نهاية الحرب
وكالاتقالت القناة 13 العبرية، اليوم الثلاثاء، إن مسؤول ملف الأسرى في حكومة الاحتلال حذر من عواقب قرار عدم إطلاق سراح 600 فلسطيني.وذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية نقلا عن مصدر إسرائيلي مطلع، أن سبب تأجيل زيارة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف للمنطقة تأخير الإفراج عن السجناء الفلسطينيين بسجون إسرائيل.ونقل موقع "أكسيوس" عن مصدر أمريكي، قوله إن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أرجأ زيارته إلى المنطقة لعدة أيام.وأوضح المصدر الأمريكي، أن سبب التأجيل يعود إلى الجهود الدبلوماسية التي تبذلها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن روسيا وأوكرانيا.وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية نقلا عن مصادر، قولهم إن مبعوث ترامب للشرق الأوسط لن يصل إلى تل أبيب غدا ولم يتحدد موعد آخر لزيارته.وكشف مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى لموقع "واللا" الإسرائيلي، أن صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس باتت مهددة بالانهيار الكامل، بعد تراجع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن تنفيذ بنود الاتفاق، وتأجيل إطلاق سراح 600 أسير فلسطيني كان مقررًا السبت الماضي.ونقل موقع "واللا" العبري عن المسؤول قوله إن إسرائيل تجري محادثات مكثفة مع الوسطاء والولايات المتحدة في محاولة لحل الأزمة، لكنه حذر من أنه إذا لم يتم التوصل إلى حل بحلول الخميس، فقد لا يتم تنفيذ الصفقة، مما يعني عدم إعادة جثث 4 أسرى إسرائيليين وعدم الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين.وأضاف المسؤول: "لقد ألقت الحكومة الإسرائيلية حجرا في البئر، وهي تحاول الآن إخراجه"، وأشار إلى أن بعض المسؤولين داخل الحكومة يهتمون أكثر بطقوس حماس خلال إطلاق سراح الأسرى بدلاً من التركيز على استعادة الإسرائيليين الأسرى.وأوضح المصدر أن نتنياهو يسعى لإطلاق سراح المزيد من الأسرى الإسرائيليين دون الالتزام بشروط المرحلة الثانية من الصفقة، والتي تتضمن وقف الحرب.وأكد المسؤول الإسرائيلي، أن حماس قد توافق على تمديد الاتفاق، لكنها ستطالب بالمزيد وتقدم القليل، مضيفًا أن إسرائيل مستعدة لدفع ثمن لحماس نتيجة إصرار الحكومة الإسرائيلية على عدم إعلان نهاية الحرب، مما يجعل المفاوضات أكثر تعقيدًا.وفقًا لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، فإن الوسطاء يواصلون جهودهم لإنقاذ الصفقة، لكن هناك انعدام ثقة كبيرًا بين الطرفين، ما يجعل التوصل إلى اتفاق أكثر صعوبة.
مصراوي
2025-02-25
وكالاتقالت القناة 13 العبرية، اليوم الثلاثاء، إن مسؤول ملف الأسرى في حكومة الاحتلال حذر من عواقب قرار عدم إطلاق سراح 600 فلسطيني.وذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية نقلا عن مصدر إسرائيلي مطلع، أن سبب تأجيل زيارة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف للمنطقة تأخير الإفراج عن السجناء الفلسطينيين بسجون إسرائيل.ونقل موقع "أكسيوس" عن مصدر أمريكي، قوله إن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أرجأ زيارته إلى المنطقة لعدة أيام.وأوضح المصدر الأمريكي، أن سبب التأجيل يعود إلى الجهود الدبلوماسية التي تبذلها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن روسيا وأوكرانيا.وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية نقلا عن مصادر، قولهم إن مبعوث ترامب للشرق الأوسط لن يصل إلى تل أبيب غدا ولم يتحدد موعد آخر لزيارته.وكشف مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى لموقع "واللا" الإسرائيلي، أن صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس باتت مهددة بالانهيار الكامل، بعد تراجع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن تنفيذ بنود الاتفاق، وتأجيل إطلاق سراح 600 أسير فلسطيني كان مقررًا السبت الماضي.ونقل موقع "واللا" العبري عن المسؤول قوله إن إسرائيل تجري محادثات مكثفة مع الوسطاء والولايات المتحدة في محاولة لحل الأزمة، لكنه حذر من أنه إذا لم يتم التوصل إلى حل بحلول الخميس، فقد لا يتم تنفيذ الصفقة، مما يعني عدم إعادة جثث 4 أسرى إسرائيليين وعدم الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين.وأضاف المسؤول: "لقد ألقت الحكومة الإسرائيلية حجرا في البئر، وهي تحاول الآن إخراجه"، وأشار إلى أن بعض المسؤولين داخل الحكومة يهتمون أكثر بطقوس حماس خلال إطلاق سراح الأسرى بدلاً من التركيز على استعادة الإسرائيليين الأسرى.وأوضح المصدر أن نتنياهو يسعى لإطلاق سراح المزيد من الأسرى الإسرائيليين دون الالتزام بشروط المرحلة الثانية من الصفقة، والتي تتضمن وقف الحرب.وأكد المسؤول الإسرائيلي، أن حماس قد توافق على تمديد الاتفاق، لكنها ستطالب بالمزيد وتقدم القليل، مضيفًا أن إسرائيل مستعدة لدفع ثمن لحماس نتيجة إصرار الحكومة الإسرائيلية على عدم إعلان نهاية الحرب، مما يجعل المفاوضات أكثر تعقيدًا.وفقًا لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، فإن الوسطاء يواصلون جهودهم لإنقاذ الصفقة، لكن هناك انعدام ثقة كبيرًا بين الطرفين، ما يجعل التوصل إلى اتفاق أكثر صعوبة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-02-20
قال الدكتور أسامة شعث أستاذ العلاقات الدولية، إنّ رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن يكون جزء من المشهد السياسي بعد نهاية الحرب في غزة. وأضاف شعث، في حواره مع الإعلامي خالد عاشور، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «مبعوث ترامب الخاص إلى الشرق الأوسط هبط إلى تل أبيب وبعض الدول في المنطقة وبدأ يبحث في مسألة المرحلة الثانية الخاصة بالمفاوضات ». وتابع أستاذ العلاقات الدولية: « نجح في استمرار المفاوضات للمرحلة الثانية، وأعتقد أن المفاوضات ستواجه صعوبات، لأن نتنياهو وضع شروطا قد تكون كارثية وتفشل كل المفاوضات، فقد وضع شرطا بضرورة إزالة حكم حماس كليا، وهذا سيكون محل جدال، فضلا عن ذلك، يرفض عودة السلطة الفلسطينية إلى غزة، رغم أنها تمثل المؤسسات الرسمية الفلسطينية والمعترف بها دوليا بغض النظر عن شخوصها، وبالتالي، فإن هناك إشكالية في هذا الأمر، كما أنه إذا جرى التوقيع على اتفاق إنهاء الحرب والإفراج عن كل أسرى الاحتلال الإسرائيلي مقابل أسرى الفلسطينيين الذين جرى الاتفاق عليهم، أعتقد أن نتيناهو لن يكون في المشهد السياسي بعد نهاية الحرب». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-09
حذر ضباط إسرائيليين في شرطة الاحتلال من تعيين وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، مقربًا منه مفتشًا للشرطة، وذلك وفقًا لما نقلته صحيفة «هآارتس» الإسرائيلية. وقال الضباط إن هذه الخطوة ستجعل بن غفير يفرض سيطرته على الشرطة، وجاء ذلك بالتزامن مع تحذير وزير الأمن القومي، لرئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو بأنه لن يستمر في منصبه دون الهجوم على رفح جنوب قطاع غزة. وكتب «بن غفير» على منصة «إكس»، أنه إذا قرر نتنياهو إنهاء الحرب دون شن هجوم واسع النطاق على رفح من أجل هزيمة حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، فلن يكون لديه تفويضا لمواصلة العمل كرئيس للوزراء. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، قد أشار إلى أن إسرائيل مستعدة لدفع بعض الثمن من أجل عقد صفقة التبادل وبعدها ستعود للحرب، تزامنا مع رسالة «عاجلة» بعث بها وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش، إلى رئيس الوزراء دعاه فيها إلى عقد مجلس الوزراء السياسي والأمني فورًا، على خلفية التقارير عن نهاية الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-08
كشفت القناة الـ«12» الإسرائيلية، عن عدم صحة رواية الاحتلال فيما يتعلق بسيطرته على النفق الذي عبر من خان يونس تجاه مستوطنة «العين الثالثة» في غلاف غزة منذ عام 2019، وذلك وفقا لما نقلته وسائل إعلام عالمية. وأوضحت القناة الإسرائيلية أن خلية من حركة حماس استعملته بعد أيام من بداية الحرب في السابع من اكتوبر الماضي، وهاجمت قوة إسرائيلية كانت تناور استعدادًا للدخول البري وسقط حينها جندي إسرائيلي قتيلاً وعدد من الجرحى بعد إطلاق عناصر حماس قذيقة أر بي جي تجاه القوات. وفى سياق متصل، كشف معلق الشؤون العسكرية، يوآف زيتون، في مقال له بالصحيفة الإسرائيلية «يديعوت أحرنوت»، اليوم الاثنين، عن اعتزام 4 من كبار الضبّاط في جيش الاحتلال الإسرائيلي على وشك الاستقالة على خلفية إخفاق 7 أكتوبر الماضى. وقال إنه «في ذروة الحرب البرية، كان هناك أكثر من 20 كتيبة تعمل في قطاع غزة، ولكن الآن لم يبق هناك سوى مقاتلي لواء الناحال، في وقت تصرُّ الحكومة الإسرائيلية على تعريف الوضع بأنه حرب». واعتبر أن حكومة الاحتلال، اتخذت قرار سحب قواتها من غزة، لمنع كبار المسؤولين العسكرية من الاستقالة، وهو ما سيؤدي إلى تفاقم المشكلة وزيادة الضغط على وزير الجيش يؤآف غالانت ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو. ولفت إلى أنّ 4 على الأقل من كبار مسؤولي جيش الاحتلال ينتظرون تغيير تعريف الوضع في غزة من «حرب» إلى «عمليات عسكرية» لتقديم استقالاتهم. ويحمل الضباط الأربعة رتبة عميد، وبينهم قادة وحدات قتالية، وفق ما نقلته «يديعوت» عن مصادر داخل الجيش. وقد أبلغ الضباط المقربين منهم أنهم قرروا الاستقالة من الجيش بسبب إخفاقات 7 أكتوبر، ولكنهم ينتظرون نهاية الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-04
في مؤشر جديد على تصاعد حدة الخلافات داخل ائتلاف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن حرب غزة، تأتي زيارة الوزير بيني جانتس ،عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، إلى واشنطن دون تنسيق مسبق أو الحصول على تصريح من نتنياهو نفسه، وذلك للقاء عدد من كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية، ومن بينهم نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس ووزير الخارجية أنتوني بلينكن. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال ، نقلا عن مصدر وصفته بالمطلع ، أن جانتس أبلغ نتنياهو بزيارته لواشنطن بعد تحديد جدول أعمالها، مضيفا أن الأخير "يتملكه الغضب الشديد". ورأى المصدر أن زيارة جانتس "تعكس انقساما حادا في القيادة السياسية الإسرائيلية"، بحسب الصحيفة الأمريكية. يأتي هذا بينما ذكرت وسائل إعلام عبرية أن الخلاف وصل لدرجة أن حكومة نتنياهو أمرت السفارة الإسرائيلية في واشنطن بمقاطعة اجتماعات جانتس مع مسؤولي إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، وقال مسؤولون إسرائيليون إن "الولايات المتحدة محبطة من حكومة نتنياهو". وأوضحت القناة 12 الإسرائيلية أن محور زيارة جانتس ومناقشاته مع كبار المسؤولين في واشنطن تنصب على خطط اليوم التالي لقطاع غزة بعد نهاية الحرب، بما في ذلك إعادة تأهيل القطاع والسيطرة عليه من قبل السلطة الفلسطينية، وهو ما أكدته قناة (إيه بي سي) الأمريكية أيضا نقلا عن مسؤول في البيت الأبيض. ومن جانبها، دللت صحيفة هآرتس الإسرائيلية على غضب إدارة بايدن من سياسات نتنياهو بالقول إن المساعدات الأمريكية التي تم إسقاطها جوا على قطاع غزة مؤخرا "تعكس إحباط واشنطن من سياسات إسرائيل". وذهبت الصحيفة إلى ما هو أبعد من ذلك بالقول إنه "قد تتصاعد المواجهة بين واشنطن وتل أبيب إذا لم يتم التوصل إلى صفقة" بشأن الأسرى الذين تحتجزهم حركة حماس وإدخال المساعدات إلى غزة، معتبرة أن "قرار بايدن دعوة جانتس للولايات المتحدة يعكس التقليل من أهمية نتنياهو". واستبقت نائبة الرئيس الأمريكي اجتماعها مع جانتس بالدعوة أمام جمع في ولاية ألاباما إلى "وقف فوري لإطلاق النار" في غزة، في إشارة إلى هدنة الأسابيع الستة التي تحاول إدارة بايدن التفاوض بشأنها، ما يضمن إطلاق سراح عشرات الرهائن وزيادة المساعدات الإنسانية إلى القطاع غزة، وركزت صحيفة تايمز أوف إسرائيل على تفاعل الحضور بشكل إيجابي وترحيبهم بدعوة هاريس التي تشكل مطلبا طالما دعا إليه الكثيرون ممن يريدون وقفا للقتل والدمار. وتزامن ذلك مع ما أعلنته هيئة البث الإسرائيلية عن أن الشرط الذي وضعه رئيس الوزراء للتقدم في المفاوضات، وهو الحصول على قائمة بأسماء المحتجزين الذين مازالوا على قيد الحياة، لم يحظ بموافقة مجلس الحرب، ما يشي بحجم الخلافات حتى داخل هذا المجلس. وقالت الهيئة إن مصادر في مجلس الوزراء انتقدت نتنياهو، ورأت أنه يضع العراقيل أمام إحراز تقدم في المفاوضات بهدف إبقاء الوضع على ما هو عليه وكسب المزيد من الوقت هربا من المساءلة، واعتبرت أن مطلب الحصول على تلك القائمة "لم يكن ينبغي طرحه في بداية المحادثات إذ يمكن مناقشة هذا الموضوع قبيل نهاية المفاوضات، كما حدث في الصفقة السابقة". ووسط استطلاعات حديثة للرأي تشير جميعها إلى تراجع كبير في نسبة تأييد نتنياهو بين المواطنين الإسرائيليين، يخشى حلفاء رئيس الوزراء الإسرائيلي من أن تؤدي زيارة جانتس للولايات المتحدة إلى تقويض مواقفه بشأن الحرب. ووفقا لصحيفة فايننشيال تايمز البريطانية "تعتقد الولايات المتحدة أن جانتس يمثل مقياسا أفضل لموقف مواطني إسرائيل من المجهود الحربي وحل الدولتين المحتمل". وتعيد هذه المخاوف إلى الواجهة الخلاف الأمريكي الإسرائيلي بشأن حل الدولتين، والذي اعتبرت العديد من دول العالم مؤخرا ، لاسيما الأوروبية منها، أنه يجب تطبيقه باعتباره السبيل الوحيد لإرساء الاستقرار في الشرق الأوسط والخروج من دوامة العنف التي لا تنتهي، ودائما ما يصطدم هذا الطرح بالرفض الإسرائيلي. وفي السياق ذاته، حذر روفين حزان، أستاذ العلوم السياسية في الجامعة العبرية بالقدس، من أنه "إذا نمت الخلافات السياسية وانسحب جانتس من الحكومة، فسوف تفتح الأبواب على مصراعيها أمام احتجاجات أوسع" من قبل المواطنين غير الراضين بالفعل عن أداء الحكومة، والذين يحملون نتنياهو نفسه مسؤولية هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر الذي شنته حماس ضد إسرائيل. ونقلت قناة يورو نيوز الإخبارية الأوروبية عن حزان قوله: "هناك الكثير من الغضب... في اللحظة التي يكون لديك فيها هذا الغضب ويكون هناك ائتلاف منفصل عن الشعب، سيتفجر الوضع". وعلى وقع تنامي المظاهرات المنددة باستمرار الحرب الإسرائيلية في غزة للشهر الخامس، سواء داخل إسرائيل نفسها أو في العديد من المدن الأوروبية والأمريكية، يرى مراقبون أن الضغوط التي تحاصر إدارة بايدن ستتزايد خلال الفترة المقبلة، لاسيما بعد دور واشنطن المساند والداعم بشدة لتل أبيب منذ اليوم الأول للحرب التي تخطى عدد ضحاياها حتى الآن المئة ألف بين قتيل وجريح غالبيتهم من النساء والأطفال، وكذلك مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في تشرين الأول/نوفمبر المقبل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: