Logo

مهرجان نوفا

أعلن‬⁩ وجهاز الشاباك استعادة جثامين الأسرى عوفرا كيدار ويوناتان...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
اليوم السابع
1
Total Articles
1
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

اليوم السابع

2025-06-22

Very Negative

أعلن‬⁩ وجهاز الشاباك استعادة جثامين الأسرى عوفرا كيدار ويوناتان سامرانو والرقيب الأول شاي ليفينسون من. ‏زعم جيش الاحتلال أن عوفرا كيدار من أعضاء كيبوتس بئيري قتلت واختطفت جثتها من الكيبوتس في 7 أكتوبر 2023 على يد حركة حماس، كانت عوفرا التي قتلت وهي في 71 من عمرها زوجة شموئيل كيدار الذي قتل هو الآخر في 7 أكتوبر 2023 على يد حركة حماس، عندما كانا في منزلهما. ‏وأوضحت إسرائيل أن الأسير وناتان سامرانو  قتل بصورة وحشية واختطفت جثته من كيبوتس بئيري في 7 أكتوبر 2023 على يد حركة حماس بعد أن فر إلى الكيبوتس من موقع مهرجان النوفا. قتل يوناتان وهو في الـ21 من عمره. ‏أما الرقيب الأول شاي ليفينسون قائد دبابة في الكتيبة 77 قاتل حماس صباح يوم 7 أكتوبر 2023 إلى أن سقط في المعركة واختطفت جثته على يد حركة حماس، وكان في الـ19 من عمره. ‏وقال جيش الاحتلال إنه تم تنفيذ عملية استعادة الجثامين من قبل جهاز الشاباك وقوات الجيش من قيادة المنطقة الجنوبية وفرقة غزة، حيث تسنى تنفيذ العملية بفضل معلومات استخبارية دقيقة لجهاز الشاباك وقيادة شؤون المختطفين وهيئة الاستخبارات العسكرية.‏

قراءة المزيد

مصراوي

2025-05-12

القاهرة- مصراوي: أعلنت هيئة البث العامة الإسرائيلية أنها تقدمت بشكوى رسمية إلى الشرطة السويسرية، بعدما تعرض وفدها المشارك في مسابقة يوروفيجن 2025 لتهديد لفظي وإيماءة اعتبرت "تحريضية"، من أحد المتظاهرين المناهضين لمشاركة إسرائيل في المسابقة التي انطلقت هذا الأسبوع في مدينة بازل السويسرية. وأوضحت الهيئة أن الحادثة وقعت خلال مرور الوفود المشاركة أمام مبنى بلدية بازل التاريخي، ضمن الفعاليات الافتتاحية للمسابقة، حيث قام أحد الأشخاص، كان يرفع علمًا فلسطينيًا ويرتدي الكوفية الفلسطينية، بإشارة ترمز إلى "قطع العنق" تجاه يوفال رافائيل، المغنية الإسرائيلية التي تمثل إسرائيل هذا العام، كما قام بالبصق على عدد من أعضاء الوفد الإسرائيلي. وذكرت الهيئة، في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، أنها طالبت السلطات السويسرية بسرعة التحقيق في الواقعة، كما دعت اتحاد البث الأوروبي، الجهة المنظمة للمسابقة، إلى اتخاذ إجراءات فورية لتحديد هوية المتظاهر ومحاسبته، معتبرة أن ما حدث يشكل انتهاكًا لقيم الحدث ويهدد سلامة المشاركين. في الوقت ذاته، شهدت مدينة بازل تظاهرة شارك فيها مئات المتظاهرين، احتجاجًا على مشاركة إسرائيل في المسابقة، ورفع المشاركون خلالها أعلام فلسطين ولافتات كتب عليها: "افتحوا حدود غزة"، و"لا تصفيق للإبادة الجماعية"، وذلك بالتزامن مع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة والتي خلفت، بحسب منظمات دولية، عشرات الآلاف من القتلى والجرحى خلال الأشهر الماضية. ووفق المنظمين، يشارك في النسخة التاسعة والستين من المسابقة هذا العام 37 فنانًا من مختلف الدول، وسط حضور جماهيري واسع تجاوز عشرات الآلاف، فيما يتابع الحدث أكثر من 160 مليون مشاهد حول العالم. ولضمان الأمن، نشرت السلطات السويسرية نحو 1300 شرطي في شوارع المدينة، في ظل توقعات بمزيد من التحركات المناهضة لمشاركة إسرائيل. يوفال رافائيل، التي سبق أن نجت من هجوم "مهرجان نوفا" خلال عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر 2023، حين اختبأت لساعات تحت جثث القتلى كما أفادت سابقًا، ظهرت ضمن وفد إسرائيل وسط حراسة أمنية مشددة، وواجهت حالة من التوتر والرفض الشعبي، خاصة مع تصاعد دعوات المقاطعة ضد إسرائيل في فعاليات ثقافية وفنية أوروبية مختلفة. وكان عدد من المشاركين السابقين في يوروفيجن – يتجاوز عددهم 70 فنانًا – قد وقعوا عريضة تدعو إلى استبعاد إسرائيل من المنافسة، بسبب "الجرائم التي ترتكبها بحق المدنيين الفلسطينيين"، على حد تعبيرهم. وفي هذا السياق، صرح المغني السويسري نيمو، الحائز على الجائزة الأولى في نسخة العام الماضي، بأن "تصرفات الحكومة الإسرائيلية تتعارض مع القيم التي يُفترض أن تعبر عنها مسابقة يوروفيجن، وهي السلام والوحدة واحترام حقوق الإنسان". من جهتها، أكدت خدمات الطوارئ في بازل أن العرض الافتتاحي سار دون مشاكل كبيرة من الناحية الأمنية، رغم التوتر السياسي المصاحب، في حين لم يصدر حتى الآن تعليق رسمي من اتحاد البث الأوروبي بشأن الواقعة التي تقدمت بها إسرائيل بشكوى.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2025-04-04

أفاد تحقيق للجيش الإسرائيلى أن حركة حماس، لم تكن على علم مسبق بحفل "نوفا" الموسيقى خلال هجوم فى 7 أكتوبر 2023، وكانت مصادفة بحتة أن صادف هجومها المهرجان الموسيقى الكبير. وأضاف التقرير الذي صدر الخميس، نقلا عن ونشرته الصحافة الإسرائيلية أن بعض قادة جيش الاحتلال كانوا على علم بالحفل الذى ينظم قرب الحدود مع غزة لكن هذه المعلومات لم تُنقل إلى القوات الإسرائيلية المتمركزة على الحدود إلا بعد فوات الأوان. ويُعد التحقيق في الهجوم على مهرجان "نوفا" أحدث حلقة في سلسلة تحقيقات مفصلة يُجريها الجيش الإسرائيلى في نحو 40 معركة وقعت خلال هجوم 7 أكتوبر 2023، عندما هاجم عناصر الفصائل الفلسطينية مواقع عسكرية في مستوطنات غلاف غزة وأخذوا 251 أسيرا للاحتلال إلى داخل القطاع. وقال التقرير الإسرائيلي إن نحو 100 عنصر من الفصائل هاجموا الحفل الذي انتظم في بغلاف غزة بمشاركة نحو 3 آلاف إسرائيلي وتمكنوا من أسر 44 شخصا من المشاركين في الحفل الموسيقي الذي استمر حتى ساعات الفجر. وقد ركز التحقيق الجديد الذي أجراه العميد احتياط عيدو مزراحي، على استعدادات الجيش للحفل وموافقة السلطات عليه رغم قربه من حدود غزة، وتصرف قوات الاحتلال في منطقته خلال المواجهة مع عناصر الفصائل الفلسطينية. واقتصر التحقيق على الهجوم الذي وقع في منطقة الحفل، المعروفة بموقف سيارات "رعيم"، وفي جزء صغير من الطريق السريع رقم 232 المجاور لمكان المهرجان. جيش الاحتلال يخفى تفصيل الهجوم ويتستر على إخفاقاته وقد عُرضت نتائج هذا التحقيق حسب الإعلام الإسرائيلي على عائلات القتلى الذين رفض الكثير منهم نتائجه متهمين الجيش بإخفاء التفاصيل ومحاولة التستر على مدى إخفاقاته، وفقًا لتقارير إعلامية عبرية. وقد صف "مجلس أكتوبر" -الذي يمثل عائلات قتلى هجوم طوفان الأقصى الذين يدعون إلى تشكيل لجنة تحقيق رسمية في أحداث ذلك اليوم- نتائج التحقيق بأنها "غير دقيقة وقد ترقى إلى الأكاذيب". ووفقًا للتحقيق، لم يكن هناك سوى 31 شرطيا مسلحا في الحفل عندما بدأ الهجوم، وفوجئ الجيش بمهاجمة عشرات المواقع والقواعد القريبة من موقع الحفل مما أدى إلى حالة كبيرة من الفوضى العارمة. وخلص التقرير إلى أن قادة الألوية والفرق لم يُبلّغوا خلال عملية الموافقة على المهرجان الموسيقي، ورغم حصول الحدث على الموافقة القانونية، لم يُجرِ المسؤولون تقييمًا للتهديدات، ولم يُصنّف الموقع على أنه "موقع حيوي" يحتاج إلى حماية. يذكر أن سياسة جيش الاحتلال كانت في تلك الفترة تخول السماح بالتجمعات المدنية الكبيرة بالقرب من الحدود مع غزة لبث شعور لدى الإسرائيليين بأن الوضع طبيعي مع إلغائها فقط في حال وجود معلومات استخباراتية محددة عن وجود تهديدات وشيكة.

قراءة المزيد

الوطن

2025-02-20

أعلنت حركة حماس في بيان رسمي نقلته قناة القاهرة الإخبارية، أنها ستفرج عن 6 محتجزين إسرائيليين أحياء يوم السبت، بينهم محتجزون في قطاع غزة منذ 10 سنوات و9 سنوات، كما سيتم إعادة جثث 4 محتجزين قتلهم الاحتلال خلال قصف متعمد على القطاع، اليوم الخميس. وفيما يلي، أبرز المعلومات المتاحة عن المحتجزين الـ6 الذين ستطلق حركة حماس سراحهم يوم السبت المقبل، وفق ما نقلت صحيفة واينت العبرية، والتي جاءت على النحو التالي: أحد المحتجزين الإسرائيليين، والذي تم احتجازه في غزة خلال عملية طوفان الأقصى، وينحدر من بلدة تسور هداسا، هو الابن الأكبر لسيجي ومومي كوهين، ولديه ثلاث شقيقات. أبيرا منغيستو هو أقدم أسير إسرائيلي في قطاع غزة، إذ دخل القطاع عام 2014 بعد تسلقه الجدار الأمني، ويُعتقد أنه كان يعاني من اضطراب نفسي في ذلك الوقت، وهو إسرائيلي من أصل إثيوبي، وقد وجهت عائلته اتهامات لحكومة نتنياهو بعدم الاهتمام بعودته بسبب بشرته السوداء. منذ أسره، خاضت عائلته معركة طويلة للمطالبة بإطلاق سراحه، لكنها واجهت عقبات، من بينها فرض حظر إعلامي على قضيته لمدة عشرة أشهر، في عام 2015، وقيل إن منسق رئيس حكومة الاحتلال لشؤون الرهائن والمفقودين هدد العائلة بعدم انتقاد الحكومة. دخل ، الذي يعاني من مرض الفصام، قطاع غزة عام 2015، وهو من سكان بلدة حورة في النقب جنوب الأراضي المحتلة، وقد سبق له عبور الحدود 5 مرات في الماضي، حيث أُعيد إلى إسرائيل في كل مرة. تم أسره في السابع من أكتوبر خلال مهرجان نوفا الموسيقي، وهو ابن نيفا وشاي وينكرت، ويعيش في غديرا. تم أسر عومر شيم توف من مهرجان نوفا، وهو من سكان هرتسليا، وابن مالكي وشيلي شيم توف. بعد انقطاع أخباره عن عائلته، ما دفع والديه إلى المساهمة في تأسيس «منتدى الأسرى والعائلات المفقودة»، الذي أصبح من الجهات الرئيسية التي تطالب باستعادة الأسرى المحتجزين في غزة. تال شوهام من سكان معاليه تسفيا، وهو ابن جلعاد ونيتزا كورنغولد، تم أسره مع عائلته في 7 أكتوبر، كان شوهام برفقة عائلته في كيبوتس بئيري لزيارة أقاربهم عندما اندلع الهجوم، وخلال هدنة نوفمبر 2023 أطلق سراح أفراد عائلته بعد 50 يومًا من الأسر. يأتي هذا التطور في إطار اتفاقية وقف إطلاق النار في غزة، ضمن صفقة تبادل بين ودولة الاحتلال الإسرائيلي، وسط تصاعد الجهود لتحول وقف إطلاق النار إلى دائم، وإعادة إعمار قطاع غزة.

قراءة المزيد

مصراوي

2025-02-08

ما الذي نعرفه عن الأسرى الثلاثة الذين ستطلق حماس سراحهم؟وكالات أصدرت حماس يوم الجمعة أسماء الأسرى الثلاثة الذين سيتم إطلاق سراحهم في غزة اليوم، في مقابل إطلاق سراح عدد من السجناء الفلسطينيين الذين تحتجزهم إسرائيل. والأسرى الثلاثة هم إيلي شرابي، 52 عاماً، وأوهاد بن عامي، 56 عاماً، وأور ليفي، 34 عاماً. وفيما يلي ما نعرفه عنهم: إيلي شرابي تم أسره من كيبوتس بيري مع شقيقه يوسي، الذي تأكدت وفاته منذ ذلك الحين. وقُتلت زوجة إيلي وابنتاه في الهجوم. أوهاد بن عامي أسر أيضًا من كيبوتس بيري مع زوجته راز، التي أطلقت حماس سراحها في وقت لاحق. أور ليفي فر من مهرجان نوفا مع زوجته إيناف، عندما هاجم مقاومون المهرجان. اُحتجز ليفي كأسير، وتم العثور على جثة إيناف في مخبأ للقنابل كان الزوجان يختبئان به.

قراءة المزيد

الشروق

2024-03-28

أخيرا وبعد طول انتظار، تخلله استمرار عملية الإبادة الجماعية لأصحاب الأرض فى غزة، صدر قرار مجلس الأمن لوقف فورى لإطلاق النار خلال شهر رمضان، والإفراج عن جميع الرهائن بدون شروط. القرار هو الأول من نوعه منذ أن بدأت إسرائيل حملتها العسكرية الكبيرة على سكان قطاع غزة بعد ظهر 7 أكتوبر الماضى وحتى اليوم. فبدعم أمريكى خاصة وغربى عامة، امتنع مجلس الأمن عن أداء وظيفته بدعم السلم والأمن الدوليين، ما جعل البدان العربية وعديد البلدان المحبة للسلام فى أمريكا اللاتينية وآسيا وإفريقيا إلى دعوة الجمعية العامة أكثر من مرة لاستصدار ما عجز عنه مجلس الأمن لوقف العربدة الصهيونية بشراكة أمريكية. القرار الذى صدر عن مجلس الأمن هو قرار ملزم، ويحتم قيام إسرائيل بإدخال المساعدات الإنسانية عبر معبر رفح، حيث تقف مئات الشاحنات فى انتظار الدخول، لتواجه سياسة التجويع العمدى لسكان غزة، فى مشهد لم تألفه المعمورة فى التاريخ الحديث. بالطبع القرار الدولى امتنعت عن التصويت عليه الولايات المتحدة، لتبرز دعمها للإبادة الجماعية لسكان غزة، وتثبت أمام المترددين أن ما تسعى إليه من إنشاء ممر إنسانى بحرى، ما هو إلا خديعة كبرى الغرض منها دعم التهجير الرضائى لسكان القطاع، وعدم القبول بإشراف حماس أو وجود أى دور لها فى توزيع المساعدات ما يجعلها تفتقد لحاضنتها الشعبية بالقطاع، إضافة بالطبع إلى الخلاص عمليا من جزء معتبر من مهام وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) القائمة على مساعدة هؤلاء، والتى تمارس عملها منذ 1948 حتى اليوم. القرار الدولى يحتم على إسرائيل التنفيذ الفورى، وقد هددت إحدى الدول فى أمريكا اللاتينية بقطع العلاقات مع الكيان الصهيونى، وهى كولومبيا، إذا ما امتنعت عن تنفيذ القرار الدولى. لكن مقابل ذلك فإن القرار لا يمنح أى وسيلة تجبر الكيان الصهيونى على ذلك، هنا يشار إلى أن إسرائيل انتقدت القرار بشدة، فاعتبرته متسرعا لأن المجلس ندد بأحداث المسرح الروسى منذ أيام ولم يدن أحداث مهرجان نوفا منذ يوم 7 أكتوبر الماضى، متناسية أن أحداث 7 أكتوبر وقعت فى أراضٍ فلسطينية محتلة خارج نطاق قرار الأمم المتحدة بتقسيم فلسطين إلى دولتين عام 1947، وأنها عملية ارتبطت بتاريخ لا حصر له من الانتهاكات الصهيونية ضد البشر وسرقة الموارد وتنديس المقدسات.الولايات المتحدة على لسان مندوبتها فى مجلس الأمن اعتبرت القرار الدولى السابق غير ملزم، وذلك على عكس ما يقول به ميثاق المنظمة الدولية بشأن قرارات مجلس الأمن، وهى فى هذا الشأن لا تهدف لإغضاب إسرائيل ذنبها وساعدها الأيمن الاستعمارى فى المنطقة، هى تجاهد ضد نتنياهو ليس لكونه يسعى للنيل من الحقوق الفلسطينية، بل لأنها ترى أن ما يقوم به لا يخدم بقاء إسرائيل، ويزيد من عزلتها دوليا. ومن ثم فإن الوقف الكامل لإطلاق النار لن يكون على الأرجح قريبا. لكن بالمقابل فإن القرار الدولى أيضا يفترض أن يكون دافعا للتوصل إلى هدنة تريدها حماس وقف كامل لإطلاق النار، وهو ما تسعى كل من مصر وقطر له، وبه تنفرج ولو جزئيا أزمة الرهائن والسجناء بين الطرفين الفلسطينى والإسرائيلى ومشكلة التجويع وعودة السكان لمساكنهم. المفاوضات الحالية تقف إسرائيل عقبة فى إحراز أى تقدم بها، لأن رئيس الوزراء الصهيونى نتانياهو يريد إطالة أمد الحرب، التى بنهايتها ينتهى مستقبله السياسى إلى الأبد لإخفاقه فى منع هجوم 7 أكتوبر، ولتاريخه الفاسد على المستوى الداخلى. لكن المؤكد أن كل شىء سيكون له نهاية.

قراءة المزيد

الشروق

2024-01-13

قال القيادي في حركة حماس أسامة حمدان، إن المزاعم بقتل حماس المدنيين في عملية طوفان الأقصى ثبت كذبها حتى في تقارير صحف إسرائيلية. وأضاف خلال مؤتمر صحفي، مساء السبت، أن صحفا إسرائيلية أثبتت أن قتلى مدنيين إسرائيليين عديدين سقطوا نتيجة قصف طائرات الأباتشي الإسرائيلية للمشاركين في مهرجان (نوفا) قرب (مستعمرة رعيم). وتابع: «أكدت شهادات إسرائيلية أنَّ غارات جيش الاحتلال هي التي تسبَّبت بقتل عدد كبير من المستوطنين، الذين تمَّ تجميعهم في مستوطنات غلاف غزَّة لأسباب عملياتية، حيث قام بقصف وتدمير المنازل أثناء الاشتباكات مع المقاومة يوم 7 أكتوبر والأيام التي تلته، ما تسبّب بقتل الكثير منهم، وذلك ضمن سياسة وبروتوكول هانيبال الإسرائيلي؛ الذي يُفضّل قتل الأسير على بقائه حيّاً عند المقاومة». وأشار إلى أن مزاعم الاحتلال قتل الأطفال واغتصاب النساء، ما هي إلاّ دعاية إسرائيلية سوداء للتحريض على المقاومة الفلسطينية وثبت كذبها. وتابع: «العديد من التحقيقات العلمية لجهات محايدة تتبّعت بالتفصيل كل تلك الادّعاءات وفندتها، كاشفة زيفها وكذبها». واستكمل: «نؤكّد للعالم أنَّ القتل الوحشي للمدنيين، خصوصاً من الأطفال والنساء، من أبناء شعبنا الفلسطيني على مدار مئة يوم من العدوان الهمجي، هو سلوكٌ منهجي للكيان الصهيوني يتعمَّد من خلاله إذلال وتهجير شعب بأكمله، وإنّ نحو 24 ألفاً من الشهداء، بينهم 10 آلاف طفل، و7 آلاف امرأة، و60 ألفاً من الجرحى والمصابين، و8 آلاف من المفقودين، يكشف حقيقة هذا الاحتلال النازي القائم على جرائم القتل والتهجير القسري في إطار جريمة الإبادة الجماعية التي ينفذها الآن». وقال حمدان: «إنَّنا على ثقة بأنَّ أيّ تحقيقات نزيهة وموضوعية ومستقلة، سوف تؤكّد صدق روايتنا وكذب مزاعم الاحتلال، الذي أثبتت كل المعطيات والوقائع والأحداث، خلال العدوان على قطاع غزَّة، ممارسته كلَّ أساليب الكذب والخداع والتضليل والدعاية السوداء».

قراءة المزيد

i24News

2024-01-08

أعلن مساء اليوم عن إصابة الممثل والمغني الإسرائيلي الشهير عيدان عميدي بصورة خطيرة بعد إصابته خلال القتال في قطاع غزة، حيث يخدم بإطار خدمة الاحتياط منذ السابع من أكتوبر الماضي، كمقاتل في سلاح الهندسة، ونقل عميدي اليوم الى مستشفى شيبا في تل هشومير وسط إسرائيل. وهو يقبع في العناية المركزة تحت التنويم ومرتبط مع أجهزة التنفس مع وجود شظايا في كل أنحاء جسده. وتوصف حالته "بالمستقرة"، ومن المتوقع أن تجري له عملية جراحية الليلة.  وكتب عميدي في شهر تشرين ثاني/نوفمبر الماضي في انستغرام بأنه "مستعد بالظهور في غزة والغناء هناك على مدار العام" للمساهمة في استمرار القتال. وخلال أشهر القتال ظهر عميدي بسلسلة من التوثيقات من غزة. وفقد عميدي خلال القتال صديقه الكسي شمكلوف.ووصل عميدي هو وأصدقائه الى شاطئ غزة وهناك لوحوا بعلم مهرجان "نوفا"، كما شارك بتفجير مدرسة في حي الشجاعية قال الجيش الإسرائيلي إنه اكتشف تحتها انفاقا، و عثر على متفجرات ووسائل قتالية.  عميدي (35 عاما) بدأ مسيرته الموسيقية بعد مشاركته في برنامج للمسابقات الغنائية عام 2010 وحصد المركز الثاني، واشتهر كممثل بعد مشاركته في مسلسل "فوضى" الشهير، والذي يجسد فيه دور مستعرب شاب، وعميدي متزوج وأب لطفلين.   

قراءة المزيد

مصراوي

2023-12-06

مصراوي نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية عن ضابط أمن إسرائيلي، اليوم الأربعاء، تصريحات يقول فيها إن الاستخبارات العسكرية في جيش الاحتلال جمعت أدلة على هجوم واسع النطاق تستعد له حماس منذ عام. وأكد المسؤول الأمني أنهم تلقوا معلومات استخباراتية في أغسطس الماضي بشأن هجوم وشيك لحماس، مشيرا إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقد أنه أوقف خطط حماس لكن تبين أن ما حدث كان خداعا. وقالت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الأربعاء، إن كبار المسؤولين في جيش الاحتلال الإسرائيلي أجروا مشاورات عاجلة في الليلة التي سبقت 7 أكتوبر ولم يقم أحد بإبلاغ منظمي مهرجان نوفا أو رواد الحفل. وأكدت الصحيفة العبرية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي لم يقم بإخلاء المهرجان الموسيقي في السابع من أكتوبر رغم تحذيرات المخابرات الإسرائيلية بشأن هجوم محتمل لحماس.

قراءة المزيد

مصراوي

2023-12-06

مصراوي قالت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الأرعاء، إن كبار المسؤولين في جيش الاحتلال الإسرائيلي أجروا مشاورات عاجلة في الليلة التي سبقت 7 أكتوبر ولم يقم أحد بإبلاغ منظمي مهرجان نوفا أو رواد الحفل. وأكدت الصحيفة العبرية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي لم يقم بإخلاء المهرجان الموسيقي في السابع من أكتوبر رغم تحذيرات المخابرات الإسرائيلية بشأن هجوم محتمل لحماس. وكانت الصحيفة نقلت سابقا عن تحقيقات لشرطة الاحتلال تأكيدات بأن إحدى مروحيات جيش الاحتلال الإسرائيلي هي من أطلقت النيران بشكل عشوائي على المدنيين في احتفال "سوبر نوفا".

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-12-02

قال الجيش الإسرائيلى الجمعة، إن قواته تمكنت من تحديد هوية جثة إحدى الذين احتجزتهم حركة "حماس" في السابع من أكتوبر، وتأكدت من سقوط 4 آخرين، في وقت استؤنفت فيه الحرب في القطاع بعد هدنة استمرت أسبوعاً. وذكر الجيش في بيان "أن القوات الإسرائيلية عثرت مؤخراً على جثة عوفر تزارفاتي، وهو أحد الأشخاص الذين احتُجزوا من مهرجان نوفا الموسيقي في رعيم خارج غزة، وحدد مسؤولو الطب الشرعي أنها جثته في وقت سابق هذا الأسبوع". وقال الأميرال دانيال هاجاري كبير المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلى "إن أسر الرهائن إلياهو مارجاليت، وميا جورين ورونين إنجِل وآري زالمانوفيتش، أُخطرت بوفاتهم استناداً إلى معلومات مخابراتية موثوقة". وذكرت مجموعة تمثل أسر الرهائن أن مهندس صوت في مهرجان "نوفا" اسمه جاي إلوز، كان قد احتُجز رهينة، تأكد سقوطه وهو رهن الاحتجاز. وتفيد السلطات الإسرائيلية بأن نحو 240 شخصاً أُخذوا رهائن خلال هجوم السابع من أكتوبر، وأن قرابة 1200 إسرائيلي وأجنبي قُتلوا. وقالت السلطات الإسرائيلية إنه خلال الهدنة التي استمرت 7 أيام، وانتهت صباح الجمعة، أُفرج عن 110 رهائن، بواقع 86 إسرائيلياً و24 أجنبياً، مقابل محتجزين فلسطينيين، بينما استعادت القوات الإسرائيلية جثتي رهينتين. وذكرت "حماس" هذا الأسبوع أن الرضيع كفير بيباس البالغ من العمر 10 أشهر، وهو أصغر الرهائن، وشقيقه آرييل البالغ عمره 4 أعوام ووالدتهما شيرا بيباس قُتلوا جميعاً خلال قصف إسرائيلي، لكن الجيش الإسرائيلي اعتبر أن هذه المعلومات لم تثبت صحتها بعد. وردت إسرائيل على هجوم السابع من أكتوبر، بأعنف قصف على الإطلاق على قطاع غزة، وباجتياح بري للقطاع، ما أسفر عن قتل أكثر من 14 ألف شخص حوالي 40% منهم دون 18 عاماً، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة. وتعهد قادة إسرائيل بمواصلة العملية لإعادة جميع الرهائن إلى إسرائيل والقضاء على "حماس". وتخطط إسرائيل لإطلاق حملة تمتد لعام أو أكثر ضد حركة "حماس" الفلسطينية، مع مواصلة المرحلة الأكثر عنفاً من الهجوم البري حتى مطلع 2024، بحسب ما نقلته صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية الجمعة، عن عدة أشخاص مطلعين على الاستعدادات.  

قراءة المزيد

i24News

2023-11-20

وشدد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، على أن إنكار السلطة الفلسطينية لا يكرم ضحايا الهجوم المأساوي الذي نفذته حماس في 7 أكتوبر وأشاد للتوضيح بأن ما نُشر لا يمثل الموقف الرسمي للسلطة الفلسطينية تراجعت السلطة الفلسطينية يوم الاثنين عن بيانها الذي نفت فيه مسؤولية حماس عن المذبحة المأساوية التي وقعت خلال مهرجان نوفا بالقرب من كيبوتس رعيم في 7 أكتوبر. وقالت مصادر لصحيفة هآرتس الإسرائيلية إن إصدار هذا البيان لم يحظ بموافقة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس. وزعم بيان السلطة الفلسطينية، الذي تم حذفه الآن، أن النيران التي أطلقتها "المروحيات الإسرائيلية" تسببت في مقتل 364 شخصًا في المهرجان.  وندد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بادعاءات السلطة الفلسطينية ووصفها بأنها "سخيفة تماما" وأدان عباس، مستذكرا إنكاره السابق للمحرقة وها هو اليوم ينكر دور حماس في المذبحة. This post can't be displayed because social networks cookies have been deactivated. You can activate them by clicking manage preferences. وقال نتنياهو: "هدفي هو أنه بعد تدمير حماس، فإن أي إدارة مستقبلية في غزة لن تقدم على إنكار المذبحة، ولن تلقن الأطفال أفكار الإرهاب، وستمتنع عن تمويل الإرهابيين، ولن تشجع على تدمير إسرائيل". وتابع مشددا على أهمية التمثيل الصادق من أجل السلام. وشدد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، على أن إنكار السلطة الفلسطينية لا يكرم ضحايا الهجوم المأساوي الذي نفذته حماس في 7 أكتوبر. وأعرب عن امتنانه لسحب السلطة الفلسطينية للبيان، مؤكدا على تقديره للتوضيح بأن ما نُشر لا يمثل الموقف الرسمي للسلطة الفلسطينية. This post can't be displayed because social networks cookies have been deactivated. You can activate them by clicking manage preferences. وانتقد نتنياهو، في بيان مصور السلطة الفلسطينية بشدة لقلبها الحقيقة، متهما إسرائيل بارتكاب المذبحة بدلا من نسبها إلى حماس. وكرر معارضته لفكرة السلطة الفلسطينية التي تحكم قطاع غزة بعد انتهاء الحرب بين إسرائيل وحماس، مشددًا على ضرورة وجود إدارة مسؤولة لا تنكر مثل هذه الأحداث المأساوية، أو تتجنب تشجيع الإرهاب، أو تدعو إلى تدمير إسرائيل من أجل تحقيق السلام الدائم.

قراءة المزيد

الوطن

2023-11-19

قالت مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، دانا أبو شمسية، إن التقرير الذي نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية وكشف عن أن الفصائل الفلسطينية لم تكن تعلم بمهرجان نوفا الذي أقيم في مستوطنات غلاف غزة، كان مفاجأة مدوية للشارع والجمهور الإسرائيلي. وأضافت مراسلة «القاهرة الإخبارية»، أن هذا الحفل كان مخصصًا إقامته في يومي الخميس والجمعة وفي مساء الثلاثاء أي قبل الحفل بيومين تم تمديد الحفل ليوم ثالث وهو السبت، وهذا يؤكد أن الفصائل لم تكن تعلم بموعد الحفل في المكان المذكور. كما أشارت إلى أنه كانت هناك طائرات دون طيار تنفذ حملة غارات على تجمع في مستوطنات غلاف غزة، ما أدى إلى مقتل ما يزيد عن 364 شخصًا في الحفل، لافتة إلى أن الفصائل الفلسطينية لاحظوا وجود تلك الطائرات ما دفعهم للتواصل فيما بينهم والتوجه إلى مكان الحفل ما أدى إلى مقتل إسرائيليين واحتجاز بعضهم.  

قراءة المزيد

i24News

2023-10-09

من بين القتلى إسرائيليون وأجانب، كثير منهم في العشرينات من العمر، الذين حضروا مهرجان نوفا في ريعيم، جنوب إسرائيل شهد الحفل الموسيقي الذي أقيم في جنوب إسرائيل منعطفا مأساويا وتحول إلى مسرح لهجوم مروع نفذه مسلحون فلسطينيون من غزة، حيث تم العثور على أكثر من 260 جثة لشبان وشابات يوم الأحد. وقال المتحدث باسم خدمات الطوارئ في زاكا لموقع واينت الإخباري الإسرائيلي إنها ساعدت في جمع بعض جثث القتلى الذين تم العثور عليهم في مكان الحادث، لكن عدد القتلى سيرتفع حيث لا يزال هناك المزيد من الجثث لم يتم جمعها بعد. ومن بين القتلى إسرائيليون وأجانب، كثير منهم في العشرينات من العمر، الذين حضروا مهرجان نوفا في ريعيم، جنوب إسرائيل. ووفقا لما يقوله المتحدث باسم زاكا فقد تم العثور على العديد من الجثث داخل سيارات تم رشها بالرصاص أثناء محاولة الأشخاص المذعورين الفرار. ووفقاً للعديد من مقاطع الفيديو التي تم تداولها على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي، تزداد الاحتمالات باحتجاز رهائن بالعشرات من بين رواد الحفل إلى عمق قطاع غزة. شنت حركة حماس صباح السبت هجوما مفاجئا، بدأ بإطلاق صواريخ كثيفة على مدى أكثر من ساعة عبر جنوب ووسط إسرائيل، قبل أن يتسلل عشرات المسلحين إلى الأراضي الإسرائيلية ويقومون بهجوم دموي، مما أسفر عن مقتل كبار السن والأطفال في منازلهم. وتم الإبلاغ عن أكثر من 700 قتيل منذ يوم السبت. بحسب التقديرات الأمنية، فقد تسلل ما بين 800 إلى 1000 مسلح فلسطيني من عناصر حماس إلى إسرائيل يوم السبت.

قراءة المزيد