البحيرة المقدسة

2025-05-17

موقع ساحر يزوره سياح العالم لدى تواجدهم داخل ، وهى البحيرة المقدسة التي أنشئت في عهد الملك تحتمس الثالث والذي كان الفرعون السادس بالأسرة 18 وذلك خلال الفترة ما بين 1481 و1425 قبل الميلاد، ويبلغ طول البحيرة 80 مترا وعرضها 40 مترا، والإعجاز العلمى فى تلك البحيرة أن المياه فيها ثابتة ولا يزيد منسوب المياه أو ينقص حتى مع تغير ارتفاع أو نقصان منسوب النيل، وذلك يعتبر من البراهين المهمة لإثبات عبقرية المهندس المصري القديم العظيم. ويوجد في البحيرة المقدسة بالكرنك سر عجيب باقٍ منذ أكثر من 3000 سنة مضت، وهو أن المياه داخلها لا تجف  طوال العام منذ إنشائها فى عهد الملك تحتمس الثالث، حيث يكشف صلاح الماسخ مدير بمعابد الكرنك أسرار وتاريخ وسبب إنشاء تلك البحيرة، حيث إنه أقيمت لخدمة كهنة الكرنك في العصور المصرية القديمة، فقد كان الكهنة يغتسلون داخل البحيرة المقدسة قبيل البدء فى أية مراسم دينية أو احتفالات قومية تحضرها الآلهة، ويتم بصورة دائمة تغذيتها بالمياه عن طريق قناة تصل البحيرة بمياه النيل مباشرة، ولذلك فالمياه داخلها لا تجف طوال العام. ويضيف صلاح الماسخ لـ"اليوم السابع"، أن البحيرة كان يحيطها سور ضخم فى السابق ولكنه تهدم مع مرور الزمن، لتصبح بالشكل الحالي، فقد أمر وأشرف على حفرها الملك تحتمس الثالث بالأسرة 18 القديمة، ويوجد على جانبى البحيرة الشمالى والجنوبى مقياس لنهر النيل لتحديد مواعيد الفيضان كل عام، وما زال لها مدخلان أحدهما من الجهة الشرقية والثانى من الناحية الغربية، يساعد فى نزول المياه وفى كل جهة، سلالم حجرية تساعد فى النزول للمياه والخروج منها. جدير بالذكر، أن "البحيرة المقدسة" تقع خارج البهو الرئيسى لمعبد الكرنك، حيث يوجد تمثال كبير لجعران من عهد الملك أمنحتب الثالث، وتمت تسميتها البحيرة المقدسة لكونها كانت بحيرة الإغتسال قبل الطقوس المقدسة وقبل مراسم الاحتفالات الدينية للملوك والكهنة، حيث أن الملك والكاهن الأكبر كانوا يغتسلون فى مياهها قبل دخول غرفة "قدس الأقداس" التى تعتبر أهم غرفة بالمعبد والتى كان يطلق عليها بالعصور الفرعونية غرفة "الرب الأسطوري" الخاص بالمعبد. البحيرة المقدسة في معابد الكرنك سر من أسرار الفراعنة بمياه لا تجف   البحيرة المقدسة في معابد الكرنك   سحر البحيرة المقدسة داخل معابد لكرنك   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2025-01-17

بدأت اليوم برمون عيد الغطاس المجيد لعام 2025، والذي تحتفل بعيد الغطاس يوم الأحد 19 يناير من كل عام. وكشف الدكتور ماجد عزت المتحدث الإعلامي لإيبارشية شمال ألمانيا، معنى كلمة بلابيصا والذي يتم استخدامها ضمن احتفالات عيد الغطاس المجيد. وأضاف: أن معنى كلمة "بلابيصا" هي تحريف لغوي عفوي للكلمة القبطية "بي لامباص"، والتي تعني "المصباح" باللغة العربية. هذا المصطلح تطور لغويًا عبر مراحل متعددة مثل: بلمباصا، بيلامبيص، بيلامبيصا، بلامبيصا، وأخيرًا استقر على الصيغة المستخدمة حاليًا "بلابيصا"، التي تُستخدم بشكل رئيسي في قرى ونجوع صعيد مصر. وتابع: الكلمة تعكس الاحتفال بالظهور الإلهي، والذي يرمز إلى ولادة نور الإله. وفي العهد القبطي القديم، ارتبط هذا الاحتفال بـعيد الأنوار، وهو تعبير عن النور الإلهي.وتاريخيًا، كان هذا الاحتفال امتدادًا لتقاليد موكب الأنوار خلال تنصيب الفرعون على ضفاف النهر، حيث احتُفل بولادة الفرعون وتنصيبه في مراسم التطهير على البحيرة المقدسة. ولفت إلى أن الجذور الفرعونية: احتفال تنصيب الفرعون كان يُقام في معبد رمسيس الثالث بمدينة هابو (بالبر الغربي بالأقصر حاليًا)، حيث كانت البحيرة المقدسة مركزًا لهذه الطقوس. والموكب كان يُزين بالأنوار على جانبي البحيرة، مما يرمز إلى النور والقداسة. وتابع: الاستمرارية القبطية: بعد تبني المسيحية، استمر الأقباط في الاحتفاظ بهذه التقاليد، ولكن بصيغة جديدة تتماشى مع عيد الظهور الإلهي أو عيد الأنوار، مما يعكس التحول من الطقوس الفرعونية إلى القبطية.   وتستمر الكنيسة في إتمام طقوسها بالنغمات المفرحة أو بالطقس الفرايحي بحسب التعبير الكنسي منذ احتفالات عيد الميلاد المجيد، وحتى احتفالاتها بمناسبة عيد الغطاس المجيد 2025 الذي يُحتفل بقداسه يوم 18 يناير، في موعد متأخر على غرار قداس عيد الميلاد المجيد، إذ لا تصلي الكنيسة قداسات متأخرة إلا في عيد الميلاد المجيد، وعيد الغطاس المجيد وعيد القيامة المجيد فقط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-30

يشهد معبد الكرنك شرق الأقصر إقبالا سياحيا متزايد، اليوم الثلاثاء، لمشاهدة الآثار الفرعونية القديمة التي تنتشر في ارجاء المعبد، والذى يضم مجموعة من المزارات الفريدة والتى جعلته يحتل مكانة كبيرة بين السياح الوافدين من مختلف الأسواق العالمية في رحلات اليوم الواحد القادمة من الغردقة وباقي مدن البحر الأحمر أو القادمين مباشرة عبر مطار الأقصر الدولى. إقبال سياحي متزايد على معبد الكرنك ويستمتع السياح بزيارة صالة الأعمدة التي تضم 134 عمودا تضم والتى ظهرت نقوشها وألوانها الزاهية منذ آلاف السنين وكذلك قدس الأقداس وتمثال آمون وزوجته امونيت وكذلك زيارة البحيرة المقدسة ومسلة حتشبسوت والطواف حول الجعران المقدس لتحقيق الأمنيات بالإضافة إلى معبدخنسو والذى ينتهى ببداية طريق الكباش من ناحية معبدالكرنك بطول 2700 متر حتى معبد الأقصر تتراص على جانبيه تماثيل الكباش وهو الطريق الذي يعرف بطريق المهرجانات الملكية. إقبال سياحي متزايد على معبد الكرنك ويحرص السياح على زيارة المقاصد السياحية والاثرية في مختلف المناطق الأثرية بعاصمة السياحة في العالم، وزيارة المعابد والمقابر الفرعونية المنتشرة والرحلات النيلية والبالون الطائر، وزيارة وادى الملوك والملكات ومعبد حتشبسوت في الدير البحري ومعبد الرامسيوم ومعبد مدينة هابو بالإضافة إلى تمثالى ممنون. إقبال سياحي متزايد على معبد الكرنك ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-11

تشهد الأقصر انتعاشة سياحية خلال الموسم الشتوى، فمنذ بداية يناير شهدت المواقع الأثرية في المحافظة توافد كثيف من الأفواج السياحية من مختلف الجنسيات لزيارة الآثار المصرية والاستمتاع الطقس الدافئ الذى تتميز به الأقصر. وأوضح مصدر بوزارة الآثار، أن معابد الكرنك استقبلت أكثر من 55 ألف زائر من مختلف أنحاء العالم خلال الأسبوع الأول من شهر يناير، مؤكدا أن توافد الأفواج السياحية على المعبد بهذا العدد، يؤكد نجاح الموسم السياحي هذا العام بالمحافظة. وأضاف في تصريح للوطن أن الجنسيات التي زارت معبد الكرنك شمال الأقصر، تنوعت بين دول إيطاليا وألمانيا وإنجلترا وأمريكا والعديد من السياح من دول شرق آسيا، من الصين واليابان، بالإضافة إلى الزوار من دول أفريقيا والدول العربية. وأشار المصدر إلى أن الأفواج السياحية زارت كافة أرجاء المعابد، مع الاستماع لشرح المرشدين السياحيين عن تاريخ معبد الكرنك، كما زاروا البحيرة المقدسة، والجعران المقدس، كما شهدت حفلات الصوت والضوء إقبالاً كبيرا من السياح، لافتا إلى أن معابد الكرنك تحظى بشهرة عالمية، فهو مجمع رائع من المعابد الفرعونية، التىيتحكى عظمة المصري القديم في التشييد والبناء، إذ شيدت معابد الكرنك بطريقة لا نظير لها، وتضم ثلاثة معابد، للإله آمون وزوجته موت وابنهما خنسو.                 ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-07

تعتبر البحيرة المُقدسة سر من أسرار الحضارة المصرية القديمة، فهي البحيرة التي شُيدت في عهد الملك تٌحتمس الثالث قبل نحو 3000 عامًا في قلب معبد الكرنك بالأقصر، ولم تتبخر مياهها طوال تلك السنوات رغم عوامل الجو المختلفة وشمس الأقصر الحارقة، لتُصبح بذلك شاهدة على عظمة المصريين القدماء في البناء والتشييد. للتعرف على سبب تسمية البحيرة بـ«المقدسة»، وما يحيط بها من أسرار وتساؤلات، قال الدكتور عماد مهدي، خبير الآثار، إن البحيرة كانت تُستخدم في الاغتسال والتطهير خلال مراسم الاحتفالات، وكان الكاهن الأكبر والملك أبرز من استخدموا مياهها للاغتسال قبل دخول غرفة قدس الأقداس، التي تعتبر أهم غرفة بالمعبد، مضيفًا: اغتسال الكهنة والشخصيات الدينية كانت السبب في تسميتها بالبحيرة المقدسة. تبلغ مساحة البحيرة المقدسة حوالي 3200 متر، بطول 80 مترًا، وفقًا لما أضافه «المهدي» في تصريحات لـ«الوطن»، وتعتبر تلك البحيرة سرا من أسرار القدماء المصريين، نظرًا لعدم تبخر مياهها طوال 3000 عامًا منذ بنائها، رغم تعرضها لعوامل الجو المختلفة من بينها أشعة الشمس الحارقة التي تتسم بها مدينة الأقصر، فضلًا عن عدم تكون الطحالب أو الشوائب في مياهها رغم ركودها منذ آلاف السنوات: «من غرائب البحيرة أن منسوب المياه ثابت فيه لم يزد أو ينقص رغم مرور كل السنين دي». برهنت البحيرة المقدسة على عبقرية المهندس المصري القديم، الذي نجح في تشييدها بالاعتماد على تقنية هندسية معينة، جعلت مياهها لا تجف رغم عوامل النحت والتبخر، بحسب تعبير خبير الآثار: «طريقة التشييد لاتزال مجهولة حتى الآن، وكان ذلك الغموض الذي يُحيط البحيرة سببًا في اعتقاد  النساء، حتى مطلع ثمانينيات القرن الماضي، أنها مصدر للتبرك والعلاج من بعض الأمراض المستعصية كالعقم».         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-06

◄ مدير المعبد:الجعران قام بإهدائه الملك أمنحتب الثالث لزوجته الملكة "تى" ◄ كبير عمال الكرنك: السياح يدخلون المعبد حفاة لإيمانهم بقدسية المكان رغم مرور آلاف السنين على تقديمه كهدية من الملك أمنحتب الثالث لزوجته الملكة "تى"، لا يزال الجعران المقدس داخل معابد الكرنك سر من أسرار الحضارة المصرية القديمة، وأحد أجمل الأماكن للزيارة والإستمتاع من الأهالى والسائحين بجوار البحيرة المقدسة بالكرنك، حيث لا يفوت السياح فرصة اللفة حول الجعران المقدس خلال زيارتهم لمعابد الكرنك، حيث إنهم لدى وصولهم لنقطة البحيرة المقدسة والإستمتاع بالسحر داخلها، ويبدأ الأفواج الأجانب فى مرحلة الطواف حول الجعران المقدس أمام البحيرة فى 7 لفات تراثية لجلب الحظ السعيد ونيل الأمنيات، حسبما يعتقدون من المتوارث بين الجميع حتى الآن. وفى هذا الصدد رصد "تليفزيون اليوم السابع" جولات ولفات السائحين حول الجعران، وإلتقى خلال تلك الزيارة مع صلاح الماسخ مدير بمعابد الكرنك، والذى كشف أن الجعران كان يسمى فى اللغة الهيروغليفية "خبرى" وهى تعنى الذى يجدد نفسه كل يوم ويأتى كل يوم، والمتواجد داخل معابد الكرنك هو الجعران المصنوع من كتلة من حجر الجرانيت الوردى، ويعود من الخراطيش للملك أمنحتب الثالث والذى أهداه لزوجته الملك تى، موضحاً أن المصرى القديم كان يؤمن أنه خلف قرص الشمس يوجد جعران كبير يحركها فى الشروق والغروب، وهو أحد رموز عبادة الشمس لدى المصرى القديم. ويضيف صلاح الماسخ لـ"اليوم السابع"، أن الجعران المقدس المتواجد أمام البحيرة المقدسة بالكرنك، هو هدية من الملك لزوجته الملكة ويعتبر أهم معالم المعبد، موضحاً أن الجعران كان يسمى فى اللغة الهيروغليفية "خبرى" وهى تعنى الذى يجدد نفسه كل يوم ويأتى كل يوم، ويعد الجعران رمزاً لإله الشمس "أمون-رع"، وعند الشروق تقوم الإلهة "نوت" إلهة السماء بولادة الجعران، والذى كان يمثل الشكل الأول للإله "أمون-رع"، حيث يبدأ نشاطه ويدفع بكرات من الروث على شكل قرص الشمس، وهو السبب فى ربط المصريين القدماء بين الجعران والشمس. ويؤكد مدير بمعابد الكرنك، أن الجعران المتواجد أمام البحيرة المقدسة داخل معبد الكرنك له قصص عديدة مع أهالى المنطقة المحيطة بالمعبد، حيث كانت تزوره السيدات لكى يجلب تحقيق الأمنيات والسعادة والولادة للسيدات المتزوجات، وذلك عبر الف حوله 7 أشواط عكس عقارب الساعة، فالمرأة الحامل تلد بصورة جيدة بعد تلك اللفات السبع، كما أن الفتاة غير المتزوجة يأتيها نصيبها حال القيام بتلك الأشواط السبعة، ومن لديه أمنية أو هدف معين يقوم بتلك الأشواط فيحصل على مراده فى أقرب وقت بعد القيام بتلك الدورات السبعة حول جعران معبد الكرنك. فيما كشف الريس محمد فاروق كبير عمال الكرنك، إنه يقوم بصورة يومية بمتابعة كل شيء داخل المعبد ويستقبل الضيوف ومنهم الضيوف الذين تربطه علاقة صداقة منذ عشرات السنين من حول العالم، موضحاً أن الجعران قديماً كان يومياً يقوم المئات من الأهالى وكذلك السائحين باللف حول الجعران للحصول على نصيبهم من الامانى السعيدة والحظوظ الجيدة، حيث كانت تلعب تلك الخنافس قديماً دور كبير فى مجال الزراعة عن طريق إزالة القاذورات، وتجميعها بعيداً عن الأبقار والماشية التى من الممكن أن تموت نتيجة الفيروسات المتواجدة بداخل هذا الروث، بالإضافة إلى أن عملية تكوير الروث التى تتبعها الحشرة تساهم فى تهوية التربة باستمرار. ويضيف الريس محمود فاروق، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن سياح العالم يرون أن معابد الكرنك لها قدسية خاصة ولذلك يقوم عدد منهم بخلع أحذيتهم لدى دخول الكرنك إيماناً منهم بأنهم دخلوا دار عبادة حقيقية، وهو بالفعل يعتبر المعبد أقدم وأكبر دار عبادة حول العالم أجمع بمساحة تزيد عن 247 فدان، وتم بناؤه لعبادة الثالوث المقدس، موضحاً أن لفات السياح حول الجعران لا تتوقف على مدار الساعة داخل المعبد وهم يؤمنون بتحقيق أمنياتهم بتلك اللفات التى تكون إما 3 أو 7 لفات حسب طاقتهم. ويؤكد كبير عمال الكرنك، إنه منذ عمله فى المعبد فى طفولته وهو يرى تلك العادات من الجميع، حيث كان سيدات منطقة الكرنك تتوجه للجعران وعمل اللفات حوله لطلب الزواج أو الحمل أو الولادة الهادئة، وهى معتقداتهم الشخصية وهو ما عليه إلا حماية المعبد ورعايته طوال زيارات السائحين وكل من له إعتقاد يؤمن به يفعله بطريقته الخاصة دون تدخل من أحد، حيث إنه منذ عمله رسمياً بوزارة الآثار عام 1986 فقد تمت الإستعانة به وعماله فى مختلف المواقع الأثرية حول مصر فى منطقة تونة الجبل بالمنيا ومنطقة صان الحجر بالشرقية وإدفو وسوهاج والعمل فى طريق الكباش وإخراج عدد كبير منها، حيث يشارك برفقة مجموعة من العمال بجنوب الصعيد لقدرتهم على تحمل الطقس الحار فى جميع أنحاء محافظات مصر فى تلك الأعمال الآثرية، ويقومون خلال بتجميع القطع الفرعونية وحملها من مواقعها وتجميعها، حيث أقاموا أكثر من مسلة وتماثيل مختلفة فى معابد الكرنك ومعبد الأقصر ومعابد البر الغربى والمقابر الفرعونية المختلفة. ومن الجدير بالذكر أن الجعران المقدس بقلب معابد الكرنك هو الهدية التى قدمها الملك أمنحتب الثالث أحد ملوك الأسرة 18 لزوجته الملكة "تى" التى يحبها حباً كثيراً، وكتب اسمها على تلك المجموعة من الجعارين التذكارية، وترك ذلك الجعران فى مكانه ونقش عليه اسمه واسم زوجته الملكة "تى"، موضحاً أن ما قام به الملك أمنحتب الثالث له رمزية فى الجعران، ألا وهى كأنه يدعو لزوجته أن تستمر معه فى الحب كل يوم وأن يديم الله عليها الصحة والعافية، فهى تلك رمزية الجعران. وكذلك يعد الجعران رمزاً لإله الشمس "أمون-رع"، وعند الشروق تقوم الإلهة "نوت" آلهة السماء بولادة الجعران، والذى كان يمثل الشكل الأول للإله "أمون-رع"، حيث يبدأ نشاطه ويدفع بكرات من الروث على شكل قرص الشمس، وهو السبب فى ربط المصريين القدماء بين الجعران والشمس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-01-03

حضر الكابتن محمود الخطيب، رئيس مجلس إدارة النادي الاهلي، مساء اليوم، عرض الصوت والضوء بمجموعة معابد الكرنك شرق الأقصر وسط اهتمام غير عادى من جمهور الحاضرين، والحرص على التقاط الصور والجلوس معهم في حديقة المعبد. وابدى الخطيب اعجابه بالتطور الكبير والمشروعات التى تتم داخل المناطق الأثرية في الاقصر مؤكدا على أن ما يتم من اكتشافات جديده ومشروعات أثرية في المعابد الفرعونية وطريق الكباش الذى يربط بين معبدى الاقصر والكرنك بطول 2700 متر، وان ما يتم على ارص الحضارة وعاصمة السياحة في العالم، يساهم في زيادة التدفقات السباحية وزيارة الاقصر. كما تشهد معابد الكرنك اقبالا سياحيا لمشاهدة الحضارة المصرية متمثلة في تماثيل الكباش الصخمة في الصرح الاول من المعبد، بجانب التواجد في اكبر صالة للاعمدة في العالم والاستمتاع بألوانها الزاهية ونقوشها الممتدة منذ آلاف السنين، بالإضافة إلى التواجد امام البحيرة المقدسة ومسلة حتشبسوت والدوران حول الجعران المقدس لتحقيق الأمنيات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-07-02

حالة فرحة بين السياح الذين يتوافدون على معبد الكرنك وسط مدينة الأقصر، لحظة وصولهم نقطة البحيرة المقدسة والاستمتاع بداخلها، والبدء فى مرحلة الدوران حول الجعران المقدس أمام البحيرة فى 7 لفات تراثية لجلب الحظ السعيد ونيل الأمنيات. وعن الجعران المقدس بالكرنك، يقول الطيب غريب مدير بمعبد الكرنك، إن الجعران كان يسمى فى اللغة الهيروغليفية "خبرى" وتعنى الذي يجدد نفسه ويأتي كل يوم، فكان الجعران هو الهدية التي قدمها الملك أمنحتب الثالث أحد ملوك الأسرة 18 لزوجته الملكة "تى" ، وكتب اسمها على تلك المجموعة التذكارية، وترك ذلك الجعران فى مكانه ونقش عليه اسمه واسم زوجته الملكة، موضحاً: "أن ما قام به الملك أمنحتب الثالث له رمزية، ألا وهى كأنه يدعو لزوجته أن تستمر معه فى الحب كل يوم ويديم الله عليها الصحة والعافية، وكذلك يعد الجعران رمزاً لإله الشمس "أمون-رع"، وعند الشروق تقوم الإلهة "نوت" إلهة السماء بولادة الجعران، والذى كان يمثل الشكل الأول للإله "أمون-رع"، حيث يبدأ نشاطه ويدفع بكرات من الروث على شكل قرص الشمس، وهو السبب فى ربط المصريين القدماء بين الجعران والشمس. ويضيف الطيب غريب لـ"اليوم السابع"، إن الجعران المتواجد أمام البحيرة المقدسة داخل معبد الكرنك له قصة غريبة مع الأهالي قديماً والسياح حالياً، حيث يعتقد الجميع أنه متواجد لكى يجلب السعادة لمن يدور 7 أشواط حوله، حيث إن المرأة الحامل تلد بصورة جيدة بعد تلك اللفات السبع، كما أن الفتاة غير المتزوجة يأتيها نصيبها، ومن لديه أمنية أو هدف معين يقوم بتلك الأشواط فيحصل على مراده فى أقرب وقت. وكانت تلعب تلك الخنافس قديماً دورا كبيرا فى مجال الزراعة عن طريق إزالة القاذورات، وتجميعها بعيداً عن الأبقار والماشية التي من الممكن أن تموت نتيجة الفيروسات المتواجدة بداخل الروث، بالإضافة إلى أن عملية تكوير الروث التي تتبعها الحشرة تساهم فى تهوية التربة باستمرار. استمتاع-السياح-حول-الجعران-المقدس-بالكرنك   الجعران-المقدس-أمام-البحيرة-فى-الكرنك   الجعران-المقدس-فى-معابد-الكرنك-قصة-العيد   الجعران-المقدس-وسر-جلب-الحظ-السعيد   الجعران-فى-قلب-الكرنك   جانب-من-لفات-السياح-حول-الجعران-المقدس-بالكرنك   جعران-الكرنك-وسر-الدعوات-المستجابة   جولة-السياح-على-الجعران   فرحة-لفات-السياح-حول-الجعران-المقدس-بالكرنك   لفات-السياح-حول-الجعران-المقدس-بالكرنك   ملكات-جمال-العالم-فى-لفات-الجعران-السبعة   موقع-الجعران-المقدس-داخل-معابد-الكرنك     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-11-26

زينت البحيرة المقدسة فى الاحتفال بافتتاح طريق الكباش أمس بمسرح صعده بعض الراقصين الاستعراضيين ليشكلوا صورة ملحمية خطفت أنظار الجميع، ونالت الكثير من الإشادة على مواقع التواصل الاجتماعى، وكأننا نشاهد الزمن يتكرر بنفس الحضارة والفخامة التى نقشت على جدران المعابد الفرعونية، وتوارثها الأحفاد حتى ظهروها بشكل مشرف أمام العالم. وعن البحيرة المقدسة وتاريخها قال الخبير الأثرى والمتخصص فى علم المصريات الدكتور أحمد عامر فى حديثه لـ"اليوم السابع" إن البحيرة المقدسة ترجع إلى عهد الملك "تحتمس الثالث"، فالبحيرة المقدسة قديماً كانت تستخدم من أجل التطهير والاغتسال، وذلك قبل الطقوس الدينية للملوك والكهنة وخدم المعبد، لذا كانت بالنسبة للقدماء المصريين منبع طاهر يمكنهم النزول فيه والخروج منه أنقياء تماماً.   موقع البحيرة المقدسة  تقع البحيرة المقدسة داخل مقر معابد الكرنك شمالى بمحافظة الأقصر، وأشار الخبير الأثرى إلى أن البحيرة المقدسة يتم تغذيتها بالمياه عن طريق قناة تصل للبحيرة بمياه النيل، كما أن مياه البحيرة لا تجف نهائياً، فهى دائماً متواجدة فيها طوال العام منذ أكثر من ثلاثة آلاف عام. وتابع أن منسوب المياه ثابت دون زيادة أو نقصان، أما عن شكل البحيرة المقدسة فكانت تأخذ إما شكل مستطيلا أو مستديرا قليلًا عند الأطراف، وكانت تبطن بالحجر وجعلوا لها سلمًا يستند إلى السور للوصول به إلى مستوى سطح الماء، وكان العمال ينظفونها فى اليوم خمس مرات حتى تظل نقية، ولونها جميلاً، وصالحة للتطهر والاغتسال قبل صلواتهم وطقوسهم الخاصة. واختتم عن مكانتها عند القدماء المصريين قائلاً: قدسها المصريون القدماء مثل نهر النيل وتباركوا بها لذلك أسموها البحيرة المقدسة لشدة أهميتها لهم فى هذه الفترة، والتى امتدت بعد إحياء طريق الكباش مجدداً والاحتفال به الذى جعل الكثيرون ممن لم يعوا مدى أهمية وقيمة اثار وأماكن بلادنا المقدسة يعلمون ويعرفون جيداً قيمتها. البحيرة المقدسة اثناء الاحتفال   البحيرة المقدسة   البحيرة   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-11-26

تحولت أنظار العالم تجاه مصر، خلال الساعات الماضية، بعد الافتتاح المبهر لـ طريق الكباش، الذى أقيم امس، وسط فعاليات ضخمة نقلتها وسائل الاعلام العالمية، وانتشرت بشكل كبير عبر منصات السوشيال ميديا المختلفة في جميع أنحاء العالم، للثناء على المجهود الكبير المبذول في إعادة افتتاح أقدم ممر في التاريخ، وضم الافتتاح الضخم الكثير من اللقطات والفعاليات التي استمرت لأكثر من ساعة ونصف على الهواء مباشرة. وسلطت الأضواء تجاه مشهد خروج بعض الفتيات من داخل البحيرة المقدسة ضمن الاحتفالية، ليخرج المشهد النهائي بشكل رائع للغاية، وسرعان ما انتشرت عبر منصات التواصل الاجتماعى، صور لتجهيزات البحيرة المقدسة التي استمر العمال في تجهيزها لأيام قبل انطلاق الحفل الضخم. ويظهر فى الصور، ألواحا خشبية مثبتة أسفل مياه البحرية لتشكل مسرح كبير بطول البحيرة المقدسة فى معبد الكرنك، وهو المسرح الذى تم تثبيته أسفل المياه بمسافة صغيرة جدًا، حتى تتمكن المشاركات فى العرض من الوقوف على سطح المياه، ليبدو أنهم يقفون على سطح المياه دون الاتكاء على شىء مثبت بالأسفل، كما تكشف الصور أدوات الإضاءة التى استخدمت لتجسيد القمر من خلف الفتيات السائرات على مياه البحيرة المقدسة أثناء العرض. كان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد شهد أمس الخميس، الحفل الأسطوري لافتتاح طريق الكباش، وقد تابعت أنظار العالم الاحتفالية الترويجية والحضارية لمدينة الأقصر، التي جاءت بعد الانتهاء من مشروع الكشف عن طريق المواكب الكبرى "طريق الكباش".   المشهد النهائي للبحيرة المقدسة   تجهيزات مشهد البحيرة المقدسة   جانب من تجهيزات مشهد البحيرة المقدسة   كواليس التحضيرات   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-11-27

قال المهندس محمد عطية، المسئول عن الإشراف الفني والديكور بحفل افتتاح طريق الكباش بالأقصر، إن المشهد الذى ظهر بشكل رائع لفتيات يرقصن في البحيرة المقدسة، يعتبر مشهدا استعراضيا أو مسرحيا، يحكي عن شيء كان يحدث أيام القدماء المصريين.   أضاف عطية، في مداخلة هاتفية لبرنامج "مساء dmc" مع الإعلامية إنجي القاضي، عبر قناة dmc، أن هناك صعوبات كبيرة واجهت فريق العمل أثناء تنفيذ مشهد البحيرة المقدسة، ولكن تم تجاوز كل تلك الصعوبات لتقديم مشهد يليق بعظمة الحضارة المصرية، مردفا: "مشهد البحيرة المقدسة تم التحضير له في 7 أيام فقط".   وأشاد المسئول عن الإشراف الفني والديكور بحفل افتتاح طريق الكباش بالأقصر، أن الحفل شهد العديد من المشاهد الرائعة عن عظمة الحضارة المصرية.   وشهد حفل افتتاح طريق الكباش مساء الخميس الماضى، انطلاقة تاريخية وأسطورية، وسط اهتمام عالمى وترقب لفعاليات إحياء أقدم ممر تاريخى يعود عمره لما يزيد عن 3 آلاف عام، ويربط معبد الأقصر بمعبد الكرنك على امتداد نحو 2700 متر، وهو يعد أهم مشروع أثرى فى القرن الـ 21 وفى عام 2021.   وقد تم هذا المشروع بما فيه من أعمال للترميم بأيادى مصرية خالصة، ويعد افتتاح طريق الكباش هو ثانى أكبر حدث عالمى تنظمه مصر خلال عام، ففى أبريل الماضى تم تنظيم موكب المومياوات من المتحف المصرى بوسط القاهرة إلى متحف الحضارة، وهو ما يعكس ما وصلت إليه الدولة من تطور وتقدم فى إبراز كنوزها التاريخية، وهو فخر لكل مصرى ويمثل عرس للحضارة المصرية وتاريخ البشرية بأكملها من خلال ما قدمه أجدادنا، وسيساهم ذلك فى عملية الترويج للسياحة المصرية، وتنعكس بشكل كبير على نسب الإقبال على السياحة المصرية فى الأشهر المقبلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-12-14

لا تزال البحيرة المقدسة فى وسط معابد الكرنك سرّا من أسرار الحضارة المصرية القديمة، فهى البحيرة التى يبلغ طولها 80 مترا وعرضها 40 مترا، والمياه داخلها لا تجف المياه طوال العام منذ إنشائها فى عهد الملك تحتمس الثالث الفرعون السادس بالأسرة 18، وذلك خلال الفترة ما بين 1481 و1425 قبل الميلاد، وحتى يومنا هذا لا تزال تلك البحيرة سرّا من أسرار الحضارة الفرعونية بالمياه التى لا تجف على مر التاريخ. وعن قصة وتاريخ البحيرة المقدسة بالكرنك يقول صلاح الماسخ، مدير بمعابد الكرنك، إنه كان فى العصور المصرية القديمة الكهنة يغتسلون داخل البحيرة المقدسة بالكامل قبيل البدء فى أية مراسم دينية أو احتفالات قومية تحضرها الآلهة، وتغذيتها بالمياه عن طريق قناة تصل البحيرة بمياه النيل، والتى أنشأها الملك تحتمس الـثالث، موضحاً أن الإعجاز فى هذه البحيرة أن المياه فيها ثابتة ولا يزيد منسوب المياه أو ينقص حتى مع تغير ارتفاع أو نقصان منسوب النيل من أكثر من 3000 سنة، ولم تجف البحيرة أبدًا، وهذا يعد من البراهين المهمة لإثبات عبقرية المهندس المصرى القديم العظيم. وأضاف مدير معابد الكرنك فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن البحيرة المقدسة بمعبد الكرنك تعتبر أحد أبرز أسرار الحياة الفرعونية القديمة، فهى بداخلها مياه ثابتة لا تجف طوال العام، والتى أمر وأشرف على حفرها الملك تحتمس الثالث، حيث كان يحيط بها سور ضخم فى السابق ولكنه تهدم مع مرور الزمن، لتصبح بالشكل الحالى على بعد خطوات من "الجعران الفرعونى" المميز بقلب الكرنك، ويكمن سر البحيرة فى أن مياهها لا تجف نهائيًا ومتواجدة طوال العام، وكانت تستخدم فى التطهير والإغتسال فى العصور الفرعونية القديمة قبيل الطقوس الدينية للملوك والكهنة وخدام المعبد، موضحاً أنه يوجد على جانبى البحيرة الشمالى والجنوبى مقياس لنهر النيل، لتحديد مواعيد الفيضان كل عام، ومازال لها مدخلان أحدهما من الجهة الشرقية والثانى من الناحية الغربية، يساعد فى نزول المياه وفى كل جهة، سلالم حجرية تساعد فى النزول للمياه والخروج منها. وأكد صلاح الماسخ أن "البحيرة المقدسة" تقع خارج البهو الرئيسى لمعبد الكرنك، حيث يوجد تمثال كبير لجعران من عهد الملك أمنحتب الثالث، وتمت تسميتها البحيرة المقدسة لكونها كانت بحيرة الإغتسال قبل الطقوس المقدسة وقبل مراسم الاحتفالات الدينية للملوك والكهنة، حيث إن الملك والكاهن الأكبر كانوا يغتسلون فى مياهها قبل دخول غرفة "قدس الأقداس" التى تعتبر أهم غرفة بالمعبد والتى كان يطلق عليها بالعصور الفرعونية غرفة "الرب الأسطوري" الخاص بالمعبد. صورة اليوم.. البحيرة المقدسة بمعابد الكرنك ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-11-27

تحدث المهندس محمد عطية المسؤول عن الإشراف الفني والديكور لحفل افتتاح طريق الكباش بالأقصر، عن تصميم مشهد البحيرة المقدسة بالحفل، قائلًا إن هذه البحيرة موجودة بجوار معبد الكرنك، وكان يغتسل الكهنة فيها للتطهر ويُقال إنها مرتبطة بنهر النيل، ولفت إلى أنه جرى إعداد المشهد خلال 7 أيام. وأضاف «عطية» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «مساء DMC» من تقديم الإعلامية إنجي القاضي على قناة «DMC»: «استهدفنا نقل مشهد مسرحي واستعراض يحكي عن حدث كان يشهده أجدادنا المصريون القدماء، وفي البداية فكرنا في عمل مسرح في البحيرة، ثم تطورت الفكرة إلى عمل مسرح تحت المياه، يبلغ ارتفاعه 5 سنتيمترات فوق مستوى سطح المياه، وكان تنفيذ هذا الأمر معقدا للغاية، وتحدينا أنفسنا في عمله، وكنا نشك في إتمامه بسبب ضيق الوقت، وصممنا هذا المسرح خلال أسبوع». وتابع المسؤول عن الإشراف الفني والديكور لحفل افتتاح طريق الكباش بالأقصر، أن الشركة المنفذة بذلت مجهودا كبيرًا حتى تم الوقوف على الشكل النهائي للعرض، وكان التنفيذ معقدا لكن النتيجة أبهرت المشاهدين. وعن مشهد افتتاحية أغنية الفنان محمد حماقي، قال: «هذا المشهد مرتبط بمفتاح الحياة الذي يرتبط بالنيل، ويُقال إن العمود السفلي هو شريان نهر النيل، والجزء الدائري الأعلى كان يمثل الدلتا، وواجهنا صعوبات لأننا كنا مطالبين ببناء بهو بجانب أثر، وكان لا يجب علينا لمس أو التشويش على الأثر».   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-10-26

تستعد محافظة الأقصر لأكبر حدث هذا العام، وهو احتفالية افتتاح طريق الكباش الأثري الفرعوني، الذي يربط بين معبدي الأقصر والكرنك، بطول يصل حتى 2700 متر، ومن المقرر إقامة الاحتفالية في أوائل نوفمبر المقبل، وسط حضور العديد من القيادات السياسية والتنفيذية المحلية والدولية، من خلال تطوير الميادين ورصف عدد من الشوارع وتنظيفها وغسلها بالمياه، فضلاً عن طلاء عدد كبير من المنازل التي تواجه طريق الكباش، وفي محيط الطريق بالكامل بوسط المدينة. ضمن الاستعدادات الأخرى، أضاءت وزارة الآثار عددًا من المناطق الأثرية، تزامنًا مع اقتراب الاحتفال بافتتاح طريق الكباش الفرعوني، حيث أضاءت معابد الكرنك بالكامل، فضلًا عن طريق الكباش، ومعبد الأقصر، وسط المدينة، وتمت إضاءة جميع المناطق باستخدام أحدث الأساليب الحديثة وتقنيات الإضاءة الليلية. وتظهر المعابد الكائنة بوسط مدينة الأقصر والمضاءة ليلاً بألوان الأصفر القوية، وسط حالة من الانبهار بين الأهالي والسياح، بالتزامن مع اقتراب موعد حفل افتتاح طريق الكباش الأثري، مما زاد المظهر الحضاري للمحافظة السياحية جمالًا ورونقًا واتساقًا مع المناطق الأثرية. ومن المقرر أن يتضمن حفل افتتاح طريق الكباش تقديم العديد العروض المختلفة، منها عروض بالزي الفرعوني، يقدمها عدد من الشباب والفتيات سيراً على الأقدام على طريق الكباش، فضلًا عن تقديم عروض استعراضية على مسرح البحيرة المقدسة، داخل معابد الكرنك، شمال المحافظة، تتضمن عروض فنية وغنائية واستعراضية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-09-07

شهدت مدينة الأقصر، توافد الأفواج السياحية، لزيارة المعالم والمقاصد الأثرية المنتشرة في البرين الغربي والشرقي، مع ارتفاع أعداد رحلات اليوم الواحد القادمة، من الغردقة، وباقي مدن البحر الأحمر للأقصر. وقال محمد همام، عضو نقابة المرشدين السياحيين، إن معابد الكرنك، شهدت تدفق أفواجًا سياحية من مختلف الجنسيات، ضمت أكثر من 90 سائحًا، من ألمانيا وإيطاليا وأوكرانيا، مشيرا إلى أن السياح تفقدوا كافة أرجاء المعبد واستمتعوا بشرح المرشدين السياحيين، وزيارة البحيرة المقدسة وغيرها من الأماكن الهامة، بمجموعة معابد الكرنك، بجانب استكمال زيرة باقى المزارات السياحية المدرجة في البرنامج، ومنها معبد ومتحف الأقصر، للاستمتاع بالحضارة المصرية القديمة. وأضاف همام أن الفترة القادمة، ستشهد تدفقات أكبر مع تحسن الأحوال الجوية، خاصة مع  الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية المتبعة للحماية من الإصابة بفيروس كورونا عبر ارتداء الكمامات، والتباعد الاجتماعى وتوافر المطهرات . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-11-09

نشرت «لجين صلاح»، إحدى مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، صورا جديدة لها برفقة نجلتها من داخل عدد من المواقع السياحية والأثرية والتاريخية بمحافظة الأقصر، دعمًا وترويجًا للسياحة، في إطار زيارتها لمحافظة الأقصر السياحية، وتداولت صورها على عدد من المنصات الإلكترونية عبر حساباتها الرسمية أبرزها موقع تبادل الصور والفيديوهات «انستغرام»، داخل بعض المعالم الأثرية التي تقع في محافظة الأقصر. والتقطت «لجين صلاح» صورًا لها من داخل معبد حتشبسوت أو الدير البحري والذي يقع في منطقة القرنة غرب محافظة الأقصر، كما ظهرت في منطقة إقلاع البالون الطائر في غرب محافظة الأقصر قبل وأثناء انطلاق رحلة البالون الطائر برفقة ابنتها الصغيرة، واتخذت صورًا لها من داخل معابد الكرنك والذي يقع شمال محافظة الأقصر ومن أمام البحيرة المقدسة عقب حضورها عروض الصوت والضوء في المعبد ليلًا. كما التقطت عددا من الصور برفقة الخيول وهي ترتدي فستانا باللون الأسود، وحرصت على تسريحة شعر بسيطة بشعر متطاير، وفيما بعد أعادت «لجين» نشر الصور الملتقطة من الأقصر عبر حساباتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي. والجدير بالذكر، إن «لجين صلاح» إحدى مشاهير السوشيال ميديا مؤخرًا أصبحت ضمن أكثر الشخصيات المؤثرة في عام 2021، وتبني ذلك مسلسل «إلا أنا» وتحديدًا دور جميلة عوض الذي يمثل جميع مصابي مرض البهاق، كما أن المسلسل عرض جزءا من تفاصيل حياتها الشخصية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-04-09

نجح فريق العمل من أثريي ومرممي ومهندسي المجلس الأعلى للآثار، في ترميم وإقامة مسلة الملكة حتشبسوت الراقدة قرب البحيرة المقدسة بمعابد الكرنك. وأوضح الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن عملية إقامة المسلة جاءت في إطار أعمال ترميم وتطوير المواقع الأثرية بمدينة الأقصر، مشيرًا إلى أن الدراسات التي أجريت على المسلة أثبتت أن وضعها الراقد في موقعها الحالي قد يؤثر سلبا على سلامتها بمرور الوقت، لذلك كان لابد من ترميمها وإقامتها مرة أخرى. وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، في بيان، اليوم السبت، أن عملية ترميم وإقامة المسلة تمت بعد موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية، وبالتعاون مع الهيئة الهندسية للقوات المسلحة في استخدام المعدات اللازمة لرفع وإقامة المسلة، وذلك وفقا لأحدث الأساليب العلمية المتبعة. ويبلغ ارتفاع المسلة المنحوتة من حجر الجرانيت الوردي، نحو 11 مترًا ووزنها قرابة 90 طنًا، وهي مزينة بنقوش تصور الملكة حتشبسوت وعلاقتها بالمعبود آمون، وبها نقش لمناظر وأسماء المعبود آمون. وتجدر الإشارة إلى أن هذه المسلة كانت قد سقطت في العصور القديمة ربما بفعل زلزال مدمر اجتاح البلاد، وتركت بقاياها أعلى الرديم المتراكم فوق صالة الوادجيت، التي أقامها الملك تحتمس الأول والد الملكة حتشبسوت، إلى أن قام الأثري الفرنسي جورج ليجران في مطلع القرن 20 بتحريك الجزء العلوي منها، ووضعها راقدة في مكانها الحالي قرب البحيرة المقدسة ليتمكن من إزالة الرديم الذي يغطي أعمدة وتماثيل وجدران هذا الجزء من المعبد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-11-14

أعلنت الهيئة العامة للاستعلامات، أهم المدن والواقع السياحية الموجودة بمصر، وتستعرض "الوطن"، في نفس السياق، أهم المعالم السياحية بمدينتي الأقصر وأسوان، وفقا لما أعلنته الهيئة، استمرارا لسلسلة الخدمات التي تقدمها للقارئ على مدار الساعة. ـ آثار الضفة الشرقية. ـ معبد الأقصر. ـ معبد الكرنك. ـ البحيرة المقدسة. ـ متحف الأقصر. ـ آثار الضفة الغربية. ـ تمثالا ممنون. ـ مقابر وادي الملوك والملكات. ـ معابد تخليد الذكرى. ـ معبد الدير البحري. ـ معبد الرمسيوم. ـ معبد مدينة هايو. ـ مقبرة نخت. ـ مقبرة مننا. ـ مقبرة رع مس. ـ معبد دندرة. ـ الأديرة، دير الشايب ويبعد 7 كم شمال المدينة، دير مارجرجس ويقع بالبر الغربي، دير المحارب ويقع على بعد 4 كم من الميناء بالبر الغربي. ـ جزيرة الفنتين. ـ معابد الجزيرة. ـ ملحق متحف أسوان والمعروف باسم "الأنكس" بجزيرة ألفنتين. ـ مقياس النيل. ـ جزيرة أجيليكا. ـ جزيرة أمون. ـ مقابر النبلاء. ـ دير الأنبا سمعان. ـ المسلة الناقصة. ـ معابد فيلة. ـ معابد النوبة القديمة. ـ معبد كلابشة. ـ معبد بيت الوالي. ـ معبد أبو سمبل الكبير (رمسيس الثاني). ـ معبد أبو سمبل الصغير. ـ معبد كوم أمبو. ـ معبد إدفو. ـ مقبرة النبلاء . ـ مقبرة باحري . ـ مقبرة أحمس ابن أبانا . ـ مقبرة رني . ـ مقبرة سيتاو . ـ السد العالي. ـ خزان أسوان. ـ متحف النوبة. ـ متحف أسوان. ـ جزيرة النباتات. ـ ضريح أغاخان. ـ مقبرة الجندي المجهول. ـ قرية آمون. ـ محمية جزر سالوجا وغزال. ـ محمية وادي العلاقي. ـ محمية علبة الطبيعية. - تمثال الملك رمسيس الثاني . - مقصورة قصر أبريم . - نموذج لمعبد فيلة . - لوحة حجرية لأمنحتب. - مقصورة البابون والعقرب. - لوازم وحليات للخيول . - شواهد قبور تمثال للبا (الروح) . - تمثال أمرديس لوحة بسماتيك . - لوحة حجرية لتانوت آمون نموذج للأحمندي . - نموذج لمقبرة إسلامية. - الساقية والشادوف هيكل عظمي من وادي الكوبانية . - نموذج لدفنة نوبية من المجموعة الأولى . - تمثال الملك خفرع . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-09-30

شهدت مدينة الأقصر، اليوم الأربعاء، توافد عدد من الأفواج السياحية، لزيارة المعالم الأثرية والمقاصد السياحية المنتشرة في البرين الغربي والشرقي للمدينة، مع ارتفاع أعداد رحلات اليوم الواحد، القادمة من الغردقة وباقى مدن البحر الأحمر. وقال "محمد همام"، مسئول العلاقات العامة بنقابة المرشدين السياحيين، إن معابد الكرنك والأقصر، في البر الشرقي من المدينة، شهدت تدفق أفواج سياحية من مختلف الجنسيات، ضمت وفود من ألمانيا وإيطاليا وأوكرانيا. وأكد "همام" أنه تمت زيارة كافة أرجاء المعابد، والاستمتاع بشرح المرشدين السياحيين، وزيارة البحيرة المقدسة، وغيرها من الأماكن المهمة بمجموعة معابد الكرنك، بجانب استكمال باقي المزارات السياحية المدرجة في البرنامج، ومنها أيضاً معبد الأقصر، ومتحف الأقصر، للاستمتاع بالحضارة المصرية القديمة، بالإضافة إلى زيارة المناطق الأثرية في البر الغربي من المدينة. وأضاف أن الفترة القادمة ستشهد تدفقات أكبر مع تحسن الأحوال الجوية، وخاصةً مع وجود العديد من الاتفاقات مع الشركات، وسط تشديدات على الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية المتبعة للوقاية من فيروس "كورونا"، والتي تشمل ارتداء الكمامات الواقية، ومراعاة التباعد الاجتماعي، واستخدام المطهرات ووسائل الحماية الشخصية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-11-24

بعد مرور ما يقارب 3 آلاف عام، تعود الحياة من جديد إلى البحيرة المقدسة، خارج البهو الرئيسي لمعبد الكرنك، من خلال إبحار زورق صغير بداخلها ضمن استعدادات محافظة الأقصر لحفل افتتاح طريق الكباش في احتفالية عالمية. وفقا للدكتور حسين عبد البصير، مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، يعود تاريخ البحيرة المقدسة، إلى الأسرة الـ18 في عصر الدولة الحديثة، شيدها الملك أمنحتب الثالث وجرى تنفيذها خارج البهو الرئيسي لمعبد الكرنك بجانب تمثال كبير على هيئة جعران، والهدف منها هو استخدامها في الاغتسال والتطهر من جانب الملوك والكهنة كواحدة من الطقوس الدينية الخاصة بهم خاصة في فترات الأعياد والمناسبات. وأضاف «عبد البصير»، في حديثه لـ«الوطن»، أن البحيرة المقدسة في معبد الكرنك تعكس إعجازًا غير مسبوق نظرا لأن مياهها لم تجف نهائيا ولم يتغير منسوبها منذ آلاف السنين، وهو ما فسره، مدير متحف الأثار بمكتبة الإسكندرية، باتصالها بنهر النيل من خلال قناة مخصصة لها، وبالتالي لم تجف المياه بها على مر السنين. ويعد حفل افتتاح طريق الكباش هو الأكبر فى تاريخها، والأضخم من حيث التجهيزات والتنظيم والتنسيق، بمشاركة أوركسترا بقيادة المايسترو نادر عباسي. ومن المقرر أن تشمل الفعاليات عروضا مستوحاة من الطقوس الفرعونية، حيث يقدم شباب وفتيات الأقصر عروضاً فنية مرتدين زياً خاصا باحتفالات المصريين القدماء بألوان تتناسب وتتماشى مع لون الأثر والحفل العالمي لافتتاح الطريق الأثري وسط أضواء ليلية رائعة تُنير طريق الكباش وإضاءة خافتة تتماشى مع الحدث الكبير، مع عروض بالمراكب الخشبية فى نهر النيل.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: