مدرسة مدمرة كليا
- نحو 2350 مفقودا حتى...
الشروق
2023-11-07
- نحو 2350 مفقودا حتى الآن بينهم أكثر من 1300 طفل أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى نتيجة العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، إلى 10.468 شهيدا، وأكثر من 27 ألف جريح. وأوضحت الوزارة، في تقريرها اليومي حول العدوان، اليوم الثلاثاء، أن 10305 شهداء ارتقوا في قطاع غزة، وأصيب أكثر من 25 ألفا، وفي الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 163، والجرحى إلى نحو 2300، وذلك منذ السابع من أكتوبر الماضي. وقالت إن من بين الشهداء 4237 طفلا، و2719 سيدة، و631 مسنا، فيما بلغ عدد المفقودين نحو 2350 مواطنا، بينهم أكثر من 1300 طفل. واشارت إلى توقف 18 مستشفى من أصل 35 تضم مرافق للمرضى الداخليين عن العمل، كما تم إغلاق (71%) من جميع مرافق الرعاية الأولية في جميع أنحاء غزة بسبب الأضرار أو نقص الوقود. وأوضحت أن الأطباء ما زالوا مجبرين على إجراء العمليات الجراحية دون تخدير، بمن في ذلك أولئك الذين أصيبوا نتيجة القصف والنساء اللواتي يلدن بعمليات قيصرية. وأضافت الوزارة أن 117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون في المرافق الصحية. وذكرت أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا في غزة داخليا، ما يعادل أكثر من 70% من سكان القطاع، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن في 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا. كما يقيم 121,750 مواطنا في المستشفيات والكنائس والمباني العامة الأخرى، وحوالي 99,150 في 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، حيث انتقل 150 ألف مواطن لمراكز الإيواء في الأيام القليلة الماضية بحثًا عن الطعام والخدمات الأساسية. ويعاني 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة، كما أن معظم مراكز الإيواء غير مجهزة بشكل كاف لتلبية احتياجاتهم، كما تلوح في الأفق كارثة صحية عامة في ظل النزوح الجماعي واكتظاظ الملاجئ. وبينت الوزارة أن نحو 35 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما في ذلك الأماكن التي لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و56 مسجدا نتيجة القصف. وسجلت الصحة 130 اعتداء على القطاع الصحي، حيث استشهد 192 من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدني، وجرح أكثر من 120، بينما تضررت 50 سيارة إسعاف بينها 40 تعطلت عن العمل بشكل كامل، وتم إغلاق 18 من أصل 35 مستشفى في قطاع غزة، و51 من أصل 72 مركز رعاية صحية أولية بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود، وتم الطلب من 24 مستشفى بالإخلاء في شمال قطاع غزة (السعة الإجمالية لهذه المشافي 2000 سرير). كما أوقف 55% من شركاء القطاع الصحي عملياتهم جراء الأضرار الكبيرة في البنية التحتية، فيما أدى العدوان المستمر إلى نزوح معظم الكوادر الصحية، ما أجبر المستشفيات على العمل بأقل من ثلث الاحتياج اللازم لعلاج العدد الكبير من الجرحى، ولا تزال المستشفيات تعاني من نقص حاد في الوقود، ما يؤدي إلى تقنين صارم واستخدام محدود لمولدات الكهرباء في الوظائف الأساسية فقط. ونوهت إلى احتمال توقف حاضنات حديثي الولادة التي تؤوي 130 طفلا، لافتة إلى وجود 350 ألف مريض من المصابين بالأمراض غير المعدية، و1000 مريض بحاجة إلى غسيل الكلى، حيث إن 80% من آلات الغسيل موجودة في مشافي شمال غزة. ومنذ السابع من أكتوبر، منعت سلطات الاحتلال خروج المرضى من قطاع غزة للعلاج في مستشفيات القدس وداخل أراضي عام 48، بمن فيهم 2000 مريض مصابون بالسرطان. واشارت الصحة إلى أن تدهور الظروف الصحية، إلى جانب الافتقار إلى الخصوصية والمساحة، يؤدي إلى مخاطر على الصحة والسلامة، حيث تم الإبلاغ عن الآف حالات الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي الحادة والإسهال والجدري المائي والجرب بين الأشخاص الذين لجأوا إلى مراكز إيواء الأونروا. وأوضحت أن ما مجموعه 50 نازحا يقيمون في مباني الأونروا استشهدوا، وأصيب 461 آخرين منذ 7 أكتوبر، وذلك بسبب استهداف مدارس الإيواء. كما يواجه مئات الآلاف من سكان مدينة غزة والمناطق الشمالية نقصًا حادًا في المياه، ما يثير المخاوف من الجفاف والأمراض المنقولة بالمياه بسبب استهلاك المياه من مصادر غير آمنة. وتوقفت معظم مرافق المياه في المناطق المذكورة أعلاه، بما فيها نحو 60 بئرا للمياه البلدية، بسبب نقص الوقود وعدم قدرة الموظفين على الوصول إليها. ولفتت "الصحة" إلى أن ما لا يقل عن 65 محطة لضخ مياه الصرف الصحي في مدينة غزة والمناطق الشمالية توقفت عن العمل، وسط مخاوف من خطر وشيك لفيضانات الصرف الصحي في مناطق واسعة من المدينة، بما في ذلك حي الزيتون وحي الدرج. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-07
مجازر ممتدة على مدار شهر منذ السابع من أكتوبر الماضى نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلى، ولا تزال ضد المدنيين العزل فى غزة، لتصبح هذه الحرب الأكثر دموية بين الاحتلال والفصائل الفلسطينية. وزارة الصحة الفلسطينية كشفت عن ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى من أبناء الشعب الفلسطينى إلى 10165 شهيدا ونحو 27 ألف جريح؛ 10010 شهداء ارتقوا فى قطاع غزة، وأصيب أكثر من 25 ألفا، وفى الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 155، والجرحى إلى نحو 2250. وذكرت أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا فى غزة داخليا، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن فى 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا. كما يقيم 121,750 مواطنا فى المستشفيات والكنائس والمبانى العامة الأخرى، ونحو 99,150 فى 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، ويعانى 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة. وبينت الوزارة أن نحو 35 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئى، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير، كما تضررت 7 كنائس و52 مسجدا نتيجة القصف. وسجلت الصحة 130 اعتداء على القطاع الصحى، حيث استشهد 192 من الكوادر الصحية و36 من الدفاع المدنى، بينما تضررت 50 سيارة إسعاف بينها 32 تعطلت عن العمل بشكل كامل، وتم إغلاق 16 من أصل 35 مستشفى فى قطاع غزة و51 من أصل 72 مركز رعاية صحية أولية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-10-31
أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أنها اضطرت إلى تقليص عدد سيارات الإسعاف بسبب نقص الوقود نتيجة فرض الاحتلال الإسرائيلي الحصار الكامل على قطاع غزة. وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» فإن جميع الوكالات الإنسانية وموظفيها واجهوا قيوداً كبيرة في تقديم المساعدات الإنسانية، حيث لا يمكن للشركاء في المجال الإنساني الوصول بأمان إلى الأشخاص المحتاجين والمستودعات التي يتم تخزين إمدادات المساعدات فيها. وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية أن 117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون في المرافق الصحية. وبينت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها أن نحو 34 ألف وحدة سكنية في قطاع غزة تعرضت للتدمير الكامل، و150 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، و221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما فيها الأماكن التي لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و11 مسجدا نتيجة القصف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-08
أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن 50 ألف فلسطيني غادروا اليوم شمال قطاع غزة إلى جنوبه، وفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة القاهرة الإخبارية. وذكر المسؤول الإسرائيلي، أن الفصائل الفلسطينية فقدت السيطرة على شمال قطاع غزة. وفي وقت سابق، أفاد البيت الأبيض، بأن أكثر من 80 شاحنة إنسانية دخلت غزة خلال الـ24 ساعة الماضية، وهناك ما يقرب من 600 أمريكي سيخرجون من قطاع غزة خلال الساعات المقبلة. وأضاف في نبأ عاجل نقلته قناة القاهرة الإخبارية، أن القوات الإسرائيلية ستواصل البقاء في غزة بعد انتهاء الحرب لإدارة الأمور الأمنية، وهناك فوائد كثيرة للهدن الإنسانية في قطاع غزة. الجدير بالذكر أن وزارة الصحة الفلسطينية قالت، إن نحو 35 ألف وحدة سكنية، تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-09
بعد قرابة 34 يوما على بدء العدوان الغاشم الذي تشنه آلة الاحتلال الحربية ضد المدنيين في قطاع غزة يعاني غالبية الشعب الفلسطيني ويفترشون الشوارع وأماكن الإيواء بسبب العدوان المجرم على المدنيين. وكشفت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها، أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا في غزة داخليا، ما يعادل أكثر من 70% من سكان القطاع، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن في 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا، و117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون في المرافق الصحية. كما يقيم 121,750 مواطنا في المستشفيات والكنائس والمباني العامة الأخرى، ونحو 99,150 في 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، وانتقل 150 ألف مواطن لمراكز الإيواء في الأيام القليلة الماضية بحثا عن الطعام والخدمات الأساسية. ويعاني 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة، كما أن معظم مراكز الإيواء غير مجهزة بشكل كاف لتلبية احتياجاتهم، كما تلوح في الأفق كارثة صحية عامة في ظل النزوح الجماعي واكتظاظ الملاجئ بقطاع غزة. وبينت الوزارة أن نحو 40 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و222 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئي، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 278 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 50 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما في ذلك الأماكن التي لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و66 مسجدا نتيجة القصف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-06
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى من أبناء الشعب الفلسطينى، نتيجة العدوان المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، إلى 10165 شهيدا، ونحو 27 ألف جريح. وأوضحت الوزارة، فى تقريرها اليومى حول العدوان، اليوم الاثنين، أن 10010 شهداء ارتقوا فى قطاع غزة، وأصيب أكثر من 25 ألفا، وفى الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 155، والجرحى إلى نحو 2250، وذلك منذ السابع من أكتوبر الماضى، أكثر من 70% منهم من الأطفال والنساء والمسنين. وأوضحت أن الأطباء ما زالوا مجبرين على إجراء العمليات الجراحية دون تخدير، بمن فى ذلك أولئك الذين أصيبوا نتيجة القصف والنساء اللواتى يلدن بعمليات قيصرية. وأضافت الوزارة أن 117 ألف نازح إلى جانب الطواقم الطبية والصحية وآلاف المرضى يقيمون فى المرافق الصحية. وذكرت أن هناك 1.5 مليون مواطن نزحوا فى غزة داخليا، أكثر من 70% من سكان القطاع، حيث يعيش نحو 690.400 مواطن فى 149 ملجأ طوارئ مخصصا للأونروا. كما يقيم 121,750 مواطنا فى المستشفيات والكنائس والمبانى العامة الأخرى، وحوالى 99,150 فى 82 مدرسة غير تابعة للأونروا، ويقيم النازحون المتبقون الذين يبلغ عددهم 600 ألف شخص مع عائلات مضيفة، حيث انتقل 150 ألف مواطن لمراكز الإيواء فى الأيام القليلة الماضية بحثًا عن الطعام والخدمات الأساسية. ويعانى 15% من النازحين قسرا من إعاقات مختلفة، كما أن معظم مراكز الإيواء غير مجهزة بشكل كاف لتلبية احتياجاتهم، كما تلوح فى الأفق كارثة صحية عامة فى ظل النزوح الجماعى واكتظاظ الملاجئ. وبينت الوزارة أن نحو 35 ألف وحدة سكنية تعرضت للتدمير الكامل، و165 ألف وحدة تعرضت لتدمير جزئى، وهناك 15 مرفقا صحيا و51 عيادة صحة أولية تعرضت للتدمير، وهناك 221 مدرسة مدمرة، منها 38 مدرسة مدمرة كليا، وتعرضت 42 منشأة تابعة للأونروا للتدمير بما فى ذلك الأماكن التى لجأ إليها النازحون، كما تضررت 7 كنائس و52 مسجدا نتيجة القصف. وسجلت الصحة 130 اعتداء على القطاع الصحى، حيث استشهد 192 من الكوادر الصحية، و36 من الدفاع المدنى، وجرح أكثر من 120، بينما تضررت 50 سيارة إسعاف بينها 32 تعطلت عن العمل بشكل كامل، وتم إغلاق 16 من أصل 35 مستشفى فى قطاع غزة، و51 من أصل 72 مركز رعاية صحية أولية بسبب الأضرار الناجمة عن القصف أو نقص الوقود، وتم الطلب من 24 مستشفى بالإخلاء فى شمال قطاع غزة (السعة الإجمالية لهذه المشافى 2000 سرير). كما أوقف 55% من شركاء القطاع الصحى عملياتهم جراء الأضرار الكبيرة فى البنية التحتية، فيما أدى العدوان المستمر إلى نزوح معظم الكوادر الصحية، ما أجبر المستشفيات على العمل بأقل من ثلث الاحتياج اللازم لعلاج العدد الكبير من الجرحى، ولا تزال المستشفيات تعانى من نقص حاد فى الوقود، ما يؤدى إلى تقنين صارم واستخدام محدود لمولدات الكهرباء فى الوظائف الأساسية فقط. ونوهت إلى احتمال توقف حاضنات حديثى الولادة، لافتة إلى وجود 350 ألف مريض من المصابين بالأمراض غير المعدية، و1000 مريض بحاجة إلى غسيل الكلى، حيث أن 80% من آلات الغسيل موجودة فى مشافى شمال غزة. ومنذ السابع من أكتوبر، منعت سلطات الاحتلال خروج المرضى من قطاع غزة للعلاج فى مستشفيات القدس وداخل أراضى عام 48، بمن فيهم 2000 مريض مصابون بالسرطان. وحتى 29 أكتوبر، تم الإبلاغ عن فقدان حوالى 1950 مواطنا بينهم ما لا يقل عن 1050 طفلا، وقد يكونون محاصرين أو شهداء تحت الأنقاض فى انتظار أن يتم انتشالهم. وقالت وزارة الصحة أن الدفاع المدنى أثار قضية تحلل الجثامين تحت المبانى المنهارة، وسط مهام الإنقاذ المحدودة، ما يثير مخاوف إنسانية وبيئية، لافتة إلى أن الوكالات الإنسانية وموظفيها واجهوا قيودا كبيرة فى تقديم المساعدات الإنسانية بسبب العدوان المستمر والقيود المفروضة على الحركة ونقص الكهرباء والوقود والمياه والأدوية. وأعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطينى تقليص عدد مركبات الإسعاف التى تشغلها، كما واجهت جميع الوكالات الإنسانية وموظفوها قيودا كبيرة فى تقديم المساعدات الإنسانية، حيث لا يمكن للشركاء فى المجال الإنسانى الوصول بأمان إلى الأشخاص المحتاجين والمستودعات التى يتم تخزين إمدادات المساعدات فيها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: