وادى الملوك والملكات
...
اليوم السابع
Neutral2025-05-24
أجواء مبهجة يعيشها السياح القادمون من حول دول أوروبا فى جولات على ظهر الخيول وسط المعالم الأثرية والمقابر الفرعونية غرب ، حيث تشهد المحافظة حالة من الرواج السياحى بتوافد الأفواج من حول العالم للاستمتاع بسحر الحضارة المصرية القديمة والأجواء المبهجة فى الأقصر، وذلك رغم الارتفاع التدريجى لحرارة الطقس بصورة يومية فى المحافظة. وفى هذا الصدد يقوم العاملون بالقطاع السياحى بالعمل على تنويع الخدمات السياحية للأفواج لجذب مزيد من السياح وفتح أسواق سياحية جديدة، ومؤخرًا تم العمل فى منتج مختلف من نوعه وهو "سفارى الجبال" فى وقت الفجر خلال إنطلاق رحلات البالون لتزين السماء، حيث يقول الطيب عبد الله حسن مرشد سياحى، أن الأقصر تتفرد بالعديد من الأنماط السياحية التى قد لا يراها السائح فى مقصد سياحى آخر، مثل "البالون الطائر – المنطاد"، الذى يشهد تسيير قرابة 11 ألف رحلة فى العام، وجولات عربات الحنطور، ورحلات المراكب الشراعية فى وسط نهر النيل الخالد، وتجول السياح بين المقاهى والأسواق التراثية. ويؤكد الطيب عبد الله، إنه يتم الخروج بتلك الرحلات على ظهر الخيول فى الصباح الباكر للاستمتاع وسط سلسلة جبال وادى الملوك الموجودة والتى تلوح فى الأفق كبيرة وتتوهج باللون الأحمر فى الخلفية، مع لحظات شروق الشمس والتى تظهر فجرًا مع انطلاق رحلات البالون الطائر، حيث تخرج رحلات سفارى الخيول على طول مسارات جانبية بالقرب من مطار البالون الطائر ليستمتع السياح بالصور التذكارية على ظهر الخيول مع اقلاع رحلات البالون الطائر. سفاري الخيول غرب الأقصر بمدخل وادى الملوك والملكات سفاري الخيول مع لحظات شروق الشمس غرب الأقصر صورة اليوم.. سفارى الخيول فى جبال الأقصر متعة السائحين على الخيول فى الأقصر لحظات تحليق البالون الطائر متعة سفارى الخيول للأجانب فى غرب الأقصر متعة سفاري الخيول مع لحظات شروق الشمس غرب الأقصر استمتاع احدي الأجانب على ظهر الخيول بين جبال القرنة استمتاع طفلة برحلة على الخيول وسط معابد الأقصر بهجة إحدي السائحين على الخيول فى الأقصر لحظات تحليق البالون الطائر جانب من المتعة على قلب الخيول لحظات تحليق البالون حالة من المتعة على ظهر الخيول على جزر نيل غرب الأقصر رحلات السياح على الخيل فى مداخل وادى الملكات ودير المدينة سائحة على الخيل وقت تحليق البالون الطائر غرب الأقصر سفاري الخيول فى البر الغربي سحر مميز فى الأقصر ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-11
أجواء من السحر والجمال ونقوش وألوان محفوظة منذ آلاف السنين داخل مقابر في غرب محافظة الأقصر، والتي تجذب السياح بصورة يومية لدى زيارتهم للمحافظة قبل ختام الموسم السياحى الشتوى في نهاية أبريل الجارى، حيث تجذب منطقة مقابر وادى الملوك والملكات فى غرب محافظة الأقصر، سياح العالم أجمع للإستمتاع بعظمة الحضارة المصرية القديمة والنبوغ العظيم فى البناء والتشييد فى باطن الأقصر لمقابرهم. وعن تلك المقابر التاريخية في غرب الأقصر، يقول الطيب عبد الله حسن مرشد سياحى، إنه استغرق القدماء المصريون أكثر من 500 سنة كاملة لدفن ملوكهم وملكاتهم في ذلك الوادي الذي يتواجد في باطن جبل القرنة، حيث يتوافد الأجانب من مختلف جنسيات العالم وهى "هولندي، أمريكي، برازيلي، إسباني، بلجيكي، أرجنتيني، صربي، صيني، روماني، فرنسي، وإيطالي"، بالإضافة إلى عدد من الجنسيات العربية أبرزها من دولتي العراق والإمارات العربية المتحدة. ويضيف الطيب عبد الله حسن لـ"اليوم السابع"، إن مقابر وادى الملوك والملكات فى غرب الأقصر هي المكان الذي تم داخله دُفن معظم ملوك الأسرات الثامنة عشر والتاسعة عشر والعشرين من عصر الدولة الحديثة حوالي 1550 - 1069 ق.م، حيث ينقسم وادي الملوك إلى الواديان الشرقي والغربي، والجزء الشرقي الأشهر لوجود المقابر الأهم داخله، ويضم الوادي الغربي عدد قليل من المقابر، ويضم وادي الملوك إجمالاً أكثر من 60 مقبرة، بالإضافة إلى 20 مقبرة غير مكتملة لا تزيد عن كونها حفر، حيث تم إختيار المكان من العصور القديمة لاعتقاد الفراعنة بأن إله الشمس ينزل "يموت" في الأفق الغربي من أجل أن يولد من جديد، ويتجدد شبابه في الأفق الشرقي، ولهذا السبب ارتبط الغرب بالمفاهيم الجنائزية وكانت معظم المقابر المصرية القديمة تقع عمومًا على الضفة الغربية لنهر النيل لهذا السبب. ومن الجدير بالذكر إنه تشهد منطقة وادى الملوك والملكات خطط تطوير شاملة ومميزة لخدمة سياح العالم، حيث أن مشروع ترميم المقابر الأثرية يشمل العمل في الترميم والصيانة الخاصة بمقبرة الملك رمسيس التاسع، أحد ملوك الأسرة العشرين للوقوف على آخر مستجدات الأعمال بها ضمن خطة المجلس الأعلى للآثار الشاملة لترميم جميع المقابر الموجودة بالبر الغربي منها مقابر وادي الملوك والملكات ودير المدينة والأشراف، حيث وجه وزير السياحة والآثار فى زيارته الأخيرة بضرورة سرعة الإنتهاء من أعمال ترميم المقابر المغلقة لتجهيزها لإستقبال الزائرين واستيعاب التدفق في نمو الحركة السياحية الوافدة للمقصد السياحي المصري خلال الموسم السياحي الشتوي القادم. توافد الأسر والعائلات الأجانب على مقابر وادى الملوك والملكات توافد السياح اليومى فى مقابر ملوك وملكات الأقصر توافد سياح العالم على مقابر ملوك وملكات الفراعنة سحر مقابر الملوك فى غرب الأقصر يجذب السياح سعادة أجنبية أمام مقبرة الملك توت عنخ امون متعة السياح فى قلب مقابر وادى الملوك والملكات متعة كبيرة لسياح العالم فى مقابر الملوك القدماء استمتاع السياح أطفالهم فى قلب مقابر وادى الملوك والملكات استمتاع سياح العالم في قلب مقابر ملوك وملكات الأقصر اقبال سياح العالم فى منطقة وادى الملوك والملكات الأفواج السياحية خلال الاستمتاع فى قلب مقابر الملوك الإقبال السياحى على زيارة مقابر وادى الملوك والملكات التوافد السياحى على منطقة وادى الملوك والملكات السحر والعظمة فى قلب مقابر وادى الملوك والملكات السياح يستمتعون بالنقوش والألوان منذ آلاف السنين في قلب المقابر السياح يستمتعون بالنقوش والألوان منذ آلاف السنين في مقابر الفراعنة انبهار السياح فى قلب مقابر وادى الملوك والملكات ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-21
أكثر من 75 سنة مرت على أحد أهم المواقع التاريخية في جبل القرنة على بعد خطوات أعلى بيت كارتر الشهير بالبر الغربي، وهو منزل البلجيكي "ألكسندر ستوبلير" كبير في جبل القرنة، والذي شارك لعدة سنوات في ترميم المقابر المصرية القديمة والمعابد برفقة فريق أثرى من دولته وجامعة بازل، ويضم حالياً مركز تدريب للمصريين لتوثيق التراث بالمسح ثلاثي الأبعاد المتطور لخدمة التاريخ المصرى القديم. ويقول محمود نصير المرشد السياحى ابن غرب الأقصر، إن منزل ستوبلير التاريخي بالبر الغربى بنى في عام 1950م على يد المهندس المعماري التاريخي حسن فتحي أعلي منطقة جبلية بمدخل وادي الملوك والملكات بجوار منزل العالمي هاوراد كارتر، حيث قرر وقتها كبير المرممين الأثريين البلجيكي بناء المنزل له ولأعضاء بعثته ليكون بشكل القباب المميز للمهندس حسن فتحى، وبالفعل أشرف علي بناؤه بإستخدام الطوب اللبن وتصاميم البناء التقليدية. وأضاف محمود نصير، لـ"اليوم السابع"، أن منزل ستوبلير على مدار السنوات الماضية قد تعرض للتهالك والتضرر بسبب عوامل الزمن وعدم الاهتمام به في العصور الماضية، وتم البدء منذ 10 سنوات مضت في أكبر وأضخم مبادرة للترميم والتجميل وإعادته لرونقه القديم بأيدي رجال وزارة الآثار ومنظمة اليونيسكو العالمية ومؤسسة فاكتوم بمدريد وجامعة بازل السويسرية، وذلك لإعادة منزل "ألكسندر ستوبلير" كبير المرممين في الاثار الفرعونية القديمة للحياة من جديد أمام ضيوف العالم، وبالفعل عاد المنزل الذي يسرد نجاحات وقصص ستوبلير في تلك الفترة والذي ولد في بلجيكا وكان كبير مرممي قسم الآثار في مصر لصورته المميزة من جديد. ومن جانبه كشف الدكتور مصطفي وزيري أمين المجلس الأعلى للآثار السابق، أن الأثرى "ألكسندر ستوبلير" كان يشغل منصب مدير قسم الترميم فى مصلحة الآثار المصرية، فى أربعينيات القرن الماضى حينما كانت تتبع آنذاك وزارة المعارف بمصر، وتم بناء منزله غرب منزل هيوراد كارتر، بالقرب من النموذج طبق الأصل لقبر الملك توت عنخ آمون، والذي تم افتتاحه فى 2014 كأول مرحلة من مبادرة الحفاظ على جبانة طيبة. ويضيف الدكتور مصطفي وزيري لـ"اليوم السابع" أن ستوبلير كان معجب بصورة كبيرة بأعمال حسن فتحى فى "القرنة الجديدة"، وطلب منه إنشاء المبنى له وللعاملين معه فى الأبحاث الأثرية بالأقصر، وبالفعل بدأ حسن فتحى بوضع فناء مركزى محاط بالكامل بغرف المكاتب والمعيشة موضوعة على شكل مربع حول الفناء، ووجود موقع المنزل على هضبة عالية وبمحاذاة الطريق الرئيسى إلى وادى الملوك والملكات جعلته يغير شكل المبنى إلى مستطيل به فناء مركزى يقع على أحد جانبيه السكن، وعلى الجانب الآخر المكاتب ويربط بينهما ممر طويل إضافة فناء ثان أصغر لتوفير الإضاءة والحفاظ على الخصوصية، حيث أن ترميم منزل ستوبلير يعد جزءا من مبادرة الحفاظ علي جبانة طيبة نتيجة للتعاون بين وزارة الآثار، وجامعة بازل السويسرية متمثلة في مؤسسة فاكتوم للتكنولوجيا الرقمية في مجال حفظ التراث، مؤكداً علي أن منزل ستوبلير يعتبر مثال ناضج علي نهج حسن فتحي للعمارة باستخدام الطوب اللبن وقد تم بناء المنزل عام 1950 للأكسندر ستوبلير بعد اكتمال بناء قرية القرنة الجديدة، والتي تعتبر مشروع للمسكن المثالي في نهاية الاربعينيات من القرن الماضي. وأوضح وزيري، أن مشروع الترميم تم تمويله من قبل مؤسسة فاكتوم للتكنولوجيا الرقمية في مجال حفظ التراث بمدريد، وتم التجديد من قبل مركز والي للعمارة والتراث بالقاهرة برئاسة طارق والي رئيس المركز، بالقاهرة مع فريق من الحرفيين المحليين، ويعد طارق والي من المعماريين الرواد في مجال التراث في مصر، وقد عمل مع حسن فتحي لعدة سنوات ولديه معرفة عميقة باهدافه ونواياه، وإستحوذ هدف الحفاظ وترميم المبني علي إهتمام كبير في نفس الوقت الذي تم فيه العمل علي تحويله وإعادة تأهيله كمركز حديث للتدريب والأرشفة ومسح ضوئي ثلاثي الأبعاد علي أعلي مستوي. ومن الجدير بالذكر إن مؤسسة فاكتوم للتكنولوجيا الرقمية في مجال حفظ التراث، قد أقامت داخل المنزل مركز تدريب للمسح الضوئي ثلاثى الأبعاد، والتصوير الفوتوغرافي المركب والتصوير عالي الدقة إلي الأقصر وتوطين التكنولوجيا بها، وهو ما سيوفر التسجيل والتوثيق عالي الدقة حلولاً فعالة مادياً لتوثيق التراث بما يعود بالنفع علي المجتمع المحلي، حيث أن المؤسسة بدأت في عام 2016 في تدريب مشغلين محليين تحت إشراف علياء إسماعيل خريجة الجامعة الامريكية تحت تخصص العمارة والمصريات، والتي تدير المركز الجديد للتدريب، حيث أن التدريب الذي يتم داخل المركز في منزل ستوبلير يوفر للمصريين أغلب التقنيات الأحدث والتي من شانها أن تساهم في الحفاظ وتوثيق التراث الثقافي بدقة وشكل كامل. اعمال التطوير والتجميل تعيد منزل ستوبلير لرونقه القديم أعمال تطوير وترميم منزل ستوبلير للحفاظ عليه بالاقصر العمال خلال عمليات ترميم منزل ستوبلير بغرب الاقصر العمال يقومن بدورهم في تجميل قباب منزل ستوبلير بالاقصر المنزل عقب انتهاء عمليات الترميم والتجميل بجبال القرنة المنزل يتحول لتحفة معمارية بفضل مجهودات اليونيسكو واثار الاقصر المهندس التاريخي حسن فتحي هو من بني منزل ستوبلير بالاقصر اليونيسكو اشرفت علي عمليات التجميل والتطوير لمنزل ستوبلير تحفة معمارية في قباب المنزل بعد تطويره بالاقصر جانب من عمليات ترميم المنزل للحفاظ علي التراث طرقات المنزل تتجمل بعد دعم اليونيسكو والاثار له غرب الاقصر مدخل منزل ستوبلير عقب انتهاء التطوير والتجميل مشاهد التهالك والدمار علي منزل ستوبلير قبيل الترميم والتجميل مشاهد لأعمال تجميل وترميم منزل ستوبلير بالاقصر منزل العالمي ستوبلير يتحول للسحر والجمال بعد الترميم منزل المرمم العالمي ألكسندر ستوبلير مقر السحر والجمال بجبال القرنة منزل ستوبلير اثناء البدء في عمليات ترميمه وتجميله منزل ستوبلير من الداخل قبيل أعمال التطوير والتجميل منزل ستوبلير يتحول لتحفة فنية بعد ترميم وتجميله بالاقصر منزل ستوبلير ينتعش بتطويره وتجميله من الاثار واليونيسكو ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-20
كتب- محمد أبز بكر: التقى شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، بوفد كنسي إسباني يزور مصر حاليًا، بعد جولة في سانت كاترين، في إطار رحلة تعريفية نظمتها الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي خلال الفترة من 14 إلى 20 فبراير، بهدف زيارة أبرز المعالم الدينية والروحانية. وفد رفيع المستوى لتعزيز السياحة الدينية ضم الوفد 31 قسيسًا من كبرى الكنائس الإسبانية التي تنظم رحلات دينية، بجانب ممثلين عن كبرى شركات السياحة الإسبانية المتخصصة في السياحة الدينية. الترويج لمسار العائلة المقدسة والسياحة الروحانية جاءت هذه الزيارة ضمن الجهود الرامية إلى الترويج للسياحة الدينية في السوق الإسباني، خاصة لمسار رحلة العائلة المقدسة في مصر، ومنطقة التجلي الأعظم في سانت كاترين. لقاء الوزير وتعزيز العلاقات مع إسبانيا رحّب الوزير بالوفد، مؤكدًا أن هذا اللقاء يأتي في يوم مميز للعلاقات المصرية الإسبانية، تزامنًا مع زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى إسبانيا. وأعرب عن أمله في أن تكون زيارتهم تجربة فريدة تترك لديهم انطباعًا إيجابيًا عن مصر. سانت كاترين.. جوهرة السياحة الروحانية استعرض الوزير أبرز مقومات سانت كاترين، مشيرًا إلى أنها مركز للسياحة الدينية والروحانية، وتتمتع بجو هادئ يوفر راحة نفسية، إلى جانب كونها مقصدًا للسياحة البيئية والرياضية. كما أشار إلى جهود تطوير البنية التحتية، ومنها تحسين الطرق والمواصلات وإنشاء مطار جديد. ردود فعل إيجابية من الوفد الإسباني أعرب أعضاء الوفد عن سعادتهم الكبيرة بالزيارة، مشيدين بالتجربة الروحانية والثقافية التي خاضوها في مصر، وأكدوا أنهم سيعملون على الترويج للمقاصد السياحية المصرية، خاصة في إسبانيا ودول أمريكا اللاتينية. برنامج الزيارة: رحلة نيلية وزيارات أثرية تضمنت الرحلة: جولة نيلية بين الأقصر وأسوان لمدة ثلاث ليالٍ. زيارة سانت كاترين وجبل موسى. زيارة الأهرامات وأبو الهول ومجمع الأديان في القاهرة. جولات في معابد أبو سمبل، فيلة، الكرنك، الأقصر، حتشبسوت، وادي الملوك والملكات، وتمثالي ممنون. حضر اللقاء عدد من المسؤولين، بينهم عمرو القاضي، الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، إلى جانب ممثلي شركات سياحية كبرى. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-17
أيقونة تاريخية لا تقل قيمته عن قيمة الأعمدة والمسلات فى معابد الكرنك ومعبد الأقصر، وهو الريس محمود فاروق كبير عمال معابد الكرنك طوال 38 سنة مضت والذى يعمل حالياً فى معبد الأقصر، فهو شخصية يعرفها جميع سياح العالم الذين يزورون معابد الكرنك على مدار السنوات الماضية منذ بداية عمله عاملاً بالمعبد فى 1986 وحتى الآن، فهو يقدم خدماته ويساعد الجميع مع فريق عمال من أبناء الأقصر وقنا من العاملين بمعابد الأقصر. وفى هذا الصدد كشف الريس محمود فاروق كبير عمال ، إنه ورث مهنة العمل فى المعابد الأثرية من والده الحاج "فاروق شارد" ابن منطقة فقط فى محافظة قنا، فهو الذى استقر فى محافظة الأقصر، وأصبح كبير عمال الحفائر الأثرية وشارك فى البعثات الأجنبية بمعابد ومقابر ملوك القدماء المصريين. ويضيف الريس محمود فاروق فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، إنه ترعرع فى عائلة تعشق العمل فى المعابد والمقابر الفرعونية منذ قديم الأزل، وبدأ العمل رسمياً فى معابد الكرنك فى 1986م، كعامل ثم تدرج فى المناصب حتى وصل لملاحظ عمال الكرنك، فأسرته من أبناء محافظة قنا، وتعمل فى مجال الحفر والتنقيب عن الآثار بمقابر وادى الملوك والملكات وجبل القرنة مع هيئة الآثار منذ أكثر من 100سنة، فوالده "فاروق شارد"، من كبار رجال التنقيب والحفر عن الآثار التاريخية وتقديمها للعالم فى مختلف متاحف ومعابد مصر، وعمل فى تلك المهنة منذ أن كان عمره 13 سنة حتى وصل لكبير عمال الحفائر والتنقيب وورث المهنة عنه شقيقه الأكبر الريس "على فاروق" الشهير بـ"على القفطاوى". وأكد الريس محمود فاروق كبير العمال فى معابد الكرنك والذى يعمل بمعبد الأقصر حالياً، إنه لا يتوانى فى خدمة التاريخ والحضارة الفرعونية ويخدم السياح أيضاً لدى تواجده بالمعابد، موضحاً إنه حرص على تعلم تلك المهنة العظيمة من والده، الذى كان خبيراً بكافة فنون الحفر والتنقيب والعمالة فى المعابد، وظل يرافقه منذ أن كان طفلاً لا يتعدى عمره 5 سنوات، وهو ما يقوم به الآن مع أبنائه فى معابد الكرنك، وكان يتابع كل ما يقوم به والده فى السابق للتعلم والحصول على ذلك الشرف الكبير بالعمل فى خدمة الحضارة والتاريخ الفرعونى العظيم. وشدد كبير العمال فى الكرنك والأقصر، على أنه ورث تلك المهنة عن والده منذ الطفولة وتعاقد رسمياً مع وزارة الآثار فى عام 1986م، ومن وقتها تم الاستعانة به وعماله فى مختلف المواقع الأثرية حول مصر فى منطقة تونة الجبل بالمنيا ومنطقة صان الحجر بالشرقية وإدفو وسوهاج، والعمل فى طريق الكباش وإخراج عدد كبير منها، حيث يشارك برفقة مجموعة من العمال بجنوب الصعيد لقدرتهم على تحمل الطقس الحار فى جميع أنحاء محافظات مصر فى تلك الأعمال الأثرية، ويقومون بتجميع القطع الفرعونية وحملها من مواقعها وتجميعها، حيث أقاموا أكثر من مسلة وتماثيل مختلفة فى معابد الكرنك ومعبد الأقصر ومعابد البر الغربى والمقابر الفرعونية المختلفة. ومن أبرز المشروعات القومية التى عمل بها الريس محمود فاروق ورجاله من عمال الكرنك قبل انتقاله لمعبد الأقصر مؤخراً، هو المشروع القومى لإحياء طريق الكباش الفرعونى حيث قاموا بمجهود ضخم بدأ منذ عام 2006 من أجل فتح الطريق كما كان عند المصرى القديم، حيث تم الكشف عن الطريق التاريخى لملوك الفراعنة منذ أكثر من 72 سنة، واستمرت أعمال الحفائر خلال الفترة الماضية بعد فترة توقف فى عام 2011 وعادت أعمال الحفائر والتطوير الخاصة بالطريق فى عام 2017، نظرا لكونه أحد العناصر المهمة لموقع طيبة على قائمة التراث العالمى التابعة لمنظمة اليونسكو، ما سيجعل من مدينة الأقصر متحفا مفتوحاً، فطريق الكباش عبارة عن طريق مواكب كبرى لملوك الفراعنة وكانت تحيى داخله أعياد مختلفة، منها عيد "الأوبت"، وعيد تتويج الملك، ومختلف الأعياد القومية تخرج منه، وكان يوجد به قديما سد حجرى ضخم كان يحمى الطريق من الجهة الغربية من مدينة الأقصر العاصمة السياسية فى الدولة الحديثة «الأسرة 18» والعاصمة الدينية حتى عصور الرومانية، وقام العمال برفع ونقل كميات كبيرة من الأحجار والتماثيل على جانبى الطريق ليظهر بالمشهد البديع فى حفل افتتاحه منذ سنوات. كما شارك الريس محمود فاروق وعماله فى مشروع قومى آخر داخل الكرنك، وهو العمل فى ترميم ورفع كفاءة 29 تمثالاً من الكباش فى المنطقة الخلفية للفناء الأول بمعابد الكرنك، حيث تبين أن تلك الكباش كانت تعانى من ضرر ودمار كبير نتيجة سوء نقلها وتخزينها فى تلك المنطقة من السبعينات، وقررت الوزارة ترميم تلك الكباش الـ29 خلف الصرح الأول بمعابد الكرنك، وتبين أن ترميم الكباش قديماً على طبقة من الرديم الحديث المغطى بمونة من الأسمنت والطوب الأحمر وقطع صغيرة من الأحجار الأمر الذى أثر سلبا عليها، والأعمال القديمة أدت إلى تحويل بعض أجزاء منها إلى بودرة رملية، ومشروع الترميم كان يقوم بوضع هذه التماثيل على مخدات أعلى قواعد حجرية متجاورة كلا على حدا، وتقرر أن يتم معالجة لأرضية هذه القواعد وحمايتها من المياه الجوفية وإعادتها إلى مكانها الأصلى. الريس محمود فاروق أيقونة المعابد الأقصرية الريس محمود فاروق خلال العمل بمعابد الكرنك الريس محمود فاروق خلال العمل فى معبد الأقصر الريس محمود فاروق كبير العمال بالكرنك الريس محمود فاروق ومسئول مشروع ترميم كباش الكرنك السياح وعشقهم للريس محمود فاروق السياح يستمتعون مع الريس محمود فاروق بالمعابد السياح يلتقطون الصور مع الريس محمود فاروق تكريم الريس محمود فاروق من عمر الشريف وزاهى حواس جانب من نقل العمال للكباش بالكرنك عمل الريس محمود فاروق فى ترميمات كباش الكرنك فخر عمال الكرنك بحفل طريق الكباش العظيم كبير العمال وفريقه خلال ترميمات كباش الفناء الأول بالكرنك كبير عمال معابد الكرنك والأقصر محمود فاروق نقل الآثار فى معابد الكرنك بقيادة الريس محمود فاروق ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-30
يشهد معبد الكرنك شرق الأقصر إقبالا سياحيا متزايد، اليوم الثلاثاء، لمشاهدة الآثار الفرعونية القديمة التي تنتشر في ارجاء المعبد، والذى يضم مجموعة من المزارات الفريدة والتى جعلته يحتل مكانة كبيرة بين السياح الوافدين من مختلف الأسواق العالمية في رحلات اليوم الواحد القادمة من الغردقة وباقي مدن البحر الأحمر أو القادمين مباشرة عبر مطار الأقصر الدولى. إقبال سياحي متزايد على معبد الكرنك ويستمتع السياح بزيارة صالة الأعمدة التي تضم 134 عمودا تضم والتى ظهرت نقوشها وألوانها الزاهية منذ آلاف السنين وكذلك قدس الأقداس وتمثال آمون وزوجته امونيت وكذلك زيارة البحيرة المقدسة ومسلة حتشبسوت والطواف حول الجعران المقدس لتحقيق الأمنيات بالإضافة إلى معبدخنسو والذى ينتهى ببداية طريق الكباش من ناحية معبدالكرنك بطول 2700 متر حتى معبد الأقصر تتراص على جانبيه تماثيل الكباش وهو الطريق الذي يعرف بطريق المهرجانات الملكية. إقبال سياحي متزايد على معبد الكرنك ويحرص السياح على زيارة المقاصد السياحية والاثرية في مختلف المناطق الأثرية بعاصمة السياحة في العالم، وزيارة المعابد والمقابر الفرعونية المنتشرة والرحلات النيلية والبالون الطائر، وزيارة وادى الملوك والملكات ومعبد حتشبسوت في الدير البحري ومعبد الرامسيوم ومعبد مدينة هابو بالإضافة إلى تمثالى ممنون. إقبال سياحي متزايد على معبد الكرنك ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-04
حالة من المتعة والبهجة يعيشها سياح العالم القادمين من مختلف دول العالم، خلال تواجدهم بين جدران وأعمدة المعابد المصرية القديمة حول الأقصر عاصمة الحضارة المصرية القديمة، حيث يلتقطون الصور التذكارية لدى تواجدهم في المحافظة للاستمتاع برحلة شتوية بديعة في الموسم السياحى الشتوى الأبرز منذ سنوات طويلة في قلب المدينة. وعن زيارات المعالم الأثرية حول الأقصر، قال صلاح الماسخ الخبير الأثرى بالمحافظة، أن سلسلة التطويرات والتجديد والترميمات المختلفة التي يقوم بها الأثريين والمرممين في كافة المعابد والمقابر ساهمت بشكل كبير في أن يشهد الموسم السياحى الشتوى بالأقصر، حالة من البهجة والمتعة بين سياح العالم بزيارات ومعبد الأقصر، حيث يحصل السياح لدى تواجدهم فى رحلة الأقصر الشتوية، على شحنة مبهجة من الجولات والرحلات صباحاً ومساءاً للاستمتاع بالرحلات الشتوية الأبرز حول العالم والتى تجذب الجميع للتنزه صباحاً فى المعالم الأثرية شرق وغرب الأقصر، والتنزه ليلاً فى شوارع المدينة بعربات الحنطور وعلى الكورنيش وغيرها من المظاهر المبهجة. وأضاف صلاح الماسخ لـ"اليوم السابع"، وأبرز الأماكن التي يزورها السياح في الأقصر، معابد الكرنك صباحاً وهو دار العبادة الأكبر فى تاريخ البشرية، فهو الذي بنى على كورنيش النيل بمدينة الأقصر، وتمت تسميته بـ"معابد الكرنك" لكونه يضم 11 معبداً داخله وليس معبد واحد كما يشاع، وكان إسمه فى الحضارة المصرية القديمة، معابد (آمون رع سيجم نحت) حيث تم تشييده ليكون دار لعبادة ثالوث طيبة المقدس، وهذا الثالوث مكون من الإله "آمون" وزوجته "موت" وابنهما الإله "خون سو"، كما يزور السياح بعد الكرنك معبد الأقصر على كورنيش النيل، وهو المعبد الذي تم تشييده فى عهد الملك أمنحتب الثالث لعبادة الإله آمون رع، علاوة على تأكيد نسبه للإله آمون، وذلك فى "1390-2353 ق.م". ولدعم السياح لدى إقبالهم اليوم، على المقابر الفرعونية في وادى الملوك والملكات، تشهد المنطقة استمرار العمل اليومى فى الترميمات المميزة لمقابر الملوك عبر فريق من المرممين والمرممات الصعايدة لترميم وإظهارألوان ونقوش المقابر المختلفة خلال زيارتها من الأفواج السياحية القادمة من حول العالم، حيث يتم العمل فى مشروع قومى لترميم بعض المقابر الأثرية بمنطقة وادي الملوك بالأقصر، وذلك بإشراف الدكتور أحمد عيسى وزير السياحة والآثار. وكشف الدكتور على رضا مدير منطقة وادي الملوك الأثرية غرب الأقصر، عن نجاح فرق الترميم، فى الإنتهاء من ترميمات وتجميل وإظهار الألوان والنقوش فى 13 مقبرة ملكية متنوعة لخدمة السياح من حول العالم، ويجرى استمرار العمل بصورة يومية لخدمة تاريخ الملوك فى البر الغربى. وأضاف الدكتور على رضا، لـ"اليوم السابع"، إن مشروع ترميم المقابر الأثرية شمل العمل في الترميم والصيانة الخاصة بمقبرة الملك رمسيس التاسع، أحد ملوك الأسرة العشرين للوقوف على آخر مستجدات الأعمال بها ضمن خطة المجلس الأعلى للآثار الشاملة لترميم جميع المقابر الموجودة بالبر الغربي منها مقابر وادي الملوك والملكات ودير المدينة والأشراف، حيث وجه وزير السياحة والآثار فى زيارته الأخيرة بضرورة سرعة الانتهاء من أعمال ترميم المقابر المغلقة لتجهيزها لإستقبال الزائرين واستيعاب التدفق في نمو الحركة السياحية الوافدة للمقصد السياحي المصري خلال الموسم السياحي الشتوي القادم. وأشاد وزير السياحة والآثار، خلال زيارته الأخيرة لترميمات المقابر بالبر الغربى، بالعمل والنهج الذي يتبعه المجلس الأعلى للآثار بفتح وغلق المواقع الأثرية التي تشهد زيادة الطلب عليها بطريقة التبادل (rotation) لإجراء أعمال الصيانة اللازمة لها، بما يعمل على الحفاظ عليها بشكل كبير، مؤكداً على أن أعمال الترميم والصيانة في مقابر كل من الملك مرنبتاح وتاوسرت، وست نخت تم الانتهاء منها ضمن خطة لترميم مقابر وادي الملوك بعمل التنظيف الميكانيكي والكيميائي وإظهار النقوش والألوان، كما تم البدء في أعمال ترميم مقابر كل من الملك رمسيس التاسعً من عصر الأسرة العشرين، والملك سيتي الثاني والملك سابتاح واللتان تعودان لعصر الأسرة التاسعة عشر بوادي الملوك، وكذلك مقبرة سن نجم بمقابر دير المدينة ومقابر سن نفر ورخميرع بمقابر الأشراف. من جانبه، كشف الخبير السياحى محمد عثمان ابن الأقصر، ورئيس لجنة تسويق السياحة الثقافية بالأقصر وأسوان، أن الأقصر تقدم حالة من التنوع الكبير في المزارات السياحية والأثرية مما يساهم فى جذب أكبر للسياح من حول العالم وحول مصر فى فصل الشتاء، حيث تضم المراكب النيلية والفنادق العائمة والثابتة المنتشرة حول المحافظة وتضم كافة وسائل المتعة والترفيه، بجانب المعابد والمقابر الفرعونية فى شرق وغرب المحافظة ورحلات السياحة بالحنطور والمغامرة بالبالون الطائر وغيرها من وسائل الاستمتاع والبهجة لضيوف الأقصر. وأضاف محمد عثمان، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أنه خلال الموسم السياحى الشتوى تقوم شركات السياحة باقات متنوعة من المتعة والبهجة للضيوف بتوفير حجوزات فى الفنادق المختلفة بدءاً من الـ 5 نجوم حتى الموتيلات الصغيرة والفنادق منخفضة الأسعار، لضمان المتعة للجميع والتواجد لعدة أيام للاستمتاع بالمزارات السياحية والأثرية فى شرق وغرب الأقصر، حيث تستمر الزيارات السياحية والإقبال الكبير من مختلف دول أوروبا وآسيا والأمريكتين، بالتوجه إلى معابد الكرنك ومعبد الأقصر. استمتاع الأسر من السياح فى معبد حتشبسوت اقبال كبير من السائحين على معبد الأقصر ليلاً اقلاع رحلات البالون الطائر بالبر الغربى الاقبال السياحى الكبير على تمثالى ممنون البالونات الطائرة خلال التحليق فى سماء البر الغربى التحليق اليومى للبالونات فى غرب الأقصر السياح داخل مقبرة الملك توت عنخ امون السياح يستمتعون فى منطقة تمثالى ممنون المراكب النيلية متعة لسياح العالم فى الأقصر النقوش على جدران المقابر تبهر سياح العالم توافد كبير للسياح داخل مقابر البر الغربى جانب من استمتاع السائحين فى معبد حتشبسوت جانب من استمتاع السياح بالمعابد جانب من الزيارات السياحية لتمثالى ممنون زيارات السياح لمدينة هابو بالأقصر زيارات سياح العالم لمقابر وادى الملوك والملكات زيارات سياحية كبيرة بمقابر وادى الملوك والملكات زيارات كبيرة من السياح فى مقابر البر الغربى زيارة السياح لمقصورة معبد حتشبسوت سائحة سعيدة قبل الإنطلاق فى رحلة نيلية بالأقصر صورة اليوم طفلين أجانب أمام مقبرة الملك توت عنخ امون ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-26
تشهد منطقة وادى الملوك والملكات غرب محافظة ، استمرار العمل اليومى فى الترميمات المميزة لمقابر الملوك عبر فريق من المرممين والمرممات الصعايدة لترميم وإظهار ألوان ونقوش المقابر المختلفة خلال زيارتها من الأفواج السياحية القادمة من حول العالم، حيث يتم العمل فى مشروع قومى لترميم بعض المقابر الأثرية بمنطقة وادي الملوك بالأقصر، وذلك بإشراف الدكتور أحمد عيسى وزير السياحة والآثار. وفي هذا الصدد كشف الدكتور على رضا مدير منطقة وادى الملوك الأثرية غرب الأقصر، عن نجاح فرق الترميم حتى الآن فى الإنتهاء من ترميمات وتجميل وإظهار الألوان والنقوش فى 13 مقبرة ملكية متنوعة لخدمة السياح من حول العالم، ويجرى استمرار العمل بصورة يومية لخدمة تاريخ الملوك فى البر الغربى. ويضيف الدكتور على رضا، لـ"اليوم السابع"، إن مشروع ترميم المقابر الأثرية شمل العمل في الترميم والصيانة الخاصة بمقبرة الملك رمسيس التاسع، أحد ملوك الأسرة العشرين للوقوف على آخر مستجدات الأعمال بها ضمن خطة المجلس الأعلى للآثار الشاملة لترميم جميع المقابر الموجودة بالبر الغربي منها مقابر وادي الملوك والملكات ودير المدينة والأشراف، حيث وجه وزير السياحة والآثار فى زيارته الأخيرة بضرورة سرعة الانتهاء من أعمال ترميم المقابر المغلقة لتجهيزها لإستقبال الزائرين واستيعاب التدفق في نمو الحركة السياحية الوافدة للمقصد السياحي المصري خلال الموسم السياحي الشتوي القادم. وكان قد أشاد وزير السياحة والآثار، خلال زيارته الأخيرة لترميمات المقابر بالبر الغربى، بالعمل والنهج الذي يتبعه المجلس الأعلى للآثار بفتح وغلق المواقع الأثرية التي تشهد زيادة الطلب عليها بطريقة التبادل (rotation) لإجراء أعمال الصيانة اللازمة لها، بما يعمل على الحفاظ عليها بشكل كبير، مؤكداً على أن أعمال الترميم والصيانة في مقابر كل من الملك مرنبتاح وتاوسرت، وست نخت تم الانتهاء منها ضمن خطة لترميم مقابر وادي الملوك بعمل التنظيف الميكانيكي والكيميائي وإظهار النقوش والألوان، كما تم البدء في أعمال ترميم مقابر كل من الملك رمسيس التاسعً من عصر الأسرة العشرين، والملك سيتي الثاني والملك سابتاح واللتان تعودان لعصر الأسرة التاسعة عشر بوادي الملوك، وكذلك مقبرة سن نجم بمقابر دير المدينة ومقابر سن نفر ورخميرع بمقابر الأشراف. الإنتهاء من ترميم 13 مقبرة ملكية فى غرب الأقصر مدير وادى الملوك يعلن الإنتهاء من ترميم 13 مقبرة ملكية ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-15
تشهد المزارات السياحية والأثرية حول ، حالة من الإقبال السياحى الكبيرة فى تلك الأيام تزامناً مع أيام وليالي الموسم السياحى الشتوى الأكثر دفئاً فى العالم بأكمله، حيث يوجد تحسن كبير بحالة الطقس وانخفاض درجات الحرارة، بما يساهم فى زيادة أعداد الزائرين للمعابد طوال اليوم، ويزور السياح المعابد الفرعونية بالكرنك ومعبد الأقصر ومعابد حتشبسوت والرمسيوم ومقابر وادى الملوك والملكات بالبر الغربي. ومن جانبه صرح صلاح الماسخ مدير بمعابد الكرنك، أنه تشهد المعالم الآثرية بالأقصر حالة من الإقبال الكبير من الأفواج السياحية من حول العالم، حيث يزور السياح معابد الكرنك ومعبد الأقصر ومعبد الملكة حتشبسوت ورحلات البالون الطائر، كما تتوافد الأفواج السياحية للاستمتاع بسحر الحضارة المصرية القديمة فى الأقصر، والتي تشهد أكبر خطة للتطوير والمشروعات القومية لوزارة السياحة والآثار. وأضاف مدير معابد الكرنك، لـ"اليوم السابع"، إن معبد الكرنك يعد أحد أكبر دور العبادة فى العالم بمساحة تفوق 247 فدانا للمجموعة الأثرية داخل المعبد الذي بني منذ أكثر من 2000 عام مضت، حيث إنه أعظم دور عبادة فرعونية ودينية فى العالم بأكمله، والذي كان اسمها بالمصرية القديمة "آمون رع سيجم نحت"، بمعنى "الإله آمون مستجيب الدعاء وقابل الصلوات"، مؤكداً على إن تلك الطفرة السياحية تأتي في ظل نجاح وزارة السياحة والآثار فى المشروعات القومية الكبرى التى تجرى داخل الكرنك بأيد مصرية خالصة، وكذلك عشق السياح من حول العالم لزيارة الأقصر وأسوان فى موسم الشتاء للاستمتاع بالطقس الدافئ المميز لعاصمة السياحة العالمية. سائحة سعيدة قبل الإنطلاق فى رحلة نيلية بالأقصر زيارات مميزة للسائحين فى مقابر البر الغربى زيارات سياح العالم لمقابر وادى الملوك والملكات السياح داخل مقبرة الملك توت عنخ امون جانب من الزيارات السياحية لتمثالى ممنون اقبال كبير من السائحين على معبد الأقصر ليلاً اقبال السائحين على رحلات البالون الطائر ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-03
تشهد مقابر ملوك وملكات القدماء المصريين فى الأقصر حالة من الإقبال السياحى من حول العالم للأفواج السياحية التى تستمتع فى الموسم السياحى الشتوى الحالى بمدينة الأقصر، حيث يتهافت الجميع على الاستمتاع بزيارة مقابر الملوك والملكات ومشاهدة السحر المختلف داخلها بالنقوش والألوان البديعة التى لا تزال محفوظة داخلها منذ آلاف السنين. وتظهر فى المقابر الفرعونية بمنطقة وادى الملوك والملكات الألوان الفرعونية والنقوش والرسومات كأنها مرسومة منذ أيام قليلة وليس آلاف السنين، حيث تشهد تلك المناطق إقبال بالطوابير من الأفواج الكبيرة من السائحين على زيارة أبرز المعالم الأثرية فى البر الغربى وهى مقابر وادى الملوك والملكات. وتتزايد حالة الإقبال السياحية على المقابر فى وادى الملوك والملكات عقب سلسلة النجاحات والترميمات التى تتم داخل تلك المقابر بأيدي مصرية خالصة، وعقب خطوات من رجال الآثار بفتح مقابر جديدة أمام السياح فى منطقة وادى الملوك والملكات، حيث أعلنت منطقة وادى الملوك الأثرية غرب محافظة الأقصر، بقيادة الدكتور على رضا مدير المنطقة، عن استمرار أعمال التطوير الشاملة في المنطقة لخدمة الأفواج السياحية التي تزور شرق وغرب الأقصر من دول العالم المختلفة، حيث تقرر فتح 3 مقابر لملوك من القدماء المصريين أمام الزوار، واستمرار إجراء عمليات الترميم الدقيقة، حيث كشف الدكتور على رضا مدير منطقة وادى الملوك الأثرية غرب الأقصر، إنه تم التنبيه على كافة المرشدين السياحيين والمهتمين بالشأن الأثري، إنه تم مؤخراً إعادة فتح مقابر الملوك رمسيس التاسع رقم 6، والملك سيتي الثاني رقم 15، والملك سابتاح رقم 47، وذلك أمام الزائرين بمنطقة وادي الملوك، بعد إنتهاء الترميم داخلها لخدمة زوار الحضارة المصرية القديمة، وذلك برعاية الدكتور أحمد عيسى وزير السياحة والآثار، وبإشراف دائم من الدكتور الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار. وعن تلك المنطقة صرح الدكتور فتحى ياسين، مدير آثار مصر العليا، أن مقابر وادى الملوك والملكات فى غرب الأقصر هى المكان الذي تم داخله دُفن معظم ملوك الأسرات الثامنة عشر والتاسعة عشر والعشرين من عصر الدولة الحديثة حوالي 1550 - 1069 ق.م، حيث ينقسم وادي الملوك إلى الواديان الشرقي والغربي، والجزء الشرقي الأشهر لوجود المقابر الأهم داخله، موضحاً غنه يضم الوادي الغربي عدد قليل من المقابر، ويضم وادي الملوك إجمالاً أكثر من 60 مقبرة، بالإضافة إلى 20 مقبرة غير مكتملة لا تزيد عن كونها حفر، حيث تم اختيار المكان من العصور القديمة لاعتقاد الفراعنة بأن إله الشمس ينزل "يموت" في الأفق الغربي من أجل أن يولد من جديد، ويتجدد شبابه في الأفق الشرقي، ولهذا السبب ارتبط الغرب بالمفاهيم الجنائزية وكانت معظم المقابر المصرية القديمة تقع عمومًا على الضفة الغربية لنهر النيل لهذا السبب. وأضاف الدكتور فتحى ياسين لـ"اليوم السابع" أنه بعد تكرار سرقات المقابر قديماً فكر القدماء فى مكان بعيد تمام فى قلب الجبل لإخفاء مقابر ملوكهم وملكاتهم داخله، حيث كان أول حكام الدولة الحديثة الذي تأكد دفنه في وادي الملوك كان تحتمس الأول والذي يعود حكمه من 1504-1492 ق.م – وهو ثالث ملوك الأسرة الثامنة عشرة، ومن أبرز مقابر وادى الملوك أيضًا مقابر تحتمس الثالث وتحتمس الرابع وأمنحتب الثاني والملك آبى وحور محب ورمسيس الأول ورمسيس الثاني ورمسيس الرابع ورمسيس السادس والتاسع وسيتي الأول وسيتي الثاني ومرنبتاح، وتتميز المقابر الملكية باحتوائها على رسومات ونقوش من الميثولوجيا المصرية القديمة توضح العقائد الدينية والمراسم التأبينية في ذلك الوقت. نقوش ورسومات مميزة داخل المقابر الفرعونية بالأقصر نقوش ورسومات فرعونية منذ آلاف السنين بالمقابر نقوش القدماء على مقابرهم غرب الأقصر صورة اليوم.. مقابر ملوك الفراعنة تجذب سياح العالم فى الشتاء سحر نقوش القدماء على مقابرهم غرب الأقصر رسومات فرعونية بديعة على المقابر الفرعونية جانب من نقوش القدماء على مقابرهم غرب الأقصر جانب من نقوش القدماء على مقابرهم بالبر الغربى النقوش فى قلب المقابر الفرعونية بالأقصر رسوم ونقوش منذ آلاف السنين داخل المقابر الفرعونية ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-12-30
تشهد محافظة الأقصر، حالة من الإقبال السياحى المميزة على المعابد الأثرية شرق وغرب المحافظة وعلى رحلات البالون الطائر التى تخرج بصورة مميزة فى تلك الأجواء الشتوية المبهجة الدافئة جنوب مصر، وذلك وسط موسم سياحى شتوى مبهر قبل قدوم إحتفالات ليلة رأس السنة الميلادية. ويتوافد سياح العالم على معابد الملكة حتشبسوت بالدير البحرى ومقابر وادى الملوك والملكات غرباً، بجانب زيارة معابد الكرنك ومعبد الأقصر والاستمتاع فجراً على متن رحلات البالون الطائر، حيث توقع خبراء السياحة بالأقصر أن يكون الموسم السياحي الحالى الأبرز منذ سنوات، وتوقعوا أن تتخطى أرقام السنوات الماضية بصورة كبيرة وتزيد بأكثر من 20% عن الأعوام الماضية، حيث إنه يجرى حالياً تجهيز كافة المتطلبات لخدمة الأفواج السياحية بصورة مميزة خلال تواجدهم بالأقصر، حيث إن الأقصر تتصدر الحجوزات للموسم الشتوى مع زيادة إقبال السائحين من حول العالم على البحث عن سياحة التدفئة كما تم في العام الماضية، وتعتبر الأقصر وأسوان أنسب تلك المدن لاستقبال السياح من الدول الأوروبية المختلفة. ومن جانبه صرح محمد عبد القادر خيرى نائب محافظ الأقصر، أنه تم الاستعداد على قدم وساق فى كافة المناطق التى تخدم الأفواج السياحية خلال الموسم الجديد، وتم التعاون مع مسئولى وزارة السياحة والآثار، وكذلك تشكيل عدد من اللجان للتفتيش والمرور على المنشآت الفندقية والسياحية بالمحافظة، للتأكد من مدى التزامها باشتراطات السلامة الصحية ومستوى جودة الخدمات المقدمة بها، بالإضافة إلى الإستمرار في أعمال إعادة تقييم المنشآت الفندقية بالمحافظة وفقًا لمعايير التصنيف الجديدة (HC)، كما تم التأكيد على استمرار الوزارة في تقنين أوضاع الذهبيات النيلية وضمها تحت إشراف الوزارة. استمتاع السياح فى قلب رحلات البالون الأفواج السياحية الأسيوية خلال زيارة معابد الكرنك بهجة السائحين على متن رحلات البالون فى السماء بهجة زيارات السياح للمعالم الأثرية فى غرب الأقصر جانب من استمتاع السياح فى قلب رحلات البالون زيارات السائحين فى تمثالى ممنون بالبر الغربى ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-28
تزور رئيسة المجر، كاتالين نوفاك، الأقصر، صباح غدا الأربعاء، لزيارة المعالم الأثرية والتاريخية، على مدار يومين، كما توقع خلالها اتفاقية «تآخى» بين الأقصر ومدينة سيكشفهيرفار المجرية، بحضور وفد مجرى رفيع المستوى. وتستهل رئيسة المجر كاتالين نوفاك، زيارتها فى اليوم الأول بزيارة المناطق الأثرية فى البر الغربي بالأقصر ومقبرة توت عنخ آمون ومقابر وادى الملوك والملكات ومعبد حتشبسوت، كما تتفقد أعمال البعثة الأثرية المجرية، ومساهمتها فى أعمال الترميمات والاكتشافات الأثرية. الصوت والضوء وتشهد رئيسة المجر، مساء الأربعاء، عرضا خاصا للصوت والضوء على ضفاف البحيرة المقدسة بمعابد الكرنك شمال المحافظة، فى أجواء فرعونية ومصرية قديمة مبهرة. أثار البر الشرقي وتزور رئيسة المجر، في اليوم الثاني الخميس، أثار المدينة بالبر الشرقى، ومجموعة معابد الكرنك، ثم معبد الأقصر ومتحف الأقصر ومتحف التحنيط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-14
تشهد حركة زيارات السائحين إقبال كبير ومميز على مقابر ملوك وملكات الفراعنة فى البر الغربى، حيث تضم منطقة وادى الملوك والملكات عشرات المقابر التى لا تزال تحتفظ بسحر نقوشها وألوانها المميزة منذ آلاف السنين، حيث يتوافد السائحون من حول العالم على الأقصر في تلك الفترة ويضعون على قائمة زيارتهم مقابر الملوك للإستمتاع داخلها بالتاريخ المصري القديم وإلتقاط الصور التذكارية داخل المقابر. وفى وادى الملوك دفن معظم ملوك الأسرات الثامنة عشر والتاسعة عشر والعشرين من عصر الدولة الحديثة "حوالي 1550 - 1069 ق.م." في وادي نهر جاف على الضفة الغربية من مدينة طيبة القديمة "الأقصر الحديثة"، ومن هنا جاء اسمه وادي الملوك، غير أن هذا الاسم ليس دقيقًا تمامًا نظرًا لأن بعض أفراد العائلة المالكة بخلاف الملوك تم دفنهم فيه، وكذلك بعض الأفراد غير الملكيين، وإن كانوا رفيعي المستوى. وينقسم وادي الملوك إلى الواديان الشرقي والغربي ويعد الجزء الشرقي الأكثر شهرة بينهما، حيث يحتوي الوادي الغربي على عدد قليل من المقابر، ويضم وادي الملوك إجمالاً أكثر من ستين مقبرة بالإضافة إلى عشرين مقبرة غير مكتملة لا تزيد عن كونها حفر، وتم اختيار هذا الموقع لدفن الملوك بعناية حيث يقع على الضفة الغربية للنيل، وذلك لأن إله الشمس ينزل (يموت) فى الأفق الغربى من أجل أن يولد من جديد، ويتجدد شبابه فى الأفق الشرقى، ولهذا السبب ارتبط الغرب بالمفاهيم الجنائزية وكانت معظم المقابر المصرية القديمة تقع عمومًا على الضفة الغربية لنهر النيل لهذا السبب. وتم دفن ملوك الدولة الحديثة الأقوياء تحت قمة جرف صخري هرمي الشكل يحيط بالوادي، ولم يكن اختيار الوادي لنحت المقابر الملكية من قبيل الصدفة، فقد كان الهرم رمزًا للبعث والحياة الأبدية، كما اعتبر الشكل الهرمي إشارة من المعبودات، كانت هذه المنطقة والقمة نفسها، تحت سيطرة المعبودة حتحور: "سيدة الغرب"، وكانت الطبيعة المنعزلة لهذا الوادي سببًا آخر لاختياره كمكان الراحة الأخير للملوك، فقد سرقت المقابر في العصور القديمة وتجنبًا لذلك المصير، اختاروا مقابر خفية تحت الأرض في واد صحراوي منعزل، حيث يعتبر أول حكام الدولة الحديثة الذي تأكد دفنه في وادي الملوك كان تحتمس الأول (حوالي 1504-1492 ق.م.) ثالث ملوك الأسرة الثامنة عشرة ووفقًا لإيني، كبير مسؤولي حفر مقبرته: "أشرفت على حفر مقبرته الملك في خصوصية، لا أحد يرى ولا أحد يسمع". السياح يستمتعون داخل مقابر ملوك الفراعنة جانب من الاقبال السياحى الكبير فى المعابد الأفواج السياحية فى وادى الملوك بالأقصر زيارات السياح اليومية لمقابر وادى الملوك والملكات سحر النقوش والألوان فى المقابر تجذب السياح من حول العالم مقبرة توت عنخ آمون أبرز مقابر ملوك الفراعنة زيارات مميزة للمقابر الفرعونية الأفواج السياحية داخل المقابر الفرعونية ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-06-24
كشف الخبير السياحي محمد عثمان رئيس لجنة تسويق السياحة الثقافية بالأقصر، ومدير رحلة المدرب الإسباني بيب جوارديولا في الأقصر وأسوان، أن الأسرة عاشت دقائق من السعادة في معابد الكرنك خلال زيارته التي تعتبر تاريخية لكونه يتابعها 170 مليون شخص حول العالم. وأضاف محمد عثمان لـ"اليوم السابع"، أن جوارديولا أبلغه ان تلك الزيارة تعتبر مكافأة منه لأسرته عقب تحقيق دوري أبطال أوروبا، والثلاثية التاريخية في أوروبا، حيث فوجئ بعشق أبنائه للحضارة المصرية، ويعلمون كل شيء عن معابد الكرنك ومعبد الأقصر وطلب زيارة طريق الكباش، وسيتم عمل حفل عشاء مميز له مساء اليوم بمعبد الأقصر. ووسط أجواء من السعادة الكبيرة بزيارة مصر والاستمتاع بسحر الحضارة المصرية القديمة، عقب الفرحة الكبيرة بتحقيق الثلاثية التاريخية مع فريقه مانشستر سيتي، يزور المدرب الأسبانى بيب جوارديولا وأفراد أسرته مصر فى تلك الأيام لقضاء رحلة إجازة سياحية مبهرة تكون ذكرى تاريخية له ولأسرته، فى موسم للتاريخ حققه فى كرة القدم فى أوروبا، بتحقيق دوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي وكأس إنجلترا مع الفريق الذي يدربه. وشملت رحلة بيب جوارديولا فى الأقصر وصوله للمطار صباحاً، برفقة أسرته لقضاء إجازة لمدة 24 ساعة في الأقصر، وبعدها توجه لمعابد الكرنك لعمل جولة أثرية داخل أقدم دور العبادة فى العالم، وكان فى استقباله الطيب غريب مدير بمعابد الكرنك، وصلاح الماسخ مدير بمعابد الكرنك، وعمال الكرنك وسط أجواء من البهجة واستقبلوه بالتحية على زيارته المميزة لمصر. ويقول الخبير السياحي محمد عثمان رئيس لجنة تسويق السياحة الثقافية بالأقصر وأسوان، أنه وصل المدرب الإسباني بيب جوارديولا وأسرته في طائرة خاصة صباح اليوم السبت، وانطلق فى رحلته السياحية بزيارة معابد الكرنك وبعدها معبد الأقصر، ويستقر في وقت الظهيرة في دهبية نيلية، وبعدها مساء يتم إقامة حفل عشاء عائلي خاص له داخل معبد الأقصر. ويضيف رئيس لجنة تسويق السياحة الثقافية بالأقصر وأسوان، لليوم السابع، أنه في اليوم الثاني صباحاً ينطلق في رحلة بمعابد البر الغربي ومقابر وادى الملوك والملكات بمدينة القرنة، ويتوجه بعدها للدهبية النيلية ليتوجه في رحلة للمزارات السياحية والأثرية حتى محافظة أسوان، حيث يقضي رحلته النيلية داخل ما تسمى "الفضية النيلية" والمخصصة لزيارات المشاهير والأثرياء من حول العالم والتى تبلغ الرحلة فيها حوالى 50 ألف دولار، فهى بمساحة وحجم يصل لـ40 متراً وتضم 4 أجنحة فاخرة وتقدم خدمات أعلى من الخدمات الفندقية وباقي المراكب النيلية، وهي الفضية الوحيدة فى العالم والموجودة على ضفاف نهر النيل بالأقصر. وأوضح الخبير السياحى محمد عثمان مدير الشركة المشرفة على خدمات المدرب الإسبانى بيب جوارديولا فى رحلته بين الأقصر وأسوان، أن الفضية التى سيقضي عليها رحلته العائلية مجهزة بأحدث الوسائل المتطورة للراحة والهدوء والصفاء الذهني خلال التنقل فى نهر النيل بين الأقصر وأسوان، بجانب توفير عروض مبهجة وساهرة وأغانى تراثية وعالمية لمستقليها على مدار رحلتهم النيلية، والتى تتوقف طوال طريقها لأسوان فى عدد من المعالم الأثرية بإسنا وإدفو وكوم أمبوا وأسوان، بجانب عمل رحلات بالجزر النيلية فى طريقها جنوباً لإضفاء أجواء من المتعة والبهجة للضيوف والترفيه لهم طوال الرحلة التى تدوم لعدة أيام في قلب نهر النيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-06-06
شهد أرض مطار البالون الطائر فى البر الغربى بمحافظة الأقصر، تحليق الرحلات بصورة طبيعية مع تحسن حالة الطقس، حيث حلقت فى سماء غرب الأقصر، على مدار ال3 أيام الماضية حوالي 80 رحلة أقلت على متنها أكثر من 1920 سائح من حول العالم، وسط أجواء من السعادة بين الجميع بعودة تحليق الرحلات مجدداً، تحت إشراف العميد عمرو عاطف مدير أرض مطار البالون. ومن جانبه أكد أحمد الطيب رئيس إتحاد شركات البالون الطائر غرب الأقصر، إنه انتظمت حركة تحليق رحلات البالون الطائر بصورة طبيعية مع تحسن حالة الطقس، حيث خرجت 80 رحلة أقلت على متنها أكثر من 1920 سائح من حول العالم، خلال 3 أيام، حيث تقدم عدد من الشركات السياحية خدمة البالون الطائر والبالغ عددها 16 شركة وتتراوح مدة الرحلة حيث تبدأ الرحلة بالتحرك فى سماء الأقصر باتجاه الضفة الغربية من النيل، وتبدأ المشاهد تتغير وتتبدل أسفلك من حقول ومناظر طبيعية على ضفة نهر النيل، ثم الجزر المنتشرة فى مياه النهر الخالد، الذى استمد منه الفراعنة عظمتهم، لتمر بمعبد الملكة حتشبسوت الكامن في قلب الجبل، مرورا بمعابد الرامسيوم وهابو وأمنحتب الثانى ومقابر وادى الملوك والملكات. ويضيف أحمد الطيب، لـ"اليوم السابع"، إنه تحتل محافظة الأقصر المركز الثالث عالمياً، حيث أن جميع الشركات العاملة فى البالون ملتزمة بتعليمات الطيران المدنى، والتى تحافظ على أمن وسلامة المشاركين باتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية المشددة، حيث تقدم الشركات دعم كبير للسائحين ووسائل بهجة وفرحة لهم خلال الرحلات، حيث أن الرحلات تساهم في إضفاء رحلة ساحرة للأفواج السياحية من حول العالم فى السماء والسحاب، وتجعلهم يستمتعون بمشاهدة سحر المعالم الأثرية والمعابد والمقابر الفرعونية من الأعلى بجانب الطبيعة الخلابة للأقصر. الأقصر تشهد تحليق 80 رحلة بالون طائر تحليق 80 رحلة بالون طائر على متنها 1920 سائح بالأقصر تحليق 80 رحلة بالون طائر على متنها 1920 سائح 386902-جانب-من-تجهيز-رحلات-البالون-الطائر-بالاقصر 85854-تحليق-30-رحلة-بالون-طائر-على-متنها-720-سائح-بالأقصر 84487-تجهيز-الرحلات-قبل-تحليقها-فى-سماء-غرب-الأقصر 72946-استمتاع-السياح-فى-قلب-رحلات-البالون-الطائر ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-08-31
استمراراً للخدمات التى يقدمها "اليوم السابع" للقراء، نرصد فيما يلى أبرز 10 مواقع سياحية وترفيهية مميزة للاستمتاع بقضاء إجازة عيد الأضحى المبارك، حيث إنه ينطلق الآلاف من أبناء محافظة الأقصر فى الاحتفال بالعيد، والذى تقوم خلاله كافة الأسر بالأقصر وباقى المحافظات المجاورة بالخروج فى "فسحة العيد" للاستمتاع بقضاء أوقات سعيدة وسط أسرهم وأصدقاؤهم وذويهم. وفيما يلى يرصد "اليوم السابع" أبرز تلك المواقع والأشكال التى يتوجه إليها أبناء الأقصر لقضاء عطلة عيد الأضحى المبارك واحتفالاته بمختلف أنحاء المحافظة: 1- كورنيش النيل بوسط المدينة وركوب عربات الحنطور للاستمتاع فيه 2- رحلات المراكب النيلية صباحاً ومساء للاستمتاع فى نهر النيل 3- جزيرة الموز بالبر الغربى بمدينة القرنة والاستمتاع بسحر الطبيعة وأكل الموز الطازج 4- ميدان وساحة الإمام أبو الحجاج الأقصرى بوسط المدينة أفضل موقع للتجمع والأكل فى الحديقة 5- معبد الأقصر ومعابد الكرنك ومتحف الأقصر ومتحف التحنيط بشرق مدينة الأقصر 6- رحلات البالون الطائر ومعانقة السماء غربى محافظة الأقصر 7- معبد الرمسيوم وتمثالى ممنون الشهيرين للملك أمنحتب الثالث ومعبد الملكة حتشبسوت بالدير البحرى ومقابر وادى الملوك والملكات ومدينة هابو بالبر الغربى 8- اسطبلات الخيول والحمير والاستمتاع بركوبها وجولة فى جبال وكورنيش النيل بالقرنة 9- السوق السياحى التاريخى الذى يضم التحف والهدايا والعطور بشارع المحطة 10- الحديقة الدولية والقناطر الخيرية بمدينة إسنا جنوبى المحافظة 1- تمثالى ممنون أبرز مواقع الترفية الفرعونية خلال عيد الأضحى 2- رحلات البالون الطائر تجذب الأهالى خلال العيد 3- ركوب الحنطور بكورنيش النيل 4- كورنيش النيل بمحافظة الأقصر 5- سحر كورنيش النيل ليلاً بالأقصر 6- تجهيز البالون للطيران فى سماء الأقصر 7- ساحة ميدان أبو الحجاج تجذب المئات من الأهالى يومياً بالعيد 8- مقابر الملوك والملكات بالبر الغربى بالأقصر 9-الدير البحرى للملكة حتشبسوت بغرب الأقصر 10- ميدان ومسجد الإمام أبوالحجاج الأقصرى أبرز مظاهر الاحتفال بالعيد ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-02
تشهد محافظة الأقصر زيارات مميزة لرحلات اليوم الواحد القادمة من المقاصد السياحية بالبحر الأحمر بالموسم السياحى الشتوى الحالى، والتى تنعش الإقبال السياحى المميز من السائحين من حول العالم على معابد الكرنك والأقصر، حيث يستمر الموسم الشتوى حتى شهر أبريل المقبل، وسط تحسن حالة الطقس ودرجات الحرارة المناسبة فى فصل الشتاء للتجول بين المعابد الأثرية والمقابر الفرعونية فى شرق وغرب الأقصر. وفى هذا الصدد يقول الخبير السياحي أسامة عبد الغنى مدير شركة سياحة بالأقصر، أن رحلة اليوم الواحد من الغردقة إلى الأقصر هى التى تنعش حركة السياحة حالياً بالمعابد والمعالم السياحية والآثرية، والتى يتم تنظيمها لاكتشاف المدينة التاريخية العظيمة بمدينة طيبة كما كان يطلق عليها فى عهد الفراعنة، ويقبل عليها السياح من حول العالم بصورة أسبوعية. ويضيف أسامة عبد الغنى لـ"اليوم السابع"، أن برنامج رحلة الأقصر من الغردقة لليوم الواحد تكون أيام الأحد والثلاثاء والخميس أسبوعياً، ويتم التوجه للأقصر لزيارة معابد الكرنك والأقصر شرقاً، ثم عبور النيل بالباصات السياحية لزيارة معالم الغرب الأثرية ومنها معبد الملكة حتشبسوت ومعبد الرمسيوم وتمثالى ممنون ومدينة هابو ومقابر وادى الملوك والملكات، موضحاً أن برنامج رحلة الأقصر من الغردقة يشمل اصطحاب السياح من الفندق فى الغردقة وتبدأ الرحلة للوصول الى مدينة الأقصر، ويتم زيارة معبد الكرنك والذى كان فيه يتم عبادة الاله آمون وكذلك معبد الأقصر، كما يتم تنظيم زيارة لطريق الكباش المذهل الذي كان يمتد فى حقبة من الزمن طوال الطريق ما بين معبد الكرنك و معبد الأقصر. وعلى جانب المعابد فيقول صلاح الماسخ مدير بمعابد الكرنك، أنه يشهد الموسم الشتوى حالة من الإقبال السياحى المميز، حيث يزور السياح المعابد الفرعونية بالكرنك ومعبد الأقصر ومعابد حتشبسوت والرمسيوم ومقابر وادى الملوك والملكات بالبر الغربي، موضحاً أنه لا يدخل سائح مدينة الأقصر إلا ويزور معبد الكرنك الذى يعد أحد أكبر دور العبادة فى العالم بمساحة تفوق 247 فدانا للمجموعة الأثرية داخل المعبد الذي بني منذ أكثر من 2000 عام مضت، حيث إنه أعظم دور عبادة فرعونية ودينية فى العالم بأكمله، والذي كان اسمها بالمصرية القديمة "آمون رع سيجم نحت"، بمعنى "الإله آمون مستجيب الدعاء وقابل الصلوات". استمتاع السائحين داخل معابد الكرنك الإقبال السياحى داخل المعالم الآثرية وطريق الكباش الإقبال الكبير داخل معابد الأقصر الإقبال من سائحين العالم داخل معابد الأقصر الرحلات اليومية داخل معابد الكرنك السياح خلال زياراتهم لمعابد الأقصر توافد السائحين داخل معابد الأقصر توافد السائحين على معابد الكرنك بالأقصر توافد رحلات اليوم الواحد على معابد الكرنك جانب من الاقبال الكبير من السياح بالكرنك جانب من زيارات السائحين بمعابد الكرنك جانب من زيارات السياح من حول العالم بالكرنك رحلات الأطفال اليومية بالمعابد الفرعونية رحلات اليوم الواحد تنعش زيارات السائحين بمعابد الكرنك زيارات سياحية مميزة بمعابد الكرنك سياح شرق آسيا يستمتعون بالمعابد الفرعونية ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-04
تشهد محافظة الأقصر زيارات مميزة لرحلات اليوم الواحد القادمة من المقاصد السياحية بالبحر الأحمر بالموسم السياحى الشتوى الحالى، والتى تنعش الإقبال السياحى المميز من السائحين من حول العالم على معابد الكرنك والأقصر، حيث يستمر الموسم الشتوى حتى شهر أبريل المقبل، وسط تحسن حالة الطقس ودرجات الحرارة المناسبة فى فصل الشتاء للتجول بين المعابد الأثرية والمقابر الفرعونية فى شرق وغرب الأقصر. وفى هذا الصدد يقول الخبير السياحي أسامة عبد الغنى مدير شركة سياحة بالأقصر، أن رحلة اليوم الواحد من الغردقة إلى الأقصر هى التى تنعش حركة السياحة حالياً بالمعابد والمعالم السياحية والآثرية، والتى يتم تنظيمها لاكتشاف المدينة التاريخية العظيمة بمدينة طيبة كما كان يطلق عليها فى عهد الفراعنة، ويقبل عليها السياح من حول العالم بصورة أسبوعية. ويضيف أسامة عبد الغنى لـ"اليوم السابع"، أن برنامج رحلة الأقصر من الغردقة لليوم الواحد تكون أيام الأحد والثلاثاء والخميس أسبوعياً، ويتم التوجه للأقصر لزيارة معابد الكرنك والأقصر شرقاً، ثم عبور النيل بالباصات السياحية لزيارة معالم الغرب الأثرية ومنها معبد الملكة حتشبسوت ومعبد الرمسيوم وتمثالى ممنون ومدينة هابو ومقابر وادى الملوك والملكات، موضحاً أن برنامج رحلة الأقصر من الغردقة يشمل اصطحاب السياح من الفندق فى الغردقة وتبدأ الرحلة للوصول الى مدينة الأقصر، ويتم زيارة معبد الكرنك والذى كان فيه يتم عبادة الاله آمون وكذلك معبد الأقصر، كما يتم تنظيم زيارة لطريق الكباش المذهل الذي كان يمتد فى حقبة من الزمن طوال الطريق ما بين معبد الكرنك ومعبد الأقصر. ويؤكد أسامة عبد الغنى، أنه يتم العبور للأفواج السياحية فى نهر النيل إلى البر الغربي لزيارة تمثالي ممنون وهي البقايا الوحيدة من معبد أمنحتب الثالث الذى تم بنائه فى عهد الأسرة الثامنة عشر اى 1350 عام ق.م و يصل ارتفاع كل تمثال الى اكثر من 19 متر، وتنظيم جولة للسياح وعمل وجبات غداء لهم فى مطعم اوبن بوفيه، وبعد الغداء يتواصل اليوم بزيارة وادى الملكات حيث مقابر ملكات ونبلاء مصر القديمة، ويتم بعد ذلك بدأ زيارة المعبد الجنائزى العظيم والمبهر للملكة حتشبسوت وهي المرأة الوحيدة التى حكمت مصر فى عهد الفراعنة، وبعد ذلك يتم أخذ جولة حرة فى مدينة الأقصر حيث يمكن شراء التذكارات، ويتم أيضاً أخذ جولة فى مركب فلوكة لجزيرة الموز، وفى نهاية اليوم تبدأ رحلة العودة إلى الغردقة لإعادة السياح لفنادقهم من جديد. فيما صرح محمد عثمان رئيس لجنة تسويق السياحة الثقافية بالأقصر، أن الموسم السياحى الحالى بتلك الزيارات المميز سيتخطى فى نهايته أرقام زيارات السياح في مصر ومعدلات عام 2019، موضحاً أنه من المتوقع بنهاية العام الجارى أن يصل أعداد السائحين حول مصر لأكثر من 14 مليون سائح من كافة أرجاء العالم، حيث أنه بعد أزمة الطاقة في أوروبا تم إطلاق مبادرة بعنوان (follow the sun) من جانب وزارة السياحة لجذب الأسر الأوروبية للإقامة في الأقصر، وحالياً هناك 175 أسرة أوروبية يسكنون بمنازل وليس فنادق في الأقصر، وهناك مؤشرات إلى أن العدد سيزداد إلى 560 أسرة، مشدداً على أن الفترة المقبلة ستشهد مزيداً من الفعاليات الثقافية والمؤتمرات، مثل خمسة عروض مقدمة لإقامة عروض أزياء في معابد الأقصر قريباً. ويضيف رئيس لجنة تسويق السياحة الثقافية بالأقصر، لـ"اليوم السابع"، أن مدينة الأقصر تشهد انتعاشة غير مسبوقة على الإطلاق، حيث ارتفعت نسبة الإشغال السياحي خلال فصل الشتاء سواء بالفنادق الثابتة أو الفنادق العائمة، حيث أن زيادة نسب الإشغالات بالفنادق جاءت نتيجة للتدفقات السياحية التي تشهدها المدينة من الأسواق الجديدة مثل أسواق جنوب شرق آسيا وتحديدا السياحة الصينية، بالإضافة إلى أن هناك زيادة 30 % من السوق الإسباني، وزيادة من السوق الياباني بالإضافة لرحلات اليوم الواحد والتي انتعشت بنسبة 10 إلى 15%، مشدداً على أن الأقصر ستشهد خلال الفترة المقبلة ما يقرب من 48 مؤتمراً علمياً وثقافياً. وعلى جانب المعابد فيقول صلاح الماسخ مدير بمعابد الكرنك، أنه يشهد الموسم الشتوى حالة من الإقبال السياحى المميز، حيث يزور السياح المعابد الفرعونية بالكرنك ومعبد الأقصر ومعابد حتشبسوت والرمسيوم ومقابر وادى الملوك والملكات بالبر الغربي، موضحاً أنه لا يدخل سائح مدينة الأقصر إلا ويزور معبد الكرنك الذى يعد أحد أكبر دور العبادة فى العالم بمساحة تفوق 247 فدانا للمجموعة الأثرية داخل المعبد الذي بني منذ أكثر من 2000 عام مضت، حيث إنه أعظم دور عبادة فرعونية ودينية فى العالم بأكمله، والذي كان اسمها بالمصرية القديمة "آمون رع سيجم نحت"، بمعنى "الإله آمون مستجيب الدعاء وقابل الصلوات". ويضيف صلاح الماسخ لـ"اليوم السابع"، أنه انتهى مؤخراً فريق العمل من مرممي المجلس الأعلى للآثار من أعمال تنظيف وإزالة الاتساخات من 37 عمودا من صالة الأعمدة الكبرى بمعابد الكرنك بمحافظة الأقصر، ما يأتي في إطار مشروع ترميم معابد الكرنك، حيث أن أعمال التنظيف والترميم جاءت بأيدي مصرية خالصة عن طريق مرممي المجلس الأعلى للآثار والذين نجحوا في إظهار نقوش الأعمدة وألوانها الأصلية لأول مرة عن طريق إزالة الاتساخات والتكلسات التي تراكمت على مر السنين على جدران وأعمدة صالة الأعمدة الكبرى بالمعبد. ويؤكد مدير بمعابد الكرنك، أنه يأتي هذا المشروع ضمن خطة وزارة السياحة والآثار للنهوض بمنتج السياحة الثقافية، بما يعمل على خلق أنماط سياحية متنوعة، خاصة وأن شرائح السائحين الذين لديهم شغف لإستكشاف الحضارة والآثار المصرية هى أكثر الشرائح التي لها طلب على زيارة المقصد السياحي المصري، موضحاً أن مشروع ترميم صالة الأعمدة الكبرى بمعابد الكرنك بدأ في يوليو 2021 حيث تم الانتهاء من المرحلة الأولى منه والتي شملت ترميم وإظهار النقوش الأصلية لعدد 16 عمود، ثم استأنف العمل فى أغسطس الماضى. استمتاع السائحين داخل معابد الكرنك الإقبال السياحى داخل المعالم الآثرية وطريق الكباش الإقبال الكبير داخل معابد الأقصر الإقبال من سائحين العالم داخل معابد الأقصر الرحلات اليومية داخل معابد الكرنك السياح خلال زياراتهم لمعابد الأقصر توافد السائحين داخل معابد الأقصر توافد السائحين على معابد الكرنك بالأقصر توافد رحلات اليوم الواحد على معابد الكرنك جانب من الاقبال الكبير من السياح بالكرنك جانب من زيارات السائحين بمعابد الكرنك جانب من زيارات السياح من حول العالم بالكرنك رحلات الأطفال اليومية بالمعابد الفرعونية رحلات اليوم الواحد تنعش زيارات السائحين بمعابد الكرنك زيارات سياحية مميزة بمعابد الكرنك سياح شرق آسيا يستمتعون بالمعابد الفرعونية ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-04-20
معابد حتشبسوت والرمسيوم وتمثالى ممنون ومدينة هابو ومقابر وادى الملوك والملكات فى البر الغربى.. ومعبد خنوم بإسنا أبرز معبد فى الجنوب ينتظر الجميع أيام الأعياد السنوية للإستمتاع على طريقتهم الخاصة فى محافظة الأقصر، بزيارات أسرية مبهجة للاستمتاع بالإجازة والعيد فى مختلف الأماكن السياحية والآثرية، حيث تضم الأقصر عدد كبير من المعابد الفرعونية المميزة والمقابر والمتاحف التى يتم فتحها فى أيام العيد للجميع للاستمتاع بالعيد بين التاريخ المصرى القديم. ويرصد "اليوم السابع" خريطة المزارات الأثرية المميزة فى شرق وغرب محافظة الأقصر، حيث أنه بالنسبة لأهالى الأقصر فالزيارات لا تحتاج شرح طويل فتخرج الأسرة لتستقل سيارات الأجرة الداخلية، أو التاكسى أو سياراتهم العائلية للوصول لتلك المزارات الأثرية المختلفة، وبالنسبة للضيوف من خارج الأقصر فتبعد المحافظة عن القاهرة بحوالى 670 كيلو متر وعن محافظة أسوان حوالى 220 كيلو متر، وتربطها بمختلف محافظات مصر شبكات مواصلات مختلفة، فيربطها بالعاصمة الطريق البرى الصحراوى والزراعى بمسافة تتراوح ما بين 8 لـ10 ساعات، وكذلك طريق السكة الحديد والذى يستغرق من 9 لـ11 ساعة، أما الوصول للأقصر جواً عبر رحلات الطيران لا تتعدى ساعة ونصف فقط، أما بالنسبة للمدن السياحية فتربط الأقصر والبحر الأحمر شبكة مواصلات برية وكذلك مدينة شرم الشيخ فتوجد شبكة مواصلات برية وجوية، مما يساعد الجميع على الوصول للأقصر بسهولة كبيرة. وتضم محافظة الأقصر فى البر الشرقى عدد كبير من المعابد، ومنها معبد الأقصر على كورنيش النيل بجوار مسجد سيدى أبو الحجاج الأقصرى، وهو الذى أطلق عليه المصريون القدماء على معبد الأقصر اسم "ايبت رسيت" أى "الحرم الجنوبى" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة "الأقصر حالياً"، يقع المعبد على بعد ثلاثة كيلو مترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، يرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة "نحو 1550 - 1295 قبل الميلاد"، ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، لكنه موجه نحو الكرنك، هذا لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسى لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة حين كان يتم نقل تماثيل كل من المعبودات آمون وزوجته موت وابنهم رب القمر خونسو من معابدهم فى الكرنك فى موكب كبير إلى معبد الأقصر حتى يتمكنوا من زيارة الرب المقيم هناك أمون إم أوبت وهو الاحتفال المعروف باسم عيد الأوبت. أما المعبد الأكبر فى شرق الأقصر فهو معابد الكرنك، والذى يعتبر أكبر دور للعبادة فى العالم والتاريخ بمساحة 247 فدان، حيث تعد أعظم دور عبادة فرعونية ودينية فى العالم بأكمله، والذى كان اسمها بالمصرية القديمة "آمون رع سيجم نحت"، بمعنى "الإله آمون مستجيب الدعاء وقابل الصلوات"، حيث بنيت معابد الكرنك على مدار مئات السنين، فهى عبارة عن مجموعة من المعابد والمقاصير وعدد من الأبهاء والمسلات والتماثيل، والتى أهدت إلى ثالوث طيبة المقدس وعلى رأسهم آمون رع رب الإمبراطورية المصرية آنذاك، واستمر تكريس وبناء وتشييد هذه الآثار لمدة 2000 سنة، والمساحة الكلية لمعابد الكرنك 247 فدانًا للمجموعة الأثرية التى تسمى الكرنك، أما معبد أمون فقط بملحقاته عبارة عن 46 فدانًا. وتوجد فى شرق الأقصر متحفين هما متحف التحنيط ومتحف الأقصر، حيث أنه يعتبر متحف الأقصر أكبر وأضخم صرح تاريخى يقع على كورنيش النيل، ويعد أكبر مقر يجمع الآثار المصرية والقطع النادرة من التاريخ الفرعونى، والتماثيل الخاصة بملوك الأسر المختلفة والمومياوات النادرة لملوك وأمراء الفراعنة، فهو يجمع المئات من القطع الأثرية والعملات نادرة وغيرها من تاريخ الحضارة الفرعونية على مر العصور، أما متحف التحنيط فهو يقع شمالى معبد الأقصر، وذلك لتخليد فن التحنيط المصرى القديم الذى امتازت به مختلف الحضارات الفرعونية القديمة، وكان لزاما على الدولة المصرية إقامة متحف متكامل حول تلك المهنة المميزة التى احترفها القدماء المصريين، وهو والذى كان الهدف من بنائه فى ذلك الموقع المميز هو إبراز تقنيات فن التحنيط الفرعونى القديم التى طبقها قدماء المصريين على العديد من المخلوقات وليس على البشر فقط. وفى البر الغربى توجد معابد فرعونية تاريخية لملوك الفراعنة الذين بنوها على بعد أمتار من صفة نهر النيل، حيث تعتبر معابد مدينة هابو من أهم المعابد التى شيدها الملك رمسيس الثالث للطقوس الجنائزية على مساحة 10 أفدنة بطول 400 متر وعرض 200 متر، ويبلغ ارتفاع سور معبد هابو أكثر من 17 متر وعلى جدرانه قصص عن تاريخ الملك رمسيس الثالث وحملاته وحروبه العسكرية ضد أعداء مصر، ويعود تاريخ المعبد لأكثر من 3200 عام قبل الميلاد ويرصد الحملات التى قادتها "سيخ مت" وزيرة الحرب للملك رمسيس الثالث. كما يوجد بالبر الغربى أيضاً تحفة فرعونية مميزة وهى "معبد الرمسيوم" الذى بناه الملك رمسيس الثانى، حيث يضم معبد الرامسيوم عدد من التماثيل الضخمة للملك رمسيس الثانى ونقوش تحكى طبيعة الحياة فى تلك الفترة من الدولة الفرعونية، وتسجل الصور والنقوش التى تزين جدار المعبد وقائع معركة قادش الشهيرة التى انتصر فيها الملك رمسيس الثانى على الحيثيين وكيفية تخطيطه للحرب، أما معبد الملكة حتشبسوت يعد قبلة لجميع السائحين الأجانب والمصريين خلال زيارة الأقصر، حيث أن حتشبسوت تعتبر أول ملكة فرعونية حكمت مصر وشيدت المعبد لرصد تاريخ حكمها للبلاد الذى كان يمثل قمة الرخاء والازدهار فى الحضارة الفرعونية، ويتكون المعبد من 3 طوابق متتابعة على شرفات مفتوحة مبنية بالكامل من الحجر الجيرى، ونصبت أمام أعمدة تماثيل من الحجر الجيرى للإله أوزوريس وللملكة حتشبسوت فى توزيع سحرى، ويوجد على جدران المعبد عشرات النقوش للبعثات بحرية أرسلتها الملكة حتشبسوت إلى بلاد بونت للتجارة وإحضار البخور من تلك البلاد. كما توجد معالم أثرية متنوعة حول الأقصر، ومنها فى البر الغربى معبد الرامسيوم وتمثالى ممنون ومقابر وادى الملوك والملكات ومقابر النبلاء، كما تضم الأقصر معبد مونتو فى مدينة الطود ومعبد خنوم بمدينة إسنا، وجميعها يتوافد عليها الأهالى خلال أيام الأعياد والمناسبات للاستمتاع بسحر الحضارة المصرية القديمة. أسرار-التحنيط-داخل-متحف-التحنيط-بالاقصر السياح-خلال-زياراتهم-لمعابد-الأقصر المقابر-الفرعونية-غرب-الأقصر تمثالى-ممنون-فى-البر-الغربي تمثالي-ممنون-أهم-المزارات-السياحية-بالبر-الغربي تمثالين-ممنون-فى-غرب-الأقصر سحر-معبد-الدير-البحرى-بالبر-الغربي قاعات-متحف-الأقصر-والقطع-داخلها قطع-نادرة-داخل-متحف-الأقصر مدخل-متحف-التحنيط-بكورنيش-الأقصر معابد-الأقصر-فسحة-جميلة-بالعيد معابد-الكرنك-فى-الأقصر معبد-الملكة-حتشبسوت-بالدير-البحرى معبد-الملكة-حتشبسوت-غرب-الأقصر مقابر-الملوك-غرب-الأقصر مقبرة-الملك-توت-عنخ-امون مومياوات-داخل-متحف-التحنيط-بالأقصر واجهة-متحف-الأقصر ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-23
تستمتع الأفواج السياحية بزيارات المعالم الأثرية فى رحلتهم المميزة داخل الأقصر، وسط أجواء تجذبهم لسحر الحضارة المصرية المصرية، ويلتقط السائحون خلال رحلاتهم فى جنوب مصر صورًا تذكارية لنشرها على وسائل التواصل الاجتماعى الخاصة بهم لتكون خير ذكرى لتلك الزيارات السعيدة بين أحضان الحضارة المصرية القديمة. وحصل "اليوم السابع" على مجموعة من الصور التذكارية المبهجة التى يلتقطها السائحون فى قلب معابد الكرنك أحد أكبر دور العبادة فى العالم، حيث أن المعابد تم بناؤه على مر الأسرات الفرعونية بمساحة تفوق 247 فدانا للمجموعة الأثرية داخل المعبد الذى بنى منذ أكثر من 2000 عام مضت، حيث أنه أعظم دور عبادة فرعونية ودينية فى العالم بأكمله، والذى كان اسمها بالمصرية القديمة "آمون رع سيجم نحت"، بمعنى "الإله آمون مستجيب الدعاء وقابل الصلوات". وتعيش محافظة الأقصر فى أشهر الصيف حاليًا حالة من الأجواء السياحية غير المسبوقة والعامل الأهم فيها هو رحلات اليوم الواحد من الغردقة إلى الأقصر التى تنعش حركة السياحة حاليًا بالمعابد والمعالم السياحية والآثرية، والتى يتم تنظيمها لاكتشاف المدينة التاريخية العظيمة بمدينة طيبة كما كان يطلق عليها فى عهد الفراعنة، ويقبل عليها السياح من حول العالم بصورة أسبوعية، حيث أن برنامج رحلة الأقصر من الغردقة لليوم الواحد تكون أيام الأحد والثلاثاء والخميس أسبوعيًا، ويتم التوجه للأقصر لزيارة معابد الكرنك والأقصر شرقًا، ثم عبور النيل بالباصات السياحية لزيارة معالم الغرب الأثرية ومنها معبد الملكة حتشبسوت ومعبد الرمسيوم وتمثالى ممنون ومدينة هابو ومقابر وادى الملوك والملكات، موضحًا أن برنامج رحلة الأقصر من الغردقة يشمل اصطحاب السياح من الفندق فى الغردقة وتبدأ الرحلة للوصول إلى مدينة الأقصر، ويتم زيارة معبد الكرنك والذى كان فيه يتم عبادة الإله آمون وكذلك معبد الأقصر، كما يتم تنظيم زيارة لطريق الكباش المذهل الذى كان يمتد فى حقبة من الزمن طوال الطريق ما بين معبد الكرنك ومعبد الأقصر. سائحة تسمتمع وسط صالة الأعمدة الكبرى بالكرنك سياح العالم يستمتعون بسحر الحضارة الفرعونية الإقبال السياحي فى قلب صالة الأعمدة بالكرنك الأفواج السياحية فى قلب صالة الأعمدة الكبرى بالكرنك ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: