مستشفى الدرة للأطفال شرق غزة
مصراوي طلب الاحتلال الإسرائيلي، من مدير مستشفى كمال عدوان أحد أكبر مستشفيات شمال قطاع غزة إخلائه. وقالت جهات طبية فلسطينية، اليوم السبت، إن جيش الاحتلال...
مصراوي
2023-10-14
مصراوي طلب الاحتلال الإسرائيلي، من مدير مستشفى كمال عدوان أحد أكبر مستشفيات شمال قطاع غزة إخلائه. وقالت جهات طبية فلسطينية، اليوم السبت، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي طلب إخلاء عدة مستشفيات في مدينة غزة وشمال القطاع مع دخول موجة القتال يومها الثامن. وقال مصدر مسؤول في مستشفى "القدس" في مدينة غزة، التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطينية، إن الجيش الإسرائيلي أنذرهم بإخلاء المستشفى فورا. وأعلنت إدارة مستشفى العودة الحكومي في شمال قطاع غزة تلقيها بلاغات رسمية من الجيش الإسرائيلي بضرورة إخلاء كامل المستشفى بما في ذلك المصابين والمرضى. بدورها ، قالت حركة "حماس" إن مطالبة جيش الاحتلال الإسرائيلي المستشفيات بالإخلاء "جريمة جديدة، وتعكس النوايا الإجرامية المبيتة ضد قطاع غزة بمنع الخدمات الصحية الأساسية والطارئة". ودعت الحركة، الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية ذات العلاقة إلى التدخل العاجل لوقف إسرائيل عن "مخططاتها الإجرامية باستهداف المستشفيات والأطقم الطبية وبقية المؤسسات العاملة في الحقل الإنساني". وحسب وزارة الصحة، "أدت هجمات إسرائيل إلى إخلاء مستشفى الدرة للأطفال شرق غزة أمس ونقل المرضى والطواقم الى مستشفى النصر للأطفال، وذلك بعد استهدافه بقنابل الفوسفور". وكان هذا هو المستشفى الثاني الذي يخرج عن الخدمة في قطاع غزة من إجمالي 8 مستشفيات، بعد مستشفى بيت حانون بسبب الاستهداف الإسرائيلي. ويفترش الآلاف من سكان غزة المشردين من منازلهم ساحات المستشفيات أمام الأعداد الهائلة من الجرحى الذين تضيق بهم ممرات المستشفيات. وأصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي في وقت مبكر من صباح أمس الجمعة، أوامر للمدنيين الفلسطينيين بإخلاء مدينة غزة قبيل هجوم بري محتمل. وأعلن الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس الماضي، أنه يتعين على نحو 1,1 مليون فلسطيني في غزة أن ينتقلوا إلى جنوب القطاع خلال الـ 24 ساعة القادمة، وفقًا لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية. وجاء في بيان أن "الجيش الإسرائيلي يدعو جميع سكان مدينة غزة إلى إخلاء منازلهم والتوجه جنوبا والاستيطان في المنطقة الواقعة جنوب نهر غزة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-10-14
وكالات أمهل جيش الاحتلال الإسرائيلي، الهلال الأحمر، بضرورة اخلاء مستشفى القدس التابع له في مدينة غزة في الساعة 6 من مساء اليوم، وقال مصدر مسؤول في مستشفى "القدس" في مدينة غزة، التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطينية، إن الجيش الإسرائيلي أنذرهم بإخلاء المستشفى فورا. وأفادت جهات طبية فلسطينية، اليوم السبت، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي طلب إخلاء عدة مستشفيات في مدينة غزة وشمال القطاع مع دخول موجة القتال يومها الثامن. وأعلنت إدارة مستشفى العودة الحكومي في شمال قطاع غزة تلقيها بلاغات رسمية من الجيش الإسرائيلي بضرورة إخلاء كامل المستشفى بما في ذلك المصابين والمرضى. بدورها ، قالت حركة "حماس" إن مطالبة جيش الاحتلال الإسرائيلي المستشفيات بالإخلاء "جريمة جديدة، وتعكس النوايا الإجرامية المبيتة ضد قطاع غزة بمنع الخدمات الصحية الأساسية والطارئة". ودعت الحركة، الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية ذات العلاقة إلى التدخل العاجل لوقف إسرائيل عن "مخططاتها الإجرامية باستهداف المستشفيات والأطقم الطبية وبقية المؤسسات العاملة في الحقل الإنساني". وحسب وزارة الصحة، "أدت هجمات إسرائيل إلى إخلاء مستشفى الدرة للأطفال شرق غزة أمس ونقل المرضى والطواقم الى مستشفى النصر للأطفال، وذلك بعد استهدافه بقنابل الفوسفور". وكان هذا هو المستشفى الثاني الذي يخرج عن الخدمة في قطاع غزة من إجمالي 8 مستشفيات، بعد مستشفى بيت حانون بسبب الاستهداف الإسرائيلي. ويفترش الآلاف من سكان غزة المشردين من منازلهم ساحات المستشفيات أمام الأعداد الهائلة من الجرحى الذين تضيق بهم ممرات المستشفيات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-18
دعاوى إسرائيلية، حاولت فيها "الدولة العبرية" من التنصل من جريمتها النكراء، التي ارتكبتها، عبر قصف المستشفى المعمدانى في قطاع غزة، خاصة بعد اتساع دائرة الإدانة الدولية للخطوة التصعيدية، التي تمثل انتهاكا لكل الأعراف الإنسانية، وأحكام القانون الدولي، بل وانعكاسا للطبيعة غير الإنسانية للعمليات العسكرية التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، منذ أيام، ردا على عملية "طوفان الأقصى"، والتي تمثل نتيجة مباشرة لسياسات التسويف والمماطلة التي تتبناها إسرائيل ومن ورائها حلفائها الدوليين. محاولات التنصل الإسرائيلي من جريمة قصف مستشفى، وأدت إلى قتل مئات المواطنين العزل، وأغلبهم من النساء والأطفال، ربما لم تكن مجدية إلى حد كبير، وهو ما يبدو في حجم الادانات التي انطلقت في كل أنحاء الكوكب، في انعكاس لفشل الآلة الإعلامية للاحتلال في الترويج لكذبته، وهو ما يمثل فشل جديد، في الحرب الإعلامية التي يحاول شنها، لتشويه صورة الفلسطينيين، حتى أنه اتهم التنظيمات في قطاع غزة بشن الهجوم غير الإنساني، وهو الأمر الذي لا يمكن أن يقبله عقل. فبالنظر إلى إمكانات التنظيمات الفلسطينية، فنجد أنها لا تمتلك صواريخ ذات قدرة تدميرية عالية، يمكنها أن تترك التداعيات الكبيرة التي شهدها القصف، كما أنها لو امتلكت مثل هذه الصواريخ، فكان من الأجدى أن تصوبها تجاه تل أبيب، بدلا من استهداف الفلسطينيين العزل، حيث لم تشهد الأيام الأولى من التوتر، خلال عملية "طوفان الأقصى" استخدام أي سلاح من قبل الفلسطينيين أحدث هذا الكم من التدمير على الأراضي الإسرائيلية. من جانب آخر، فإن الاحتلال الإسرائيلي وجه تحذيرات صريحة باستهداف المستشفيات، وطالب بإخلائها قبل عدة أيام، وهو ما يعكس أن الأمر كان مخطط له من البداية. فبحسب مصادر طبية فلسطينية، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي طلب إخلاء عدة مستشفيات في مدينة غزة وشمال القطاع، يوم السبت الماضي، كما تم إخلاء مستشفى الدرة للأطفال شرق غزة. كما قال مصدر مسؤول في مستشفى "القدس" في مدينة غزة، التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطينية، في وقت سابق قبل القصف الإجرامي، إن الجيش الإسرائيلي أنذرهم بإخلاء المستشفى فورا. وأعلنت إدارة مستشفى العودة الحكومي في شمال قطاع غزة تلقيها بلاغات رسمية من الجيش الإسرائيلي بضرورة إخلاء كامل المستشفى بما في ذلك المصابين والمرضى. الدعوات لإخلاء المستشفيات في قطاع غزة، تزامنت مع أخرى لتهجير سكان القطاع من الشمال إلى الجنوب، في ظل مؤامرة تهدف في الأساس إلى إخلاء غزة من سكانها، وهو ما يحمل أهدافا أبعد تتجسد بوضوح في تفريغ القضية الفلسطينية من محتواها، على اعتبار أن المواطن هو المدافع الرئيسي عن وطنه. وهنا تبدو أهمية القصف الإجرامي على قطاع غزة، من وجهة النظر الإسرائيلية، حيث تمثل النتائج الكارثية المترتبة عليه سببا وجيها لدفع ألاف السكان للخروج من القطاع والاتجاه جنوبا، تمهيدا لنقلهم لدول أخرى، وهو ما يمثل الهدف الرئيسي للعملية برمتها، في إطار محاولات تقويض القضية الفلسطينية وحل الدولتين، وحرمان الشعب الفلسطيني من حقه في تأسيس دولته المستقلة. الطبيعة الانتقامية للهجوم هي الأخرى تمثل بعدا أخر، ودليلا جديدا على أكاذيب الاحتلال فيما يتعلق بتنصله من الجريمة البشعة التي ارتكبها، حيث يأتي في أعقاب "طوفان الأقصى"، والذي ترى "الدولة العبرية" أنه أهان كبرياء جيشها، وبالتالي تريد أن تبعث برسالة للفلسطينيين أن النتائج ستكون كارثية عليهم حال إقدام التنظيمات بهجمات مماثلة عليهم، وهو ما يعني أن الأفق السياسي غائب تماما عن عقلية الاحتلال في التعامل مع الأوضاع في غزة. تبقى نقطة أخرى، تدحض ادعاءات إسرائيل في هذا الإطار، تتجسد في السوابق التاريخية، في ظل مجازر متواترة ارتكبتها قوات الاحتلال منذ ظهورهم إلى النور، على غرار مذبحة "بحر البقر" في مصر، ومذابح يافا في لبنان، والأقصى في القدس، وحتى خان يونس وعائلة البطش في قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-18
ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلية مجزرة بشعة في قطاع غزة، وذلك بقصف عدد من المنازل، ما أدى لاستشهاد 9 أشخاص بينهم 7 أطفال خلال استهداف منزل عائلة البكري قرب الضابطة الجمركية جنوب خانيونس. وأكدت مصادر طبية فلسطينية لـ"اليوم السابع" أن أكثر من 50 شخصا تحت الأنقاض بعد قصف منزل لعائلة عبد الشافي في تل الهوى غرب مدينة غزة، مناشدين بضرورة سرعة التوجه لإنقاذ من تحت الأنقاض. كانت وسائل إعلام محلية فلسطينية قد أكدت الأربعاء، قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي لبرج سكنى قرب مستشفى القدس فى قطاع غزة، ونشر صحفيون فلسطينيون فيديو يوثق الجريمة الإسرائيلية ضد المدنيين. ويأتى نشر هذا الفيديو ليؤكد أن جيش الاحتلال الإسرائيلى يستهدف منازل المدنيين والمناطق المحيطة بأى مستشفى، وذلك كى يحدث القصف تضررا بالمنشآت الطبية والمستشفيات التى تعالج المواطنين الفلسطينيين داخل غزة. فبحسب مصادر طبية فلسطينية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلى طلب إخلاء عدة مستشفيات فى مدينة غزة وشمال القطاع، يوم السبت الماضى، كما تم إخلاء مستشفى الدرة للأطفال شرق غزة. كما قال مصدر مسؤول فى مستشفى "القدس" فى مدينة غزة، التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطينية، فى وقت سابق قبل القصف الإجرامى، أن الجيش الإسرائيلى أنذرهم بإخلاء المستشفى فورا. وأعلنت إدارة مستشفى العودة الحكومى فى شمال قطاع غزة تلقيها بلاغات رسمية من الجيش الإسرائيلى بضرورة إخلاء كامل المستشفى بما فى ذلك المصابين والمرضى. الدعوات لإخلاء المستشفيات فى قطاع غزة، تزامنت مع أخرى لتهجير سكان القطاع من الشمال إلى الجنوب، فى ظل مؤامرة تهدف فى الأساس إلى إخلاء غزة من سكانها، وهو ما يحمل أهدافا أبعد تتجسد بوضوح فى تفريغ القضية الفلسطينية من محتواها، على اعتبار أن المواطن هو المدافع الرئيسى عن وطنه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-18
أكدت وسائل إعلام محلية فلسطينية، الأربعاء، قصف جيش الاحتلال الإسرائيلى لبرج سكنى قرب مستشفى القدس فى قطاع غزة، ونشر صحفيون فلسطينيون فيديو يوثق الجريمة الإسرائيلية ضد المدنيين. ويأتى نشر هذا الفيديو ليؤكد أن جيش الاحتلال الإسرائيلى يستهدف منازل المدنيين والمناطق المحيطة بأى مستشفى، وذلك كى يحدث القصف تضررا بالمنشآت الطبية والمستشفيات التى تعالج المواطنين الفلسطينيين داخل غزة. فبحسب مصادر طبية فلسطينية، أن جيش الاحتلال الإسرائيلى طلب إخلاء عدة مستشفيات فى مدينة غزة وشمال القطاع، يوم السبت الماضى، كما تم إخلاء مستشفى الدرة للأطفال شرق غزة. كما قال مصدر مسؤول فى مستشفى "القدس" فى مدينة غزة، التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطينية، فى وقت سابق قبل القصف الإجرامى، أن الجيش الإسرائيلى أنذرهم بإخلاء المستشفى فورا. وأعلنت إدارة مستشفى العودة الحكومى فى شمال قطاع غزة تلقيها بلاغات رسمية من الجيش الإسرائيلى بضرورة إخلاء كامل المستشفى بما فى ذلك المصابين والمرضى. الدعوات لإخلاء المستشفيات فى قطاع غزة، تزامنت مع أخرى لتهجير سكان القطاع من الشمال إلى الجنوب، فى ظل مؤامرة تهدف فى الأساس إلى إخلاء غزة من سكانها، وهو ما يحمل أهدافا أبعد تتجسد بوضوح فى تفريغ القضية الفلسطينية من محتواها، على اعتبار أن المواطن هو المدافع الرئيسى عن وطنه. وهنا تبدو أهمية القصف الإجرامى على قطاع غزة، من وجهة النظر الإسرائيلية، حيث تمثل النتائج الكارثية المترتبة عليه سببا وجيها لدفع ألاف السكان للخروج من القطاع والاتجاه جنوبا، تمهيدا لنقلهم لدول أخرى، وهو ما يمثل الهدف الرئيسى للعملية برمتها، فى إطار محاولات تقويض القضية الفلسطينية وحل الدولتين، وحرمان الشعب الفلسطينى من حقه فى تأسيس دولته المستقلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-14
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، السبت، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي قتلت 324 مواطنا منهم 126 طفلا و88 سيدة، بالإضافة لإصابة 1018 آخرين بجراح مختلفة خلال 24 ساعة الماضية، بحسب بيان مقتضب للصحة الفلسطينية في غزة. وأشارت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن 66% من ضحايا العدوان الإسرائيلي من الأطفال والنساء. أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الجمعة، إخلاء مستشفى الدرة للأطفال شرق غزة بعد استهدافها من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلى بقنابل الفسفور الأبيض، بحسب ما أكده المتحدث باسم الصحة الفلسطينية الدكتور أشرف القدرة. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي استهدف جنينا في بطن أمه وقتله قبل الخروج للحياة في المجزرة التي ارتكبها قبل قليل بغزة ليلحقا بعائلتهما التي أبيدت. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-13
طالب المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الفلسطينية الدكتور أشرف القدرة، الجمعة، بوقف فوري لجرائم الاحتلال بحق أبناء الشعب الفلسطيني والتي راح ضحيتها حتى اللحظة 1900 شهيدا من بينهم 614 طفلا و370 سيدة، إلى جانب إصابة 7696 مواطناً بجراح مختلفة منهم 2000 طفل و1400 سيدة. أكد القدرة، أن الاحتلال الإسرائيلي خدع المواطنين الفلسطينيين وأجبرهم على النزوح القسري ثم ضاعف اجرامه باستهدافهم عصر اليوم راح ضحيته نحو 200 مواطن بين شهيد وجريح وقد شاهد العالم ان كافة ضحايا هذا الاستهداف هم عوائل بكاملها وصولا للجنين في بطن امه. وتم استهداف 3 سيارات اسعاف واصابة 10 من طواقمها عند اخلاء الجرحى. وأوضح أن جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق العوائل الفلسطينية أدت الى إبادة 50 عائلة داخل منازلهم وخلال نزوحهم القسري وهذه المجازر راح ضحيتها 500 شهيد من أفرادها، مشيرا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يمعن في استهداف وقتل الكوادر الطبية والإسعافية خلال مهامها الإنسانية في اخلاء ضحايا العدوان مما أدى الى استشهاد 15 كادر طبي واصابة 27 اخرين. وأوضح أن الاستهداف الإسرائيلي المركز على سيارات الإسعاف أدى الى تدمير 23 سيارة اسعاف وخروجها عن الخدمة والتسبب في اضعاف القدرة الاسعافية في الميدان، لافتا إلى أن امعان الاحتلال في استهداف المستشفيات والمرافق الصحية يشكل تهديد لحياة المرضى والجرحى والتي اسفرت عن الحاق الضرر ب 15 مرفقا صحيا وخروج العديد منها عن الخدمة. أشار القدرة إلى أن هجمات الاحتلال أدت إلى اخلاء مستشفى الدرة للأطفال شرق غزة ونقل المرضى والطواقم الى مستشفى النصر للأطفال وذلك بعد استهدافه بقنابل الفسفور وهو المستشفى الثاني الذي يخرج عن الخدمة بعد مستشفى بيت حانون بسبب الاستهداف الإسرائيلي، موضحا أن الانتهاكات الإسرائيلية بحق الطواقم الطبية والمؤسسات الصحية ووحدات الإسعاف هو اعتداء سافر على القوانين والمواثيق والأعراف الدولية التي تنص على حماية الطواقم الطبية ومرافقها في أوقات النزاعات والحروب. ولفت إلى أن اشتداد العدوان الإسرائيلي والاستهداف المركز والمتكرر للأحياء السكنية وقطع الطرق المؤدية للمستشفيات شكل تحدياً كبيرا امام طواقم الإسعاف والدفاع المدني في اخلاء ضحايا العدوان ولازال عدد كبير منهم تحت الأنقاض، محذرا من التبعات الخطيرة لوقف امدادات الكهرباء على الاف المرضى والجرحى وأن وقود المولدات الكهربائية في المستشفيات شارف على النفاد. أكد أن الآلاف المواطنين الفلسطينيين المشردين من بيوتهم يتوسدون ساحات المستشفيات امام الأعداد الهائلة من الجرحى الذين تضيق بهم ممرات المستشفيات مما بشكل ضغطاً مركباً على المنظومة الصحية الهشة، مضيفا: وزارة الصحة الفلسطينية تدق ناقوس الخطر جراء استنزاف قدراتها الدوائية والوقود واشغال تام لأسرة الأقسام والعنايات المركزة وغرف العمليات وتؤكد ان القادم أسوأ. طالب القدرة بالعمل الفوري فتح ممر أمن لضمان وصول الامدادات الطبية والوقود والوفود والاسرة وسيارات الإسعاف والسماح بمغادرة مئات الجرحى والمرضى قبل فوات الأوان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-10-13
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الجمعة، إخلاء مستشفى الدرة للأطفال شرق غزة بعد استهدافها من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلى بقنابل الفسفور الأبيض، بحسب ما أكده المتحدث باسم الصحة الفلسطينية الدكتور أشرف القدرة. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي استهدف جنينا في بطن أمه وقتله قبل الخروج للحياة في المجزرة التي ارتكبها قبل قليل بغزة ليلحقا بعائلتهما التي أبيدت. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: