منطقة دونباس الشرقية
...
اليوم السابع
2022-03-25
ذكرت قناة العربية، في خبر عاجل لها منذ قليل، أن كندا تعزز صادراتها النفطية للمساعدة في معالجة نقص الإمدادات الروسية . وفى وقت سابق أعلن البيت الأبيض الخميس، فرض عقوبات على 328 نائبا فى الدوما و48 شركة روسية، حسبما ذكرت شبكة سكاى نيوز، وأشار إلى أن أمريكا ستقدم أكثر من مليار دولار كتمويل جديد للمساعدات الإنسانية لمن تأثروا بالحرب فى أوكرانيا. وفرضت المملكة المتحدة عقوبات جديدة على أصحاب المليارات والشركات الروسية، وكذلك مجموعة فاجنر وهى شركة خاصة توظف مقاتلين بالصراعات حول العالم، وتنشط ـ بحسب مسئولين غربيين ـ فى أوكرانيا منذ عام 2014 لدعم العناصر الانفصالية الموالية لروسيا في منطقة دونباس الشرقية. ووفقا لصحيفة الإندبندنت، يُنظر إلى مجموعة فاجنر على نطاق واسع على أنها الجيش الخاص لفلاديمير بوتين، وقد ورد أنها تتلقى أوامر بتعقب وقتل القادة الأوكرانيين، لكنها فشلت حتى الآن فى تحقيق هذا الهدف ويقال إنها تسببت في سقوط العديد من الضحايا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-07-07
ذكرت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية أن الدولة الروسية، ستفرض قدرا أكبر من السيطرة على الشركات الخاصة والعاملين من أجل جعل الاقتصاد قاعدة أكثر قوة لحربها في أوكرانيا، الأمر الذي اعتبرت الصحيفة أنه يشير إلى أن البلاد تستعد لقطع مسافة طويلة في معركتها التي تستهدف السيطرة على أوكرانيا. وقالت الصحيفة -في تقرير أوردته في موقعها الاليكتروني اليوم الخميس- إن القوانين الجديدة المقترحة تهدف تحديدا إلى دعم الجيش الروسي وتلبية "الحاجة المتزايدة قصيرة الأجل لإصلاح الأسلحة والمعدات العسكرية" وذلك وفقا لمذكرة توضيحية مرفقة بمشاريع القوانين التي تمر عبر مجلس الدوما (النواب الروسي). واعتبرت الصحيفة أن هذه الإجراءات من شأنها أن ترد على حقيقة أن ما وصفته بفشل خطة موسكو الرامية إلى لتحقيق نصر سريع في عمايتها فى أوكرانيا، حيث تحول الصراع إلى حرب استنزاف تركز على منطقة دونباس الشرقية، وذلك وسط تكهنات بأن تلحق العقوبات خسائر فادحة بالاقتصاد الروسي. ونسبت الصحيفة إلى نائب رئيس الوزراء الروسي يوري بوريسوف قوله إن: "روسيا تشن عملية عسكرية خاصة منذ أربعة أشهر تحت ضغط عقوبات هائل". وأضاف أمام مجلس الدوما أمس الأول الثلاثاء، أثناء مناقشة مشروع القانون: "إن العبء الملقى على عاتق المجمع الصناعي الدفاعي الروسي قد زاد بشكل كبير". و"من أجل ضمان توريد الأسلحة والذخيرة، بات من الأهمية بمكان تحسين عمل المجمع الصناعي الدفاعي والشركات التي تعمل بالتعاون مع صناعة الدفاع." وأشارت الصحيفة إلى أن مشروع القانون الأول -الذي أقر بالفعل قراءته الثانية في مجلس النواب- من شأنه أن يسمح للحكومة بإلزام الشركات بالوفاء بعقود دفاع الدولة، ويمنح وزارة الدفاع والهيئات الأخرى الحق في تغيير بنود العقد. كما سيسمح للسلطات -على سبيل المثال- بإجبار مصنع على إعادة توجيه الإنتاج نحو الاحتياجات العسكرية والتحكم في مقدار منتج أو خدمة بعينها توفرها الشركة. وسيُدخل مشروع القانون الثاني تغييرات على قانون العمل الفيدرالي لمنح الحكومة الحق في زيادة السيطرة على القوى العاملة. وكذلك سيسمح للسلطات بـ "تحديد الشروط القانونية لعلاقات العمل في المنظمات الفردية" ، بما في ذلك تحديد "شروط المشاركة في العمل بعد ساعات العمل المحددة في الليل وفي عطلات نهاية الأسبوع والعطلات غير الرسمية، فضلا عن توفير إجازات سنوية مدفوعة الأجر . " وأوضح بوريسوف أن هذا يهدف إلى التعامل مع قضية نقص الموظفين المتخصصين في الأعمال الدفاعية التي تفي بالعقود الحكومية، مشيرا إلى أن الموظفين الذين يتم إجبارهم على العمل لساعات إضافية سيتم دفع أجرا إضافيا لهم. بينما قالت المذكرة التوضيحية إن الإجراءات الجديدة ضرورية "بشكل خاص" بسبب العقوبات. وأضافت فاينانشيال تايمز أن ارتفاع أسعار صادرات النفط والغاز أسفر حتى الآن عن تقليص آثار العقوبات على الاقتصاد الروسي وكذلك زود الكرملين بإيرادات قوية يمكنه توجيهها نحو دعم الاقتصاد والقوات المسلحة. غير أنه من المتوقع أن يزداد تأثير العقوبات مع انتهاج حلفاء أوكرانيا على نحو متزايد لسياسات ترمي إلى التوقف عن استخدام الطاقة الروسية، وأعلن بوتين عن تدابير لتوفير الدعم المالي للسكان. من جانبها قالت إلينا ريباكوفا، نائبة كبير الاقتصاديين في معهد التمويل الدولي: "إنهم يستعدون للأسوأ". "فقريبا قد تنفد كل هذه الإيرادات." ومضت الصحيفة البريطانية تقول إن وزارة المالية الروسية قد اقترحت الأسبوع الماضي خفض الإنفاق في بعض المجالات - بما في ذلك ميزانيات البنية التحتية للنقل ومشاريع التنمية العلمية والتكنولوجية - على مدى السنوات الثلاث المقبلة بمقدار 1.6 تريليون روبية (25 مليار دولار) ، وفقًا لصحيفة فيدوموستي الروسية. كما تخطط لزيادة الإنفاق على الرعاية الاجتماعية بشكل كبير، من 936 مليار روبية إلى 3.4 تريليون روبية في العام المقبل وحده. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-06-07
قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن الجمود في الحرب مع روسيا ليس خيارًا بالنسبة لأوكرانيا، ودعا مرة أخرى إلى الدعم العسكري الغربي لاستعادة وحدة أراضي بلاده. وأضاف في تصريحات لـ«فاينانشال تايمز»، «نحن أقل شأنا من حيث المعدات، وبالتالي نحن غير قادرين على التقدم، وسنعاني المزيد من الخسائر والأشخاص هم أولويتي». وأوضح زيلينسكي أن إعادة القوات الروسية إلى المواقع التي احتلتها قبل غزو 24 فبراير سيكون بمثابة انتصار مؤقت خطير لأوكرانيا، لكن السيادة الكاملة على أراضيها لا تزال في نهاية المطاف، هدف. وأضاف: «دخلت الحرب مرحلة استنزاف في منطقة دونباس الشرقية، النقطة المحورية للقتال، حيث استخدمت روسيا قوتها المدفعية المتفوقة لسحق القوات الأوكرانية وتحقيق مكاسب إقليمية إضافية»، قائلا إن أوكرانيا قد تخسر ما يصل إلى 100 جندي في اليوم. وتابع زيلينسكي، «طلب المسؤولون الأوكرانيون مرارًا وتكرارًا من الشركاء الغربيين الإمداد السريع بأسلحة ثقيلة طويلة المدى لدفع القوات الروسية إلى الوراء، لكنهم انزعجوا من بطء وتيرة التسليم والخوف المستمر في بعض العواصم من إثارة تصعيد روسي». ونوه زيلينسكي إلى أنه يجب تحقيق النصر في ساحة المعركة لكنه أصر أيضًا على أنه منفتح على محادثات السلام على الرغم من الفظائع التي ارتكبتها القوات الروسية خلال هجومها الذي استمر 100 يوم. وأضاف زيلينسكى، أن أي حرب يجب أن تنتهي على طاولة المفاوضات، قائلا: «يجب أن تكون مفاوضات السلام وجهاً لوجه مع الرئيس فلاديمير بوتين، لأنه لم يكن هناك أي شخص آخر نتحدث معه سوى الزعيم الروسي». وانتقد زيلينسكي ما اعتبره محاولات من قبل بعض الحلفاء الغربيين لاستكشاف شروط وقف إطلاق النار دون إشراك كييف، قائلا: «نحن بحاجة إلى مصلحة ثابتة من الغرب، والدعم الغربي لسيادة أوكرانيا، لا يمكن أن تكون هناك محادثات من وراء ظهر أوكرانيا في أي وقت». وتساءل زيلينسكي كيف يمكننا تحقيق وقف إطلاق النار على أراضي أوكرانيا دون الاستماع إلى موقف هذا البلد؟ قائلا هذا مثير للدهشة للغاية. وقال إن حلفاءه يمكنهم فعل المزيد لإحضار روسيا إلى طاولة المفاوضات من خلال إمداد أوكرانيا بالأسلحة وتشديد العقوبات الاقتصادية المفروضة على موسكو، بما في ذلك فرض حظر كامل على النفط والغاز، مشيرا إلى أنه لا ينبغي أن يكونوا مجرد وسطاء، بل يجب أن يضمنوا إنهاء موسكو لأعمالها العدائية وستحترم أي وقف لإطلاق النار، قائلا إن عليهم أن يضعوا الشروط المسبقة للسلام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-05-29
قال مسؤولون أوكرانيون، إن القوات الأوكرانية صدت هجوما روسيًا على سيفيرودونتسك، أكبر مدينة لا تزال تسيطر عليها في منطقة دونباس الشرقية، لكنها واجهت قصف مدفعي كثيف، في ظل استمرار محاولات الجيش الروسي للاستيلاء على منطقة دونباس. وقال حاكم منطقة لوهانسك، سيرجي هايداي، إن القصف من جانب الجيش الروسي، كان شديدًا لدرجة أنه لم يكن من الممكن من جانب القوات الأوكرانية ان تستطيع تقديم تقييم للخسائر والأضرار، حيث تم تدمير عشرات المباني في الأيام القليلة الماضية، وأضاف جايداي: «لقد تصاعد الوضع بشكل كبير». وفي غضون ذلك، حثت الحكومة الأوكرانية الغرب على تزويدها بمزيد من الأسلحة طويلة المدى من أجل محاولة التصدي للهجمات الروسية في الحرب، التي دخلت الآن شهرها الرابع، وذلك بحسب صحيفة الجارديان البريطانية. وأصبحت معركة سيفيرودونتسك، التي تقع على الجانب الشرقي من نهر سيفرسكي دونيتس، محور الاهتمام حيث يحقق الجيش الروسي مكاسب بطيئة نسبيا، لكنها قوية على الأرض في إقليم دونباس، الذي يضم منطقتي لوهانسك ودونتسيك. وأدى تركيز روسيا على مدينة سيفيرودونتسك إلى جذب الموارد العسكرية من جبهات القتال الأخرى، ونتيجة لذلك لم تستطيع القوات الروسية تحقيق تقدمًا يذكر في أماكن أخرى، وفقًا لمعهد دراسة الحرب ومقره واشنطن. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن الوضع العسكري في إقليم دونباس، التي يسيطر الانفصاليون المدعومون من موسكو على أجزاء منها، في شرق البلاد، كان معقدًا للغاية، لكن الدفاعات الأوكرانية تتعثر في عدد من الأماكن، بما في ذلك مدن سيفيرودونيتسك وليسيتشانسك. وأوضح في خطاب بالفيديو من العاصمة كييف: أن «الأمر في شرق البلاد صعب بشكل لا يوصف هناك»، مضيفا: «أنا ممتن لجميع أولئك الذين صمدوا أمام هذا الهجوم الروسي». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-04-19
قالت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، إنّها استهدفت 1260 موقعًا في شرق أوكرانيا، ليل أمس الاثنين، وفق نبأ عاجل نقلته شبكة «سكاي نيوز عربية». من جهتها، بدأت قوات الجيش الروسي هجومها للاستيلاء على منطقة دونباس الشرقية، وبحسب وسائل إعلام أوكرانية فإنّ موسكو قصفت المدن بنيران الصواريخ والمدفعية، وفي خطابٍ بالفيديو قال الرئيس الأوكراني فولودمير زيلينسكي، إنّ المعركة على نهر دونباس قد بدأت. قال كبير المسؤولين الأمنيين الأوكرانيين أوليكسي دانيلوف، إنّ روسيا حاولت اختراق خطوط الجبهة الأوكرانية في المنطقة، وأشار إلى أنّ الهجوم كان متوقعا منذ فترة طويلة بعد أن فشلت روسيا في السيطرة على كييف. وأضاف: «بدت روسيا في البداية وكأنها تريد الاستيلاء على المدن الأوكرانية الكبرى وإسقاط الحكومة». لكن بعد مواجهة مقاومة شديدة، قال مسؤولون دفاعيون روس، إن أهدافها الرئيسية في المرحلة الأولى من العملية تحققت بشكلٍ عام، وتم نقل قواتها من مناطق حول العاصمة، وفق ما نقله موقع «بي بي سي». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-04-10
قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن روسيا تعزز حملتها العسكرية في أوكرانيا عن طريق تجنيد رجال غير مؤهلين للتجنيد للقتال في منطقة دونباس الشرقية، وذلك بحسب معلومات أذاعها جهاز المخابرات العسكرية الأوكراني. وقال جهاز المخابرات العسكرية الأوكراني، في إفادة نشرها على قناة «تليجرام»، إنه يتم الآن صياغة مسودة لموظفي المؤسسات الإستراتيجية، الذين كانوا يتمتعون في السابق بإعفاء من الخدمة العسكرية الفعلية، وذكر البيان أن روسيا تهدف إلى حشد حوالي 1700 موظف في مصانع الصلب في «الشيفسك»، بالإضافة إلى عمال صيانة خطوط الكهرباء في المنطقة. وفي وقت سابق، قال مستشار الرئاسة الأوكراني ميخايلو بودولياك إنه يجب عليها صد قوات روسيا في منطقة دونباس الشرقية من أجل تعزيز القوة التفاوضية للرئيس فولودمير زيلينسكي. من جهة أخرى، قالت أوكرانيا اليوم إن عدد قتلى الضربة الصاروخية على محطة قطار كراماتورسك ارتفع إلى 57، وقال حاكم منطقة دونيتسك بافلو كيريلينكو إن أكثر من 100 شخص أصيبوا، حيث أشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى أجواء الهجود العنيف في المحطة، حيث كان الآلاف من المدنيين يحاولون الفرار إلى بر الأمان، ووصف زيلينسكي ما حدث باعتباره جريمة حرب روسية، كما ألقت الولايات المتحدة باللوم على روسيا في الهجوم، بينما نفت موسكو مسؤوليتها، وذلك بالتزامن مع اعتزام كارل نيهامر، المستشار النمساوي، التحدث مع الكرملين بشأن جرائم الحرب في منطقة بوتشا خلال زيارته مع فلاديمير بوتين يوم غد ، وسيكون نيمر أول زعيم أوروبي يلتقي بالرئيس الروسي منذ غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير الماضي. وقال متحدث باسم المستشار النمساوي إن المستشار نظمت الاجتماع خلال زيارة أخيرة لأوكرانيا ، مضيفة أن نيهامر يريد «بذل كل ما في وسعه لإحراز تقدم نحو السلام» حتى لو كانت الفرص ضئيلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-05-24
قال بافلو كيريلينكو، رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في دونيتسك، اليوم، إن القوات الروسية أنجحت في الاستيلاء على بلدة سفيتلودارسك المتنازع عليها في منطقة دونباس الشرقية، وأن القوات الأوكرانية انسحبت منها بعد هجوم روسي ناجح. ونقلت شبكة «سي إن إن» عن كيريلينكو قوله: «ما زال هناك نحو 10 آلاف مواطن مدني في سفيتلودارسك المحتلة، ومن نجح في مغادرة البلدة لا يزيدون على 30% من السكان خلال اليوم، ثم دخل الجيش الروسي إلى سفيتلودارسك في منطقة دونيتسك في شرق البلاد وقد رفعت الأعلام الروسية هناك بالفعل». وبحسب كيريلينكو، كانت سفيتلودارسك محاصرة من ثلاث جهات، ولم تتعرض المدينة لقصف مكثف، وبقى بها الكثير من السكان المدنيين. وعرضت قنوات موالية لروسيا على برنامج صورا للعلم الروسي وهو يرفع فوق مبنى إدارة المدينة في سفيتلودارسك. وقال كيريلينكو: «هذا ليس انسحابًا بالنسبة إلى القوات الأوكرانية، لكنه إعادة تجمع، ويعد هذا هو القرار الصحيح والمنطقي في هذه الحالة لإنقاذ حياة العسكريين وإعادة تجميع صفوفهم»، ووصف كيريلينكو الوضع بأنه صعب للغاية في ليمان، وهي مدينة تقع في الشمال في منطقة دونيتسك. وأضاف أنها الآن تحت نيران مستمرة، لقد دخل العدو أراضي مجتمع ليمان منذ وقت طويل، فهدفهم الرئيسي هو الاستيلاء على مركز ليمان، وأصبح الآن تحت السيطرة جزئيًا، فهم يدخلون، ثم يتم طردهم، وتدخل المدفعية الثقيلة والدبابات ضواحي المدينة لشن قصف واحتلال المركز بأكمله ومجتمع ليمان بأكمله، والوضع هناك الآن من أكثر الأوضاع توتراً على طول خط المواجهة بأكمله، إلى جانب مدينة أفدييفكا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-04-19
قالت شبكة سي إن بي سي الإخبارية الأمريكية، إنه مع بدء الهجوم الروسي الكامل على منطقة دونباس الشرقية، واحتلال القوات الروسية لمدينة كريمينا بشرق البلاد ما يمثل أول مدينة يستولى عليها في هذه المرحلة من الحرب، تبقى مناطق القتال في شرق أوكرانيا المحاصر دون ممرات إنسانية، لليوم الثالث على التوالي. وأجرى الرئيس جو بايدن مكالمة آمنة مع الحلفاء لمناقشة الحرب ومواصلة دعم أوكرانيا في غرفة العمليات بالبيت الأبيض. ونقلت الشبكة الأمريكية عن مسئول كبير في وزارة الدفاع الأمريكية، إن القوات الروسية بدأت هجوما محدودا في جنوب غرب دونيتسك وجنوب إيزيوم، وهي موجة جديدة من الهجمات تتماشى مع معلومات المخابرات الغربية بأن الكرملين سيحول تركيزه بعيدا عن العاصمة الأوكرانية كييف. وقال مسؤول وزارة الدفاع، الذي شارك تفاصيل جديدة من تقييم البنتاجون للحرب: نعتقد أن هذه الهجمات هي مقدمة لعمليات هجومية أكبر يخطط الروس لشنها. وأضاف أن الولايات المتحدة رصدت بعض الهجمات البرية، بما في ذلك بعض الحرائق بعيدة المدى وقصف مدفعي، مضيفا أنه لم يجر إعادة انتشار جميع القوات الروسية للقتال في أوكرانيا، ولا تزال بعض الوحدات الروسية تعيد نشره. وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت أنها شنت عشرات الضربات الجوية ليلا في أنحاء شرق أوكرانيا، موضحة أنها ضربت 13 موقعًا أوكرانيًا في دونباس بـ صواريخ جوية عالية الدقة، وضربت 60 عتادًا عسكريًا بضربات جوية أخرى. وجاء البيان بعد وقت قصير من إعلان كييف أن روسيا بدأت هجومها الجديد والمضاعف على منطقة دونباس، مما يمثل المرحلة الثانية من الحرب، ولم تصف موسكو رسميًا حتى الآن تصرفاتها بأنها هجوم جديد، لكن وزير دفاعها أكد هدف روسيا المتمثل في الاستيلاء على الأراضي الشرقية الاستراتيجية لأوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-07-03
شكك الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في ادعاء روسيا بأن القوات الروسية استولت على مدينة ليسيتشانسك الشرقية الاستراتيجية في أوكرانيا. وقال زيلينسكي، اليوم الأحد، في مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز: «هناك قتال في الضواحي، ولا يمكننا اليوم أن نقول إن ليسيتشانسك تحت السيطرة الروسية». وفي وقت سابق اليوم الأحد، قال وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، إن القوات الروسية سيطرت بشكل كامل على منطقة لوجانسك بعد احتلال ليسيتشانسك، التي كانت مركز قتال عنيف منذ أسابيع. وحذر زيلينسكي من مخاطر الاحتلال الكامل لمدينة ليسيتشانسك، آخر مدينة كبرى تحت السيطرة الأوكرانية في منطقة لوجانسك. وأضاف: «يسمح الاستيلاء على ليسيتشانسك لروسيا بالسيطرة على كل لوجانسك، والتقدم في Sloviansk وKramatorsk غربًا كجزء من حملتهم في منطقة دونباس الشرقية». وأضاف زيلينسكي، أن ليسيتشانسك حتى الآن أصعب وأخطر موقف بالنسبة لأوكرانيا، قائلا: «ليست لدينا ميزة هناك، هذا صحيح، أنها نقطة ضعفنا لكن في مجالات أخرى، نحن نتقدم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-06-21
قالت الولايات المتحدة الأمريكية، إن التزامها بأمن ليتوانيا راسخ بعد تهديدات روسيا، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» في نبأ عاجل. وهددت روسيا، الثلاثاء، بمعاقبة ليتوانيا بإجراءات من شأنها أن يكون لها تأثير سلبي خطير، على منع بعض الشحنات بالسكك الحديدية، إلى منطقة كالينينجراد المطلة على بحر البلطيق في موسكو، في أحدث نزاع بشأن العقوبات المفروضة بسبب الحرب في أوكرانيا. وداخل أوكرانيا، أحرزت القوات الروسية ووكلائها الانفصاليين، مزيدًا من التقدم في الشرق، ودفعتهم نحو ليسيتشانسك، المعقل الرئيسي لكييف الآن، في منطقة القتال الأكثر عنفًا في منطقة دونباس الشرقية، التي تدعي موسكو أنها للانفصاليين. وتوسلت أوكرانيا، بقواتها وأسلحتها التي تضاءلت أمام القوات الروسية، إلى الغرب لإرسال المزيد من المدفعية وأفضلها. وأعلن وزير الدفاع أوليكسي ريزنيكوف يوم الثلاثاء عن وصول مدافع هاوتزر الألمانية القوية ذاتية الدفع. وبسبب العقوبات الغربية، بدأت روسيا في ضخ كميات مخفضة من الغاز إلى أوروبا عبر أوكرانيا. وقال وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك إن تقلص التدفقات يرقى إلى مستوى هجوم اقتصادي على ألمانيا «لا يمكن السماح له بالنجاح». وبدأت الحرب الروسية على أوكرانيا في الرابع والعشرين من فبراير الماضي، وفرض عدد من الدول الغربية، عقوبات على روسيا بسبب الحرب على أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: