يوناس غار ستوره
يوناس غار ستوره (ولد في 25 أغسطس 1960) سياسي من النرويج، زعيم حزب العمال منذ عام 2014، ورئيس الوزراء الحالي للنرويج. وُلِد في أوسلو لأسرة...
الشروق
2025-03-06
أعلن يوناس غار ستوره رئيس الوزراء النرويجي، أن بلاده قررت زيادة المساعدات المقدمة إلى أوكرانيا في عام 2025 لنحو 7.2 مليار يورو. وأوضح رئيس الوزراء، في بيان للحكومة النرويجية اليوم، أن معدل الزيادة المقررة في عام 2025 بلغ 50 مليار كرونة نرويجية أي نحو 4.2 مليار يورو، ليرتفع إجمالي المساعدات المقدمة هذا العام إلى 85 مليار كرونة أي نحو 7.2 مليار يورو. وقال غار ستوره: "نواجه أخطر وضع أمني بالنسبة للنرويج منذ الحرب العالمية الثانية، ونقدم مساهمة كبيرة في السلام والاستقرار في أوكرانيا خصوصا وأوروبا عموما". وأضاف البيان أن الدعم النرويجي سيساعد أوكرانيا ويعزز خطة السلام التي تعمل عليها الدول الأوروبية، مشيرا إلى أن الحكومة النرويجية ستنضم إلى أوروبا لتعزيز الدعم الموفر لأوكرانيا. وأشار البيان إلى أنه بهذه الزيادة الإضافية تكون المساهمة الإجمالية من النرويج لأوكرانيا حتى عام 2030، قد ارتفعت إلى 205 مليارات كرونة أي نحو 17.5 مليار يورو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-01
حالة من الصدمة الكبيرة عاشها زعماء أوروبا بعد طرد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى من البيت الأبيض إثر مشادة كلامية بينهم، حيث أعرب زعماء أوروبيون عن تضامنهم مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعدما وبخه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب اليوم الجمعة، وطالبه بأن يكون أكثر امتنانا للولايات المتحدة، ثم طرده من البيت الأبيض وفقا لوسائل الإعلام الأمريكية. فرنسا: الأوكرانيين هم الشعب المعتدى عليه وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن "روسيا هى المعتدية"، وإن "الأوكرانيين هم الشعب المعتدى عليه". أقرأ أيضا وأضاف في تصريحات للصحفيين في البرتغال أن "علينا احترام من يقاتلون من البداية"، مؤكدا أن فرنسا كانت على صواب في مساعدتها لأوكرانيا ومعاقبة روسيا منذ 3 سنوات وستواصل ذلك. وقال الإليزيه إن ماكرون تحدث مع زيلينسكي هاتفيا عقب التراشق الذى حدث في البيت الأبيض. المستشار الألمانى: بوسع أوكرانيا الاعتماد على ألمانيا وعلى أوروبا من جانبه، قال المستشار الألمانى أولاف شولتس إن بوسع أوكرانيا الاعتماد على ألمانيا وعلى أوروبا. وهو ما كررته أيضا وزيرة الخارجية أنالينا بيربوك التي قالت إن أوكرانيا ليست وحدها، وإن الأوروبيين يقفون متحدين إلى جانبها. لا يفوتك وكذلك، قال رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي الفائز في الانتخابات الألمانية فريدريش ميرتس إنه "يجب ألا نخلط بين المعتدي والضحية في الحرب"، مؤكدا أن ألمانيا تقف مع أوكرانيا "في السراء والضراء". رئيس وزراء بولندا لزيلينسكى : لست وحدك في الوقت نفسه، قال رئيس وزراء بولندا دونالد توسك للرئيس الأوكراني: "لست وحدك أنت والشعب الأوكراني". إسبانيا : نقف مع أوكرانيا بدوره، أكد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز أن بلاده تقف مع أوكرانيا. النرويج: نقف إلى جانب أوكرانيا وكذلك، قال رئيس وزراء النرويج يوناس غار ستوره: "نقف إلى جانب أوكرانيا في كفاحها العادل من أجل سلام عادل ودائم". السويد: أوكرانيا لا تقاتل فقط من أجل حريتها بل من أجل كل أوروبا كما أكد رئيس وزراء السويد أولف كريسترسون أن بلاده تقف مع أوكرانيا "التي لا تقاتل فقط من أجل حريتها بل من أجل كل أوروبا". في غضون ذلك، قال رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميجال إن "الرئيس زيلينسكي على حق فلا يمكن تحقيق السلام من دون ضمانات". وأضاف شميجال أن وقف إطلاق النار من دون ضمانات هو "طريق روسيا لاحتلال القارة الأوروبية بأكملها". روسيا : ترامب تحلى بـ"ضبط النفس" بامتناعه عن ضرب زيلينسكى في المقابل، رأت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن ترامب تحلى بـ"ضبط النفس" بامتناعه عن ضرب زيلينسكي، على حد تعبيرها. وكتبت زاخاروفا على منصة تليجرام "أعتقد أن أكبر كذبة لزيلينسكي من بين كل أكاذيبه كانت تأكيده في البيت الأبيض على أن نظام كييف في عام 2022 كان وحيدا، من دون دعم". وأضافت أن "امتناع ترامب و(نائبه) فانس عن ضرب هذه الحثالة معجزة في ضبط النفس". بدوره، قال ديمترى ميدفيديف نائب رئيس مجلس الأمن الروسى إن زيلينسكى "تلقى صفعة قوية من ترامب في البيت الأبيض". ترامب يوبخ الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى ووبخ الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى قائلا" أنت لست فى موقف جيد وأنتم تقامرون بإشعال حرب عالمية ثالثة". أكد ترامب لزيلينسكى "تصريحاتك تفتقر بشدة إلى الاحترام وما تقوم به يظهر قلة احترام للولايات المتحدة "، مشيرا "عليك التوصل إلى اتفاق وإلا سننسحب". قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى إن جنودك يتناقصون وأنت تخبرنا أنك لا تريد وقف إطلاق النار". أضاف ترامب لزيلنسكي" بلادك فى ورطة وأنت لا تنتصر في الحرب" مؤكدا "عليك أن تكون ممتنا وعليك الموافقة على وقف لإطلاق النار". وأكد ترامب لزيلينسكى " ليست لديك أى أوراق للعب بها بدون دعمنا". أضاف ترامب لزيلينسكى " يمكنك العودة للبيت الأبيض مجددا عندما تكون مستعدا للسلام، مؤكدا " أنت أظهرت عدم احترام لأمريكا، وأنت غير مستعد للسلام". وقالت وسائل إعلام أمريكية إن المؤتمر الصحفى بين ترامب وزيلينسكى تم إلغائه بعد مشادة كلامية بينهم فى المكتب البيضاوى. نائب الرئيس الأمريكى لزيلينسكى: عليكم أن تكونوا ممتنين للرئيس ترامب بدروه أكد نائب الرئيس الأمريكي للرئيس الأوكرانى " لديكم مشكلة فى عدد الجنود وعليكم أن تكونوا ممتنين للرئيس ترامب لرغبته فى إنهاء الصراع". بدوره، قال نائب الرئيس الأمريكى دى فانس إنه "من قلة الاحترام أن يأتي الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى إلى البيت الأبيض ويجادل أمام وسائل الإعلام الأمريكية". وأكد نائب الرئيس الأمريكى للرئيس الأوكرانى " لديكم مشكلة فى عدد الجنود وعليكم أن تكونوا ممتنين للرئيس ترامب لرغبته فى إنهاء الصراع". صحفى أمريكى يحرج زيلينسكى: لماذا لا ترتدى بدلة رسمية وخلال اللقاء المحتدم للرئيس الأوكرانى فولودمير زيلينسكى مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، واجه الرئيس الأوكرانى سؤالا "عدوانيا" بشكل غير متوقع، من أحد الصحفيين الأمريكيين. السؤال جاء من أحد الصحفيين الأمريكيين، خلال فترة الأسئلة، حيث هاجم زيليسنكى بسبب "عدم ارتدائه بدلة رسمية" خلال حضوره للبيت الأبيض. وقال الصحفي: "الرئيس زيلينسكي، لماذا لا ترتدى بدلة رسمية؟ ألا تمتلك واحدة؟ الشعب الأميركى يجد مشكلة بعدم ارتدائك بدلة رسمية خلال تواجدك فى أهم الأماكن الرسمية فى الولايات المتحدة". ورد زيلينسكى: "هل لديك مشكلة فى ذلك؟ سأبقى أرتدى هذا الزى (المدني) حتى انتهاء الحرب". وأضاف ساخرا: "ربما لاحقا سأرتدى بدلة مثل التى ترتديها أنت، ربما أفضل من التى ترتديها، وربما واحدة أقل تكلفة". ورد الصحفى: "هذا سيكون أفضل". وبعدها بفترة، قال ترامب إنه يحب زى زيلينسكى، برغم سؤال الصحفى، ليقول زيلينسكى: "أريد الرد على الأسئلة الجادة فقط". وشهد المكتب البيضاوى فى البيت الأبيض، الجمعة، مواجهة كلامية "قوية" بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ونظيره الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى. وكان الرئيسان يتحدثان أمام وسائل الإعلام، قبل أن تصبح لهجتهما قوية تجاه بعضهما البعض، حيث قال ترامب لزيلينسكي: "أنتم تقامرون بإشعال حرب عالمية ثالثة.. إما أن تبرموا اتفاقا أو أننا سنبتعد". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-18
قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن واشنطن ستستخدم الفيتو ضد فى مجلس الأمن الدولى، بحسب وسائل إعلام أمريكية. وأكدت الخارجية الأمريكية أنه لا صحة للتقارير بأن واشنطن ستغض الطرف عن عملية لإسرائيل فى رفح الفلسطينية، إن امتنعت عن الرد على هجوم إيران. بدوره، قال رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستوره، إننا مستعدون للاعتراف بدولة فلسطينية ودعم عضويتها في الأمم المتحدة، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية. كما أكد بيدرو سانشيز رئيس الوزراء الإسباني، استعدادهم للاعتراف بفلسطين دولة في أقرب وقت ممكن وقال: "لا يمكن السماح بمزيد من العنف وقتل المدنيين في قطاع غزة". وأضاف رئيس الوزراء الإسباني، في تصريحات نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، يجب التوصل لوقف عاجل لإطلاق النار بقطاع غزة والسماح للمؤسسات الإنسانية بالعمل دون أي تهديد. ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 33 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 74 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-14
وصف عدد من زعماء دول العالم اليوم الأحد، هجوم إيران على إسرائيل بأنه تصعيد خطير للأوضاع في منطقة الشرق الأوسط.. مؤكدين على ضرورة التوصل لآلية لحل النزاعات من خلال القنوات الدبلوماسية. وفي مدريد .. أكد رئيس وزراء إسبانيا بيدرو شانشيز على ضرورة إيجاد آلية لحل النزاعات من خلال القنوات الدبلوماسية، وتجنب أي تصعيد أكبر بأي ثمن. وقال شانشيز في تدوينة عبر حسابه الرسمي على منصة أكس اليوم، إنه بعد ليلة طويلة ومؤلمة تأكد فيها حجم الهجوم الذي ارتكبته إيران، تدينه حكومة إسبانيا، كما أدانت وستدين دائما جميع أشكال العنف التي تهدد سلامة ورفاهية المدنيين الأبرياء.. مشددا على أن رد جميع الزعماء الدوليين يتطلب المسؤولية وضبط النفس. وفي أوسلو .. أعرب رئيس وزراء النرويج يوناس غار ستوره عن عميق القلق إزاء التطورات في الشرق الأوسط بين عشية وضحاها.. قائلا إن النرويج تدين الهجوم الإيراني غير القانوني والخطير على إسرائيل. وأضاف ستوره في تدوينة عبر حسابه الرسمي على منصة إكس، إنه يجب منع المزيد من التصعيد بين .. داعياً جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى قدر من ضبط النفس. وفي بروكسل .. أكد رئيس وزراء بلجيكا ألكسندر دو كرو الذي تتولى بلاده حاليا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي أن هجوم إيران المباشر على إسرائيل يشكل تصعيدا خطيرا للعنف في الشرق الأوسط. وقال دو كرو في تدوينة عبر حسابه الرسمي على منصة أكس، أدين هذا الهجوم واسع النطاق على إسرائيل وأحث جميع الأطراف على ضبط النفس"..مضيفا "لقد طال انتظار وقف فوري لإطلاق النار. وبدورها ..وصفت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين الهجمات بأنها غير مبررة كما أكدت أنه يجب على جميع الأطراف الامتناع عن المزيد من التصعيد والعمل على استعادة الاستقرار في المنطقة. وفي أثينا .. أدانت الحكومة اليونانية بشكل واضح الهجمات الإيرانية علي إسرائيل التي تشكل تدهورا حادا في الوضع المتوتر بالفعل في منطقة الشرق الأوسط. وأكدت الخارجية اليونانية في بيان أن مثل التصرفات تشكل خطرا كبيرا على الأمن الإقليمي والدولي، مشددة على ضرورة منع أي انتشار آخر للأعمال العدائية. وفي برلين .. قال المتحدث باسم الحكومة الألمانية ستيفن هيبستريت إن المستشار أولاف شولتس أدان بشدة الضربات الجوية المكثفة على الأراضي الإسرائيلية التي بدأها النظام في طهران الليلة، واصفا هذا الهجوم بغير المسؤول وغير المبرر، وأكد أن إيران تخاطر بإشعال حريق إقليمي. وأضاف وفي هذه الأوقات الصعبة، تقف ألمانيا إلى جانب إسرائيل عن كثب ، سنناقش الآن المزيد من ردود الفعل بشكل وثيق مع شركائنا وحلفائنا في مجموعة السبع. وفي إسلام آباد .. اعتبرت باكستان أن هذه الهجمات هي عواقب انهيار الدبلوماسية وقالت الحكومة إنه على مدى أشهر شددت إسلام أباد على ضرورة بذل جهود دولية لمنع توسع الأعمال العدائية في المنطقة ولوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وفي باريس.. أدان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأشد العبارات الهجوم الذي شنته إيران ضد إسرائيل .. داعيا إلى ضرورة ضبط النفس. وكتب ماكرون في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي إكس، أن فرنسا تعمل مع شركائها على وقف التصعيد وتدعو إلى ضبط النفس. وفي طوكيو.. قال رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا إن اليابان "تدين بشدة الهجوم الانتقامي الإيراني على إسرائيل" وتعتبره تصعيدا من شأنه أن يزيد من زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط. وأكد كيشيدا أن اليابان تشعر بقلق بالغ بعد أن شنت إيران هجوما غير مسبوق على إسرائيل بدأ الليلة الماضية واستمر حتى صباح اليوم ردا على الهجوم الأخير على القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق"، بحسب وكالة الأنباء اليابانية. وقال كيشيدا لقد أصدرت تعليمات للوزارات والوكالات المعنية بجمع المعلومات وتنسيق الاستجابات مع الدول الأخرى، بما في ذلك حماية المواطنين اليابانيين في الخارج. وفي نيودلهي.. أعربت وزارة الشئون الخارجية الهندية عن قلقها البالغ إزاء تصعيد الأعمال العدائية بين إسرائيل وإيران الذي يهدد السلام والأمن في منطقة غرب آسيا. ودعت الوزارة حسبما نقلت قناة "إن دي تي في" الهندية اليوم، إلى وقف التصعيد الفوري وممارسة ضبط النفس والتراجع عن العنف والعودة إلى مسار الدبلوماسية..مؤكدة أنها تراقب الوضع المتطور عن كثب .. مشيرة إلى أن سفارات الهند في المنطقة على اتصال وثيق مع الجالية الهندية ، ومن الضروري أن يعم الأمن والاستقرار المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-12
كشف بيدرو سانشيز رئيس الوزراء الإسباني، عن وجود مؤشرات واضحة في القارة الأوروبية على الاستعداد للاعتراف بدولة فلسطينية. وقال رئيس الوزراء الإسباني، خلال مؤتمر صحفي اليوم مع نظيره النرويجي يوناس غار ستوره: "مستعدون للاعتراف بدولة فلسطين، في أقرب وقت ممكن، وبعضوية كاملة في الأمم المتحدة". وشدد سانشيز على ضرورة التوصل لوقف عاجل لإطلاق النار في قطاع غزة، والسماح للمؤسسات الإنسانية بالعمل دون أي تهديد، مؤكدا أنه لا يمكن السماح بمزيد من العنف وقتل المدنيين في غزة. من ناحيته، أكد رئيس الوزراء النرويجي، أن بلاده مستعدة للاعتراف بدولة فلسطينية، ودعم عضويتها في الأمم المتحدة. وكانت إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا أعلنت الشهر الماضي، أنها ستعمل بشكل مشترك من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-12
قال رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستوره، إننا مستعدون للاعتراف بدولة فلسطينية ودعم عضويتها في الأمم المتحدة، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية. كما أكد بيدرو سانشيز رئيس الوزراء الإسباني، استعدادهم للاعتراف بفلسطين دولة في أقرب وقت ممكن وقال: "لا يمكن السماح بمزيد من العنف وقتل المدنيين في قطاع غزة". وأضاف رئيس الوزراء الإسباني، في تصريحات نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، يجب التوصل لوقف عاجل لإطلاق النار بقطاع غزة والسماح للمؤسسات الإنسانية بالعمل دون أي تهديد. ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 32 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 74 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم. ويتعرض السكان المدنيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، لانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني من قبل القوات الإسرائيلية، حيث تُشير التقارير إلى قصف منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمنشآت المدنية، واستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك تلك المحظورة دوليًا، مثل القنابل العنقودية والفسفورية البيضاء؛ مما أسفر عن خسائر فادحة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-12
قال رئيس الوزراء النرويجي، يوناس غار ستوره، إن بلاده مستعدة لاتخاذ قرار بالاعتراف بدولة فلسطينية ودعم عضويتها في الأمم المتحدة، وذلك بحسب نبأ عاجل على قناة . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-19
قالت وزارة الخارجية النرويجية، أمس الأحد، إن أوسلو وافقت على المساعدة في تحويل أموال الضرائب المجمدة المخصصة للسلطة الفلسطينية والتي جمعتها إسرائيل، مما يوفر تمويلا حيويا للسلطة الفلسطينية. وبموجب اتفاقيات السلام المؤقتة التي جرى التوصل إليها في التسعينيات، تتولى وزارة المالية الإسرائيلية جمع الضرائب نيابة عن الفلسطينيين وتجري تحويلات شهرية إلى السلطة الفلسطينية، لكن نزاعا بشأن المدفوعات نشب عقب هجوم حركة (حماس) على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر. وأفادت النرويج بأن حلا مؤقتا سيسمح باستئناف المدفوعات ومنع حدوث انهيار مالي في السلطة الفلسطينية، ما يمكنها من دفع الرواتب وتوفير الخدمات الأساسية ومنها تشغيل المدارس والرعاية الصحية. وقال رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستوره: "هذا ضروري لتعزيز الاستقرار في المنطقة وللسلطة الفلسطينية لتحظى بشرعية بين شعبها". وبموجب الحل المتفق عليه مع إسرائيل ومسؤولين فلسطينيين، تضطلع النرويج بدور الوسيط لحفظ الإيرادات التي احتجزتها إسرائيل منذ السابع من أكتوبر. وحسبما قال متحدث باسم وزارة الخارجية النرويجية فإن الجزء الذي ستحتفظ به النرويج من الإيرادات يساوي قيمة ما تقدّره إسرائيل لقطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-18
قالت وزارة الخارجية النرويجية يوم الأحد إن أوسلو وافقت على المساعدة في تحويل أموال الضرائب المجمدة المخصصة للسلطة الفلسطينية والتي جمعتها إسرائيل، مما يوفر تمويلا حيويا للسلطة الفلسطينية. وبموجب المؤقتة التي جرى التوصل إليها في التسعينيات، تتولى وزارة المالية الإسرائيلية جمع نيابة عن الفلسطينيين وتجري تحويلات شهرية إلى ، لكن نزاعا بشأن المدفوعات نشب عقب هجوم حركة () على جنوب في السابع من أكتوبر. وأفادت النرويج بأن حلا مؤقتا سيسمح باستئناف المدفوعات ومنع حدوث انهيار مالي في السلطة الفلسطينية، ما يمكنها من دفع الرواتب وتوفير الخدمات الأساسية ومنها تشغيل المدارس والرعاية الصحية. وقال رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستوره "هذا ضروري لتعزيز الاستقرار في المنطقة وللسلطة الفلسطينية لتحظى بشرعية بين شعبها". وبموجب الحل المتفق عليه مع إسرائيل ومسؤولين فلسطينيين، تضطلع بدور الوسيط لحفظ الإيرادات التي احتجزتها إسرائيل منذ السابع من أكتوبر. وحسبما قال متحدث باسم وزارة الخارجية النرويجية فإن الجزء الذي ستحتفظ به النرويج من الإيرادات يساوي قيمة ما تقدّره إسرائيل لقطاع غزة. والإيرادات أساسية لبقاء السلطة الفلسطينية التي تتمتع بحكم ذاتي محدود في . وتريد عدة دول غربية، منها الولايات المتحدة، أن تضطلع السلطة الفلسطينية بدور في إدارة قطاع غزة بعد انتهاء الحرب. وفي الثاني من نوفمبر، قالت إسرائيل إنها ستمضي قدما في تحويل إيرادات الضرائب إلى السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، لكنها ستعلّق تحويل المخصصات المالية الموجهة إلى قطاع غزة. وتساعد السلطة الفلسطينية في تغطية مصروفات رواتب القطاع العام في غزة بالإضافة إلى وبرامج المساعدات الاجتماعية. لكن السلطة قالت في السادس من نوفمبر إنها تريد بالكامل ولن تقبل الشروط التي تمنعها من دفع رواتب موظفيها، علما أن التقديرات تشير إلى أنها تنفق نحو 30 بالمئة من ميزانيتها على غزة. وفي 21 يناير، ذكر مسؤولون إسرائيليون أن الحكومة الإسرائيلية وافقت على خطة تحتفظ النرويج بموجبها بأموال الضرائب المجمدة المخصصة لقطاع غزة بدلا من تحويلها إلى السلطة الفلسطينية. وبموجب المؤقتة التي جرى التوصل إليها في التسعينيات، تتولى وزارة المالية الإسرائيلية جمع نيابة عن الفلسطينيين وتجري تحويلات شهرية إلى ، لكن نزاعا بشأن المدفوعات نشب عقب هجوم حركة () على جنوب في السابع من أكتوبر. وأفادت النرويج بأن حلا مؤقتا سيسمح باستئناف المدفوعات ومنع حدوث انهيار مالي في السلطة الفلسطينية، ما يمكنها من دفع الرواتب وتوفير الخدمات الأساسية ومنها تشغيل المدارس والرعاية الصحية. وقال رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستوره "هذا ضروري لتعزيز الاستقرار في المنطقة وللسلطة الفلسطينية لتحظى بشرعية بين شعبها". وبموجب الحل المتفق عليه مع إسرائيل ومسؤولين فلسطينيين، تضطلع بدور الوسيط لحفظ الإيرادات التي احتجزتها إسرائيل منذ السابع من أكتوبر. وحسبما قال متحدث باسم وزارة الخارجية النرويجية فإن الجزء الذي ستحتفظ به النرويج من الإيرادات يساوي قيمة ما تقدّره إسرائيل لقطاع غزة. والإيرادات أساسية لبقاء السلطة الفلسطينية التي تتمتع بحكم ذاتي محدود في . وتريد عدة دول غربية، منها الولايات المتحدة، أن تضطلع السلطة الفلسطينية بدور في إدارة قطاع غزة بعد انتهاء الحرب. وفي الثاني من نوفمبر، قالت إسرائيل إنها ستمضي قدما في تحويل إيرادات الضرائب إلى السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، لكنها ستعلّق تحويل المخصصات المالية الموجهة إلى قطاع غزة. وتساعد السلطة الفلسطينية في تغطية مصروفات رواتب القطاع العام في غزة بالإضافة إلى وبرامج المساعدات الاجتماعية. لكن السلطة قالت في السادس من نوفمبر إنها تريد بالكامل ولن تقبل الشروط التي تمنعها من دفع رواتب موظفيها، علما أن التقديرات تشير إلى أنها تنفق نحو 30 بالمئة من ميزانيتها على غزة. وفي 21 يناير، ذكر مسؤولون إسرائيليون أن الحكومة الإسرائيلية وافقت على خطة تحتفظ النرويج بموجبها بأموال الضرائب المجمدة المخصصة لقطاع غزة بدلا من تحويلها إلى السلطة الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-17
قال رئيس وزراء النرويج، إن الاتفاق على تحويل أموال الضرائب التابعة للسلطة الفلسطينية أصبح قريبا جدا، وأعرب عن اعتقاده بأنه سيتم تنفيذه في الإطار الزمني الفوري.وتضطلع النرويج بدور الوساطة في التوصل إلى الاتفاق. وقال يوناس غار ستوره لوكالة رويترز: "لقد تطلب الأمر الكثير من العمل الدبلوماسي بين النرويج والسلطة الفلسطينية وإسرائيل والولايات المتحدة"، لكن "المحادثات انتهت ونحن قريبون جدًا من التوصل إلى اتفاق"، مضيفا أنه يعتقد أنهم تمكنوا من التوصل إلى حل وسط. وفي الشهر الماضي، وافق مجلس الوزراء السياسي الأمني الإسرائيلي على الخطوط العريضة لنقل المسئولية عن أموال الضرائب التي تجمعها إسرائيل للسلطة الفلسطينية إلى النرويج، في محاولة لإقناع السلطة بقبولها. وفي رام الله عارضوا استلام الأموال منذ نوفمبر الماضي، وقررت إسرائيل أن تقتطع منهم المبلغ المخصص لقطاع غزة. وذكر ستوره أن ثمة مشاورات لتقييم التوقيت المناسب للدعوة إلى عقد اجتماع آخر، لكن الأولوية موجهة إلى إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع. وتابع "نعتقد أنه ليس من مصلحة أحد أن تفشل السلطة الفلسطينية وتفلس. ستكون كارثة للفلسطينيين وسيكون الأمر أيضا في غاية السوء لأمن إسرائيل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: