جيش تحرير أورومو
...
اليوم السابع
2021-11-05
تناولت الصحف المصرية الصادرة صباح الجمعة، عدد من القضايا والموضوعات الهامة على رأسها، الرئيس السيسى يوجه بتدقيق تفاصيل مشروع "تنمية الأسرة المصرية" والتوسع فى القوافل الطبية.. اهتمام دولى بالتنمية فى قرى الصعيد و"حياة كريمة" كلمة السر.. الأمم المتحدة تشيد بمشروعات قنا والأقصر. اليوم السابع الرئيس السيسى يوجه بتدقيق تفاصيل مشروع "تنمية الأسرة المصرية" والتوسع فى القوافل الطبية.. رصد وتقييم نتائج المشروع بانتظام والاهتمام بالمحور الثقافى والتوعوى ودراسة إدراج الصحة العامة بالمدارس. اهتمام دولى بالتنمية فى قرى الصعيد و"حياة كريمة" كلمة السر.. الأمم المتحدة تشيد بمشروعات قنا والأقصر لا لتغييب الوعى.. الدولة تنجح فى خطة مكافحة الإدمان.. وتحويل المتعافين إلى منتجين "الإسكان": مبادرات التمويل العقارى نجحت فى ضبط نمو العشوائيات توجيهات رئاسية بتعزيز العلاقات مع دول الكوميسا.. رئيس الوزراء يتابع الاستعدادات الخاصة باستضافة قمة السوق المشتركة لدول شرق وجنوب أفريقيا "التخطيط": ارتفاع مؤشر التعافى دليل على قوة الاقتصاد المصرى القمة 123 ..الزمالك والأهلى.. كارتيرون جاهز بـ"المفاجأة" وموسيمانى يخطط لضرب عدة عصافير بالفوز "البترول" تكشف استراتيجية مصر للاستخدام الأنظف للطاقة فى مؤتمر المناخ اهتمام دولى بالتنمية فى قرى صعيد مصر.. و"حياة كريمة" كلمة السر المالية«: تكليف رئاسى بالتوسع فى مشروعات "الاقتصاد الأخضر" إطلاق برنامج التعاون الثنائى بين مصر وسويسرا رئيس الشيوخ يبحث تعزيز التعاون مع رئيس برلمان زيمبابوي بدء تفعيل العمل بمركز مكافحة الإرهاب لتجمع دول الساحل والصحراء الوفد السيسي يوجه بتعظيم العائد من ممتلكات وأصول الدولة غير المستغلة الليلة.. الزمالك والأهلي في قمة "إثبات الذات" ارتفاع مؤشر التعافي 3% في الربع الأول من العام المالي زيادة رسوم عبور السفن في القناة بنسبة 6% العام المقبل الناطق باسم جيش تحرير أورومو: سقوط آبي أحمد أمر محسوم رئيس الشيوخ يستقبل رئيس برلمان زيمبابوي بحضور أبوشقة رئاسة "الكوميسا" تعود إلى مصر بعد 20 عامًا سهير البابلي: عملاقة المسرح تحتاج لدعاء الملايين قتل زوجته وحماته واستخدم اثنين من أبنائه وثلاثة آخرين دروعًا بشرية.. الأمن الوطني يحرر 5 رهائن احتجزهم مسجل خطر بالفيوم ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-07-27
أفادت فضائية "العربية"، فى خبر عاجل لها منذ قليل، بأن موجة جديدة من النازحين الإثيوبيين عبرت الحدود إلى السودان. وكانت دراسة حديثة صادرة عن مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، قد سلطت الضوء على خريطة الصراعات التي تمر بها إثيوبيا في ظل حكم ابى أحمد، حيث أشارت الدراسة إلى الصراعات الحدودية المنتشرة في الأقاليم الإثيوبية. أوضحت الدراسة، أن الصراعات الحدودية تضرب كافة الأقاليم الإثيوبية دون استثناء، وقد استمرت رغم الجهود التفاوضية المبذولة لتسويتها، إلا أنها تسببت في سقوط قتلى ونزوح الآلاف من المواطنين إلى مناطق أخرى، إذ يتصاعد النزاع بين ولايتي عفار والصومال الإثيوبي على الأراضي المتنازع عليها، وهو ما دفع المجلس الانتخابي الوطني الإثيوبي لإلغاء إجراء الانتخابات في 30 مركز اقتراع بالمنطقة، وفي مناطق نزاعات أخرى مثل تيجراي وغيرها. أشارت الدراسة إلى نزاع آخر على الموارد والأراضي الزراعية بين منطقة هراري والصومال الإثيوبي، وهو ما يتسبب في اندلاع اشتباكات مسلحة بين المجموعات المسلحة من الجانبين. كما لفتت الى أن هناك نزاعًا تاريخيًا بين إقليمي أوروميا والإقليم الصومالي الإثيوبي على الموارد والأراضي. فيما استطاع إقليم أمهرة ضم بعض الأراضي في غرب وجنوب شرق تيجراي خلال الحرب الأخيرة، الأمر الذي قد يدفع نحو نشوب حرب جديدة بين الجانبين كما اندلع صراع "كيميس" Kemise في منطقة أورومو الخاصة في إقليم أمهرة منذ يناير 2021، حيث سيطر مقاتلو أورومو على بعض البلدات مثل أتاي في مارس 2021، وسط اتهامات متبادلة بين جيش تحرير أورومو وميلشيات أمهرة أدت لاشتباكات عسكرية في نفس الشهر في مناطق North Shewa zone وAtaye وKemise. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-11-05
قال منظمون لإقامة جبهة جديدة في إثيوبيا إن قوات تيجراي الإثيوبية تنضم إلى جماعات معارضة أخرى في تحالف ضد رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، للسعي إلى فترة انتقال سياسي بعد عام من الحرب المدمرة. ويشمل التوقيع على إنشاء التحالف الجديد، والذي جرى في واشنطن، اليوم الجمعة، قوات تيجراي، التي تقاتل القوات الإثيوبية والقوات المتحالفة، إضافة إلى جيش تحرير أورومو، الذي يقاتل الآن إلى جانب قوات تيجراي، وسبع مجموعات أخرى من جميع أنحاء البلاد. يتشكل التحالف في الوقت الذي يجتمع فيه المبعوث الأمريكي الخاص جيفري فيلتمان، مع كبار المسؤولين الحكوميين في العاصمة الإثيوبية وسط دعوات لوقف إطلاق النار الفوري في إثيوبيا وإجراء محادثات لإنهاء الحرب التي أودت بحياة الآلاف منذ نوفمبر 2020. وقالت الولايات المتحدة إن فيلتمان التقى مع نائب رئيس الوزراء ووزيرا الدفاع والمالية أمس. يسعى التحالف الجديد المسمى «الجبهة المتحدة للقوات الفيدرالية الإثيوبية» إلى «إقامة ترتيب انتقالي في إثيوبيا» حتى يتمكّن رئيس الوزراء من الرحيل في أسرع وقت ممكن، حسبما قال يوهانيس أبرهة، أحد المنظمين، وهو من مجموعة تيجراي، لـ«أسوشيتدبرس» في وقت متأخر من يوم أمس. وتابع أبرهة أن «الخطوة التالية، بالطبع، ستكون بدء الاجتماع والتواصل مع الدول والدبلوماسيين والجهات الفاعلة الدولية في إثيوبيا وخارجها»، وأضاف أن التحالف الجديد سياسي وعسكري، مشيرا إلى أن التحالف لم يكن له أي اتصال مع حكومة إثيوبيا. أكد المتحدث باسم جيش تحرير أورومو، أودا طربي، الأنباء عن التحالف الجديد. وعندما سئل عما إذا كان ذلك يعني إجبار أبي على الرحيل، أجاب بأن ذلك يعتمد على حكومة إثيوبيا والأحداث خلال الأسابيع المقبلة. وقال: «بالطبع نحن نفضل ما إذا كان هناك انتقال سلمي ومنظم مع إزاحة أبي». قال طربي إن «الهدف هو أن تكون (الفترة الانتقالية) شاملة قدر الإمكان. نحن نعلم أن هذا الانتقال يتطلب جميع الشركاء». ولكن بالنسبة لأعضاء حزب الازدهار الذي ينتمي إليه رئيس الوزراء، «يجب أن تكون هناك معالجة. سيتعين على العديد من الأعضاء الخضوع للتحقيق، وربما تتم مقاضاتهم على جرائم تتعلق بالحرب». تطرقت المتحدثة باسم رئيس الوزراء، بيلين سيوم، للتحالف الجديد مساء الخميس عندما غردت على موقع تويتر قائلة إن «أي أشخاص يعيشون في الخارج ورفضوا العمليات الديمقراطية التي شرعت فيها إثيوبيا لا يمكن أن يكونوا داعمين للتحول الديمقراطي». وقالت المتحدثة إنه ليس لديها تعليقات اخرى يوم الجمعة، وليس لديها معلومات عما إذا كان رئيس الوزراء سيجتمع مع المبعوث الأمريكي الخاص. أشار المتحدث باسم جيش تحرير أورومو، ردا على تغريدتها، إلى أن بعض الأشخاص الذين عادوا إلى إثيوبيا وضعوا لاحقا في السجن أو رهن الإقامة الجبرية. وقال: «ضاع الكثير من النوايا الحسنة خلال السنوات الثلاث الماضية». من بين الجماعات الأخرى الموقعة اتفاق التحالف اليوم الجمعة، في واشنطن، جبهة وحدة عفار الثورية الديمقراطية، وحركة آغاو الديمقراطية، وحركة تحرير شعب بني شنقول، وجيش تحرير شعب غامبيلا، وحركة العدالة والحق للشعب الكيماني العالمي/ حزب كيمانت الديمقراطي، وجبهة سيداما للتحرير الوطنية، ومقاومة الدولة الصومالية، وفقا لما أورده المنظمون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-11-06
طالب «مجلس الأمن الدولي»، أمس الجمعة، بإنهاء القتال في إثيوبيا وإعلان وقف دائم لإطلاق النار، والشروع في المفاوضات بين طرفي الحكومة الإثيوبية و«جبهة تحرير شعب تيجراي». وكانت الحكومة الإثيوبية، أعلنت في وقت سابق، حالة الطوارئ لمدة 6 أشهر، بعد تقدم قوات «جبهة تحرير تيجراي»، من الشمال نحو عاصمة البلاد «أديس أبابا». وعبر مجلس الأمن الدولي، عن قلقه البالغ إزاء احتدام الاشتباكات المسلحة واتساع نطاقها في شمالي البلاد، داعيا للكف عن خطاب الكراهية والتحريض على العنف والانقسامات. وطالبت الدول الأعضاء في المجلس، بتهيئة الظروف لبدء حوار وطني إثيوبي شامل لحل الأزمة، فيما تم تأجيل اجتماع مفتوح لـ المجلس كان مقررا اليوم إلى بعد غد الاثنين. وأعربت الدول الأعضاء بشكل خاص عن قلقها العميق من تداعيات النزاع على الوضع الإنساني واستقرار البلاد والمنطقة برمتها، وجدد مجلس الأمن الدولي دعمه لسلامة أراضي إثيوبيا ووحدتها. وكان مقاتلو «الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي»، بالتعاون مع جيش تحرير أورومو سيطروا، أمس الأول الخميس، على مدينة «كاميسي» الواقعة على بعد 223 كيلومترا فقط من عاصمة البلاد «أديس أبابا». من جانبها، شكلت 9 فصائل مناهضة لـ الحكومة الإثيوبية، أمس الجمعة، تحالفا تحت اسم «الجبهة المتحدة للقوات الفيدرالية الإثيوبية»، بهدف إقامة ترتيب انتقالي في البلاد حتى يتمكن رئيس الوزرا، آبي أحمد، من الرحيل في أسرع وقت ممكن، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. بدوره، دعا الجيش الإثيوبي، جنوده السابقين للتسجيل والمشاركة في العمليات العسكرية، في الفترة من 10 إلى 24 نوفمبر الجاري، كما قالت «أديس أبابا»، إنها ستضطر لاتخاذ إجراءات صارمة حيال سفارات أجنبية دعت رعاياها لمغادرة البلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-11-05
عطل موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، مساء أمس الخميس، تغريدة لرئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، نشرها في 31 أكتوبر الماضي، دعا من خلالها لحمل السلاح ضد إقليم تيجراي الواقع في شمالي البلاد، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وشملت التغريدة صورا «سكرين شوت» من منشور له على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» تم حذفه أيضا، ويحتوي على مضمون تحريضي ضد «جبهة تحرير تيجراي». وقال «تويتر»، إن التغريدة انتهكت قوانينه بشأن السلوك المسئ، وقرر الموقع أنه قد يكون من مصلحة الجمهور أن تظل التغريدة موجودة ويمكن الوصول إليها. وكان آبي أحمد، توعد أمس الأول الأربعاء، بـ دفن الأعداء، في إشارة إلى «جبهة تحرير تيجراي»، فيما أعلنت الحكومة الإثيوبية، في وقت سابق، حالة الطوارئ، وطالبت سكان العاصمة «أديس ابابا»، بحمل السلاح والاستعداد للدفاع عن أحيائهم. وسيطر مقاتلو «الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي»، بالتعاون مع جيش تحرير أورومو أمس الخميس، على مدينة «كاميسي» الواقعة على بعد 223 كيلومترا فقط من العاصمة الإثيوبية «أديس أبابا». وأوضح المتحدث باسم جبهة «تحرير شعب تيجراي»، جيتاتشو رضا، أن الجبهة تعمل في المنطقة إلى جانب جماعة جيش تحرير أورومو، التي توقعت في وقت سابق، سقوط عاصمة البلاد «أديس أبابا»، في غضون أسابيع، وفقا لما ذكرته شبكة «يورو نيوز» الإخبارية الأوروبية. من جانبها، طلبت عدد من الدول، أمس الخميس، عقد اجتماع لـ مجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في إثيوبيا، اليوم الجمعة، وقال مصدر في المجلس، لـ وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية، إن أيرلندا والمكسيك وتونس وكينيا والنيجر وسانت فنسنت وجزر جرينادين، طلبوا عقد اجتماع اليوم الجمعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-11-09
قالت منظمة الأمم المتحدة، أمس الاثنين، إن الصراع المستمر منذ عام في إقليم «تيجراي» شمال إثيوبيا، بلغ مستويات كارثية، وأوضحت وكيلة الأمين العام لـ المنظمة، للشؤون السياسية روزماري ديكارلو، لـ مجلس الأمن الدولي، أن خطر انزلاق إثيوبيا إلى حرب أهلية متنامية حقيقي تماما. وأضافت ديكارلو، عبر موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، أن الصراع يستهلك مستقبل البلاد، وستكون تداعياته وخيمة وستؤدي إلى تفاقم الأزمات العديدة في المنطقة، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وكانت «جبهة تحرير تيجراي»، نفت في وقت سابق، احتمال حدوث حمام دم في أديس أبابا في حال دخلوا إليها لإسقاط الحكومة، وأكدت الجبهة، أن هدفها ليس السيطرة على «أديس أبابا» وأن سكان العاصمة لا تعارضه الجبهة بشدة. وأضافت الجبهة، أنه هدفها هو التأكد من أن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد لا يشكل تهديدًا لـ الشعب. وكان جال مارو، قائد جيش «تحرير أورومو» المتحالف مع جبهة تحرير تيجراي، قال في وقت سابق، إن قواته بالقرب من العاصمة الإثيوبية «أديس أبابا» وتستعد لهجوم آخر، متوقعاً أن تنتهي الحرب قريباً جدا بانتصارهم. وحذر مارو، رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد من أن المقاتلين الموالين للحكومة ينشقون، مشيراً إلى أنهم على وشك تحقيق النصر. وأوضح قائد جيش «تحرير أورومو»، أن الحكومة الإثيوبية، تحاول فقط كسب الوقت، وهم يحاولون إثارة حرب أهلية في هذا البلد، لذا فهم يطالبون الأمة بالقتال. وكان نائب الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن جريفيث، زار أمس الأول الأحد، إقليم تيجراي، مطالبا بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية، كما دعا المسؤول الأممي، خلال زيارته لـ عاصمة الإقليم «ميكيلي»، إلى احترام المبادئ الإنسانية. بدورها، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أن المبعوث الخاص إلى القرن الأفريقي، جيفري فيلتمان موجود حاليًا في إثيوبيا للتأكيد على قلق واشنطن البالغ من تصعيد الصراع وخطر العنف بين الطوائف وللحث على الحوار. وأضافت الخارجية الأمريكية، أنها ستواصل العمل مع الشركاء الدوليين لمعالجة الأزمة في إثيوبيا، وفقا لما ذكرته قناة «العربية الإخبارية». من جانبها، عارضت موسكو، لمحاولات ممارسة الضغط الاقتصادي على إثيوبيا، بما في ذلك عبر العقوبات، كونها لن تسهم في إنهاء القتال، وستؤدي إلى تفاقم وضع الشعب الإثيوبي، وأوضحت مساعدة المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة آنا إيفستينييفا، أنه لا توجد طريقة أخرى للتسوية سوى دعم الجهود الوطنية والإقليمية لإنهاء المواجهة العسكرية، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. من جانبها، قيَّدت الحكومة الإثيوبية، الدخول إلى عدة منصات للتواصل الاجتماعي بعد تسريب محتوى امتحانات المدارس الثانوية عبر الإنترنت، حسب مرصد متخصص بمراقبة انقطاعات الإنترنت في العالم، وجاء الإجراء الإثيوبي، مع تصاعد الصراع في تيجراي. وفي دولة الاحتلال الإسرائيلي، تعالت أصوات سياسية وعسكرية، من أجل المطالبة بإخراج قرابة 8 آلاف يهودي إثيوبي «يهود الفلاشا»، وإجلائهم إلى إسرائيل في ظل توتر الوضع في إثيوبيا. وطالب البعض في إسرائيل بأن يحدث هذا الإخراج بأي ثمن كان، حتى وإن تطلب تدخلا عسكريا، أو أدى إلى حدوث أزمة سياسية ودبلوماسية بين إسرائيل وإثيوبيا، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وأصرت وزيرة الاندماج الإسرائيلية بنينا تامانو شطا-منحدرة من أصول إثيوبية- على أن تقوم تل أبيب بهذه العملية، أياً كان الثمن، فيما قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس الاثنين، إن هناك أزمة سياسية بين وزارة الدفاع ورئاسة أركان الجيش في إسرائيل من جهة، ووزارة الاندماج الإسرائيلية وأعضاء من الجالية الإثيوبية بإسرائيل، من جهة أخرى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-11-08
أطلق رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، استغاثات، وجهها لشعبه، وذلك بسبب اقتراب قوات جبهة تيجراي من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، تمهيدا لدخولها والسيطرة عليها. وناشد رئيس الحكومة الإثيوبية، المواطنين بالتبرع لصالح الجيش والنازحين والمتضررين، وقال في تصريحات، إن «إثيوبيا وجدت لتبقى ولن تتفكك وستهزم أعداءها وتكون قدوة لأفريقيا». من جهته أعلن جال مارو، قائد جيش تحرير أورومو، المتحالف مع جبهة تحرير تيجراي، أن قواته باتت على مشارف العاصمة الإثيوبية أديس أبابا وتستعد لهجوم آخر، متوقعا أن تنتهي الحرب «قريبا جدا» بانتصارهم، وكان «مارو» قد حذر رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، من أن المقاتلين الموالين للحكومة ينشقون، مشيرا إلى أنهم على وشك تحقيق النصر. وفي السياق ذاته، قال «مارو» إن قوات جيشه، باتت على بعد 40 كيلومترا فقط من العاصمة أديس أبابا، وذلك بحسب ما نقلته وسائل إعلام فرنسية، كما توقع انتهاء الحرب قريبا، وذلك عقب شن قواته المتحالفة مع قوات تيجراي الهجوم الأخير على العاصمة الإثيوبية. وكان متمردو إقليم تيجراي الإثيوبي، قد استبعدوا احتمالية حدوث «حمام دم» في أديس أبابا في حال دخولهم إليها لإسقاط الحكومة، مشيرين إلى أن هدفهم ليس السيطرة على العاصمة، وأن سكانها «لا يعارضونهم بشدة». ويسعى التحالف الجديد المسمى «الجبهة المتحدة للقوات الفيدرالية الإثيوبية»، إلى «إقامة ترتيب انتقالي في إثيوبيا» حتى يتمكن رئيس الوزراء من الرحيل في أسرع وقت ممكن، حسبما قال يوهانيس أبرهة، أحد المنظمين، وهو من مجموعة تيجراي، لـ«أسوشيتدبرس». ودعت دول عدة رعاياها إلى مغادرة إثيوبيا، في وقت يشهد النزاع بين المتمردين والقوات الحكومية في شمال البلاد تصعيدا، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-11-04
نقلت شبكة «سي إن إن» الأمريكية، عن عناصر في جيش تحرير أورومو، المناهضة للحكومة الإثيوبية، أن لديها قوات على بعد 25 كيلومترا (15 ميلا) من وسط العاصمة الإثيوبية، أديس أبابا، كما قالت إن القوات الحكومية تنشق وتنضم للجبهة، إلا أن الشبكة الأمريكية أشارت إلى أنها لا تستطيع التأكد من هذه المعلومات من مصدر مستقل. وغرّد أودا تاربي، وهو متحدث باسم جيش تحرير أورومو، المتحالف مع جبهة تحرير تيجراي، في وقت متأخر من أمس، قائلا: «اليوم أعلن 1165 من القوات الخاصة المنتمية لقومية الأورومو، انشقاقهم وانضمامهم إلى جيش تحرير أورومو، و400 منهم انضموا لقوات جيش تحرير أورومو، بالقرب من لاجا تافو. وقواتنا تواصل ضغطها من كل الاتجاهات، ونحن قريبون جدا من أن نرى نهاية هذه الديكتاتورية القمعية». وجيش تحرير أورومو، هو مجموعة مسلحة تنتمي لمنطقة أوروميا، أكثر المناطق الإثيوبية في الكثافة السكانية، وقد تحالفت هذه المجموعة مؤخرا مع جيش جبهة تحرير تيجراي. وتقع لاجا تافو، في الشمال الشرقي من أديس أبابا، إلا أن شاهد عيان في هذه المدينة قال لـ«سي إن إن»، صباح اليوم الخميس، إنه لا توجد علامة على وجود مقاتلي جبهة تيجراي هناك، واليوم الدراسي مستمر في المدارس كالمعتاد، وبدت الحياة طبيعية، فيما عدا وجود اضطرابات في الاتصالات. غير أن التقدم السريع للمقاتلين، الذين قالوا إنهم استولوا على مدينتي ديسي وكومبولشا، الاستراتيجيتين الواقعتين على الطريق إلى أديس أبابا، أثار مخاوف بين القادة الإثيوبيين من أن العاصمة قد تسقط. وكانت الحكومة الإثيوبية قد أعلنت في وقت سابق حالة الطوارئ، بعد أنباء عن تقدم قوات التيجراي، باتجاه العاصمة أديس أبابا، كما دعت الحكومة الإثيوبية سكان أديس أبابا لحمل السلاح دفاعا عن المدينة. جاء ذلك وسط دعوات من جانب سفارات أجنبية، في مقدمتها سفارة الولايات المتحدة الأمريكية، لموظفيها للحذر والاستعداد للمغادرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-11-13
قال المتحدث باسم جبهة تحرير شعب تيجراي جيتاشيو رضا، اليوم، إن الأجانب الذين يدعمون حكومة آبي أحمد في إثيوبيا، ويعملون كـ«مرتزقة» وخبراء فنيين في الحرب التي امتدت لعام متواصل، يمكن أن يكونوا من إسرائيل أو تركيا أو الصين، مهددا «المرتزقة» بأن قوات تيجراي تطاردهم، بحسب وكالة «رويترز» البريطانية. وقال جيتاشيو، في اتصال عبر هاتف يعمل بالأقمار الصناعية: «لا نهتم بما هي جنسيتهم، سنطاردهم، وسنعاملهم مثل المرتزقة». ولم ترد المتحدثة باسم الحكومة الإثيوبية ليجيسي تولو، على تصريحات المتحدث باسم جبهة تحرير تيجراي، بشأن وجود أجانب يساعدون الحكومة الإثيوبية في الحرب الدائرة هناك. وتدور حرب في إثيوبيا على مدار العام، أودت بحياة الآلاف وأجبرت أكثر من مليوني شخص على ترك منازلهم. وتصاعد الصراع هذا الشهر بعد تحقيق قوات منطقة تيجراي الشمالية وحلفائها مكاسب على الأرض، وبدأت بالزحف إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا. ومنذ الاثنين الماضي، أصبح مقاتلو الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي والمتحالفين معهم، على مشارف العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، ونقلت وسائل إعلام فرنسية تصريحات لقائد جيش أورومو الإثيوبي جال مارو، قال فيها إن قواته على بعد 40 كيلومترا من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، كما توقع انتهاء الحرب قريبا، بعد شن قواته المتحالفة مع قوات تيجراي الهجوم الأخير على العاصمة الإثيوبية. وأوضح أن قواته على مشارف تحقيق النصر على الحكومة الإثيوبية بقيادة آبي أحمد، ويستعدون للهجوم الأخير. وانضمت قوات تيجراي في إثيوبيا إلى جماعات معارضة أخرى في تحالف ضد رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد؛ للسعي إلى فترة انتقال سياسي بعد عام من الحرب المدمرة، ويشمل التوقيع، إنشاء التحالف الجديد، الذي جرى في واشنطن، الجمعة الماضية، قوات تيجراي، التي تقاتل القوات الإثيوبية والقوات المتحالفة، إضافة إلى جيش تحرير أورومو، الذي يقاتل الآن إلى جانب قوات تيجراي، وسبع مجموعات أخرى من جميع أنحاء البلاد. وأعلنت الحكومة الإثيوبية، حالة الطوارئ في 2 نوفمبر الجاري، ويسمح ذلك باحتجاز المشتبه بهم، وبتفتيش المنازل دون أمر قضائي، كما يطلب من المواطنين حمل بطاقات هوية، يحدد فيها انتماء المواطن إلى أي منطقة وإقليم، وهو ما يمكن أن يكون مؤشرا على الأصل العرقي. وترفض الأطراف المتحاربة في إثيوبيا حتى الآن دعوات وقف إطلاق النار في إثيوبيا التي تصدر من الولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، ويضع كلا الجانبين شروطا يرفضها الآخر. ومن جهتها، تحذر الأمم المتحدة من أن أكثر من 400 ألف شخص يواجهون خطر المجاعة في تيجراي، موضحة أنه لم تدخل أي إمدادات إنسانية تنظمها الأمم المتحدة إلى تيجراي منذ أكثر من ثلاثة أسابيع، وأضافت أن نحو 364 شاحنة تنتظر في منطقة مجاورة بانتظار إذن من السلطات الإثيوبية للمضي قدما. وقالت الأمم المتحدة، إن ما يقدر بنحو 100 شاحنة يوميًا، يجب أن تدخل تيجراي لتلبية الاحتياجات الإنسانية الحرجة، مشيرة إلى أن 80% من الأدوية الأساسية لم تعد متوفرة في تيجراي ومعظم المرافق الصحية لا تعمل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-11-08
أصبح مقاتلو الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي وجيش تحرير أورومو، اليوم، على مشارف العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، ونقلت وسائل إعلام فرنسية تصريحات لقائد جيش أورومو الإثيوبي جال مارو، قال فيها إن قواته على بعد 40 كيلومترا من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، كما توقع انتهاء الحرب قريبا، بعد شن قواته المتحالفة مع قوات تيجراي الهجوم الأخير على العاصمة الإثيوبية. وأوضح «مارو»، أن قواته على مشارف تحقيق النصر على الحكومة الإثيوبية بقيادة آبي أحمد، ويستعدون للهجوم الأخير، وأضاف: «نحن نستعد للضغط من أجل إطلاق آخر وهجوم آخر، والحكومة تحاول فقط كسب الوقت»، وأكد قائد جيش أورومو أنه لن يتراجع شبرا واحدا حتى السيطرة على العاصمة التي باتت على بعد 40 كيلومترا فقط من قواته. واستبعد متمردو إقليم تيجراي الإثيوبي، احتمال حدوث «حمام دم» في أديس أبابا حال دخولهم إليها لإسقاط الحكومة، مؤكدين أن هدفهم ليس السيطرة على العاصمة، وأن سكانها «لا يعارضونهم بشدة». وبعد إعلان جبهة تحرير شعب تيجراي نهاية الأسبوع الماضي، استعادتهم مدينتين استراتيجيتين على مسافة 400 كيلومتر من العاصمة، لم يستبعدوا وحلفاؤهم من جيش تحرير «أورومو» الزحف نحو أديس أبابا. وقال منظمون لإقامة جبهة جديدة في إثيوبيا، بوقت سابق، إن قوات تيجراي الإثيوبية انضمت إلى جماعات معارضة أخرى في تحالف ضد رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، للسعي إلى فترة انتقال سياسي بعد عام من الحرب المدمرة. ويشمل التوقيع على إنشاء التحالف الجديد، الذي تم في واشنطن، قوات تيجراي، التي تقاتل القوات الإثيوبية والقوات المتحالفة، إضافة إلى جيش تحرير أورومو، الذي يقاتل الآن إلى جانب قوات تيجراي، وسبع مجموعات أخرى من جميع أنحاء البلاد. ويسعى التحالف الجديد المسمى «الجبهة المتحدة للقوات الفيدرالية الإثيوبية» إلى «إقامة ترتيب انتقالي في إثيوبيا» حتى يتمكّن رئيس الوزراء من الرحيل في أسرع وقت ممكن، حسبما قال يوهانيس أبرهة، أحد المنظمين، وهو من مجموعة تيجراي، لـ«أسوشيتدبرس». ودعت دول عدة رعاياها إلى مغادرة إثيوبيا، في وقت يشهد النزاع بين المتمردين والقوات الحكومية في شمال البلاد تصعيداً، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-12-04
أعلن جيش تحرير أورومو، اليوم السبت، تقدمه واقترابه من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، بحسب الأنباء القادمة من هناك، فيما قررت السلطات الإثيوبية إغلاق جميع المدارس الثانوية، حسبما ذكرت العربية نت. وأشرت جيش أورومو في وقت سابق إلى التنسيق مع قوات دفاع جبهة تحرير تيجراي لإسقاط نظام رئيس الوزراء آبي أحمد في أقرب وقت، وتشكيل حكومة انتقالية. وقال قائد قوات جبهة تحرير شعب تيجراي إن قواته تُعد لهجوم كبير سيحسم المعركة مع قوات الحكومة بقيادة أبي أحمد. وأضاف بالقول: «لم ننسحب وخطتنا الآن اختصار الوقت لمنع تفاقم معاناة الإثيوبيين». وبالتزامن مع ذلك، قررت السلطات الإثيوبية إغلاق جميع المدارس الثانوية حتى يتمكن الطلاب من المشاركة في حصاد المحاصيل، بدلا ممن هم على جبهة القتال في الحرب الأهلية، وفقا لما أفادت به السبت وسائل الإعلام الحكومية. ومن المقرر أن يستمر إغلاق المدارس لمدة أسبوع، وفقا لوزير التربية والتعليم الإثيوبي. وأعلنت الحكومة الإثيوبية إن نحو مليوني طالب تركوا المدارس بالفعل جراء الحرب التي بدأت في إقليم تيجراي، شمالي البلاد، العام الماضي. وبينما يحتدم الصراع بين القوات التابعة للحكومة الإثيوبية وقوات جبهة تحرير شعب تيجراي، قالت القوات الحكومية، إنها تنتزع السيطرة على مدن كانت خاضعة لجبهة تحرير شعب تيجراي. وقالت قوات الجيش الإثيوبي، الأربعاء، إنها استعادت السيطرة على مدينة لاليبيلا التاريخية التي تضم كنائس مسجلة في قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي. وأعلن رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد عن عمليات عسكرية واسعة تجريها قوات الجيش الإثيوبي لتحرير مدن خميسي وباتي وكومبلشا في الأيام المقبلة، من قبضة جبهة تحرير شعب تيجراي، حسب قوله. وقال رئيس الوزراء الإثيوبي، في كلمة من جبهات القتال، إن العمليات بدأت وسيتم استعادة المدن خلال يومين، حسب زعمه. وتعتبر المدن التي أشار إليها أبي أحمد أكبر مدن إقليم أمهرة التي كانت قد استولت عليها جبهة تيجراي. وأوضح رئيس الوزراء الإثيوبي أن النصر الذي تحقق في شرق وغرب البلاد خلال الأيام الماضية سيتكرر بهذه المدن والمناطق الأخرى بالإقليم، مضيفا: سيتم تحرير المزيد من المناطق من قبضة جبهة تيجراي، حسب زعمه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-06-20
أعلنت مصادر إثيوبية ارتفاع حصيلة هجوم «أوروميا»، إلى 260 مدنيًا، وفقًا لما ذكرت قناة «العربية»، في نبأ عاجل. وقال شهود عيان في إثيوبيا، أمس، إن أكثر من 200 شخص معظمهم من عرقية الأمهرة قُتلوا في هجوم بمنطقة أوروميا، وأضاف عبد السيد طاهر، أحد سكان مقاطعة «غيمبي»، بعد أن نجا بصعوبة من الهجوم يوم السبت الماضي: «أحصيت 230 جثة.. للأسف هذا هو الهجوم الأكثر دموية الذي نشهده ضد المدنيين في حياتنا، إننا نقوم بدفنهم في مقابر جماعية، وما زلنا نحصي الجثث، والآن وصلت وحدات من الجيش الاتحادي، لكننا نخشى أن تستمر الهجمات إذا غادرت»، وفقًا لما ذكرته قناة روسيا اليوم. وقال شاهد آخر يُدعى «شامبل» إن مجتمع أمهرة المحلي يسعى الآن بشكل يائس إلى الانتقال إلى مكان آخر قبل وقوع جولة أخرى من عمليات القتل الجماعي، وحمّل الشاهدان جيش جبهة تحرير أورومو المسؤولية عن الهجمات. كما حمّلت الحكومة الإقليمية في أوروميا المسؤولية على جيش جبهة تحرير أورومو، ونفى أودا تاربي، المتحدث باسم جيش تحرير أورومو، هذه المزاعم. ويُعد الهجوم الأخير من أعنف الهجمات التي تسجلها الذاكرة المعاصرة، في ظل استمرار التوترات العرقية في ثاني أكبر بلدان أفريقيا اكتظاظًا بالسكان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-06-20
عادت أجواء الحرب الأهلية والنزاعات العرقية في إثيوبيا للاشتعال مرة أخرى، بالإعلان عن مقتل أكثر من 260 في هجوم استهدف جماعة الأمهرة الموالية للحكومة الإثيوبية، وسط اتهامات موجهة إلى جيش تحرير أورمو المعارض في أكبر حصيلة ضحايا الحرب الأهلية التي تهدد بتمزيق ثاني أكبر دولة في إفريقيا من حيث عدد السكان، بحسب تقرير نشرته نيويورك تايمز الأمريكية اليوم. وقالت «نيويورك تايمز» إن الهجوم كان من بين أسوأ أعمال العنف العرقي التي تعصف بالبلاد منذ نوفمبر 2020 عندما بدأت الحكومة وحلفاؤها في قمع تمرد بدأ في منطقة تيجراي الشمالية. وقال شهود ومسؤولون لوكالة أسوشيتيد برس الأمريكية إن أفراد من جيش تحرير أورومو هاجم قرية تول في أوروميا التي تعد أكبر منطقة في إثيوبيا، في هجوم قوي لهذه المجموعة التي صنفتها الحكومة الإثيوبية على أنها منظمة إرهابية، ونفت ارتكاب عمليات القتل وقالت إنها ارتكبتها ميليشيا متحالفة مع الحكومة الإقليمية تدعم رئيس الوزراء آبي أحمد. وفي المقابل، نفى جيش تحرير أورمو مسؤوليته عن هذا الهجوم، بحسب الصحيفة الأمريكية، مؤكدا أن جماعة موالية لحكومة رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد هي التي نفذت الهجوم ضد جماعة الأمهرة. ولفتت الصحيفة إلى أن التيجرايون، وهم أقلية عرقية كانت تتمتع منذ فترة طويلة بسلطة سياسية كبيرة في البلاد، ثاروا ضد الحكومة الفيدرالية، وسرعان ما انفجر الصراع وتحول إلى حرب أهلية. وأضافت الصحيفة أن هذا الصراع أدى إلى شق البلاد على أسس عرقية وخلف آلاف القتلى والجرحى وملايين الجوع والمشردين، كما ارتكب المقاتلون من طرفي النزاع جرائم حرب، بما في ذلك التطهير العرقي والقتل الجماعي والعنف الجنسي. ومع استمرار الحرب، وثقت جماعات حقوق الإنسان انتهاكات مختلفة - بما في ذلك القتل خارج نطاق القانون والهجمات على اللاجئين - التي نفذتها كل من القوات الحكومية وجبهة تحرير شعب تيجراي، وسط اتهامات متبادلة بين الطرفين وأيضا تنصل من قبل الطرفين، بحسب الصحيفة. وأشارت إلى أنه في أواخر مارس، أعلنت الحكومة الإثيوبية عن هدنة إنسانية في تيجراي، بعد أسابيع فقط من رفعها لحالة الطوارئ التي كانت تُستخدم لاعتقال الأشخاص المنحدرين من أصول تيجراي، لكن لم يكن هناك سوى القليل من الخطوات الملموسة نحو إنهاء الصراع في الدولة الحبيسة التي يبلغ عدد سكانها 115 مليون نسمة. كما واجه أبي تحديات في ترسيخ سلطته بين مجموعات عرقية لا تعد ولا تحصى، خصوصا بالاعتماد على الأمهرة، الذين يمثلون ثاني أكبر مجموعة عرقية في البلاد. وذكرت الصحيفة أنه في الأسابيع الأخيرة، اعتقلت السلطات آلاف الأشخاص في منطقة أمهرة، بمن فيهم أفراد من ميليشيا فانو الذين لعبوا دورًا أساسيًا في مساعدة السيد أبي في خوض الحرب في تيجراي. وجرى اعتقال ما لا يقل عن 13 صحفياً في منطقة أمهرة، مما دفع لجنة حماية الصحفيين إلى التحذير من أن الحكومة كانت تنشر الخوف وتولد رقابة ذاتية بين الصحفيين الذين رأوا الكثير من زملائهم يُلقى بهم وراء القضبان في الآونة الأخيرة. وفي الأسبوع الماضي، أعلن أبي أحمد عن تشكيل لجنة للتفاوض على السلام مع التيجراي، ومن بين أكثر القضايا الشائكة التي يُرجح مناقشتها مسألة غرب تيجراي، وهي منطقة يدعي كل من أمهرة وتيجراي أنها ملكهم. وبينما تناقش اللجنة ما هو مطروح للتفاوض، لا تزال المخاوف قائمة بشأن تزايد العداء بين الأعراق. ويوم الأحد، حث دانييل بيكيلي، رئيس مفوض اللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان، السلطات في منشور على تويتر على اتخاذ جميع الإجراءات الضرورية لحماية المدنيين. وقال إنه يجب على جميع عمليات إنفاذ القانون توخي أقصى درجات الحذر لتجنب الاستهداف المباشر أو غير المباشر للمدنيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-07-24
بلغ عدد أحداث العنف في إثيوبيا خلال الفترة من أبريل 2018 إلى يوليو 2021 نحو 1628حادثا، بحسب دراسة صادرة عن مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، حيث أشارت إلى أن أحداث العنف أسفرت عن مقتل نحو 13 ألف شخص فى أنحاء البلاد. وأوضحت أن هناك العديد من المناطق التي تشهد موجات من العنف مثل أوروميا وبني شنقول- جوموز وأمهرة وتيجراي والإقليم الصومالي وعفار والمناطق الجنوبية مثل ولايتا وغيرها. كما شهدت الساحة الإثيوبية تصاعدًا لعدد من الحركات المسلحة في بعض المناطق مثل جيش تحرير أورومو الذي صنفته الحكومة الفيدرالية كتنظيم إرهابي، وحركة تحرير مورو الإسلامية. وذكرت الدراسة أن جيش تحرير أورومو يشن هجماته خلال الشهور الأخيرة في بعض المناطق مثل WollegaوArsi وBale، كما دخلت بعض قواته إلى منطقة أمهرة، ووصلت بالقرب من العاصمة أديس أبابا مما يهدد بمواجهات عسكرية مع الجيش الإثيوبي في حال تصاعدت التوترات مع الحكومة الفيدرالية. وأطلق آبي أحمد في أواخر ديسمبر الماضي عملية عسكرية جديدة تستهدف منطقة بني شنقول في غرب البلاد التي تشهد موجات عنف عرقي، كما وجّه بنشر قوات عسكرية في منطقة Metekel الريفية التي شهدت مواجهات عنيفة بين جماعتي قمز وأمهرة، لاسيما أن الأخيرة تسعى لضم المنطقة، وهو ما أدى إلى اشتعال الاشتباكات المسلحة في المنطقة خوفًا من تصعيد القوات الإثيوبية عملياتها في بني شنقول. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-07-27
سلطت دراسة حديثة صادرة عن مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية الضوء على خريطة الصراعات التي تمر بها إثيوبيا في ظل حكم ابى أحمد، حيث أشارت الدراسة إلى الصراعات الحدودية المنتشرة في الأقاليم الإثيوبية. أوضحت الدراسة، أن الصراعات الحدودية تضرب كافة الأقاليم الإثيوبية دون استثناء، وقد استمرت رغم الجهود التفاوضية المبذولة لتسويتها، إلا أنها تسببت في سقوط قتلى ونزوح الآلاف من المواطنين إلى مناطق أخرى، إذ يتصاعد النزاع بين ولايتي عفار والصومال الإثيوبي على الأراضي المتنازع عليها، وهو ما دفع المجلس الانتخابي الوطني الإثيوبي لإلغاء إجراء الانتخابات في 30 مركز اقتراع بالمنطقة، وفي مناطق نزاعات أخرى مثل تيجراي وغيرها. أشارت الدراسة إلى نزاع آخر على الموارد والأراضي الزراعية بين منطقة هراري والصومال الإثيوبي، وهو ما يتسبب في اندلاع اشتباكات مسلحة بين المجموعات المسلحة من الجانبين. كما لفتت الى أن هناك نزاعًا تاريخيًا بين إقليمي أوروميا والإقليم الصومالي الإثيوبي على الموارد والأراضي. فيما استطاع إقليم أمهرة ضم بعض الأراضي في غرب وجنوب شرق تيجراي خلال الحرب الأخيرة، الأمر الذي قد يدفع نحو نشوب حرب جديدة بين الجانبين كما اندلع صراع "كيميس" Kemise في منطقة أورومو الخاصة في إقليم أمهرة منذ يناير 2021، حيث سيطر مقاتلو أورومو على بعض البلدات مثل أتاي في مارس 2021، وسط اتهامات متبادلة بين جيش تحرير أورومو وميلشيات أمهرة أدت لاشتباكات عسكرية في نفس الشهر في مناطق North Shewa zone وAtaye وKemise. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: