منشأة فوردو
...
اليوم السابع
Neutral2025-06-13
على الرغم من الضربات القوية التى وجهتها إسرائيل اليوم، الجمعة، مستهدفة إيران ومنشأة نطنز النووية، ضمن أهداف أخرى، إلا أن هذه المنشأة ليست سواى واحدة من مجموعة من ، والتى تسعى إسرائيل إلى تدميرها بالكامل. فى السطور التالية، نرصد أبرز المواقع النووية الإيرانية، وفقا لما نشرته وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية.. منشأة نطنز للتخصيب تعد منشأة النووية الإيرانية، الواقعة على بعد حوالى 220 كيلومترًا جنوب شرق طهران، موقع التخصيب الرئيسى فى البلاد. يقع جزء من المنشأة على الهضبة الوسطى الإيرانية تحت الأرض لحمايتها من الغارات الجوية المحتملة. وتقوم المنشأة بتشغيل سلاسل متعددة، أو مجموعات من أجهزة الطرد المركزى تعمل معًا لتخصيب اليورانيوم بسرعة أكبر. وتقوم إيران بالحفر أيضا فى جبل الفأس، الواقع خلف السياج الجنوبى لمنشأة نطنز مباشرةً. وسبق أن تم استهداف المنشأة بفيروس ستوكسنت، الذى يعتقد أنه من صنع إسرائيل وأمريكا، ودمر أجهزة الطرد المركزى الإيرانية. كما تعرضت المنشأة لهجومين تخريبيين منفصلين، تم إلقاء اللوم على إسرائيل فيهما. منشأة فوردو للتخصيب تقع منشأة فوردو النووية على بعد حوالى 100 كيلومتر جنوب غرب طهران. وتضم أيضاً سلاسل أجهزة طرد مركزى، لكنها ليست منشأة ضخمة كمنشأة نطنز. ويبدو أن منشأة فوردو، المدفونة تحت جبل والمحمية ببطاريات مضادة للطائرات، مصممة لتحمل الغارات الجوية. بدأ بناؤها عام 2007 على الأقل، وفقاً للوكالة الدولية للطاقة الذرية، مع أن إيران لم تبلغ الوكالة الدولية للطاقة الذرية بوجودها إلا عام 2009 بعد أن علمت الولايات المتحدة ووكالات الاستخبارات الغربية المتحالفة معها بوجودها. محطة بوشهر للطاقة النووية تقع محطة بوشهر للطاقة النووية التجارية الوحيدة فى إيران على الخليج العربى، على بعد حوالى 750 كيلومترًا جنوب طهران. بدأ بناء المحطة فى عهد الشاه محمد رضا بهلوى فى منتصف سبعينيات القرن الماضي. وبعد الثورة الإسلامية عام 1979، تم استهداف المحطة مرارًا وتكرارًا خلال الحرب الإيرانية العراقية. وأكملت روسيا لاحقًا بناء المنشأة. تبنى إيران مفاعلين آخرين مماثلين فى الموقع. يعمل مفاعل بوشهر باليورانيوم المُنتج فى روسيا، وليس فى إيران، ويخضع لمراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة. مفاعل آراك للماء الثقيل يقع مفاعل آراك للماء الثقيل على بعد 250 كيلومترًا جنوب غرب طهران. ويساعد الماء الثقيل فى تبريد المفاعلات النووية، ولكنه ينتج البلوتونيوم كمنتج ثانوى يمكن استخدامه فى الأسلحة النووية، بحسب أسوشيتدبرس. وهذا من شأنه أن يُتيح لإيران مسارًا آخر نحو صنع القنبلة النووية يتجاوز اليورانيوم المُخصب، إذا ما اختارت السعى لامتلاك السلاح. وقد وافقت إيران بموجب الاتفاق النووى لعام 2015 مع القوى العالمية على إعادة تصميم المنشأة لتخفيف مخاوف الانتشار النووى. مركز أصفهان للتكنولوجيا النووية يعمل فى هذا المركز الواقع فى أصفهان، على بعد حوالى 350 كيلومترًا جنوب شرق طهران، آلاف العلماء النوويين. كما يضم ثلاثة مفاعلات بحثية ومختبرات صينية مرتبطة بالبرنامج النووى الإيرانى. مفاعل طهران البحثى يقع مفاعل طهران البحثى فى مقر منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، وهى الهيئة المدنية المشرفة على البرنامج النووى للبلاد. وقدمت الولايات المتحدة بإيران بهذا المفاعل عام 1967 كجزء من برنامج "الذرة من أجل السلام" الأمريكى خلال الحرب الباردة، وتطلب المفاعل فى البداية يورانيوم عالى التخصيب، ولكن تم تعديله لاحقا لاستخدام يورانيوم منخفض التخصيب بسبب مخاوف من الانتشار النووى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-13
أفادت قناة سكاي نيوز عربية بأن إسرائيل نفذت موجة جديدة من الضربات على إيران، ظهر اليوم الجمعة، التي استهدفت في إحداها مفاعل نطنز النووي مجددا، مع حديث عن أضرار لحقت بمنشآت تخصيب تحت الأرض، فيما تقول إيران أن الأضرار سطحية. هذا ونفذت إسرائيل موجة جديدة من الهجمات على الأراضي الإيرانية، بما في ذلك على موقع نطنز النووي. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن أنه استهدف أكبر منشأة لتخصيب اليورانيوم في نطنز خلال الهجوم على إيران، موضحا أن مجمعا تحت الأرض متعدد الطوابق في المنشأة النووية في نطنز قد تعرض لأضرار. وقال جيش الاحتلال، خلال بيان، إن الموقع المستهدف في نطنز كان يعمل منذ سنوات في إطار جهود إيران لامتلاك سلاح نووي. في المقابل، قال المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، إن الأضرار التي لحقت بمنشأة نطنز النووية كانت "سطحية"، مشيرا إلى عدم وقوع أي إصابات جراء الحادث. وقال كمالوندي في تصريحات صحفية: "لحسن الحظ، لم تقع إصابات، وليس لدينا حتى الآن تقدير دقيق لحجم الأضرار، لكن معظمها سطحي"، موضحا أن منشأتَي نطنز وفوردو النوويتين تقعان تحت الأرض. وأشار كمالوندي إلى أن "حادثا وقع على سطح الأرض في نطنز، بينما لم يقع أي حادث في منشأة فوردو، حيث كنت هناك وتحدثت مع الزملاء الموجودين في الموقع. السيد محمد إسلامي، رئيس المنظمة، كان أيضا في نطنز وتابع الوضع ميدانيا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-12
دعت إسرائيل، الخميس، المجتمع الدولي إلى "الرد بحزم" على "عدم امتثال" إيران لالتزاماتها النووية واتخاذ تدابير لمنعها من تطوير أسلحة نووية. جاء ذلك في منشور للخارجية الإسرائيلية على منصة "إكس"، تعليقا على قرار للوكالة الدولية للطاقة الذرية يتهم إيران بعدم الامتثال لالتزاماتها بالضمانات النووية. وقالت الخارجية: "خلص مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية -بدعم دولي ساحق، 19 صوتًا مؤيدًا مقابل 3 أصوات معارضة- إلى أن إيران لا تمتثل لالتزاماتها المتعلقة بالضمانات بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي". وأضافت: "انخرطت إيران في برنامج سري ممنهج للأسلحة النووية. وهي تُراكِم اليورانيوم عالي التخصيب بسرعة، مما يُثبت بوضوح أن طبيعة البرنامج غير سلمية". وتابعت: "دأبت إيران على عرقلة عمليات التحقق والمراقبة التي تقوم بها الوكالة، وسحبت المفتشين، وطهرت وأخفت مواقع يُشتبه أنها غير مُعلنة في إيران"، وفق المنشور. وأشارت إلى أن هذه الإجراءات تُقوّض نظام حظر الانتشار العالمي، و"تشكل تهديدًا وشيكا للأمن والاستقرار الإقليمي والدولي". وفي وقت سابق من اليوم، أصدر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارا يتهم إيران بعدم الامتثال لالتزاماتها بالضمانات النووية. ووفقًا للتلفزيون الرسمي الإيراني، أدانت وزارة الخارجية وهيئة الطاقة الذرية الإيرانيتين في بيان مشترك، القرار الذي اتخذه مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية ضد إيران. وجاء في البيان المشترك أن القرار الذي صاغته الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، يفتقر إلى الأسس الفنية والقانونية، وأن مجلس إدارة الوكالة الدولية للطاقة الذرية استُخدم "كأداة لأغراض سياسية". وأعلنت إيران عقب القرار أنها ستنشئ مركزا جديدا لتخصيب اليورانيوم في "مكان آمن"، وستقوم باستبدال أجهزة الطرد المركزي القديمة في منشأة فوردو بأخرى من الجيل السادس الأسرع في التخصيب. وأشار البيان إلى أنه سيتم الإعلان لاحقًا عن خطوات إضافية ستتخذها إيران ردًا على قرار لوكالة الدولية للطاقة الذرية. وتتهم الولايات المتحدة وحليفتها إسرائيل ودول أخرى إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها مصمم لأغراض سلمية، بما في ذلك توليد الكهرباء. وتعد إسرائيل الدولة الوحيدة في المنطقة التي تمتلك ترسانة نووية، وهي غير خاضعة لرقابة دولية، وتواصل منذ عقود احتلال أراضٍ عربية في فلسطين وسوريا ولبنان. وتسعى إيران إلى رفع العقوبات الدولية المفروضة عليها، مقابل الحد من بعض أنشطتها النووية، بما لا يمس حقها في الاستخدام السلمي للطاقة الذرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-12
اعتمد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشروع قرار يتهم إيران بعدم التعاون الكافي وعدم التزامها بمسئولياتها المتعلقة بـ"الإبلاغ عن جميع المواد النووية". وأُقرّ مشروع القرار المقدم من قِبل الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وألمانيا، بموافقة 19 دولة من الدول الأعضاء في مجلس الإدارة، بينما صوّتت روسيا وبوركينا فاسو والصين ضده، وامتنعت 11 دولة عن التصويت. وتضمّن القرار انتقادات شديدة وتعبيرا عن القلق إزاء أنشطة إيران النووية، وأشار إلى أن طهران لم تُظهر التعاون المطلوب رغم النداءات المتكررة من الوكالة. وأشار القرار إلى أن الوكالة واجهت صعوبة في التحقق من "عدم تحويل المواد النووية إلى أسلحة أو أجهزة متفجرة أخرى"، وهو من بين الالتزامات التي قبلتها إيران بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية منذ عام 2019. ودعا القرار إيران إلى اتخاذ عدد من الخطوات العاجلة للوفاء بالتزاماتها القانونية وتقديم تفسيرات فنية موثوقة لوجود جزيئات يورانيوم من صنع بشري تم اكتشافها في موقعين غير مُعلنين. كما دعا القرار إيران إلى إبلاغ الوكالة بالموقع الحالي للمواد النووية المعنية أو المعدات الملوثة نووياً، وتوفير جميع المعلومات والوثائق والردود التي تطلبها الوكالة لهذا الغرض. وشدد القرار على ضرورة تمكين الوكالة من الوصول إلى مواقع ومواد، ترى أن هناك ضرورة للوصول إليها، والسماح بأخذ عينات. وردا على موافقة مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية على مشروع القرار المذكور، أعلنت إيران في وقت سابق من اليوم، أنها ستنشئ مركزا جديدا لتخصيب اليورانيوم في "مكان آمن"، وستقوم باستبدال أجهزة الطرد المركزي القديمة في منشأة فوردو بأخرى من الجيل السادس الأسرع في التخصيب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-07
كشف المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي عن تزايد النقاشات داخل إيران بشأن تطوير قدرة نووية "رادعة"، قائلاً إن العقوبات المفروضة على البلاد أصبحت أقل فعالية مع مرور الوقت، ومحذراً من تزايد مخاطر سباق التسلح في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتحدث جروسي، في مقابلة مع "بلومبرج عن التحديات التي تواجه الأمن النووي العالمي، في وقت تزداد فيه المخاوف من سباق تسلح نووي جديد. وقالت "بلومبرج إن مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، البالغ من العمر 64 عاماً، قضى نحو عقد من الزمن في محاولة منع إيران من بناء سلاح نووي، لكنه عندما زار منشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، وهو موقع مدفون تحت جبل جنوب مدينة قم، في نوفمبر، خرج بشعور ملح بضرورة التحرك، بحسب موقع "الشرق" الاخباري. وأفادت "بلومبرج" بأن المهندسين الإيرانيين بدأوا تخصيب اليورانيوم إلى مستوى قريب من المستوى المطلوب لصنع قنبلة نووية بعد انسحاب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في فترة ولايته الأولى من الاتفاق النووي الإيراني في عام 2018. بناء رادع نووي إيراني وقال جروسي إن هناك نقاش متزايد الآن بين الفصائل المختلفة في طهران بشأن ما إذا كان ينبغي على البلاد الذهاب إلى أبعد من ذلك، وبناء رادع نووي لضمان أمنها. وذكرت "بلومبرج" أن إيران ليست الوحيدة في هذا السياق، إذ أصبح النظام الدولي القائم على القواعد أكثر هشاشة، مع تراجع الإدارة الأمريكية عن التعددية، والأعراف الدبلوماسية المتبعة. وأشارت "بلومبرج " إلى إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في خطاب متلفز، هذا الأسبوع، أن بلاده ستبدأ محادثات مع حلفائها الأوروبيين بشأن توسيع مظلتها النووية لتشمل دول القارة، وسط مخاوف من أن تتراجع الولايات المتحدة عن تقديم الحماية لهم. وتابع جروسي في المقابلة: "قبل بضع سنوات، كانت المناقشات المتعلقة بالأسلحة النووية تعتبر من المُحرمات، لكن الآن، باتت هذه المحادثات تجري في بعض الدول، وهو ما يمثل تراجعاً مستمراً عن المعايير السابقة". تطوير أجهزة الطرد المركزي ويعد الاتفاق الأساسي في الدبلوماسية النووية هو معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية التي دخلت حيز التنفيذ في عام 1970، خلال إدارة الرئيس الأمريكي السابق ريتشارد نيكسون، وقد منحت المعاهدة، التي تضم الآن 190 دولة، الشرعية للترسانات النووية لكل من الصين، وفرنسا، وروسيا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة. ويُحظر على الدول الموقعة الأخرى، بما في ذلك إيران، تطوير قنبلة نووية في مقابل الوصول إلى التقنيات النووية السلمية، ويجب أن تسمح هذه الدول لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية المُكلَّفين بمراقبة المواد الانشطارية بالدخول إلى منشآتها النووية. أما الدول المسلحة نووياً الأخرى، بما في ذلك الهند، وكوريا الشمالية، وباكستان، فهي ليست من الدول الموقعة على المعاهدة، ويعتقد خبراء الحد من انتشار الأسلحة أن إسرائيل تمتلك سلاحاً نووياً، لكنها لم تختبره رسمياً، وأنها تحافظ على اتباع سياسة غامضة إذ إنها لا تؤكد الأمر ولا تنفيه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-13
كشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، أن الخطوة المهمة الرئيسية القادمة للجيش هو استهداف البرنامج النووي الإيراني، وذكرت الصحيفة أن تل أبيب حققت أهدافا سعت إليها في سوريا بعد التطورات الأخيرة، وتدمير مُعظم قدرات الجيش السوري، وقبله، كان وقف إطلاق النار في لبنان. ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن كبار المسؤولين في جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن إيران تعمل على تسريع برنامجها النووي، وفي مثل هذه الحالة، سيكون هدف إسرائيل المقبل هو ، ولكن تحتاج إسرائيل بشكل كبير إلى المساعدة الأمريكية لإلحاق الضرر بالبرنامج النووي الإيراني، وزعمت إسرائيل أنه منتشر في جميع أنحاء البلاد وفي المناطق تحت الأرض، وداخل تل أبيب، يرون أنه إذا تلقت إسرائيل قدرات عسكرية جديدة من الولايات المتحدة، فإن النتائج ستكون أفضل في الهجوم القادم، والمقصود به «استهداف برنامج طهران النووي». وكانت إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار في لبنان خلال وقت سابق شهر نوفمبر الماضي، وقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي إن أهم أسباب الموافقة على الهدنة مع حزب الله اللبناني، هو التركيز على إيران، والقضاء على حماس في غزة، وفصل جبهات القتال عن بعضها، وإعادة تسليح الجيش الإسرائيلي. ومع التطورات الأخيرة بسوريا، بدأت إسرائيل تنفيذ عدة غارات استهدفت قدرات الجيش السوري، كما واصلت تقدمها لكيلومترات داخل سوريا وعلى حدود الجولان السوري المحتل، واستهدفت خلال الأيام الماضية منذ سقوط نظام بشار الأسد، البنية العسكرية السورية بشكل شامل، وشملت الغارات مواقع استراتيجية في دمشق وحمص وطرطوس واللاذقية وتدمر. وبحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، فإن الأهداف في شملت طائرات، وصواريخ ساحلية، وغواصات برية، وسفن وقدرات إضافية، ومستودع ذخيرة ووسائل لإنتاج الذخيرة، كما جرى الهجوم بصواريخ «سكود» وطرادات والشواطئ والرادارات والدبابات وبطاريات صواريخ أرض جو. وكان تقرير لوكالة للطاقة الذرية، كشفت أنّ إيران وافقت على طلب الوكالة بتكثيف تدابير الرقابة في منشأة فوردو النووية، بحسب «القاهرة الإخبارية». تقرير للطاقة الذرية: وافقت على طلب الوكالة بتكثيف تدابير الرقابة في فوردو وتتعلق الرقابة في فوردو بشكل أساسي بمراقبة الأنشطة النووية التي تتم في منشأة فوردو الإيرانية، التي تعد من أهم المواقع في البرنامج النووي الإيراني، ويوجد هذا الموقع في منطقة جبلية بالقرب من مدينة قم الإيرانية، وهو مركز حساس للغاية في المفاوضات النووية بين إيران والمجتمع الدولي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-13
(د ب أ) قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي اليوم الخميس، إن إيران ستسمح بمراقبة وثيقة لمنشأة يورانيوم مثيرة للجدل بعد أن وافقت على تمكين الوكالة من إجراء عمليات مراقبة أكثر تواترا وكثافة. وكان جروسي قد دعا إلى ذلك بعد أن بدأت طهران في زيادة الطاقة الإنتاجية لليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة تقريبا في المنشأة الموجودة تحت الأرض في منشأة فوردو في بداية ديسمبر. وناشدت وزارات خارجية ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة، طهران بشكل مشترك هذا الأسبوع التراجع عن الخطوات نحو توسيع تخصيب اليورانيوم "ووقف تصعيدها النووي فورا". وتنتج إيران بالفعل اليورانيوم بمستوى نقاء 60٪. ويساور القلق العديد من الدول لأن هذه المواد يمكن تخصيبها إلى درجة صنع الأسلحة بنسبة 90 % في غضون وقت قصير. ووفقا لمعلومات من الوكالة ومقرها فيينا، تعتزم إيران زيادة طاقتها الإنتاجية الشهرية من اليورانيوم بنسبة 60٪ من 7ر4 كيلوجرام إلى أكثر من 34 كيلوجراما. ويقول الخبراء إنه يلزم لصنع سلاح نووي، ما بين 40 و50 كيلوجراما من هذه المواد. وتزعم الحكومة في طهران أنها لا تسعى للحصول على أسلحة نووية. ورغم ذلك، يتم مناقشة العقيدة النووية الإيرانية علنا بشكل متزايد، على خلفية زيادة حدة التوتر العسكري مع إسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-12
قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي اليوم الخميس، إن إيران ستسمح بمراقبة وثيقة لمنشأة يورانيوم مثيرة للجدل بعد أن وافقت على تمكين الوكالة من إجراء عمليات مراقبة أكثر تواترا وكثافة. وكان جروسي قد دعا إلى ذلك بعد أن بدأت طهران في زيادة الطاقة الإنتاجية لليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة تقريبا في المنشأة الموجودة تحت الأرض في منشأة فوردو في بداية ديسمبر/كانون الأول. وناشدت وزارات خارجية ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة، طهران بشكل مشترك هذا الأسبوع التراجع عن الخطوات نحو توسيع تخصيب اليورانيوم "ووقف تصعيدها النووي فورا". وتنتج إيران بالفعل اليورانيوم بمستوى نقاء 60٪. ويساور القلق العديد من الدول لأن هذه المواد يمكن تخصيبها إلى درجة صنع الأسلحة بنسبة 90 % في غضون وقت قصير. ووفقا لمعلومات من الوكالة ومقرها فيينا ، تعتزم إيران زيادة طاقتها الإنتاجية الشهرية من اليورانيوم بنسبة 60٪ من 7ر4 كيلوجرام إلى أكثر من 34 كيلوجراما. ويقول الخبراء إنه يلزم لصنع سلاح نووي ، ما بين 40 و50 كيلوجراما من هذه المواد . وتزعم الحكومة في طهران أنها لا تسعى للحصول على أسلحة نووية. ورغم ذلك، يتم مناقشة العقيدة النووية الإيرانية علنا بشكل متزايد، على خلفية زيادة حدة التوتر العسكري مع إسرائيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-12
كشف تقرير للطاقة الذرية، أنّ إيران وافقت على طلب الوكالة بتكثيف تدابير الرقابة في فوردو، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل. وتتعلق الرقابة في فوردو بشكل أساسي بمراقبة الأنشطة النووية التي تتم في الإيرانية، التي تعد من أهم المواقع في البرنامج النووي الإيراني. ويوجد هذا الموقع في منطقة جبلية بالقرب من مدينة قم الإيرانية، وهو مركز حساس للغاية في المفاوضات النووية بين إيران والمجتمع الدولي. وتعتبر منشأة فوردو من أهم منشآت ، واكتشفتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) عام 2009، لكنها كانت قيد الإنشاء قبل ذلك تحت الأرض، وأستخدم موقع المنشأة لتخصيب اليورانيوم لمستويات تتجاوز الحدود التي يسمح بها معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. ووفقا، لما نصت عليه الاتفاقات الدولية، فإن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تنفذ إجراء عمليات تفتيش دورية لموقع فوردو، حتى تتأكّد من أن الأنشطة النووية في المنشأة متماشية مع المعايير السلمية، بما يشمل مراقبة مستويات تخصيب اليورانيوم وأنواع الأنشطة التي تُنفذ في المنشأة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-12
أفاد تقرير لوكالة الطاقة الذرية اطلعت عليه وكالة "رويترز"، الخميس، بأن إيران وافقت على طلب الوكالة بتكثيف تدابير الرقابة في منشأة فوردو، وذلك حسبما أفادت فضائية في نبأ عاجل. وقالت الوكالة: "ناقشنا مع إيران ضرورة زيادة وتيرة وكثافة تدابير الرقابة في فوردو ومنشأة تخزين المواد النووية في أصفهان على المدى الطويل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2016-08-29
نشرت طهران منظومة الدفاع الجوى الصاروخية "أس 300" التى تسلمتها مؤخرا من روسيا فى وسط إيران، لحماية منشأة فوردو النووية، بحسب ما أعلن التلفزيون الإيرانى الرسمى يوم الأحد، وأظهر تقرير مصور منظومة "أس 300"، وهى توجه منصات الإطلاق نحو السماء إلى جانب مضادات جوية أخرى. وأكد قائد مقر "خاتم الأنبياء" للدفاع الجوى العميد فرزاد إسماعيلى للتلفزيون الإيرانى أن "أجواء إيران اليوم تعد واحدة من أكثر الأجواء أمنا فى المنطقة"، مشيرا إلى أن حماية المنشآت النووية أمر أساسى "فى كل الظروف". وبث تلك الصور بعد ساعات من تأكيد المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانى آية الله على خامنئى، أمام إسماعيلى ومسؤولين كبارا فى القوات الجوية، أن القدرات العسكرية الإيرانية هدفها دفاعى فقط. وقال خامنئى إن "المعارضة والضجيج الواسع الذى أثير حول منظومة أس 300 الصاروخية أو منشأة فوردو هى أمثلة لخبث العدو، واعتبر أن "منظومة أس 300 هى منظومة دفاعية، وليست هجومية، إلا أن الأميركيين بذلوا كل مساعيهم كى لا تحظى إيران بهذه الإمكانية". وتوقفت منشأة فوردو، التى تقع فى جبل قرب مدينة قم، عن تخصيب اليورانيوم منذ دخول الاتفاق النووى بين إيران والقوى الكبرى حيز التنفيذ فى يناير، وتم الاحتفاظ بـ1044 جهاز طرد مركزى لأغراض بحثية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-11-06
بدأت طهران، تشغيل أجهزة الطرد المركزي للمفاعل "نطنز" النووي من الجيل السادس. وأعلن الرئيس الإيراني، حسن روحاني، اليوم ، الأربعاء، بدء الخطوات الفعلية لخفض التزامات بلاده ضمن الاتفاق النووي الموقع مع القوى العالمية في 2015، وذلك بضخ الغاز لأكثر من 1000 جهاز طرد مركزي. وكتب روحاني عبر حسابه على (تويتر)، "ستبدأ خطوة إيران الرابعة في تقليص الالتزامات النووية بضخ الغاز إلى 1044 جهاز طرد مركزي اليوم". ونقلت وكالة سبوتنك الروسية عن نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، ما تم تداوله على أنه فيديو من داخل مفاعل نطنز النووي يظهر أجهزة الطرد المركزي من الجيل السادس في أول أيام تشغيلها بعد تقليص إيران التزاماتها بالاتفاق النووي. ونقلت وكالة "إيرنا" الإيرانية عن الناطق باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، قوله إنه "تم نقل ألفي ليتر من غاز سداسي فلوريد اليورانيوم من منشأة نطنز إلى فوردو، ووضعه في القاعة الخاصة بضخ الغاز بحضور مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية". أجهزة الطرد المركزية من الجيل السادس داخل مفاعل #نطنز النووي pic.twitter.com/445l6nHVsz — علي جعفر ALI JAFAR (@Ali_jafar_jafar) November 4, 2019 وأوضح أنه "سوف يتم ضخ الغاز في 1044 جهاز طرد مركزي متطور في منشأة فوردو عند الساعة 12 ليلا اليوم الأربعاء، والتخصيب لن يكون لليورانيوم، وإنما للنظائر المستقرة، حيث تم سابقا تطوير هذا الأمر (النظائر المستقرة) بالتعاون مع روسيا". وتابع كمالوندين قائلا "ستستمر عملية الضخ في أجهزة الطرد المركزي لساعات ليستقر الغاز في الأجهزة، قبل أن نبدأ التخصيب بنسبة حوالي 4.5 بالمئة يوم السبت القادم بحضور مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وأعلن الرئيس روحاني، أمس الثلاثاء، أن طهران ستتخذ، اليوم، الخطوة الرابعة في اتجاه تقليص التزاماتها بموجب الاتفاق النووي الموقع في عام 2015، مؤكدا أن هذه الخطوة أيضا قابلة للتراجع في حال عودة أوروبا إلى التزاماتها. وأوضح الرئيس الإيراني أن الخطوة الرابعة "متعلقة بضخ الغاز أجهزة الطرد المركزي بمحطة فوردو". 🎥گازدهی زنجیره ماشینهای میانی IR۶ در سایت هستهای نطنز/ رئیس سازمان انرژی اتمی: کاری که امروز انجام شد قرار بود در ۳ تا ۴ سال آینده اجرا شود اما چالش سیاسی که غرب برای ما پدید آورد باعث شد مسئولین ارشد نظام این تصمیم را بگیرند. pic.twitter.com/eDN2rWq2PW — خبرگزاری فارس (@FarsNews_Agency) November 4, 2019 ذكر أن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، علي أكبر صالحي، أعلن الاثنين الماضي عن عزم بلاده تشغيل 30 جهاز طرد مركزي جديد داخل منشأة نطنز. وأعلنت إيران، في السابع من سبتمبر الماضي، الخطوة الثالثة من تقليص تعهداتها بالاتفاق النووي الإيراني، الذي أبرمته مع القوى العالمية في عام 2015، ردا على انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق في مايو 2018، حيث أكدت رفع القيود على أبحاث ومستوى تخصيب اليورانيوم وأجهزة الطرد المركزي. ولم تنجح الجهود التي تبذلها الدول الأوروبية إلى الآن في الوصول إلى آلية مالية جديدة مع إيران، تمكنها من تخفيف وطأة العقوبات الأميركية، والتي وقعتها واشنطن بعد انسحابها من الاتفاق العام الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-11-11
قالت مفوضية الشؤون الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي، فيديريكا موجيريني، إننا "ننتظر تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن إيران قبل تحديد قرارنا"، حسبما أفادت قناة "سكاى نيوز عربية" فى نبأ عاجل. وأعلن التلفزيون الرسمي الإيراني، أمس الأحد، أن طهران تبدأ صب الأسمنت في محطة ثانية للطاقة النووية في خطوة مهمة لبناء المنشأة. وكانت إيران أعلنت الأسبوع الماضى أنها بدأت تشغيل أجهزة الطرد المركزي في منشأة فوردو لتسريع تخصيب اليورانيوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-11-06
اتهم رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إيران بأنها "تسعى لتطويق إسرائيل، وتسعى لتهديدها وتدميرها، وقال: "نحن نقاتل رداً على ذلك". وأضاف نتنياهو: "على ضوء الجهود الإيرانية الرامية لتوسيع برنامجها لتطوير الأسلحة النووية ولتوسيع تخصيب اليورانيوم الذي يهدف إلى تصنيع القنابل النووية، أقول وأكرر هنا مرة أخرى: لن نسمح أبداً لإيران بتطوير الأسلحة النووية، هذا ليس من أجل ضمان أمننا ومستقبلنا فحسب، لكن أيضاً من أجل ضمان مستقبل الشرق الأوسط والعالم كله". تأتي هذه التصريحات، إثر اتخاذ إيران خطوتها الرابعة من مراحل تقليص التزامها بالاتفاق النووي، وبدء منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بتخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 5%، وفقا لما ذكرته وكالة "معا" الفلسطينية. وأشار نتنياهو إلى أن "إسرائيل محظوظة لأن لديها أصدقاء جدد من كل أنحاء العالم، لدينا أصدقاء جدد في العالم العربي وفي أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية"، وذلك بعد إعلانه، الإثنين الفائت، أن "الدول العربية لم تعد تتعامل مع إسرائيل وكأنها عدو، بل كحليف ضروري في مكافحة التنظيمات المتطرفة وإيران". كانت إيران، أعلنت أمس الثلاثاء، تراجعا جديدا عن التزاماتها الواردة في الاتفاق النووي الذي أبرمته مع القوى الكبرى في فيينا عام 2015. وكانت إيران، أعلنت أن إنتاج اليورانيوم المخصب في منشأة فوردو تحت الأرض سيبدأ "عند منتصف ليل اليوم الأربعاء، في إطار قرارها القيام بخطوة رابعة للتراجع عن التزاماتها الواردة في اتفاق عام 2015. وكانت إيران أعلنت أمس الثلاثاء استئناف أنشطة لتخصيب اليورانيوم كانت مجمدة في منشأة فوردو الواقعة على بعد 180 كلم جنوب طهران، في إطار إجراءاتها التي تلت انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق بقرار من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإعادة فرض عقوبات أمريكية عليها، وفقا لما ذكرته وكالة الانباء الفرنسية "فرانس برس". وأعلنت طهران عن هذا الإجراء الجديد غداة انتهاء مهلة كانت حددتها للدول الأخرى الموقعة للاتفاق وهي الصين وروسيا والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا، بهدف مساعدتها على تجاوز تبعات الانسحاب الأمريكي في مايو 2018. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-08-18
أكدت الحكومة الروسية تصميمها على اتخاذ جميع الخطوات اللازمة للحفاظ على خطة العمل الشاملة المشتركة بينها وبين إيران "الاتفاق النووي الإيراني" والتطبيق الكامل لبنوده. وأعلنت الخارجية الروسية، في بيان أصدرته اليوم الجمعة، أن روسيا تواصل وبصورة منتظمة تنفيذ كل الالتزامات المشار إليها في الاتفاق النووي، حيث تشرف شركة "روسآتوم" التابعة للحكومة الروسية للطاقة الكهرذرية على تنفيذ سلسلة من المشاريع من شأنها ضمان تنفيذ شروط الاتفاق النووي. ومن بين مشاريع العمل المشتركة بين ايران وروسيا، إعادة هيكل مجمعين لأجهزة الطرد المركزي في منشأة "فوردو" التي سبق أن جرى فيها تخصيب اليورانيوم، وذلك لتحويلها إلى إنتاج النظائر المستقرة التي ستستخدم للأغراض المدنية "الصناعية والطبية". وبحسب موقع "روسيا اليوم" أكدت وزارة الخارجية الروسية أن التعاون بين روسيا وإيران يأتي في سياق الاستخدام السلمي للطاقة النووية ومع الاحترام التام لبنود الاتفاق النووي وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231 وتحت رقابة منظمة حظر الأسلحة النووية. وأكدت موسكو استعدادها لمساعدة الحكومة الإيرانية في التعامل مع فوائض اليورانيوم المنخفض التخصيب والذي لا يسمح لطهران بأن تزيد احتياطياته على 300 كيلو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: