مدرسة مدمرة

فى بداية حملة الإبادة الجماعية...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مدرسة مدمرة over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مدرسة مدمرة. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مدرسة مدمرة
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مدرسة مدمرة
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مدرسة مدمرة
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مدرسة مدمرة
Related Articles

الشروق

2023-11-08

فى بداية حملة الإبادة الجماعية التى ركزتها إسرائيل على شمال قطاع غزة بهدف إجبار الفلسطينيين على النزوح إلى جنوب القطاع فى البداية ثم إلى خارجه فى نهاية الأمر، تصور الكثيرون أنه لن يكون أمام نحو 1ر1 مليون فلسطينى يعيشون فى هذه المناطق سوى الفرار نجاة بأرواحهم التى تحصدها الآلة العسكرية الإسرائيلية الوحشية وسط إما مباركة صريحة من الغرب تحت شعار «حق إسرائيل فى الدفاع عن نفسها»، أو سلبية من جانب بعض الأنظمة العربية التى ما زالت تكتفى بمناشدة المجتمع الدولى للتدخل من أجل وقف إطلاق النار.لكن الشعب الفلسطينى أثبت أنه يتشبث بأرضه بصورة تفوق أى خيال، فأعلنت وزارة الداخلية الفلسطينية قبل يومين أنه مازال هناك أكثر من 900 ألف فلسطينى يعيشون فى شمال القطاع ومدينة غزة التى تمطرها الصواريخ والقذائق الإسرائيلية بدون توقف، وأن سكان هذه المناطق لم يغادروها وإنما انتقلوا من منازلهم التى تحولت إلى أنقاض تحت سمع وبصر الغرب والعرب إلى مراكز إيواء فى شمال غزة أيضا، حيث يعيش 331 ألف نازح فى 225 مركز إيواء منها 97 مركز إيواء فى محافظتى غزة وشمال غزة.وبحسب أرقام وزارة الصحة الفلسطينية الصادرة يوم الأحد الماضى تعرضت 35 ألف وحدة سكنية فى قطاع غزة للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة لتدمير جزئى، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، و221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما فى ذلك الأماكن التى لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و52 مسجدا نتيجة القصف.كل هذا العدوان لم يدفع فلسطينيى القطاع للتفكير فى الخروج منه بل ولا حتى مغادرة مناطق القتال الأشد ضراوة فى الشمال ومدينة غزة التى تسعى قوات الاحتلال إلى إخلاء مناطق واسعة منها من أهلها وتحويلها إلى منطقة غازلة لحماية مستوطنات غلاف غزة المقامة على أراضٍ محتلة بحكم القوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة.هذا الشعب المقاوم المتشبث بأرضه حتى لو كانت خرابا، الرافض حتى للانتقال من شمال القطاع إلى جنوبه بحثا عن أمان نسبى، أصاب وزير التراث اليهودى فى حكومة الكيان الصهيونى عميحاى إلياهو بالجنون فخرج فى تصريحات إذاعية مسجلة لا مجال فيها للتأويل ولا التراجع يطالب فيها بضرب غزة بالقنبلة النووية.تهديد عميحاى جاء ضمن تأكيده أن الجيش الإسرائيلى لا يجد حتى الآن ما يرعب الفلسطينيين ويخيفهم وبالتالى لا يجد ما يردعهم عن مواصلة المقاومة سواء الآن أو حتى فى المستقبل ويقول «إنك لا تحقق الهدف حين تكتفى بقتلهم، فهم لا يخافون من الموت. إنهم يواصلون، منذ خمسين عاما، تحطيم ردع الجيش الإسرائيلى يجب علينا أن نتذكر ذلك. هؤلاء هم الذين قاموا بإرسال أبنائهم إلى الموت. هذا لا يحرك فيهم ساكنا».لم يجد الوزير الصهيونى الذى يعبر عن التيار العام فى إسرائيل حاليا غير التلويح باستخدام السلاح النووى لكسر إرادة الشعب الفلسطينى فى غزة الذى يخوض معركته العادلة ضد الاحتلال والإبادة، شبه وحيد بعد أن اكتفت أغلب الشعوب العربية بالدعاء والدعم المعنوى، واكتفت أغلب الحكومات العربية بمناشدة المجتمع الدولى التحرك والتدخل، وحرصت الحكومات الغربية على تأكيد حق إسرائيل فى إبادة الشعب الفلسطينى بقطاع غزة تحت شعار «الدفاع عن النفس». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2023-11-09

- من بين الشهداء 4412 طفلا 2918 سيدة و667 مسنا فيما بلغ عدد المفقودين نحو 2650 مواطنا بينهم أكثر من 1400 طفل أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء اليوم الخميس، ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى نتيجة العدوان المتواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي على قطاع غزة والضفة الغربية، إلى 10.966 شهيدا وأكثر من 28500 جريح. وقالت الوزارة، في تقريرها اليومي حول العدوان، إن 10790 شهيدا ارتقوا في قطاع غزة، وأصيب أكثر من 26 ألفا، وفي الضفة الغربية ارتقى 176 شهيدا، بينما ارتفع عدد الجرحى إلى نحو 2450 جريحا. وأضافت أن من بين الشهداء 4412 طفلا، 2918 سيدة، و667 مسنا، فيما بلغ عدد المفقودين نحو 2650 مواطنا، بينهم أكثر من 1400 طفل. واشارت إلى توقف 18 مستشفى من أصل 35 تضم مرافق للمرضى الداخليين عن العمل، كما تم إغلاق (71%) من جميع مرافق الرعاية الأولية في جميع أنحاء غزة بسبب الأضرار أو نقص الوقود. وأوضحت أن الأطباء ما زالوا مجبرين على إجراء العمليات الجراحية دون تخدير، وعمليات بتر الأطراف، وبمن في ذلك أولئك الذين أصيبوا نتيجة القصف والنساء اللواتي يلدن بعمليات قيصرية. وأضافت الوزارة أن 117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون في المرافق الصحية. وذكرت أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا في غزة داخليا، ما يعادل أكثر من 70% من سكان القطاع، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن في 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا. كما يقيم 121,750 مواطنا في المستشفيات والكنائس والمباني العامة الأخرى، وحوالي 99,150 في 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، حيث انتقل 150 ألف مواطن لمراكز الإيواء في الأيام القليلة الماضية بحثا عن الطعام والخدمات الأساسية. ويعاني 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة، كما أن معظم مراكز الإيواء غير مجهزة بشكل كاف لتلبية احتياجاتهم، كما تلوح في الأفق كارثة صحية عامة في ظل النزوح الجماعي واكتظاظ الملاجئ. وبينت الوزارة أن نحو 40 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و222 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 278 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 50 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما في ذلك الأماكن التي لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و66 مسجدا نتيجة القصف. وسجلت الصحة 130 اعتداء على القطاع الصحي، حيث استشهد 195 من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدني، وجرح أكثر من 130، بينما تضررت 60 سيارة إسعاف بينها 45 تعطلت عن العمل بشكل كامل، وتم إغلاق 18 من أصل 35 مستشفى في قطاع غزة، و51 من أصل 72 مركز رعاية صحية أولية بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود، وتم الطلب من 24 مستشفى بالإخلاء في شمال قطاع غزة (السعة الإجمالية لهذه المشافي 2000 سرير). كما أوقف 55% من شركاء القطاع الصحي عملياتهم جراء الأضرار الكبيرة في البنية التحتية، فيما أدى العدوان المستمر إلى نزوح معظم الكوادر الصحية، ما أجبر المستشفيات على العمل بأقل من ثلث الاحتياج اللازم لعلاج العدد الكبير من الجرحى، ولا تزال المستشفيات تعاني من نقص حاد في الوقود، ما يؤدي إلى تقنين صارم واستخدام محدود لمولدات الكهرباء في الوظائف الأساسية فقط. ونوهت إلى احتمال توقف حاضنات حديثي الولادة التي تؤوي 130 طفلا، لافتة إلى وجود 350 ألف مريض من المصابين بالأمراض غير المعدية، و1000 مريض بحاجة إلى غسيل الكلى، حيث إن 80% من آلات الغسيل موجودة في مشافي شمال غزة. ومنذ السابع من أكتوبر، منعت سلطات الاحتلال خروج المرضى من قطاع غزة للعلاج في مستشفيات القدس وداخل أراضي عام 48، بمن فيهم 2000 مريض مصابون بالسرطان. وأشارت الصحة إلى أن تدهور الظروف الصحية، إلى جانب الافتقار إلى الخصوصية والمساحة، يؤدي إلى مخاطر على الصحة والسلامة، حيث تم الإبلاغ عن آلاف حالات الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي الحادة والإسهال والجدري المائي والجرب بين الأشخاص الذين لجأوا إلى مراكز إيواء الأونروا. وأوضحت أن ما مجموعه 50 نازحا يقيمون في مباني الأونروا استشهدوا، وأصيب 461 آخرون منذ 7 من أكتوبر، وذلك بسبب استهداف مدارس الإيواء. وواجه مستشفى القدس في مدينة غزة أزمة كهرباء، ما اضطره إلى استخدام مولد أصغر لتوفير الوقود، ونتيجة لذلك اضطرت الأقسام الرئيسية مثل جناح الجراحة ومحطة توليد الأكسجين وجناح التصوير بالرنين المغناطيسي إلى الإغلاق، ويعاني المستشفى المعزول عن المناطق المجاورة من نقص حاد في الإمدادات الأساسية كما أن الكهرباء محدودة ولا يوفر سوى ساعتين يوميا للنازحين قسرا في مرافقه. وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي منطقة قريبة من مستشفى القدس، ما أدى إلى إصابة مرضى وتهجير قسري وإلحاق أضرار بالمباني، وأصبح الوصول إلى المستشفى غير ممكن، ما أعاق وصول الفرق الطبية إليه أو إنقاذ المصابين. كما أعلن مستشفى العودة، أن احتياطي الوقود لديه سينفد خلال 30 ساعة، كونه يواجه أزمة حيث يعد بالغ الأهمية لخدمات الطوارئ والعمليات الجراحية المتخصصة ورعاية الأمومة في شمال قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-07

مجازر ممتدة على مدار شهر منذ السابع من أكتوبر الماضى نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلى، ولا تزال ضد المدنيين العزل فى غزة، لتصبح هذه الحرب الأكثر دموية بين الاحتلال والفصائل الفلسطينية.     وزارة الصحة الفلسطينية كشفت عن ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى من أبناء الشعب الفلسطينى إلى 10165 شهيدا ونحو 27 ألف جريح؛ 10010 شهداء ارتقوا فى قطاع غزة، وأصيب أكثر من 25 ألفا، وفى الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 155، والجرحى إلى نحو 2250.   وذكرت أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا فى غزة داخليا، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن فى 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا.   كما يقيم 121,750 مواطنا فى المستشفيات والكنائس والمبانى العامة الأخرى، ونحو 99,150 فى 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، ويعانى 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة.   وبينت الوزارة أن نحو 35 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئى،  وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير، كما تضررت 7 كنائس و52 مسجدا نتيجة القصف.   وسجلت الصحة 130 اعتداء على القطاع الصحى، حيث استشهد 192 من الكوادر الصحية و36 من الدفاع المدنى، بينما تضررت 50 سيارة إسعاف بينها 32 تعطلت عن العمل بشكل كامل، وتم إغلاق 16 من أصل 35 مستشفى فى قطاع غزة و51 من أصل 72 مركز رعاية صحية أولية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-08

أفادت وكالة الأنبا الفلسطينية «وفا»، بانتشال جثامين 35 شهيدا من تحت أنقاض منازل مدمرة في مخيم جباليا، فضلا عن استشهاد 24 آخريين، وعدد من المصابين في قصف على منزلين شمال قطاع غزة، وفقا لنبأ عاجل نقلته قناة «إكسترا نيوز». وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن نحو 35 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا. كما تعرضت 42 منشأة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» للتدمير، بما في ذلك الأماكن التي لجأ إليها النازحون منذ بدء القصف الإسرائيلي في 7 أكتوبر الماضي، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-08

أفادت قناة «إكسترا نيوز»، في نبأ عاجل لها، باستشهاد 19 شخصا في غارة جوية إسرائيلية بمحيط مستشفى في مخيم جباليا للاجئين في غزة. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية إن نحو 35 ألف وحدة سكنية، تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا. كما تعرضت 42 منشأة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين«الأونروا» للتدمير، بما في ذلك الأماكن التي لجأ إليها النازحون منذ بدء القصف الإسرائيلي في 7 أكتوبر الماضي، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-10-31

أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أنها اضطرت إلى  تقليص عدد سيارات الإسعاف بسبب نقص الوقود نتيجة فرض الاحتلال الإسرائيلي الحصار الكامل على قطاع غزة. وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» فإن جميع الوكالات الإنسانية وموظفيها واجهوا قيوداً كبيرة في تقديم المساعدات الإنسانية، حيث لا يمكن للشركاء في المجال الإنساني الوصول بأمان إلى الأشخاص المحتاجين والمستودعات التي يتم تخزين إمدادات المساعدات فيها. وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية أن 117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون في المرافق الصحية. وبينت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها أن نحو 34 ألف وحدة سكنية في قطاع غزة تعرضت للتدمير الكامل، و150 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، و221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما فيها الأماكن التي لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و11 مسجدا نتيجة القصف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-08

أفادت قناة «إكسترا نيوز»، في نبأ عاجل، بأن الهلال الأحمر المصري، تسلم سيارات إسعاف من الهلال الأحمر الكويتي، تمهيدا لتسليمها إلى الجانب الفلسطيني. قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن نحو 35 ألف وحدة سكنية، تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا. كما تعرضت 42 منشأة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين«الأونروا» للتدمير، بما في ذلك الأماكن التي لجأ إليها النازحون منذ بدء القصف الإسرائيلي في 7 أكتوبر الماضي، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-09

بعد قرابة 34 يوما على بدء العدوان الغاشم الذي تشنه آلة الاحتلال الحربية ضد المدنيين في قطاع غزة يعاني غالبية الشعب الفلسطيني ويفترشون الشوارع وأماكن الإيواء بسبب العدوان المجرم على المدنيين. وكشفت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها، أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا في غزة داخليا، ما يعادل أكثر من 70% من سكان القطاع، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن في 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا، و117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون في المرافق الصحية. كما يقيم 121,750 مواطنا في المستشفيات والكنائس والمباني العامة الأخرى، ونحو 99,150 في 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، وانتقل 150 ألف مواطن لمراكز الإيواء في الأيام القليلة الماضية بحثا عن الطعام والخدمات الأساسية. ويعاني 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة، كما أن معظم مراكز الإيواء غير مجهزة بشكل كاف لتلبية احتياجاتهم، كما تلوح في الأفق كارثة صحية عامة في ظل النزوح الجماعي واكتظاظ الملاجئ بقطاع غزة. وبينت الوزارة أن نحو 40 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و222 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 278 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 50 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما في ذلك الأماكن التي لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و66 مسجدا نتيجة القصف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-04

قالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن الدفاع المدني أثار قضية تحلل الجثامين تحت المباني المنهارة، وسط مهام الإنقاذ المحدودة، ما يثير مخاوف إنسانية وبيئية، لافتة إلى أن الوكالات الإنسانية وموظفيها واجهوا قيودا كبيرة في تقديم المساعدات الإنسانية بسبب العدوان المستمر والقيود المفروضة على الحركة ونقص الكهرباء والوقود والمياه والأدوية، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». وأعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني تقليص عدد مركبات الإسعاف التي تشغلها، كما واجهت جميع الوكالات الإنسانية وموظفوها قيودا كبيرة في تقديم المساعدات الإنسانية، حيث لا يمكن للشركاء في المجال الإنساني الوصول بأمان إلى الأشخاص المحتاجين والمستودعات التي يتم تخزين إمدادات المساعدات فيها. وأضافت الوزارة أن 117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون في المرافق الصحية، مشيرة إلى أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا في غزة داخليا، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن في 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا. كما يقيم 121,750 مواطنا في المستشفيات والكنائس والمباني العامة الأخرى، وحوالي 99,150 في 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، حيث انتقل 150 ألف مواطن لمراكز الإيواء في الأيام القليلة الماضية بحثًا عن الطعام والخدمات الأساسية. ويعاني 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة، كما أن معظم مراكز الإيواء غير مجهزة بشكل كاف لتلبية احتياجاتهم، كما تلوح في الأفق كارثة صحية عامة في ظل النزوح الجماعي واكتظاظ الملاجئ. وبينت الوزارة أن نحو 35 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما في ذلك الأماكن التي لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و52 مسجدا نتيجة القصف. وسجلت الصحة 130 اعتداء على القطاع الصحي، حيث استشهد 150 من الكوادر الصحية، و43 من الدفاع المدني، وجرح أكثر من 120، بينما تضررت 50 سيارة إسعاف بينها 28 تعطلت عن العمل بشكل كامل، وتم إغلاق 16 من أصل 35 مستشفى في قطاع غزة، و51 من أصل 72 مركز رعاية صحية أولية بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود، وتم الطلب من 24 مستشفى بالإخلاء في شمال قطاع غزة (السعة الإجمالية لهذه المشافي 2000 سرير). كما أوقف 55% من شركاء القطاع الصحي عملياتهم جراء الأضرار الكبيرة في البنية التحتية، فيما أدى العدوان المستمر إلى نزوح معظم الكوادر الصحية، ما أجبر المستشفيات على العمل بأقل من ثلث الاحتياج اللازم لعلاج العدد الكبير من الجرحى، ولا تزال المستشفيات تعاني من نقص حاد في الوقود، ما يؤدي إلى تقنين صارم واستخدام محدود لمولدات الكهرباء في الوظائف الأساسية فقط. ونوهت إلى احتمال توقف حاضنات حديثي الولادة، لافتة إلى وجود 350 ألف مريض من المصابين بالأمراض غير المعدية، و1000 مريض بحاجة إلى غسيل الكلى، حيث إن 80% من آلات الغسيل موجودة في مشافي شمال غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-08

قالت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء اليوم الأربعاء، إن نحو 35 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا. كما تعرضت 42 منشأة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين«الأونروا» للتدمير، بما في ذلك الأماكن التي لجأ إليها النازحون منذ بدء القصف الإسرائيلي في 7 أكتوبر الماضي، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية«وفا». وأشارت الوزراة الفلسطيني، إلى تضرر 7 كنائس و56 مسجدا نتيجة القصف الإٍسرائيلي، موضحة في تقرير يومي، أن الوزارة سجلت 130 اعتداء على القطاع الصحي، حيث استشهد 193 من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدني، وأصيب أكثر من 120، بينما تضررت 50 سيارة إسعاف بينها 45 تعطلت عن العمل بشكل كامل، وتم إغلاق 18 من أصل 35 مستشفى في غزة، و51 من أصل 72 مركز رعاية صحية أولية بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود، وتم الطلب من 24 مستشفى بالإخلاء في شمال قطاع غزة «2000 سرير». وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية، أوقف 55% من شركاء القطاع الصحي عملياتهم جراء الأضرار الكبيرة في البنية التحتية، فيما أدى العدوان الإسرائيلي المستمر إلى نزوح معظم الكوادر الصحية، ما أجبر المستشفيات على العمل بأقل من ثلث الاحتياج اللازم لعلاج العدد الكبير من المصابين، وأشارت وزارة الصحة الفلسطينية، إلى احتمال توقف حاضنات حديثي الولادة التي تؤوي 130 طفلا. وتابعت الصحة الفلسطينية قائلة، إن 50 نازحا يقيمون في مباني وكالة «أونروا» استشهدوا، وأصيب 461 آخرين منذ 7 أكتوبر المضاي بسبب استهداف مدارس الإيواء، مضيفة إن مئات الآلاف من سكان مدينة غزة والمناطق الشمالية يواجهون نقصًا حادًا في المياه، ما يثير المخاوف من الجفاف والأمراض المنقولة بالمياه بسبب استهلاك المياه من مصادر غير آمنة. كما توقفت معظم مرافق المياه في المناطق المذكورة، بينها نحو 60 بئرا للمياه البلدية، بسبب نقص الوقود، وأشارت الوزارة الفلسطينية، إلى أن ما لا يقل عن 65 محطة لضخ مياه الصرف الصحي في غزة والمناطق الشمالية توقفت عن العمل. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن 18 مستشفى من أصل 35 تضم مرافق للمرضى الداخليين، توقفت عن العمل، مشيرة في تقرير يومي، إلى  إغلاق 71% من جميع مرافق الرعاية الأولية في جميع أنحاء غزة بسبب الأضرار أو نقص الوقود. وأضافت الوزارة الفلسطينية، أن 117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون في المرافق الصحية، موضحة أن هناك 1.5 مليون فلسطيني نزحوا في غزة داخليا، ما يعادل أكثر من 70% من سكان القطاع، حيث يعيش نحو 690400 مواطن في 149 ملجأ طوارئ مخصصا لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، كما يقيم 121750 فلسطينيا في المستشفيات والكنائس والمباني العامة الأخرى، وحوالي 99150 في 82 مدرسة غير تابعة للوكالة، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات. وأشارت الوزراة، إلى انتقال 150 ألف فلسطيني لمراكز الإيواء في الأيام القليلة الماضية بحثًا عن الطعام والخدمات الأساسية، مضيفة أن 15% من النازحين قسرا يعانون من إعاقات مختلفة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-06

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى من أبناء الشعب الفلسطينى، نتيجة العدوان المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، إلى 10165 شهيدا، ونحو 27 ألف جريح. وأوضحت الوزارة، فى تقريرها اليومى حول العدوان، اليوم الاثنين، أن 10010 شهداء ارتقوا فى قطاع غزة، وأصيب أكثر من 25 ألفا، وفى الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 155، والجرحى إلى نحو 2250، وذلك منذ السابع من أكتوبر الماضى، أكثر من 70% منهم من الأطفال والنساء والمسنين. وأوضحت أن الأطباء ما زالوا مجبرين على إجراء العمليات الجراحية دون تخدير، بمن فى ذلك أولئك الذين أصيبوا نتيجة القصف والنساء اللواتى يلدن بعمليات قيصرية. وأضافت الوزارة أن 117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون فى المرافق الصحية. وذكرت أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا فى غزة داخليا، أكثر من 70% من سكان القطاع، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن فى 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا. كما يقيم 121,750 مواطنا فى المستشفيات والكنائس والمبانى العامة الأخرى، وحوالى 99,150 فى 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، حيث انتقل 150 ألف مواطن لمراكز الإيواء فى الأيام القليلة الماضية بحثًا عن الطعام والخدمات الأساسية. ويعانى 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة، كما أن معظم مراكز الإيواء غير مجهزة بشكل كاف لتلبية احتياجاتهم، كما تلوح فى الأفق كارثة صحية عامة فى ظل النزوح الجماعى واكتظاظ الملاجئ. وبينت الوزارة أن نحو 35 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئى، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما فى ذلك الأماكن التى لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و52 مسجدا نتيجة القصف. وسجلت الصحة 130 اعتداء على القطاع الصحى، حيث استشهد 192 من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدنى، وجرح أكثر من 120، بينما تضررت 50 سيارة إسعاف بينها 32 تعطلت عن العمل بشكل كامل، وتم إغلاق 16 من أصل 35 مستشفى فى قطاع غزة، و51 من أصل 72 مركز رعاية صحية أولية بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود، وتم الطلب من 24 مستشفى بالإخلاء فى شمال قطاع غزة (السعة الإجمالية لهذه المشافى 2000 سرير). كما أوقف 55% من شركاء القطاع الصحى عملياتهم جراء الأضرار الكبيرة فى البنية التحتية، فيما أدى العدوان المستمر إلى نزوح معظم الكوادر الصحية، ما أجبر المستشفيات على العمل بأقل من ثلث الاحتياج اللازم لعلاج العدد الكبير من الجرحى، ولا تزال المستشفيات تعانى من نقص حاد فى الوقود، ما يؤدى إلى تقنين صارم واستخدام محدود لمولدات الكهرباء فى الوظائف الأساسية فقط. ونوهت إلى احتمال توقف حاضنات حديثى الولادة، لافتة إلى وجود 350 ألف مريض من المصابين بالأمراض غير المعدية، و1000 مريض بحاجة إلى غسيل الكلى، حيث أن 80% من آلات الغسيل موجودة فى مشافى شمال غزة. ومنذ السابع من أكتوبر، منعت سلطات الاحتلال خروج المرضى من قطاع غزة للعلاج فى مستشفيات القدس وداخل أراضى عام 48، بمن فيهم 2000 مريض مصابون بالسرطان. وحتى 29 أكتوبر، تم الإبلاغ عن فقدان حوالى 1950 مواطنا بينهم ما لا يقل عن 1050 طفلا، وقد يكونون محاصرين أو شهداء تحت الأنقاض فى انتظار أن يتم انتشالهم. وقالت وزارة الصحة أن الدفاع المدنى أثار قضية تحلل الجثامين تحت المبانى المنهارة، وسط مهام الإنقاذ المحدودة، ما يثير مخاوف إنسانية وبيئية، لافتة إلى أن الوكالات الإنسانية وموظفيها واجهوا قيودا كبيرة فى تقديم المساعدات الإنسانية بسبب العدوان المستمر والقيود المفروضة على الحركة ونقص الكهرباء والوقود والمياه والأدوية. وأعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطينى تقليص عدد مركبات الإسعاف التى تشغلها، كما واجهت جميع الوكالات الإنسانية وموظفوها قيودا كبيرة فى تقديم المساعدات الإنسانية، حيث لا يمكن للشركاء فى المجال الإنسانى الوصول بأمان إلى الأشخاص المحتاجين والمستودعات التى يتم تخزين إمدادات المساعدات فيها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: