مدينة القضارف

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مدينة القضارف over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مدينة القضارف. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مدينة القضارف
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مدينة القضارف
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مدينة القضارف
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مدينة القضارف
Related Articles

المصري اليوم

2024-04-09

قال مسؤول أمنى وشهود عيان في ولاية القضارف السودانية، اليوم الثلاثاء، إن مسيّرات قوات «الدعم السريع» قصفت مقار تابعة للجيش وجهاز الأمن والاستخبارات السودانية في الولاية، وفقا لما نقلته صحيفة «أإندبندنت عربية». وأوضح المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن «مسيرة قصفت مقر جهاز الأمن والاستخبارات وسط مدينة القضارف، ولكنها لم تحدث أضرارًا». بينما ذكر شهود عيان في الولاية التي تبعد حوالى 450 كيلومترًا شرق العاصمة الخرطوم، أن مسيرة ثالثة قصفت مقر الجيش في القضارف، من دون الإشارة إلى وقوع خسائر، فضلًا عن سماع أصوات كثيفة للمضادات الأرضية. وأكد مسؤول عسكري تعرض مقر الفرقة الثانية للجيش السوداني بمنطقة «الفاو» بولاية القضارف للقصف. وتبعد المنطقة نحو 25 كيلومترًا عن المنطقة التي تشهد حاليًا اشتباكات عنيفة بين قوات الجيش و«الدعم السريع» على الحدود بين ولايتي القضارف والجزيرة. في سياق متصل، أحرزت قوات الجيش السوداني تقدمًا في اتجاه غرب مدينة ود مدني (عاصمة ولاية الجزيرة) وصارت على بعد حوالي 10 كيلومترات منها». وكانت «لجنة أطباء السودان» أدانت المجزرة الذي ارتكبها الدعم السريع في قرية أم عضام بولاية الجزيرة. وأشارت إلى أن «هذا العمل البربري» أسفر عن مقتل «ما لا يقل عن 28 من أبناء القرية الأبرياء، وإصابة أكثر من 240 شخصاً بجروح متفاوتة الخطورة». وفي إقليم دارفور غرب البلاد، قال شهود عيان إن الطيران الحربي أغار على مدن نيالا عاصمة جنوب دارفور، والضعين عاصمة شرق دارفور، والفاشر عاصمة شمال دارفور، ليل الاثنين – الثلاثاء. وأعلن برنامج الأغذية العالمي، الأسبوع الماضي، وصول بعض مواد الإغاثة إلى إقليم دارفور للمرة الأولى منذ أشهر عبر الحدود مع تشاد، إلا أنه كرر التحذير من تفاقم كارثة الجوع في البلاد. ووفقا للبرنامج التابع للأمم المتحدة، وصلت إلى مناطق في دارفور نهاية مارس الماضي، قافلتا مساعدات كانتا محملتين مواد غذائية يستفيد منها نحو 250 ألف شخص يعانون من الجوع الحاد. وأدى القتال منذ 15 أبريل 2023 بين الجيش السوداني بقيادة عبدالفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، الرجل الثاني السابق في السلطة العسكرية، إلى مقتل آلاف الأشخاص، بينما أسفر عن نزوح نحو 8 ملايين آخرين، ولجأ أكثر من 1.5 مليون منهم إلى الدول المجاورة، بحسب الأمم المتحدة. ووفقًا للأمم المتحدة، أصبحت 70 % من المرافق الصحية في السودان خارج الخدمة، حيث نتج عن النزاع كارثة إنسانية، إذ يحتاج حوالى 25 مليون شخص، أي ما يعادل أكثر من نصف السكان، إلى المساعدات، بينهم نحو 18 مليوناً يواجهون انعداماً حاداً للأمن الغذائي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-01-06

أعلنت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين افتتاح مخيم جديد للاجئين في السودان لاستقبال الفارين من العنف في منطقة تيجراي الإثيوبية. وقد تم نقل ما يقرب من 600 شخص إلى مخيم تونيدبة في ولاية القضارف السودانية، وفقا لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بعد ما يقرب من شهرين من الصراع المستمر عبر الحدود في إثيوبيا، بين قوات الحكومة الفيدرالية وجبهة تحرير شعب تيجراي. وقال المتحدث باسم المفوضية أندريه ماهيسيتش إنه كان من المستحيل قياس مستوى القتال في شمال إثيوبيا وسط استمرار القيود على الوصول قائلا "في الوقت الحالي، لا يمكننا الوصول إلى الحدود من الجانب الإثيوبي". وأضاف أن أولئك الذين وصلوا إلى السودان من تيجراي قالوا للعاملين في المجال الإنساني بالأمم المتحدة إنهم سافروا لعدة أيام. وأضاف ماهيسيتش: "يتحدث الوافدون الجدد عن الوقوع في خضم النزاع ووقوعهم ضحايا لجماعات مسلحة مختلفة، فيما يواجهون مواقف محفوفة بالمخاطر بما في ذلك نهب منازلهم، والتجنيد الإجباري للرجال والفتيان، والعنف الجنسي ضد النساء والفتيات". وقال "يصل اللاجئون ومعهم ما يزيد قليلاً عن الملابس على ظهورهم، مرهقون وفي ظروف هشة و يُقدر أن أكثر من 30 % منهم تقل أعمارهم عن 18 عاما وخمسة % فوق 60 عاما". ومن جانبها تواصل وكالة الأمم المتحدة المعنية باللاجئين تسجيل الوافدين الجدد على الحدود السودانية الإثيوبية، حيث عبر حوالي 800 شخص إلى شرق السودان حتى الآن هذا العام. وقالت المفوضية إنه منذ أوائل نوفمبر، فر أكثر من 56 ألف لاجئ إثيوبي من البلاد وقد نُقل بالفعل عدة آلاف من نقطتي حمدييت وعبدرافي الحدوديتين إلى مخيم أم راكوبة، الواقع على بعد 70 كيلومترا من الحدود الإثيوبية. وقالت الوكالة إن معظم اللاجئين في المخيم وأولئك الذين يعبرون إلى السودان بحاجة ماسة إلى الغذاء والمأوى والمياه النظيفة والصرف الصحي والرعاية الصحية، مشيرة إلى أن العديد منهم من النساء والأطفال. وأوضحت المفوضية في بيان لها أنه تم اتخاذ القرار بإنشاء المخيم الجديد في تونايدبة على بعد 136 كيلومترا من مدينة القضارف لأن مخيم أم راكوبة يقترب من بلوغ قدرته الاستيعابية الكاملة. وأشار ماهيسيتش " عند الوصول إلى الموقع الجديد، يتم تقديم وجبات ساخنة للقادمين وقد أقام الشركاء بالفعل 1000 خيمة لتوفير المأوى لما يصل إلى 5000 شخص و يتم نصب المزيد من الخيام حيث من المقرر أن تتوسع عملية النقل في الأيام والأسابيع المقبلة. ويعمل أكثر من 20 شريكا في المجال الإنساني في مخيم أم راكوبة، وبدأ ستة آخرون أنشطتهم في مخيم تونايدبة لمساعدة اللاجئين والمجتمعات المضيفة وتوفير المأوى والصحة والغذاء وخدمات التغذية مضيفا أنه على الرغم من استمرار حكومة السودان في الترحيب باللاجئين، فقد ناشدت المفوضية تقديم دعم إضافي لتكميل استجابة السلطات. وقالت وكالة الأمم المتحدة: "من الضروري زيادة تحسين ظروف المياه والصرف الصحي في مخيمات اللاجئين ومناطق الاستقبال، وكذلك تكثيف تدابير الوقاية من كوفيد-19، بما في ذلك مرافق العزل". ووفقا لمفوضية اللاجئين " في نهاية عام 2020، تم التعهد بتقديم 40 مليون دولار للاستجابة الإقليمية للمفوضية لحالة الطوارئ في منطقة تيجراي بإثيوبيا، لكن هذا لا يغطي سوى 37 % من الاحتياجات المالية في السودان وإثيوبيا وجيبوتي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-01-08

أعلن وزير الموارد المائية والري والكهرباء السوداني، معتز موسى، أمس الأحد، دخول التوربينة الرابعة لمشروع مجمع سدي أعالي عطبرة وسيتيت للشبكة القومية بنهاية فبراير المقبل بعد اكتمال دخول (3) وحدات للشبكة خلال الأشهر الماضية. وأشار موسى خلال زيارته التفقدية اليوم لمشروع السد برفقة عدد من قيادات الوحدة والوزارة التى شملت محطة التوليد ومركز التحكم والخط الناقل ومحطة التنقية الرئيسة لمياه القضارف إلى أنه بذلك يكون العمل قد اكتمل على مستوى الإنشاءات والتشغيل ودخول مرحلة الاختبارات النهائية التى ستستمر لمدة عامين كفترة (ضمان). ونوه بتقدم العمل في مشروع الحل الجذري لمياه القضارف الذى يعمل على إنتاج 70 مليون متر مكعب من مياه الشرب عبر خط ناقل بطول 70 كيلو متر وقال باكتمال المشروع ستنعم مدينة القضارف وماحولها بامداد مائي دائم مبينا ان تكلفة مياه القضارف تجاوزت ال60 مليون دولار. وفي السياق تفقد وزير الموارد المائية والري والكهرباء الأعمال الجارية في محطة سيمنز بمدينة بورتسودان واستمع إلى شرح مفصل عن سير العمل من قبل الاستشاري الألماني لشركة لأمير ومهندس الموقع بالشركة السودانية للتوليد مؤكدا ان الصيف القادم سيشهد اضافة 375 ميجاوات لكهرباء مدينة بورتسودان. من جانبها، ذكرت وكالة الانباء السودانية "سونا"، أن تنفيذ محطة بورتسودان يأتي ضمن خطة الوزارة لرفع سعة التوليد بالشبكة القومية إلى 5400 ميجاوات في عام 2020، حيث تننتج المحطة 375 ميجاوات ترتفع إلى 450 ميجاوات بعد تحويلها إلى دورة مزدوجة بإضافة مولدات بخارية للاستفادة من حرارة العوادم الغازية، مقابل 130 ميجاوات وهى المتاحة حاليا في بورتسودان، كما تبلغ تكلفة المحطة والخط الناقل لربطها بالشبكة القومية نحو 200 مليون دولار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: