مينوسما

رصد تقرير حديث نشرته منظمة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مينوسما over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مينوسما. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مينوسما
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مينوسما
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مينوسما
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مينوسما
Related Articles

الشروق

2024-12-12

رصد تقرير حديث نشرته منظمة لهيومن رايتس ووتش المعنية بحقوق الإنسان توثيق لجرائم ارتكبتها قوات مجموعة فاجنر المدعومة من روسيا، والجماعات المسلحة الإسلامية، ضد المدنيين منذ انسحاب بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة "مينوسما" قبل عام. وقال التقرير إن "فشل السلطات المالية في محاسبة أفراد قوات الأمن ومجموعة فاجنر والجماعات المسلحة الإسلامية على الانتهاكات الجسيمة تسبب في تمهيد الطريق لارتكاب المزيد من الفظائع"، مطالباً الحكومة في مالي للعمل مع اللجنة الوطنية لحقوق ولجان الأمم المتحدة المعنية بحالة حقوق الإنسان في مالي من أجل إنشاء وسيلة موثوقة لرصد والإبلاغ عن انتهاكات الجماعات المسلحة وقوات الأمن. وذكر التقرير أن مجموعة فاجنر قتلت عمدًا ما لا يقل عن 32 مدنيًا، من بينهم 7 في غارة بطائرة بدون طيار، وأخفت قسرًا 4 آخرين، وأحرقت ما لا يقل عن 100 منزل في عمليات عسكرية في بلدات وقرى في وسط وشمال مالي. وأعدمت جماعتان مسلحتان إسلاميتان، جماعة نصرة الإسلام والمسلمين المرتبطة بتنظيم القاعدة وتنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى، ما لا يقل عن 47 مدنيًا بإجراءات موجزة وشردت الآلاف من الأشخاص منذ يونيو في العام الجاري. كما أحرقت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين أكثر من 1000 منزل ونهبت آلاف الماشية. وقالت إيلاريا أليجروزي، الباحثة في شؤون الساحل في هيومن رايتس ووتش: "لقد استهدف الجيش المالي ومجموعة فاغنر والجماعات المسلحة الإسلامية المدنيين وممتلكاتهم في انتهاك لقوانين الحرب. ومنذ أن غادرت بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي قبل عام، أصبح من الصعب للغاية الحصول على معلومات شاملة عن الانتهاكات، ونحن نشعر بقلق عميق لأن الوضع أسوأ مما ورد في التقارير". أكملت بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي (مينوسما) انسحابها من البلاد في 31 ديسمبر 2023، بناءً على طلب السلطات المالية، مما زاد من المخاوف بشأن حماية المدنيين ورصد الانتهاكات والإبلاغ عنها من قبل جميع الأطراف. ويأتي تقرير هيومن رايتس ووتش بعد اجراء مقابلات مع 47 شاهدًا و11 مصدرًا مطلعًا آخر بشأن الانتهاكات التي ارتكبها مجموعة فاغنر والجماعات المسلحة الإسلامية. كما حللت هيومن رايتس ووتش صور الأقمار الصناعية التي تظهر منازل محترقة في عدة قرى، وتحققت من الصور ومقاطع الفيديو المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي أو المرسلة مباشرة إلى هيومن رايتس ووتش وحددت موقعها الجغرافي. في الرابع من إبريل الماضي، مدد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة ولاية الخبير المستقل المعني بحالة حقوق الإنسان في مالي لمدة عام واحد. وفي حين أن هذه خطوة مهمة للحفاظ على وجود دولي لمراقبة حقوق الإنسان في البلاد، فإن الخبير المستقل لا يملك الموارد اللازمة لجمع التقارير المتعمقة، والتي تعد بالغة الأهمية للمساءلة- حسب التقرير. منذ عام 2012، خاضت الحكومات المالية المتعاقبة معارك ضد جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وتنظيم الدولة الإسلامية في الصحراء الكبرى. وأسفرت هذه المعارك عن مقتل الآلاف من المدنيين ونزوح أكثر من 350 ألف شخص آخرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-20

حذّر تقرير أمريكي من تداعيات الانسحاب المفاجئ لبعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام من مالي، الذي سيؤدي إلى ظهور أزمة جديدة من انعدام الأمن في هذه الدولة التي لا تزال معرضة لخطر هجمات الجماعات المسلحة، ما يقلل من شرعية وقوة الحكومة التي يقودها الجيش.   وقالت مجلة "جورج تاون" الأمريكية الصادرة في واشنطن، في تحليل لها، إن السبيل لتحقيق الاستقرار في مالي هو أن يقوم المجتمع الدولي بدعم الجهات الشمالية التي أظهرت حتى الآن نجاحًا أكبر بكثير في الحكم من حكومة الانقلاب.   وعادت المجلة إلى يونيو عام 2023، حين انسحبت بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام "مينوسما" من مالي.   ومن خلال تأجيج المشاعر المعادية لفرنسا، وجعل قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة قوة فرنسية في مرحلة ما بعد الاستعمار، يبدو أن عزلة مالي الدولية المتزايدة تشكل خطوة استراتيجية لكسب الدعم المحلي، وفق المجلة.   وأكدت أنه ليس لقيادة البعثة المتكاملة أي علاقة مباشرة بفرنسا، إذ يقود البعثة الأممية أفراد من الدول الإسكندنافية والأفريقية، وكذلك المملكة المتحدة.   وفي عام 2013، قامت الحكومة المالية بدعوة قوات حفظ السلام نفسها، وهكذا يبدو أن الخطاب المناهض لفرنسا هو أداة خادعة لتعزيز السخط ضد قوات حفظ السلام، وفق التقرير.   وقالت المجلة إنه مع مغادرة آخر قوات لحفظ السلام وتسليم قواعدها، تظل قدرة الحكومة على إرساء الأمن في المنطقة غير واضحة.   ولفتت إلى أن المركز السياسي في مالي يتعرض لضغوط شديدة ومتصاعدة من الجماعات المسلحة، موضحة أن معظم هذه الحوادث تحركها جماعات متشددة في وسط البلاد، وليس جماعات من الشمال.   وأكدت "جورج تاون" أنه في كل عام تتحول أحداث العنف نحو الجنوب، لتتجاوز العاصمة باماكو، ما يدل على عجز النظام العسكري عن تعزيز الأمن.   وبالنظر إلى تصاعد العنف والقرب المتزايد لمختلف الجماعات المسلحة من باماكو، فإن قدرة الحكومة على الحفاظ على السلطة بعد مغادرة قوات حفظ السلام تثير مخاوف كبيرة، وفق التوقعات الأمريكية، بحسب المجلة.   ووصفت المؤسسة العسكرية في مالي بأنها "ضعيفة"، ومن المرجح أن تكون غير قادرة على فرض سيطرتها الفعالة، إذ يقدر عدد القوات بأكثر من 30 ألف جندي، رغم أن العدد الدقيق لا يزال غير واضح.   وفي محاولة يائسة للحصول على الدعم، لجأت الحكومة المالية إلى قوات فاغنر الروسية، ما اعتبرته المجلة بأنه "ربما كان هذا خطأ في التقدير، إذ لدى روسيا مصالحها الخاصة، وقد لا تكون شريكًا مستدامًا".   وتابعت القول: "في وقت هذا التحول، كانت مجموعة فاغنر قد نقلت بالفعل قوات ومعدات من عدة دول أفريقية إلى أوكرانيا".   وتواجه الحكومة المالية تحديًا خطيرًا، ورغم إلقاء اللوم في تدهور الوضع الأمني على قوات حفظ السلام، واستخدامه كحجة لرحيلها، فإن الجيش الحكومي الضعيف اعتمد عليها لمنع الجماعات المتمردة من السيطرة على باماكو، وفق "جورج تاون". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-12-31

شدد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، على الدور الرئيسي الذي لعبته بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في مالي (مينوسما) في حماية المدنيين. جاء ذلك في بيان، أصدره ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، مع استكمال بعثة (مينوسما) انسحابها من مالي، اليوم الأحد، تماشيا مع قرار مجلس الأمن رقم 2690 لعام 2023، بحسب الموقع الرسمي لمنظمة الأمم المتحدة. وبحسب البيان، أقر «جوتيريش» بالدور الرئيسي الذي لعبته مينوسما في حماية المدنيين ودعمها لعملية السلام في مالي، بما في ذلك من خلال ضمان احترام وقف إطلاق النار في سياق اتفاق السلام والمصالحة لعام 2015، وكذلك جهودها الرامية إلى استعادة سلطة الدولة. وأعرب «جوتيريش» عن عميق امتنانه لأفراد البعثة المتكاملة، بما في ذلك رئيس البعثة والممثل الخاص للأمين العام القاسم وان، الذي قدم قيادة متميزة في سياق مليء بالتحديات. كما أشاد الأمين العام بشكل خاص بالتزام وخدمة الدول المساهمة بقوات عسكرية وأفراد شرطة في ظروف صعبة، بما في ذلك خلال مرحلة التخفيض التدريجي والانسحاب للبعثة، وأثنى على أعضاء البعثة البالغ عددهم 311 فردا الذين فقدوا أرواحهم وأكثر من 700 شخص أصيبوا في سبيل قضية السلام خلال السنوات العشر التي انتشرت فيها البعثة في مالي. وجدد «جوتيريش» تأكيده التزام الأمم المتحدة بالعمل مع الشعب المالي والحكومة الانتقالية من أجل استعادة النظام الدستوري، فضلا عن تعزيز السلام والأمن والتنمية المستدامة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-11

أنهت بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار فى مالى "مينوسما" وجودها وعملها رسميا فى البلاد، وذلك بعد عشر سنوات من الانتشار هناك. وقالت المتحدثة باسم "مينوسما" فاتوماتا كابا - حسبما ذكر راديو "فرنسا الدولى" اليوم الاثنين، إن البعثة أنزلت علم الأمم المتحدة من على مقرها قرب مطار العاصمة "باماكو". وأضافت المتحدثة أن الحفل الذى جرى صباح اليوم الاثنين، يمثل رمزيا نهاية المهمة، حتى لو كان بعض عناصر البعثة لا يزالون في الموقع. وفي شهر يونيو الماضى، طالب المجلس العسكري في مالي برحيل (مينوسما) المنتشرة منذ عام 2013 في البلد الذي شهد أزمة كبرى متعددة الأبعاد؛ وذلك بعد أشهر من تدهور العلاقات مع البعثة الأممية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-06-01

تتولى دولة إستونيا رئاسة مجلس الأمن عن شهر يونيو القادم خلفا للصين الذى تولت رئاسة المجلس عن شهر مايو الجارى ووفق تقرير مجلس الأمن من المرجح أن تستمر الاجتماعات عن طريق الفيديو، كما يمكن أن تعقد بعض الاجتماعات فى قاعة المجلس. واختارت إستونيا إجراء ثلاث مناقشات مفتوحة حول الأطفال والنزاع المسلح والأمن السيبرانى وأساليب العمل، ستكون المناقشة المفتوحة بشأن الأطفال والصراع المسلح يتناول المجلس التقرير السنوى للأمين العام على المستوى الوزارى وترأس الاجتماعات رئيسة إستونيا، كيرستى كالجولايد. ويتم تقديم إحاطة من مسؤول اليونيسيف وممثل للمجتمع المدني. وستكون المناقشة المفتوحة حول الأمن السيبرانى أيضًا على المستوى الوزارى، ومن المقرر أن يترأس رئيس وزراء إستونيا، كاجا كالاس، الاجتماع، وأن تقدم الممثلة السامية لشؤون نزع السلاح إيزومى ناكاميتسو إحاطة وسيكون هذا أول اجتماع رسمى للمجلس بشأن الأمن السيبراني.     ستتضمن المناقشة المفتوحة السنوية حول أساليب العمل إحاطات إعلامية من رئيس مجموعة العمل غير الرسمية المعنية بالوثائق والمسائل الإجرائية الأخرى، السفير روندا كينج، ولورين سيفيرز، المؤلفان المشاركان لكتاب "إجراءات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة (الطبعة الرابعة) ". سيعقد النقاش ربع السنوى حول أفغانستان على المستوى الوزارى مع وزير خارجية إستونيا، إيفا ماريا ليميتس، ويترأس الاجتماع. ديبورا ليونز، الممثلة الخاصة لأفغانستان ورئيسة بعثة الأمم المتحدة لمساعدة أفغانستان (يوناما)، بحضور مسؤول من مكتب الأمم المتحدة المعنى بالمخدرات والجريمة وممثل للمجتمع المدنى إحاطة. سيكون هناك أيضًا إحاطة سنوية حول التعاون بين الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبى مع إحاطة من الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل.     فيما يتعلق بالقضايا الإفريقية، من المتوقع الإحاطة الدورية حول بعثة الأمم المتحدة فى مالى (مينوسما) إلى جانب اعتماد تجديد تفويض البعثة. سيولى أعضاء المجلس اهتماما وثيقا للوضع فى أعقاب الانقلاب الأخير وقد يعقدون اجتماعات أخرى حسب الضرورة. فيما يتعلق بالسودان، من المتوقع أن يجدد المجلس تفويض بعثة الأمم المتحدة المتكاملة للمساعدة الانتقالية فى السودان (UNITAMS) وأن يتلقى إحاطات من المدعى العام للمحكمة الجنائية الدولية ورئيس لجنة عقوبات السودان 1591. كما سيتم اعتماد تجديد التفويض الممنوح للدول الأعضاء، التى تعمل على المستوى الوطنى أو من خلال المنظمات الإقليمية، لتفتيش السفن فى أعالى البحار قبالة سواحل ليبيا، المتجهة إلى أو من البلاد، والتى لديها أسباب حول انتهاك حظر توريد الأسلحة. هناك عدد من الاجتماعات الأخرى حول أفريقيا المقرر عقدها هذا الشهر حول جمهورية أفريقيا الوسطى، بشأن بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار فى جمهورية أفريقيا الوسطى (مينوسكا) ؛ ومنطقة وسط أفريقيا، بشأن مكتب الأمم المتحدة الإقليمى لأفريقيا الوسطى (UNOCA) وتنفيذ استراتيجية الأمم المتحدة الإقليمية لمحاربة جيش الرب للمقاومة ؛ وجمهورية الكونغو الديمقراطية، بشأن تجديد نظام عقوبات 1533 وفريق الخبراء التابع لها، والصومال، سيتم تقديم إحاطة من رئيس لجنة 751 لجزاءات الصومال ؛ وجنوب السودان، فى بعثة الأمم المتحدة فى جنوب السودان.     وفيما يتعلق بقضايا الشرق الأوسط، ستكون هناك إحاطات دورية حول مسارات الأسلحة السياسية والإنسانية والكيماوية فى سوريا، وكذلك الاجتماع الشهرى حول التطورات فى اليمن. تشمل قضايا الشرق الأوسط الأخرى هذا الشهر ما يلي: مرتفعات الجولان، إحاطة ربع سنوية وتجديد ولاية قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك ؛ والعراق، ضمن فريق التحقيق التابع للأمم المتحدة لتعزيز المساءلة ضد جرائم داعش / داعش (UNITAD) وإيران بشأن عدم الانتشار، وإحاطة شهرية حول التطورات الأخيرة فى الأراضى الفلسطينية المحتلة. ومن المتوقع أيضا عقد اجتماع حول هايتي. كما سيعقد المجلس مناقشته نصف السنوية حول الآلية الدولية لتصريف الأعمال المتبقية للمحكمتين الجنائيتين (IRMCT). ومن المتوقع أن تنتخب الجمعية العمومية فى يونيو خمسة أعضاء فى مجلس الأمن للفترة 2022-2023. كما سيراقب المجلس عن كثب التطورات فى ميانمار وتيجراى وقد يجتمع المجلس لاختيار الأمين العام المقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-10-04

قتل جندى من قوة الأمم المتحدة فى مالى، وأصيب آخرون بجروح، بينهم 5 أصابتهم خطرة، فى هجوم استهدف معسكرهم فى منطقة اغيلهوك قرب الحدود الجزائرية يوم الاثنين، بحسب ما أعلنت بعثة الأمم المتحدة فى مالى مينوسما .   وقالت مينوسما فى بيان أنه إثر تعرض المعسكر قرابة الساعة 14,00 من عصر يوم الأثنين لقصف بقذائف الهاون، تم إرسال دورية مؤلفة من آليتى تدخل للتحقق من مصدر القصف وفى طريقهما إلى المكان "انفجرت بهما عبوة ناسفة مما أسفر عن مقتل جندى من القبعات الزرق".   وأضاف البيان، أن الانفجار أسفر أيضا عن "إصابة العديد من جنود حفظ السلام بحروح، بينهم 5 إصابتهم خطرة"، من دون أن يحدد بالضبط عدد الجرحى ولا جنسيتهم، ومينوسما هى أكثر بعثات الأمم المتحدة لحفظ السلام التى سجلت خسائر فى الأرواح منذ الصومال فى 1993-1995. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-06-27

عاد 12 جنديًا من الجيش الألمانى أصيبوا فى هجوم انتحارى فى مالى، غرب إفريقيا، إلى ألمانيا، حيث هبطت الطائرة على متنها الجنود المصابون المتبقون فى شتوتجارت مساء الأحد، وتم نقلهم إلى مستشفى بندسهور فى أولم.    كما هبطت طائرة تابعة للجيش الألمانى فى كولونيا بعد ظهر يوم السبت، بها ثلاثة جنود ألمان من ذوى الخوذات الزرقاء الأكثر إصابة وأولئك الذين كان لا بد من نقلهم مستلقين، حيث تم نقلهم إلى المستشفى، وبحسب وزيرة الدفاع أنجريت كرامب كارينباور، كانت حالتهم مستقرة.   وكان انتحارى قد هاجم دورية دائمة شمال شرق مدينة جاو بسيارة مفخخة صباح الجمعة واصيب 13 جنديا من الامم المتحدة بينهم 12 المانيا وبلجيكيا، وأصيب ثلاثة جنود ألمان بجروح خطيرة، ووفقًا للأمم المتحدة، قام الجنود بتأمين قافلة كتيبة من مالى، وسبق اليوم انفجار عبوة ناسفة ألحق أضرارا بممتلكات سيارة فقط.   ويشارك حاليا حوالى 900 جندى ألمانى فى مهمة مينوسما التابعة للأمم المتحدة، والحد الأقصى هو 1100 رجل وامرأة من ألمانيا، وتهدف البعثة إلى دعم عملية السلام فى مالى، حيث تنشط الجماعات الإرهابية الإسلامية فى البلاد.    فى عام 2013، صدت عملية عسكرية فرنسية ضخمة تقدمهم فى العاصمة باماكو. تمثل الجريمة المنظمة والتهريب عبر الحدود أيضًا مشكلة فى المنطقة، والتى تمر من خلالها طرق الهجرة إلى شمال إفريقيا وإلى أوروبا.   فى الآونة الأخيرة كان هناك انقلابان عسكريان فى مالى، وأعلن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون عن إعادة تنظيم جذرى للوجود العسكرى الفرنسى فى منطقة الساحل - وإنهاء عملية مكافحة الإرهاب الفرنسية "عملية برخان".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-06-30

أ ف ب يستعد مجلس الأمن الدولي لوضع حد الجمعة لمهمة القوات الدولية في مالي، بطلب من باماكو يغرق في المجهول بلدا ما زال عرضة لهجمات جهادية. ففي 16 يونيو، ألقى وزير خارجية مالي عبدالله ديوب خطابا في مجلس الأمن الدولي كان له وقع القنبلة، طالب فيه بسحب بعثة الأمم المتحدة في مالي (مينوسما) "من دون تأخير" منددا بـ"فشلها". في ظل هذه الظروف وفي حين كان مجلس الأمن يستعد للبحث في تجديد تفويض البعثة مع تعديلها ربما، من المتوقع الآن أن ينهي مهمة أكثر بعثات الأمم المتحدة كلفة (1,2 مليار دولار سنويا). وتنص مسودة القرار التي اطلعت عليها وكالة فرانس برس وتحتاج لإقرارها إلى تسعة أصوات من أصل 15 بدون فيتو من دولة دائمة، على "وضع حد لتفويض مينوسما ... اعتبارا من 30 يونيو". وعندها تتوقف مهام الجنود الدوليين اعتبارا من الأول من يوليو وتتركز الجهود على رحيلهم "مع هدف إتمام العملية بحلول 31 ديسمبر 2023". غير أنه يبقى بإمكانهم حماية المدنيين "في الجوار المباشر" لمواقعهم حتى نهاية سبتمبر. أنشئت البعثة التي أقامت نحو عشر قواعد موزعة في أرجاء مالي عام 2013 للمساعدة على إرساء الاستقرار في دولة مهددة بالانهيار تحت ضغط الجهاديين، وحماية المدنيين والمساهمة في جهود السلام والدفاع عن حقوق الإنسان. وعلى ضوء آخر تقرير للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، فإن وضع حد لها الآن سيكون مبكرا. واعتبر جوتيريش قبل بضعة أيام من صدور موقف المجلس العسكري المالي، أن وجود مينوسما "لا يثمّن" موصيا بإبقاء عددها ثابتا وإعادة تركيز مهمتها على أولويات محدودة. وذكر في تقريره أن عدة بلدان في المنطقة "قلقة من توسع المجموعات المتطرفة" ومن "مخاطر انتشار انعدام الاستقرار"، دعت إلى تعزيز تفويض البعثة الأممية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-06-30

نيويورك/ أولان باتور - (د ب أ): قرر مجلس الأمن الدولي بالإجماع في نيويورك اليوم الجمعة، إنهاء مهمة الأمم المتحدة في مالي الواقعة في غرب أفريقيا في نهاية هذا العام بعد فترة انتقالية تستمر ستة أشهر. وكانت الحكومة العسكرية في مالي قد طالبت بسحب نحو 12 ألف جندي من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في منتصف يونيو الجاري. وبدأت المهمة التي تشارك فيها القوات المسلحة الألمانية أيضا في عام 2013، وانتهى تفويضها اليوم الجمعة. وتم تمديدها لمدة ستة أشهر من أجل إنهاء التفويض. وأرادت ألمانيا ، التي قررت بالفعل إنهاء مشاركتها ، سحب جنودها المتبقين البالغ عددهم 1100 بحلول 31 مايو 2024 وفقا للخطط السابقة. ولكن بعد تزايد الخلافات مع الحكومة العسكرية في مالي، وعلى سبيل المثال حقوق التحليق لطائرات الاستطلاع لمسيرة ، استعدت ألمانيا للانسحاب بشكل أسرع. ويتم تسيير بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة بناء على اتفاق مع حكومة الدولة المعنية. وينتهي تفويض المهمة عادة ، بالاتفاق مع البلد المضيف ، عندما لا تكون هناك حاجة إليها لأن أهداف المهمة قد تحققت. وبرر المجلس العسكري في مالي بقيادة العقيد آسيمي جويتا المطالبة بالانسحاب الفوري لجميع القوات التابعة للأمم المتحدة ( الخوذ الزرقاء) بالقول إن نشر القوات لم يعد له معنى. وطالبت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك بإعطاء الأولوية لأمن الشعب المالي والجنود خلال انسحاب منظم وواضح. وخلال زيارتها لعاصمة منغوليا اليوم الجمعة، قالت بيربوك إن برلين، إلى جانب شركائها الدوليين وجيران مالي المباشرين، بذلت جهودا العام الماضي "للحفاظ على هذه المهمة، التي تمثل أهمية كبيرة لشعب مالي". وأضافت: "للأسف اتخذت الحكومة العسكرية قرارا مختلفا، ولهذا السبب يجب على المجتمع الدولي الانسحاب الآن". وأُنشئت مهمة "مينوسما" بعد أن اجتاحت ميليشيات إسلامية شمال مالي في عام 2012. ووسعت الميليشيات عملياتها لتشمل وسط البلاد وإلى جيرانها. وأصيبت القوى الغربية بالإحباط بسبب تعاون مالي مع مجموعة "فاجنر" الروسية, وتفيد تقارير بوجود ما يصل إلى ألفي مقاتل منهم في مالي. ويصفهم المجلس العسكري المالي بقيادة جويتا بأنهم مُدرِّبون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-04-13

زار وزير الدفاع الألمانى بوريس بيستوريوس ووزيرة التنمية الألمانية سفينيا شولتسه، جنود الجيش الألمانى المشاركين فى مهمة حفظ السلام الأممية فى مالى.   ووصل الوزيران الألمانيان اليوم الخميس إلى مدينة  جاو، حيث يتولى الجيش الألماني  قيادة المعسكر المركزي التابع لبعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار  في مالي (مينوسما).                                                                                                  ومن المقرر تمديد مشاركة الجنود الألمان في هذه المهمة حتى مايو من العام القادم.   يشار إلى أنه يتم الاستعانة حاليا في مالي بأكثر من 1100 جندي من الجيش الألماني يشاركون في بعثة مينوسما.   وكان وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس قد أكد الأربعاء، خلال زيارته الأولى لمنطقة الساحل، أنّ بلاده ستبقى ملتزمة الأمن في المنطقة بعد إعلانها سحب قواتها من مالي، من خلال تركيزها على النيجر في المستقبل، مضيفاً أن "الأمن في منطقة الساحل يصب في مصلحة ألمانيا الخاصة".   وقال بيستوريوس في بيان قبيل توجهه إلى النيجر ومالي "إنّ الأمن في منطقة الساحل يصبّ في اهتمامات ألمانيا بشكل خاص ، مشاركتنا العسكرية المستقبلية في منطقة الساحل ستركّز على النيجر". وأضاف : مع أنّنا ننهي مشاركتنا العسكرية في بعثة الأمم المتحدة في مالي ، فنحن ما زلنا ملتزمين في المنطقة".     وتولي ألمانيا أهمية كبيرة لمنطقة الساحل التي تعد واحدة من أفقر المناطق وأكثرها نزاعًا في العالم.                                                                                                                               وكانت رحلة الوزيرين مدفوعة بالتمديد المقبل للمرة الأخيرة لتفويض الجيش الألماني بالمشاركة في بعثة الأمم المتحدة "مينوسما" في مالي والمشاركة المخطط لها للجيش الألماني في المهمة العسكرية الجديدة التي يقودها الاتحاد الأوروبي في النيجر، وفقًا لبيان مشترك صادر عن الوزيرين.   وأنشأت الأمم المتحدة بعثة في مالي (مينوسما) في العام 2013 للمساعدة في إرساء الاستقرار في هذه الدولة المهدّدة بالانهيار في ظلّ الهجمات الجهادية، لكنّ الوضع الأمني لم يتوقّف عن التدهور مذاك.   والعام الماضي، أعلنت ألمانيا أنّها ستسحب قواتها من بعثة الأمم المتحدة في مالي بحلول  مايو 2024، وجاء هذا القرار بعدما واجهت القوات الألمانية مرارًا مشاكل مع المجموعة العسكرية الحاكمة هناك.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-02-06

اخبار مالىشن متشددون مفترضون الجمعة هجوما مزدوجا فى "عملية اعد لها بدقة" ضد بعثة الامم المتحدة فى تمبكتو بشمال مالى، ما أدى إلى مقتل اربعة مهاجمين على الاقل وعسكرى مالى. وبدا الهجوم فى وقت مبكر الجمعة واستهدف فندق "بالمارى" السابق والذى اقامت فيه البعثة المتعددة الأطراف للأمم المتحدة من اجل الاستقرار فى مالى (مينوسما) مقرا لوحدة الشرطة النيجيرية التابعة لها.وقدر وزير الدفاع المالى تيمان هوبير كوليبالى عدد المهاجمين بستة مضيفا أن العدد الدقيق "سيحدد لاحقا" وان "واحدا منهم فجر حزامه الناسف" بينما قتل ثلاثة اخرون بايدى قوات الامن.وأشار مصدر فى القيادة العليا للجيش فى تمبكتو "تم توقيف شخصين يتشبه بأنهما جهاديان فى مكان قريب من الهجوم".وتابع كوليبالى أن المهاجمين استخدموا "شاحنة مفخخة اقتحموا بها احد المداخل لأحداث فجوة من اجل دخول الدفعة التالية من الإرهابيين ". وتابع أن ضابطا قتل بينما اصيب ثلاثة عسكريين واثنين من المدنيين بجروح.وصرح رئيس بعثة الامم المتحدة فى مالى محمد صلاح اناديف أن الهجوم استهدف "مركزا لشرطة مينوسما"، موضحا أن "تفجير عربة مفخخة ادى إلى اصابة شرطى من الامم المتحدة بجروح طفيفة".وأشار مصدر امنى تابع للأمم المتحدة إلى أن وحدة الشرطة النيجيرية كانت فى طور الانتقال إلى موقع اخر وان غالبية افرادها غادروا المكان.ونشرت قوة الامم المتحدة فى مالى صيف العام 2013 وهى تضم نحو 10300 عسكرى وشرطى بينهم اكثر من 100 تشادى وتعد الثالثة بعد بعثتى بوركينا فاسو وبنغلادش.وتم توقيع اتفاق سلام دائم فى شمال مالى خلال شهرى ايار/مايو وحزيران/يونيو 2015 بين الحكومة المالية وتنسيقية حركات ازواد، التمرد الذى يهيمن عليه الطوارق.لكن الهجمات الجهادية تكثفت فى موازاة ذلك فى شمال مالى ثم اتسعت إلى وسط البلاد وجنوبها.وسيطرت جماعات اسلامية مرتبطة بالقاعدة على شمال مالى فى نهاية مارس 2012. لكن تدخلا عسكريا دوليا فى يناير 2013 اتاح طرد قسم كبير منها. ورغم ذلك، لا تزال مناطق برمتها خارج سيطرة القوات المالية والأجنبية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-06-13

يعقد مجلس الأمن غدا الإثنين اجتماع حول مالى حيث يقوم الممثل الخاص ورئيس بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار فى مالى (مينوسما) الجاسيم وانى بتقديم احاطة بشأن الأوضاع فيما ستوزع فرنسا، مشروع قرار لتجديد ولاية مينوسما، والتى سيبدأ الأعضاء التفاوض عليها الأسبوع المقبل.والتى من المقرر أن تنتهى فى 30 يونيو الجارى.   وكات دولة مالى شهدت ثانى انقلاب لها فى 9 أشهر واعتقل أفراد من الجيش الرئيس الانتقالى باه نداو ورئيس الوزراء مختار أوانى، اللذين استقالا فى 26 مايو بينما كانا لا يزالان قيد الاعتقال، وأصدر أعضاء مجلس الأمن بيانًا صحفيًا أدانوا فيه الاعتقالات التى أعقبت اجتماع 26 مايو. وأكد البيان دعم أعضاء المجلس لعملية الانتقال التى يقودها المدنيون، ودعا إلى استئنافها على الفور والحفاظ على جدولها الزمنى البالغ 18 شهرًا، وأعرب عن دعمه لجهود الوساطة الإقليمية. وأكد أعضاء المجلس فى البيان الصحفى أن "فرض تغيير فى القيادة الانتقالية بالقوة، بما فى ذلك من خلال الاستقالات القسرية، أمر غير مقبول". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-06-13

أعلن الجيش الفرنسي مغادرة قاعدة عسكرية في مالي، في آخر مرحلة من الانسحاب الكامل، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل. و يعقد مجلس الأمن اليوم الإثنين جلسة إحاطة ربع سنوية حول الأوضاع فى مالي، تليها مشاورات مغلقة . وسيقوم الممثل الخاص ورئيس بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي (مينوسما) كلمة بإيجاز حول الأوضاع، يأتي ذلك بمشاركة وزير الخارجية المالي الانتقالي عبد الله ديوب، كما سيناقش أعضاء المجلس مشروع قرار يجدد ولاية بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي ، والذي سيبدأ الأعضاء التفاوض بشأنه قريبًا حيث من المقرر أن تنتهي ولاية مينوسما في 30 يونيو.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-15

دعا ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة ، جميع الأطراف في مالي إلى ضمان حركة آمنة لقوات حفظ السلام طوال فترة الانسحاب؛ حيث تسعى بعثة (مينوسما) إلى تسليم قواعدها ومسؤولياتها إلى السلطات المالية وفريق الأمم المتحدة القطري ومكتب الأمم المتحدة لغرب أفريقيا والساحل. ووفق مركز إعلام الأمم المتحدة، قال المتحدث باسم الأمم المتحدة إن بعثة (مينوسما) عجّلت من عملية انسحابها من بلدة بير بالقرب من تمبكتو، بسبب تدهور الوضع الأمني في المنطقة، بما في ذلك المخاطر على سلامة وأمن موظفي الأمم المتحدة حيث اصيب 4 من موظفيها في هجومين على قافلة تقل أفرادا ومعدات من قاعدتها في بلدة بير إلى تمبكتو وأشار دوجاريك، إلى إن بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في مالي لا يمكنها تسليم منشآتها إلا إلى السلطات المالية. وفي هذا السياق، تجري الأمم المتحدة مناقشات مع السلطات المالية للاتفاق على تسليم المعسكرات التي تنسحب منها بعثة (مينوسما). وأوضح المتحدث الأممي أنه في كل مرة تغادر فيها بعثة (مينوسما) أحد معسكراتها، يُطلب من الممثل المعين للسلطات المالية أن يشهد على حالة المعسكر والمرافق وأيضا التأكيد على "وفائنا بالتزاماتنا البيئية". وكان مجلس الأمن قد أنهى في يونيو الماضي مهام بعثة حفظ السلام الأممية في مالي والمعروفة اختصارا باسم (مينوسما). وقد بدأت (مينوسما) في تقليص وجودها على أن تكمل انسحابها - بصورة كاملة - من مالي في غضون ستة أشهر؛ أي بحلول الأول من يناير 2024. وستنقل مسؤولياتها الأمنية إلى الحكومة الانتقالية في البلاد.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-22

قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام، جان بيير لاكروا، إنه من المتوقع أن تنتهى المرحلة الأولى لانسحاب بعثة حفظ السلام من مالى بحلول نهاية الشهر الحالى، فيما يكتمل انسحاب البعثة بحلول نهاية العام. وشكر المسؤول الأممى فى ختام زيارته لمالى السلطات على تعاونها حيث أجرى خلالها سلسلة اجتماعات مع كبار المسؤولين فى الحكومة الانتقالية، بمن فيهم رئيس الوزراء تشوجويل كوكالا مايجا ومن جانبه قال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أنه خلال زيارة المسؤول الأممى لمالى ناقش الدروس المستفادة من المرحلة الأولى لعملية انسحاب بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام فى مالى المعروفة باسم (مينوسما). مؤكدا أن ضمان انسحاب آمن ومنظم فى إطار زمنى ضيق وبيئة صعبة للغاية أمر حاسم ". كما أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة خلال لقاءاته على أهمية إحراز تقدم فى نقل المهام من بعثة حفظ السلام إلى السلطات المالية وفريق الأمم المتحدة القطرى والشركاء الآخرين وفق قرار مجلس الأمن رقم 2690. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-24

نددت فلورنسيا دى سوتو من مكتب المتحدث باسم الأمم المتحدة بالهجمات المسلحة على قوات حفظ السلام فى مالى خلال عمليات الانسحاب التى تقوم بها ولفتت فى تقريريها أنه تعرضت قافلة تابعة للأمم المتحدة لهجوم مباشر أثناء انسحابها من إحدى قواعد حفظ السلام فى إطار المرحلة الأولى من إنهاء عمل البعثة فى مالى وهو الهجوم الثانى خلال أسبوع.. وفق مركز اعلام الأمم المتحدة وقالت المسؤولة الأممية، إنه أطلق مسلحون مجهولون النار من مسافة بعيدة على القافلة التابعة لبعثة الأمم المتحدة المتكاملة متعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار فى مالى (مينوسما) بينما كانت فى طريقها من جاو إلى ميناكا، قبل أن يلوذ المسلحون بالانسحاب من المكان دون وقوع أى إصابات فى صفوف قوات حفظ السلام، وذكرت أن القافلة وصلت إلى وجهتها المقصودة دون أى مشاكل أخرى. وأضافت المسؤولة الأممية: "أن هذا الهجوم هو تذكير آخر بالتحديات التى تواجهها البعثة أثناء انسحابها من البلاد، بناءً على طلب السلطات المالية وعملا بقرار مجلس الأمن رقم 2690 حيث تقترب البعثة من الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى من خطتها للانسحاب، والتى تستلزم إغلاق وتسليم القواعد الأبعد والأصغر إلى الحكومة الانتقالية".  ولفتت المسؤولة الأممية، إلى أنه خلال الأسابيع الماضية، أغلقت بعثة مينوسما قواعدها فى أوجوساجو وبير وجوندام، ومن المتوقع أن تتبعها القاعدة الأممية فى ميناكا. وشددت المسؤولة الأممية على ضرورة إبقاء سلامة وأمن قوات حفظ السلام أولوية طوال عملية الانسحاب، والتى من المقرر أن تكتمل بحلول نهاية العام الحالي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-07-10

أطلقت الشرطة في مالي الغاز المسيل للدموع وأعيرة نارية سعيا لإخراج المتظاهرين من مبنى التلفزيون الرسمي، حسبما ذكرت سكاى نيوز عربية في خبر عاجل لها. وكان بث التلفزيون الرسمي في مالي انقطع بعدما احتل مئات المتظاهرين المبنى، وكان ستيفان دوجاريك المتحدث باسم أمين عام الأمم المتحدة، أعلن إصابة 3 جنود من قوات حفظ السلام في مالي التابعة للأمم المتحدة (مينوسما)، وذلك على خلفية اصطدام المركبة التي تقلهم في لغم، ما أدى إلى انفجاره، وذلك في بلدة كيدال. وأوضح دوجاريك أن المركبة التي كان يستقلها الجنود هي جزء من قافلة لوجستية، بمنجم، ما أسفر عن إصابة ثلاثة جنود من قوات حفظ السلام، من بينهم واحد أصيب بجروح خطيرة. وأعرب عن أسفه للحادث متمنا لهم الشفاء العاجل مؤكدا على متابعه المسئولين بالمنظمة للحادث.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2016-03-13

أعلنت بعثة الأمم المتحدة في مالي "مينوسما"، اليوم الأحد، مقتل جنديين من قوات حفظ السلام مساء أمس السبت، وأصيب ثالث بجروح، على يد أحد زملائهم، وذلك بعد أقل من 3 أسابيع من حادث مشابه. وأضافت البعثة الأممية في بيان منها، مساء أمس السبت، قرابة الساعة 19.00 بالتوقيتين المحلي وجرينتش، وقوع حادث مأساوي في معسكر مينوسما في تيساليت بمنطقة كيدال، عندما أطلق جندي من القبعات الزرق النار، على 3 من زملائه، وقتل اثنان فيما أصيب آخر بجروح طفيفة، دون أن يوضح البيان جنسية الجنود. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-06-09

قتل ثلاثة جنود من قوة حفظ السلام في شمال شرق مالي، مساء أمس، في هجوم مزدوج أوقع أيضا 8 جرحى، حسب ما أعلنت بعثة الأمم المتحدة في مالي "مينوسما" في بيان اليوم. وتابع البيان، "أمس تعرض معسكر مينوسما في كيدال لإطلاق نار مكثف بالصواريخ وقذائف الهاون" ما أوقع 5 جرحى من عناصر مينوسما"، مضيفا "بعد ذلك، تعرض موقع للقوة لهجوم خارج المعسكر قتل فيه ثلاثة جنود وأصيب ثلاثة آخرين بجروح". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-06-26

أضافت السلطات الكندية، مجموعة مرتبطة بتنظيم «داعش» الإرهابي، ومجموعتين تتبنيان ايديولوجية تفوق العرق الأبيض، بالإضافة إلى شخص أمريكي من النازيين الجدد، إلى لائحتها للكيانات الإرهابية، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وأضيف «تنظيم داعش في جمهورية الكونغو الديموقراطية»، ومجموعتا «ثري بيرسينترز» و«آريان سترايكفورس»، والأمريكي جيمس ماسون، إلى لائحة الإرهاب التي تضم أصلا 73 كيانا. وقال وزير السلامة العامة بيل بلير في بيان: «لا مكان للتعصب والكراهية في مجتمعنا، وحكومة كندا ستواصل بذل كل ما في وسعها لحماية الكنديين من جميع التهديدات، بما في ذلك الإرهاب والتطرف العنيف».  وفي النيجر، قتل مسلحون، 19 قرويا، قرب الحدود مع مالي حيث استهدف الإرهابيون، المدنيين بصورة متزايدة في العام الجاري. وقال رئيس بلدية «تونكيويندي»، كاريجو حمادو، لوكالة «رويترز» للأنباء، إن الهجوم وقع أمس الاول الخميس في قرية «دانجا زاوني» بمنطقة «تيابيري» الواقعة  في غربي النيجر، فيما لم يذكر الجهة المسؤولة عن العملية. وأوضح رئيس البلدية، أن 3 أشخاص قتلوا في القرية والباقون في الحقول. وتمثل النيجر إلى جانب مالي وبوركينافاسو هدفا دوريا لتنظيمات إرهابية مرتبطة بتنظيمي «القاعدة»" و«داعش» تنامت قوتها مؤخرا رغم انتشار آلاف المقاتلين الأفارقة والغربيين والأمميين في منطقة الساحل الإفريقي. ويعد شمال بوركينافاسو خاصة المنطقة القريبة من النيجر ومالي، المنطقة الأكثر تضررا من الهجمات المسلحة التي ينفذها مسلحو التنظيمين الإرهابيين، ويتنقل المسلحون الموالون  لـ«داعش» و«القاعدة» في المنطقة الحدودية بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو. وفي مالي، أعلنت بعثة الأمم المتحدة في البلاد «مينوسما»، أمس الجمعة، إصابة 15 من قوات حفظ السلام من بينهم عدة ألمان في هجوم بسيارة مفخخة على مخيمهم الواقع شمال البلاد، وفقا لما ذكرته وكالة الانباء السعودية «واس». وقالت البعثة الأمية في بيان، إن الهجوم استهدف قاعدة مؤقتة أقامتها قوات حفظ السلام بالقرب من قرية «إيتشاجارا» في منطقة «جاو» شمال مالي حيث ينشط مسلحون مرتبطون بتنظيمي «القاعدة» و«داعش» الإرهابيين. وفي موزمبيق، تعهد رئيس البلاد فيليب نيوسي، أمس الجمعة، القضاء على المسلحين المرتبطين بتنظيم «داعش» الإرهابي في شمالي البلاد بمساعدة حلفاء إقليميين، وفقا لما ذكرته شبكة «فرانس 24» الإخبارية الفرنسية. وقال نيوسي، في خطاب تليفزيوني إن بلاده ستبذل قصارى جهدها لضمان أن تكون الفترة المقبلة مليئة باليأس والعذاب للإرهابيين الناشطين في موزمبيق. ووافقت الدول الإفريقية الأعضاء الـ16 في «الجماعة الإنمائية للجنوب الإفريقي»  المعروفة اختصارا باسم «سادك» الأربعاء الماضي على نشر قوات للمساعدة في إنهاء التمرد الدامي في إقليم «كابو ديلجادو» الغني بالغاز منذ أواخر عام 2017. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: