الثورة الأمريكية
كانت الثورة الأمريكية ثورة للمستعمرين حدثت بين عامي 1765 و1783. هزم الوطنيون الأمريكيون في المستعمرات الثلاث عشرة البريطانيين في حرب الثورة الكبرى (1775-1783) بمساعدة فرنسا،...
اليوم السابع
2025-03-06
يواجه الأمريكى براد سيجمون، الذى أدين بقتل والدي صديقته السابقة فى عام 2001، ومحاولة خطفها وقتلها، تنفيذ الحكم الصادر ضده بالإعدام غدا الجمعة، وسيتم تنفيذ عقوبة وهى المرة الأولى التى تطبق فيها هذه الطريقة للعقوبة القصوى فى الولايات المتحدة منذ 15 عاما. وبحسب ما ذكرت وكالة أسوشيتدبرس، فإن سيجمون اختار بنفسه هذه الطريقة للإعدام، بدلا من الطريقتين الأخرتين المتاحتين فى ولاية كارولينا الجنوبية، وهما الكرسى الكهربائى والحقنة القاتلة. وقال محاموه إنه تم إجباره على هذه الطريقة العنيفة لأنه بدون معلومات عن جرعات الحقنة القاتلة فيمكن أن يتعرض لموت تعذيبى. ادوات القتل وعند تنفيذ عقوبة الإعدام رميا بالرصاص، وهى من بين الطرق غير شائعة الاستخدام حاليا لتنفيذ الإعدام فى أمريكا، يتم إجلاس السجين المدان مقيدا على كرسى معدنى فوق قاعدة. ويقف على بعد 15 قدما، نحو 4.6 مترا أمامه ثلاث من المتطوعين من قسم السجون بالولاية الذين يطلقون عليه الرصاص من بنادقهم من خلف جدار غير مرأى للشهود. وتقول أسوشيتدبرس إن هذه الوسيلة للإعدام، والتى يطلق عليها فرقة الإعدام، كانت عقابًا للتمرد فى العصر الاستعماري، ووسيلة لمنع الفرار أثناء الحرب الأهلية، وفى العصر الحديث، يعتبرها البعض بديلاً أكثر إنسانية من الحقنة القاتلة، مشيرة إلى أن فرقة الإعدام لها تاريخ طويل وشائك فى الولايات المتحدة. تاريخ عقوبة الإعدام رميا بالرصاص كانت أقدم عملية إعدام رميا بالرصاص مسجلة في جيمستاون بولاية فرجينيا عام 1608، عندما أصبح الكابتن جورج كيندال مشتبهًا به فى القيام بتمرد، وربما التآمر مع إسبانيا. وبعد قرون، فى عام 1996، اكتشف علماء الآثار جثة مثقوبة بالرصاص مدفونة في جدران الحصن، ويشتبه الكثيرون فى أنها كيندال. وأثناء الثورة الأمريكية، كانت عمليات الإعدام العلنية رميًا بالرصاص تُستخدم أحيانًا لمعاقبة الفرار من الخدمة. فى عام 1776، أنقذ الجنرال جورج واشنطن جنديًا من ولاية كونيتيكت، حُكم عليه بالإعدام بعد قتال مع رئيسه، وفقًا لما ذكرته مجلة الثورة الأمريكية. وكان الجندى مقيدًا ومعصوب العينين وأُجبر على الركوع أمام حشد من الناس عندما أعلن قسيس مشارك في الإجراءات أنه سيعيش. ووفقًا لكريستوفر كيو كاتلر في مقال له في مجلة Cleveland State Law Review، تم إعدام ما لا يقل عن 185 رجلًا رميًا بالرصاص أثناء الحرب الأهلية الأمريكية بين عامى 1861 و1865. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-20
لم يفاجئنى رد مازن، عندما سألته عن المادة الاختيارية التى نوى انتقاءها لسنته الأخيرة فى شهادة الدبلومة الأمريكية الثانوية. فمازن، كأغلب تلاميذ دفعته، قرر أن يسلك درب مادة البيزنس، لما تقدمه من «real life skills» أو «مهارات للحياة الحقيقية» على حد تعبيره. وقد يظن البعض أن رده أحبطنى، نظرًا لكونى مدرسًا للعلوم الإنسانية وباحثًا فى شئونها. أو ربما لتتبعى لأطروحاته الذكية وأسئلته الفضولية على مدار عام دراسى كامل والتى كانت تنبئ بمشروع باحث اجتماعى جاد، إلا أن عفويته الشديدة عكست حقيقة ــ ليست بجديدة ــ عن تراجع حاد فى شعبية أى مادة تمُت للعلوم الإنسانية بصلة بين جيلى Z وAlpha. ففى أغلب المدارس الدولية اليوم، قد تجد ما لا يزيد على عشرة طلاب ــ من أصل دفعة بها ما يتعدى مائة طالب ــ يلتحقون بالمواد الإنسانية بشقوقها. وهو التراجع الملحوظ أيضًا فى النظام الحكومى؛ حيث إن عدد الطلاب الملتحقين بالشُعب العلمية كان قد زاد بنسبة 2% عن العام الماضى، بينما انخفضت نسبة طلاب الشعبة الأدبية بنسبة 8%. قد تتعدد أسباب اندثار شعبية «الإنسانيات». فبين تدريسها بأساليب حجرية عفى عليها الزمن تتمحور حول تلقين إجابات لأسئلة «بم تفسر»، وبين الغياب التام لأى تفاعل حقيقى مع الواقع المعاش للطلبة، تصبح تلك المواد شديدة الجمود. تلك المشكلة قد لا تنطبق على المناهج الغربية للمدارس الدولية لاحتوائها نسبيا على أدوات تعليمية أكثر تفاعلاً، إلا أنها هى الأخرى تطرح إشكاليات بعيدة كل البُعد عن واقع الطلاب المصريين. فطبيعى ألا يجذب أغلبهم التعلم عن تأثير التناحر بين المملكة البريطانية ودافعى الضرائب الأمريكيين على اندلاع الثورة الأمريكية، أو عن المشاكل التى تواجه الأقلية الباكستانية فى مدينة برايتون الإنجليزية!. وقد يسهل فى تلك المعادلة لوم إدارات المدارس الدولية، بما أن فى مقدورها نظريًا زيادة الاهتمام بالإنسانيات والمواد المتمحورة حولها خارج القيود المفروضة على التعليم الحكومى، إلا أنها فى نهاية المطاف خاضعة لقوى العرض والطلب ــ كطبيعة أى مؤسسة رأسمالية باحثة عن الربح ــ يصبح شاغلها الشاغل التواؤم مع طلبات «الزبون» بغض النظر عن الفكر أو المضمون، لتحتكر مادة البيزنس أغلب المساحة المتاحة للإنسانيات فى معظم المدارس الدولية. لكن تبقى الحقيقة مجردة. ليس من حقى لوم مازن وأقرانه على حقهم المشروع فى التفكير فى المرتب والجاه والحياة الميسورة! فسواء علم الاجتماع، أو التاريخ، أو الأنثروبولوجيا، فكلها تخصصات تحتاج إلى جامعات قوية داعمة لباحثيها بالموارد المادية والبحثية. فكيف لى إذن أن أتوقع من مازن متابعة اهتمامه بتعقيدات العلاقة بين ريف الدلتا وحضر القاهرة، لكى ينتهى به المطاف دكتورا جامعيا يقبض الفتات، وينتهى الحال بأبحاثه مدفونة فى الأدراج السفلى لواحدة من جامعاتنا العريقة معدومة التمويل. • • • اختيار مازن فى الواقع نتاج لتوجه عالمى ليس بجديد لبناء مؤسسات تعليمية تلبى احتياجات سوق العمل، تلعب فيه بلادنا دور التابع لسياسات اقتصاد متعولم يفرض نفسه على الجميع. ففى الولايات المتحدة مثلا، تتبرع مؤسسة بيل جيتس وزوجته ميليندا بملايين الدولارات كل عام للتأثير على سياسات التعليم المحلية. فقناعات بيل جيتس الشخصية بأهمية خصخصة التعليم ساهمت فى تحويل الكثير من المدارس الحكومية خلال العقد المنصرم إلى مؤسسات مستأجرة تحاسب على مدى تبنيها لمعايير تخدم سوق العمل مباشرة. وقد ضخت مؤسستهما منحا للمدارس التى تشجع الاهتمام بالعلوم والرياضيات فى الكثير من الأحياء الفقيرة بالمدن الكبرى، مما ساهم فى تراجع الاهتمام بالمواد الإنسانية كنتيجة طبيعية. وقد شهدت شخصيا انعكاس تلك التوجهات على أرض الواقع. أتذكر مثلا سيل الإعلانات الذى غمر عربات القطار فى مترو أنفاق مدينة نيويورك لتسويق دبلومات إعداد فنيى الأشعة المقطعية، بعد أن تزايدت أعداد معامل الأشعة فى المدينة. وكانت المدرسة الثانوية التى كنت أعمل بها تحاول إقناع الخريجين بالالتحاق بتلك البرامج. هذه الدبلومات كانت تعطى الطلاب كبسولات تعليمية فنية، لا تحتوى على أى معرفة نقدية عن نظام التأمين الصحى فى الولايات المتحدة، وكيفية استغلال مراكز الأشعة لاحتياجات المرضى للانتفاع منهم. فتصبح دبلومات لتصنيع تروسا غير مدركة لدورها فى منظومة تخدم مصالح شركات التأمين الصحى وهو ما يساهم فى ترسيخها وتطبيعها. العلاقة الوطيدة بين التعليم والاقتصاد ليست بجديدة. فمثلا، المؤرخ تيموثى ميتشل يشير إلى أن جزءا من قرار تبنى المدارس الابتدائية وإحلال الكتَّاب فى القرن التاسع عشر فى مصر كان بناء مواطنين يملكون حدًا أدنى من المهارات الحسابية والقرائية لتمكنهم من الالتحاق بالبيروقراطية المصرية الخادمة لمصالح الاقتصاد البريطانى وقتها. إلا أن التعليم النظامى كان دوما له أهداف اجتماعية ونفسية مهمة توضع فى الحسبان. ففى أوروبا وأمريكا لعبت المدارس دورًا قوميًا فى نشر قيم النظافة الشخصية لمحاربة انتشار الأمراض. وفى مصر حاربت الحركة الوطنية لتعليم عربية فصحى سهلة لتتيح نشر أفكار الاستقلال والقومية فى مطلع القرن الفائت بين جموع الشعب. هذا التقاطع بين الاقتصادى والاجتماعى تحول للأسف فى العقود الأخيرة إلى هوس بسوق العمل أو بما أسماه الفيلسوف ميشيل فوكو economisation of the social أو «رسملة الاجتماعى». فهل المطلوب هو تحويل التعليم إلى سلعة تخدم مصالح رأس المال وفقط؟ وهل يجب أن يكون الاختيار ثنائيا بين مطرقة سوق العمل بمواده العلمية والاقتصادية وسندان الثقافة وبناء الفكر بمواده الإنسانية؟ • • • وجدت ضالتى فى عام ٢٠١٩ عندما سافرت إلى فنلندا فى ورشة تعريفية عن نظام التعليم هناك. ولمن لا يعلم، ففنلندا تعتبر من أكثر دول العالم تطورا واختلافا فى نظام تعليمها. وهو نظام بفلسفة غير اعتيادية يطول شرح مبتغاه وطرق إدارته. ما يهم قصتنا هذه، هو دخولى لأحد المدارس الحكومية هناك، لتعريضنا لنظام جديد كانوا قد بدأوا لتوهم فى نشره يسمى بالـ Phenomenon-based learning أو تعليم الظواهر. كانت «المدينة» هى الظاهرة التى اختار طلبة الصف العاشر حينها الانغماس فى تعلمها. وحكى لنا المدرسون بتخصصاتهم المختلفة من تاريخ وفيزياء ورياضيات وفن عن اجتماعهم فى ورش مطولة قبل بدء السنة الدراسية لخلق منهج تشاركى يمتد على مدار أربعة أشهر. الحصيلة كانت منهجا متشابكا يدمج بين فروع العلم، بشكل يستوعب طبيعة التعلم المتداخلة والمعقدة. فمدرسة الدراسات الاجتماعية بحثت مع الطلبة كيفية تطور المجتمعات من مجتمعات زراعية إلى تمركزات سكانية مدنية - وصولا إلى الحاضر والمشاكل التى تواجه المدن الفنلندية المختلفة. مدرسة الفيزياء علمت الطلاب عن التمدد الرأسى والهندسة المعمارية وراء المبانى. ومدرس الفنون ساعدهم على تعلم كيفية بناء هيكل طويل مستقر، وهكذا. ما أذهلنى حقيقة كان مشروع التِرم، وهو المشروع الذى تقاطعت فيه كل هذه المجالات. فقد طُلِبَ من مجموعات مختلفة بناء مدينة مثالية تخاطب احتياجات المواطن الفنلندى على ماكيت كبير. كانت مدينة تتبلور فيها أحلام الطلبة مع ما تعلموه عن مشاكل تواجه مجتمعاتهم اليوم. فخصصوا ملاعب مجانية، ومستشفيات ودور مسنين، ومراكز للعب الموسيقى فى الحدائق. وبنوا مبانى خشبية صغيرة تحول ما تعلموه من هندسة لشىء ملموس. طبعا، بسخرية وتشكك المواطن المصرى المعهودة، سألت مدرس مادة الاقتصاد حينها عن خطورة اصطدام الحلم بالواقع وعقباته. فرد قائلا «هذا الترم هدفه الحلم والأمل ووضع بذرة لتخيل واقع مختلف». كانت خطة الترم القادم هى فهم التعقيدات الاقتصادية والعوائق التى تحيل بين الحلم وتحقيقه. ومحاولة تقديم حلول ــ وإن كانت بسيطة ــ للتعامل معه. • • • تقاطع مجالات المعرفة ليس بفلسفة جديدة على جنسنا البشرى. فداڤينشى كان فنانا ومهندسا ومعماريا، وابن رشد كان فيلسوفا وطبيبا وقانونيا. كما أن تعليم الظواهر ليس معاديا للتخصصية. فالتخصص مطلوب ومحمود. ولكن شتان الفارق بين التخصص وضيق الأفق. تعليم الظواهر يثبت للطلبة أن الإنسانيات والعلوم يربطهما ارتباطا وثيقا ويهدف إلى تحدى الفصل الكاذب بين الأدبى والعلمى. والأهم أن فلسفته تهدف إلى بناء عالمات يدركن تأثير معاملهن وأبحاثهن على حياة البشر بالسلب والإيجاب. وتهدف إلى تشكيل وعى مديرى الشركات ورواد الأعمال، كى يدركوا تأثير مصانعهم ورواتبهم على كسر أو تعميق سلاسل الفقر العالمية أو حتى على قضايا حساسة كالاحتباس الحرارى. طوال رحلتى بقيت أفكر فى سؤالين: هل تجوز حقا مقارنة دولة صغيرة بحجم فنلندا ونظام تعليمها ومعلميها بمصر وتعقيداتها؟ والأهم، ماذا لو كان مازن يبنى ماكيت يحلم من خلاله بقاهرة الغد، هل كان من الممكن أن يختار sociology بدلا من business؟ ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-20
كرر الرئيس الأمريكي الفائز بالانتخابات الرئاسية الأخيرة دونالد ترامب تصريحاته التي تطرق خلالها للولاية الأمريكية الـ51 والتي يعني بها كندا حسب قوله ليعود كما فعل منذ أيام لتأكيد أن الكلام كان من سبيل المزاح، ولكن تلك التصريحات وراءها تاريخ قديم يقارب القرنين من الزمان حاولت أمريكا خلالها تارة وحاول انفصاليون كنديون تارة أخرى لضم كندا للولايات المتحدة الأمريكية وفصلها عن التاج البريطاني الذي لا يزال يملك السيادة الصورية على الأراضي الكندية حتى الآن. وتسرد جريدة الشروق أهم الملامح لتاريخ مزاعم التوسع الأمريكي بالأراضي الكندية وما يرتبط به من أحداث تاريخية. ما قبل الدولة الكندية عاشت الأراضي الأمريكية كمستعمرات منذ اكتشاف البحار كولومبس لأراضي العالم الجديد لتسيطر بريطانيا على أراضي وفرنسا على أخرى وكان ذلك الوضع في قارة أمريكا الشمالية بينما تفرقت مستعمرات القارة الجنوبية بين إسبانيا والبرتغال. كانت السيادة البريطانية على وشك تلقي صفعة في العالم الجديد باشتعال الثورة الأمريكية حين تمكن سكان ما يعرف حاليا بالولايات المتحدة الأمريكية من طرد الجيش البريطاني والاستقلال بسياسة الأمر الواقع. ظلت الأراضي الشمالية المعروفة بكندا حاليا تحت السلطة البريطانية ومنذ ذلك الحين بدأت طموحات التوسع الأمريكي فيها لتشن الميليشيات الأمريكية غزوها الأول عام 1775 على خليج سانت لورانس، وقد تقدمت القوات قرب كويبيك الكندية قبل أن يصدها الجيش البريطاني وفق كتاب "كندا والثورة الأمريكية". كررت الميليشيات الأمريكية حيث لم يكن ثمة جيش أمريكي موحد بإعادة غزو الأراضي الشمالية عام 1812 بعد تعرض بحارة أمريكيين لاعتداءات بريطانية، وقد تمكن البريطانيون من رد الميليشيات الأمريكية مجددًا بفعل عدم تنظيم حركتها وفقًا لكتاب "حرب 1812" لجوستاف لونغتون. محاولات التوسع السياسي بدأت الولايات المتحدة الأمريكية اتخاذ طريق مختلف لضم الأراضي الكندية عبر استقطاب الأقليات واستغلال رغبة الكنديين في التحرر من الاستعمار لتقوم أمريكا بعدة مبادرات دعمتها حركات انفصالية عن التاج البريطاني، وكان من أهمها توصية ضم كندا والتي وقع عليها أكثر من 300 رجل أعمال كنديين خلال أربعينيات القرن الـ19 وذلك لتضررهم بالسياسات البريطانية على واردات محاصيل الذرة وفقًا لدورية "أونتاريو"، ولكن التجاوب مع التوصية لم ينتهِ بضم كندا بل تم تتويجه بمعاهدة تجارية تربط كندا بالولايات المتحدة الأمريكية. واصل الأمريكيون دعمهم للأفكار الانفصالية في كندا وتشجيع القوانين التي تسهل ضم كندا، وكان من أشهر أولئك المحرضين وزير الخارجية الأمريكي ويليام سيوارد، وقد تعززت رغبة ضم كندا بدوافع انتقامية لوقوف كندا بجانب القوات الكونفيدرالية خلال الحرب الأهلية. وقد شجع الأمريكيون الأقلية الأمريكية في كولومبيا البريطانية والأقلية الإيرلندية في نوفا سكوشا وتم طرح تشريع مخصص لضم الأراضي الكندية ودفع مبلغ مقابل لبريطانيا عام 1966، ولم تبدي بريطانيا اعتراضها على ضم بعض المناطق الكندية للولايات المتحدة، غير أن قرار الاستقلال الكندي عام 1971 قضى على جميع تلك الأطماع الانفصالية وفقًا للمؤرخ جوزيف ليفيت ولم تعد أمريكا لدعم ذلك التوجه بشكل رسمي. مناصرون لضم كندا تركزت موجة مناصري ضم كندا لأمريكا في كندا نفسها حيث أظهر استطلاع رأي لمؤسسة "ليجي ماركتنج" عام 2000 بوجود 20٪ من المشاركين يؤيدون ضم كندا لأمريكا، كما شهدت الثمانينيات ظهور حزبين مطالبين بضم كندا وهما الحزب الاتحادي والحزب الـ51 في كويبيك الكندية، وكلا الحزبين لم يحصدا عدد أصوات كبير بين الناخبين وفق الكاتبين ستيفن لوروز وجين كريت. وقد ظهر حزب ثالث مؤيد لضم كندا وهو حزب التجديد، وكان أحدث الأحزاب الكندية المطالبة بالضم حيث ظهر عام 2018 وقد حظي بإقبال ضعيف مقارنة بسائر الأحزاب. أما على الجانب الأمريكي فكانت المطالبات محورة بين بعض السياسيين أو المشاهير منهم جريك سكونميكر، ناشط دعم الشواذ الشهير في الثمانينيات، والذي أيد ضم كندا كالولاية 51 لأمريكا. كذلك أثار مذيع فوكس نيوز الشهير توكر كارلسون الجدل حين اقترح سنة 2021 أن ترسل أمريكا جيشها لاحتلال كندا بدلاً من إرسالها لمساعدة الأوكرانيين، ولكن أمام موجة كبيرة من النقد زعم كارلسون أن تصريحاته كانت من باب المزاح ولم يكن جادًا في قوله، وقد اتخذ ذلك النوع نمطًا أخطر على الكنديين حين ورد على لسان الرئيس المنتخب دونالد ترامب في أوقات متقاربة. هل يستفيد ترامب من ضم كندا؟ أوضح موقع "ناشونال بوست" أن ضم كندا يمثل صفعة قوية للحزب الجمهوري حيث ينتهج معظم الكنديين أفكارًا ليبرالية تتعارض كثيرًا مع الحزب الجمهوري، وحتى بحساب المحافظين في كندا سيبقون أقلية مقابل الأغلبية المتحررة. وأما فيما يخص كندا، فإن انضمام أي ولاية كندية لأمريكا يعني المزيد من تقييد حريتها حيث يمنح التاج البريطاني استقلال أي ولاية كندية، بينما القانون الأمريكي يمنع ذلك، وستكون الحرب العسكرية مصير كل ولاية تحاول الانفصال وفقًا لـ"ناشونال بوست". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-11
شهدت الأزمة المندلعة بين أوكرانيا وروسية منذ 24 فبراير من العام 2022، تطورات مٌتلاحقة، خلال الساعات القليلة الماضية، كان من أهمها تصريحات السيناتور أمريكي حول مشروع قانون أمريكي حول مساعدات «واشنطن» لأوكرانيا. وصف السيناتور الجمهوري الأمريكي، عن ولاية كنتاكي، راند بول، مشروع قانون المساعدات إلى أوكرانيا، بالإهانة المباشرة لكل أمريكي، موضحا عبر منصة إكس «تويتر سابقا»، وفق لوكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية، أن مشروع القانون الذي لا يزال يٌناقش، يتضمن تخصيص 300 مليون دولار لحماية الحدود الأوكرانية، مٌتجاهلاً الوضع على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة، التي تشهد هجمة غير مسبوقة من المهاجرين غير الشرعيين، وفق لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وقال بول، إن مشروع قانون المساعدات يخصص 60 مليار دولار لنظام معروف بفساده، على حد وصفه. وفي فرنسا، قال زعيم «حركة الوطنيون» فلوريان فيليبو، إن مقابلة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون أثارت ذعرا بين مؤيدي حلف شمال الأطلسي «الناتو»، مضيفا عبر منصة إكس «تويتر سابقا»، إن عالمهم يٌدمر، ووجهت المقابلة ضربة شديدة لحلفاء أوكرانيا. وفي تعليق على مقابلة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع تاكر كارلسون الصحفي الأمريكي، مقدم البرامج السابق على شبكة «فوكس نيوز» الإخبارية الأمريكية، التي استغرقت ساعتين و7 دقائق، اعتبر الفيلسوف الروسي ألكسندر دوجين، في مقال بعنوان: «تاكر وبوتين ونهاية العالم»، نشرته مجلة «أركتوس» وفق لقناة «العربية» الإخبارية، أن كل شيء يتجه نحو استخدام الأسلحة النووية، وربما تدمير البشرية. ووصف دوجين، كل من رئيس الإدارة الأمريكية السابق دونالد ترامب، وتاكر كارلسون، والملياردير الأمريكي، مؤسس «سبيس إكس»، الرئيس التنفيذي لشركة «تسلا» لصناعة السيارات الكهربائية، مالك منصة إكس «تويتر سابقا»، إيلون ماسك، وحاكم ولاية تكساس جريج أبوت، بوجوه الثورة الأمريكية التي تلوح في الأفق. وكان تقرير روبرت هور المدعي العام الخاص بقضية وثائق الرئيس الأمريكي جو بايدن «81 عاما» السرية، الذي ذكر أنه يُعاني من مشاكل في الذاكرة أثار غضب الرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض»، وفق لما ذكرته صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية. من جانبه، قال مندوب «روسيا الاتحادية» الدائم لدى منظمة الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، إن بلاده لا ترى حتى الآن آفاقا وظروفا مواتية لاستئناف «صفقة الحبوب»، مشيرًا إلى أن مبادرة البحر الأسود كانت إنسانية لكنها سرعان ما تم استخدامها لأغراض تجارية. وأوضح نيبينزيا، وفق لشبكة «روسيا اليوم» الإخبارية، أنه بدلا من تقديم المساعدة إلى البلدان الأكثر احتياجا، تم تنفيذ «صفقة الحبوب» على نحو يخدم المصالح الأوكرانية ودول الاتحاد الأوروبي، وكانت الدول المستفيدة هي الدول الغربية المزدهرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-09-11
بعد انطلاق الثورة الأمريكية في مدينتي ليكسينجتون وكونكورد بولاية ماساتشوستس، اندلعت الحرب في الولايات الشمالية بين الأمريكان الوطنيين والقوات البريطانية، وبعد هزيمة محورية في معركة ساراتوجا عام 1777 ودخول فرنسا للقتال إلى جانب الأمريكان حاول القادة البريطانيون الانتصار من خلال شن حملة في الجنوب. وقد خطط القادة العسكريون البريطانيون لاستغلال الانقسامات السياسية والاقتصادية والعرقية العميقة في الجنوب وتجنيد الموالين والمستعبدين في المزارع الوطنية لقضيتهم. ووفقا لموقع history حولت "الاستراتيجية الجنوبية" الثورة الأمريكية إلى حرب أهلية وفقًا للمؤلف توماس فليمنج "أكثر وحشية وشخصية"، فقد انخرط الطرفان (الأمريكان والفرنسيين من جهة والبريطانيين من جهة أخرى) في حملات الأرض المحروقة التي حرضت الجار على جاره والأخ ضد أخيه، واستحوذت ولاية كارولينا الجنوبية وحدها على ما يقرب من خُمس الوفيات في ساحة المعركة وثلث إصابات ساحة المعركة في الحرب بأكملها. كان مرسوم كلينتون في 1779 من الأمور الحاسمة لاستراتيجية بريطانيا الجنوبية، والذي منح الحرية لأي شخص مستعبد استطاع الهرب من الأسياد الوطنيين، كان للمرسوم نية مزدوجة: تدمير اقتصاد المتمردين مع تعزيز صفوف البريطانيين. عندما حارب الأمريكيون بعضهم البعض، أصبحت الحرب وحشية بشكل متزايد، حيث قتلت القوات الموالية للبريطانيين امرأة حامل في سريرها وفوق المظلة كتبت عبارة "لن تلد متمردا" بدمائها. وبعد هزيمة كبرى في معركة كامدن في أغسطس 1780، استبدل القائد الأمريكى جورج واشنطن جنراله الخاسر نثنائيل جرين، الذي اعتمد على القادة الحزبيين مثل ماريون وسمتر لمساعدة الجنود المشاة. ولإجبار البريطانيين على القتال على جبهات متعددة ، قسم جرين جيشه إلى قسمين وأعطى العميد دانيال مورجان قيادة فرقة واحدة، وعلى بعد خمسة وعشرين ميلاً إلى الغرب من كينجز ماونتن، هزمت قوة مورجان جيش تارلتون من أصحاب المعاطف الحمراء والموالين لبريطانيا في معركة كاوبنز في 17 يناير 1781، وقام القائد البريطانى كورنواليس الغاضب بكسر سيفه بعد أن سمع أنه فقد سدس جيشه في المعركة. وجه جورج واشنطن قواته إلى الولاية الجنوبية فرجينيا حيث هزمت قوات كورنواليس بعد هزيمة البحرية البريطانية في معركة تشيسابيك في سبتمبر 1781، و بعد أسابيع ، حاصرت القوات الفرنسية والأمريكية كورنواليس في يوركتاون، وبعد استسلام كورنواليس في 19 أكتوبر 1781 ، انتهت الحرب في الجنوب بعدما كانت قد بدأت في الشمال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-06-25
من منا لا يحب أن يقرأ قصص الألغاز والأساطير الغربية، وقد يتفنن البعض في إيجاد حلول مميزة لأي لغز يقع أمامه، فما بالك عن الألغاز الحقيقية، وحوادث الاختفاء، وخاصة السفن المفقودة أو الأطلال مثل سفينة تايتانيك التي ما زال سبب غرقها لغزًا كبيرًا، وقد أدى ذلك إلى هوس العديد من المؤرخين بالعثور على حطام السفن المفقودة، فالبعض منهم يفعل ذلك على أمل العثور على سفن الصيد الإسبانية المفقودة المليئة بالذهب، وعلي مر القرون، فقد العالم عدد لا يحصى من السفن تحت الأمواج، بما في ذلك السفن الحربية وسفن القراصنة والسفن التجارية، والتي استغرق العثور عليها وقتاً طويلاً ومكلفاً، وتستعرض اليوم السابع أشهر السفن التي لا تزال مفقودة في البحر، وذلك وفقًا لما نشره موقع "ancient- origins". سفينة مفقودة سانتا ماريا تعتبر سانتا ماريا هي السفينة الأكثر شهرة في العالم، فعندما أبحر كريستوفر كولومبوس لأول مرة في رحلته الأولى سيئة السمعة إلى الأمريكتين في 3 أغسطس 1492، أخذ معه ثلاث سفن؛ النينيا والبنت وسانتا ماريا، وكانت سانتا ماريا هي سفينة كولومبوس الرئيسية، ولكن ليس لوقت طويل، ففي عيد الميلاد عام 1492، سلم قائد الدفة عجلة السفينة إلى صبي مقصورة عديم الخبرة ليأخذ قيلولة، مما لا يثير الدهشة، أن صبي المقصورة لم يكن يعرف ما كان يفعله ويبحر على الفور بالسفينة مباشرة إلى أقرب شعاب مرجانية، قبالة هايتي الحديثة، لحسن الحظ تمكن أفراد الطاقم من إفراغ السفينة بسرعة من البضائع والمؤن، وغرقت السفينة في اليوم التالي ويعتقد أنها دفنت في الرواسب. سانتا ماريا بونهوم ريتشارد السفينة بونهوم ريتشارد هي فرقاطة قديمة تبرع بها الفرنسيون للبحرية القارية خلال الثورة الأمريكية، وبقيادة الكابتن جون بول جونز، أبحرت في عام 1779، في غضون أسابيع قليلة، تمكنت من الاستيلاء على 16 سفينة بريطانية، في 23 سبتمبر من نفس العام، تحركت مع HMS Serapis قبالة الساحل الشمالي الشرقي لإنجلترا، واشتعلت النيران فيها خلال المعركة وتلقت عدة إصابات قاتلة تحت خط الماء، قضى جونز وطاقمه 36 ساعة في محاولة لإنقاذ سفينتهم، لكنهم اضطروا في النهاية إلى تركها تغرق في المياه الجليدية لبحر الشمال. السفينة بونهوم ريتشارد فلور دي لا مار يعتقد أن فلور دي لا مار أو "زهرة السفن" كما يطلق عليها، أنها كانت مليئة بالماس والذهب وثروات أخرى لا توصف عندما غرقت، في عام 1511، تم استدعاء السفينة لمساعدة البرتغال في غزو ملقا، وكانت السفينة التي يبلغ وزنها 400 طن مسيرة ناجحة لمدة تسع سنوات، وبعد الفتح الناجح لمدينة ملقا، كانت محملة بالأشياء الثمينة وأبحرت إلى موطنها البرتغال، على الرغم من حقيقة أنها كانت تعتبر غير آمنة رسميا، في مكان ما بالقرب من مضيق ملقا، ضربت عاصفة شديدة وغرقت، بينما نجا بعض أفراد الطاقم، غرق الكثيرون، يعتقد الخبراء أن السفينة كانت تحمل كنوزا بقيمة 2.6 مليار دولار تقريبا عندما غرقت، بحثت العديد من شركات الإنقاذ والمستكشفين عن هذا الكنز الضائع، وأبرزهم صائد الكنوز روبرت ماركس، الذي أنفق 20 مليون دولار حتى الآن في البحث عن فلور دي لا مار، حتى الآن، لم يسترد أمواله. فلور دي لا مار ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-09-03
انتهت الثورة الأمريكية رسميًا عندما وقع ممثلو الولايات المتحدة وبريطانيا العظمى وإسبانيا وفرنسا على معاهدة باريس فى 3 سبتمبر 1783 حيث تم الاتفاق على مصير 13 مستعمرة أمريكية سابقة، وحدود الجمهورية الجديدة: فلوريدا شمالًا إلى البحيرات العظمى والساحل الأطلسى غربًا إلى نهر المسيسيبى. امتدت الأحداث التى سبقت المعاهدة إلى أبريل 1775، فى منطقة خضراء مشتركة فى ليكسينجتون، ماساتشوستس، عندما رد المستعمرون الأمريكيون على رفض الملك جورج الثالث منحهم إصلاحًا سياسيًا واقتصاديًا بالثورة المسلحة وفقا لموقع هيستورى. فى 4 يوليو 1776 أى بعد أكثر من عام من إطلاق الحرب، تبنى المؤتمر القارى الثانى رسميًا إعلان الاستقلال. بعد خمس سنوات صعبة، فى أكتوبر 1781، استسلم الجنرال البريطانى تشارلز لورد كورنواليس للقوات الأمريكية والفرنسية فى يوركتاون، فيرجينيا، منهيا آخر معركة كبرى للثورة. فى سبتمبر 1782 بدأ بنيامين فرانكلين، جنبًا إلى جنب مع جون آدامز وجون جاي، مفاوضات سلام رسمية مع البريطانيين. كان الكونجرس القارى قد عيّن فى الأصل لجنة من خمسة أشخاص بما فى ذلك فرانكلين وآدامز وجاى، إلى جانب توماس جيفرسون وهنرى لورينز لخوض المحادثات. ومع ذلك، غاب كل من جيفرسون ولورينز عن الجلسات. تأخر جيفرسون فى السفر وتم القبض على لورينز من قبل البريطانيين وظل محتجزًا فى برج لندن، اختار الوفد الأمريكي، الذى كان لا يثق بالفرنسيين التفاوض بشكل منفصل مع البريطانيين. وطالب فرانكلين خلال المحادثات بريطانيا بتسليم كندا للولايات المتحدة. لم يحدث هذا، لكن أمريكا اكتسبت ما يكفى من الأراضى الجديدة جنوب الحدود الكندية لمضاعفة حجمها. كما تفاوضت الولايات المتحدة بنجاح على حقوق الصيد المهمة فى المياه الكندية. بعد شهرين، تم التوصل إلى التفاصيل الرئيسية وفى 30 نوفمبر 1782، وقعت الولايات المتحدة وبريطانيا المواد الأولية للمعاهدة، وقعت فرنسا اتفاقية السلام الأولية الخاصة بها مع بريطانيا فى 20 يناير 1783، ثم فى سبتمبر من ذلك العام، تم التوقيع على المعاهدة النهائية من قبل الدول الثلاث وإسبانيا، صدق المؤتمر القارى على معاهدة باريس فى 14 يناير 1784. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-01-16
تمر اليوم الذكرى 245 على استقلال فيرمونت عن نيويورك، وذلك فى 16 يناير عام 1777، وهى هي ولاية من الولايات المتحدة، تقع في إقليم نيو إنجلاند في شمال شرق الولايات المتحدة، فيرمونت هي سادس أصغر الولايات الأمريكية مساحةً، وثاني أصغر ولاية من ناحية عدد السكان، إذ يتخطى عدد سكانها الـ 600 ألف نسمة بقليل، وفيرمونت هي الولاية الوحيدة في إقليم نيو إنجلاند التي لا تطل على المحيط الأطلسي. في 16 يناير 1777 أعلن ممثلون عن ولاية نيوهامشير على استقلال ولاية فيرمونت، وفي الأشهر الستة الأولى من وجودها كانت تسمى جمهورية كونيكتيكت الجديدة. وفي 4 يوليو تم صياغة دستور ولاية فيرمونت، واعتمد من قبل الممثلين في يوم 8 يوليو. وكان من بين الدساتير الأولى التي كتبت في أمريكا الشمالية، وهو أول دستور لإلغاء العبودية، التي تم حظرها مرة أخرى بقانون 25 نوفمبر 1858. قبل أن تصبح ولاية أمريكية، ظلت ولاية فيرمونت جمهورية مستقلة بحكم الواقع لمدة 14 عاماً كاملة، وتعود جذور الانفصال إلى نزاع مع ولاية نيويورك المجاورة، التي ادعت أن أرض فيرمونت هي في الأصل ملك لها. وبحلول سبعينيات القرن الثامن عشر الميلادي، لجأت الميليشيات التي تتخذ من ولاية فيرمونت مقراً لها إلى مهاجمة المسؤولين الحكوميين لمنع نيويورك من ممارسة السلطة على أراضيها. لكن في عام 1777، مع احتدام الثورة الأمريكية، أعلنت فيرمونت الاستقلال عن كل من بريطانيا العظمى ونيويورك. وأطلقوا على بلدهم في الأصل اسم "نيو كونيتيكت"، لكنهم غيروا الاسم إلى فيرمونت بعد بضعة أشهر. وبحسب موقع History للتاريخ، سرعان ما تبنت الدولة الناشئة دستوراً – وهو الأول في أمريكا الشمالية الذي يحظر عبودية البالغين ويلغي قيود الملكية على التصويت. كما أنشأت الدولة الشابة في حينها خدمة بريدية وعُملة نقدية خاصة بها. ورغبت فيرمونت من تلك القرارات أن تظل دولة مستقلة منفصلة عما حولها، لكن الكونغرس القارِّي (وهو الكونغرس الذي ضم ممثلين من 12 من المستعمرات البريطانية الثلاث عشرة أواخر القرن الثامن عشر) رفض الاعتراف بها على أنها دولة أو ولاية منفصلة عن نيويورك. مع ذلك، ظلت الدولة الصغيرة مستقلة لبقية فترة الثورة، حتى إنها كانت تتلاعب بفكرة الانضمام إلى بريطانيا كجزء من كندا. أخيراً في عام 1791، تفاوضت فيرمونت على خيار انضمامها إلى اتحاد الولايات الأمريكية. وكجزء من الصفقة، وافقت الولاية الرابعة عشرة على دفع 30 ألف دولار لنيويورك مقابل أراضيها المفقودة ضمن نطاق سلطتها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-04-23
من المتوقع، أن تجلب لوحة "واشنطن تعبر ديلاوير" للفنانة إيمانويل لوتزى، التي ظلت معلقة في البيت الأبيض لعقود، 20 مليون دولار، فهى واحدة من نسختين فقط باقية. فاللوحة واحدة من بين أكثر اللوحات شهرة في التاريخ الأمريكي، يمكن بيعها بمبلغ يصل إلى 20 مليون دولار عندما يتم طرحها في المزاد الشهر المقبل، فى دار كريستيز للمزادات العالمية فى نيويورك. ظهر رسم الرسام الألماني الأمريكي إيمانويل لوتز عام 1851 لجورج واشنطن والجيش القاري أثناء عبور نهر ديلاوير أثناء الثورة الأمريكية في كتب التاريخ المدرسية للملايين من الطلاب وعلى الطوابع وحتى في حي ولاية نيو جيرسي، جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع forbes. عُلقت اللوحة سابقًا في البيت الأبيض لنحو 35 عامًا أثناء استعارتها من رجل الصناعة المليونير ريتشارد. وصف كليمان كونجر ، أمين وزارة الخارجية منذ فترة طويلة ، "واشنطن كروسينج ديلاوير" بأنها واحدة من "أهم اللوحات الأمريكية التي تم تعليقها في البيت الأبيض على الإطلاق". اللوحة مقاس 40 × 68 بوصة هي نسخة أصغر من اللوحة التي تبلغ مساحتها 12 × 21 قدمًا تقريبًا والمعلقة في الجناح الأمريكي لمتحف متروبوليتان بنيويورك ، حيث تعد واحدة من أكثر اللوحات شهرة في المجموعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-10-02
تمر اليوم الذكرى الـ 232 إرسال الرئيس الأمريكي جورج واشنطن التعديلات الدستورية المقترحة المعروفة باسم وثيقة الحقوق الأمريكية إلى الولايات لإقرارها، وذلك فى 2 أكتوبر عام 1789، هى مصطلح يقصد به التعديلات العشرة الأولى لدستور الولايات المتحدة، قدّمت لتهدئة مخاوف مضادى الفيدرالية الذين عارضوا المصادقات الدستورية، هذه التعديلات تضمن عدداً من الحريات الشخصية، وتحد من نفوذ الحكومة في القضاء وفي إجراءات أخرى. وتستمد مواد الدستور الأمريكى مضمونها من نظريات الفلاسفة الإنجليزيين جون لوك توماس هوبز وإدوارد كوك، والفيلسوف الفرنسى جان جاك روسو، وآمن هؤلاء المفكرين بأن قبول الأفراد بالالتزام السياسى تجاه المجتمع على أساس المصلحة الذاتية والمنطق، وأدركوا تماماً مزايا مجتمع مدنى تكون لأفراده حقوق وواجبات. ودعا الكونجرس الأمريكى إلى عقد مؤتمر فى 14 مايو 1784 لمناقشة أمر الدستور، وأرسلت الولايات نوابها إلى فيلادلفيا التى كانت العاصمة الاتحادية وقتها وكان أول مؤتمر لاختيار رئيس للولايات المتحدة، وقد اقترح على أن يكون بنجامين فرانكلين أول رئيس للدولة الجديدة لاعتبارات أهمها سنه ورجاحة عقله، حيث كان عمره 81 سنة ولكنه رفض ذلك، تم إضافة بالله نؤمن كشعار للولايات المتحدة الأمريكية بعد أن تبنته ولاية فلوريدا على علمها، وتمت الموافقة على استعماله على الدولار الأمريكى. كما يتميز هذا الدستور بأنه أول دستور مكتوب فى الصور الحديثة بعد دساتير بعض الولايات، كما يتميز بجموده ويتجلى هذا الجمود فى طريقة تعديله إذ يتطلب إجراءات معقدة، فهو أصعب من أصعب الدساتير تعديلا فى العالم، ومراد ذلك أن الدستور الأمريكى جاء نتيجة مقاصة بين مواقف متباينة، لم يكن لها أن تتفق على غير ما اتفقت عليه، وى بالتالى تمسكت ببنود هذا الاتفاق وربطت تعديله بموافقة الولايات الأعضاء. وبحسب كتاب "مبادئ القانون الدستورى : دراسة موجزة عن القانون الدستورى و النظم السياسية" للدكتور أشرف إبراهيم سليمان، فإن العرف ظل هو المصدر الوحيد للقانون الدستورى حتى قيام الثورة الأمريكية فى النصف الثانى من القرن الثامن عشر، ومنذ عام 1776، بدأت المستعمرات الإنجليزية فى القارة الأمريكية تتخذ دساتير مكتوبة، ثم صدر دستور الولايات المتحدة سنة 1787، الذى يعتبر أقدم دستور مكتوب فى العالم ولا يزال مطبقا منذ تلك السنة وحتى الآن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2015-01-07
ذكرت صحيفة "التليجراف" البريطانية، أنه تم فتح أقدم كبسولة زمن –تلك التى يوضع فيها أشياء وتدفن ليتم فتحها بعد مرور الوقت- فى تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية فى مدينة بوسطن، حيث يعود تاريخها إلى الثورة الأمريكية عام 1795، أى قبل 220 عاما، ويعتقد أن من وضعوها كانوا قادة للثورة، وهم بول ريفير وصامويل أدامز، ووليام سكولاى. وتقول الصحيفة، إن كبسولة الزمن وضعت بالأساس فى حاوية مصنوعة من جلد البقر عام 1795، وتم تنقيبها عام 1855 بعدما اكتشفت فى أساس ما يسمى ببيت الدولة فى بوسطن، ثم أغلقت مرة أخرى وسط احتفالات فى حاوية من النحاس ودفنت فى المبنى حتى الشهر الماضى، عندما ذهب عمال ليصلحوا رطولة فى المبنى فوجدها الرادار الخاص بهم.ولفتت التليجراف إلى أن محتويات الكبسولة التى تتفاوت أعمارها ما بين عامى 1795 و1855، كانت محفوظة داخل جرائد معاصرة فى ذلك الوقت، أغلب الظن صحيفتى "بوسطن دايلى ترافلر"، و"بوسطن بى"، مشيرة إلى أنهم وجدوا طبقا فضيا تذكاريا عليه ما يشبه ختم كومنولث ماساتشوستس وميدالية تكريم جورج واشنطن.وتقول الصحيفة البريطانية، إن الحاوية النحاسية حفظت محتواياتها وكانت بحالة جيدة، ونقلت عن مايكل كومو، المدير التنفيذى لأرشيف ولاية ماساتشوستس قوله "كان هناك شعور حقيقى بالراحة (لأن المحتويات بحالة جيدة) وأشعر بإثارة كبيرة ليكون هناك اتصال ملموس مع ماضينا".وأشارت التليجراف إلى أن بول ريفير يعرف بدوره فى أبريل 1775 عندما سارع إلى ليكسنجتون لتحذير اثنين من المتمردين وهما جون هانكوك وصامويل أدامز بأن القوات البريطانية كانت فى طريقها للقبض عليهما، بينما يعرف أدامز بدوره البارز فى ثورة حزب الشاى فى بوسطن ضد نظام الضرائب البريطانى، فضلا عن أنه كان حاكم ماساتشوستس من 1794-1797. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-10-26
تظل الحرب الأمريكية التحررية التى وقعت فى القرن الـ 17 الميلادى، والتى خاضها الأمريكان ضد المملكة المتحدة، هى البداية التى انطلقت منها هذه المنطقة من العالم لتصبح بعد ذلك القوى العظمى التى نعرفها اليوم، وذلك بعد استقلالها عن الإمبراطورية البريطانية وإعلانها دولة مستقلة موحدة تحت رئاسة جورج واشنطن، أول رئيس للولايات المتحدة الأمريكية. ويأتى كتاب "قتل إنجلترا: النضال الوحشى من أجل الاستقلال الأمريكى" للمؤلفين، بيل أورايلى ومارتن دوجارد، والصادر عن دار ماكميلان، ليجسد الحرب الثورية الأمريكية ضد الإمبرطورية البريطانية فى القرن السابع عشر من أجل الاستقلال. وجسد الكتاب حالة الاحتجاجات والاضطرابات فى المستعمرات البريطانية بأمريكا، والتى سرعان ما تصاعدت إلى حرب مع عرض مدمر، ويعيد أورلى ودوغارد المعارك التاريخية للحرب، فى مدن "بانكر هيل، لونغ آيلاند، ساراتوجا، يوركتاون"، كما كشفا المؤلفان عن الوحشية التى وقعت بين الفريقين فيما أطلقا عليه "القتال اليدوى"، الذى تعرض لها الجنود الأمريكان، حيث وصفهم الكتاب بالشجعان، مبينا الظروف الوحشية التى عاش فيها هؤلاء الجنود، كما ركز على الشجاعة ومثابرة المؤسسين للولايات المتحدة والجهود الشاقة لبناء دولة جديدة تتألف من الدول الفردية. كما تحدث المؤلفان عن غدر "بنديكت أرنولد"، والذى كان أحد أفراد الثورة الأمريكية قبل أن يتحول موقفه لينقلب عليها ويصبح من أعدائها، حتى أنه يمثل، الآن، رمز الغدر والخيانة الأول عند الأمريكان، بينما يصف الكتاب الدور الذى قام به فرانسيس ماريون بالشجاع إذ يرجع له فى الفضل فى استخدام تكتيكات حديثة فى الحروب غير النظامية المسماة بحرب العصابات. وتقول مقدمة ناشر الكتاب إن الذى يقدمه الكتاب، هو أن يتذكر كل واحد من الشعب الأمريكى، كيف يمكن تغيير مسار التاريخ من خلال الشجاعة والتصميم. ويتابع، إن تركيب الأحداث فى كتاب بيل أوريلى ومارتن دوجارد ينقل القراء إلى أهم عصر فى تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، وهو الحرب الثورية، وذلك من وجهة نظر جورج واشنطن، بنيامين فرانكلين، توماس جيفرسون وجورج الثالث، حيث ينسج المولف خيوط الكثير من القصص المتباينة فى سرد واضح واحد، تم وصف توقيت الأحداث الرئيسية ودوافع الشخصيات البارزة وشرح مع دقة المريض.. الكتاب قدم بطريقة سردية روائية السرد التاريخى والوثائقى، لتاريخ الثورة الأمريكية، من خلال إجراءات وأعين الشخصيات الرئيسية للأحداث، وبشكل عميق ومثير للغاية. كتاب قتل إنجلترا ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-06-19
يقف تمثال الحرية شامخا على الساحل الأمريكى بولاية نيويورك، تعبيرا عن الثورة الأمريكية (1775-1783)، والذى تحل اليوم ذكرى وصوله إلى الميناء الأمريكى، حيث وصلت إلى ميناء نيويورك فى 19 يونيو 1885، وتم تفكيك التمثال إلى 350 قطعة وضعت فى 214 صندوقا لتخزينها لحين انتهاء أعمال بناء القاعدة التى سيوضع عليها التمثال. وخلال السطور التالية نوضح بعض المعلومات التاريخية عن التمثال. س/ ما تمثال الحرية؟ عمل فنى نحتى قامت فرنسا بإهدائه إلى الولايات المتحدة الأمريكية فى 28 أكتوبر عام 1886 كهدية تذكارية، بهدف توثيق عرى الصداقة بين البلدين بمناسبة الذكرى المئوية للثورة الأمريكية (1775-1783). س/ من مصمم التمثال؟ قام بتصميمه فريدريك بارتولدى بينما صمم هيكله الإنشائى غوستاف إيفل. س/ ما هو الرمزية من التمثال؟ اسم التمثال (بالإنجليزية: Liberty Enlightening the World)، وهو يمثل الديمقراطية أو الفكر الليبرالى الحر Liberal Thought، ويرمز إلى سيدة تحررت من قيود الاستبداد. س/ ما الوصف المعمارى لتمثال الحرية؟ يرتكز التمثال على قاعدة أسمنتية-جرانيتية يبلغ عرضها 47 مترا (154 قدم)، ويبلغ طوله من القدم إلى أعلى المشعل 46 مترا (151 قدما)، بينما يبلغ الطول الكلى بالقاعدة 93 متراً (305 أقدام). ويتكون من ألواح نحاسية بسمك 2.5 مم (0.01 إنش) مثبتة إلى الهيكل الحديدى، ويزن إجمالياً 125 طنا، وهو عبارة عن تجسيد لسيدة تقف وتحمل فى يدها اليمنى مشعلا يرمز إلى الحرية، بينما تحمل فى يدها اليسرى كتابا نقش عليه بأحرف رومانية جملة "4 يوليو 1776"، وهو تاريخ إعلان الاستقلال الأمريكى. س/ متى تم تنصيب التمثال فى موقعه الحالى؟ فى 28 أكتوبر 1886 - أى بعد انتهاء اكتمال بناء قاعدة التمثال فى 6 أشهر - قام الرئيس الأمريكى جروفر كليفلاند بافتتاح التمثال فى احتفال كبير. س/ ما موقع التمثال الحالى؟ التمثال منذ ذلك الحين استقر فى موقعه المطل على خليج نيويورك بولاية نيويورك الأمريكية ليكون فى استقبال كل زائرى البلاد سواء كانوا سائحين أو مهاجرين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-05-08
كشف تسجيلات صوتية مسربة، ومواد عبر الإنترنت، حصلت عليها صحيفة "الجارديان" البريطانية، أن واحدة من أبرز مجموعات الاحتجاجات المناهضة للإغلاق، والتى تسمى الثورة الأمريكية 2.0 (AR2)، تلقت مساعدة واسعة النطاق من الجهات الفاعلة اليمينية الراسخة، وبعضها له روابط بمتطرفين. وقالت الصحيفة، إن جماعة AR2 تقدم نفسها كشبكة شعبية، لكن التسجيلات والمواد الأخرى تكشف عن حلفائها يشملون مؤسسًا مشاركًا لحزب الشاى لديه شبكة واسعة من العلاقات، وعائلة من النشطاء عبر الإنترنت الذين ينشرون عشرات من المواد عبر مواقع الويب "المعاد فتحها" ومجموعات الفيس بوك. وكشفت الصحيفة، أن موقع هذه الجماعة أنشأ على الويب من قبل مصمم مواقع نشط منذ فترة طويلة فى الدوائر اليمينية المتطرفة عبر الإنترنت، والذى يدير شبكة تواصل اجتماعى مفصل لحركة ميليشيات. وقصف أحد المستخدمين السابقين لموقع الويب هذا مسجدًا، وقتل مستخدم آخر، تم إحياء ذكراه على الموقع، مؤخرًا برصاص الشرطة فى ماريلاند أثناء غارة بالأسلحة النارية. وأشارت "الجارديان"، إلى أن جوش إليس هو زعيم AR2 ، الذى قاد احتجاجات مناهضة للإغلاق فى جميع أنحاء البلاد، وقدم نفسه على أنه داعم لانتفاضة عفوية. فى مقاطع الفيديو المنشورة على موقع يوتيوب وموقع AR2 وعبر مجموعات فيس بوك المضادة للإغلاق، قدم إليس الحركة على أنها شاملة ومزدوجة الحزبين، وهو نفسه كرجل محافظ. فى مقطع الفيديو الأكثر مشاهدة ، يصف إليس، الذى يدير شركة لإصلاح المنازل فى ضواحى شيكاغو ، نفسه بأنه "مواطن أمريكى عادى"، معنى "بالدفاع عما تأسست عليه أمريكا وما هى أمريكا". ولكن فى تسجيلات إليس تحدث إلى دائرة داخلية من أعضاء AR2 الأسبوع الماضى، شرح بالتفصيل المساعدة التى تلقاها من لاعبين آخرين ، بما فى ذلك المتطرفون المؤيدون للنشطاء والميليشيات. وأخبر إليس الجماعة، أنه "تحدث فى الأيام الأخيرة مع الإخوة در". الإخوة در - كريس ، بن ، آرون وماثيو - نشطاء يمينيون تم انتقاد أساليبهم بشكل قاطع من قبل الجماعات المحافظة والمشرعين. تابع إليس: "كنت أقول ،" يا رفاق ، أنا فقط أريدك أن تروّج لى فى الأول من مايو إذا كان ذلك جيدًا ، وردوا ، "بالطبع". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-05-09
كشفت تسجيلات صوتية مسربة ومواد عبر الإنترنت حصلت عليها صحيفة "الجارديان" البريطانية أن واحدة من أبرز مجموعات الاحتجاجات المناهضة للإغلاق، والتى تسمى الثورة الأمريكية 2.0 (AR2) ، تلقت مساعدة واسعة النطاق من الجهات الفاعلة اليمينية الراسخة ، وبعضها له روابط بمتطرفين. وقالت الصحيفة إن جماعة AR2 تقدم نفسها كشبكة شعبية ، لكن التسجيلات والمواد الأخرى تكشف عن حلفائها يشملون مؤسسًا مشاركًا لحزب الشاي لديه شبكة واسعة من العلاقات، وعائلة من النشطاء عبر الإنترنت الذين ينشرون عشرات من المواد عبر مواقع الويب "المعاد فتحها" ومجموعات الفيس بوك. وكشفت الصحيفة أن موقع هذه الجماعة أنشأ على الويب من قبل مصمم مواقع نشط منذ فترة طويلة في الدوائر اليمينية المتطرفة عبر الإنترنت ، والذي يدير شبكة تواصل اجتماعي مفصل لحركة ميليشيات. وقصف أحد المستخدمين السابقين لموقع الويب هذا مسجدًا ، وقتل مستخدم آخر ، تم إحياء ذكراه على الموقع ، مؤخرًا برصاص الشرطة في ماريلاند أثناء غارة بالأسلحة النارية. وأشارت "الجارديان" إلى أن جوش إليس هو زعيم AR2 ، الذي قاد احتجاجات مناهضة للإغلاق في جميع أنحاء البلاد ، وقدم نفسه على أنه داعم لانتفاضة عفوية. في مقاطع الفيديو المنشورة على موقع يوتيوب وموقع AR2 وعبر مجموعات فيس بوك المضادة للإغلاق ، قدم إليس الحركة على أنها شاملة ومزدوجة الحزبين ، وهو نفسه كرجل محافظ. في مقطع الفيديو الأكثر مشاهدة ، يصف إليس ، الذي يدير شركة لإصلاح المنازل في ضواحي شيكاغو ، نفسه بأنه "مواطن أمريكي عادي" ، معني "بالدفاع عما تأسست عليه أمريكا وما هي أمريكا". ولكن في تسجيلات إليس تحدث إلى دائرة داخلية من أعضاء AR2 الأسبوع الماضي ، شرح بالتفصيل المساعدة التي تلقاها من لاعبين آخرين ، بما في ذلك المتطرفون المؤيدون للنشطاء والميليشيات. وأخبر إليس الجماعة، أنه "تحدث في الأيام الأخيرة مع الإخوة در". الإخوة در - كريس ، بن ، آرون وماثيو - نشطاء يمينيون تم انتقاد أساليبهم بشكل قاطع من قبل الجماعات المحافظة والمشرعين. تابع إليس: "كنت أقول ،" يا رفاق ، أنا فقط أريدك أن تروّجوا لى في الأول من مايو إذا كان ذلك جيدًا ، وردوا ، "بالطبع." وأوضحت الصحيفة أن الإخوة در نظموا حملات على الإنترنت حصلت على دعم من اليمين من الجماعات المؤيدة لحمل السلاح مثل NRA . ثم تشجع الحملات المحافظين العاديين على التبرع بالمال وتوقيع الالتماسات على مواقع الويب التي تجمع بياناتهم. كشف تحليل أجراه باحثو أمن الإنترنت في أواخر أبريل عن تسجيل مئات الصفحات التى تنادي بـ "إعادة الفتح" خلال ذلك الشهر ؛ ومنهم العشرات التى يمكن ربطها بالإخوة در . عملت بعض هذه المواقع كمحاور رئيسية للتضليل حول الوباء ، وتم تعليق العديد منها بواسطة فيس بوك. لكن الجارديان تمكنت من إثبات أنه حتى يوم الاثنين ، تم تشغيل ما لا يقل عن 20 صفحة تحت اسم "إعادة الفتح" أو "الثورة الأمريكية 2" للمدن والولايات بما في ذلك فرجينيا وفلوريدا ولوس أنجلوس كمجموعات خاصة. وتضمنت الصفحات التي أطلعت عليها الجارديان محتوى يروّج لنظريات "الدولة العميقة" أو نظريات المؤامرة المعادية للصين ، والمعتقدات المناهضة للقاح ، والإنكار بشأن خطر الكوفيد 19. البعض ، مثل "ReopenNC" ، كان لديه عشرات الآلاف من الأعضاء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-04-04
توفي الرئيس الأمريكى ويليام هنري هاريسون بعد أن أمضى 32 يومًا فقط في المنصب في مثل هذا اليوم من عام 1841 ليتصدر هاريسون السجل الرئاسي لأقصر فترة في المنصب بالولايات المتحدة الأمريكية. ومن المفارقات، أن الرجل الذي أقصر فترة في البيت الأبيض ألقى أطول خطاب تنصيب في التاريخ وهذا الخطاب الرئاسي الأول ، الذي أُلقي في صباح شهر مارس شديد البرودة استمر في الساعة و 45 دقيقة. وقد ذهب هاريسون إلى الفراش في نهاية يوم التنصيب مصابًا بنزلة برد سرعان ما تطورت إلى حالة قاتلة من الالتهاب الرئوي، وزعم بعض المؤرخين أن حالة التهاب الكبد ربما ساهمت أيضًا في وفاته وفقا لموقع هيستورى. وكان هاريسون آخر رئيس وُلد قبل الثورة الأمريكية وهو من مواليد فيرجينيا ، التحق بالكلية بقصد دراسة الطب ، لكنه اختار الانضمام إلى الجيش قبل أن ينهي دراسته، أحيط الرئيس جون آدامز علما بخدمة هاريسون المثالية في الحروب الهندية في الأقاليم الشمالية الغربية ، وفي عام 1801 ، عينه حاكمًا للأقاليم الشمالية الغربية (الآن إنديانا وإلينوي). قاتل هاريسون في وقت لاحق في معركة نهر التايمز خلال حرب عام 1812، وأصبح عضوًا بالكونجرس وسفيرًا لكولومبيا قبل الترشح مع جون تايلر على تذكرة الحزب اليميني في الانتخابات الرئاسية لعام 1840. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-12-08
تعيد الحائزة على جائزة بوليتزر ستايسي شيف النظر في الثورة الأمريكية عبر سيرتها الذاتية المثيرة عن الأب المؤسس للولايات المتحدة صمويل آدامز الصادرة تحت عنوان "الثورة: جون ادامز"، وتركز على السنوات التي سبقت عام 1776 عندما ساعد آدامز في إشعال النيران الأولى لحركة الاستقلال. وعلى الرغم من أنه قاد التمرد المناهض لبريطانيا في ماساتشوستس وكان له دور كبير في الثورة، إلا أن قصة آدامز لم ترو كثيرًا من قصص مؤسسين آخرين مثل جورج واشنطن وألكسندر هاملتون، وهنا تشرح شيف بالتفصيل عمله السري وإيمانه بأهمية الاستقلال الأمريكي، وصياغة صورة واضحة لرجل طغى عليه معاصروه لفترة طويلة. وتورد ستايسى شيف تأكيد توماس جيفرسون أنه إذا كان هناك أي زعيم للثورة، فإن "صموئيل آدامز كان الرجل" من خلال المثل العليا والتكتيكات المجردة حيث قاد آدامز ما يمكن تسميته أعظم حملة للمقاومة المدنية فى التاريخ الأمريكى. ستايسي شيف أعادت آدامز إلى كرسي المجد، وعرفتنا على الرجل الداهية والبليغ الذى زود العمود الفقري الأخلاقي للثورة الأمريكية إذ تذكر كل شئ عنه باعتباره شخصية فريدة في لحظة فريدة، فقد استخدم كل أداة متاحة لحشد المدن الأمريكية وفى النهاية وجد مجموعة من المستعمرات خلفه وخلق القضية التي أوجدت الدولة، حتى أصبح أكثر المطلوبين في أمريكا فعندما سافر بول ريفير إلى ليكسينجتون في عام 1775 ، كان ذلك لتحذير صموئيل آدامز من أنه على وشك أن يتم القبض عليه بتهمة الخيانة. في The Revolutionary: Samuel Adams ، ألقت الكاتبة الضوء بالتفصيل على تحول آدامز من ابن بلا هدف لأسرة ميسورة إلى راديكالي لا يكل ولا يكل والذي حشد المستعمرات. يذكر أن ستايسي مادلين شيف هي محررة سابقة أمريكية وكاتبة مقالات ومؤلفة خمس سير حياة وقد فازت سيرتها الذاتية لفيرا نابوكوف بجائزة بوليتزر لعام 2000 في السيرة الذاتية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-13
شهدت دار RR للمزاد في بوسطن، بيع رسالة عن معركتى ليكسينجتون وكونكورد باتلز بمبلغ 107000 دولار، موجهة من أبيجيل آدمز إلى الشاعرة والكاتبة المسرحية ميرسي أوتيس وارين. وفقا لدار المزاد فإن الرسالة المكتوبة بخط يد أبيجيل آدمز، المؤرخة في 2 مايو 1775 والموجهة إلى الناشطة الشاعرة والكاتبة المسرحية ميرسي أوتيس وارين، تعبر عن أملها الشديد في القضية الأمريكية في أعقاب معركتي ليكسينغتون وكونكورد: "مشهد لم نشهده من قبل من قبل، وبالكاد يمكن أن تشكل فكرة. إذا نظرنا إلى الوراء، فإننا مندهشون من الماضي، وإذا نظرنا إلى الأمام يجب أن نرتجف من وجهة النظر. تكمن راحتنا الوحيدة في عدالة قضيتنا؛ وفي رحمة هذا الكائن الذي لم يقل قط: "طلبوني عبثا". هذه عزاء لا يعرفه غير المؤمن، وهي دعم مريح تحت كل ما نشعر به، وكل ما نخافه". يقول آدامز: "جميع وسائل الراحة الدنيوية لدينا الآن على المحك - أقرب وأعز علاقاتنا تهدد حياتهم وممتلكاتهم. - أعطاهم الله الحكمة والنزاهة الكافية للقضية العظيمة التي يشاركون فيها. بريطانيا وبريطانيا كيف هو مجدك اختفت، كيف تلطخ سجلاتك بدماء أطفالك. معنون على الورقة المتكاملة في يد أبيجيل آدامز. تم اقتباس هذه الرسالة الهامة في العديد من الأعمال عن آدامز والثورة الأمريكية. قال بوبي ليفينجستون، نائب الرئيس التنفيذي في مزاد RR: "إنها رواية رائعة من منظور الشخص الأول بقلم أبيجيل آدامز عن الإرهاب الذي أطلقه الجنود البريطانيون على مواطني بوسطن الثورة الأمريكية." كانت معارك ليكسينجتون وكونكورد أول ارتباطات عسكرية للحرب الثورية الأمريكية، حيث تم خوض المعارك في 19 أبريل، 1775 في مقاطعة ميدلسكس، مقاطعة خليج ماساتشوستس، داخل مدن ليكسينجتون، كونكورد، لينكولن، مينوتومي (أرلينجتون الحالية)، وكامبريدج. كانت علامة على اندلاع نزاع مسلح بين مملكة بريطانيا العظمى ومستعمراتها الثلاث عشرة في أمريكا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-05-22
توفيت أرملة الرئيس جورج واشنطن والسيدة الأولى للأمة مارثا داندريدج كوستيس واشنطن في منزلها في جبل فيرنون في 22 مايو 1802، وكانت تبلغ من العمر 70 عامًا. ولدت مارثا واشنطن، مثل زوجها، في المستعمرات الأمريكية كإحدى الرعايا البريطانيين (1731)، تزوجت الفتاة الصغيرة ذات الشعر الداكن البالغة من العمر 19 عامًا من زوجها الأول، وهو مزارع من فرجينيا يبلغ من العمر 39 عامًا يدعى دانييل بارك كوستيس في عام 1750، أقام الزوجان في قصر يُدعى البيت الأبيض، وبعد وفاة كوستيس في عام 1757، ركضت مارثا المزرعة ، بمساعدة حسها التجاري الفطري. بعد ذلك بعامين، قابلت مارثا، التي كانت تبلغ من العمر 26 عامًا وأرملة ثرية وبارزة اجتماعيًا ولديها طفلان، جورج واشنطن. في ذلك الوقت، كان جورج عقيدًا في الجيش البريطاني ومحاربًا مخضرمًا في الحرب الفرنسية والهندية وعضوًا في فرجينيا هاوس أوف بورغيس. تزوجا عام 1759. انتقل جورج ومارثا إلى جبل فيرنون عندما ورث التركة في عام 1761. على الرغم من أن الزوجين لم يكن لهما أطفال - يشير العديد من العلماء إلى أن واشنطن ربما كان عقيمًا - فقد تبنى جورج أطفال مارثا ليكونوا أطفاله، قبل أن تبدأ الثورة الأمريكية عام 1776 ، ساعدت مارثا في إدارة أسرتين - جبل. فيرنون والملكية التي ورثتها عن كوستيس - مع عدد هائل من العبيد والخدم. أثناء الحرب ، بينما كان جورج يقود الجيش القاري ، كانت تتبعه كثيرًا إلى المعسكرات للاعتناء به وحث النساء المحليات على المساعدة في إطعام الجنود وملبسهم والعناية بهم. في عام 1789 ، تم انتخاب جورج كأول رئيس للولايات المتحدة ، وكانت مارثا البالغة من العمر 57 عامًا تكافح لملء دور لم يكن لديها نموذج له، لقد تجنبت الأضواء واستاءت من تقييد المستشارين لها وتوثيقها من قبل الصحافة. ممنوعًا من تناول الطعام في المنازل الخاصة مع الأصدقاء ، أقامت عائلة واشنطن حفلات عشاء رسمية وحفلات استقبال في القصور الرئاسية ، أولاً في نيويورك ثم في فيلادلفيا. كانت تكره كلتا المدينتين وتتطلع إلى العودة إلى جبل فيرنون عند تقاعد جورج. في ذلك الوقت ، لم يكن مصطلح السيدة الأولى شائعًا وكان يُشار إلى مارثا بمودة بالسيدة واشنطن. لاحظ الأصدقاء والمعارف أن جورج ومارثا كانا قريبين جدًا. اعتبرت أن وظيفتها الأساسية هي رعاية زوجها. عندما تمت إزالة ورم سرطاني من لسانه في عام 1789 ، قامت برعايته شخصياً حتى عاد إلى حالته الصحية وأمرت بتطويق الشوارع المحيطة بمنزلهم حتى يتمكن من التعافي دون أن ينزعج من أصوات العربات ذات الخشخشة. على الرغم من شغفها ، ربما لم تكن مارثا هي الشغف الكبير في حياة جورج. قبل زواجهما ، وقع جورج في حب سالي فيرفاكس ، زوجة صديق قديم ، وتشير بعض الأدلة إلى أن مشاعره تجاهها ظلت حتى بعد زواجه من مارثا. من غير المعروف ما إذا كانت مارثا على علم بحب جورج لسالي. بعد وفاته عام 1799 ، أحرقت مارثا جميع المراسلات مع زوجها بناءً على رغبته. تخلت مارثا بلطف عن مكان دفن خاص لزوجها ومنحت جون آدامز الإذن بدفنه في واشنطن في مبنى الكابيتول الأمريكي. لم يُدفن هناك أبدًا ، ودُفن في محبوبته جبل فيرنون. عاشت مارثا بقية أيامها في جبل فيرنون ودُفنت هناك أيضًا عام 1802. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-09-09
وقعت فى يوم 9 سبتمبر العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحلت أيضًا عنا شخصيات أدبية وسياسة وفنية بارزة، كما يصادف اليوم الاحتفال بمناسبات سنوية بشكل دورى، وهذا ما نستعرضه خلال التقرير التالى. الأحداث الهامة 337 ـ الأباطرة الثلاثة قسطنطين الثاني وقنسطانطيوس الثاني وقنسطنس يخلفون أباهم الراحل قسطنطين الأول على عرش الإمبراطورية الرومانية كشركاء في الحكم، حيث تقاسم الأباطرة الثلاثة أراضي الإمبراطورية. 914 - دخول القائد ذكا الأعور مصر على رأس جيش بعثه الخليفة العباسي ليرد خطر الفاطميين عن مصر حيث تطلعوا للسيطرة عليها بعد بلاد المغرب العربي. 1087 ـ وليام روفوس يتولى عرش إنجلترا تحت اسم وليام الثاني. 1513 ـ معركة فلودين: هزيمة اسكتلندا ومصرع ملكها جيمس الرابع، وخروج اسكتلندا من حرب عصبة كامبراي. 1739 ـ اندلاع ثورة استونو قرب مدينة تشارلستون بولاية كارولينا الجنوبية، وهي أكبر تمرد للعبيد في مستعمرات أمريكا الشمالية الخاضعة للتاج البريطاني في فترة ما قبل الثورة الأمريكية. 1791 ـ إطلاق اسم الرئيس جورج واشنطن رسميًا على العاصمة الأمريكية. 1827 - الأسطول المصري بقيادة إبراهيم باشا يصل إلى «ميناء نافارين» باليونان. 1876 - صدور العدد الأول من جريدة الأهرام كصحيفة يومية. 1881 - بدء الثورة العرابية في مصر بقيادة أحمد عرابي عندما توجه في موكب مع قادة الجيش المصري إلى قصر عابدين مقر إقامة الخديوي توفيق لعرض مطالب الأمة في الحكم الرشيد. 1882 - بدء معركة التل الكبير بين أحمد عرابي والإنجليز. 1938 - اندلعت معركة بئر السبع بين قوات الانتداب البريطانية والمجاهدين العرب في فلسطين، وقد غنم خلالها المجاهدون 600 قطعة سلاح وأوقعوا عشرات الإصابات في صفوف القوات المحتلة. 1953 - صدور قانون الإصلاح الزراعي في مصر، وأصبح يحتفل به بعيد الفلاحين. 1976 - انضمام فلسطين إلى جامعة الدول العربية بعد الموافقة على اعتبار منظمة التحرير الفلسطينية ممثلًا شرعيًا للشعب الفلسطيني. 1984 - مؤتمر دول البحر المتوسط يوافق على مشروع مصري باعتبار البحر المتوسط منطقة منزوعة السلاح النووي. مواليد 384 - هونوريوس، إمبراطور روماني. 1828 - ليو تولستوي، أديب روسي. 1939 - أنعام سالوسة، ممثلة. وفيات 1834 - جيمس ودل، مستكشف إنجليزي. 1976 - ماو تسي تونغ، زعيم الحزب الشيوعي الصيني. 2006 - مليكة مستظرف، كاتبة وروائية مغربية. 2011 - خيري شلبي، كاتب وروائي. 2016 - عبد الحكيم عبد اللطيف، شيخ عموم المقارئ. أيام ومناسبات عالمية اليوم العالمي للإسعافات الأولية. عيد الفلاح في مصر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: