Logo

مدينة قم

هذه تحويلة لبلدة أو مدينة أو مقاطعة أو محافظة في...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
الشروق
5
الوطن
2
اليوم السابع
4
مصراوي
8
Total Articles
19
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

مصراوي

2025-06-22

Very Negative

كتب- محمود الهواري: في خطوة تنذر بتوسع النزاع بين إيران وإسرائيل إلى صراع إقليمي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تنفيذ هجوم واسع استهدف منشآت نووية إيرانية، من بينها منشأة "فوردو" شديدة التحصين، التي تُعد من أهم أركان البرنامج النووي الإيراني. وجاء إعلان ترامب عبر منشور على حسابه في منصة "تروث سوشيال"، أكد فيه أن حمولة كاملة من القنابل أُسقطت على الموقع الرئيسي في فوردو، مشيرًا إلى أن العملية نُفذت بنجاح، وأن جميع الطائرات عادت بسلام، قبل أن يختم منشوره بعبارة "الآن هو الوقت المناسب للسلام". ما هو موقع "فوردو" لتخصيب الوقود؟ وتُعد منشأة "فوردو" الواقعة قرب مدينة قُم شمال طهران، واحدة من أكثر المنشآت النووية الإيرانية تحصيناً وسرية، وذلك بعدما تم تشييدها داخل عمق جبل ضمن سلسلة جبال ألبرز، على بُعد نحو 32 كيلومتراً جنوب قُم، حيث يُقدر عمقها بما يقارب 100 متر تحت الأرض، ما يجعل استهدافها بالغ الصعوبة حتى باستخدام القنابل الخارقة للتحصينات. وصُممت المنشأة خصيصاً لتحمل أي هجمات جوية أو عمليات عسكرية، لتكون بمثابة معقل استراتيجي في قلب المشروع النووي الإيراني. وبُنيت المنشأة بسرية مطلقة في أوائل الألفية، ولم يُكشف عنها إلا في عام 2009 عندما أعلنت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا اكتشافها، متهمة إيران بإخفاء موقع ثانٍ لتخصيب اليورانيوم عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ورغم تأكيد طهران أن المنشأة مخصصة لأغراض سلمية، خاصة إنتاج الوقود لمحطات الطاقة والبحث النووي، فإن موقعها المحصن وطريقة بنائها أثارا شكوكاً دولية بشأن وجود أهداف عسكرية محتملة. وتضم المنشأة آلاف أجهزة الطرد المركزي، ويُقدر أن أكثر من 2000 جهاز من طراز "IR-6" متطور يعمل بها حالياً، ما يمنح إيران قدرة على تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، وهي نسبة تقترب من الحد المطلوب لصنع سلاح نووي (90%). وبموجب الاتفاق النووي لعام 2015، وافقت إيران على وقف أنشطة التخصيب في "فوردو" وتحويلها إلى مركز أبحاث، لكنها استأنفت نشاطها بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق عام 2018 خلال ولاية ترامب. ومنذ ذلك الحين، ارتفعت معدلات التخصيب بشكل لافت، ما أثار مخاوف دولية متكررة من اقتراب إيران من "الاختراق النووي" أي بلوغ القدرة على تصنيع سلاح نووي خلال فترة قصيرة. وتكمن أهمية "فوردو" في كونه أحد أعقد وأعمق المواقع في البنية التحتية النووية الإيرانية، كما يُعد خيارا بديلاً في حال تعرضت منشآت مثل "نطنز" لهجمات أو تدمير.

قراءة المزيد

الوطن

2025-06-21

Neutral

كشف إعلام إيراني، بأن الدفاعات الجوية تصدت لأجسام معادية في أجواء مدينة قم، مع سماع دوي انفجارات شرق طهران، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل. وتشهد المنطقة تصاعدًا ملحوظًا في التوتر بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، في ظل تحذيرات دولية من اقتراب المواجهة من نقطة اللاعودة، واحتمال اندلاع حرب شاملة تهدد استقرار الإقليم بأسره. وتتهم طهران تل أبيب بالوقوف وراء عمليات اغتيال واستهداف منشآت نووية داخل الأراضي الإيرانية، فيما تؤكد إسرائيل أن تحركاتها العسكرية تأتي ضمن جهود الدفاع عن أمنها القومي، في مواجهة ما تعتبره تمددًا إيرانيًا مقلقًا في سوريا ولبنان. وخلال الأشهر الأخيرة، تصاعدت حدة المواجهة بين الجانبين، وسط تبادل غير مسبوق للضربات، شمل الأراضي السورية، وهجمات سيبرانية، وضربات جوية مباشرة، في تطور يُنذر بتحوّل المواجهة من «حرب ظل» إلى صراع علني ومفتوح.

قراءة المزيد

الشروق

2025-06-21

Very Negative

أفادت صحيفة "هآرتس" العبرية، السبت، بأن الولايات المتحدة أرسلت قاذفات من طراز "بي 2" نحو المحيط الهادئ، في ظل تقديرات إسرائيلية بأن تلك القاذفات قادرة على تدمير منشأة "فوردو" النووية جنوبي العاصمة الإيرانية طهران. وتسعى تل أبيب إلى الحصول على دعم مباشر من واشنطن في استهداف "فوردو" التي تُعد من أبرز المنشآت النووية الإيرانية وأكثرها تحصينا، وتقع داخل نفق أسفل جبل قرب مدينة قم، على عمق يراوح بين 80 و90 مترا تحت الأرض، ما يجعل استهدافها تحديا عسكريا بالغ التعقيد. ولا تملك أي دولة في العالم، باستثناء الولايات المتحدة، القدرة التقنية على محاولة تدمير هذه المنشأة، إلا أن خبراء عسكريين يشككون في قدرتها على تدمير منشأة "فوردو" بشكل كامل، بسبب عمقها وتعقيد هندستها الصخرية، ما يضع واشنطن أمام حسابات. * المنشأة على القائمة وقالت هآرتس: "صباح اليوم (السبت)، انطلقت من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميزوري، ما بين قاذفتين إلى أربع قاذفات من طراز B2، قادرة على حمل قنابل تقدر إسرائيل أنها قادرة على تدمير المنشأة النووية الإيرانية المُحصنة في فوردو". وأكدت أن القاذفات الأمريكية "اتجهت غربا باتجاه قاعدة غوام الاستراتيجية في المحيط الهادئ، وترافقها 4 طائرات للتزود بالوقود". الصحيفة لفتت إلى أنه "لم يتضح بعد ما إذا كان من المتوقع أن تُكمل القاذفات الأمريكية رحلتها إلى قاعدة دييغو غارسيا، التي تبعد حوالي 3500 كيلومتر عن إيران". ونقلت عن مسؤول عسكري إسرائيلي مطلع على خطط الهجوم على إيران، لم تسمه، قوله إن "فوردو إحدى المنشآت المدرجة بقائمة الأهداف، وعندما نحتاج إلى ذلك ونتلقى الأوامر بمهاجمتها سنفعل". وتقول الصحيفة: "فوردو منشأة لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض، تقع على بُعد حوالي 30 كيلومترًا شمال شرق مدينة قم في إيران". وتابعت: "فوردو هي إحدى المنشأتين الرئيسيتين للبرنامج النووي الإيراني المخصصتين لتخصيب اليورانيوم، إلى جانب المنشأة الأكبر في نطنز". * 3 خيارات للهجوم وبشأن إمكانية مهاجمتها، قالت الصحيفة إن الخيارات هي "أولا هجوم جوي باستخدام قنابل أمريكية: القنبلة المعروفة باسم موآب (MOAB - Massive Ordnance Air Blast)، وهي قنبلة موجهة، تُعتبر ثاني أكبر قنبلة في العالم، ويراوح وزنها بين 13 و14 طنا، وتُطلق من قاذفات استراتيجية". أما الخيار الثاني، وفق هآرتس، فهو "هجوم إسرائيلي باستخدام قاذفات أمريكية، مع أن هذا الخيار يبدو غير واقعي في هذه المرحلة". وأشارت إلى أن الخيار الثالث "هو هجوم الأزرق والأبيض (سلاح الجو الإسرائيلي) باستخدام كل الوسائل المتاحة لسلاح الجو، من الطائرات الشبحية إلى طائرات النقل، وما هو أبعد من ذلك". في سياق متصل، ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن 6 طائرات تابعة لسلاح الجو الأمريكي، وهي جزء من أسطول القاذفات الشبحية (B-2 Spirit)، رُصدت عبر بيانات تتبع الرحلات وهي في طريقها إلى قاعدة القوات الجوية الأمريكية في غوام، وذلك استنادا إلى معطيات من أنظمة الملاحة الجوية والتواصل الصوتي مع أبراج المراقبة. وفي تقرير لشبكة فوكس نيوز (أمريكية)، أشار خبراء إلى أن القاذفات أجرت عمليات تزوّد بالوقود في الجو بعد إقلاعها من ميزوري، وهو ما يُفهم منه أن الطائرات أقلعت بحمولات ثقيلة دون ملء خزانات الوقود بالكامل، مرجحين أن تكون هذه الحمولات عبارة عن قنابل خارقة للتحصينات. وبحسب ما ورد في التقرير، فإن طائرات "بي 2" قادرة على حمل قنبلتين خارقتين للتحصينات بوزن 15 طناً، وهما من الأسلحة التي لا تمتلكها سوى الولايات المتحدة، ويُعتقد أن هذه القنابل يمكن أن تُستخدم ضد منشأة فوردو النووية الإيرانية شديدة التحصين تحت الأرض. في الأثناء، تُشير تقديرات إلى أن الوجهة التالية لهذه القاذفات ستكون جزيرة دييغو غارسيا التابعة لبريطانيا والواقعة في المحيط الهندي، والتي سبق أن استخدمتها الولايات المتحدة لتنفيذ عمليات ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن. وفي ظل الغموض الذي يلف هذا التحرك العسكري، لم يصدر البنتاغون حتى الآن أي تعليق رسمي على استفسارات وكالة الأناضول بشأن هذه المعلومات. والأربعاء، قالت صحيفة "معاريف" العبرية، إن إسرائيل تستعد لضرب المنشأة، وإنها لا تنتظر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمشاركة في الهجوم. ومنذ فجر 13 يونيو الجاري، تشن إسرائيل بدعم أمريكي، هجوما واسعا على إيران استهدف منشآت نووية، وقواعد صاروخية، وقادة عسكريين وعلماء نوويين. وردت طهران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين حتى الآن.

قراءة المزيد

الوطن

2025-06-21

Very Negative

كشفت السلطات القضائية بمحافظة يزد الإيرانية، عن اعتقال جاسوس زود الموساد بمعلومات عن مراكز حساسة، فيما نشرت شبكة القدس فيديو يوضح اعترافات العميل الإسرائيلي لعدد من قادة الأمن في إيران. وقال الجاسوس في اعترفاته: «كُنت أصعد على الأسطح لتصوير الدفاعات الجوية الإيرانية وأماكنها وأوضاعها»، وذكرت الشرطة الإيرانية أنها تمكنت من إسقاط 16 طائرة مسيّرة إسرائيلية خلال الأيام الماضية، وإلقاء القبض على 24 عميلًا يعملون لصالح الموساد الصهيوني في غربي طهران. وبحسب وكالة بلومبيرج بدأ مسؤولين أمريكيين كبار يستعدون لاحتمال توجيه ضربة إلى إيران خلال الأيام المقبلة، في حين بينت المعلومات أن الضربة الأمريكية ستركز على منشأة فوردو النووية الشديدة التحصين، الواقعة على بُعد نحو 95 كيلومترا جنوب غرب العاصمة طهران. لكن قنبلة وحيدة في العالم «لم تستعمل من قبل»، قادرة على خرق تلك المنشأة الإيرانية ل، التي شيدت داخل مجمع أنفاق محصن تحت جبل يبعد حوالي 32 كيلومترا شمال شرق مدينة قُم وبدأ القصف بين إسرائيل وبعد اعتداء الاحتلال إسرائيل فجر الجمعة 13 يونيو على مواقع إيرانية حساسة تضم علماء إيرانيين يعملون على البرنامج النووي الإيراني، بجانب اغتيال مستشار للمرشد الإيراني بعد ساعات قليلة من سحب الولايات المتحدة الأمريكية بعض أفراد من سفاراتها في 3 دول هي البحرين والكويت والعراق.

قراءة المزيد

الشروق

2025-06-21

Very Positive

أفادت وسائل إعلام أمريكية، بأن بيانات تتبع الملاحة الجوية ومحادثات مع مراقبي الحركة الجوية بأن 6 قاذفات شبح أمريكية من طراز B-2 انطلقت من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميزوري، وتتجه نحو قاعدة جوية تابعة لسلاح الجو الأميركي في جزيرة غوام بالمحيط الهادئ. وحسب شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية، فتستطيع قاذفات "B-2" أن تحمل قنبلة خارقة للتحصينات تزن طنين، وهي سلاح تمتلكه الولايات المتحدة حصريا. ويعتقد أن هذا السلاح قادر على استهداف وتدمير المنشآت النووية الإيرانية الأكثر تحصينا من بينها منشأة "فوردو" النووية الواقعة جنوبي العاصمة الإيرانية طهران، بحسب شبكة "سكاي نيوز عربية" الاخبارية. ويأتي هذا التطور في وقت يتصاعد فيه التوتر في الشرق الأوسط، وفي ظل ترقب لموقف واشنطن من تصاعد المواجهة بين إسرائيل وإيران.وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أكد مؤخرا بأنه سيعلن موقفه من إمكانية تدخل الولايات المتحدة في هذا النزاع. وحتى الآن، لم تصدر وزارة الدفاع الأمريكية أي تعليق رسمي بشأن مهمة القاذفات أو ارتباطها المحتمل بالأحداث الجارية في المنطقة. تدمير منشأة "فوردو".. القرار بيد واشنطن وقد تحولت منشأة "فوردو" النووية، الواقعة في عمق جبال إيران قرب مدينة قم، إلى واحدة من أبرز رموز التوتر المتصاعد بين طهران وتل أبيب، وأصبحت اليوم في صلب القرارات المصيرية التي تواجهها الولايات المتحدة وسط الحرب المتفجرة بين الجانبين. وتأسست المنشأة في أواخر العقد الأول من القرن الحالي، على بعد 30 كيلو مترا شمال شرقي مدينة قم، وتم بناؤها داخل جبل بهدف حمايتها من أي ضربة عسكرية محتملة. وبحسب تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تضم "فوردو" أكثر من ألف جهاز طرد مركزي متطور، وتستخدم لتخصيب اليورانيوم بمستويات قريبة من تلك المطلوبة لصناعة سلاح نووي. وبفضل العمق الجيولوجي والتحصينات الخرسانية التي تغلف المنشأة، فإنها باتت هدفا بالغ الصعوبة لأي هجوم عسكري تقليدي. ولا تملك إسرائيل، التي شنت في الأيام الأخيرة سلسلة غارات على منشآت نووية إيرانية أخرى، القدرة العسكرية لضرب "فوردو" نظرا لافتقارها إلى نوع السلاح اللازم لاختراق هذا الموقع المحصّن. ولهذا، أصبحت قنابل "GBU-57" الأميركية الخارقة للتحصينات، والتي تزن نحو 30 ألف رطل ولا يمكن حملها إلا بواسطة قاذفات "B-2" هي الخيار الوحيد الممكن لتدمير المنشأة بشكل فعّال. ونظرا لأن إسرائيل لا تمتلك هذه القاذفات ولا هذه القنابل، فإن ذلك يجعل القرار النهائي في يد واشنطن.

قراءة المزيد

مصراوي

2025-06-21

Very Positive

وكالات قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه ‏نفذ بواسطة 50 طائرة حربية سلسلة غارات استهدفت عشرات الأهداف العسكرية الإيرانية الليلة الماضية. وذكر جيش الاحتلال، أنه هاجم للمرة الثانية الموقع النووي في أصفهان بإيران ومركزًا لإنتاج أجهزة الطرد المركزي، فضلًا عن مهاجمة شاحنات لإطلاق المسيرات الإيرانية ومواقع إطلاق وتخزين صواريخ إضافة إلى 4 منصات صواريخ، وفق زعمه. وأشار الجيش إلى أنه هاجم مواقع رادار للقوات العسكرية التابعة للنظام الإيراني وبطاريات دفاع جوي. وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، اغتيال بهنام شهرياري قائد وحدة نقل الوسائط القتالية التابعة لفيلق "القدس" (الوحدة 190) التابعة للحرس الثوري في غارة استهدفته غربي إيران أمس. ووفق قناة الجزيرة، فإن شهرياري كان مسؤولًا عن نقل الأسلحة والصواريخ والمسيرات من إيران إلى أذرعها في الشرق الأوسط. كما زعم وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، صباح السبت، اغتيال قائد فيلق "فلسطين" في قوة القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني سعيد إيزادي، في شقته وسط مدينة قم. وقال كاتس، إن إيزادي كان من بين الممولين لحركة المقاومة الفلسطينية (حماس) خلال عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر 2023.

قراءة المزيد

مصراوي

2025-06-21

Very Positive

وكالات زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، اغتيال بهنام شهرياري قائد وحدة نقل الوسائط القتالية التابعة لفيلق "القدس" (الوحدة 190) التابعة للحرس الثوري في غارة استهدفته غربي إيران أمس. ووفق قناة الجزيرة، فإن شهرياري كان مسؤولًا عن نقل الأسلحة والصواريخ والمسيرات من إيران إلى أذرعها في الشرق الأوسط. كما زعم وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، صباح السبت، اغتيال قائد فيلق "فلسطين" في قوة القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني سعيد إيزادي، في شقته وسط مدينة قم. وقال كاتس، إن إيزادي كان من بين الممولين لحركة المقاومة الفلسطينية (حماس) خلال عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر 2023. وفي البداية، قال وزير الدفاع الإسرائيلي إن عملية الاغتيال تمت في قلب العاصمة الإيرانية طهران، قبل أن يصدر تصحيحًا في وقت لاحق يشير فيه إلى أن العملية تمت في قلب مدينة قم، حيث أفادت تقارير إعلامية إيرانية باستهداف برج سكني ومقتل شخصين. ووصف كاتس عملية اغتيال إيزادي، بأنها "انتصار عظيم" للاستخبارات الإسرائيلية وسلاح الجو، مشددًا على أن يد إسرائيل الطولى ستطال كل أعدائها.

قراءة المزيد

مصراوي

2025-06-21

Very Negative

وكالات قالت وكالة "نور نيوز" الإيرانية، إن 15 ضابطًا وجنديًا من قوات الدفاع الجوي قُتِلوا في المواجهة مع إسرائيل. وأفادت وكالة أنباء "مهر" الإيرانية، بمقتل شخصين وإصابة 4 آخرين بهجوم إسرائيلي استهدف مبنى سكنيًا في مدينة قم بوسط البلاد، صباح السبت. واستهدف القصف الإسرائيلي الطابق الرابع من المبنى السكني، عقب هجوم صاروخي إيراني استهدف إسرائيل. ومنذ فجر الجمعة الماضي، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجومًا واسعًا على إيران -سمته "الأسد الصاعد"- قصفت خلاله منشآت نووية وعسكرية بمناطق مختلفة، واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين، كما استهدفت مقار مدنية وسيادية منها مبنى التلفزيون الرسمي.

قراءة المزيد

مصراوي

2025-06-21

Very Negative

وكالات زعم وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، صباح السبت، اغتيال قائد فيلق فلسطين في قوة القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني سعيد إيزادي، في شقته وسط مدينة قم. وقال كاتس، إن إيزادي كان من بين الممولين لحركة المقاومة الفلسطينية حماس خلال عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر 2023. وفي البداية، قال وزير الدفاع الإسرائيلي إن عملية الاغتيال تمت في قلب العاصمة الإيرانية طهران، قبل أن يصدر تصحيحا في وقت لاحق يشير فيه إلى أن العملية تمت في قلب مدينة قم، حيث أفادت تقارير إعلامية إيرانية باستهداف برج سكني ومقتل شخصين. ووصف كاتس عملية اغتيال إيزادي، بأنها "انتصار عظيم للاستخبارات الإسرائيلية وسلاح الجو، مشددا على أن يد إسرائيل الطولى ستطال كل أعدائها.

قراءة المزيد

مصراوي

2025-06-21

Very Negative

وكالات أفادت وكالة أنباء "مهر" الإيرانية، بمقتل شخصين وإصابة 4 آخرين بهجوم إسرائيلي استهدف مبنى سكنيا في مدينة قم بوسط البلاد، صباح السبت. واستهدف القصف الإسرائيلي الطابق الرابع من المبنى السكني، عقب هجوم صاروخي إيراني استهدف إسرائيل. وتقع مدينة قم الإيرانية، بالقرب من منشأة فوردو النووية لتخصيب اليورانيوم. وأشار المتحدث باسم محافظة قم مرتضى حيدري إلى أن أحد القتيلين هو فتى يبلغ 16 عاما. وأظهر مقطع فيديو، تداولته وسائل إعلام إيرانية أضرارا ناتجة عن القصف الإسرائيلي للمبنى السكني في قم، وكذا اشتعال النيران في الطوابق العليا. وكانت وسائل الإعلام الإيرانية، أفادت بتفعيل الدفاعات الجوية في طهران على بعد ما يقرب من 130 كيلومترا من مدينة قم.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2025-06-19

Very Negative

أكدت وسائل إعلام عبرية  وقوع انفجارات ضخمة شمالى جراء الصواريخ الإيرانية، وأضافت أنه تم رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران على إسرائيل، ونقلت عن مصدر أمنى أن هناك تقديرات بإطلاق إيران من 10 لـ15 صاروخا. وبحسب وكالة بلومبيرج بدأ مسؤولين أمريكيين كبارا يستعدون لاحتمال توجيه ضربة إلى إيران خلال الأيام المقبلة. في حين بينت المعلومات أن الضربة الأمريكية ستركز على منشأة فوردو النووية الشديدة التحصين، الواقعة على بُعد نحو 95 كيلومترا جنوب غرب العاصمة طهران. لكن قنبلة وحيدة في العالم "لم تستعمل من قبل"، قادرة على خرق تلك المنشأة الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، التي شيدت داخل مجمع أنفاق محصن تحت جبل يبعد حوالي 32 كيلومترا شمال شرق مدينة قُم فما هي تلك القنبلة؟ إنها قنبلة GBU-57 E/B، التي تحملها القاذفة الشبح بي 2 سبيريت القادرة على التخفي. وتعد تلك القنبلة التي تزن 30 ألف رطل (13607 كلغ)، أقوى قنبلة غير نووية في العالم، والوحيدة القادرة على خرق تحصينات تحت الأرض. كما أنها موجهة بدقة، وترتبط بقنبلة GBU-43 Massive Ordnance Air Blast المعروفة أحياناً باسم "أم القنابل". كذلك تُعرف أيضًا باسم "القنبلة الخارقة للتحصينات". قنبلة MOP الأمريكية القادرة على اختراق فوردو تبرز وسط تهديدات ضد المنشآت النووية الإيرانية إلى ذلك، تعتبر ذات قدرة تدميرية هائلة، بل السلاح الوحيد القادر على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المدفونة بعمق تحت الأرض على غرار فوردو، إذ تستطيع اختراق 200 قدم (61 متراً) تحت الأرض قبل الانفجار، بما يختلف ذلك عن الصواريخ أو القنابل التي تنفجر عادة عند أو بالقرب من نقطة الاصطدام. كما تتمتّع جي بي يو- 57 التي بدأ تصميمها أوائل الألفية الثانية ويبلغ طولها 6.6 متر، بصاعقٍ خاص. وكانت القوات الجوية الأمريكية أكدت عام 2015 أن أن قنبلة MOP "مُصممة لإنجاز مهمات صعبة ومعقدة تتمثل في الوصول إلى أسلحة الدمار الشامل الموجودة في منشآت محمية جيدًا وتدميرها". القاذفة الشبح B-2 قادرة على ضرب فوردو بقنبلتين خارقتين أما الطائرة الوحيدة القادرة على إسقاط هذه القنبلة فهي القاذفة الشبح الأمريكية B_2، وقد نُشر بعض هذه القاذفات في دييغو غارسيا - القاعدة البريطانية - الأمريكية المشتركة بالمحيط الهندي. ويمكن لكل قاذفة بي 2 أن تحمل قنبلتين من طراز "جي بي يو – 57". وبالتالي بما أن منشأة فوردو تقع على عمق نحو 260 قدماً (ما يقارب 79 متراً) تحت الأرض، فقد يحتاج الأمر إلى طلعة واحدة للقاذفة الشبح، تلقي قنبلتين. علماً أن تلك الطلعة تتطلب حسب الخبراء سماء صافية، ما يشترط بالتالي "تفوقاً جوياً"، وهو ما أعلنه ترامب بالفعل أمس، كذلك فعل مسؤولو إسرائيل أكثر من مرة مؤكدين أنهم سيطروا على "سماء" إيران.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2025-06-19

Neutral

بعد 7 أيام من المواجهات المحتدمة بين إسرائيل وإيران، بدا جلياً أن الرئيس الأمريكي دونالد بدأ يميل إلى المشاركة في الحرب الإسرائيلية هذه التي اشتعلت في 13 يونيو الحالي. وبحسب وكالة بلومبيرج بدأ مسؤولين أمريكيين كبارا يستعدون لاحتمال توجيه ضربة إلى خلال الأيام المقبلة. في حين بينت المعلومات أن الضربة الأمريكية ستركز على منشأة النووية الشديدة التحصين، الواقعة على بُعد نحو 95 كيلومترا جنوب غرب العاصمة طهران. لكن قنبلة وحيدة في العالم "لم تستعمل من قبل"، قادرة على خرق تلك المنشأة الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، التي شيدت داخل مجمع أنفاق محصن تحت جبل يبعد حوالي 32 كيلومترا شمال شرق مدينة قُم فما هي تلك القنبلة؟ إنها قنبلة GBU-57 E/B، التي تحملها القاذفة الشبح بي 2 سبيريت القادرة على التخفي. وتعد تلك القنبلة التي تزن 30 ألف رطل (13607 كلغ)، أقوى قنبلة غير نووية في العالم، والوحيدة القادرة على خرق تحصينات تحت الأرض. كما أنها موجهة بدقة، وترتبط بقنبلة GBU-43 Massive Ordnance Air Blast المعروفة أحياناً باسم "أم القنابل". كذلك تُعرف أيضًا باسم "القنبلة الخارقة للتحصينات". إلى ذلك، تعتبر ذات قدرة تدميرية هائلة، بل السلاح الوحيد القادر على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المدفونة بعمق تحت الأرض على غرار فوردو، إذ تستطيع اختراق 200 قدم (61 متراً) تحت الأرض قبل الانفجار، بما يختلف ذلك عن الصواريخ أو القنابل التي تنفجر عادة عند أو بالقرب من نقطة الاصطدام. كما تتمتّع جي بي يو- 57 التي بدأ تصميمها أوائل الألفية الثانية ويبلغ طولها 6.6 متر، بصاعقٍ خاص. وكانت القوات الجوية الأمريكية أكدت عام 2015 أن أن قنبلة MOP "مُصممة لإنجاز مهمات صعبة ومعقدة تتمثل في الوصول إلى أسلحة الدمار الشامل الموجودة في منشآت محمية جيدًا وتدميرها". أما الطائرة الوحيدة القادرة على إسقاط هذه القنبلة فهي القاذفة الشبح الأمريكية B_2، وقد نُشر بعض هذه القاذفات في دييغو غارسيا - القاعدة البريطانية - الأمريكية المشتركة بالمحيط الهندي. ويمكن لكل قاذفة بي 2 أن تحمل قنبلتين من طراز "جي بي يو – 57". وبالتالي بما أن منشأة فوردو تقع على عمق نحو 260 قدماً (ما يقارب 79 متراً) تحت الأرض، فقد يحتاج الأمر إلى طلعة واحدة للقاذفة الشبح، تلقي قنبلتين. علماً أن تلك الطلعة تتطلب حسب الخبراء سماء صافية، ما يشترط بالتالي "تفوقاً جوياً"، وهو ما أعلنه ترامب بالفعل أمس، كذلك فعل مسؤولو إسرائيل أكثر من مرة مؤكدين أنهم سيطروا على "سماء" إيران.

قراءة المزيد

الشروق

2025-06-19

Very Negative

كشفت شبكة "أي بي سي نيوز" معلومات جديدة تتعلق بطبيعة الهجوم الأميركي المحتمل على منشأة "فوردو" النووية في إيران. ونقلت الشبكة عن عن مصدر مطلع قوله إن الهجوم الأميركي المحتمل على منشأة فوردو "لن يكون بضربة واحدة بل بعدة هجمات". وأضاف المصدر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب "يفكر بضرب منشأة فوردو وهناك استعدادات لذلك". من جانبه، قال موقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤولين أميركيين، إن ترامب طالب بمعرفة مدى نجاح خطة الهجوم على "فوردو" باستخدام القنابل العملاقة الخارقة للتحصينات. وأوضح الموقع أن ترامب يريد التأكد من أن الهجوم على إيران ضروري ولن يجر الولايات المتحدة إلى حرب طويلة الأمد. ونقل "أكسيوس" عن مسؤول أميركي قوله: "أعتقد أن ترامب ليس مقتنعا بعد بضرب إيران". وتحولت منشأة "فوردو" النووية، الواقعة في عمق جبال إيران قرب مدينة قُم، إلى واحدة من أبرز رموز التوتر المتصاعد بين طهران وتل أبيب، وأصبحت اليوم في صلب القرارات المصيرية التي تواجهها الولايات المتحدة وسط الحرب المتفجرة بين الجانبين. وتأسست المنشأة في أواخر العقد الأول من القرن الحالي، على بعد 30 كيلو مترا شمال شرقي مدينة قم، وتم بناؤها داخل جبل بهدف حمايتها من أي ضربة عسكرية محتملة. وبحسب تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تضم "فوردو" أكثر من ألف جهاز طرد مركزي متطور، وتُستخدم لتخصيب اليورانيوم بمستويات قريبة من تلك المطلوبة لصناعة سلاح نووي. وبفضل العمق الجيولوجي والتحصينات الخرسانية التي تغلف المنشأة، فإنها باتت هدفا بالغ الصعوبة لأي هجوم عسكري تقليدي. ولا تملك إسرائيل، التي شنت في الأيام الأخيرة سلسلة غارات على منشآت نووية إيرانية أخرى، القدرة العسكرية لضرب "فوردو" نظرا لافتقارها إلى نوع السلاح اللازم لاختراق هذا الموقع المحصّن. ولهذا، أصبحت قنابل "GBU-57" الأميركية الخارقة للتحصينات، والتي تزن نحو 30 ألف رطل ولا يمكن حملها إلا بواسطة قاذفات "B-2” هي الخيار الوحيد الممكن لتدمير المنشأة بشكل فعّال. ونظرا لأن إسرائيل لا تمتلك هذه القاذفات ولا هذه القنابل، فإن ذلك يجعل القرار النهائي في يد واشنطن.

قراءة المزيد

الشروق

2025-06-18

Very Negative

قالت صحيفة "معاريف" العبرية، الأربعاء، إن إسرائيل تستعد لضرب منشأة "فوردو" النووية جنوب طهران وإنها لا تنتظر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمشاركة في الهجوم. وتسود تقديرات في إسرائيل أن تل أبيب بحاجة إلى الولايات المتحدة الأمريكية من أجل مهاجمة منشأة "فوردو" التي تعتبرها إسرائيل الأهم في المشروع النووي الإيراني لكونها شديدة التحصين. ونقلت الصحيفة عن مسئول عسكري إسرائيلي مطلع على خطط الهجوم على إيران لم تسمه: "فوردو إحدى المنشآت المدرجة بقائمة الأهداف، عندما نحتاج إلى ذلك ونتلقى الأوامر بمهاجمتها سيأتي ذلك أيضًا". وأردف المسئول قائلا: "أعتقد أنه فيما يتعلق بالأمور التي حددناها عمليًا، فإن مهاجمة هذه الأهداف قابلة للتنفيذ"، وفق الصحيفة. وتقول الصحيفة: "فوردو منشأة لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض، تقع على بُعد حوالي 30 كيلومترًا شمال شرق مدينة قم في إيران". وأضافت: "سُميَّت المنشأة على اسم قرية فوردو المجاورة، وهي منشأة مبنية في جبل، وتُعتبر محصنة ومحمية بشكل خاص من الضربات الجوية". وتابعت: "فوردو هي إحدى المنشأتين الرئيسيتين للبرنامج النووي الإيراني المخصصتين لتخصيب اليورانيوم، إلى جانب المنشأة الأكبر في نطنز". وبحسب الصحيفة فإن "الجيش الإسرائيلي شن هجوما واحدا على الأقل في الأيام الأخيرة على منطقة موقع فوردو، لكنه لا يزال بعيدا عن تدمير قدرات الإنتاج الجوفية الموجودة هناك". وقالت: "يُمكن تقدير أن إسرائيل قد تهاجم المنشأة عندما يمكن دمج عدة خيارات تشغيلية في وقت واحد لتحقيق النتيجة المرجوة". وأشارت الصحيفة إلى أن الخيارات هي "أولا هجوم جوي باستخدام قنابل أمريكية: القنبلة المعروفة باسم موآب (MOAB - Massive Ordnance Air Blast) أو في إسرائيل (قنبلة موآب)، هي قنبلة موجهة، تُعتبر ثاني أكبر قنبلة في العالم. يتراوح وزنها بين 13 و14 طنًا، وتُطلق من قاذفات استراتيجية". وأضافت: "الخيار الثاني هو هجوم إسرائيلي باستخدام قاذفات أمريكية، مع أن هذا الخيار يبدو غير واقعي في هذه المرحلة". وأردفت: "الخيار الثالث هو هجوم الأزرق والأبيض (سلاح الجو الإسرائيلي) باستخدام كل الوسائل المتاحة لسلاح الجو، من الطائرات الشبحية إلى طائرات النقل، وما هو أبعد من ذلك، لا يمكن تحديده". ومنذ الجمعة، تشن إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران يشمل قصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين ما أسفر عن 224 قتيلا و1277 جريحا، فيما ترد طهران بصواريخ بالستية وطائرات مسيرة خلفت نحو 24 قتيلا ومئات المصابين. وتلوح في الأفق مخاطر توسيع الصراع مع تقارير غربية وعبرية عن إمكانية انضمام واشنطن إلى إسرائيل في عدوانها على إيران، بالتزامن مع تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعا خلالها طهران إلى الاستسلام دون شروط.

قراءة المزيد

الشروق

2025-06-18

Neutral

أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، الأربعاء، أن حالة المنشآت النووية في بلاده "جيدة". وقدم إسلامي في حديث للتلفزيون الرسمي الإيراني، إحاطة حول آخر مستجدات وضع المنشآت النووية في البلاد، في أعقاب العدوان الإسرائيلي. وقال إسلامي: "حالة المنشآت النووية جيدة، ومعنويات العاملين مرتفعة". والسبت، أفاد متحدث منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، بأن منشأة فوردو النووية في مدينة قم تعرّضت لأضرار طفيفة بعد هجوم إسرائيلي، لكن دون أي تلوث إشعاعي. وأشار إلى أن منشأة نطنز النووية في مدينة أصفهان تعرّضت لهجوم إسرائيلي، وحدث تلوث إشعاعي داخل المنشأة، لكن هذا التلوث لم ينتشر خارجها. ومنذ الجمعة، تشن إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران يشمل قصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين ما أسفر عن 224 قتيلا و1277 جريحا، فيما ترد طهران بصواريخ بالستية وطائرات مسيرة خلفت نحو 24 قتيلا ومئات المصابين. وتلوح في الأفق مخاطر توسيع الصراع مع تقارير غربية وعبرية عن إمكانية انضمام واشنطن إلى إسرائيل في عدوانها على إيران، بالتزامن مع تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعا خلالها طهران إلى "الاستسلام دون شروط".​​​​​​​

قراءة المزيد

اليوم السابع

2025-06-18

Neutral

تسعى إسرائيل الآن إلى تدمير منشأة فورود النووي الإيرانية الحصنة، وحدد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنامين نتنياهو، ثلاثة أهداف أساسية للحملة الإسرائيلية على إيران وهي: "القضاء على الأسلحة النووية الإيرانية، وتفكيك محور الإرهاب، وضرب قدرات طهران على إنتاج الصواريخ".\ وتدخل عمليات  يومها السادس، فبعد أن نفذت تل أبيب فجر الجمعة الماضية، سلسلة من الغارات الجوية ضد طهران تحت مسمى "الأسد الصاعدة"، في واحدة من أعنف الضربات العسكرية التي تطال العمق الإيراني منذ سنوات، ردت السلطات الإيرانية فجر السبت الماضي على الهجمات وأطلقت دفعات كبيرة من الصواريخ بعملية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3". وقد أكد نتنياهو، في تصريحات سابقة، أن بلاده ماضية في طريقها نحو النصر، مشددا على أن إسرائيل قادرة على إزالة التهديد الذي تشكله منشأة فوردو النووية الإيرانية. وقال نتنياهو: "هدفنا واضح؛ إزالة تهديد البرنامج النووي الإيراني، وتفكيك برنامج الصواريخ الباليستية، إلى جانب تحقيق أهداف استراتيجية أخرى". في السياق أيضا، أكد ، أن قواته بلاده "ستهاجم أهدافًا بالغة الأهمية في طهران، مشيرا إلى أن "فوردو" قضية سيتم معالجتها"، فماذا نعرف عن جبل إيران النووي المحصن؟ إيران كشفت في سبتمبر 2009 عن منشأة فوردو المحصنة داخل الجبال بين طهران وقم (وسط) وبعد أن وصفتها بأنها "موقع إنقاذ" في منطقة جبلية بالقرب من قاعدة عسكرية لحمايته من هجوم جوي، أعلنت طهران أنه منشأة تخصيب بقدرات عالية، يمكنها استيعاب نحو ثلاثة آلاف جهاز للطرد المركزي. وتقع المنشأة النووية في أعماق الجبال بالقرب من مدينة قم، شمال إيران، وتضم أجهزة طرد مركزي متطورة تُستخدم لتخصيب اليورانيوم إلى درجات نقاء عالية، وعمقها الدقيق غير معروف علنًا، لكن بعض التقديرات تشير إلى أنه يتراوح بين 80 و90 مترًا. المنشأة مخبأة تحت صخور صلبة ومغطاة بخرسانة مسلحة تجعلها بعيدة عن مرمى نيران أي من الأسلحة الإسرائيلية المعروفة للعامة، وهي أيضا دليل على قلق إيران الاستراتيجي. وفي منشأة فورد تم اكتشاف جزيئات من اليورانيوم المخصب بنسبة 83,7% في بداية 2023، وبررت إيران ذلك بأنه "تقلبات غير مقصودة" خلال التخصيب. وتشير التقارير إلى أن إسرائيل نجحت في تدمير محطة التخصيب التجريبية الإيرانية الأكبر فوق الأرض في نطنز، حسبما قال رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة رافائيل جروسي لمجلس الأمن يوم الجمعة. وذكرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية شبه الرسمية نقلا عن هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، أن طهران  أعلنت يوم السبت الماضي، أن فوردو تعرضت لهجوم، رغم أن الأضرار كانت محدودة. ومن المعروف أنه بإمكان إسرائيل إلحاق الضرر بالبرنامج النووي الإيراني، لكن من غير المرجح أن تتمكن من تدميره". فهي لا تملك القنابل الثقيلة اللازمة لتدمير منشآت فوردو المحصنة" في عمق الجبال. لذلك قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل لايتر إن أمريكا هي الدولة الوحيدة التي تمتلك نوع القنبلة اللازمة لضرب منشأة فوردو النووية الإيرانية. وأضاف لايتر، في مقابلة مع قناة "ميريت": "لكي يتم تدمير فوردو بقنبلة جوية، فإن الدولة الوحيدة في العالم التي تمتلك تلك القنبلة هي الولايات المتحدة، وهذا قرار يتعين على الولايات المتحدة اتخاذه، سواء اختارت اتباع هذا المسار أم لا". وعلى الجانب الأمريكي، طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من سكان طهران مغادرة العاصمة الإيرانية "فورا". وكتب ترامب في منشور على منصة "تروث سوشال"، الإثنين: "كان ينبغي على إيران توقيع الاتفاق الذي طلبت منهم توقيعه" وتابع: "يا له من عار، يا له من إهدار للأرواح البشرية. ببساطة، لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي. لقد كررت ذلك مرارا وتكرارا".وختم منشوره قائلا: "على الجميع إخلاء طهران فورا".  

قراءة المزيد

مصراوي

2025-06-17

Neutral

(وكالات) قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم الثلاثاء، إن منشأة "فوردو" النووية الإيرانية تُعد من "القضايا التي سيتم التعامل معها بالتأكيد"، مشيرًا إلى أن الضربات المقبلة ستستهدف "أهدافًا بالغة الأهمية في طهران" خلال الساعات القادمة. وفي سياق متصل، ألمح الجيش الإسرائيلي إلى تحركات "غير مسبوقة" يجري الإعداد لها، مؤكدًا أن الحرب لا تزال في أوجها. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، عقب الهجوم السيبراني الأخير الذي استهدف بنية تحتية حساسة في إيران: "نحن في خضم العملية، ولسنا في نهايتها. أصبح بإمكاننا تنفيذ عمليات في أي مكان داخل إيران، ولدينا مخزون كبير من الذخيرة خُصص لهذا الهدف طوال فترة الحرب الممتدة". وقال الجيش الإسرائيلي، إنه تم "القضاء على العشرات من كبار القادة العسكريين الإيرانيين"، وأنه "تم تتبع من تم تعيينهم بديلًا لهم واحدًا تلو الآخر". وأضافت التصريحات، التي يزعمها الجيش الإسرائيلي، أن "عددًا قليلًا جدًا من قادة الصف الأول في الجهاز الأمني الإيراني ما زالوا على قيد الحياة". وتأتي هذه التصريحات في وقت تواصل فيه إسرائيل هجماتها المركزة على منشآت عسكرية وأمنية داخل إيران، وسط تعثر مفاوضات التهدئة، وتحذيرات دولية متزايدة من تدحرج الأوضاع نحو مواجهة إقليمية واسعة النطاق. وتُعد منشأة "فوردو"، الواقعة تحت الأرض قرب مدينة قم، واحدة من أكثر المنشآت النووية الإيرانية تحصينًا.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2025-06-17

Neutral

قال وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، ، إن قواته بلاده "ستهاجم أهدافًا بالغة الأهمية في طهران، مشيرا إلى أن "فوردو" قضية سيتم معالجتها". يذكر أن إيران كشفت في سبتمبر 2009 عن منشأة فوردو المحصنة داخل الجبال بين طهران وقم (وسط) وبعد أن وصفتها بأنها "موقع إنقاذ" في منطقة جبلية بالقرب من قاعدة عسكرية لحمايته من هجوم جوي، أعلنت طهران أنه منشأة تخصيب بقدرات عالية، يمكنها استيعاب نحو ثلاثة آلاف جهاز للطرد المركزي. وتقع المنشأة النووية في أعماق الجبال بالقرب من مدينة قم، شمال إيران، وتضم أجهزة طرد مركزي متطورة تُستخدم لتخصيب اليورانيوم إلى درجات نقاء عالية، وعمقها الدقيق غير معروف علنًا، لكن بعض التقديرات تشير إلى أنه يتراوح بين 80 و90 مترًا. من جانبه قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل لايتر إن أمريكا هي الدولة الوحيدة التي تمتلك نوع القنبلة اللازمة لضرب منشأة فوردو النووية الإيرانية. وأضاف لايتر، في مقابلة مع قناة "ميريت": "لكي يتم تدمير فوردو بقنبلة جوية، فإن الدولة الوحيدة في العالم التي تمتلك تلك القنبلة هي الولايات المتحدة، وهذا قرار يتعين على الولايات المتحدة اتخاذه، سواء اختارت اتباع هذا المسار أم لا".

قراءة المزيد

مصراوي

2025-06-16

Neutral

وكالات أعلن المركز الوطني لرصد الزلازل في إيران، تسجيل هزة أرضية بقوة 2.5 درجة على مقياس ريختر في محافظة قم بالقرب من منشأة "فوردو" النووية. وأوضح مركز رصد الزلازل، أنه في الساعة 23:30 من مساء الأحد بتوقيت طهران، تم تسجيل زلزال بقوة 2.5 درجة على عمق 10 كيلومترات في منطقة تبعد نحو 90 كيلومترا عن منشأة فوردو النووية. وفوردو منشأة تحت جبلية عالية التحصين، تقع قرب مدينة قم، جنوب طهران، وبنيت داخل جبل، مما يجعلها منيعة التحصين ضد الضربات الجوية، وفقا لروسيا اليوم. في 14 يونيو، أعلن بهروز كمالوندي المتحدث الرسمي باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أن أضرارا "محدودة" لحقت ببعض مناطق موقع تخصيب اليورانيوم في منشأة "فوردو"، جنوب طهران، جراء الهجوم الإسرائيلي. وأكد كمالوندي أنه تم نقل جزء كبير من المعدات والمواد ولم تحدث أضرار جسيمة ولا توجد مخاوف بشأن التلوث. ودخلت الحرب بين إيران وإسرائيل مرحلة غير مسبوقة من التصعيد، مع تبادل واسع النطاق للضربات التي شملت منشآت استراتيجية وأهدافا حيوية على الجانبين، وسط تنامي المخاوف الدولية، والدعوات لضبط النفس والعودة إلى الحوار.

قراءة المزيد

مصراوي

2025-06-14

Very Negative

وكالاتأكدت إيران، السبت، أن موقع فوردو النووي الواقع قرب مدينة قم تعرّض لأضرار محدودة، بحسب ما نقلته وكالة رويترز عن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، نقلًا عن وكالة إسنا شبه الرسمية. وقال كمالوندي: "كانت هناك أضرار محدودة في بعض المناطق داخل موقع فوردو للتخصي، قمنا مسبقًا بنقل جزء كبير من المعدات والمواد إلى مواقع آمنة، ولم تسجّل أضرار جسيمة، ولا توجد أي مخاوف بشأن التلوث الإشعاعي". ومن غير الواضح ما إذا كان ذلك نتيجة مباشرة لضربة إسرائيلية، حيث قال مسؤول في الجيش الإسرائيلي يوم السبت إن إسرائيل لم تضرب فوردو.

قراءة المزيد