بيتر فيالا

بيتر فيالا هو عالم سياسة وسياسي تشيكي، ولد في 1 سبتمبر 1964 في برنو في جمهورية التشيك. نشط حزبياً في الحزب الديمقراطي المدني (7 نوفمبر...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning بيتر فيالا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning بيتر فيالا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with بيتر فيالا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with بيتر فيالا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with بيتر فيالا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with بيتر فيالا
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-06-10

عين الرئيس التشيكي بيتر بافيل وزيرا جديدا للعدل اليوم الثلاثاء، في خطوة جديدة تتعلق بالأزمة السياسية التي نجمت عن فضيحة تتعلق بعملة البيتكوين. وعين الرئيس التشيكي إيفا ديكروا خلفا لبافيل بلازيك، الذي استقال من منصبه في 30 مايو الماضي. وتعرض بلازيك لانتقادات من المعارضة لأن وزارته قبلت تبرعات بعملة البيتكوين، وباعتها مقابل نحو مليار كرونا تشيكية (46 مليون دولار) مطلع هذا العام. وقال بلازيك إنه لم يكن على علم بحدوث أي مخالفات، ولكنه لا يريد أن تتأثر الحكومة الائتلافية المؤلفة من أربعة أحزاب بقيادة رئيس الوزراء بيتر فيالا بالفضيحة. وقال فيالا إنه يقدر استقالته، ويعتقد أن بلازيك تصرف بحسن نية. وقالت ديكروا إنه ستأمر بإجراء تحقيق مستقل بشأن أنشطة الوزارة في هذه القضية. وقال بافيل " ثقة المواطنين في المؤسسات والدولة على المحك". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Neutral

2025-06-04

براغ - (أ ب) وقعت حكومة جمهورية التشيك، اليوم الأربعاء، اتفاقا مع شركة كوريا الجنوبية للطاقة الكهرومائية والنووية المملوكة للدولة، لبناء مفاعلين نوويين في البلاد. وتم توقيع العقد بين شركة الطاقة التشيكية البارزة "سي إي زد"، التي تمتلك الدولة التشيكية الحصة الأكبر في أسهمها، وشركة كوريا الجنوبية للطاقة الكهرومائية والنووية، بعد بضع ساعات فقط من رفض محكمة استئناف تشيكية حكما صادرا عن محكمة أدنى درجة كان قد حظر على الحكومة توقيع العقد. ووصف رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا هذا الاتفاق بأنه "خطوة مهمة" نحو جعل جمهورية التشيك أكثر اكتفاءا ذاتيا وأمانا في مجال الطاقة. وقال فيالا إن "الطاقة النووية مهمة لجمهورية التشيك". وفي وقت سابق اليوم الأربعاء، أقرت المحكمة الإدارية العليا بأن الحكم لا يتوافق مع القانون، مما يعني أن توقيع الصفقة يمكن أن يمضي قدما. وكانت شركة كوريا الجنوبية للطاقة الكهرومائية والنووية قد فازت بعطاء عام مربح العام الماضي، متفوقة على عرض منافس من شركة الطاقة الفرنسية "إي دي إف". وسيتم بناء المفاعلين النوويين الجديدين في محطة دوكوفاني القائمة لإنتاج الطاقة، وذلك في إطار جهود جمهورية التشيك للحد من اعتمادها على الوقود الأحفوري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-04

وقعت حكومة جمهورية التشيك، اليوم الأربعاء، اتفاقا مع شركة كوريا الجنوبية للطاقة الكهرومائية والنووية المملوكة للدولة، لبناء مفاعلين نوويين في البلاد. وتم توقيع العقد بين شركة الطاقة التشيكية البارزة "سي إي زد"، التي تمتلك الدولة التشيكية الحصة الأكبر في أسهمها، وشركة كوريا الجنوبية للطاقة الكهرومائية والنووية، بعد بضع ساعات فقط من رفض محكمة استئناف تشيكية حكما صادرا عن محكمة أدنى درجة كان قد حظر على الحكومة توقيع العقد. ووصف رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا هذا الاتفاق بأنه "خطوة مهمة" نحو جعل جمهورية التشيك أكثر اكتفاءا ذاتيا وأمانا في مجال الطاقة. وقال فيالا إن "الطاقة النووية مهمة لجمهورية التشيك." وفي وقت سابق اليوم الأربعاء، أقرت المحكمة الإدارية العليا بأن الحكم لا يتوافق مع القانون، مما يعني أن توقيع الصفقة يمكن أن يمضي قدما. وكانت شركة كوريا الجنوبية للطاقة الكهرومائية والنووية قد فازت بعطاء عام مربح العام الماضي، متفوقة على عرض منافس من شركة الطاقة الفرنسية "إي دي إف". وسيتم بناء المفاعلين النوويين الجديدين في محطة دوكوفاني القائمة لانتاج الطاقة، وذلك في إطار جهود جمهورية التشيك للحد من اعتمادها على الوقود الأحفوري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-05-04

وصل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وزوجته أولينا، إلى براغ اليوم الأحد، في زيارة تستمر لمدة يومين. وكان في استقبالهما بالمطار وزير الخارجية التشيكي يان ليبافسكي، بحسب ما نشره الوزير على منصة "إكس"، ونشر صورة له وهو يصافح زيلينسكي في المطار أمام طائرة حكومية أوكرانية. ومن المقرر أن يلتقي زيلينسكي بالرئيس التشيكي بيتر بافيل، ورئيس الوزراء بيتر فيالا، في قلعة براغ، حيث من المتوقع أن تكون مبادرة المدفعية التشيكية ، التي تهدف إلى تزويد أوكرانيا بالذخائر ،على رأس جدول الأعمال. وبحسب الجمهورية التشيكية، فقد تم بالفعل تسليم 400 ألف طلقة من ذخيرة المدفعية إلى أوكرانيا من دول أخرى من خلال المبادرة خلال الأشهر الأربعة الأولى من عام 2025. ويشار إلى أن الهدف من المبادرة هو توفير ما يصل مجموعه إلى نحو 5ر1 مليون طلقة بحلول نهاية العام، وهو نفس العدد الذي كان قد تم الوصول إليه في عام 2024. ويشارك العديد من شركاء الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (ناتو) في تمويل المبادرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-02

بي بي سي اختتمت قمة الزعماء الأوروبيين، التي ترأسها رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أعمالها بعد نحو ساعتين من المناقشات المكثفة. وغادر القادة مقر القمة في لانكستر هاوس واحدًا تلو الآخر. ومن المتوقع أن يتوجه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى ساندرينجهام لملاقاة الملك تشارلز الثالث. ومن المقرر أن يعقد رئيس الوزراء البريطاني ستارمر مؤتمراً صحفياً بعد قمة أوكرانيا، في الوقت الذي تستعد فيه مجموعة من الزعماء الأوروبيين لوضع خطة لعرضها على الولايات المتحدة، في إطار مساعٍ لدعم أمن أوكرانيا. وفي تصريحات له خلال محادثات حول دعم أوكرانيا، أكد رئيس الوزراء البريطاني أن "أوروبا تواجه لحظة أمنية لا تحدث إلا مرة واحدة كل جيل". وأضاف ستارمر: "خلال محادثاتي الأخيرة، اتفقنا على أن نعمل مع أوكرانيا على خطة لوقف القتال، ومن ثم نناقشها مع الولايات المتحدة ونمضي قدماً في تنفيذها معاً". وأشار إلى أنه رغم تصريحات روسيا حول السلام، إلا أنها تواصل عدوانها بلا توقف. وقال: "هذه هي أجندتنا، ونحن بحاجة إلى الاتفاق على الخطوات التي ستسفر عنها هذه المحادثات لتحقيق السلام من خلال القوة لصالح الجميع". كما أشار ستارمر إلى محادثة أجراها عن بُعد مع "حلفاء البلطيق" في وقت سابق من اليوم. واستقبل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لدى وصوله إلى لانكستر هاوس في لندن. ومن المتوقع أن تنطلق قمة القادة الأوروبيين في وقت قريب. ووصل كل من الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، ورئيس الوزراء البولندي، دونالد تاسك. وكان في استقبالهما ستارمر. ويستمر موكب الوافدين، إذ وصلت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا، ورئيس الوزراء الهولندي ديك شوف، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، ورئيسة وزراء الدنمارك ميتي فريدريكسن. وأفاد مراسل بي بي سي جيمس لانديل، أن القادة الأوروبيين يأملون في "حل العلاقات عبر الأطلسي و فتح خطة سلام لأوكرانيا" اليوم. وأضاف أن رئيس وزراء المملكة المتحدة، كير ستارمر، أوضح أنه يريد أن تتحمل أوروبا مسؤولية أكبر في هذه العملية، وأن اليوم هو يوم الأوروبيين، حيث قال "نحتاج إلى أن نكون جزءاً من هذه المعركة". وأشار لانديل إلى أن ستارمر سيبحث عن زيادة في الإنفاق الدفاعي، وعن التزام من الدول بوضع قوة عسكرية على الأرض في أوكرانيا في المستقبل. وقال لانديل إن القادة الأوروبيين سيسعون لعرض خطة على الولايات المتحدة بهدف إقناعها بتغيير رأيها بشأن ضمانات الأمن. وأضاف: "إذا لم يكن لديك غطاء جوي أمريكي، ودعم لوجستي، وتغطية استخباراتية، فقد لا يكون أي نوع من القوة الرادعة فعالاً بما يكفي لردع العدوان الروسي المستقبلي". بدورها أكدت رئيسة وزراء إيطاليا، جورجيا ميلوني، في تصريحات تلفزيونية مع زعيم حزب العمال البريطاني، كير ستارمر، على أهمية تجنب انقسام الغرب، مشيرة إلى أن هذا الأمر بالغ الأهمية. وأضافت ميلوني أن المملكة المتحدة وإيطاليا يمكنهما لعب دور حاسم في تعزيز التعاون بين الدول الغربية. كما أعربت عن رغبتها في تحقيق "سلام دائم" في أوكرانيا، مؤكدة على ضرورة التوصل إلى تسوية مستدامة للأزمة. جاء ذلك خلال اجتماعها مع ستارمر في داونينج ستريت قبيل القمة الأوروبية التي ستجمع قادة الدول الأوروبية لاحقاً. وقال كير ستارمر رئيس الوزراء البريطاني للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إنه يحظى "بدعم كامل من المملكة المتحدة" حيث التقى الاثنان في 10 داونينغ ستريت، مقر رئيس الوزراء البريطاني. وأبلغ الرئيس الأوكراني ستارمر أنه سعيد لأن بلاده لديها أصدقاء مثل شعبه، بعد وصوله إلى المملكة المتحدة في أعقاب اجتماع في البيت الأبيض مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والذي تحوّل إلى خلاف بين الرئيسين. كما وقّع زيلينسكي وستارمر على قرض بقيمة 2.26 مليار جنيه إسترليني للإمدادات العسكرية لأوكرانيا، والذي سيُسدد من خلال أرباح الأصول الروسية المجمدة. وتستضيف بريطانيا قمة لقادة أوروبيين الأحد تتناول الجهود المبذولة لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، بالإضافة إلى الدفاع الأوروبي بشكل عام، كما سيلتقي زيلينسكي بالملك تشارلز الثالث. وسوف تطغى على الاجتماعات، الخلاف الذي وقع بين ترامب وزيلينسكي في واشنطن والمخاوف بشأن تصاعد التوترات مع الولايات المتحدة. وفي الأسابيع الأخيرة، سعى ستارمر إلى تصوير نفسه كجسر بين الولايات المتحدة وأوروبا مع تطور رغبة إدارة ترامب في تقليل مشاركتها في الدفاع الأوروبي، حيث عقد اجتماعاً ودياً مع ترامب قبل يوم واحد من اجتماعه مع زيلينسكي. وخلال ذلك الاجتماع، سلّم باليد رسالة من الملك تشارلز يدعو فيها ترامب إلى زيارة بلاده. وسرعان ما دعا نواب الحزب الوطني الاسكتلندي رئيس الوزراء إلى سحب الرسالة بعد الخلاف الذي دبّ في المكتب البيضاوي بين الزعيمين الأمريكي والأوكراني. كما حاول ستارمر أن يكون جسراً لأوكرانيا في سعيها للحصول على ضمانات أمنية أمريكية في أي اتفاق سلام، حيث اتصل بكل من ترامب وزيلينسكي عبر الهاتف في أعقاب خلافهما. وكانت الزيارة إلى داونينغ ستريت يوم السبت فرصة لرئيس الوزراء البريطاني لتأكيد دعمه المستمر لزيلينسكي بعد الخلاف العلني مع ترامب. وفي تعليقه على الهتافات التي سمعها في الخارج، قال ستارمر للرئيس الأوكراني، "هذا هو شعب المملكة المتحدة الذي خرج ليُظهِر مدى دعمه لك، ومدى دعمه لأوكرانيا". وأضاف "نحن نقف معك ومع أوكرانيا مهما طال الوقت". ورد زيلينسكي، "لقد رأيت الكثير من الناس وأريد أن أشكر شعب المملكة المتحدة، على هذا الدعم الكبير منذ بداية هذه الحرب". وقال إنه سعيد بلقاء الملك تشارلز يوم الأحد، وإنه ممتن للقمة الأوروبية. يشار إلى أن الاجتماع بين زيلينسكي والملك كان بناءً على طلب الرئيس الأوكراني، ووافقت حكومة المملكة المتحدة عليه. وعقب اجتماع داونينغ ستريت، أشاد زيلينسكي بالدعم "الهائل" من المملكة المتحدة، مشيراً تحديداً إلى القرض الذي تبلغ قيمته 2.26 مليار جنيه إسترليني وقال إن الأموال ستُستخدم لإنتاج الأسلحة في أوكرانيا، معتبراً أن "هذه عدالة حقيقية، يجب أن يكون الشخص الذي بدأ الحرب هو الذي يدفع". وتم الإعلان عن القرض لأول مرة في أكتوبر. وبعد لقاء زيلينسكي، تحدث ستارمر مرة أخرى مع ترامب والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وفي أعقاب المشادة الكلامية مع ترامب في البيت الأبيض ومطالبة زيلينسكي بالمغادرة، حاول الرئيس الأوكراني إصلاح العلاقات مع الولايات المتحدة. وفي بيان، قال عن ترامب: "على الرغم من الحوار الصعب، فإننا نظل شركاء استراتيجيين. لكننا بحاجة إلى أن نكون صادقين ومباشرين مع بعضنا البعض لفهم أهدافنا المشتركة حقاً". وعندما هبطت طائرته في مطار ستانستيد شمال شرق لندن، كتب الرئيس الأوكراني في تغريدات على وسائل التواصل الاجتماعي، "من الأهمية بمكان بالنسبة لنا أن نحظى بدعم الرئيس ترامب. إنه يريد إنهاء الحرب، ولا أحد يريد السلام أكثر منا". وجاء فيها أيضاً "نحن الذين نعيش هذه الحرب في أوكرانيا. إنها معركة من أجل حريتنا، من أجل بقائنا". وتعد قمة الأحد في لندن هي أحدث جولة من الاجتماعات الأوروبية رفيعة المستوى رداً على النهج الجديد الذي تنتهجه واشنطن لإنهاء الحرب في أوكرانيا، والتي بدأت بغزو روسيا الكامل لأوكرانيا قبل أكثر من ثلاث سنوات. ولقد استبعدت إدارة ترامب حتى الآن أوروبا من المحادثات التمهيدية مع روسيا، في حين اتُهم الرئيس ترامب بترديد الدعاية الروسية. وستكون على رأس جدول أعمال قمة يوم الأحد، زيادة القدرات الدفاعية الأوروبية مع تراجع الولايات المتحدة، فضلاً عن السعي للحصول على ضمانات أمنية لأوكرانيا من البيت الأبيض كجزء من أي اتفاق سلام. وقبل القمة الأخيرة في باريس، اقترح ستارمر نشر قوات بريطانية في أوكرانيا كجزء من قوة حفظ سلام أوروبية، لكنه قال إن هذا سيتطلب "دعماً" أمنياً أمريكياً. ولقد قاوم ترامب باستمرار الالتزام الكامل بتقديم الدعم العسكري المباشر لاتفاق سلام في أوكرانيا، لكنّه عرض علاقات اقتصادية أقوى تشمل صفقة المعادن، وقال إن ذلك قد يعمل كوسيلة ردع. واشنطن وكييف تتفقان على شروط صفقة المعادن النادرة، ماذا تمتلك أوكرانيا منها؟ ماكرون يدعو الولايات المتحدة لدعم نشر قوات أوروبية في أوكرانيا ومنذ خلاف يوم الجمعة، تشير التقارير الإعلامية الأمريكية إلى أن ترامب يفكر في قطع المساعدات عن أوكرانيا تماماً. وفي الوقت نفسه، أدرك القادة الأوروبيون الحاجة إلى زيادة الإنفاق الدفاعي، لكنّ خبراء حذّروا من أن الجيش البريطاني غير مستعد حالياً لتولي دور دفاعي موسع. وفي يوم الأحد، سينضم إلى ستارمر وزيلينسكي زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا ورئيسا المفوضية الأوروبية والمجلس الأوروبي والأمين العام لحلف شمال الأطلسي. وسيتم الإعلان عن حزمة دفاعية خاصة من المفوضية الأوروبية في 6 مارس/ آذار الحالي، وفقاً لرئيس الوزراء البولندي دونالد توسك. ودفع الخلاف في المكتب البيضاوي الحلفاء الأوروبيين إلى تبني دفاع قوي عن الرئيس الأوكراني المحاصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-02

بي بي سي انضم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إلى عدد من الزعماء الأوروبيين في قمة أوكرانيا التي تعقد في لندن. واستقبل رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لدى وصوله إلى لانكستر هاوس في لندن. ومن المتوقع أن تنطلق قمة القادة الأوروبيين في وقت قريب. ووصل كل من الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، ورئيس الوزراء البولندي، دونالد تاسك. وكان في استقبالهما ستارمر. ويستمر موكب الوافدين، إذ وصلت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا، ورئيس الوزراء الهولندي ديك شوف، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، ورئيسة وزراء الدنمارك ميتي فريدريكسن. وأفاد مراسل بي بي سي جيمس لانديل، أن القادة الأوروبيين يأملون في "حل العلاقات عبر الأطلسي و فتح خطة سلام لأوكرانيا" اليوم. وأضاف أن رئيس وزراء المملكة المتحدة، كير ستارمر، أوضح أنه يريد أن تتحمل أوروبا مسؤولية أكبر في هذه العملية، وأن اليوم هو يوم الأوروبيين، حيث قال "نحتاج إلى أن نكون جزءاً من هذه المعركة". وأشار لانديل إلى أن ستارمر سيبحث عن زيادة في الإنفاق الدفاعي، وعن التزام من الدول بوضع قوة عسكرية على الأرض في أوكرانيا في المستقبل. وقال لانديل إن القادة الأوروبيين سيسعون لعرض خطة على الولايات المتحدة بهدف إقناعها بتغيير رأيها بشأن ضمانات الأمن. وأضاف: "إذا لم يكن لديك غطاء جوي أمريكي، ودعم لوجستي، وتغطية استخباراتية، فقد لا يكون أي نوع من القوة الرادعة فعالاً بما يكفي لردع العدوان الروسي المستقبلي". بدورها أكدت رئيسة وزراء إيطاليا، جورجيا ميلوني، في تصريحات تلفزيونية مع زعيم حزب العمال البريطاني، كير ستارمر، على أهمية تجنب انقسام الغرب، مشيرة إلى أن هذا الأمر بالغ الأهمية. وأضافت ميلوني أن المملكة المتحدة وإيطاليا يمكنهما لعب دور حاسم في تعزيز التعاون بين الدول الغربية. كما أعربت عن رغبتها في تحقيق "سلام دائم" في أوكرانيا، مؤكدة على ضرورة التوصل إلى تسوية مستدامة للأزمة. جاء ذلك خلال اجتماعها مع ستارمر في داونينج ستريت قبيل القمة الأوروبية التي ستجمع قادة الدول الأوروبية لاحقاً. وقال كير ستارمر رئيس الوزراء البريطاني للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إنه يحظى "بدعم كامل من المملكة المتحدة" حيث التقى الاثنان في 10 داونينغ ستريت، مقر رئيس الوزراء البريطاني. وأبلغ الرئيس الأوكراني ستارمر أنه سعيد لأن بلاده لديها أصدقاء مثل شعبه، بعد وصوله إلى المملكة المتحدة في أعقاب اجتماع في البيت الأبيض مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والذي تحوّل إلى خلاف بين الرئيسين. كما وقّع زيلينسكي وستارمر على قرض بقيمة 2.26 مليار جنيه إسترليني للإمدادات العسكرية لأوكرانيا، والذي سيُسدد من خلال أرباح الأصول الروسية المجمدة. وتستضيف بريطانيا قمة لقادة أوروبيين الأحد تتناول الجهود المبذولة لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، بالإضافة إلى الدفاع الأوروبي بشكل عام، كما سيلتقي زيلينسكي بالملك تشارلز الثالث. وسوف تطغى على الاجتماعات، الخلاف الذي وقع بين ترامب وزيلينسكي في واشنطن والمخاوف بشأن تصاعد التوترات مع الولايات المتحدة. وفي الأسابيع الأخيرة، سعى ستارمر إلى تصوير نفسه كجسر بين الولايات المتحدة وأوروبا مع تطور رغبة إدارة ترامب في تقليل مشاركتها في الدفاع الأوروبي، حيث عقد اجتماعاً ودياً مع ترامب قبل يوم واحد من اجتماعه مع زيلينسكي. وخلال ذلك الاجتماع، سلّم باليد رسالة من الملك تشارلز يدعو فيها ترامب إلى زيارة بلاده. وسرعان ما دعا نواب الحزب الوطني الاسكتلندي رئيس الوزراء إلى سحب الرسالة بعد الخلاف الذي دبّ في المكتب البيضاوي بين الزعيمين الأمريكي والأوكراني. كما حاول ستارمر أن يكون جسراً لأوكرانيا في سعيها للحصول على ضمانات أمنية أمريكية في أي اتفاق سلام، حيث اتصل بكل من ترامب وزيلينسكي عبر الهاتف في أعقاب خلافهما. وكانت الزيارة إلى داونينغ ستريت يوم السبت فرصة لرئيس الوزراء البريطاني لتأكيد دعمه المستمر لزيلينسكي بعد الخلاف العلني مع ترامب. وفي تعليقه على الهتافات التي سمعها في الخارج، قال ستارمر للرئيس الأوكراني، "هذا هو شعب المملكة المتحدة الذي خرج ليُظهِر مدى دعمه لك، ومدى دعمه لأوكرانيا". وأضاف "نحن نقف معك ومع أوكرانيا مهما طال الوقت". ورد زيلينسكي، "لقد رأيت الكثير من الناس وأريد أن أشكر شعب المملكة المتحدة، على هذا الدعم الكبير منذ بداية هذه الحرب". وقال إنه سعيد بلقاء الملك تشارلز يوم الأحد، وإنه ممتن للقمة الأوروبية. يشار إلى أن الاجتماع بين زيلينسكي والملك كان بناءً على طلب الرئيس الأوكراني، ووافقت حكومة المملكة المتحدة عليه. وعقب اجتماع داونينغ ستريت، أشاد زيلينسكي بالدعم "الهائل" من المملكة المتحدة، مشيراً تحديداً إلى القرض الذي تبلغ قيمته 2.26 مليار جنيه إسترليني وقال إن الأموال ستُستخدم لإنتاج الأسلحة في أوكرانيا، معتبراً أن "هذه عدالة حقيقية، يجب أن يكون الشخص الذي بدأ الحرب هو الذي يدفع". وتم الإعلان عن القرض لأول مرة في أكتوبر> وبعد لقاء زيلينسكي، تحدث ستارمر مرة أخرى مع ترامب والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وفي أعقاب المشادة الكلامية مع ترامب في البيت الأبيض ومطالبة زيلينسكي بالمغادرة، حاول الرئيس الأوكراني إصلاح العلاقات مع الولايات المتحدة. وفي بيان، قال عن ترامب: "على الرغم من الحوار الصعب، فإننا نظل شركاء استراتيجيين. لكننا بحاجة إلى أن نكون صادقين ومباشرين مع بعضنا البعض لفهم أهدافنا المشتركة حقاً". وعندما هبطت طائرته في مطار ستانستيد شمال شرق لندن، كتب الرئيس الأوكراني في تغريدات على وسائل التواصل الاجتماعي، "من الأهمية بمكان بالنسبة لنا أن نحظى بدعم الرئيس ترامب. إنه يريد إنهاء الحرب، ولا أحد يريد السلام أكثر منا". وجاء فيها أيضاً "نحن الذين نعيش هذه الحرب في أوكرانيا. إنها معركة من أجل حريتنا، من أجل بقائنا". وتعد قمة الأحد في لندن هي أحدث جولة من الاجتماعات الأوروبية رفيعة المستوى رداً على النهج الجديد الذي تنتهجه واشنطن لإنهاء الحرب في أوكرانيا، والتي بدأت بغزو روسيا الكامل لأوكرانيا قبل أكثر من ثلاث سنوات. ولقد استبعدت إدارة ترامب حتى الآن أوروبا من المحادثات التمهيدية مع روسيا، في حين اتُهم الرئيس ترامب بترديد الدعاية الروسية. وستكون على رأس جدول أعمال قمة يوم الأحد، زيادة القدرات الدفاعية الأوروبية مع تراجع الولايات المتحدة، فضلاً عن السعي للحصول على ضمانات أمنية لأوكرانيا من البيت الأبيض كجزء من أي اتفاق سلام. وقبل القمة الأخيرة في باريس، اقترح ستارمر نشر قوات بريطانية في أوكرانيا كجزء من قوة حفظ سلام أوروبية، لكنه قال إن هذا سيتطلب "دعماً" أمنياً أمريكياً. ولقد قاوم ترامب باستمرار الالتزام الكامل بتقديم الدعم العسكري المباشر لاتفاق سلام في أوكرانيا، لكنّه عرض علاقات اقتصادية أقوى تشمل صفقة المعادن، وقال إن ذلك قد يعمل كوسيلة ردع. ومنذ خلاف يوم الجمعة، تشير التقارير الإعلامية الأمريكية إلى أن ترامب يفكر في قطع المساعدات عن أوكرانيا تماماً. وفي الوقت نفسه، أدرك القادة الأوروبيون الحاجة إلى زيادة الإنفاق الدفاعي، لكنّ خبراء حذّروا من أن الجيش البريطاني غير مستعد حالياً لتولي دور دفاعي موسع. وفي يوم الأحد، سينضم إلى ستارمر وزيلينسكي زعماء فرنسا وألمانيا وبولندا ورئيسا المفوضية الأوروبية والمجلس الأوروبي والأمين العام لحلف شمال الأطلسي. وسيتم الإعلان عن حزمة دفاعية خاصة من المفوضية الأوروبية في 6 مارس الحالي، وفقاً لرئيس الوزراء البولندي دونالد توسك. ودفع الخلاف في المكتب البيضاوي الحلفاء الأوروبيين إلى تبني دفاع قوي عن الرئيس الأوكراني المحاصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-03-02

براغ - (د ب أ) دعا رئيس وزراء التشيك بيتر فيالا، اليوم الأحد، إلى زيادة الدعم العسكري لأوكرانيا، مشيرا إلى أن هذه هي الطريقة الوحيدة لمنع روسيا العدوانية من التوسع بشكل أكبر، على بعد بضع مئات من الكيلومترات فقط من جمهورية التشيك. وأدلى رئيس الوزراء بهذا التصريح اليوم الأحد على منصة التواصل الاجتماعي، إكس، قبل اجتماع الزعماء الأوروبيين في لندن اليوم الأحد، حسب إذاعة براغ . وأكد أن أوروبا المسلحة بشكل جيد وحدها هي القادرة على ضمان السلام المستدام وطويل الأمد، مضيفا أن هذا لن يكون ممكنا بدون زيادة الإنفاق الدفاعي إلى ما لا يقل عن 3% من الناتج المحلي الإجمالي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-02

دعا رئيس وزراء التشيك بيتر فيالا إلى زيادة الدعم العسكري لأوكرانيا، قائلا: "هذه هي الطريقة الوحيدة لمنع روسيا العدوانية من التوسع بشكل أكبر، على بعد بضع مئات من الكيلومترات فقط من جمهورية التشيك". وأدلى رئيس الوزراء بهذا التصريح اليوم الأحد على موقع التواصل الاجتماعي، إكس، قبل اجتماع الزعماء الأوروبيين في لندن اليوم الأحد، حسب إذاعة براغ. وأكد أن أوروبا المسلحة بشكل جيد وحدها هي القادرة على ضمان السلام المستدام وطويل الأمد، مضيفا أن هذا لن يكون ممكنا بدون زيادة الإنفاق الدفاعي إلى ما لا يقل عن 3% من الناتج المحلي الإجمالي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-02

دعا رئيس وزراء التشيك بيتر فيالا، إلى زيادة الدعم العسكري لأوكرانيا، مشيرا إلى أن هذه هي الطريقة الوحيدة لمنع روسيا من التوسع بشكل أكبر، على بعد بضع مئات من الكيلومترات فقط من جمهورية التشيك. وأدلى رئيس الوزراء، بهذا التصريح اليوم الأحد، على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، قبل اجتماع الزعماء الأوروبيين في لندن اليوم الأحد، حسب إذاعة "براغ". وأكد أن أوروبا المسلحة بشكل جيد وحدها هي القادرة على ضمان السلام المستدام وطويل الأمد، مضيفا أن هذا لن يكون ممكنا بدون زيادة الإنفاق الدفاعي إلى ما لا يقل عن 3% من الناتج المحلي الإجمالي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-01

انضم ساسة التشيك إلى القادة الأوروبيين في الإعراب عن دعمهم لأوكرانيا عقب انهيار المحادثات في البيت الأبيض. وكتب رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا عبر منصة إكس "جمهورية التشيك تقف إلى جانب أوكرانيا، وإلى جانب العالم الحر"، بحسب ما أوردته إذاعة راديو براغ إنترناشونال. وكتب الرئيس التشيكي بيتر بافل في تعليق على التطورات "نقف مع أوكرانيا أكثر من ذي قبل. وحان الوقت لأوروبا كي تكثف جهودها". وكتب وزير الداخلية فيت راكوسان عبر منصة إكس، "يقول الرئيس ترامب إن زيلينسكي ليس مستعدا للسلام ولكن بحسب ما نراه، هو ليس مستعدا لشروط السلام التي يمليها عليه الثنائي (الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب و(الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين، اللذين لديهما شيء مشترك وهو أن كلاهما يريدان انتزاع شيء من أوكرانيا: الأرض والمعادن". واختتم راكوسان: "اليوم خاض زيلينسكي معركة دبلوماسية مهمة واجه فيها نهجا يعطي أولوية للتجارة. وخرج منها فائزا معنويا". وجاءت إعلانات الدعم من ألمانيا والنمسا وإسبانيا والسويد وغيرها من الدول الأوروبية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-23

هنأ رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا، اليوم الأحد، فريدريش ميرتس بعد فوز كتلته المحافظة في الانتخابات الألمانية. وتمني فيالا، في منشور على منصة إكس باللغة الألمانية، لميرتس "الكثير من القوة والنجاح" في تشكيل الحكومة المقبلة. وقال إنه يتطلع إلى "تعميق التعاون بين التشيك وألمانيا بشكل أكبر والعمل معا من أجل أوروبا قوية". ومن المقرر أن يخوض فيالا، الذي يقود ائتلافا منذ نهاية 2021، هو نفسه انتخابات برلمانية في الخريف. كانت التقديرات الأولية لنتائج الانتخابات الألمانية أظهرت أن الاتحاد المسيحي تصدر قائمة أقوى الأحزاب تلاه حزب البديل ثم حل حزب المستشار أولاف شولتس الاشتراكي الديمقراطي في المركز الثالث بفارق كبير. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-20

براغ- (د ب أ) قال رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا إن أوروبا تحتاج لإلغاء القواعد غير الضرورية وزيادة الاستثمار في الدفاع، مشيرا إلى أن هذا كان خلاصة اجتماع أمس الأربعاء في باريس بشأن أوكرانيا والأمن الأوروبي. وذكر التلفزيون التشيكي بعد الاجتماع أنه "حتى نؤخذ على محمل الجد يجب أن نكون أقوى اقتصاديا وعسكريا". وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد استضاف سابقا اجتماعا مماثلا يوم الاثنين، ولكنه كان مقتصرا على عدد قليل من القادة الأوروبيين، بحسب راديو براغ إنترناشونال. واشتمل اجتماع أمس على مجموعة أوسع من دول الاتحاد الأوروبي والناتو بما في ذلك جمهورية التشيك ودول البلطيق وكندا. وشارك فيالا في الاجتماع عبر خاصية الفيديو كول. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-20

قال رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا، إن أوروبا تحتاج لإلغاء القواعد غير الضرورية وزياة الاستثمار في الدفاع، مشيرا إلى أن هذا كان خلاصة اجتماع أمس الأربعاء في باريس بشأن أوكرانيا والأمن الأوروبي. وذكر التلفزيون التشيكي بعد الاجتماع، أنه حتى نؤخذ على محمل الجد يجب أن نكون أقوى اقتصاديا وعسكريا. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قد استضاف سابقا اجتماعا مماثلا يوم الاثنين، ولكنه كان مقتصرا على عدد قليل من القادة الأوروبيين، بحسب راديو "براغ إنترناشونال". واشتمل اجتماع أمس، على مجموعة أوسع من دول الاتحاد الأوروبي والناتو، بما في ذلك جمهورية التشيك ودول البلطيق وكندا. وشارك فيالا، في الاجتماع عبر خاصية الفيديو كول. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-14

أكد رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا ووزير المالية زبينياك ستانجورا اليوم الثلاثاء ، أن البلاد استكملت التوسع في خط أنابيب "ترانس ألبين"، مما يعني أنها لم تعد بحاجة إلى استيراد النفط الروسي عبر خط أنابيب دروجبا. وقال فيالا أثناء زيارة إلى المنشأة الواقعة قرب براغ: "أخيرا وبعد عقود، سنتوقف عن الاعتماد على روسيا في الطاقة وأن يبتزنا النظام الروسي". ومن المقرر أن يتم استكمال تجارب التشغيل النهائية واعتماد النظام الجديد في الأشهر القليلة المقبلة، وفقا للمسؤولين. وينقل خط أنابيب "ترانس ألبين" النفط الخام من ميناء تريستي في إيطاليا إلى المصافي في وسط أوروبا، ويتصل بخط أنابيب في مدينة إنجولشتات جنوبي ألمانيا يصل إلى التشيك.  وتم منح التشيك وسلوفاكيا والمجر إعفاء مؤقتا من عقوبات الاتحاد الأوروبي التي تحظر استيراد النفط الروسي، كي تمنحهم الوقت لتطوير طرق إمداد بديلة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-08

أحيت جمهورية التشيك، اليوم الأربعاء، ذكرى نهاية الحرب العالمية الثانية في أوروبا والتحرر من الاحتلال النازي قبل 79 عاما، من خلال حفل الذكرى السنوية. وفي كلمته، أشار الرئيس التشيكي بيتر بافل إلى أنه بعد "تأمل عميق"، أصبحت ألمانيا النازية المهزومة دولة ديمقراطية ملتزمة بالسلام والاستقرار في أوروبا. ووصف بافل هذا التحول بأنه "مفارقة تاريخية" لأن روسيا نفسها أصبحت المعتدي من خلال الحرب التي تشنها ضد أوكرانيا. وقال بافل إنه لا يجب أن يكون هناك أي تهاون في دعم أوكرانيا. وتقود جمهورية التشيك مبادرة لشراء نحو 800 ألف قذيفة مدفعية لكييف من دول خارج الاتحاد الأوروبي. ووفقا لتقارير سابقة، يمكن تسليم الدفعة الأولى بحلول يونيو المقبل. يذكر أن يوم النصر في أوروبا في 8 مايو هو عطلة عامة في جمهورية التشيك، وتغلق العديد من الشركات الكبيرة أبوابها. وحضر مراسم وضع إكليل الزهور على قبر الجندي المجهول في "فيتكوف هيل" في براغ كل من بافل ورئيس الوزراء بيتر فيالا ورئيسا مجلسي البرلمان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-06

تثور ضجة في براغ الآن بسبب ملصق انتخابي زائف استهدف حزب آنو المعارض بجمهورية التشيك، قبيل الانتخابات الأوروبية المقرر إجراؤها في يونيو المقبل. ويٌظهر الملصق الملياردير زعيم حزب آنو ورئيس الوزراء السابق أندريه بابيش والعلم الروسي مرسوم على وجنتيه مع شعار : "روسيا - سوف أفعل أي شيئ من أجلك". والملصق ، الذي يتم تناقله عبر الانترنت ، هو محاكاة ساخرة للشعار الفعلي لحزب آنو للانتخابات الأوروبية - "جمهورية التشيك - سوف أفعل أي شيئ من أجلك". ويعتقد أن التحالف الانتخابي سبولو (معا) الذي يدعم بيتر فيالا ، خلف بابيتش ، وراء الحملة ، التي قوبلت بانتقاد شديد في الصحافة التشيكية اليوم الاثنين. فقد وصفت صحيفة "هوسبودارسكي نوفني" الليبرالية الملصق بأنه مثير للاحراج ، قائلة إنه أظهر المعترك السياسي التشيكي في "دوامة سلبية" بدلا من السير بالبلاد إلى الأمام. أما صحيفة برافو ذات التوجه اليساري فأشارت إلى أن الحكومة كانت قد جعلت مواجهتها للأنباء الزائفة والتضليل الاعلامي أحد أهدافها الرئيسية ، متسائلة ما إذا كان ينبغي نعت فيلا الآن بأنه شخص ينشر الأنباء الزائفة. كما أعرب الرئيس التشيكي بيتر بافيل عن قلقه حيال الثقافة السياسية بالبلاد. وقال إنه لأمر مؤسف أن بابيش يحاول إثارة شعور مناهض لأوكرانيا. ومع ذلك أضاف أن الحملة الساعية إلى "تحويل حزب آنو إلى بطل مدافع عن المصالح الروسية هو فحسب أمر غير عادل وخطير". يذكر أن بافيل يٌعتبر داعما قويا قوي لأوكرانيا في دفاعها ضد الغزو الروسي وهو وراء مبادرة شراء الذخيرة لكييف. يشار إلى أن انتخابات البرلمان الأوروبي سوف تجري في الدول الأعضاء الـ 27 بالاتحاد الأوروبي من 6 إلى 9 يونيو المقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-30

أكدت التشيك دعمها لجولة جديدة من توسع الاتحاد الأوروبي فيما تستعد البلاد لمرور 20 عاما منذ انضمامها إلى التكتل. وقال الرئيس التشيكي بيتر بافل ،في مؤتمر صحفي مع نظيره الألماني فرانك- فالتر شتاينماير بشأن انضمام التشيك وتسع دول أخرى للاتحاد الأوروبي قبل 20 عاما، إن التوسع "ضرورة استراتيجية". وحذر بافل، الرئيس السابق للجنة العسكرية لحلف شمال الأطلسي (ناتو): "إذا تركنا دول البلقان الغربية وأوكرانيا ومولدوفا وجورجيا على عتبة الباب لأمد طويل، سنتركهم تحت رحمة قوى مثل روسيا، التي تضمر سوء النية تجاه الأوروبيين وأوروبا برمتها". وعلى صعيد متصل، قال رئيس الوزراء التشيكي، بيتر فيالا: "ترغب هذه الدول في الانتماء إلى الغرب"، مضيفا: "دعونا نمنحهم هذه الفرصة ونستفيد إلى أقصى حد من الفرص التي يتيحها التوسع". ودعا بافيل الدول المرشحة إلى الاستعداد بجدية للانضمام في المستقبل. وقال إن بلاده يمكنها مساعدة الأعضاء المحتملين من خلال تبادل خبراتها الخاصة. كما ضغط الرئيس من أجل إدخال إصلاحات على الاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى أن التكتل يمكن أن يتم تحسينه "قطعا". يشار إلى أنه في الأول من مايو عام 2004، انضمت إلى الاتحاد الأوروبي دول الكتلة الشرقية السابقة، وهي إستونيا ولاتفيا وليتوانيا وسلوفينيا وسلوفاكيا والتشيك والمجر وبولندا بالإضافة إلى مالطا وقبرص، وذلك في أكبر خطوة توسعة في تاريخ التكتل الأوروبي، في خطوة أشاد بها بافل باعتبارها "إنجازا". وذكر بافل: "أن وطننا ليس جمهورية التشيك فحسب، بل أوروبا". وتسعى حاليا ست دول في البلقان الغربية، هي ألبانيا والبوسنة والهرسك وكوسوفو ومقدونيا الشمالية و(مونتينجرو) الجبل الأسود وصربيا، إلى الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحققت تقدما متفاوتا نحو الحصول على عضوية التكتل. يشار إلى أن أوكرانيا ومولدوفا وجورجيا، هى جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابقة، مرشحة للانضمام للتكتل، بينما تم تجميد مفاوضات انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي. ودعا شتاينماير في وقت سابق إلى الدفاع عن الديمقراطية في الاتحاد الأوروبي خلال انتخابات أوروبا. وخلال مؤتمر بمناسبة الذكرى السنوية العشرين لانضمام التشيك وتسع دول أخرى إلى الاتحاد الأوروبي، قال شتاينماير في براغ اليوم الثلاثاء:" تتعرض قيم ديمقراطية أساسية داخل الاتحاد الأوروبي بل والمشروع الأوروبي، للتشكيك من قبل شعبويين غير مسؤولين. لنكن الآن على دراية تامة بما هو على المحك". وأعرب شتاينماير عن اعتقاده بأن الديمقراطية التي تحققت ذات مرة لا تضمن لنفسها البقاء إلى الأبد، وقال :" نعلم أن قوة الديمقراطية الليبرالية وتسامحها يمثلان في الوقت نفسه النقطة الأكثر ضعفا فيها. ونعلم أنه يجب أن تكون لنا منعة وأن نتصرف بشكل دفاعي عندما يستغل من يحتقرون الديمقراطية هذا التسامح من أجل مهاجمتها". ورأى شتاينماير أن التشيك وألمانيا لديهما اليوم كل الأسباب للاحتفال بهذا الانضمام قبل 20 عاما، وقال: "لقد استفدنا جميعا من هذه الخطوة - ليس اقتصاديا فقط، ولكننا استفدنا في المقام الأول كجيران. وستستمر كتابة قصة النجاح هذه". وأشار الرئيس الألماني إلى أن جمهورية التشيك لم تطبق استخدام اليورو، لكنه قال إن العملة المشتركة ستظل مفتوحة للجميع، وأضاف أنه يجب أن تبت التشيك بنفسها في هذا الأمر، وأردف:"ولكن رسالتي هي: إذا قرر الشعب التشيكي مثل هذا الأمر ذات يوم، فإننا جميعا سنرحب بكم بأشد درجات الحفاوة في منطقة اليورو". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2024-04-23

بعد جهود استمرت عدة عقود، تم افتتاح نصب تذكاري لضحايا الإبادة الجماعية النازية ضد مجتمعات غجر الروما والسينتي في جمهورية التشيك اليوم الثلاثاء. وقال رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا في مراسم افتتاح النصب التذكاري في قرية "ليتي"، على بعد 70 كيلومترا جنوب براغ "يجب أن نعترف بصراحة أن هذا استغرق فترة طويلة للغاية". وخلال احتلال ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية، كان هناك معسكر عمل واعتقال لغجر الروما في مكان بعيد في ليتي. وفي تسجيلات بالصوت والصورة، يتحدث شهود عن ذكرياتهم لاضطهاد الروما تحت الاحتلال النازي. وينتظر "مسار الذكرى" الزوار في الخارج. ومن المقرر أن يتم افتتاح النصب التذكاري للجمهور لأول مرة يوم 12 مايو المقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-17

تعهدت 20 دولة، فى إطار مبادرة أطلقتها دولة التشيك، بشراء نصف مليون قذيفة مدفعية من خارج أوروبا لتقديمها لأوكرانيا. وذكرت قناة الحرة الإخبارية اليوم الأربعاء، أن هذه التعهدات تأتى فى إطار حملة التبرعات الدولية التي أطلقتها جمهورية التشيك بهدف شراء كميات كبيرة من الذخيرة لتقديمها للجيش الأوكرانى، دون أن تشير إلى مزيد من التفاصيل حول الدول التى انضمت إلى هذا التحالف التشيكى. وتأتي هذه التطورات في الوقت الذي تواجه فيه القوات الأوكرانية منذ أشهر نقصًا حادًا في الذخائر أثناء محاولتها صد القوات الروسية. وكان رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا، قد أكد في وقت سابق أن ما من سبب يمنع الدول المانحة من تقديم مليون قذيفة إضافية خلال الأشهر الاثني عشر المقبلة". يذكر أن دول الاتحاد الأوروبي تعهدت تزويد كييف بحوالي مليون قذيفة قبل نهاية مارس الماضي، لكنها لم تتمكن من الوفاء بوعدها، بسبب عدم قدرة المصانع الأوروبية على إنتاج هذه الكمية خلال هذه الفترة الزمنية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-17

ذكر رئيس وزراء التشيك بيتر فيالا، أنه متفائل بعض الشيء، بشأن الموافقة على حزمة المساعدات الأمريكية لأوكرانيا، بعد المحادثات التي جرت أمس الثلاثاء، في الكونجرس الأمريكي والتي وصفها بأنها ودية ومنفتحة. وفي حديثه إلى الصحفيين،أمس الثلاثاء، في ختام زيارته التي استمرت يومين إلى أمريكا، قال فيالا، إن أعضاء الكونجرس الأمريكي يقدرون الدور الذي اضطلعت به التشيك في مساعدة أوكرانيا، بالإضافة إلى مبادرة "التشيك لشراء قذائف لصالح أوكرانيا"، حسب "راديو براغ" التشيكي اليوم الأربعاء. واختتم رئيس الحكومة التشيكية، زيارته الرسمية لأمريكا، بالإشادة بأول برئيس تشيكوسلوفاكيا توماس جاريج ماساريك، عند تمثاله في الحي الدبلوماسي. وكان الرئيس التشيكي بيتر بافيل، قد قال في مؤتمر صحفي، بعد قمة "البحار الثلاثة"، التي عقدت في مدينة "فيلنيوس" في ليتوانيا ، في 11 أبريل الجاري، إن بلاده تتفاوض بشأن اتفاق أمني ثنائي مع أوكرانيا. يشار إلى أن التشيك طرحت منذ شهور مبادرة لشراء الذخيرة وقذائف المدفعية من خارج الاتحاد الأوروبي، لسد احتياجات أوكرانيا تعويضا عن الطريق المسدود الذي وصل إليه الكونجرس الأميركي بشأن المساعدات العسكرية، إضافة للتأخير في الإنتاج الأوروبي للذخيرة . وكان الرئيس الأوكراني  فولوديمير زيلينسكي، قد حث الغرب على تقديم مزيد من المساعدات العسكرية لمواجهة الهجمات الجوية الروسيةالتي دمرت أو أوقفت عن العمل أكثر من اثنتي عشرة محطة لتوليد الكهرباء، منذ منتصف مارس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: