بكين وموسكو
قال الرئيس الصيني شي جين بينغ، إن بكين وموسكو تتفقان على مواصلة الحفاظ على الاتصالات، والتنسيق المشترك عبر الطرق المختلفة، والعلاقات الصينية الروسية، تتمتع بقوة دفع كبيرة، وذات طابع استراتيجي متميز. وأضاف الرئيس الصيني شي جين بينغ، من خلال اتصال هاتفي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، ونقلت تصريحاته قناة القاهرة الإخبارية، أن بكين ترحب بالجهود التي تبذلها روسيا، لتسوية الصراع في أوكرانيا، والعلاقات الروسية الصينية، ليست موجهة ضد أي طرف ثالث، ولا تخضع لتأثيرات خارجية. وتابع الرئيس الصيني: «العلاقات بين روسيا والصين ستستمر في التطور بغض النظر عن التغييرات بالوضع الدولي». وفى نفس السياق، أعلن الكرملين، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أطلع نظيره الصيني هاتفيا، على نتائج المحادثات الروسية الأمريكية الأخيرة، وأن الرئيس الصيني، أكد لبوتين استعداده للمساعدة على إيجاد سبل لحل الصراع في أوكرانيا بالطرق السلمية.
الوطن
2025-02-24
قال الرئيس الصيني شي جين بينغ، إن بكين وموسكو تتفقان على مواصلة الحفاظ على الاتصالات، والتنسيق المشترك عبر الطرق المختلفة، والعلاقات الصينية الروسية، تتمتع بقوة دفع كبيرة، وذات طابع استراتيجي متميز. وأضاف الرئيس الصيني شي جين بينغ، من خلال اتصال هاتفي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، ونقلت تصريحاته قناة القاهرة الإخبارية، أن بكين ترحب بالجهود التي تبذلها روسيا، لتسوية الصراع في أوكرانيا، والعلاقات الروسية الصينية، ليست موجهة ضد أي طرف ثالث، ولا تخضع لتأثيرات خارجية. وتابع الرئيس الصيني: «العلاقات بين روسيا والصين ستستمر في التطور بغض النظر عن التغييرات بالوضع الدولي». وفى نفس السياق، أعلن الكرملين، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أطلع نظيره الصيني هاتفيا، على نتائج المحادثات الروسية الأمريكية الأخيرة، وأن الرئيس الصيني، أكد لبوتين استعداده للمساعدة على إيجاد سبل لحل الصراع في أوكرانيا بالطرق السلمية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-27
لا زالت توابع زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى الصين مستمرة، والتي ناقش خلالها العلاقات بين بكين وموسكو والدعم الصيني لها في الحرب ضد أوكرانيا، حيث استفزت موسكو واشنطن وزادت من قلقها بشأن التعاون بينهما. ديميتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، قال إن بلاده ستواصل تطوير علاقاتها مع ، كما قلل من جهود واشنطن للضغط على الصين بشأن علاقتها مع موسكو، بحسب ما نشرته وكالة «رويترز». وأشار «بيسكوف» إلى مفاوضات موسكو مع كييف، قائلًا: «لا مجال حاليًا لأي مفاوضات، لأن كييف ترفض ذلك»، خاصة بعدما وقّع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي وقّع مرسوما بشأن استحالة التفاوض مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأثار أنتوني بلينكن خلال زيارته إلى الصين والتي استمرت 3 أيام، مخاوف واشنطن من الدعم الصيني لروسيا، وهي علاقات شهدت تحسنا خلال الفترة الماضية. وتأكدت مخاوف واشنطن خلال الفترة الأخيرة من لروسيا، إذ أظهرت صور أقمار صناعية حصلت عليها وكالة «رويترز»، أن بكين توفر مرسى لسفينة شحن روسية خاضعة لعقوبات أمريكية ومتورطة في عمليات نقل أسلحة كورية شمالية إلى روسيا. ويسلط وجود السفينة في الميناء الصيني الضوء على التحديات التي تواجه الولايات المتحدة وحلفائها في محاولتهم خنق الدعم العسكري والاقتصادي لروسيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-09
موسكو - (د ب أ) قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، في العاصمة الصينية بكين اليوم الثلاثاء، إنه يتعين على حكومتي بكين وموسكو زيادة مستوى تعاونهما مع بعضهما البعض لإحداث توازن مضاد للموقف الجيوسياسي المهيمن للغرب. وأضاف لافروف، في مؤتمر صحفي، إن وزير الخارجية الصيني وانج يي اقترح أن تشكل القوتان "معارضة مزدوجة" للحد من طموحات الولايات المتحدة وحلفائها. وقال لافروف "أكد قائدانا، الرئيس فلاديمير بوتين والزعيم الصيني شي جين بينج، مرارا وتكرارا عزم روسيا والصين على مواجهة محاولات كبح الجهود الرامية إلى بناء نظام عالمي متعدد الأقطاب". ومن جانبه، قال وزير الخارجية الصيني وانج يي، خلال اجتماعه مع لافروف في بكين اليوم الثلاثاء، إن الصين عازمة على دعم المسار المستقر لتنمية العلاقات الثنائية مع روسيا تحت قيادة رئيسها فلاديمير بوتين. وقدم وانج يي مجددا تهاني الصين للشعب الروسي بمناسبة إعادة انتخاب الرئيس الحالي بوتين لولاية أخرى حيث حصل على "مستوى قياسي من الدعم"، حسبما ذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء. وقال وزير الخارجية الصيني، خلال اجتماعه مع لافروف في بكين لإجراء محادثات ثنائية، "دعم الشعب هو دائما مصدر التقدم في روسيا، وأعتقد أنه في ظل القيادة الواثقة للرئيس بوتين سيكون للشعب الروسي مستقبل مشرق". وأكد وانج يي أن موسكو وبكين ستواصلان تعزيز التعاون الاستراتيجي على الساحة العالمية، مشيرا إلى أنه "في إطار رئاسة روسيا لمجموعة بريكس ورئاسة الجانب الصيني لمنظمة شنغهاي للتعاون اعتبارا من النصف الثاني من العام الحالي، سنقدم دعما قويا لبعضنا بعضا ونعزز تعاوننا متعدد الأطراف". ومن جانبه، قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إن العلاقات بين روسيا والصين وصلت إلى مستوى غير مسبوق بفضل رئيسي البلدين، وإن إعادة انتخاب فلاديمير بوتين رئيسا لروسيا تضمن مواصلة المسار نحو تعميقها. وأضاف لافروف "يمكننا أن نرى أنه بفضل الرئيسين، وصلت علاقة الشراكة الشاملة بين روسيا والصين إلى مستوى غير مسبوق، دون أي مبالغة"، حسبما ذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء. وقال لافروف إن"إعادة انتخاب فلاديمير بوتين أعطت أيضا ضمانات إضافية لمواصلة المسار نحو تعزيزها بشكل أكبر". كما أكد لافروف، خلال اجتماعه مع وانج يي، أن روسيا والصين ستواصلان تعاونهما في مكافحة الإرهاب، بما في ذلك من خلال الآليات المتعددة الأطراف، بعد الهجوم الإرهابي الدموي على قاعة "كروكوس سيتي" في العاصمة الروسية موسكو الشهر الماضي. وأضاف لافروف "أريد أن أوجه الشكر للصين على تعازيها فيما يتعلق بالهجوم الإرهابي الذي وقع في منطقة موسكو في 22 مارس الماضي، وعلى دعمها لروسيا في حربها ضد الإرهاب". وقال لافروف "ستتم معاقبة كل المتورطين في الهجوم الإرهابي بالتأكيد". وأضاف لافروف أن "تعاوننا في مكافحة الإرهاب سيستمر، بما في ذلك في إطار المؤسسات المتعددة الأطراف". وأعلنت وزارة الخارجية الروسية، أول أمس الأحد، أن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف سيقوم بزيارة رسمية للصين يومي 8 و9 أبريل الجاري، حيث سيناقش مع نظيره الصيني وانج يي عددا من "الموضوعات الساخنة"، بما في ذلك أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-09
أكد وزير الخارجية الصيني وانغ يي، اليوم الثلاثاء، أن بكين تعتزم العمل على "تعزيز التعاون الاستراتيجي" مع موسكو، وذلك خلال لقائه نظيره الروسي سيرغي لافروف في العاصمة الصينية، وفق ما ذكرت وسائل إعلام روسية. ووصل لافروف إلى الاثنين في زيارة رسمية تستغرق يومين، حيث يتطلع البلدان إلى تعزيز العلاقات الدبلوماسية بينهما مع استمرار الحرب الروسية في . وتعهد وانغ يي خلال اجتماعه الثلاثاء إلى لافروف بأن "الصين ستدعم التنمية المستقرة في روسيا تحت قيادة ". وأضاف، وفق ما نقلت وكالة ريا نوفوستي الروسية "بكين وموسكو ستواصلان تعزيز تعاونهما الاستراتيجي على المسرح الدولي وتقديم الدعم القوي لبعضهما البعض"، وفقا لما ذكرته فرانس برس.وتابع أن "دعم الشعب هو مصدر التقدم في روسيا. وأعتقد أنه في ظل القيادة القوية للرئيس بوتين، سيكون للشعب الروسي مستقبل مشرق". بدوره، شكر الصين على "دعمها" بعد إعادة انتخاب بوتين مؤخرا، في انتخابات لم يواجه فيها الأخير أي معارضة حقيقية. وقال لافروف إن الرئيس " كان من أوائل الذين أرسلوا تهانيهم إلى الرئيس المنتخب بوتين، ونحن ممتنون بشكل عام لأصدقائنا الصينيين على هذا الدعم"، وفقا لمقطع فيديو نشرته صحيفة "ازفستيا" الروسية على قناة تلغرام. وأضاف أن "نتائج الانتخابات أكدت ثقة الشعب الروسي العميقة بزعيمنا والسياسات الداخلية والخارجية المستمرة. وهذا ينطبق على الأقل على مسار تعزيز التفاعل الاستراتيجي والشراكة مع جمهورية الصين الشعبية"، بحسب وكالة ريا نوفوستي، مستخدما الاسم الرسمي للصين. وفي السنوات الأخيرة، عززت الصين وروسيا تعاونهما الاقتصادي والدبلوماسي، وأصبحت الشراكة الاستراتيجية بينهما أكثر قربا منذ بدء . وبينما تقول الصين إنها طرف محايد في النزاع في أوكرانيا، فقد تعرضت لانتقادات لرفضها إدانة العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. وخلال قمة العام الماضي، أعلن الزعيمان شي وبوتين أن العلاقات "تدخل عصرا جديدا". ويقول محللون إن الصين لها اليد العليا في العلاقة مع روسيا، وأن نفوذها يتزايد مع تعمق العزلة الدولية لموسكو. ووصل لافروف إلى الاثنين في زيارة رسمية تستغرق يومين، حيث يتطلع البلدان إلى تعزيز العلاقات الدبلوماسية بينهما مع استمرار الحرب الروسية في . وتعهد وانغ يي خلال اجتماعه الثلاثاء إلى لافروف بأن "الصين ستدعم التنمية المستقرة في روسيا تحت قيادة ". وأضاف، وفق ما نقلت وكالة ريا نوفوستي الروسية "بكين وموسكو ستواصلان تعزيز تعاونهما الاستراتيجي على المسرح الدولي وتقديم الدعم القوي لبعضهما البعض"، وفقا لما ذكرته فرانس برس.وتابع أن "دعم الشعب هو مصدر التقدم في روسيا. وأعتقد أنه في ظل القيادة القوية للرئيس بوتين، سيكون للشعب الروسي مستقبل مشرق". بدوره، شكر الصين على "دعمها" بعد إعادة انتخاب بوتين مؤخرا، في انتخابات لم يواجه فيها الأخير أي معارضة حقيقية. وقال لافروف إن الرئيس " كان من أوائل الذين أرسلوا تهانيهم إلى الرئيس المنتخب بوتين، ونحن ممتنون بشكل عام لأصدقائنا الصينيين على هذا الدعم"، وفقا لمقطع فيديو نشرته صحيفة "ازفستيا" الروسية على قناة تلغرام. وأضاف أن "نتائج الانتخابات أكدت ثقة الشعب الروسي العميقة بزعيمنا والسياسات الداخلية والخارجية المستمرة. وهذا ينطبق على الأقل على مسار تعزيز التفاعل الاستراتيجي والشراكة مع جمهورية الصين الشعبية"، بحسب وكالة ريا نوفوستي، مستخدما الاسم الرسمي للصين. وفي السنوات الأخيرة، عززت الصين وروسيا تعاونهما الاقتصادي والدبلوماسي، وأصبحت الشراكة الاستراتيجية بينهما أكثر قربا منذ بدء . وبينما تقول الصين إنها طرف محايد في النزاع في أوكرانيا، فقد تعرضت لانتقادات لرفضها إدانة العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. وخلال قمة العام الماضي، أعلن الزعيمان شي وبوتين أن العلاقات "تدخل عصرا جديدا". ويقول محللون إن الصين لها اليد العليا في العلاقة مع روسيا، وأن نفوذها يتزايد مع تعمق العزلة الدولية لموسكو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-27
الجديد فى مشروع قرار مجلس الأمن الذى جرى تمريره فى المجلس، أمس الأول، ليس أن الولايات المتحدة الأمريكية امتنعت عن التصويت عليه.. فمن قبل كانت قد امتنعت عن التصويت على مشروع قرار يخص إسرائيل، وكان ذلك فى أيام الرئيس باراك أوباما. وقتها امتنعت إدارة أوباما عن التصويت على مشروع القرار ٢٣٣٤، الذى كان ينص على عدم قانونية المستوطنات الإسرائيلية فى أرض فلسطين المحتلة. فما الجديد فى مشروع القرار الذى مرّ قبل ساعات، وأغضب تل أبيب، وأمسكت فيه إدارة الرئيس جو بايدن العصا من الوسط، فلا هى صوتت ولا هى اعترضت؟ الجديد أن الصين وروسيا وافقتا على مشروع القرار، رغم أنهما اعترضتا على مشروع قرار مماثل كانت الولايات المتحدة قد تقدمت به إلى المجلس نفسه مساء الجمعة الماضى!.. فماذا تغير فى المشهد كله على بعضه ليجعل بكين وموسكو توافقان مساء الإثنين على ما اعترضتا عليه هو نفسه مساء الجمعة.. أى قبلها بثلاثة أيام لا غير؟ الذى تغير هو اليد التى تقدمت بمشروع القرار.. ففى الحالة الأولى كانت اليد أمريكية، وفى المرة الثانية كانت اليد موزمبيقية باسم الدول العشر الأعضاء غير الدائمين فى مجلس الأمن.. هذا كل ما فى الأمر.. وبالتالى، فلا شىء دعا الصين وروسيا إلى رفع سيف الڤيتو فى المجلس، سوى أن الولايات المتحدة كانت هى صاحبة مشروع القرار! قد تكون هناك أسباب أخرى، ولكن هذا فى ظنى هو السبب الأهم، لأن التنافس المستعر على كل مستوى بين واشنطن من جانب، وبين بكين وموسكو من جانب آخر، يجعلهما تتصوران أن يصدر أى قرار من مجلس الأمن بوقف الحرب فى غزة، إلا أن يكون هذا القرار قد تقدمت به واشنطن.. وهكذا، فالأبرياء من المدنيين والأطفال والنساء فى قطاع غزة دفعوا المزيد من أرواحهم ثمنًا لهذه المكايدة السياسية الرخيصة من عاصمتين ضد عاصمة! وربما لهذا السبب لم يجد أنتونى بلينكن، وزير الخارجية الأمريكى، شيئًا يصف به الاعتراض الروسى- الصينى على مشروع قرار بلاده فى المجلس سوى كلمة «الخبيث» التى أطلقها فى وصف اعتراضهما بمجرد أن سمع به من مندوبة بلاده فى الأمم المتحدة! ولا شىء يمكن أن نصف به هذا كله من جانبنا سوى أن الأفيال الأمريكية الصينية الروسية كانت تتصارع فى قاعة مجلس الأمن، وقت عرض مشروع القرار الأمريكى المُجهض، بينما العُشب فى غزة كان يتكسر! ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-22
قال الكرملين، اليوم الجمعة، إنه ليس على علم بأي تأكيدات أمنية من جماعة الحوثي في اليمن بشأن سلامة سفن الشحن الروسية والصينية في البحر الأحمر، بحسب وكالة "رويترز" للأنباء. وأمس الخميس، أفادت وكالة "بلومبرج" الأمريكية بأن روسيا والصين أبرمتا اتفاقاً مع الحوثيين في اليمن لضمان سلامة السفن، مشيرة إلى أن بكين وموسكو وعدتا بتقديم بعض "الدعم السياسي" للجماعة. وذكرت الوكالة أن جماعة الحوثي أكدت لموسكو وبكين أن سفنهم يمكنها المرور بأمان عبر البحر الأحمر وخليج عدن. وفي المقابل، وعدت كل من روسيا والصين بتقديم بعض "الدعم السياسي" للجماعة، وفقاً للوكالة، مشيرة إلى أن الطبيعة الدقيقة للمساعدة لم تذكر بالتفصيل، لكنها قد تتضمن دعمهم في المؤسسات الدولية، على سبيل المثال من خلال عرقلة القرارات التي تستهدف الحوثيين في مجلس الأمن الدولي. وفي يناير الماضي، تبنى مجلس الأمن قراراً يدين هجمات الحوثيين على سفن الشحن في البحر الأحمر، وامتنعت الصين وروسيا عن التصويت حينها. وأشارت "بلومبرج" إلى أن المفاوضات بين الدبلوماسيين الصينيين والروس والحوثيين يقال إنها جرت في سلطنة عمان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-21
أفادت وكالة "بلومبرج" الأمريكية، بأن روسيا والصين أبرمتا اتفاقاً مع الحوثيين في اليمن لضمان سلامة السفن، مشيرة إلى أن بكين وموسكو وعدتا بتقديم بعض "الدعم السياسي" للجماعة. وذكرت "بلومبرج"، اليوم الخميس، أن جماعة الحوثي أكدت لموسكو وبكين أن سفنهم يمكنها المرور بأمان عبر البحر الأحمر وخليج عدن. وفي المقابل، وعدت كل من روسيا والصين بتقديم بعض "الدعم السياسي" للجماعة، وفقاً للوكالة، مشيرة إلى أن الطبيعة الدقيقة للمساعدة لم تذكر بالتفصيل، لكنها قد تتضمن دعمهم في المؤسسات الدولية، على سبيل المثال من خلال عرقلة القرارات التي تستهدف الحوثيين في مجلس الأمن الدولي. وفي يناير الماضي، تبنى مجلس الأمن قراراً يدين هجمات الحوثيين على سفن الشحن في البحر الأحمر، وامتنعت الصين وروسيا عن التصويت حينها. وأشارت "بلومبرج" إلى أن المفاوضات بين الدبلوماسيين الصينيين والروس والحوثيين يقال إنها جرت في سلطنة عمان. وفي وقت سابق من العام الجاري، زار وفد للحوثيين موسكو من أجل عقد محادثات مع وزارة الخارجية الروسية. وناقش الطرفان إجراءات الضغط على إسرائيل والولايات المتحدة لإنهاء الصراع في غزة، الذي استشهد فيه عشرات آلاف الفلسطينيين. وتضامنا مع غزة التي تواجه حربا إسرائيلية مدمرة، يستهدف الحوثيون بصواريخ وطائرات "درونز" سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر. ومنذ مطلع العام الجاري، يشن تحالف تقوده الولايات المتحدة غارات يقول إنها تستهدف "مواقع للحوثيين" في مناطق مختلفة من اليمن، ردا على هجماتها في البحر الأحمر، وهو ما قوبل برد من الجماعة من حين لآخر. ومع تدخل واشنطن ولندن واتخاذ التوترات منحى تصعيديا لافتا، أعلن الحوثيون أنهم باتوا يعتبروا كل السفن الأمريكية والبريطانية ضمن أهدافهم العسكرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-03
قال الممثل الخاص للحكومة الصينية لشؤون أوراسيا، لي هوي، اليوم الأحد، إن الصين مستعدة لمواصلة بذل الجهود من أجل تعزيز تطوير محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا. جاء ذلك خلال اجتماع الممثل الصيني مع نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل جالوزين، في موسكو، في إطار جولة بدأها أمس السبت، بهدف البحث عن سبل لتسوية الصراع الأوكراني. ومن المتوقع أن يزور هوي، عقب زيارته لروسيا، مقرات الاتحاد الأوروبي وبولندا وأوكرانيا وألمانيا وفرنسا. وأضاف هوي، وفقا لوكالة “تاس” الروسية: أن "الصين مستعدة لمواصلة جهودها الرامية إلى الوساطة وتعزيز محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا والأطراف المعنية الأخرى، للتوصل إلى توافق يمهد الطريق إلى تسوية سياسية نهائية للأزمة الأوكرانية". وشدد الدبلوماسي الصيني على أن "التاريخ يظهر أن أي صراع يجب حله في نهاية المطاف من خلال المفاوضات، وكلما زادت حدة التناقضات، زادت الحاجة إلى فتح حوار". وخلال اللقاء، شدد الدبلوماسي الصيني الكبير على أنه يتعين على بكين وموسكو مواصلة العمل من أجل تعزيز تنمية العلاقات الثنائية بين الصين وروسيا، قائلا "يجب على الجانبين الاسترشاد بالتوافق الأساسي الذي توصل إليه رئيسي البلدين وتعزيز تنمية العلاقات الثنائية بشكل أكبر". وبدأ لي جولته الثانية بهدف البحث عن سبل لتسوية الصراع الأوكراني. ومن المتوقع أن يزور بالإضافة إلى روسيا مقرات الاتحاد الأوروبي وبولندا وأوكرانيا وألمانيا وفرنسا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-01
كشفت وثائق عسكرية سرية، متى ستفكر روسيا في استخدام الأسلحة النووية الخاصة بها، إذ درس الكرملين مجموعة واسعة من السيناريوهات بشأن الموعد الذي يجب أن تصبح فيه البلاد دولة نووية. ووفقًا للوثائق التي حصلت عليها صحيفة «فاينانشيال تايمز»، تتعلق الملفات الـ 29 المسربة بالأسلحة النووية التكتيكية، ويعود تاريخها إلى الفترة من 2008 إلى 2014، مما يعني أن عمرها لا يقل عن 10 سنوات. وأوضحت الوثائق أن الأسلحة الموصوفة في الملفات مخصصة لأهداف محددة في ساحة المعركة، وليست رؤوسًا حربية عابرة للقارات تهدف إلى محو مدن بأكملها، ولكن تُحدد الوثائق شروطًا تفصيلية لمقدار نظام الدفاع العسكري الروسي الذي يجب تدميره لإشعال حرب نووية. فعلى سبيل المثال، قد تستخدم روسيا الأسلحة النووية إذا تم القضاء على 20% من غواصات الصواريخ الباليستية الاستراتيجية، وهذه الغواصات هي القادرة على إطلاق صواريخ نووية من شأنها أن تشعل الحرب الشاملة التي كان يُخشى منها خلال الحرب الباردة. وتشمل العتبات الأخرى للحرب النووية تدمير ثلاثة مطارات أو 30% من الغواصات الهجومية الروسية التي تعمل بالطاقة النووية مثل الغواصات من طراز ياسين التي واصلت موسكو إضافتها إلى أسطولها البحري. كما تتضمن هذه الملفات تفاصيل عن المناورات (عمليات محاكاة الحرب التي يتم إجراؤها غالبًا للتخطيط الاستراتيجي العسكري) والعروض التقديمية لضباط البحرية، ويتضمن أحد السيناريوهات استخدام الأسلحة النووية التكتيكية لمنع الصين من التوغل أكثر داخل روسيا باستخدام «وحدات من الدرجة الثانية»، وهو مصطلح يشير عادة إلى موجة غزو ثانية من شأنها أن تدعم وتعزز الهجوم الأولي. وتشير مثل هذه الوثائق إلى أن روسيا فكرت في هجوم من الصين حتى مع استمرار بكين وموسكو في بناء علاقات دبلوماسية وثيقة في القرن الحادي والعشرين. من جانبه، أكدت الصحيفة أن المتحدث باسم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين طعن في «صحة» الوثائق عندما سئل عن الملفات النووية. يُذكر أنه منذ أن غزت روسيا أوكرانيا في عام 2022، زاد بوتين من حدة خطابه النووي، لدرجة أن بعض المسؤولين العسكريين والخبراء بدأوا في إثارة الشكوك حول تهديدات الزعيم الروسي. وسبق أن صرح مسؤولون دبلوماسيون صينيون وغربيون لصحيفة «فاينانشيال تايمز» أن شي حذر بوتين شخصيًا من حرب نووية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-01
لم تخبُ تهديدات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حول مخاطر اندلاع الحرب النووية ليذكي نارها من جديد وثائق عسكرية سرية كشفت آلية التفكير الروسي فيما يخص استخدام الأسلحة النووية، ما يضيف حلقة جديدة من التوتر إلى مسلسل التوترات المتصاعدة بين روسيا والغرب. صحيفة "فاينانشيال تايمز" التي كشفت تلك الوثائق قالت إن درس مجموعة واسعة من السيناريوهات بشأن "الموعد الذي يجب أن تصبح فيه البلاد دولة نووية". وتتعلق الملفات الـ29 المسربة ، ويعود تاريخها إلى الفترة من 2008 إلى 2014، مما يعني أن عمرها حوالي عن 10 سنوات. الأسلحة الموصوفة في الملفات مخصصة لأهداف محددة في ساحة المعركة، وليست رؤوسا حربية عابرة للقارات تهدف إلى محو مدن بأكملها. الوثائق تحدد شروطًا تفصيلية لـ"مقدار نظام الدفاع العسكري الروسي الذي يجب تدميره" لإشعال حرب نووية. تهديد يطال الصين ووفقاً لصحيفة "فاينانشيال تايمز"، يتضمن أحد السيناريوهات استخدام الأسلحة النووية التكتيكية لمنع من التوغل أكثر داخل روسيا باستخدام "وحدات من الدرجة الثانية"، وهو مصطلح يشير عادة إلى موجة غزو ثانية من شأنها أن تدعم وتعزز الهجوم الأولي. تشير مثل هذه الوثائق إلى أن فكرت في هجوم من الصين حتى مع استمرار بكين وموسكو في بناء علاقات دبلوماسية وثيقة في القرن الحادي والعشرين. وذكرت الصحيفة أن المتحدث باسم الرئيس الروسي طعن في "صحة" الوثائق، وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية إن موسكو وبكين "أرستا قانونا مفهوم الصداقة الأبدية وعدم العداوة". ومنذ بدء الحرب الأوكرانية في عام 2022، زاد بوتين من حدة خطابه النووي، لدرجة أن بعض المسؤولين العسكريين والخبراء بدأوا في إثارة الشكوك حول تهديدات الزعيم الروسي. صحيفة "فاينانشيال تايمز" التي كشفت تلك الوثائق قالت إن درس مجموعة واسعة من السيناريوهات بشأن "الموعد الذي يجب أن تصبح فيه البلاد دولة نووية". وتتعلق الملفات الـ29 المسربة ، ويعود تاريخها إلى الفترة من 2008 إلى 2014، مما يعني أن عمرها حوالي عن 10 سنوات. الأسلحة الموصوفة في الملفات مخصصة لأهداف محددة في ساحة المعركة، وليست رؤوسا حربية عابرة للقارات تهدف إلى محو مدن بأكملها. الوثائق تحدد شروطًا تفصيلية لـ"مقدار نظام الدفاع العسكري الروسي الذي يجب تدميره" لإشعال حرب نووية. تهديد يطال الصين ووفقاً لصحيفة "فاينانشيال تايمز"، يتضمن أحد السيناريوهات استخدام الأسلحة النووية التكتيكية لمنع من التوغل أكثر داخل روسيا باستخدام "وحدات من الدرجة الثانية"، وهو مصطلح يشير عادة إلى موجة غزو ثانية من شأنها أن تدعم وتعزز الهجوم الأولي. تشير مثل هذه الوثائق إلى أن فكرت في هجوم من الصين حتى مع استمرار بكين وموسكو في بناء علاقات دبلوماسية وثيقة في القرن الحادي والعشرين. وذكرت الصحيفة أن المتحدث باسم الرئيس الروسي طعن في "صحة" الوثائق، وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية إن موسكو وبكين "أرستا قانونا مفهوم الصداقة الأبدية وعدم العداوة". ومنذ بدء الحرب الأوكرانية في عام 2022، زاد بوتين من حدة خطابه النووي، لدرجة أن بعض المسؤولين العسكريين والخبراء بدأوا في إثارة الشكوك حول تهديدات الزعيم الروسي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-26
ذكرت وكالة الأنباء الأوكرانية، ظهر اليوم، أنّه سُمع دوي سلسلة انفجارات في مناطق فيودوسيا وكراسنوبيريكوبسك وستاري كريم في شبه جزيرة القرم، التي أعلنت «موسكو» ضمها إلى أراضي «روسيا الاتحادية» في عام 2014. وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت وزارة الدفاع الروسية إسقاط مقاتلتين أوكرانيتين من طراز «سو 24»، هاجمتا ميناء فيودوسيا بشبه جزيرة القرم، التي ضمّتها «موسكو» في 2014 إلى أراضي روسيا الاتحادية. وأوضحت وزارة الدفاع الروسية في بيان، أنّ سفينة الإنزال الروسية الكبيرة «نوفوتشيركاسك» تعرضت لأضرار مختلفة بعد قيام مقاتلتين «سو 24» أوكرانيتين، بإطلاق صواريخ موجهة في منطقة قرية جوفتن على بعد 125 كيلومترا شمال شرق مدينة ميكولاييف جنوبي أوكرانيا، فيما لقي شخص واحد مصرعه وأصيب 4 آخرين. من جانبها، ذكرت قناة «سي إن بي سي» الأمريكية، أنّه من دون إمدادات كبيرة من الأسلحة من جانب الغرب إلى أوكرانيا، فإنّ مفاوضات «كييف» مع موسكو أمر لا مفر منه، موضحة أنّ القوة العسكرية للغرب قد ضعفت والاهتمام بأوكرانيا، فيما أشار مدير المعهد الأوكراني لتحليل السياسات وإدارتها، رسلان بورتنيك، إلى أنّ أوكرانيا تتجه الآن نحو تشكيل ألوية متطوعين من المواطنين البريطانيين، وفق ما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وأوضح بورتنيك في مقابلة مع قناة «بوليتيكا» عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، أنّ السلطات الأوكرانية سيتعين عليها البحث عن جنود جدد لقواتها في أفريقيا وآسيا. وفي الصين، حليف روسيا، ذكرت وزارة الخارجية في بكين، أنّ بلادها وموسكو تتمتعان بتعاون تجاري متبادل المنفعة، موضحة على لسان المتحدثة باسمها ماو نينج، في مؤتمر صحفي، أنّ التدخل والقيود من أطراف ثالثة أمر غير مقبول. وأوضحت نينج، ردا على سؤال عما إذا كانت شركات بلادها ستواصل المشاركة في مشروع «أركتيك للغاز الطبيعي المسال-2»، أنّ «بكين» و«موسكو» ستواصلان تطوير التعاون التجاري والاقتصادي الطبيعي بروح الاحترام المتبادل والمساواة والمنفعة المتبادلة، وأضافت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، أنّ الحقائق أثبتت أنّ العقوبات والضغوط لا يمكن أن تحل المشكلات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-12-24
حمل تصنيف موقع «جلوبال فاير باور» لترتيب أقوى جيوش العالم عددا من المفاجآت بشأن تصنيفه لعام 2023، لا سيما الصراع المستمر دائما بين أمريكا وروسيا والصين قياسا على القدرات وتطور المعدات والموارد البشرية، وكذلك الإنفاق العسكري. ويستخدم موقع «جلوبال فاير باور» 60 عاملا لتصنيف الجيوش في العالم وترتيبها، والأمر في هذه الحالة يعتمد على كميات المعدات والقوات العسكرية لكل بلد، قياساً كذلك على الوضع الجغرافي للدولة والموارد المتاحة، وكذلك القدرات المالية. وجاءت الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الأولى بلا منازع في ترتيب أقوى جيوش العالم، متفوقة في ذلك على روسيا التي حل جيشها ثانيا، والصين التي حل جيشها ثالثا، كما أتى الجيش الهندي في المركز الرابع، فيما ارتقى تصنيف الجيش البريطاني ليصل إلى المركز الخامس مقارنة بآخر تصنيف له. وبينما استطاع الجيش الكوري الجنوبي الحفاظ على مركزه كسادس أقوى جيوش العالم، فإن المفاجأة الثاني كانت الجيش الباكستاني، والذي حقق تقدما بصعوده إلى الترتيب السابع، بينما أتى بعده جيشا اليابان وفرنسا في التصنيفين الثامن والتاسع وهو تصنيف أقل من ذي قبل كمفاجأة ثالثة، بينما جاء الجيش الإيطالي في الترتيب العاشر، وهو نفس مركزه في عام 2022. ويأتي هذا الترتيب والتصنيف لأقوى جيوش العالم معبراً عن حالة كذلك من الصراع والتنافس السياسي في العالم بين أمريكا وروسيا والصين وتأتي بعدهم الهند، في إطار ما يمكن تسميته بالنظام العالمي الجديد الذي يتشكل في ضوء تطورات الحرب الروسية الأوكرانية وكذلك حرب غزة وغيرها من الصراعات. حيث تسعى بكين وموسكو إلى مزاحمة واشنطن في موقعها بالنظام الدولي والعمل على إيجاد مكانة أكبر لهما إذا كنا بصدد الحديث عن نظام دولي جديد يتشكل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-12-04
موسكو - (د ب أ) صرح مصدر دبلوماسي تركي بأن مجموعة الاتصال المعنية بتسوية النزاع في غزة، ستجري مفاوضات مع الإدارة الأمريكية، هذا الأسبوع. وقال المصدر لوكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية، اليوم الاثنين: "نتوقع عقد مفاوضات مجموعة الاتصال في الولايات المتحدة، هذا الأسبوع"، رافضا التعليق على التوقعات من المحادثات. ويأتي ذلك بعدما قام وزراء خارجية تركيا وإندونيسيا ونيجيريا والأردن ومصر وقطر والمملكة العربية السعودية، بتشكيل مجموعة اتصال بشأن غزة، في أعقاب القمة المشتركة بين منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية في الرياض، في 11 من نوفمبر الماضي، حيث عقدت المجموعة مفاوضات في بكين وموسكو ولندن وباريس. وفي وقت سابق، أعلن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض، جون كيربي، أن "السلطة الفلسطينية لا يمكنها في الوقت الحالي تولي إدارة قطاع غزة". وأكد كيربي أن "الولايات المتحدة لم تتخل عن فكرة حل الدولتين، لكنها تريد رؤية سلطة فلسطينية بإمكانها تنفيذ الإصلاحات المطلوبة وتلبية تطلعات الشعب الفلسطيني". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-10-25
نفى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، تقريرا نشرته جريدة "نيويورك تايمز" الأمريكية، اليوم الخميس، عن تجسس الصين وروسيا على اتصالاته، مؤكدا أنه يستخدم هاتفه فقط بتصريح رسمى. وقال ترامب فى تغريدة على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، نشرت نيويورك تايمز قصة مزيفة جديدة تقول إن الروس والصينيين يتنصتون على جميع مكالماتى على الهاتف الخلوى، وبخلاف أننى نادرا ما استخدم هاتفى الخاص، فإنني عندما استخدمه يكون ذلك بتصريح من الحكومة. وكانت "نيويورك تايمز" قد كشفت فى تقرير اليوم عن أن مسئولين أمريكيين سابقين وحاليين حذروا ترامب من استخدام هاتفه المحمول الخاص فى مناقشة قضايا حساسة مع أصدقائه القدامى، حيث يتنصت عليه عناصر المخابرات الروسية والصينية وتستخدم بكين وموسكو ما تطلع عليه فى هذه المكالمات للتأثير على السياسة الأمريكية، لكن ترامب لا يريد التخلى عن هاتفه. فيما استنكرت الصين وروسيا فى وقت لاحق ما ورد فى التقرير، ونفته تماما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-03-07
أعربت الصين عن استعدادها للتوسط بين روسيا وأوكرانيا ومواصلة لعب ما وصفته بالدور البناء بالدعوة لمفاوضات سلام بين الجانبين. وقال وزير الخارجية الصيني وانج يي - خلال مؤتمر صحفي وفق ما نشرته الخارجية الصينية عبر موقعها الإلكتروني، اليوم الاثنين، إن "الصين مستعدة لمواصلة لعب دور بناء في تعزيز المصالحة وتحفيز المفاوضات، ومستعدة للعمل مع المجتمع الدولي للتوسط حسب الحاجة". وأضاف وير الخارجية الصيني أن روسيا وأوكرانيا عقدتا جولتين من المحادثات، ونأمل أن يحرز الطرفان تقدما جديدا في الجولة الثالثة المقبلة من المحادثات. وتابع: إن حل النزاع في أوكرانيا يتطلب "أعصابا هادئة" بدلا من "صب الزيت على النار"، وفق تعبيره. وعن العلاقات بين بكين وموسكو، قال وزير الخارجية الصيني: "بغض النظر عن مستوى التهديد في الوضع الدولي، ستحافظ الصين وروسيا على إصرارهما الاستراتيجي، وتواصلان تعزيز علاقة الشراكة الشاملة والتعاون الاستراتيجي في العصر الجديد". وأكد وزير الخارجية الصيني أن "العلاقات الصينية الروسية مستقلة، فهي تقوم على عدم الانحياز مع الكتل، ولا تستهدف أطرافًا ثالثة، كما أنها لا تتسامح مع تدخلات واستفزازات طرف ثالث". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-16
أكد وزير الخارجية الصينى وانج يى الحاجة الملحة فى الوقت الراهن إلى وقف إطلاق النار فى قطاع غزة، مشيرا إلى أهمية دفع الجانبين إلى المفاوضات وإنشاء قنوات إنسانية طارئة لمنع حدوث أزمة إنسانية على نطاق أوسع. جاء ذلك خلال لقائه اليوم الاثنين، في بكين بنظيره الروسي سيرجي لافروف، قبل انطلاق فعاليات منتدى الحزام والطريق الثالث للتعاون الدولي والمقرر عقده يومي الثلاثاء والأربعاء، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الصينية (شينخوا). وقال وانج إن الصين تدين جميع أشكال الأعمال التي تضر بالمدنيين وتعارض أي عمل ينتهك القانون الدولي، لافتا إلى ضرورة اتخاذ مجلس الأمن الدولي لإجراءات بشأن هذه المسألة، داعيا الدول الكبرى إلى ضرورة لعب دور فعال حيال هذا الأمر، مضيفا أن النهج الأساسي يكمن في تفعيل حل الدولتين، والسعي للوصول إلى توافق أوسع وتعزيز تأسيس جدول زمني وخارطة طريق لاستعادة الحقوق المشروعة للأمة الفلسطينية. وحول العلاقات الثنائية بين بكين وموسكو، قال وانج إن بلاده تثمن تقدير ودعم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتعاون الحزام والطريق، وترحب بروسيا لمواصلة مشاركتها الفعالة في المبادرة من أجل تقديم مزيد من الإسهامات لتعزيز التنمية والازدهار المشتركين. من جانبه، أكد لافروف أن روسيا والصين حافظتا على زخم جيد في تنمية العلاقات الثنائية، معربا عن تطلع بلاده للحفاظ على اتصال استراتيجي وثيق مع الصين وتعميق التعاون العملي في جميع المجالات، مشيرا إلى أن الرئيس بوتين يتطلع بشدة للقاء الرئيس الصيني في الصين وللمشاركة في المنتدى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-14
أعلنت وزارة الدفاع الصينية، اليوم الاثنين، أن عضو مجلس الدولة ووزير الدفاع الوطنى الصينى لى شانج فو، سيزور روسيا وبيلاروسيا الأسبوع الجارى. وقال متحدث باسم الوزارة، في بيان، "إن "لي" سيشارك في مؤتمر موسكو الحادي عشر للأمن الدولي، ثم سيقوم بزيارة إلى بيلاروسيا في الفترة من 14 إلى 19 أغسطس الجاري، بحسب الموقع الرسمي لشبكة "سي جي تي إن" الصينية. وأضاف المتحدث أنه بدعوة من وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو ووزير الدفاع البيلاروسي فيكتور خرينين، سيتوجه مستشار الدولة ووزير الدفاع لي شانج فو إلى موسكو لحضور مؤتمر موسكو الحادي عشر حول الأمن الدولي، وسيزور مينسك. وأضاف المتحدث "ستتضمن زيارة وزير الدفاع الصيني إلى روسيا خطابا يلقيه في منتدى الأمن الدولي إلى جانب اجتماعات مع مسؤولين بوزارة الدفاع الروسية وغيرهم". يشار إلى أن العلاقات بين بكين وموسكو ظلت ودية خلال السنوات الماضية خاصة مع رفض الصين الإدلاء بتصريحات تنتقد العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-05-08
قال مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي ايه) بيل بيرنز، إن الرئيس الصيني شي جين بينج بدا "غير مستقر" بسبب الأزمة الروسية الأوكرانية، التي ربما تكون قد أثرت على حساباته بشأن تايوان. وأضاف بيرنز في كلمة ألقاها خلال مؤتمر أجرته صحيفة (فاينانشيال تايمز) البريطانية، أن أزمة أوكرانيا أظهرت أن الصداقة بين بكين وموسكو لها "حدود" في وقت كان الحلفاء الغربيون يقتربون من بعضهم البعض، كما أن "التجربة المريرة" للأسابيع العشرة الأولى من عمر الصراع بين روسيا وأوكرانيا كانت مفاجأة للقيادة الصينية وقد تؤثر على حساباتها فيما يتعلق بتايوان. وذكر أن "شي جين بينج" غير مستقر إلى حد ما بسبب الأضرار التي يمكن أن تلحق بسمعة الصين حال ارتبط اسمها بالعملية العسكرية الروسية ضد أوكرانيا، وكذلك بسبب حالة عدم اليقين الاقتصادي التي نتجت عن الحرب.. مضيفًا أن "التركيز الرئيسي" للرئيس الصيني انصب مؤخرًا في "القدرة على التنبؤ" لمجريات الحرب. وتابع بيرنز أن الصين استاءت أيضًا من "حقيقة أن ما فعله بوتين تسبب في تقريب الأوروبيين والأمريكيين من بعضهم البعض" وأنها تنظر بعناية الآن في "الدروس التي ينبغي عليها استخلاصها وتطبيقها على تايوان. ومع ذلك، قال مدير الـ(سي آي ايه): "لا أعتقد أن هذه الأمور أدت إلى تلاشي تصميم شي بمرور الوقت على السيطرة على تايوان"، على الرغم من أنها قد "تؤثر على حساباته"، مشيراً إلى أن "الصين في عهد شي كانت "أكبر تحد جيوسياسي نواجهه على المدى الطويل كدولة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-12-22
صرح وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، اليوم الأحد، بأن بلاده لن تُقَوِّض علاقاتها مع بكين لإرضاء الولايات المتحدة. وأضاف لافروف، فى تصريحات بثتها قناة "روسيا اليوم" الإخبارية، أن وزير الخارجية الأمريكى الأسبق هنرى كيسنجر، حدَّثه خلال لقاء جمعهما مؤخرًا، عن كتاب له مُكَرَّس للصين، ذكر فيه أن الوضع المثالى بالنسبة للولايات المتحدة، هو أن تكون علاقاتها مع كلٍ من روسيا والصين أحسن من العلاقات الثنائية بين بكين وموسكو. وأضاف، أن موسكو لن تضْعِف علاقاتها مع الصين لمجرد جعل الأمريكيين سعداء، موضحا أن الحاجة لتحقيق أهدافنا من خلال العمل الإيجابى وتنمية التعاون وليس من خلال العقوبات والإنذارات، تستحق التقدير . وكان وزير الخارجية الصينى فان يى، قد صرح خلال اتصال هاتفى مع لافروف، يوم الخميس الماضى، بأن الثقة المتبادلة بين روسيا والصين صلبة كالصخر، وأن العلاقات الثنائية بين البلدين غير قابلة للتحطيم حسب تعبيره. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-03-07
قال الخبير الاقتصادي نبيل جمعة، إن الولايات المتحدة الأمريكية أبطأت من صادرات الرقائق الإلكترونية لتضغط على الصين بسبب تقارب بكين وموسكو. وأضاف خلال مداخلة هاتفية من الجزائر مع الإعلامي أحمد بيشتو في برنامج "المراقب" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن سوق السيارات شهدت نقصا كبيرا في أوروبا وكل الدول، وارتفاع أسعار السيارات، كل هذه مضاربة من الولايات المتحدة للضغط على الصين وأوروبا بسبب الحرب الأوكرانية الروسية، وبسبب أزمة تايوان. وتابع أن هناك حلول أخرى تتجه إليها الصين في المستقبل، مثل توطين صناعة الرقائق في الصين، فبدون رقائق لا يمكن تصنيع سيارات جديدة، وبالتالي لا بد أن تقاوم الصين هذا الضغط الأمريكي، حيث تتوقع أمريكا عدم وجود رد من الصين على احتكار واشنطن سوق الرقائق. ولفت إلى أنه اليوم لا معنى للمنظمة العالمية للتجارة، لأنها ممولة بنسبة 60% من الولايات المتحدة، واليوم أوروبا تعاني في صناعة الرقائق، ولا يصلح في وضع مثل ذلك اللجوء إلى قانون دولي أو منظمات دولية، فالعولمة انتهت، وكل الدول الكبرى الآن تصنع احتياجاتها على أرضها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: