هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي
وكالات عقد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اجتماعًا مع هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي، أكد خلاله أن إسرائيل لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي،...
مصراوي
2025-04-28
وكالات عقد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اجتماعًا مع هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي، أكد خلاله أن إسرائيل لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي، مشددًا على أن هذه المهمة تتم بالتنسيق العميق مع الولايات المتحدة، وأن هناك جهات ستكون جاهزة لتنفيذ القرار ضد إيران إذا تطلب الأمر ذلك. وقال كاتس، إن الحرب الحالية تتطلب "بطولة وعزيمة وتفانيًا" من جنود الاحتياط والقوات الدائمة، معتبرًا أن المهمة المركزية الأولى للجيش هي منع إيران من الحصول على سلاح نووي، وأن المهمة الثانية في استعادة الاسرى وحسم المعركة ضد حركة حماس في قطاع غزة. وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي، أن إسرائيل مصممة على ألا يكون هناك تنظيم "قاتل" مثل حماس على حدودها "حسب وصفه"، مضيفًا أن الجيش سيواصل حماية الحدود مع لبنان وسوريا، وكذلك المستوطنات في الجنوب والضفة الغربية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-18
قالت القناة 12 الإسرائيلية إن هناك مخاوف من احتمال صدور أوامر اعتقال دولية لمسؤولين كبار منهم نتنياهو بسبب حرب غزة. وقالت صحيفة الجارديان البريطانية، إن إسرائيل نشرت المزيد من المدفعية وناقلات الجنود المدرعة في محيط غزة، ما يشير إلى الاستعداد لهجوم بري يهدد به نتنياهو منذ فترة طويلة على مدينة رفح الفلسطينية المكان الوحيد الآمن نسبيا، وفر إليه أكثر من مليون نازح فلسطيني. وذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أمس الأربعاء، أنه تم وضع القوات في حالة تأهب، وأن المبدأ الحاكم للعملية تمت الموافقة عليه من قبل هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي ويؤاف جالانت، وزير الدفاع ورفض الجيش الإسرائيلي التعليق على التقارير. وأكد أنه قام بشراء 40 ألف خيمة للتحضير لإجلاء مئات الآلاف من المدنيين النازحين الذين لجأوا إلى مدينة رفح، أقصى جنوب قطاع غزة، وقالت معاريف إن العملية الجديدة في الحرب المستمرة منذ ستة أشهر ستركز أولا على تأمين شمال ووسط غزة، وخاصة سلسلة مخيمات اللاجئين حول بلدة دير البلح. يأتي ذلك بعد 10 أيام من سحب إسرائيل الجزء الأكبر من قواتها البرية من القطاع، وترك فرقة واحدة لإدارة ممر نتساريم، وهو الحاجز الذي بنته إسرائيل والذي يقسم الآن المنطقة الساحلية. لكن الفلسطينيين على الأرض قالوا إنه كان هناك تواجد متجدد للقوات البرية الإسرائيلية في شمال غزة هذا الأسبوع، بما في ذلك في بيت حانون، حيث حاصرت الدبابات المباني المدرسية التي يحتمي بها النازحون. وخلال الليل، قصفت الغارات الجوية الإسرائيلية مدينة رفح وعدة مناطق حضرية، حيث قالت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، إن 6 أشخاص قتلوا في قصف على سوق في مدينة غزة، وقال الجيش الإسرائيلي إنه ضرب أكثر من 40 هدفا، بما في ذلك خلية تدير طائرات مسيرة مسلحة ومواقع إطلاق صواريخ. وقالت إسرائيل منذ أسابيع إنها ستشن عملية برية في الزاوية الأخيرة من التي لم تشهد قتالاً برياً عنيفاً، على الرغم من المعارضة الشديدة من أقرب حلفائها، بما في ذلك الولايات المتحدة، وتقول إسرائيل إن قيادة حماس، والرهائن الإسرائيليين، موجودون أيضًا في رفح، إلى جانب أربع كتائب من المقاتلين. وحتى يوم الثلاثاء، قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إنها لم يتم إطلاعها بعد بالتفصيل على خطط الإخلاء أو الاعتبارات الإنسانية الإسرائيلية بشأن العملية المحتملة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-18
قالت صحيفة الجارديان البريطانية، إن إسرائيل نشرت المزيد من المدفعية وناقلات الجنود المدرعة في محيط غزة، ما يشير إلى الاستعداد لهجوم بري يهدد به نتنياهو منذ فترة طويلة على مدينة رفح الفلسطينية المكان الوحيد الآمن نسبيا، وفر إليه أكثر من مليون نازح فلسطيني. وذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أمس الأربعاء، أنه تم وضع القوات في حالة تأهب، وأن المبدأ الحاكم للعملية تمت الموافقة عليه من قبل هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي ويؤاف جالانت، وزير الدفاع ورفض الجيش الإسرائيلي التعليق على التقارير. وأكد أنه قام بشراء 40 ألف خيمة للتحضير لإجلاء مئات الآلاف من المدنيين النازحين الذين لجأوا إلى مدينة رفح، أقصى جنوب قطاع غزة، وقالت معاريف إن العملية الجديدة في الحرب المستمرة منذ ستة أشهر ستركز أولا على تأمين شمال ووسط غزة، وخاصة سلسلة مخيمات اللاجئين حول بلدة دير البلح. يأتي ذلك بعد 10 أيام من سحب إسرائيل الجزء الأكبر من قواتها البرية من القطاع، وترك فرقة واحدة لإدارة ممر نتساريم، وهو الحاجز الذي بنته إسرائيل والذي يقسم الآن المنطقة الساحلية. لكن الفلسطينيين على الأرض قالوا إنه كان هناك تواجد متجدد للقوات البرية الإسرائيلية في شمال غزة هذا الأسبوع، بما في ذلك في بيت حانون، حيث حاصرت الدبابات المباني المدرسية التي يحتمي بها النازحون. وخلال الليل، قصفت الغارات الجوية الإسرائيلية مدينة رفح وعدة مناطق حضرية، حيث قالت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا، إن 6 أشخاص قتلوا في قصف على سوق في مدينة غزة، وقال الجيش الإسرائيلي إنه ضرب أكثر من 40 هدفا، بما في ذلك خلية تدير طائرات مسيرة مسلحة ومواقع إطلاق صواريخ. وقالت إسرائيل منذ أسابيع إنها ستشن عملية برية في الزاوية الأخيرة من التي لم تشهد قتالاً برياً عنيفاً، على الرغم من المعارضة الشديدة من أقرب حلفائها، بما في ذلك الولايات المتحدة، وتقول إسرائيل إن قيادة حماس، والرهائن الإسرائيليين، موجودون أيضًا في رفح، إلى جانب أربع كتائب من المقاتلين. وحتى يوم الثلاثاء، قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إنها لم يتم إطلاعها بعد بالتفصيل على خطط الإخلاء أو الاعتبارات الإنسانية الإسرائيلية بشأن العملية المحتملة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-16
نقل موقع "والا" الإخباري الإسرائيلي عن مسؤولين أمنيين قولهم يوم الثلاثاء إن الجيش رفع خلال الساعات الماضية من جاهزيته لشن هجوم عسكري واسع على مدينة رفح الحدودية. وقال مسئولون للموقع إن العملية ستشمل كذلك مناطق في وسط قطاع غزة وتحديدا المخيمات. وأشار المسئولون إلى أن انسحاب الجيش من مناطق في خان يونيس جنوب القطاع وكذلك مناطق أخرى في الشمال كان يهدف لتنظيم الصفوف من أجل العملية البرية في رفح. وتثير العملية انتقادات وقلقا دوليا في ظل تكدس نحو مليوني نازح في تلك المدينة من أصل 2.3 مليون نسمة هم إجمالي سكان قطاع غزة. ونقل الموقع الإخباري عن المسؤولين قولهم إنه يجري الآن تحديد القيادة الميدانية للعملية ومن هم القادة العسكريون الذين سيتواجدون على رأس القوات في رفح. وأضاف الموقع "تمت الموافقة على الإطار العملياتي الرئيسي من قبل هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي ووزير الدفاع يوآف غالات وتم عرض الخطة على مجلس الحرب". وقال مسئولون أمنيون أيضا إنه تم اتخاذ قرار بالقيام بعدد من الإجراءات الرئيسية لتحضير المنطقة من بينها توسيع المساعدات الإنسانية، للحد من المعارضة الدولية للعملية البرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-07
وبحسب الموقع فإن كبار ضباط جيش الدفاع الإسرائيلي بعثوا برسالة إلى هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي والقيادة السياسية، قالوا فيها: "حان الوقت لتحويل الأولويات من الجنوب إلى الشمال". لتغيير أهداف القتال ضد حزب الله من نظام دفاع محدود أو "دفاع قاتل" إلى هجوم محدود. وأظهر تحقيق أولي للجيش الإسرائيلي أن حزب الله نفذ أمس السبت، أكثر من 60 عملية إطلاق نار على قاعدة سلاح الجو الاستراتيجية في ميرون. كبار الضباط لم يتفاجأوا، لكنهم دعوا إلى تغيير الأولويات من الجنوب إلى الشمال: "الحرب في غزة اتخذت اتجاها واضحا، ويجب أن يدفع حزب الله ثمناً أكثر إيلاماً". وأضاف الضباط: "من الواضح للجميع أن العملية السياسية لن تجعل حزب الله يوقف إطلاق النار ويسحب قواته. يجب ألا نقع مرة أخرى في المعادلات التي سبقت 7 أكتوبر. في هذه الأثناء، لم يعد عشرات الآلاف من المدنيين إلى ديارهم دور". ووفقاً لمصادر أمنية، يحاول نصر الله تحديد ثمن عمليات القتل المستهدف. حيت تتركز جهوده على تدمير البنية التحتية الحساسة على الجبهة الداخلية الإسرائيلية. دعوة الضباط الإسرائيلي لتحويل القتال ضد حزب الله من دفاع إلى هجوم، تأتي وسط قلق مسؤولين في إدارة بايدن من شن إسرائيل حملة عسكرية واسعة على جماعة حزب الله في لبنان، بهدف استقرار وضعه الداخلي وإنقاذ مسيرته السياسية. وفق ما ذكرت وسائل إلاعلام أميركية. ويرى مسؤولون أميركيون تحدثوا إلى صحيفة "واشنطن بوست" أن حزب الله يريد تجنب تصعيد كبير، وأن زعيم حزب الله حسن نصر الله يسعى إلى الابتعاد عن حرب أوسع نطاقاً، مشيرين إلى خطابه الذي ألقاه يوم الجمعة، وتعهد فيه بالرد على العدوان الإسرائيلي، في حين ألمح إلى أنه قد يكون منفتحا على المفاوضات بشأن ترسيم الحدود مع إسرائيل. من المقرر أن يصل وزير الخارجية أنتوني بلينكن إلى إسرائيل، يوم الاثنين، حيث سيناقش خطوات محددة "لتجنب التصعيد"، حسبما قال المتحدث باسمه مات ميلر قبل ركوب الطائرة المتوجهة إلى الشرق الأوسط. ونقلت "واشنطن بوست" عن ميلر قوله: "ليس من مصلحة أحد – لا إسرائيل، ولا المنطقة، ولا العالم – أن ينتشر هذا الصراع إلى ما هو أبعد من غزة". وبحسب الموقع فإن كبار ضباط جيش الدفاع الإسرائيلي بعثوا برسالة إلى هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي والقيادة السياسية، قالوا فيها: "حان الوقت لتحويل الأولويات من الجنوب إلى الشمال". لتغيير أهداف القتال ضد حزب الله من نظام دفاع محدود أو "دفاع قاتل" إلى هجوم محدود. وأظهر تحقيق أولي للجيش الإسرائيلي أن حزب الله نفذ أمس السبت، أكثر من 60 عملية إطلاق نار على قاعدة سلاح الجو الاستراتيجية في ميرون. كبار الضباط لم يتفاجأوا، لكنهم دعوا إلى تغيير الأولويات من الجنوب إلى الشمال: "الحرب في غزة اتخذت اتجاها واضحا، ويجب أن يدفع حزب الله ثمناً أكثر إيلاماً". وأضاف الضباط: "من الواضح للجميع أن العملية السياسية لن تجعل حزب الله يوقف إطلاق النار ويسحب قواته. يجب ألا نقع مرة أخرى في المعادلات التي سبقت 7 أكتوبر. في هذه الأثناء، لم يعد عشرات الآلاف من المدنيين إلى ديارهم دور". ووفقاً لمصادر أمنية، يحاول نصر الله تحديد ثمن عمليات القتل المستهدف. حيت تتركز جهوده على تدمير البنية التحتية الحساسة على الجبهة الداخلية الإسرائيلية. دعوة الضباط الإسرائيلي لتحويل القتال ضد حزب الله من دفاع إلى هجوم، تأتي وسط قلق مسؤولين في إدارة بايدن من شن إسرائيل حملة عسكرية واسعة على جماعة حزب الله في لبنان، بهدف استقرار وضعه الداخلي وإنقاذ مسيرته السياسية. وفق ما ذكرت وسائل إلاعلام أميركية. ويرى مسؤولون أميركيون تحدثوا إلى صحيفة "واشنطن بوست" أن حزب الله يريد تجنب تصعيد كبير، وأن زعيم حزب الله حسن نصر الله يسعى إلى الابتعاد عن حرب أوسع نطاقاً، مشيرين إلى خطابه الذي ألقاه يوم الجمعة، وتعهد فيه بالرد على العدوان الإسرائيلي، في حين ألمح إلى أنه قد يكون منفتحا على المفاوضات بشأن ترسيم الحدود مع إسرائيل. من المقرر أن يصل وزير الخارجية أنتوني بلينكن إلى إسرائيل، يوم الاثنين، حيث سيناقش خطوات محددة "لتجنب التصعيد"، حسبما قال المتحدث باسمه مات ميلر قبل ركوب الطائرة المتوجهة إلى الشرق الأوسط. ونقلت "واشنطن بوست" عن ميلر قوله: "ليس من مصلحة أحد – لا إسرائيل، ولا المنطقة، ولا العالم – أن ينتشر هذا الصراع إلى ما هو أبعد من غزة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-21
وأوضحت الصحيفة أنه "إلى جانب الحرب المستمرة بين إسرائيل وحماس، عقدت هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي خلال الأيام الماضية، مناقشات مع مسؤولي وزارة الدفاع للموافقة على خطة معالوت، التي تحدد ميزانية الجيش خلال السنوات المقبلة". وتابعت أن "الخطة الجديدة تأخذ في عين الاعتبار التهديدات المختلفة، سواء القادمة من الشمال أو من الجنوب". ويسعى الجيش الإسرائيلي، وفق المصدر ذاته، إلى زيادة عدد بطاريات القبة الحديدية، والاستثمار في نظام ليزر دفاعي جوي وأرضي، وتشكيل قيادة استخباراتية لقطاع غزة. ويهدف الجيش أيضا إلى زيادة عدد مختلف الصواريخ الاعتراضية وتعزيز أعداد القوات على طول الحدود، وتوسيع عدد الأفراد في الخدمة النظامية والدائمة والاحتياطية. بالإضافة إلى ذلك، يرغب الجيش الإسرائيلي في توصية المستوى السياسي بإلغاء تخفيض زمن الخدمة العسكرية، والعودة إلى فترة خدمة مدتها 36 شهرا، وتغيير نموذج التجنيد. وتشير التقديرات إلى أن الجيش الإسرائيلي سيطلب مليارات الشواكل الإضافية من الحكومة كل عام، للاستعداد للحرب على جبهات متعددة. وقال مصدر مطلع على تفاصيل الخطة متعددة السنوات قبل الموافقة عليها: "غزة بمثابة تجربة لساحة متعددة الجبهات سيواجهها الجيش الإسرائيلي في المستقبل". وأوضحت الصحيفة أنه "إلى جانب الحرب المستمرة بين إسرائيل وحماس، عقدت هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي خلال الأيام الماضية، مناقشات مع مسؤولي وزارة الدفاع للموافقة على خطة معالوت، التي تحدد ميزانية الجيش خلال السنوات المقبلة". وتابعت أن "الخطة الجديدة تأخذ في عين الاعتبار التهديدات المختلفة، سواء القادمة من الشمال أو من الجنوب". ويسعى الجيش الإسرائيلي، وفق المصدر ذاته، إلى زيادة عدد بطاريات القبة الحديدية، والاستثمار في نظام ليزر دفاعي جوي وأرضي، وتشكيل قيادة استخباراتية لقطاع غزة. ويهدف الجيش أيضا إلى زيادة عدد مختلف الصواريخ الاعتراضية وتعزيز أعداد القوات على طول الحدود، وتوسيع عدد الأفراد في الخدمة النظامية والدائمة والاحتياطية. بالإضافة إلى ذلك، يرغب الجيش الإسرائيلي في توصية المستوى السياسي بإلغاء تخفيض زمن الخدمة العسكرية، والعودة إلى فترة خدمة مدتها 36 شهرا، وتغيير نموذج التجنيد. وتشير التقديرات إلى أن الجيش الإسرائيلي سيطلب مليارات الشواكل الإضافية من الحكومة كل عام، للاستعداد للحرب على جبهات متعددة. وقال مصدر مطلع على تفاصيل الخطة متعددة السنوات قبل الموافقة عليها: "غزة بمثابة تجربة لساحة متعددة الجبهات سيواجهها الجيش الإسرائيلي في المستقبل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: