مؤتمر القدس

قال الدكتور محمد المشارقة مدير مركز «تقدم» للدراسات، إن موقف...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مؤتمر القدس over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مؤتمر القدس
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مؤتمر القدس
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مؤتمر القدس
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مؤتمر القدس
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الوطن

2024-01-30

قال الدكتور محمد المشارقة مدير مركز «تقدم» للدراسات، إن موقف بريطانيا واستنكارها تنظيم مؤتمر «القدس» الداعي للاستيطان في غزة، والذي نظمته قوى اليمين واليمين المتطرف الإسرائيلي مهم للغاية، موضحا أنه شارك فيه 9 من وزراء الليكود، «هذا يعني أن التيار الكهاني في دولة الاحتلال الإسرائيلي الآن يتمتع بدعم كبير داخل كل الأحزاب الإسرائيلية». وأضاف «المشارقة»، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن ما جرى أمس، في القدس، يعبر عن الموقف الحقيقي لحكومة بنيامين نتنياهو، حيث لم يعترض نتنياهو على هذا المؤتمر، مشيرًا إلى أن جزءا مهما من الليكود شارك فيه، وهم عشرات من أعضاء الكنيست يمثلون التيار المركزي في إسرائيل. وأوضح أن هذا التيار تحول من هامشي في دولة الاحتلال في 2017 والذي كان يعمل على تصفية الشعب الفلسطيني وإقامة دولة يهودية من النهر إلى البحر إلى مركز الحياة السياسية في الحكومة الإسرائيلية الآن. وأشار إلى أنه من المستغرب أن العالم لم يدن هذا المؤتمر، ولم يتوقف عند هذا الحدث المهم للغاية، الذي يدعو علانية وصراحة حكومة إسرائيل بتبني موقف استيطان غزة مجددا وتحويلها إلى باحة خلفية للمدن الإسرائيلية في غلاف غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-15

عقد مجلس الوزراء اجتماعه اليوم، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، فى مقر الحى الحكومى بالعاصمة الإدارية الجديدة، الذي أشار في مستهله إلى أبرز الفعاليات الرئاسية التي شهدها هذا الأسبوع، حيث تناول مخرجات مؤتمر القدس رفيع المستوى الذي حضره الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة، بمشاركة الرئيس الفلسطيني، وعاهل الأردن، وأمين عام جامعة الدول العربية، ورؤساء وفود الدول الأعضاء بالجامعة، لافتاً إلى أن الرئيس أكد أمام المؤتمر موقف مصر الراسخ تجاه القضية الفلسطينية، بالتشديد على أنها ذات أولوية لدى مصر والعرب، وأن الجهود ستتواصل من أجل التهدئة والإعمار ودعم صمود الشعب الفلسطيني.   كما أشاد رئيس الوزراء بنتائج مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، كضيف شرف، على رأس وفد حكومي رفيع المستوى، في القمة العالمية للحكومات التي عقدت في إمارة دبي، وشهدت المشاركة الأكبر لمصر على مدار نسخ القمة.   وأكد مدبولي أن هذه المشاركة ناجحة بكل المقاييس، مشيراً إلى الرسائل المهمة التي طرحها الرئيس السيسي خلال فعاليات القمة، وتضمنت عرض السياق الذي تعيشه مصر لإدراك حجم الإنجاز الذي يتحقق برغم التحديات، إلى جانب شرح أهم استراتيجيات وأولويات الدولة المصرية، على المستويين الاقتصادي والتنموي، والتأكيد على عمق العلاقات الأخوية التي تربط مصر بالبلدان العربية.   كما أشار الدكتور مصطفى مدبولي إلى افتتاح الرئيس للدورة السادسة من معرض ومؤتمر مصر الدولى للبترول "إيجبس 2023"، وكذا افتتاح المرحلة الثانية من مجمع الصناعات الغذائية "سايلو فودز"، حيث توجه مدبولي بالشكر والتقدير إلى جهاز مشروعات الخدمة الوطنية بالقوات المسلحة، مثمناً الدور الفاعل الذي يقوم به لتوفير وضخ العديد من المنتجات والسلع، بما يسهم في سد الفجوات وتلبية احتياجات المواطنين.   وتطرق الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء إلى عدد من الأنشطة التي قام بها خلال هذا الأسبوع، حيث أشار إلى نتائج جولته بعدد من المشروعات بمدينة السادس من أكتوبر، مشيراً إلى أنها شملت 3 مشروعات ضخمة في القطاع الصناعي، ومشروعا عقاريا مهما، يتم تنفيذه بالشراكة بين الدولة والقطاع الخاص، مؤكداً دعم الدولة للقطاع الخاص والحرص على إطلاق طاقاته في العديد من مجالات الاقتصاد المصري.     كما استعرض الدكتور مصطفى مدبولي جانباً من جولته بمدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية، وخاصة تفقد مشروعات التطوير بشركة مصر للغزل والنسيج، لافتاً إلى أن الدولة وضعت خطة لتطوير الشركة، بهدف الاستفادة من المزايا التنافسية للقطن المصري من خلال تطوير مراحل الانتاج المختلفة، وصولاً الى المنتج النهائي، مجدداً التأكيد على ضرورة أن يكون العمل في المصانع التي يتم تطويرها في هذا القطاع وفق منظومة ادارة وتشغيل وتسويق مختلفة تتم الاستعانة فيها بالقطاع الخاص، الذى يتميز فى ذلك.      كما استعرض الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، خلال الاجتماع، الترتيبات المتعلقة بالإعداد والتجهيز للانتقال للعاصمة الإدارية الجديدة، مؤكداً أهمية قيام  الجهات الـ 14 الجاهزة للإنتقال في المرحلة الأولى، باتخاذ اللازم نحو التجهيز لانتقال العاملين بها إلى مقراتها بالحي الحكومي اعتباراً من أول مارس القادم، مستعرضا 14 وزارة وجهة جاهزة للنقل بداية مارس، وما سيتبعها من وزارات وجهات أخرى على التوالى.    وفي هذا الصدد وجه رئيس الوزراء وزير النقل بتكثيف الدور الإعلامي لتعريف الموظفين المنتقلين إلى العاصمة بكافة التفاصيل المتعلقة بمنظومة النقل إلى الحي الحكومي، كما كلف وزير المالية بتوفير حافز الانتقال للموظفين بجهات المرحلة الأولى مع بدء عملية النقل.                                                         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-15

التقى الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء،  وفدا من رجال الأعمال والمستثمرين الأتراك.     ووكان مجلس الوزراء عقد اجتماعه اليوم الأربعاء، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، فى مقر الحى الحكومى بالعاصمة الإدارية الجديدة، الذي أشار في مستهله إلى أبرز الفعاليات الرئاسية التي شهدها هذا الأسبوع، حيث تناول مخرجات مؤتمر القدس رفيع المستوى الذي حضره الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة، بمشاركة الرئيس الفلسطيني، وعاهل الأردن، وأمين عام جامعة الدول العربية، ورؤساء وفود الدول الأعضاء بالجامعة، لافتاً إلى أن الرئيس أكد أمام المؤتمر موقف مصر الراسخ تجاه القضية الفلسطينية، بالتشديد على أنها ذات أولوية لدى مصر والعرب، وأن الجهود ستتواصل من أجل التهدئة والإعمار ودعم صمود الشعب الفلسطيني.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-12

انطلقت منذ قليل، فعاليات مؤتمر القدس، بمقر الامانة العامة لجامعة الدول العربية، والذي يهدف إلى دعم وتعزيز صمود أهل القدس بإعتبارهم خط الدفاع الأول عن القدس ويخوضون معركة يومية بصمودهم على الأرض.   ومن المنتظر أن يطالب المؤتمر بضرورة  دعم خدمات الإسعاف والطوارئ بالقدس خاصة في المسجد الأقصى والبلدة القديمة ومراكز الاحتكاك مع سلطات الإحتلال والمستوطنين وتطوير البنية التحتية لشبكة مستشفيات القدس، كما سيطالب بتشكيل صندوق مالي مستقل ومستدام ومرن لدعم وحماية التعليم في القدس الشريف.   وسيناقش المؤتمر بعمق فرص الإستثمار وما تحتاجه المدينة المقدسة من تنمية للقطاعات الحيوية وسبل تمكين المقدسيين من الصمود في وجه المخططات الإسرائيلية.   ومن جانبها، أكدت المندوبية الدائمة لدولة فلسطين لدى الجامعة العربية ان الموتمر سيعرض عدد من المشاريع التي تم دراستها بعناية وهي تحاكي الواقع في القدس، حيث يتناول البعد القانوني من خلال عدد من الخبراء والقانونين العرب لمتابعة القضايا الراهنة بما يعطي أهمية ومتابعة منسجمة مع برنامج الدبلوماسية الفلسطينية فيما يخص رفع ما يجري من إنتهاكات وجرائم بحق الإنسانية إلى المحاكم الدولية.   ولفتت المندوبية، في بيان لها، الى ان الفلسطينيين الان في وضع أصبح فيه هدم المنازل واستمرار الإحتلال الاستيطاني مسألة إجماع في الداخل الإسرائيلي.   واعتبرت مندوبية فلسطين مؤتمر الإستثمار ودعم القدس بانه يأتي ردا على محاولات الإحتلال وتغير الوضع القانوني والتاريخي القائم في المسجد الأقصى وتعزيز صمود المقدسيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-12

أعرب الرئيس الفلسطينى محمود عباس، عن تقديره للرئيس عبد الفتاح السيسي، في ظل دور مصر الكبير في دعم القضية الفلسطينية لسنوات طويلة.   وشدد عباس خلال كلمته أمام مؤتمر القدس على دور مصر الكبير لتحقيق المصالحة الفلسطينية باعتباره جزء من دور مصر التاريخي لدعم القضية.   وأشاد عباس بدور الأردن في ظل الولاية الهاشمية للمقدسات في المدينة المقدسة، في ظل مرحلة تتعرض فيها للعديد من الانتهاكات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-12

فى ظل ظروف صعبة يمر بها الأشقاء الفلسطينيين جراء تواصل انتهاكات قوات الاحتلال بالتوسع فى الاستيطان، والعمل على تهويد القدس، وتغيير الواقع المكانى والزمانى للقدس، والاستمرار فى ممارسات القتل والتهجير وهدم المنازل والتضييق على الفلسطيين، تزامنا مع صمت المجتمع الدولى، جاء مؤتمر القدس الذي انعقد اليوم بمقر جامعة الدول العربية، ليعلن عن دعم صمود القدس، وكشف تناقضات المجتمع الدولى.    وبالفعل أكد الحضور من زعماء الدول للعالم كله أنه فلسطين دائما فى القلب العربى والإسلامي وأولوية العرب الأولى، باعتبارها القضية المركزية فى الشرق الأوسط، لذا كانت الرسالة المهمة فى اعتقادى، أن هذا المؤتمر يمثل دعما معنويا للفلسطنيين لمواصلة الصمود والدفاع عن حقوقهم، إضافة إلى رسالة لا تقل أهمية وهى كشف تناقضات المجتمع الدولى تجاه القضية الفلسطينية،  ووقف سياسة ازدواجية المعايير التى يتبعها فى تعامله وتعاطيه مع الصراع الفلسطيني، والذى وضح بعد الحرب الروسية الأوكرانية بعدما رأى العالم كيف تعامل المجتمع الدولى مع الأزمة الأوكرانية من حيث القرارات والعقوبات والدعم لأوكرانيا، فى حين الصمت أمام الانتهاكات الإسرائيلية حتى قراراته التى اتخذها لصالح الفلسطينيين لم يعمل على تنفيذها على أرض الواقع.   وما أود الإشارة إليه أيضا، ونحن نتحدث عن مؤتمر القدس، هو الموقف المصرى تجاه القضية الفلسطينية، والذى كشف بقوة الجهود المبذولة لدعم صمود القدس التى تعد عصب القضية الفلسطينية، وحمل رسائل مهمة، منها الدعوة إلى احترام القانون الدولي، وقرارات الأمم المتحدة خاصة الوضع القانوني لمدينة القدس، والرفض القاطع لأية إجراءات إسرائيلية لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم لمدينة القدس ومقدساتها والتأكيد على الوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، بما في ذلك المسجد الأقصى بكامل مساحته.    وهو ما وضح جليا فى كلمة الرئيس السيسى، والتى نذكر جزءا منها، حيث قال: أقول للشعب الفلسطيني في كافة بقاع الأرض، نعم لقد طالت معاناتكم وتأخرت حقوقكم، وزادت أزمات المنطقة... إلا أن قضيتكم لازالت أولوية لدى مصر والعرب، وتظل مكوناً رئيسياً لعملنا المشترك، وجزءاً لا يتجزأ في وجدان الشخصية العربية... وإلى أن يتحقق طموحكم المشروع في إقامة دولتكم بعاصمتها القدس الشرقية، فإننا نظل داعمين لصمودكم بالقدس وبجميع أركان فلسطين، كما أتوجه لإسرائيل حكومة وشعباً وأقول... لقد حان الوقت لتكريس ثقافة السلام والتعايش، بل والاندماج بين شعوب المنطقة.. وأنه لهذا الغرض، فقد مددنا أيدينا بالمبادرة العربية للسلام التي تضمن تحقيق ذلك وفقاً لسياق عادل وشامل... فدعونا نضعها سوياً موضع التنفيذ.. ولنطوي صفحة الآلام من أجل الأجيال القادمة.. الفلسطينية والإسرائيلية على حد سواء.   لتثبت مصر أن فلسطين دائما فى القلب وفى الوجدان المصرى مهما كانت الظروف والتحديات، وهذا ليس بجديد على المصريين فى دعم الصمود الفلسطينى ليظلوا وحدة واحدة.. فاللهم نصرا عزيزا لأشقائنا فى فلسطين ..      ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-15

عقد مجلس الوزراء اجتماعه اليوم، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، فى مقر الحى الحكومى بالعاصمة الإدارية الجديدة، الذي أشار في مستهله إلى أبرز الفعاليات الرئاسية التي شهدها هذا الأسبوع، حيث تناول مخرجات مؤتمر القدس رفيع المستوى الذي حضره الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة، بمشاركة الرئيس الفلسطيني، وعاهل الأردن، وأمين عام جامعة الدول العربية، ورؤساء وفود الدول الأعضاء بالجامعة، لافتاً إلى أن الرئيس أكد أمام المؤتمر موقف مصر الراسخ تجاه القضية الفلسطينية، بالتشديد على أنها ذات أولوية لدى مصر والعرب، وأن الجهود ستتواصل من أجل التهدئة والإعمار ودعم صمود الشعب الفلسطيني.   كما أشاد رئيس الوزراء بنتائج مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، كضيف شرف، على رأس وفد حكومي رفيع المستوى، في القمة العالمية للحكومات التي عقدت في إمارة دبي، وشهدت المشاركة الأكبر لمصر على مدار نسخ القمة.   وأكد مدبولي أن هذه المشاركة ناجحة بكل المقاييس، مشيراً إلى الرسائل المهمة التي طرحها الرئيس السيسي خلال فعاليات القمة، وتضمنت عرض السياق الذي تعيشه مصر لإدراك حجم الإنجاز الذي يتحقق برغم التحديات، إلى جانب شرح أهم استراتيجيات وأولويات الدولة المصرية، على المستويين الاقتصادي والتنموي، والتأكيد على عمق العلاقات الأخوية التي تربط مصر بالبلدان العربية.   كما أشار الدكتور مصطفى مدبولي إلى افتتاح الرئيس للدورة السادسة من معرض ومؤتمر مصر الدولى للبترول "إيجبس 2023"، وكذا افتتاح المرحلة الثانية من مجمع الصناعات الغذائية "سايلو فودز"، حيث توجه مدبولي بالشكر والتقدير إلى جهاز مشروعات الخدمة الوطنية بالقوات المسلحة، مثمناً الدور الفاعل الذي يقوم به لتوفير وضخ العديد من المنتجات والسلع، بما يسهم في سد الفجوات وتلبية احتياجات المواطنين.                                                             ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-06-25

وقعت يوم 25 يونيو العديد من الأحداث المهمة التي غيرت خريطة العالم، كما ولد ومات عدد من الشخصيات أصحاب التأثير في التاريخ الإنساني.   أحداث 25 يونيو 1678 - الإيطالية إلينا كورنارو بيسكوبيا تصبح أول امرأة في العالم تحصل على شهادة الدكتوراه في الفلسفة. 1788 - فيرجينيا تصبح عاشر ولاية تنضم إلى الولايات المتحدة. 1804 - تنفيذ حكم الإعدام بجورج كادودال لمحاولته الإطاحة بنابليون بونابرت وإعادة الحكم الملكي لفرنسا.  1920 - اختيار لاهاي مقرًا دائمًا لمحكمة العدل الدولية. 1921 - انعقاد «مؤتمر القدس» والذي طالب بإلغاء الانتداب البريطاني على فلسطين وإعلان استقلالها. 1950 - بدء الصدام المسلح على الحدود بين كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية. 1965 - الرئيس جمال عبد الناصر يحظى بولاية ثانية لرئاسة مصر. 1975 - رئيسة وزراء الهند أنديرا غاندي تعلن حالة الطوارئ في البلاد وتعليق أحكام الدستور والانتخابات. 1975 - استقلال موزمبيق عن البرتغال. 1984 - وفاة الفيلسوف الفرنسي ميشيل فوكو. 1985 - القبض على ثلاثة عشر شخصا للاشتباه في تورطهم في عملية تفجيرات للجيش الجمهوري الإيرلندي وقعت قبل يومين، وبعد التحقيقات مع الموقوفين تم إحباط قنبلة كانت بأحد فنادق لندن. 1988 - منتخب هولندا لكرة القدم يفوز بكأس الأمم الأوروبية لكرة القدم المقامة في ألمانيا الغربية بعد تغلبه على منتخب الاتحاد السوفييتي لكرة القدم بهدفين مقابل لا شيء. 1991 - كرواتيا وسلوفينيا تعلنان استقلالهما عن يوغوسلافيا. 1998 - شركة مايكروسوفت تطرح نظام التشغيل ويندوز 98. التوقيع على اتفاقية آرهوس. 2009 - مجلس النواب اللبناني ينتخب نبيه بري رئيسًا له للمرة الخامسة على التوالي بأكثرية 90 صوت، وينتخب فريد مكاري نائبًا له بأكثرية 74 صوت. 2013 - تنحي حمد بن خليفة آل ثاني عن إمارة قطر وإعلان تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني أميراً للبلاد. 2014 - اختتام الدورة 38 للجنة التراث العالمي المنعقدة في الدوحة (قطر) بإضافة 26 موقعًا جديدًا والتمديد لأربعة آخرين. 2017 - مقتل ما لا يقل عن 150 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين في حادثة انفجار ناقلة نفط بالقرب من شرق أحمدبور في باكستان. مواليد 25 يونيو 1864 - فالتر هيرمان نيرنست، عالم كيمياء فيزيائية ألماني حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1920. 1894 - الملكة نازلي، زوجة الملك فؤاد ووالدة الملك فاروق. 1900 - لويس مونتباتن، آخر نائب لملك المملكة المتحدة في الهند. 1903 - جورج أورويل، روائي بريطاني. 1905 - إحسان الجزايرلي، ممثلة مصرية. 1907 - هانز ينسن، عالم فيزياء ألماني حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1963. 1911 - ويليام ستاين، عالم كيمياء حيوية أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1972. 1926 - إنجيبورج باخمان، أديبة نمساوية. 1928 - أليكسيي أليكسييفتش أبريكوسوف، عالم فيزياء روسي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 2003. 1934 - محرم فؤاد، مغني مصري. 1937 - الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت. 1965 - نهال عنبر، ممثلة مصرية. وفيات 25 يونيو  1533 - الملكة ماري تيدور، زوجة لويس الثاني عشر ملك فرنسا. 1861 - السلطان عبد المجيد الأول، سلطان عثماني. 1894 - سادي كارنو، رئيس الجمهورية الفرنسية الثالثة الرابع. 1982 - يوسف إبراهيم يزبك، مؤرخ لبناني. 1984 - ميشيل فوكو، فيلسوف فرنسي. 1995 - إيرنست والتون، عالم فيزياء أيرلندي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1951. 1998 - معطوب الوناس، مغني وشاعر وناشط أمازيغي جزائري. 2009 - فرح فاوست، ممثلة أمريكية. مايكل جاكسون، مغني أمريكي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-12

ودع الرئيس عبد الفتاح السيسي، الملك عبد الله الثاني بن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، في مطار القاهرة، وذلك بعد المشاركة في مؤتمر القدس صمود وتنمية، المنعقد اليوم بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة.           ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-03-12

يستقبل سامح شكري وزير الخارجية، اليوم الأحد، بمقر وزارة الخارجية بماسبيرو كورنيش النيل، فدوى البرغوثي زوجة الأسير مروان البرغوثي القيادي بحركة فتح. كان وزير الخارجية سامح شكري قد أكد أن القضية الفلسطينية تظل القضية المركزية للعالم العربى، مجددا التمسك بالسلام الشامل والعادل، الذى لن يتحقق إلا من خلال إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكدا رفض وإدانة كافة الممارسات الاسرائيلية التى تعرقل مسار التسوية، وتضر بمستقبل عملية السلام، وتدفع الأوضاع فى فلسطين المحتلة والمنطقة بأسرها إلى التأزم والاحتقان، ويشمل ذلك كافة صور الاستيطان أو الاعتداءات أو انتهاك المقدسات أو اقتحامات المدن الفلسطينية، وما يترتب على ذلك من ضحايا فى صفوف الشعب الفلسطينى الشقيق. وجدد وزير الخارجية خلال كلمته أمام الدورة 159 للمجلس الوزارى لجامعة الدول العربية التي عقدت الأسبوع الماضي، التأكيد على مخرجات مؤتمر القدس الذى احتضنته جامعة الدول العربية فى 12 فبراير الماضى، وشرفه بالحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، والملك عبد الله الثانى بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، الرئيس الفلسطينى محمود عباس، وجمع من المسئولين رفيعى المستوى للدول العربية والأجنبية. وأوضح أن مصر لم ولن تدخر جهدًا فى دعم صمود الشعب الفلسطينى أمام ما يتعرض له فى الوقت الحالى من ممارسات قمعية متزايدة وانتهاكات للقانون الدولى وحقوق الإنسان، وذلك فى تحدٍ لإرادة المجتمع الدولى، ولالتزامات وتعهدات سبق أن قبلت بها إسرائيل، وأننا سنستمر فى اتصالاتنا بجميع الأطراف الدولية والإقليمية من أجل دعم مسار السلام، وحماية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى الشقيق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-02-12

 أكد الدكتور أيمن الرقب، القيادى بحركة فتح الفلسطينية وأستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، أن الدور المصرى فى دعم الفلسطينيين مفخرة لكل عربى وتحركات «القاهرة» مقدّرة من الجميع، لأنها ساعدت على حقن الدم الفلسطينى وثبتت الهدنة أكثر من مرة وتدخّلت لإعادة إعمار غزة. وطالب «الرقب»، فى حوار لـ«الوطن»، بضرورة تشكيل لجنة قانونية عربية لمحاسبة الاحتلال على جرائمه وانتهاكاته والحفاظ على وضع المدينة المقدسة، مشيراً إلى أن المستوطنين يقدّمون عروضاً لشراء المنازل بأسعار خيالية من بعض الأسر غير الفلسطينية والصراع مشتعل على امتلاك الأراضى والبيوت.. وإلى نص الحوار: ما أهيمة مؤتمر القدس فى هذا التوقيت؟ - المؤتمر يأتى فى وقت مهم لوقف ممارسات الاحتلال، ويأتى لمناقشة عدد من الملفات والأوراق، أهمها الملف القانونى والملف السياسى وملف الخدمات التى ستُقدم للجانب الفلسطينى ودعم المقدسيين هو الأهم من خلال العمل بشكل جدى لدعم أهل مدينة القدس، خصوصاً مع وصول اليمين المتطرّف، لذا هناك أزمة كبيرة لأهالى القدس، ولا بد من توفير أكبر قدر من الدعم لهم. وماذا عن الجانب القانونى؟ - هناك ضرورة لتشكيل لجنة قانونية لوضع حد لإجراءات الاحتلال ضد مدينة القدس، والعمل على الحفاظ على وضع مدينة القدس، اعتماداً على قرارات منظمة اليونيسكو السابقة ومجلس حقوق الإنسان، وهذا سيكون مادة مهمة للتحرّك القانونى أمام محكمة العدل الدولية. ما أهمية الشق المتعلق بالدعم المالى فى هذا المؤتمر؟ - هذا شق مهم للغاية، لأن الدعم المالى لأهالى القدس يكتسب أهمية كبيرة من عدة نواحٍ، أولاها لمواجهة الضريبة التى يفرضها الاحتلال على أصحاب المحال وتبلغ 500 دولار سنوياً على المتر الواحد، أى أنه لو كان هناك شخص لديه محل 20 متراً فإنه يحتاج إلى 10 آلاف دولار سنوياً ضريبة، وهذا أمر مرهق وصعب، لأنه لا يوجد من لديه القدرة على دفع هذا المبلغ سنوياً. الناحية الثانية للدعم المالى تتعلق بالمبانى الآيلة للسقوط، خصوصاً فى البلدة القديمة، التى يفرض الاحتلال رسوماً كبيرة لإعادة تجديدها أو ترميمها، وبالتالى دعم أصحاب هذه المنازل لإعادة ترميمها وبنائها، أما الناحية الثالثة فتتعلق بشراء المنازل، حيث يقدم المستوطنون على شراء المنازل ويقدّمون عروضاً بأسعار كبيرة، خصوصاً من بعض الأسر العربية غير الفلسطينية، مما يفتح المجال لصراع شديد على امتلاك الأراضى والبيوت. وكيف يمكن مواجهة ذلك؟ - يمكن من خلال تفعيل صندوق القدس أو إعادة تشكيله، ويمكن من خلاله لبعض الدول التى وقعت اتفاقات مع الاحتلال الإسرائيلى أن تقوم بشراء العقارات التى يتم عرضها للبيع خصوصاً من قِبل الأسر العربية غير الفلسطينية، وصندوق القدس موجود لكنه يحتاج إلى إعادة صياغته أو تشكيله من جديد ليواجه هذه المشكلة. ما الشق الذى ترى أنه سيكون أهم مخرجات المؤتمر؟ - حسبما لدىّ من معلومات، فإن الجلسة السياسية ناقشت الوضع السياسى لدعم أهل مدينة القدس، وكان متوقعاً أن يكون هناك بيان بشكل واضح يرفض إجراءات الاحتلال ويعتبرها غير مشروعة، ونحن نتحدث عن قُرب حلول شهر رمضان، وفيه تكثر الأعمال الاستفزازية، وهناك خطة لهدم عدة منازل، وبالتالى الصدام سيكون مباشراً، ومن المهم التأكيد على رفض أى إجراءات فى القدس الشرقية ومن المهم تشكيل لجنة قانونية تقوم بمحاكمة الاحتلال وإحالة ممارساته إلى محكمة العدل الدولية، ففى ظل الحكومة اليمينية المتطرفة للاحتلال، ربما يحصل التقسيم الزمانى والمكانى للمسجد الأقصى، وبالتالى العودة لحالة الصراع وتفجيره فى شقه الدينى، فالاحتلال يسيطر على الحائط الغربى أو حائط البراق ويقيم صلواته عليه، وهو جزء من القدس الشرقية. كيف تنظر إلى انخراط مصر بالمؤتمر ودورها فى دعم القضية الفلسطينية؟ - مؤتمر القدس عُقد على الأراضى المصرية، حسب مخرجات القمة العربية الأخيرة فى الجزائر، والدور المصرى يفخر به كل عربى وكل فلسطينى على جميع المستويات، فمصر الدولة العربية الأكثر انخراطاً فى الملف الفلسطينى والأكثر دعماً للشعب الفلسطينى، وتحركت القاهرة على الفور لإدانة جميع الممارسات والانتهاكات التى يقوم بها الاحتلال، وفى أوقات العدوان تحركت وقادت الوساطات لحقن الدم الفلسطينى والتوصّل إلى وقف لإطلاق النار، كما أنها تدعم القضية الفلسطينية فى مختلف المحافل الدولية، وعلى الأرض نرى جهد القاهرة فى إعادة إعمار قطاع غزة، وعلاج الجرحى والمصابين، سواء من خلال الوفود الطبية المصرية إلى القطاع، أو من خلال استقبالهم فى مصر. الاحتلال يريد السيطرة على باب المغاربة لإنهاء حالة قائمة منذ 150 عاماً باتفاق بين روسيا القيصرية والدولة العثمانية، ولهذا لا بد من تشكيل لجنة قانونية تتولى مسئولية إعداد ملف قانونى بالانتهاكات التى يقوم بها الاحتلال الإسرائيلى والتحرك أمام محكمة العدل الدولية لمحاسبة حكومة الاحتلال ووقف الانتهاكات التى تجرى فى الوقت الحالى أو المخطط لها.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-10-22

قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن سيد قطب كان شاعرا فاشلا، لكنه ناقدا أدبيا متميزا، ولم يكن معروفا قبل وجوده مع الجماعة الإرهابية، حيث اتفق معه محمد حلمي المنياوي، وهو قيادي إخواني كان يمول مجلة اسمها "الفكر الجديد"، على رئاسة تحرير هذه المجلة، مشيرا إلى أن الجماعة دائما تهتم بالتغلغل في وسائل الإعلام. وأضاف "عيسى"، في برنامجه "أصل المسألة.. أصل الجماعة"، المذاع على قناة "ON" الفضائية، الخميس، أن سيد قطب تولى رئاسة تحرير هذه المجلة الإخوانية، وحينها شعر سيد قطب، أنه صاحب نظرة إيمانية، بعد فشله في الوسط الثقافي، وكان أديبا محبطا، ولم يحصل على التميز، فبحث عن التميز في مجالات أخرى. ومع كتاباته الإسلامية أصبح "إسلاميا"، ولكن حكومة النقراشي باشا، أغلقت هذه المجلة، ولكن الغريب، أن وزارة المعارف ضمته إلى بعثه سوف تسافر إلى الولايات المتحدة، ولكن لم يكن مرسلا إلى جامعة بعينها، ولهذا الأمر يشكك بعض الباحثين في مسألة سفره. وأنه كان مدبرا ليتم تجنيده هناك، ومن الغريب أن وزارة المعارف تخصص بعثة لرجل من دار العلوم، وهو يكره الغرب. وأوضح الإعلامي، أن البعثة استمرت عامين، وأدخلته في صراع نفسي هائل، وكان مهملا بلا ميزة، ونكرة بلا تميز، وشخص عادي جدا وسط حضارة تبتلع الجميع، وتتحدى هويتهن ولكن الثابت من الوثائق أنه لم يتذمر على شيء في هذه البلاد، ولكنه كان منطويا منعزلا رغم أنه كان في سن 43 عاما، ولم يدخل في أي علاقة عاطفية. وتابع: عاد إلى القاهرة عام 1951، وبعدها نشر كتابا عن النظام المالي الإسلامي، ثم كتابا آخر هاجم فيه الشيوعية، وحينها حصل الإخوان على ترخيص مجلة جديدة اسمها "الدعوة" فانضم لها سيد قطب، وبعد الثورة، أسندت له أنشطة الأعمال التثقيفية، وبعدها إصدار جريدة الإخوان، وإلقاء المحاضرات الإسلامية باسم الجماعة الإرهابية، ومثلهم في المؤتمرات، مثل مؤتمر القدس الذي حضره وهناك التقى مع شخص يدعى "نواب صفوي"، وهو إرهابي إيراني شيعي، ودعاه سيد قطب إلى زيارة القاهرة وبالفعل زارها عام 1954، وقت أزمة عبدالناصر والإخوان، ونظموا محاضرة لـ"صفوي"، فمنعت الجامعة المحاضرة، ولكنهم اقتحموا الجامعة وأقيمت المحاضرة رغما عن ضباط يوليو. وأكد أنه بعد اغتيال عبدالناصر حوكم "قطب"، وسُجن 15 عاما، رغم أنه كان من أوائل المنافقين لضباط يوليو، وأوائل من أطلقوا على حركتهم لفظ "ثورة"، ولكن في السجن أكمل سيد قطب مجلدات كتاب "ظلال القرآن"، وبعدها كتاب "معالم في الطريق"، وخرج بعفو صحي من السجن. وشدد على أن سيد قطب ليس الإخواني الأول الذي يجهل المجتمع ويكفره، ولكن سبقه أيضا حسن البنا، وهو من وضع فكرة جاهلية المجتمع، وأيضا سبقه في نفس الفكرة، حسن الهضيبي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-03-08

قال سامح شكري، وزير الخارجية إن القضية الفلسطينية ستظل هي القضية المركزية للعالم العربي، إذ أكّدت مصر مرارًا التمسك بالسلام الشامل والعادل الذي لن يتحقق إلا من خلال إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأضاف وزير الخارجية خلال كلمته بأعمال قمة وزراء الخارجية العرب: «أجدد وأؤكّد رفض وإدانة كل الممارسات الإسرائيلية التي تعرقل مسار التسوية وتضر بمستقبل عملية السلام وتدفع الأوضاع في فلسطين المحتلة والمنطقة بأسرها لتأزم واحتقان، ويشمل ذلك كل صور الاستيطان والاعتداءات أو انتهاك المقدسات أو الاقتحامات للمدن الفلسطينية وما يترتب على ذلك من ضحايا بصفوف الشعب الفلسطيني الشقيق». وتابع وزير الخارجية: «أعيد تأكّيد مخرجات مؤتمر القدس الذي احتضنته جامعة الدول العربية وحضره الرئيس عبدالفتاح السيسي وملك الأردن ورئيس فلسطين، وأؤكّد أنّ مصر لم ولن تدخر جهدا لدعم صمود الشعب الفلسطيني أمام ما يتعرض له بالوقت الحالي لممارسات قمعية متزايدة وانتهاكات للقانون الدولي وحقوق الإنسان في تحدي لإرادة المجتمع الدولي ومصر تستمر في الاتصالات بجميع الأطراف الإقليمية والدولية من أجل دعم مسار السلام وحماية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-02-11

يتابع البرلمان العربي ورؤساء المجالس والبرلمانات العربية، المجتمعون في مؤتمرهم الخامس المنعقد بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة بجمهورية مصر العربية بتاريخ 11 فبراير 2023م، التطورات الخطيرة والمصيرية التي تتعرض لها فلسطين والقدس وجميع الأراضي العربية المحتلة في ظل السياسات المتطرفة لحكومة الاحتلال اليمينية الإسرائيلية. ويؤكد المجتمعون، أن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية الأولى للأمة العربية، وركن أساس للأمن القومي العربي، وأن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية والعربية ما يزال هو التحدي الأكبر لأمتنا العربية. وفي هذا السياق، وانطلاقاً من واجبنا كممثلين لأبناء الأمة العربية توافقنا على الآتي: أولاً: اتخاذ الإجراءات والتدابير الفورية والعاجلة للدفاع عن مدينة القدس بمسجدها الأقصى وكنيسة القيامة وباقي المقدسات الإسلامية والمسيحية وحمايتها مما تتعرض له من مخططات حكومة اليمين المتطرفة بهدف تهويدها وطمس هويتها العربية والإسلامية والمسيحية، وتنفيذ مخططات التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى المبارك. لذا نؤكد على دعم صمود القدس والمقدسيين، ونطالب بتفعيل الصناديق المالية العربية التي أنشأت من أجل القدس، وتثمين تنظيم مؤتمر القدس بقرار القمة العربية في الجزائر. ويؤكد المجتمعون على أهمية "اتفاق الدفاع عن القدس والمقدسات" الموقع بين جلالة الملك عبد الله الثاني وفخامة الرئيس محمود عباس، الذي يُحصن شرعية الوصاية الهاشمية على الحرم القدسي كاملا، ويعزز من صمود المقدسيين المسلمين والمسيحيين على حد سواء. ثانياً: العمل على تفعيل القدرة البرلمانية العربية في البرلمانات الإقليمية والدولية باعتبار الاحتلال كيان استعماري، وتصنيفه "كيان فصل عنصري"، اعتماداً على جرائم القتل والإبادة والتطهير العرقي والحد من الحركة، وكل مظاهر الفصل والتمييز بحق الفلسطينيين في كافة الأراضي الفلسطينية، والدفع لحث حكوماتها لاعتماد ذات الموقف، لمحاسبتها على جرائمها وتحدّيها للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.  كما يتطلب العمل لوقف العقوبات الجماعية المختلفة ومنها الحصار المفروض على قطاع غزة والأطواق العسكرية على مدن الضفة الغربية وفي المقدمة القدس، باعتبارها جرائم حرب ضد الإنسانية، وفي هذا الإطار ندعو لإعادة العمل وتفعيل المقاطعة للاحتلال الإسرائيلي رفضاً لسياساته العنصرية بحق الشعب الفلسطيني، ويدعو المجتمعون إلى أخذ نداء الحماية الدولية موضع الجدية والعمل لحماية الشعب الفلسطيني. ثالثاً: تفعيل دور الدبلوماسية البرلمانية العربية مع الاتحادات البرلمانية الاقليمية والدولية، ودعوة البرلمانات الدولية الوطنية لحث حكوماتها لدعم توجه دولة فلسطين وتحركاتها الدبلوماسية للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة،  وتوفير الدعم والمساندة العربية لتنفيذ الرؤية الفلسطينية التي قدمها فخامة الرئيس محمود عباس، في مجلس الأمن ثم الجمعية العامة، والمرتكزة على مؤتمر سلام دولي تحت إشراف الأمم المتحدة، وبمشاركة دولية فاعلة أساسها الرباعية الدولية، وعلى أساس مبادرة السلام العربية، ودعوة الدول الأعضاء في مجلس الأمن إلى قبول هذه الدعوة والعضوية. وكذلك حث حكومات الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين، بالاعتراف بها ودعم الشعب الفلسطيني في تمكينه من حقوقه القانونية حسب قرارات الشرعية الدولية وذلك وفق الوثيقة التي تم إيداعها لدى الأمانة العامة للأمم المتحدة، والعمل لأجل ذلك على إرسال وفود برلمانية عربية لزيارة عواصم الدول الفاعلة، ودعوة برلماناتها لزيارة المنطقة، للإطلاع على السياسات الإسرائيلية العدوانية، وتأثيرها على أمن واستقرار المنطقة وعلى السلم والأمن الدوليين. رابعاً: يؤكد المجتمعون على أهمية المسار القانوني إلى جانب المسار الدبلوماسي والعلاقات العربية الدولية، وفي هذا الإطار ندعم التوجه الفلسطيني لمقاضاة الاحتلال على جرائمه في المحكمة الجنائية الدولية، ويشيدون بالقرار الأممي الخاص بإحالة ماهية الاحتلال وانتهاكه للقانون الدولي الى محكمة العدل الدولية، مع المطالبة بتوفير كل الدعم والاسناد لهذا المسار. خامساً: دعم كافة الجهود الفلسطينية والعربية لتحقيق الوحدة الفلسطينية، لتعزيز قوة وتماسك الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال وتحقيق الاستقلال. سادساً: الدعوة لوضع خطة عربية لحماية أسر الشهداء والأسرى الفلسطينيين، في ظل قرصنة سلطة الاحتلال المتواصلة لمخصصاتهم المالية من أموال الجباية والضرائب الفلسطينية، والعمل لإطلاق سراحهم، ووضع خطة تحرك برلمانية عربية لأجل ذلك، بما في ذلك العمل لتدويل قضية الأسرى وتنفيذ اتفاقيات جنيف الخاصة بأسرى الحرب. ويؤكد في هذا السياق على تحميل الاحتلال الاسرائيلي المسؤولية الكاملة عن سياسة الإهمال والاغتيال الطبي لعدد من الأسرى الفلسطينيين كان آخرهم الشهيد الأسير ناصر ابو حميد، والشهيد الأسير أحمد أبو علي. سابعاً: إدانة عملية القرصنة الممنهجة التي تقوم بها سلطة الاحتلال لأموال الشعب الفلسطيني، وهو ما يعد مخالفة للاتفاقيات الثنائية والدولية، وانتهاكا للقانون الدولي، والدعوة لتعزيز مكانة ودور حكومة دولة فلسطين وتمكينها من بناء المؤسسات، والعمل بكل السبل لدعمها عربياً واقليمياً ودولياً، ويكون ذلك بتنفيذ القرارات الخاصة بالقضية الفلسطينية، سواء أكانت صادرة عن جامعة الدول العربية أو عن البرلمان العربي أو عن البرلمانات العربية، مثل شبكة الأمان المالية المقرة في القمم العربية لدعم الموازنة الفلسطينية. ثامناً: العمل على توثيق جرائم الاحتلال وانتهاكاته وقطعان المستوطنين وغلاته واعتبارها "جرائم إرهاب دولة منظمة"، وفضح جرائمه على كل المستويات البرلمانية والشعبية، من خلال التعاون مع البرلمان العربي والمجلس الوطني الفلسطيني، ودعوة البرلمانات العربية لوسائل الإعلام العربية الرسمية والمستقلة والقائمين على البرامج والأعمال التليفزيونية ومنصات التواصل الاجتماعي، إلى مواصلة كشف حقيقة الاحتلال، ومعاناة الشعب الفلسطيني. وفضح الجرائم المتواصلة بحقه، وتعرية زيف رواية الاحتلال، واشهار الرواية العربية والفلسطينية، والدفع نحو إنهاء هذه الكوارث، وتحاشي إشاعة الخلاف الفلسطيني والبحث في القضايا الوطنية  الفلسطينية الجامعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-01-18

قال النائب يسري المغازي وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، أن مؤتمر الأزهر العالمي لنصرة القدس رسالة قوية للرئيس الأمريكي ترامب وإدارته بأن القدس خط أحمر، وأن التفكير في المساس بالقدس أو بالمسجد الاقصى ومعالمها هو لعب بالنار.  وأشار المغازى في بيان له اليوم، إلى أن مشاركة نحو 86 دولة من مختلف أنحاء العالم في مؤتمر الأزهر العالمين يؤكد أن مختلف الدول العربية والإسلامية على موقف واحد تجاه القدس، وأن الجميع يرفضون المساس بها، متابعا أن ترامب أخطأ خطأ شديدا في حق الولايات المتحدة الأمريكية، وفي حق إدارته بإصدار قرار نقل السفارة الأمريكية الى القدس والاعتراف بالقدس عاصمة لاسرائيل.  وشدد وكيل لجنة الإسكان  على ان استضافة القاهرة لفعاليات مؤتمر القدس. يؤكد على المواقف المصرية الصلبة تجاه القضية الفلسطينية والإصرار على نصرتها وإقامة الدولة الفلسطينية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-13

قال النائب أحمد فؤاد أباظة، وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، إن تأكيد الرئيس عبد الفتاح السيسي على دعم مصر لصمود القدس عصب القضية الفلسطنية والقلب النابض للدولة الفلسطنية، وذلك خلال مشاركته في فعاليات مؤتمر "القدس" رفيع المستوى، الذي انعقد بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة، وما حملته كلمته من 10 رسائل قوية، يعكس ما تعنيه القدس من اهتمام بالغ للدولة المصرية.   وأشاد " أباظة "، بالرسائل الحاسمة والقوية التى تناولها الرئيس عبد الفتاح السيسي، في كلمته وفى مقدمتها دعم مصر لصمود القدس عصب القضية الفلسطنية والقدس كانت عبر التاريخ عنوانا للصمود وتجديد رفض لأى تغيير للوضع القانوني للقدس، خاصة وأن مجلس الأمن أكد عدم صلاحية أى تغيير فى مدينة القدس، مؤكداً أن رسائل الرئيس السيسى كانت واضحة عندما أكد مصر بادرت بمد يد السلام مع التوصل لتسوية عادلة للقضية الفلسطينية، ودعوته للمجتمع الدولي للوصول لحل الدولتين، إضافة إلى تأكيد الرئيس السيسى على الاستمرار في جهود دعم أشقائنا الفلسطنيين وصمود أهل القدس فى قضيتهم المشروعة.   وقال إن الرئيس السيسى أكد مجدداً فى رسائله أن القدس الشرقية ستظل دوما لعاصمة الدولة الفلسطنية ودعوته للجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لمسار السلام، مطالباً المجتمع الدولى الإسراع فى تنفيذ رسائل الرئيس السيسى التى تكفل إنهاء الصراع التاريخى بين الفلسطينين والإسرائليين وتكفل حصول الفلسطينيين على جميع حقوقهم المشروعة وفى مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.   فيما وصف الدكتور محمد عبد الحميد، وكيل لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في مؤتمر دعم صمود القدس بالتاريخية والعبرة عن الرأى العام المصرى والعربى، والتي ترسخ لمبدأ التعايش السلمي بين جميع أصحاب الديانات بالقدس الشريف وحق الشعب الفلسطيني فى الحصول على جميع حقوقه المشروعة، وفى مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.   وقال " عبد الحميد " إن الرئيس السيسى أكد للمجتمع الدولى أنها قضية كل العرب والمسلمين وأن المسجد الأقصى بكامل مساحته هو حق خالص للمسلمين، مطالباً المجتمع الدولى أن يقوم بواجبه تجاه قضية السلام بالشرق الاوسط لإنهاء الصراع التاريخى بين الفلسطينيين والاسرائيليين طبقاً لقرارات الشرعية الدولية.   وأكد أن الرئيس عبد الفتاح السيسى حريص كل الحرص على تقديم جميع أنواع الدعم والمساندة للقضية الفلسطينية حتى يحصل الشعب الفلسطينى الشقيق على جميع حقوقه المشروعة، موجهاً التحية والتقدير للشعب الفلسطيني على صموده والدفاع عن قضيته العادلة ومقدساته الاسلامية والمسيحية   ويشير حسن المير، عضو مجلس النواب وأمين سر لجنة التضامن الاجتماعى والاسرة بمجلس النواب، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي وضع المجتمع أمام مسئولياته لسرعة التحرك لتحقيق السلام الشامل والعادل والدائم بمنطقة الشرق الاوسط، وتحقيق المطالب المشروعة للشعب الفلسطيني وفى مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.   وأشاد بجميع القضايا التى تناولها الرئيس السيسى فى كلمته بمؤتمر دعم وحماية القدس والذى انعقد بمقر جامعة الدول العربية، خاصة تأكيده الواضح والحاسم بأن مصر بادرت منذ أكثر من 4 عقود بمد يد السلام إلى إسرائيل، سلام قائم على العدل وعلى أساس العمل على التوصل لتسوية شاملة وعادلة، تعيد للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، بما في ذلك إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو لعام 1967 وتأكيده بأن عاصمة الدولة التي يرتضيها ويتطلع إليها الشعب الفلسطيني والشعوب العربية، ستظل هي القدس الشرقية.   وقال إن الرئيس السيسى كان واضحاً وحاسماً عندما أكد فى كلمته أنه لمن المؤسف أن يأتي اجتماعنا اليوم على خلفية ظروف طارئة ومتأزمة تواجه القضية الفلسطينية وظروف تهدد الأمن الإقليمي ومفهوم التعايش بين شعوب المنطقة، وهو المفهوم الذي سعينا لتكريسه على مدى السنوات الماضية حيث تستمر الإجراءات أحادية الجانب المخالفة للشرعية الدولية من استيطان وهدم للمنازل وتهجير ومصادرة للأراضي وعمليات تهويد ممنهجة للقدس واقتحامات غير شرعية للمسجد الأقصى، فضلا عن الاقتحامات المستمرة للمدن الفلسطينية على نحو يزيد الاحتقان على الأرض ويهدد بانفلات الأوضاع الأمنية، مشيداً بتحديد الرئيس السيسى دعوته للمجتمع الدولي، وشركاء السلام، لضرورة العمل معًا على إنفاذ حل الدولتين وتهيئة الظروف الملائمة، لاستئناف عملية السلام بين فلسطين وإسرائيل باعتباره حجر الزاوية لتطلعات شعوب المنطقة، لتحقيق الأمن الإقليمي، والاستقرار والتعايش السلمي.   كما أشاد بتأكيد الرئيس السيسى أن مصر ستستمر في الدعوة، لمعالجة جذور الأزمة المتمثلة في الاحتلال ولن تألو جهدًا، في الدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، الذي طالت معاناته وستواصل - من أجل هذا الهدف - العمل مع طرفي الصراع، لإعادة إحياء المسار السياسي كما سنواصل جهودنا، للتعامل مع التحديات الآنية، وسنعمل مع جميع الأطراف على التهدئة بالضفة الغربية وقطاع غزة، وستستمر الجهود في دعم إعادة إعمار القطاع، ودعوة المجتمع الدولي لزيادة إسهامه، لتخفيف معاناة إخوتنا الفلسطينيين بغزة مؤكداً أن العالم كله أصبح على وعى وادراك كاملين بأهمية الدور المصري التاريخى والمحورى تجاه جميع القضايا الإقليمية والدولية بصفة عامة وتجاه قضية السلام بالشرق الأوسط بصفة خاصة.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-14

أكد المهندس حازم الجندى عضو مجلس الشيوخ، عضو الهيئة العليا لحزب الوفد، أن القضية الفلسطينية لازالت تمثل أولوية للدولة المصرية وتأتى فى مقدمة اهتمامها نظرا لتأثيرها على استقرار الأمن والسلم الإقليمي، مشيدا بخطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال مشاركته في فعاليات مؤتمر القدس، الذي انعقد بمقر جامعة الدول العربية بالقاهرة.   وقال الجندى فى بيان له اليوم الثلاثاء، إن الرئيس وجه رسائل قوية عبر كلمته، تؤكد الدعم المصرى الكامل، لصمود القدس عصب القضية الفلسطينية، في ظل هذا المنعطف التاريخى من مسار القضية، فالرئيس حرص على تأكيده مساندة الشعب الفلسطينى للحصول على جميع حقوقه المشروعة، فمصر تعي جيدا أن تسوية القضية الفلسطينية تشكل عنصرا ضروريا لاستقرار المنطقة.   وأضاف أن الرئيس وضع المجتمع الدولي أمام مسئولياته لحثه على سرعة التحرك لتحقيق السلام العادل بالمنطقة، فضلا عن تقديم الدعم لكافة المبادرات الساعية لتحقيق المطالب المشروعة للفلسطينيين، وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.   وطالب عضو مجلس الشيوخ، المجتمع الدولى أن يقوم بواجبه تجاه قضية السلام بالشرق الأوسط، لإنهاء الصراع طبقاً لقرارات الشرعية الدولية، لافتا إلى أن القيادة السياسية المصرية ستواصل العمل مع كافة الجهات المعنية لإعادة إحياء المسار السياسي.   ونوه الجندى إلى ضرورة التصدي لمحاولات طمس الهوية التاريخية للقدس، من خلال عمليات التهويد الممنهجة للمدينة، وتفريغها من سكانها، بالإضافة إلى استمرار الإجراءات الأحادية المخالفة للشرعية الدولية من التوسع الاستيطاني، وتهجير الفلسطينيين قصريا من منازلهم، ومصادرة الأراضي فضلا عن الاقتحامات غير الشرعية للمسجد الأقصى، مشيرا إلى أن  هذه الإجراءات التعسفية لن تؤدي إلا إلى تصاعد الاحتقان و مزيدا من ردود الأفعال العنيفة.   وأكد عضو مجلس الشيوخ على أهمية العمل على تنفيذ حل الدولتين وتهيئة المناخ، لاستئناف عملية السلام، باعتبارها ركيزة أساسية لتحقيق الأمن الإقليمي والتعايش السلمي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-22

تعقد لجنة الشئون العربية بمجلس النواب اجتماعين الأسبوع المقبل، ومن المقرر أن تتصدر نتائج دعم القدس نقاشات اللجنة، وستعقد اللجنة الاجتماع الأول يوم الإثنين المقبل وذلك لمناقشة قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 27 لسنة 2023 بشأن الموافقة على قرار مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري للدول الأطراف في الميثاق العربي لحقوق الإنسان رقم 155ع د8640 بتاريخ 1/3/2021 بتعديل مسمى الجنة حقوق الإنسان العربية ليصبح لجنة الميثاق العربي لحقوق الإنسان". مشترك مع مكتب لجنة حقوق الإنسان. ومن المقرر أن تعقد اللجنة يوم الثلاثاء المقبل عقب انتهاء الجلسة العامة اجتماعا لمناقشة نتائج مؤتمر دعم القدس الذي عقد بجامعة الدول العربية. ورفض مؤتمر القدس أي قرار يخرق المكانة القانونية لمدينة القدس الشريف بما يشمل فتح أي مكاتب أو بعثات دبلوماسية في المدينة، مما يشكل خرقاً لقراري مجلس الأمن رقم 476 و438 وقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم ES-10/19، وعدواناً على حقوق الشعب الفلسطيني، واستفزازاً لمشاعر الأمة العربية بمسلميها ومسيحييها، وخرقاً خطيراً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصِّلة. كما أكد على حماية الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس، ووقف المحاولات الإسرائيلية الرامية إلى تغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في مدينة القدس وفي المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، ومحاولات تغيير مسماه، وتقسيمه زمانياً ومكانياً، وتقويض حرية صلاة المسلمين فيه، والسعي إلى تقويض أساساته وتزوير تاريخه من خلال الحفريات الإسرائيلية تحته، والإدانة الشديدة للاقتحامات المتكررة والمتصاعدة للمسجد الأقصى المبارك والاعتداء على حرمته والمصلين الآمنين فيه من قبل مسؤولي حكومة الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين المتطرفين، والتأكيد على رفض الإجراءات الإسرائيلية الممنهجة وغير القانونية لتقويض الكنائس وإضعاف الوجود المسيحي في المدينة المقدسة، والتحذير من أن هذه الانتهاكات الجسيمة للوضع القانوني والتاريخي القائم لمقدسات مدينة القدس، تشكل مخالفات خطيرة للاتفاقات والالتزامات الدولية ذات الصلة وستكون لها تبعات وانعكاسات خطيرة على الأمن والسلم الدوليين. وطالب المؤتمر، المجتمع الدولي بتحمل المسؤوليات القانونية والأخلاقية والإنسانية من أجل الوقف الفوري  للمشاريع الاستيطانية الإسرائيلية في مدينة القدس، بما فيها ما يُسمى بمخطط مركز مدينة القدس ومشروع واجهة القدس ومشروع "وادي السيليكون" ومشروع "مدينة داوود"، ومشروع "المنطقة الصناعية" في العيسوية، ومشروع القطار الهوائي للمستوطنين، ومشروع تسوية العقارات والأملاك في المدينة، والقوانين العنصرية الإسرائيلية التي تخول سلطات الاحتلال بسحب بطاقات هوية آلاف المقدسيين، ومصادرة ممتلكاتهم من خلال ما يُسمى بـ "قانون أملاك الغائبين"، هذه الإجراءات العنصرية الباطلة تهدف إلى سلب المزيد من الأراضي والعقارات الفلسطينية في البلدة القديمة ومحيطها، ومحو الآثار العربية في مدينة القدس المحتلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: