سلفا كير

هذه صفحة لأحد أسماء الشخصية المذكورة أعلاه أو ألقابها أو لكنية من كُناها، وهي تحوَّل آلياً من يبحث عنها إلى صفحة سلفا كير.

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning سلفا كير over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning سلفا كير. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with سلفا كير
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with سلفا كير
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with سلفا كير
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with سلفا كير
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-12

لفتت 3 وكالات تابعة للأمم المتحدة، اليوم الخميس، إلى مجاعة تلوح في الأفق في إحدى المناطق التي تعاني من الصراع في دولة جنوب السودان. وقال برنامج الغذاء العالمي وصندوق الأمم المتحدة للطفولة ومنظمة الأغذية والزراعة، في بيان مشترك، إن الناس في 11 مقاطعة من أصل 13 مقاطعة في ولاية أعالي النيل بدولة جنوب السودان يواجهون الآن مستويات طارئة من الجوع.وتشهد ولاية أعالي النيل، قتالا بين القوات الحكومية والمليشيات المسلحة التي تعارض حكومة الرئيس سلفا كير.وجاء في البيان، أن القتال تصاعد في الشهور الأخيرة؛ مما أدى إلى تدمير المنازل وعرقلة سبل العيش وإعاقة تسليم المساعدات الإنسانية. وأضاف البيان، أن نحو 32 ألف شخص يعيشون في ظروف جوع تصنف على أنها "كارثية" أكثر ثلاث مرات من التوقع السابق.ورغم أن بعض المناطق الأخرى من جنوب السودان تشهد تحسنا في الأمن الغذائي فأن نحو 57 % من سكان الدولة الواقعة بشرق أفريقيا البالغ تعداداهم 11.5 مليون نسمة يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد. وجرى إعلان المجاعة في أجزاء من جنوب السودان في 2017. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Positive

2025-05-31

نيويورك- (أ ب) صوت مجلس الأمن الدولي المنقسم يوم الجمعة لصالح تمديد حظر الأسلحة المفروض على جنوب السودان، حيث دفعت التوترات السياسية المتصاعدة الأمم المتحدة إلى التحذير من أن البلاد يمكن أن تغرق مرة أخرى في الحرب الأهلية. وتمت الموافقة على قرار برعاية الولايات المتحدة لتمديد الحظر والعقوبات الأخرى بالحد الأدنى من الأصوات المطلوبة وهو تسعة أصوات. وامتنعت ست دول عن التصويت وهي روسيا والصين والجزائر وسيراليون والصومال وباكستان. وتم تمديد حظر الأسلحة وحظر السفر وتجميد الأصول على جنوب السودانيين على القائمة السوداء للعقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة وذلك لمدة عام حتى 31 مايو 2026. وكانت هناك آمال كبيرة في تحقيق السلام والاستقرار بعدما حصل جنوب السودان الغني بالنفط على الاستقلال عن السودان في عام 2011، ليصبح أحدث دولة في العالم. لكن البلاد انزلقت إلى حرب أهلية في ديسمبر/كانون الأول 2013 عندما بدأت القوات الموالية للرئيس سلفا كير، الذي ينتمي إلى أكبر مجموعة عرقية في البلاد "الدينكا"، في قتال القوات الموالية لريك مشار، الذي ينتمي إلى ثاني أكبر مجموعة عرقية "النوير". وكان اتفاق السلام الموقع عام 2018 والذي جلب مشار إلى الحكومة كنائب أول للرئيس هشا، وكان التنفيذ بطيئا. وتم تأجيل الانتخابات الرئاسية حتى عام 2026. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-03

أعلنت منظمة أطباء بلا حدود، تعرض مستشفى تديره في جنوب السودان للقصف في وقت مبكر السبت، مع مقتل ما لا يقل عن سبعة أشخاص جراء الغارات الجوية في المنطقة. وقالت المنظمة في بيان: "عند الساعة 4,00 هذا الصباح، تعرّض مستشفى أطباء بلا حدود في أولد فانغاك في جنوب السودان، للقصف"، وفق وكالة فرانس برس. ودمّر القصف صيدلية المستشفى وجميع مستلزماته الطبية، كما أصيب أحد المرضى وأحد الموظفين. وأضافت المنظمة أن طائرة مسيّرة قصفت سوق البلدة حوالى الساعة السابعة صباحا، مما أدى إلى مقتل سبعة أشخاص على الأقل وإصابة 20 آخرين. وقال رئيس بعثة منظمة أطباء بلا حدود في جنوب السودان مامان مصطفى: «في الساعة الثامنة صباحا، استقبلنا قرابة 20 جريحا في مستشفانا في أولد فانجاك، أربعة منهم في حال حرجة». وتدهور الوضع في جنوب السودان في الأشهر الأخيرة، على خلفية مواجهات بين قوات الرئيس سلفا كير وتلك الموالية لنائبه الأول رياك مشار الذي اعتُقل في مارس. وأثار ذلك مخاوف من العودة إلى الحرب الأهلية التي انتهت في العام 2018، بعدما أودت بحياة حوالى 400 ألف شخص. ويأتي استهداف المستشفى التابع لأطباء بلا حدود، غداة إصدار قائد الجيش بول ماجوك نانغ تهديدات بشن هجمات في مقاطعتي فانغاك ولير ردا على خطف عدد من القوارب والزوارق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-16

نيويورك - (أ ب) حثّ أكبر مسؤول أممي في جنوب السودان مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء، على استخدام نفوذه لمنع أحدث دولة في العالم من الدخول في حرب أهلية مجددا. وحذر نيكولاس هايسوم من أن التنافس المتصاعد بين رئيس جنوب السودان سلفا كير وأحد نائبي الرئيس تحول إلى مواجهة عسكرية مباشرة بين حزبيهما. وقال إن القتال الأخير في شمال البلاد واعتقال النائب الأول للرئيس ريك مشار، وحملة المعلومات الخاطئة والتضليل وخطاب الكراهية "تؤجج التوترات السياسية والعرقية" خاصة على وسائل التواصل الاجتماعي. وحذر هايسوم، مبعوث الأمم المتحدة الخاص ورئيس بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة التي يبلغ قوامها نحو 20 ألف شخص في البلاد، من أن "هذه الظروف بمثابة تذكير مؤلم بالصراعات التي وقعت في عامي 2013 و2016، والتي أودت بحياة أكثر من 400 ألف شخص". وكانت هناك آمال كبيرة في تحقيق السلام والاستقرار بعد أن حصل جنوب السودان الغني بالنفط على استقلاله عن السودان في عام 2011. إلا أن جنوب السودان انزلق إلى حرب أهلية في ديسمبر عام 2013 عندما بدأت القوات الموالية لكير، الذي ينتمي إلى أكبر مجموعة عرقية في البلاد (الدينكا)، في قتال القوات الموالية لمشار، الذي ينتمي إلى ثاني أكبر مجموعة عرقية، (النوير). وتم توقيع اتفاق سلام هش في عام 2018، وكان تنفيذه بطيئا، وتم تأجيل الانتخابات الرئاسية حتى عام 2026. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-16

جوبا - (د ب أ) أعلنت الأمم المتحدة أن القتال في جنوب السودان خلف أكثر من 180 قتيلا وأرغم 125 ألفًا آخرين على الفرار من ديارهم منذ مارس، وجددت نداءها بتوفير الحماية العاجلة للمدنيين في الدولة الواقعة في شرق أفريقيا. وأسفرت الاشتباكات المسلحة وعمليات القصف الجوي في مقاطعتي ناصر وأولانج في شمال شرق البلاد أيضا عن إصابة أكثر من 250 شخصا، حسبما أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في بيان صدر عقب زيارة أنيتا كيكي جبيهو، منسقة الشؤون الإنسانية في جنوب السودان، إلى المنطقة. وأضاف البيان: "تشعر الأمم المتحدة بقلق شديد إزاء العنف الذي يتصاعد بسرعة في جنوب السودان، وتجدد دعوتها العاجلة لحماية السكان والحصول الفوري وغير المقيد على المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة"، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء. وتابع: "كما أودى العنف بحياة أربعة من العاملين في المجال الإنساني، واضطرت ستة من المرافق الصحية إلى إغلاق أبوابها بسبب أعمال النهب والتدمير". ويعاني جنوب السودان من انعدام الاستقرار منذ انفصاله عن السودان عام 2011، ويواجه صعوبة في تنفيذ بنود اتفاق تقاسم السلطة المبرم في عام 2018 ووقع عليه زعيم حركة تحرير شعب السودان المعارضة برياك مشار والرئيس سلفا كير لإنهاء خمس سنوات من الصراع. وقد تم تأجيل الانتخابات المقرر إجراؤها في أكتوبر حتى عام 2026. وتصاعدت التوترات بعد أن وضعت السلطات نائب الرئيس رياك مشار قيد الإقامة الجبرية الشهر الماضي، وسط مزاعم بقيامه بالتخطيط للتمرد ضد الرئيس سلفا كير. كما يتم احتجاز عدد من أعضاء حركة تحرير شعب السودان المعارضة بزعامة مشار منذ بدء القتال بين القوات الحكومية وميليشيا متحالفة مع مشار تُعرف باسم الجيش الأبيض. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-16

حث أكبر مسؤول أممي في جنوب السودان مجلس الأمن الدولي، اليوم الأربعاء، على استخدام نفوذه لمنع أحدث دولة في العالم من الدخول في حرب أهلية مجددا. وحذر نيكولاس هايسوم من أن التنافس المتصاعد بين رئيس جنوب السودان سلفا كير وأحد نائبي الرئيس تحول إلى مواجهة عسكرية مباشرة بين حزبيهما. وقال إن القتال الأخير في شمال البلاد واعتقال النائب الأول للرئيس ريك مشار، وحملة المعلومات الخاطئة والتضليل وخطاب الكراهية "تؤجج التوترات السياسية والعرقية" خاصة على وسائل التواصل الاجتماعي. وحذر هايسوم، مبعوث الأمم المتحدة الخاص ورئيس بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة التي يبلغ قوامها نحو 20 ألف شخص في البلاد، من أن "هذه الظروف بمثابة تذكير مؤلم بالصراعات التي وقعت في عامي 2013 و 2016، والتي أودت بحياة أكثر من 400 ألف شخص". وكانت هناك آمال كبيرة في تحقيق السلام والاستقرار بعد أن حصل جنوب السودان الغني بالنفط على استقلاله عن السودان في عام 2011. إلا أن جنوب السودان انزلق إلى حرب أهلية في ديسمبر عام 2013 عندما بدأت القوات الموالية لكير، الذي ينتمي إلى أكبر مجموعة عرقية في البلاد (الدينكا)، في قتال القوات الموالية لمشار، الذي ينتمي إلى ثاني أكبر مجموعة عرقية، (النوير). وتم توقيع اتفاق سلام هش في عام 2018، وكان تنفيذه بطيئا. وتم تأجيل الانتخابات الرئاسية حتى عام 2026. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-07

انتقدت دولة جنوب السودان إلغاء الولايات المتحدة جميع التأشيرات الممنوحة لمواطنيها، ووصفته بأنه قرار غير عادل، وقالت إنه استند إلى حادثة ليست مرتبطة بأحد مواطنيها ولكن بمواطن أفريقي آخر. وقالت وزارة الخارجية في جنوب السودان في بيان اليوم الاثنين إن الشخص الذي تم ترحيله وتم منعه من دخول الولايات المتحدة يوم الجمعة هو مواطن كونغولي وتمت إعادته إلى الولايات المتحدة وتقديم جميع الأدلة الداعمة للمسؤولين الأمريكيين. وأضاف البيان "تأسف الحكومة بشدة لأنه على الرغم من تاريخ التعاون والشراكة، يواجه جنوب السودان الآن إلغاء واسع النطاق للتأشيرات بناء على حادثة معزولة تتضمن تقديم معلومات كاذبة من شخص ليس من مواطني جنوب السودان". وقال وزير الإعلام في جنوب السودان مايكل ماكوي لويث لـوكالة أسوشيتد برس اليوم الاثنين إن الولايات المتحدة "تحاول أن تتصيد أخطاء في الوضع المتوتر" في البلاد لأن أي دولة ذات سيادة لن تقبل مرحلين أجانب. وقد أعلنت الولايات المتحدة قراراها أول أمس السبت بسبب رفض جوبا قبول إعادة مواطنيها إلى وطنهم. وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في بيان:"يجب على كل دولة أن تقبل عودة مواطنيها في الوقت المناسب عندما تسعى دولة أخرى، بما في ذلك الولايات المتحدة، إلى إبعادهم". وتابع: "بما أن الحكومة الانتقالية في جنوب السودان لم تحترم هذا المبدأ بشكل كامل، فإن وزارة الخارجية الأمريكية تتخذ إجراءات فورية لإلغاء جميع التأشيرات الممنوحة لحاملي جوازات سفر دولة جنوب السودان ومنع إصدار المزيد منها لمنع دخول حاملي جوازات سفر جنوب السودان إلى الولايات المتحدة". واتهم روبيو الحكومة الانتقالية في جوبا "باستغلال" الولايات المتحدة. وأضاف أن واشنطن ستكون على استعداد "لمراجعة هذه الإجراءات عندما تتعاون جنوب السودان بشكل كامل". وشهدت دولة جنوب السودان، الذي يبلغ عدد سكانها حوالي 11 مليون نسمة، حربا أهلية وحشية بعد أن حصلت على استقلالها عن السودان في عام 2011. وشكل الرئيس سلفا كير وخصمه نائب الرئيس رياك مشار حكومة انتقالية مشتركة في عام 2020، وهي الآن على وشك الانهيار، وذلك مع تصاعد الأزمة السياسية الداخلية منذ عدة أسابيع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-06

تواصل مجموعة الحكماء التابعة للاتحاد الأفريقي، مشاوراتها مع السياسيين في جنوب السودان في آخر يوم من مهمتها في العاصمة (جوبا) في محاولة مجددا لمقابلة نائب الرئيس بجنوب السودان رياك مشار. وذكر راديو فرنسا الدولي - في نشرته الإفريقية- أن الرئيس الأوغندي يوويري موسيفيني اختتم أمس زيارته لجنوب السودان، والتي التقى خلالها نظيره سلفاكير ميارديت وعددا من العناصر الفاعلة سياسيا في جنوب السودان فضلاً عن مجموعة الحكماء التابعة للاتحاد الإفريقي. وأشار الراديو إلى أن موسيفيني يعد أحد الضامنين لاتفاق السلام الذي وقعه بشكل رئيسي سلفا كير ومنافسه رياك مشار عام 2018 لإنهاء خمسة أعوام من الحرب الأهلية في البلاد. ولم يتم الكشف عن تفاصيل كثيرة بشأن محتوى المناقشات التي دارت بين يوويري موسيفيني والشخصيات التي التقى بها. ودفع الخلاف بين سلفاكير ومشار، الأمم المتحدة إلى التحذير من أن جنوب السودان قد يكون على شفا صراع شامل ، وقاد الرجلان قوات متنافسة خلال الحرب الأهلية التي اندلعت بين عامي 2013 و2018 وأسفرت عن مقتل مئات الآلاف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-06

 أعلنت الولايات المتحدة يوم السبت إنها ستلغي جميع التأشيرات الممنوحة لمواطني جنوب السودان، مشيرة إلى رفض جوبا قبول إعادة مواطنيها إلى وطنهم. وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في بيان:"يجب على كل دولة أن تقبل عودة مواطنيها في الوقت المناسب عندما تسعى دولة أخرى، بما في ذلك الولايات المتحدة، إلى إبعادهم". وتابع:"بما أن الحكومة الانتقالية في جنوب السودان لم تحترم هذا المبدأ بشكل كامل، فإن وزارة الخارجية الأمريكية تتخذ إجراءات فورية لإلغاء جميع التأشيرات الممنوحة لحاملي جوازات سفر دولة جنوب السودان ومنع إصدار المزيد منها لمنع دخول حاملي جوازات سفر جنوب السودان إلى الولايات المتحدة". واتهم روبيو الحكومة الانتقالية في جوبا "باستغلال" الولايات المتحدة. وأضاف أن واشنطن ستكون على استعداد "لمراجعة هذه الإجراءات عندما تتعاون جنوب السودان بشكل كامل". وشهدت دولة جنوب السودان، الذي يبلغ عدد سكانها حوالي 11 مليون نسمة، حربا أهلية وحشية بعد أن حصلت على استقلالها عن السودان في عام 2011 . وشكل الرئيس سلفا كير وخصمه نائب الرئيس رياك مشار حكومة انتقالية مشتركة في عام 2020، وهي الآن على وشك الانهيار، وذلك مع تصاعد الأزمة السياسية الداخلية منذ عدة أسابيع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-04

من المتوقع أن يلتقي رئيس أوغندا يوري موسيفيني بمسئولين من جنوب السودان، اليوم الجمعة، في اليوم الثاني من زيارته للعاصمة جوبا، في الوقت الذي أعربت فيه الأمم المتحدة عن قلقها من تجدد الحرب الأهلية هناك بعد وضع زعيم المعارضة الرئيسية قيد الإقامة الجبرية. وكان موسيفيني، الذي يُعد أحد ضامني اتفاق السلام لعام 2018 الذي أنهى حربا أهلية استمرت 5 سنوات، قد أجرى محادثات مغلقة مع رئيس جنوب السودان سلفا كير أمس الخميس. وقال وزير خارجية جنوب السودان، محمد عبدالله جوك، إن قيادة بلاده أكدت لموسيفيني التزامها بتنفيذ اتفاق السلام. ولا تزال الساحة السياسية في جنوب السودان هشة، وأدت أعمال العنف الأخيرة التي اندلعت بين القوات الحكومية والجماعات المسلحة المتحالفة مع المعارضة إلى تصاعد التوترات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-04

نيروبي(كينيا)- (أ ب) من المتوقع أن يلتقي الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني مع مسؤولين من جنوب السودان، في اليوم الثاني من زيارته إلى العاصمة، جوبا، فيما أعربت الأمم المتحدة عن قلقها من نشوب حرب أهلية جديدة، بعد وضع زعيم المعارضة الرئيسية قيد الإقامة الجبرية. وأجرى موسيفيني، أحد ضامني اتفاق السلام لعام 2018 الذي أنهى حربًا أهلية استمرت خمس سنوات، محادثاتٍ مغلقة مع الرئيس سلفا كير أمس الخميس. وقال وزير خارجية جنوب السودان، محمد عبد الله قوك، بأن قيادة البلاد طمأنت موسيفيني بالتزامها بتنفيذ اتفاق السلام. ولا يزال المشهد السياسي في جنوب السودان هشًا، وأدت أعمال العنف الأخيرة بين القوات الحكومية والجماعات المسلحة المتحالفة مع المعارضة إلى تصعيد التوتر. ونشرت أوغندا الشهر الماضي قوات في جنوب السودان لدعم الحكومة، لكن الحركة الشعبية لتحرير السودان وهي حزب المعارضة الرئيسي انتقدتها، حيث يخضع زعيمها ريك مشار للإقامة الجبرية بتهمة التحريض. وكان حزب المعارضة الرئيسي في جنوب السودان، قد أعلن في 27 مارس/آذار ، انهيار اتفاق السلام، الذي أنهى حربا أهلية استمرت خمس سنوات، بعد اعتقال زعيمه رياك مشار. وقال نائب رئيس الحزب أويت ناثانيال بييرينو في بيان إن الاتفاق "تم إلغاؤه" وأن القبض على مشار يظهر غياب الإرادة السياسية لتحقيق السلام والاستقرار. وحذرت الأمم المتحدة من أن البلاد تقف على حافة حرب أهلية جديدة، بعد اندلاع اشتباكات شمال البلاد بين جماعة مسلحة موالية لمشار والقوات الحكومية. وكانت الحرب الأهلية التي استمرت خمس سنوات في جنوب السودان، وأودت بحياة 400 ألف شخص، قد انتهت باتفاق سلام في عام 2018 أدى إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية جمعت بين الرئيس سلفا كير ورياك مشار. ويعد مشار أحد نواب الرئيس الخمسة في البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-27

أعلن حزب المعارضة الرئيسي في جنوب السودان، اليوم الخميس، انهيار اتفاق السلام، الذي أنهى حربا أهلية استمرت خمس سنوات، بعد اعتقال زعيمه رياك مشار أمس الأربعاء. وقال نائب رئيس الحزب أويت ناثانيال بييرينو في بيان، إن الاتفاق "تم إلغاؤه" وأن القبض على مشار يظهر غياب الإرادة السياسية لتحقيق السلام والاستقرار. وحذرت الأمم المتحدة يوم الإثنين الماضي، من أن البلاد تقف على حافة حرب أهلية جديدة، بعد اندلاع اشتباكات شمال البلاد بين جماعة مسلحة موالية لمشار والقوات الحكومية. وشدد المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، على هذا التحذير، اليوم الخميس، عقب اعتقال مشار، قائلا: "نحذر من أن هذا الإجراء يمكن أن يدفع البلاد خطوة أخرى أقرب نحو حافة الانهيار في أتون حرب أهلية وانهيار اتفاق السلام." وتابع دوجاريك: "من غير المتصور أن يسمح القادة السياسيون لبلادهم بالعودة إلى حالة حرب أهلية دموية وما سيترتب عليها من مآس"، مضيفا: "من الضروري أن يضع قادة البلاد مصلحة الشعب فوق أي اعتبار". ومن جانبه، أكد رئيس بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان نيكولاس هايسوم أنه، في أعقاب التقارير عن احتجاز مشار، يجب على جميع الأطراف "التحلي بضبط النفس والالتزام باتفاق السلام المُعزز"، والذي قال دوجاريك إنه "يشمل استعادة حرية النائب الأول للرئيس". وكانت الحرب الأهلية التي استمرت 5 سنوات في جنوب السودان، وأودت بحياة 400 ألف شخص، قد انتهت باتفاق سلام في عام 2018 أدى إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية جمعت بين الرئيس سلفا كير ورياك مشار. ويعد مشار أحد نواب الرئيس الخمسة في البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-27

دكار/- (د ب أ) قال حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان في المعارضة، اليوم الخميس، إنه جرى وضع نائب رئيس جنوب السودان رياك مشار رهن الإقامة الجبرية. وردا على ذلك، أعلنت الحركة إنهاء اتفاق السلام مع الحركة الشعبية لتحرير السودان بزعامة الرئيس سلفا كير، فيما حذر المراقبون من أن البلاد قد تنزلق إلى حرب أهلية مجددا وسط أحدث تصعيد للتوترات. وقال متحدث باسم الحركة الشعبية لتحرير السودان في المعارضة إن قوات الأمن دخلت منزل مشار مساء أمس الأربعاء، وتحتجزه الآن هو وزوجته أنجلينا تيني، وزيرة الداخلية. ويحمل الحزب الرئيس كير مسؤولية هذا الاجراء ، ويتهمه بعدم الوفاء بكلمته والافتقار إلى الإرادة السياسية لإرساء السلام والاستقرار في البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-27

(وكالات) أصدرت المعارضة في جنوب السودان، اليوم الخميس، علقت فيه على اعتقال النائب الأول لرئيس البلاد رياك مشار على يد قوات موالية للرئيس سلفا كير، مساء الأربعاء، محذرة من أنه يمثل نهاية لاتفاق السلام الموقع عام 2018. وفي بيانه أكد حزب مشار أن "عملية توقيفه تمثل خرقًا خطيرًا للاتفاق وعدم احترام لجهود إحلال السلام والاستقرار"، مضيفًا أن هذا الاعتقال يجعل اتفاق السلام لاغيًا. وكانت الحركة الشعبية المعارضة قد أعلنت في وقت سابق أن زعيمها اعتُقل في منزله على يد قوة عسكرية كبيرة، حيث أفاد المتحدث باسمها بال ماي دينق في تسجيل مصور بأن مشار "محتجز من قبل الحكومة" وحياته "في خطر". ووفقًا لمصادر معارضة، فإن 20 مركبة عسكرية مدججة بالسلاح حاصرت منزل مشار، حيث تم تجريد حراسه من أسلحتهم قبل اعتقاله إلى جانب زوجته. ووصف المسؤول المعارض ريث موتش تانج عملية الاعتقال بأنها تمت دون توضيح الاتهامات الموجهة له. ودعت الأمم المتحدة الأطراف المتنازعة إلى ضبط النفس والالتزام ببنود اتفاق السلام. وأكد رئيس بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان نيكولاس هايسوم أن البلاد تقف على مفترق طرق، مشيرًا إلى أنها قد تنزلق مجددًا نحو صراع واسع النطاق. وكانت الأمم المتحدة قد حذرت، في وقت سابق، من أن جنوب السودان على حافة اندلاع حرب أهلية جديدة، خصوصًا بعد الاشتباكات العنيفة في الشمال بين القوات الحكومية وجماعات مسلحة موالية لمشار. وانتهت الحرب الأهلية في جنوب السودان، بعد أن دامت خمس سنوات وأودت بحياة 400 ألف شخص، وأفضت إلى توقيع اتفاق سلام عام 2018، حيث شكل الرئيس سلفا كير وحليفه السابق رياك مشار حكومة وحدة وطنية، غير أن التوترات بين الجانبين تصاعدت مؤخرًا، وبلغت ذروتها في فبراير الماضي، عندما سيطرت مجموعة "الجيش الأبيض" الموالية لمشار على قاعدة عسكرية في ولاية أعالي النيل، وهاجمت مروحية تابعة للأمم المتحدة، مما زاد من تعقيد المشهد السياسي والعسكري في البلاد. لكن الصراع بين الطرفين تجدد في فبراير الماضي، عندما استولت ميليشيا "الجيش الأبيض" الموالية لمشار على قاعدة عسكرية في ولاية أعالي النيل، وهاجمت مروحية تابعة للأمم المتحدة، مما دفع الحكومة إلى شن غارات جوية وتهديد المدنيين في المنطقة بالإخلاء أو مواجهة العواقب. وأدت تلك الغارات إلى مقتل أكثر من 12 شخصًا منذ منتصف مارس، فيما شهدت البلاد حملة اعتقالات طالت العديد من حلفاء مشار، وهو ما وصفته المعارضة بأنه "انتهاك جسيم" لاتفاق السلام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-27

وكالات أعلنت السفارة الأمريكية في جوبا، الخميس، تخفيض عدد الموظفين الحكوميين بسبب استمرار التهديدات الأمنية في جنوب السودان. ودعت السفارة، مواطنيها الموجودين حاليا في جنوب السودان إلى التفكير في المغادرة ما أمكن ذلك. وقالت وكالة الأنباء الفرنسية "أ ف ب" نقلا عن الأمم المتحدة، إن توقيف ريك مشار نائب الرئيس يضع جنوب السودان على شفا نزاع. كانت الوكالة الفرنسية للأنباء، أعلنت القبض على ريك مشار النائب الأول للرئيس في جنوب السودان. وقال الحزب الذي ينتمي إليه مشار، إنه حاول تحديد مكانه بعدما اقتحم وزير الدفاع ورئيس الأمن الوطني مقر إقامته وتسليمه مذكرة اعتقال. وأكد حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان، أن ما حدث انتهاك لاتفاقية السلام التي أنهت الحرب الأهلية بين القوات الموالية لمشار مع القوات التابعة للرئيس سلفا كير. وأوضح الحزب في بيانه، أن تم تجريد حراس مشار الشخصيين من أسلحتهم، كما تم تسليمه مذكرة اعتقال في إطار تهم "غير واضحة"، مؤكدة أنه تتم محاولة نقله. وكان المتحدث العسكري باسم لام بول جابرييل قال، الاثنين الماضي، إن جيش جنوب السودان هاجم قوات الحزب في معسكر قرب العاصمة جوبا. ونصحت الحكومة الكندية، مواطنيها في جنوب السودان بمغادرة البلاد بالوسائل التجارية إذا كان ذلك آمنا. وقبل أيام، قررت الحكومة الألمانية إغلاق سفارتها في دولة جنوب السودان مؤقتا بسبب تصاعد أعمال العنف هناك. وكتبت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك على منصة "بلوسكاي" الإلكترونية: "بعد سنوات من السلام الهش، أصبح جنوب السودان مرة أخرى على شفا حرب أهلية"، مضيفة أنه بناء على ذلك قرر فريق إدارة الأزمات بوزارتها إغلاق السفارة الألمانية في العاصمة جوبا في الوقت الراهن، مؤكدة أن سلامة الموظفين لها الأولوية القصوى. وشهدت دولة جنوب السودان، التي يبلغ تعداد سكانها نحو 11 مليون نسمة، حربا أهلية شديدة بعد حصولها على الاستقلال عن السودان في عام 2011. وشكل الرئيس سلفا كير ميارديت وخصمه رياك مشار حكومة انتقالية مشتركة في عام 2020، والتي أصبحت الآن مهددة بالانهيار. وعلى الحدود مع إثيوبيا، تخوض ميليشيا من قبيلة النوير، التي ينتمي إليها نائب الرئيس مشار أيضا، معارك ضد جنود الحكومة منذ أسابيع. كما قصفت الحكومة أهدافا مدنية. وتعرضت مروحيات تابعة للأمم المتحدة لإطلاق نار أثناء قيامها بعملية إنقاذ. وقُتل عشرات الأشخاص في الاشتباكات. ويتهم الجيش حزب مشار بتأجيج الصراع. ويتهم مشار الرئيس كير بالرغبة في حرمان أنصاره من السلطة. ورغم أن المعارك تدور على بعد أكثر من 1300 كيلومتر من العاصمة، فإن شرارتها تهدد بالانتشار إلى أجزاء أخرى من البلاد. وتهدد الأطراف المتصارعة في السودان المجاور بالتدخل أيضا. وكتبت بيربوك: "الرئيس كير ونائب الرئيس مشار يدفعان البلاد إلى دوامة من العنف. إنهما يتحملان مسؤولية وقف العنف غير المبرر وتنفيذ اتفاق السلام بشكل نهائي". وكان دبلوماسيون ألمان، وممثلون عن كندا وهولندا والنرويج وبريطانيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، قد عرضوا التوسط بين كير ومشار قبل أيام قليلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-27

أعلن حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان-المعارضة المنتمي إليه رياك مشار النائب الأول لرئيس جنوب السودان، مساء امس، إنه تم القاء القبض على مشار ووضعه قيد الإقامة الجبرية. وقال الحزب في بيان صحفي نقلته وكالة رويترز إنه يحاول معرفة مكانه بعد ما وصفه بـ"اقتحام" وزير الدفاع ورئيس الأمن الوطني مقر إقامة مشار وتسليمه مذكرة اعتقال. ووصف بيان صادر عن رياث مووك تانج، الرئيس بالإنابة للجنة القومية للعلاقات الخارجية بالحركة، هذه الإجراءات بأنها "انتهاك صارخ للدستور واتفاق سلام عام 2018"، الذي أنهى حرباً أهلية استمرت خمس سنوات. كان مكتب الامم المتحدة في جنوب السودان اعلن صباح امس وقوع اشتباكات خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بين القوات الموالية للرئيس سلفا كير والقوات الموالية لمشار خارج العاصمة جوبا. وحذرت بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان (يونميس) من أنّ هذه الخطوة تضع البلاد على شفا حرب، داعية كل الأطراف إلى ضبط النفس. وقال رئيس البعثة نيكولاس هايسوم في بيان إنّه "في هذه الليلة، يقف قادة البلاد على شفا الانزلاق إلى صراع واسع النطاق أو المضي بالبلاد إلى الأمام نحو السلام والتعافي والديموقراطية". وناشد هايسوم طرفي النزاع بضبط النفس، داعيا لسلوك طريق السلام بروح الإجماع الذي تمّ التوصل إليه في عام 2018 عندما وقّعا والتزما بتنفيذ اتفاق السلام. وتشهد جنوب السودان منذ أسابيع معارك بين القوات الفدرالية الموالية للرئيس كير وقوات مؤيدة لنائبه مشار، وذلك على الرّغم من اتّفاق السلام الموقّع بينهما في 2018. ومنذ استقلالها عن السودان في 2011، غرقت دولة جنوب السودان في أعمال عنف متتالية تحول عمليا دون وضع حدّ للحرب الأهلية الدامية بين كير ومشار. وأدّت تلك الحرب إلى مقتل حوالى 400 ألف شخص ونزوح أربعة ملايين بين العامين 2013 و2018 عندما تمّ توقيع اتفاق سلام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-27

وكالات أفادت وكالة الأنباء الفرنسية "أ ف ب"، بالقبض على ريك مشار النائب الأول للرئيس في جنوب السودان. وقال الحزب الذي ينتمي إليه مشار، إنه حاول تحديد مكانه بعدما اقتحم وزير الدفاع ورئيس الأمن الوطني مقر إقامته وتسليمه مذكرة اعتقال. وأكد حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان، أن ما حدث انتهاك لاتفاقية السلام التي أنهت الحرب الأهلية بين القوات الموالية لمشار مع القوات التابعة للرئيس سلفا كير. وأوضح الحزب في بيانه، أن تم تجريد حراس مشار الشخصيين من أسلحتهم، كما تم تسليمه مذكرة اعتقال في إطار تهم "غير واضحة"، مؤكدة أنه تتم محاولة نقله. وكان المتحدث العسكري باسم لام بول جابرييل قال، الاثنين الماضي، إن جيش جنوب السودان هاجم قوات الحزب في معسكر قرب العاصمة جوبا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-27

وكالات أفادت وكالة الأنباء الفرنسية "أ ف ب" نقلا عن الأمم المتحدة، إن توقيف ريك مشار نائب الرئيس يضع جنوب السودان على شفا نزاع. كانت الوكالة الفرنسية للأنباء، أعلنت القبض على ريك مشار النائب الأول للرئيس في جنوب السودان. وقال الحزب الذي ينتمي إليه مشار، إنه حاول تحديد مكانه بعدما اقتحم وزير الدفاع ورئيس الأمن الوطني مقر إقامته وتسليمه مذكرة اعتقال. وأكد حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان، أن ما حدث انتهاك لاتفاقية السلام التي أنهت الحرب الأهلية بين القوات الموالية لمشار مع القوات التابعة للرئيس سلفا كير. وأوضح الحزب في بيانه، أن تم تجريد حراس مشار الشخصيين من أسلحتهم، كما تم تسليمه مذكرة اعتقال في إطار تهم "غير واضحة"، مؤكدة أنه تتم محاولة نقله. وكان المتحدث العسكري باسم لام بول جابرييل قال، الاثنين الماضي، إن جيش جنوب السودان هاجم قوات الحزب في معسكر قرب العاصمة جوبا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-25

حذّر أكبر مسؤول أممي في جنوب السودان، يوم الاثنين، من أن البلاد تتجه نحو تجدد الحرب الأهلية، معربا عن أسفه لتأجيل الحكومة المفاجئ لأحدث جهود السلام. ووصف نيكولاس هايسوم الوضع في البلاد بأنه "خطير"، مشيرا إلى أن الجهود الدولية للتوصل إلى حل سلمي لن تنجح إلا إذا أظهر الرئيس سلفا كير ونائبه السابق ومنافسه ريك مشار استعدادا للتفاوض ووضع مصالح الشعب فوق مصالحهما الشخصية. وكانت هناك آمال كبيرة عندما حصل جنوب السودان، الغني بالنفط، على الاستقلال عن السودان عام 2011 بعد صراع طويل، لكن البلاد انزلقت إلى حرب أهلية في ديسمبر 2013 على أساس انقسامات عرقية، حيث اشتبكت قوات كير، المنتمي لقبيلة الدينكا، مع قوات مشار، المنتمي لقبيلة النوير. وأسفرت الحرب عن مقتل أكثر من 40 ألف شخص، وانتهت باتفاق سلام عام 2018، أدى إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية بقيادة كير ومشار. وبموجب الاتفاق، كان من المقرر إجراء الانتخابات في فبراير 2023، ولكن تم تأجيلها إلى ديسمبر 2024 ثم مرة أخرى إلى 2026. وقال هايسوم إن التوترات وأعمال العنف آخذة في التصاعد، خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات واحتدام التنافس السياسي بين الأطراف الفاعلة الرئيسية. وأضاف أن كير ومشار يفتقران إلى الثقة المتبادلة المطلوبة لإظهار القيادة اللازمة لتنفيذ اتفاق السلام لعام 2018، والمضي قدما نحو مستقبل مستقر وديمقراطي لجنوب السودان. كما أشار إلى أن المعلومات المضللة، وخطاب الكراهية، وتعميق الانقسامات العرقية تزيد من حدة التوترات والمخاوف. وقال: "نظرا لهذا الوضع القاتم، لا يسعنا سوى أن نستنتج أن جنوب السودان يقف على حافة الانتكاس إلى الحرب الأهلية". وحذر هايسوم، الذي يرأس بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في جنوب السودان والتي تضم نحو 18 ألف جندي، من أن اندلاع الحرب مجددا سيؤدي إلى نفس الفظائع التي دمرت البلاد عامي 2013 و2016. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-17

طالبت حكومة جنوب السودان، اليوم الاثنين، المدنيين بمغادرة منطقة شمالية بعد يوم من قيام الجيش بشن غارة جوية ضد جماعة مسلحة متهمة بالوقوف وراء اجتياح قاعدة عسكرية ومهاجمة مروحية تابعة للأمم المتحدة. وتسببت هجمات الجماعة في مقاطعة ناصر، بولاية أعالي النيل، في تهديد اتفاق السلام الذي وقعه رئيس جنوب السودان سلفا كير وخصمه السابق ريك مشار، الذي يشغل حاليا منصب نائب الرئيس، في عام 2018، والذي أنهى حربا أهلية استمرت خمس سنوات قُتل خلالها أكثر من 400 ألف شخص. وقال وزير الإعلام في جنوب السودان مايكل مكوي لويث للصحفيين إن أي مدني في منطقة عسكرية ويرفض المغادرة "سيتم التعامل معه وفقا لذلك". وأكد لويث أن "الجيش شن غارة جوية في مقاطعة ناصر مساء أمس الأحد وسيواصل القيام بذلك". وقال مفوض مقاطعة ناصر جاتلواك ليو ثيب لوسائل الإعلام المحلية إن أكثر من عشرة مدنيين قتلوا في الغارة الجوية. من جانبه، لم يؤكد الجيش مقتل مدنيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: