مالطا وقبرص

أصدرت محكمة العدل الأوروبية اليوم...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مالطا وقبرص over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مالطا وقبرص. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مالطا وقبرص
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مالطا وقبرص
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مالطا وقبرص
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مالطا وقبرص
Related Articles

الشروق

2025-04-29

أصدرت محكمة العدل الأوروبية اليوم الثلاثاء أمرا لمالطا بإغلاق برنامجها " جواز السفر الذهبي" لانتهاكه قانون الاتحاد الأوروبي، بعدما علقت مالطا البرنامج للمواطنين من روسيا وبيلاروس. وقال قاضي في المحكمة في لوكسمبورج إن البرنامج " يضفي الطابع التجاري على منح جنسية دولة عضو وبالتالي جنسية الاتحاد ". وأضاف القاضي أنه وفقا للبرنامج ، وهو من ضمن أواخر البرامج من نوعها في أوروبا، يتيح للأثرياء شراء جنسية الاتحاد الأوروبي" أخفقت مالطا في الوفاء بالتزاماتها" تجاه الاتحاد الأوروبي. وكانت المفوضية الأوروبية قد دشنت إجراءات انتهاك ضد مالطا وقبرص عام 2020 بشأن برامج جوازات السفر الذهبية بالبلدين. و بعدما أنهت قبرص العمل بالبرنامج عام 2021 وبلغاريا عام 2022، كانت مالطا من أواخر الدول التي تتبنى البرنامج الذي كان يحظى بقبول واسع النطاق في أنحاء أوروبا والمملكة المتحدة لتعزيز الإيرادات خاصة في بعض الدول الأكثر تضررا من الأزمة المالية 2009. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-01

صرحت وزيرة الخارجية الألمانية آنالينا بيربوك، بأن انضمام 10 دول إلى الاتحاد الأوروبي قبل 20 عاما، جلب فوائد للتكتل بأسره. جاء ذلك خلال زيارة قامت بها بيربوك، اليوم الأربعاء، برفقة نظيرها البولندي رادوسلاف سيكورسكي لمدينة فرانكفورت آن دير أودر (على نهر أودر في أقصى شرق ألمانيا وهي غير مدينة فرانكفورت العاصمة المالية لألمانيا التي تقع على نهر ماين) ومدينة سلوبيش البولندية التي تقع على الجهة المقابلة من النهر. وقالت السياسية المنتمية لحزب الخضر، إن الانضمام جعل المجموعة الأوروبية بأسرها أكثر قوة وجعلها أكثر أمانا بالدرجة الأولى، مشيرة إلى أن هذا الحدث كان "لحظة لا تُصدق" قبل 20 عاما "عندما وجدنا كدول وكمجتمعات وكقارة أوروبية القوة للتغلب على تقسيم أوروبا، وإننا في الوقت نفسه أصبحنا أخيرا جماعة للسلام والحرية". يشار إلى أنه في الأول من مايو عام 2004، انضمت إلى الاتحاد الأوروبي دول الكتلة الشرقية السابقة، وهي إستونيا ولاتفيا وليتوانيا وسلوفينيا وسلوفاكيا والتشيك والمجر وبولندا، بالإضافة إلى مالطا وقبرص، وذلك في أكبر خطوة توسع في تاريخ التكتل الأوروبي. وقالت بيربوك:" "نحن نشهد اليوم أننا كاتحاد أوروبي يضم الآن 27 دولة، صرنا أقوى"، وذكرت أن الأمر لا يتعلق فقط بالأرقام التجارية، ورأت أن القيمة المضافة أي المنفعة التي تقدمها أوروبا للناس يوميا، تتجلى تحديدا في منطقة الحدود الألمانية البولندية حيث تتضح على سبيل المثال في رحلات الحافلات عبر الحدود والتعاون المشترك بين الشرطة والجمارك أو في العلاقات الكثيرة بين الأشخاص عبر الحدود. وأعربت وزيرة الخارجية الألمانية عن اعتقادها بأن التوسع الشرقي "لم يسقط من السماء"، بل إن الأمر كان يتطلب بشكل دائم شجاعة من جانب المسؤولين السياسيين وكذلك المواطنين للإقدام على أخذ هذه الخطوة نحو الجديد. واستطردت بيربوك:" نعتقد أننا بحاجة إلى هذه المسؤولية الشجاعة مرة أخرى وبالذات اليوم من أجل تحويل اتحادنا الاقتصادي والتجاري المشترك إلى اتحاد أمني"، لافتة إلى أهمية التعاون بين ألمانيا وبولندا على وجه الخصوص في هذا الصدد. وقالت بيربوك إنه يجب إصلاح الاتحاد الأوروبي بحيث يصبح أقوى على صعيد السياسة الأمنية ويتحدث بصوت واحد، كما طالبت التكتل بضم الدول الراغبة في أن تكون جزءا من اتحاد الحرية والسلام هذا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-30

أكدت التشيك دعمها لجولة جديدة من توسع الاتحاد الأوروبي فيما تستعد البلاد لمرور 20 عاما منذ انضمامها إلى التكتل. وقال الرئيس التشيكي بيتر بافل ،في مؤتمر صحفي مع نظيره الألماني فرانك- فالتر شتاينماير بشأن انضمام التشيك وتسع دول أخرى للاتحاد الأوروبي قبل 20 عاما، إن التوسع "ضرورة استراتيجية". وحذر بافل، الرئيس السابق للجنة العسكرية لحلف شمال الأطلسي (ناتو): "إذا تركنا دول البلقان الغربية وأوكرانيا ومولدوفا وجورجيا على عتبة الباب لأمد طويل، سنتركهم تحت رحمة قوى مثل روسيا، التي تضمر سوء النية تجاه الأوروبيين وأوروبا برمتها". وعلى صعيد متصل، قال رئيس الوزراء التشيكي، بيتر فيالا: "ترغب هذه الدول في الانتماء إلى الغرب"، مضيفا: "دعونا نمنحهم هذه الفرصة ونستفيد إلى أقصى حد من الفرص التي يتيحها التوسع". ودعا بافيل الدول المرشحة إلى الاستعداد بجدية للانضمام في المستقبل. وقال إن بلاده يمكنها مساعدة الأعضاء المحتملين من خلال تبادل خبراتها الخاصة. كما ضغط الرئيس من أجل إدخال إصلاحات على الاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى أن التكتل يمكن أن يتم تحسينه "قطعا". يشار إلى أنه في الأول من مايو عام 2004، انضمت إلى الاتحاد الأوروبي دول الكتلة الشرقية السابقة، وهي إستونيا ولاتفيا وليتوانيا وسلوفينيا وسلوفاكيا والتشيك والمجر وبولندا بالإضافة إلى مالطا وقبرص، وذلك في أكبر خطوة توسعة في تاريخ التكتل الأوروبي، في خطوة أشاد بها بافل باعتبارها "إنجازا". وذكر بافل: "أن وطننا ليس جمهورية التشيك فحسب، بل أوروبا". وتسعى حاليا ست دول في البلقان الغربية، هي ألبانيا والبوسنة والهرسك وكوسوفو ومقدونيا الشمالية و(مونتينجرو) الجبل الأسود وصربيا، إلى الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحققت تقدما متفاوتا نحو الحصول على عضوية التكتل. يشار إلى أن أوكرانيا ومولدوفا وجورجيا، هى جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابقة، مرشحة للانضمام للتكتل، بينما تم تجميد مفاوضات انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي. ودعا شتاينماير في وقت سابق إلى الدفاع عن الديمقراطية في الاتحاد الأوروبي خلال انتخابات أوروبا. وخلال مؤتمر بمناسبة الذكرى السنوية العشرين لانضمام التشيك وتسع دول أخرى إلى الاتحاد الأوروبي، قال شتاينماير في براغ اليوم الثلاثاء:" تتعرض قيم ديمقراطية أساسية داخل الاتحاد الأوروبي بل والمشروع الأوروبي، للتشكيك من قبل شعبويين غير مسؤولين. لنكن الآن على دراية تامة بما هو على المحك". وأعرب شتاينماير عن اعتقاده بأن الديمقراطية التي تحققت ذات مرة لا تضمن لنفسها البقاء إلى الأبد، وقال :" نعلم أن قوة الديمقراطية الليبرالية وتسامحها يمثلان في الوقت نفسه النقطة الأكثر ضعفا فيها. ونعلم أنه يجب أن تكون لنا منعة وأن نتصرف بشكل دفاعي عندما يستغل من يحتقرون الديمقراطية هذا التسامح من أجل مهاجمتها". ورأى شتاينماير أن التشيك وألمانيا لديهما اليوم كل الأسباب للاحتفال بهذا الانضمام قبل 20 عاما، وقال: "لقد استفدنا جميعا من هذه الخطوة - ليس اقتصاديا فقط، ولكننا استفدنا في المقام الأول كجيران. وستستمر كتابة قصة النجاح هذه". وأشار الرئيس الألماني إلى أن جمهورية التشيك لم تطبق استخدام اليورو، لكنه قال إن العملة المشتركة ستظل مفتوحة للجميع، وأضاف أنه يجب أن تبت التشيك بنفسها في هذا الأمر، وأردف:"ولكن رسالتي هي: إذا قرر الشعب التشيكي مثل هذا الأمر ذات يوم، فإننا جميعا سنرحب بكم بأشد درجات الحفاوة في منطقة اليورو". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-30

دعا الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير، إلى الدفاع عن الديمقراطية في الاتحاد الأوروبي خلال انتخابات أوروبا. وخلال مؤتمر بمناسبة الذكرى السنوية العشرين لانضمام التشيك وتسع دول أخرى إلى الاتحاد الأوروبي، قال شتاينماير في براغ اليوم الثلاثاء:" تتعرض قيم ديمقراطية أساسية داخل الاتحاد الأوروبي بل والمشروع الأوروبي، للتشكيك من قبل شعبويين غير مسؤولين. لنكن الآن على دراية تامة بما هو على المحك". وأعرب شتاينماير عن اعتقاده بأن الديمقراطية التي تحققت ذات مرة لا تضمن لنفسها البقاء إلى الأبد، وقال: "نعلم أن قوة الديمقراطية الليبرالية وتسامحها يمثلان في الوقت نفسه النقطة الأكثر ضعفا فيها. ونعلم أنه يجب أن تكون لنا منعة وأن نتصرف بشكل دفاعي عندما يستغل من يحتقرون الديمقراطية هذا التسامح من أجل مهاجمتها". يشار إلى أنه في الأول من مايو عام 2004، انضمت إلى الاتحاد الأوروبي دول الكتلة الشرقية السابقة، وهي إستونيا ولاتفيا وليتوانيا وسلوفينيا وسلوفاكيا والتشيك والمجر وبولندا بالإضافة إلى مالطا وقبرص، وذلك في أكبر خطوة توسعة في تاريخ التكتل الأوروبي. ورأى شتاينماير أن التشيك وألمانيا لديهما اليوم كل الأسباب للاحتفال بهذا الانضمام قبل 20 عاما، وقال: "لقد استفدنا جميعا من هذه الخطوة - ليس اقتصاديا فقط، ولكننا استفدنا في المقام الأول كجيران. وستستمر كتابة قصة النجاح هذه". وأشار الرئيس الألماني إلى أن جمهورية التشيك لم تطبق اليورو، لكنه قال إن العملة المشتركة ستظل مفتوحة للجميع، وأضاف أنه يجب أن تبت التشيك بنفسها في هذا الأمر، وأردف: "ولكن رسالتي هي: إذا قرر الشعب التشيكي مثل هذا الأمر ذات يوم، فإننا جميعا سنرحب بكم بأشد درجات الحفاوة في منطقة اليورو". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-30

صرح الرئيس الألماني فرانك- فالتر شتاينماير بأن توسيع الاتحاد الأوروبي بعشر دول قبل 20 عاما كان بمثابة "لحظة سعادة أوروبية". وخلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التشيكي بيتر بافيل، قال شتاينماير في براغ اليوم الاثنين إن عدد الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ارتفع آنذاك من 15 إلى 25 دولة عضو، وزاد عدد المواطنين الأوروبيين بمقدار 75 مليون شخص. وأضاف شتاينماير : " أرى أن توسيع الاتحاد الأوروبي آنذاك كان مثالًا بارزا على تحول أوروبا الناجح والذي كان له تأثير كبير حيث تم التغلب نهائيا على التقسيم الذي نشأ في السابق جراء الحرب الباردة في أوروبا". يشار إلى أنه في الأول من أيار/مايو عام 2004، انضم إلى الاتحاد الأوروبي دول الكتلة الشرقية السابقة، وهي إستونيا ولاتفيا وليتوانيا وسلوفينيا وسلوفاكيا والتشيك والمجر وبولندا بالإضافة إلى مالطا وقبرص، وذلك في أكبر خطوة توسعة في تاريخ التكتل الأوروبي. كان شتاينماير وصل إلى براغ في وقت مبكر من بعد ظهر اليوم للمشاركة في احتفال التشيك بمرور الذكرى السنوية العشرين على انضمامها للاتحاد الأوروبي. وقال شتاينماير:" أنا على يقين أن عضوية الاتحاد الأوروبي غيرت جمهورية التشيك، لكن التشيك غيرت الاتحاد الأوروبي أيضا". وأعرب شتاينماير عن اعتقاده بأن توسيع الاتحاد الأوروبي لا يزال يمثل اليوم أيضا أهمية استراتيجية محورية بالنسبة لألمانيا والتشيك والاتحاد الأوروبي. وأكد الرئيس الألماني أن " ألمانيا تدعم فرص انضمام دول غرب البلقان التي لديها استعداد للانضمام وأوكرانيا ومولدوفا وجورجيا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: