إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا
مدريد - (ا ف ب) ذكرت شبكة الإذاعة والتلفزيون الأيرلندية (آر تي إي) أن أيرلندا وإسبانيا ودول أخرى أعضاء في الاتحاد الأوروبي تدرس الاعتراف بدولة...
مصراوي
2024-05-09
مدريد - (ا ف ب) ذكرت شبكة الإذاعة والتلفزيون الأيرلندية (آر تي إي) أن أيرلندا وإسبانيا ودول أخرى أعضاء في الاتحاد الأوروبي تدرس الاعتراف بدولة فلسطين في 21 مايو المقبل. وقالت آر.تي.إي مساء أمس الأربعاء إن أيرلندا وإسبانيا، إلى جانب سلوفينيا ومالطا، كثفت الاتصالات بهدف اعتراف هذه البلدان على نحو مشترك بدولة فلسطينية. ووفقا للتقرير تنتظر البلدان المذكورة تصويتا في الجمعية العامة للأمم المتحدة في العاشر من مايو قد يؤدي إلى الاعتراف بحق الفلسطينيين في العضوية الكاملة في الأمم المتحدة. وفي بيان مشترك في 22 مارس الماضي، كانت قد اتفقت إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا على اتخاذ أولى الخطوات نحو الاعتراف بدولة فلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-05-02
أكد الدكتور طارق فهمى، أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية، أنه يجب استثمار حالة الزخم الدولى الكبيرة الحالية فى ما يتعلق بالاتجاه للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وذلك عبر البدء بتأهيل البيت الفلسطينى من الداخل وإعادة الحوار الوطنى الفلسطينى، وتقديم القضية الفلسطينية للمشهد الدولى والإقليمى مرة أخرى، مع ممارسة جهد عربى ودولى منسق فى هذا الاتجاه، سواء من داخل الأمم المتحدة أو خارجها. واعتبر «فهمى»، فى حواره مع «الوطن»، أن المنطق الأمريكى فى ما يتعلق برفض الاعتراف بالعضوية الكاملة لفلسطين فى الأمم المتحدة، منطق «مراوغ ولا يدفع إلى الاعتراف بالقضية الفلسطينية أو التعامل معها»، مشيراً فى المقابل إلى أن «الفيتو الأمريكى» لا ينبغى أن يدفعنا لليأس، لافتاً إلى أنه سيكون هناك مستقبلاً مشروع قرار ثانٍ وثالث يدعو إلى الاعتراف الكامل بالدولة الفلسطينية.. وإلى نص الحوار: هل تشهد الساحة الدولية والأممية حالياً زخماً حقيقياً وغير مسبوق بالفعل باتجاه الاعتراف بالدولة الفلسطينية من جانب واحد، ومنحها عضوية كاملة بالأمم المتحدة؟ - أعتقد أنه حتى الآن هناك حالة زخم كبيرة، لكن علينا أن ننتبه ونفرّق بين أمرين، بين السلطة الفلسطينية المسئولة وبين تغيير صفة عضوية فلسطين فى الأمم المتحدة من «عضو مراقب»، إلى منحها العضوية الكاملة، وهو ما يحتاج إلى جهد كبير، وتحرّك من المجموعة العربية، بالإضافة إلى جهد دولى للإقرار بهذه الصيغة. وأنا فى تقديرى أن حالة الزخم الكبيرة يجب استثمارها، لكن قبل عملية الاستثمار نحتاج إلى تأهيل البيت الفلسطينى، وإعادة الحوار الوطنى، وإعادة تقديم القضية الفلسطينية للمشهد الدولى والإقليمى مرة أخرى من الجمعية العامة للأمم المتحدة وخارجها. هل لوجود دول أوروبية، مثل إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا، تتبنى هذا المطلب، دلالة وتأثير خاص؟ - طبعاً تبنى إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا هذا المطلب، مهم، لكن أعتقد أننا لا نزال نحتاج إلى جهد كبير فى هذا الإطار. وما تعليقك على المنطق الأمريكى الذى يرى أن العضوية الكاملة لفلسطين فى الأمم المتحدة لن تساعد على التوصل إلى حل الدولتين؟ وهل فعلاً لن يؤدى ذلك إلى تقدّم على طريق التوصل لهذا الحل؟ - المنطق الأمريكى هو منطق مراوغ لا يدفع إلى الاعتراف بالقضية الفلسطينية أو التعامل معها، وبالفعل فقد استخدمت أمريكا مؤخراً حق النقض (الفيتو) فى مجلس الأمن ضد الاعتراف بالعضوية الكاملة لفلسطين فى الأمم المتحدة. والشىء الثانى أن الجانب الأمريكى يريد المفاوضات من أعلى، بمعنى أن تتم من خلال مقاربة فلسطينية أمريكية بالتفاوض، فى ظل الرهانات بأن إسرائيل أصلاً لا تريد أى مفاوضات فى هذا الإطار، فإسرائيل رافضة لفكرة حل الدولتين أصلاً، ورافضة أى مقايضات سياسية أو استراتيجية فى هذا الإطار. وبالتالى من العبث أن نقول إن إسرائيل يمكن أن توافق أو تقبل أو تطرح هذا الأمر فى هذا السياق. وبالتالى لن يكون هناك اعتراف بالدولة الفلسطينية فى هذا التوقيت إلا بتوافقات دولية كبيرة. وطبعاً الولايات المتحدة تؤيد فكرة حل الدولتين، لكن علينا أيضاً أن ننتبه أولاً إلى أن الولايات المتحدة داعمة لإسرائيل، وبالتالى ستُفشل أى جهد فى هذا الإطار. ما دلالة الإصرار العربى هذه المرة على تقديم مشروع القرار الذى يدعو إلى الاعتراف الكامل بعضوية فلسطين فى الأمم المتحدة، رغم المعارضة الأمريكية؟ - طبعاً الجزائر هى التى تتبنى هذا الموقف، والجزائريون لديهم مقاربة فى هذا الموضوع منذ تم إعلان قيام دولة فلسطين من هناك أيام ياسر عرفات. هل انتهى الأمر بـ«الفيتو الأمريكى» ضد مشروع القرار العربى، أم أن هناك حلقات أخرى؟ - الفيتو الأمريكى لا ينبغى أن يجعلنا نيأس، فهناك تصور بضرورة دعم القضية الفلسطينية وإعادة تقديمها للواجهة الدولية، ونحتاج إلى جهد دولى ودعم المجموعة العربية، وأن يتم ذلك فى سياقات محدّدة. وبدون دعم الجانب الأمريكى وبدون التوافق بشأن ذلك لن يكون هناك قبول بأى سيرة فى هذا الإطار. هل الاعتراف بدولة فلسطين يحتاج إلى دعم كبير ضد الفيتو الأمريكى الذى يواجه أى محاولات لحل القضية الفلسطينية، خاصة فى الفترة الأخيرة؟ - أنا أتصور أننا محتاجون إلى دعم كبير جداً من المجتمع الدولى ومن القوى الرئيسية والتحرّكات الدولية فى هذا الإطار. والجانب الروسى والصينى ربما لا يمكن أن نعول عليهما كثيراً، فالصين ذات «نَفَس ضعيف» فى هذا الإطار، والروس أيضاً لهم حساباتهم فى إطار المقايضات الكبرى، لكن المجموعة العربية تحتاج إلى مراجعة وجهد وتعاون كبير. وإذا كان الفيتو الأمريكى قد أفشل مشروع قرار الاعتراف بالعضوية الكاملة لفلسطين هذه المرة، فسيكون هناك مشروع ثانٍ وثالث، لكن الفلسطينيين عليهم أن يقدّموا إجابات واضحة فى هذا السياق، وهم يحتاجون إلى مراجعة، فهم شكلوا حكومة رئيس الوزراء الفلسطينى محمد مصطفى، لكن الحكومة وحدها غير كافية. إعادة تأهيل السلطة الفلسطينية تحتاج إلى وقت وجهد، وتحتاج دعم السلطة الفلسطينية على الأرض باعتبارها السلطة المشروعة، وأن يكون هناك شعب واحد فى فلسطين، وليس شعب فى غزة وشعب فى الضفة، وحكومة هنا وحكومة هناك. وإعادة تأهيل السلطة الفلسطينية طبعاً أمر مهم. وفى كل الأحوال هى معركة، ومعركة مستمرة تبذل فيها الدولة المصرية والقيادة السياسية المصرية جهداً كبيراً، وسيادة الرئيس السيسى يدعو إلى فكرة مقاربة حل الدولتين، وبالتالى مصر والرئيس السيسى يدعمان هذه الفكرة بصورة كبيرة. والرئيس السيسى دعا إلى دولة فلسطينية منزوعة السلاح تعمل وتعيش إلى جوار الجانب الإسرائيلى. وفى تقديرى أن هذه دعوة كريمة من مصر، وهناك جهد دبلوماسى كبير فى هذا السياق ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-16
قال رئيس وزراء البرتغال الجديد لويس مونتينيجرو لنظيره الإسباني بيدرو سانشيز، الاثنين، إن بلاده "لن تذهب إلى الحد" الذي وصلت إليه إسبانيا فيما يتعلق باعتزامها الاعتراف بدولة فلسطينية دون نهج منسق للاتحاد الأوروبي. وزار سانشيز عدة دول في الأيام القليلة الماضية في مسعى دبلوماسي لحشد الدعم من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مؤكدا عزمه اتخاذ هذه الخطوة في الأشهر المقبلة. وقال مونتينيجرو، الذي اجتمع مع سانشيز في مدريد، إن البرتغال ستدعم منح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة خلال تصويت مقبل في الجمعية العامة للمنظمة الدولية، لكنها ستنتظر لحين توصل الاتحاد الأوروبي إلى موقف مشترك بشأن هذه القضية. وأضاف مونتينيجرو للصحفيين "لن نذهب إلى الحد الذي وصلت إليه حكومات أخرى.. لأننا نؤكد على أن التفاهم يجب أن يُبنى على أساس متعدد الأطراف داخل الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة". ودعا رئيسا الوزراء إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، كما نددا بالهجوم الإيراني على إسرائيل مطلع هذا الأسبوع. وقال سانشيز: "نحتاج على الفور إلى إطلاق عملية سلام تدعو إليها إسبانيا منذ بداية الأزمة.. على أساس حل الدولتين". وأضاف "نحن نتحدث مع عدد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، وكذلك دول من خارج الاتحاد الأوروبي، بحيث يتخذ عدد قليل منا هذه الخطوة معا (الاعتراف بالدولة الفلسطينية)، ولكن على أيحال، ستتخذ الحكومة الإسبانية هذه الخطوة". وأعلنت إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا الشهر الماضي أنها ستشترك في العمل من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مما أثار انتقادات من إسرائيل التي قالت إن هذه الخطوة ستكون بمنزلة "جائزة للإرهاب" وسوف تقلل من فرص التوصل إلى حل للصراع عن طريق التفاوض ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-15
قال رئيس وزراء البرتغال الجديد لويس مونتينيغرو لنظيره الإسباني بيدرو سانشيز، الاثنين، إن بلاده "لن تذهب إلى الحد" الذي وصلت إليه إسبانيا فيما يتعلق باعتزامها الاعتراف بدولة فلسطينية دون نهج منسق للاتحاد الأوروبي. وزار سانشيز عدة دول في الأيام القليلة الماضية في مسعى دبلوماسي لحشد الدعم من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مؤكدا عزمه اتخاذ هذه الخطوة في الأشهر المقبلة. وقال مونتينيغرو، الذي اجتمع مع في مدريد، إن البرتغال ستدعم منح العضوية الكاملة في الأمم المتحدة خلال تصويت مقبل في الجمعية العامة للمنظمة الدولية، لكنها ستنتظر لحين توصل إلى موقف مشترك بشأن هذه القضية. وأضاف مونتينيغرو للصحفيين "لن نذهب إلى الحد الذي وصلت إليه حكومات أخرى.. لأننا نؤكد على أن التفاهم يجب أن يُبنى على أساس متعدد الأطراف داخل الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة". ودعا رئيسا الوزراء إلى وقف فوري لإطلاق النار في ، كما نددا بالهجوم الإيراني على إسرائيل مطلع هذا الأسبوع. وقال سانشيز: "نحتاج على الفور إلى إطلاق عملية سلام تدعو إليها إسبانيا منذ بداية الأزمة.. على أساس حل الدولتين". وأضاف "نحن نتحدث مع عدد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، وكذلك دول من خارج الاتحاد الأوروبي، بحيث يتخذ عدد قليل منا هذه الخطوة معا (الاعتراف بالدولة الفلسطينية). ولكن على أيحال، ستتخذ الحكومة الإسبانية هذه الخطوة". وأعلنت إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا الشهر الماضي أنها ستشترك في العمل من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مما أثار انتقادات من إسرائيل التي قالت إن هذه الخطوة ستكون بمنزلة "جائزة للإرهاب" وسوف تقلل من فرص التوصل إلى حل للصراع عن طريق التفاوض. وزار سانشيز عدة دول في الأيام القليلة الماضية في مسعى دبلوماسي لحشد الدعم من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مؤكدا عزمه اتخاذ هذه الخطوة في الأشهر المقبلة. وقال مونتينيغرو، الذي اجتمع مع في مدريد، إن البرتغال ستدعم منح العضوية الكاملة في الأمم المتحدة خلال تصويت مقبل في الجمعية العامة للمنظمة الدولية، لكنها ستنتظر لحين توصل إلى موقف مشترك بشأن هذه القضية. وأضاف مونتينيغرو للصحفيين "لن نذهب إلى الحد الذي وصلت إليه حكومات أخرى.. لأننا نؤكد على أن التفاهم يجب أن يُبنى على أساس متعدد الأطراف داخل الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة". ودعا رئيسا الوزراء إلى وقف فوري لإطلاق النار في ، كما نددا بالهجوم الإيراني على إسرائيل مطلع هذا الأسبوع. وقال سانشيز: "نحتاج على الفور إلى إطلاق عملية سلام تدعو إليها إسبانيا منذ بداية الأزمة.. على أساس حل الدولتين". وأضاف "نحن نتحدث مع عدد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، وكذلك دول من خارج الاتحاد الأوروبي، بحيث يتخذ عدد قليل منا هذه الخطوة معا (الاعتراف بالدولة الفلسطينية). ولكن على أيحال، ستتخذ الحكومة الإسبانية هذه الخطوة". وأعلنت إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا الشهر الماضي أنها ستشترك في العمل من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مما أثار انتقادات من إسرائيل التي قالت إن هذه الخطوة ستكون بمنزلة "جائزة للإرهاب" وسوف تقلل من فرص التوصل إلى حل للصراع عن طريق التفاوض. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-12
كشف بيدرو سانشيز رئيس الوزراء الإسباني، عن وجود مؤشرات واضحة في القارة الأوروبية على الاستعداد للاعتراف بدولة فلسطينية. وقال رئيس الوزراء الإسباني، خلال مؤتمر صحفي اليوم مع نظيره النرويجي يوناس غار ستوره: "مستعدون للاعتراف بدولة فلسطين، في أقرب وقت ممكن، وبعضوية كاملة في الأمم المتحدة". وشدد سانشيز على ضرورة التوصل لوقف عاجل لإطلاق النار في قطاع غزة، والسماح للمؤسسات الإنسانية بالعمل دون أي تهديد، مؤكدا أنه لا يمكن السماح بمزيد من العنف وقتل المدنيين في غزة. من ناحيته، أكد رئيس الوزراء النرويجي، أن بلاده مستعدة للاعتراف بدولة فلسطينية، ودعم عضويتها في الأمم المتحدة. وكانت إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا أعلنت الشهر الماضي، أنها ستعمل بشكل مشترك من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-09
قالت الحكومة الإسبانية، اليوم الثلاثاء، إن رئيس الوزراء بيدرو سانتشيز، سيجتمع مع عدد من نظرائه في الاتحاد الأوروبي خلال الأسبوع المقبل لمحاولة حشد الدعم للاعتراف بدولة فلسطينية، بحسب وكالة الأنباء الأردنية "بترا". وقالت المتحدثة باسم الحكومة بيلار أليجريا للصحفيين، إن جدول أعمال سانتشيز يتضمن اجتماعات مع رؤساء وزراء النرويج وأيرلندا والبرتغال، وسلوفينيا وبلجيكا تركز على موقف الاتحاد الأوروبي، فيما يتعلق بالحرب على غزة. وأضافت أليجريا: "نريد وقف الكارثة الإنسانية في غزة والمساعدة بإطلاق عملية سلام سياسية تؤدي إلى تحقيق حل الدولتين في أقرب وقت ممكن"، وفق ما نقلته وكالات أنباء عالمية. وذكر سانتشيز في وقت سابق أنه يتوقع أن تعترف مدريد بالفلسطينيين بحلول تموز، معربا عن اعتقاده أنه سيكون هناك قريبًا "كتلة حرجة" داخل الاتحاد الأوروبي لدفع العديد من الأعضاء إلى تبني الموقف نفسه. وأعلنت إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا الشهر الماضي أنها ستعمل بشكل مشترك من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية. في السياق، قالت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وانج، إن بلادها ستدرس الاعتراف بدولة فلسطينية، وهو تحول في السياسة في وقت يتطلع فيه المجتمع الدولي لحل الدولتين لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وقالت وانج إن المجتمع الدولي يرى أن إقامة دولة فلسطينية "وسيلة لبناء زخم باتجاه حل الدولتين". وأضافت أمام الجامعة الوطنية الأسترالية أن "حل الدولتين هو الأمل الوحيد لكسر دائرة العنف التي لا نهاية لها". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-03
قالت وزيرة خارجية بلجيكا حاجة لحبيب، يوم الأربعاء، إن بروكسل ستدرس الاعتراف بفلسطين دولة ذات سيادة "عندما يحين الوقت" المناسب. وسبق أن أعلنت الحكومة البلجيكية، رفضها الاعتراف بأي تغيرات على حدود عام 1967 لدولة ، باستثناء تلك التي اتفق عليها الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي. وكانت إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا، قد أعلنت استعدادها للاعتراف ب عند توفر "الظروف المناسبة". وحاليا، تعترف 139 دولة من الدول الأعضاء في البالغ عددها 193 دولة بالدولة الفلسطينية، معظم الدول التي لا تعترف بفلسطين هي دول غربية مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا ونيوزيلندا ومعظم دول أوروبا الغربية. وسبق أن أعلنت الحكومة البلجيكية، رفضها الاعتراف بأي تغيرات على حدود عام 1967 لدولة ، باستثناء تلك التي اتفق عليها الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي. وكانت إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا، قد أعلنت استعدادها للاعتراف ب عند توفر "الظروف المناسبة". وحاليا، تعترف 139 دولة من الدول الأعضاء في البالغ عددها 193 دولة بالدولة الفلسطينية، معظم الدول التي لا تعترف بفلسطين هي دول غربية مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا ونيوزيلندا ومعظم دول أوروبا الغربية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-27
وصف وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس انتقاد الخارجية الإسرائيلية لإعلان رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز سانشيز نيته الضغط على الكونجرس الإسباني من أجل الاعتراف بدولة فلسطين قبل انتهاء فترة ولايته في العام 2027، بأنه سخيف. وقال ألباريس - في مقابلة مع الشبكة الإذاعية الأولى في أسبانيا "كادينا سير" - "إنه من السخيف الاعتقاد بأن دعم إنشاء دولة فلسطينية يرقى إلى مكافأة الإرهاب"، مؤكدا حق الشعب الفلسطيني في "أرض وأمل" وقيام دولة تشمل قطاع غزة والضفة الغربية. وشدد على أن قيام الدولة الفلسطينية لا يتعارض مع وجود دولة إسرائيل، مضيفا: أن "أمل الشعب الفلسطيني وأمن إسرائيل مرتبطان ارتباطا وثيقا". جدير بالذكر أن إسبانيا وأيرلندا ومالطا وسلوفينيا كانوا قد قالوا، في بيان مشترك عقب الاجتماع بينهم على هامش قمة المجلس الأوروبي في بروكسل، "نتفق على أن السبيل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار الدائمين في المنطقة هو تنفيذ حل الدولتين، حيث تعيش الدولتان الإسرائيلية والفلسطينية جنبا إلى جنب، في سلام وأمن". وصرح رئيس الوزراء الإسباني بأنه يتوقع أن يتم الاعتراف من جانب بلاده خلال الدورة الحالية للبرلمان، والتي تستمر أربع سنوات، وكانت قد بدأت العام الماضي.. كما تم تضمين الوعد بالاعتراف بفلسطين في الاتفاق الانتخابي الموقع في أكتوبر 2023 بين حزب العمال الاشتراكي الإسباني الذي يتزعمه سانشيز وسومار، وهو الائتلاف اليساري الجديد بقيادة نائب رئيس السلطة التنفيذية التقدمية ووزيرة العمل يولاندا دياز. وكان المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية ليور حيات قد قال، تعليقا على تصريح رئيس الوزراء الإسباني، "هذا الإعلان يبعث برسالة إلى المنظمات الإرهابية الفلسطينية مفادها بأن الهجمات الإرهابية القاتلة ضد الإسرائيليين ستكافئ بإيماءات سياسية لصالح الفلسطينيين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: