مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية

- مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يتحدث عن زيارته للقاهرة في مستهل اجتماع مجلس المحافظين افتتح مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية أعماله، اليوم الإثنين، وتناول مدير الوكالة رافاييل جروسي في كلمته الافتتاحية تقديره للزيارة الناجحة التي أجراها إلى مصر في ٢ يونيو الجاري حيث التقى خلالها الرئيس عبدالفتاح السيسي ووزير الخارجية الدكتور بدر عبدالعاطي، والتي جاءت للبناء على الشراكة المتميزة مع القاهرة، وفي إطار دور مصر الإقليمي المهم في قضايا منع الانتشار النووي والاستخدامات السلمية للطاقة الذرية. وأثني جروسي على الجهود التي تبذلها مصر وسلطنة عمان للتوصل لتسوية مقبولة في الملف النووي الايراني. ويترأس السفير محمد نصر مندوب مصر الدائم لدي المنظمات الدولية في فيينا في وفد مصر في فعاليات المجلس الذي يعقد في الفترة من 9 إلى 13 يونيو الجاري. وتأتي مشاركة مصر في إطار عضويتها الحالية في مجلس محافظي الوكالة. من جهته، ألقى السفير المصري كلمة في فعاليات المجلس سلط فيها الضوء على تقديرنا لإتمام زيارة ناجحة للمدير العام إلى القاهرة وتطلعنا للبناء عليها في دفع الشراكة البناءة مع الوكالة والتعامل الموضوعي مع قضايا منع الانتشار في منطقة الشرق الأوسط. وأكد بيان مصر على المواقف الثابتة المتعلقة بتعزيز الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، ودعم التطورات في تطبيقات التكنولوجيا النووية بما لا يقيد تلك الاستخدامات. كما دفع السفير محمد نصر نحو أهمية تنفيذ قرار 1995 المعني بإنشاء المنطقة الخالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط وحث الوكالة على القيام بمسئولياتها في هذا الصدد. ويأتي ذلك في إطار عضوية مصر في مجلس محافظي الوكالة خلال عامي 2026-2027.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية
Top Related Events
Count of Shared Articles
مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية
Top Related Persons
Count of Shared Articles
مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية
Top Related Locations
Count of Shared Articles
مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية
Related Articles

الشروق

Very Positive

2025-06-09

- مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يتحدث عن زيارته للقاهرة في مستهل اجتماع مجلس المحافظين افتتح مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية أعماله، اليوم الإثنين، وتناول مدير الوكالة رافاييل جروسي في كلمته الافتتاحية تقديره للزيارة الناجحة التي أجراها إلى مصر في ٢ يونيو الجاري حيث التقى خلالها الرئيس عبدالفتاح السيسي ووزير الخارجية الدكتور بدر عبدالعاطي، والتي جاءت للبناء على الشراكة المتميزة مع القاهرة، وفي إطار دور مصر الإقليمي المهم في قضايا منع الانتشار النووي والاستخدامات السلمية للطاقة الذرية. وأثني جروسي على الجهود التي تبذلها مصر وسلطنة عمان للتوصل لتسوية مقبولة في الملف النووي الايراني. ويترأس السفير محمد نصر مندوب مصر الدائم لدي المنظمات الدولية في فيينا في وفد مصر في فعاليات المجلس الذي يعقد في الفترة من 9 إلى 13 يونيو الجاري. وتأتي مشاركة مصر في إطار عضويتها الحالية في مجلس محافظي الوكالة. من جهته، ألقى السفير المصري كلمة في فعاليات المجلس سلط فيها الضوء على تقديرنا لإتمام زيارة ناجحة للمدير العام إلى القاهرة وتطلعنا للبناء عليها في دفع الشراكة البناءة مع الوكالة والتعامل الموضوعي مع قضايا منع الانتشار في منطقة الشرق الأوسط. وأكد بيان مصر على المواقف الثابتة المتعلقة بتعزيز الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، ودعم التطورات في تطبيقات التكنولوجيا النووية بما لا يقيد تلك الاستخدامات. كما دفع السفير محمد نصر نحو أهمية تنفيذ قرار 1995 المعني بإنشاء المنطقة الخالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط وحث الوكالة على القيام بمسئولياتها في هذا الصدد. ويأتي ذلك في إطار عضوية مصر في مجلس محافظي الوكالة خلال عامي 2026-2027. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Negative

2025-06-09

(وكالات) أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الاثنين، أنها وضعت حزمة من الإجراءات الجاهزة للرد على أي قرارات قد تُتخذ ضد طهران خلال اجتماع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية المرتقب. وشددت وزارة الخارجية في بيانها، على أن إيران لن تقف مكتوفة الأيدي أمام ما تصفه بـ"محاولات تسييس الملف النووي الإيراني". واتهمت وزارة الخارجية الإيرانية الدول التي ترفع شعار الحد من الانتشار النووي بأنها تمارس سياسات مزدوجة، مشيرة إلى أن هذه الدول تقدم دعماً مباشراً للبرنامج النووي العسكري الإسرائيلي، في الوقت الذي تنتقد فيه البرنامج النووي الإيراني. وأكدت الخارجية الإيرانية أن طهران التزمت منذ البداية بسياسة التعاون والشفافية مع الوكالة الدولية، و"قدمت كافة الأدلة التي تثبت حسن نواياها"، مشددة على أن إيران أظهرت أقصى درجات المرونة في سبيل التوصل إلى تفاهمات مشتركة. أما بشأن الحوار مع واشنطن، فقالت الخارجية الإيرانية إنه "لا توجد حالياً أي معلومات جديدة حول الجولة المقبلة من المحادثات مع الجانب الأمريكي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-06

حذّر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الجمعة، دول الترويكا الأوروبية (فرنسا وبريطانيا وألمانيا) من توجيه اتهامات "باطلة" لإيران بشأن برنامجها النووي، مؤكداً أن طهران سترد بحزم على "أي انتهاك لحقوقها"، حسبما نقلت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا". وتأتي هذه التصريحات في الوقت الذي أفادت فيه تقارير بأن الدول الأوروبية الثلاث، المعروفة باسم "الترويكا E3"، تستعد لدفع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى إعلان إيران منتهكة لالتزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي، وذلك خلال اجتماع للمجلس الأسبوع المقبل. وكتب وزير الخارجية الإيراني على "إكس": "إيران تُتهم مجدداً بـ(عدم الامتثال) بعد سنوات من التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والذي أسفر عن قرار يُسقط (الادعاءات الخبيثة) بوجود بعد عسكري محتمل لبرنامجنا النووي السلمي". وتابع: "بدلاً من التفاعل بحسن نية، يختار الثلاثي الأوروبي (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا) التصرف الخبيث ضد إيران في مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية". - خطأ استراتيجي كبير وزاد وزير الخارجية الإيراني قائلاً: "عندما تورطت مجموعة الدول الأوروبية الثلاث في نفس السلوك الخبيث عام 2005، كانت النتيجة، من نواحٍ عديدة، هي البداية الحقيقية لتخصيب اليورانيوم في إيران، فهل لم تتعلم مجموعة الدول الأوروبية الثلاث شيئاً حقاً خلال العقدين الماضيين؟". وأشار عراقجي إلى أن اتهام إيران زوراً بانتهاك الضمانات، استناداً إلى "تقارير رديئة ومسيسة"، يهدف بوضوح إلى إثارة أزمة. وقال كبير الدبلوماسيين الإيرانيين في تحذير لمجموعة الدول الأوروبية الثلاث: "سجلوا كلماتي بينما تفكر أوروبا في خطأ استراتيجي كبير آخر: سترد إيران بقوة على أي انتهاك لحقوقها. يقع اللوم بالكامل على الجهات غير المسؤولة التي لا تتورع عن أي شيء لكسب الاهتمام". - تحذيرات وكالة الطاقة الذرية وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قالت، في تقرير إلى الدول الأعضاء، الأسبوع الماضي، إن إيران نفذت في السابق أنشطة نووية سرية بمواد لم تعلن عنها للوكالة التابعة للأمم المتحدة، في 3 مواقع قيد التحقيق منذ فترة طويلة، فيما ذكرت طهران إنها ستتخذ "التدابير المناسبة" رداً على أي إجراء ضد إيران في اجتماع محافظي الوكالة. وذكرت الوكالة الدولية أن إيران سرعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصب إلى ما يقرب من مستويات صالحة للاستخدام العسكري، ودعت طهران إلى تغيير مسارها بشكل عاجل والامتثال لتحقيق الوكالة. ويُشير التقرير إلى أنه حتى 17 مايو الجاري، جمعت إيران 408.6 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء تصل إلى 60%. بزيادة قدرها 133.8 كيلوجرام (294.9 رطل) منذ آخر تقرير للوكالة في فبراير. كما قدّر تقرير الوكالة، وهو تقرير ربع سنوي، أنه حتى 17 مايو، بلغ إجمالي مخزون إيران من اليورانيوم المخصب 9247.6 كيلوجرام، والذي يشمل اليورانيوم المخصب إلى مستويات أقل. ويمثل ذلك زيادة قدرها 953.2 كيلوجرام منذ تقرير فبراير. ووفقاً لتعريف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن 125 كيلوجراماً من اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء 20%، كاف نظرياً، إذا تم تخصيبه أكثر، لإنتاج قنبلة نووية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-05-31

قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقرير سري إلى الدول الأعضاء، اطلعت عليه «رويترز»، إن إيران نفذت في السابق أنشطة نووية سرية بمواد لم تعلن عنها للوكالة التابعة للأمم المتحدة في ثلاثة مواقع كانت قيد التحقيق منذ فترة طويلة. وجاء في التقرير الشامل، الذي طلبه مجلس محافظي الوكالة الدولية في نوفمبر، أن «هذه المواقع الثلاثة، ومواقع أخرى محتملة ذات صلة، كانت جزءا من برنامج نووي منظم غير معلن نفذته إيران حتى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وأن بعض الأنشطة استخدمت موادًا نووية غير معلن عنها». كما كشف التقرير أن طهران سرّعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة. ويوضح أنه حتى 17 مايو، خزّنت إيران 408.6 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب، بنسبة تصل إلى 60 في المئة. وهذه زيادة بواقع 133.8 كيلوجرام منذ آخر تقرير أجرته الوكالة في فبراير. وأضافت الوكالة أن «إيران جمعت كمية إضافية من اليورانيوم المخصب بنسبة قريبة من المستخدم في سلاح نووي»، داعية طهران للتعاون مع تحقيقاتها. ويأتي التقرير في وقت حساس فيما تجري طهران وواشنطن العديد من جولات المحادثات بشأن اتفاق نووي محتمل؛ يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى التوصل إليه. وكانت إيران جددت عدم رغبتها في امتلاك سلاح نووي واعتبرته أمرا غير مقبول، ولكنها أبدت تمسكها في حقها في تخصيب اليورانيوم. وقال دبلوماسيون مطلعون إن القوى الغربية، بقيادة الولايات المتحدة، وبمشاركة بريطانيا وفرنسا وألمانيا، تستعد للضغط على مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أجل إصدار إعلان رسمي بعدم امتثال إيران لالتزاماتها النووية، في خطوة تعتبر الأولى من نوعها منذ قرابة عقدين، وقد تُفاقم التوترات مع طهران. وبحسب الدبلوماسيين، فإن مشروع القرار الغربي يسعى إلى تكثيف الضغط على إيران لتقديم تفسيرات بشأن آثار اليورانيوم التي عثرت عليها الوكالة في مواقع لم يُعلن عنها مسبقا، وسط قلق متصاعد من وتيرة التقدم السريع في برنامجها النووي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-09

وكالات دعت قطر، اليوم الأحد، إلى إخضاع جميع منشآت إسرائيل النووية إلى ضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وانضمام إسرائيل لمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية كدولة غير نووية. قال السفير القطري الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في فيينا جاسم يعقوب الحمادي، أمام دورة مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية المنعقدة في فيينا، بشأن "الأوضاع في فلسطين المحتلة والقدرات النووية الإسرائيلية"، إن هناك حاجة للمجتمع الدولي ومؤسساته لتنفيذ تعهداتهم بموجب قرارات مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية وقرار المؤتمر الاستعراضي لمعاهدة عدم الانتشار لعام 1995 التي طالبت إسرائيل بإخضاع جميع منشآتها النووية إلى نظام ضمانات الوكالة. ولفت إلى أن بعض هذه القرارات طالبت صراحة من إسرائيل الانضمام إلى معاهدة عدم الانتشار كدولة غير نووية. وأوضح أن جميع دول منطقة الشرق الأوسط، باستثناء إسرائيل، أصبحت أطرافا في معاهدة عدم الانتشار ولها اتفاقات ضمانات نافذة مع الوكالة. وأشار إلى تمادي إسرائيل في سياساتها العدوانية المتمثلة بزيادة دعوات المتطرفين للتهجير القسري للشعب الفلسطيني، وتكثيف الحملات العسكرية ضد مدن الضفة الغربية ومخيماتها، وإيقاف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، ومواصلة حظر عمل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا). وأوضح أن دولة قطر قدمت الأسبوع الماضي مذكرة مكتوبة إلى محكمة العدل الدولية حول طلب الرأي الاستشاري من محكمة العدل الدولية بشان قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 19 ديسمبر 2024 الخاص بطلب فتوى من محكمة العدل الدولية إزاء التزامات إسرائيل فيما يتعلق بوجود أنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة، وفقا لروسيا اليوم. وأشار إلى تأكيد دولة قطر في مذكرتها وجوب التزام إسرائيل بالسماح للأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى، لا سيما وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) والمنظمات الإنسانية الأخرى بالعمل في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة، والالتزام باحترام وحماية ممتلكات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى، خاصة المدارس والمرافق الطبية ومنشآت النقل والمياه، بالإضافة إلى موظفيها. وشدد السفير القطري على أن المجتمع الدولي ومؤسساته بحاجة إلى تحرك عاجل لإجبار إسرائيل على تنفيذ قرارات الشرعية الدولية والاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير وإنشاء دولته المستقلة وإعادة الأمن والاستقرار إلى منطقة الشرق الأوسط وتجنيب العالم مزيدا من الأخطار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-26

أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقرير ربع سنوي، اليوم الأربعاء، بأن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% زاد بشكل حاد و"مقلق للغاية" منذ أن أعلنت طهران عن تسريع عمليات التخصيب في ديسمبر الماضي. وتقترب هذه الدرجة من النقاء من المستوى المطلوب لصنع الأسلحة النووية وهي 90%، وفق شبكة العربية. وجاء في التقرير، وهو واحد من تقريرين سريين للوكالة الدولية للطاقة الذرية موجهين للدول الأعضاء، أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% في صورة سادس فلوريد اليورانيوم ارتفع بمقدار 92.5 كيلوجرام في الربع الماضي إلى 274.8 كيلوجرام. وفي الثامن من فبراير الحالي، بلغ إجمالي هذا المخزون 274.4 كيلوجرام، مقابل 182.2 كيلوجرام قبل ثلاثة أشهر، مما يشير إلى تسارع واضح في معدّل الإنتاج. وقال علي واعظ المتخصص في الشأن الإيراني في مجموعة الأزمات الدولية، إن إيران تنتج حالياً ما يكفي من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% شهرياً لبناء سلاح نووي إذا ارتفعت النسبة إلى 90%. وكانت طهران حذرت في بداية ديسمبر بشأن نيتها التحرّك بسرعة أكبر، رداً على اعتماد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً حاسماً. وكذلك، أعلنت تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة متطوّرة، تُستخدم لتخصيب اليورانيوم. ووفق التقرير، فقد أعرب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل جروسي عن أسفه "العميق لأن إيران بالرغم من إبداء استعدادها للنظر في تعيين أربعة مفتشين إضافيين من ذوي الخبرة، لم تقبل بتعييناتهم". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-14

قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، اليوم السبت، إن لن تعرقل وصول التابعة للأمم المتحدة إلى مواقعها وتفتيشها، على ما ذكرت وكالة رويترز. وكان تقر ير صادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أمس الجمعة، كشف أن إيران وافقت على فرض مراقبة أكثر صرامة من جانب الوكالة على بعد أن عجّلت بشكل كبير إنتاج اليورانيوم العالي التخصيب هناك. وفي الأسبوع الماضي، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران ضاعفت وتيرة تخصيب اليورانيوم إلى ما يصل إلى 60% من النقاء، وهو ما يقرب من 90% من درجة الأسلحة، في فوردو. ونقلت وسائل الإعلام الإيرانية عن رئيس منظمة الطاقة الذرية محمد إسلامي قوله: "لم ولن نخلق أي عقبات أمام عمليات التفتيش والوصول التي تقوم بها الوكالة". وأضاف: "نحن نعمل في إطار الضمانات، والوكالة تعمل أيضًا وفقًا للقواعد التنظيمية - لا أكثر ولا أقل"، حسبما نقلت رويترز. وفي مطلع ديسمبر الجاري، أعلنت طهران عن البدء بتغذية أجهزة طرد مركزي جديدة في موقع فوردو بوسط البلاد، بعدما أقر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في نوفمبرالماضي قرارًا يدين عدم تعاون طهران. وأمام هذه "التغييرات" في مقاربة إيران النووية، طلبت الوكالة التي يقع مقرها في فيينا إعادة تقييم عمليات التفتيش التي تجريها من أجل ضمان "عدم استخدام المنشأة.. لإنتاج اليورانيوم بمستوى تخصيب أعلى من المستوى المعلن"، واستخدام المواد النووية لأغراض "غير معلنة". وببلوغها عتبة تخصيب عند مستوى 60%، تقترب طهران من نسبة 90% اللازمة لصنع سلاح نووي. وكانت المفاوضات بين إيران والدول الغربية قد فشلت في إحياء الاتفاق الذي تم التوصل إليه في فيينا عام 2015 بينها وبين عدد من القوى الكبرى، ثم انسحبت منه واشنطن لاحقا، والذي يحدد معدل التخصيب عند 3،67%. وتدافع طهران عن حقها في الحصول على الطاقة النووية لأغراض مدنية، وخصوصا لتوليد الطاقة الكهربائية، وتنفي رغبتها في حيازة القنبلة الذرية. لكنها تخلّت عن التزاماتها بموجب الاتفاق ردا على الانسحاب الأمريكي من الاتفاق عام 2018 وإعادة فرض عقوبات شديدة عليها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-11

قال مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، أمس الثلاثاء، إن مركبة تابعة للوكالة تعرضت لأضرار جسيمة بسبب هجوم بمسيرة على الطريق المؤدي إلى محطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا. ولدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية خبراء متمركزون بشكل دائم في محطة الطاقة النووية التي تسيطر عليها روسيا، والتي تقع بالقرب من خط الجبهة، لمراقبة الوضع. ويجري استبدال الفرق بشكل منتظم، ووقع الهجوم بالطائرة المسيرة خلال عملية تبديل دورية. وقال جروسي في بيان فيديو نشره على منصة"إكس": "بصفتي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، أدين بأشد العبارات هذا الهجوم على موظفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وأضاف: "الهجوم على محطة للطاقة النووية هو أمر مرفوض تماما، والهجوم على أولئك الذين يهتمون بسلامة وأمن هذه المحطات هو أمر غير مقبول بشكل أكبر"، داعيا إلى "أقصى درجات ضبط النفس". وكانت روسيا قد شنت سلسلة من الهجمات على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا في نهاية نوفمبر الماضي، وحذرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أن ذلك يعرض أمن محطات الطاقة النووية الأوكرانية للخطر، حيث تعتمد أنظمة التبريد في هذه المحطات على إمدادات الطاقة المستمرة. ومن المقرر أن يعقد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية اجتماعا استثنائيا يوم الخميس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-10

(د ب أ) قال مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي إن مركبة تابعة للوكالة تعرضت لأضرار جسيمة بسبب هجوم بمسيرة على الطريق المؤدي إلى محطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا اليوم الثلاثاء. ولدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية خبراء متمركزون بشكل دائم في محطة الطاقة النووية التي تحتلها روسيا، والتي تقع بالقرب من خط الجبهة، لمراقبة الوضع. ويجري استبدال الفرق بشكل منتظم. وقع الهجوم بالطائرة المسيرة خلال آخر عملية تبديل دورية. وقال جروسي في بيان فيديو نشره على موقع التواصل الاجتماعي "إكس": "بصفتي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، أدين بأشد العبارات هذا الهجوم على موظفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية". وأضاف جروسي: "الهجوم على محطة للطاقة النووية هو أمر مرفوض تماما. والهجوم على أولئك الذين يهتمون بسلامة وأمن هذه المحطات هو أمر غير مقبول بشكل أكبر"، داعيا إلى "أقصى درجات ضبط النفس". وكانت روسيا قد شنت سلسلة من الهجمات على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا في نهاية نوفمبر الماضي، وحذرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أن ذلك يعرض أمن محطات الطاقة النووية الأوكرانية للخطر، حيث تعتمد أنظمة التبريد في هذه المحطات على إمدادات الطاقة المستمرة. ومن المقرر أن يعقد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية اجتماعا استثنائيا يوم الخميس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-07

 قال رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسى، إن إيران "تزيد بشكل كبير" كمية اليورانيوم المخصب التى تصل درجة نقاءه إلى 60%، وهى بذلك قريبة من نسبة 90% تقريبًا، المطلوبة للأسلحة النووية التى يمكنها إنتاجها. وذكر موقع (يو إس نيوز) الإخبارى الأمريكي، أنه من المؤكد أن هذه الخطوة ستثير المزيد من القلق فى العواصم الغربية، التى تدعى بالفعل أنه لا يوجد مبرر مدنى لتخصيب إيران إلى هذا المستوى، حيث لم تفعل أى دولة أخرى ذلك دون إنتاج قنابل نووية، وهو ما تنفيه إيران. وتمتلك إيران - بالفعل - ما يكفى من المواد المخصبة بنسبة 60%، وهو أعلى مخزون لديها من اليورانيوم المخصب، لصنع أربعة أسلحة نووية من حيث المبدأ إذا ما قامت بتخصيبها بشكل أكبر، وفقًا لمعيار الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ولديها ما يكفى لصنع المزيد من ذلك بمستويات تخصيب أقل. يأتى التصعيد - بعد أسبوع واحد - من إحراز المسؤولين الأوروبيين والإيرانيين تقدمًا ضئيلًا فى الاجتماعات بشأن ما إذا كان بإمكانهم الدخول فى محادثات جادة بشأن البرنامج النووى المتنازع عليه قبل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض فى يناير. وأثار قرار قدمته بريطانيا وألمانيا وفرنسا - الشهر الماضي، والمعروف باسم E3 - انتقادات لإيران بسبب ضعف تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، مما أغضب طهران. وأشار الموقع الأمريكى إلى أن إعلان اليوم يشكل "انتكاسة" لجروسي، حيث قال - بعد رحلة إلى إيران خلال نوفمبر - إن طهران قبلت "طلبه" بوضع حد أقصى لمخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60% لتخفيف التوترات الدبلوماسية، واصفًا إياها بأنها "خطوة ملموسة فى الاتجاه الصحيح". لكن دبلوماسيين قالوا فى ذلك الوقت إن خطوة إيران، التى تضمنت الاستعداد لتطبيق هذا الحد الأقصى، كانت مشروطة بعدم تمرير مجلس محافظى الوكالة الدولية للطاقة الذرية المكون من 35 دولة، قرارًا ضد إيران بسبب تعاونها غير الكافى مع الوكالة، وهو ما فعله المجلس على أى حال. وقال جروسي: "ليس لدينا أى عملية دبلوماسية جارية يمكن أن تؤدى إلى خفض التصعيد أو معادلة أكثر استقرارًا عندما يتعلق الأمر بإيران. هذا أمر مؤسف". وقال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسى - الأسبوع الماضى - إن الانتشار النووى الإيرانى هو بلا شك أحد التهديدات، إن لم يكن التهديد الأكثر خطورة فى الأشهر المقبلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-06

 قال رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسى، إن إيران "تزيد بشكل كبير" كمية اليورانيوم المخصب التى تصل درجة نقاءه إلى 60%، وهى بذلك قريبة من نسبة 90% تقريبًا، المطلوبة للأسلحة النووية التى يمكنها إنتاجها. وذكر موقع (يو إس نيوز) الإخبارى الأمريكي، أنه من المؤكد أن هذه الخطوة ستثير المزيد من القلق فى العواصم الغربية، التى تدعى بالفعل أنه لا يوجد مبرر مدنى لتخصيب إيران إلى هذا المستوى، حيث لم تفعل أى دولة أخرى ذلك دون إنتاج قنابل نووية، وهو ما تنفيه إيران. وتمتلك إيران - بالفعل - ما يكفى من المواد المخصبة بنسبة 60%، وهو أعلى مخزون لديها من اليورانيوم المخصب، لصنع أربعة أسلحة نووية من حيث المبدأ إذا ما قامت بتخصيبها بشكل أكبر، وفقًا لمعيار الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ولديها ما يكفى لصنع المزيد من ذلك بمستويات تخصيب أقل. يأتى التصعيد - بعد أسبوع واحد - من إحراز المسؤولين الأوروبيين والإيرانيين تقدماً ضئيلاً فى الاجتماعات بشأن ما إذا كان بإمكانهم الدخول فى محادثات جادة بشأن البرنامج النووى المتنازع عليه قبل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض فى يناير. وأثار قرار قدمته بريطانيا وألمانيا وفرنسا - الشهر الماضي، والمعروف باسم E3 - انتقادات لإيران بسبب ضعف تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، مما أغضب طهران. وأشار الموقع الأمريكى أن إعلان اليوم يشكل "انتكاسة" لجروسي، حيث قال - بعد رحلة إلى إيران خلال نوفمبر - إن طهران قبلت "طلبه" بوضع حد أقصى لمخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60% لتخفيف التوترات الدبلوماسية، واصفًا إياها بأنها "خطوة ملموسة فى الاتجاه الصحيح". لكن دبلوماسيين قالوا فى ذلك الوقت إن خطوة إيران، التى تضمنت الاستعداد لتطبيق هذا الحد الأقصى، كانت مشروطة بعدم تمرير مجلس محافظى الوكالة الدولية للطاقة الذرية المكون من 35 دولة، قرارًا ضد إيران بسبب تعاونها غير الكافى مع الوكالة، وهو ما فعله المجلس على أى حال. وقال جروسي: "ليس لدينا أى عملية دبلوماسية جارية يمكن أن تؤدى إلى خفض التصعيد أو معادلة أكثر استقرارًا عندما يتعلق الأمر بإيران. هذا أمر مؤسف". وقال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الفرنسى - الأسبوع الماضى - إن الانتشار النووى الإيرانى هو بلا شك أحد التهديدات، إن لم يكن التهديد الأكثر خطورة فى الأشهر المقبلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-09

أكد سفير دولة الكويت لدى النمسا وممثلها الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا طلال الفصام دعم الكويت لكافة المساعي الحميدة التي يبذلها الدول الأشقاء والأصدقاء لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة والجلوس على طاولة المفاوضات. وقال الفصام، أمام أعمال مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال مناقشة البند الخاص بالقدرات النووية الإسرائيلية ووفقا لوكالة الأنباء الكويتية الجمعة - إنه من المحزن أن نرى عدم التجاوب الصادق في هذه المساعي التي يتم وأدها أو اتباع أسلوب المماطلة من قبل إسرائيل لسلطة القائمة بالاحتلال. وأضاف أن اجتماعات المجلس تنعقد وسط تطورات وأحداث خطيرة تشهدها منطقة الشرق الأوسط جراء حرب الإبادة الجماعية التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي على أشقائنا في فلسطين منذ أكثر من أربعة أشهر دون أي امتثال للقوانين والمواثيق والقرارات الدولية. وأشار السفير الفصام إلى أن أساليب المماطلة والتسويف وعدم احترام القوانين والمواثيق والقرارات الدولية ليس بجديد على الكيان الإسرائيلي المحتل لافتا إلى أن هذه الاساليب هي السبب الرئيس في جعل المجتمع الدولي يتابع بقلق وباستمرار القدرات النووية الإسرائيلية. وذكر السفير الفصام أن إسرائيل، السلطة القائمة بالاحتلال، تستمر في رفضها تطبيق كافة قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة سواء كانت في الجمعية العامة للأمم المتحدة والتي نستذكر من بينها: المقرر المعني بعقد مؤتمر لإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط بالاضافة إلى قراري الجمعية العامة بشأن إخلاء منطقة الشرق الاوسط من الأسلحة النووية ومخاطر انتشار الأسلحة النووية في الشرق الأوسط أو المقررات المتعددة التي اعتمدها مجلس الأمن . وعدد بعضا من هذه المقررات قائلا:"ومنها على سبيل الذكر القرار 487، الذي طالب إسرائيل بإخضاع كافة منشآتها النووية لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية وقرار العام 1995 الصادر عن مؤتمر المراجعة لمعاهدة عدم الانتشار النووي الذي كان ولا يزال ساري المفعول حتى تتحقق أهدافه وغاياته والذي يمثل جزءا من صفقة التمديد اللانهائي للمعاهدة التي تعتبر حجر الزاوية لعدم الانتشار بالإضافة إلى القرار الصادر عن المؤتمر العام للوكالة رقم (GC53/RES/17) في الدورة الـ53 من العام 2009 والمعنون: القدرات النووية الإسرائيلية". وتابع السفير الفصام قائلا: "إنه على الرغم من التزام جميع دول منطقة الشرق الأوسط بمعاهدة عدم الانتشار والتزامها بتطبيق اتفاق الضمانات الشاملة تستمر إسرائيل في تعنتها في رفض إخضاع جميع مرافقها النووية لنظام الضمانات الشاملة للوكالة الدولية للطاقة الذرية، كما تستمر في رفضها لكل المبادرات وفي اتخاذ أية خطوات جدية في سبيل تمكين الوكالة من تطبيق الضمانات الشاملة في الشرق الأوسط أو في سبيل إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل فيها". وجدد السفير الفصام تأكيده أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية هي الجهة المختصة بتطبيق نظام الضمانات الشاملة والقادرة على التأكد من سلمية البرامج النووية. وبناء عليه طالب السفير الكويتي المدير العام للوكالة بإبقاء موضوع "القدرات النووية الإسرائيلية" قيد التداول مشددا على القول "إنه لا بد أن تكون المناقشات التي تشهدها اجتماعات أجهزة صنع السياسات في الوكالة منكبة على هذا الموضوع لأهمية الدور الذي تقوم به هذه الأجهزة في التحقق وفي تطبيق نظام الضمانات الشاملة بفاعلية واقتدار. ودعا السفير الفصام الوكالة الذرية إلى اتخاذ الخطوات اللازمة لحث الكيان الإسرائيلي المحتل على الانضمام فورا لمعاهدة عدم الانتشار وإخضاع جميع مرافقها النووية لنظام الضمانات الشاملة للوكالة الدولية للطاقة الذرية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-06-09

كشف مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رفائيل جروسي، اليوم الخميس، أن إيران أبلغته في رسالة أنها تعتزم فصل 27 كاميرا مراقبة ومعدات رقابة أخرى تابعة للوكالة من مواقعها النووية.   وأوضح جروسي - خلال مؤتمر صحفي أوردته قناة (فرانس 24) الإخبارية - أن السلطات الإيرانية بدأت بتلك الاجراءات اليوم، وأنه لا يدرك كم سيستغرق الوقت لتفكيك أو فصل كل تلك الأدوات، مشيرًا إلى أن تلك الكاميرات ستزال من مختلف المواقع النووية، منها في نطنز وأصفهان وطهران وغيرها.   وحذر من خطورة إزالة الكاميرات، مشيرا إلى إمكانية انتاج طهران لأجهزة طرد مركزي من دون أن نعرف وما يعني شفافية أقل.   ولفت إلى أن السلطات الإيرانية أزالت معدات إضافية للمراقبة نص عليها اتفاق فيينا عام 2015، منوها بأن نافذة الفرص لعودة التوافق مع طهران باتت ضيقة جداً، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن عدد الكاميرات التابعة للوكالة بشكل عام في إيران، تبلغ حوالي الأربعين.   تأتي تصريحات مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بعد موافقة مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابع للأمم المتحدة، أمس، على مشروع قرار يدين إيران على "الفشل في توفير توضيحات بشأن آثار يورانيوم التي عُثر عليها في 3 مواقع نووية" ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-06-10

حثت برلين ولندن وباريس طهران على "وقف تصعيدها النووي"، والموافقة على الاتفاق المطروح حاليا على الطاولة على وجه السرعة، لاستعادة خطة العمل الشاملة المشتركة، "قبل فوات الأوان". وأعربت الدول الثلاث في بيان مشترك أصدرته مساء الخميس، عن أسفها لأن إيران لم تنتهز الفرصة الدبلوماسية لإبرام الاتفاق، منتقدة قرار طهران إنهاء جميع تدابير الشفافية المتعلقة بخطة العمل الشاملة المشتركة. وقال البيان: "تقوم إيران الآن بتركيب أجهزة طرد مركزي متقدمة إضافية، وأكدت للوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارها بإنهاء جميع تدابير الشفافية المتعلقة بخطة العمل الشاملة المشتركة. وهذا يعرض للخطر قدرة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على استعادة استمرارية المعرفة بالأجزاء الرئيسية من البرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك إنتاج أجهزة الطرد المركزي". وأضاف: "نحن ندين هذه الخطوات، بما يتوافق مع القلق الذي أعرب عنه مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية – في قرار اعتمد بتأييد ساحق – حول إعلان خطوات خفض التعاون مع الوكالة. وأكد البيان أن هذه الإجراءات "لا تؤدي إلا إلى تفاقم الوضع وتعقيد جهودنا لاستعادة التنفيذ الكامل لخطة العمل الشاملة المشتركة، وتلقي بمزيد من الشكوك على التزام إيران بتحقيق نتيجة ناجحة". وحثت الدول الثلاث إيران على استئناف تطبيق البروتوكول الإضافي وجميع تدابير المراقبة والتحقق المتعلقة بخطة العمل الشاملة المشتركة، و"وقف تصعيدها النووي، وإبرام الاتفاق المطروح حاليا على الطاولة على وجه السرعة، لاستعادة خطة العمل الشاملة المشتركة، قبل فوات الأوان". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-09-17

أكد المندوب الروسي الدائم لدى المنظمات الدولية في (فيينا) ميخائيل أوليانوف أن بلاده لن تسحب وحدات الحراسة المكلفة بحماية محطة زابوروجيا النووية. ونفى أوليانوف - في تصريحات أوردتها قناة (روسيا اليوم) الإخبارية الجمعة - وجود قوات مسلحة روسية أو معدات عسكرية ثقيلة في المحطة، مشيرا إلى أن الوحدات الموجودة فيها مسئولة عن حراستها. وأوضح أن وحدات الحماية الإشعاعية والبيولوجية موجودة هناك لمراقبة مستويات الإشعاع، لافتا إلى أن القرار المناهض لروسيا الصادر عن مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن المحطة غير مهني ومخز وذي طابع سياسي ودعائي ويتضمن أخطاء جسيمة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-03-07

قال أنتونى وزير الخارجية الأمريكي، إن إيران تتحرك في الاتجاه الخاطئ وتواصل اتخاذ خطوات تجعل برنامجها النووي أشد خطورة، وفقا لمصادر إعلامية. وأضاف وزير الخارجية الأمريكي، أن طريق الدبلوماسية مفتوح في ما يتعلق بملف إيران النووي والكرة في ملعبها. وفى وقت سابق قال نيد برايس، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إن الولايات المتحدة الأمريكية تتطلع باهتمام كبير إلى رغبة إيران في المشاركة بعملية تفاوضية ملموسة، وفقا لمصادر إعلامية. وأضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: جادون فيما يتعلق بوضع قيود تمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، متابعا: نرحب بنتائج اجتماع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية فيما يتعلق بإيران.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-09-12

أكدت المملكة العربية السعودية في كلمةٍ ألقاها الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية النمسا المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في فيينا ضرورة اتخاذ إجراءات رادعة إزاء تجاوزات إيران وخروقاتها للاتفاق النووي، الأمر الذي يؤكد قصور الاتفاق، وأهمية وجود اتفاق دولي شامل حيال برنامج إيران النووي.   جاء ذلك في دورة مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية المنعقدة خلال الفترة (9-13) سبتمبر 2019م، وعلى إثر تقارير الوكالة الخاصة بـ "الرصد والتحقق في جمهورية إيران الإسلامية على ضوء قرار مجلس الأمن رقم (2231) لعام 2015م"، حيث عبر الامير عبدالله بن خالد عن أهمية وجود "اتفاق دولي شامل" حيال برنامج إيران النووي، يضمن منعها من الحصول على السلاح النووي بأي شكل من الأشكال، وذلك انطلاقاً من ضرورة العمل على كل ما من شأنه الحد من انتشار أسلحة الدمار الشامل في منطقة الشرق الأوسط، بما يضمن الأمن والسلم الدوليين.   كما أكد في الكلمة على ضرورة أن يشتمل هذا الاتفاق على آلية تفتيش محددة وصارمة ودائمة لكل المواقع، بما فيها المواقع العسكرية، مع وجود آلية لإعادة فرض العقوبات على نحو سريع وفعال حال انتهاك إيران للاتفاق، مبيناً أن إيران لم تسخّر العائد الاقتصادي من رفع العقوبات عنها بعد توقيعها الاتفاق النووي في خدمة تنميتها الداخلية وتحسين أوضاع الشعب الإيراني، بل سخرتها في مداومة إثارة الاضطرابات الداخلية في الدول المجاورة، وزعزعة أمن المنطقة واستقرارها بشكل خاص، وتؤكد تصرفاتها وسلوكها العدواني المستمر خلال الأربعين سنة الماضية على نوايا إيران في المنطقة، وهذا ما أكدته تقارير الوكالة الأخيرة المتضمنة خروقات إيران للاتفاق النووي.   وأعرب في الوقت ذاته عن تقديره لجهود الوكالة ومساعيها في إطار التحقق والرصد في إيران، وعلى المهنية والشفافية العالية التي يتمتع بها فريق الوكالة التي اتضحت من خلال التقارير الأخيرة للوكالة التي أكدت مخالفات إيران للاتفاق، سواءً في مستوى نسبة إثراء اليورانيوم، أو مستوى الكمية المنتجة من اليورانيوم المَثري، إضافة إلى تركيب وتطوير أجهزة طرد مركزية متقدمة، وإيقاف جميع التزاماتها المتعلقة بالبحث والتطوير، وهذا في تأكيدٍ للتصريحات الأخيرة للمسؤولين الإيرانيين في هذا الشأن، وهو ما يعكس قصور الاتفاق وضرورة اتخاذ إجراءات رادعة حيال ذلك، إذ أن الهدف الحقيقي الذي تسعى إيران للوصول إليه أصبح الآن واضحاً وصريحاً.   ولفت المندوب الدائم للسعودية بالأمم المتحدة بفينا، في ختام الكلمة إلى أن تقارير الوكالة ما زالت لم تتضمن معلومات حول توجّه إيران لتطوير محركات دفع نووية للسفن (Naval Nuclear Propulsion Systems)، وضرورة توضيح الهدف من ذلك، خاصةً أن هذه التقنية تستخدم بشكل أكبر في المجالات العسكرية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-05-08

أعلن السكرتير الثالث في سفارة الكويت لدى النمسا، العضو الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا، ياسين الماجد، تأكيد بلاده على حق جميع الدول في إنتاج وتطوير واستخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية في إطار معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، وفقا لما ذكرته وكالة "سبوتنيك" الروسية. جاء ذلك في كلمة ألقاها الماجد أمام أعمال مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية خلال مناقشة البند الرابع الخاص بتنفيذ اتفاق الضمانات المعقود بموجب معاهدة عدم الانتشار النووي بين الوكالة وإيران، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكويتية "كونا". وأوضح الماجد أن "الكويت تؤمن بأن الدبلوماسية والحوار هما السبيل الوحيد لتقارب وجهات النظر وتسوية المسائل العالقة بالملف النووي الإيراني"، مشيرًا إلى ترحيب الكويت بتنفيذ إيران للتدابير العملية الستة التي اتفق عليها في نوفمبر الماضي بين المدير العام للوكالة يوكيا أمانو ونائب وزير خارجية إيران علي أكبر صالحي إضافة إلى الاتفاق الذي تم التوصل إليه في طهران في فبراير الماضي مع الوكالة حول التدابير السبعة العملية التي يجب على إيران تنفيذها.  وأعرب الماجد عن تطلع بلاده لاستمرار التعاون بين الوكالة وإيران لتسوية المسائل العالقة بهدف ضمان سلمية برنامج إيران النووي. وقال: نتابع باهتمام بالغ التطورات الإيجابية للاتفاق الذي تم التوصل إليه بين مجموعة 5 + 1 وإيران في نوفمبر الماضي في فيينا والذي أفضى إلى وضع جدول زمني للأشهر الأربعة المقبلة. ويأمل الماجد في أن تشكل هذه المفاوضات بداية ناجحة لاتفاق دائم يجنب المنطقة جميع التوترات وأن تكون إيران عامل أمن واستقرار للمنطقة. وأكد أن هذه التطورات المشجعة تعد خطوة أولى في الاتجاه الصحيح يجب البناء عليها للتوصل لاتفاق نهائي وشامل حول برنامج إيران النووي لضمان الاستقرار وتحقيق السلام والأمن الدوليين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-06-19

طالب اليمن، إيران مجددا، بالكف عن دعم مليشيا الحوثي بالسلاح، وتهديد دول الجوار، ما يسهم في زعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة. وذكرت وكالة الأنباء اليمنية، اليوم، أن ذلك جاء خلال مشاركة اليمن في اجتماعات مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية المنعقدة افتراضياً في العاصمة النمساوية "فيينا" بوفد ترأسه سفير اليمن لدى النمسا، المندوب الدائم لدى الوكالة هيثم شجاع الدين. وألقى المندوب اليمني، رئيس المجموعة العربية لهذه الفترة، بيانات المجموعة العربية في عدد من البنود الهامة، وهي تعزيز أنشطة الوكالة في مجال التعاون التقني، وبند دور الوكالة في ظل انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، كما ألقى بياناً باسم المجموعة العربية حول مسألتي القدرات النووية الإسرائيلية، ومؤتمر إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وباقي أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط. وأشار شجاع الدين، إلى ما جاء في تقرير مدير عام الوكالة بشأن استمرار إيران في انتهاكها لخطة العمل الشاملة المشتركة وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231 لعام 2015، داعيا إيران إلى وقف تلك الخطوات التصعيدية وتخفيف حدة التوتر والتعاون الكامل مع جميع طلبات الوكالة. وأعرب شجاع الدين، عن عميق القلق من عدم تجاوب إيران مع طلبات الوكالة ورفضها الدخول في مناقشات موضوعية مع الوكالة وعدم إتاحتها الوصول إلى موقعين بغرض أخذ عينات بيئية؛ للتأكد من عدم وجود مواد وأنشطة نووية غير معلنة في هذين الموقعين. وأشاد المندوب اليمني، بمشروع القرار الذي قدمته بريطانيا وألمانيا وفرنسا، والذي يطالب إيران بتلبية طلبات الوكالة دون مزيد من التأخير والسماح لها بمعاينة الموقعين المراد تفتيشهما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-06-20

رحبت دولة الإمارات العربية المتحدة بتبني مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية لمشروع القرار المقدم من الدول الأوروبية الثلاث (فرنسا، ألمانيا، بريطانيا) الذي يدعو إيران إلى التعاون الكامل والفوري مع الوكالة، بما في ذلك إتاحة إمكانية الوصول فوراً إلى عدد من مواقع طهران النووية. وثمنت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، في بيان أوردته وكالة الأنباء الإماراتية، جهود الوكالة في هذا الشأن لما يمثله المشروع من خطوة مهمة وجادة للحد من تطوير طهران التقنية النووية لأغراض غير سلمية، وباعتباره يأتي انسجاما كاملا مع مطالب دولة الإمارات ودول المنطقة. وثمنت دولة الإمارات دور الوكالة الدولية للطاقة الذرية فيما يتعلق بالتحقق والرصد مِن برنامج إيران النووي، والمهنية والشفافية العالية التي يتمتع بها مفتشوها، مؤكدة على ضرورة العمل لإيجاد منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: