وادي البقاع

وادي البقاع (بالإنجليزية: Baqa'a Valley)‏ هي منطقة زراعية فلسطينية خصبة في الضفة الغربية، إلى الشرق من الخليل، يقع في منطقة القرى الفلسطينية البويرة والبقعة ووادي الغروس، تقع مستوطنة جفعات هارسينا الإسرائيلية على المشارف الشمالية، تقع كريات أربع على الحدود الجنوبية، تحتل إسرائيل الوادي منذ عام 1967، وبغض النظر عن المستوطنين الإسرائيليين، فإن المنطقة مأهولة ويسكنها بشكل أساسي أفراد من عشيرة جابر.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
وادي البقاع
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
وادي البقاع
Top Related Events
Count of Shared Articles
وادي البقاع
Top Related Persons
Count of Shared Articles
وادي البقاع
Top Related Locations
Count of Shared Articles
وادي البقاع
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
وادي البقاع
Related Articles

الشروق

Very Negative

2025-05-26

استهدف الطيران الحربي لجيش الاحتلال الإسرائيلي بعد ظهر اليوم الإثنين بلدة بريتال في وادي البقاع، شرق لبنان، بـ3 غارات. وبحسب ما أعلنت " الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية، شن الطيران الحربي للاحتلال الإسرائيلي 3 غارات على أطراف بلدة بريتال، لجهة سفوح سلسلة جبال لبنان الشرقية. وحلق الطيران المسير بعد ظهر اليوم في أجواء القرى الجنوبية لا سيما في أجواء القرى الحدودية في القطاعين الغربي والأوسط في جنوب لبنان وصولا إلى شمال نهر الليطاني. كما حلق الطيران الاستطلاعي لجيش الاحتلال، بعد ظهر اليوم، في أجواء مدينة خلدة جنوب بيروت، وفي أجواء بلدتي عرمون وبشامون في جبل لبنان، بحسب الوكالة. وأصيب مواطنان في غارتين إسرائيليتين استهدفتا ليل أمس الأحد بلدتي بيت ليف ومجدل زون في جنوب لبنان. وأعلن بيان صادر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، اليوم الاثنين، أن غارتين إسرائيليتين ليلا "على بلدتي بيت ليف ومجدل زون أدتا إلى إصابة مواطنين اثنين بجروح". ونجا أحد أبناء بلدة بيت ليف الجنوبية بأعجوبة بعد استهدافه على متن دراجته النارية من مسيرة إسرائيلية، أطلقت في اتجاهه صاروخين عند الثانية من بعد منتصف الليل، بحسب " الوكالة الوطنية للإعلام". يذكر أن إسرائيل لم تلتزم ببنود اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر الماضي، ولا تزال تنفذ غارات في جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت، كما لا تزال قواتها متواجدة في 5 نقاط في جنوب لبنان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-01

بيروت - (د ب أ) قصف الجيش الإسرائيلي بالطيران الحربي والمدفعية ، اليوم الإثنين، عددا من المناطق في جنوب لبنان، من بينها الأطراف الشرقية لبلدة "عيتا الشعب"، بحسب ما أعلنت قناة" المنار" المحلية التابعة لـ " حزب الله". وحلّق الطيران الحربي الإسرائيلي فوق مدينة "الهرمل" في وادي البقاع شرق لبنان على علو مرتفع، وقصف المدفعية الإسرائيلية المنطقة الواقعة بين بلدتي "راشيا الفخار" و"الفرديس" في جنوب لبنان ، بحسب ما أعلنت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية. وشنّ الطيران الحربي الإسرائيلي فجرا غارتين بالصواريخ استهدفتا حرج بلدة "راشيا الفخار، كما شنّ سلسلة من الغارات الجوية استهدفت أطراف البلدة. وحلّق الطيران الاستطلاعي الإسرائيلي طيلة الليلة الماضية وحتى صباح اليوم فوق قرى قضائي صور وبنت جبيل بكثافة، وأطلقت القوات الإسرائيلية القنابل المضيئة فوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الازرق. ونعت "المقاومة الإسلامية" في لبنان، أمس الأحد، أحد عناصرها ليرتفع عدد الذين سقطوا "على طريق القدس" إلى 303 قتلى . وتشهد المناطق الحدودية جنوب لبنان توتراً أمنياً، وتبادلاً لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وعناصر تابعة للمقاومة الإسلامية في لبنان، منذ الثامن من أكتوبر الماضي بعد إعلان إسرائيل الحرب على غزة.‏ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-12

تل أبيب - (د ب أ) قال جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء الاثنين إن قواته الجوية هاجمت مرة أخرى أهدافا لجماعة حزب الله الشيعية الموالية لإيران في جنوب لبنان. وقال جيش الاحتلال في منشور على تليجرام: "قصفت طائرات مقاتلة تابعة للجيش الإسرائيلي موقعين لمنظمة حزب الله في منطقة وادي البقاع"، التي تقع في عمق الأراضي اللبنانية، مضيفا أن المواقع تابعة "للقوات الجوية للمنظمة التي خططت ونفذت هجمات مختلفة ضد دولة إسرائيل". وتابع المنشور: "كانت الضربات ردا على هجمات طائرات حزب الله التي شنت باتجاه مرتفعات الجولان خلال الأيام الأخيرة". وفي وقت سابق من يوم الإثنين، قصفت طائرات جيش الاحتلال الإسرائيلي "بنية تحتية إرهابية ومنشآت عسكرية" لحزب الله في عيتا الشعب والناقورة في جنوب لبنان، حيث شنت دبابات ومدفعية جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات إضافية. كما أفادت دوائر أمنية لبنانية بإطلاق نيران إسرائيلية. وفي شمال شرق لبنان، شنت إسرائيل أربع غارات جوية على ثلاثة مواقع لحزب الله، مما تسبب في وقوع إصابات. ومنذ اندلاع حرب غزة، كان هناك قصف يومي على الحدود بين لبنان وإسرائيل. وهناك مخاوف من أن الحرب يمكن أن تمتد إلى عمق الأراضي اللبنانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-12

 قال الجيش الإسرائيلي مساء الإثنين إن قواته الجوية هاجمت مرة أخرى أهدافا لجماعة حزب الله الشيعية الموالية لإيران في جنوب لبنان. وقال الجيش في منشور على تليجرام: "قصفت طائرات مقاتلة تابعة للجيش الإسرائيلي موقعين لمنظمة حزب الله في منطقة وادي البقاع"، التي تقع في عمق الأراضي اللبنانية، مضيفا أن المواقع تابعة "للقوات الجوية للمنظمة التي خططت ونفذت هجمات مختلفة ضد دولة إسرائيل". وتابع المنشور: "كانت الضربات ردا على هجمات طائرات حزب الله التي شنت باتجاه مرتفعات الجولان خلال الأيام الأخيرة". وفي وقت سابق من يوم الإثنين، قصفت طائرات الجيش الإسرائيلي "بنية تحتية إرهابية ومنشآت عسكرية" لحزب الله في عيتا الشعب والناقورة في جنوب لبنان، حيث شنت دبابات ومدفعية الجيش الإسرائيلي غارات إضافية. كما أفادت دوائر أمنية لبنانية بإطلاق نيران إسرائيلية. وفي شمال شرق لبنان، شنت إسرائيل أربع غارات جوية على ثلاثة مواقع لحزب الله، مما تسبب في وقوع إصابات. ومنذ اندلاع حرب غزة، كان هناك قصف يومي على الحدود بين لبنان وإسرائيل. وهناك مخاوف من أن الحرب يمكن أن تمتد إلى عمق الأراضي اللبنانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-27

أعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أن قواته قصفت أهدافا تابعة لـ في لبنان، بحسب وسائل إعلام محلية.  ومن جانبه، أعلن “حزب الله” أنه أطلق وابلا من الصواريخ على قاعدة مراقبة جوية إسرائيلية اليوم، ردا على أعمق هجوم لجيش الاحتلال حتى الآن على الأراضي اللبنانية، ولم ترد تقارير فورية عن سقوط ضحايا من الصواريخ. وقصفت طائرات إسرائيلية وادي البقاع الاثنين، في تصعيد للأعمال العدائية عبر الحدود التي أشعلتها الحرب في غزة في أكتوبر، مما دفع الحركة المدعومة من إيران إلى الرد بإطلاق الصواريخ يومي الاثنين والثلاثاء. وقال مصدران مطلعان بـ حزب الله لـ “رويترز”، إن الجماعة ستوقف إطلاق النار على إسرائيل إذا وافقت حليفتها الفلسطينية حماس على اقتراح لهدنة مع إسرائيل في غزة، ما لم تواصل قوات الاحتلال قصف لبنان. والقاعدة التي استهدفها حزب الله يوم الثلاثاء هي نفس القاعدة التي ضربها في هجمات سابقة ولم تكن هناك علامة أخرى حتى الآن على انتقام عسكري أوسع نطاقا من قبل الجماعة. وأطلق “حزب الله” 60 صاروخا الاثنين، على قاعدة لجيش الاحتلال الإسرائيلي في مرتفعات الجولان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-26

شن جيش الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الاثنين، ما لا يقل عن غارتين إسرائيليتين متزامنتين على الأقل في محيط مدينة بعلبك اللبنانية، وذلك في أول قصف لشرق لبنان منذ اندلاع الاشتباكات الإقليمية في أعقاب بدء الحرب في غزة، نقلا عن مصدران أمنيان، وفقا لـ رويترز. من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي إنه «يضرب حاليا أهدافا إرهابية لحزب الله في عمق لبنان» لكنه لم يقدم مزيدا من التفاصيل. ولم يصدر تعليق فوري من حزب الله المدجج بالسلاح والمدعوم من إيران. من ناحية أخرى، يتبادل حزب الله والجيش الإسرائيلي إطلاق النار على طول الحدود الجنوبية للبنان منذ أكتوبر، عندما أطلق حزب الله صواريخ على إسرائيل دعمًا لحليفته الفلسطينية حماس، التي تخوض حربًا مع إسرائيل في قطاع غزة. ونقلا عن رويترز، اقتصرت الضربات الإسرائيلية في معظمها على منطقة الحدود الجنوبية للبنان، على الرغم من أنها اتجهت نحو الشمال في الأسابيع الأخيرة. وقال مصدر أمني لبناني إن قصف يوم الاثنين يمثل توسيعا للحملة الإسرائيلية. وتعد منطقة بعلبك، في وادي البقاع في لبنان، هي معقل سياسي لحزب الله ولكنها أيضًا موطن للآثار الرومانية القديمة ومركز زراعي ونقل مهم للبنان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-08-08

نقلت صحيفة "البناء" اللبنانية عن مصدر عسكري قوله، إن الجيش اللبناني استكمل كافة تحضيراته للمعركة المنتظرة مع تنظيم "داعش"، وأصبح على تماس مع الإرهابيين. وأوضح المصدر، أن "الاستعدادات أصبحت شبه منتهية"، مشيرا إلى أن "المعركة ستبدأ على 3 محاور ومن 3 قوى وفي توقيت متزامن". وربط المصدر ذلك بكون الجبهة "مشتركة ومتداخلة بين لبنان وسوريا"، وبالتالي التنسيق مع الجيش السوري "واقع حكما ولايحتاج إلى أي قرار سياسي". وأوضحت الصحيفة، أن أول هذه المحاور، هو المحور الغربي الذي سيتولاه الجيش اللبناني، حيث سيتقدم باتجاه الشمال للسيطرة على التلال الموازية لرأس بعلبك والفاكهة والقاع، ويصبح على تماس مع المسلحين. أما المحور الثاني، فيتولاه الجيش السوري، إذ سينطلق بهجومه من عسال الورد باتجاه الغرب، وسيتولى حزب الله المحور الثالث انطلاقا من التلال الموازية لانتشار "داعش"، وسيتقدم باتجاه الجنوب والشرق، ويلتقي في إحدى النقاط مع الجيش السوري، وبالتالي ستكتمل عملية الإطباق على "داعش" من جميع الجهات، باستثناء نافذة تترك للمسلحين للانسحاب منها في حال خضعوا للتفاوض. وأوضحت "البناء" أن توقيت المعركة أصبح بيد الجيش اللبناني ومرتبط بالميدان، بعد أن كان مرتبطا بالقرار السياسي الذي اتخذ على أعلى المستويات وبالتوافق على إنهاء الوجود الإرهابي على الحدود. وأشارت الصحيفة إلى تكثيف عمليات التحشيد اللوجستية الميدانية والعسكرية للجيش، إذ شوهدت أمس، "أرتال من الشاحنات المحملة بالصواريخ والقذائف الثقيلة متجهة إلى شرق وادي البقاع". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: