رضي موسوي

رضي موسوي (بالفارسية: سید رضی موسوی) (اُغتيل في 25 ديسمبر 2023)، سياسي وقيادي إيراني كان لواءً خدم في قوة القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني في...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning رضي موسوي over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning رضي موسوي. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with رضي موسوي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with رضي موسوي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with رضي موسوي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with رضي موسوي
Related Articles

سكاي نيوز

2024-02-10

في ردها على هجوم "البرج 22"، اقتنصت النيران الأميركية، اثنين من أبرز مسؤولي كتائب حزب الله في العراق.. أبو باقر الساعدي، وأركان العلياوي. وقبلها، اغتالت النيران الإسرائيلية، القيادي في الحرس الثوري رضي موسوي في الساحة السورية. واغتيل الرجل الثاني في حماس صالح العاروري، في معقل حزب الله، في الضاحية الجنوبية. قتل وسام الطويل، قائد فرقة الرضوان التابعة لحزب الله، في عملية دقيقة جدا، وصل فيها أحدهم إلى منزله، في خربة سلم جنوبي لبنان. ووصلت النيران الإسرائيلية أيضا إلى عباس محمد رعد، نجل النائب عن كتلة حزب الله، محمد رعد. وقائمة القتلى تطول، في صفوف القادة الميدانيين البارزين، في جبهات غزة الرديفة. ربما تريد الولايات المتحدة وإسرائيل، عبر نهج الاغتيالات النوعية، إقناع المستهدفين، بأن ضربهم في معاقل قوتهم، ليس صعبا، وأن بين يدي الأميركيين والإسرائيليين، إحداثيات كافية للوصول إليهم، وتصفيتهم بكل دقة. وربما الرهان، هو أيضا على أن وضع قيادات الصف الأول والكوادر الفاعلة، تحت ضغط الاستهداف في أي وقت، سينعكس بشكل أو بآخر على تشديد إجراءاتهم الأمنية، مما يقلل من مساحة حركتهم، ويحد بالمحصلة من فعاليتهم، وقدراتهم العملياتية. وأمام كل ذلك، قد يجد قادة الصف الأول في الفصائل المسلحة، أنفسهم مجبرين على الاختباء، والدفع بقيادات الصف الثاني. وقرار كهذا، من شأنه أن يأخذ نحو حالة من عدم يقين، بشأن كل الانعكاسات المحتملة، على الروح المعنوية للمجموعات وقادتها. كل هذه الرهانات التكتيكية لكبح جماع إيران ووكلائها، من دون مواجهتها في حرب مفتوحة تبدو واردة، لكن فاعليتها تبقى غير محسومة. إلى أي حد أدت السياسات الاميركية إلى إشعال المنطقة؟ يقول في هذا الصدد الخبير العسكري والاستراتيجي، العميد هيثم حسون في حواره لغرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية" إن هذه المحاولات الأميركية ليست سوى محاولة لاستعادة الهيبة المفقودة و فرض طرق ردعها التي باتت مفقودة: من جهته، يرى مايكل بريجينت، الباحث الرئيسي في معهد هدسون والمخابرات العسكرية السابق، أن التركيز الذي توليه إدارة بايدن لملاحقة كتائب حزب الله وقادة حرس الثورة الإيراني في سوريا والعراق هو جهود للتصدي للإرهابيين في المنطقة. في ردها على هجوم "البرج 22"، اقتنصت النيران الأميركية، اثنين من أبرز مسؤولي كتائب حزب الله في العراق.. أبو باقر الساعدي، وأركان العلياوي. وقبلها، اغتالت النيران الإسرائيلية، القيادي في الحرس الثوري رضي موسوي في الساحة السورية. واغتيل الرجل الثاني في حماس صالح العاروري، في معقل حزب الله، في الضاحية الجنوبية. قتل وسام الطويل، قائد فرقة الرضوان التابعة لحزب الله، في عملية دقيقة جدا، وصل فيها أحدهم إلى منزله، في خربة سلم جنوبي لبنان. ووصلت النيران الإسرائيلية أيضا إلى عباس محمد رعد، نجل النائب عن كتلة حزب الله، محمد رعد. وقائمة القتلى تطول، في صفوف القادة الميدانيين البارزين، في جبهات غزة الرديفة. ربما تريد الولايات المتحدة وإسرائيل، عبر نهج الاغتيالات النوعية، إقناع المستهدفين، بأن ضربهم في معاقل قوتهم، ليس صعبا، وأن بين يدي الأميركيين والإسرائيليين، إحداثيات كافية للوصول إليهم، وتصفيتهم بكل دقة. وربما الرهان، هو أيضا على أن وضع قيادات الصف الأول والكوادر الفاعلة، تحت ضغط الاستهداف في أي وقت، سينعكس بشكل أو بآخر على تشديد إجراءاتهم الأمنية، مما يقلل من مساحة حركتهم، ويحد بالمحصلة من فعاليتهم، وقدراتهم العملياتية. وأمام كل ذلك، قد يجد قادة الصف الأول في الفصائل المسلحة، أنفسهم مجبرين على الاختباء، والدفع بقيادات الصف الثاني. وقرار كهذا، من شأنه أن يأخذ نحو حالة من عدم يقين، بشأن كل الانعكاسات المحتملة، على الروح المعنوية للمجموعات وقادتها. كل هذه الرهانات التكتيكية لكبح جماع إيران ووكلائها، من دون مواجهتها في حرب مفتوحة تبدو واردة، لكن فاعليتها تبقى غير محسومة. إلى أي حد أدت السياسات الاميركية إلى إشعال المنطقة؟ يقول في هذا الصدد الخبير العسكري والاستراتيجي، العميد هيثم حسون في حواره لغرفة الأخبار على "سكاي نيوز عربية" إن هذه المحاولات الأميركية ليست سوى محاولة لاستعادة الهيبة المفقودة و فرض طرق ردعها التي باتت مفقودة: من جهته، يرى مايكل بريجينت، الباحث الرئيسي في معهد هدسون والمخابرات العسكرية السابق، أن التركيز الذي توليه إدارة بايدن لملاحقة كتائب حزب الله وقادة حرس الثورة الإيراني في سوريا والعراق هو جهود للتصدي للإرهابيين في المنطقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-02

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة، بقتل 3 من الميليشيات الموالية لإيران، في حصيلة أولية للغارات الجوية التي شنتها إسرائيل فجر اليوم الجمعة واستهدفت جنوب العاصمة السورية دمشق. وقال المرصد السوري -مقره لندن- في بيان صحفي اليوم، إن الغارات الإسرائيلية طالت موقعاً كان قد أخلي في وقت سابق في محيط بلدة الغزلانية على طريق مطار دمشق الدولي، وسط معلومات عن سقوط خسائر بشرية أخرى. وبحسب المرصد، دوت انفجارات عنيفة فجر اليوم، ناجمة عن تنفيذ الطائرات الحربية الإسرائيلية لغارات جوية بعدة صواريخ استهدفت مزرعة تابعة لميليشيا “حزب الله” اللبناني قرب المدرسة المهنية على طريق عقربا – السيدة زينب جنوب دمشق، ومنطقة الغزلانية على طريق مطار دمشق الدولي، وسط محاولات الدفاعات الجوية التابعة لقوات النظام إفشال الهجوم الإسرائيلي. وكان مصدر عسكري سوري، قد أعلن في وقت سابق من اليوم الجمعة، أن إسرائيل قصفت مواقع في محيط العاصمة السورية دمشق فجر اليوم الجمعة. وقال المصدر العسكري، في بيان تلقت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) نسخة منه "في حوالي الساعة 4:20 (بالتوقيت المحلي) من فجر اليوم شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفاً عدداً من النقاط جنوب دمشق, وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها واقتصرت الخسائر على الماديات". وقالت مصادر محلية في مناطق جنوب العاصمة دمشق لـ(د.ب.أ) إنه "تم سمع دوي انفجار قوي فجر اليوم في محيط مدينة السيدة زينب جنوب العاصمة دمشق". ويعد الاستهداف الذي وقع فجر اليوم هو الثاني الذي تتعرض له منطقة السيدة زينب، حيث استهدفت قبل ايام مقراً للحرس الثوري الايراني جنوب دمشق سقط خلاله قتلى وجرحى. كان رضي موسوي أحد قادة فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني قد لقى حتفه في هجوم حملت طهران اسرائيل المسئولية عنه في ديسمبر الماضي، وتوعدت بأن تدفع الدولة العبرية ثمنا باهظا جراء ذلك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-01

وقالت ثلاثة من المصادر لـ"رويترز" إنه بينما يطالب غلاة المحافظين في طهران بالثأر، فإن قرار إيران سحب كبار الضباط مدفوع جزئيا بحرصها على ألا تنجر إلى صراع يحتدم في أنحاء الشرق الأوسط. وأضافت أن إيران لا تنوي الانسحاب الكامل من سوريا، وستعتمد على إدارة عملياتها في سوريا عن بعد بمساعدة حزب الله اللبناني. ولفتت الوكالة إلى أن الحرس الثوري نقل للجانب السوري مخاوفه من تورط قوات الأمن السورية في تسريب معلومات عن قواته. حرب غزة وغارات على سوريا واتهمت إيران في 25 ديسمبر إسرائيل بقتل رضي موسوي، القيادي البارز في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني في ضربة شنتها قرب دمشق. وقتل 13 شخصاً بينهم خمسة مستشارين في الحرس الثوري الإيراني جراء غارة إسرائيلية استهدفت مبنى في حي المزة في دمشق في 20 يناير. وقالت وسائل إعلام إيرانية إن مسؤول استخبارات الحرس الثوري في سوريا كان بين الضحايا. وتتزامن هذه الضربات مع الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر، والتي تزداد الخشية من اتساع رقعتها. وقد استهدفت إسرائيل منذ ذلك الحين مراراً الأراضي السورية، وطال القصف مرات عدة مطار دمشق وحلب الدوليين، وأيضاً مواقع تابعة لحزب الله. وشنّت إسرائيل خلال الأعوام الماضية مئات الضربات الجوّية في سوريا طالت بشكل رئيسي أهدافاً إيرانيّة وأخرى لحزب الله، بينها مستودعات وشحنات أسلحة وذخائر. ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ هذه الضربات، لكنها تكرر أنها ستتصدى لما تصفه بأنه محاولات طهران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا. والإثنين، قتل 8 أشخاص، بينهم عناصر في مجموعات موالية لطهران، في قصف إسرائيلي استهدف مقراً لهذه المجموعات في منطقة السيدة زينب قرب دمشق. وقالت ثلاثة من المصادر لـ"رويترز" إنه بينما يطالب غلاة المحافظين في طهران بالثأر، فإن قرار إيران سحب كبار الضباط مدفوع جزئيا بحرصها على ألا تنجر إلى صراع يحتدم في أنحاء الشرق الأوسط. وأضافت أن إيران لا تنوي الانسحاب الكامل من سوريا، وستعتمد على إدارة عملياتها في سوريا عن بعد بمساعدة حزب الله اللبناني. ولفتت الوكالة إلى أن الحرس الثوري نقل للجانب السوري مخاوفه من تورط قوات الأمن السورية في تسريب معلومات عن قواته. حرب غزة وغارات على سوريا واتهمت إيران في 25 ديسمبر إسرائيل بقتل رضي موسوي، القيادي البارز في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني في ضربة شنتها قرب دمشق. وقتل 13 شخصاً بينهم خمسة مستشارين في الحرس الثوري الإيراني جراء غارة إسرائيلية استهدفت مبنى في حي المزة في دمشق في 20 يناير. وقالت وسائل إعلام إيرانية إن مسؤول استخبارات الحرس الثوري في سوريا كان بين الضحايا. وتتزامن هذه الضربات مع الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر، والتي تزداد الخشية من اتساع رقعتها. وقد استهدفت إسرائيل منذ ذلك الحين مراراً الأراضي السورية، وطال القصف مرات عدة مطار دمشق وحلب الدوليين، وأيضاً مواقع تابعة لحزب الله. وشنّت إسرائيل خلال الأعوام الماضية مئات الضربات الجوّية في سوريا طالت بشكل رئيسي أهدافاً إيرانيّة وأخرى لحزب الله، بينها مستودعات وشحنات أسلحة وذخائر. ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ هذه الضربات، لكنها تكرر أنها ستتصدى لما تصفه بأنه محاولات طهران ترسيخ وجودها العسكري في سوريا. والإثنين، قتل 8 أشخاص، بينهم عناصر في مجموعات موالية لطهران، في قصف إسرائيلي استهدف مقراً لهذه المجموعات في منطقة السيدة زينب قرب دمشق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-22

بعث وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان، اليوم الاثنين، برسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، أكد فيها "أنه يجب على الكيان الإسرائيلي أن يتحمل تبعات أعماله الإرهابية ضد المستشارين العسكريين الإيرانيين". وشدد أمير عبداللهيان في رسالته على "ضرورة قيام مجلس الأمن الدولي بواجبه وفقا لميثاق الأمم المتحدة، في إدانة سلوك الكيان الصهيوني الإرهابي، وغيرها من أمثلة استخدامات القوة اللاشرعية"، داعيا مجلس الأمن الأممي إلى "التدخل في واقعة اغتيال المستشارين العسكرين الايرانيين على يد الكيان الصهيوني"، وفقا لوكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء. وقال: "أود أن ألفت انتباهكم إلى الانتهاك المستمر للمبادئ والقواعد الأساسية للقانون الدولي، وكذلك ميثاق الأمم المتحدة من قبل الكيان الإسرائيلي، عبر استخدامه اللاقانوني للقوة والأعمال العسكرية الاستفزازية التي تعرض السلام والأمن الإقليميين والدوليين للخطر بشكل جدي". وأضاف: أن "الحالة الراهنة هو الاستهداف المتعمد للمستشارين العسكريين الإيرانيين في أراضي الجمهورية العربية السورية، الذين يتواجدون بصفة قانونية وبناء على طلب رسمي من قبل الحكومة السورية، لدعم ومساعدة ذلك البلد في مكافحة الإرهاب". وأكد وزير الخارجية أن "إيران تحتفظ بحقها في الرّد بشكل حاسم ومتناسب على مثل هذه الأعمال، وفي الوقت والمكان الذي تختاره". كان حرس الثورة الإسلامية في إيران قد أعلن أول أمس السبت عن "استشهاد 4 مستشارين إيرانيين في اعتداء الكيان الصهيوني على العاصمة السورية دمشق". وجاء مقتل المستشاريين الإيرانيين بعد مرور أقل من شهر على مقتل المستشار العسكري بالحرس الثوري الإيراني رضي موسوي في غارة إسرائيلية استهدفت دمشق. وهددت إيران بأن إسرائيل سوف تدفع ثمنا باهظا جراءذلك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-21

واستهدفت الغارة مبنى في حي المزة في غرب دمشق حيث مقار أمنية وعسكرية سورية، وأخرى لقيادات فلسطينية وسفارات ومنظمات أممية. وأعلن المرصد في بيان الأحد "ارتفاع عدد القتلى بالاستهداف الإسرائيلي على مبنى بحي المزة إلى 13". وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن، يوم السبت، مقتل خمسة مستشارين إيرانيين في الغارة التي اتهم إسرائيل بتنفيذها. وتوعدت طهران بالرد. وأفادت وكالة أنباء "مهر" الإيرانية أن بين القتلى "مسؤول استخبارات الحرس الثوري في سوريا".  وكان المرصد السوري قد أفاد في وقت سابق الأحد بأن حصيلة القتلى ارتفعت إلى 12 شخصاً، هم المستشارون الإيرانيون الخمسة وسبعة من المقاتلين الموالين لطهران، وهم أربعة سوريين ولبنانيان وعراقي. وأعلن بعد ذلك وفاة "عامل مدني من الجنسية السورية" متأثرا بجروحه.  والضربة آخر عمليات الاستهداف التي اتهمت إسرائيل بتنفيذها مؤخراً ضد قياديين في ما يُعرف بـ"محور المقاومة" الذي تقوده إيران وتنضوي فيه فصائل فلسطينية بينها حركة حماس وأخرى عراقية ويمنية، إضافة إلى حزب الله اللبناني. وقتل خلال الأسابيع الماضية القيادي في الحرس الثوري رضي موسوي قرب دمشق، ونائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري في ضاحية بيروت الجنوبية، معقل حزب الله، والقيادي العسكري في حزب الله وسام الطويل في جنوب لبنان، في عمليات اتهمت إسرائيل بتنفيذها. وتتزامن هذه الضربات مع الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر، والتي تزداد الخشية من اتساع رقعتها. واستهدفت الغارة مبنى في حي المزة في غرب دمشق حيث مقار أمنية وعسكرية سورية، وأخرى لقيادات فلسطينية وسفارات ومنظمات أممية. وأعلن المرصد في بيان الأحد "ارتفاع عدد القتلى بالاستهداف الإسرائيلي على مبنى بحي المزة إلى 13". وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن، يوم السبت، مقتل خمسة مستشارين إيرانيين في الغارة التي اتهم إسرائيل بتنفيذها. وتوعدت طهران بالرد. وأفادت وكالة أنباء "مهر" الإيرانية أن بين القتلى "مسؤول استخبارات الحرس الثوري في سوريا".  وكان المرصد السوري قد أفاد في وقت سابق الأحد بأن حصيلة القتلى ارتفعت إلى 12 شخصاً، هم المستشارون الإيرانيون الخمسة وسبعة من المقاتلين الموالين لطهران، وهم أربعة سوريين ولبنانيان وعراقي. وأعلن بعد ذلك وفاة "عامل مدني من الجنسية السورية" متأثرا بجروحه.  والضربة آخر عمليات الاستهداف التي اتهمت إسرائيل بتنفيذها مؤخراً ضد قياديين في ما يُعرف بـ"محور المقاومة" الذي تقوده إيران وتنضوي فيه فصائل فلسطينية بينها حركة حماس وأخرى عراقية ويمنية، إضافة إلى حزب الله اللبناني. وقتل خلال الأسابيع الماضية القيادي في الحرس الثوري رضي موسوي قرب دمشق، ونائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري في ضاحية بيروت الجنوبية، معقل حزب الله، والقيادي العسكري في حزب الله وسام الطويل في جنوب لبنان، في عمليات اتهمت إسرائيل بتنفيذها. وتتزامن هذه الضربات مع الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر، والتي تزداد الخشية من اتساع رقعتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-20

يري مراقبون أن دولة الاحتلال نجحت في اختراق مناطق النفوذ الإيراني بمنطقة الشرق الأوسط، وتحديدا في سوريا والعراق ولبنان، بعد تنفيذ أكثر من عملية اغتيال لقيادات كبيرة في الحرس الثوري والجماعات الموالية لإيران، بحسب سكاي نيوز عربية. وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مؤتمر صحفي بمقر القيادة العسكرية في تل أبيب، ردا على سؤال حول الهجوم على إيران، إلى أن بلاده "تهاجم" إيران بالفعل، فيما لم يخض في مزيد من التفاصيل حول هذا الأمر.ويأتي ذلك بينما تشهد إيران توترات من نواح عدة منذ اندلاع حرب الكيان الصهيوني على قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي، حيث استدعت إيران مبعوث باكستان لديها، يوم الخميس، على خلفية هجمات انتقامية شنتها الأخيرة جنوب شرقي إيران، وأودت بحياة تسعة أشخاص.فيما تواجه إيران اتهامات من أمريكا ودولة الاحتلال بدعم جماعات موالية لها لتأجيج الصراع في الشرق الأوسط.ومنذ حرب طوفان الأقصى نفذ الكيان الصهيوني عدة اغتيالات لقيادات إيرانية في دول عربية بينها سوريا والعراق ولبنان.* إسرائيل تغتال قائد استخبارات فيلق القدس ونائبه في سورياوجه الكيان، اليوم السبت، ضربة كبيرة لطهران باغتيال قائد استخبارات فيلق القدس في سوريا العميد حاج صادق أوميد زاده ونائبه غلام الحاج محرم.واستهداف الهجوم وحدة استخبارات الحرس الثوري الإيراني في سوريا، وكان حاضراً في المبنى صادق أوميد زادة ومعاونوه، واتضح أن معاونه المرافق له "الحاج غلام" وهو اسم حركي، كان من بين القتلى واسمه الحقيقي حيدر.وولد الجنرال زاده في العاصمة طهران، وكان من المقربين من قائد فيلق القدس في سوريا الجنرال رضي موسوي، الذي اغتالته إسرائيل بطائرة مسيرة قرب دمشق في ديسمبر الماضي.وفي ظل المعلومات الشحيحة عن صادق أوميد زادة، والذي يدعى حركيا بـ"الحاج صادق"، فإنه يبلغ من العمر 58 عاماً.* اغتيال العاروري في لبنان ينذر بحرب بين دولة الاحتلال وحزب اللهوجهت دولة الاحتلال في مطلع يناير الجاري ضربة جوية في الضاحية الجنوبية بلبنان اغتالت على إثرها صاحل العاروري أحد زعماء حركة حماس في بيروت.وقالت صحيفة هارتز الإسرائيلية، إن اغتيال العاروري، أدى إلى زيادة خطر اندلاع حرب بين إسرائيل وحزب الله.وأضافت الصحيفة، أن مثل هذه الحرب ستكلف الكيان الكثير من الأرواح البشرية، وستحملها الكثير من الأضرار المادية، وتنهي أي فرصة لتعافي اقتصادها من صدمة حرب غزة.كما أكدت صحيفة "فاينانشيال تايمز" الأمريكية، أن اغتيال العاروري يهدد بتصعيد "الأعمال العدائية" خلال الحرب على القطاع.وأردفت الصحيفة، في تقريرها، أن وفاة العاروري، أحد مؤسسي الجناح العسكري لحركة حماس، تمثل ضربة كبيرة لحماس، وتؤكد تصميم إسرائيل على ملاحقة كبار قادتها، مؤكدة أن الاغتيال يهدد بتصعيد الأعمال العدائية بين الاحتلال وجماعة حزب الله المتمركزة في لبنان.* اغتيال اثنين من الحرس الثوري في سورياأفادت وسائل إعلام رسمية إيرانية في الثاني من ديسمبر، بأن اثنين من أعضاء الحرس الثوري كانا يعملان كمستشارين عسكريين في سوريا قُتلا في هجوم لقوات الاحتلال الإسرائيلي.وفي 4 ديسمبر توعدت طهران بالرد على أي هجمات على مصالحها في سوريا بعد اغتالت إسرائيل اثنين من الحرس الثوري الإيراني في سوريا، في أول خسائر بشرية إيرانية يتم الإعلان عنها خلال الحرب في غزة.وشدد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، ردا على سؤال حول قيام إسرائيل بقتل اثنين من الحرس الثوري الإيراني في سوريا الأسبوع الماضي، على أن طهران سترد على أي هجمات على مصالحها في سوريا: "لن يمر أي عمل ضد مصالح إيران وقواتنا الاستشارية في سوريا بدون رد".* مقتل موسوي بسوريا يقف شوكة في حلق إسرائيلفي 26 ديسمبر الماضي ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن إسرائيل "تتوقع ردا" على مقتل قائد عسكري بارز في الحرس الثوري الإيراني.وقالت 3 مصادر أمنية ووسائل إعلام حكومية في إيران، إن رضي موسوي وهو مسؤول رفيع المستوى في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قد قتل في غارة جوية إسرائيلية على أطراف العاصمة دمشق، وهو يعد موسوي المسؤول عن تنسيق التحالف العسكري بين سوريا وإيران.وكشفت صحيفة "جيروسالم بوست" أن إسرائيل تتوقع ردا على الحادث على الجبهة الشمالية الحدودية مع لبنان، حيث يتبادل الجيش مع حزب الله القذائف والصواريخ منذ بدء حرب غزة.وقالت الصحيفة إنها استقت معلوماتها من مسؤولين عسكريين إسرائيليين، لكنها لم تذكر طبيعة الرد المنتظر على مقتل القائد موسوي.ووفقا لتقييمات أمنية إسرائيلية، كثفت إيران نقل الأسلحة إلى فصائل تواليها في سوريا، منذ بدء الغارات الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-20

وقال بيان للحرس الثوري إن محمد أمين صمدي "استشهد بعد أن كان من بين جرحى الجريمة الإرهابية الصهيونية التي وقعت اليوم في دمشق". ووردت أنباء عن مقتل أربعة آخرين من أعضاء الحرس الثوري في وقت سابق اليوم. إثر الهجوم الذي نفذته إسرائيل واستهدف مبنى سكنيا في العاصمة  السورية دمشق. وحدد أسماء أعضاء الحرس الأربعة المقتولين؛ هم حجة الله أميدار ،و يعرف أيضا بـ أميد زادة، واسمه الحركي "حاج صادق" مسؤول الاستخبارات بفيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني بسوريا، وعلي آغازاده، وحسين محمدي، وسعيد كريمي. يأتي الهجوم الجديد على أعضاء الحرس الثوري الإيراني بعد أربعة أسابيع من مقتل رضي موسوي، وهو مسؤول رفيع المستوى في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، في هجوم مماثل في حي السيدة زينب بريف دمشق.   وقال بيان للحرس الثوري إن محمد أمين صمدي "استشهد بعد أن كان من بين جرحى الجريمة الإرهابية الصهيونية التي وقعت اليوم في دمشق". ووردت أنباء عن مقتل أربعة آخرين من أعضاء الحرس الثوري في وقت سابق اليوم. إثر الهجوم الذي نفذته إسرائيل واستهدف مبنى سكنيا في العاصمة  السورية دمشق. وحدد أسماء أعضاء الحرس الأربعة المقتولين؛ هم حجة الله أميدار ،و يعرف أيضا بـ أميد زادة، واسمه الحركي "حاج صادق" مسؤول الاستخبارات بفيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني بسوريا، وعلي آغازاده، وحسين محمدي، وسعيد كريمي. يأتي الهجوم الجديد على أعضاء الحرس الثوري الإيراني بعد أربعة أسابيع من مقتل رضي موسوي، وهو مسؤول رفيع المستوى في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، في هجوم مماثل في حي السيدة زينب بريف دمشق.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-20

ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء عن "العلاقات العامة للحرس الثوري"، مقتل حجة الله أميدوار، علي آقازاده، حسين محمدي، وسعيد كريمي. وقال الحرس الثوري في بيان أن "أربعة مستشارين عسكريين للجمهورية الإسلامية"، و"عددا من عناصر القوات السورية" قتلوا في العاصمة السورية، متهما إسرائيل بالوقوف وراء الهجوم.  وقالت وكالة "مهر" نقلا عن مصدر مطلع لم تسمه إن "مسؤول استخبارات الحرس الثوري في سوريا ونائبه وعنصرين آخرين من الحرس استشهدوا في الهجوم الذي شنته إسرائيل على سوريا". وذكرت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) أن مبنى سكنيا في حي المزّة بدمشق استُهدف في "عدوان إسرائيلي"، من دون تفاصيل إضافية.  وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقل ستة أشخاص في الغارة التي استهدفت مبنى كان يستضيف "اجتماع قيادات مقربة من إيران". تأتي الغارة بعد أربعة أيام على إعلان الحرس الثوري أنه هاجم "مقرا للاستخبارات الإسرائيلية" في أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق، ردا على استهداف إسرائيل القيادي في الحرس الثوري رضي موسوي في دمشق في 25 ديسمبر. وأعلنت السلطات العراقية أن الهجوم أسفر عن مقتل أربعة مدنيين وجرح ستة آخرين. ورفضت إسرائيل التعليق أو تأكيد الغارة. ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء عن "العلاقات العامة للحرس الثوري"، مقتل حجة الله أميدوار، علي آقازاده، حسين محمدي، وسعيد كريمي. وقال الحرس الثوري في بيان أن "أربعة مستشارين عسكريين للجمهورية الإسلامية"، و"عددا من عناصر القوات السورية" قتلوا في العاصمة السورية، متهما إسرائيل بالوقوف وراء الهجوم.  وقالت وكالة "مهر" نقلا عن مصدر مطلع لم تسمه إن "مسؤول استخبارات الحرس الثوري في سوريا ونائبه وعنصرين آخرين من الحرس استشهدوا في الهجوم الذي شنته إسرائيل على سوريا". وذكرت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) أن مبنى سكنيا في حي المزّة بدمشق استُهدف في "عدوان إسرائيلي"، من دون تفاصيل إضافية.  وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقل ستة أشخاص في الغارة التي استهدفت مبنى كان يستضيف "اجتماع قيادات مقربة من إيران". تأتي الغارة بعد أربعة أيام على إعلان الحرس الثوري أنه هاجم "مقرا للاستخبارات الإسرائيلية" في أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق، ردا على استهداف إسرائيل القيادي في الحرس الثوري رضي موسوي في دمشق في 25 ديسمبر. وأعلنت السلطات العراقية أن الهجوم أسفر عن مقتل أربعة مدنيين وجرح ستة آخرين. ورفضت إسرائيل التعليق أو تأكيد الغارة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-04

اغتيل قياديين في حركة النجباء العراقية، إثر انفجار قوي في العاصمة العراقية بغداد، نتيجة قصف من جانب طائرة مسيرة، استهدفت مقر للحشد الشعبي بالقرب من وزارة الداخلية العراقية شرقي بغداد، بينهم القيادي البارز المعروف بـ«أبو تقوى»، بالإضافة إلى مسؤول الدعم اللوجستي في الحركة علي أبو سجاد، وأصيب آخري، ورفع الحشد الشعبي درجة استنفاره، ودخل في حال إنذار قصوى بكافة مقاره، وفقا لـ«العربية نت». ويأتي الانفجار الذي راح ضحيته نائب رئيس عمليات حركة النجباء في بغداد بعد هجمات عدة شهدتها الأسابيع الماضية، طالت قواعد عسكرية للتحالف تضم قوات أمريكية سواء في العراق أو سوريا، وتبناها ما يعرف بتنظيم «المقاومة الإسلامية في العراق»، الذي يضم إلى جانب النجباء، حزب الله العراقي، وغيرهما. - يدعى مشتاق طالب السعيدي. - يعج أحد أهم القيادات في حركة «النجباء». - يشغل منصب نائب رئيس عمليات حركة النجباء في بغداد. - يعد آمر اللواء 12 فيها (أي المخول به إعطاء الأوامر للواء). - تم استهدف أبو تقوى بشكل مباشر عبر طائرة مسيرة وهو يقود سيارته داخل مرآب المقر التابع للحركة - استشهد معه القيادي أبو سجاد إذ كان برفقته في السيارة. جدير بالذكر، أنَّ الهجوم يأتي بعد يومين فقط من اغتيال صالح العاروري، القيادي البارز في حركة حماس بالضاحية الجنوبية لبيروت في لبنان، وبعد نحو أسبوع واحد على اغتيال طال رضي موسوي، القيادي الرفيع بالحرس الثوري الإيراني في سوريا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

i24News

2023-12-31

أغلقت الطرق والبلدات القريبة من الحدود اللبنانية الإسرائيلية أمام حركة المرور المدنية صباح الاثنين حتى إشعار آخر، بسبب تصاعد التوترات بين إسرائيل وحزب الله أكد الجيش الإسرائيلي تنفيذ غارات جوية ضد مواقع حزب الله في لبنان، صباح اليوم الإثنين، ونشر لقطات مصورة، مؤكدا أن المواقع تشمل مباني عسكرية وبنية تحتية تابعة للجماعة، كما أغلقت الطرق والبلدات القريبة من الحدود اللبنانية الإسرائيلية أمام حركة المرور المدنية صباح الاثنين حتى إشعار آخر، بسبب تصاعد التوترات بين إسرائيل وحزب الله. لمتابعة التغطية المباشرة السابقة اضغط هنا حزب الله: "اغتيال إسرائيل لمستشار الحرس الثوري رضي موسوي اعتداء صارخ وتجاوز للحدود" قال حزب الله، في بيان، مساء اليوم الإثنين، إن "اغتيال إسرائيل للمستشار في الحرس الثوري الإيراني رضي موسوي اعتداء صارخ وتجاوز للحدود"، في ما توعد الحرس الثوري الإيراني "إسرائيل بدفع ثمن جريمة اغتيال أحد المستشارين العسكريين القدامى في سوريا". وفي وقت سابق من اليوم الاثنين أعلنت إيران "مقتل القائد العسكري البارز في حرس الثورة الإيراني رضى موسوي، جراء قصف إسرائيلي استهدف منطقة السيدة زينب بدمشق" وفي السياق أكد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي على أن "اغتيال إسرائيل لمستشار الحرس الثوري في سوريا رضي موسوي "علامة على إحباطه وعجزه وسيدفع ثمن هذه الجريمة بالتأكيد". نتنياهو يطلب تدخل الرئيس الروسي والرئيس الصيني بقضية المختطفين الإسرائيليين في غزة قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو خلال الجلسة الخاصة في الكنيست، اليوم الإثنين، من أجل المختطفين الإسرائيليين في غزة وقال إنه "قبل أيام عديدة دعا سفير الصين لدى إسرائيل وطلب منه نقل رسالة مباشرة الى الرئيس الصيني بخصوص المختطفة نوعا ارجماني، والتي اختطفت مع زوجها الى غزة".  وأضاف نتنياهو بأنه طلب تدخل الرئيس الصيني شي جينفينغ الشخصي بقضية نوعا ارجماني، كما أشار أيضا بأنه توجه الى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وطلب التدخل بكل ما يتعلق بالمختطفين من أصول روسية.  وتطرق نتنياهو الى اجتماعه قبل أيام مع رئيسة الصليب الأحمر وقال إنه "خلال اجتماعه معها وضع صندوق أدوية يحتاجها المختطفون، قلت لها خذي هذا الى معبر رفح، هي لم تقبل" وذكر نتنياهو أن "كانت محادثة لم تكل سهلة بالمرة، زوجتي سارة توجهت الى بابا الفاتيكان وطلبت منه التوجه الى رئيس الصليب الأحمر والطلب منه نقل أدوية، نحن لا نوفر أي جهد".   حزب الله:"إسرائيل تجاوزت الحدود" This post can't be displayed because social networks cookies have been deactivated. You can activate them by clicking manage preferences. صافرات الإنذار تدوي في البلدات الشمالية الإسرائيلية حركة الجهاد تندد بمقتل رضي موسوي وتقول إنه لعب دورا في "دعم فصائل فلسطينية" صحيفة "وول ستريت جورنال" عن وزير خارجية إيران: "وقف النار في غزة سيوقف النار في باقي المنطقة" مستشار الرئيس الفلسطيني: يجب وقف الحرب في غزة قبل الحديث عن أي مبادرات إعلام إسرائيلي: غالانت أعرب لبلينكن عن قلقه من احتمال تأخر إرسال أميركا للمساعدات العسكرية المرصد السوري لحثوث الإنسان: "إصابة 5 من مرافقي القيادي بالحرس الثوري الإيراني رضي موسوي أهم شخصية إيرانية عسكرية تقتل في سوريا 🚨إطلاق رشقات صاروخية باتجاه جنوب إسرائيل من غزة الجيش الإسرائيلي يكشف عن بنية تحتية مسلحة في المستشفى الإندونيسي وسيارات إسرائيلية مسروقة في شمالي غزة تقرير: إسرائيل تتحسب بجدية من ردة فعل إيران تجاه اغتيال قيادي بالحرس الثوري في سوريا المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "نواصل الجهود الاستخبارية والعملياتية بحثا عن المخطوفين في غزة" This post can't be displayed because social networks cookies have been deactivated. You can activate them by clicking manage preferences. الآن كلمة المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي يكشف عن بنية تحتية مسلحة في المستشفى الإندونيسي في شمالي غزة كشفت قوات الجيش الإسرائيلي العثور على وثائق مختلفة تربط المؤسسة بأنشطة حماس على موقع في المستشفلا الإندونيسي في شمالي غزة، مشيراة إلى "وجود سيارة تويوتا بيضاء تحتوي على أسلحة في المستشفى. هذا هو نفس نموذج السيارة الذي يستخدمه كسلحي حماس في 7 أكتوبر. في مركبة أخرى قريبة ، بقايا صاروخ آر بي جي واكتشف بقع الدم. يربط وجود هذه المركبات على الموقع مباشرة بالمستشفى بهجمات حماس" المستشفى الإندونيسي هو مركز استراتيجي للبنية التحتية تحت الأرض لكتيبة جاباليا في حماس. خلال القتال ، لوحظ المسلحون في المستشفى ، والذي استخدموه كنقطة حشد قبل إطلاق عملية ضد القوات الإسرائيلية. نفق تم بناؤه تحت المستشفى بمثابة نقطة رحلة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-12-28

(مصراوي) وجهت وزارة الخارجية السورية، اليوم الخميس، رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش ومجلس الأمن الدولي، بعد الهجوم الذي اتهمت فيه إسرائيل وأدى إلى مقتل قائد في الحرس الثوري الإيراني رضي موسوي. وجاء في رسالة الخارجية السورية، أن الاعتداء الإسرائيلي "يشكل انتهاكًا فاضحًا لاتفاقية فيينا". وطالبت الخارجية السورية، مجلس الأمن بتحمل مسؤولياته لوقف السياسات الإسرائيلية التي تنذر بإشعال المنطقة وتدفعها نحو تصعيد شامل. وأعلن الحرس الثوري الإيراني، الاثنين الماضي، مقتل أحد كبار المستشارين البارزين في الحرس الثوري سيد رضي موسوي، متهمًا إسرائيل باستهدافه في الهجوم الذي الذي حدث في منطقة السيدة زينب بضواحي دمشق. يأتي هذا بينما لم تعلق إسرائيل على الحادثة كما لم تعلن مسؤوليتها عنها، في إطار سياستها المعهودة منذ زمن. من جانبها هددت وزارة الدفاع الإيرانية، الاحتلال الإسرائيلي بأنه سيدفع ثمن ما وصفتها بالجريمة الإرهابية باغتيال أحد مستشاري الحرس الثوري. وقالت وزارة الدفاع الإيرانية، إنه سيتم الرد على "جريمة" اغتيال أحد مستشاري الحرس الثوري في الوقت والمكان المناسبين وبالطريقة التي تراها ملائمة. وأضافت وزارة الدفاع الإيرانية، أن الرد الإيراني سيكون صارما ومؤثرا لكنه لن يوفر المجال لأي استغلالات إسرائيلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-28

كما أكد حسين سلامي أن إيران هي من ستنتقم لمقتل القائد السابق لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني. ويأتي هذا بعد أن نفت حركة حماس تصريحات للحرس الثوري الإيراني، بشأن عملية طوفان الأقصى ودوافعها. وكانت وكالةُ مهر الإيرانية قد نقلت عن المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني رمضان شريف، قوله إن عملية طوفان الأقصى، التي شنتها حماس ضد إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي، كانت "أحد الانتقامات" لاغتيال سليماني.  وأضاف: "على الإسرائيليين أن يعلموا أن الحرس الثوري يعرف سبب قتل رضي موسوي وسيرد بطريقة مناسبة على ذلك"، وفقا لما ذكره موقع إيران إنترناشيونال. وسارعت حماس إلى نفي صحة ما ورد على لسان المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني، بشأن هجوم السابع من أكتوبر، وشددت على أن العملية كانت بدوافع فلسطينية، في مقدمتها الأخطار التي تهدد المسجد الأقصى. وقالت إن ذلك يأتي ردا أيضا على الاحتلال وعدوانه المستمر على الشعب الفلسطيني ومقدساته. كما أكد حسين سلامي أن إيران هي من ستنتقم لمقتل القائد السابق لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني. ويأتي هذا بعد أن نفت حركة حماس تصريحات للحرس الثوري الإيراني، بشأن عملية طوفان الأقصى ودوافعها. وكانت وكالةُ مهر الإيرانية قد نقلت عن المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني رمضان شريف، قوله إن عملية طوفان الأقصى، التي شنتها حماس ضد إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي، كانت "أحد الانتقامات" لاغتيال سليماني.  وأضاف: "على الإسرائيليين أن يعلموا أن الحرس الثوري يعرف سبب قتل رضي موسوي وسيرد بطريقة مناسبة على ذلك"، وفقا لما ذكره موقع إيران إنترناشيونال. وسارعت حماس إلى نفي صحة ما ورد على لسان المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني، بشأن هجوم السابع من أكتوبر، وشددت على أن العملية كانت بدوافع فلسطينية، في مقدمتها الأخطار التي تهدد المسجد الأقصى. وقالت إن ذلك يأتي ردا أيضا على الاحتلال وعدوانه المستمر على الشعب الفلسطيني ومقدساته. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-27

رفع مقتل قيادى بارز في الحرس الثوري الإيراني في سوريا جراء ضربة جوية إسرائيلية قرب دمشق من حدة التهديدات الإيرانية التي توعدت إسرائيل بالرد، وأثبت صحة رؤية الدولة المصرية التى أطلقت تحذيرات استباقية قبل نحو شهرين من اتساع رقعة الصراع فى المنطقة، حال استمر تصعيد العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة، وتنبأت بأن احتدام النزاع سيقود لاشتعال جبهات أخرى ولا سيما اللبنانية والسورية، والعراقية، الأمر الذى تحقق بالفعل مع تعدد العمليات التي استهدفت قواعد أمريكية بالمنطقة منذ انطلاق عمليات طوفات الأقصى فى الـ 7 من أكتوبر. وعلى الجبهة السورية امتد الصراع مدفوعا بقتل أحد أقدم مستشاري الحرس الثوري في سوريا بحسب وكالة إيرنا الإيرانية والذى يدعى رضا موسوى المسؤول عن تنسيق التحالف العسكري بين سوريا وإيران"، وأحد رفاق القائد السابق لفيلق القدس في الحرس الثوري اللواء قاسم سليماني الذي قتل في غارة أمريكية فى بغداد 2020، وأثار مقتله نبرة التهديد الإيرانية فقد تعهد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، جعل إسرائيل "تدفع" الثمن. وقال رئيسي في بيان "لا شك أن هذه الخطوة هي علامة أخرى على الإحباط والضعف العجز لدى النظام الصهيوني الغاصب في المنطقة"، مضيفا أن إسرائيل "ستدفع بالتأكيد ثمن هذه الجريمة". ومن قلب وزارة الدفاع الإيرانية، خرج ردا ذكيا وقويا، وذكرت فى بيان إن رد البلاد على اغتيال القيادي في الحرس الثوري رضي الموسوي سيكون "ذكيا وقويا".وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الإيرانية الجنرال رضا طلائي نيك، إنه سيتم الرد على "الجرائم الإرهابية" في الفرصة المناسبة وفي المكان والزمان المناسبين. وتوعد رئيس هيئة الأركان الإيراني محمد باقري، إسرائيل بالرد قائلاً إنها ارتكبت خطأ استراتيجيا باغتيال رضي موسوي، وإن ذلك لن يمر دون رد.وقال باقري في بيان تعزية إن قتل موسوي في الهجوم الإسرائيلي بمثابة انتهاك واضح لسيادة سوريا، ومخالفة للاتفاقيات الدولية، وفق ما نقلته وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء. بدوره، قال وزير الاستخبارات الإيراني، إسماعيل خطيب، إن اغتيال رضى موسوي سيكون له عواقب وخيمة على إسرائيل.كما قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، في وقت سابق ، "على تل أبيب أن تنتظر العد التنازلي القاسي". كذلك قال المتحدث باسم حكومة إيران، علي بهادري جهرمي، إن الرد على مقتل سيد رضي موسوي، القيادي بالحرس الثوري، مؤكد وسيتم في الزمان والمكان المناسبين. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع رضا طلائي، إن رد إيران سيكون "فعالا ومؤثرا وذكيا"، حسبما ذكرت وكالة أنباء فارس. وتواصل إسرائيل عدوانها الغاشم على غزة منذ 7 من أكتوبر غير آبهة بمخاطر طول أمد الحرب، وقد أطلقت الدولة المصرية تحذيرات فى مناسبات عدة من مخاطر توسيع رقعة الصراع، كان آخرها تحذير الرئيس السيسي الذى قال فيه أن المنطقة تواجه خطر التحول إلى «قنبلة موقوتة»، وقبل نحو شهرين أطلقت القيادة المصرية تحذيرات مبكرة، ففى أكتوبر ، حذر من توسعة دائرة الصراع، قائلاً: "أنا حذرت من توسعة دائرة الصراع، أيًا ما كان المكان اللي جاية منها، المنطقة ستصبح قنبلة موقوتة تؤذينا جميعا". ولم يك ذلك التحذير الأول.. ولن يكون الأخير، فقد حذر الرئيس السيسى فى السابق من انزلاق المنطقة إلى حرب إقليمية يكون تأثيرها مدمرا خلال لقائه رئيس الوزراء البريطاني سوناك، مؤكدا "أنه يجب منع انزلاق المنطقة في حرب على مستوى الإقليم بالكامل يكون تأثيرها على السلام في المنطقة، لذلك نحتاج إلى إحياء السلام مرة أخرى وإعطاء أمل للفلسطينيين في إقامة دولتهم على حدود يونيو 67 وعاصمتها القدس الشرقية". وعلى هامش القمة العربية الإسلامية المشتركة بالرياض، جدد الرئيس تحذيره خلال لقاءه بالرئيس الإيراني على أهمية عدم اتساع دائرة الصراع في المنطقة والحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي. وعلى الصعيد الأممى، حذر مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون، من "تمدد الحرب إلى سوريا"، مدفوعة بتزايد الفوضى والعنف، وعدم إحراز تقدم نحو حل سياسي للصراع المستمر منذ 12 عاما، وأخبر المبعوث بيدرسون مجلس الأمن الدولي، أنه "بالإضافة للعنف الناجم عن الصراع السوري، يواجه الشعب السوري الآن احتمالا مرعبا بتصعيد محتمل أوسع نطاقا في أعقاب عمليات السابع من أكتوبر". وقال بيدرسون: "مع كون المنطقة في أخطر حالاتها وتوترها، فإن الوضع أشبه بصب وقود على برميل بارود كان قد بدأ يشتعل بالفعل في سوريا، التي كانت تشهد تصاعدا في أعمال العنف حتى قبل 7 أكتوبر".   وفى السابق، كشف المتحدث باسم البنتاجون أن القوات الأمريكية المتمركزة في الشرق الأوسط تعرضت لـ 13 هجوما على الأقل في أسبوع، وقال إن الجيش يتخذ خطوات جديدة لحماية قواته في الشرق الأوسط مع تزايد المخاوف بشأن هجمات على قواعدها، ويترك الباب مفتوحا أمام إمكانية إجلاء عائلات العسكريين إذا لزم الأمر، بحسب وكالة رويترز.   كما كشفت صحيفة واشنطن بوست ان الإدارة الامريكية لديها خطط لـ اجلاء الأمريكيين في الشرق الأوسط اذا خرج الصراع في غزة عن السيطرة، وقالت مصادر للصحيفة الامريكية ان عملية اجلاء بهذا الحجم ستكون أسوأ سيناريو يمكن حدوثه.   وقال المسؤولون، إن هناك مخاوف خاصة على حياة الأمريكيين الذين يعيشون في إسرائيل ولبنان. ووفق وزارة الخارجية الأمريكية، هناك حوالي 600 ألف أمريكي في إسرائيل، وحوالي 86 ألفا آخرين في لبنان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-12-27

نفي المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني رمضان شريف حديثة الذي أشار فيه أن عملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها حركة المقاومة حماس كانت رداً على اغتيال قائد فيلق القدس في الحرس الثوري قاسم سليماني قبل 3 سنوات في العراق. وقال شريف، في تصريحات صحفية اليوم الأربعاء : "تصريحاتي بشأن الدوافع لم تفهم بشكل صحيح، ولم أذكر أن ما أدى إلى العملية كان انتقاما لمقتل قاسم سليماني، قلت إن إحدى نتائجها كانت انتقاما لاغتياله". وردت حماس علي تصريحات الحرس الثوري الإيران، والذي أكدت بيان لها ، اليوم الأربعاء، أن أعمال المقاومة الفلسطينية تأتي ردًا على عدوان الاحتلال المتواصل على الشعب الفلسطيني ودفاعا عن المقدسات، مضيفة أنها أكدت مراراً دوافع وأسباب عملية "طوفان الأقصى"، وفي مقدمتها الأخطار التي تهدد المسجد الأقصى. وكان المتحدث باسم الحرس الإيراني أكد في مؤتمر صحافي بوقت سابق اليوم، أن أحداث السابع من أكتوبر الماضي كانت إحدى عمليات الثأر لاغتيال سليماني، محذرا تل أبيب من هجوم مماثل رداً على مقتل العميد في الحرس رضي موسوي. كما ألمح المسؤول الإيراني إلى احتمال حصول هجوم آخر على شكل "7 أكتوبر" ثان، وأن الإسرائيليين يسعون إلى "نشر الصراع في المنطقة بسبب هزيمتهم الاستراتيجية"، في إشارة إلى حرب غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-12-27

نفت حركة المقاومة الإسلامية حماس، صحة ما ورد على لسان المتحدث باسم حرس الثورة الإسلامية الإيرانية، العميد رمضان شريف، فيما يخص عملية طوفان الأقصى- التي شنتها حماس على الاحتلال الاسرائيلي في 7 أكتوبر الماضي- ودوافعها. وقالت «حماس» في بيان لها اليوم: «أكدنا مرارا دوافع وأسباب عملية طوفان الأقصى، وفي مقدمتها الأخطار التي تهدد المسجد الأقصى، كما نؤكد أن كل أعمال المقاومة الفلسطينية، تأتي ردًا على وجود الاحتلال وعدوانه المتواصل على شعبنا ومقدساتنا«. وكان المتحدث باسم حرس الثورة الإسلامية، العميد رمضان شريف قال أن عملية طوفان الأقصى كانت إحدى الردود الإنتقامية على إغتيال قائد الحرس الثوري الايراني قاسم سليماني، كما سنأثر لدماء مستشار الحرس رضي موسوي. ووفقا لوسائل اعلام ايرانية اعرب شريف عن تعازيه، خلال مؤتمر صحفي عقده صباح اليوم الأربعاء، في وفاة موسوي على يد الكيان الصهيوني وقال: «استشهاد هذا العزيز أظهر أن المعركة ضد أعداء أمن البلاد واستقلالها مستمرة». وتابع: «الشهيد كان مسؤولًا عن تقديم المشورة والدعم لمحور المقاومة في سوريا ولبنان منذ أكثر من 25 عاماً، واستشهاده يشكل حافزاً إضافياً لأتباع الولاية لمواصلة طريق النور هذا، وهذه التصرفات لا يمكن أن توقف مسير حرس الثورة الإسلامية». وقال المتحدث باسم الحرس الثورة: «إن الشهيد لعب دوراً كبيراً في مكافحة الإرهاب وخاصة تنظيم داعش، بالإضافة إلى إجراء أنشطة استشارية ودعم محور المقاومة، وجميع مقاتلي محور المقاومة يدركون حجم الخدمات التي قدمها هذا الشهيد العظيم، وأضاف:»إن تمكين جبهة المقاومة بالنسبة لما كانت عليه في الماضي، هو نتيجة الجهود والمساعي التي بذلها الشهيد رضي من أجل نقل الخبرة والتكنولوجيا إلى فصائل المقاومة«. وفي إشارة إلى أسباب اغتيال موسوي في سوريا، قال شريف: «إن هذا الإجراء الأعمى كان سببه الإخفاقات المتتالية للكيان الصهيوني في غزة، حيث أنّهم اتخذوا هذا الإجراء للتخلص من هذه المشاكل، مشيراً إلى أنّ حرس الثورة يعرف السبب وراء هذا الاغتيال». وتابع: «عملية طوفان الأقصى كانت إحدى العمليات الانتقامية التي اتخذها محور المقاومة من الصهاينة لاستشهاد اللواء سليماني، مضيفاً:»لقد فقد الصهاينة أكثر من 200 قيادي وسقط أكثر من 1500 قتيل في عملية طوفان الأقصى، وهذه الأرقام لنظام يدعي أنه لا يقهر بالعمليات العسكرية، وذلك مؤشر على زواله«. واعتبر شريف أن اغتيال موسوي من التصرفات العمياء للكيان الصهيوني وقال: «إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية تحتفظ بحق الانتقام وستنتقم لدماء هذا الشهيد في الوقت المناسب.» وقال المتحدث باسم حرس الثورة: «تم صباح اليوم الطواف بجثمان هذا الشهيد في مرقد السيدة زينب ومن ثم سيتم نقله إلى كربلاء ومن بعدها إلى مشهد، وسوف يتم تشييع جثمانه صباح غد الخميس في ساحة الإمام الحسين في طهران باتجاه ساحة الشهداء لتتم مراسم دفنه في مرقد»الامام زاده صالح«، مضيفا:»سيتولى فيلق طهران الكبرى مسؤولية هذه المراسم«. وأوضح: «إنّ هذا الاستشهاد سيبث روحًا جديدة في محور المقاومة وسيستمر هذا الطريق بكل تأكيد بقوة وسيكون الصهاينة هم الخاسرون في تحركاتهم هذه، مشيرًا إلى أنّهم في المنحدر ومدانون من قبل الرأي العام، مضيفاً قوله بأنّ الباحثون عن الحرية في العالم قد سمعوا صرخة أهل غزة المعرضين للقمع وهم يقفون الآن ضد الكان الصهيوني. وردًا على سؤال إن كان الانتقام لهذا الاغتيال سيتم من قبل حرس الثورة الإسلامية أو من قبل محور المقاومة قال شريف: «إنّ الانتقام سيكون مزيجاً من الإجراءات التي سوف يعتمدها كل من محور المقاومة وحرس الثورة الإسلامية». وعن طريقة رد إيران على عملية اغتيال موسوي قال: «ردنا على اغتيال الشهيد موسوي سيكون مزيجًا من العمل المباشر وجبهة المقاومة، مضيفاً:»سبب استهداف الأمريكان في المنطقة وخاصة في العراق هو أن العراق كان قد صوت على انسحاب الأمريكان قبل عملية طوفان الأقصى، وبعد هذه العملية ثار غضب الشعب العراقي، وعلى هذا النحو امتد هذا الغضب ليحاوط الأميركيين، مؤكدا قوله بأنّه من المهم أن تقبل أمريكا بمغادرة المنطقة لأنها الآن في طريق مسدود«. وقال المتحدث باسم حرس الثورة الإسلامية: «الصهاينة يتعرضون لضغوط خاصة وللخروج من هذه الضغوط يعتزمون على توسيع نطاق الحرب ومهاجمة دول أخرى أيضًا، وأضاف:»مواجهتنا للكيان الصهيوني هي عملية مستمرة ولا تقف عند لحظة واحدة أو معينة، كما تابع قائلاُ: «نحن انتقمنا لاغتيال علمائنا النوويين، ولكن بسبب الفضاء الإعلامي المغلق فإن الإسرائيليين لا يسمحون بانتشار هذه الأخبار.» وتابع العميد شريف: «إذا قمتم اليوم باغتيال ضابط إسرائيلي كبير، حيث أنّ هذا حدث في عمليات انتقامية سابقة، فلن يسمحوا بنشر خبر مثل هذا في وسائل الإعلام، وأضاف:»خسائر الصهاينة في الحرب الأخيرة لا تقارن بالسابقة، وتمكين جبهة المقاومة هو أحد مظاهر الانتقام من الصهاينة، مؤكدا أنّ حرس الثورة بحكم إمكانياته وقدراته سوف ينتقم ولن يوفر ذريعة للعدو«. وأضاف المتحدث باسم حرس الثورة: «إن إحدى استراتيجيات العدو هي تحويل الحرب بين فلسطين وإسرائيل إلى حرب بين إيران وأمريكا، وقد أعلن قائد الثورة الإسلامية في اليوم الأول من هذه العملية بأنّ عملية طوفان الأقصى كان إجراءًا فلسطينياً، لكن الإسرائيليين ما زالوا يحاولون تنفيذ هذه الاستراتيجية، مشيراً إلى أنّ ردّ المسؤولين الإيرانيين على هذه الاستراتيجية كان مناسبًا دائماً». وحول ما إذا كان الرد على هذا الاغتيال سيكون هو نفسه الرد على اغتيال سليماني أم لا، قال: «ملابسات اغتيال القائد سليماني تختلف عن اغتيال موسوي، والحقيقة أن هناك صراع ميداني قائم اليوم، ولكن هذا لا يعني أنه لن يتم القيام بأي أمر في هذا الخصوص». وأضاف شريف: «إن موقف اليمن هو فقط الرد على الكيان الصهيوني وهم لا يعتزمون جعل الممر المائي الدولي غير آمنًا، وفي المقابل، فشل الأميركيون استراتيجياً في تشكيل تحالف ضد اليمن حيث أنّ حلفاؤهم رفضوا التعاون معهم في هذا الصدد». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-12-26

قالت وزارة الدفاع الإيرانية، الثلاثاء، إن رد البلاد على اغتيال القيادي في الحرس الثوري رضي الموسوي سيكون «ذكيا وقويا». وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الإيرانية الجنرال، رضا طلائي نيك، الثلاثاء، إنه سيتم الرد على «الجرائم الإرهابية» في الفرصة المناسبة وفي المكان والزمان المناسبين. وأعلنت إيران، أمس الإثنين، أن غارة إسرائيلية على مشارف العاصمة السورية دمشق، أسفرت عن مقتل أحد كبار جنرالاتها، وهو رضي موسوي، الذي كان رفيقا مقربا للجنرال قاسم سليماني، الرئيس السابق لفيلق القدس الإيراني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-26

وأعلنت إيران، الإثنين، أن غارة إسرائيلية على مشارف العاصمة السورية دمشق أسفرت عن مقتل أحد كبار جنرالاتها، رضي موسوي، الذي كان رفيقا مقربا للجنرال قاسم سليماني، الرئيس السابق لفيلق القدس الإيراني. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الإيرانية الجنرال رضا طلائي نيك، الثلاثاء، إنه سيتم الرد على "الجرائم الإرهابية" في الفرصة المناسبة وفي المكان والزمان المناسبين. وقتل قيادي بارز في الحرس الثوري الإيراني في سوريا جراء ضربة جوية إسرائيلية قرب دمشق، وفق ما أفادت وسائل إعلام في طهران الإثنين. وأوردت وكالة تسنيم "قتل السيد رضي موسوي أحد كبار قادة الحرس الثوري في سوريا الإثنين إثر العدوان الصهيوني الذي استهدف قبل ساعات منطقة السيدة زينب في ضواحي العاصمة دمشق". وأوضحت أنه "أحد أقدم مستشاري الحرس الثوري في سوريا". وأكدت وكالة إرنا الرسمية بدورها مقتل موسوي، وهو المسؤول عن تنسيق التحالف العسكري بين سوريا وإيران. وأشارت إلى أنه "أحد أقدم مستشاري الحرس الثوري في سوريا"، وأحد رفاق القائد السابق لفيلق القدس في الحرس الثوري اللواء قاسم سليماني الذي قتل في غارة أميركية في بغداد في يناير العام 2020. وأفاد سكان في منطقة السيدة زينب وكالة فرانس برس بسماع دوي انفجارات ضخمة وتصاعد أعمدة دخان من منطقة مزارع قريبة. وهي ليست المرة الأولى تعلن طهران مقتل أفراد من قواتها المسلحة في سوريا، حيث تؤكد أنهم يتواجدون في مهام "استشارية". وتعدّ إيران حليفا أساسيا للرئيس السوري بشار الأسد، وقدمت خلال النزاع المستمر في بلاده منذ 2011، دعما سياسيا واقتصاديا وعسكريا لدمشق. وأعلنت إيران، الإثنين، أن غارة إسرائيلية على مشارف العاصمة السورية دمشق أسفرت عن مقتل أحد كبار جنرالاتها، رضي موسوي، الذي كان رفيقا مقربا للجنرال قاسم سليماني، الرئيس السابق لفيلق القدس الإيراني. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الإيرانية الجنرال رضا طلائي نيك، الثلاثاء، إنه سيتم الرد على "الجرائم الإرهابية" في الفرصة المناسبة وفي المكان والزمان المناسبين. وقتل قيادي بارز في الحرس الثوري الإيراني في سوريا جراء ضربة جوية إسرائيلية قرب دمشق، وفق ما أفادت وسائل إعلام في طهران الإثنين. وأوردت وكالة تسنيم "قتل السيد رضي موسوي أحد كبار قادة الحرس الثوري في سوريا الإثنين إثر العدوان الصهيوني الذي استهدف قبل ساعات منطقة السيدة زينب في ضواحي العاصمة دمشق". وأوضحت أنه "أحد أقدم مستشاري الحرس الثوري في سوريا". وأكدت وكالة إرنا الرسمية بدورها مقتل موسوي، وهو المسؤول عن تنسيق التحالف العسكري بين سوريا وإيران. وأشارت إلى أنه "أحد أقدم مستشاري الحرس الثوري في سوريا"، وأحد رفاق القائد السابق لفيلق القدس في الحرس الثوري اللواء قاسم سليماني الذي قتل في غارة أميركية في بغداد في يناير العام 2020. وأفاد سكان في منطقة السيدة زينب وكالة فرانس برس بسماع دوي انفجارات ضخمة وتصاعد أعمدة دخان من منطقة مزارع قريبة. وهي ليست المرة الأولى تعلن طهران مقتل أفراد من قواتها المسلحة في سوريا، حيث تؤكد أنهم يتواجدون في مهام "استشارية". وتعدّ إيران حليفا أساسيا للرئيس السوري بشار الأسد، وقدمت خلال النزاع المستمر في بلاده منذ 2011، دعما سياسيا واقتصاديا وعسكريا لدمشق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-12-26

وجه الاحتلال الإسرائيلي، ضربة جوية إسرائيلية قرب دمشق، تسببت في قتل القيادي في سوريا العميد رضي موسوي، الأحد، وفق ما أفادت وسائل إعلام في طهران الإثنين. ودفع اغتيال القيادي البارز في الحرس الثوري الإيراني، العلاقات بين إيران وإسرائيل إلى حافة الصراع وينذر بمؤشرات خطيرة الساعات القادمة، إذ تسعى الأولى إلى الانتقام، فيما تنتظر إسرائيل ردة الفعل الإيرانية في أي وقت. تصريحات مسؤولين إيرانيين وتهديدات علّقت وزارة الخارجية الإيرانية، الاثنين، على اغتيال مستشار الحرس الثوري الإيراني في سوريا، العميد رضي موسوي، إثر غارة إسرائيلية. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني، في بيان له، إن «طهران تدين هذه الخطوة الإرهابية بشدة وتعدها علامة أخرى على طبيعة الكيان الصهيوني»، حسب وكالة «مهر» الإيرانية. وأضاف «كنعاني»، أن «هذا الاغتيال يأتي استمرارًا لجميع الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني، منتهكًا جميع القوانين الدولية»، مؤكدا أن «إيران ستحتفظ بحق الرد على هذه الجريمة في الزمان والمكان الملائمين». وهدد وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، إسرائيل بعد غارة إسرائيلية استهدفت أقدم المستشارين العسكريين في إيران، رضي الموسوى، في منطقة السيدة زينب في العاصمة السورية دمشق، قائلًا: «لتنتظر تل أبيب العد العكسي القاسي». كما أعرب وزير الخارجية الإيرانى عن تعازيه لأسرة «موسوى»، إلى جانب نعي قوات الحرس الثوري الإيراني لـ«موسوى» والذى يحمل رتبة عميد، حيث يعد أحد كبار مستشاريها العسكريين في سوريا. من جانبه، توعد الرئيس الإيرانى، إبراهيم رئيسي، الاحتلال الإسرائيلى بعد مقتل أحد كبار مستشاري الحرس الثوري الإيراني في العاصمة السورية دمشق في غارة إسرائيلية، العميد رضى الموسوي، قائلًا: «لاشك أن هذا الإجراء، يعد مؤشرًا آخر على إفلاس وعجز وضعف الكيان الصهيوني الغاصب في المنطقة وسيدفع ثمن هذه الجريمة حتمًا»، وذلك وفقًا لما نقلته وكالة أنباء «فارس» الإيرانية. قوات الحرس الثوري الإيراني في المقابل، قال السفير الإيراني في دمشق حسين أكبري للتلفزيون الإيراني الرسمي، إن موسوي كان مدرجًا في السفارة بوصفه دبلوماسيًا، وإنه قتل بصواريخ إسرائيلية بعد عودته إلى منزله قادما من العمل. وأعلن «حزب الله» اللبناني، أن غتيال إسرائيل للمستشار في الحرس الثوري الإيراني رضي موسوي اعتداء صارخ وتجاوز للحدود. وأفادت وكالة «تسنيم» الإيرانية للأنباء، أنه خلال استهداف جيش الاحتلال قبل ساعات منطقة الزينبية في ضواحي العاصمة دمشق، استشهد «رضي موسوي»، والذي يعد أحد أقدم مستشاري الحرس الثوري في سوريا وأحد رفاق «قاسم سليماني»، القائد الراحل بالحرس الثوري. إسرائيل في انتظار رد الفعل الإيراني وتتأهب إسرائيل لأي رد فعل محتمل من الجانب الإيراني، حيث ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، الثلاثاء، أن إسرائيل تتوقع ردا على الحادث على الجبهة الشمالية الحدودية مع لبنان. وأضافت وسائل إعلام إسرائيلية، الاثنين، أن «تل أبيب تتوقع ردًا على الجبهة الشمالية، إثر مقتل مستشار في الحرس الثوري الإيراني في سوريا». وقالت صحيفة «جيروزاليم بوست» العبرية إنها توصلت إلى معلوماتها من مسؤولين عسكريين إسرائيليين، لكنها لم تذكر طبيعة الرد المنتظر على مقتل موسوي. ونقلت الصحيفة العبرية، عن مسؤولين إسرائيليين، قولهم إن «الجيش يستعد لرد إيراني محتمل على مقتل رضي موسوي، أحد المستشارين العسكريين القدامى للحرس الثوري في سوريا». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-26

والإثنين قالت 3 مصادر أمنية ووسائل إعلام حكومية في إيران، إن المستشارا في الحرس الثوري السيد رضي موسوي قتل في غارة جوية إسرائيلية على أطراف دمشق، الإثنين. وكشفت صحيفة "جيروسالم بوست" أن إسرائيل تتوقع ردا على الحادث على الجبهة الشمالية الحدودية مع لبنان، حيث يتبادل الجيش مع حزب الله القذائف والصواريخ منذ بدء حرب غزة. وقالت الصحيفة إنها استقت معلوماتها من مسؤولين عسكريين إسرائيليين، لكنها لم تذكر طبيعة الرد المنتظر على مقتل موسوي. ووفقا لتقييمات أمنية إسرائيلية، كثفت إيران نقل الأسلحة إلى فصائل موالية لها في سوريا، منذ بدء الغارات الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة. ويعد موسوي المسؤول عن تنسيق التحالف العسكري بين سوريا وإيران. وفي رده على سؤال أحد الصحفيين عن مقتل موسوي خلال مؤتمر صحفي مساء الإثنين، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الأميرال دانيال هغاري: "لن أعلق على التقارير الأجنبية هذه أو غيرها في الشرق الأوسط". وتابع هغاري: "لا شك أن الجيش الإسرائيلي لديه عمل يقوم به يتمثل في حماية المصالح الأمنية لإسرائيل". وقطع التلفزيون الرسمي الإيراني بثه الإخباري المعتاد ليعلن مقتل موسوي، ووصفه بأنه أحد أقدم مستشاري الحرس الثوري في سوريا. وذكر التلفزيون الرسمي أن موسوي كان "أحد رفاق قاسم سليماني"، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري، الذي قتل في هجوم بطائرة أميركية مسيّرة في العراق عام 2020. وقال السفير الإيراني في دمشق حسين أكبري للتلفزيون الإيراني الرسمي، إن موسوي كان مدرجا في السفارة بوصفه دبلوماسيا، وإنه قتل بصواريخ إسرائيلية بعد عودته إلى منزله قادما من العمل. واعتبر الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أن اغتيال موسوي "يظهر ضعف إسرائيل". وفي تعليق على الحادث، قال الحرس الثوري الإيراني إن إسرائيل ستدفع ثمن قتل موسوي، الذي كان يشغل رتبة عميد. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية ناصر كنعاني لوسائل إعلام رسمية: "تحتفظ إيران بالحق في اتخاذ الإجراءات اللازمة للرد على هذا العمل في الوقت والمكان المناسبين". وتشن إسرائيل منذ سنوات هجمات ضد أهداف مرتبطة بإيران في سوريا، وقالت طهران في وقت سابق من هذا الشهر إن ضربات إسرائيلية قتلت اثنين من أعضاء الحرس الثوري كانا يعملان مستشارين عسكريين في سوريا. والإثنين قالت 3 مصادر أمنية ووسائل إعلام حكومية في إيران، إن المستشارا في الحرس الثوري السيد رضي موسوي قتل في غارة جوية إسرائيلية على أطراف دمشق، الإثنين. وكشفت صحيفة "جيروسالم بوست" أن إسرائيل تتوقع ردا على الحادث على الجبهة الشمالية الحدودية مع لبنان، حيث يتبادل الجيش مع حزب الله القذائف والصواريخ منذ بدء حرب غزة. وقالت الصحيفة إنها استقت معلوماتها من مسؤولين عسكريين إسرائيليين، لكنها لم تذكر طبيعة الرد المنتظر على مقتل موسوي. ووفقا لتقييمات أمنية إسرائيلية، كثفت إيران نقل الأسلحة إلى فصائل موالية لها في سوريا، منذ بدء الغارات الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة. ويعد موسوي المسؤول عن تنسيق التحالف العسكري بين سوريا وإيران. وفي رده على سؤال أحد الصحفيين عن مقتل موسوي خلال مؤتمر صحفي مساء الإثنين، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الأميرال دانيال هغاري: "لن أعلق على التقارير الأجنبية هذه أو غيرها في الشرق الأوسط". وتابع هغاري: "لا شك أن الجيش الإسرائيلي لديه عمل يقوم به يتمثل في حماية المصالح الأمنية لإسرائيل". وقطع التلفزيون الرسمي الإيراني بثه الإخباري المعتاد ليعلن مقتل موسوي، ووصفه بأنه أحد أقدم مستشاري الحرس الثوري في سوريا. وذكر التلفزيون الرسمي أن موسوي كان "أحد رفاق قاسم سليماني"، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري، الذي قتل في هجوم بطائرة أميركية مسيّرة في العراق عام 2020. وقال السفير الإيراني في دمشق حسين أكبري للتلفزيون الإيراني الرسمي، إن موسوي كان مدرجا في السفارة بوصفه دبلوماسيا، وإنه قتل بصواريخ إسرائيلية بعد عودته إلى منزله قادما من العمل. واعتبر الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أن اغتيال موسوي "يظهر ضعف إسرائيل". وفي تعليق على الحادث، قال الحرس الثوري الإيراني إن إسرائيل ستدفع ثمن قتل موسوي، الذي كان يشغل رتبة عميد. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية ناصر كنعاني لوسائل إعلام رسمية: "تحتفظ إيران بالحق في اتخاذ الإجراءات اللازمة للرد على هذا العمل في الوقت والمكان المناسبين". وتشن إسرائيل منذ سنوات هجمات ضد أهداف مرتبطة بإيران في سوريا، وقالت طهران في وقت سابق من هذا الشهر إن ضربات إسرائيلية قتلت اثنين من أعضاء الحرس الثوري كانا يعملان مستشارين عسكريين في سوريا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-12-25

قال «حزب الله» اللبناني، إن غتيال إسرائيل للمستشار في الحرس الثوري الإيراني رضي موسوي اعتداء صارخ وتجاوز للحدود. وفي وقت سابق اليوم الإثنين أعلنت إيران مقتل القائد العسكري البارز في حرس الثورة الإيراني رضى موسوي، جراء قصف إسرائيلي استهدف منطقة السيدة زينب بدمشق. وأفادت وسائل إعلام إيرانية رسمية بأنه «خلال العدوان الصهيوني الذي استهدف قبل ساعات منطقة الزينبية في ضواحي العاصمة دمشق استشهد السيد رضي موسوي احد كبار مستشاري الحرس الثوري في سوريا». هذا وأكد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أن اغتيال إسرائيل لمستشار الحرس الثوري في سوريا رضي موسوي «علامة على إحباطه وعجزه وسيدفع ثمن هذه الجريمة بالتأكيد». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: