ماريلاند

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning ماريلاند over the past 30 days.
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with ماريلاند
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with ماريلاند
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with ماريلاند
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with ماريلاند
Related Articles

اليوم السابع

Neutral

2025-06-12

أثار حفل زفاف من رجل الاعمال الأمريكى اليهودى الجدل على وسائل التواصل الاجتماعى، مما طرح التساؤل عن هوية العريس. ولد برادلي شيرمان في شيكاغو، لعائلة يهودية تنحدر من ولاية إلينوي، والده، سانفورد شيرمان، طبيب أعصاب معروف، وأمه ماريا شيرمان، تخرج من جامعة أريزونا، قبل أن يبدأ مسيرته في مجال تقنية المعلومات والتجارة الإلكترونية. حفيدة شاه إيران  ويشغل حاليًا منصب رئيس شراكات في شركة Matternet المتخصصة في توصيل الطائرات دون طيار، ويقدم استشارات لشركات تقنية أخرى.  التقى الأميرة إيمان بهلوي ببرادلي للمرة الأولى عام 2017 من خلال دائرة الأصدقاء المشتركة ، و تطورت العلاقة لاحقًا، وتوجت بخطوبة رومانسية على شاطئ البحر صيف 2023، بعد أيام قليلة تلتها زواج مدني في محكمة في نيويورك قبل نحو شهر، ويعد أول يهودي ينضم رسميًا للسلالة البهلوية منذ الثورة الإيرانية عام 1979. وحفل الزواج الذى انعقد  في باريس ، جمع بين تقاليد إيرانية ويهودية  حيث أُديت رقصة الهورة اليهودية وسط أجواء ابتهاج الملكية الإيرانية.  بعد عقد الكتاب المدنى    يقال إن الزوجين التقيا عام ٢٠١٧ من خلال علاقات مشتركة، بما في ذلك أحد أبناء عمومة الأميرة،  ولم يبدأا المواعدة إلا بعد ثلاث سنوات، وفقًا لموقع "بوينت دي فيو"، عندما كان بهلوي يتعافى من حادث تزلج،  وتعززت علاقتهما في وقت جائحة كورونا، مما دفعهما إلى الانتقال للعيش معًا بالقرب من منزل عائلة بهلوي في ماريلاند،  وبعد انتهاء فترة الإغلاق، يقال إن بهلوي وشيرمان انتقلا إلى نيويورك، حيث يقيمان حاليًا. يذكر أن  ابن الشاه الراحل، ولي العهد الإيراني الأمير رضا بهلوي، وزوجته الأميرة ياسمين إترناد أميني وبناتهما الثلاث، نور (33 عامًا)، وإيمان (31 عامًا)، وفرح (21 عامًا)، في المنفى بالولايات المتحدة، مع استمرارهما في الدعوة إلى إيران علمانية وديمقراطية، وقد تضمن موقف عائلة بهلوي دعمًا واسعًا لإسرائيل، على عكس موقف الجمهورية الإسلامية الحالية. رضا بهلوى يتوسط العروسين  وأعلن بيان صادر عن المكتب الصحفي لولي العهد والأميرة ياسمين عن زواج الأميرة إيمان من شيرمان في 9 يونيو، وجاء فيه: أقيم أول حفل زفاف لحفيد شاه إيران الراحل محمد رضا بهلوي هذا الأسبوع بحفل إيراني تقليدي بحضور صاحبة الجلالة الإمبراطورية الإمبراطورة فرح بهلوي والعائلة والأصدقاء المقربين. "ويتقدم ولي العهد وعائلته بالشكر لكل من أرسلوا لهم التهاني والأمنيات الطيبة، كما يتقدم الزوجان الجديدان بالشكر والتقدير، وخاصة للشعب الإيراني". العروسين    حفيدة شاه ايران العائلة الايرانية وحضر حفل الزفاف عائلة بهلوية موسعة، بمن فيهم الملكة فرح، أرملة آخر شاه لإيران، محمد رضا بهلوي، وبينما ظهرت لقطات للعروسين وهما يرفعان في الهواء على كراسى وفقًا للتقاليد اليهودية. حفيدة شاه ايران       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-09

رفعت 16 ولاية أمريكية دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس دونالد ترامب، بسبب عزمه السماح ببيع مشغلات إعادة الضبط القسري، وهي أجهزة تُستخدم لتحويل البنادق شبه الآلية إلى سلاح يمكنه إطلاق النار بسرعة أكبر، بجانب إعادة الأجهزة التي تمّ مصادرتها سابقًا إلى مالكيها. وقالت الولايات، في الدعوى التي تم الإعلان عنها اليوم الاثنين، والمرفوعة أمام محكمة اتحادية بولاية ماريلاند، إن إعادة هذه الأجهزة إلى الأفراد تمثل انتهاكًا للقانون الاتحادي، وتشكل تهديدًا على السلامة العامة وأجهزة إنفاذ القانون، وربما تسهم في تصاعد العنف المسلح. ويشار إلى أن هذه الأجهزة، التي تستبدل الزناد التقليدي في البنادق من طراز "إيه آر 15"، كانت محورًا لعدة معارك قانونية. واعتبرت إدارة الرئيس السابق جو بايدن في وقت سابق تصنيف هذه المشغلات كـ"أسلحة أوتوماتيكية" بموجب القانون الاتحادي، حيث أن الضغط المستمر على الزناد يؤدي إلى إطلاق النار بشكل مستمر، وهو ما يعادل بشكل عملي بندقية أوتوماتيكية غير قانونية. ولكن شركة "رير بريد تريجرز"، المصنّعة لتلك الأجهزة، عارضت هذا التصنيف، واتهمت مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات، وهو منظمة إنفاذ قانون اتحادية تابعة لوزارة العدل الأمريكية، بأن تصنيفه خاطئ، ورفضت التوقف عن بيعها قبل أن تقاضيها إدارة بايدن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Negative

2025-06-09

(وكالات) تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مشهد تعثر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أثناء صعوده إلى طائرة "آير فورس وان"، وذلك أثناء طريقه إلى منتجع كامب ديفيد، رفقة وزير الخارجية ماركو روبيو. ووقعت الحادثة بعد دقائق من حديث ترامب البالغ من العمر 78 عامًا للصحفيين في مدينة هاجرستاون بولاية ماريلاند، حيث سُئل عن موقفه من الاحتجاجات المتزايدة في مدينة لوس أنجلوس، التي اندلعت عقب مداهمات واعتقالات بحق مهاجرين غير شرعيين، والتي لاقت انتقادات واسعة من المدافعين عن حقوق الإنسان. وفي الفيديو فقد ترامب توازنه أثناء صعود الدرج قبل أن يتمسك بالحاجز الجانبي لتفادي السقوط. ولم يكن وحده في هذا الموقف، إذ أظهر الفيديو أيضًا تعثر ماركو روبيو، الذي صعد خلفه، في نفس النقطة من السلم. وأعادت الواقعة لى الأذهان حوادث مماثلة تعرض لها الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن خلال ولايته، حيث تعثر أكثر من مرة أثناء صعوده للطائرة الرئاسية أو أثناء مشاركته في فعاليات عامة. وقد استغل ترامب نفسه هذه الحوادث في السابق للسخرية من بايدن، ووصفها بأنها "مؤشر على ضعف بدني وذهني". When they show you the video of Trump stumbling upon climbing the stairs into Air Force One, remember to show them the full version where secretary Rubio stumbled there as well. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-09

تعرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووزير خارجيته ماركو روبيو، للتعثر أثناء صعودهما إلى طائرة "آير فورس وان"، في طريقهما إلى كامب ديفيد. ووفق ما ذكرت صحيفة ذا إندبندنت، فقد جاء التعثر بعد حديث ترامب مع الصحفيين في هاجرستاون بولاية ماريلاند، بعد توجيه أسئلة إليه بشأن التعاطي مع الاحتجاجات المتعلقة بمداهمات الهجرة.   When they show you the video of Trump stumbling upon climbing the stairs into Air Force One, remember to show them the full version where secretary Rubio stumbled there as well. — Shem (@Shem833906)   وظهر ترامب (78 عامًا) في الفيديو وهو يتعثر على درج الطائرة، قبل أن يمسك بالسلم بسرعة لمحاولة استعادة توازنه وتفادي السقوط، في مشهد لافت أعاد إلى الأذهان مواقف مماثلة تعرض لها سلفه جو خلال ولايته. ويأتي تعثر ترامب في وقت يسعى فيه إلى ترسيخ صورته القيادية والذهنية الحازمة مع اقتراب الانتخابات الرئاسية المقبلة، التي يخوضها من موقع متقدم في استطلاعات الحزب الجمهوري. ولم يكن ترامب الوحيد الذي واجه صعوبة على مدخل الطائرة، إذ تعثر وزير خارجيته ماركو روبيو أيضًا أثناء صعوده، وفي المكان والطريقة نفسها، ما أثار تعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن السلامة في درج الطائرة الرئاسية. يذكر أن الرئيس الأسبق جو بايدن، كان قد تعرض لمواقف مشابهة، سواء أثناء صعوده إلى "آير فورس وان" أو خلال فعاليات عامة، ما عرضه لانتقادات تتعلق بعمره وقدرته على مواصلة أداء مهامه الرئاسية، خاصة بعد تكرار التلعثم في الكلام ونسيان أسماء شخصيات بارزة. وفي صيف عام 2023، سخر ترامب من بايدن بعد سقوطه في حفل تخرج القوات الجوية في كولورادو. وكان ترامب قد سئل قبل صعوده للطائرة عما إذا كان على استعداد لتفعيل قانون التمرد ردا على الاحتجاجات ضد مداهمات الهجرة في لوس أنجلوس. وعلق ترامب بالقول "يعتمد ذلك على ما إذا كان هناك تمرد أم لا". وسأله أحد الصحفيين إن كان يعتقد أن هناك تمردا قائما. فأجاب: "لا، لا، ولكن هناك أشخاص عنيفون، ولن نسمح لهم بالإفلات من العقاب". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Negative

2025-06-06

(أ ب) وجهت السلطات الأمريكية اليوم الجمعة، إلى كيلمار أبريجو جارسيا تهمة نقل مهاجرين غير شرعيين إلى داخل البلاد، وذلك بعد نحو ثلاثة أشهر من قيام إدارة ترامب بترحيله عن طريق الخطأ إلى بلده الأصلي، السلفادور. وجاءت تهم الاتجار بالبشر عندما أوقفت دوريات الطرق السريعة في ولاية تينيسي مركبة في عام 2022 ، للاشتباه في تورط جارسيا في نشاط يتعلق بالاتجار بالبشر. وذكر تقرير صادر عن وزارة الأمن الداخلي في أبريل أنه لم تكن هناك أية أمتعة مع جميع ركاب المركبة ، كما أنهم جميعاً ذكروا نفس العنوان المسجل باسم أبريجو جارسيا. وبحسب تقرير الوزارة ، لم تُوجه إلى جارسيا أي تهم في ذلك الوقت، وسمح له الضباط بمواصلة طريقه بعد تحذيره فقط بشأن انتهاء صلاحية رخصة القيادة. وأوضح التقرير أن جارسيا كان في طريقه من تكساس إلى ماريلاند مروراً بميزوري، بهدف جلب عمال بناء. ومن المتوقع أن تعلن وزارة العدل الأمريكية عن التهم رسميًا في وقت لاحق اليوم الجمعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-02

رفضت المحكمة العليا الأمريكية اليوم الاثنين، النظر في الوقت الحالي في طعن بشأن الحظر المفروض على الأسلحة الهجومية والبنادق شبه الآلية التي تحظى بشعبية بين مالكي الأسلحة والتي تم استخدامها أيضا في العديد من حوادث إطلاق النار بشكل جماعي. ورفض قضاة المحكمة نظر قضية ضد قانون أصدرته ولاية ماريلاند بعد إطلاق النار في مدرسة ساندي هوك الابتدائية في كونتيكت عام 2021 والذي أسفر عن مقتل 20 طفلا وستة أشخاص بالغين. وكان مطلق النار مسلحا ببندقية من طراز "ايه ار-15"، وهي من الأسلحة النارية التي يشار إليها عادة على أنها سلاح هجومي. وأشار ثلاثة من القضاة المحافظين بشكل علني إلى أنهم كانوا يفضلون نظر القضية، وقال رابع انه متشكك في دستورية مثل هذا الحظر، ما يشير إلى أن المحكمة قد تنظر هذه القضية مرة أخرى قريبا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-05-23

(وكالات) قامت المحكمة الاتحادية في ولاية ماساتشوستس الأمريكية، اليوم الجمعة، بإصدار قرار يوقف تنفيذ الأمر التنفيذي الصادر عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والذي كان يقضي بحل وزارة التعليم الأمريكية، وأمرت بإعادة الموظفين الذين تم فصلهم ضمن عملية تسريح جماعي أعقبت القرار. وجاء في نص الحكم، الذي أصدره القاضي الاتحادي جون ميونج جين، أن المدعين قدموا أدلة كافية على "أضرار لا يمكن إصلاحها" قد تلحق بالطلاب والمعلمين، نتيجة ما وصفه بـ"الغموض المالي، والتأخير، وتقييد الوصول إلى المعلومات الحيوية"، مؤكدًا أن القرار يهدد بتعطيل تقديم الخدمات التعليمية، خاصة للفئات الأكثر هشاشة. وأضاف القاضي أن عمليات الفصل التي طالت نحو 1300 موظف أدت فعليًا إلى "شل عمل الوزارة"، مشككًا في صحة ادعاءات الإدارة بأن القرار يندرج ضمن "إعادة هيكلة" وليس محاولة لإلغاء الوزارة. وكان ترامب قد وقع في 20 مارس الماضي أمرًا تنفيذيًا ببدء حل وزارة التعليم، التي أنشئت عام 1979، في خطوة أثارت جدلًا واسعًا وانتقادات من منظمات تعليمية وحقوقية، اعتبرت القرار تهديدًا مباشرًا لنظام التعليم العام في البلاد. ووفقًا لوكالة "أسوشيتد برس"، فإن قرار الفصل الجماعي خفض عدد موظفي الوزارة إلى قرابة النصف، من 4100 إلى نحو 2000 موظف، في واحدة من أكبر عمليات تقليص الوظائف في قطاع التعليم الفيدرالي خلال العقود الأخيرة. وانتقد البيت الأبيض القرار، معتبرًا إياه "تجاوزًا قضائيًا جديدًا"، مؤكدًا أن الهدف من الإجراءات لم يكن إغلاق الوزارة بل "تحسين كفاءتها" على حد تعبيره. وتأتي هذه التطورات في أعقاب سلسلة من الدعاوى القضائية رفعتها كل من الرابطة الوطنية للتعليم (NEA)، والجمعية الوطنية لتقدم الملونين (NAACP) في ولاية ماريلاند، إضافة إلى اتحاد المعلمين الأمريكيين (AFT)، وعدد من الولايات التي يهيمن عليها الحزب الديمقراطي، ضد كل من ترامب ووزيرة التعليم في إدارته، ليندا مكماهون. وذكرت التقارير أن إدارة ترامب قدمت بالفعل استئنافًا على الحكم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-05-23

أصدرت محكمة المقاطعة الاتحادية في ماساتشوستس الأمريكية قرارا بوقف تنفيذ الأمر الصادر عن الرئيس دونالد ترامب بحل وزارة التعليم. كما أمرت المحكمة بإعادة الموظفين الذين تم فصلهم في إطار خفض جماعي للوظائف، وفقا لما نقلته وكالة "أسوشيتد برس". وكان ترامب قد وقع في 20 مارس أمرا ببدء حل وزارة التعليم الأمريكية بعد أكثر من 45 عاما على إنشائها. ونص القرار الصادر يوم الخميس على أن "القاضي الاتحادي أوقف أمر الرئيس دونالد ترامب بإلغاء وزارة التعليم، وأمر الوكالة بإعادة الموظفين الذين تم فصلهم خلال عمليات التسريح الجماعية". وأشار القاضي جون ميونج جين في حكمه إلى أن المدعين قدموا "صورة واضحة عن الأضرار التي لا يمكن إصلاحها" والتي قد تنتج عن "الغموض المالي، والتأخيرات، والوصول المحدود إلى المعلومات الحيوية التي يعتمد عليها الطلاب والمعلمون"، بالإضافة إلى فقدان الخدمات التعليمية الأساسية لأكثر الفئات ضعفا. وأضاف القاضي أن عمليات الفصل بهذا الحجم "تشل فعليا عمل الوزارة"، مؤكدا أن ادعاء الإدارة بأن الأمر يتعلق بـ"إعادة هيكلة" وليس إغلاق الوزارة "لا يتطابق بوضوح مع الواقع". وبحسب الوكالة، تم فصل حوالي 1300 شخص من الوزارة بعد إعلان مارس عن خفض الوظائف، مما أدى إلى انخفاض عدد العاملين في الوزارة إلى النصف تقريبا - من 4100 إلى حوالي 2000 موظف. وأفادت الوكالة بأن إدارة ترامب قد قدمت استئنافا بالفعل، حيث وصف متحدث باسم البيت الأبيض قرار القاضي بأنه "تجاوز آخر للسلطة"، مؤكدا أن هدف الإصلاح ليس إغلاق الوزارة بل تحسين كفاءتها. وكانت وسائل الإعلام الأمريكية قد ذكرت سابقا أن دعاوى قضائية قد رفعتها مقاطعتي سومرفيل وإيستهامبتون في ولاية ماساتشوستس: واحدة مقدمة بشكل مشترك من الرابطة الوطنية للتعليم (NEA) وNAACP في ماريلاند، والأخرى من اتحاد المعلمين الأمريكيين (AFT) أمام المحكمة الاتحادية في ماساتشوستس. وكلتا الشكوتين موجهتان ضد ترامب ووزيرة التعليم ليندا مكماهون. بالإضافة إلى ذلك، تم رفع دعوى مماثلة من قبل عدد من الولايات التي تديرها الحزب الديمقراطي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-21

دخل وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو وعضو مجلس الشيوخ عن ولاية ماريلاند، كريس فان هولن، في سجال بشأن إلغاء تأشيرة واحتجاز التركية رميساء أوزتورك، طالبة الدكتوراه في جامعة تافتس بولاية ماساتشوستس الأمريكية. جاء ذلك خلال شهادة قدمها روبيو في جلسة استماع للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، الثلاثاء، بشأن طلب ميزانية وزارة الخارجية لعام 2026. وطالب السيناتور الديمقراطي فان هولن، الذي ينتقد بشدة ممارسات السياسة الخارجية للإدارة الأمريكية الجمهورية، روبيو بتوضيح حول سبب إلغاء تأشيرة أوزتورك "فقط بسبب مقال على موقع جامعة تافتس". وقال فان هولن بهذا الصدد "جريمة أوزتورك ببساطة هي مشاركتها في كتابة مقال رأي في صحيفة جامعة تافتس ردا على الحرب في غزة، لم تجد الوزارة أي صلة لها بالإرهاب، لم تدل (أوزتورك) بأي تصريحات معادية للسامية، ومع ذلك ألغيتم تأشيرتها وأرسلتموها إلى الاحتجاز في لويزيانا". وعلى الرغم من انتقادات فان هولن للسياسة الخارجية، حاول روبيو، الذي يدافع عن خفض المساعدات الخارجية الأمريكية، التهرب من السؤال حول أوزتورك. وعندما قال روبيو إنه في بعض الجامعات، قام الطلاب بتدمير المكتبات وحاولوا إشعال النار في المباني، قال فان هولن "هل هذا ما فعلته السيدة أوزتورك؟ أنت تتحدث فقط عن هراء هنا". وقاطع السيناتور وزير الخارجية بين الحين والآخر أثناء اجتماع اللجنة، قائلا: "يجب أن أقول إنني أشعر بالندم لأنني صوتت لك لمنصب وزير الخارجية". ورد روبيو على ذلك "حقيقة أنك تشعر بالندم على التصويت لي تؤكد أنني قمت بعمل جيد"، مبينا إنهم سيواصلون إلغاء تأشيرات الطلاب الذين يسببون مشاكل في الحرم الجامعي ودافع عن ممارساتهم الحالية. وسخر فان هولن من تصريحات روبيو بالقول: "عندما تضع أشخاصا مثل السيدة أوزتورك في السجن، أشعر بأمان شديد". ومع تزايد التوتر بين الطرفين، أعطى السيناتور جيمس ريش، الذي كان يرأس جلسة الاستماع في اللجنة، الكلمة لعضو آخر في مجلس الشيوخ واستمر الاجتماع. وكانت رميساء أوزتورك، طالبة الدكتوراه في جامعة تافتس بولاية ماساتشوستس الأمريكية، قد أوقفت مساء 25 مارس الماضي أثناء ذهابها لتناول الإفطار مع أصدقائها، من قبل 6 عناصر ملثمين يتبعون لوكالة الهجرة والجمارك الأمريكية. وأعلن روبيو حينها أن تأشيرتها الدراسية أُلغيت، متهِمًا إياها بأنها من "مؤيدي حماس"، وأشار إلى إلغاء تأشيرات أكثر من 300 طالب أجنبي لأسباب مشابهة. وفي وقت لاحق، أصدرت القاضية الفيدرالية دينيس كاسبر قرارًا بوقف ترحيل أوزتورك، وسط دعوات من إدارة جامعة تافتس للإفراج عنها، حيث وصف رئيس الجامعة سونيل كومار، اعتقالها بأنه "أصاب المجتمع الدولي في الجامعة بالشلل" وأثار القلق على سلامة الحرم الجامعي. وبعد جلسة استمرت 3 ساعات، قرر قاضي المحكمة الفيدرالية في ولاية فيرمونت، ويليام ك. سيشنز، الإفراج عن أوزتورك بكفالة، لينهي بذلك 6 أسابيع من الاعتقال في ولاية لويزيانا، في 9 مايو الجاري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-06

تصدرت صحف "واشنطن بوست" و"وول ستريت جورنال" و"نيويورك تايمز" قائمة الفائزين بجوائز بوليتزر هذا العام، والتي تكرم التميز في الصحافة. وفازت صحيفة "واشنطن بوست" بجائزة التغطية الإخبارية العاجلة عن تغطيتها لمحاولة اغتيال المرشح الرئاسي الأمريكي آنذاك، دونالد ترامب. أما "وول ستريت جورنال"، فقد حصدت جائزة التغطية الوطنية عن تحقيقها حول الصعود السريع لملياردير التكنولوجيا إيلون ماسك في المشهد السياسي الأمريكي. وحصدت "نيويورك تايمز" أربع جوائز، حيث نال فريقها الدولي جائزة عن تغطيته للحرب الأهلية في السودان، بينما كُرّم فريقها المحلي لتقاريره عن ارتفاع الوفيات بسبب المخدرات في أوساط المجتمع الإفريقي الأمريكي في بالتيمور بولاية ماريلاند. كما فازت بجائزة التفسير الصحفي عن تقرير معمق حول العمليات العسكرية الأمريكية في أفغانستان. وحصل المصور دوج ميلز من "نيويورك تايمز" على جائزة عن صوره لمحاولة اغتيال ترامب، بما في ذلك صورة التقطت لحظة مرور رصاصة في الهواء. وفازت وكالة أنباء "رويترز" بجائزة التحقيقات الاستقصائية عن تغطيتها لتأثير عقار الفنتانيل القاتل. وحازت آن تيلنيس على جائزة الرسم التوضيحي والتعليق، بعد مغادرتها "واشنطن بوست" إثر خلاف على رسم كاريكاتيري ناقد لترامب لم يُنشر. وقد عملت مع الصحيفة لمدة 17 عاما. أما جائزة الأدب، فذهبت إلى بيرسيفال إيفيريت عن روايته "جيمس"، التي تعيد تصور رواية "مغامرات هاكلبيري فين". فيما فاز بنيامين ناثانز بجائزة الواقعية عن كتابه "إلى نجاح قضيتنا اليائسة"، الذي يوثق تاريخ المعارضين الروس منذ الستينيات. تُمنح جوائز بوليتزر للسنة الـ 109 على التوالي، ويتم اختيار الفائزين من قبل لجنة تحكيم تابعة لجامعة كولومبيا في نيويورك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-01

وكالات رفضت محكمة استئناف اتحادية، مسعى من إدارة الرئيس دونالد ترامب، لإلغاء أمر قضائي يمنع إدارة الضمان الاجتماعي الأمريكية من منح إدارة الكفاءة الحكومية التي يقودها إيلون ماسك وصولا بلا قيود لبيانات ملايين الأميركيين. ورفضت محكمة استئناف الدائرة الأمريكية الرابعة في ريتشموند بولاية فرجينيا بأغلبية 9 إلى 6 أصوات تعليق أمر قضائي أصدره قاض في ولاية ماريلاند خلص إلى أن إدارة الضمان انتهكت على الأرجح قانونا اتحاديا للخصوصية من خلال منح إدارة الكفاءة الحكومية إمكانية الوصول غير المحدود للسجلات. ومن المحتمل أن تطلب إدارة ترامب الآن من المحكمة العليا الأمريكية التدخل، وفقا لما ذكرته الغد. قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض ليز هيوستن في بيان: إن ترامب سيواصل طرق كل طريق قانوني ممكن لضمان تنفيذ إرادة الشعب الأمريكي. واجتاحت إدارة الكفاءة مختلف الهيئات الاتحادية في إطار جهود ترامب وحليفه الملياردير ماسك لوقف هدر التمويل وتقليص الوظائف وإصلاح هيكل الحكومة الاتحادية. وتم استصدار الحكم القضائي محل النزاع من قبل نقابتين عماليتين ومجموعة حقوقية أقامت دعوى قضائية ضد إدارة الضمان الاجتماعي وماسك وإدارة الكفاءة وغير ذلك من الجهات في فبراير الماضي، سعيا لمنع موظفي إدارة الكفاءة من الوصول إلى بعض أنظمة البيانات الأكثر حساسية لدى الضمان الاجتماعي. وتقدم إدارة الضمان الاجتماعي دعما ماليا إلى 73 مليون أمريكيا متقاعد ومعاق كل شهر، مما يعني أنها واحدة من أهم مقدمي الإعانات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-26

القاهرة- مصراوي حضر نحو 200 ألف شخصا من مختلف أنحاء العالم لتوديع البابا الراحل فرنسيس، الذي وُري الثرى يوم السبت في إيطاليا. ومن بين المشاركين كانت الصحفية الأمريكية كيلسي غوسي، التي أدت دورًا مميزًا خلال قداس الجنازة في ساحة القديس بطرس، حيث قامت بإلقاء القراءة الأولى. وقالت غوسي لشبكة CBS News الأمريكية قبل الجنازة: "كانت فكرتي الأولى 'يا إلهي'، ثم بعدها فكرت: 'إنه لشرف عظيم أن أكون جزءًا من هذه المناسبة التاريخية'. كما أن ذلك بالنسبة لي كان وسيلة كبيرة لأقول شكرًا للبابا فرنسيس". تبلغ غوسي من العمر 28 عامًا، وهي صحفية أمريكية تعمل في "فاتيكان نيوز"، وتحمل شهادة بكالوريوس في الآداب من جامعة ماونت سانت ماري في ماريلاند، بالإضافة إلى دبلوم تخصصي في الاتصالات الكنسية من إحدى الجامعات الحبرية في روما. وُلدت ونشأت كاثوليكية، وتعيش في روما منذ عام 2019، حيث عملت كمنتجة أخبار في قناتي EWTN وRome Reports قبل أن تنضم إلى "فاتيكان نيوز" في أكتوبر 2024. كما تساهم غوسي بالكتابة في صحيفة الفاتيكان الرسمية "لوسيرفاتوري رومانو". التقت غوسي بالبابا فرنسيس مرتين قبل وفاته، المرة الأولى بارك خلالها مسبحتها، والمرة الثانية صادفت يوم عيد ميلادها. قالت غوسي: "في تلك اللحظات، لم أره كرأس الكنيسة الكاثوليكية، بل رأيته كجد حنون. ولهذا سأظل أتذكره كشخص كان يهتم بكل من يقابله". وخلافًا للتقاليد الحديثة، سيتم دفن البابا فرنسيس في كاتدرائية سانتا ماريا ماجوري (سيدة مريم الكبرى)، حيث تنتظره مقبرة بسيطة تحت الأرض، تحمل اسمه فقط: "فرانسيسكوس". صورة 3 ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-23

خلال أول شهرين بعد عودته إلى البيت الأبيض، بدا الرئيس الأمريكى أكثر انضباطا فى قيادته ويعمل مع فريق متجانس يطبق سياساته دون صراعات أو صدامات، مما مهد لتمرير تغييرات سياسية كبرى دون ضجيج. لكن على مدار الأسابيع القليلة الماضية، بدأت الأمور تختلف قليلا وتوالت الأخطاء واحداً تلو الآخر، فيما وصفته صحيفة نيويورك تايمز بـ"سقوط غطاء الانضباط" عن ولاية ترامب الثانية. وقالت الصحيفة إن الأخطاء وسوء التفاهم والتقلبات بدأت تتراكم فى إدارة الثانية، بعد فترة مبكرة من الحكم اتسمت بفيض من التغييرات السياسية الكبرى التى تمت بسرعة فائقة. وذكرت الصحيفة أن ترامب، عندما قيم أداء فريقه فى أواخر مارس الماضى، تفاخر بأن البيت الأبيض قد نفّذ "شهرين مثاليين". فقد انخفض عدد المهاجرين العابرين للحدود، وارتفعت معدلات التجنيد فى الجيش، وازدهرت سوق الأسهم. وكان ترامب يحقق أهدافه السياسية الكبرى بكفاءة، وبأقل قدر من الدراما الداخلية، فيما مثّل تغيرًا ملحوظًا عن ولايته الأولى التى شهدت فى بدايتها اضطرابًا كبيرًا. ويُعزى الفضل فى ذلك إلى حد كبير لرئيسة موظفى البيت الأبيض، سوزى وايلز، الملقبة بـ"عذراء الجليد". لكن فى الأسابيع الأخيرة، بدأت قشرة الانضباط داخل البيت الأبيض تتشقق. فقد شارك وزير الدفاع،، معلومات عسكرية حساسة، ليس فى محادثة جماعية واحدة فحسب، بل فى محادثتين منفصلتين على تطبيق "سيجنال". كما تولى ثلاثة قادة مختلفين رئاسة مصلحة الضرائب الأمريكية خلال أسبوع واحد، وتم ترحيل رجل سلفادورى مقيم فى ماريلاند بسبب خطأ إدارى. وفى خطوة خاطئة أخرى، بدأ مسئولو إدارة ترامب حرب تهديدات مع جامعة هارفارد بإرسال رسالة إلى الجامعة قبل أوانها، وفقًا لما ذكره شخصان مطلعان على الأمر. وعلى الرغم من أن الفوضى لم تصل بعد إلى المستوى الذى كانت عليه فى بداية إدارة ترامب الأولى، إلا أن الأخطاء وسوء التفاهم والتقلبات أخذت تتراكم بعد فترة مبكرة من الإنجازات السياسية السريعة. ونقلت نيويورك تايمز عن هانز سي. نويل، أستاذ الشئون الحكومية فى جامعة جورج تاون، قوله: "كان هناك سبب وجيه للاعتقاد بأن الأمور ستكون أكثر انضباطًا هذه المرة". فالجماعات المحافظة، من خلال ما يُعرف بـ"مشروع 2025"، وضعت الأساس لترامب لتنفيذ أجندته بسرعة فور توليه المنصب. وقد بادر ترامب بالفعل بفتح تحقيقات ضد أعدائه المفترضين، وأصدر أوامر تنفيذية، وقلّص قوة العمل الفيدرالية، كجزء من استراتيجية "إغراق المنطقة"، التى تهدف إلى إرباك المعارضين وزعزعة توازنهم. ولفتت الصحيفة إلى أن الكثير من الصراعات الداخلية التى حدثت خلال ولاية ترامب الأولى حدثت عندما اصطدم بمسئولين مخضرمين فى واشنطن حاولوا تهدئة اندفاعاته. فى ذلك الوقت، تقيدت بعض أفكار ترامب من قبل أشخاص مثل جون كيلي، رئيس موظفى البيت الأبيض الأطول بقاءً فى الخدمة فى عهد ترامب؛ وجيمس ماتيس، أول وزير دفاع فى عهد ترامب؛ وجارى كوهن، المستشار الاقتصادى. لكن هؤلاء الرجال رحلوا منذ زمن بعيد، وشغل مناصبهم فى الغالب أشخاص يؤمنون إيمانًا راسخًا بأجندة الرئيس. وهو ما يعنى صراعات داخلية أقل، لكنه يعنى أيضًا أن رؤساء الوكالات التى تدير البلاد غالبًا ما يفتقرون إلى الخبرة فى إدارة المؤسسات الكبيرة أو حتى الخلفيات السياسية التقليدية. ويقول نويل، أستاذ جورج تاون، إنه من أجل تصفية الأشخاص الذين يتفقون مع ما يريده، فإن ترامب يعطى الأولوية للولاء ولمجموعة معينة من الرؤى الأيديولوجية العالمية على حساب الكفاءة. من جانبه، قال هاريسون فيلدز، المتحدث باسم البيت الأبيض، إنه لا يتفق مع أى تحليل يشير إلى أن إدارة ترامب الثانية تعانى من مستويات عالية من الخلل الوظيفي. قال إن العديد مما يُسمى بالأخطاء التى نُشرت فى وسائل الإعلام لم يكن لها أى تأثير على فعالية الإدارة. أخطاء هارفارد وهيئة الضرائب لكن الصحيفة تحدثت عن قائمة متنامية من العثرات، كان آخرها خطاب أكثر عداءً لجامعة هارفارد، أشعل معركة علنية، ولم يكن ينبغى إرساله ولم يتم السماح به، رغم مساندة الإدارة للمطالب التى وردت فى الخطاب. وجاء هذا بعد أن قام ترامب بتغيير القائم بأعمال مفوض هيئة الضرائب الأمريكية بعد صراع مع الملياردير إيلون ماسك ووزير الخزانة سكوت بيسينت المشرف على الوكالة. ودخل إيلون ماسك، الذى امتلأت معلوماته عن التخفيضات الحكومية بالأخطاء، فى صراع علنى مع مسؤولين آخرين فى إدارة ترامب، بمن فيهم كبير مستشارى الرئيس التجاريين، بيتر نافارو. من ناحية أخرى، تذبذبت سياسة الرسوم الجمركية للإدارة بسرعة هائلة لدرجة أن الشركات التى تخطط لمستقبلها بالكاد تستطيع مواكبة ذلك. وفى هذا الشهر أيضًا، أقال الرئيس أكثر من ستة مسئولين فى الأمن القومى بناءً على نصيحة من اليمينية المتطرفة لورا لومر، التى مُنحت حق الوصول إلى المكتب البيضاوى وراجعت قائمة بمسؤولين اعتبرتهم غير موالين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-22

قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الأخطاء وسوء التفاهم والتقلبات بدأت تتراكم فى إدارة الثانية، بعد فترة مبكرة من الحكم اتسمت بفيض من التغييرات السياسية الكبرى التى تمت بسرعة فائقة. وذكرت الصحيفة أن ترامب، عندما قيم أداء فريقه فى أواخر مارس الماضى، تفاخر بأن البيت الأبيض قد نفذ "شهرين مثاليين". فقد انخفض عدد المهاجرين العابرين للحدود، وارتفعت معدلات التجنيد فى الجيش، وازدهرت سوق الأسهم. وكان ترامب يحقق أهدافه السياسية الكبرى بكفاءة، وبأقل قدر من الدراما الداخلية، فيما مثّل تغيرًا ملحوظًا عن ولايته الأولى التى شهدت فى بدايتها اضطرابًا كبيرًا. ويُعزى الفضل فى ذلك إلى حد كبير لرئيسة موظفى البيت الأبيض، سوزى وايلز، الملقبة بـ"عذراء الجليد". لكن فى الأسابيع الأخيرة، بدأت قشرة الانضباط داخل البيت الأبيض تتشقق. فقد شارك وزير الدفاع،، معلومات عسكرية حساسة، ليس فى محادثة جماعية واحدة فحسب، بل فى محادثتين منفصلتين على تطبيق "سيجنال". كما تولى ثلاثة قادة مختلفين رئاسة مصلحة الضرائب الأمريكية خلال أسبوع واحد، وتم ترحيل رجل سلفادورى مقيم فى ماريلاند بسبب خطأ إدارى. وفى خطوة خاطئة أخرى، بدأ مسئولو إدارة ترامب حرب تهديدات مع جامعة هارفارد بإرسال رسالة إلى الجامعة قبل أوانها، وفقًا لما ذكره شخصان مطلعان على الأمر. وعلى الرغم من أن الفوضى لم تصل بعد إلى المستوى الذى كانت عليه فى بداية إدارة ترامب الأولى، إلا أن الأخطاء وسوء التفاهم والتقلبات أخذت تتراكم بعد فترة مبكرة من الإنجازات السياسية السريعة. ونقلت نيويورك تايمز عن هانز سي. نويل، أستاذ الشئون الحكومية فى جامعة جورج تاون، قوله: "كان هناك سبب وجيه للاعتقاد بأن الأمور ستكون أكثر انضباطًا هذه المرة". فالجماعات المحافظة، من خلال ما يُعرف بـ"مشروع 2025"، وضعت الأساس لترامب لتنفيذ أجندته بسرعة فور توليه المنصب. وقد بادر ترامب بالفعل بفتح تحقيقات ضد أعدائه المفترضين، وأصدر أوامر تنفيذية، وقلّص قوة العمل الفيدرالية، كجزء من استراتيجية "إغراق المنطقة"، التى تهدف إلى إرباك المعارضين وزعزعة توازنهم.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-16

يحاول النواب الديمقراطيون الأمريكيون تنظيم رحلات إلى السلفادور في وقت يرفض فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الالتزام بالأمر الذي أصدرته المحكمة العليا بتيسير عودة شاب من ماريلاند تم ترحيله عن طريق الخطأ إلى البلد، بينما يحذر خبراء قانونيون من أن المسألة تنذر بأزمة دستورية شاملة. وكان كيلمير أبريجو جارسيا، شاب سلفادوري (29 عاماً)، مقيم قانونيًا في الولايات المتحدة، قد اعتقل في ولاية ماريلاند وترحيله الشهر الماضي، رغم حكم صادر عن قاض في الهجرة عام 2019 يحظر ترحيله إلى السلفادور بسبب خطر تعرضه للاضطهاد على يد العصابات المحلية هناك. ***ماذا حدث؟ علم موقع "أكسيوس" الأمريكي أن أعضاء بالقيادة الديمقراطية بمجلس النواب يحاولون إرسال وفد من الكونجرس إلى السجن في السلفادور حيث ترسل الإدارة الأمريكية الأشخاص المرحلين. وقد أعرب عشرات النواب الديمقراطيين سرا اهتمامهم بالمشاركة في مثل تلك الرحلات؛ للاحتجاج على سياسات الترحيل الخاصة بإدارة الرئيس دونالد ترامب. وفي حين أن ما فاقم المسألة هو الترحيل الخاطئ لجارسيا، قال النائب روبرت جارسيا إن المسألة لا تتعلق بشخص واحد تعرض للترحيل، أو حتى سياسة الهجرة، بل برئيس الولايات المتحدة الأمريكية الذي يتخحدى المحكمة العليا، "ويرغب في أن يكون ملكا". لكن بينما يمكن للمشرعين السفر إلى البلد الواقع في أمريكا الوسطى بشكل غير رسمي، هناك حاجة للحصول على موافقة من اللجنة الجمهورية لإرسال وفد رسمي من الكونجرس، حيث يمكن لهذا الوفد تزويد الأعضاء بسلطات رقابية بالغة الأهمية وموارد أمنية. وقد طلب النائب روبرت جارسيا وماكسويل فروست من رئيس لجنة الرقابة بمجلس النواب، جيمس كومر، في خطاب حصل عليه "أكسيوس"، منح الإذن بإرسال الوفد الرسمي من الكونجرس إلى السلفادور. واستشهد النائبان بحالة كيلمير أبريجو جارسيا، المحتجز في أحد سجون السلفادور رغم القرار الصادر من المحكمة العليا بإعادته إلى الولايات المتحدة. وكتب النائبان الديمقراطيان في خطابهما: "سيسمح وفدا من الكونجرس لأعضاء اللجنة بتفقد سلامة أبريجو جارسيا، بالإضافة إلى الآخرين المحتجزين في سجن سيكوت". وقال النائبان إنهما "مستعدان للسفر في أقرب وقت ممكن" و"سيسعدهما ضم أي عضو جمهوري بلجنة (الرقابة) الذي يود المشاركة". وعلى مدار شهور، لاحقت الديمقراطيين مسألة كيفية إظهار المعارضة لإدارة ترامب. ويعتبر السفر إلى السلفادور أحدث تكرار لاستراتيجية تقدمية وموجهة نحو المقاومة تضمنت أيضًا الاحتجاج أمام الوكالات الفيدرالية ومقاطعة خطاب ترامب أمام الكونجرس. وفي المقابل، قال ديمقراطي بمجلس النواب – تحدث شريطة عدم تسميته، إن ترامب "يحاول نصب فخ للديمقراطيين، وكما المعتاد نقع فيه".وبحسب "أكسيوس"، لم يتضح ما إذا كان الديمقراطيون في مجلس النواب سيحصلون على الموافقة بالوفد الرسمي. ورجح النائب الديمقراطي جارسيا إن الديمقراطيين ربما يمضون على أي حال في شيء غير رسمي، قائلاً لـ"أكسيوس": "كنا نناقش بالفعل الخيارات الأخرى. نعتزم الذهاب إلى السلفادور". ***أزمة دستورية من جانب آخر، حذر باحثون قانونيون من أن تردد إدارة ترامب أو رفضها الصريح – للامتثال لأوامر القضاء يمهد لأزمة دستورية كاملة. وذكر "أكسيوس" أنه في عدة حالات، قال القضاة الفيدراليون إن إدارة ترامب لا تتخذ خطوات كافية للالتزام بالأحكام. وأوضح خبراء أن المحاكم لا تفتقر للسلطة، ويمكنها معاقبة الذراع التنفيذي في محاولة لفرض الامتثال لأحكامها. وأوضح مركز برينان، وهو معهد غير حزبي للقانون والسياسة، أن المحاكم الفيدرالية تتمتع بسلطة تقديرية واسعة النطاق للبت فيما إذا كان أحد الأطراف يزدري المحكمة. ويمكن للعملية أن تبدأ بإصدار أحد القضاة لأمر ما لعرض السبب، وهو ما سيوجه الحكومة بالضرورة إلى لشرح سبب عدم امتثالها لأحد الأوامر. وأشار "أكسيوس" إلى وجود نوعين من الدعاوى المتعلقة بانتهاك حرمة المحكمة: مدنية وجنائية. وفي حالة عدم الامتثال المدني، الذي لا يندرج تحت سلطة العفو الرئاسي، يسعى لإجبار طرف على الامتثال. وترامب على دراية بهذا المفهوم. أما في حالة عدم الامتثال الجنائي، يتعلق الأمر أكثر بـ"المعاقبة على عدم احترام" السلطة القضائية – لكنه يخضع للعفو الرئاسي، بحسب "أكسيوس"، مشيرا إلى أن ترامب لديه خبرة في هذا الشأن أيضا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-10

أيدت محكمة استئناف في الولايات المتحدة قراراً للرئيس الأمريكى يمهد الطريق أمام 18 وكالة اتحادية لتسريح آلاف الموظفين، في إطار جهود لتقليص عدد العاملين في المؤسسات الحكومة. وكان أحد القضاة الفدراليين أوقف قرار ، وأعادهم لاحقاً إلى عملهم. ولكن محكمة الاستئناف الأمريكية للدائرة الرابعة ومقرها ريتشموند بولاية فرجينيا، قالت، الأربعاء، إن القاضي الأقل درجة يفتقر على الأرجح إلى سلطة إصدار أمر بإعادة موظفي الحكومة الذين لا يزالون في مرحلة الاختبار إلى وظائفهم. وعادة ما تكون خبرة الموظفين الذين لا يزالون في مرحلة الاختبار أقل من عام في مجالات تخصصهم، رغم أن بعضهم موظفون اتحاديون منذ فترة طويلة، ويشغلون وظائف جديدة. وأوقفت المحكمة، الأربعاء، القرار الصادر في 2 أبريل بشأن الموظفين الذين يعيشون أو يعملون في العاصمة واشنطن و19 ولاية أخرى رفعت دعاوى قضائية تتعلق بإجراءات الفصل الجماعي. وذكرت الوكالات المعنية أن جميع الموظفين المفصولين تقريباً عُرض عليهم إعادتهم إلى وظائفهم، وقبل معظمهم، لكنهم مُنحوا إجازة مدفوعة الأجر مؤقتاً بدلاً من إعادتهم إلى العمل. وقال القاضي في مارس الفائت إن منح العمال إجازة يتوافق مع أمره بإعادتهم إلى العمل. وأوقفت المحكمة العليا الأمريكية، الثلاثاء، حكماً منفصلاً صادراً عن محكمة في سان فرانسيسكو يُلزم 6 وكالات بإعادة ما يقرب من 17 ألف موظف في مرحلة الاختبار إلى وظائفهم. ويشمل ذلك القرار وزارة الدفاع الأمريكية، التي قالت إنها فصلت نحو 360 موظفاً، و5 وكالات مشاركة في دعوى ماريلاند. وقالت المحكمة العليا إن المنظمات غير الربحية المعنية في القضية لا تملك الحق في رفع دعوى. وأنهت وكالات اتحادية خدمات ما يقرب من 25 ألف موظف في مرحلة الاختبار في منتصف فبراير، بعد أن وجهها مكتب إدارة شؤون الموظفين بتحديد الموظفين غير الأساسيين الذين لا يزالون في مرحلة الاختبار. وجاء ذلك في إطار جهود يبذلها ترامب والملياردير إيلون ماسك، المسؤول عن "وزارة الكفاءة الحكومية"، لتقليص عدد العاملين في الحكومة الاتحادية وخفض الإنفاق الحكومي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-08

أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ، أنه يعتزم إجراء الفحص الطبى السنوى يوم الجمعة المقبل، فى مركز والتر ريد الطبى العسكرى فى بيثيسدا بولاية ماريلاند. وقال ترامب - في منشور على منصته "تروث سوشال" - حسبما نقلت قناة (الحرة) الأمريكية، اليوم الثلاثاء - "لم أشعر يوما بأنني بصحة أفضل، ولكن على أي حال، لا بد من إجراء هذه الفحوصات". ويعد الفحص السنوي إجراء روتينيا للرؤساء الأمريكيين، ويعد مؤشرا مهما على حالتهم الصحية أثناء توليهم المنصب.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-08

أفادت وكالة "رويترز" للأنباء بأن محكمة استئناف فيدرالية علقت أمرا قضائيا بمنع وزير الكفاءة في الحكومة الأمريكية وإدارته من الوصول إلى البيانات الخاصة للأمريكيين في مؤسسات حكومية. وذكرت الوكالة أن المحكمة أوقفت الأمر القضائي بصوتين مقابل صوت واحد، والذي حكمت به قاضية المحكمة الجزئية الأمريكية ديبورا بوردمان في مارس الماضي، في غرينبيلت بولاية ماريلاند، في حين تتابع الحكومة استئنافها، كما أن المحكمة حددت جدولا زمنيا معجلا وستستمع إلى المرافعات الشفوية في 5 مايو المقبل. وقال القضاة في هيئة المحكمة التي أصدرت حكمها يوم الاثنين بأغلبية 2-1 إنه من غير المرجح أن ينجح المدعون في دعواهم بناء على الأسس الموضوعية لقضيتهم، أو حتى إثبات أن لديهم الحق في رفع دعوى. وفي وقت سابق، حذر قاضٍ "معارض" من السماح لوزارة الكفاءة الحكومية بالوصول إلى البيانات الشخصية الخاصة بملايين الأمريكيين. بالإضافة إلى أن 5 مجموعات عمالية بقيادة الاتحاد الأمريكي للمعلمين وستة من قدامى المحاربين، اتهمت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بانتهاك قوانين الخصوصية الفدرالية، من خلال السماح لفريق ماسك بمراجعة البيانات الشخصية الحساسة للأمريكيين. وتتضمن المعلومات التي يطلع عليها موظفو إدارة الكفاءة، أرقام الضمان الاجتماعي وتواريخ الميلاد والعناوين والدخل ووضع الجنسية الأمريكية وقروض الطلاب ومزايا العجز للمحاربين القدامى. وفيما يتعلق بوزارة المالية فإن المعلومات التي سيتمكن ماسك من الحصول عليها هي أنظمة صرف مستحقات الضمان الاجتماعي وتحصيل ضريبة الدخل ومبالغ أخرى. ولفت منتقدو وزارة الكفاءة إلى أن إعطاء ماسك وإدارته صلاحيات واسعة، يمكن أن يؤدي إلى استخدام الحكومة للبيانات الشخصية الحساسة لأغراض أخرى، مثل تحقيق أهداف ترامب المتعلقة بالهجرة، حسب الوكالة. وكتب قاضي الدائرة جوليوس ريتشاردسون، وهو قاض معين من قبل ترامب، أن "معلومات كل مدعٍ هي صف واحد في قواعد بيانات مختلفة يبلغ طولها ملايين الصفوف"، وأضاف: "إن الضرر الذي قد ينجم عن منح حق الوصول إلى قواعد البيانات لحفنة إضافية من الموظفين الحكوميين - الذين قد يكونون عرضة للاختراق أو التسريبات كما زعم المدعون - يبدو لي مختلفا من حيث النوع، وليس فقط من حيث الدرجة، عن الضرر الذي قد يلحق بالمراسلين والمحققين والمصورين". وقد عارض قاضي الدائرة روبرت كينغ، الذي عينه الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن، قرار محكمة الاستئناف. ويشار إلى أن الرؤساء الجمهوريين عينوا ستة من القضاة الذين عارضوا المراجعة "الشاملة"، بينما عين الرؤساء الديمقراطيون قاضيين فقط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-07

أحالت وزيرة العدل الأمريكية بام بوندي، اليوم الاثنين، مُحاميا بالوزارة إلى إجازة إدارية؛ جراء فشله في الدفاع بقوة عن تعامل الحكومة مع شخص تم ترحيله بالخطأ إلى . وأفادت قناة (الحرة) الأمريكية، اليوم، بأن قاضية المحكمة الجزئية الأمريكية باولا زينيس أمرت بإعادة "كيلمار أبريجو جارسيا" وهو مهاجر سلفادوري كان يعيش في الولايات المتحدة بشكل قانوني بتصريح عمل إلى ماريلاند، على الرغم من قول وزارة العدل إنها لا تستطيع إعادته من دولة ذات سيادة، مشيرة إلى أنه من المتوقع صدور حكم الليلة حول هذه القضية، قبيل الموعد النهائي الذي حدده القاضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-06

ألقت صحيفة "الأوبزرفر" البريطانية الضوء على تظاهر عشرات الآلاف من الأمريكيين في واشنطن أمس السبت في استعراضٍ لمعارضة جماهيرية واسعة النطاق لسياسات الرئيس الأمريكي، ، والتي أمل المنظمون أن تتفاقم لتتحول إلى دوامة احتجاجات قد تُعيق الرئيس الأمريكي في انتخابات الكونجرس العام المقبل. وتجلى الغضب من ترامب ومساعده الملياردير، رائد أعمال سبيس إكس وتسلا، في بحرٍ من اللافتات على مركز واشنطن التجاري، وبجوار نصب واشنطن التذكاري. وشجبت رسائل متعددة الرجلين لإغلاقهما الوكالات الحكومية، وخفض الوظائف والخدمات، وتهديدهما - بعباراتٍ صريحة في كثير من الأحيان -  للديمقراطية الأمريكية. ورفع المتظاهرون في تجمع "ارفعوا أيديكم عنا"، الذي نظمته منظمة المجتمع المدني "إنديفايسبل" وتضمن خطابات من مجموعة من المنظمات الأخرى، بالإضافة إلى أعضاء ديمقراطيين في الكونجرس، شعارات "قاوموا كما لو أننا في ألمانيا النازية عام 1938" و"الفاشية حية تنبض بالحياة وتعيش في البيت الأبيض". وتخلل التجمع، الذي تزامن مع ما يقرب من 1000 فعالية أخرى ذات طابع مشابه في جميع أنحاء البلاد، وابل من الانتقادات اللاذعة الموجهة إلى ترامب وماسك، اللذين اعتُبر تسللهما إلى الوكالات الحكومية من خلال "إدارة كفاءة الحكومة" غير الرسمية، أو "دوج"، دون موافقة الكونجرس، وتدخلاتهما النقدية في السباقات الانتخابية بمثابة إهانات مناهضة للديمقراطية. وقال جيمي راسكين، النائب الديمقراطي عن ولاية ماريلاند، وهو الشخصية البارزة في الحزب في اللجنة القضائية بمجلس النواب: "إنهم يعتقدون أن الديمقراطية محكوم عليها بالزوال، ويعتقدون أن تغيير النظام قادم علينا إذا تمكنوا فقط من الاستيلاء على نظام المدفوعات لدينا". وجاءت أحداث السبت عقب أسابيع من القلق بين القوى المناهضة لترامب، من أن الرئيس قد سارع إلى تنفيذ أجندته في غياب مقاومة كافية من الديمقراطيين في الكونجرس، وفي غياب مظاهر المعارضة الجماهيرية الشعبية التي ظهرت في بداية رئاسته الأولى. ولكنها جاءت أيضًا بعد أيام من استمداد الديمقراطيين التشجيع من فوزهم في سباق على مقعد شاغر في المحكمة العليا في ولاية ويسكونسن، والذي استثمر فيه ماسك 25 مليون دولار من ماله الخاص لدعم المرشح الجمهوري الذي أيده ترامب، دون جدوى. كما جاءت عقب طرح سياسة ترامب الرئيسية المتمثلة في فرض رسوم جمركية على الواردات، والتي تسببت في انخفاضات هائلة في أسواق الأسهم العالمية وأججت المخاوف من تباطؤ اقتصادي. وعبّر العديد من المتحدثين والحضور عن أملهم في أن تشجع المسيرات الأمريكيين الآخرين الذين خاب أملهم من سياسات ترامب على الانضمام إلى مسيرات مستقبلية، مما يمنح حركة الاحتجاج الناشئة زخمًا تشتد الحاجة إليه.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: