تجمع البريكس
عقدت السفارة الروسية بالقاهرة، اليوم،...
الشروق
Neutral2025-06-11
عقدت السفارة الروسية بالقاهرة، اليوم، مؤتمراً صحفياً مخصص لمشروع "افتتاحية رقص العالم"، الذي في إطاره وصلت فرقة "كوستروما" للباليه الروسية إلى مصر في الجولة الفنية، التي تشمل أيضا عرضا بدار الأوبرا المصرية بمناسبة احتفال بعيد روسيا الوطني. وأشار سفير روسيا في مصر جيورجي بوريسينكو، في كلمته الترحيبية، إلى مساهمة الأساتذة السوفييت في تطوير فنون الرقص والباليه المصرية، مؤكداً على متانة الروابط الإنسانية الحديثة وكثافة التبادل الثقافي بين البلدين. من جهته، أشار رئيس قطاع الإنتاج بوزارة الثقافة المصرية المخرج خالد جلال إلى الصداقة الوثيقة والراسخة بين الشعبين والرغبة المتبادلة في نقل الخبرات في المجال الفني والمعرفة بالتقاليد. فيما تحدثت رئيسة ومنتجة فرقة "كوستروما" للباليه ايلينا تسارينكو بالتفصيل عن مبادرة دراسة التقاليد المتعلقة بالرقصات الشعبية، التي تم تنفيذها بالفعل في الصين والإمارات، مع إمكانية تنفيذ هذا المشروع في المستقبل في جميع دول الأعضاء في تجمع البريكس. ويشمل تنفيذ المشروع في مصر ورشات دراسية نظمتها فرقة الباليه الروسية لطلاب أكاديمية الفنون المصرية وتقديم عرض على خشبة المسرح الرئيسي في مصر بالتعاون مع إحدى فرق الفولكلور المصرية الرائدة وهي فرقة "رضا" للفنون الشعبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-09
كتب- حسن مرسي: أكد الدكتور طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية، على أهمية الزيارة التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى روسيا بدعوة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مؤكدًا أنها تمثل تأكيدًا وترسيخًا للدور المركزي الذي تلعبه مصر كدولة محورية وركيزة للاستقرار الإقليمي، مشددًا على أنه لا يمكن الاستغناء عنها أو إيجاد بديل لها في تحقيق التماسك الإقليمي والدولي. وخلال مداخلته على قناة "إكسترا نيوز"، أشار البرديسي إلى أن دعوة الرئيس بوتين للرئيس السيسي للمشاركة في احتفالات عيد النصر في موسكو هي دليل قاطع على أهمية الدور المصري ومدى قوة العلاقات الثنائية والحرص على تمثيلها بأعلى المستويات، مذكّرًا بترقية هذه العلاقات إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية. وأوضح أن حرص مختلف دول العالم على توثيق العلاقات مع مصر ورفعها إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية يؤكد على عمق الدور الذي تلعبه الدولة المصرية على الساحة الدولية. ونوه خبير العلاقات الدولية إلى أن تواجد الرئيس السيسي في ساحة النصر بموسكو، ومشاركة تشكيلات مصرية ترفع العلم المصري، وعضوية مصر في تجمع البريكس، وحرص قادة العالم على دعوة مصر في قمة العشرين وفي مختلف التجمعات الدولية، بالإضافة إلى اللقاءات المستمرة مع القادة الأوروبيين، كل ذلك يؤكد أن مصر أصبحت دولة قوية بمؤسسات راسخة وبنية تحتية متطورة، وتمتلك فرصًا واعدة، وهو ما يدفع مختلف القوى الإقليمية والدولية إلى تعميق وتمتين علاقاتها معها. وقال البرديسي: إن هذه العلاقات الاستراتيجية والسياسية تفتح آفاقًا واسعة للفرص الاستثمارية والاقتصادية البينية. ورداً على سؤال حول النظرة الروسية لدور مصر في الملفات الإقليمية، أكد أن هناك تقديرًا كبيرًا لمكانة مصر وتأثيرها القوي، مشيرًا إلى سياسة مصر المتوازنة وعدم تدخلها في الشؤون الداخلية للدول، وتعاملها مع الجميع على قدم المساواة والاحترام المتبادل للمنافع وتقاسم الخيرات، مع احترام مبادئ القانون الدولي. وأوضح أن مصر دولة قانونية تحترم كلمتها وتتمتع بموثوقية ومصداقية عالية في علاقاتها الدولية، وقد أصبحت مرفأ وبوابة موثوق بها تتقاطع عندها مختلف المصالح السياسية والاقتصادية والاستثمارية من الشرق والغرب والشمال والجنوب، حيث يسعى الجميع لإقامة وتعزيز علاقات قوية معها وإيجاد موطئ قدم باستثمارات في البلاد. وعقب البرديسي على خبر لقاء الرئيس السيسي مع عدد من القادة والزعماء، وخاصة الرئيس الصيني، قائلاً: إن هذه اللقاءات المتعددة مع مختلف الزعامات العالمية تؤكد حرص هذه الدول على الاستماع لرؤية مصر وتوثيق العلاقات معها والاستفادة منها على كافة المستويات الاستراتيجية والسياسية، وهو ما يفتح المجال للتعرف على الفرص الاستثمارية والتجارية والاقتصادية الواعدة في مصر. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-24
قال أحمد كمال رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، إن دخلت عصرا جديدا بعد التوقيع على اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة عام 2014، وقد حققت هذه العلاقات قفزة كبيرة وأصبحت نموذجا يحتذي للعلاقات بين الصين والدول العربية من جهة والصين والدول الأفريقية من جهة أخرى، وهى تقوم على التضامن والتنسيق والمنفعة المتبادلة والكسب المشترك. جاء ذلك في كلمته التى ألقاها، اليوم الخميس، أمام "منتدى حوار القاهرة: التحديث الصينى النمط والعالم"، خلال جلسة تحت عنوان" حوار الإعلام ومراكز الفكر حول التحديث الصينى النمط والعالم". وأوضح رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن العلاقات المصرية - الصينية في العصر الجديد ترتكز على عدة نقاط من أهمها: التواصل المستمر بين السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الصيني شي جين بينج، حيث قام الرئيس شي جين بينج بزيارة الدولة التاريخية إلى مصر عام 2016 بينما زار الرئيس عبد الفتاح السيسى الصين ثمانى مرات، وتقابل الرئيسان 13 مرة خلال السنوات الأخيرة. وأضاف، أن مصر تعد من أوائل الدول التي دعمت مبادرة "الحزام والطريق"، وشريكا أساسيا في بناء "الحزام والطريق" وتحرص بكين على تعزيز المواءمة بين "الحزام والطريق" و"رؤية مصر 2030"، واستكشاف الإمكانيات الكامنة في التعاون وتوسيع مجالات التعاون وفتح آفاق جديدة للتعاون. وأكد أن التعاون بين مصر والصين في إطار مبادرة "الحزام والطريق" حقق نتائج ملموسة تعود بالفائدة على البلدين، وتسهم المشروعات المشتركة بشكل كبير في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية فى مصر ومن بينها منطقة التعاون الاقتصادي والتجاري بين مصر والصين في قناة السويس(تيدا ) والتي نجحت في جذب 185 شركة، بإجمالي استثمارات تجاوزت 3 مليارات دولار وتجاوزت قيمة المبيعات 3ر5 مليار دولار في حين بلغت المدفوعات الضريبية نحو 300 مليون دولار ووفّرت قرابة 10 آلاف فرصة عمل مباشرة وهي تعد حاليًا نموذجًا رائدًا للتعاون الصناعي الناجح بين مصر والصين. كما نفذت الشركات الصينية مشروعات أخرى، مثل مشروع القطار الخفيف في مدينة العاشر من رمضان والذي يخدم أكثر من 5 ملايين مصري وكذلك منطقة الأعمال المركزية والبرج الأيقونى في العاصمة الإدارية الجديدة. وقال أحمد كمال، إن انضمام مصر إلى تجمع البريكس في الأول من يناير عام 2024 أعطى دفعة جديدة وزخما أقوى للتعاون بين مصر والصين وباقي دول البريكس الذي يضم نصف سكان العالم ونصف ناتجه المحلي الإجمالي، موضحا أن تجمع البريكس يعبر عن تطلعات الدول النامية والجنوب العالمي نحو تحقيق التنمية، معربا عن ثقته بأن الشعب المصري ينظر بعين الاعتزاز إلى الصين باعتبارها نموذجا للدول النامية والتي برغم كل ما حققته من نمو تصف نفسها حتى اليوم بأنها "دولة نامية". كما أعرب عن أمله في أن يشهد التعاون المصري – الصيني مزيدا من الإنجازات وتنفيذ المشروعات التنموية التي تدعم الاقتصاد المصري خلال الفترة المقبلة. ولفت أحمد كمال إلى أن وكالة أنباء الشرق الأوسط (أ ش أ) هي وكالة الأنباء الوطنية الرسمية لمصر والتي تأسست في العام 1954 وهي أول وكالة في منطقة الشرق الأوسط وقد وقعت(أ ش أ) أول اتفاق تبادل إخباري في التاريخ مع وكالة أنباء الصين(شينخوا) عام 1958 وهذا الاتفاق لا يزال ساريا حتى اليوم وبنفس القوة ..وقال "آمل أن يستمر التعاون ويتطور بين الوكالتين العريقتين لخدمة مصالح مصر والصين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-13
كتبت- أسماء البتاكوشي: تلقي الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اتصالاً هاتفياً من السيد "ماريس سانجيا مبونجسا" وزير خارجية تايلاند، اليوم الخميس 13 مارس. تطرق الوزيران إلى تطورات العلاقات الثنائية بين مصر وتايلاند، حيث توافقا على أهمية استغلال حالة الزخم الإيجابي التي شهدتها العلاقات الثنائية خلال العام المنصرم، في ضوء تزامنها مع الذكري السبعين لتدشين العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، بما في ذلك تعزيز مختلف جوانب العلاقات الثنائية على الصعيد السياسي والاقتصادي والثقافي. كما أشاد الوزير عبد العاطي بتوقيع البلدين لمذكرة تفاهم مشتركة في ديسمبر 2024 لتدشين لجنة تجارية مشتركة وخطة عمل للتعاون الاقتصادي بين البلدين، مؤكداً على ضرورة الاستفادة من تلك الخطوة الهامة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين في ظل وجود فرص اقتصادية واعدة، لاسيما مع انضمام تايلاند مؤخراً كعضو شريك في تجمع البريكس. من ناحية أخرى، وجه الوزير التايلاندي الشكر لمصر لجهودها التي أدت إلى إطلاق سراح الأسرى التايلانديين الخمسة الذين تم احتجازهم فى غزة، مُثمناً الدور المصري الفاعل والمستمر منذ اللحظة الأولي لاندلاع الأزمة. وقد حرص الوزير عبد العاطي على إطلاع السيد "سانجيا مبونجسا" على تطورات الأوضاع في المنطقة، بما في ذلك المساعي المصرية لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار، بمراحله الثلاث، مؤكداً على أولوية توفير وإدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وتوفير مُتطلبات التعافي المُبكر لمواجهة حجم التدمير الذي عانى منه القطاع طوال الفترة الماضية. في سياق مُتصل، سلط وزير الخارجية الضوء على أهم مخرجات القمة العربية غير العادية، مبرزاً تفاصيل الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة، مشيراً إلى استضافة مصر لمؤتمر وزاري رفيع المستوى خلال الشهر المقبل لحشد الدعم اللازم للخطة العربية، بالتعاون مع السلطة الفلسطينية والأمم المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-13
تلقى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اتصالاً هاتفياً من ماريس سانجيا مبونجسا وزير خارجية تايلاند، يوم الخميس. تطرق الوزيران إلى تطورات العلاقات الثنائية بين مصر وتايلاند، حيث توافقا على أهمية استغلال حالة الزخم الإيجابي التي شهدتها العلاقات الثنائية خلال العام المنصرم، في ضوء تزامنها مع الذكري السبعين لتدشين العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، بما في ذلك تعزيز مختلف جوانب العلاقات الثنائية على الصعيد السياسي والاقتصادي والثقافي. كما أشاد الوزير عبد العاطي بتوقيع البلدين لمذكرة تفاهم مشتركة في ديسمبر ٢٠٢٤ لتدشين لجنة تجارية مشتركة وخطة عمل للتعاون الاقتصادي بين البلدين، مؤكداً ضرورة الاستفادة من تلك الخطوة الهامة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين في ظل وجود فرص اقتصادية واعدة، لاسيما مع انضمام تايلاند مؤخراً كعضو شريك في تجمع البريكس. من ناحية أخرى، وجه الوزير التايلاندي الشكر لمصر لجهودها التي أدت إلى إطلاق سراح الرهائن التايلانديين الخمسة الذين تم احتجازهم فى غزة، مُثمناً الدور المصري الفاعل والمستمر منذ اللحظة الأولي لاندلاع الأزمة. وقد حرص الوزير عبد العاطي على إطلاع سانجيا مبونجسا على تطورات الأوضاع في المنطقة، بما في ذلك المساعي المصرية لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار، بمراحله الثلاث، مؤكداً على أولوية توفير وإدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وتوفير مُتطلبات التعافي المُبكر لمواجهة حجم التدمير الذي عانى منه القطاع طوال الفترة الماضية. في سياق مُتصل، سلط وزير الخارجية الضوء على أهم مخرجات القمة العربية غير العادية، مبرزاً تفاصيل الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة، مشيراً إلى استضافة مصر لمؤتمر وزاري رفيع المستوى خلال الشهر المقبل لحشد الدعم اللازم للخطة العربية، بالتعاون مع السلطة الفلسطينية والأمم المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-13
تلقي بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اليوم الخميس، اتصالاً هاتفياً من ماريس سانجيا مبونجسا وزير خارجية تايلاند. تطرق الوزيران إلى تطورات العلاقات الثنائية بين مصر وتايلاند، حيث توافقا على أهمية استغلال حالة الزخم الإيجابي التي شهدتها العلاقات الثنائية خلال العام المنصرم، في ضوء تزامنها مع الذكري السبعين لتدشين العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، بما في ذلك تعزيز مختلف جوانب العلاقات الثنائية على الصعيد السياسي والاقتصادي والثقافي. كما أشاد الوزير عبد العاطي بتوقيع البلدين لمذكرة تفاهم مشتركة في ديسمبر 2024 لتدشين لجنة تجارية مشتركة وخطة عمل للتعاون الاقتصادي بين البلدين، مؤكداً على ضرورة الاستفادة من تلك الخطوة الهامة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين في ظل وجود فرص اقتصادية واعدة، لاسيما مع انضمام تايلاند مؤخراً كعضو شريك في تجمع البريكس. من ناحية أخرى، وجه الوزير التايلاندي الشكر لمصر لجهودها التي أدت إلى إطلاق سراح الرهائن التايلانديين الخمسة الذين تم احتجازهم فى غزة، مُثمناً الدور المصري الفاعل والمستمر منذ اللحظة الأولي لاندلاع الأزمة. وقد حرص الوزير عبد العاطي على إطلاع سانجيا مبونجسا على تطورات الأوضاع في المنطقة، بما في ذلك المساعي المصرية لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار، بمراحله الثلاث، مؤكداً على أولوية توفير وإدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، وتوفير مُتطلبات التعافي المُبكر لمواجهة حجم التدمير الذي عانى منه القطاع طوال الفترة الماضية. في سياق مُتصل، سلط وزير الخارجية الضوء على أهم مخرجات القمة العربية غير العادية، مبرزاً تفاصيل الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة، مشيراً إلى استضافة مصر لمؤتمر وزاري رفيع المستوى خلال الشهر المقبل لحشد الدعم اللازم للخطة العربية، بالتعاون مع السلطة الفلسطينية والأمم المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-01
أصدرت هيئة ، طابعًا تذكاريًا بمناسبة مرور ١٠٠ عام على العلاقات المصرية البرازيلية، تم تصميمه بصورة فنية تحتوي على بعض المعالم السياحية المشهورة فى كلتا الدولتين، ومقاس الطابع (٤ سم في ٦ سم) مؤمن ضد التزييف متعدد الألوان وقيمته ١٠ جنيهات، ومزود بتقنية ال "QR Code"؛ بهدف خلق تجربة تفاعلية ثرية لمقتني هذه الطوابع تمكنهم من اكتساب المعرفة اللازمة حول هذه المناسبة بطريقة مبتكرة وجذابة، وللاطلاع على مزيد من إصدارات الطوابع المصرية أو الشراء "أون لاين". وقال الدكتور شريف فاروق، رئيس مجلس إدارة البريد، "إن العلاقات المصرية البرازيلية تتسم بالثقة المتبادلة بين الشعبين وتشمل علاقات تعاون وثيقة وبناءة، وخلال السنوات الماضية تمكنت مصر والبرازيل من تطوير سبل التعاون لتشمل العديد من المجالات؛ لذا بادر البريد المصري بإصدار طابع بريد تذكاري بمناسبة مرور ١٠٠ عام على العلاقات المصرية البرازيلية؛ بهدف توثيق العلاقات الدبلوماسية القوية التي تجمع بين البلدين". وأضاف "فاروق"، أن الطوابع التذكارية وسيلة هامة من وسائل الاتصال الثقافي بين مختلف دول العالم، وتوثق تاريخ الأمم على مر العصور؛ لذلك يحرص البريد دائمًا على إصدار الطوابع التذكارية في الأحداث والمناسبات الهامة لتوثيق تلك الأحداث وتخليدها. وتحتفل مصر والبرازيل الاحتفال بالذكرى المئوية لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، حيث أقامت مصر والبرازيل العلاقات الدبلوماسية في ٢٧ فبراير ١٩٢٤، مع إنشاء البعثة الدبلوماسية البرازيلية في القاهرة.وفي إطار الاحتفالات بمرور مائة عام على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر والبرازيل، زار الرئيس لولا القاهرة يوم ١٥ فبراير الماضي. وفي تلك المناسبة، اتفق الطرفان على رفع العلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية.وتعد مصر شريكًا للبرازيل في تجمع البريكس، الذي انضمت إليه مصر بداية العام الجاري. وفي عام ٢٠٢٤، ستشارك مصر أيضًا في اجتماعات مجموعة العشرين، بدعوة من الرئاسة البرازيلية، كما تم دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي للمشاركة في قمة مجموعة العشرين المقرر عقدها في البرازيل خلال شهر نوفمبر المقبل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-24
أكد أكاديميون وخبراء على أن الضغوط الاقتصادية على عملة الدول تمثل احدى آليات حروب الجيلين الرابع والخامس حول العالم، مؤكدين أن آليات هذين الجيلين من أجيال الحروب اللذين يستهدفان تحقيق وتكريس الانقسامات في المجتمعات المعادية. جاء ذلك خلال افتتاح فعاليات المؤتمر العلمى السنوى لكلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية فى جامعة الاسكندرية، مساء الأربعاء، وشارك فيه العديد من الخبراء والأكاديميون والقادة الاستراتيجيون فى مصر والمنطقة العربية. جانب من فعاليات مؤتمر «علوم سياسية الإسكندرية» اليوم وقال الدكتور أحمد وهبان، عميد كلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية فى جامعة الاسكندرية، رئيس المؤتمر، أن انتظام انعقاد المؤتمر العلمي السنوي لكلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية أمر يسعد الكلية ومنتسبيها. وأشار إلى أن المؤتمر الحالي (السابع) يضم محورين لا ينفصلان أولهما المحور الاقتصادي الذي يتمحور حول مشكلات العجز التوأم وأزمة الديون في الاقتصاديات العربية، والثاني هو المحور السياسي والمعنون بالتحولات العالمية الراهنة ومستجدات البحث في العلوم السياسية. وأضاف العميد أن المحورين متكاملان، نظراً لأن الضغوطات الاقتصادية لاسيما على عملة الدول تمثل إحدى آليات حروب الجيلين الرابع والخامس، التي تتضمن إلى جانب الآليات الاقتصادية، آليات عسكرية مثل الأسلحة الذكية، وطائرات الدرونز، وآليات تتعلق بالحرب النفسية، والدعاية السوداء، وحرب المعلومات، والنفايات الإلكترونية، وغيرها من آليات هذين الجيلين من أجيال الحروب اللذين يستهدفان تحقيق وتكريس الانقسامات في المجتمعات المعادية. جانب من فعاليات مؤتمر «علوم سياسية الإسكندرية» اليوم وتطرق وهبان في الجلسة الأولى للمؤتمر إلى بعض الموضوعات الهامة المعروضة ضمن بحوث المؤتمر مثل تجمع البريكس الذي انضمت إليه مصر مؤخراً والذي يسعى إلى إعادة التوازن إلى النسق الدولي، وتغيير واقع الأحادية القطبية، وتدشين عملة بديلة للدولار كعملة مهيمنة على النظام الاقتصادي الرأسمالي العالمي، ومحاولة إنشاء مؤسسات اقتصادية دولية بديلة لمؤسسات بريتون وودز المتمثلة في صندوق النقد والبنك الدوليين. وأشار في مقام مسعى القوى الكبرى لتغيير صورة النسق الدولي إلى صعود الصين الكبير نحو موقع القوة القطبية من خلال قدراتها الاقتصادية والعسكرية المتعملقة. وشدد على باحثي المؤتمر ضرورة تقديم توصيات جادة وفعالة وقابلة للتطبيق يمكن استثمارها فعلياً في خدمة الوطن وقضاياه. جانب من فعاليات مؤتمر «علوم سياسية الإسكندرية» اليوم وقال الدكتور أسامة العادلى، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، نائب رئيس المؤتمر، ان المؤتمر يهدف من خلال جلساته المتعددة على مدى اليومين الى استكشاف وعرض أحدث التوجهات البحثية في مجالي الاقتصاد والعلوم السياسية، وتقديم الرؤى والمقترحات لصانع القرار المصري والعربي بصدد التعامل مع مستجدات الوضع الاقتصادي لاسيما فيما يتعلق بمشكلات العجز التوأم وأزمة الديون، وتقويم الآثار الناجمة عنها، واقتراح المشاريع البحثية فيما يتعلق بالمستجدات التنظيرية ومتغيرات الواقع السياسي المحلي والإقليمي والدولي. وأشار الى أن المؤتمر يستهدف أيضاً تشجيع ودعم الباحثين الشباب على خوض التجارب البحثية في المجالات المستحدثة بتخصصي الاقتصاد والعلوم السياسية، واستعراض أبرز الظواهر الاقتصادية والسياسية المحلية والإقليمية والدولية التي ترتبت على التغيرات المتلاحقة في الواقع المحلي والدولي، وتهيئة المجال لتحقيق التواصل بين الباحثين وأعضاء هيئة التدريس من مختلف الجامعات المصرية والعربية، بما يكفل استشراف مستقبل للتعاون الأكاديمي والبحثي المثمر،فضلا عن إتاحة إطلاع طلاب الكلية على أهمية البحث العلمي سعياً نحو إدماجهم وتقديمهم للوطن كباحثين متميزين في مجالي الاقتصاد والعلوم السياسية. جانب من فعاليات مؤتمر «علوم سياسية الإسكندرية» اليوم ولفت العادلي الى أن المؤتمر يقع فى محورين أساسيين هما المحور الاقتصادي ويتحدث عن مشكلات العجز التوأم وأزمة الديون في الاقتصادات العربية : الأسباب، الآثار والحلول، والمحور السياسي ويبحث التحولات العالمية الراهنة ومستجدات البحث في العلوم السياسية. وقالت الدكتورة دانة على سرحان العنزي، دكتوراة العلوم السياسة فى جامعة القاهرة، خلال بحثها المقدم للمشاركة في المؤتمر، بعنوان "تأثير صعود الشعبوية على الديمقراطيات الغربية: دراسة حالة لظاهرة "الترامبية" في أمريكا، وحركة " الخمس نجوم" في إيطاليا، أنه بدأ صعود نجم الأحزاب الشعبوية في أوروبا تحديدا في أعقاب الأزمة المالية العالمية في 2008. وكانت البداية اللافتة لتلك التيارات في جنوب وشرق أوروبا الأكثر تضررا من الأزمة المالية، حيث بدأت تتزايد شعبية الجبهة الوطنية في فرنسا بشكل كبير، بقيادة مارى لوبان التي تصنف كشعبوية يمينية، وفى اليونان، برزت أحزاب شعبوية وتزايدت شعبيتها بشكل كبير كحزب "سيريزا "Syriza ، وفى إسبانيا كذلك برز حزب "بوديموس Podemos" الشعبوى. جانب من فعاليات مؤتمر «علوم سياسية الإسكندرية» اليوم وأشارت الى أنه كانت إيطاليا صاحبة النصيب الأكبر في الصعود الملفت للأحزاب الشعبوية بعد الأزمة المالية ذات التوجهات المختلفة اليسارية كحزب أو حركة إيطاليا القوية، واليمينية كرابطة الشمال. وتزايدت شعبية التيارات الشعبوية بشكل سريع خلال الأعوام القليلة الماضية في أوروبا، ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل أسهم صعود تلك الأحزاب في ترسيخ الشعبوية على المستوى المؤسسي الأوروبي: البرلمان والمجلس والمفوضية الأوروبية سواء على صعيد النواب المنتخبين ذات الخلفيات الشعبوية أو على صعيد التأثير على قرارات تلك المؤسسات. أما الدكتور عبد الله عيسى الشريف ، خبير في الشؤون السياسية والاستراتيجية، فقال أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تعتبر إحدى أكثر المناطق عرضة لتأثيرات تغير المناخ، حيث أظهرت السنوات الأخيرة أثر التدهور البيئي على عدم الاستقرار السياسي والمجتمعي، نظراً للدور الذي لعبه الجفاف الشديد في كثير من الأحيان في فقدان سبل العيش، والنزوح الداخلي، وانعدام الأمن الغذائي، فقد زادت درجات الحرارة السنوية بنحو 1 درجة مئوية خلال العقود الثلاثة الماضية، ومن المرجح أن يحدث أقوى ارتفاع في درجات الحرارة في عدد من دول المنطقة، ومن بينها الجزائر وليبيا ومصر، وكذا المملكة العربية السعودية والعراق. فضلاً عن أن تغُير أنماط واتجاهات ومعدلات هطول الأمطار من أبرز التأثيرات الأخرى للتغير المناخي على دول المنطقة، وفي السياق نفسه تعرضت مجتمعات المنطقة لنقص في إمدادات المياه نتيجة لتأثيرات تغير المناخ. جانب من فعاليات مؤتمر «علوم سياسية الإسكندرية» اليوم وأوضح خلال مشاركته فى فعاليات اليوم الأول من المؤتمر، أنه نظراً لأن المناخ أصبح جزءاً رئيسياً من التفكير الأمني، فقد أصدرت وزارة الدفاع الأمريكية تقريراً حول تحليل مخاطر تغير المناخ وكيفية دمج المؤسسة العسكرية الأمريكية قضايا المناخ في استراتيجيتها الأمنية، وهو ما يبرهن على إدراك الحكومات أن تغير المناخ يفاقم تهديدات الأمن الإنساني ومن ثم الأمن القومي للدول، حيث اكتسب العمل المناخي زخماً متنامياً على المستوى الدولي من حيث تطوير استراتيجيات وسياسات وطنية وتدابير لمكافحة والتصدي لتغير المناخ، فلم يعد ممكناً فصل الاعتبارات المناخية عن الشواغل الأمنية الأخرى، وعلاقة ذلك كله بالاستقرار السياسي، وهو ما سيتعرض له هذا المقال؛ من خلال التعرض لاستخبارات المناخ، ودورها في رصد تنامي السخط الشعبي جراء صعوبة الوصول للمواد الغذائية؛ نتيجة شح الموارد بسبب تداعيات تغير المناخ، وعلاقة ذلك كله بالاستقرار السياسي. وأشار الى أنه يُعتبر التغير المناخي من أبرز التحديات التي ألقت بظلالها على الساحة الدولية خلال القرن الحادي والعشرين؛ نظراً لكونه يشكل تهديداً وجودياً لكوكب الأرض وإن تفاوتت آثاره من دولة لآخري، فوفقاً للتقرير الصادر في مارس الماضي عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ؛ فقد ارتفعت درجة الحرارة بمقدار 1.1 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة، نتيجة لتداعيات أكثر من قرن من استخدام الطاقة والأراضي بشكل غير متوازن أو مُستدام، فضلاً عن حرق الوقود الأحفوري، وبما أدى إلى ارتفاع معدلات وحدة الظواهر الجوية التي أدت إلى التأثير سلباً على الطبيعة والبشر في كل مناطق العالم. ويتمثل الحل الذي اقترحه التقرير في إتباع التنمية المُقاومة للمناخ؛ القائمة على دمج كلٍ من تدابير التكيف مع تغير المناخ وإجراءات تقليل/ تجنب انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بطرق مفيدة. جانب من فعاليات مؤتمر «علوم سياسية الإسكندرية» اليوم وكشف عن أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تعتبر إحدى أكثر المناطق عرضة لتأثيرات تغير المناخ، حيث أظهرت السنوات الأخيرة أثر التدهور البيئي على عدم الاستقرار السياسي والمجتمعي، نظراً للدور الذي لعبه الجفاف الشديد في كثير من الأحيان في فقدان سبل العيش، وتزايد معدلات النزوح الداخلي، وانعدام الأمن الغذائي. فقد زادت درجات الحرارة السنوية بنحو 1 درجة مئوية خلال العقود الثلاثة الماضية، ومن المرجح أن يحدث أقوى ارتفاع في درجات الحرارة في عدد من دول المنطقة، ومن بينها الجزائر وليبيا ومصر، وكذا المملكة العربية السعودية والعراق، فضلاً عن أن تغيير أنماط واتجاهات هطول الأمطار من أبرز التأثيرات الأخرى للتغيرات المناخية على المنطقة. وفي السياق نفسه تعرضت مجتمعات المنطقة لنقص في إمدادات المياه نتيجة لتأثيرات تغير المناخ. وعلى صعيد أعمال المؤتمر عقدت اليوم ثلاث جلسات، اثنتان في المحور السياسي، وواحدة في المحور الاقتصادي ، فعلى مدار جلستين تم تقديم عشرة أبحاث في المحور السياسي تم من خلالها معالجة العديد من الموضوعات تتمثل في السلوك السياسي وأزمات عصر العولمة: دراسة تحليلية في سيكولوجية التغيرات المناخية وآفاق الاستجابة لها، المتغيرات الدولية الراهنة وأثرها على بنية النسق الدولي، المقاربات الجيوبوليتيكية في دراسة السياسة الخارجية: دراسة تطبيقية على السلوك الإسرائيلي تجاه أحداث طوفان الأقصى، تأثير التكتلات الاقتصادية الدولية على بنية النسق الدولي: بالتطبيق على مجموعة البريكس، تداعيات الصعود الصيني على استراتيجيات وسياسات حلف شمال الأطلنطي. أمّا عن المحور الاقتصادي، فقد تمت عبر جلسته مناقشة أربعة أبحاث تناولت موضوعات عدة تتعلق ب سياسة تخفيض القيمة الخارجية للعملة المحلية وتأثيرها في عجز الميزان التجاري المصري باستخدام منهجية NARDL، أثر الدين الخارجي المصري بين فرضيتي التكافؤ الريكاردي والعجز المزدوج خلال الفترة من 2003 إلى 2022، تحليل أثر سياسات الإصلاح الاقتصادي على الميزان الجاري المصري خلال الفترة (2016-2023)، طبيعة العلاقة بين تقلبات سعر الصرف الأجنبي وميزان المدفوعات المصري خلال الفترة (1990 - 2023). وانتهت فعاليات اليوم بتكريم الباحثين المشاركين في المؤتمر في يومه الأول وتسليم الدروع لرؤساء الجلسات والمعقبين. يشار إلى أن المؤتمر يختتم أعماله غداً الخميس ٢٥ أبريل ٢٠٢٤ بجلستين تضمان أبحاثًا جديدة وجلسة نقاشية حول مشكلات العجز التوأم وأزمة الديون في الدول العربية . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-29
كتب- عمر صبري: عقد المجلس الأعلى لشئون الدراسات العليا والبحوث اجتماعه الدوري، برئاسة مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، بحضور عدد من رؤساء الجامعات، أعضاء المجلس من نواب رؤساء الجامعات لشئون الدراسات العليا والبحوث، وذلك بمقر جامعة عين شمس. وجاءت قرارات المجلس كالتالي: -دعم البحث العلمي والنشر في الجامعات المصرية -متابعة الرفع الإلكتروني للأبحاث المتعلقة بالتحول للأخضر -تعظيم الاستفادة من الأجهزة العلمية بالجامعات -تطوير موقع وحدة البنك القومي للمعامل والأجهزة العلمية -تعاون جامعة بني سويف مع مركز التميز للمياه بالجامعة الأمريكية بالقاهرة - اعتماد مقترح آليات وإجراءات تنفيذ توصيات اللجنة المشكلة لبحث التحديات التي تواجه البحث العلمي والنشر بالجامعات المصرية. - متابعة موضوع رفع الأبحاث الخاصة بالتحول الأخضر والتنمية المستدامة بكليات ومعاهد الجامعات على المنصة المختصة بهذا الشأن بالمجلس الأعلى للجامعات www.reposd.scu.eg. - متابعة موضوع حصر وتسجيل الأجهزة العلمية الموجودة بكليات ومعاهد الجامعات لتعظيم الاستفادة من الأجهزة العلمية بالجامعات الحكومية المصرية في إطار تطوير الموقع الإلكتروني لوحدة البنك القومي للمعامل والأجهزة العلمية www.nbsle.scu.eg. وافق المجلس على تشكيل لجان لدراسة وإعداد تقارير عن مجهودات الجامعات، بشأن التكليفات التالية: • انضمام مصر لـ تجمع البريكس اعتبارًا من يناير 2024 وطلب وضع تصور وخطة محكمة بشأن كيفية التعامل مع دول تجمع البريكس. • حصر لكل ما قامت به الجامعات لخدمة أهالي غزة منذ اندلاع الأزمة حتى الآن (مصابين، علاج ، تعليم). • التوصل الى أساليب تصنيع لوحات المرور المختلفة بخامات محلية للحد من الاستيراد وتوفير النقد الأجنبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-28
عقد المجلس الأعلى لشئون الدراسات العليا والبحوث اجتماعه الدوري، برئاسة د.مصطفي رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، بحضور عدد من رؤساء الجامعات، وأعضاء المجلس من نواب رؤساء الجامعات لشئون الدراسات العليا والبحوث، وذلك بمقر جامعة عين شمس. ناقش المجلس عددًا من الموضوعات، منها اعتماد مقترح آليات وإجراءات تنفيذ توصيات اللجنة المشكلة لبحث التحديات التي تواجه البحث العلمي والنشر بالجامعات المصرية، وكذا متابعة موضوع رفع الأبحاث الخاصة بالتحول للأخضر والتنمية المستدامة بكليات ومعاهد الجامعات على المنصة المختصة بهذا الشأن بالمجلس الأعلى للجامعات www.reposd.scu.eg، وكذا متابعة موضوع حصر وتسجيل الأجهزة العلمية الموجودة بكليات ومعاهد الجامعات لتعظيم الاستفادة من الأجهزة العلمية بالجامعات الحكومية المصرية في إطار تطوير الموقع الإلكتروني لوحدة البنك القومي للمعامل والأجهزة العلميةwww.nbsle.scu.eg. وافق المجلس على تشكيل لجان لدراسة وإعداد تقارير عن مجهودات الجامعات، وتعظيم الاستفادة منها بشأن: انضمام مصر لتجمع البريكس اعتبارًا من يناير 2024 وطلب وضع تصور وخطة محكمة بشأن كيفية التعامل مع دول تجمع البريكس، وحصر لكل ما قامت به الجامعات لخدمة أهالي غزة منذ اندلاع الأزمة حتى الآن (مصابين، علاج، تعليم)، والتوصل إلى أساليب تصنيع لوحات المرور المختلفة بخامات محلية للحد من الاستيراد وتوفير النقد الأجنبي . وأحيط المجلس علمًا بموافقة مجلس جامعة بني سويف على التعاون المشترك بين جامعة بني سويف ومشروع مركز التميز للمياه بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، وذلك لتطوير ممارسات التدريس الحديثة والفعالة، وإدراجها ضمن الجدارات المطروحة من قبل مركز تنمية القدرات البشرية بالجامعة (جدارة التدريس) واعتبارها ضمن الدورات المقررة للترقية في الدرجات العلمية المختلفة بالنسبة لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بالجامعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-28
عقد المجلس الأعلى لشئون الدراسات العليا والبحوث اجتماعه الدوري، برئاسة الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، بحضور عدد من رؤساء الجامعات، وأعضاء المجلس من نواب رؤساء الجامعات لشئون الدراسات العليا والبحوث، وذلك بمقر جامعة عين شمس. ناقش المجلس عددًا من الموضوعات، منها اعتماد مقترح آليات وإجراءات تنفيذ توصيات اللجنة المشكلة لبحث التحديات التي تواجه البحث العلمي والنشر بالجامعات المصرية، ومتابعة موضوع رفع الأبحاث الخاصة بالتحول للأخضر والتنمية المستدامة بكليات ومعاهد الجامعات على المنصة المختصة بهذا الشأن بالمجلس الأعلى للجامعات على موقع المجلس، وكذا متابعة موضوع حصر وتسجيل الأجهزة العلمية الموجودة بكليات ومعاهد الجامعات لتعظيم الاستفادة من الأجهزة العلمية بالجامعات الحكومية المصرية في إطار تطوير الموقع الإلكتروني لوحدة البنك القومي للمعامل والأجهزة العلمية . وافق المجلس على تشكيل لجان وإعداد تقارير عن مجهودات الجامعات، وتعظيم الاستفادة منها بشأن التكليفات التالية: • انضمام مصر لتجمع البريكس اعتبارًا من يناير 2024 وطلب وضع تصور وخطة محكمة بشأن كيفية التعامل مع دول تجمع البريكس . • حصر لكل ما قامت به الجامعات لخدمة أهالي غزة منذ اندلاع الأزمة حتى الآن مصابين، وعلاج، وتعليم. • التوصل الى أساليب تصنيع لوحات المرور المختلفة بخامات محلية للحد من الاستيراد وتوفير النقد الأجنبي. وأحيط المجلس علمًا بموافقة مجلس جامعة بني سويف على التعاون المشترك بين جامعة بني سويف ومشروع مركز التميز للمياه بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، وذلك لتطوير ممارسات التدريس الحديثة والفعالة، وإدراجها ضمن الجدارات المطروحة من قبل مركز تنمية القدرات البشرية بالجامعة (جدارة التدريس) واعتبارها ضمن الدورات المقررة للترقية في الدرجات العلمية المختلفة بالنسبة لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بالجامعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-01
عقد المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية على هامش مشاركته في القمة السابعة لرؤساء دول وحكومات منتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر مباحثات مع وزراء الطاقة في قطر وروسيا الاتحادية و فنزويلا، وأمين عام منظمة أوبك، وناقش خلالها سبل دفع التعاون في مجال الطاقة، وفتح آفاق جديدة من التعاون في هذا المجال في ضوء الفرص المتاحة. ناقش «الملا» خلال جلسة مباحثات مع المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة القطري، سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في مجال الطاقة، إذ جرى بحث فرص تشجيع مشاركة الشركات القطرية في مجال البحث والاستكشاف للغاز والبترول من خلال المزايدات العالمية التي يجرى طرحها بمصر، وكذلك فرص المشاركة في مشروعات جديدة للتكرير والبتروكيماويات في ضوء توجه الدولة المصرية لتعظيم القيمة المضافة من الموارد الطبيعية، كما بحث الوزيران جهود البلدين في تأمين مصادر الطاقة، وتطورات أسواق الغاز الطبيعى المسال. عقد المهندس طارق الملا جلسة مباحثات مع وزير الروسي، نيكولاي شولجينوف، وتناول اللقاء سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين في مجال الطاقة واستعراض جهود الجانبين في تأمين مصادر الطاقة بالتوازي مع جهود خفض الانبعاثات وإزالة الكربون من الغاز الطبيعي، إذ جرى التأكيد على أهمية دور الغاز الطبيعي كوقود انتقالي ضمن مزيج الطاقة العالمي. وأشار «الملا» إلى أن مشاركة مصر ضمن تجمع البريكس تسهم في تعزيز التعاون والعلاقات التجارية بين مصر وروسيا، مؤكدا دعم أولويات التعاون بين دول البريكس في مجال الطاقة التي اقترحتها روسيا، وخاصة فيما يتعلق بالتحول الطاقي وأمن الطاقة ومبادرة خفض انبعاثات الميثان. عقد المهندس طارق الملا جلسة مباحثات مع وزير النفط الفنزويلي بيدرو رافائيل تيليشيا رويز، وتناول اللقاء فرص مشاركة شركات قطاع البترول المصري في تنفيذ مشروعات البنية التحتية بفنزويلا في مجال البترول والغاز في ضوء الكفاءة لشركات قطاع البترول المصري في تنفيذ اعمال سابقة في عدة مشروعات بفنزويلا وتميز شركاته المتخصصة في تنفيذ اعمال المشروعات خارج مصر بالعديد من الدول . وأجرى جلسة مباحثات مع هيثم الغيص أمين عام منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، وتناول اللقاء بحث تعزيز التعاون بين قطاع البترول ومنظمة أوبك .وفي بداية اللقاء وجه امين عام منظمة أوبك التهنئة للمهندس طارق الملا على نجاح مؤتمر مصر الدولي للطاقة ايجبس 2024 مؤخرا مؤكدا أن هذا الحدث يتطور من عام لآخر ويجتذب مشاركات رفيعة المستوي من قطاع الطاقة العالمي. وأكد الجانبان على الدور المهم والمستمر لصناعة والغاز في تأمين إمدادات الطاقة عالمياً بالتوازي مع تنمية مصادر الطاقات المتجددة وخاصة مع توافر الحلول التكنولوجية لخفض الانبعاثات وإزالة الكربون من كافة مراحل سلسلة القيمة للبترول والغاز. كما أكد الجانبان على الحاجة لتعزيز الحوار بين جميع الأطراف و ضخ المزيد من الاستثمارات اللازمة لتنمية موارد الطاقة للحفاظ على أمن إمداداتها، موضحا أهمية الدور الذي تلعبه منظمة أوبك منذ نشأتها لضمان استقرار أسواق البترول وتوازنها، وذلك رغم التحديات والأحداث العالمية المتلاحقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-28
القاهرة - مصراوي:قال الدكتور محمد معيط، وزير المالية، إن إجراء التسويات بالعملات المحلية فيما يتعلق بالمعاملات التجارية يسهم فى تنويع الهيكل الإنتاجي والسلعى للصادرات، على نحو يحقق التكامل في سلاسل الإمداد والتوريد بين الدول الأعضاء، مشيرًا إلى الدور المهم الذي يمكن أن يلعبه تجمع «البريكس» فى إنشاء هيكل مالي عالمى، أكثر استدامة وعدالة وانحيازًا للاقتصادات الناشئة. جاء ذلك خلال لقاء ثنائي للوزير مع أنطون سيلوانوف وزير المالية الروسي، على هامش مشاركتهما في اجتماعات وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول تجمع «البريكس» بالبرازيل الذى تشارك فيها مصر لأول مرة بعد انضمامها رسميًا لهذا التجمع.وناقش الجانبان سبل تعميق التعاون الثنائي على المستوى المالي والاقتصادي، وتبادلا وجهات النظر حول أفضل السبل لتحقيق هيكل مالي عالمي أكثر استدامة واستقرارًا في ظل التحديات الاقتصادية العالمية الراهنة. أكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، أن المشاركة الأولى لمصر فى اجتماعات «البريكس»، فرصة جيدة لتعزيز الشراكات الاقتصادية مع الدول الأعضاء، على نحو يعزز قدراتها فى التعامل الإيجابي المرن والأكثر استجابة لمتطلبات احتواء التداعيات السلبية للأزمات الاقتصادية العالمية. أوضح الوزير، أننا نعمل على تحسين بيئة الأعمال في مصر لتكون أكثر جذبًا للقطاع الخاص المحلي والأجنبي، خاصة مع توفر بنية تحتية قوية ومتطورة وقادرة على استيعاب الأنشطة الإنتاجية، في ظل ما تتمتع به مصر من موقع استراتيجي متميز يؤهلها لأن تصبح مركزًا إقليميًا للإنتاج وإعادة التصدير في شتى المجالات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-28
عقد الدكتور محمد معيط وزير المالية، لقاءً ثنائيًا مع أنطون سيلوانوف وزير المالية الروسي، على هامش مشاركتهما في اجتماعات وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول تجمع «البريكس» بالبرازيل الذى تشارك فيها مصر لأول مرة بعد انضمامها رسميًا لهذا التجمع. وناقش الجانبان سبل تعميق التعاون الثنائى علي المستوي المالي والاقتصادي، وتبادلا وجهات النظر حول أفضل السبل لتحقيق هيكل مالي عالمي أكثر استدامة واستقرارًا في ظل التحديات الاقتصادية العالمية الراهنة. وأكّد تقدير مصر لعلاقات الصداقة القوية والتاريخية مع روسيا، والحرص على مواصلة دفع مسار العلاقات المصرية الروسية، وتعظيم الروابط التجارية والاقتصادية في شتى المجالات، معربًا عن سعادته بالمشاركة الأولي لمصر في اجتماعات «البريكس»، باعتبارها فرصة جيدة لتعزيز الشراكات الاقتصادية مع الدول الأعضاء، على نحو يعزز قدراتها في التعامل الإيجابي المرن والأكثر استجابة لمتطلبات احتواء التداعيات السلبية للأزمات الاقتصادية العالمية. قال وزير المالية إنَّ إجراء التسويات بالعملات المحلية فيما يتعلق بالمعاملات التجارية يسهم في تنويع الهيكل الإنتاجي والسلعي للصادرات على نحو يحقق التكامل في سلاسل الإمداد والتوريد بين الدول الأعضاء، مشيرًا إلى الدور المهم الذي يمكن أن يلعبه تجمع «البريكس» في إنشاء هيكل مالي عالمي أكثر استدامة وعدالة وانحيازًا للاقتصادات الناشئة. أوضح الوزير، أننا نعمل علي تحسين بيئة لتكون أكثر جذبًا للقطاع الخاص المحلى والأجنبي، خاصة مع توفر بنية تحتية قوية ومتطورة وقادرة على استيعاب الأنشطة الإنتاجية، فى ظل ماتتمتع به مصر من موقع استراتيجى متميز يؤهلها لأن تصبح مركزًا إقليميًا للإنتاج وإعادة التصدير في شتى المجالات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-28
عقد محمد معيط، وزير المالية، لقاءً ثنائيًا مع أنطون سيلوانوف وزير المالية الروسي، على هامش مشاركتهما في اجتماعات وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول تجمع «البريكس» بالبرازيل الذى تشارك فيها مصر لأول مرة بعد انضمامها رسميًا لهذا التجمع بحسب بيان الوزارة اليوم. وناقش الجانبان سبل تعميق التعاون الثنائى علي المستوي المالي والاقتصادي، وتبادلا وجهات النظر حول أفضل السبل لتحقيق هيكل مالي عالمي أكثر استدامة واستقرارًا في ظل التحديات الاقتصادية العالمية الراهنة. أكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، تقدير مصر لعلاقات الصداقة القوية والتاريخية مع روسيا، والحرص على مواصلة دفع مسار العلاقات المصرية الروسية، وتعظيم الروابط التجارية والاقتصادية في شتى المجالات، معربًا عن سعادته بالمشاركة الأولي لمصر فى اجتماعات «البريكس»، باعتبارها فرصة جيدة لتعزيز الشراكات الاقتصادية مع الدول الأعضاء، على نحو يعزز قدراتها فى التعامل الإيجابي المرن والأكثر استجابة لمتطلبات احتواء التداعيات السلبية للأزمات الاقتصادية العالمية. قال الوزير، إن إجراء التسويات بالعملات المحلية فيما يتعلق بالمعاملات التجارية يسهم فى تنويع الهيكل الإنتاجي والسلعى للصادرات، على نحو يحقق التكامل فى سلاسل الإمداد والتوريد بين الدول الأعضاء، مشيرًا إلى الدور المهم الذي يمكن أن يلعبه تجمع «البريكس» فى إنشاء هيكل مالي عالمى، أكثر استدامة وعدالة وانحيازًا للاقتصادات الناشئة. أوضح الوزير، أننا نعمل علي تحسين بيئة الأعمال في مصر لتكون أكثر جذبًا للقطاع الخاص المحلى والأجنبي، خاصة مع توفر بنية تحتية قوية ومتطورة وقادرة على استيعاب الأنشطة الإنتاجية، فى ظل ماتتمتع به مصر من موقع استراتيجى متميز يؤهلها لأن تصبح مركزًا إقليميًا للإنتاج وإعادة التصدير في شتى المجالات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-28
أكد الدكتور محمد معيط ، تطلع مصر خلال المرحلة المقبلة إلى الارتقاء بمستوى التعاون بين الدول الأعضاء بتجمع البريكس إلى مستوى الشراكة الاقتصادية التى ترتكز على خلق بيئة أعمال مواتية وأكثر تشجيعًا لاستثمار الفرص الواعدة والاستفادة من المزايا التفضيلية والتنافسية بكل دولة؛ ترسيخًا لمسار التكامل الاقتصادي، على نحو يُعزز قدرة الاقتصادات الناشئة فى احتواء المخاطر المتزايدة والمترتبة على المتغيرات العالمية المتسارعة والمتلاحقة. وقال الوزير، إن مصر تفتح أبوابها للاستثمارات الأجنبية المباشرة ولديها بيئة جاذبة تعتمد على إرادة سياسية قوية فى دعم القطاع الخاص وتحفيز القطاعات الاستثمارية ذات الأولوية العالمية بمزايا وحوافز غير مسبوقة ضريبيًا وجمركيًا، إضافة البنية التحتية المتطورة والقادرة على استيعاب الأنشطة الإنتاجية والتوسعات الاستثمارية.أشار الوزير، في جلسة «البنية التحتية والاستثمار والتعاون في الأمور الجمركية والضريبية» خلال اجتماعات وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول تجمع «البريكس» التى تشارك فيها مصر لأول مرة بعد انضمامها رسميًا لهذا التجمع، إلى ضرورة تعزيز آليات التعاون الجمركي بين البلدان الأعضاء لتجمع «البريكس»، بما يساعد على تعميق التبادل التجاري، وتنويع هيكل الصادرات من أجل ترسيخ التكامل في سلاسل الإمداد والتوريد بين دول «بريكس». أوضح أن مصر تتطلع لتبادل الخبرات الجمركية مع الدول الأعضاء فى «البريكس» وتعزيز التعاون المشترك على المستوى الثنائي أو مستوى «البريكس» ككل، خاصة أنه تم رفع القدرات الجمركية المصرية على النحو الذى يؤهلها لذلك استنادًا للتوظيف الأمثل للتكنولوجيا الحديثة فى تيسير حركة التجارة الدولية، واستهدافًا لتبسيط الإجراءات وتقليص زمن الإفراج الجمركي من خلال الاعتماد بشكل أكبر على إدارة متطورة لقياس درجة المخاطر ومن ثم التوسع في المسار الأخضر. أضاف أن تعميق التعاون الضريبي بين الدول الأعضاء فى تجمع «البريكس»، يساعد بشكل كبير فى منع الازدواج الضريبي في المعاملات التجارية، وتوطين أفضل الممارسات العالمية، من أجل الارتقاء بمستوى الخدمات الضريبية، على نحو يرسي دعائم مناخ أعمال أكثر تحفيزًا للاستثمار المستدام، موضحًا أن مصر تتطلع أيضًا لتبادل الخبرات الضريبية مع الدول الأعضاء فى «البريكس» وتعزيز التعاون المشترك على المستوى الثنائي أو مستوى «البريكس» ككل، خاصة أن التجربة المصرية فى تطوير المنظومة الضريبية باتت تحظى باهتمام دولي حيث ترتكز على التوسع فى الحلول الضريبية الرقمية؛ استهدافًا للعدالة الضريبية من خلال تعظيم جهود دمج الاقتصاد غير الرسمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-28
أكد الدكتور محمد معيط، وزير المالية، على أن مصر تتطلع خلال المرحلة المقبلة إلى الارتقاء بمستوى التعاون بين الدول الأعضاء بتجمع «البريكس» إلى مستوى الشراكة الاقتصادية التي ترتكز على خلق بيئة أعمال مواتية وأكثر تشجيعًا لاستثمار الفرص الواعدة والاستفادة من المزايا التفضيلية والتنافسية بكل دولة؛ وذلك ترسيخًا لمسار التكامل الاقتصادي على نحو يُعزز قدرة الاقتصادات الناشئة في احتواء المخاطر المتزايدة والمترتبة على المتغيرات العالمية المتسارعة والمتلاحقة، لافتًا إلى أن مصر تفتح أبوابها للاستثمارات الأجنبية المباشرة ولديها بيئة جاذبة تعتمد على إرادة سياسية قوية في دعم القطاع الخاص وتحفيز القطاعات الاستثمارية ذات الأولوية العالمية بمزايا وحوافز غير مسبوقة ضريبيًا وجمركيًا، إضافة البنية التحتية المتطورة والقادرة على استيعاب الأنشطة الإنتاجية والتوسعات الاستثمارية. وأشار «معيط»، في جلسة «البنية التحتية والاستثمار والتعاون في الأمور الجمركية والضريبية» خلال اجتماعات وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول تجمع «البريكس» التي تشارك فيها مصر لأول مرة بعد انضمامها رسميًا لهذا التجمع، إلى ضرورة تعزيز آليات التعاون الجمركي بين البلدان الأعضاء لتجمع «البريكس»، بما يساعد على تعميق التبادل التجاري، وتنويع هيكل الصادرات من أجل ترسيخ التكامل في سلاسل الإمداد والتوريد بين دول «بريكس»، موضحًا أن مصر تتطلع لتبادل الخبرات الجمركية مع الدول الأعضاء في «البريكس» وتعزيز التعاون المشترك على المستوى الثنائي أو مستوى «البريكس» ككل، خاصة أنه تم رفع القدرات الجمركية المصرية على النحو الذي يؤهلها لذلك استنادًا للتوظيف الأمثل للتكنولوجيا الحديثة في تيسير حركة التجارة الدولية، واستهدافًا لتبسيط الإجراءات وتقليص زمن الإفراج الجمركي من خلال الاعتماد بشكل أكبر على إدارة متطورة لقياس درجة المخاطر ومن ثم التوسع في المسار الأخضر. وأضاف، أن تعميق التعاون الضريبي بين الدول الأعضاء في تجمع «البريكس»، يساعد بشكل كبير في منع الازدواج الضريبي في المعاملات التجارية، وتوطين أفضل الممارسات العالمية، من أجل الارتقاء بمستوى الخدمات الضريبية، على نحو يرسي دعائم مناخ أعمال أكثر تحفيزًا للاستثمار المستدام، موضحًا أن مصر تتطلع أيضًا لتبادل الخبرات الضريبية مع الدول الأعضاء في «البريكس» وتعزيز التعاون المشترك على المستوى الثنائي أو مستوى «البريكس» ككل، خاصة أن التجربة المصرية في تطوير المنظومة الضريبية باتت تحظى باهتمام دولي حيث ترتكز على التوسع في الحلول الضريبية الرقمية؛ استهدافًا للعدالة الضريبية من خلال تعظيم جهود دمج الاقتصاد غير الرسمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-28
أكد محمد معيط وزير المالية، أننا نتطلع خلال المرحلة المقبلة إلى الارتقاء بمستوى التعاون بين الدول الأعضاء بتجمع البريكس إلى مستوى الشراكة الاقتصادية التى ترتكز على خلق بيئة أعمال مواتية وأكثر تشجيعًا لاستثمار الفرص الواعدة والاستفادة من المزايا التفضيلية والتنافسية بكل دولة؛ ترسيخًا لمسار التكامل الاقتصادي، على نحو يُعزز قدرة الاقتصادات الناشئة فى احتواء المخاطر المتزايدة والمترتبة على المتغيرات العالمية المتسارعة والمتلاحقة. ولفت إلى أن مصر تفتح أبوابها للاستثمارات الأجنبية المباشرة ولديها بيئة جاذبة تعتمد على إرادة سياسية قوية فى دعم القطاع الخاص وتحفيز القطاعات الاستثمارية ذات الأولوية العالمية بمزايا وحوافز غير مسبوقة ضريبيًا وجمركيًا، إضافة البنية التحتية المتطورة والقادرة على استيعاب الأنشطة الإنتاجية والتوسعات الاستثمارية. أشار الوزير، في جلسة «البنية التحتية والاستثمار والتعاون في الأمور الجمركية والضريبية» خلال اجتماعات وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول تجمع «البريكس» التى تشارك فيها مصر لأول مرة بعد انضمامها رسميًا لهذا التجمع، إلى ضرورة تعزيز آليات التعاون الجمركي بين البلدان الأعضاء لتجمع «البريكس»، بما يساعد على تعميق التبادل التجاري، وتنويع هيكل الصادرات من أجل ترسيخ التكامل في سلاسل الإمداد والتوريد بين دول «بريكس». وتابع أن مصر تتطلع لتبادل الخبرات الجمركية مع الدول الأعضاء فى «البريكس» وتعزيز التعاون المشترك على المستوى الثنائي أو مستوى «البريكس» ككل، خاصة أنه تم رفع القدرات الجمركية المصرية على النحو الذى يؤهلها لذلك استنادًا للتوظيف الأمثل للتكنولوجيا الحديثة فى تيسير حركة التجارة الدولية، واستهدافًا لتبسيط الإجراءات وتقليص زمن الإفراج الجمركي من خلال الاعتماد بشكل أكبر على إدارة متطورة لقياس درجة المخاطر ومن ثم التوسع في المسار الأخضر. أضاف الوزير، أن تعميق التعاون الضريبي بين الدول الأعضاء فى تجمع «البريكس»، يساعد بشكل كبير فى منع الازدواج الضريبي في المعاملات التجارية، وتوطين أفضل الممارسات العالمية، من أجل الارتقاء بمستوى الخدمات الضريبية، على نحو يرسي دعائم مناخ أعمال أكثر تحفيزًا للاستثمار المستدام. وأوضح أن مصر تتطلع أيضًا لتبادل الخبرات الضريبية مع الدول الأعضاء فى «البريكس» وتعزيز التعاون المشترك على المستوى الثنائي أو مستوى «البريكس» ككل، خاصة أن التجربة المصرية فى تطوير المنظومة الضريبية باتت تحظى باهتمام دولي حيث ترتكز على التوسع فى الحلول الضريبية الرقمية؛ استهدافًا للعدالة الضريبية من خلال تعظيم جهود دمج الاقتصاد غير الرسمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-28
أكد الدكتور محمد معيط، وزير المالية، الأربعاء، أننا نتطلع خلال المرحلة المقبلة إلى الارتقاء بمستوى التعاون بين الدول الأعضاء بتجمع البريكس إلى مستوى الشراكة الاقتصادية التي ترتكز على خلق بيئة أعمال مواتية وأكثر تشجيعًا لاستثمار الفرص الواعدة والاستفادة من المزايا التفضيلية والتنافسية بكل دولة؛ ترسيخًا لمسار التكامل الاقتصادي، على نحو يُعزز قدرة الاقتصادات الناشئة في احتواء المخاطر المتزايدة والمترتبة على المتغيرات العالمية المتسارعة والمتلاحقة، لافتًا إلى أن مصر تفتح أبوابها للاستثمارات الأجنبية المباشرة ولديها بيئة جاذبة تعتمد على إرادة سياسية قوية في دعم القطاع الخاص وتحفيز القطاعات الاستثمارية ذات الأولوية العالمية بمزايا وحوافز غير مسبوقة ضريبيًا وجمركيًا، إضافة البنية التحتية المتطورة والقادرة على استيعاب الأنشطة الإنتاجية والتوسعات الاستثمارية. وأشار الوزير، في جلسة «البنية التحتية والاستثمار والتعاون في الأمور الجمركية والضريبية» خلال اجتماعات وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول تجمع «البريكس» التي تشارك فيها مصر لأول مرة بعد انضمامها رسميًا لهذا التجمع، إلى ضرورة تعزيز آليات التعاون الجمركي بين البلدان الأعضاء لتجمع «البريكس»، بما يساعد على تعميق التبادل التجاري، وتنويع هيكل الصادرات من أجل ترسيخ التكامل في سلاسل الإمداد والتوريد بين دول «بريكس»، موضحًا أن مصر تتطلع لتبادل الخبرات الجمركية مع الدول الأعضاء في «البريكس» وتعزيز التعاون المشترك على المستوى الثنائي أو مستوى «البريكس» ككل، خاصة أنه تم رفع القدرات الجمركية المصرية على النحو الذي يؤهلها لذلك استنادًا للتوظيف الأمثل للتكنولوجيا الحديثة في تيسير حركة التجارة الدولية، واستهدافًا لتبسيط الإجراءات وتقليص زمن الإفراج الجمركي من خلال الاعتماد بشكل أكبر على إدارة متطورة لقياس درجة المخاطر ومن ثم التوسع في المسار الأخضر. وأضاف الوزير، أن تعميق التعاون الضريبي بين الدول الأعضاء في تجمع «البريكس»، يساعد بشكل كبير في منع الازدواج الضريبي في المعاملات التجارية، وتوطين أفضل الممارسات العالمية، من أجل الارتقاء بمستوى الخدمات الضريبية، على نحو يرسي دعائم مناخ أعمال أكثر تحفيزًا للاستثمار المستدام، موضحًا أن مصر تتطلع أيضًا لتبادل الخبرات الضريبية مع الدول الأعضاء في «البريكس» وتعزيز التعاون المشترك على المستوى الثنائي أو مستوى «البريكس» ككل، خاصة أن التجربة المصرية في تطوير المنظومة الضريبية باتت تحظى باهتمام دولي حيث ترتكز على التوسع في الحلول الضريبية الرقمية؛ استهدافًا للعدالة الضريبية من خلال تعظيم جهود دمج الاقتصاد غير الرسمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-28
مصر تفتح أبوابها للاستثمارات الأجنبية المباشرة بإرادة سياسية قوية فى دعم القطاع الخاص تحفيز القطاعات الاستثمارية ذات الأولوية العالمية بمزايا وحوافز غير مسبوقة ضريبيًا وجمركيًا لدينا بنية تحتية متطورة وقادرة على استيعاب الأنشطة الإنتاجية والتوسعات الاستثمارية تعزيز آليات التعاون الجمركي والضريبي بين البلدان الأعضاء لتجمع «البريكس» تعميق التبادل التجاري وتنويع هيكل الصادرات من أجل ترسيخ التكامل في سلاسل الإمداد والتوريد بين دول «بريكس» أكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، أننا نتطلع خلال المرحلة المقبلة إلى الارتقاء بمستوى التعاون بين الدول الأعضاء بتجمع البريكس إلى مستوى الشراكة الاقتصادية التى ترتكز على خلق بيئة أعمال مواتية وأكثر تشجيعًا لاستثمار الفرص الواعدة والاستفادة من المزايا التفضيلية والتنافسية بكل دولة؛ ترسيخًا لمسار التكامل الاقتصادي، على نحو يُعزز قدرة الاقتصادات الناشئة فى احتواء المخاطر المتزايدة والمترتبة على المتغيرات العالمية المتسارعة والمتلاحقة، لافتًا إلى أن مصر تفتح أبوابها للاستثمارات الأجنبية المباشرة ولديها بيئة جاذبة تعتمد على إرادة سياسية قوية فى دعم القطاع الخاص وتحفيز القطاعات الاستثمارية ذات الأولوية العالمية بمزايا وحوافز غير مسبوقة ضريبيًا وجمركيًا، إضافة البنية التحتية المتطورة والقادرة على استيعاب الأنشطة الإنتاجية والتوسعات الاستثمارية. أشار الوزير، في جلسة «البنية التحتية والاستثمار والتعاون في الأمور الجمركية والضريبية» خلال اجتماعات وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول تجمع «البريكس» التى تشارك فيها مصر لأول مرة بعد انضمامها رسميًا لهذا التجمع، إلى ضرورة تعزيز آليات التعاون الجمركي بين البلدان الأعضاء لتجمع «البريكس»، بما يساعد على تعميق التبادل التجاري، وتنويع هيكل الصادرات من أجل ترسيخ التكامل في سلاسل الإمداد والتوريد بين دول «بريكس»، موضحًا أن مصر تتطلع لتبادل الخبرات الجمركية مع الدول الأعضاء فى «البريكس» وتعزيز التعاون المشترك على المستوى الثنائي أو مستوى «البريكس» ككل، خاصة أنه تم رفع القدرات الجمركية المصرية على النحو الذى يؤهلها لذلك استنادًا للتوظيف الأمثل للتكنولوجيا الحديثة فى تيسير حركة التجارة الدولية، واستهدافًا لتبسيط الإجراءات وتقليص زمن الإفراج الجمركي من خلال الاعتماد بشكل أكبر على إدارة متطورة لقياس درجة المخاطر ومن ثم التوسع في المسار الأخضر. أضاف الوزير، أن تعميق التعاون الضريبي بين الدول الأعضاء فى تجمع «البريكس»، يساعد بشكل كبير فى منع الازدواج الضريبي في المعاملات التجارية، وتوطين أفضل الممارسات العالمية، من أجل الارتقاء بمستوى الخدمات الضريبية، على نحو يرسي دعائم مناخ أعمال أكثر تحفيزًا للاستثمار المستدام، موضحًا أن مصر تتطلع أيضًا لتبادل الخبرات الضريبية مع الدول الأعضاء فى «البريكس» وتعزيز التعاون المشترك على المستوى الثنائي أو مستوى «البريكس» ككل، خاصة أن التجربة المصرية فى تطوير المنظومة الضريبية باتت تحظى باهتمام دولي حيث ترتكز على التوسع فى الحلول الضريبية الرقمية؛ استهدافًا للعدالة الضريبية من خلال تعظيم جهود دمج الاقتصاد غير الرسمي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: