مخيمات اللاجئين

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مخيمات اللاجئين over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مخيمات اللاجئين. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مخيمات اللاجئين
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مخيمات اللاجئين
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مخيمات اللاجئين
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مخيمات اللاجئين
Related Articles

اليوم السابع

Very Negative

2025-06-16

أعلن مصدر في الشرطة الفرنسية مقتل شخص في إطلاق نار في مخيم للمهاجرين بشمال ، غداة مقتل شخص وإصابة خمسة في حادثة مماثلة. وأدى إطلاق النار قرب مخيم لون-بلاج قرب دانكرك إلى إصابة شخصين بجروح بالغة. وأتى إطلاق النار غداة حادثة مماثلة وقعت قرب مخيم اللاجئين الذي يؤوي أكثر من 1500 شخص، وأدت إلى مقتل سوداني يبلغ 24 عاما. ويتجمع الكثير من الأشخاص الساعين للوصول إلى المملكة المتحدة على شواطئ شمال فرنسا، أملا في عبور المانش في رحلة محفوفة بالمخاطر. وأوقفت السلطات شخصين مشتبها فيهما، الأول يبلغ 29 عاما، والثاني يبلغ 16 عاما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-08

نشر مركز The Washington Institute for Near East Policy مقالًا للباحثة الإسرائيلية نعومى نيومان، توضح فيه أن السياسات الإسرائيلية الراهنة فى الضفة الغربية، المدفوعة باستراتيجية أمنية وعقائدية تهدف إلى تفكيك إمكانية قيام دولة فلسطينية، وتتزامن مع توسع استيطانى غير مسبوق وعنف ممنهج ضد الفلسطينيين. لكن قوبل هذا التوسع بتصاعد زخم دولى للاعتراف بفلسطين كدولة، ما ينذر بتغيير جذرى فى ملامح الصراع وبمواجهة دبلوماسية متصاعدة بين إسرائيل والمجتمع الدولى.. نعرض من المقال ما يلى: مع تصاعد الزخم الدولى للاعتراف بدولة فلسطينية - والذى يتجسد فى القمة الفرنسية السعودية المقرر عقدها فى نيويورك يوم 17 يونيو - يشهد الوضع القائم فى الضفة الغربية تآكلًا متسارعًا، فيما تتأجج التوترات التى كانت تغلى من قبل اندلاع حرب غزة. ويعزى هذا التدهور إلى عوامل متعددة، أبرزها الجمود السياسى والأيديولوجى لدى الجانب الفلسطينى، وضعف أداء السلطة الفلسطينية فى الحكم والأمن، لا سيما فى التعامل مع بؤر العنف وغياب القانون.وفى المقابل، تتأثر الإجراءات الإسرائيلية للتعامل مع التهديدات الأمنية الحقيقية بضغوط سياسية متنامية من المستوطنين وحلفائهم المتشددين فى الحكومة الراهنة. فبعض هذه الضغوط ينبع من قلق المستوطنين إزاء موجة العمليات الفلسطينية الأخيرة، بينما يرتبط جانب آخر بمشروع طويل الأمد يسعى لإعادة تشكيل المشهد الاستراتيجى فى الضفة الغربية تماشيًا مع رؤية سياسية وأيديولوجية صريحة - ألا وهى منع قيام دولة فلسطينية وتوسيع المشروع الاستيطانى الإسرائيلى. «الجدار الحديدى» أبعد من كونه استمرارًا للمألوف منذ يناير، تطبق إسرائيل استراتيجية أمنية جديدة فى الضفة الغربية تتمحور حول عملية الجدار الحديدى، التى تهدف إلى تقييد حركة المقاومين المسلحين، خصوصًا فى مخيمات اللاجئين التى باتت منطلقًا للعمليات وملاذًا آمنًا للفصائل المسلحة المنتظمة فى وحدات قتالية. وقد ركزت العملية على مخيمات اللاجئين فى شمال الضفة الغربية -وتحديدًا جنين وطولكرم ونور شمس- التى بقيت خارج نطاق التدخل المباشر بسبب تحفظ السلطة الفلسطينية على العمل فيها، واكتفاء إسرائيل سابقًا بغارات محدودة لمكافحة العمليات المسلحة.حققت العملية نجاحًا ملموسًا على الصعيد الأمنى، حيث انخفض عدد العمليات الكبرى المنطلقة من المنطقة إلى 25 عملية فقط بين يناير ومايو 2025، مقارنة بـ135 عملية فى الفترة نفسها من العام السابق. كما أدت إلى اعتقال عدد من المقاومين ومصادرة كميات كبيرة من المركبات والمتفجرات والأموال النقدية.والأهم من ذلك، أن «الجدار الحديدى» لا يمثل مجرد «استمرار للمألوف»، بل يحمل ابتكارات جوهرية عديدة تشى بنية إعادة تشكيل المشهد استراتيجيًا. ومن ذلك طول مدة العملية -التى امتدت لخمسة أشهر حتى الآن- ونشر الجيش الإسرائيلى داخل مخيمات اللاجئين بشكل يوحى بالتحضير لوجود دائم. كما تشمل تدمير المنازل والطرق والبنية التحتية على نطاق واسع، إضافة إلى النزوح (المؤقت ظاهريًا) لعشرات الآلاف من السكان. وقد تجاوز عدد النازحين خلال العملية 40 ألف شخص- وهو أكبر نزوح جماعى منذ عام 1967.ورغم أن هذه الإجراءات قد تكون مبررة من الناحية العملياتية- كالحاجة لفصل المدنيين عن المقاتلين، وكشف المتفجرات والبنية التحتية العسكرية، وتمكين المركبات المدرعة من التحرك داخل المخيمات- إلا أنه من الصعب تجاهل تشابهها مع الأساليب الإسرائيلية فى غزة، كالاغتيالات الجوية المستهدفة. وهذا يثير احتمالًا قويًا بأن العملية تخدم أيضًا أهدافًا سياسية، بما فى ذلك تفكيك مخيمات اللاجئين كجزء من الحملة الإسرائيلية الأوسع ضد وكالة الأونروا.وفى هذه المرحلة، يبقى غامضًا الدور الذى تنوى إسرائيل إسناده للسلطة الفلسطينية فى إعادة تنظيم شمال الضفة الغربية، لا سيما منطقة جنين حيث يتركز النشاط الإسرائيلى بكثافة أكبر. ويعتقد مراقبون فلسطينيون أن إسرائيل قد تسعى عمدًا لقطع الروابط الجغرافية والاقتصادية لجنين مع باقى المدن الفلسطينية. ويبدو أن هذا المسعى يتضمن خططًا لإعادة إحياء مستوطنات أُخليت فى إطار خطة فك الارتباط عن غزة عام 2005، والتى شملت أيضًا بعض مستوطنات الضفة الغربية. كما تجرى محاولات لتوثيق العلاقات الاقتصادية والجغرافية بين جنين والعرب الإسرائيليين، وذلك أساسًا عبر تسهيل وصولهم إليها عبر معبر جلمة. وإجمالًا، قد تعكس هذه الإجراءات تطبيقًا فعليًا لما يُعرف بـ«مخطط الكانتونات» فى الضفة الغربية، الذى يحظى بتأييد فى أوساط اليمين الإسرائيلى. ويقضى هذا المخطط بتقسيم المناطق الفلسطينية إلى جيوب معزولة تتمتع بحكم ذاتى محدود، بهدف منع قيام دولة فلسطينية متصلة جغرافيًا. وحينها ستبسط إسرائيل سيادتها على المناطق المتبقية، بما يشمل الكتل الاستيطانية الكبرى والمناطق الاستراتيجية. مخططات استيطانية جديدة لإجهاض الدولة الفلسطينية بتوجيه من وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، أقر مجلس الوزراء الإسرائيلى فى أواخر الشهر المنصرم قرارًا بإقامة اثنين وعشرين مستوطنة جديدة فى الضفة الغربية. ستقام بعض هذه المستوطنات من الصفر، بينما ستنشأ أخرى عبر إضفاء الشرعية على بؤر استيطانية عشوائية. وتقع معظم هذه المواقع فى مناطق معزولة عن التجمعات الإسرائيلية الأخرى، قريبًا من التجمعات الفلسطينية، وفى مناطق مخصصة لدولة فلسطينية مستقبلية حسب معظم المبادرات الدبلوماسية، بما فيها خطة ترامب للسلام عام 2020.وإذا ما تم تنفيذ هذا المخطط، فسيمثل أوسع توسع استيطانى منذ اتفاقيات أوسلو. ويأتى هذا القرار فى سياق قرارات حكومية أخرى اتُخذت فى الأشهر الأخيرة، تجيز بناء آلاف الوحدات السكنية فى الضفة الغربية وتطوير إجراءات تسجيل الأراضى فى المنطقة "ج"، مما يمهد الطريق أمام مزاعم الملكية الإسرائيلية الخاصة ويعرقل فى المقابل جهود التسجيل المماثلة التى تقودها السلطة الفلسطينية.وتتزامن هذه الإجراءات مع تصاعد حاد فى المواجهات بين المستوطنين الإسرائيليين - الذين يحظى بعضهم بدعم متنامٍ من أعضاء الحكومة - والسكان الفلسطينيين. وتشير المنظمات الدولية إلى وقوع 2,848 حادثة من هذا النوع منذ بداية حرب غزة وحتى نهاية مايو. وغالبًا ما تؤدى هذه المواجهات إلى نزوح الفلسطينيين من منازلهم إثر اعتداءات المستوطنين. وفى كثير من الحالات، يمارس وزراء ضغوطًا على جهاز الأمن الإسرائيلى والشرطة للتخفيف من إجراءات إنفاذ القانون ضد المعتدين الإسرائيليين.والهدف السياسى من وراء هذه المبادرات -التى تتولى حكومة نتنياهو قيادتها- هو إحباط قيام دولة فلسطينية، وهو الهدف الذى أكده صراحة وزير الدفاع إسرائيل كاتس عقب الإعلان عن المستوطنات الجديدة. وبالمثل، أعلن سموتريتش بُعيد فوز دونالد ترامب الانتخابى فى نوفمبر الماضى أن "عام 2025 سيكون عام السيادة فى الضفة الغربية."وفى هذه الأثناء، يتنامى التأييد الدولى للاعتراف بدولة فلسطينية بصورة منفصلة بشكل متزايد عن المطالبة بتوصل إسرائيلى فلسطينى لاتفاق أو حتى مفاوضات ثنائية. فبعض الدول تشترط للاعتراف شروطًا معينة، كإطلاق سراح الأسرى ونزع سلاح حماس أو إصلاح السلطة الفلسطينية. لكن التوجه العام يسير نحو تأييد الاعتراف دون شروط مسبقة. وقد نُظمت قمة 17 يونيو استنادًا إلى قرار أممى صدر فى ديسمبر، ومع اقتراب موعدها تتفاقم التوترات الدبلوماسية بين إسرائيل والمجتمع الدولى، خصوصًا مع الراعيين الرئيسيين فرنسا والسعودية. • • •إن التحولات التى تشهدها الضفة الغربية فى الأشهر الأخيرة -والمدفوعة إلى حد كبير بالسياسات الإسرائيلية، بما فيها أعمال المستوطنين المدعومة حكوميًا- قد تغير حالة الجمود الطويل السائدة هناك. فلقد نجحت الاستراتيجيات الإسرائيلية فى الحد من العمليات المسلحة المنطلقة من تلك الأراضى. لكنها فى المقابل أججت الاحتكاكات ومهدت الطريق لخطوات إدارية واستيطانية جذرية تهدف إلى منع قيام دولة فلسطينية، وتضع الأسس لضم أجزاء من الأراضى أو تطبيق السيادة الإسرائيلية عليها بالكامل.من الصعب التنبؤ بتوقيت أو مدى إمكانية أن تؤدى السياسة الحكومية الإسرائيلية إلى موجة جديدة من العمليات الفلسطينية المسلحة. لكن من الواضح أنها تفاقم العزلة الدبلوماسية لإسرائيل - خصوصًا فى أوروبا، شريكها التجارى الأكبر، والتى تُبدى استعدادًا متزايدًا لتقليص الروابط الدبلوماسية والاقتصادية والعلمية. يستند المنهج الإسرائيلى الراهن إلى اعتقاد سائد فى أوساط اليمين بأن إدارة ترامب ستقدم دعمًا مطلقًا، أو على أقل تقدير لن تُبدى اهتمامًا بالملف الفلسطينى. ورغم صعوبة تصور انعكاس هذا التوجه ما دامت إسرائيل تؤمن بأن هذا هو الموقف الواشنطنى، فإن مثل هذا التحول الأمريكى قد يبدأ فى مجالات تتداخل فيها المصالح الأمريكية المباشرة، كإنهاء الحرب فى غزة أو التوصل لاتفاق نووى مع إيران أو إبرام اتفاقية مساعدة أمنية أمريكية إسرائيلية متعددة السنوات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-30

وزارة الخارجية الإسبانية: "هذه المستوطنات غير قانونية وفي نفس الوقت تضعف إمكانية تطبيق حل الدولتين وتشكل تهديدًا للسلام" أدانت إسبانيا، الجمعة، موافقة إسرائيل على إنشاء 22 مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة، باعتبارها غير قانونية وفقًا للقانون الدولي. وقالت وزارة الخارجية الإسبانية، في بيان، إن "الحكومة تستنكر موافقة الحكومة الإسرائيلية على إنشاء 22 مستوطنة جديدة غير قانونية وفقًا للقانون الدولي في الضفة الغربية، وتعرب عن بالغ أسفها لتصاعد الهجمات العسكرية في هذه المنطقة، بما في ذلك مخيمات اللاجئين". وأكد البيان، أن هذه المستوطنات غير قانونية وفي نفس الوقت تضعف إمكانية تطبيق حل الدولتين وتشكل تهديدًا للسلام. وتابع: "وفقًا لتقرير منظمة السلام الآن، الإسرائيلية، فإن 9 من أصل 22 مستوطنة تمت الموافقة عليها أمس (الخميس) من قبل الحكومة الإسرائيلية هي مستوطنات جديدة. و12 منها أنشئت في السنوات الأخيرة كوحدات استيطانية أو مزارع غير مرخصة، وسيتم تقنينها بهذا القرار". وأوضح البيان أن المستوطنة المتبقية سيتم تصنيفها كحي ضمن مستوطنة أكبر وسيتم الاعتراف بها ككيان مستقل. ولفت إلى أن تحقيق السلام في الشرق الأوسط يتطلب إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة تشمل غزة والضفة الغربية، وتكون عاصمتها القدس الشرقية. ومنذ بدئها الإبادة الجماعية بقطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، تكثف إسرائيل جرائمها لضم الضفة الغربية إليها، لا سيما عبر الهدم وتهجير الفلسطينيين وتوسيع الاستيطان، وفق السلطات الفلسطينية. ومنذ 7 أكتوبر 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Positive

2025-05-22

رام الله - (د ب أ) أكد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، اليوم الخميس، احترام بلاده لوحدة لبنان وسلامة أراضيه. ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية ( وفا) عن الرئيس عباس قوله، خلال اجتماعين منفصلين مع رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام ورئيس مجلس النواب نبيه بري، إن "شعبنا الفلسطيني في لبنان، هو ضيف مؤقت إلى حين عودته إلى وطنه فلسطين، وأن مخيمات اللاجئين هي تحت سيادة الدولة والجيش اللبنانيَين، وأنه لا سلاح خارج إطار الدولة". وأطلع الرئيس عباس رئيس الوزراء اللبناني ورئيس مجلس النواب على آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، و"استمرار حرب الإبادة الجماعية، وقتل عشرات آلاف المدنيين، أغلبيتهم نساء وأطفال، وسياسة الحصار والتجويع في قطاع غزة، واستمرار العدوان وعمليات التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة". وأثنى على الجهود التي تبذلها الدولة اللبنانية في تنفيذ التزاماتها الدولية والحفاظ على أمن لبنان واستقراره وسيادته ، مثمنا مواقف لبنان الداعمة للقضية الفلسطينية، ولحل الدولتين الذي يحفظ حقوق شعبنا الفلسطيني، وينهي معاناته، ويحقق الاستقرار المنشود في المنطقة. وأعرب عباس عن اعتزازه الكبير بـ "العلاقات الأخوية التاريخية" التي تجمع بين فلسطين ولبنان، وتطلّعه إلى تطويرها والارتقاء بها لما فيه مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين. واتفق عباس خلال الاجتماعين على تشكيل لجنة مشتركة لتعزيز العلاقات الثنائية وتحسين ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-22

أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس اليوم الخميس احترام بلاده لوحدة لبنان وسلامة أراضيه. ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية ( وفا) عن الرئيس عباس قوله ، خلال اجتماعين منفصلين مع رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام ورئيس مجلس النواب نبيه بري ، إن "شعبنا الفلسطيني في لبنان، هو ضيف مؤقت إلى حين عودته إلى وطنه فلسطين، وأن مخيمات اللاجئين هي تحت سيادة الدولة والجيش اللبنانيَين، وأنه لا سلاح خارج إطار الدولة". وأطلع الرئيس عباس رئيس الوزراء اللبناني ورئيس مجلس النواب على آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، و"استمرار حرب الإبادة الجماعية، وقتل عشرات آلاف المدنيين، أغلبيتهم نساء وأطفال، وسياسة الحصار والتجويع في قطاع غزة، واستمرار العدوان وعمليات التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة". وأثنى على الجهود التي تبذلها الدولة اللبنانية في تنفيذ التزاماتها الدولية والحفاظ على أمن لبنان واستقراره وسيادته ، مثمنا مواقف لبنان الداعمة للقضية الفلسطينية، ولحل الدولتين الذي يحفظ حقوق شعبنا الفلسطيني، وينهي معاناته، ويحقق الاستقرار المنشود في المنطقة. وأعرب عباس عن اعتزازه الكبير بـ "العلاقات الأخوية التاريخية" التي تجمع بين فلسطين ولبنان، وتطلّعه إلى تطويرها والارتقاء بها لما فيه مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين. واتفق عباس خلال الاجتماعين على تشكيل لجنة مشتركة لتعزيز العلاقات الثنائية وتحسين ظروف الفلسطينيين في لبنان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-21

- ويؤكدان حصر السلاح بيد دولة لبنان اتفق الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ونظيره اللبناني جوزاف عون، الأربعاء، على تشكيل لجنة مشتركة لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان، وأكدا التزامهما بمبدأ حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية. جاء ذلك وفق بيان مشترك صدر عقب لقائهما في قصر بعبدا الرئاسي شرق العاصمة بيروت. وحسب البيان اللبناني الفلسطيني: "أكد الجانبان التزامهما بمبدأ حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية، وإنهاء أي مظاهر خارجة عن منطق الدولة". كما شدد عباس وعون، على "أهمية احترام سيادة لبنان واستقلاله ووحدة أراضيه"، وأعلنا "إيمانهما بأن زمن السلاح الخارج عن سلطة الدولة اللبنانية قد انتهى، لا سيما أن الشعبين اللبناني والفلسطيني تحملا طيلة عقود طويلة، أثمانا باهظة وخسائر فادحة وتضحيات كبيرة". وأشار البيان، إلى أن الطرفين "اتفقا على تعزيز التنسيق بين السلطات اللبنانية والفلسطينية لضمان الاستقرار داخل المخيمات الفلسطينية ومحيطها". ويُقدّر عدد اللاجئين الفلسطينيين في لبنان بأكثر من 493 ألف شخص، يعيشون في ظروف صعبة داخل مخيمات تُدار أمنيًا من قبل الفصائل الفلسطينية، بموجب تفاهمات غير رسمية تعود إلى "اتفاق القاهرة" عام 1969. ويقيم أكثر من نصف اللاجئين في 12 مخيما منظما ومعترفا بها لدى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، ولا يدخل الجيش أو القوى الأمنية اللبنانية إلى المخيمات، بينما يفرض الجيش إجراءات مشددة حولها. وفي 3 نوفمبر 1969، توصلت مباحثات في مصر بين وفد منظمة التحرير الفلسطينية بقيادة ياسر عرفات، ووفد لبناني بقيادة العماد إميل بستاني، إلى "اتفاق القاهرة" الذي جرى بموجبه نقل السيطرة على مخيمات اللاجئين من يد القوات المسلحة اللبنانية إلى يد قيادة الكفاح الفلسطيني المسلح. وفي 21 مايو 1987، أعلن البرلمان اللبناني إلغاء الاتفاق. وأشار الجانب الفلسطيني وفق البيان، إلى "التزامه بعدم استخدام الأراضي اللبنانية كمنطلق لأي عمليات عسكرية، واحترام سياسة لبنان المعلنة والمتمثلة بعدم التدخل في شئون الدول الأخرى والابتعاد عن الصراعات الإقليمية". واتفق الجانبان على تعزيز التعاون في "مجال مكافحة الإرهاب والتطرف، وضمان عدم تحول المخيمات الفلسطينية إلى ملاذات آمنة للمجموعات المتطرفة". والأسبوع الماضي، قال الرئيس عون، في مقابلة تلفزيونية، إن السلطات "تتحرّك لنزع السلاح الثقيل والمتوسط على كل الأراضي اللبنانية، بما فيها المخيمات الفلسطينية". وأضاف: "الجيش اللبناني فكك 6 تجمعات كانت تحت سيطرة مجموعات فلسطينية خارج المخيمات وصادرنا أو دمرنا الأسلحة فيها". ومطلع مايو الجاري، أوصى المجلس الأعلى للدفاع اللبناني، مجلس الوزراء بـ"تحذير حركة حماس من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمس بالأمن القومي اللبناني، حيث سيتم اتخاذ أقصى التدابير والإجراءات اللازمة لوضع حد نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية". وفي 20 أبريل الماضي، أفاد الجيش اللبناني بإحباطه عملية إطلاق صواريخ من جنوب البلاد نحو شمال الأراضي المحتلة، بعد أيام من إعلانه توقيف لبنانيين وفلسطينيين متورطين بعمليتَي إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل بتاريخ 22 و28 مارس الماضي. في المقابل، أعلنت حركة حماس، على لسان ممثلها في لبنان أحمد عبد الهادي، أن الحركة "ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار"، مضيفة أنها أبلغت الجهات اللبنانية الرسمية بذلك. وسلمت حماس، في خطوة نادرة، متورطين فلسطينيين في عملية إطلاق الصواريخ من الجنوب اللبناني باتجاه إسرائيل، وفق ما أعلن الجيش اللبناني. - اللاجئون الفلسطينيون في لبنان وذكر البيان المشترك، أن الجانبين أكدا تمسكهما بحل عادل للاجئين الفلسطينيين، بما يسمح لهم بالعودة إلى ديارهم التي هُجّروا منها، وفقاً للقرار الأممي 194، ورفضهما لكل مشاريع التوطين والتهجير. وفي 11 ديسمبر 1948، تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة القرار رقم 194، الذي عُرف باسم "قانون العودة"، وتقرر فيه "وجوب السماح بالعودة، في أقرب وقت ممكن للاجئين الراغبين في العودة إلى ديارهم والعيش بسلام مع جيرانهم". وشدد الجانبان، على أهمية استمرار دعم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ومواصلة تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين، مع العمل على زيادة مواردها المالية لتتمكن من الوفاء بالتزاماتها. واتفق الجانبان على تشكيل لجنة مشتركة لبنانية فلسطينية لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان، والعمل على تحسين الظروف المعيشية للاجئين، مع احترام السيادة اللبنانية والالتزام بالقوانين اللبنانية. وأكدا التزامهما بتوفير الظروف اللازمة، بما يضمن للأخوة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، حياة كريمة من دون المساس بحقهم في العودة أو التأثير على هويتهم الوطنية. - مطالبات دولية وأدانت فلسطين ولبنان، في البيان، استمرار الإبادة الاسرائيلية في قطاع غزة و"ما نتج عنها من خسائر بشرية فادحة وكارثة إنسانية غير مسبوقة". وطالب الجانبان، وفق بيان للرئاسة اللبنانية، المجتمع الدولي بالتحرك الفوري والجاد لوقف الإبادة وتوفير الحماية الكاملة للمدنيين الفلسطينيين. وأكدا ضرورة تفعيل دور الأمم المتحدة ومؤسساتها في توفير الحماية للشعب الفلسطيني وضمان احترام القانون الدولي وتطبيق قرارات الشرعية الدولية. وجدد الجانبان التأكيد على ضرورة التوصل إلى سلام عادل وثابت في المنطقة يسمح للشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة، وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة. ومنذ 7 أكتوبر 2023، تواصل إسرائيل حرب إبادة جماعية واسعة ضد فلسطينيي قطاع غزة، بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كل النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت تلك الإبادة التي تدعمها الولايات المتحدة أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. - رفض العدوان على لبنان وشدد الجانبان، وفق البيان، على العلاقات الأخوية بين الشعبين اللبناني والفلسطيني، والتزامهما المشترك بتعزيز أواصر التعاون والتنسيق بينهما على مختلف المستويات. وشجب الجانبان "الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على لبنان". ودعا البيان المشترك، المجتمع الدولي، لا سيما الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، إلى الضغط على إسرائيل لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار. وفي 8 أكتوبر 2023، شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف شهيد ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص. ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر الماضي، ارتكبت إسرائيل أكثر من 3 آلاف خرق له، ما خلّف 203 شهداء و500 جريح على الأقل، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات رسمية. وفيما يواصل الجيش اللبناني انتشاره في الجنوب تنفيذا للاتفاق، تنصلت إسرائيل من استكمال انسحابها من جنوب لبنان بحلول 18 فبراير الماضي. ونفذ الجيش الإسرائيلي انسحابا جزئيا من لبنان وتواصل قواته احتلال 5 تلال لبنانية رئيسية، ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة. ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-21

دعت الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، اليوم الأربعاء، إسرائيل إلى التحقيق في حادث إطلاق جنود إسرائيليين النار على دبلوماسيين كانوا يزورون جنين بالضفة الغربية. وقالت كالاس إنه تم إبلاغها بالحادث "الذي أطلقت خلاله القوات الإسرائيلية طلقات تحذيرية، لكنها طلقات حية، على مجموعة من الدبلوماسيين لدى اقترابهم من مخيم اللاجئين خلال الزيارة التي نظمتها السلطة الفلسطينية". وأوضحت كالاس للصحفيين: "نحن بالتأكيد ندعو إسرائيل إلى التحقيق في هذا الحادث ومحاسبة المسؤولين عنه". وأضافت بأن: "أي تهديد لحياة الدبلوماسيين غير مقبول". وشددت كالاس على أن إسرائيل ملزمة "بضمان أمن جميع الدبلوماسيين الأجانب" بموجب اتفاقية دولية. وقال وزير الخارجية البلجيكي ماكسيم بريفو: "شعرت بالصدمة لدى علمي أن الجيش الإسرائيلي فتح النار اليوم على نحو 20 دبلوماسيا، منهم زميل بلجيكي". وأضاف بريفو: "لحسن الحظ، هو بخير". وتابع: "كان هؤلاء الدبلوماسيون في زيارة رسمية إلى جنين، تم تنسيقها مع الجيش الإسرائيلي، في قافلة تضم حوالي 20 سيارة يمكن التعرف عليها بوضوح. وتعتزم بلجيكا مطالبة إسرائيل بتقديم تفسير مقنع لهذا الحادث". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-20

أعلنت صحيفة The National عن قائمة أفضل وأهم 50 رواية عربية خلال الربع الأول من القرن الحادي والعشرين، وذلك عبر تقرير تم نشره على موقعها مطلع مايو الجاري. وأوضحت الصحيفة في تقريرها أن اختيار الروايات جاء بالتعاون مع مركز أبوظبي للغة العربية، وبمساهمة أكثر من 50 مؤلفًا وناشرًا وخبيرًا ومنظمًا للمهرجانات ولجان تحكيم الجوائز من مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بما في ذلك جائزة الشيخ زايد للكتاب والجائزة العالمية للرواية العربية. أضاف التقرير أن القرن الحادي والعشرين كان بمثابة نقطة تحول في الأدب العربي، حيث تعرّضت الأعراف في البناء والموضوع والسرد إلى إعادة الهيكلة. فبينما كانت الرواية العربية تُعرّف في السابق إلى حد كبير بالمواضيع السياسية وقضايا الهوية، التي شكّلها الماضي الاستعماري المضطرب، فقد دفع كتّاب اليوم هذه الاهتمامات إلى أبعد من ذلك لاستكشافها من خلال الأسلوب والمكان والشكل، من مخيمات اللاجئين في رام الله إلى أقسام الطب النفسي في بغداد إلى أزقة مكة المكرمة، تتنوع القصص، والمناظر الطبيعية، بقدر تنوع الصدمات التي تم الكشف عنها. وأشارت الصحيفة إلى أنه على الرغم من أن مصر ولبنان وسوريا وفلسطين ظلت معاقل أدبية هامة، إلا أن هناك أصوات برزت بقوة من المملكة العربية السعودية والسودان واليمن والجزائر لتؤكد على ديناميكية الأدب العربي. وفيما يلي قائمة أبرز 50 رواية عربية اختارتها صحيفة The National خلال الربع الأول من القرن الحادي والعشرين: 1- كتاب الأمير لـ واسيني الأعرج (الجزائر) 2- الديوان الاسبرطي لـ عبد الوهاب عيساوي (الجزائر) 3- اختفاء السيد لا أحد لـ أحمد طيباوي (الجزائر) 4- جارية لـ منيرة سوار (البحرين) 5- عمارة يعقوبيان لـ علاء الأسواني (مصر) 6- واحة الغروب لـ بهاء طاهر (مصر) 7- عزازيل لـ يوسف زيدان (مصر) 8- بعد القهوة لـ عبد الرشيد محمودي (مصر) 9- الفيل الأزرق لـ أحمد مراد (مصر) 10- الحلواني لـ ريم بسيوني (مصر) 11- المحبوبات لـ عالية ممدوح (العراق) 12- فرانكشتاين في بغداد لـ أحمد سعداوي (العراق) 13- طشاري لـ إنعام كجه جي (العراق) 14- دفاتر الوراق لـ جلال برجس (الأردن) 15- ساق البامبو لـ سعود السنعوسي (الكويت) 16- حارس سطح العالم لـ بثينة العيسى (الكويت) 17- يالو لـ إلياس خوري (لبنان) 18- مطر حزيران لـ جبور الدويهي (لبنان) 19- دروز بلغراد لـ ربيع جابر (لبنان) 20- خريف البراءة لـ عباس بيضون (لبنان) 21- بريد الليل لـ هدى بركات (لبنان) 22- "هند، أو أجمل امرأة في العالم" لـ هدى بركات (لبنان) 23- نداء ما كان بعيدًا لـ إبراهيم الكوني (ليبيا) 24- خبز على طاولة الخال ميلاد لـ محمد النعاس (ليبيا) 25- وادي الحطب لـ الشيخ أحمد البان (موريتانيا) 26- العلامة لـ بنسالم حميش (المغرب) 27- القوس والفراشة لـ محمد الأشعري (المغرب) 28- سيدات القمر لـ خوجة الحارثي (عمان) 29- تغريبة القافر لـ زهران القاسمي (عمان) 30- مجانين بيت لحم لـ أسامة العيسة (فلسطين) 31- مصائر.. كونشرتو الهولوكوست والنكبة لـ ربعي المدهون (فلسطين) 32- حرب الكلب الثانية لـ إبراهيم نصر الله (فلسطين) 33- مخمل لـ خزامة حبايب (فلسطين) 34- قناع بلون السماء لـ باسم خندقجي (فلسطين) 35- طوق الحمام لـ رجاء عالم (السعودية) 36- ترمي بشرر لـ عبده خال (السعودية) 37- موت صغير لـ محمد حسن علوان (السعودية) 38- مسرى الغرانيق في مدن العقيق لـ أميمة الخميس (السعودية) 39- صائد اليرقات لـ أمير تاج السر (السودان) 40- شوق الدرويش لـ حمور زيادة (السودان) 41- لا سكاكين في مطابخ هذه المدينة لـ خالد خليفة (سوريا) 42- اختبار الندم لـ خالد صويلح (سوريا) 43- الحي الروسي لـ خليل الرز (سوريا) 44- خاتم سليمان لـ ريما بالي (سوريا) 45- الطلياني لـ شكري المبخوت (تونس) 46- الأنا الآخر لـ مها قرقاش (الإمارات) 47- غرفة واحدة لا تكفي لـ سلطان العميمي (الإمارات) 48- ملمس الضوء لـ نادية النجار (الإمارات) 49- بلاد بلا سماء لـ وجدي الأهدل (اليمن) 50- وحي لـ حبيب عبد الرب السروري (اليمن) يذكر أن القائمة تم ترتيبها حسب الترتيب الأبجدي للحروف الإنجليزية لدول جامعة الدول العربية. الجدير بالذكر أن صحيفة The National هي صحيفة تصدر كل يوم ما عدا يوم السبت بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي باللغة الإنجليزية، عن شركة أبوظبي للإعلام، وصدر العدد الأول منها في 17 أبريل 2008. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Neutral

2025-05-16

قال، إن الاحتلال يسعى لتغيير الواقع الديموغرافي والجغرافي على الأرض، عبر التوسع الاستيطاني واستهداف مخيمات اللاجئين، مؤكدًا أن ذلك «لن يغير من حقيقة أن الدولة الفلسطينية ستقوم لا محالة». وفي سياق دعم الحكومة للفلسطينيين في الضفة الغربية، كشف الدكتور مصطفى في مقابلة خاصة مع الإعلامي أحمد أبوزيد على قناة القاهرة الإخبارية، أن مجلس الوزراء عقد اجتماعين في كل من جنين وطولكرم خلال الأسابيع الأخيرة، بهدف الاستماع لمطالب الأهالي واتخاذ إجراءات لتحسين ظروفهم المعيشية، رغم القيود الكبيرة التي يفرضها الاحتلال. وعن ملف الإصلاح الداخلي في السلطة الفلسطينية، أكد رئيس الوزراء أن التطوير والإصلاح «ضرورة حتمية»، وأن العمل مستمر لتحسين أداء المؤسسات، وتعزيز الثقة الشعبية، وفتح المجال لمشاركة القطاع الخاص والمجتمع المدني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-15

- شعبنا يضحي ويعيش ذكرى النكبة وهو يعي أن فصولها تتكرر بالإبادة في قطاع غزة- إسرائيل تستهدف مخيمات اللاجئين بغزة والضفة لأنها الشاهد على نكبة 1948 وعنوان القضية الفلسطينية- امتداد عدوان إسرائيل ومستوطنيها إلى مخيمات اللاجئين يهدف لتهجير شعبنا من أرضه   قال مدير الإدارة العامة للمخيمات في منظمة التحرير الفلسطينية محمد عليان، إن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية يعيش نكبة جديدة في العام الحالي، تهدف من خلالها إسرائيل إلى تهجيره خارج أرضه. عليان المكلف بتنسيق أعمال "اللجنة الوطنية العليا لإحياء ذكرى النكبة" ذكر في مقابلة مع الأناضول، أن "الشعب الفلسطيني يحيي اليوم الذكرى الـ77 للنكبة تحت شعار: لن نرحل وفلسطين للفلسطينيين". و"النكبة" مصطلح يطلقه الفلسطينيون على ما حدث في يوم 15 مايو 1948، الذي أُعلن فيه إقامة إسرائيل على أراضٍ فلسطينية محتلة، إثر تهجير نحو 750 ألف فلسطيني. ووفق جهاز الإحصاء المركزي الفلسطيني (رسمي)، فإن إسرائيل قتلت 154 ألف فلسطيني وعربي في فلسطين منذ "النكبة" عام 1948. وذكر الجهاز في بيان الأحد، إن إسرائيل اعتقلت نحو مليون فلسطيني منذ نكسة عام 1967، حين احتلت قطاع غزة والضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية. وفي 15 مايو سنويا، يحيي الفلسطينيون ذكرى النكبة عبر مسيرات وفعاليات ومعارض داخل الأراضي الفلسطينية وخارجها في الشتات بأرجاء العالم. ** نكبات قال عليان إن "الشعب الفلسطيني يعيش ذكرى النكبة وهو يعي أن فصولها تتكرر، هناك خسائر كبيرة ألمت به منذ ذلك الوقت وما زلنا ندفع التضحيات وسط عدوان إسرائيلي متواصل خاصة في قطاع غزة". وأضاف: "نحو 200 ألف شهيد ومفقود بالقطاع، وتعطيش وتجويع، وقتل وتجريف للأرض وحصار وقصف مستمر". وأشار إلى امتداد عدوان إسرائيل ومستوطنيها إلى أزقة مخيمات اللاجئين في جنين وطولكرم ونور شمس والفارعة شمالي الضفة، أوضح أن "الهدف الإسرائيلي الحالي واحد وهو تهجير شعبنا من أرضه". وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 173 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. وبالتوازي مع إبادة غزة، صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 962 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. ** فعاليات وبشأن ذكرى "النكبة" هذا العام، قال عليان: "أطلقنا الفعاليات إحياء لهذه الذكرى منذ ’يوم الأرض’ في 30 مارس الماضي، تحت شعار ’لن نرحل.. فلسطين للفلسطينيين’، ورسالتنا أن الشعب الفلسطيني لن يكرر اللجوء وسنبقى متمسكين بأرضنا وبحقوقنا". وأردف: "هذه الحقوق تمتد من الكبير إلى الصغير، نحن اليوم نعول على الفئات العمرية الصغيرة عبر زرع ثقافة التمسك بحق العودة في ذاكرتها واهتماماتها". وأوضح أن "إحياء ذكرى النكبة ليست مقصورا على مسيرات هنا وهناك، بل ببرامج تهدف إلى إبقاء حق العودة حيا في ذاكرة الشعب". ومضى بالقول: "الاحتلال الذي قال إن الكبار سيموتون والصغار سينسون، ها هو شعبنا وصغاره يتمسكون بعودتهم ويقولون إننا لن نرحل من هذه الأرض رغم الخسائر والتضحيات، باقون من أجل ترسيخ وتعزيز صمود شعبنا الفلسطيني". ** إبادات ومقارنا الحال الفلسطيني قديما وحديثا، قال عليان: "المفارقة كبيرة جدا، عام 1948 هجّر نحو مليون فلسطيني وأعلن قيام دولة الكيان فوق أرضنا وجماجمنا كانت هناك، تهجير ومعاناة ومجازر عديدة لكنها لم تصل إلى الدموية والإجرام الذي تنفذه دولتهم اليوم". وأضاف: "منذ 7 أكتوبر 2023 ظهر الاحتلال على حقيقته أمام كل العالم، كنا نعلم أنه مجرم لكن العالم أصبح يشاهد الإجرام والتمرد الإسرائيلي وكانت دولتهم فوق القانون". ومحمّلا المجتمع الدولي المسؤولية تجاه هذه الجرائم المستمرة، دعا المسؤول الفلسطيني العالم إلى العمل على "وقف المجازر الإسرائيلية المرعبة والانتهاكات التي تنتقص حقوق الإنسان". وتابع: "نحن الآن بعام 2025 وشعبنا لا يجد ما يأكله ويموت جوعا أمام عدسات الإعلام وكل ذلك لم يحرك العالم، المطلوب اليوم وقفة حقيقية لوقف المجازر اليومية التي تسيل فيها دماء أطفالنا في كل أنحاء الوطن". وأشار إلى أن حرب الإبادة الإسرائيلية "تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه تحت الضغوط العسكرية والحصار والتدمير". ** مخيمات وقال عليان إن مخيمات اللاجئين سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية "أصبحت في عين الاحتلال، كونها الشاهد على نكبة 1948 وهي العنوان الرئيسي للقضية الفلسطينية ولبها". وأوضح أن إسرائيل "تسعى إلى جعل المخيمات بيئة طاردة لسكانها الفلسطينيين كما يجري ذلك حاليا في مخيمات شمالي الضفة". ولفت إلى أن عدوان إسرائيل امتد إلى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" التي نشأت بقرار أممي، قائلا إن ذلك "استهداف لقرارات ومعاهدات دولية، بجانب قضية اللاجئين نفسها". ووصف عليان استهداف الأونروا بأنه "تهديد كبير لمجتمع اللاجئين الفلسطينيين في الأقاليم العاملة فيها بالضفة وقطاع غزة، والأردن، وسوريا، ولبنان، وخاصة في القطاع الذي هو بأمس الحاجة للمساعدات في ظل حرب الإبادة".​​​​​​​ وفي 28 أكتوبر 2024، صدّق الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي على قانونين يمنعان الأونروا من ممارسة أي أنشطة داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما يقضي بسحب الامتيازات والتسهيلات المقدمة لها ومنع أي اتصال رسمي بها، ودخلا حيّز التنفيذ في 30 يناير 2025. وتزعم إسرائيل أن موظفين لدى الأونروا شاركوا في هجوم حركة حماس في 7 أكتوبر 2023، وهو ما نفته الوكالة، وأكدت الأمم المتحدة التزام الأونروا الحياد، وتمسكها بمواصلة عملها، ورفضها الحظر الإسرائيلي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-10

الدول الأوروبية التي تلتزم الصمت إزاء هذه المجازر تشارك فعليًا في الإبادة التي ترتكبها إسرائيل ـ الطلاب في أوروبا كانوا أكثر جرأة وفاعلية من السياسيين في رفض الإبادة الإسرائيلية بغزة اتهمت ريما حسن، النائبة الفرنسية من أصل فلسطيني في البرلمان الأوروبي، الدول الأوروبية بالمساهمة في الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة من خلال صمتها. وأكدت أن طلاب الجامعات باتوا يضطلعون بالدور الذي يجب أن يؤديه السياسيون في الدفاع عن المظلومين. وفي مقابلة مع الأناضول، قالت ريما، إن الحصار المفروض على غزة ومنع دخول المساعدات الإنسانية أديا إلى تفشي الجوع. وأضافت: "الدول الأوروبية التي تلتزم الصمت إزاء هذه المجازر تشارك فعليًا في الإبادة التي ترتكبها إسرائيل". وأشارت النائبة ريما، إلى أن "الطلاب في أوروبا كانوا أكثر جرأة وفاعلية من السياسيين" في رفض الإبادة الإسرائيلية بغزة. وقالت: "خلال حملتي الانتخابية وحتى بعد انتخابي، دعمت احتجاجات الطلبة، وهم من أعلوا الصوت أكثر من السياسيين الأوروبيين" ضد الحرب الإسرائيلية على غزة. وأوضحت النائبة الأوروبية أن هؤلاء الطلبة نجحوا في تحقيق بعض المكاسب داخل الجامعات، من خلال وقف التعاون مع العلامات التجارية الإسرائيلية. واعتبرت أن أصوات الطلبة كسرت حالة الصمت في أوروبا. من مخيم اللاجئين إلى قبة البرلمان الأوروبي ولدت ريما حسن، في مخيم للاجئين الفلسطينيين بمنطقة النيرب في سوريا، عام 1992، وانتقلت إلى فرنسا بعمر 9 أعوام حيث تابعت دراستها في القانون. وفي انتخابات البرلمان الأوروبي التي جرت في يونيو 2024، فازت ريما، بمقعد برلماني، وعبرت مرارًا خلال حملتها عن دعمها الكامل لقطاع غزة الرازح تحت القصف الإسرائيلي. وكانت من أبرز الداعمين للاحتجاجات الطلابية المؤيدة لفلسطين في الجامعات الفرنسية، كما مُنعت من إلقاء كلمات علنية في عدة جامعات وساحات عامة، وتعرضت للاستدعاء للتحقيق بتهمة "الترويج للإرهاب". وفي 25 فبراير الماضي، منعت السلطات الإسرائيلية ريما، من دخول الأراضي الفلسطينية رغم مشاركتها في وفد رسمي من البرلمان الأوروبي، حيث تم توقيفها في المطار وإعادتها إلى حيث جاءت. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 171 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-30

عقد ندوة تكريم للنجم المصري أحمد حلمى ضمن فعاليات المهرجان في السويد، وأدار الندوة الناقد أحمد شوقي، بحضور محمد قبلاوي رئيس المهرجان، وعدد من النقاد والصحفيين والنجوم المشاركين في المهرجان. وخلال الندوة قال أحمد حلمي، إنه لا يمكن إغفال جودة الأفلام التي تقدم في السينما، ويجب التفرقة بين تقديم عمل جيد لم يحقق نجاح أو تقديم عمل غير جيد. وأضاف أحمد حلمي: "أنا صريح مع نفسي وفيلم صنع في مصر ماعجبش الناس ومجبش فلوس، ووقتها أحمد مكي كان لديه فيلم في السينمات وحقق نجاحا كبيرا"، مشيرا إلى أنه كان يهتم بحجم الإيرادات في بداية مشواره ولكنه حاليا أصبح تركيزه على ترك أفلام تعيش، مؤكدا أن هناك أعمالا منذ أيام علي الكسار وغيره لا يتذكر الجمهور حجم إيراداته، وربما لم ينجح الفيلم في السينما لكن عندما يعرض على التليفزيون نجلس لنشاهده بكل استمتاع. وأكمل أحمد حلمي أن معياره الحالي هل الفيلم بعد 10 سنوات الجمهور سيحب مشاهدته؟ وشهد حفل افتتاح المهرجان أن عرض الفيلم الفلسطينى "أحلام عابرة" للمخرج رشيد مشهراوى. فيلم "أحلام عابرة" تم إنتاجه بشراكة بين فلسطين، السويد، السعودية، وفرنسا، يأخذنا فى رحلة سينمائية تمتد ليومٍ وليلة، حيث يسافر الفتى سامي، البالغ من العمر 12 عامًا، برفقة خاله وابنة خاله بحثًا عن حمامته الزاجلة المفقودة. الرحلة تنطلق من مخيم لاجئين في الضفة الغربية، مرورًا بالعديد من المدن مثل بيت لحم، القدس القديمة، وحيفا، ليكشف الفيلم من خلال هذه الرحلة عبث الواقع وتأثيره على علاقة الشخص بوطنه وهويته. مهرجان مالمو المهرجان السينمائي العربي الأكبر والأكثر شهرة في أوروبا، حيث قطع منذ تأسيسه عام 2011 خطوات واسعة نحو تشكيل إطلالة على الأوضاع الاجتماعية والسياسية العربية، وإدارة حوارات بناءة تهم الجمهور والمختصين بحكم موقع المهرجان في السويد التي تضم العديد من الثقافات المتنوعة والمتعايشة على أرضها، لتصبح وظيفة المهرجان بناء الجسور بين تلك الثقافات اعتمادًا على الفيلم بصفته لغة بصرية عالمية، قادرة على محاكاة البعد الإنساني على تنوعه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-30

عقدندوة تكريم للنجم المصري أحمد حلمى ضمن فعاليات المهرجان في السويد، وأدار الندوة الناقد أحمد شوقي، بحضور محمد قبلاوي رئيس المهرجان، وعدد من النقاد والصحفيين والنجوم المشاركين في المهرجان. وخلال الندوة وجه أحمد حلمي الاعتذار لأي شخص زعل منه في الفترة الأخيرة، اعتذارا صافيا بدون رياء، وأوضح حلمي فلسفة الاعتذار عنده، مؤكدا أنه لا يعتذر أبدا فور غضب الناس منه لأي سبب، مشيرا إلى أن الاعتذار أثناء غضب الناس يعتبره رياء لأنه اعتذار لتفادي الغضب وتأثيره سواء خوف من هبوط الإيرادات أو الشعبية بين الناس وهكذا. وأضاف أحمد حلمي أنه يجب أن يقدم الاعتذار عندما يخطئ في أمر ما بعد هدوء الوضع، ليكون اعتذارا صافيا خاليا من الخوف أو الرياء، مفسرا أن الاعتذار تحت ضغط الخوف ليس اعتذارا. وعن السوشيال ميديا، قال أحمد حلمي إن السوشيال ميديا عالم افتراضي ليس له علاقة بالواقع، وبالتأكيد هناك آراء حقيقية على السوشيال ميديا وهناك الموجه منها وغيره ولكنه لا يعتمد على السوشيال ميديا في قياس أي شيء ومع أي مشكلة تواجه أو أزمة ينزل للشارع ليشاهد بعينه ردود الفعل، ويعرف هل الشارع غاضب من موقفه أو من تصرفه في شيء ماء. وشهد حفل افتتاح المهرجان أن عرض الفيلم الفلسطينى "أحلام عابرة" للمخرج رشيد مشهراوى. فيلم "أحلام عابرة" تم إنتاجه بشراكة بين فلسطين، السويد، السعودية، وفرنسا، يأخذنا فى رحلة سينمائية تمتد ليومٍ وليلة، حيث يسافر الفتى سامي، البالغ من العمر 12 عامًا، برفقة خاله وابنة خاله بحثًا عن حمامته الزاجلة المفقودة. الرحلة تنطلق من مخيم لاجئين في الضفة الغربية، مرورًا بالعديد من المدن مثل بيت لحم، القدس القديمة، وحيفا، ليكشف الفيلم من خلال هذه الرحلة عبث الواقع وتأثيره على علاقة الشخص بوطنه وهويته. مهرجان مالمو المهرجان السينمائي العربي الأكبر والأكثر شهرة في أوروبا، حيث قطع منذ تأسيسه عام 2011 خطوات واسعة نحو تشكيل إطلالة على الأوضاع الاجتماعية والسياسية العربية، وإدارة حوارات بناءة تهم الجمهور والمختصين بحكم موقع المهرجان في السويد التي تضم العديد من الثقافات المتنوعة والمتعايشة على أرضها، لتصبح وظيفة المهرجان بناء الجسور بين تلك الثقافات اعتمادًا على الفيلم بصفته لغة بصرية عالمية، قادرة على محاكاة البعد الإنساني على تنوعه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-30

عقد ندوة تكريم للنجم المصري أحمد حلمى ضمن فعاليات المهرجان في السويد، وأدار الندوة الناقد أحمد شوقي، بحضور محمد قبلاوي رئيس المهرجان، وعدد من النقاد والصحفيين والنجوم المشاركين في المهرجان. وقال أحمد حلمي في ندوة تكريمه، إن نفسه مفتوحة لقديم 3 أفلام دفعة واحدة كل سنة، وإنه قرر خوض تجارب جديدة ومختلفة حتى ولو بعيدة عن الكوميديا والمهم أن يكون المؤلف جيد والمخرج ممتاز، وهو حاليا في مرحلة البحث. وشهد حفل افتتاح المهرجان أن عرض الفيلم الفلسطينى "أحلام عابرة" للمخرج رشيد مشهراوى. فيلم "أحلام عابرة" تم إنتاجه بشراكة بين فلسطين، السويد، السعودية، وفرنسا، يأخذنا فى رحلة سينمائية تمتد ليومٍ وليلة، حيث يسافر الفتى سامي، البالغ من العمر 12 عامًا، برفقة خاله وابنة خاله بحثًا عن حمامته الزاجلة المفقودة. الرحلة تنطلق من مخيم لاجئين في الضفة الغربية، مرورًا بالعديد من المدن مثل بيت لحم، القدس القديمة، وحيفا، ليكشف الفيلم من خلال هذه الرحلة عبث الواقع وتأثيره على علاقة الشخص بوطنه وهويته. مهرجان مالمو المهرجان السينمائي العربي الأكبر والأكثر شهرة في أوروبا، حيث قطع منذ تأسيسه عام 2011 خطوات واسعة نحو تشكيل إطلالة على الأوضاع الاجتماعية والسياسية العربية، وإدارة حوارات بناءة تهم الجمهور والمختصين بحكم موقع المهرجان في السويد التي تضم العديد من الثقافات المتنوعة والمتعايشة على أرضها، لتصبح وظيفة المهرجان بناء الجسور بين تلك الثقافات اعتمادًا على الفيلم بصفته لغة بصرية عالمية، قادرة على محاكاة البعد الإنساني على تنوعه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-30

عقد ندوة تكريم للنجم المصري أحمد حلمى ضمن فعاليات المهرجان في السويد، وأدار الندوة الناقد أحمد شوقي، بحضور محمد قبلاوي رئيس المهرجان، وعدد من النقاد والصحفيين والنجوم المشاركين في المهرجان. وخلال الندوة تحدث أحمد حلمي عن الزعيم عادل إمام، مؤكدا أن الزعيم خارج أي تنصيف وهو أسطورة من أساطير الكوميديا وحب الناس له نعمة من عند ربنا. وأضاف أن عادل إمام نجم محير تربع على عرش النجوم أكثر من 50 سنة، وهو أمر غير قابل للتفسير أو التحليل فهو عادل إمام وفقط ليس له مثيل. وشهد حفل افتتاح المهرجان أن عرض الفيلم الفلسطينى "أحلام عابرة" للمخرج رشيد مشهراوى. فيلم "أحلام عابرة" تم إنتاجه بشراكة بين فلسطين، السويد، السعودية، وفرنسا، يأخذنا فى رحلة سينمائية تمتد ليومٍ وليلة، حيث يسافر الفتى سامي، البالغ من العمر 12 عامًا، برفقة خاله وابنة خاله بحثًا عن حمامته الزاجلة المفقودة. الرحلة تنطلق من مخيم لاجئين في الضفة الغربية، مرورًا بالعديد من المدن مثل بيت لحم، القدس القديمة، وحيفا، ليكشف الفيلم من خلال هذه الرحلة عبث الواقع وتأثيره على علاقة الشخص بوطنه وهويته. مهرجان مالمو المهرجان السينمائي العربي الأكبر والأكثر شهرة في أوروبا، حيث قطع منذ تأسيسه عام 2011 خطوات واسعة نحو تشكيل إطلالة على الأوضاع الاجتماعية والسياسية العربية، وإدارة حوارات بناءة تهم الجمهور والمختصين بحكم موقع المهرجان في السويد التي تضم العديد من الثقافات المتنوعة والمتعايشة على أرضها، لتصبح وظيفة المهرجان بناء الجسور بين تلك الثقافات اعتمادًا على الفيلم بصفته لغة بصرية عالمية، قادرة على محاكاة البعد الإنساني على تنوعه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-30

حذر الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج من أن الصراعات الداخلية تضعف الحالة الأمنية في إسرائيل، في حين عبر عدد من الضباط والجنود عن رفضهم الانضمام للقتال إذا وسعت العملية العسكرية في قطاع غزة. ونقلت القناة 7 عن هرتسوج  قوله إن "الصراعات الداخلية تضعف الحالة الأمنية بإسرائيل وعلينا التوصل إلى تفاهمات"، وأكد أنه يدرك تماما "الثمن المؤلم لصفقة تبادل الأسرى لكن مسألة إعادة المحتجزين هي الأمر الأهم". وشدد على أهمية تشكيل لجنة تحقيق حكومية في إخفاقات يوم السابع من أكتوبر، لافتا إلى أن تعريف الدعوة لنصر كامل بالحرب يطرح أسئلة كثيرة. وجاءت تصريحات هيرتسوج في ظل تصاعد الخلافات بإسرائيل بعد تصديق الجيش على توسيع العملية العسكرية في غزة. وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في خطاب أمس إن إعادة المحتجزين من غزة أولوية لن يتخلى عنها، وقاطعت عائلات قتلى الجيش خطاب نتنياهو واتهمته بأنه يسحق الإسرائيليين، وأنه مسؤول عن مقتل ذويهم. من جانبه، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن الهدف الحالي هو "تحقيق الانتصار في الحرب دون أي تنازل"، وأضاف "جنودنا يعملون لإعادة المخطوفين من غزة وهذه هي المهمة العليا لإسرائيل". واعتبر كاتس -في كلمة بمناسبة ما يعرف بيوم الذكرى- أن "إنجازات الجيش في غزة مبهرة وكثيرة لكن المخاطر كبيرة والتكاليف ثقيلة". وأكد أن إسرائيل "عازمة على الدفاع عن نفسها في وجه كل تهديد.. والدرس الأساسي من أحداث السابع من أكتوبر هو أن الجيش يجب أن يفصل دائما بين أعدائنا وبين بلداتنا ومواطنينا، في المنطقة الآمنة في لبنان وفي جبل الشيخ والمنطقة الآمنة في سوريا وفي مخيمات اللاجئين بشمال الضفة الغربية والمنطقة الآمنة بمحيط قطاع غزة". بدورها، نقلت صحيفة هآرتس عن مصادر أمنية قولها إن الكثير من الضباط والجنود الإسرائيليين رفضوا الانضمام للمرحلة القادمة إذا وسع الجيش العملية العسكرية في غزة. وأكدت المصادر أن اتساع العملية العسكرية بغزة "قد يزيد احتمال تعرض المخطوفين للخطر ومقتل كثير من الجنود". وأوضحت أنه "لن يكون مناص خلال الأسابيع القادمة من إدخال المساعدات إلى قطاع غزة"، مشيرة إلى أن التقديرات تؤكد أن المساعدات الإنسانية في غزة قد تنفد خلال 3 أسابيع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-29

شهد حفل افتتاح الدورة الـ15 من ، وصلة تصفيق حار أثناء تكريم النجم المصري ي في حفل الافتتاح بمدينة مالمو بالسويد، حيث سلمه التكريم المخرج محمد قبلاوي رئيس المهرجان وسك حضور كبير لصناع السينما العربية. ويشهد الحفل حضور مريم شريف، بطلة فيلم سنو وايت وصبري فواز، أحمد فتحي، المخرج كريم الشناوى، السيناريست هيثم دبور، خالد عبد الجليل السيناريست سيد فؤاد. ويعرض بعد حفل الافتتاح الفيلم الفلسطينى "أحلام عابرة" للمخرج رشيد مشهراوى. فيلم "أحلام عابرة" تم إنتاجه بشراكة بين فلسطين، السويد، السعودية، وفرنسا، يأخذنا فى رحلة سينمائية تمتد ليومٍ وليلة، حيث يسافر الفتى سامي، البالغ من العمر 12 عامًا، برفقة خاله وابنة خاله بحثًا عن حمامته الزاجلة المفقودة. الرحلة تنطلق من مخيم لاجئين في الضفة الغربية، مرورًا بالعديد من المدن مثل بيت لحم، القدس القديمة، وحيفا، ليكشف الفيلم من خلال هذه الرحلة عبث الواقع وتأثيره على علاقة الشخص بوطنه وهويته. المهرجان السينمائي العربي الأكبر والأكثر شهرة في أوروبا، حيث قطع منذ تأسيسه عام 2011 خطوات واسعة نحو تشكيل إطلالة على الأوضاع الاجتماعية والسياسية العربية، وإدارة حوارات بناءة تهم الجمهور والمختصين بحكم موقع المهرجان في السويد التي تضم العديد من الثقافات المتنوعة والمتعايشة على أرضها، لتصبح وظيفة المهرجان بناء الجسور بين تلك الثقافات اعتمادًا على الفيلم بصفته لغة بصرية عالمية، قادرة على محاكاة البعد الإنساني على تنوعه.   أحمد حلمي   أحمد حلمي   أحمد حلمي   أحمد حلمي   أحمد حلمي   أحمد حلمي ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-28

قالت جاسمين موسى مندوبة مصر أمام محكمة العدل الدولية، إن مصر تريد إرغام إسرائيل على الالتزام بكل الالتزامات التي وقعت بنفسها عليها. وأضافت في كلمة خلال جلسات استماع تعقدها المحكمة بشأن التزامات إسرائيل تجاه الأراضي الفلسطينية، اليوم الاثنين، أن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة تعرض لحصار إسرائيلي وحرمان من إدخال الغذاء والدواء. وأوضحت أنه يتم حاليًّا وصف غزة بأنها السجن الأكبر في العالم، في ظل انتهاكات إنسانية صارخة للقانون الدولي يتم ارتكابها بجانب عقاب جماعي ضد الفلسطينيين. وأشارت إلى أن خطر المجاعة في قطاع غزة يدخل الأسبوع الثامن في ظل حالة فقر مدقع، مؤكدة أن هناك استئنافًا ممنهجًا للأطقم العالمة في المجال الإنساني وكذلك استهداف مخيمات اللاجئين وقوافل العمل الإنساني. ونوهت بأن إسرائيل تعرقل إدخال المساعدات الإنسانية في غزة، مؤكدة أن أهالي القطاع يعانون من كابوس، وأن إسرائيل تستخدم التجويع كسلاح حرب، وتستخدم كل الأساليب غير القانونية كأسلحة حرب. وأفادت بأن إسرائيل أقرت باستخدام التجويع وأي وسيلة كانت من أجل إجبار سكان قطاع غزة على التهجير، موضحة أنه منذ ديسمبر 2023 أكدت الأمم المتحدة أن هناك خطرًا لانهيار المنظومة الصحية بشكل كامل. ولفتت إلى أن الفلسطينيين يتم تخييرهم بين البقاء بغزة تحت القنابل وخطر التجويع والمجاعة أو ترك أراضيهم، موضحة أن كل هذه الأمور تمثل انتهاكات صارخة للقانون الدولي الإنساني. وانطلقت في محكمة العدل الدولية في مدينة لاهاي الهولندية، اليوم الاثنين، جلسات استماع علنية لرأي استشاري بخصوص التزامات إسرائيل تجاه الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وينطلق الماراثون القضائي على مدار خمسة أيام، حيث سيبدأ ممثلو الأمم المتحدة مرافعاتهم أمام هيئة المحكمة المؤلفة من 15 قاضيا، وستكون دولة فلسطين أول من يعرض مداخلته طوال معظم اليوم، بالإضافة إلى مصر وماليزيا. ووفقا لأجندة المحكمة، تعقد جلسات الاستماع (مرافعات شفوية) خلال الفترة من 28 أبريل وحتى 2 مايو 2025، حيث إنّ 44 دولة و4 منظمات دولية أعربت عن نيتها المشاركة في المرافعات أمام المحكمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-08

جنيف - (د ب أ) قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الثلاثاء، إن مخيمات اللاجئين في أوغندا أصبحت مزدحمة للغاية بسبب تدفق الفارين من العنف في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقال ماثيو كرينتسيل ممثل المفوضية في البلاد إن أوغندا في حاجة ماسة لدعم رعاية هؤلاء الأشخاص. وكان كرينتسيل يتحدث للصحفيين في جنيف عبر تقنية الفيديو. ويشار إلى أن أوغندا تعد بالفعل أكبر دولة مضيفة للاجئين في أفريقيا، حيث تأوي نحو 8ر1 مليون شخص نزحوا بسبب الصراعات في المنطقة، بحسب بيانات المفوضية. ومنذ بداية العام، عبر أكثر من 41 ألف شخص إلى أوغندا قادمين من الكونغو. وأشار كرينتسيل إلى أن 80% منهم من النساء والأطفال، حيث وصل الكثيرون وهم في حالة وهن شديد. وتحدث اللاجئون عن أعمال عنف مروعة في منطقة جوما بشرق الكونغو، على بعد 70 كيلومترا من الحدود الأوغندية. وتواصل ميليشيا ام 23 القتال ضد جيش الكونغو، مما أسفر عن نزوح مئات الآلاف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-08

جنيف (د ب أ) قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الثلاثاء، إن مخيمات اللاجئين في أوغندا أصبحت مزدحمة للغاية بسبب تدفق الفارين من العنف في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقال ماثيو كرينتسيل، ممثل المفوضية في البلاد، خلال حديثه للصحفيين في جنيف عبر تقنية الفيديو، إن أوغندا في حاجة ماسة لدعم رعاية هؤلاء الأشخاص. ويُشار إلى أن أوغندا تعد بالفعل أكبر دولة مضيفة للاجئين في أفريقيا، حيث تأوي نحو 1.8 مليون شخص نزحوا بسبب الصراعات في المنطقة، بحسب بيانات المفوضية. ومنذ بداية العام، عبر أكثر من 41 ألف شخصًا إلى أوغندا قادمين من الكونغو. وأشار كرينتسيل إلى أن 80% منهم من النساء والأطفال، حيث وصل الكثيرون وهم في حالة وهن شديد. وتحدث اللاجئون عن أعمال عنف مروعة في منطقة جوما بشرق الكونغو، على بعد 70 كيلومترًا من الحدود الأوغندية. وتواصل ميليشيا "ام 23" القتال ضد جيش الكونغو، مما أسفر عن نزوح مئات الآلاف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: