مرفقا صحيا
تسببت الفيضانات العارمة الناجمة عن الأمطار الموسمية في مقتل أكثر من 30 شخصا وتشريد عشرات الآلاف في ماليزيا وجنوب تايلاند، حسبما قال مسؤولون الثلاثاء، بينما أعد البلدان ملاجئ وخطط إجلاء تحسبا لهطول المزيد من الأمطار الغزيرة. وقال رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم إن خمسة أيام من الأمطار الغزيرة التي هطلت على الساحل الشرقي للبلاد الأسبوع الماضي كانت مساوية للأمطار التي هطلت على مدى الأشهر الستة الماضية، مما تسبب في إحداث فوضى في ولاية كيلانتان الشمالية الشرقية وولاية تيرينجانو المجاورة. وقال مسؤولون إن الفيضانات غمرت مساحات شاسعة من حقول الأرز، مما تسبب في خسائر بملايين الدولارات للمزارعين. كما ألحقت الأمطار الغزيرة أضرارا بطرق ومنازل ومرافق عامة في كيلانتان ومناطق أخرى من ماليزيا. وقال أنور للبرلمان الثلاثاء إن تكلفة إصلاح البنية التحتية التي تضررت جراء الفيضانات تقدر بمليار رينجت (224 مليون دولار). وأضاف أن الحكومة ستنظر في تعويض أولئك الذين فقدوا أصولهم. وأظهرت بيانات المركز الوطني لقيادة الكوارث أن حوالي 85 ألف شخص في سبع ولايات ظلوا في المدارس والقاعات المجتمعية ومراكز الإغاثة بعد أن تم نقلهم من منازلهم بسبب الفيضانات. ولقي ستة أشخاص على الأقل حتفهم في ماليزيا، بينما كان عدد القتلى أعلى في جنوب تايلاند. وقالت إدارة الوقاية من الكوارث والتخفيف من آثارها في تايلاند الثلاثاء إن 25 شخصا لقوا حتفهم في الفيضانات في الجزء الجنوبي من البلاد خلال الأسبوع. وتضررت أكثر من 300 ألف أسرة، حيث أجبرت العديد من المدارس و98 مرفقا صحيا على الإغلاق. وقالت وزارة الصحة إن أكثر من 34 ألف شخص تم إجلاؤهم ظلوا في 491 مركز إيواء حكومي يوم الإثنين.
الشروق
2024-12-04
تسببت الفيضانات العارمة الناجمة عن الأمطار الموسمية في مقتل أكثر من 30 شخصا وتشريد عشرات الآلاف في ماليزيا وجنوب تايلاند، حسبما قال مسؤولون الثلاثاء، بينما أعد البلدان ملاجئ وخطط إجلاء تحسبا لهطول المزيد من الأمطار الغزيرة. وقال رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم إن خمسة أيام من الأمطار الغزيرة التي هطلت على الساحل الشرقي للبلاد الأسبوع الماضي كانت مساوية للأمطار التي هطلت على مدى الأشهر الستة الماضية، مما تسبب في إحداث فوضى في ولاية كيلانتان الشمالية الشرقية وولاية تيرينجانو المجاورة. وقال مسؤولون إن الفيضانات غمرت مساحات شاسعة من حقول الأرز، مما تسبب في خسائر بملايين الدولارات للمزارعين. كما ألحقت الأمطار الغزيرة أضرارا بطرق ومنازل ومرافق عامة في كيلانتان ومناطق أخرى من ماليزيا. وقال أنور للبرلمان الثلاثاء إن تكلفة إصلاح البنية التحتية التي تضررت جراء الفيضانات تقدر بمليار رينجت (224 مليون دولار). وأضاف أن الحكومة ستنظر في تعويض أولئك الذين فقدوا أصولهم. وأظهرت بيانات المركز الوطني لقيادة الكوارث أن حوالي 85 ألف شخص في سبع ولايات ظلوا في المدارس والقاعات المجتمعية ومراكز الإغاثة بعد أن تم نقلهم من منازلهم بسبب الفيضانات. ولقي ستة أشخاص على الأقل حتفهم في ماليزيا، بينما كان عدد القتلى أعلى في جنوب تايلاند. وقالت إدارة الوقاية من الكوارث والتخفيف من آثارها في تايلاند الثلاثاء إن 25 شخصا لقوا حتفهم في الفيضانات في الجزء الجنوبي من البلاد خلال الأسبوع. وتضررت أكثر من 300 ألف أسرة، حيث أجبرت العديد من المدارس و98 مرفقا صحيا على الإغلاق. وقالت وزارة الصحة إن أكثر من 34 ألف شخص تم إجلاؤهم ظلوا في 491 مركز إيواء حكومي يوم الإثنين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2023-11-08
فى بداية حملة الإبادة الجماعية التى ركزتها إسرائيل على شمال قطاع غزة بهدف إجبار الفلسطينيين على النزوح إلى جنوب القطاع فى البداية ثم إلى خارجه فى نهاية الأمر، تصور الكثيرون أنه لن يكون أمام نحو 1ر1 مليون فلسطينى يعيشون فى هذه المناطق سوى الفرار نجاة بأرواحهم التى تحصدها الآلة العسكرية الإسرائيلية الوحشية وسط إما مباركة صريحة من الغرب تحت شعار «حق إسرائيل فى الدفاع عن نفسها»، أو سلبية من جانب بعض الأنظمة العربية التى ما زالت تكتفى بمناشدة المجتمع الدولى للتدخل من أجل وقف إطلاق النار.لكن الشعب الفلسطينى أثبت أنه يتشبث بأرضه بصورة تفوق أى خيال، فأعلنت وزارة الداخلية الفلسطينية قبل يومين أنه مازال هناك أكثر من 900 ألف فلسطينى يعيشون فى شمال القطاع ومدينة غزة التى تمطرها الصواريخ والقذائق الإسرائيلية بدون توقف، وأن سكان هذه المناطق لم يغادروها وإنما انتقلوا من منازلهم التى تحولت إلى أنقاض تحت سمع وبصر الغرب والعرب إلى مراكز إيواء فى شمال غزة أيضا، حيث يعيش 331 ألف نازح فى 225 مركز إيواء منها 97 مركز إيواء فى محافظتى غزة وشمال غزة.وبحسب أرقام وزارة الصحة الفلسطينية الصادرة يوم الأحد الماضى تعرضت 35 ألف وحدة سكنية فى قطاع غزة للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة لتدمير جزئى، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، و221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما فى ذلك الأماكن التى لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و52 مسجدا نتيجة القصف.كل هذا العدوان لم يدفع فلسطينيى القطاع للتفكير فى الخروج منه بل ولا حتى مغادرة مناطق القتال الأشد ضراوة فى الشمال ومدينة غزة التى تسعى قوات الاحتلال إلى إخلاء مناطق واسعة منها من أهلها وتحويلها إلى منطقة غازلة لحماية مستوطنات غلاف غزة المقامة على أراضٍ محتلة بحكم القوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة.هذا الشعب المقاوم المتشبث بأرضه حتى لو كانت خرابا، الرافض حتى للانتقال من شمال القطاع إلى جنوبه بحثا عن أمان نسبى، أصاب وزير التراث اليهودى فى حكومة الكيان الصهيونى عميحاى إلياهو بالجنون فخرج فى تصريحات إذاعية مسجلة لا مجال فيها للتأويل ولا التراجع يطالب فيها بضرب غزة بالقنبلة النووية.تهديد عميحاى جاء ضمن تأكيده أن الجيش الإسرائيلى لا يجد حتى الآن ما يرعب الفلسطينيين ويخيفهم وبالتالى لا يجد ما يردعهم عن مواصلة المقاومة سواء الآن أو حتى فى المستقبل ويقول «إنك لا تحقق الهدف حين تكتفى بقتلهم، فهم لا يخافون من الموت. إنهم يواصلون، منذ خمسين عاما، تحطيم ردع الجيش الإسرائيلى يجب علينا أن نتذكر ذلك. هؤلاء هم الذين قاموا بإرسال أبنائهم إلى الموت. هذا لا يحرك فيهم ساكنا».لم يجد الوزير الصهيونى الذى يعبر عن التيار العام فى إسرائيل حاليا غير التلويح باستخدام السلاح النووى لكسر إرادة الشعب الفلسطينى فى غزة الذى يخوض معركته العادلة ضد الاحتلال والإبادة، شبه وحيد بعد أن اكتفت أغلب الشعوب العربية بالدعاء والدعم المعنوى، واكتفت أغلب الحكومات العربية بمناشدة المجتمع الدولى التحرك والتدخل، وحرصت الحكومات الغربية على تأكيد حق إسرائيل فى إبادة الشعب الفلسطينى بقطاع غزة تحت شعار «الدفاع عن النفس». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-14
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: "نحو مائة ألف فلسطيني باتوا في عداد القتلى والمفقودين والجرحى؛ بمن في ذلك أولئك المصابين بإعاقات طويلة الأمد، في اليوم الـ100 لجريمة الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة". وذكر المرصد الأورومتوسطي، في بيان له، أن إحصاءاته الأولية تفيد بـ"مقتل 31.497 فلسطينيًا حتى مساء أمس السبت، و28.951 من ضحايا الهجمات الجوية والمدفعية الإسرائيلية على قطاع غزة هم من المدنيين أي ما نسبته %92 تقريبا من إجمالي الضحايا، بمن في ذلك 12.345 طفلًا، و6.471 امرأة، بالإضافة إلى 295 عاملًا في المجال الصحي و41 من عناصر الدفاع المدني، و113 صحافيًا، فيما أصيب 61.079 بجروح مختلفة، بينهم المئات في حالة خطيرة". • جثامين هامدة في الشوارع وأبرز الأورومتوسطي أن أرقامه تشمل -بالإضافة إلى إحصاءات وزارة الصحة الفلسطينية- أعداد آلاف الضحايا ممن ما يزالون تحت أنقاض المباني المدمرة ومضى على وجودهم هناك أكثر من 14 يومًا، بما يشير إلى فرص عدم نجاتهم وفقدانهم بشكل نهائي. وتابع: "في الوقت ذاته، ما يزال هنالك مئات الجثامين الهامدة في الشوارع والطرقات، ويتعذر انتشالهم بسبب الهجمات العسكرية الإسرائيلية المستمرة، والذين لم يتم حتى الآن حصرهم وإدراجهم ضمن عدد الضحايا بشكل نهائي". • نزوح قسري وأفاد المرصد الأورومتوسطي، بأن نحو مليون و955 ألف فلسطيني نزحوا قسراً من منازلهم ومناطق سكنهم في قطاع غزة دون توفر ملجأ آمن لهم، أي مانسبته 85% من إجمالي سكان القطاع، في الوقت الذي دمر فيه القصف الإسرائيلي المستمر نحو 69.700 وحدة سكنية بشكل كلي، و187.300 وحدة سكنية بشكل جزئي، مما يحرم النازحون قسرا من العودة إلى ديارهم من الناحية الواقعية والقريبة المدى. وأوضح المرصد الحقوقي، أن إسرائيل تتعمد تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمرافق البني التحتية في قطاع غزة، بما يشمل حتى الآن استهداف 320 مدرسة، و1.671 منشأة صناعية و183 مرفقًا صحيًا بينهم 23 مستشفى و59 عيادة و92 سيارة إسعاف، و239 مسجدا و3 كنائس، إضافة إلى 170 من المقار الصحافية والإعلامية. • تصعيد متعمد وقال المرصد الأورومتوسطي، إن إسرائيل تصر على تصعيد هجماتها العسكرية التي تستهدف فيها المدنيين الفلسطينيين بشكل عمدي، وتوسيع رقعتها الجغرافية لتطول كل مناطق قطاع غزة، متسببةً بالنزوح القسري للغالبية العظمى من السكان، وتركهم دون تأمين أي مراكز للإيواء تتوافر فيها مقومات الحياة والأمان، يما ينتهك أكثر قواعد القانون الدولي رسوخًا وإلزامًا، العرفية منها والمكتوبة، إلى الحد الذي يصل إلى ارتكاب الانتهاكات الجسيمة وجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، التي تصب جميعها في إطار تنفيذ إسرائيل لجريمة الإبادة الجماعية ضد القطاع وسكانه. وأكد الأورومتوسطي، أن استهداف إسرائيل بشكل منهجي وواسع النطاق للأعيان المدنية، لا سيما الثقافية والدينية منها، وإيقاع أعداد كبيرة من الضحايا وإلحاق الدمار والخسائر المادية، يعد شكلا من أشكال الانتقام والعقاب الجماعي المحظور بموجب القانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف (1949)، ويصنف على أنه جريمة حرب وفقا لميثاق روما الناظم للمحكمة الجنائية الدولية. إلى جانب ذلك، فإن إلحاق الأضرار الجسدية والروحية الخطيرة بالمدنيين، بما يشمل تدمير ثقافتهم وتراثهم وهويتهم التاريخية، يعد شكلا من أشكال الإبادة الجماعية وفقا لاتفاقية منع الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها (1948)، والسوابق القضائية ذات الصلة. وذكر الأورومتوسطي أن إسرائيل انتهكت بشكل صارخ التزاماتها إزاء أحكام القانون الدولي الإنساني التي تقضي بحظر الإضرار بالممتلكات "كوسيلة وقائية" ومنع تدمير الممتلكات لتحقيق الردع حتى في حالات الضرورة العسكرية. • خطوة جنوب إفريقيا وشدد المرصد الأورومتوسطي على أهمية الخطوة التي أقدمت عليها جنوب أفريقيا بتقديمها شكوى ضد إسرائيل واتهامها بارتكاب جريمة الإبادة الجماعية أمام محكمة العدل الدولية، معتبرا إياها سابقة تاريخية وخطوة أولى في مسار مساءلة إسرائيل على المستوى القضائي الدولي وكسر حصانتها ومحاسبتها عن جرائمها التي ترتكبها ضد الشعب الفلسطيني. وأكد أن الدعوى شكلت ضغطا حقيقيا على إسرائيل، وأنه سيكون لها مزيد من التبعات السياسية والحقوقية والأخلاقية المكلفة بالنسبة لإسرائيل وحلفائها، خاصة إذا ما قررت المحكمة باتخاذ التدابير العاجلة المؤقتة، كمرحلة أولية. ولفت إلى أن كلا من جنوب أفريقيا وإسرائيل كانا قد أنهيا في اليومين الماضيين، على التوالي، تقديم مرافعاتهم أمام محكمة العدل الدولية، وأن المحكمة الآن بصدد النظر والفصل في التدابير العاجلة المؤقتة، التي طالبت بها جنوب أفريقيا، وعلى رأسها وقف الأعمال العسكرية التي تشنها إسرائيل داخل و ضد قطاع غزة. وجدد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان دعوته إلى تحقيق دولي في الانتهاكات الموثقة منذ بدء إسرائيل هجماتها العسكرية على غزة، والعمل لإنهاء حالة الحصانة والإفلات من العقاب التي تتمتع بها إسرائيل، بمن في ذلك المسئولين عن جرائمها، وتقديم جميع مصدري الأوامر ومنفذيها إلى العدالة ومحاسبتهم بما يضمن إنصاف الضحايا وتعويضهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-05
صرح مرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، بأن نحو 4% من سكان قطاع غزة، أي أكثر من 90 ألف شخص، قد أصيبوا بالقتل أو فقدوا أو أصيبوا بجروح أو تعرضوا لإعاقات دائمة خلال الأشهر الأربعة الأولى من الحرب، بحسب ما ذكرته قناة «القاهرة الإخبارية». وفقًا للمرصد الأورومتوسطي، أكد أن الهجمات المتواصلة للاحتلال الإسرائيلي، سواء جوًا أو برًا أو بحرًا، أدت إلى تدمير حوالي 70% من المنشآت المدنية والبنية التحتية في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، بهدف جعل القطاع غير صالح للسكن. وأشار المرصد الأورومتوسطي إلى أن أعداد الضحايا التي جرى إعلانها تشمل فقط الأشخاص الذين تم تحديدهم واحتسابهم، ولا تشمل الآلاف الذين لا يزالون تحت أنقاض المباني المدمرة لأكثر من 14 يومًا، كما أن هناك مئات آخرين من المفقودين تحت الأنقاض أو جثثهم في الشوارع ويصعب انتشالهم، ولذلك لم يتم تضمينهم حتى الآن في إحصاءات الضحايا بشكل نهائي. ووفقًا للمرصد، يقدر عدد الفلسطينيين الذين نزحوا من منازلهم ومناطق سكنهم في قطاع غزة بما يصل إلى مليونين و935 ألف شخص، ولم يتم توفير أي ملجأ آمن لهم. وقد تم تدمير 67,946 وحدة سكنية بشكل كامل و179,750 وحدة سكنية جزئيًا جراء الغارات الإسرائيلية. وأوضح المرصد أن الاحتلال الإسرائيلي تسبب في إلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية في قطاع غزة، حيث تم استهداف 318 مدرسة و1,612 منشأة صناعية و169 مرفقًا صحيًا، بما في ذلك 23 مستشفى و57 عيادة و89 سيارة إسعاف. كما تم استهداف 201 مسجدًا و3 كنائس، بالإضافة إلى 169 مقرًا صحفيًا وإعلاميًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-05
وأبرز المرصد الأورومتوسطي أن هجمات إسرائيل المتواصلة جوا وبرا وبحرا دمرت نحو 70 بالمئة من المنشآت المدنية والبنى التحتية في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي بهدف جعل قطاع غزة مكانا غير قابل للسكن. وذكر المرصد الأورومتوسطي أن إحصاءاته الأولية تفيد بمقتل 30.676 فلسطينيا حتى مساء الخميس، فيما أن 28.201 من ضحايا الهجمات الجوية والمدفعية الإسرائيلية على قطاع غزة هم من المدنيين، منهم 12.040 طفلا، و6.103 من النساء و241 من الكوادر الصحية و105 صحفيين، فيما أصيب 58.960 بجروح مختلفة بينهم المئات في حالة خطيرة. وأبرز المرصد أن أرقامه تشمل بالإضافة إلى الأرقام المعلن عنها أعداد الضحايا ممن تم إحصاؤهم تحت أنقاض المباني المدمرة، وهم بالآلاف، وكان قد مضى على وجودهم تحت الأنقاض أكثر من (14) يوما، في وقت ما زال مئات آخرين من المفقودين تحت أنقاض المباني أو جثثهم في الطرقات ويتعذر انتشالهم ولا يمكن حتى اللحظة شملهم ضمن عدد الضحايا بشكل نهائي. وأفاد المرصد بأن مليونا و935 ألف فلسطيني نزحوا من منازل ومناطق سكنهم في قطاع غزة دون توفر أي ملجأ آمن لهم، في وقت دمرت غارات إسرائيل 67.946 وحدة سكنية كليا و179.750 وحدة سكنية جزئيا. وأوضح أن إسرائيل ألحقت أضرارا جسيمة بمرافق البني التحتية في قطاع غزة، شملت استهداف 318 مدرسة، و1.612 منشأة صناعية و169 مرفقا صحيا بينهم 23 مستشفى و57 عيادة و89 سيارة إسعاف، و201 مسجد و3 كنائس، إضافة إلى 169 من المقار الصحفية والإعلامية. وأبرز المرصد الأورومتوسطي أن هجمات إسرائيل المتواصلة جوا وبرا وبحرا دمرت نحو 70 بالمئة من المنشآت المدنية والبنى التحتية في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي بهدف جعل قطاع غزة مكانا غير قابل للسكن. وذكر المرصد الأورومتوسطي أن إحصاءاته الأولية تفيد بمقتل 30.676 فلسطينيا حتى مساء الخميس، فيما أن 28.201 من ضحايا الهجمات الجوية والمدفعية الإسرائيلية على قطاع غزة هم من المدنيين، منهم 12.040 طفلا، و6.103 من النساء و241 من الكوادر الصحية و105 صحفيين، فيما أصيب 58.960 بجروح مختلفة بينهم المئات في حالة خطيرة. وأبرز المرصد أن أرقامه تشمل بالإضافة إلى الأرقام المعلن عنها أعداد الضحايا ممن تم إحصاؤهم تحت أنقاض المباني المدمرة، وهم بالآلاف، وكان قد مضى على وجودهم تحت الأنقاض أكثر من (14) يوما، في وقت ما زال مئات آخرين من المفقودين تحت أنقاض المباني أو جثثهم في الطرقات ويتعذر انتشالهم ولا يمكن حتى اللحظة شملهم ضمن عدد الضحايا بشكل نهائي. وأفاد المرصد بأن مليونا و935 ألف فلسطيني نزحوا من منازل ومناطق سكنهم في قطاع غزة دون توفر أي ملجأ آمن لهم، في وقت دمرت غارات إسرائيل 67.946 وحدة سكنية كليا و179.750 وحدة سكنية جزئيا. وأوضح أن إسرائيل ألحقت أضرارا جسيمة بمرافق البني التحتية في قطاع غزة، شملت استهداف 318 مدرسة، و1.612 منشأة صناعية و169 مرفقا صحيا بينهم 23 مستشفى و57 عيادة و89 سيارة إسعاف، و201 مسجد و3 كنائس، إضافة إلى 169 من المقار الصحفية والإعلامية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-12-27
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن هناك نحو 30 ألف شهيد بينهم أكثر من 11 ألف طفل خلال 82 يومًا من جريمة الإبادة الجماعية التي تنفذها «إسرائيل» بحق المدنيين في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضي. وأشار المرصد إلى أن إحصاءاته الأولية وصلت إلى 29124 شهيدًا فلسطينيًا حتى مساء أمس بينهم 26706 مدنيين استشهدوا بالهجمات الجوية والمدفعية الإسرائيلية، منهم 11422 طفلا، و5822 من النساء و481 من الكوادر الصحية و101 صحفي، فيما أصيب 56122 بجروح مختلفة بينهم المئات في حالة خطيرة. وأوضح أن أرقامه تشمل آلاف الضحايا ممن تم إحصاؤهم تحت أنقاض المباني المدمرة، في وقت ما زال مئات آخرين من المفقودين تحت أنقاض المباني أو جثثهم في الطرقات ويتعذر انتشالهم ولا يمكن حتى اللحظة شملهم ضمن عدد الضحايا بشكل نهائي. ولفت إلى أن مليونا و920 ألف فلسطيني نزحوا من منازل ومناطق سكنهم في قطاع غزة دون توفر أي ملجأ آمن لهم، في وقت دمرت غارات «إسرائيل» 65600 وحدة سكنية كليا و177200 وحدة سكنية جزئيا. وأوضح أن «إسرائيل» تعمدت ولا زالت إلحاق تدمير وأضرار جسيمة بمرافق البني التحتية في قطاع غزة شملت استهداف 305 مدارس و1541 منشأة صناعية و135 مرفقا صحيا بينهم 23 مستشفى و56 عيادة و55 سيارة إسعاف، و183 مسجدا و3 كنائس، إضافة إلى 165 من المقار الصحفية والإعلامية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2023-11-10
أفاد مسئولون في قطاع غزة بأن إسرائيل شنت غارات جوية على ثلاثة مستشفيات على الأقل أو بالقرب منها، اليوم الجمعة، مما يهدد النظام الصحي، الذي يواجه صعوبات جمة بعد تدفق آلاف المصابين والنازحين الفلسطينيين عليه. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، أشرف القدرة، لقناة "الجزيرة" الفضائية، إن إسرائيل شنت غارات متزامنة على عدد من المستشفيات خلال الساعات الماضية، مشيراً إلى أن إسرائيل استهدفت باحة مستشفى الشفاء، الأكبر في مدينة غزة، مما أدى لوقوع إصابات، دون ذكر مزيد من التفاصيل. وأفاد القدرة بأن مستشفى الرنتيسي للأطفال ومستشفى النصر للأطفال شهدا سلسلة من الهجمات والقصف المباشر، اليوم الجمعة، مشيرا إلى أن الغارات على أرض مستشفى الرنتيسي أدت إلى اشتعال النيران في سيارات ولكن تم إخمادها جزئيا. من جانبها، ذكرت منظمة هيومن رايتس ووتش عبر منصة "إكس" (تويتر سابقاً): "مع استمرار الضربات والقتال بالقرب من (مستشفى الشفاء)، نشعر بقلق بالغ إزاء سلامة آلاف المدنيين هناك، ومن بينهم الكثير من الأطفال، الذين يبحثون عن الرعاية الطبية والمأوى". ويأتي ذلك بينما يستمر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر، والذي جعل مستشفيات غزة تواجه صعوبة في مواكبة أعداد الجرحى الذين يتدفقون عليها وسط نفاد الإمدادات الطبية والمياه النظيفة والوقود اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء. وقالت وزارة الصحة في غزة إن 18 من أصل 35 مستشفى في غزة و40 مرفقا صحيا آخر خارج الخدمة، إما بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود. ونشرت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الجمعة، لقطات مصورة لمستشفى الشفاء قالت إنها تظهر آثار هجوم إسرائيلي على موقف للسيارات كان يحتمي به النازحون ويراقبه الصحفيون. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-07
مجازر ممتدة على مدار شهر منذ السابع من أكتوبر الماضى نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلى، ولا تزال ضد المدنيين العزل فى غزة، لتصبح هذه الحرب الأكثر دموية بين الاحتلال والفصائل الفلسطينية. وزارة الصحة الفلسطينية كشفت عن ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى من أبناء الشعب الفلسطينى إلى 10165 شهيدا ونحو 27 ألف جريح؛ 10010 شهداء ارتقوا فى قطاع غزة، وأصيب أكثر من 25 ألفا، وفى الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 155، والجرحى إلى نحو 2250. وذكرت أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا فى غزة داخليا، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن فى 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا. كما يقيم 121,750 مواطنا فى المستشفيات والكنائس والمبانى العامة الأخرى، ونحو 99,150 فى 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، ويعانى 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة. وبينت الوزارة أن نحو 35 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئى، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير، كما تضررت 7 كنائس و52 مسجدا نتيجة القصف. وسجلت الصحة 130 اعتداء على القطاع الصحى، حيث استشهد 192 من الكوادر الصحية و36 من الدفاع المدنى، بينما تضررت 50 سيارة إسعاف بينها 32 تعطلت عن العمل بشكل كامل، وتم إغلاق 16 من أصل 35 مستشفى فى قطاع غزة و51 من أصل 72 مركز رعاية صحية أولية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-08-22
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفوله " اليونيسف" قبل ثلاثة أسابيع من بداية العام الدراسي الجديد ، من تأثير الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب غرب هايتي بقوة 7.2 درجة ، حيث لا يتمكن أكثر من 250 ألف طفل من الوصول إلى المدارس الملائمة. ووفق الأمم المتحدة " لا تزال عملية إعادة الإعمار ، التي تأخرت بسبب انعدام الأمن ونقص الأموال ، جارية وقد تستغرق سنوات حتى تكتمل من بين 1250 مدرسة دمرها الزلزال أو تضرر ، لم يتم إعادة بناء معظمها بعد. ومن جانبه قال برونو مايس ، ممثل اليونيسف في هايتي: "المدارس أكثر من مجرد أماكن للتعلم ، فهي ملاذ آمن للأطفال الذين أصيبوا بصدمات نفسية من سلسلة متوالية من الأحداث: جائحة كوفيد-19 ، وزلزال بقوة 7.2 درجة ، وتفشي انعدام الأمن والفقر" مضيفا " لن يتمكن عدد كبير جدًا من الأطفال من الوصول إلى الخدمات التعليمية المناسبة في العام الدراسي المقبل ، أو تلقي خدمات الرعاية الصحية المناسبة ، أو شرب المياه الصالحة للشرب ، أو الحصول على فرصة عادلة للنمو والتطور إلى أقصى إمكاناتهم." يذكر أنه منذ أيام ضرب زلزال هائل مقاطعات الجنوب ونيبس وجراند آنس ، مما أسفر عن مقتل 2200 شخص وإصابة 12200 آخرين. تم تدمير أو إتلاف 1250 مدرسة و 97 مرفقًا صحيًا و 55 شبكة مياه ، مما ترك أكثر من 340.000 طفل دون ظروف تعليمية مناسبة و 800.000 شخص دون الحصول على الرعاية الصحية أو مياه الشرب أو خدمات النظافة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-09
بعد قرابة 34 يوما على بدء العدوان الغاشم الذي تشنه آلة الاحتلال الحربية ضد المدنيين في قطاع غزة يعاني غالبية الشعب الفلسطيني ويفترشون الشوارع وأماكن الإيواء بسبب العدوان المجرم على المدنيين. وكشفت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها، أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا في غزة داخليا، ما يعادل أكثر من 70% من سكان القطاع، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن في 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا، و117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون في المرافق الصحية. كما يقيم 121,750 مواطنا في المستشفيات والكنائس والمباني العامة الأخرى، ونحو 99,150 في 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، وانتقل 150 ألف مواطن لمراكز الإيواء في الأيام القليلة الماضية بحثا عن الطعام والخدمات الأساسية. ويعاني 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة، كما أن معظم مراكز الإيواء غير مجهزة بشكل كاف لتلبية احتياجاتهم، كما تلوح في الأفق كارثة صحية عامة في ظل النزوح الجماعي واكتظاظ الملاجئ بقطاع غزة. وبينت الوزارة أن نحو 40 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و222 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 278 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 50 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما في ذلك الأماكن التي لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و66 مسجدا نتيجة القصف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-04
قالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن الدفاع المدني أثار قضية تحلل الجثامين تحت المباني المنهارة، وسط مهام الإنقاذ المحدودة، ما يثير مخاوف إنسانية وبيئية، لافتة إلى أن الوكالات الإنسانية وموظفيها واجهوا قيودا كبيرة في تقديم المساعدات الإنسانية بسبب العدوان المستمر والقيود المفروضة على الحركة ونقص الكهرباء والوقود والمياه والأدوية، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». وأعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني تقليص عدد مركبات الإسعاف التي تشغلها، كما واجهت جميع الوكالات الإنسانية وموظفوها قيودا كبيرة في تقديم المساعدات الإنسانية، حيث لا يمكن للشركاء في المجال الإنساني الوصول بأمان إلى الأشخاص المحتاجين والمستودعات التي يتم تخزين إمدادات المساعدات فيها. وأضافت الوزارة أن 117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون في المرافق الصحية، مشيرة إلى أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا في غزة داخليا، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن في 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا. كما يقيم 121,750 مواطنا في المستشفيات والكنائس والمباني العامة الأخرى، وحوالي 99,150 في 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، حيث انتقل 150 ألف مواطن لمراكز الإيواء في الأيام القليلة الماضية بحثًا عن الطعام والخدمات الأساسية. ويعاني 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة، كما أن معظم مراكز الإيواء غير مجهزة بشكل كاف لتلبية احتياجاتهم، كما تلوح في الأفق كارثة صحية عامة في ظل النزوح الجماعي واكتظاظ الملاجئ. وبينت الوزارة أن نحو 35 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما في ذلك الأماكن التي لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و52 مسجدا نتيجة القصف. وسجلت الصحة 130 اعتداء على القطاع الصحي، حيث استشهد 150 من الكوادر الصحية، و43 من الدفاع المدني، وجرح أكثر من 120، بينما تضررت 50 سيارة إسعاف بينها 28 تعطلت عن العمل بشكل كامل، وتم إغلاق 16 من أصل 35 مستشفى في قطاع غزة، و51 من أصل 72 مركز رعاية صحية أولية بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود، وتم الطلب من 24 مستشفى بالإخلاء في شمال قطاع غزة (السعة الإجمالية لهذه المشافي 2000 سرير). كما أوقف 55% من شركاء القطاع الصحي عملياتهم جراء الأضرار الكبيرة في البنية التحتية، فيما أدى العدوان المستمر إلى نزوح معظم الكوادر الصحية، ما أجبر المستشفيات على العمل بأقل من ثلث الاحتياج اللازم لعلاج العدد الكبير من الجرحى، ولا تزال المستشفيات تعاني من نقص حاد في الوقود، ما يؤدي إلى تقنين صارم واستخدام محدود لمولدات الكهرباء في الوظائف الأساسية فقط. ونوهت إلى احتمال توقف حاضنات حديثي الولادة، لافتة إلى وجود 350 ألف مريض من المصابين بالأمراض غير المعدية، و1000 مريض بحاجة إلى غسيل الكلى، حيث إن 80% من آلات الغسيل موجودة في مشافي شمال غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-08
قالت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء اليوم الأربعاء، إن نحو 35 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا. كما تعرضت 42 منشأة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين«الأونروا» للتدمير، بما في ذلك الأماكن التي لجأ إليها النازحون منذ بدء القصف الإسرائيلي في 7 أكتوبر الماضي، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية«وفا». وأشارت الوزراة الفلسطيني، إلى تضرر 7 كنائس و56 مسجدا نتيجة القصف الإٍسرائيلي، موضحة في تقرير يومي، أن الوزارة سجلت 130 اعتداء على القطاع الصحي، حيث استشهد 193 من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدني، وأصيب أكثر من 120، بينما تضررت 50 سيارة إسعاف بينها 45 تعطلت عن العمل بشكل كامل، وتم إغلاق 18 من أصل 35 مستشفى في غزة، و51 من أصل 72 مركز رعاية صحية أولية بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود، وتم الطلب من 24 مستشفى بالإخلاء في شمال قطاع غزة «2000 سرير». وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، أوقف 55% من شركاء القطاع الصحي عملياتهم جراء الأضرار الكبيرة في البنية التحتية، فيما أدى العدوان الإسرائيلي المستمر إلى نزوح معظم الكوادر الصحية، ما أجبر المستشفيات على العمل بأقل من ثلث الاحتياج اللازم لعلاج العدد الكبير من المصابين، وأشارت وزارة الصحة الفلسطينية، إلى احتمال توقف حاضنات حديثي الولادة التي تؤوي 130 طفلا. وتابعت الصحة الفلسطينية قائلة، إن 50 نازحا يقيمون في مباني وكالة «أونروا» استشهدوا، وأصيب 461 آخرين منذ 7 أكتوبر المضاي بسبب استهداف مدارس الإيواء، مضيفة إن مئات الآلاف من سكان مدينة غزة والمناطق الشمالية يواجهون نقصًا حادًا في المياه، ما يثير المخاوف من الجفاف والأمراض المنقولة بالمياه بسبب استهلاك المياه من مصادر غير آمنة. كما توقفت معظم مرافق المياه في المناطق المذكورة، بينها نحو 60 بئرا للمياه البلدية، بسبب نقص الوقود، وأشارت الوزارة الفلسطينية، إلى أن ما لا يقل عن 65 محطة لضخ مياه الصرف الصحي في غزة والمناطق الشمالية توقفت عن العمل. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن 18 مستشفى من أصل 35 تضم مرافق للمرضى الداخليين، توقفت عن العمل، مشيرة في تقرير يومي، إلى إغلاق 71% من جميع مرافق الرعاية الأولية في جميع أنحاء غزة بسبب الأضرار أو نقص الوقود. وأضافت الوزارة الفلسطينية، أن 117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون في المرافق الصحية، موضحة أن هناك 1.5 مليون فلسطيني نزحوا في غزة داخليا، ما يعادل أكثر من 70% من سكان القطاع، حيث يعيش نحو 690400 مواطن في 149 ملجأ طوارئ مخصصا لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، كما يقيم 121750 فلسطينيا في المستشفيات والكنائس والمباني العامة الأخرى، وحوالي 99150 في 82 مدرسة غير تابعة للوكالة، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات. وأشارت الوزراة، إلى انتقال 150 ألف فلسطيني لمراكز الإيواء في الأيام القليلة الماضية بحثًا عن الطعام والخدمات الأساسية، مضيفة أن 15% من النازحين قسرا يعانون من إعاقات مختلفة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-06
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى من أبناء الشعب الفلسطينى، نتيجة العدوان المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، إلى 10165 شهيدا، ونحو 27 ألف جريح. وأوضحت الوزارة، فى تقريرها اليومى حول العدوان، اليوم الاثنين، أن 10010 شهداء ارتقوا فى قطاع غزة، وأصيب أكثر من 25 ألفا، وفى الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 155، والجرحى إلى نحو 2250، وذلك منذ السابع من أكتوبر الماضى، أكثر من 70% منهم من الأطفال والنساء والمسنين. وأوضحت أن الأطباء ما زالوا مجبرين على إجراء العمليات الجراحية دون تخدير، بمن فى ذلك أولئك الذين أصيبوا نتيجة القصف والنساء اللواتى يلدن بعمليات قيصرية. وأضافت الوزارة أن 117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون فى المرافق الصحية. وذكرت أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا فى غزة داخليا، أكثر من 70% من سكان القطاع، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن فى 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا. كما يقيم 121,750 مواطنا فى المستشفيات والكنائس والمبانى العامة الأخرى، وحوالى 99,150 فى 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، حيث انتقل 150 ألف مواطن لمراكز الإيواء فى الأيام القليلة الماضية بحثًا عن الطعام والخدمات الأساسية. ويعانى 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة، كما أن معظم مراكز الإيواء غير مجهزة بشكل كاف لتلبية احتياجاتهم، كما تلوح فى الأفق كارثة صحية عامة فى ظل النزوح الجماعى واكتظاظ الملاجئ. وبينت الوزارة أن نحو 35 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئى، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما فى ذلك الأماكن التى لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و52 مسجدا نتيجة القصف. وسجلت الصحة 130 اعتداء على القطاع الصحى، حيث استشهد 192 من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدنى، وجرح أكثر من 120، بينما تضررت 50 سيارة إسعاف بينها 32 تعطلت عن العمل بشكل كامل، وتم إغلاق 16 من أصل 35 مستشفى فى قطاع غزة، و51 من أصل 72 مركز رعاية صحية أولية بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود، وتم الطلب من 24 مستشفى بالإخلاء فى شمال قطاع غزة (السعة الإجمالية لهذه المشافى 2000 سرير). كما أوقف 55% من شركاء القطاع الصحى عملياتهم جراء الأضرار الكبيرة فى البنية التحتية، فيما أدى العدوان المستمر إلى نزوح معظم الكوادر الصحية، ما أجبر المستشفيات على العمل بأقل من ثلث الاحتياج اللازم لعلاج العدد الكبير من الجرحى، ولا تزال المستشفيات تعانى من نقص حاد فى الوقود، ما يؤدى إلى تقنين صارم واستخدام محدود لمولدات الكهرباء فى الوظائف الأساسية فقط. ونوهت إلى احتمال توقف حاضنات حديثى الولادة، لافتة إلى وجود 350 ألف مريض من المصابين بالأمراض غير المعدية، و1000 مريض بحاجة إلى غسيل الكلى، حيث أن 80% من آلات الغسيل موجودة فى مشافى شمال غزة. ومنذ السابع من أكتوبر، منعت سلطات الاحتلال خروج المرضى من قطاع غزة للعلاج فى مستشفيات القدس وداخل أراضى عام 48، بمن فيهم 2000 مريض مصابون بالسرطان. وحتى 29 أكتوبر، تم الإبلاغ عن فقدان حوالى 1950 مواطنا بينهم ما لا يقل عن 1050 طفلا، وقد يكونون محاصرين أو شهداء تحت الأنقاض فى انتظار أن يتم انتشالهم. وقالت وزارة الصحة أن الدفاع المدنى أثار قضية تحلل الجثامين تحت المبانى المنهارة، وسط مهام الإنقاذ المحدودة، ما يثير مخاوف إنسانية وبيئية، لافتة إلى أن الوكالات الإنسانية وموظفيها واجهوا قيودا كبيرة فى تقديم المساعدات الإنسانية بسبب العدوان المستمر والقيود المفروضة على الحركة ونقص الكهرباء والوقود والمياه والأدوية. وأعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطينى تقليص عدد مركبات الإسعاف التى تشغلها، كما واجهت جميع الوكالات الإنسانية وموظفوها قيودا كبيرة فى تقديم المساعدات الإنسانية، حيث لا يمكن للشركاء فى المجال الإنسانى الوصول بأمان إلى الأشخاص المحتاجين والمستودعات التى يتم تخزين إمدادات المساعدات فيها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-27
قال الدكتور ريتشارد بيبركورن ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إن عدد الوفيات فى غزة بلغ حتى الآن وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية إلى 7028 حالة، فى حين بلغ عدد الإصابات 18 ألفا و482 شخصا. وشدد مسؤول المنظمة الدولية - في مؤتمر صحفي اليوم الجمعة بجنيف- على أن هناك حاجة ماسة إلى الوصول المستمر للوقود والغذاء والإمدادات الطبية، وكذلك حاجة لممر آمن للإمدادات إلى داخل غزة، ووقف إطلاق نار لأسباب إنسانية، وإلغاء أمر الإخلاء وحماية المدنيين والرعاية الصحية والوصول إلى النظام الصحى ووظائفه. وحذر بيبركورن من أن النقص الحاد في الوقود والمستلزمات الطبية يضع المرضى بغزة فى خطر، حيث يوجد حوالي ألف مريض بحاجة لغسيل الكلى، إضافة إلى 130 طفلا مبتسرا فى الحاضنات وألفين من مرضى السرطان معرضون للخطر، ولفت مسؤول الصحة العالمية إلى أن المعدات الطبية لا تعمل وبشكل متزايد. ولفت ممثل منظمة الصحة العالمية إلى أن 23 مستشفى من بين 35 لا تزال تعمل ولكن الوظائف الحيوية معرضة للخطر، مشيرا إلى أن هناك 8 مستشفيات فقط ذات قدرة جراحية جنوب وادى غزة وجميعها تعمل بشكل جزئى. وأكد بيبركورن على أن هناك حاجة إلى 94 ألف لتر من الوقود يوميا، مضيفا أن الحد الأدنى المطلوب للحفاظ على تشغيل الوظائف الحيوية فى 12 مستشفى رئيسى وأن 64 % من عيادات الرعاية الصحية الأولية لا تعمل كما أغلقت 64 % من العيادات التابعة للاونروا . وأشار ممثل منظمة الصحة إلى أن المنظمة وثقت 75 هجمة فى غزة كما قتل 16 عاملا صحيا أثناء الخدمة وأصيب 30 آخرين فى الوقت الذى تضررت فيه 24 سيارة إسعاف و34 مرفقا صحيا، وحذر الدكتور بيبركورن من زيادة فى حالات التهاب الدهاز التنفسى الحادة المبلغ عنها فى ملاجئ أونروا وكذلك زيادة فى مخاطر الكوليرا والإسهال المائى الحاد . وحذر مسؤول الصحة العالمية من تفاقم الوضع بسبب محدودية الوصول إلى الغذاء والمياه والصرف الصحي والخدمات الصحية، إضافة إلى تزايد عدد المرضى غير القادرين على الوصول إلى الخدمات بسبب انعدام الأمن وتدهور أوضاع السكان. وقال بيبركورن إن منظمة الصحة العالمية وشركاؤها يضعون خططا لتوسيع نطاق الاستجابة، حيث تقدر المنظمة أن هناك حاجة إلى 50 مليون دولار لدعم جهود الاستجابة الصحية فى الأشهر الثلاثة المقبلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-13
طالب المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الفلسطينية الدكتور أشرف القدرة، الجمعة، بوقف فوري لجرائم الاحتلال بحق أبناء الشعب الفلسطيني والتي راح ضحيتها حتى اللحظة 1900 شهيدا من بينهم 614 طفلا و370 سيدة، إلى جانب إصابة 7696 مواطناً بجراح مختلفة منهم 2000 طفل و1400 سيدة. أكد القدرة، أن الاحتلال الإسرائيلي خدع المواطنين الفلسطينيين وأجبرهم على النزوح القسري ثم ضاعف اجرامه باستهدافهم عصر اليوم راح ضحيته نحو 200 مواطن بين شهيد وجريح وقد شاهد العالم ان كافة ضحايا هذا الاستهداف هم عوائل بكاملها وصولا للجنين في بطن امه. وتم استهداف 3 سيارات اسعاف واصابة 10 من طواقمها عند اخلاء الجرحى. وأوضح أن جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق العوائل الفلسطينية أدت الى إبادة 50 عائلة داخل منازلهم وخلال نزوحهم القسري وهذه المجازر راح ضحيتها 500 شهيد من أفرادها، مشيرا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يمعن في استهداف وقتل الكوادر الطبية والإسعافية خلال مهامها الإنسانية في اخلاء ضحايا العدوان مما أدى الى استشهاد 15 كادر طبي واصابة 27 اخرين. وأوضح أن الاستهداف الإسرائيلي المركز على سيارات الإسعاف أدى الى تدمير 23 سيارة اسعاف وخروجها عن الخدمة والتسبب في اضعاف القدرة الاسعافية في الميدان، لافتا إلى أن امعان الاحتلال في استهداف المستشفيات والمرافق الصحية يشكل تهديد لحياة المرضى والجرحى والتي اسفرت عن الحاق الضرر ب 15 مرفقا صحيا وخروج العديد منها عن الخدمة. أشار القدرة إلى أن هجمات الاحتلال أدت إلى اخلاء مستشفى الدرة للأطفال شرق غزة ونقل المرضى والطواقم الى مستشفى النصر للأطفال وذلك بعد استهدافه بقنابل الفسفور وهو المستشفى الثاني الذي يخرج عن الخدمة بعد مستشفى بيت حانون بسبب الاستهداف الإسرائيلي، موضحا أن الانتهاكات الإسرائيلية بحق الطواقم الطبية والمؤسسات الصحية ووحدات الإسعاف هو اعتداء سافر على القوانين والمواثيق والأعراف الدولية التي تنص على حماية الطواقم الطبية ومرافقها في أوقات النزاعات والحروب. ولفت إلى أن اشتداد العدوان الإسرائيلي والاستهداف المركز والمتكرر للأحياء السكنية وقطع الطرق المؤدية للمستشفيات شكل تحدياً كبيرا امام طواقم الإسعاف والدفاع المدني في اخلاء ضحايا العدوان ولازال عدد كبير منهم تحت الأنقاض، محذرا من التبعات الخطيرة لوقف امدادات الكهرباء على الاف المرضى والجرحى وأن وقود المولدات الكهربائية في المستشفيات شارف على النفاد. أكد أن الآلاف المواطنين الفلسطينيين المشردين من بيوتهم يتوسدون ساحات المستشفيات امام الأعداد الهائلة من الجرحى الذين تضيق بهم ممرات المستشفيات مما بشكل ضغطاً مركباً على المنظومة الصحية الهشة، مضيفا: وزارة الصحة الفلسطينية تدق ناقوس الخطر جراء استنزاف قدراتها الدوائية والوقود واشغال تام لأسرة الأقسام والعنايات المركزة وغرف العمليات وتؤكد ان القادم أسوأ. طالب القدرة بالعمل الفوري فتح ممر أمن لضمان وصول الامدادات الطبية والوقود والوفود والاسرة وسيارات الإسعاف والسماح بمغادرة مئات الجرحى والمرضى قبل فوات الأوان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: