القوات الدولية

أعرب رئيس مجلس النواب اللبناني...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning القوات الدولية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning القوات الدولية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with القوات الدولية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with القوات الدولية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with القوات الدولية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with القوات الدولية
Related Articles

الشروق

Very Negative

2025-05-30

أعرب رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، عن رفضه وقوع أي احتكاكات بين أهالي بعض القرى في جنوب لبنان والقوات الدولية العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل"، ودعا إلى معالجة أي سوء تفاهم بهدوء. وشدد بري، في تصريح لصحيفة "الجمهورية" اللبنانية نشر اليوم الجمعة، على أنه "يرفض الاحتكاكات الميدانية التي وقعت مع دورياتها مؤخرا في بعض بلدات الجنوب، سواء كان المشاركون في تلك الاحتكاكات هم مناصرون لحركة أمل أم لحزب الله اللبناني، مؤكدا أنه "مع قوات اليونيفيل في الجنوب ظالمة أم مظلومة". وقال بري"صحيح إن تحركات اليونيفيل على الأرض يجب أن تتمّ بالتنسيق مع الجيش اللبناني وبرفقته، لكن إذا لم يحدث ذلك أحيانا فينبغي تفادي المبالغة في رد الفعل، وعدم التصرف بتهور"، مشددا على "ضرورة معالجة أي سوء تفاهم بهدوء وحكمة". وأشار إلى أنّ اليونيفيل تعرضت لاعتداءات إسرائيلية عدة خلال الحرب الأخيرة على لبنان، ونحن نعرف أن العدو الإسرائيلي لا يريد بقاءها في الجنوب، وهذا يكفي حتى نكون معها". واعتبر بري أنه "مع اقتراب استحقاق التجديد لقوات الطوارئ الدولية، لا يتوجب ارتكاب أي أخطاء على الأرض قد يستفيد منها الساعون إلى إنهاء مهمّتها في لبنان أو ربما تعديل صلاحياتها". وأوضح أن "وجود القوات الدولية في الجنوب ينطوي أيضاً على بعد اقتصادي حيوي، وهي أوجدت نوعاً من دورة اقتصادية تنعكس إيجاباً على سكان القرى". وأكد بري أن "إعادة الإعمار هي من أولى الأولويات بالنسبة إليه، وبنبغي أن تكون كذلك بالنسبة إلى الحكومة"، قائلا إنه "يعول على دور أساسي لمجلس الجنوب في مواكبة ورشة الإعمار واختصار مراحلها". وعن سبل تمويل ورشة الإعمار قال بري "إنها مسؤولية الحكومة شاءت أم أبت، وعليها أن تؤدي واجبها على هذا الصعيد، وأن تضع ملف الإعمار في طليعة بنود البحث مع الدول الشقيقة والصديقة، خصوصاً انّها باشرت تعزيز علاقات لبنان مع الخارج". ورداً على سؤال عن أنّ بعض الخارج يربط تمويل إعادة الإعمار في لبنان بسحب سلاح حزب الله من كل لبنان، قال بري " الاتفاق لا يلحظ ذلك، ونحن نفّذنا كلياً ما يتوجب علينا بموجب اتفاق وقف إطلاق النار لناحية سحب السلاح من جنوب الليطاني". وشدد بري على أهمية الانتخابات البلدية التي تمت في جنوب لبنان "في تحد للظروف الصعبة الناتجة من تداعيات العدوان الإسرائيلي"، لافتا إلى أنّه " سيكون على البلديات المنتخبة أن تؤدي دورا فعالا في مشروع الإعمار عندما ينطلق، وعليها وضع كل طاقاتها وخبراتها في خدمته". وأشار بري إلى مساهمة كل من حزب الله وحركة أمل في حماية المناصفة داخل المجلس البلدي للعاصمة بيروت ، معتبرا أنها "ليست أمرا ثانويا، بل لعلها واحدة من أهم الخطوات، إذ إن بيروت هي عاصمة لبنان وقلبه النابض، وبالتالي أي انقسام أو تقسيم فيها سينعكس على كل لبنان وسيتعدى الحدود البلدية إلى ما هو أخطر، ولذا فإنّ ما فعلناه كان له مردوداً وطنيا كبيرا نعتز به". يذكر أن الفترة الماضية شهدت وقوع عدة إشكالات بين أهالي بعض القرى في جنوب لبنان ودوريات من اليونيفيل، بسبب دخول الدوريات إلى منطقة أملاك خاصة في البلدات، بدون مرافقة الجيش اللبناني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-05-29

أزالت وحدة من الجيش اللبناني، اليوم الخميس، سواتر ترابية وأعادت فتح طرق كان الجيش الإسرائيلي قد أغلقها بواسطة تلك السواتر الترابية في خراج بلدة العديسة في جنوب لبنان، وذلك بالتنسيق مع القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان " اليونيفيل"، حسبما أفاد بيان لقيادة الجيش اللبناني. وأضاف البيان أنه "أثناء عمل الوحدة، حاولت عناصر من قوات العدو، ترافقها دبابة، منع الجيش من متابعة العمل، لكنها لم تتمكن من ذلك". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-05-29

دعا رئيس بعثة القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل) وقائدها العام الجنرال أرولدو لاثارو، اليوم الخميس، للعمل على تهيئة الظروف المناسبة لحلّ مستدام وطويل الأمد في جنوب لبنان، معتبرا أن الطريق إلى السلام في الجنوب هو طريق سياسي. وأقامت اليونيفيل، احتفالا اليوم في مقرّها العام في منطقة الناقورة في جنوب لبنان، احتفاءً باليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة، حضره ممثلون عن الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية، إلى جانب مسئولين سياسيين وقادة دينيين محليين، وسفراء، ومسئولين من الأمم المتحدة، بحسب بيان صادر عن اليونيفيل. وقال لاثارو، في كلمة له بهذه المناسبة، إن الطريق إلى السلام في جنوب لبنان هو طريق سياسي، وعلينا جميعا العمل على تهيئة الظروف المناسبة لحلّ مستدام وطويل الأمد"، مشدّدا على ضرورة وجود عملية سياسية. وأشار إلى أن الوضع على طول الخط الأزرق لا يزال متوترا وغير متوقّع، مع انتهاكات متكرّرة والخوف من مخاطر أي خطأ قد يؤدي إلى ما لا يحمد عقباه. وأضاف: "من خلال آليات الارتباط والتنسيق الخاصة بنا، فإننا نوفّر قناة للحوار وتهدئة الأوضاع، ونساهم في بناء أسس لإمكانية إيجاد حلّ". وأكد لاثارو، أن إحدى الخطوات المهمة في الأشهر الأخيرة كانت نشر المزيد من جنود الجيش اللبناني في الجنوب، ويجب الحفاظ على وجودهم، بصفتهم الضامن الوحيد لسلطة الدولة وأمنها، ولهذا، لا بدّ للأفرقاء الدوليين من الاستمرار في تقديم المساعدات. وخلال الحفل، وضع الجنرال لاثارو، وممثل قائد الجيش اللبناني العميد نقولا تابت، أكاليل الزهور تكريما لذكرى حفظة السلام الذين سقطوا"، قائلا: "اليوم، نتذكّر تضحياتهم ونقدم احترامنا وامتناننا، اليوم نرثيهم، ولكن ارثهم سيبقى أساس هذه البعثة وسيُلهم جميع من يرتدي الخوذة الزرقاء". وأضاف: "بينما نحتفل بالذكرى السابعة والسبعين لعمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، فلنجدد أيضا التزامنا المشترك بمستقبل أكثر سلاما لجنوب لبنان، وللمنطقة، ولجميع النزاعات التي تسعى فيها الأمم المتحدة إلى إحلال السلام". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Positive

2025-05-29

بيروت - (د ب أ) دعا رئيس بعثة القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل) وقائدها العام الجنرال أرولدو لاثارو، اليوم الخميس، للعمل على تهيئة الظروف المناسبة لحلّ مستدام وطويل الأمد في جنوب لبنان، معتبراً أن الطريق إلى السلام في الجنوب هو طريق سياسي. وأقامت اليونيفيل احتفالاً اليوم في مقرّها العام في منطقة الناقورة في جنوب لبنان، احتفاءً باليوم الدولي لحفظة السلام التابعين للأمم المتحدة، حضره ممثلون عن الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية، الى جانب مسؤولين سياسيين وقادة دينيين محليين، وسفراء، ومسؤولين من الأمم المتحدة، بحسب بيان صادر عن اليونيفيل. وقال لاثارو، في كلمة له بهذه المناسبة ، إن "الطريق إلى السلام في جنوب لبنان هو طريق سياسي، وعلينا جميعاً العمل على تهيئة الظروف المناسبة لحلّ مستدام وطويل الأمد"، مشدّداً " على ضرورة وجود عملية سياسية". وأشار إلى أن "الوضع على طول الخط الأزرق لا يزال متوتراً وغير متوقّع، مع انتهاكات متكرّرة والخوف من مخاطر أي خطأ قد يؤدي إلى ما لا يحمد عقباه". وأضاف :"من خلال آليات الارتباط والتنسيق الخاصة بنا، فإننا نوفّر قناة للحوار وتهدئة الأوضاع، ونساهم في بناء أسس لإمكانية إيجاد حلّ". وأكد لاثارو على أن "إحدى الخطوات المهمة في الأشهر الأخيرة كانت نشر المزيد من جنود الجيش اللبناني في الجنوب، ويجب الحفاظ على وجودهم، بصفتهم الضامن الوحيد لسلطة الدولة وأمنها، ولهذا، لا بدّ للأفرقاء الدوليين من الاستمرار في تقديم المساعدات". وخلال الحفل، وضع الجنرال لاثارو وممثل قائد الجيش اللبناني، العميد نقولا تابت، أكاليل الزهور تكريماً لذكرى حفظة السلام الذين سقطوا"، قائلاً "اليوم، نتذكّر تضحياتهم ونقدم احترامنا وامتناننا، اليوم نرثيهم، ولكن ارثهم سيبقى أساس هذه البعثة وسيُلهم جميع من يرتدي الخوذة الزرقاء". وأضاف :"بينما نحتفل بالذكرى السابعة والسبعين لعمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، فلنجدد أيضاً التزامنا المشترك بمستقبل أكثر سلاماً، لجنوب لبنان، وللمنطقة، ولجميع النزاعات التي تسعى فيها الأمم المتحدة إلى إحلال السلام". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Negative

2025-05-28

أكد المتحدث الرسمي باسم القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل"، أندريا تيننتي، اليوم الأربعاء، أن أي تدخّل في أنشطة جنود حفظ السلام أمرٌ غير مقبول ويتعارض مع التزامات لبنان بموجب القرار 1701. وقال تيننتي، في بيان صحفي، "نُذكّر الجميع بأن قوات حفظ السلام تعمل في جنوب لبنان بناءً على طلب الحكومة اللبنانية، وبتكليف من مجلس الأمن، وأن أنشطتنا تُنسّق مع الجيش اللبناني". وأضاف، أن "مجموعة من الرجال بملابس مدنية أوقفت صباح اليوم جنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل في بلدة ياطر، وذلك أثناء قيامهم بدورية مُخطط لها بالتنسيق مع الجيش اللبناني". وتابع تيننتي: "كان الوضع هادئاّ، وتمكّن جنود حفظ السلام من مواصلة طريقهم بعد حوالي 30 دقيقة. وخلافاً لبعض التقارير الاعلامية، لم يُشهر جنود حفظ السلام أسلحتهم". وأعلنت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية، أن "إشكالاً حصل قبل ظهر اليوم بين دورية مؤللة من قوات "اليونيفيل" وأهالي من بلدة ياطر في قضاء بنت جبيل، على خلفية دخول دورية اليونيفيل إلى أحد الأحياء في البلدة". وأشارت الوكالة إلى أن الاشكال تطور وعلى أثر ذلك توجهت إلى مكان الحادثة قوة من الجيش اللبناني، وعملت على حل الاشكال بالتنسيق مع الارتباط في اليونيفيل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-05-26

أبلغ الرئيس اللبناني جوزف عون وزيرة خارجية فنلندا إلينا فالتونين، خلال استقباله لها اليوم الاثنين، تمسك لبنان ببقاء القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل"، مؤكدا أن وجود الجيش اللبناني إلى جانب "اليونيفيل" في الجنوب، يطمئن سكان المنطقة الحدودية. واستقبل عون، فالتونين، بعد ظهر اليوم في قصر بعبدا، في حضور وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجي، وسفيرة فنلندا لدى لبنان آن ميسكانن، بحسب بيان صادر عن رئاسة عن الرئاسة اللبنانية. وأبلغ الرئيس اللبناني، وزيرة خارجية فنلندا أن " لبنان متمسك ببقاء قوة "اليونيفيل" في الجنوب، نظرا للدور المهم الذي تلعبه في المحافظة على الأمن والاستقرار في المنطقة، تنفيذا لقرار مجلس الامن الرقم 1701، مقدرا مشاركة القوة الفنلندية في عداد "اليونيفيل"، ومحييا تضحيات رجالها في خدمة السلام". وأكد أن "وجود الجيش اللبناني إلى جانب "اليونيفيل" في الجنوب، يطمئن سكان المنطقة الحدودية الذين يتطلعون إلى انسحاب إسرائيل من التلال التي تحتلها، ووقف الأعمال العدائية، وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه في تشرين الثاني الماضي". وشدد "على التنسيق القائم بين الجيش و"اليونيفيل"، فضلا عن الخدمات الاجتماعية والصحية والإنسانية والتربوية التي تقدمها القوات الدولية لابناء البلدات التي تنتشر فيها، والفائدة الاقتصادية من وجودها". وجدد رئيس لبنان "التأكيد على موقف لبنان من القضية الفلسطينية والداعم للمبادرة العربية للسلام التي أقرت في قمة بيروت عام 2002، مديناً بشدة ما يجري في غزة، وداعيا إلى ضرورة إنهاء الوضع القائم هناك". من جانبها، أكدت فالتونين على العلاقات المتينة التي تجمع لبنان بفنلندا، ومشاركة قوة من بلادها في عداد "اليونيفيل". وأبدت فالتونين "الرغبة في تفعيل هذه العلاقات وتطويرها في المجالات كافة، إضافة إلى تسهيل عمل المستثمرين في كلا البلدين". ووجهت الوزيرة الفنلندية " دعوة إلى الرئيس عون والوزير رجي للقيام بزيارة رسمية إلى بلادها". يذكر أن "اليونيفيل" أنشأت بموجب قراري مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 425 و426، الصادرين في 19 مارس 1978، لتأكيد الانسحاب الإسرائيلي من لبنان، واستعاده السلام والأمن الدوليين، ومساعده الحكومة اللبنانية علي استعاده سلطتها الفعلية في المنطقة. وفي أعقاب حرب يوليو 2006، عزز مجلس الأمن، من خلال قراره 1701، ولاية "اليونيفيل" وقدراتها وأسند إليها مهام إضافيه في شكل وثيق مع القوات المسلحة اللبنانية في جنوب لبنان. وتشمل ولاية "اليونيفيل" دعم القوات المسلحة اللبنانية والمساعدة في تعزيز قدراتها، ودعم نشرها في جنوب لبنان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-05

استقبل وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجّي، اليوم الاثنين، المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هنيس – بلاسخارت. وبحث الجانبان خلال اللقاء الوضع في جنوب لبنان، والمساعي القائمة لدفع إسرائيل إلى احترام تعهداتها بموجب إعلان وقف الأعمال العدائية، ووقف اعتداءاتها، وإنهاء احتلالها لأراضٍ لبنانية. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام، إن «المسئولة الأممية وضعت الوزير اللبناني في أجواء زيارتها إلى إسرائيل، وما أسفرت عنه في هذا الصدد». وبحث الوزير رجّي مع بلاسخارت التعاون القائم والمستمر بين لبنان وقوات «اليونيفيل»، وأهمية تمكين القوات الدولية من أداء مهامها في الجنوب وفق الولاية المحددة لها، والمرتقب تمديدها في أغسطس المقبل. وينص اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، الذي بدأ سريانه في نوفمبر الماضي، على انسحاب قوات الاحتلال من المناطق التي توغلت فيها في جنوب لبنان خلال الحرب. لكن القوات الإسرائيلية لا تزال تتواجد عند خمس مرتفعات تتيح لها الإشراف على جانبي الحدود، رافضة الانسحاب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-24

بيروت - (د ب أ) شدد الرئيس اللبناني جوزف عون اليوم الخميس على ضرورة أن تنهي إسرائيل احتلالها للتلال الخمس في الجنوب اللبناني بأسرع وقت ممكن. وقال عون، خلال استقباله اليوم قائد القوات الدولية في الجنوب (اليونيفيل) الجنرال ارولدو لازارو اليوم، إن "الجيش اللبناني يواصل انتشاره في القرى والبلدات الجنوبية التي أخلتها إسرائيل، ويتولى تنظيفها من الألغام وإزالة كل المظاهر المسلحة فيها على رغم اتساع مساحة الأراضي الجنوبية وطبيعتها الأمر الذي يأخذ وقتاً". وأضاف " إن استمرار الاحتلال الإسرائيلي للتلال الخمس يجب أن ينتهي في أسرع وقت ممكن لتأمين الاستقرار والأمن على طول الحدود الجنوبية تمهيدا لاستكمال عودة الأهالي الى قراهم." وأكد عون أن "عملية تطويع العسكريين تنفيذا لقرار مجلس الوزراء مستمرة لتأمين 4500 عسكري سوف يتولون مع القوات الموجودة حاليا، بسط الأمن في الجنوب وتطبيق القرار 1701 بالتعاون مع اليونيفيل التي نقدر الجهود التي تبذلها بالتنسيق مع الجيش". ولفت إلى أن "أحد أهداف زياراته إلى الخارج هو توفير الدعم للجيش والقوات المسلحة اللبنانية" ، قائلا "نحن نلاقى تجاوبا نظرا للثقة التي توليها الدول الشقيقة والصديقة بالجيش اللبناني وبدوره على كل الأراضي اللبنانية." وأكد عون أن "الانتخابات البلدية والاختيارية ستحصل في كل الجنوب يوم السبت 24 مايو المقبل وأن التحضيرات جارية لتأمين مشاركة أبناء القرى التي دمرها الإسرائيليون والتي يتعذر عودة الأهالي إليها". بدوره ، عرض الجنرال لازارو "نتائج المحادثات التي أجراها خلال وجوده قبل أيام في مجلس الأمن لاسيما لجهة طلب الحكومة اللبنانية التمديد لـ " اليونيفيل" لولاية جديدة"، مؤكداً "على المستوى العالي من التنسيق مع الجيش اللبناني المنتشر في الجنوب، والذي يقوم بمهامه على نحو كامل ويلاقي من اليونيفيل كل دعم وتنسيق". ويستكمل الجيش اللبناني انتشاره في جنوب لبنان تنفيذاً لاتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر / تشرين الثاني الماضي، ومُدّدت مهلة تنفيذه حتى 18 فبراير/ شباط الماضي. ولم تلتزم إسرائيل باتفاق وقف إطلاق النار ولا تزال مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه تتعرض لغارات إسرائيلية بشكل شبه يومي، كما لا تزال القوات الإسرائيلية متواجدة في عدد من النقاط في جنوب لبنان، وتقوم بإطلاق النار على المواطنين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-19

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلية النار بعد ظهر اليوم الأربعاء، على مواطن في منطقة تل نحاس في جنوب لبنان وأصابته بجروح.  وأطلق الجيش الإسرائيلي النار على المواطن (أ. ك) في تل نحاس وأصابه في فخذه، مما استدعى نقله إلى مستشفى مرجعيون الحكومي في جنوب لبنان للمعالجة، بحسب ما أعلنت " الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية. من جهة، ثانية أصيب جندي في القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل" جراء انفجار لغم أرضي في الوادي الواقع بين ياطر وزبقين في القطاع الغربي في جنوب لبنان، بحسب " الوكالة الوطنية للإعلام ". يذكر أن إسرائيل لم تلتزم باتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر الماضي. ولا تزال مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه تتعرض لغارات إسرائيلية بشكل شبه يومي. كما لا تزال القوات الإسرائيلية متواجدة في عدد من النقاط في جنوب لبنان، وتقوم بإطلاق النار على المواطنين.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-19

بيروت - (د ب أ) أصيب جندي من القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل) جراء انفجار لغم أرضي في جنوب لبنان. وأفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" اليوم بإصابة جندي في قوات "اليونيفيل" جراء انفجار لغم أرضي في الوادي الواقع بين ياطر وزبقين في القطاع الغربي. بدوره، أكد قائد القطاع الغربي لليونيفيل، الجنرال نيكولا ماندوليسي أن "وجود اليونيفيل أمر أساسي لتحقيق الاستقرار والسلام". وقال ماندوليسي، خلال ورشة عمل جامعية مخصصة للتواصل الفعال، إن "التركيز الحالي للبعثة يشمل مراقبة وقف الأعمال العدائية، ودعم عمل الجيش اللبناني وتسهيله، ومساعدة السكان المحليين". وأضاف أن "تعاوننا وتفاعلنا مع المجتمعات المحلية والجيش اللبناني هما عنصران أساسيان لنجاح السلام"، مشددا على "أهمية التعاون المستمر في بناء الثقة وتعزيز السلام، وعلى أن التفاعل مع المجتمعات المحلية هو ركيزة أساسية في مهمة حفظ السلام في لبنان، مما يرمز إلى الحضور الدولي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-19

أصيب جندي من القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل)، جراء انفجار لغم أرضي في جنوب لبنان. وأفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" اليوم، بإصابة جندي في قوات "اليونيفيل" جراء انفجار لغم أرضي في الوادي الواقع بين ياطر وزبقين في القطاع الغربي. وبدوره، أكد قائد القطاع الغربي لليونيفيل الجنرال نيكولا ماندوليسي، أن وجود اليونيفيل أمر أساسي لتحقيق الاستقرار والسلام. وقال ماندوليسي، خلال ورشة عمل جامعية مخصصة للتواصل الفعّال، إن التركيز الحالي للبعثة يشمل مراقبة وقف الأعمال العدائية، ودعم عمل الجيش اللبناني وتسهيله، ومساعدة السكان المحليين. وأضاف أن تعاوننا وتفاعلنا مع المجتمعات المحلية والجيش اللبناني هما عنصران أساسيان لنجاح السلام. وشدد على أهمية التعاون المستمر في بناء الثقة وتعزيز السلام، وعلى أن التفاعل مع المجتمعات المحلية هو ركيزة أساسية في مهمة حفظ السلام في لبنان، مما يرمز إلى الحضور الدولي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-11

بيروت - (د ب أ)بحثت لجنة آلية تنفيذ وقف الأعمال العدائية في الناقورة في جنوب لبنان، اليوم الثلاثاء، سبل المضي قدماً في التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن 1701، والتنفيذ الكامل لاتفاق وقف الأعمال العدائية.وبعد الاجتماع أطلقت إسرائيل سراح خمسة مواطنين لبنانيين كانوا محتجزين لديها. وقال بيان مشترك صادر عن سفارتي الولايات المتحدة وفرنسا في لبنان وعن القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل" إنه "اليوم، انعقدت لجنة آلية تنفيذ وقف الأعمال العدائية للمرة السادسة في الناقورة، حيث استضافت قوات الأمم المتحدة في جنوب لبنان (اليونيفيل) الاجتماع برئاسة الولايات المتحدة، وانضمت إليه فرنسا والجيش اللبناني وقوات الدفاع الإسرائيلية". وأضاف البيان "بحث الحضور سبل المضي قدماً في التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن 1701، والتنفيذ الكامل لاتفاق وقف الأعمال العدائية المبرم في 26 نوفمبر 2024، والخطوات التالية لمعالجة القضايا العالقة بين إسرائيل ولبنان". وتابع البيان "بعد الاجتماع، وبناء على طلب الولايات المتحدة، أعادت إسرائيل الى لبنان خمسة مواطنين لبنانيين كانوا محتجزين لديها". وأشار إلى أن اللجنة سوف تواصل "عقد اجتماعات منتظمة لتحقيق التنفيذ الكامل لوقف الأعمال العدائية". يذكر أنه كان تمّ الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية. ومُدّدت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير الماضي، لكن إسرائيل لم تلتزم ببنود الاتفاق بل قامت خلال الفترة التي بقيت فيها في جنوب لبنان بعمليات تفجير وتجريف ونسف، ولا تزال قواتها متواجدة في خمس نقاط في جنوب لبنان. وشكلت لجنة خماسية برئاسة الجنرال الأمريكي جاسبر جيفرز، للإشراف على وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل مؤخراً، وتتألف اللجنة إلى جانب الولايات المتحدة، من ممثلين عن لبنان، وإسرائيل، وفرنسا، وقوة الأمم المتحدة المؤقتة "اليونيفيل". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-09

‎أدانت دولة الإمارات "بأشد العبارات" حادثة الاعتداء على طائرة تابعة لقوات حفظ السلام في جنوب السودان (يونميس) وعلى قوات دفاع شعب جنوب السودان في ولاية أعالي النيل، ما أدى إلى مقتل أحد أفراد القوة الدولية وعدد من القوات الحكومية وإصابة اثنين من طاقم الطائرة. ‎وأعربت وزارة الخارجية الإماراتية في بيان صباح اليوم الأحد "عن استنكارها الشديد للاعتداء على القوات الدولية وعلى قوات دفاع جنوب السودان"، مؤكدة أن "هذا الاستهداف يعد انتهاكا لمبادئ القانون الدولي". ‎وأعربت الوزارة عن تضامن دولة الإمارات مع الدول المشاركة في قوات "يونميس"، وعن تعازيها للأمم المتحدة ولحكومة جنوب السودان، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-22

أكد رئيس لبنان جوزف عون، اليوم السبت، أن الاستقرار في جنوب لبنان يتطلب انسحاب الإسرائيليين من التلال التي تمركزوا فيها وإعادة الأسرى اللبنانييين. جاء ذلك خلال استقبال عون، ظهر اليوم السبت، في قصر بعبدا للسيناتور عن ولاية تكساس الأمريكية روني جاكسون في حضور السفيرة الأمريكية ليزا جونسون، بحسب بيان صادر عن رئاسة اللبنانية. وأكد الرئيس اللبناني لجاكسون "أن الاستقرار في الجنوب وعلى طول الحدود، يتطلب انسحاب الإسرائيليين من التلال التي تمركزوا فيها وإعادة الأسرى اللبنانيين الذين احتجزوا خلال الحرب الأخيرة"، قائلاً  "هذا الموقف اللبناني ثابت ونهائي". وأكد عون أن "الجيش اللبناني انتشر في القرى والبلدات التي انسحب منها الاسرائيليون وهو جاهز للتمركز على طول الحدود"، لافتًا الى أن "التعاون قائم بشكل جيد مع القوات الدولية العاملة في الجنوب بهدف تطبيق القرار 1701 وما ورد في الاتفاق الذي تم التوصل اليه في 27 نوفمبر الماضي". وأشار رئيس لبنان إلى أن " إسرائيل، باستمرار احتلالها للتلال، خرقت هذا الاتفاق وعلى الدول الراعية له، لاسيما الولايات المتحدة الأمريكية ، الضغط عليها للالتزام به كليا." وأكد عون للسيناتور الأمريكي أن الجيش اللبناني "يقوم بواجباته كاملة وبالتنسيق مع "اليونيفيل" ولا صحة عن كل ما يشاع عن أنه يتهاون في تطبيق ما تم الاتفاق عليه". وجدد الرئيس اللبناني "شكره للولايات المتحدة على الدعم الذي تقدمه للبنان وخصوصاً للجيش اللبناني"، مطالبًا "بزيادة هذا الدعم الذي يعزز من جهوزيته عدةً وعدداً ويمكّنه من القيام بالمهمات على نحو كامل". وأعرب عن أمله "في أن يلقى المطلب اللبناني التجاوب المطلوب من الإدارة الأمريكية الجديدة ومجلسي النواب والشيوخ الأمريكيين." من جانبه هنأ السيناتور الأمريكي الرئيس اللبناني على انتخابه، مؤكداً "وقوف الولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب لبنان الذي بدأ يستعيد عافيته بعد دخوله في مرحلة جديدة من الاستقرار على إثر انتخاب الرئيس عون وتشكيل الحكومة الجديدة". وشدد على أنه "سيعمل مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزملائه الشيوخ والنواب من أجل توفير الدعم المادي والتجهيزي اللازمين للجيش اللبناني الذي يقوم بعمل استثنائي ويلقى الدعم من الجميع داخل لبنان وخارجه"، لافتًا الى أن "التعاون بين لبنان والولايات المتحدة هو لمصلحة الشعبين اللبناني والأمريكي". وبعد اللقاء قال السيناتور جاكسون  "أعتقد أن لدينا شريكًا رائعاً في شخص الرئيس هنا في لبنان، واتطلع كعضو في الكونجرس الأمريكي إلى استمرار العلاقة التاريخية الطويلة التي تجمعنا". وأضاف "نريد أن نضمن أننا قادرون على تقديم الموارد والدعم الذي وفرناه تقليديًا، وهذا وقت حاسم للقيام بذلك، خصوصًا في ما يتعلق بالقوات المسلحة اللبنانية، ونريد أن نضمن استمرار دعمنا لهذه الجهود". وتابع السيناتور الأمريكي "نريد أن نرى لبنان، وليس فقط لبنان، بل الشرق الأوسط بأكمله يدخل حقبة جديدة من السلام والازدهار، وأعتقد أن هذا ممكن تمامًا في الوقت الحالي. لقد تغيرت أشياء كثيرة، وكان هناك الكثير من الألم والمعاناة للوصول إلى هذه المرحلة". واعتبر أن "هذه فرصة فريدة لإعادة ضبط الكثير مما يجري في هذه المنطقة وتحسين حياة الكثير من الناس، وكما قلت مرة أخرى، إعادة السلام والازدهار الحقيقيين إلى المنطقة، ورؤية لبنان ينمو اقتصاديًا، والشعب اللبناني يعيش حياة أفضل يومًا بعد يوم." ورداً على سؤال حول انسحاب إسرائيل من النقاط التي لا زالت تحتلها قال " اعتقد أننا سنواصل العمل لمحاولة التوسط والقيام بدور الوسيط بين القيادة اللبنانية والقيادة الإسرائيلية"، مضيفاً "نريد أن يعيش اللبنانيون على جانب، والإسرائيليون على الجانب الآخر، ويتمكنوا من النظر عبر الحدود ورؤية بعضهم البعض والشعور بالأمان". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-18

أعلنت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جینین ھینیس-بلاسخارت ورئیس بعثة القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان (الیونیفیل) وقائدھا العام الجنرال أرولدو لاثارو، اليوم الثلاثاء، أن "أي تأخير لانسحاب الجیش الإسرائیلي لجنوب الخط الأزرق الحدودي وانتشار الجيش اللبناني في الجنوب يشكّل انتھاكاً ل1701". وقال بیان مشترك للمنسقة الأممية ورئیس بعثة "الیونیفیل" ،اليوم ، :"یصادف الیوم نھایة الفترة المحددة لانسحاب الجیش الإسرائیلي إلى جنوب الخط الأزرق وانتشار القوات المسلحة اللبنانیة بشكٍل موازٍ في مواقع في جنوب لبنان، كما نصّ علیه تفاھم وقف الأعمال العدائیة بتاریخ 26 نوفمبر 2024"." وأضاف البيان " إن أي تأخیر آخر في ھذه العملیة یناقض ما كنا نأمل حدوثه، ولا سیما أنه یشكل انتھاكاً مستمراً لقرار مجلس الأمن الدولي 1701 (2006)." وأشار البيان إلى أنه " لا ینبغي لھذا الأمر أن یحجب التقدّم الملموس الذي تم إحرازه منذ دخول التفاھم حیّز التنفیذ في أواخر نوفمبر الماضي، فقد انسحب الجیش الإسرائیلي من المراكز السكانیة في جنوب لبنان، وانتشرت القوات المسلحة اللبنانیة في ظروف صعبة، ودعمت عودة المجتمعات المحلیّة وعملت على استعادة الخدمات الأساسية." وأعلن أن " الرئیس اللبناني الجدید والحكومة عازمون على بسط سلطة الدولة بشكل كامل في كل المناطق في الجنوب وتعزیز الاستقرار لمنع عودة النزاع إلى لبنان، وھم یستحقون الدعم الثابت في ھذا المسعى". وقال البيان: "لا یزال أمامنا الكثیر من العمل الشاق لتحقیق الالتزامات التي تّم التعھد بھا في تفاھم نوفمبر، وفي القرار 1701." ودعا البيان " الطرفین إلى الوفاء بالتزاماتھما"، معتبراً أن " الشعور بالأمان بین سكان جنوب لبنان، الذین یعانون من الدمار الواسع النطاق الذي لحق بقراھم وبلداتھم، وكذلك بین سكان شمال إسرائیل الذین اضطروا إلى مغادرة منازلھم، لن یتأتى بین عشیة وضحاھا، ولا یمكن أن یًأتي من استمرار العملیات العسكریة. بل إن الالتزام السیاسي المستدام ھو السبیل الوحید للمضي قدماً." وأضاف: "في نھایة المطاف، یتعیّن على لبنان وإسرائیل أن یجعلا الحلول التي نصّ علیھا التفاھم الذي تم التوصل إليه والقرار 1701 حقیقة واقعة، وذلك على جانبي الخط الأزرق" وأعلن البيان أن "الأمم المتحدة في لبنان على استعداد لمواصلة دعم كل الجھود في ھذا الاتجاه". وكان الجيش اللبناني استكمل اليوم انتشاره في بلدات القطاعين الشرقي والأوسط في جنوب لبنان ، بعد انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي منها ، وبقي جيش الاحتلال في خمس نقاط رئيسية على طول الحدود في جنوب لبنان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-18

بيروت- (د ب أ) انسحبت القوات الإسرائيلية فجر اليوم الثلاثاء من تسع قرى وأبقت وجودها في خمس نقاط رئيسية على طول الحدود في جنوب لبنان. ووفق الوكالة الوطنية للإعلام، اللبنانية، اليوم، "انسحبت قوات العدو فجرا، من القرى والبلدات التي كانت تحتلها في الجنوب، وهي: يارون، مارون الراس، بليدا، ميس الجبل، حولا، مركبا، العديسة، كفركلا زوالوزاني، فيما أبقت على وجودها في خمس نقاط رئيسية على طول الحدود". وأشارت الوكالة إلى أنه "مع دخول الجيش إلى هذه القرى، استمر توافد الأهالي لتفقد منازلهم وأرزاقهم" ، لافتة إلى أن "قوات الاحتلال، باشرت الانسحاب ليلا، وبدأ الجيش بالإنتشار في قرى بليدا وميس الجبل ومركبا". وطبقا للوكالة، "استكمل الجيش ،منتصف الليلة الماضية ، انتشاره في البلدات المحررة، وباشرت فرق من فوجَي الهندسة والأشغال بإزالة السواتر الترابية ومسح الطرق الرئيسية من الذخائر والقذائف غير المنفجرة. كما سيّرت القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل) دوريات في هذه القرى، وأقامت نقاط عدة إلى جانب الجيش اللبناني. ودعت بلديات الأهالي إلى التريث في الدخول إلى القرى، إفساحا المجال أمام الجيش للعمل على مسح الأراضي التي انسحب منها الجيش الإسرائيلي حفاظا على سلامتهم. وأشارت الوكالة إلى أنه "قبالة مواقع العدو الخمسة يوجد تجمعات استيطانية رئيسية هي تلال اللبونة في خراج الناقورة تقابلها أبرز مستوطنات الجليل الغربي من روش هانيكرا إلى شلومي ونهاريا، وجبل بلاط بين مروحين ورامية تقابله مستوطنات شتولا وزرعيت، فيما جل الدير وجبل الباط في خراج عيترون تقابلهما مستوطنات أفيفيم ويفتاح والمالكية. وأوضحت أنه "في القطاع الشرقي، يقابل نقطة الدواوير على طريق مركبا – حولا وادي هونين ومستعمرة مرغليوت، فيما تقابل تلة الحمامص مستعمرة المطلة". ودخل وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي . ووافقت الحكومة اللبنانية على استمرار العمل بموجب تفاهم وقف إطلاق حتى 18 فبراير الجاري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-18

انسحبت القوات الإسرائيلية فجر اليوم الثلاثاء من تسع قرى وأبقت وجودها في خمس نقاط رئيسية على طول الحدود في جنوب لبنان . ووفق الوكالة الوطنية للإعلام، اللبنانية، اليوم ، "انسحبت قوات العدو فجرا، من القرى والبلدات التي كانت تحتلها في الجنوب ، وهي: يارون، مارون الراس، بليدا، ميس الجبل، حولا، مركبا، العديسة، كفركلا زوالوزاني، فيما أبقت على وجودها في خمس نقاط رئيسية على طول الحدود". وأشارت الوكالة إلى أنه "مع دخول الجيش إلى هذه القرى، استمر توافد الأهالي لتفقد منازلهم وأرزاقهم" ، لافتة إلى أن "قوات الاحتلال، باشرت الانسحاب ليلا، وبدأ الجيش بالإنتشار في قرى بليدا وميس الجبل ومركبا". وطبقا للوكالة، "استكمل الجيش ،منتصف الليلة الماضية ، انتشاره في البلدات المحررة، وباشرت فرق من فوجَي الهندسة والأشغال بإزالة السواتر الترابية ومسح الطرق الرئيسية من الذخائر والقذائف غير المنفجرة.  كما سيّرت القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل) دوريات في هذه القرى، وأقامت نقاط عدة إلى جانب الجيش اللبناني. ودعت بلديات الأهالي إلى التريث في الدخول إلى القرى، إفساحا المجال أمام الجيش للعمل على مسح الأراضي التي انسحب منها  الجيش الإسرائيلي حفاظا على سلامتهم. وأشارت  الوكالة إلى أنه "قبالة مواقع العدو الخمسة يوجد تجمعات استيطانية رئيسية هي تلال اللبونة في خراج الناقورة تقابلها أبرز مستوطنات الجليل الغربي من روش هانيكرا إلى شلومي ونهاريا، وجبل بلاط بين مروحين ورامية تقابله مستوطنات شتولا وزرعيت، فيما جل الدير وجبل الباط في خراج عيترون تقابلهما مستوطنات أفيفيم ويفتاح والمالكية.  وأوضحت أنه "في القطاع الشرقي، يقابل نقطة الدواوير على طريق مركبا – حولا وادي هونين ومستعمرة مرغليوت، فيما تقابل تلة الحمامص مستعمرة المطلة". ودخل وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل حيز التنفيذ في 27  نوفمبر/تشرين الثاني الماضي . ووافقت الحكومة اللبنانية على استمرار العمل بموجب تفاهم وقف إطلاق حتى 18 فبراير/شباط الجاري . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-17

أكّد الرئيس اللبناني العماد جوزف عون، لقائد القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل" الجنرال ارولدو لازارو، خلال استقباله له اليوم الاثنين، رفض بيروت لأي اعتداء على عناصر اليونيفيل.  واستقبل الرئيس عون الجنرال لازارو الذي اطلعه "على الوضع في الجنوب عشية موعد انسحاب القوات الاسرائيلية وفقا لاتفاق 27 نوفمبر 2024، بحسب بيان صادر عن رئاسة الجمهورية.  وأكد الرئيس عون أن "لبنان، رئيسا وحكومة وشعبا، يرفض أي اعتداء على عناصر اليونيفيل الذين أتوا إلى لبنان للمساعدة على تحقيق الأمن والاستقرار في الجنوب وتطبيق القرارات الدولية وسقط منهم شهداء قضوا في سبيل الهدف السامي الذي آمنوا به وعملوا على تحقيقه." وجدّد الرئيس عون أمام الجنرال لازارو "الإعراب عن إدانته للاعتداء الذي تعرض له موكب نائب قائد اليونيفيل على طريق المطار"، مؤكدا أن "التحقيقات جارية مع عدد من الموقوفين لكشف الملابسات وإنزال العقوبات بحق المرتكبين، ويستمر البحث عن متهمين آخرين لتوقيفهم".  وكان عدد من الشبان أقدموا مساء الجمعة الماضي على قطع طريق المطار وعدد من الشوارع في العاصمة بيروت، ومهاجمة موكب لليونيفيل أثناء توجهه إلى مطار بيروت، ما أدى إلى إصابة نائب قائد القوات الدولية، وضابط، احتجاجا على منع طائرة إيرانية على متنها لبنانيون من الهبوط في مطار بيروت.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-02-15

استنكر رئيس مجلس الوزراء اللبناني الدكتور نواف سلام، بأشد العبارات الاعتداء الإجرامي على آليات وعناصر قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل).. في حين أعربت القوات الأممية عن صدمتها من هذا الهجوم "الفظيع"، الذي اعتبرته "انتهاكا صارخا للقانون الدولي؛ قد يرقى لجرائم حرب". وفي اتصال هاتفي أجراه مع المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس بلاسخارت، ورئيس بعثة "اليونيفيل" وقائدها العام الجنرال أرولدو لازارو، أعرب رئيس الوزراء عن تقدير لبنان للدور الذي قامت وتقوم به القوات الدولية في الجنوب. وأكّد سلام أنه طلب من وزير الداخلية "اتخاذ الإجراءات العاجلة لتحديد هوية المعتدين، والعمل على توقيفهم وتحويلهم إلى القضاء المختص لإجراء المقتضى". وفي السياق، ذكرت قيادة اليونيفيل - في بيان أذاعته الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان - أن موكبها "الذي كان يقل قوات حفظ السلام إلى مطار بيروت تعرض هذا المساء، لهجوم عنيف، وأُضرمت النيران في إحدى المركبات، حيث أصيب نائب قائد قوات اليونيفيل المنتهية ولايته، الذي كان عائداً إلى وطنه بعد انتهاء مهمته". وأضافت "لقد صدمنا من هذا الهجوم الفظيع على قوات حفظ السلام التي كانت تعمل على استعادة الأمن والاستقرار في جنوب لبنان خلال وقت عصيب". وشددت على أن الهجمات على قوات حفظ السلام؛ تشكل انتهاكات صارخة للقانون الدولي؛ قد ترقى إلى جرائم حرب.. وقالت "نطالب السلطات اللبنانية بإجراء تحقيق كامل وفوري وتقديم جميع الجناة إلى العدالة". وختمت "اليونيفيل" بيانها بالتعهد بمواصلة "جنود حفظ السلام العمل على استعادة الأمن والاستقرار في جنوب لبنان وفقاً لولايتنا بموجب قرار مجلس الأمن رقم 1701". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-15

وكالات بيروت ( د ب أ ) أعلن وزير الداخلية والبلديات اللبناني أحمد الحجار توقيف 26 شخصًا على خلفية "الاعتداءات" والتحركات على الممتلكات العامة والخاصة. وقال الحجار، اليوم السبت، بعد اجتماع طارئ لمجلس الأمن المركزي لمتابعة الأوضاع الأمنيّة، "بالأمس حصل اعتداء على الأملاك العامة والخاصة ، واعتداء مرفوض كليًا ويشكل جريمة يعاقب عليها القانون وهي الاعتداء على القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان (اليونيفيل)". وأكّد أن "الملاحقة سوف تتم بكلّ جدّية وتوقيف الفاعلين ولدينا حتى الآن أكثر من 25 موقوفًا لدى مخابرات الجيش اللبناني التي تمّ تكليفها من قِبل النيابة العامة التمييزية لإجراء التحقيق وهناك موقوف عند شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي". وأضاف أن "هذا لا يعني أن هؤلاء الموقوفين هم من ارتكبوا الاعتداء على اليونيفيل ولكن التحقيقات ستظهر من هو المرتكب ومن هو المسؤول ومن الذي ارتكب جرم أو تعدي آخر". وأشار إلى أن "التحقيقات سوف تتابع بشكل جدي.. وطلبت من كل المعنيين ابتداءً من اليوم اتخاذ أقصى التدابير الأمنية وتسيير الدوريات وتأمين التواجد للجيش اللبناني والقوى الأمنية على الأرض والمحافظة على الأمن والاستقرار وحماية المواطنين و طمأنتهم ". وقال وزير الداخلية اللبناني "إن التعبير عن الرأي مسموح ضمن الأصول والقوانين والأنظمة وممنوع قطع الطرق والتعديات ونأمل التزام الجميع بهذا الأمر لأن التدابير سوف تكون جدّية وأي خلل ستتم ملاحقته بكل جديّة". وكان عدد من الشبان أقدموا مساء أمس الجمعة على قطع طريق المطار وعدد من الشوارع في العاصمة بيروت، وهاجم عدد منهم موكبًا لقوة "اليونيفيل" أثناء توجهه إلى مطار بيروت ما أدى إلى إصابة نائب قائد قوة "اليونيفيل " في الجنوب الجنرال النيبالي شوك بهادور داكال. وجاء ذلك احتجاجًا على منع طائرة إيرانية على متنها لبنانيون من الهبوط في مطار بيروت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: