نزار نزال

أكد نزار نزال الباحث في شؤون الصراع العربي الإسرائيلي، أن هناك هجومًا على المدن المحيطة بمدينة جنين الكبرى، مثل قباطية، واليامون، من قبل جرافات ضخمة تقوم بتدمير البنى التحتية، بما في ذلك شبكات المياه والكهرباء والاتصالات والإنترنت، بالإضافة إلى ذلك، تقوم هذه القوات بمهاجمة المواطنين الفلسطينيين وطردهم من منازلهم وإقامة الجيش الإسرائيلي في هذه المنازل. وأشار «نزال»، خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن هذه المرحلة الثانية من العمليات العسكرية التي ينفذها في شمال الضفة الغربية، موضحًا أن إسرائيل تسعى لإخضاع سكان هذه المناطق للاحتلال العسكري بشكل مباشر، وتقليل دور السلطة الفلسطينية في هذه المناطق، مؤكدًا على وجود أهداف سياسية لهذه العمليات. وتابع أن المواطن الفلسطيني في عاش ظروف مشابهة في عام 2002 عندما اجتاحت إسرائيل كل مناطق الضفة الغربية بكل إمكانياتها العسكرية ودمرت مخيم جنين، مؤكدًا أن كان هناك قتالًا شرسًا في هذه المناطق لاسيما مدينة قباطية، في جنوب جنين.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
نزار نزال
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
نزار نزال
Top Related Events
Count of Shared Articles
نزار نزال
Top Related Persons
Count of Shared Articles
نزار نزال
Top Related Locations
Count of Shared Articles
نزار نزال
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
نزار نزال
Related Articles

الوطن

2025-02-24

أكد نزار نزال الباحث في شؤون الصراع العربي الإسرائيلي، أن هناك هجومًا على المدن المحيطة بمدينة جنين الكبرى، مثل قباطية، واليامون، من قبل جرافات ضخمة تقوم بتدمير البنى التحتية، بما في ذلك شبكات المياه والكهرباء والاتصالات والإنترنت، بالإضافة إلى ذلك، تقوم هذه القوات بمهاجمة المواطنين الفلسطينيين وطردهم من منازلهم وإقامة الجيش الإسرائيلي في هذه المنازل. وأشار «نزال»، خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن هذه المرحلة الثانية من العمليات العسكرية التي ينفذها في شمال الضفة الغربية، موضحًا أن إسرائيل تسعى لإخضاع سكان هذه المناطق للاحتلال العسكري بشكل مباشر، وتقليل دور السلطة الفلسطينية في هذه المناطق، مؤكدًا على وجود أهداف سياسية لهذه العمليات. وتابع أن المواطن الفلسطيني في عاش ظروف مشابهة في عام 2002 عندما اجتاحت إسرائيل كل مناطق الضفة الغربية بكل إمكانياتها العسكرية ودمرت مخيم جنين، مؤكدًا أن كان هناك قتالًا شرسًا في هذه المناطق لاسيما مدينة قباطية، في جنوب جنين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-12

ثمَّن سياسيون ومحللون فلسطينيون الموقف الرسمى المصرى والأردنى فى رفض المخططات الأمريكية والإسرائيلية، التى أعلنها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، لتهجير أهالى قطاع غزة، بعد 15 شهراً من حرب الإبادة الجماعية على أبناء الشعب الفلسطينى، وأكد السياسيون الفلسطينيون أن الدول العربية مطالبة بالاصطفاف خلف مصر والأردن فى رفض مخططات التهجير، والوقوف صفاً واحداً لعدم المساس بحقوق الشعب الفلسطينى. وأكد الدكتور نزار نزال، محلل سياسى فلسطينى، أن الموقف المصرى فاجأ الجميع، مشيداً بتصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسى الواضحة تجاه رفض التهجير، والتى أكد فيها أن موضوع التهجير «خط أحمر» بالنسبة لمصر، واعتبر «نزال» أن الموقف المصرى متقدم بشكل كبير ومتطور فى هذا السياق، مشيراً إلى أن مصر تسير بخطى واثقة فى مواجهة كافة التحديات، وأضاف أن تصريحات المسئولين المصريين فى رفض التهجير فيها نوع من الندية والحدة والتحدى، مشدداً على أن تمسك مصر بهذا الموقف المتقدم سيقود إلى إجهاض مخطط التهجير. وأوضح المحلل السياسى الفلسطينى أن السماح بدخول وتهجير الفلسطينيين إلى الأراضى المصرية سينقل الصراع من الأراضى المحتلة إلى مصر، وهذا لن تقبله مصر، كما أنها لن تقبل المساس بأمنها القومى، واستبعد «نزال» أن يكون هناك أى تهاون فى الموقف المصرى الرافض للتهجير، مشيراً إلى أن «الدولة العميقة فى إسرائيل تخشى من مصر وتخافها، خاصةً أن مصر دولة ثقيلة لها وزنها، ولديها قيادة حكيمة، ودبلوماسية ناعمة، وأحياناً خشنة، وهذا كله ليس من ضعف، ولكن من قلب القوة»، وأضاف أن مصر لن تسمح بأن يكون هناك تهجير للفلسطينيين، مشيراً إلى أن هذا الموقف سيلقى بظلاله على الموقف العربى المنتظر فى القمة العربية المقرر عقدها يوم 27 فبراير الجارى. وشدد السياسى الفلسطينى على أن مصر تتحرك بطريقة مدروسة لإحباط هذه المخططات، مطالباً الدول العربية بدعم المصريين، وخاصةً المملكة العربية السعودية والإمارات وقطر والبحرين والعراق، وأضاف أنه يجب على كل الدول العربية الوقوف إلى جانب مصر، اقتصادياً وعسكرياً، مؤكداً أن مصر هى «رأس الحربة» فى هذه المواجهة، معرباً عن اعتقاده بأنه فى حالة إذا ما أقدمت دولة الاحتلال الإسرائيلى على اتخاذ خطوة واحدة تجاه تنفيذ ذلك المخطط، فإن مصر ستتقدم 3 خطوات. من جانبه، أكد الشيخ وضاح درعان الوحيدى، منسق العشائر الفلسطينية فى قطاع غزة والضفة الغربية والشتات، تأييده لما وصفه بـ«الموقف المصرى الأصيل»، الذى عبَّرت عنه القيادة المصرية، وعلى رأسها الرئيس عبدالفتاح السيسى، برفض أى محاولات لتهجير أبناء الشعب الفلسطينى من أرضهم فى قطاع غزة، واعتبار أن ذلك يشكل «خطاً أحمر» لا يمكن تجاوزه، وأضاف أن «هذا الموقف المشرف يعكس عمق العلاقة التاريخية بين الشعبين الفلسطينى والمصرى، ويثبت مجدداً أن مصر كانت وستظل السند الداعم لقضيتنا العادلة، والحامى لحقوق الشعب الفلسطينى، فى وجه كل المخططات التى تهدف إلى اقتلاعه من أرضه، وتقدم الشيخ «الوحيدى» بالشكر والتقدير لجمهورية مصر العربية، قيادةً وشعباً، على هذا الموقف المبدئى، الذى يرسّخ وحدة المصير بين الشعبين المصرى والفلسطينى، داعياً كافة الدول العربية والإسلامية والمجتمع الدولى إلى اتخاذ خطوات مماثلة، للتصدى لكافة المخططات التى تستهدف تصفية القضية الفلسطينية. كذلك أشاد جميل سرحان، رئيس الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان بقطاع غزة، بالموقف المصرى، الذى وصفه بأنه «موقف عروبى بامتياز»، يعبر عن المصلحة الفلسطينية والمصرية والعربية، وأضاف «سرحان» أن «الموقف المصرى يؤكد أن الشعب الفلسطينى له حقه فى أرضه، ولا يجوز لأى شخص أن ينتزعه من أرضه، وأنه لا توجد جهة قادرة على إجبار الشعب المصرى على قبول تهجير الفلسطينيين، وأضاف أن الموقف العربى «واضح وحازم» بهذا الشأن، وهو ما سيتم التأكيد عليه خلال القمة العربية المقبلة. وقال الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، إن الموقف المصرى ثابت تجاه دعم القضية الفلسطينية، وتجاه التهجير القسرى أو الطوعى للشعب الفلسطينى، واعتبر أنه «موقف واضح منذ سنوات طويلة، وليس وليداً للأحداث الحالية»، وأكد «الرقب» أن مشاريع تهجير الشعب الفلسطينى من غزة يجرى طرحها منذ خمسينات القرن الماضى، كان أبرزها مشروع «روجرز»، مشيراً إلى أن مصر رفضت مخطط التهجير بعد أحداث 7 أكتوبر 2023، وأوقفت مخطط إسرائيل لإزاحة سكان قطاع غزة تجاه سيناء، كما أن مصر تقف ضد مخططات التهجير إلى أى مكان، لأن «التهجير معناه شطب القضية الفلسطينية»، التى تعتبرها مصر قضيتها، وتعمل للحفاظ على المشروع الوطنى الفلسطينى. وأوضح أستاذ العلوم السياسية أن القاهرة تحركت مبكراً قبل تصريحات «ترامب»، وتدرك ذلك جيداً، وطالبت بأن يكون هناك موقف دولى وعربى لرفض التهجير، وصدرت بيانات عديدة ترفض تهجير سكان قطاع غزة، وأكد أن مصر تعد خطة لإعادة إعمار قطاع غزة، دون تهجير الفلسطينيين، معرباً عن توقعه بأن تشمل خطة الإعمار بناء مدن جديدة بشكل تدريجى، دون الحاجة إلى تهجير السكان، مشيداً بالموقف المصرى الثابت والواضح والصريح، معتبراً أنه أسهم فى تثبيت الموقف الفلسطينى الرافض للتهجير. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-12

أكد الدكتور نزار نزال المحلل السياسي الفلسطيني، على أن الموقف المصري كان قويا، مشيدًا بتصريحات الرئيس السيسي الواضحة تجاه رفض التهجير والتي قال فيها «إن موضوع التهجير خط أحمر بالنسبة لمصر». واعتبر نزال في تصريحات خاصة لـ«الوطن» أن الموقف المصري متقدم بشكل كبير ومتطور في هذا السياق، مشيرًا إلى أن مصر واثقة وتصريحات المسؤولين المصريين عن رفض التهجير فيها نوع من الندية والحدة والتحدي، مشددًا على أن مصر قادرة على إحباط مخطط التهجير. وأوضح المحلل السياسي، أن دخول الفلسطينيين على الجغرافيا المصرية سينقل الصراع من الجغرافيا الفلسطينية للمصرية، وهذا ما لن تقبله مصر، إذ إنها لن تقبل ما يمس بأمنها القومي. واستبعد نزال، أي تهاون في الموقف المصري الرافض ل، مشيرًا إلى أن الدولة العميقة في إسرائيل تخشى من مصر وتخافها، فمصر دولة ثقيلة ولديها قيادة حكيمة، وتجيد الدبلوماسية الناعمة والخشنة. مؤكدا على أن مصر لن تسمح بأن يكون هناك تهجير للفلسطنيين، وهذا الموقف سيلقي بظلاله على الموقف العربي المنتظر في القمة العربية التي ستنعقد يوم 27 من هذا الشهر. وشدد على أن مصر تتحرك بطريقة مدروسة لإحباط هذه المخططات، مطالبًا الدول العربية بدعم المصريين وخاصة المملكة العربية السعودية والإمارات وقطر والبحرين والعراق. وأضاف، أنه يجب على الدول العربية الوقوف إلى جانب مصر اقتصاديًا وعسكريًا، مؤكدًا أن موقف مصر سيلقي بظلاله على وأن مصر هي رأس الحربة. جدير بالذكر، أن هناك تنسيق عربي في مسألة رفض التهجير بين مصر وأشقائها في الأردن والمملكة العربية السعودية، حيث أعلنت الأردن والسعودية مرارًا رفض مخططات التهجير القسري أو الطوعي للفلسطينيين من أرضهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-08

قال نزار نزال، الباحث في قضايا الصراع، إن تسليم الدفعة الخامسة من المحتجزين الإسرائيليين صار بسلاسة، ولكن لا أعتقد أن يدخل رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة دون أن يضع ألغامًا لعرقلة الوصول إلى تلك المرحلة. وأضاف «نزال»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن نتنياهو يريد أن يمدد مدة المرحلة الأولى حتى يسحب من المقاومة الفلسطينية الورقة الذهبية وهي الأسرى الإسرائيليين، لأن الذهاب إلى المرحلة الثانية يعني وقف تام للحرب وانسحاب قوات جيش الاحتلال بالكامل من قطاع غزة، وهذا يتنافى مع وعد نتنياهو لوزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش بالعودة للقتال مرة أخرى في  بعد نهاية المرحلة الأولى. وتابع: «نتنياهو صرح اليوم أن مشهد من قبل حركة حماس لن يمر مرور الكرام، لأن طبيعة التسليم كان بها نوع من الإهانة للمؤسسة العسكرية الإسرائيلية وهذا بسبب تصريحات الأسرى التي أجروها مع كتائب القسام». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-01-31

أكد عدد من المحللين السياسيين والإعلاميين الفلسطينيين تقديرهم الكبير لخروج المصريين أمام معبر رفح لإعلان رفضهم لتصريحات الرئيس الأمريكى حول تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مشيدين بالموقف المصرى تجاه القضية الفلسطينية، سواء على المستوى الرسمى أو الشعبى. ووصف الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، توافد الجموع الشعبية المصرية على معبر رفح بالمشهد المهيب، معتبراً أنه استكمال لمشهد عودة النازحين الفلسطينيين من الجنوب للشمال خلال يومى 26 و27 يناير. وأوضح أن الحشود الشعبية توصل رسالة للإسرائيليين ولكل من يريد تهجير الفلسطينيين وللعالم أجمع بأن هذا الأمر مرفوض، ليس فقط التهجير لسيناء ولكن مبدأ التهجير بشكل عام وهذا موقف الشعوب العربية بأكملها. وأشار إلى أن مصر دولة جوار وتعبر جماهيرها عن الرفض بشكل كامل، وعبر الرئيس السيسى برفضه عملية التهجير القسرى وحتى الطوعى بشكل كامل فى بداية الحرب على قطاع غزة، مؤكداً أن هناك حراكاً شعبياً ورسمياً يدفع إلى فشل مشروع ترامب فى التهجير، مشدداً على أهمية البعد الجماهيرى فى هذه المرحلة المهمة. وأكد الدكتور أسامة شعب، أستاذ العلوم السياسية الفلسطينى، أن خروج الجماهير الحاشدة أمام معبر رفح رد طبيعى ومقدر جداً، باعتبار أن القضية الفلسطينية هى قضية الأمة والعرب جميعاً، ولا يجوز بأى حال تهجير الشعب الفلسطينى حفاظاً عليه. ووصف الحشود المصرية الرافضة للتهجير بأنها انعكاس حقيقى يؤكد أن الشعب المصرى هو الحاضن الحقيقى والأول للقضية الفلسطينية وهو شريك فى النضال من أجل التحرر من الاحتلال. وأعرب نزار نزال، المحلل السياسى الفلسطينى، عن ترحيب الفلسطينيين بهذه الجموع المصرية، واصفاً الشعب المصرى بالأبى العظيم، معتبراً أن ضغط الشارع المصرى مهم وأن المسألة لا تقتصر على الرفض السياسى لمسألة التهجير، متحدثاً عن رسالة قوية من 120 مليون مصرى لترامب وللأمريكان، مشيداً بالتناغم بين الشعب وقيادته السياسية فى مصر، مؤكداً على الترحيب الكبير من الشعب الفلسطينى على هذا الحراك، سواء من الفصائل الفلسطينية أو الشعب الفلسطينى أو القيادة الفلسطينية. وقالت نور أبوشباب، الإعلامية بهيئة الإذاعة والتليفزيون الفلسطينى، إن الشعب الفلسطينى لم يستغرب هذا الموقف الرسمى والشعبى المصرى المشرف، الذى ساند على مدار عقود طويلة القضية الفلسطينية، تمثلت بداية الموقف المصرى المساند للقضية الفلسطينية كما يعلم الجميع منذ بدء الحرب الإسرائيلية الشرسة التى شنت على قطاع غزة، ومارست فيها ما تسمى إسرائيل أعتى أساليب الإبادة الجماعية التى ارتقت لمستوى جرائم حرب. وأشارت إلى أن الموقف المصرى بدا واضحاً منذ ذلك الوقت بالوقوف مع الشعب الفلسطينى والحراك الدبلوماسى ومساعدة الفلسطينيين بكل الوسائل التى أتيحت لمصر بما لا يضر بالأمن القومى المصرى. وتابعت: «لم يكن غريباً علينا موقف الرئيس السيسى، الذى وقف فى مؤتمر خاص ليقول إن تهجير الفلسطينيين هو ظلم لا يمكن أن نشارك به»، معتبرة أن هذا الموقف زاد من إيمان ويقين الفلسطينيين أن مصر العريقة والعظيمة والمحصنة بجيشها وشعبها لديها كلمة قوية، وأضفى بالفعل هذا التصريح كثيراً من الأمان فى قلوب الفلسطينيين بأن هذا الزعيم العربى وقف فى وجه الرئيس الأمريكى ليقول هذا الكلام. واعتبرت أن وجود عشرات الآلاف من المصريين أمام معبر رفح الذى يمثل السيادة الفلسطينية احتجاجاً على فكرة ترامب المجحفة والمخالفة لحقوق الإنسان وحق الشعب الفلسطينى الأصيل فى أرضه، والمخالفة لكل قرارات الأمم المتحدة، التى تقضى بحق الشعب الفلسطينى فى العيش بكرامة وحرية وتقرير المصير، ويؤكد أن الموقف الشعبى يقف خلف الموقف الرسمى المصرى، وأن هذه الملايين من المصريين مؤمنة إيماناً مطلقاً بالقضية الفلسطينية. وتابعت: «لا خوف على فلسطين ما دامت مصر أرض الكنانة ناهضة بكل هذه العزيمة وهذه القوة وما دام فيها رجل يسمى عبدالفتاح السيسى، وهو قوى عزيز فى شعبه، وكذلك هو بالنسبة للفلسطينيين الزعيم العربى الأول الذى قال لا لتهجير الفلسطينيين، ولم يكتف ببيانات مكتوبة ونعلم أنه قد فتح أبواب غضب الإدارة الأمريكية، ونثق أن لديه ما يطفئ هذا الجحيم من حكمة وقوة وصلابة، وشكراً لمصر ولقائدها وإنا لمنتصرون». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-01-31

كشف الدكتور نزار نزال الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني من مدينة جنين، عن أهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي من اجتياح شمال الضفة وخاصة مخميات جنين و ونابلس. وقال نزال في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، إن العملية العسكرية شمال الضفة بدأت تأخذ منحنى مختلف عن العمليات السابقة لأنها أولا صدرت كبداية من المستوى السياسي في إسرائيل وليس المستوى العسكري، وهذا مهم جدا له علاقة بواقع سياسي هذا الواقع له تداعيات على حكومة الاحتلال الإسرائيلي. وأضاف نزال، أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أعلن عن هذه العملية لعدة أهداف منها تحصين حكومته من الانهيار والتصدع وخاصة وأن هناك تهديدات من قبل حليفه وزير المالية بتسئيل سمويترتش بأن الحرب إن لم تستأنف على غزة سيكون له موقف آخر، ولذلك قدم نتنياهو هدية ورشوة سياسية من أجل البقاء في الحكومة ومن أجل ضرب المقاومة شمال الضفة الغربية والتركيز على المخميات لأن المخيمات هى الشاهد الوحيد على النكبة واللجوء والمعاناة والوجع الفلسطيني. وتابع نزال: “يريد نتنياهو أن يضرب الحاضنة الشعبية للمقاومة الفلسطينية، ويريد أن يخلق بيئة تجعل من حكومة الاحتلال الإسرائيلي قادرة على جلب المستوطنين مرة أخرى الذين تم إجلاؤهم عام 2005 إلى الضفة وجزء من خطة الحسم الذى تحدث عليها الوزيرين إيتمار بن جفير وسموتريتش، ووافق عليها نتنياهو عام 2022 والتى تهدف إلى ضم 65% من مساحة الضفة وإعلان ”مملكة يهودا والسامرة" في الضفة الغربية واعتبار الفلسطييين مقيمين ضيوف في هذه المناطق. وأكد نزال، أن هذه العملية لها تداعيات كبيرة ولها إسقاطات على مرحلة جديدة، والإسرائيليين يخططون جيدا وهذه المرحلة هي البداية وستتوسع لتشمل كل المناطق الفلسطينية وخاصة وهناك توجه إسرائيلي لتقسيم الضفة الغربية لـ3 مناطق المنطقة الشمالية تضم جنين ونابلس وطوباس وقلقيلية وطولكرم وأريحا والمنطقة الوسطي هي رام الله وسلفيت والثالثة بيت لحم والخليل، وبالتالي يريد أن يقسم الضفة لكنتوتات ويريد ضرب المخيمات الفلسطينية في كل جغرافيا الضفة الغربية البالغ عددها 19 مخيم، وبالتالي هذه العملية متدحرجة لا يربطها بعامل زمني أى ليس لها بداية أو نهاية هناك تفاصيل لها علاقة بواقع جديد سيتم ترتيبه وفقه هذه العملية ومن هدفها تقزيم السلطة الفلسطينية والتعاطي معها أمنيا وليس سياسيا يريد أن يجعل من السلطة الفلسطينية بلدية كبري يتم التعامل معها أمنيًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-01-31

قال نزار نزال المحلل السياسي الفلسطيني، إن الجموع الغفيرة المتواجدة أمام معبر رفح وتحمل الأعلام المصرية والفلسطينية تبعث برسالة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، وتؤكد رفضها للتهجير، وتتناغم هذه الحشود تناغما تاما مع القيادة السياسية المصرية. وأوضح في تصريح خاص لـ«الوطن» أن هو تأييد لرفض التهجير، وتجسيدًا لخطاب الرئيس عبدالفتاح السيسي قبل أيام، وقوله إن الشعب سيرفض التهجير معتبرًا أن ذلك يأتي ضمن إطار رفض هذا المشروع من قبل كل الشرائح في المجتمع المصري سواء رسميًا أو شعبيًا. وأعرب نزال عن ترحيب الفلسطنيين بهذه الجموع المصرية، واصفًا الشعب المصري بالأبي العظيم، معتبرًا أن ضغط الشارع المصري مهم وأن المسألة لا تقتصر على الرفض السياسي لمسألة التهجير. مشيرا إلى أن 110 ملايين مصري يبعثون رسالة قوية لترامب والأمريكان، مشيدًا بالتناغم بين الشعب وقيادته السياسية في مصر، معلنا الترحيب الكبير من الشعب الفلسطيني بهذا الحراك، سواء من أو الشعب الفلسطيني أو القيادة الفلسطينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: