أبيي

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning أبيي over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning أبيي. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with أبيي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with أبيي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with أبيي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with أبيي
Related Articles

اليوم السابع

Very Positive

2025-05-29

يُحيى مقر اليوم الدولى لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة اليوم الخميس 29 مايو 2025. فى عام 1948، اتُخذ القرار التاريخى بنشر مراقبين عسكريين فى الشرق الأوسط لتنفيذ اتفاقات الهدنة الإسرائيلية – العربية، فيما أصبح هيئة الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة "يونتسو". ومنذ ذلك الحين، خدم أكثر من مليونين من حفظة السلام فى 71 عملية حول العالم. واليوم، يخدم نحو 68,000 من النساء والرجال كأفراد عسكريين وشرطيين ومدنيين فى 11 منطقة نزاع فى أنحاء أفريقيا وآسيا وأوروبا والشرق الأوسط، وتساهم حاليا 119 دولة بأفراد نظاميين. وتحتل مصر المرتبة 13 كأكبر مساهم بأفراد نظاميين فى عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام. وهى حاليا تنشر أكثر من 1200 من أفراد الجيش والشرطة فى عمليات الأمم المتحدة فى أبيى وجمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجنوب السودان والصحراء الغربية. وخلال مراسم إحياء اليوم الدولى لحفظة السلام فى مقر الأمم المتحدة، سيقوم الأمين العام أنطونيو جوتيريش بوضع إكليل من الزهور تكريما لأكثر من 4,400 من حفظة السلام الذين فقدوا أرواحهم منذ 1948. كما سيرأس مراسم فى غرفة مجلس الأمناء، سيتم خلالها منح ميداليات داغ همرشولد بعد الوفاة لـ57 من حفظة السلام من أفراد الجيش والشرطة والمدنيين، والذين جادوا بأرواحهم أثناء خدمتهم تحت علم الأمم المتحدة العام الماضي. ومن بين حفظة السلام الذين سيتم تكريمهم بمنحهم ميدالية داغ همرشولد بعد الوفاة، اثنان من حفظة السلام من مصر: ضابط صف عبد القوى محمد عبد القوى سرور، الذى خدم مع بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار فى جمهورية الكونغو (مونوسكو)؛ والسيد معتز إبراهيم عبد السلام عبد الحميد، الذى خدم بصفة مدنية ضمن صفوف بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار فى جمهورية أفريقيا الوسطى (مينوسكا). كما يقدم الأمين العام جائزة داعية العام للمساواة بين الجنسين فى صفوف العسكريين، إلى قائدة السرب شارون موينسوت سيم من غانا وجائزة شرطية الأمم المتحدة للعام إلى الضابطة زينب جبلا من سيراليون. وخدمت كلتاهما مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة لأبيى (يونيسفا). وموضوع اليوم الدولى لحفظة السلام لهذا العام هو "مستقبل حفظ السلام". وهو يؤكد أن ميثاق المستقبل الذى تم اعتماده العام الماضى فى الأمم المتحدة، يتضمن التزاما بتكييف عمليات حفظ السلام مع عالمنا المتغير، كما ورد فى تعهدات الدول الأعضاء الحاضرة بسد الفجوات فى القدرات والعمل على مساعدة قوات حفظ السلام على التكيف مع التحديات الناشئة والمتغيرات الجديدة على أرض الواقع، وذلك فى الاجتماع الوزارى لحفظ السلام فى برلين. وفى رسالته بمناسبة اليوم الدولى لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة، قال الأمين العام: "يواجه حفظة السلام اليوم أوضاعاً تزداد شدةً فى عالم يزداد تعقيداً... فالعالم يحتاج اليوم أكثر من أى وقت مضى إلى الأمم المتحدة - والأمم المتحدة تحتاج إلى أن يكون عملها فى حفظ السلام كاملَ العُدّة للتعامل مع حقائق اليوم ومواجهة تحديات الغد." وأضاف الأمين العام: " نحن اليوم نقف تكريما لهم على خدمتهم. فصمودهم وتفانيهم وشجاعتهم مصدر إلهام لنا. ونحن نقف إجلالا لذكرى هؤلاء الشجعان جميعا، نساءً ورجالا، ممن جادوا بأرواحهم فى سبيل السلام. ونحن لن ننساهم أبدًا – وسنحرص على مواصلة عملهم." وقال جان-بيير لاكروا، وكيل الأمين العام لعمليات السلام، "إن أفرادنا هم أهم ما لدينا من قدرات. والتضحيات التى قدمها حفظة السلام تستدعى أكثر من مجرد تذكرهم، فهى تستدعى العمل. لقد دأبت عمليات حفظ السلام على مدار تاريخها على التكيف مع السياقات دائمة التغير لتحقيق النتائج. إن مستقبل حفظ السلام مرهون بقدرتنا على الالتزام بمواصلة التكيف والاستثمار – لكى نتمكن من مواصلة من إعطاء الأمل وتقديم الحماية حيث تمس الحاجة إليهما." وأقرت الجمعية العامة اليوم الدولى لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة فى عام 2002، تقديرا لجميع الرجال والنساء الذين يخدمون فى بعثات حفظ السلام، وتكريما لذكرى أولئك الذين فقدوا أرواحهم فى سبيل السلام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-16

أدان ستيفان دوجاريك المتحدث باسم استهداف موظفي الأمم المتحدة في أبيي، ووفقا لقوات التابعة للأمم المتحدة أنه وقعت حوادث اختطاف سيارات  نفذها مسلحون مجهولون واستهدفوا موظفي المنظمة  في الأجزاء الشمالية من أبيي. ووفق المتحدث الأممي، أنه في الأسبوعين الماضيين، تم تسجيل حادثتين منفصلتين، كما استولى المسلحون على متعلقات شخصية للموظفين بينما أخضعوهم لمعاملة بدنية قاسية. وأضاف المتحدث الأممي، أن هذه الأعمال الإجرامية تعيق التنفيذ الفعال لولايتة قوات حفظ السلام في أبيي، وحث السلطات وقادة المجتمع في أبيي على العمل بشكل وثيق مع قوة الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة لأبيي (يونيسفا) في تحقيقاتها وتقديم الجناة إلى العدالة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-12-09

وصل الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم الإثنين، إلى مدينة بورتسودان في زيارة رسمية تستغرق يومين إلى لبحث مستجدات الأوضاع مع المسؤولين السودانيين. ووفق وكالة أنباء السودان الرسمية، كان في استقبال أحمد أبو الغيط بمطار بورتسودان الدولي، الدكتور علي يوسف علي الشريف وزير الخارجية وعدد من السفراء بوزارة الخارجية. ومن المقرر أن يجري أبو الغيط، لقاءات مع وزير الخارجية ووزير الثقافة والاعلام وعدد من المسؤولين بالمجلس السيادي. والتقى رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان أمس بمكتبه رئيس اللجنة الإشرافية المشتركة لمنطقة أبيي - جانب السودان - الفريق شرطة دكتور حامد منان محمد. وقال رئيس اللجنة في تصريح صحفي أنه قدم تنويرًا لرئيس المجلس السيادي حول مجمل الأوضاع بمنطقة أبيي والجهود المبذولة لتعزيز التعايش السلمي بين مكونات أبناء المنطقة،  ونتائج اللقاءات التي عقدها وفد إشرافية أبيي من جانب السودان مع اللجنة الأمنية الأممية (اليونسفا)، لاستئناف الاجتماعات المشتركة بين الجانبين في السودان ودولة جنوب السودان خلال الفترة المقبلة، وذلك وفق بيان لمجلس السيادة الانتقالي السوداني. وأطلع منان رئيس مجلس السيادة على الترتيبات الجارية لإنعقاد المؤتمر الذي سيعقد خلال الفترة من ٩_ ١٢ من الشهر الجاري  في أبيي بين مكونات المسيرية والدينكا والذي يؤسس لوضع لبنات السلام في المنطقة، مشيدًا بمستوى التعاون الكبير والتعايش بين كافة مكونات أبيي. كما التقى البرهان أمس والي ولاية شمال كردفان عبدالخالق عبداللطيف. وتطرق اللقاء إلى مجمل الأوضاع الإنسانية والأمنية والخدمية بالولاية والجهود المبذولة لتوفير الخدمات الضرورية للمواطنين، وتداعيات الأزمة التي تواجه الشعب السوداني جراء الانتهاكات التي قامت بها المليشيا الإرهابية المتمردة ضد المواطنين الأبرياء وتدمير مؤسسات الدولة السودانية. وأكد عبدالخالق إهتمام حكومته بتوفير الخدمات والاحتياجات الضرورية للمواطنين، لافتًا إلى أن رئيس مجلس السيادة أكد دعمه لكل برامج ومشروعات الولاية التنموية والخدمية لتحقيق تطلعات مواطني الولاية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-08

قال رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة عبد الفتاح ، لدى تفقده الخطوط الأمامية للمتحركات بولاية نهر النيل، إنه لا مفاوضات ولا سلام ولا وقف لإطلاق النار بعد دحر التمرد. وأعرب البرهان عن تحيته للشعب السوداني وللقوات المسلحة والأجهزة النظامية من قوات الشرطة وجهاز المخابرات والمقاومة الشعبية لتصديهم ودحرهم لهذا التمرد .وأكد البرهان عبر الصفحات الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي لمجلس السيادة الانتقالي، انه لا مفاوضات ولا سلام ولا وقف إطلاق نار إلا بعد دحر هذا التمرد والخلاص من هؤلاء المتمردين المجرمين ليعيش هذا الوطن بسلام.    وأضاف: قتالنا لمليشيا الدعم السريع الارهابية المتمردة لن يتوقف الا بتحرير هذا الوطن من هؤلاء المتمردين  المجرمين.وختم البرهان: لن نوقف القتال حتى هزيمة هؤلاء المجرمين الذين دمرو هذا البلد الكريم والذين استباحو ممتلكات المواطنين ومارسو ابشع الانتهاكات واغتصبو بناتنا الحرائر في الخرطوم والجنينة والجزيرة.  فيما أكد البرهان أن النصر قريبا في الولايات السودانية.  وقال قائد عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة يوم الثلاثاء إن الصراع الدائر  في السودان أدى إلى عرقلة التقدم نحو تحديد الوضع النهائي لمنطقة أبيي الغنية بالنفط والمتنازع عليها والتي تمتد على الحدود بين السودان وجنوب السودان. وقال جان بيير لاكروا، إنه على الرغم من هذه التحديات، تظل الأمم المتحدة مستعدة لدعم كلا الطرفين، بالتعاون الوثيق مع الاتحاد الأفريقي، بمجرد استئناف المفاوضات السياسية. كما أدى الوضع في السودان إلى تفاقم التوترات القبلية في أبيي، والتي أبرزتها الاشتباكات الأخيرة بسبب سرقة الماشية والتي أسفرت عن سقوط العديد من القتلى بين قبيلتي المسيرية والنوير. "خلال عطلة نهاية الأسبوع، عقدت القوة الأمنية المؤقتة اجتماعا مع ممثلي المسيرية والنوير ودينكا نقوك لتقديم الدعم للحل السلمي للصراع. وأضاف السيد لاكروا: "مع ارتفاع التوترات، يعد الدعم السياسي للحوار بين قبيلة النوير والمجتمعات الأخرى في أبيي أمرًا بالغ الأهمية". وقال إن الأوضاع الإنسانية في أبيي تتدهور، حيث تواجه المنطقة ندرة في الخدمات والسلع الأساسية. وتتفاقم هذه الأزمة بسبب تدفق الأشخاص الفارين من الصراع في السودان. وعلى الرغم من المناخ الأمني المتقلب، الذي لا يزال يؤثر على عملياتها، فإن وكالات الأمم المتحدة وشركائها ملتزمون بتقديم المساعدة اللازمة. وأضاف أن "أربعة من العاملين في المجال الإنساني خارج الخدمة قتلوا خلال تصاعد الاشتباكات في أواخر يناير وأوائل فبراير، ويقدر أن حوالي 20 ألف شخص في أبيي قد نزحوا خلال هذه الفترة". وأضافت: "لقد أدى تدفق أكثر من 630,000 لاجئ وعائد من السودان إلى زيادة الضغط على قدرة السكان المحدودة على الوصول إلى الغذاء والمياه والخدمات الصحية الأساسية بسبب سنوات من الصراعات المسلحة والعنف الطائفي والصدمات البيئية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-03

وصل نائب رئيس مجلس السيادة السوداني الانتقالي مالك عقار اير، اليوم، إلى جوبا عاصمة  جمهورية جنوب السودان، فى زيارة رسمية تستغرق عدة أيام.  ووفق بيان لمجلس السيادة الانتقالي عبر صفحته على موقع فيسبوك، سيجري مالك عقار اير، خلال الزيارة، لقاء مع رئيس  جنوب السودان سلفاكير ميارديت، لمناقشة تطورات الأوضاع الراهنة في السودان، ومسار العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، والقضايا ذات الإهتمام المشترك بين البلدين. وكان في استقبال مالك عقار اير بمطار جوبا الدولي مستشار رئيس جنوب السودان للشؤون الأمنية توت قلواك وطاقم السفارة السودانية. وإطلع نائب رئيس مجلس السيادة الإنتقالي مالك عقار اير على الأوضاع الأمنية والسياسية والخدمية بمنطقة أبيي. وشدد مالك عقار اير  خلال لقائه بمكتبه ببورتسودان أمس اللجنة الإشرافية المشتركة لمنطقة أبيي على ضرورة  العمل الجاد لحل كافة القضايا وتذليل العقبات وتوفير الخدمات الأساسية الضرورية للمواطنين. من جانبه أوضح العميد الركن دكتور عمر عبدالله الفكي عضو اللجنة الإشرافية المشتركة لمنطقة أبيي أن الوفد أطلع نائب رئيس مجلس السيادة على كافة الأوضاع بمنطقة أبيي وإستئناف عمل اللجنة الإشرافية بعد توقفه خلال الفترة الماضية. كما التقى نائب رئيس مجلس السيادة مالك عقار بمكتبه وفد من الإدارات الأهلية بولاية جنوب كردفان  حيث تطرق اللقاء للأوضاع الراهنة والقضايا الإنسانية.  وقال معاوية صالح بابكر الناطق الرسمي باسم الوفد في تصريح صحفي أن اللقاء يأتي في إطار دعم وإسناد القوات المسلحة في معركة الكرامة ضد مليشيا الدعم السريع مؤكدا إنخراط كل أبناء جنوب كردفان في برامج الاستنفار والمقاومة الشعبية من أجل المساهمة في دحر التمرد والقضاء عليه وأشار  الي أهمية الاسراع في تسليحهم لا سيما وان اعداد كبيره من المستنفرين قد اكملوا الجرعة التدريبية تحت إشراف قيادة الفرقة العاشرة.  وأضاف أن اللقاء تناول أيضا القضايا الإنسانية خاصة وأن جنوب كردفان تستضيف عددآ كبيرآ من النازحين استقروا في محليات العباسية تقلي ورشاد وأبوكرشولا وهم يعيشون أوضاعا إنسانية قاسية تتطلب الوقوف معهم وتخفيف معاناتهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-20

وندد مسؤول حكومي في منطقة أبيي الغنية بالنفط عند الحدود بين البلدين بهذه الهجمات التي وقعت، يوم الأحد، في منطقتين ونفذتها ميلشيات وجنود يرتدون بزات جيش جنوب السودان، على حد وصفه. وأوضح بوليس كوش أغوار أجيت وزير الإعلام في أبيي والناطق باسم سلطات جنوب السودان في المنطقة في بيان نشر مساء الأحد "خلال هذه الهجمات قتل 32 شخصا بينهم أطفال ونساء حرقوا في أكواخهم فيما، أصيب أكثر من 20 شخصا بجروح"، بحسب فرانس برس. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أجيت قوله "قتل جندي في قوة الأمم المتحدة الأمنية الموقتة في أبيي"، من دون إعطاء المزيد من التفاصيل. وتقع منطقة أبيي بين السودان وجنوب السودان، وتشكل بؤرة توتر منذ استقلال الجنوب في العام 2011. في وقت سابق من نوفمبر، أعربت مبعوثة الأمم المتحدة الخاصة لمنطقة القرن الإفريقي هانا تيتيه عن خشيتها من اقتراب المعارك الدائرة في السودان من حدود جنوب السودان وأبيي وزعزعة الوضع الهش أساسا في المنطقة. وأدت الحرب في السودان "إلى تعليق" المفاوضات بين البلدين حول هذه المنطقة المتنازع عليها منذ فترة طويلة. واندلعت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في 15 أبريل، وخلفت أكثر من 10 آلاف قتيل وفق تقدير متحفظ لمنظمة "أكليد". وأقر مجلس الأمن الدولي بالاجماع خلال الشهر الحالي تمديد مهمة القوة الدولية في أبيي المنتشرة منذ 12 عاما والبالغ عديدها حاليا 4 آلاف عنصر وندد مسؤول حكومي في منطقة أبيي الغنية بالنفط عند الحدود بين البلدين بهذه الهجمات التي وقعت، يوم الأحد، في منطقتين ونفذتها ميلشيات وجنود يرتدون بزات جيش جنوب السودان، على حد وصفه. وأوضح بوليس كوش أغوار أجيت وزير الإعلام في أبيي والناطق باسم سلطات جنوب السودان في المنطقة في بيان نشر مساء الأحد "خلال هذه الهجمات قتل 32 شخصا بينهم أطفال ونساء حرقوا في أكواخهم فيما، أصيب أكثر من 20 شخصا بجروح"، بحسب فرانس برس. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أجيت قوله "قتل جندي في قوة الأمم المتحدة الأمنية الموقتة في أبيي"، من دون إعطاء المزيد من التفاصيل. وتقع منطقة أبيي بين السودان وجنوب السودان، وتشكل بؤرة توتر منذ استقلال الجنوب في العام 2011. في وقت سابق من نوفمبر، أعربت مبعوثة الأمم المتحدة الخاصة لمنطقة القرن الإفريقي هانا تيتيه عن خشيتها من اقتراب المعارك الدائرة في السودان من حدود جنوب السودان وأبيي وزعزعة الوضع الهش أساسا في المنطقة. وأدت الحرب في السودان "إلى تعليق" المفاوضات بين البلدين حول هذه المنطقة المتنازع عليها منذ فترة طويلة. واندلعت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في 15 أبريل، وخلفت أكثر من 10 آلاف قتيل وفق تقدير متحفظ لمنظمة "أكليد". وأقر مجلس الأمن الدولي بالاجماع خلال الشهر الحالي تمديد مهمة القوة الدولية في أبيي المنتشرة منذ 12 عاما والبالغ عديدها حاليا 4 آلاف عنصر ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-05-22

أعلن ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة عن نجاح قوة الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة لأبيي (يونسفا) في التوسط لاتفاق سلام بين قبيلتي المسيرية ودينكا نقوك في أبيي وأعتبره " إنجاز كبير " لقوة حفظ السلام.   ووفق المتحدث باسم الأمم المتحدة " أكد زعيما القبيلتين التزامهما بتحقيق سلام دائم في منطقة أبيي وبالحوار لحماية الناس والماشية والممتلكات" موضحا " أن الزعمين دَعَوَا أيضا بعثة الأمم المتحدة إلى "تمكين الحوار المستمر بين المجتمعات لإيجاد حل مستدام لقضية أبيي ومواصلة حماية المدنيين في المنطقة".   وأشار المتحدث باسم الأمم المتحدة إلى أن "التوقيع على الاتفاق تم في نهاية مؤتمر سلام استمر ثلاثة أيام، سهلته بعثة الأمم المتحدة، وعُقد في عنتيبي بأوغندا" وأضاف " تعهد المبعوث الخاص للقرن الأفريقي، حنا تيتيه، "بمواصلة العمل مع الأطراف الرئيسيين لإيجاد حل للوضع النهائي لأبيي".     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-04-29

أكد السودان التزامه بالإتفاقيات مع جنوب السودان بخصوص منطقة أبيي، وعلى رأسها الترتيبات الإدارية والأمنية المؤقتة للمنطقة واتفاقيات التعاون بين السودان وجنوب السودان.   وذكرت وزارة الخارجية السودانية، في بيان اليوم الاربعاء، أن مجلس الأمن عقد أمس جلسة عبر تقنية الإتصال المرئي، تناولت بالنقاش تقرير الأمين العام للأمم المتحدة عن الحالة في أبيي والتقدم في تنفيذ ولاية قوة الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة لأبيي (يونسفا) وكذلك التقدم المحرز فيما يتصل بالآلية المشتركة للتحقق من الحدود ورصدها. واستمع المجلس إلى إحاطتين حول المسألة قدمهما كل من وكيل الأمين العام لشئون حفظ السلام، جان بيير لاكروا، والمبعوث الخاص للأمين العام لمنطقة القرن الأفريقي، بارفيه أونانجا-أنيانجا. وشارك في الجلسة المندوب الدائم للسودان في الأمم المتحدة، السفير عمر محمد أحمد صديق، الذي ألقى بيانا أشاد فيه بدور يونسفا، وأكد استعداد السودان لمساعدتها في أداء مهامها. وأكد أن التغيير السياسي في السودان شكل نقلة نوعية إيجابية كبرى في العلاقات بين البلدين الشقيقين، وبناء على ذلك، وعلى النتائج البناءة لاجتماع اللجنة الأمنية والسياسية المشتركة الذي انعقد بجوبا في مارس الماضي، سيتمكن البلدان الجاران من منع التصعيد وحل أي اشتباكات قبلية في المنطقة والتوصل إلى تسوية لقضية أبيي وفقا لمرجعيات الحل النهائي المتفق عليها.   وأكدت وزارة الخارجية السودانية أن البعثة السياسية الخاصة إلى السودان لم تناقش تفصيلا إلى الآن في مجلس الأمن، ولم يتم التداول حولها أو حول ولايتها. وقالت وزارة الخارجية السودانية -في بيان اليوم الأربعاء- إن الحديث عن قوات دولية ستحتل البلاد أو بعثة سياسية سترهن سيادة السودان إليها هو محض افتراء وتهويل من ذوي الغرض السياسي. وأوضحت أنه في معرض الحديث عن الآلية التي تعقب اليوناميد، طلبت الحكومة السودانية مساعدة الأمم المتحدة تحت البند السادس لبناء السلام وتعزيز الاستقرار. وشددت على أن بعثة السودان الدائمة لدى الأمم المتحدة بنيويورك ومن خلفها وزارة الخارجية ما انفكت تبذل ما استطاعت من جهد، رفعة للسودان وأهله، وستظل حافظة لمصالحه الحيوية تعلي شأن سيادته ووحدة أراضيه. وشددت وزارة الخارجية على أنها لن تسمح بالتدخل في شئون السودان الداخلية، متعهدة بإجراء نقاش موضوعي مع أعضاء مجلس الأمن (حول البعثة) عندما يحين وقت التداول.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-09

حذر القائم بأعمال رئيس قوة الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة فى أبيى (يونيسفا) وقائدها العام بنيامين أولوفيمى سوير، من استمرار حرب السودان وتأثيرها على الاستقرار فى منطقة أبيى المتنازع عليها بين السودان وجنوب السودان، حيث وصل آلاف الفارين إلى المنطقة هربا من الحرب المستمرة منذ أشهر.  وذكر مركز إعلام الأمم المتحدة، أن سوير أكد أن عمليات قوة الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة لأبيي (يونيسفا)، تأثرت بشدة بسبب إغلاق المجال الجوي السوداني وصعوبة الحركة داخل السودان الذي يعتبر مركزا لوجستيا مهما للقوة الأممية، حيث اضطرت القوة إلى تغيير جميع طرق الإمداد، مما زاد التكاليف والتحديات اللوجستية. وأوضح سوير أن القوة الأمنية المؤقتة للأمم المتحدة في أبيي مكلفة بالاهتمام بقضايا صندوق أبيي كما نسميه، وفيما يتعلق بحماية المدنيين، فهي إحدى المهام الرئيسية الممنوحة للقوة وتتم هذه الحماية باتباع نهج يشمل القوة بكاملها، حيث تعمل الشرطة العسكرية والمكونات المدنية وكذلك الوكالات الإنسانية في تآزر لتوفير تلك الحماية. وأكد بنيامين أولوفيمي سوير، أن (يونيسفا) أنجزت الكثير من المهام من خلال تعزيز الحوار بين المجموعات القبلية، خاصة بين قبيلتي المسيرية ودينكا نقوك، والأهم هو مؤتمر السلام المشترك لقادة القبائل الذي عقدناه في مايو 2022 في مدينة عنتيبي اليوغندية وجمع هذا المؤتمر بين زعيمي القبيلتين، وقد تَمَكّنَا من التفاعل معا والانخراط لمدة يومين أو ثلاثة أيام تقريبا، وتَوصلا إلى نتيجة مفادها أن أفضل وسيلة للمضي قدما هي الاستمرار في الحوار وتعزيز السلام فيما بينهما. وأشار إلى أن السودان كان بالنسبة لقوة (يونيسفا) المركز اللوجستي الرئيسي، حيث الحصول على الوقود وتدخل القوات والمعدات من خلاله، ومع استمرار الحرب توقف كل ذلك بسبب هذه الأزمة، وتم إغلاق المجال الجوي السوداني، وهناك صعوبة كبيرة في الحركة داخل السودان، ويتعين الآن استخدام جنوب السودان، وهو مسار أطول وأكثر تكلفة.  وأفاد بأنه في الجزء الشمالي من أبيي، كان هناك موظفون أمميون تابعون لبعثة الأمم المتحدة لدعم المرحلة الانتقالية في السودان (يونيتامس)، وقد تم إجلاؤهم بعد اندلاع الحرب، ولكن للتخفيف من هذا التحدي، فنحن على تواصل مع منسقة الشؤون الإنسانية في السودان ونائبة رئيس بعثة يونيتامس. وفى سياق متصل، حذرت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، من تدهور الأوضاع الصحية بالسودان، مع تجاوز عدد النازحين قسرا حاجز الأربعة ملايين شخص بسبب الحرب، مشيرة إلى أن تلك الأوضاع المتدهورة تطال مخيمات اللاجئين وكذلك عند نقاط الدخول الحدودية ومراكز الاستقبال المؤقت في الدول المجاورة، والتي يصل إليها الأشخاص المجبرون على الفرار من ديارهم. وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، وصفت المفوضية الأوضاع في السودان بأنها "مزرية" نظرا إلى أن الاحتياجات تفوق بكثير الموارد المتاحة، وأضافت أنه في ولاية النيل الأبيض، أدى نقص الأدوية الأساسية والموظفين والإمدادات إلى إعاقة توفير الخدمات الصحية والتغذوية في جميع مخيمات اللاجئين العشرة، حيث وصل أكثر من 144 ألف لاجئ جديد من الخرطوم منذ اندلاع النزاع، وانضموا إلى الآلاف من لاجئي جنوب السودان والمجتمعات المحلية الذين يرتادون نفس العيادات. كما أن خدمات الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي تكاد تكون معدومة. وأشارت المفوضية إلى ارتفاع معدلات سوء التغذية وتفشي الأمراض وزيادة الوفيات ذات الصلة بسبب نقص الطعام أو الدواء مع استمرار نزوح العديد من العائلات منذ أسابيع . وقالت المنظمة الأممية كذلك إن النقص المزمن في عدد العاملين في المجال الصحي، فضلاً عن الهجمات التي استهدفت الموظفين، والتي سجلتها منظمة الصحة العالمية، أدت إلى الإضرار بشكل كبير بجودة الرعاية الصحية في جميع أنحاء البلاد، حيث يُظهر تحليل أجرته فرق المفوضية في النيل الأبيض أن هناك ما لا يقل عن 70 مريضاً لكل طبيب في اليوم الواحد، وهو أعلى مما هو موصى به من الناحية الطبية، وهو دليل واضح على الإجهاد الذي تعاني منه الخدمات.  وأضافت المفوضية، أن انهيار سلاسل التوريد أدى إلى نفاد الأدوية والإمدادات الأخرى بالنسبة لمئات الآلاف من الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إليها، مشيرة إلى أنه من المتوقع تسجيل المزيد من حالات الكوليرا والملاريا في الأشهر المقبلة بسبب الفيضانات الناجمة عن استمرار هطول الأمطار وعدم كفاية مرافق النظافة. وقالت إن الأوضاع الصحية والتغذوية للقادمين من السودان تدهورت بشكل حاد منذ اندلاع الصراع في 15 أبريل الماضي، مضيفة أن مشكلة نقص التمويل تعيق جهود الاستجابة بشدة في جنوب السودان، حيث توفي 57 طفلاً، معظمهم دون سن الخامسة، جراء إصابتهم بالحصبة وسوء التغذية في بلدة الرنك. وتوفي 15 طفلا بين هؤلاء الأسبوع الماضي فقط. وأكدت المفوضية أن الوكالات الإنسانية نشرت موظفين ومتطوعين إضافيين في المخيمات ونقاط الدخول الحدودية والمراكز المؤقتة لتوفير الدعم في مجال فحص حالات سوء التغذية، إضافة إلى الخدمات الأخرى. كما تبذل المفوضية كل ما في استطاعتها لنقل الوافدين الجدد بأسرع وقت من نقاط الدخول الحدودية والمراكز المؤقتة لتجنب الازدحام والحد من انتشار الأمراض الفتاكة. لكنها شددت على أنها "بحاجة إلى مزيد من دعم المانحين بهدف إنقاذ الأرواح". وقالت المفوضية إن هناك حاجة ماسة إلى مزيد من التمويل لدعم توفير الرعاية الصحية وغيرها من المساعدات المنقذة للحياة، مشيرة إلى أنه تم الحصول على 29 بالمائة فقط من مبلغ 566 مليون دولار أمريكي طالبت المفوضية والشركاء الآخرون بتوفيره لخطة الاستجابة الإقليمية للاجئين لتقديم المساعدة في البلدان المجاورة للسودان، في حين تم تمويل الاستجابة المشتركة بين الوكالات داخل السودان بنسبة 24 بالمائة فقط. بدورها، أكدت منظمة الصحة العالمية أنه مع دخول الصراع في السودان شهره الرابع، فإن انعدام الأمن ومحدودية الوصول إلى الأدوية والإمدادات الطبية والكهرباء والمياه يشكلان تحديا لتقديم الرعاية الصحية في الولايات المتأثرة بشكل مباشر بالنزاع. وأضافت المنظمة، في تحديث نشرته اليوم بشأن الوضع في السودان، أن الخدمات الصحية تتأثر أيضا في الولايات التي لا تشهد قتالا نشطا، بسبب نقص الإمدادات مع تدفق النازحين الفارين من الولايات التي يستعر فيها القتال. كما أدانت منظمة الصحة العالمية بأشد العبارات الهجمات المتزايدة على قطاع الرعاية الصحية في السودان، واحتلال المرافق الصحية بما فيها المختبر الوطني للصحة العامة، والصندوق القومي للإمدادات الطبية التابع لوزارة الصحة في الخرطوم، وبنك الدم المركزي. ودعت المنظمة إلى وجوب حماية "سلامة وقدسية الرعاية الصحية" في كل الأوقات لاسيما في حالات العنف المميت عندما يصبح عمل الجهات الفاعلة في مجال الرعاية الصحية والوصول الآمن إلى الخدمات المنقذة للحياة أكثر أهمية. يذكر أنه منذ اندلاع الصراع في السودان، أُجبر أكثر من 4 ملايين شخص على الفرار داخل السودان وإلى البلدان المجاورة، بمن فيهم ما يقرب من 700,000 لاجئ وطالب لجوء فروا إلى البلدان المجاورة، فيما اضطر 195,000 جنوب سوداني للعودة إلى بلدهم. وفي السودان، نزح أكثر من 3 ملايين شخص داخلياً، بمن فيهم أكثر من 187 ألف لاجئ كانوا لجأوا إلى البلاد قبل بداية الأزمة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-08-26

أكد النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان الفريق أول محمد حمدان دقلو رئيس وفد الحكومة لمفاوضات السلام عزم وتصميم الأطراف المتفاوضة للوصول إلى اتفاق سلام شامل. وقال النائب الأول لرئيس المجلس السيادي الانتقالي، في كلمته التي ألقاها خلال مأدبة الغداء التي أقامتها على شرفه والوفود المتفاوضة، مجموعة من رجال الأعمال بمنطقة أبيي قال: "ليس لدينا أي هدف آخر سوى تحقيق السلام والاستقرار في السودان" وأضاف ليس لدينا أطماع في السلطة أو الحكم، حسب وكالة "سونا" الرسمية. ودعا النائب الأول لرئيس مجلس السيادة إلى التسامح والوفاق والتراضي والقبول بالآخر. وشدد على ضرورة الالتزام بالعهود والمواثيق مشيراً إلى ما تم من اتفاقيات سابقة والتي لم تنجح لأنه لم يتم الالتزام بها مبيناً أن هذا الاتفاق المزمع إبرامه سيختلف عن الاتفاقيات السابقة، وأشار إلى أن التغيير الذي حدث هو تغيير حقيقي وفر مناخًا لجميع حركات الكفاح المسلح لمباشرة نشاطها في داخل البلاد ومكن من فتح المعابر والممرات لإيصال المساعدات الإنسانية إلى المواطنين في جميع أنحاء السودان بما في ذلك المناطق التي تسيطر عليها الحركات التي لم تجلس بعد للتفاوض. وعبر النائب الأول لرئيس مجلس السيادة عن شكره وامتنانه لحكومة وشعب جنوب السودان على كرم الضيافة ولما قدموه من جهود مقدرة لدعم مفاوضات السلام السودانية الجارية الآن في جوبا، معربًا عن أمله في أن يسود السلام الشامل والاستقرار والتسامح في البلدين لافتًا إلى أن قضية أبيي سيتم حلها بالتراضي بين الطرفين. وناشد حسين عبدالباقي نائب رئيس جمهورية جنوب السودان أطراف التفاوض تسريع وتيرته للوصول إلى اتفاق سلام شامل والتوقيع عليه في الموعد المحدد حتى يتسنى للبلدين التفكير في كيفية إقامة مشروعات تنموية إستراتيجية مشتركة بين الدولتين. ومن جانبه قال المستشار توت قلواك رئيس لجنة الوساطة الجنوبية أن تحقيق السلام  في السودان بات أمرًا واقعًا ووشيكًا، مضيفًا أن أمن واستقرار السودان يرتبط ارتباطا وثيقاً بأمن واستقرار جنوب السودان، وأشار "نحن شعب واحد في دولتين وأن ما يجمع بين شعبي البلدين أكثر مما يفرقهما" داعيًا إلى ضرورة تطبيق الحريات الأربع بين الدولتين. وأكد توت أن دولة جنوب السودان تحرص كل الحرص على سلامة ضيوفها مستنكرًا ماتناقلته بعض وسائل الإعلام حول شائعة تسمم النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول محمد حمدان دقلو وقال إنها شائعة أطلقها أصحاب الأجندة الخاصة. وجدد توت أن بلاده ستمضي في دعم جهود إحلال السلام الشامل والاستقرار والأمن في السودان، داعيًا أطراف التفاوض لتقديم مزيد من التنازلات والتضحيات من أجل الوصول إلى اتفاق سلام شامل ودائم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: