السودان وجنوب السودان

أعلنت منظمة "سي ووتش" الألمانية...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning السودان وجنوب السودان over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning السودان وجنوب السودان. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with السودان وجنوب السودان
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with السودان وجنوب السودان
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with السودان وجنوب السودان
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with السودان وجنوب السودان
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-16

أعلنت منظمة "سي ووتش" الألمانية للإغاثة، اليوم الاثنين، إنقاذ 53 مهاجرا تم العثور عليهم بعدما تقطعت بهم السبل في وسط البحر المتوسط. ورست سفينة تابعة للمنظمة -غير الحكومية - بالمهاجرين في ميناء مدينة برينديزي، على ساحل البحر الأدرياتيكي في منطقة أبوليا جنوب إيطاليا. ووفقا لمتحدثة باسم منظمة سي ووتش، كان من بين الأشخاص الذين تم إنقاذهم 6 أطفال، 5 منهم غير مصحوبين بذويهم، وأصغرهم يبلغ من العمر 14 شهرا فقط. وأشارت إلى أن هؤلاء الأشخاص أتوا من السودان وجنوب السودان. وكان الزورق المطاطي الذي كانوا على متنه مكتظا ومتضررا بشدة ويفتقر إلى الوقود ومعدات الإنقاذ ومياه الشرب، كما كان يعاني الكثير منهم من الإرهاق ودوار البحر والجفاف. وأشارت المتحدثة إلى أنه تم نقل جميع المهاجرين بأمان إلى البر.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-29

استقبل السفي وائل حامد مساعد وزير الخارجية للشئون الأوروبية، Mikael Lindvall مدير عام الشئون الدولية بوزارة الخارجية السويدية يوم الثلاثاء حيث عقدت الجولة الرابعة من المشاورات السياسية بين مصر والسويد في القاهرة بمشاركة السادة السفراء مساعدي وزير الخارجية للشئون متعددة الأطراف والأمن الدولي، والشئون الأفريقية، وشئون السودان وجنوب السودان، والمنظمات والتجمعات الأفريقية. عقدت الجولة في إطار الاهتمام المتبادل لتطوير العلاقات الثنائية، وبحث سبل تعزيز التعاون المشترك لاسيما في مجال التجارة والاستثمار وزيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين، حيث استعرض السيد السفير مساعد الوزير للشئون الأوروبية آخر تطورات التعاون الاقتصادي والاستثماري بين البلدين، بما في ذلك الاعداد لزيارة وزير التجارة الخارجية والتعاون الإنمائي الدولي السويدي إلى القاهرة خلال شهر مايو المقبل وعقد النسخة الثانية من منتدى رجال الأعمال المصري السويدي على هامش الزيارة، بهدف خدمة المصالح المشتركة للبلدين، وبما يساهم في الترويج للبيئة الاستثمارية التي توفرها الحكومة المصرية لرجال الأعمال والمستثمرين الأجانب. كما تناول علاقة الشراكة الاستراتيجية التي تجمع مصر بالاتحاد الأوروبي، وتطلع مصر لاستمرار الدعم السويدي للمصالح المصرية داخل أروقة الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك صرف الشريحة الثانية من حزمة الدعم المالي الكلي الأوروبية لمصر بقيمة ٤ مليار يورو. وقد أعرب الجانب السويدي عن تقديره لحجم التعاون الاقتصادي والاستثماري بين البلدين، مشيرًا إلى تواجد ما يزيد عن ٢٥٠ شركة سويدية في مصر مما يساهم بشكل مباشر في الدفع بعجلة الاقتصاد المصري، فضلًا عما تقدمه تلك الشركات من تطوير في القطاعات المصرية المختلفة مثل الصحة والنقل والصناعة وتكنولوجيا المعلومات، مبرزًا الدور الذي تقوم به شركة Ericsson السويدية في تطوير شبكة 5G في مصر. كما تضمنت جلسة المشاورات تبادل الرؤى ووجهات النظر حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفي مقدمتها التطورات الراهنة التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، والأوضاع في غزة في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الفلسطينيين، فضلًا عن التطورات الجارية في كل من ليبيا وسوريا ولبنان والسودان، وكذلك آخر المستجدات بشأن الصومال ومنطقة القرن الأفريقي و الأوضاع في البحر الأحمر، وكذلك آخر التطورات فى أوكرانيا، بالإضافة إلى التشاور حول الموضوعات متعددة الأطراف ودور المنظمات والتجمعات الدولية في مجريات الأحداث على الساحة الدولية. وفي ختام المشاورات اتفق الجانبان على استمرار تبادل الزيارات رفيعة المستوى لمسئولي البلدين خلال الفترة القادمة، حرصًا على تعزيز العلاقات المصرية بالدول الأوروبية وخاصة الدول النوردية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-03-26

قال هشام السفطي، الرئيس التنفيذي للمؤسسات المالية والخدمات الدولية بالبنك الأهلي المصري، في برنامج قبل ما تفطر بكتير على نجوم إف إم، إن مكتب التمثيل يعمل على تنشيط التجارة بين مصر والإمارات، لكنه لا يمنح قروضًا أو يصدر خطابات ضمان، موضحا أن البنك يدرس توسيع تواجده في الإمارات من خلال تحويل مكتب التمثيل إلى فرع أو تقديم خدمات مصرفية جديدة وأضاف: البنك الأهلي المصري يعتمد على القروض الدولية لتمويل مشروعات العملاء بشروط ميسرة من مؤسسات دولية، مثل وكالة التنمية الفرنسية وبنك التنمية الصيني، ولدينا برامج تمويل متخصصة مثل برنامج مكافحة التلوث البيئي الذي بدأ عام ألف وتسعمائة وتسعة وتسعين بقيمة خمسة وثلاثين مليون دولار. وأكد أن البنك الأهلي المصري متواجد في السودان وجنوب السودان، ولديه مكاتب تمثيل في جنوب أفريقيا وإثيوبيا لدعم التجارة بين مصر وتلك الدول. هشام السفطي الرئيس التنفيذي للمؤسسات المالية والخدمات الدولية بالبنك الأهلي المصري   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-20

دعا رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، إلى حوار مع مصر والسودان بشأن سد النهضة. وزعم خلال كلمته باجتماع لمجلس النواب الإثيوبي، صباح الخميس، أن «سد النهضة سيضمن تدفق المياه على مدار العام بعد اكتماله، ولن يلحق ضررا بدولتي المصب». وقال إن «سد النهضة المكان الذي أظهرت فيه إثيوبيا مرونتها وصححت من خلاله أخطاءها»، لافتًا إلى التغلب على العديد من المشكلات لاستكمال بنائه، وفقًا لتعبيره. وادعى أن السد يحقق فوائد لدولتي المصب مصر والسودان، زاعمًا أنه لم يتسبب بنقص في مخزون السد العالي بأسوان. وأمس الأربعاء، أكد السفير ياسر سرور، مساعد وزير الخارجية للسودان وجنوب السودان، أن الأمن المائي وملف سد النهضة، قضية وجودية بالنسبة لمصر، موضحا أن الجهود الدبلوماسية لم تتوقف لحظة واحدة على الرغم من توقف المفاوضات. وأشار مساعد وزير الخارجية للسودان وشئون جنوب السودان، في ندوة للصحفيين، إلى الحق الإثيوبي في التنمية واستخدام النهر وبناء السدود، لكن بتنسيق الجهود، حتى لا يقع ضرر على دول المصب، قائلًا إن الأزمة الحقيقية تتمثل في عدم وجود إرادة سياسية إثيوبية لعمل اتفاق ملزم بخصوص ملء وتشغيل السد. ولفت في حديثه إلى أن دراسات الجدوى الخاصة بسد النهضة غير مكتملة، وأن مصر ليس لديها معلومات عن دراسات الجانب الإثيوبي عن مدى أمان السد، والضرر والآثار البيئية التي من المتوقع حدوثها جراء بناء السد. وأضاف أن مصر تتفاوض على مصالحها الوطنية في حماية حصتها في مياه نهر النيل، بدون إنكار حق إثيوبيا في التنمية، مضيفًا: «دخلنا المفاوضات لمدة 12 عاما بحسن نية، للاتفاق على قواعد ملء وتشغيل السد». وأشار إلى أن المجتمع الدولي يعلم بعدالة القضية المصرية، ومطالبها المشروعة، وأن الجهود الدبلوماسية لم تتوقف لحظة واحدة. واستطرد: «نحن لا نطالب دول المنبع بهدم إقامة سدود، ولكن تطبيق القانون الدولي لتنسيق الجهود، فقواعد تشغيل سد النهضة أمر بالغ الأهمية بالنسبة لمصر، إذ نعتمد على النهر في توفير 97% من الاحتياجات المائية». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-05-09

 نظمت مكتبة الإسكندرية من خلال برنامج دراسات التنمية المستدامة وبناء قدرات الشباب ودعم العلاقات الإفريقية بقطاع البحث الأكاديمي، زيارة ميدانية للطلاب الأفارقة المشاركين في برنامج «الشباب الأفارقة من أجل التنمية» لجامعة العلمين الدولية بمدينة العلمين الجديدة، وذلك يوم 8 مايو 2024. تعرف الطلاب الأفارقة الذين يمثلون دول السودان وجنوب السودان ونيجيريا ومصر، خلال الزيارة على جامعة الدولية، ومراحل إنشائها، والبرامج الدراسية المختلفة بها، والخطط المستقبلية للجامعة في إنشاء برامج دراسية جديدة تتماشى مع متطلبات العصر الرقمي والتطور التكنولوجي. أكد الدكتور هشام جابر، نائب رئيس جامعة العلمين الدولية للشؤون الأكاديمية، على اهتمام الجامعة بفتح آفاق التعاون مع الطلاب الأفارقة، وحرصها على اتخاذ جميع المعايير لضمان التميز في التعليم والبحث العلمي والتطوير والابتكار. أجرى فريق عمل الجامعة باصطحاب الشباب جولة داخل المعامل والورش المختلفة، ومنها معامل الكيمياء والصناعات الدوائية والفيزياء والحاسب الآلي والذكاء الاصطناعي والفنون والتصميم. تمّ التواصل بين الطلاب الدارسين بالجامعة والطلاب في مختلف المجالات الدراسية، لبناء شبكات من التواصل العلمي والثقافي بينهم في المستقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-08

قال رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة عبد الفتاح ، لدى تفقده الخطوط الأمامية للمتحركات بولاية نهر النيل، إنه لا مفاوضات ولا سلام ولا وقف لإطلاق النار بعد دحر التمرد. وأعرب البرهان عن تحيته للشعب السوداني وللقوات المسلحة والأجهزة النظامية من قوات الشرطة وجهاز المخابرات والمقاومة الشعبية لتصديهم ودحرهم لهذا التمرد .وأكد البرهان عبر الصفحات الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي لمجلس السيادة الانتقالي، انه لا مفاوضات ولا سلام ولا وقف إطلاق نار إلا بعد دحر هذا التمرد والخلاص من هؤلاء المتمردين المجرمين ليعيش هذا الوطن بسلام.    وأضاف: قتالنا لمليشيا الدعم السريع الارهابية المتمردة لن يتوقف الا بتحرير هذا الوطن من هؤلاء المتمردين  المجرمين.وختم البرهان: لن نوقف القتال حتى هزيمة هؤلاء المجرمين الذين دمرو هذا البلد الكريم والذين استباحو ممتلكات المواطنين ومارسو ابشع الانتهاكات واغتصبو بناتنا الحرائر في الخرطوم والجنينة والجزيرة.  فيما أكد البرهان أن النصر قريبا في الولايات السودانية.  وقال قائد عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة يوم الثلاثاء إن الصراع الدائر  في السودان أدى إلى عرقلة التقدم نحو تحديد الوضع النهائي لمنطقة أبيي الغنية بالنفط والمتنازع عليها والتي تمتد على الحدود بين السودان وجنوب السودان. وقال جان بيير لاكروا، إنه على الرغم من هذه التحديات، تظل الأمم المتحدة مستعدة لدعم كلا الطرفين، بالتعاون الوثيق مع الاتحاد الأفريقي، بمجرد استئناف المفاوضات السياسية. كما أدى الوضع في السودان إلى تفاقم التوترات القبلية في أبيي، والتي أبرزتها الاشتباكات الأخيرة بسبب سرقة الماشية والتي أسفرت عن سقوط العديد من القتلى بين قبيلتي المسيرية والنوير. "خلال عطلة نهاية الأسبوع، عقدت القوة الأمنية المؤقتة اجتماعا مع ممثلي المسيرية والنوير ودينكا نقوك لتقديم الدعم للحل السلمي للصراع. وأضاف السيد لاكروا: "مع ارتفاع التوترات، يعد الدعم السياسي للحوار بين قبيلة النوير والمجتمعات الأخرى في أبيي أمرًا بالغ الأهمية". وقال إن الأوضاع الإنسانية في أبيي تتدهور، حيث تواجه المنطقة ندرة في الخدمات والسلع الأساسية. وتتفاقم هذه الأزمة بسبب تدفق الأشخاص الفارين من الصراع في السودان. وعلى الرغم من المناخ الأمني المتقلب، الذي لا يزال يؤثر على عملياتها، فإن وكالات الأمم المتحدة وشركائها ملتزمون بتقديم المساعدة اللازمة. وأضاف أن "أربعة من العاملين في المجال الإنساني خارج الخدمة قتلوا خلال تصاعد الاشتباكات في أواخر يناير وأوائل فبراير، ويقدر أن حوالي 20 ألف شخص في أبيي قد نزحوا خلال هذه الفترة". وأضافت: "لقد أدى تدفق أكثر من 630,000 لاجئ وعائد من السودان إلى زيادة الضغط على قدرة السكان المحدودة على الوصول إلى الغذاء والمياه والخدمات الصحية الأساسية بسبب سنوات من الصراعات المسلحة والعنف الطائفي والصدمات البيئية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2024-04-25

 طمأن نائب رئيس مجلس السيادة السوداني، مالك عقار إير، اليوم الخميس، المواطنين في السودان وجنوب السودان والشركاء في صناعة النفط بتحسن العمل في القطاع وإعادة إصلاح الخط الناقل لنفط جنوب السودان لميناء التصدير بالبحر الأحمر في غضون شهرين. وقالت وكالة السودان للأنباء، إن عقار استمع خلال زيارته الخميس لشركة بشائر لأنابيب النفط بميناء بشاير 2، إلى تقرير عن الإصلاحات الجارية للخط الناقل لنفط جنوب السودان، حيث أكدت الشركة اكتمال عمليات إصلاح الخط خلال شهرين في مسافة 80 كيلو مترا. كانت الحكومة السودانية، أعلنت في مارس الماضي عن توقف ضخ نفط جنوب السودان عبر الأراضي السودانية بسبب "القوة القاهرة". وقال نائب رئيس مجلس السيادة، إن الحرب أثرت على كل القطاعات، لكن قطاع النفط استطاع المحافظة على المنشآت وإعادة العمل للإسهام في إنعاش الاقتصاد. من جانبه، أعلن وزير الطاقة والنفط محي الدين نعيم أن الدولة تعمل على خطة المسار السريع ضمن خطط أخرى نوقشت لإعادة تشغيل المنشآت النفطية ولديها خطط علاجية في حال توقفت الحرب أو لم تتوقف، مؤكدا قدرة الدولة على قيادة فترات الحرب والسلم. ووعد نعيم بمعالجة الخط الناقل في الزمن المحدد وذلك لدوره في اقتصاد الدولتين حيث يعتمد عليه اقتصاد جنوب السودان بنسبة 100% واقتصاد السودان بنسبة 10%. من ناحيته استعرض مدير شركة بشاير إبراهيم آدم، الوضع الراهن بالنسبة للخط الناقل لنفط الجنوب والتحديات، وقال إن المسافة المتبقية من صيانة الخط هي 80 كيلو مترا، وهي من المحطة 13 إلى جبل أم علي. وأكد أنه تم الانتهاء من إصلاح وصيانة 400 كيلو متر من الخط الذي يبلغ طوله 1131 كيلومترا ويمر عبر ولايات النيل الأبيض والخرطوم ونهر النيل والبحر الأحمر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-21

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعًا لمتابعة جهود تفعيل التعاون بين مصر وجنوب السودان، بحضور كل من سامح شكري، وزير الخارجية، والدكتور هانى عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، والسفير حسام عيسى، مُساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، ومسئولى الوزارات والجهات المعنية. وفى مستهل الاجتماع، أكد الدكتور مصطفى مدبولى حرص مصر على دعم التعاون مع جنوب السودان عبر تنفيذ مشروعات التعاون المشترك، بجانب الحرص على دعم جهود الشركات المصرية للبدء فى تنفيذ مشروعات مشتركة بين الجانبين. ومن جانبه، أكد سامح شكري، وزير الخارجية، اهتمام مصر بدعم العلاقات التاريخية الوثيقة مع الأشقاء فى جنوب السودان، مضيفًا أن الحكومة المصرية، ممثلة فى العديد من الجهات والوزارات، تنفذ بالفعل مشروعات تنموية فى جنوب السودان، فضلًا عن المنح والمساعدات التى تقدمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية لجنوب السودان. وأكد وزير الخارجية، المضى قدمًا فى تنفيذ المشروعات التى يجرى إنشاؤها حاليًا، وكذلك مشروعات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم فى مختلف المجالات التى يجرى الاستعداد للتوقيع عليها فى أقرب وقت، كما سيجرى خلال الفترة القريبة المُقبلة افتتاح عدد من المشروعات التنموية الكبرى، مثل فرع جامعة الإسكندرية فى مدينة "تونج"، والمدرسة الفنية فى مدينة "ورور"، بالإضافة إلى محطة الكهرباء الكبرى فى مدينة "رومبيك". وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور/ هانى عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، نتائج الزيارات الوزارية وجهود التعاون بين البلدين، ومسار التعاون القائم مع دولة جنوب السودان الشقيقة فى مجال المياه، مشيراً إلى أن الوزارة قامت بإنشاء 20 محطة مياه شرب جوفية مزودة بالطاقة الشمسية، وعدد 2 مرسى نهرى لخدمة الملاحة النهرية، إلى جانب إنشاء معمل مركزى لتحليل نوعية المياه بمدينة جوبا، وتأهيل 3 محطات مياه فى مدينة "جوبا"، ومدينة "ملكال"، ومدينة "واو". وأضاف الدكتور/ هانى عاطف سويلم، أنه فى مجال خدمة السكان المحليين وتحسين أحوالهم المعيشية، فقد انتهت الوزارة من إنشاء محطتى مياه شرب لخدمة المواطنين فى مدينة "منجلا" ومدينة "نيمولي"، بالإضافة إلى 3 محطات لمياه الشرب الجوفية تم تدشينها فى يناير 2024، بحضور السيد نائب رئيس الجمهورية فى جنوب السودان، فضلاً عن تنفيذ مشروع تطهير المجارى المائية بحوض بحر الغزال بطول 11.8 كم. ونّوه وزير الموارد المائية والري، إلى أن المشروعات الجارى تنفيذها ستسهم فى توفير فرص عمل وتطوير أحوال الصيد، وإنشاء مزارع سمكية، بالإضافة إلى حماية القرى والأراضى الزراعية من الغرق نتيجة ارتفاع مناسيب المياه أثناء الفيضانات.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-21

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعًا لمتابعة جهود تفعيل التعاون بين مصر وجنوب السودان، بحضور كل من سامح شكري، وزير الخارجية، والدكتور هانى عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، والسفير حسام عيسى، مُساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، ومسئولى الوزارات والجهات المعنية. وفى مستهل الاجتماع، أكد الدكتور مصطفى مدبولى حرص مصر على دعم التعاون مع جنوب السودان عبر تنفيذ مشروعات التعاون المشترك، بجانب الحرص على دعم جهود الشركات المصرية للبدء فى تنفيذ مشروعات مشتركة بين الجانبين. ومن جانبه، أكد سامح شكري، وزير الخارجية، اهتمام مصر بدعم العلاقات التاريخية الوثيقة مع الأشقاء فى جنوب السودان، مضيفًا أن الحكومة المصرية، ممثلة فى العديد من الجهات والوزارات، تنفذ بالفعل مشروعات تنموية فى جنوب السودان، فضلًا عن المنح والمساعدات التى تقدمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية لجنوب السودان. وأكد وزير الخارجية، المضى قدمًا فى تنفيذ المشروعات التى يجرى إنشاؤها حاليًا، وكذلك مشروعات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم فى مختلف المجالات التى يجرى الاستعداد للتوقيع عليها فى أقرب وقت، كما سيجرى خلال الفترة القريبة المُقبلة افتتاح عدد من المشروعات التنموية الكبرى، مثل فرع جامعة الإسكندرية فى مدينة "تونج"، والمدرسة الفنية فى مدينة "ورور"، بالإضافة إلى محطة الكهرباء الكبرى فى مدينة "رومبيك". وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور هانى عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، نتائج الزيارات الوزارية وجهود التعاون بين البلدين، ومسار التعاون القائم مع دولة جنوب السودان الشقيقة فى مجال المياه، مشيراً إلى أن الوزارة قامت بإنشاء 20 محطة مياه شرب جوفية مزودة بالطاقة الشمسية، وعدد 2 مرسى نهرى لخدمة الملاحة النهرية، إلى جانب إنشاء معمل مركزى لتحليل نوعية المياه بمدينة جوبا، وتأهيل 3 محطات مياه فى مدينة "جوبا"، ومدينة "ملكال"، ومدينة "واو". وأضاف الدكتور هانى عاطف سويلم، أنه فى مجال خدمة السكان المحليين وتحسين أحوالهم المعيشية، فقد انتهت الوزارة من إنشاء محطتى مياه شرب لخدمة المواطنين فى مدينة "منجلا" ومدينة "نيمولي"، بالإضافة إلى 3 محطات لمياه الشرب الجوفية تم تدشينها فى يناير 2024، بحضور السيد نائب رئيس الجمهورية فى جنوب السودان، فضلاً عن تنفيذ مشروع تطهير المجارى المائية بحوض بحر الغزال بطول 11.8 كم. ونّوه وزير الموارد المائية والري، إلى أن المشروعات الجارى تنفيذها ستسهم فى توفير فرص عمل وتطوير أحوال الصيد، وإنشاء مزارع سمكية، بالإضافة إلى حماية القرى والأراضى الزراعية من الغرق نتيجة ارتفاع مناسيب المياه أثناء الفيضانات.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-21

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعًا لمتابعة جهود تفعيل التعاون بين مصر وجنوب السودان، بحضور كل من سامح شكري، وزير الخارجية، والدكتور هاني عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، والسفير حسام عيسى، مُساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، ومسئولي الوزارات والجهات المعنية. وفي مستهل الاجتماع، أكد الدكتور مصطفي مدبولي حرص مصر على دعم التعاون مع جنوب السودان عبر تنفيذ مشروعات التعاون المشترك، بجانب الحرص على دعم جهود الشركات المصرية للبدء في تنفيذ مشروعات مشتركة بين الجانبين. ومن جانبه، أكد سامح شكري، وزير الخارجية، اهتمام مصر بدعم العلاقات التاريخية الوثيقة مع الأشقاء في جنوب السودان، مضيفًا أن الحكومة المصرية، ممثلة في العديد من الجهات والوزارات، تنفذ بالفعل مشروعات تنموية في جنوب السودان، فضلًا عن المنح والمساعدات التي تقدمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية لجنوب السودان. وأكد وزير الخارجية، المضي قدمًا في تنفيذ المشروعات التي يجري إنشاؤها حاليًا، وكذلك مشروعات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في مختلف المجالات التي يجري الاستعداد للتوقيع عليها في أقرب وقت، كما سيجري خلال الفترة القريبة المُقبلة افتتاح عدد من المشروعات التنموية الكبرى، مثل فرع جامعة الإسكندرية في مدينة "تونج"، والمدرسة الفنية في مدينة "ورور"، بالإضافة إلى محطة الكهرباء الكبرى في مدينة "رومبيك". وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، نتائج الزيارات الوزارية وجهود التعاون بين البلدين، ومسار التعاون القائم مع دولة جنوب السودان الشقيقة في مجال المياه، مشيراً إلى أن الوزارة قامت بإنشاء 20 محطة مياه شرب جوفية مزودة بالطاقة الشمسية، وعدد 2 مرسي نهري لخدمة الملاحة النهرية، إلى جانب إنشاء معمل مركزي لتحليل نوعية المياه بمدينة جوبا، وتأهيل 3 محطات مياه في مدينة "جوبا"، ومدينة "ملكال"، ومدينة "واو". وأضاف الدكتور هاني سويلم، أنه في مجال خدمة السكان المحليين وتحسين أحوالهم المعيشية، فقد انتهت الوزارة من إنشاء محطتي مياه شرب لخدمة المواطنين في مدينة "منجلا" ومدينة "نيمولي"، بالإضافة إلى 3 محطات لمياه الشرب الجوفية تم تدشينها في يناير 2024، بحضور السيد نائب رئيس الجمهورية في جنوب السودان، فضلاً عن تنفيذ مشروع تطهير المجاري المائية بحوض بحر الغزال بطول 11.8 كم. ونّوه وزير الموارد المائية والري، إلى أن المشروعات الجاري تنفيذها ستسهم في توفير فرص عمل وتطوير أحوال الصيد، وإنشاء مزارع سمكية، بالإضافة إلى حماية القرى والأراضي الزراعية من الغرق نتيجة ارتفاع مناسيب المياه أثناء الفيضانات ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-21

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس ، اجتماعًا لمتابعة جهود تفعيل التعاون بين مصر وجنوب السودان، بحضور سامح شكري، وزير الخارجية، والدكتور هاني عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، والسفير حسام عيسى، مُساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، ومسؤولي الوزارات والجهات المعنية. وفي مستهل الاجتماع، أكد مدبولي، حرص مصر على دعم التعاون مع جنوب السودان عبر تنفيذ مشروعات التعاون المشترك، بجانب الحرص على دعم جهود الشركات المصرية للبدء في تنفيذ مشروعات مشتركة بين الجانبين. من جهته، أكد سامح شكري، اهتمام مصر بدعم العلاقات التاريخية الوثيقة مع الأشقاء في جنوب السودان، مضيفًا أن الحكومة المصرية، ممثلة في العديد من الجهات والوزارات، تنفذ بالفعل مشروعات تنموية في جنوب السودان، فضلًا عن المنح والمساعدات التي تقدمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية لجنوب السودان. وأكد وزير الخارجية، المُضيِّ قدمًا في تنفيذ المشروعات التي يجري إنشاؤها حاليًا، وكذلك مشروعات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في مختلف المجالات التي يجري الاستعداد للتوقيع عليها في أقرب وقت. كما سيجري خلال الفترة القريبة المُقبلة افتتاح عدد من المشروعات التنموية الكبرى، مثل فرع جامعة الإسكندرية في مدينة "تونج"، والمدرسة الفنية في مدينة "ورور"، بالإضافة إلى محطة الكهرباء الكبرى في مدينة "رومبيك". وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور هاني عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، نتائج الزيارات الوزارية وجهود التعاون بين البلدين، ومسار التعاون القائم مع دولة جنوب السودان الشقيقة في مجال المياه، مشيرًا إلى أن الوزارة قامت بإنشاء 20 محطة مياه شرب جوفية مزودة بالطاقة الشمسية، وعدد 2 مرسي نهري لخدمة الملاحة النهرية، إلى جانب إنشاء معمل مركزي لتحليل نوعية المياه بمدينة جوبا، وتأهيل 3 محطات مياه في مدينة "جوبا"، ومدينة "ملكال"، ومدينة "واو". وأضاف الدكتور هاني عاطف سويلم، أنه في مجال خدمة السكان المحليين وتحسين أحوالهم المعيشية، فقد انتهت الوزارة من إنشاء محطتي مياه شرب لخدمة المواطنين في مدينة "منجلا" ومدينة "نيمولي"، بالإضافة إلى 3 محطات لمياه الشرب الجوفية تم تدشينها في يناير 2024، بحضور السيد نائب رئيس الجمهورية في جنوب السودان، فضلًا عن تنفيذ مشروع تطهير المجاري المائية بحوض بحر الغزال بطول 11.8 كم. ونّوه وزير الموارد المائية والري، بأن المشروعات الجاري تنفيذها ستسهم في توفير فرص عمل وتطوير أحوال الصيد، وإنشاء مزارع سمكية، بالإضافة إلى حماية القرى والأراضي الزراعية من الغرق نتيجة ارتفاع مناسيب المياه أثناء الفيضانات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-21

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعًا لمتابعة جهود تفعيل التعاون بين مصر وجنوب السودان، بحضور كل من سامح شكري، وزير الخارجية، والدكتور هاني عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، والسفير حسام عيسى، مُساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، ومسئولي الوزارات والجهات المعنية. وفي مستهل الاجتماع، أكد الدكتور مصطفى مدبولي   حرص مصر على دعم التعاون مع جنوب السودان عبر تنفيذ مشروعات التعاون المشترك، بجانب الحرص على دعم جهود الشركات المصرية للبدء في تنفيذ مشروعات مشتركة بين الجانبين. ومن جانبه، أكد سامح شكري، ، اهتمام مصر بدعم العلاقات التاريخية الوثيقة مع الأشقاء في جنوب السودان، مضيفًا أن الحكومة المصرية، ممثلة في العديد من الجهات والوزارات، تنفذ بالفعل مشروعات تنموية في جنوب السودان، فضلًا عن المنح والمساعدات التي تقدمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية لجنوب السودان. وأكد وزير الخارجية، المضي قدمًا في تنفيذ المشروعات التي يجري إنشاؤها حاليًا، وكذلك مشروعات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في مختلف المجالات التي يجري الاستعداد للتوقيع عليها في أقرب وقت، كما سيجري خلال الفترة القريبة المُقبلة افتتاح عدد من المشروعات التنموية الكبرى، مثل فرع جامعة الإسكندرية في مدينة "تونج"، والمدرسة الفنية في مدينة "ورور"، بالإضافة إلى محطة الكهرباء الكبرى في مدينة "رومبيك". وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور هاني عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، نتائج الزيارات الوزارية وجهود التعاون بين البلدين، ومسار التعاون القائم مع دولة جنوب السودان الشقيقة في مجال المياه، مشيراً إلى أن الوزارة قامت بإنشاء 20 محطة مياه شرب جوفية مزودة بالطاقة الشمسية، وعدد 2 مرسي نهري لخدمة الملاحة النهرية، إلى جانب إنشاء معمل مركزي لتحليل نوعية المياه بمدينة جوبا، وتأهيل 3 محطات مياه في مدينة "جوبا"، ومدينة "ملكال"، ومدينة "واو". وأضاف الدكتور هاني عاطف سويلم، أنه في مجال خدمة السكان المحليين وتحسين أحوالهم المعيشية، فقد انتهت الوزارة من إنشاء محطتي مياه شرب لخدمة المواطنين في مدينة "منجلا" ومدينة "نيمولي"، بالإضافة إلى 3 محطات لمياه الشرب الجوفية تم تدشينها في يناير 2024، بحضور السيد نائب رئيس الجمهورية في جنوب السودان، فضلاً عن تنفيذ مشروع تطهير المجاري المائية بحوض بحر الغزال بطول 11.8 كم. ونّوه وزير الموارد المائية والري، إلى أن المشروعات الجاري تنفيذها ستسهم في توفير فرص عمل وتطوير أحوال الصيد، وإنشاء مزارع سمكية، بالإضافة إلى حماية القرى والأراضي الزراعية من الغرق نتيجة ارتفاع مناسيب المياه أثناء الفيضانات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-18

لـ«دعم السودان ودول الجوار»، استضافت العاصمة الفرنسية، باريس، الإثنين الماضى، مؤتمرًا دوليًا، انتهى بـ«إعلان سياسى» من ٨ فقرات تتضمن توصيات بلا آليات تنفيذ. وطبعًا، لم تكن صدفة أن يتزامن عقد المؤتمر، الذى دعت إليه فرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبى، مع الذكرى السنوية الأولى لبدء الأزمة، أو الحرب الدائرة، بين القوات المسلحة السودانية وميليشيات الدعم السريع، التى قتلت الآلاف، وشرّدت الملايين، ودمرت البنى التحتية المتهالكة أساسًا، ودفعت البلد الشقيق إلى حافة المجاعة. فى فبراير الماضى، قدّرت الأمم المتحدة احتياجات السودان من المساعدات الإنسانية بحوالى ٢.٧ مليار دولار، لم يتوافر منها، غير أقل من ٦٪، قبل مؤتمر باريس، الذى تعهد المشاركون فيه بتقديم أقل من مليار دولار، فى رواية، وأكثر من مليارين، فى رواية أخرى. كما سعت منظمة الهجرة الدولية، وما زالت، للحصول على ١.٤ مليار دولار أخرى، لدعم دول الجوار، التى تؤوى ملايين اللاجئين السودانيين. وعليه، جاء هذا المؤتمر لـ«إعادة وضع السودان على الأجندة الدولية»، و«تعبئة الأسرة الدولية لدعم السودانيين»، الذين وصفهم وزير الخارجية الفرنسى بأنهم «ضحية النسيان واللا مبالاة».  سنة مرّت، إذن، على هذه «الأزمة المنسية» ذات العواقب الإنسانية الكارثية والمخاطر الجيوسياسية الكبيرة، التى سبقتها ثلاث سنوات، عاشها البلد الشقيق فوق فوهة بركان، حرفيًا وليس مجازًا، منذ الانفجار الشعبى، فى أبريل ٢٠١٩، الذى انتهى بالإطاحة بنظام عمر البشير. وهنا، قد تكون الإشارة مهمة إلى أن توم بيرييلو، المبعوث الأمريكى الخاص للسودان، زار القاهرة، فى ٢ أبريل الجارى، واستقبله السفير حسام عيسى، مساعد وزير الخارجية، مدير إدارة السودان وجنوب السودان. وجرى خلال اللقاء، مناقشة الجهود المبذولة للوصول إلى وقف فورى ودائم لإطلاق النار، والعودة إلى طاولة المفاوضات. ما كانت مصر نسيَة، ولن تكون، إذ ساندت، ولا تزال، جميع جهود تعزيز السلام والاستقرار فى البلد الشقيق، ولم تدخر جهدًا لحل الأزمة، وتخفيف آثارها الإنسانية، مستندة إلى عدة ثوابت، أبرزها احترام إرادة الشعب السودانى، ورفض التدخل فى شئونه الداخلية، والحفاظ على مؤسساته الوطنية، التى تعد الضمانة الأساسية لحماية الدولة الشقيقة، وكل الدول، من خطر الانهيار. ومن هذا المنطلق، استضافت القاهرة، فى يوليو الماضى، «قمة دول جوار السودان»، التى انتهت بالتوافق على تشكيل آلية وزارية بشأن الأزمة، لوضع خطة عمل تنفيذية، تتضمن وضع حلول عملية، لوقف الاقتتال، والتوصل إلى حل شامل لتلك الأزمة، التى لم تحرز فيها الوساطات الدولية والإقليمية المتعددة، إلى الآن، أى تقدم يُذكر. المبادرات المتنافسة، ولن نصفها بغير ذلك، أحدثت قدرًا من الارتباك فى طريقة تسوية الأزمة، وأدت إلى تدهور الأوضاع الإنسانية والأمنية. وعليه، جاء مسار «دول جوار السودان» استمرارًا للجهود والاتصالات، التى قامت بها مصر مع دول الجوار والقوى الدولية. واستكمالًا لتلك الجهود، شاركت مصر فى «مؤتمر باريس» بوفد ترأسه السفير حمدى لوزا، نائب وزير الخارجية للشئون الإفريقية، الذى استعرض فى كلمته، مجددًا، أهم الأهداف والمحددات المصرية لجهود حل الأزمة السودانية، التى كان من بينها العمل على اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة لوقف الدعم العسكرى للأطراف السودانية المتحاربة، والتنسيق والتكامل بين مبادرات ومسارات الوساطة المختلفة، وتكثيف العمل على تحقيق وقف إطلاق النار، وبحث الصيغة المطلوبة والمسار الأمثل، الذى يضمن سيادة ووحدة وسلامة أراضى السودان، ويحافظ على مؤسسات الدولة الشرعية من الانهيار، و... و... وقيام الدول المانحة بتنفيذ ما تعهدت به خلال مؤتمر الإغاثة الإنسانية، الذى استضافته مدينة جنيف السويسرية السنة الماضية. .. وتبقى الإشارة إلى أن مصر كانت وجهة الفريق أول عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السودانى، حين غادر السودان، لأول مرة، بعد بداية الأزمة، فى ٢٩ أغسطس الماضى. ثم زارها، مرة ثانية، فى ٢٩ فبراير الماضى. وفى المرتين، استقبله الرئيس عبدالفتاح السيسى، وناقش معه تطورات الأوضاع، والجهود الرامية لتسوية الأزمة، ما يضمن استعادة الاستقرار، ويحافظ على سيادة ووحدة وتماسك الدولة السودانية ومؤسساتها، ويلبى تطلعات الشعب السودانى الشقيق نحو تحقيق الأمن والاستقرار.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-03

مصراوي استقبل السفير حسام عيسى مساعد وزير الخارجية ومدير إدارة السودان وجنوب السودان، أمس الثلاثاء، بمقر وزارة الخارجية المبعوث الأمريكي للسودان "توم بيرييلو"، يرافقه سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة "هيرو مصطفى". تناول اللقاء الجهود المبذولة للوصول إلى وقف لإطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات، حقنًا لدماء الشعب السوداني الشقيق وحفاظًا على أمن وسلامة المدنيين، إلى جانب إمكانية فتح ممرات إنسانية لتسهيل وصول الإمدادات الغذائية والطبية للسودانيين، مع تسليط الضوء على الدور المحوري لمصر ودول الجوار في هذا المجال. كما استعرض الجانبان الاستعدادات الجارية لعقد المؤتمر الإنساني الدولي لدعم السودان ودول الجوار، والذي ستستضيفه باريس يوم 15 إبريل الجاري، ومن المتوقع أن يشهد مشاركة واسعة من الدول الراعية لجهود السلام في السودان والمانحين والمنظمات الدولية. كذلك اتفق الجانبان على مواصلة التشاور والتنسيق خلال المرحلة القادمة، وتقديم كافة سبل الدعم، وبما يساهم في تجاوز السودان للمرحلة الدقيقة والحرجة التي يمر بها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-03

استقبل السفير حسام عيسى مساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، أمس الثلاثاء، بمقر وزارة الخارجية المبعوث الأمريكي للسودان "توم بيرييلو"، يرافقه سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة "هيرو مصطفى". وتناول اللقاء الجهود المبذولة للوصول إلى وقف لإطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات، حقنًا لدماء الشعب السوداني الشقيق وحفاظًا على أمن وسلامة المدنيين، إلى جانب إمكانية فتح ممرات إنسانية لتسهيل وصول الإمدادات الغذائية والطبية للسودانيين، مع تسليط الضوء على الدور المحوري لمصر ودول الجوار في هذا المجال. كما استعرض الجانبان الاستعدادات الجارية لعقد المؤتمر الإنساني الدولي لدعم السودان ودول الجوار، والذي ستستضيفه باريس يوم 15 إبريل الجاري، ومن المتوقع أن يشهد مشاركة واسعة من الدول الراعية لجهود السلام في السودان والمانحين والمنظمات الدولية.  وقد اتفق الجانبان على مواصلة التشاور والتنسيق خلال المرحلة القادمة، وتقديم كافة سبل الدعم، وبما يساهم في تجاوز السودان للمرحلة الدقيقة والحرجة التي يمر بها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-19

حذر برنامج الغذاء العالمى التابع للأمم المتحدة من أن ما لا يقل عن 25 مليون شخص يعانون من ارتفاع معدلات الجوع وسوء التغذية فى الوقت الذى ترسل فيه الأزمة فى السودان موجات صادمة إلى جميع أنحاء المنطقة، وذلك مع نزوح آلاف الأسر وإجبارها على عبور الحدود إلى تشاد وجنوب السودان كل أسبوع. وذكر البرنامج - في تقرير اليوم الاثنين، أن تأثير هذا الصراع خلق أكبر أزمة نزوح في العالم، لافتا إلى أنه بعد مرور ما يقرب من عام على الحرب إلا أنه لا توجد علامات على أن عدد الأسر الهاربة عبر الحدود سوف يتباطأ. وقال مايكل دانفورد المدير الإقليمي لبرنامج الغذاء العالمي لشرق أفريقيا إن الأطفال والنساء الذين يعبرون إلى جنوب السودان أو تشاد يعانون من الجوع ويصلون بلا موارد. وأشار إلى أن هناك ما يقرب من 18 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد داخل البلاد في الوقت الذي يعاني حوالي 3.8 مليون طفل سوداني دون سن الخامسة من سوء التغذية ومعظمهم محاصرون في مناطق القتال الدائر، حيث يكافح البرنامج ووكالات الإغاثة الأخرى من أجل الحفاظ على إمكانية الوصول المستمر، منوها إلى أن الذين يستطيعون الفرار يفرون إلى أماكن مثل جنوب السودان أو تشاد مما يزيد من الأوضاع الإنسانية الصعبة بالفعل في كلا البلدين. وقال التقرير إن الاتجاهات التي لاحظها برنامج الأغذية العالمى تشير إلى أن ما يقرب من 4 % من الأطفال دون سن الخامسة الذين يعبرون الحدود إلى جنوب السودان يعانون من سوء التغذية عند وصولهم، ولكن هذا الرقم يرتفع إلى 25 % بين الأطفال في مركز العبور في الرنك بالقرب من الحدود بين السودان وجنوب السودان، مما يشير إلى أنه كلما أمضى الناس وقتا أطول في المخيمات المؤقتة زاد احتمال إصابتهم بسوء التغذية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-13

شهدت نيفين القباج وزيرة الحفل السنوي لمؤسسة " مصر بلا مرض للرعاية الصحية"، وكذلك إطلاق المؤسسة  مبادرة "عالم بلا مرض"، وذلك بحضور وزارة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، والسفير حسام عيسى مساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، وسفير جنوب السودان في مصر جوزيف موم مجاك، ولفيف من الشخصيات العامة. وأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أن هناك مسئولية حكومية ومجتمعية، بل وعلى القطاع الخاص، حيث  يتعاون الجميع في إعلاء قيمة الصحة كأحد مستهدفات الاستثمار في البشر، والحفاظ على حق الأسر الأولى في الرعاية في حياة صحية وفي الكرامة الإنسانية، مشيرة إلى أن مؤسسات المجتمع المدني المصري ساهمت كشريك أساسي في تقديم خدمات الرعاية الصحية، وأصبحت تتبارى فيما بينها من أجل تبني قضايا أمراض جد خطيرة ومزمنة، واحتياجات صحية ملحة، مع الحرص على تناول قضايا الصحة من منظور متكامل يشمل الخدمات، والدعم الصحي، والتوعية، مع توفير إمكانيات مالية وبشرية يشهد لها بالجودة والكفاء وسرعة التغطية؛ وكان من ضمن هذه المشاركات البرّاقة مؤسسة مصر بلا مرض. وأضافت أن مؤسسة مصر بلا مرض، حديثة في نشأتها عظيمة في كفاءتها، فهي منظمة مصرية شابة غير هادفة للربح؛ تأسست عام 2017، واختصت بتقديم خدمات الرعاية الصحية للأشخاص بالمناطق الأولى بالرعاية، حلمت ونفذت إنشاء مراكز طبية وعيادات مركزية في عدة تخصصات وفقًا لأعلى المعايير الطبية وحرصت على تسعير الخدمات بأسعار رمزية، هذا بالإضافة إلى مراكز الغسيل الكلوي، وحضّانات الأطفال، ووحدات العناية المركزة، ومراكز التأهيل النفسي، والعيادات المركزية، والعيادات المتنقلة والقوافل حيث تتواجد أنشطة المؤسسة في الوقت الحالي في 12 محافظة، موضحة أن الوزارة تتعاون مع مؤسسة "مصر بلا مرض" في مبادراتها العديدة التي نفذتها مثل مبادرة “اسمع افرح” لتقديم السماعات للأطفال المصابين بضعف السمع، “اتحرك اترح” لتقديم كراسي متحركة لذوى الإعاقة، وحملة “سكر مر” للتوعية بمرض السكري وعلاجه، وحملة للتوعية بمرض السكرى لدى الأطفال، وجميعها خدمات استهدفت المناطق الأولى بالرعاية، كما تقدم الجمعية خدمات الرعاية الصحية الأولية والثانوية من خلال أطباء الأسرة والأطباء المتخصصين، بالإضافة إلى أنها توفر برامج متابعة متخصصة للأمراض المزمنة، وتقوم برفع الوعي الصحي للمجتمع المحلي. وأعلنت وزيرة التضامن الاجتماعي عن قيام الوزارة بالتعاون مع المؤسسة بتجهيز 10 عيادات لتقديم الصحة الإنجابية مجهزة بكافة المعدات الطبية الخاصة بكشوفات الصحة الإنجابية، بالإضافة إلى  ثلاث عيادات متنقلة مجهزة بكافة المعدات، فضلا عن العمل على توفير الأجهزة التعويضية للأشخاص ذوي الإعاقة الواردة من المؤسسة. وأفادت القباج أن القيادة السياسية المصرية قدمت دعما كبيرًا للحملات الرئاسية في مجال الصحة، وذلك حرصًا على جودة حياة المواطن، وعلى مساعدة الأسر الأولى بالرعاية، إدراكا بأن الصحة حق للجميع، وأن التنمية العادلة والمستدامة لن تتحقق إلا بشمول ودمج الجميع تحت مظلة الرعاية الصحية، والاقتصادية، والاجتماعية والتأمينية، مشددة على أن  وزارة التضامن الاجتماعي لم تكن بعيدة عن هذا التوجه، بل ربطت مؤشرات التطور لدى الأسر بمدى التزامها بالرعاية الصحية المطلوبة، وأصبح برنامجها الأكبر تكافل وكرامة، يقوم على شرطين أساسيين الصحة والتعليم، فقدمت في مجال الرعاية الصحية للفئات الأولى بالرعاية؛ برنامج الدعم النقدي المشروط "تكافل وكرامة" وتتركز أهدافه على تحسين صحة الأطفال والأمهات من خلال رفع معدلات التغطية بالتطعيمات الكاملة للرضع والأطفال دون الثالثة من العمر، وخدمات مراقبة نمو الأطفال الرضع والأطفال دون سن الخامسة، وتحسين مستوى نمو الأطفال وتقليل التقزم بين الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 سنوات، ورفع معدل استخدام خدمات رعاية النساء الحوامل من الوحدات الصحية، وتقليل حدوث المضاعفات أثناء الحمل وخفض وفيات الأمهات، ورفع معدل الاستهلاك في الإنفاق الغذائي للأسر الفقيرة، وخفض نسبة الإصابة بأمراض سوء التغذية بين الأطفال والأمهات. كما أنه في إطار المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"؛ سعت من خلال تعظيم التعاون بين كافة مؤسسات الدولة الحكومية وغير الحكومية وتنظيم الصفوف نحو تحسن مؤشرات التنمية المستدامة في القرى المصرية، وقدمت من خلال برنامج سكن كريم على بناء أسقف ورفع كفاءة منازل، ومد وصلات مياه منزلية ووصلات صرف صحي، كما تقدم تدخلات صحية من قوافل طبية وعمليات جراحية وعيون وتوفير علاج ونظارات طبية، بالإضافة إلى قوافل بيطرية، وأجهزة تعويضية من سماعات ونظارات وكراسي متحركة وعكازات، وتسيير قوافل طبية بالعلاج المجاني، وقوافل رمد للاكتشاف المبكر للإعاقات البصرية وإجراء عمليات جراحية مجانية وإجراء عمليات عيون مجانية وتركيب أطراف صناعية وتوزيع أجهزة تعويضية وتوزيع نظارات طبية مجانية. وأوضحت القباج أن الوزارة لم تكن بعيدة أبدا عن الحد من الزيادة السكانية كدور أصيل لها، فقدمت مشروع الحد من الزيادة السكانية بين الأسر المستفيدة من برنامج "2 كفاية"، ويأتي المشروع ضمن التدخُّلات الرئيسية التي تتخذها الوزارة من أجل تحقيق رؤيتها في تحقيق التنمية الاجتماعية الشاملة، وتنفيذ برامج متكاملة للتنمية البشرية في المناطق الفقيرة، وتضمين هذه البرامج مكونًا سكانيًا لتغيير القيم الإنجابية السائدة في المجتمع المصري، ونجحت من خلال برنامج التربية الأسرية الإيجابية "الألف يوم الأولى في حياة الطفل" بإتاحة سلة من الأغذية الغنية، وهناك 15 ألف رائدة متابعة النمو والحصول على التطعيمات اللازمة للأطفال دون سن السنتين، بالإضافة إلى جهود بنك ناصر الاجتماعي فى دعم المستشفيات، وكذلك دور الهلال الأحمر المصري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-13

شهدت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، الحفل السنوي لمؤسسة «مصر بلا مرض للرعاية الصحية»، وكذلك إطلاق المؤسسة مبادرة «عالم بلا مرض»، وذلك بحضور السفير حسام عيسى مساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، وسفير جنوب السودان في مصر جوزيف موم مجاك، ولفيف من الشخصيات العامة. وأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي، أنّ هناك مسؤولية حكومية ومجتمعية على القطاع الخاص، حيث يتعاون الجميع لإعلاء قيمة الصحة كأحد مستهدفات الاستثمار في البشر، والحفاظ على حق الأسر الأولى في الرعاية في حياة صحية وفي الكرامة الإنسانية، مشيرة إلى أنّ مؤسسات المجتمع المدني المصري ساهمت كشريك أساسي في تقديم خدمات الرعاية الصحية، وأصبحت تتبارى فيما بينها من أجل تبني قضايا أمراض خطيرة ومزمنة، واحتياجات صحية ملحة، مع الحرص على تناول قضايا الصحة من منظور متكامل يشمل الخدمات، و، والتوعية، وتوفير إمكانيات مالية وبشرية يشهد لها بالجودة والكفاء وسرعة التغطية؛ وكان من ضمن هذه المشاركات البرّاقة مؤسسة مصر بلا مرض. وأعلنت وزيرة التضامن الاجتماعي، أنّ الوزارة بالتعاون مع المؤسسة تجهز 10 عيادات لتقديم خدمات الصحة الإنجابية مجهزة بجميع المعدات الطبية الخاصة بكشوفات الصحة الإنجابية، إضافة إلى 3 عيادات متنقلة مجهزة بالمعدات اللازمة، فضلا عن العمل على توفير الأجهزة التعويضية للأشخاص ذوي الإعاقة الواردة من المؤسسة. وأضافت أنّ مؤسسة مصر بلا مرض حديثة في نشأتها عظيمة في كفاءتها، فهي منظمة مصرية شابة غير هادفة للربح تأسست عام 2017، واختصت بتقديم خدمات الرعاية الصحية للأشخاص بالمناطق الأولى بالرعاية، أنشأت مراكز طبية وعيادات مركزية في عدة تخصصات وفق أعلى المعايير الطبية، وحرصت على تسعير الخدمات بأسعار رمزية، إضافة إلى مراكز الغسيل الكلوي، وحضّانات الأطفال، ووحدات العناية المركزة، ومراكز التأهيل النفسي، والعيادات المركزية، والعيادات المتنقلة والقوافل حيث تتواجد أنشطة المؤسسة في الوقت الحالي في 12 محافظة. ونوهت بأنّ الوزارة تتعاون مع «مصر بلا مرض» في مبادراتها العديدة التي نفذتها، مثل مبادرة «اسمع افرح» لتقديم السماعات للأطفال المصابين بضعف السمع، و«اتحرك» لتقديم كراسي متحركة لذوى الإعاقة، وحملة «سكر مر» للتوعية بمرض السكري وعلاجه، وحملة للتوعية بمرض السكرى لدى الأطفال، وجميعها خدمات استهدفت المناطق الأولى بالرعاية، كما تقدّم الجمعية خدمات الرعاية الصحية الأولية والثانوية من خلال أطباء الأسرة والأطباء المتخصصين، وتوفر برامج متابعة متخصصة للأمراض المزمنة، فضلا عن رفع الوعي الصحي للمجتمع المحلي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-16

أعلنت وزارة الخارجية السودانية، اليوم، الثلاثاء، عن تجميد التعامل مع منظمة الـ“إيجاد”؛ بحسب ما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في نبأ عاجل لها. وأكدت، الخارجية السودانية، أن رئاسة منظمة الـ"إيجاد" ارتكبت تجاوزات بإقحام ملف السودان بالقمة الاستثنائية الـ42. وأشارت الخارجية السودانية، إلى أن رئاسة “إيجاد” ارتكبت سابقة خطيرة بدعوة قائد ميليشيا الدعم السريع لقمتها. وفي وقت سابق، أعلنت حكومة السودان أنها تلقت دعوة من الـ"إيجاد" لحضور قمة في كمبالا في 18 يناير الجاري، لمناقشة التطورات بالسودان، مشيرة إلى أن المنظمة لم تلتزم بتنفيذ مخرجات قمة جيبوتي، ولم تقدم تبريرًا مقنعًا لإلغاء اللقاء الذي دعت له بين رئيس مجلس السيادة وقائد ميليشيا الدعم السريع التمردة. وتعد “إيجاد” منظمة شبه إقليمية في إفريقيا مقرها جيبوتي، وتأسست عام 1996، وتضم في جعبتها “جيبوتي، السودان وجنوب السودان، كينيا، إثيوبيا، إريتريا”. ومن ابرز أهداف “إيجاد”، الحفاظ علي الأمن وتعزيز حقوق الإنسان، وتعزيز استراتيجيات التنمية المشتركة، بجانب تنسيق السياسيات الاقتصادية والاجتماعية والعلمية، وتطوير البنية التحتية في الاتصالات والنقل والطاقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-20

وندد مسؤول حكومي في منطقة أبيي الغنية بالنفط عند الحدود بين البلدين بهذه الهجمات التي وقعت، يوم الأحد، في منطقتين ونفذتها ميلشيات وجنود يرتدون بزات جيش جنوب السودان، على حد وصفه. وأوضح بوليس كوش أغوار أجيت وزير الإعلام في أبيي والناطق باسم سلطات جنوب السودان في المنطقة في بيان نشر مساء الأحد "خلال هذه الهجمات قتل 32 شخصا بينهم أطفال ونساء حرقوا في أكواخهم فيما، أصيب أكثر من 20 شخصا بجروح"، بحسب فرانس برس. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أجيت قوله "قتل جندي في قوة الأمم المتحدة الأمنية الموقتة في أبيي"، من دون إعطاء المزيد من التفاصيل. وتقع منطقة أبيي بين السودان وجنوب السودان، وتشكل بؤرة توتر منذ استقلال الجنوب في العام 2011. في وقت سابق من نوفمبر، أعربت مبعوثة الأمم المتحدة الخاصة لمنطقة القرن الإفريقي هانا تيتيه عن خشيتها من اقتراب المعارك الدائرة في السودان من حدود جنوب السودان وأبيي وزعزعة الوضع الهش أساسا في المنطقة. وأدت الحرب في السودان "إلى تعليق" المفاوضات بين البلدين حول هذه المنطقة المتنازع عليها منذ فترة طويلة. واندلعت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في 15 أبريل، وخلفت أكثر من 10 آلاف قتيل وفق تقدير متحفظ لمنظمة "أكليد". وأقر مجلس الأمن الدولي بالاجماع خلال الشهر الحالي تمديد مهمة القوة الدولية في أبيي المنتشرة منذ 12 عاما والبالغ عديدها حاليا 4 آلاف عنصر وندد مسؤول حكومي في منطقة أبيي الغنية بالنفط عند الحدود بين البلدين بهذه الهجمات التي وقعت، يوم الأحد، في منطقتين ونفذتها ميلشيات وجنود يرتدون بزات جيش جنوب السودان، على حد وصفه. وأوضح بوليس كوش أغوار أجيت وزير الإعلام في أبيي والناطق باسم سلطات جنوب السودان في المنطقة في بيان نشر مساء الأحد "خلال هذه الهجمات قتل 32 شخصا بينهم أطفال ونساء حرقوا في أكواخهم فيما، أصيب أكثر من 20 شخصا بجروح"، بحسب فرانس برس. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أجيت قوله "قتل جندي في قوة الأمم المتحدة الأمنية الموقتة في أبيي"، من دون إعطاء المزيد من التفاصيل. وتقع منطقة أبيي بين السودان وجنوب السودان، وتشكل بؤرة توتر منذ استقلال الجنوب في العام 2011. في وقت سابق من نوفمبر، أعربت مبعوثة الأمم المتحدة الخاصة لمنطقة القرن الإفريقي هانا تيتيه عن خشيتها من اقتراب المعارك الدائرة في السودان من حدود جنوب السودان وأبيي وزعزعة الوضع الهش أساسا في المنطقة. وأدت الحرب في السودان "إلى تعليق" المفاوضات بين البلدين حول هذه المنطقة المتنازع عليها منذ فترة طويلة. واندلعت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في 15 أبريل، وخلفت أكثر من 10 آلاف قتيل وفق تقدير متحفظ لمنظمة "أكليد". وأقر مجلس الأمن الدولي بالاجماع خلال الشهر الحالي تمديد مهمة القوة الدولية في أبيي المنتشرة منذ 12 عاما والبالغ عديدها حاليا 4 آلاف عنصر ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: