مينسك
مينسك (بالبيلاروسية: Мінск)، هي عاصمة روسيا البيضاء وأكبر مدنها. تعد المدينة مقراً لاتحاد الدول المستقلة. كذلك التوقيت الزمني لمينسك فهو UTC+3.
اليوم السابع
2025-05-13
صرحت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا بأن الغرب يصر على هدنة لمدة 30 يوما لمنح كييف مهلة لاستعادة قدراتها العسكرية ومواصلة المواجهة مع روسيا. وقالت: "كما تبين لاحقا، ساعدت برلين وباريس كييف في التحضير لهذه الحرب. في عام 2022، صرحت المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل والرئيس الفرنسي السابق فرانسوا أولاند أنه لم يكن هناك أي نية لتنفيذ اتفاقيات مينسك، بل كانت الاتفاقيات تهدف إلى كسب الوقت لتحضير أوكرانيا لحل 'مشكلة دونباس' بالقوة. اليوم، تسعى نفس الدول لتحقيق هدنة لمدة 30 يوما لإعطاء كييف فرصة لاستعادة قدراتها العسكرية ومواصلة المواجهة مع روسيا". وفيما يتعلق بتقارير إعلامية تفيد بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي ناقشا في عام 2019 تمديد اتفاقيات مينسك لعامي 2014-2015، ذكرت الدبلوماسية أنه لم يتم مناقشة أي تمديد لاتفاقيات مينسك آنذاك. وأكدت زاخاروفا: "لم يكن هذا الموضوع مطروحا على جدول الأعمال، لأن حزمة الإجراءات الموقعة في مينسك في 12 فبراير 2015 كانت ذات طبيعة غير محددة زمنيا، وتضمنت اتفاقيات محددة للتسوية النهائية للصراع الداخلي الأوكراني بين كييف ودونيتسك ولوجانسك، وتمت الموافقة عليها من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة". وأشارت إلى أن قمة باريس عام 2019 اشتهرت بحركة مفاوضات صادمة من زيلينسكي، الذي رفض بشكل مفاجئ للجميع التصديق على الوثيقة الختامية المتفق عليها مسبقا، بما في ذلك من قبل كييف، وطالب بإزالة بند خاص بفصل القوات على طول خط التماس بالكامل، وأضافت زاخاروفا: "بدلا من ذلك، أصر على صيغة تنص على الفصل فقط في ثلاث مناطق. ومع ذلك، لم يفي لاحقا حتى بهذه التزاماته". وكان الرئيس بوتين قد اقترح خلال كلمته أمام الصحفيين في الكرملين ليلة 11 مايو على السلطات في كييف استئناف المفاوضات المباشرة دون شروط مسبقة، والتي أوقفتها في عام 2022. واقترح بدء الحوار في 15 مايو في إسطنبول. كما أشار الرئيس الروسي إلى أن روسيا أعلنت سابقا عن هدنات متعددة تم انتهاكها بشكل متكرر من قبل نظام كييف، بما في ذلك آخر هدنة لمدة ثلاثة أيام تم فرضها خلال احتفالات الذكرى الثمانين للنصر في الحرب الوطنية العظمى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-29
برلين - (د ب أ) عوّل وزير الدفاع الألماني المنتهية ولايته، بوريس بيستوريوس، على استمرار دعم الولايات المتحدة لأوكرانيا في دفاعها ضد الغزو الروسي. وقال بيستوريوس في تصريحات لمحطة "آر تي إل/ إن تي في" الألمانية التلفزيونية إن أمن أوروبا يمثل "أهمية قصوى" للولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية، مضيفا أنه يعتقد أنه سيظل كذلك. وفيما يتعلق بمخاوف من احتمال تقليص الولايات المتحدة لدعمها العسكري والمالي لأوروبا، قال بيستوريوس: "سنبذل قصارى جهدنا للتعويض عن ذلك، ولكن سنسعى جاهدين أولا لإبقاء مشاركة الأمريكيين". وأعرب بيستوريوس عن تشككه في إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقف إطلاق النار من جانب واحد في أوكرانيا من 8 إلى 10 مايو المقبل، وذلك بالتزامن مع الذكرى السنوية الثمانين للانتصار على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية. وقال وزير الدفاع إن التجارب الأخيرة أظهرت أن مثل هذه التصريحات غالبا ما تكون مجرد إعلانات، مشيرا في ذلك إلى وقف إطلاق النار الذي أعلنه بوتين في عيد الفصح، والذي لم يلتزم به، وقال: "لقد أعلن الآن عن وقف إطلاق نار آخر. دعونا نرى ما إذا كان سيلتزم به، خاصة فيما يتعلق بالهجمات على البنية التحتية والسكان في المدن". كما وصف بيستوريوس اقتراح السلام الأمريكي الأخير بأنه بمثابة استسلام من جانب أوكرانيا، وقال: "الاقتراح المطروح حاليا على الطاولة يشبه إلى حد كبير ما كان بإمكان أوكرانيا أن تقبل به قبل عام، وذلك بالاستسلام والتخلي عمليا عن كل شيء، عدم الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي وعدم وجود ضمانات أمنية كافية". وأضاف بيستوريوس أن أوكرانيا قد تلقت بالفعل وعودا بالحماية الأمنية مرتين من قبل، مستشهدا بمذكرة بودابست لعام 1994 واتفاقية مينسك لعام 2015 التي أبرمتها ألمانيا وفرنسا وأوكرانيا وروسيا، وقال: "في كلا المرتين لم يجدِ الأمر نفعا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-29
عوّل وزير الدفاع الألماني المنتهية ولايته، بوريس بيستوريوس، على استمرار دعم الولايات المتحدة لأوكرانيا في دفاعها ضد الحرب الروسية. وقال بيستوريوس في تصريحات لمحطة "آر تي إل/إن تي في" الألمانية التلفزيونية إن أمن أوروبا يمثل "أهمية قصوى" للولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية، مضيفا أنه يعتقد أنه سيظل كذلك. وفيما يتعلق بمخاوف من احتمال تقليص الولايات المتحدة لدعمها العسكري والمالي لأوروبا، قال بيستوريوس: "سنبذل قصارى جهدنا للتعويض عن ذلك، ولكن سنسعى جاهدين أولا لإبقاء مشاركة الأمريكيين". وأعرب بيستوريوس عن تشككه في إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقف إطلاق النار من جانب واحد في أوكرانيا من 8 إلى 10 مايو المقبل، وذلك بالتزامن مع الذكرى السنوية الثمانين للانتصار على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية. وقال وزير الدفاع إن التجارب الأخيرة أظهرت أن مثل هذه التصريحات غالبا ما تكون مجرد إعلانات، مشيرا في ذلك إلى وقف إطلاق النار الذي أعلنه بوتين في عيد الفصح، والذي لم يلتزم به، وقال: "لقد أعلن الآن عن وقف إطلاق نار آخر. دعونا نرى ما إذا كان سيلتزم به، خاصة فيما يتعلق بالهجمات على البنية التحتية والسكان في المدن". كما وصف بيستوريوس اقتراح السلام الأمريكي الأخير بأنه بمثابة استسلام من جانب أوكرانيا، وقال: "الاقتراح المطروح حاليا على الطاولة يشبه إلى حد كبير ما كان بإمكان أوكرانيا أن تقبل به قبل عام، وذلك بالاستسلام والتخلي عمليا عن كل شيء، عدم الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي وعدم وجود ضمانات أمنية كافية". وأضاف بيستوريوس أن أوكرانيا قد تلقت بالفعل وعودا بالحماية الأمنية مرتين من قبل، مستشهدا بمذكرة بودابست لعام 1994 واتفاقية مينسك لعام 2015 التي أبرمتها ألمانيا وفرنسا وأوكرانيا وروسيا، وقال: "في كلا المرتين لم يجدِ الأمر نفعا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-08
موسكو (د ب أ) اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، دميتري بيسكوف، فرنسا بترويج الأكاذيب وعدم الوفاء بالتزاماتها في اتفاقيات مينسك، المبرمة عام 2014 لتسوية أزمة نظام كييف مع إقليم دونباس. وقال بيسكوف، خلال مقابلة صحفية: "لقد صدر الكثير من الأكاذيب من جانب فرنسا. نحن نتذكر تصريح الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا أولاند، عندما قال صراحة إن اتفاقيات مينسك لم يكن أحد يأخذها على محمل الجد". وأضاف: "كما نتذكر أنه في عام 2014، كان وزير الخارجية الفرنسي من بين الأوروبيين الذين وقعوا على وثيقة تضمن للرئيس الأوكراني الشرعي آنذاك، فيكتور يانوكوفيتش، مستقبله السياسي.. ولكن بعد ذلك، وقع الانقلاب، أي أن فرنسا، مثل دول أخرى، لم تفِ بضماناتها. أليس هذا كذبًا؟ بل إنه كان كذبًا حقيقيًا.. ومع ذلك، لم يذكر ماكرون شيئًا عن ذلك". وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد اتهم في وقتٍ سابق، روسيا "بخرق اتفاقيات مينسك". وجدير بالذكر أنه خلال الصراع في دونباس، في الفترة من عام 2014 إلى عام 2022، كانت مينسك بمثابة منصة لمحادثات السلام. وتم توقيع البروتوكول الأول لحل النزاع في جنوب شرق أوكرانيا، في سبتمبر 2014 في مينسك، وبعد ذلك تم توقيع حزمة التدابير لتنفيذ اتفاقيات مينسك ("مينسك-2") في 12 فبراير 2015. ونصت الوثيقة، التي تضمنت 13 بندًا، بين أمور أخرى، على وقف إطلاق النار في دونباس، وسحب الأسلحة الثقيلة من الخط الفاصل بين قوات كييف ووحدات الدفاع الشعبي في دونباس؛ فضلًا عن تدابير أخرى من أجل تسوية سياسية طويلة الأمد للوضع في دونباس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-08
اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، دميتري بيسكوف، فرنسا بترويج الأكاذيب وعدم الوفاء بالتزاماتها في اتفاقيات مينسك، المبرمة عام 2014 لتسوية أزمة نظام كييف مع إقليم دونباس. وقال بيسكوف، خلال مقابلة صحفية: "لقد صدر الكثير من الأكاذيب من جانب فرنسا. نحن نتذكر تصريح الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا أولاند، عندما قال صراحة إن اتفاقيات مينسك لم يكن أحد يأخذها على محمل الجد". وأضاف: "كما نتذكر أنه في عام 2014، كان وزير الخارجية الفرنسي من بين الأوروبيين الذين وقعوا على وثيقة تضمن للرئيس الأوكراني الشرعي آنذاك، فيكتور يانوكوفيتش، مستقبله السياسي.. ولكن بعد ذلك، وقع الانقلاب، أي أن فرنسا، مثل دول أخرى، لم تفِ بضماناتها. أليس هذا كذبًا؟ بل إنه كان كذبًا حقيقيًا.. ومع ذلك، لم يذكر ماكرون شيئًا عن ذلك". وكان ماكرون قد اتهم في وقت سابق، روسيا "بخرق اتفاقيات مينسك". جدير بالذكر أنه خلال الصراع في دونباس، في الفترة من عام 2014 إلى عام 2022، كانت مينسك بمثابة منصة لمحادثات السلام. وتم توقيع البروتوكول الأول لحل النزاع في جنوب شرق أوكرانيا، في سبتمبر 2014 في مينسك، وبعد ذلك تم توقيع حزمة التدابير لتنفيذ اتفاقيات مينسك ("مينسك-2") في 12 فبراير 2015. ونصت الوثيقة، التي تضمنت 13 بندا، بين أمور أخرى، على وقف إطلاق النار في دونباس، وسحب الأسلحة الثقيلة من الخط الفاصل بين قوات كييف ووحدات الدفاع الشعبي في دونباس؛ فضلاً عن تدابير أخرى من أجل تسوية سياسية طويلة الأمد للوضع في دونباس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-02
وكالات أكد رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، الأحد، أنه يمكن للعالم أن يرى نهاية قريبة للحرب في أوكرانيا إذا قررت روسيا وقف غزوها. وقال ترودو، عن كندا منفتحة على القيام بما هو ضروري بشأن دعم أوكرانيا والحديث عن إرسال قوات كندية سابق لأوانه، مضيفا "أكدت للرئيس زيلينسكي دعمنا له ووقوفنا إلى جانب بلاده". وشدد ترودو، على أن كندا مستمرة في دعم أوكرانيا لأنها تدافع عن المبادئ والقيم الديمقراطية، مؤكدا ضرورة "زيادة الإنفاق الدفاعي في أوروبا وسنفعل المزيد لشراء مقاتلات وغواصات". بدوره، أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن المملكة المتحدة ستخصص 1.6 مليار جنيه إسترليني (2 مليار دولار) لتزويد أوكرانيا بخمسة آلاف صاروخ دفاع جوي، في إطار دعمها المستمر لكييف في مواجهة الهجمات الروسية. وأكد رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، التزام بلاده بزيادة الإنفاق العسكري لضمان أمنها، مشددًا على ضرورة الحفاظ على تدفق المساعدات العسكرية لأوكرانيا واستمرار العقوبات على روسيا. وفي سياق الجهود الدبلوماسية، أعلن ستارمر أن بريطانيا ستعمل مع أوكرانيا ودول أخرى على خطة لوقف القتال، تمهيدًا لمناقشتها مع الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن أي اتفاق سلام يجب أن يحافظ على وحدة أراضي أوكرانيا. وأضاف أن الاتفاق لا بد أن يشمل روسيا، لكن دون السماح لها بفرض شروطه. وأوضح ستارمر أن بريطانيا تسعى لتحقيق سلام مستدام في أوكرانيا بالتعاون مع الولايات المتحدة، مؤكدًا رفضه لأي اتفاق ضعيف مماثل لاتفاق مينسك. كما أشار إلى أن بلاده ستعزز القدرات الدفاعية لأوكرانيا في حال التوصل إلى اتفاق سلام. وأشار ستارمر إلى أن الحرب في أوكرانيا أثرت بشكل كبير على بريطانيا وأوروبا، مضيفًا أن بعض الدول الأوروبية أعلنت عدم رغبتها في المشاركة في الخطة الأوروبية بشأن أوكرانيا، في حين أن العديد من الدول الأخرى تدعمها، مع احترام بريطانيا لموقف الدول الرافضة. وختم رئيس الوزراء البريطاني تصريحاته بالتأكيد على أن العالم يقف عند مفترق طرق تاريخي، مما يستدعي العمل على خطة سلام تضمن الاستقرار في أوكرانيا وأوروبا، مع ضرورة وجود ضمانات أمنية في أي اتفاق يتم التوصل إليه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-02
وكالاتقال المستشار الألماني أولاف شولتس، الأحد، إن الطريق إلى السلام في أوكرانيا هو أن تنهي روسيا الحرب، مؤكدا أنه يمكن للأوكرانيين الاعتماد على دعم برلين الثابت.وشدد شولتس على ضرورة أن يكون الأوكرانيون قادرون على الدفاع عن بلادهم بجيش قوي وبنية أمنية فعالة. بدوره، أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن المملكة المتحدة ستخصص 1.6 مليار جنيه إسترليني (2 مليار دولار) لتزويد أوكرانيا بخمسة آلاف صاروخ دفاع جوي، في إطار دعمها المستمر لكييف في مواجهة الهجمات الروسية.وأكد رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، التزام بلاده بزيادة الإنفاق العسكري لضمان أمنها، مشددًا على ضرورة الحفاظ على تدفق المساعدات العسكرية لأوكرانيا واستمرار العقوبات على روسيا. وفي سياق الجهود الدبلوماسية، أعلن ستارمر أن بريطانيا ستعمل مع أوكرانيا ودول أخرى على خطة لوقف القتال، تمهيدًا لمناقشتها مع الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن أي اتفاق سلام يجب أن يحافظ على وحدة أراضي أوكرانيا. وأضاف أن الاتفاق لا بد أن يشمل روسيا، لكن دون السماح لها بفرض شروطه. وأوضح ستارمر أن بريطانيا تسعى لتحقيق سلام مستدام في أوكرانيا بالتعاون مع الولايات المتحدة، مؤكدًا رفضه لأي اتفاق ضعيف مماثل لاتفاق مينسك. كما أشار إلى أن بلاده ستعزز القدرات الدفاعية لأوكرانيا في حال التوصل إلى اتفاق سلام.وأشار ستارمر إلى أن الحرب في أوكرانيا أثرت بشكل كبير على بريطانيا وأوروبا، مضيفًا أن بعض الدول الأوروبية أعلنت عدم رغبتها في المشاركة في الخطة الأوروبية بشأن أوكرانيا، في حين أن العديد من الدول الأخرى تدعمها، مع احترام بريطانيا لموقف الدول الرافضة. وختم رئيس الوزراء البريطاني تصريحاته بالتأكيد على أن العالم يقف عند مفترق طرق تاريخي، مما يستدعي العمل على خطة سلام تضمن الاستقرار في أوكرانيا وأوروبا، مع ضرورة وجود ضمانات أمنية في أي اتفاق يتم التوصل إليه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-02
وكالات أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن المملكة المتحدة ستخصص 1.6 مليار جنيه إسترليني (2 مليار دولار) لتزويد أوكرانيا بخمسة آلاف صاروخ دفاع جوي، في إطار دعمها المستمر لكييف في مواجهة الهجمات الروسية. وأكد رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، التزام بلاده بزيادة الإنفاق العسكري لضمان أمنها، مشددًا على ضرورة الحفاظ على تدفق المساعدات العسكرية لأوكرانيا واستمرار العقوبات على روسيا. وفي سياق الجهود الدبلوماسية، أعلن ستارمر أن بريطانيا ستعمل مع أوكرانيا ودول أخرى على خطة لوقف القتال، تمهيدًا لمناقشتها مع الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن أي اتفاق سلام يجب أن يحافظ على وحدة أراضي أوكرانيا. وأضاف أن الاتفاق لا بد أن يشمل روسيا، لكن دون السماح لها بفرض شروطه. وأوضح ستارمر أن بريطانيا تسعى لتحقيق سلام مستدام في أوكرانيا بالتعاون مع الولايات المتحدة، مؤكدًا رفضه لأي اتفاق ضعيف مماثل لاتفاق مينسك. كما أشار إلى أن بلاده ستعزز القدرات الدفاعية لأوكرانيا في حال التوصل إلى اتفاق سلام. وأشار ستارمر إلى أن الحرب في أوكرانيا أثرت بشكل كبير على بريطانيا وأوروبا، مضيفًا أن بعض الدول الأوروبية أعلنت عدم رغبتها في المشاركة في الخطة الأوروبية بشأن أوكرانيا، في حين أن العديد من الدول الأخرى تدعمها، مع احترام بريطانيا لموقف الدول الرافضة. وختم رئيس الوزراء البريطاني تصريحاته بالتأكيد على أن العالم يقف عند مفترق طرق تاريخي، مما يستدعي العمل على خطة سلام تضمن الاستقرار في أوكرانيا وأوروبا، مع ضرورة وجود ضمانات أمنية في أي اتفاق يتم التوصل إليه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-24
أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، أن وقف إطلاق النار في أوكرانيا، دون إزالة الأسباب الجذرية للصراع يهدد بعواقب وخيمة، بما في ذلك على العلاقات الروسية - الأمريكية. وقال ريابكوف في تصريحات اليوم لوكالة "سبوتنيك": "حتى اليوم، لم يظهر لنا تفاهم كبير، ولعلنا نستطيع أن نسجل بثقة معقولة رغبة الجانب الأمريكي في التحرك نحو وقف إطلاق النار في وقت قريب. ولكن، كما تم التأكيد عليه في الرياض، في وقت سابق، فإن وقف إطلاق النار دون تسوية طويلة الأمد هو طريق لاستئناف سريع لإطلاق النار واستئناف الصراع مع عواقب أكثر خطورة، بما في ذلك العواقب على العلاقات الروسية - الأمريكية. نحن لا نريد ذلك". وأضاف المسئول الروسي: "هناك حاجة إلى البحث عن حل طويل الأمد، والذي بدوره يجب أن يتضمن بالضرورة عنصر التغلب على الأسباب الجذرية لما حدث في أوكرانيا وما حولها". ودافع عن اهداف روسيا من الحرب على اوكرانيا قائلا : "العملية العسكرية الخاصة ذات دوافع عميقة. ولم يكن من الممكن أن تفشل في البدء. لم يكن لدينا ببساطة أي بديل، لأن تلك الأسباب الكامنة وراء الأزمة كانت تنضج إلى حد كبير نتيجة للسياسة المدمرة، التي اتبعتها واشنطن والعواصم الأوروبية على مدى عقود من الزمن في اتجاه أوروبا الشرقية، في اتجاه أوكرانيا. أدى كل شيء في النهاية إلى هذه الأزمة". وأوضح نائب وزير الخارجية الروسي، أنه "بناءً على ذلك، الآن ومن دون معالجة أسباب الصراع، وهي تتمثل في توسع حلف الناتو، الذي لا يمكن كبح جماحه تمامًا، في تجاهل حقيقة أن أفرادا وصلوا إلى السلطة في كييف نتيجة انقلاب، وبعد ذلك تم تجاهل اتفاقات مينسك من قبل المجموعة الغربية، قلنا هذا مرارًا وتكرارًا من جانبنا". وقال ريابكوف: "يجب أن نتعامل أيضًا مع عدم توسيع حلف الناتو، ويجب أن نتعامل أيضًا مع ضمان حقوق السكان الناطقين بالروسية في أوكرانيا، والتي والتي تم انتهاكها حرفيًا. ودون كل هذا، لن يكون هناك حل طويل الأجل". واكد: "وقف إطلاق النار في حد ذاته ليس حلاً. لدينا نهج مختلف ومعايير أخرى، وهو ما قاله الرئيس الروسي (فلاديمير بوتين)، مباشرة وتحدث عنه ممثلونا رفيعو المستوى في الرياض، بمنتهى الوضوح وبطريقة مفصلة للغاية". وأوضح أن "الأفكار والمقترحات التي طرحها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في 14 يونيو (حزيران) من العام الماضي، في الاجتماع مع قيادات وزارة الخارجية، كانت تحمل في حد ذاتها حلا وسطا بشكل كبير، وإذا درسناها بعناية، فسوف نرى أننا منفتحون على الحل المبني على توازن المصالح، ولم نعلن عن أي شيء من شأنه أن يحول دون اتخاذ مثل هذه الخطوة المقبولة من الطرفين، على العكس تماما، لا يوجد هنا أي شيء غير قابل للنقاش". وفي الوقت نفسه، أشار ريابكوف إلى أن روسيا لم تتوصل إلى فهم لما تمثله "خطة السلام"، التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لتسوية الأزمة الأوكرانية، بعد الاجتماع الروسي - الأمريكي، الذي انعقد في الرياض الأسبوع الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-24
وكالات قال نائب وزير خارجية روسيا سيرجي ريابكوف، إن وقف إطلاق النار في أوكرانيا دون إزالة الأسباب الجذرية للصراع يهدد بعواقب وخيمة، بما في ذلك على العلاقات الروسية الأمريكية. وشدد ريابكوف، على أن روسيا لا تريد ذلك، وقد أوضحت موقفها بالتفصيل لممثلي الولايات المتحدة في اجتماع في الرياض، وفقا لروسيا اليوم. وأشار إلى أن الجانب الأمريكي، أظهر رغبته في التوصل إلى وقف إطلاق النار في أسرع وقت ممكن. وأضاف: "كما تم التأكيد في الرياض وفي وقت سابق، وقف إطلاق النار دون تسوية طويلة الأمد هو طريق لاستئناف سريع لإطلاق النار واستئناف الصراع مع عواقب أكثر خطورة، بما في ذلك العواقب على العلاقات الروسية الأمريكية. نحن لا نريد حدوث ذلك. يجب إيجاد حل طويل الأمد، يتضمن حتما عنصر تجاوز الأسباب الجذرية لما حدث في أوكرانيا وما حولها". ووفقا له، "كانت هناك دوافع وأسباب عميقة جدا لبدء العملية العسكرية الخاصة، لم يكن لدينا ببساطة أي بديل، لأن أسباب الأزمة ظهرت وتخمرت إلى حد كبير نتيجة سياسة واشنطن والعواصم الأوروبية التدميرية تجاه أوروبا الشرقية وأوكرانيا، خلال عقود من الزمن. وفي النهاية، أدى كل ذلك إلى هذه الأزمة". وقال: "يجب القضاء على أسباب الصراع، والتي تشمل توسع الناتو، وتجاهل الانقلاب في أوكرانيا، وعدم التزام نظام كييف بتنفيذ اتفاقيات مينسك، وكذلك انتهاك حقوق الناطقين بالروسية في أوكرانيا، بدون كل ذلك لن يكون من الممكن إيجاد حل طويل الأمد". وتابع: "وقف إطلاق النار في حد ذاته ليس حلا، لدينا نهج مختلف ومبادئ توجيهية مختلفة، صرح بها مباشرة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وتحدث عنها ممثلونا رفيعو المستوى في الرياض بكل وضوح وبتفصيل كبير". وفي الأسبوع الماضي، جرت في الرياض مفاوضات بين وفدين روسي وأمريكي، واستمرت 4.5 ساعات. وخلالها تمت مناقشة العلاقات الثنائية وتسوية الوضع في أوكرانيا والتحضيرات للقاء بين رئيسي الدولتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-18
صرح وزير الخارجية الروسي ، الاثنين، بأن الدول الأوروبية ليست مهتمة بإرساء السلام في أوكرانيا، مُشيرًا إلى أنه في حال تم منحها فرصة للجلوس على طاولة المفاوضات الخاصة بتسوية الأزمة الأوكرانية، فسوف تحاول (الدول الأوروبية) التفاوض على وقف إطلاق النار في سبيل إعادة تسليح كييف. وقال لافروف -في تصريحات أوردتها وكالة أنباء "تاس" الروسية الاثنين- "لا أدرِ ما الذي يمكن للدول الأوروبية فعله على طاولة المفاوضات، إذا كان هدفها هو الخروج بهدنة خادعة بينما تعمل خِلسة على استمرار الحرب، فما الجدوى إذًا من دعوتها للمشاركة؟". كما سلط كبير الدبلوماسيين الروس الضوء على فشل المحاولات الأوروبية في منذ 2014 وحتى الآن تحديدًا من خلال تطبيق اتفاقيات مينسك بوساطة كلًا من فرنسا وألمانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-13
وكالات أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، اليوم الخميس، أن لا اتفاقات لوقف إطلاق النار في أوكرانيا قبل لقاء الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب. وأشار بيسكوف، إلى أن موسكو بدأت العمل على تشكيل مجموعة لإجراء مفاوضات مع واشنطن بشأن أوكرانيا، موضحا أن بوتين وترامب أصدرا تعليمات لمساعديهما بالبدء فورا في العمل على عقد لقاءات على أعلى مستوى. وقال بيسكوف، إن روسيا ستأخذ بالحسبان اتفاقيات مينسك في المفاوضات الجديدة مع واشنطن، داعيا إلى عدم التسرع بشأن تحديد معايير معينة للتسوية الأوكرانية وانتظار نتائج العمل مع واشنطن. وأوضح بيسكوف، أنه لا تفاهم حتى الآن بشأن صيغة عملية للتفاوض ومن السابق لأوانه الحديث عن مشاركة أوروبا فيها. كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال، أمس الأربعاء، إنه طلبت من وزير خارجيته ماركو روبيو ومديرة الاستخبارات ومستشار الأمن القومي قيادة المفاوضات لإنهاء الحرب بأوكرانيا التي يشعر أنها ستنجح. وأشار ترامب، إلى أنه اتفق مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على بدء عمل فرق التفاوض الخاصة بأوكرانيا و"سنبدأ التواصل مع الرئيس زيلنسكي لإبلاغه". وخلال تواجده في العاصمة الأوكرانية كييف، قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، إن ترامب يخطط للتحرك بسرعة كبيرة لإنهاء الحرب في أوكرانيا، موضحا أن اتفاقية الشراكة بين كييف وواشنطن جزء من صفقة السلام الكبرى المقبلة التي سيعلن عنها ترامب. من جانبه، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، اليوم الأربعاء، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب استعداده لاستقبال مسؤولين أمريكيين في روسيا بشأن مسألة أوكرانيا وأشار بيسكوف، إلى أن الرئيس بوتين أكد للرئيس ترامب ضرورة القضاء على الأسباب الجذرية للصراع في أوكرانيا، مضيفا "ترامب تناول في اتصاله الهاتفي ببوتين إنهاء العمل العسكري في أوكرانيا بسرعة". وأكد بيسكوف، أن الرئيسين بوتين وترامب اتفقا في محادثتهما الهاتفية على تنظيم لقاء شخصي، كما بحثا التسوية في الشرق الأوسط والعلاقات الثنائية بين روسيا والولايات المتحدة. وأوضح بيسكوف، أن الاتصال الهاتفي بين الرئيسين بوتين وترامب استمر ساعة ونصفا وتناول تبادل السجناء بين البلدين. ولفت بيسكوف، إلى أن بوتين وجه لترامب دعوة لزيارة روسيا، مشيرا إلى هناك قمة مرتقبة بين ترمب وبوتين، وهو ما أعلنه البيت الأبيض بدوره. وأفادت وكالة الأنباء الروسية "تاس"، الأربعاء، بأن الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب ناقشا في الاتصال الهاتفي الأوضاع في الشرق الأوسط. وأشارت إلى أن بوتين وترامب اتفقا في الاتصال الهاتفي على عقد لقاء بينهما، موضحة ان بوتين دعا ترمب لزيارة موسكو. وذكرت وكالة "ريا نوفوستي"، أن بوتين وترامب بحثا في الاتصال الهاتفي الوضع في أوكرانيا. من جانبه، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، إنه ناقش مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هاتفيا قضايا أوكرانيا والشرق الأوسط والطاقة والذكاء الاصطناعي والدولار. وأشار ترامب، إلى أنه اتفق مع بوتين على الرغبة في وقف دائرة القتل في حرب روسيا وأوكرانيا، لافتا كذلك إلى أنهما اتفقا على تبادل الزيارات. كذلك، أوضح ترامب أنه اتفق مع بوتين على أن تبدأ الفرق المعنية المفاوضات على الفور. وأكد ترامب، أنه سيجري اتصالا هاتفيا بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، الأربعاء، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أجرى اتصالا هاتفيا مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين صباح اليوم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-02-11
أكد الدكتور عماد أبوالرب، رئيس المركز الأوكراني للتواصل والحوار، أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول إمكانية انضمام أوكرانيا إلى روسيا، تثير القلق ليس فقط داخل أوكرانيا بل على مستوى العالم. وشدد الدكتور عماد أبوالرب خلال مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية» على أن هذه التصريحات تهدف إلى إرباك شركاء أمريكا وحلفائها، مشيرا إلى أن أوكرانيا تسعى للقاء فريق ترامب لتقديم وجهات نظرها وخياراتها لتحقيق السلام، وأنها لا ترغب في وضع أوراقها فقط لدى الجانب الأمريكي. وأوضح أن الحلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي معنيان بأمن أوكرانيا من منطلق مصالحهما الاستراتيجية، وأن دعم أوكرانيا وإن كان باهظا، فهو أقل تكلفة من انتقال الحرب إلى أراضي الاتحاد الأوروبي والحلف الأطلسي. ولفت إلى قدرة أوروبا على توفير الدعم العسكري والسياسي الذي تطمح إليه أوكرانيا، مشيرا إلى انقسام الموقف الأوروبي، مؤكدا أن الدعم المقدم لن يرقَ إلى مستوى يسمح لأوكرانيا بتحقيق حسم عسكري، أو إجبار روسيا على الجلوس للتفاوض كما ترى أوكرانيا. وحذر من أن هناك تعقيدات متعددة، وأن الجميع يبحث عن مخرج يرضي الجانبين، خاصةً مع تصريحات المستشار الألماني شولتز حول دعم أي مبادرة تحقق تسوية يرضى بها الجانبان. وأشار إلى أن أوكرانيا والاتحاد الأوروبي يتقاطعان في مسألة الأمن الاستراتيجي مستقبلاً، وأن كييف ربما فوتت فرصة الاستفادة من المفاوضات التي كانت تجري في مينسك بوساطة تركية وإشراف أمريكي، وأن الأمر يصعب الحكم عليه حاليا لعدم توفر المعطيات الكافية لاتخاذ القرارات. وأكد أن التاريخ يحكم على قرارات أوكرانيا، وأن هناك فرقا قانونية تدرس الممارسات الحكومية السابقة، وما إذا كان ذلك أفضل خيار ضمن المعطيات وتعقيدات المشهد، أو أن هناك إخفاقا في إدارة الأزمة التي نأمل أن تنتهي في الأيام المقبلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-01-27
قال الرئيس البيلاروسى ألكسندر لوكاشينكو إنه لا يبحث عن خليفة له، وذلك ردًا على سؤال عن خليفته المحتمل، فى الانتخابات الرئاسية المُقامة فى البلاد، حسبما أفادت وكالة "بيلتا" البيلاروسية. وأوضح لوكاشينكو: "أنا لا أبحث عن هذا الخليفة.. لا أعرف ما إذا كانت ناتاليا إيفانوفنا رئيسة مجلس النواب الأعلى، أو فلاديمير إيفجينيفيتش عمدة مينسك، يبحثان عن واحد.. لكن ربما يفكران فى الأمر". وفى الوقت ذاته، أكد لوكاشينكو أنه غير مهتم بمن سيكون فى السلطة فى البلاد، قائلًا: "نحن ما زلنا نعيش فى هذه الفترة الانتخابية.. سنفكر فى ذلك الأمر بعد الانتخابات". وأضاف أنه فى الوقت الراهن، يجب التفكير فى كيفية اجتياز عام 2025 بنجاح، مع تطوير التعاون مع روسيا، وكيفية بناء مستقبل البلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-01-27
أعلن رئيس اللجنة الانتخابية المركزية فى إيجور كاربنكو، أن رئيس البلاد الحالى ألكسندر لوكاشينكو يتصدر النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية التى جرت فى البلاد، حسبما ذكرت روسيا اليوم. وقال كاربنكو: "وفقا للبيانات الأولية من اللجان الإقليمية ومدينة مينسك، حصل ألكسندر جريجوريفيتش لوكاشينكو على 86.82% من الأصوات". وحصل سيرجى سيرانكوف، النائب الأول للجنة المركزية للحزب الشيوعى البيلاروسى، على 3% من الأصوات حتى الآن. كما تنافس على منصب الرئاسة ثلاثة مرشحين آخرين هم: أوليج جايدوكيفيتش، زعيم الحزب الليبرالى الديمقراطي، وألكسندر خيجنياك، زعيم حزب العمل والعدالة الجمهوري، وآنا كانوباتسكايا، رائدة الأعمال المستقلة والمرشحة السابقة فى الانتخابات الماضية. ووفقا لمعلومات لجنة الانتخابات المركزية، بلغت نسبة الإقبال النهائية فى الانتخابات الرئاسية 85.70%. وفى الانتخابات السابقة لرئاسة الجمهورية عام 2020، شارك فى التصويت 84.3% من إجمالى الناخبين. ومن 21 إلى 25 يناير الجارى، جرت فى بيلاروس عملية تصويت مبكر فى الانتخابات الرئاسية البيلاروسية، حيث بلغت نسبة الإقبال 41.81%. كما تضمنت أوراق الاقتراع خيار "ضد الجميع"، والذى اختاره أكثر من 3% من الناخبين وفقا للبيانات الأولية. وكان يوم الأحد 26 يناير الجارى، يوم التصويت الرئيسى فى الانتخابات وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 8:00 صباحا إلى الساعة 20:00 مساء بتوقيت موسكو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-26
قال رئيس بيلاروس الكسندر لوكاشينكو إن بلاده لا تحتاج لموافقة من الخارج على الانتخابات الرئاسية التي أجريت اليوم الأحد. وقال لوكاشينكو أثناء إدلائه بصوته في العاصمة مينسك إنه يتم إجراء الانتخابات من أجل شعب بيلاروس. وأضاف أنه لا يعنيه ما إذا كان الاتحاد الأوروبي يعترف بالانتخابات أم لا. ويسعى لوكاشينكو / 70 عاما/ لتولي فترة رئاسة سابعة جديدة، بعدما تولى رئاسة البلاد لأكثر من 30 عاما. ويذكر أنه بعد آخر انتخابات أجريت عام 2020، كادت مظاهرات حاشدة أن تطيح به. مع ذلك، قمع الاحتجاجات بعنف، ومنذ ذلك الحين أبقى على نوع من السلام السياسي في بيلاروس. ووفقا لتقديرات النشطاء الحقوقيين، فإن نحو 1200 من خصوم لوكاشينكو مازالوا محتجزين. وقال في مينسك" البعض اختار السجن، آخرون اختار المنفى، ولكننا لم نقم بإبعاد أي شخص ". وتحدث رئيس بيلاروس بإسهاب خلال مؤتمر صحفي استمر ساعتين في يوم الانتخابات، عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ومخاوف بيلاروس من احتمال ضمها من قبل روسيا، والعلاقات الأوروبية مع واشنطن. وقال لوكاشينكو عن أوروبا خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في مينسك بعد الإدلاء بصوته: "يجب عليها الانفصال عن حاملة الطائرات الأمريكية"، مشيرا إلى كيفية ضغط ترامب على أوروبا لتحمل المزيد من المسؤولية عن أمنها الخاص. وأضاف: "أنتم (الأوروبيون) تلتفون كالثعابين بحثا عن مخرج". وأوضح لوكاشينكو، الذي تجمعه علاقات وثيقة مع موسكو، أن الأفضل لأوروبا هو تشكيل تحالف مع روسيا. وصف لوكاشينكو ترامب بأنه "فنان عظيم وممثل واستعراضي"، لكنه أشار إلى أنه لا يتوقع أن تأتي فترة ولاية ترامب الثانية بأي تغييرات لبيلاروس. وسعى لوكاشينكو لتخفيف المخاوف بأن روسيا يمكن أن تضم بلاده بشكل كامل، قائلا خلال ظهوره الذي استمر ساعتين إنه يتحدث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن "كيف سنعيش، وكيف سنعمل معا". وأضاف :"لكن لا يوجد شيء من هذا القبيل يفضي إلى توحيدنا في دولة واحدة". وبعد انتخابات 2020، التي شابتها اتهامات بتزوير واسع النطاق، كادت الاحتجاجات الجماهيرية أن تطيح بلوكاشينكو من منصبه. لكنه احتفظ بالسلطة من خلال استخدام القوة ودعم موسكو. وبينما كان يدلي الناخبون بأصواتهم، أدانت المنسقة العليا للشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، في منشور على منصة (إكس) ما اعتبرته "انتخابات صورية"، ووصفتها بأنها "إهانة صارخة للديمقراطية". ومن المقرر أن تظل مراكز الاقتراع مفتوحة حتى الساعة 8 مساء بالتوقيت المحلي (1700 بتوقيت جرينتش) اليوم الأحد. ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن فوز لوكاشينكو بعد ذلك. وفي الانتخابات الأخيرة عام 2020، منحت لجنة الانتخابات لوكاشينكو 1ر80% من الأصوات، مع نسبة مشاركة بلغت4ر84%. وأشعل ذلك احتجاجات وطنية مؤيدة للديمقراطية قام لوكاشينكو بقمعها بعنف بمساعدة روسيا. وتقدر الأمم المتحدة أن 300 ألف شخص غادروا بيلاروس منذ ذلك الحين. ويقول نشطاء حقوق الإنسان إن هناك أكثر من 1200 سجين سياسي في بيلاروس، التي تعد الدولة الوحيدة في أوروبا التي لا تزال تستخدم عقوبة الإعدام. ودعت أجزاء من المعارضة السياسية في المنفى البيلاروسيين إلى مقاطعة الانتخابات بالكامل. ودعا أنصار زعيمة المعارضة المنفية سفيتلانا تيخانوفسكايا، التي يعتبرها الكثيرون الفائزة الحقيقية في انتخابات 2020، المجتمع الدولي إلى عدم الاعتراف بالانتخابات أو بلوكاشينكو كرئيس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-01-26
مينسك - (د ب أ) قال رئيس بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو إن بلاده لا تحتاج لموافقة من الخارج على الانتخابات الرئاسية التي أجريت اليوم الأحد. وقال لوكاشينكو أثناء إدلائه بصوته في العاصمة مينسك إنه يتم إجراء الانتخابات من أجل شعب بيلاروس، وأضاف أنه لا يعنيه ما إذا كان الاتحاد الأوروبي يعترف بالانتخابات أم لا. ويسعى لوكاشينكو، 70 عاما، لتولي فترة رئاسة سابعة جديدة، بعدما تولى رئاسة البلاد لأكثر من 30 عاما. ويذكر أنه بعد آخر انتخابات أجريت عام 2020، كادت مظاهرات حاشدة أن تطيح به، مع ذلك، قمع الاحتجاجات بعنف، ومنذ ذلك الحين أبقى على نوع من السلام السياسي في بيلاروس. ووفقا لتقديرات النشطاء الحقوقيين، فإن نحو 1200 من خصوم لوكاشينكو مازالوا محتجزين، وقال في مينسك "البعض اختار السجن، آخرون اختاروا المنفى، ولكننا لم نقم بإبعاد أي شخص". وتحدث رئيس بيلاروس بإسهاب خلال مؤتمر صحفي استمر ساعتين في يوم الانتخابات، عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ومخاوف بيلاروس من احتمال ضمها من قبل روسيا، والعلاقات الأوروبية مع واشنطن. وقال لوكاشينكو عن أوروبا خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في مينسك بعد الإدلاء بصوته: "يجب عليها الانفصال عن حاملة الطائرات الأمريكية"، مشيرا إلى كيفية ضغط ترامب على أوروبا لتحمل المزيد من المسؤولية عن أمنها الخاص. وأضاف: "أنتم (الأوروبيون) تلتفون كالثعابين بحثا عن مخرج"، وأوضح لوكاشينكو، الذي تجمعه علاقات وثيقة مع موسكو، أن الأفضل لأوروبا هو تشكيل تحالف مع روسيا. وصف لوكاشينكو ترامب بأنه "فنان عظيم وممثل واستعراضي"، لكنه أشار إلى أنه لا يتوقع أن تأتي فترة ولاية ترامب الثانية بأي تغييرات لبيلاروس. وسعى لوكاشينكو لتخفيف المخاوف بأن روسيا يمكن أن تضم بلاده بشكل كامل، قائلا خلال ظهوره الذي استمر ساعتين إنه يتحدث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن "كيف سنعيش، وكيف سنعمل معا". وأضاف: "لكن لا يوجد شيء من هذا القبيل يفضي إلى توحيدنا في دولة واحدة". وبعد انتخابات 2020، التي شابتها اتهامات بتزوير واسع النطاق، كادت الاحتجاجات الجماهيرية أن تطيح بلوكاشينكو من منصبه، لكنه احتفظ بالسلطة من خلال استخدام القوة ودعم موسكو. وبينما كان يدلي الناخبون بأصواتهم، أدانت المنسقة العليا للشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، في منشور على منصة (إكس) ما اعتبرته "انتخابات صورية"، ووصفتها بأنها "إهانة صارخة للديمقراطية". ومن المقرر أن تظل مراكز الاقتراع مفتوحة حتى الساعة 8 مساء بالتوقيت المحلي (1700 بتوقيت جرينتش) اليوم الأحد، ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن فوز لوكاشينكو بعد ذلك. وفي الانتخابات الأخيرة عام 2020، منحت لجنة الانتخابات لوكاشينكو 80.1% من الأصوات، مع نسبة مشاركة بلغت 84.4%، وأشعل ذلك احتجاجات وطنية مؤيدة للديمقراطية قام لوكاشينكو بقمعها بعنف بمساعدة روسيا. وتقدر الأمم المتحدة أن 300 ألف شخص غادروا بيلاروس منذ ذلك الحين، ويقول نشطاء حقوق الإنسان إن هناك أكثر من 1200 سجين سياسي في بيلاروس، التي تعد الدولة الوحيدة في أوروبا التي لا تزال تستخدم عقوبة الإعدام. ودعت أجزاء من المعارضة السياسية في المنفى البيلاروسيين إلى مقاطعة الانتخابات بالكامل. ودعا أنصار زعيمة المعارضة المنفية سفيتلانا تيخانوفسكايا، التي يعتبرها الكثيرون الفائزة الحقيقية في انتخابات 2020، المجتمع الدولي إلى عدم الاعتراف بالانتخابات أو بلوكاشينكو كرئيس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-26
تحدث رئيس بيلاروس، ألكسندر لوكاشينكو، بإسهاب خلال مؤتمر صحفي استمر ساعتين في يوم الانتخابات، عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ومخاوف بيلاروس من احتمال ضمها من قبل روسيا، والعلاقات الأوروبية مع واشنطن. وقال لوكاشينكو عن أوروبا خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في مينسك بعد الإدلاء بصوته: "يجب عليها الانفصال عن حاملة الطائرات الأمريكية"، مشيرا إلى كيفية ضغط ترامب على أوروبا لتحمل المزيد من المسئولية عن أمنها الخاص. وأضاف: "أنتم (الأوروبيون) تلتفون كالثعابين بحثا عن مخرج". وأوضح لوكاشينكو، الذي تجمعه علاقات وثيقة مع موسكو، أن الأفضل لأوروبا هو تشكيل تحالف مع روسيا. وصف لوكاشينكو ترامب بأنه "فنان عظيم وممثل واستعراضي"، لكنه أشار إلى أنه لا يتوقع أن تأتي فترة ولاية ترامب الثانية بأي تغييرات لبيلاروس. وسعى لوكاشينكو لتخفيف المخاوف بأن روسيا يمكن أن تضم بلاده بشكل كامل، قائلا خلال ظهوره الذي استمر ساعتين إنه يتحدث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن "كيف سنعيش، وكيف سنعمل معا". وأضاف: "لكن لا يوجد شيء من هذا القبيل يفضي إلى توحيدنا في دولة واحدة". وقال لوكاشينكو، الذي استمر حكمه 30 عاما، إنه لم يكن يرغب في الواقع الترشح للرئاسة. وشدد: "لم أكن أريد أن أتنافس في هذه الانتخابات، لا أريد ذلك". وبعد انتخابات 2020، التي شابتها اتهامات بتزوير واسع النطاق، كادت الاحتجاجات الجماهيرية أن تطيح بلوكاشينكو من منصبه. لكنه احتفظ بالسلطة من خلال استخدام القوة ودعم موسكو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-17
حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية، من خلال نشرة شاملة لأهم الأحداث.. مندوب روسيا بالأمم المتحدة: تجميد الصراع فى أوكرانيا ليس مقبولا قال مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، الإثنين، إن موسكو لن تكون راضية عن "أي مخططات" لتجميد الصراع في أوكرانيا، و"لا يمكن أن يكون هناك حديث" عن دور لحلف شمال الأطلسي (ناتو) في حل الأزمة. وأضاف نيبينزيا -في كلمة ألقاها خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة- أنه لا توجد خطط لتجميد الصراع تناسب روسيا، باستخدام مثال "اتفاقيات مينسك" (التي تهدف إلى تسوية الوضع في شرق أوكرانيا). وتابع نيبينزيا -حسبما أوردت وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية- أنه "لا يمكن أن يكون هناك أي حديث عن أي دور لحلف شمال الأطلسي في حل الأزمة الأوكرانية". تصاعد أعمدة الدخان جراء غارة أمريكية على وزارة الدفاع وسط صنعاء أفادت وسائل إعلام يمنية، بأن هناك تحليقا مكثفا لطائرات حربية أمريكية في أجواء الحديدة وضواحيها، وأن هناك عدوانا أمريكيا بريطانيا جديدا على العاصمة صنعاء. ومنذ قليل سُمع دوي انفجار كبير هز العاصمة صنعاء والمصادر تشير لاستهداف مبنى وزارة الدفاع وتصاعد أعمدة الدخان. الاحتلال يطلق أكثر من 10 قنابل ويزرع براميل متفجرة بجانب مستشفى كمال عدوان قالت وسائل إعلام فلسطينية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي زرعت 3 روبوتات متفجرة في محيط مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا شمال غزة. كما أطلقت طائرات الاحتلال المسيرة من طراز (كواد كابتر) أكثر من 10 قنابل حتى الآن على المستشفى، مما أدى لاندلاع حريق في الطابق الثالث. أفادت وسائل إعلام يمنية، بأن هناك تحليقا مكثفا لطائرات حربية أمريكية في أجواء الحديدة وضواحيها، وأن هناك عدوانا أمريكيا بريطانيا جديدا على العاصمة صنعاء. ومنذ قليل سُمع دوي انفجار كبير هز العاصمة صنعاء والمصادر تشير لاستهداف مبنى وزارة الدفاع وتصاعد أعمدة الدخان. قالت وسائل إعلام فلسطينية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي زرعت 3 روبوتات متفجرة في محيط مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا شمال غزة. كما أطلقت طائرات الاحتلال المسيرة من طراز (كواد كابتر) أكثر من 10 قنابل حتى الآن على المستشفى، مما أدى لاندلاع حريق في الطابق الثالث. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-08
دعا وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن في إدارة الرئيس المنتهية ولايته، جو بايدن، الإدارة الجديدة بقيادة الرئيس المنتخب مؤخرًا، دونالد ترامب، إلى اختيار مواجهة روسيا، مهددًا بأنها إذا لم تفعل ذلك فإنها ستحدث فوضى. وقال أوستن، خلال كلمة ألقاها في مؤتمر صحفي بمنتدى الدفاع الوطني في كاليفورنيا، إن بلاده يمكنها الاستمرار في الوقوف في وجه الكرملين، أو يمكنها أن السماح للرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن يشق طريقه ويحكم على الأطفال الأمريكيين والأحفاد بالعيش في عالم من الفوضى والصراع، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية. وأشار أوستن، إلى أن الإدارة الأمريكية الحالية بقيادة الرئيس اتخذت قرارها، وكذلك الائتلاف المكون من الحزبين في الكونجرس. الرئيس الأمريكي جو بايدن وكان وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، قال في مقابلة مع الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون، أمس الأول الجمعة، إن «واشنطن» تشن حربًا هجينة ضد في أوكرانيا. وأضاف لافروف، أن «واشنطن» سعت تاريخيا إلى خلق مشاكل في سياستها الخارجية ومن ثم معرفة كيفية استغلالها، وأشار وزير الخارجية الروسي، إلى أن القيادة الروسية لم تكن لتقرر إجراء العملية في أوكرانيا، لو التزمت «كييف» ورعاتها الغربيون بـ«اتفاقات مينسك». ويوم الاثنين الماضي، أعلنت الولايات المتحدة عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 725 مليون دولار، ووفق لشبكة «سكاي نيوز» الإخبارية، تشمل الحزمة، دفعة ثانية من الألغام الأرضية إضافة إلى أسلحة مضادة للطائرات وأخرى مضادّة للدروع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: