ميركوسور

السوق المشتركة الجنوبية (بالإسبانية: Mercado Común del Sur)‏, (بالبرتغالية: Mercado Comum do Sul‏) وتعرف باختصار ميركوسور هو اسم تجمع لدول المخروط الجنوبي بأميركا اللاتينية في إطار اقتصادي أو بمعنى أصح تكتل اقتصادي تمثل تلك الدول شأنها بذلك شأن رابطة آسيان. وتتألف هذه الرابطة من الأرجنتين والبرازيل والأوروغواي وباراغواي أما فنزويلا فليست عضواً كاملاً كذلك بوليفيا ودولاً كثر في أمريكا اللاتينية. تضم 250 مليون نسمة مع ناتج محلي إجمالي يبلغ تريليون دولار أمريكي أو نحو 76 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في أميركا اللاتينية.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
ميركوسور
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
ميركوسور
Top Related Events
Count of Shared Articles
ميركوسور
Top Related Persons
Count of Shared Articles
ميركوسور
Top Related Locations
Count of Shared Articles
ميركوسور
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
ميركوسور
Related Articles

الشروق

2025-03-02

تعتزم ألمانيا وأوروجواي العمل معًا من أجل سرعة التصديق على اتفاقية التجارة الحرة بين الاتحاد الأوروبي ودول ميركوسور في أمريكا اللاتينية. وخلال مؤتمر صحفي عقده في مونتيفيديو مع الرئيس الجديد لأوروجواي، ياماندو أورسي، قال الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير:"نريد بل بالأحرى نحتاج، إلى اتفاقية التجارة الحرة هذه مع دول ميركوسور." وأكد شتاينماير أن أوروجواي وألمانيا لديهما مصلحة كبيرة في دخول الاتفاقية حيز التنفيذ قريبا، وأردف:" لكن بطبيعة الحال لا يزال يتعين علينا الترويج لها عند بعض الدول الأعضاء في أوروبا. لقد وعدت بأننا سنفعل ذلك بكل ما أوتينا من وسائل". ووصف شتاينماير الاتفاق بأنه "ليس مجرد إنجاز اقتصادي فحسب، بل هو إنجاز جيوسياسي أيضًا". كانت المفوضية الأوروبية ومجموعة ميركوسور أتمتا في ديسمبر مفاوضاتهما بشأن إنشاء منطقة تجارة حرة ضخمة، وذلك بعد أكثر من 20 عامًا من المحادثات. ومع ذلك، لا تزال هناك معارضة داخل الاتحاد الأوروبي، في دول مثل فرنسا وإيطاليا وبولندا. كما أعرب مزارعون ألمان عن مخاوفهم من منافسة المنتجات الزراعية القادمة من دول ميركوسور، والتي يتم إنتاجها بتكاليف أقل بكثير. من المتوقع أن تخلق الاتفاقية واحدة من أكبر مناطق التجارة الحرة في العالم، حيث تضم أكثر من 700 مليون نسمة. وتنص الاتفاقية بشكل أساسي على إلغاء الرسوم الجمركية لتعزيز التجارة بين الجانبين. وتشمل دول ميركوسور كلًا من البرازيل والأرجنتين وأوروجواي وباراجواي. من جانبه، شدد رئيس أوروجواي،أورسي، على ضرورة التنفيذ السريع للاتفاقية، مشيرًا إلى طول فترة المفاوضات. كما أعرب عن شكره لألمانيا على دعمها المستمر، قائلًا: "كان الدعم الألماني مهمًا للغاية بالنسبة لنا." وأعرب كل من أورسي وشتاينماير عن أملهما في أن لا تنسحب الأرجنتين تحت حكم رئيسها خافيير ميلي المعروف بنهجه الليبرالي المتطرف، من الاتفاقية. وقال شتاينماير إن انسحاب الأرجنتين "سيكون له تأثير على المفهوم العام للاتفاقية." ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-20

دافعت رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ، عن صداقتها مع ملياردير الأمريكي والرئيس الأرجنتيني خافيير مايلي، وقالت أمام مجلس الشيوخ الإيطالى إنها ليست لها أي مصالح اقتصادية مع ماسك ،وأنا صديقة لمايلى. ايلون ماسك وميلونى   وكانت رئيسة الوزراء ميلوني منحت الجنسية الإيطالية للرئيس الأرجنتينى، خافيير مايلى، أثناء زيارته إلى روما، وهو ما أثار جدلا واسعا. وقادت ميلوني مناقشة في مجلس الشيوخ ، حيث استجوبها رئيس الوزراء السابق ماتيو رينزي، زعيم حزب إيطاليا فيفا، الذي أشار إلى اتفاق ميركوسور والاتحاد الأوروبي، وتساءل: "في ميركوسور، هل نحن إلى جانب مايلي أم كولديريتي (الاتحاد الوطني الإيطالي للمزارعين)؟"، في إشارة إلى الاعتراضات في إيطاليا - ومن حكومة ميلوني - على الاتفاق بين الكتلتين. وقالت ميلونى لرينزى " أنت كنت صديقا لباراك أوباما ، وأنا كذلك صديقة لمايلى ، وأعتقد أن مايلى رئيس مهم في الساحة الأرجنتينية. وفي المناقشة التي جرت  أمام مجلس الشيوخ، أعرب اثنان من المشرعين أيضًا عن قلقهما بشأن العلاقة الوثيقة بين رئيس الوزراء والقطب الأمريكي أيلون ماسك ، وأشار السيناتور ماريو مونتي إلى أنه "إذا أعطينا الانطباع بتأسيسها كشكل من أشكال الحماية الأخلاقية لبلادنا، فإن هناك فقدان لكرامة الدولة"، فيما أشارت سيمونا مالبيزي، من الحزب الديمقراطي، إلى أنه في كتلتها "نخشى أن تكون "سياستها مبنية على الصداقة". ميلونى ومايلى وقالت ميلونى "لدي علاقات جيدة مع الكثير من الناس ولا أتلقى أوامر من أي شخص، وهذا من شأنه أن يجعلهم سعداء،  ولا أعرف مدى العلاقة فيمكننى أن أكون صديقة لأيلون ماسك وفى نفس الوقت رئيسة أول حكومة إيطالية أصدرت قانون جديدا لتنظيم النشاط الخاص في الفضاء. ووافقت حكومة ميلوني هذا الصيف على إطار تنظيمي لشركات الفضاء الأجنبية للعمل في إيطاليا، والذي من المتوقع أن يولد استثمارات بقيمة 7.3 مليار يورو (7.7 مليار دولار) بحلول عام 2026. وكانت استقبلت ميلوني رئيس الأرجنتين الليبرالي المتطرف في قصر كيجي، في روما ، الأسبوع الماضى ، وأثارت هذه الخطوة انتقادات من جانب المعارضة اليسارية في البلاد، حيث اتهم مشرعون ميلوني بالتصرف بناء على نزوة، بينما حرمت أطفال المهاجرين المولودين في إيطاليا من الجنسية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-07

بعد مفاوضات شاقة استمرت أكثر من عقدين، الاتحاد الأوروبي يتوصل إلى اتفاق تجارة حرة مع دول ميركسور، وهو الاتفاق الذي لا يزال مبدئيًا من شأنه إنشاء وحدة من أكبر مناطق التجارة الحرة في العالم، والتي تغطي أكثر من 700 مليون شخص، ونحو 25% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «الاتحاد الأوروبي يتوصل إلى اتفاق تجارة حرة مبدئي مع ميركوسور»، توضح فيه أن الاتحاد الأوروبي يتوصل إلى اتفاق تجارة حرة مع دول ، وهو الاتفاق الذي لا يزال مبدئيًا من شأنه إنشاء وحدة من أكبر مناطق التجارة الحرة في العالم. وقال التقرير، إن الاتفاق ينص على خفض التعريفات الجمركية لأكثر من 90% من السلع بين الجانبين، ومن شأنه تعزيز الصادرات، والاتفاق بين الاتحاد الأوروبي والتجمع الذي يضم البرازيل والأرجنتين وبارجواي وأورجواي وبوليفيا، ويعد ضمن أكبر التوافقات منذ عقود لكلا الجانبين. وأشار التقرير، إلى أنه رغم مزاياه التجارية إلا أن ثمة خلاف بين دول الاتحاد بشأن الاتفاق، إذ يواجه معارضة من فرنسا وبولندا بينما تدعمه ألمانيا وإسبانيا، وتظل أصوات أيرلندا وهولندا والنمسا محل شكوك. ولفت التقرير، إلى أن المزارعين الأوربيين والجماعات البيئية احتجوا مرارًا وتكرارًا على الاتفاق، قائلين إنه سيسمح باستيراد سلع زراعية رخيصة من أمريكا الجنوبية، لا تلي المعايير البيئية، ومعايير سلامة الغذاء في . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-07

أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، أن الاتحاد الأوروبى أتم المفاوضات المتعلقة باتفاقية التجارة الحرة مع مجموعة "ميركوسور"، التي تضم الأرجنتين والبرازيل وباراجواي وأوروجواي، مما يمثل نهاية 25 عامًا من المفاوضات، رغم المعارضة الشديدة من فرنسا والمزارعين الأوروبيين ومجموعات حماية البيئة في جميع أنحاء الاتحاد. وقالت فون دير لاين، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رؤساء الدول الأربع، "اليوم يمثل نقطة تحول تاريخية حقًا"، وذلك في ختام قمة استمرت يومين في مونتيفيديو بأوروجواي. وأضافت "نرسل رسالة واضحة وقوية إلى العالم، في عالم يتسم بزيادة النزاعات، مفادها أن هذا الاتفاق ليس مجرد فرصة اقتصادية، بل هو ضرورة سياسية". وأكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أن "الانفتاح والتعاون هما المحركان الحقيقيان للنمو والازدهار"، مشيرة إلى أن هناك "رياحا قوية تهب في الاتجاه المعاكس.. وهذا الاتفاق هو ردنا". من جانبه، أقر لويس لاكالي بو بأن الاتفاق لن يكون "حلًا سحريًا"، موضحًا أن "الخطوات ستكون تدريجية، ولكنها ضرورية". بدأت المفاوضات حول اتفاقية الاتحاد الأوروبي- "ميركوسور" في عام 1999، وأسفرت عن اتفاق سياسي أولي في عام 2019، لكن تأخرت المصادقة من قبل الدول الأعضاء بسبب المخاوف المتعلقة بالاختلافات في المعايير البيئية بين الاتحاد والدول في الكتلة الأمريكية الجنوبية، بالإضافة إلى الاحتجاجات المتزايدة من المزارعين. وتهدف الاتفاقية إلى إنشاء واحدة من أكبر مناطق التجارة الحرة في العالم (سوق واسعة تضم أكثر من 700 مليون مستهلك) عن طريق إلغاء التعريفات الجمركية على الصناعات المصدرة الرئيسية للاتحاد الأوروبي، مثل السيارات والآلات والمواد الكيميائية والأدوية. وبشكل عام، يتوقع أن يتم إلغاء الرسوم الجمركية على 91% من صادرات الاتحاد الأوروبي إلى دول "ميركوسور"، و92% من صادرات "ميركوسور" إلى الاتحاد الأوروبي، وفقًا لبيانات المفوضية. وفيما يتعلق بقطاع الأغذية الزراعية، سيؤدي الاتفاق إلى إلغاء تدريجي لـ 93% من الرسوم الجمركية على صادرات الاتحاد الأوروبي إلى دول "ميركوسور"، بما في ذلك النبيذ والمشروبات الروحية وزيت الزيتون والفواكه المعلبة، بالإضافة إلى تحرير 82% من واردات المنتجات الزراعية. وحاليًا، تعتبر دول "ميركوسور" شركاء تجاريين رئيسيين للاتحاد الأوروبي، حيث بلغت صادرات الكتلة الأوروبية إلى البرازيل والأرجنتين وأوروغواي وباراغواي 55.7 مليار يورو في عام 2023، بينما بلغت واردات هذه الدول إلى الاتحاد الأوروبي 53.7 مليار يورو في نفس العام، مما يعني أن إجمالي التبادلات (الواردات والصادرات) بلغ 110 مليارات يورو في عام 2023. ونظرًا للتوترات المتزايدة مع اثنين من الشركاء التجاريين الرئيسيين للاتحاد الأوروبي، وهما الولايات المتحدة والصين، دعت ألمانيا، التي تعتبر عملاق التصدير الأوروبي، إلى إنهاء سريع للاتفاق. واقترحت عدة صناعات ومسؤولون سياسيون تقسيم الاتفاق إلى شقين لتسريع العملية، مما سيسمح بالمصادقة على الأجزاء الأساسية من الاتفاق، بما في ذلك الرسوم الجمركية والحصص الاستيرادية. بينما تعاني فرنسا، التي تعد أبرز معارضي الاتفاق، من حالة من عدم اليقين السياسي بعد استقالة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه، فإن إعلان انتهاء المفاوضات بشأن الاتفاق مع الميركوسور قد يثير استياء باريس. وحذر المعارضون للاتفاق، بما في ذلك الحكومتان الفرنسية والبولندية، من زيادة الواردات من المواد الغذائية الرخيصة من "ميركوسور" ، والتي يرون أنها تخلق منافسة غير عادلة للمزارعين الأوروبيين بسبب الفروقات في المعايير البيئية. وفي محاولة لتهدئة المخاوف، اقترحت المفوضية في عام 2019 حزمة من التدابير المالية الداعمة التي قد تصل إلى مليار يورو في حال حدوث اضطرابات في السوق.. ومع ذلك، لم يتم الإشارة إلى هذه الحزمة خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد الجمعة. وخلال المؤتمر الصحفي، أكدت فون دير لاين أنها استمعت إلى "المخاوف" التي يعبر عنها قطاع الزراعة في الاتحاد الأوروبي وأنها وضعت "ضمانات" في إطار الاتفاق. وبموجب المعاهدات الأوروبية، تعتبر المفوضية هي الجهة الوحيدة المخولة بالتفاوض على الاتفاقيات التجارية باسم الدول السبع والعشرين.. ومع ذلك، لكي يدخل أي اتفاق حيز التنفيذ، يجب أن يتم التصديق عليه من قبل ما لا يقل عن خمسة عشر دولة عضو تمثل 65% من سكان الاتحاد الأوروبي، إضافة إلى الحصول على موافقة البرلمان الأوروبي. وبالتالي، حتى لو تم التوصل إلى اتفاق في مونتيفيديو، فإنه قد يعطل دون هذه المصادقات. يشار إلى أنه في الأسابيع الأخيرة، بذلت باريس جهودًا لتشكيل "أقلية معطلة" ضد الاتفاق. وعلى الرغم من أن بولندا هي الدولة الوحيدة التي أعلنت صراحm معارضتها للاتفاق حتى الآن، إلا أن دولًا أخرى مثل النمسا وهولندا وبلجيكا قد أبدت أيضا تحفظات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-05

يستعد الاتحاد الأوروبي و4 من دول أمريكا الجنوبية لإبرام اتفاق تجارة حرة مثير للجدل، اليوم الخميس، الذي كان قيد المناقشة على مدى 25 عاما. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين عبر منصة أكس، "خط النهاية للاتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتكتل دول أمريكا الجنوبية التجاري (ميركوسور) قريب"، وذلك في معرض إعلان وصولها المرتقب إلى مونتيفيديو عاصمة أوروجواي. ومن المتوقع إعلان الاتفاق النهائي غدا الجمعة، في عاصمة أوروجواي، في قمة لتكتل "ميركوسور". ويسعى الاتفاق بين ميركوسور الذي يشمل البرازيل والأرجنتين وباراجواي وأوروجواي وبوليفيا، ودول الاتحاد الأوروبي الأعضاء الـ27، إلى إقامة إحدى أكبر مناطق التجارة الحرة في العالم، التي تضم أكثر من 700 مليون شخص. وقالت فون دير لاين اليوم الخميس: "إن بلوغ خط النهاية للاتفاق بات في الأفق. فلنعمل ونعبره"، فيما تجنبت اعتراضات من بعض الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي مثل فرنسا واحتجاجات المزارعين في أرجاء مختلفة من التكتل، حسبما ذكرت وكالة أنباء أسوشيتد برس (أ ب). ووصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، واعيا بالمجتمع الزراعي الصريح والقوي سياسيا في بلاده، الاتفاق المطروح باعتباره "غير مقبول". وإذا مضت الاتفاقية قدما مع تكتل ميركسور ، سيضطر منتجو الاتحاد الأوروبي إلى التنافس مع الصادرات الزراعية من أمريكا الجنوبية مثل اللحم البقري والدواجن والسكر. وقال ماكرون اليوم: "سنواصل الدفاع عن استقلالنا الزراعي بقوة ". ونظرا لأن المفوضية الأوروبي تتفاوض في الاتفاقات التجارية بالنيابة عن جميع الدول الـ 27 بالتكتل، يمكن أن تمضي فون دير لاين في إبرام اتفاق مبدئي في مطلع الأسبوع المقبل في قمة ميركسور في أوروجواي، حيث ستراه يتخبط بسبب رفض عضو أو أكثر للتوقيع. والهدف الرئيسي للاتفاق التجاري هو خفض الرسوم الجمركية وتعزيز التجارة. ولا يشمل الاتفاق بوليفيا التي انضمت حديثا لميركوسور وفنزويلا التي جرى تعليق عضويتها منذ 2016. وتعتزم المفوضية الأوروبية مدعومة بألمانيا وإسبانيا إجازة اتفاق التجارة بين الاتحاد الأوروبي وميركوسور الذي من شأنه أن يسمح لدول أمريكا الجنوبية تصدير كميات أكبر من اللحوم والدجاج والسكر إلى أوروبا بدون رسوم جمركية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-29

في ضوء ضعف الاقتصاد الألماني القائم على التصدير، حث اتحاد غرف التجارة والصناعة الألمانية الاتحاد الأوروبي على إبرام اتفاقية تجارة حرة مع أمريكا الجنوبية. وقال المدير التنفيذي للاتحاد، مارتن فانسليبن، اليوم الجمعة في بيان: "من وجهة نظر العديد من الشركات الألمانية، يجب على الاتحاد الأوروبي أن يتفق بسرعة على اتفاقية تجارية طموحة مع السوق المشتركة الجنوبية (ميركوسور)، وبالتالي توفير دوافع نمو إيجابية لاقتصادنا.. نحو 85% من الصادرات الأوروبية إلى ميركوسور مثقلة بالرسوم الجمركية، ما يعني تكاليف للشركات تبلغ أربعة مليارات يورو سنويا". ويتفاوض الاتحاد الأوروبي على اتفاقية تجارية مع دول ميركوسور (البرازيل والأرجنتين وباراجواي وأوروجواي) منذ أكثر من عقدين. وتهدف الاتفاقية في المقام الأول إلى خفض التعريفات الجمركية وبالتالي تعزيز التجارة، إلا أنها معلقة منذ عام 2019. ولم يرفض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاتفاق بشكله الحالي إلا أول أمس الأربعاء. وتتعرض الاتفاقية - من بين أمور أخرى - لانتقادات بسبب مخاوف من إضعاف معايير العمل والبيئة. وقال فانسليبن إن الشركات الألمانية القائمة على التصدير لا يمكنها تحمل المزيد من المفاوضات التي تستمر لعقود، وقال: "الصين على سبيل المثال تعمل بمثابرة منذ فترة طويلة في قارة الفرص، أمريكا الجنوبية"، مضيفا أنه إلى جانب إعطاء قوة دافعة للتجارة الخارجية الأوروبية، يمكن أن تصبح المنطقة أيضا شريكا مهما لتوريد المواد الخام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-28

بوينس أيرس - (د ب أ) أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون رفضه الاتفاق المقترح لتحرير التجارة بين الاتحاد الأوروبي والتكتل الاقتصادي لدول أمريكا الجنوبية "ميركوسور" بصورته الحالية خلال زيارته الحالية للبرازيل. وقال ماكرون في حديث له بمدينة ساو باولو البرازيلية "بوضعه الحالي، هو اتفاق سيء للغاية. هذا الاتفاق الذي تم التفاوض بشأن على مدى 20 عاما ليس الاتفاق الذي نريده". وأضاف "دعونا نتفاوض حول اتفاق جديد مسؤول يتوفق مع أهدافنا والواقع ويضع التطورات والتغير المناخي والتنوع البيولوجي في الحسبان". يذكر أن الرئيس الفرنسي هو أحد أشد قادة الاتحاد الأوروبي أنتقادا للاتفاق التجاري مع ميركوسور. وخلال قمة الأمم المتحدة للمناخ "كوب 28" السابقة في الإمارات العربية المتحدة في كانون الأول/ديسمبر الماضي انتقد ماكرون حقيقة أنه سيكون على المزارعين والشركات في أوروبا الالتزام باشتراطات لخفض الانبعاثات الغازية، في حين لن تكون المنتجات القادمة من أمريكا الجنوبية ملزمة بنفس هذه القواعد للدخول إلى الاتحاد الأوروبي بدون أي رسوم جمركية. وقال ماكرون فس كلمته في دبي "لا استطيع مطالبة مزارعينا وشركاتنا الصناعية في فرنسا ولا حتى في أي مكان بأوروبا ببذل الجهود لتطبيق القواعد الجديدة لخفض الانبعاثات الكربونية ثم أقول لهم فجأة، أنا ألغيت كل الرسوم للسماح للمنتجات التي لا تطبق نفس هذه القواعد بالدخول إلى سوقنا". ويتعارض الموقف الفرنسي مع موقف الحكومة الألمانية. وخلال اجتماع ببرلين في كانون الأول/ديسمبر الماضي دفع المستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في اتجاه نهاية سريعة للمفاوضات بشأن اتفاق التجارة الحرة بين الاتحاد الأوروبي وميركوسور. يذكر أن اتفاق التجارة الحرة بين الاتحاد الأوروبي وتكتل ميركوسور الذي يضم البرازيل والأرجنتين وبراجواي وأوراجواي سيؤدي إلى قيام إحدى أكبر مناطق التجارة الحرة في العالم بعدد سكان يبلغ أكثر من 700 مليون نسمة. ويجري التفاوض بشأن هذا الاتفاق منذ 23 عاما. وفي 2019 تم التوصل إلى اتفاق مبدئي، لكنه لم يدخل حيز التطبيق بسبب مخاوف تتعلق بحماية الغابات المطيرة في أمريكا الجنوبية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-28

أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء أمس الأربعاء، رفضه الاتفاق المقترح لتحرير التجارة بين الاتحاد الأوروبي والتكتل الاقتصادي لدول أمريكا الجنوبية "ميركوسور" بصورته الحالية خلال زيارته الحالية للبرازيل. وقال ماكرون في حديث له بمدينة ساو باولو البرازيلية "بوضعه الحالي، هو اتفاق سيء للغاية. هذا الاتفاق الذي تم التفاوض بشأن على مدى 20 عاما ليس الاتفاق الذي نريده". وأضاف "دعونا نتفاوض حول اتفاق جديد مسؤول يتوفق مع أهدافنا والواقع ويضع التطورات والتغير المناخي والتنوع البيولوجي في الحسبان". يذكر أن الرئيس الفرنسي هو أحد أشد قادة الاتحاد الأوروبي أنتقادا للاتفاق التجاري مع ميركوسور. وخلال قمة الأمم المتحدة للمناخ "كوب 28" السابقة في الإمارات العربية المتحدة في ديسمبر الماضي انتقد ماكرون حقيقة أنه سيكون على المزارعين والشركات في أوروبا الالتزام باشتراطات لخفض الانبعاثات الغازية، في حين لن تكون المنتجات القادمة من أمريكا الجنوبية ملزمة بنفس هذه القواعد للدخول إلى الاتحاد الأوروبي بدون أي رسوم جمركية. وقال ماكرون فس كلمته في دبي "لا استطيع مطالبة مزارعينا وشركاتنا الصناعية في فرنسا ولا حتى في أي مكان بأوروبا ببذل الجهود لتطبيق القواعد الجديدة لخفض الانبعاثات الكربونية ثم أقول لهم فجأة، أنا ألغيت كل الرسوم للسماح للمنتجات التي لا تطبق نفس هذه القواعد بالدخول إلى سوقنا". ويتعارض الموقف الفرنسي مع موقف الحكومة الألمانية. وخلال اجتماع ببرلين في ديسمبر الماضي دفع المستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في اتجاه نهاية سريعة للمفاوضات بشأن اتفاق التجارة الحرة بين الاتحاد الأوروبي وميركوسور. يذكر أن اتفاق التجارة الحرة بين الاتحاد الأوروبي وتكتل ميركوسور الذي يضم البرازيل والأرجنتين وبراجواي وأوراجواي سيؤدي إلى قيام إحدى أكبر مناطق التجارة الحرة في العالم بعدد سكان يبلغ أكثر من 700 مليون نسمة. ويجري التفاوض بشأن هذا الاتفاق منذ 23 عاما. وفي 2019 تم التوصل إلى اتفاق مبدئي، لكنه لم يدخل حيز التطبيق بسبب مخاوف تتعلق بحماية الغابات المطيرة في أمريكا الجنوبية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-26

احتفلت سفارات تجمع «ميركوسور»، الأرجنتين، أمريكا اللاتينية، باراجواي، البرازيل، بمرور 33 سنة على التأسيس، وذلك بمقر سفارة الأرجنتين لدى مصر. قال سفير باراجواي لدى مصر، فيكتور هوجو بينيا باريرو، إن بلاده ترأس حاليا تجمع السوق المشتركة لبلدان المخروط الجنوبي «ميركوسور»، ومنذ تأسيسه حققت الدول المؤسسة تقدمًا ملحوظًا، حيث شهدت التجارة داخل المنطقة نموًا كبيرًا، وازدادت الفرص التجارية والاستثمارية وما زالت تتوسع، وذلك ضمن إطار التكامل التنافسي للاقتصادات الوطنية في السوق العالمية، جاء ذلك خلال احتفال بمقر سفارة الأرجنتين في حضور عدد من سفراء الدول المؤسسة وهم سفير الأرجنتين، جونزالو أوريولابيتيا، ونائب سفير البرازيل أنسيلومو جويس. وأوضح سفير باراجواي، أنه بفضل الرؤية المشتركة للرئيسين راؤول ألفونسين وخوسيه سارني، اللذين دعما ووقعا على قانون يجوازو في 29 نوفمبر 1985، الذي كان وقتها موقع بين الأرجنتين والبرازيل، وهو بمثابة حجر الأساس لتأسيس السوق المشتركة لبلدان المخروط الجنوبي. وتاريخيا قال إنه في فبراير 1989، بعدما استعادت الباراجواي ديمقراطيتها، بدأت المفاوضات لإبرام معاهدة أسونسيون، والتي تعتبر الأداة التأسيسية لميركوسور. تم التوقيع على هذه المعاهدة في 26 مارس 1991، أي منذ 33 عامًا من اليوم، في عاصمة الباراجواي، ووقع على المعاهدة الرئيس الأرجنتيني كارلوس ساؤول منعم، والرئيس البرازيلي خوسيه سارني، والرئيس الباراجواني أندريس رودريجيز، ورئيس الأوروجواي خوليو ماريا سانجينيتي. وتابع: لم يكن النمو الاقتصادي والتجاري هو الجانب الوحيد الذي شهده تطورًا في ميركوسور. فقد تم التوصل إلى اتفاقيات تعاون تغطي مجالات متعددة مثل حقوق الإنسان، الهجرة، البيئة، الثقافة، العلوم، مضيفا أن الميركوسور يعد ثاني أكبر سوق عمل مفتوحة في العالم، ولا يفوقها سوى الاتحاد الأوروبي، ويعد مواطنو الدول الأطراف وحتى الدول المنتسبة مواطنون في السوق المشتركة لبلدان المخروط الجنوبي ويمكنهم، من خلال إجراءات ميسرة، الحصول على إقامتهم القانونية في أي من الدول الأعضاء وعليه يمكنهم الإقامة والعمل والدراسة في أي منها. علاوة على ذلك، فإن رخصة القيادة الصادرة في إحدى الدول الأطراف تكون صالحة في الدول الأخرى. ولفت إلى أن سوق الميركوسور محط جذب تجاري وسياسي وثقافي واجتماعي منذ بداية وجودها. وسرعان ما انضمت جميع بلدان أمريكا الجنوبية الأخرى إلى الدول المؤسسة الأربع كدول منتسبة، وقد تلقت ككتلة مقترحات لتوقيع اتفاقيات تجارية مع دول مختلفة أو مع مجموعات من الدول. بعض هذه المعاهدات دخلت حيز التنفيذ بالفعل، والبعض الآخر لا يزال قيد الدراسة وهناك مقترحات جديدة لتحسين المعاهدات السابقة. وتابع: كانت أول اتفاقية تجارة حرة توقع بين مجموعة الميركوسور ودولة خارج المنطقة مع مصر، حيثُ وُقِعت عام 2010، ودخلت حيز التنفيذ بالكامل ابتداءً من عام 2017. شهد التبادل التجاري بين الجانبين نموًا كبيرًا، ولكن من الطبيعي أن نتطلع جميعًا إلى زيادة هذا التبادل إلى أقصى حد ممكن. وفي السنوات الأخيرة، بلغ إجمالي قيمة التبادل التجاري 3،929 مليون دولار أمريكي، كما نشجع الشركات ورجال الأعمال في مصر على توجيه اهتمام أكبر نحو دول الميركوسور وزيادة صادراتهم إلى تلك الوجهات. وتريد بلداننا زيادة التجارة الثنائية في كلا الاتجاهين. ولا شك أن التبادل التجاري بين منطقتينا سوف يحقق نسب رخاء لمصر وللسوق المشتركة لبلدان المخروط الجنوبي. واستطرد: دول ميركوسور، قدمت دعمًا حقيقيًا وتبادلت خبراتها ومعارفها للمساهمة في تحقيق الهدف المتمثل في «تمكين جميع المصريين والمقيمين في مصر من الحصول المستدام على الأغذية الآمنة والمغذية بكميات كافية لتلبية احتياجاتهم الغذائية». وتابع: تُعد مصر إحدى الدول الرئيسية سواء في المنطقة أو على الصعيد العالمي. وينطبق هذا بشكل خاص على دول السوق المشتركة لبلدان المخروط الجنوبي، التي تعتبر مصر شريكها التجاري الأول، وتوسعت اتفاقية الميركوسور في عام 2013 لتضم فنزويلا، التي تتميز عضويتها اليوم بوضع خاص. ومنذ ديسمبر 2023، نحتفل بالأخبار السارة التي تتمثل في أن بوليفيا قد أنهت الاجراءات اللازمة لتصبح عضوًا كاملًا في تجمع السوق المشتركة لبلدان المخروط الجنوبي. والخطوة التالية هي الحصول على الموافقة البرلمانية من الهيئة التشريعية البوليفية، تليها فترة قدرها 4 سنوات لتكييف اللوائح مع المتطلبات الكاملة للانضمام إلى ميركوسور. وتابع: لقد أعلن وزير خارجية الباراجواي راميريز ليزكانو نيابة عن مجموعة الميركوسور، عن بدء المفاوضات لتوقيع اتفاقية التجارة الحرة مع اليابان والتي تمثل القوة الاقتصادية الرابعة عالميًا ورائدة في مجالات العلوم والتكنولوجيا العالمية؛ مع التركيز بشكل خاص على الحفاظ على البيئة، كما أن توقيع اتفاقية التجارة الحرة بين دول الميركوسور والاتحاد الأوروبي هو الهدف الرئيسي حاليا.، حيث تجري الكتلتان مناقشات بناءة بهدف إنهاء الأمور العالقة لاتمام اتفاقية الشراكة. وتضم ميركوسور دولتين تولدان الطاقة بنسبة 100% من مصادر خضراء، ودولة أخرى تولد الطاقة بنسبة 85% من مصادر خضراء، وهو معدل يتجاوز بكثير المتوسط العالمي المقدر بـ 39% في الدول المتقدمة. من جانبه، قال نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون أمريكا اللاتينية السفير أشرف منير، إنه يمثل الحكومة في احتفالية الذكرى الـ 33 لتأسيس تجمع«الميركوسور»، حيث دخلت حيز التنفيذ في إطار التجارة الحرة مع مصر في عام 2017. وأوضح منير، أن التبادل التجاري بين مصر ودول التجمع تجاوز 5.2 مليار دولار، مشيرا إلى أنه تجاوز مع المكسيك وهي دولة خارج التكتل نحو مليار و200 مليون دولار. وتابع: العلاقات بين مصر ودول أمريكا اللاتينية متميزة، ووزارة الخارجية تعمل دائما على تعزيز العلاقات ووضعت استيراتيجية تطوير في كافة المجالات اقتصاديا وتجاريا وثقافيا وسياحيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-02-27

مصراوييسر وزارتا خارجية مصر والبرازيل الاحتفال بالذكرى المئوية لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.وأقامت مصر والبرازيل العلاقات الدبلوماسية في 27 فبراير 1924، مع إنشاء البعثة الدبلوماسية البرازيلية في القاهرة.وفي إطار الاحتفالات بمرور 100 عام على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر والبرازيل، قام الرئيس لولا بزيارة إلى القاهرة يوم 15 فبراير الجاري، وفي تلك المناسبة، اتفق الطرفان على رفع العلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية.وتعد مصر شريكاً للبرازيل في تجمع "البريكس"، الذي انضمت إليه مصر مطلع العام الجاري، وفي عام 2024، ستشارك مصر أيضاً في اجتماعات مجموعة العشرين، بدعوة من الرئاسة البرازيلية، كما تم دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي للمشاركة في قمة مجموعة العشرين المقرر عقدها في البرازيل خلال شهر نوفمبر المقبل.وتعد مصر ثاني أكبر شريك تجاري للبرازيل في إفريقيا، حيث بلغ حجم التبادل التجاري 2.8 مليار دولار أمريكي في عام 2023. ومنذ عام 2009، أقام البلدان آلية للحوار الاستراتيجي، ووقعت مصر اتفاقية تجارة حرة مع تجمع السوق الجنوبية المشتركة (ميركوسور) في عام 2010.وستنفذ مصر والبرازيل، خلال عام 2024، عدداً من الأنشطة احتفالًا بالذكرى المئوية للعلاقات الدبلوماسية، وذلك من أجل تسليط الضوء على الالتزام المتبادل بتعزيز أواصر الصداقة والتعاون بين البلدين والشعبين.وعلى المستوى العالمي، تؤكد مصر والبرازيل مجدداً التزامهما بالعمل معاً لبناء نظام دولي أكثر ازدهارا وديمقراطية، يسود فيه السلام والتنمية الشاملة والمستدامة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-27

في إطار الاحتفالات بمرور مائة عام على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر والبرازيل، أفادت الخارجية المصرية والبرازيلية في بيان مشترك، العلاقات الدبلوماسية بين مصر والبرازيل تعود إلى ٢٧ فبراير ١٩٢٤، مع إنشاء البعثة الدبلوماسية البرازيلية في القاهرة. وقام الرئيس لولا بزيارة إلى القاهرة يوم ١٥ فبراير الجاري، بمناسبة مرور مائة عام على تأسيس العلاقات بين مصر والبرازيل، وفي تلك المناسبة، اتفق الطرفان على رفع العلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية. وتعد مصر شريكاً للبرازيل في تجمع البريكس، الذي انضمت إليه مصر بداية العام الجاري. وفي عام ٢٠٢٤، ستشارك مصر أيضاً في اجتماعات مجموعة العشرين، بدعوة من الرئاسة البرازيلية، كما تم دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي للمشاركة في قمة مجموعة العشرين المقرر عقدها في البرازيل خلال شهر نوفمبر المقبل. تعد مصر ثاني أكبر شريك تجاري للبرازيل في إفريقيا، حيث بلغ حجم التبادل التجاري ٢٫٨ مليار دولار أمريكي في عام ٢٠٢٣. ومنذ عام ٢٠٠٩، أقام البلدان آلية للحوار الاستراتيجي، ووقعت مصر اتفاقية تجارة حرة مع تجمع السوق الجنوبية المشتركة (ميركوسور) في عام ٢٠١٠. وستنفذ مصر والبرازيل، خلال عام ٢٠٢٤، عدداً من الأنشطة احتفالًا بالذكرى المئوية للعلاقات الدبلوماسية، وذلك من أجل تسليط الضوء على الالتزام المتبادل بتعزيز أواصر الصداقة والتعاون بين بلدينا وشعبينا. وعلى المستوى العالمي، تؤكد مصر والبرازيل مجدداً التزامهما بالعمل معاً لبناء نظام دولي أكثر ازدهارا وديمقراطية، يسود فيه السلام والتنمية الشاملة والمستدامة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-21

تمر دول أمريكا اللاتينية بعدد من الأزمات السياسية المتلاحقة، وذلك فى الوقت التى تمر به الدول بأزمات اقتصادية مع ارتفاع معدل التضخم، وكانت آخر هذه الدول هى جواتيمالا. وفى فصل جديد من المعركة التي يخوضها مكتب المدعى العام ورئيس جواتيمالا المنتخب برناردو أريفالو منذ أشهر، أعلنت الوزارة العامة فى الدولة الواقعة فى أمريكا الوسطى إجراء الانتخابات التى انتخب فيها زعيم حركة سيميلا غير صالحة بسبب المخالفات الإدارية المزعومة للمحكمة الانتخابية العليا (TSE). واقترح المدعي العام المستجوب رافائيل كوروتشيشي إعلان بطلان الانتخابات بسبب مخالفات في محضرها، في محاولة جديدة لعرقلة وصول الرئيس المنتخب إلى السلطة، المقرر إجراؤه في 14 يناير. من جهتها، أوضحت المدعية العامة ليونور موراليس أن السجلات الانتخابية المستخدمة في الانتخابات لم تكن مرخصة في البداية من قبل المحكمة الانتخابية العليا، لذلك كان لابد من إلغاء الانتخابات، حسبما قالت صحيفة " لا ناثيون". وأثارت هذه التصريحات إدانة سريعة من قبل الأمانة العامة لمنظمة الدول الأمريكية، التي انتقدت ما اعتبرته "محاولة انقلاب من قبل الوزارة العامة في جواتيمالا". ومؤخراً وافق مجلسها الدائم على قرار ثالث بشأن الأزمة في جواتيمالا، مما يعمق استخدام الميثاق الديمقراطي للبلدان الأمريكية والذي يطلب بموجبه من جواتيمالا السماح بزيارة المساعي الحميدة التي يقوم بها رئيس المجلس الدائم، رونالد ساندرز. وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، عن قلقه إزاء محاولة مكتب المدعى العام فى جواتيمالا إلغاء نتيجة الانتخابات العامة ومنع الرئيس المنتخب برناردو أرافيلو من تولى منصبه فى يناير، مشيرا فى بيان إلى أن محكمة الانتخابات العليا قد صدقت على الفوز الساحق الذى حققه أرافيلو فى صناديق الاقتراع فى أواخر أغسطس. وواجه حزب أرافيلو "حركة البذور" الذى ينتمى إلى يسار الوسط عدة تحقيقات من قبل المدعين العامين الذين زعموا حدوث مخالفات فى تسجيل الحزب والتصويت. كما طلبت دول ميركوسور من السلطات الجواتيمالية اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لضمان تنصيب الرئيس المنتخب أريفالو، كما أدان الاتحاد الأوروبي بشكل لا لبس فيه محاولات إلغاء نتائج الانتخابات العامة والرئاسية في جواتيمالا، بناء على اتهامات كاذبة بالتزوير. تشيلى وبفارق يزيد على عشر نقاط (56 % مقابل 44 %) رفض التشيليون للمرة الثانية نص الدستور الجديد، الذي وضعته الحكومة الائتلافية السابقة بين المحافظين واليمين المتطرف، والذي كانت الحكومة اليسارية الراهنة قد أدخلت عليه بعض التعديلات الطفيفة، وعرضته في استفتاء شعبي ليكون بديلاً عن الدستور الموروث من حقبة نظام الجنرال بينوشيه الديكتاتوري، حسبما قالت صحيفة التيمبو التشيلية. وكان هذا الاستفتاء الثاني الذي صوتت فيه تشيلي على نص دستوري جديد تؤيده الأحزاب اليمينية، بعد الاستفتاء الأول فى سبتمبر من العام الماضي، والذى كان يحظى بدعم الأحزاب اليسارية. وكانت تشيلى خرجت من النظام الديكتاتورى وكانت تعد قدوة من حيث النمو الاقتصادى والاستقرار السياسى والأمنى ، ولكنها فيما بعد أصبحت تعانى من احتجاجات عنيفة قادها طلاب وعمال، وتسببت فى وقوع عشرات القتلى خلال مواجهات مع قوى الأمن والجيش.   أزمة فنزويلا وجويانا كما تمر فنزويلا بأزمة سياسية مؤخرا بجانب أزمتها الاقتصادية الكبيرة، حيث أنها تعد فى أعلى قائمة الدول ذات معدلات تضخم مرتفعة، وتسود مخاوف من تأزم الخلافات بين فنزويلا وجويانا في أمريكا اللاتينية، وإمكانية تحولها إلى حرب، وذلك وسط خلافهما بشأن السيادة على منطقة إيسيكيبو الغنية بالنفط. وكان الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو طرح مشروع قانون لضم منطقة إيسيكيبو، لتسارع جويانا إلى اعتبار أن هذه الخطوة تشكل "تهديدا مباشراً" لسيادتها وسلامة أراضيها. وقال مادورو خلال جلسة للحكومة: "أقترح أن يتم فوراً تفعيل المناقشة فى الجمعية الوطنية والموافقة على القانون الأساسي لإنشاء ولاية جويانا إيسيكيبا"، كما أمر الرئيس الفنزويلي، خلال الجلسة نفسها، بأن يتم الشروع في الحال في "منح التراخيص لاستغلال النفط والغاز والمناجم" في هذه المنطقة. وسارعت جويانا إلى التنديد بقرار مادورو، إذ قال رئيسها، عرفان علي، في خطاب استئنائي إلى الأمة إن ما أعلنه مادورو يمثل "تهديدا مباشرا لسيادة جويانا وسيادتها وسلامة أراضيها واستقلالها السياسي". وأتى قرار مادورو بعدما صوت الناخبون في فنزويلا بأغلبية ساحقة (95 % ) في استفتاء جرى الأحد، على ضم هذه المنطقة الخاضعة لإدارة جويانا المجاورة إلى بلادهم، وكانت فنزويلا هذا الاستفتاء لإضفاء شرعية على مطالبتها بهذه المنطقة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-07-17

تحتفل بروكسل بقمة الاتحاد الأوروبى ومجموعة دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبى بهدف استعادة أوروبا العلاقات مع شريك تريد أن تقربه أكثر من أى وقت مضى، مع وجود مصالح مشتركة بينهما. وقالت صحيفة الموندو الإسبانية إن زعماء الاتحاد الـ 27 يلتقون بزعماء دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي (تضم جماعة دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي 33 عضوا في المجموع) في بلجيكا بعد 10 سنوات من الاجتماع الأول الذي عقد في سانتياجو في عام 2013، بالإضافة إلى ذلك، يكتسب هذا الحدث أهمية خاصة لإسبانيا ، لأنه أول اجتماع رئيسي يعقد تحت رئاسته للمجلس ، بعيدًا عن الروابط الثقافية الواضحة التي توحده مع أمريكا اللاتينية. ويشترك في رئاسة القمة رئيس المجلس الأوروبي ، شارل ميشيل ، ورئيس وزراء سانت فنسنت وجزر جرينادين ، رالف جونسالفيس ، بصفته رئيس جماعة دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. كما ستشارك رئيسة المفوضية الأوروبية ، أورسولا فون دير لاين ، والممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي ، جوزيبى بوريل ، في الاجتماع الذى سيستمر على مدار يوما ونصف يوم. وأشارت الصحيفة إلى أن على طاولة الاجتماع العديد من الموضوعات التى يتم مناقشتها بين زعماء اوروبا وامريكا اللاتينية منها كيفية تسخير الإمكانات الهائلة والفرص التي يوفرها التحول المزدوج البيئي والرقمي لزيادة رخاء المواطنين . ومن بين أهم القضايا ذات الصلة ، تعزيز التعاون في المنتديات المتعددة الأطراف ، والسلام والاستقرار العالميين ، والتجارة والاستثمار ، والانتعاش الاقتصادي بعد الوباء والآن مع الحرب في أوكرانيا ، ومكافحة تغير المناخ أو التعاون في مسائل العدالة والأمن. ويصر الاتحاد الأوروبي على أنه يحتاج إلى "حلفاء" لمواجهة التحديات الاستراتيجية التي تفرضها الجهات الفاعلة الأخرى مثل روسيا أو الصين ، ولكن من الضروري أيضًا فتح الاتفاقية مع ميركوسور ، المحظورة لمدة 20 عامًا والتي أصبحت الآن أكثر ضروري أكثر من أي وقت مضى على وجه التحديد في ذلك البحث عن الكتلة المجتمعية لمناطق نفوذ وتبادلات جديدة. لهذا السبب ، كما يكررون في أروقة بروكسل ، ستكون هذه القمة وسيلة لإثبات أن كلا جانبي المحيط "ينظران إلى بعضهما البعض على قدم المساواة". أوضحت بولينا أستروزا ، مديرة مركز الدراسات الأوروبية في جامعة كونسبسيون (تشيلي) ، في ذلك الوقت إلى صحيفة "20 مينوتوس" الإسبانية  ، أن الخطوة المهمة لإعادة تنشيط العلاقات هي على وجه التحديد "استعادة مؤتمرات القمة مثل الاتحاد الأوروبي وجماعة دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي" .   وأشارت إلى أن  الاتحاد الأوروبي يحتاج  إلى أمريكا اللاتينية أكثر من ذي قبل ، ليس فقط على المستوى السياسي ، ولكن أيضًا من حيث مواد ، فعلى سبيل المثال ، تجمع الأرجنتين وبوليفيا وشيلي 60٪ من إنتاج الليثيوم في المنطقة ، وهي مادة أساسية يتعين على أوروبا استخدامها لفصل نفسها عن الاعتماد على الطاقة الروسية ، كما هو الحال مع الهيدروجين الأخضر أيضًا الذى تتفقو فيه بلدان أمريكا اللاتينية.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-07-17

يجتمع زعماء دول الاتحاد الأوروبي مع نظرائهم من أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبى " سيلاك" اليوم الاثنين، 17 يوليو 2023 وغدا الثلاثاء فى بروكسل لمحاولة تعزيز علاقاتهم رغم الخلافات بينهم على خلفية الحرب فى أوكرانيا، وهو يعتبر أول اجتماع منذ حوالى 10 سنوات.   تحتفل بروكسل بقمة الاتحاد الأوروبى ومجموعة دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبى بهدف استعادة أوروبا العلاقات مع شريك تريد أن تقربه أكثر من أى وقت مضى، مع وجود مصالح مشتركة بينهما.   وقالت صحيفة الموندو الإسبانية، إن زعماء الاتحاد الـ 27 يلتقون بزعماء دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبى (تضم جماعة دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبى 33 عضوا فى المجموع) فى بلجيكا بعد 10 سنوات من الاجتماع الأول الذى عقد فى سانتياجو فى عام 2013، بالإضافة إلى ذلك، يكتسب هذا الحدث أهمية خاصة لإسبانيا، لأنه أول اجتماع رئيسى يعقد تحت رئاسته للمجلس، بعيدًا عن الروابط الثقافية الواضحة التى توحده مع أمريكا اللاتينية.   ويشترك فى رئاسة القمة رئيس المجلس الأوروبى، شارل ميشيل، ورئيس وزراء سانت فنسنت وجزر جرينادين، رالف جونسالفيس، بصفته رئيس جماعة دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. كما ستشارك رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، والممثل الأعلى للاتحاد الأوروبى، جوزيبى بوريل، فى الاجتماع الذى سيستمر على مدار يوما ونصف يوم.   وأشارت الصحيفة، إلى أنه على طاولة الاجتماع العديد من الموضوعات التى يتم مناقشتها بين زعماء اوروبا وأمريكا اللاتينية منها كيفية تسخير الإمكانات الهائلة والفرص التى يوفرها التحول المزدوج البيئى والرقمى لزيادة رخاء المواطنين.   ومن بين أهم القضايا ذات الصلة، تعزيز التعاون فى المنتديات المتعددة الأطراف، والسلام والاستقرار العالميين، والتجارة والاستثمار، والانتعاش الاقتصادى بعد الوباء والآن مع الحرب فى أوكرانيا، ومكافحة تغير المناخ أو التعاون فى مسائل العدالة والأمن.   ويصر الاتحاد الأوروبى على أنه يحتاج إلى "حلفاء" لمواجهة التحديات الاستراتيجية التى تفرضها الجهات الفاعلة الأخرى مثل روسيا أو الصين، ولكن من الضرورى أيضًا فتح الاتفاقية مع ميركوسور، المحظورة لمدة 20 عامًا والتى أصبحت الآن أكثر ضرورى أكثر من أى وقت مضى على وجه التحديد فى ذلك البحث عن الكتلة المجتمعية لمناطق نفوذ وتبادلات جديدة. لهذا السبب، كما يكررون فى أروقة بروكسل، ستكون هذه القمة وسيلة لإثبات أن كلا جانبى المحيط "ينظران إلى بعضهما البعض على قدم المساواة".   أوضحت بولينا أستروزا، مديرة مركز الدراسات الأوروبية فى جامعة كونسبسيون (تشيلي)، فى ذلك الوقت إلى صحيفة "20 مينوتوس" الإسبانية ، أن الخطوة المهمة لإعادة تنشيط العلاقات هى على وجه التحديد "استعادة مؤتمرات القمة مثل الاتحاد الأوروبى وجماعة دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي".   وأشارت إلى أن الاتحاد الأوروبى يحتاج إلى أمريكا اللاتينية أكثر من ذى قبل، ليس فقط على المستوى السياسى، ولكن أيضًا من حيث مواد، فعلى سبيل المثال، تجمع الأرجنتين وبوليفيا وشيلى 60٪ من إنتاج الليثيوم فى المنطقة، وهى مادة أساسية يتعين على أوروبا استخدامها لفصل نفسها عن الاعتماد على الطاقة الروسية، كما هو الحال مع الهيدروجين.   وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين مخاطبة الرئيس البرازيلى لويس إينياسيو لولا دا سيلفا، أن "علينا إتمام اتفاقية ميركوسور"، للتبادل التجارى الحر بين الاتحاد الأوروبى والبرازيل، واستقبلت فون دير لاين، لولا فى بروكسل، قبيل بدء قمة الاتحاد الأوروبى ومجموعة دول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي.   وبهذا الصدد، كتبت المسؤولة الأوروبية عبر وسائل التواصل الاجتماعى، أنه "لمن دواعى سرورى أن أستقبل الرئيس لولا فى بروكسل"، مبينةً أن “عودة البرازيل إلى الساحة العالمية تأتى فى الوقت المناسب”.   قالت الباحثة البارزة فى مركز العلاقات الدولية ببرشلونة (CIDOB)، آنا أيوسو، أن " أكثر ما يصب فى مصلحة الاتحاد الأوروبى هو استئناف هذا الحوار، وتطبيع العلاقات قليلًا، ومنعها من الاستقطاب والتسييس، والبحث عن سبل للتعاون تولد علاقات أكثر استقرارًا، فضلًا عن منعها من أن تصبح سيناريو. المواجهة بين القطاعات السياسية، وهو ما ميز السنوات القليلة الماضية فى المنطقة.   كما أعلنت فون دير لايين توقيع مذكرة تفاهم مع الأرجنتين بشأن المواد الخام الأساسية، ولا سيما الليثيوم الضرورى لتصنيع بطاريات السيارات الكهربائية، وهو معدن أساسى لاستراتيجية الاتحاد الأوروبى للحد من انبعاثات الكربون. ويسعى الاتحاد إلى حظر بيع السيارات الجديدة بمحركات الاحتراق اعتبارا من عام 2035.   والأرجنتين واحدة من المنتجين العالميين الرئيسيين لهذا الخام وتشكل مع بوليفيا وتشيلى "مثلث الليثيوم" مع ما يقرب من 56% من الاحتياطيات العالمية، كذلك، من المقرر توقيع مذكرة تفاهم الثلاثاء مع تشيلى بحضور الرئيس غابرييل بوريك.   من جهتها أعلنت بوليفيا فى نهاية يونيو أن الصين وروسيا ستستثمران 1.4 مليار دولار لفتح منجمين لليثيوم فى البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: