الاستقلال

هذه تحويلة من اسم يحتوي على ال التعريف إلى الصيغة النكرة «المستهدفة بالتحويلة».

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الاستقلال over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الاستقلال. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الاستقلال
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الاستقلال
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الاستقلال
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الاستقلال
Related Articles

اليوم السابع

2022-12-16

أعلنت الرئاسة الروسية "الكرملين" أن الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، سيقوم بزيارة عمل إلى دولة بيلاروسيا لبحث الشراكة الاستراتيجية والتكامل بين البلدين.  وقال بيان للكرملين اليوم الجمعة، "بدعوة من رئيس جمهورية بيلاروسيا، ألكسندر لوكاشينكو، سيقوم الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بزيارة عمل لدولة بيلاروسيا 19 ديسمبر الحالي".  وأضاف البيان: "من المقرر خلال المحادثات بحث المسائل الرئيسية لآفاق تطوير العلاقات الروسية البيلاروسية في إطار الشراكة الاستراتيجية والتحالف، مع التركيز على التعاون والتكامل في إطار دولة الاتحاد، وكذلك الموضوعات الملحة على جدول الأعمال الدولي والإقليمي".  ومن جانبه، ذكر المكتب الإعلامي للرئيس البيلاروسي أن المحادثات بين الرئيسين، التي ستعقد في قصر الاستقلال في مينسك، ستشمل التكامل الروسي البيلاروسي في إطار اتفاقات التعاون في المجالين الاقتصادي والعسكري.  وشكلت بيلاروسيا قاعدة خلفية للقوات الروسية عقب بدء العملية العسكرية في أوكرانيا، وفي منتصف أكتوبر الماضي أعلن البلدان عن تشكيل قوة عسكرية مشتركة.  ورداً على التهديدات الأمنية، التي يمثلها تواجد قوات حلف شمال الأطلنطي "الناتو" على حدود البلدين، طلب الرئيس البيلاروسي في لقاء مع نظيره الروسي مؤخراً المساعدة في تحديث الطائرات البيلاروسية حتى يمكنها حمل رؤوس نووية. ومن ناحية أخرى، أكد القائم بأعمال رئيس لوجانسك الشعبية ليونيد باسيتشنيك مصرع 8 أشخاص في قصف القوات الأوكرانية على أراضي الجمهورية. وقال باسيتشنيك - حسبما أفادت قناة "روسيا اليوم" - إن مدينة ستاخانوف وقرية لانتراتوفكا تعرضتا للقصف الأوكراني وأسفر ذلك عن مقتل 8 أشخاص وإصابة 23 آخرين بجروح. وأضاف أن القوات الأوكرانية تقصف بشكل دوري المراكز السكنية المسالمة حيث تضررت 72 بناية سكنية وثلاث مباني رياض أطفال ومدرسة ومعبد وعشرات المرافق الإدارية والتجارية بستخانوف وأصيبت امرأة مسنة بجروح.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-10-29

فوجئ المارة في شارع الحبيب بو رقيبة التاريخي بوسط العاصمة تونس، عصر اليوم، بسيدةٍ ثلاثينية تفجر نفسها وسط الشارع، بالقرب من دوريةٍ أمنيةٍ تتمركز بالشارع الأشهر والأكبر في عاصمة تونس، وهو ما أسفر عن وفاة السيدة وإصابة 8 شرطيين ومدني. "الوطن" تستعرض أهم المعلومات عن شارع الحبيب بو رقيبة الذي شهد الانفجار. - كان يُسمى في البداية بـ"البحرية" خلال فترة الاستعمار الفرنسي (1881- 1956)، ثم تحول اسمه عام 1900 إلى "جول فيري"، ثم أطلق عليه اسم "الحبيب بورقيبة" الرئيس التاريخي لتونس الذي قاد بلاده نحو الاستقلال، وأصبح عام 1957 رئيسا للجمهورية لمدة ثلاثين عاما، وله تمثال في الشارع يطل على ساحة 14 يناير. - يمتد الشارع على مسافة نحو 1500 متر، من قوس "باب بحر" غربا، إلى محطة تونس البحرية للقطارات المتجهة إلى الضواحي الشمالية للعاصمة شرقا. - تلتقي فيه العديد من الشوارع الرئيسية مثل روما، والجزائر، وباريس، ومرسيليا، والقاهرة، واليونان، وقرطاج، ومحمد الخامس، وجمال عبد الناصر، وابن خلدون. - يضم العديد من المعالم البارزة، مثل تمثال المؤرخ وعالم الاجتماع، عبدالرحمن بن خلدون التونسي، الذي أنجز منتصف السبعينات، في ساحة "الاستقلال"، إلى جانب المسرح البلدي الذي افتتح سنة 1902، وكان يسمى حينها بـ"كازينو تونس". - يضم الشارع كذلك "كاتدرائية تونس" التي تُعتبر من أقدم معالم وآثار الشارع، حيث أنشأها الكاردينال الفرنسي لافيجيري، في 7 نوفمبر 1881. - الشارع به كذلك مبنى أقدم من الكاتدرائية، وهو مقر السفارة الفرنسية، التي تم البدء في بنائها عام 1859 بمبادرة القنصل ليون روش، وانتهت أعمال البناء بها خلال عامين، لتصبح فيما بعد مقراً للمقيم العام الفرنسي الحاكم الفعلي للبلاد خلال فترة الاستعمار. - ينتهي الشارع غربا إلى محطة القطارات حيث يتمركز باعة الورود التنشط حركتهم في فصل الصيف الذي يعد في تونس موسم الأعراس، حيث تنشط تجارتهم. - يضم الشارع كذلك عددًا من المباني الحكومية البارزة مثل وزارة الداخلية ووزارة شئون المرأة. - يشهد شارع الحبيب بورقيبة أنشطة التونسيين الثقافية، حيث تُقام به مهرجانات الموسيقى والمسرح والسينما، وكذلك الاحتفال بالأعياد القومية والوطنية. - الشارع الأكبر في العاصمة، يعتبر مسرحًا للاحتجاجات، حيث شهد أكبر مظاهرة في الثورة التونسية يوم 14 يناير 2011 التي كان لها الدور الأكبر في هروب الرئيس السابق زين العابدين بن علي، بعد أن هدد المتظاهرون بالتوجه إلى القصر الرئاسي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-08-23

أظهر مقطع مصور من بيلاروسيا، الرئيس ألكسندر لوكاشينكو وهو يحمل بندقية ويرتدي سترة واقية من الرصاص أثناء هبوطه من مروحية أقلته إلى مقر إقامته حيث تعصف الاحتجاجات المناهضة للحكومة بالعاصمة، وفقا لما ذكرته شبكة "سكاي نيوز" الإخبارية، اليوم. ويأتي ذلك في وقت عمت فيه الاحتجاجات الحاشدة المطالبة باستقالته العاصمة مينسك، اليوم، لليوم الخامس عشر على التوالي. وهبط لوكاشينكو في قصر الاستقلال في مينسك، حيث كان المتظاهرون متجمعين في ساحة قريبة من المكان. وتم نشر الفيديو على تطبيق تليجرام للمراسلة على قناة تصفها وسائل إعلام أخرى بأنها قريبة من خدمة لوكاشينكو الصحفية. واحتشد عشرات الآلاف من المحتجين المناهضين للحكومة في شوارع مينسك، اليوم، في حين تدخل الجيش في الأزمة السياسية في البلاد وحذر من أنه سيرد، هو وليس الشرطة، على أي اضطرابات للمعارضة تقع بالقرب من النصب التذكارية بالمدينة. وتمثل المظاهرات الضخمة في أنحاء البلاد، التي اندلعت بعد انتخابات 9 أغسطس الجاري والتي رفضت المعارضة الاعتراف بنتائجها، أكبر تحد حتى الآن لحكم الزعيم المخضرم ألكسندر لوكاشينكو المستمر منذ 26 عاما، كما تمثل اختبارا لمدى ولاء قواته الأمنية. وأظهرت مقاطع مصورة الشوارع وقد اكتست باللونين الأحمر والأبيض مع طوفان من المتظاهرين يرفعون الأعلام التي ترمز لمعارضتهم للرئيس لوكاشينكو ويطالبون بتنحيه وإجراء انتخابات جديدة. وحتى الآن تتعامل الشرطة مع حشود المحتجين لكن وزارة الدفاع قالت إنها ستتولى مسؤولية حفظ الأمن حول النصب التذكارية ووجهت إنذارا مباشرا للمحتجين. وقالت الوزارة، إن النصب التذكارية وخاصة نصب ضحايا الحرب العالمية الثانية مواقع مقدسة يجب عدم تدنيسها. وأوضحت الوزارة، في بيان يحمل لهجة الإنذار: "نحذر بشدة: أي انتهاك للسلام والنظام في مثل هذه الأماكن فإن الجيش وليس الشرطة سيتعامل معه بدءا من الآن". وأشعل فتيل الاحتجاجات زعم لوكاشينكو بتحقيق فوز ساحق في انتخابات التاسع من أغسطس الجاري، ووجد المحتجون في مرشحة المعارضة سفيتلانا تسيخانوسكايا، وهي معلمة سابقة أخذت مكان زوجها السجين على بطاقات الاقتراع، ،القيادة التي يحتاجونها، وبعد تهديدات لسلامتها فرت تسيخانوسكايا إلى ليتوانيا المجاورة. وأصدرت روسيا، الجار القوي والحليف التقليدي لروسيا البيضاء، اليوم، بعضا من أقوى التعليقات التي تنتقد تسيخانوسكايا. ووصف وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، دورها بأنه مزعزع للاستقرار عن عمد، وقال إن بياناتها موجهة للمواطن الغربي. ونقلت وكالة الإعلام الروسي عن لافروف قوله "يبدو أنها لا تريد التهدئة وقد بدأت تصدر بيانات سياسية، بيانات حادة، وتدعو اللخروج والإضرابات والاحتجاجات". كما نقلت الوكالة عن لافروف قوله "من اللافت للنظر أيضا أنها أصبحت تميل أكثر للإدلاء ببياناتها بالانجليزية". ووصف لافروف، أجندتها السياسية بأنها مناقضة للعمل البناء وأنها تركز بدلا من ذلك على زرع الشقاق بإذكاء المشاعر المناهضة لروسيا وازدراء اللغة الروسية والثقافة الروسية فضلا عن السعي للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي". More footage of Lukashenko arriving at his Minsk residence, assault rifle in hand pic.twitter.com/k331hdrG3I ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: