فرانك فالتر شتاينماير
استقبل المستشار الألماني فريدريش ميرتس،...
الشروق
Neutral2025-05-28
استقبل المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في برلين، اليوم الأربعاء. واستقبل ميرتس، الرئيس الأوكراني، في ديوان المستشارية ظهر اليوم بمراسم رسمية، حيث استعرض الجانبان حرس الشرف العسكري. وبحسب المتحدث باسم الحكومة، شتيفان كورنيليوس، فإن زيارة الرئيس الأوكراني ستدور حول دعم ألمانيا لأوكرانيا والجهود المبذولة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا. ومن المقرر أن تُقَام للضيف الأوكراني مأدبة غداء مشتركة عقب المحادثات مع ميرتس، وأن يتم عقد مؤتمر صحفي مشترك في وقت مبكر من بعد الظهر. وفي وقت لاحق من بعد الظهر، سيلتقي زيلينسكي أيضًا بالرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير لإجراء محادثات في قصر الرئاسة بيلفو في برلين. يذكر أن زيارات زيلينسكي الخارجية لا يكاد يتم الإعلان عنها بشكل مسبق وذلك لاعتبارات أمنية منذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية. وكانت آخر زيارتين قام بها زيلينسكي للعاصمة الألمانية في يونيو، وأكتوبر من العام الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-05-28
برلين - (د ب أ) أكدت الحكومة الألمانية رسميا الزيارة المرتقبة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لبرلين اليوم الأربعاء. وأعلن المتحدث باسم الحكومة الألمانية، شتيفان كورنيليوس، اليوم في برلين أن المستشار فريدريش ميرتس سيستقبل زيلينسكي بمراسم عسكرية في مقر المستشارية ببرلين، وأضاف: "ستركز الزيارة على الدعم الألماني لأوكرانيا والجهود المبذولة لتحقيق وقف إطلاق النار". وذكر كورنيليوس أنه سيعقب الاجتماع غداء مشترك، مضيفا أنه من المقرر عقد مؤتمر صحفي مشترك، وقال: "بعد ذلك، سيجري الزعيمان محادثات مع ممثلي شركات ألمانية... سيلتقي الرئيس زيلينسكي بعد ظهر اليوم الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير لإجراء محادثات في قصر بيلفيو الرئاسي". وكانت عدة وسائل إعلام تحدثت من قبل عن الزيارة المرتقبة. ونادرا ما يتم الإعلان مسبقا عن زيارات زيلينسكي الخارجية لأسباب أمنية منذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا. وبحسب ما أوردته مجلة "دير شبيجل" الألمانية، يعتزم الزعيمان مناقشة الخطوات الممكنة نحو مزيد من المحادثات "التقنية" بين أوكرانيا وروسيا. وقبل التأكيد الرسمي، أعلنت الشرطة الألمانية عن إجراءات أمنية مكثفة وقيود مرورية في برلين اليوم بسبب زيارة ضيف دولة رفيع المستوى. وستُفرض أيضا قيود على قطارات الضواحي "إس-بان". وقالت الشرطة إن القيود ستتركز في حي تيرجارتن خلال الفترة من الساعة السادسة صباحا حتى العاشرة مساء (التوقيت المحلي). ووفقا للبيانات، من المقرر إغلاق شوارع ووضع حواجز مرورية ونشر أفراد شرطة على مداخل الطرق. وأوصت السلطات سائقي السيارات بتجنب هذه المناطق وسلك طرق بديلة. وكانت آخر زيارة لزيلينسكي لبرلين في يونيو وأكتوبر 2024. وشهدت حركة المرور اضطرابا شديدا في ذلك الوقت أيضا. وبالنسبة لزيلينسكي، تُعد هذه أول زيارة له إلى برلين منذ تولي ميرتس منصب المستشار. وسافر ميرتس نفسه إلى كييف في مطلع مايو/أيار الجاري رفقة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك. ويسعى الأوروبيون إلى دعم أوكرانيا في الدخول في محادثات سلام مع روسيا من موقع قوة. وأثار ميرتس مؤخرا ضجة داخل الائتلاف الحاكم الألماني بتصريحه عن رفع القيود المفروضة على مدى الأسلحة الموردة لأوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-28
أكدت الحكومة الألمانية رسميا الزيارة المرتقبة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لبرلين اليوم الأربعاء. وأعلن المتحدث باسم الحكومة الألمانية، شتيفان كورنيليوس، اليوم في برلين أن المستشار فريدريش ميرتس سيستقبل زيلينسكي بمراسم عسكرية في مقر المستشارية ببرلين، وأضاف: "ستركز الزيارة على الدعم الألماني لأوكرانيا والجهود المبذولة لتحقيق وقف إطلاق النار". وذكر كورنيليوس أنه سيعقب الاجتماع غداء مشترك، مضيفا أنه من المقرر عقد مؤتمر صحفي مشترك الساعة 30ر1 ظهرا (التوقيت المحلي)، وقال: "بعد ذلك، سيجري الزعيمان محادثات مع ممثلي شركات ألمانية.. سيلتقي الرئيس زيلينسكي بعد ظهر اليوم الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير لإجراء محادثات في قصر بيلفيو الرئاسي". وكانت عدة وسائل إعلام تحدثت من قبل عن الزيارة المرتقبة. ونادرا ما يتم الإعلان مسبقا عن زيارات زيلينسكي الخارجية لأسباب أمنية منذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا. وبحسب ما أوردته مجلة "دير شبيجل" الألمانية، يعتزم الزعيمان مناقشة الخطوات الممكنة نحو مزيد من المحادثات "التقنية" بين أوكرانيا وروسيا. وقبل التأكيد الرسمي، أعلنت الشرطة الألمانية عن إجراءات أمنية مكثفة وقيود مرورية في برلين اليوم بسبب زيارة ضيف دولة رفيع المستوى. وستُفرض أيضا قيود على قطارات الضواحي "إس-بان". وقالت الشرطة إن القيود ستتركز في حي تيرجارتن خلال الفترة من الساعة السادسة صباحا حتى العاشرة مساء (التوقيت المحلي). ووفقا للبيانات، من المقرر إغلاق شوارع ووضع حواجز مرورية ونشر أفراد شرطة على مداخل الطرق. وأوصت السلطات سائقي السيارات بتجنب هذه المناطق وسلك طرق بديلة. وكانت آخر زيارة لزيلينسكي لبرلين في يونيو وأكتوبر 2024. وشهدت حركة المرور اضطرابا شديدا في ذلك الوقت أيضا. وبالنسبة لزيلينسكي، تُعد هذه أول زيارة له إلى برلين منذ تولي ميرتس منصب المستشار. وسافر ميرتس نفسه إلى كييف في مطلع مايو الجاري رفقة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك. ويسعى الأوروبيون إلى دعم أوكرانيا في الدخول في محادثات سلام مع روسيا من موقع قوة. وأثار ميرتس مؤخرا ضجة داخل الائتلاف الحاكم الألماني بتصريحه عن رفع القيود المفروضة على مدى الأسلحة الموردة لأوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-13
برلين - (د ب أ) عقب زيارة الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج لبرلين، يتوجه الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير اليوم الثلاثاء، إلى القدس في إطار زيارة متبادلة احتفالا بمرور 60 عاما على تأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. ومن المقرر أن يبقى شتاينماير في إسرائيل حتى ظهر غد الأربعاء، ويتضمن برنامج زيارته لقاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ودعت منظمة العفو الدولية يوم الخميس الماضي، الرئيس الألماني إلى عدم لقاء نتنياهو، محملة الأخير مسؤولية جرائم الحرب التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنه مطلوب من قبل المحكمة الجنائية الدولية بموجب مذكرة اعتقال. وفي برلين دعا شتاينماير إسرائيل إلى استئناف فوري لتسليم المساعدات إلى السكان المتضررين في قطاع غزة، وقال في مؤتمر صحفي مشترك مع هرتسوج أمس الاثنين إن الحصار المفروض على المساعدات الإنسانية والطبية يجب أن يرفع "ليس في وقت ما في المستقبل، بل الآن". وتأسست العلاقات الدبلوماسية رسميا بين البلدين في 12 مايو 1965، عقب اتفاق بين المستشار الألماني آنذاك لودفيش إرهارد ورئيس الوزراء الإسرائيلي ليفي إشكول. وجاءت هذه الخطوة بعد تقارب تدريجي بين دولتين تضررت علاقتهما بشدة جراء الفظائع التي ارتُكبت خلال محرقة النازية "الهولوكوست"، والتي أودت بحياة حوالي 6 ملايين يهودي. وعلى مدار العقود التالية، بنت ألمانيا وإسرائيل شبكة وثيقة من التعاون السياسي والاقتصادي والعسكري والعلمي والثقافي. وتأتي ذكرى تأسيس العلاقات الدبلوماسية في وقت تشهد فيه العلاقات بين البلدين توترا، حيث أعربت ألمانيا عن قلقها إزاء العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، والتي أسفرت عن سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين وتفاقم الأزمة الإنسانية. في المقابل، أعربت إسرائيل عن قلقها إزاء ما تعتبره تصاعدا في معاداة السامية في ألمانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-12
برلين- (د ب أ) أعرب الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، عن أمله في أن تُشكِّل "قصة المصالحة المذهلة" بين إسرائيل وألمانيا "بصيص أمل" في مستقبل أكثر سلاما. وقال شتاينماير اليوم الإثنين متحدثا إلى جانب نظيره الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، في برلين بمناسبة مرور 60 عاما على تأسيس العلاقات الدبلوماسية بين البلدين: "ينبغي لتاريخنا أن يمنح الآخرين الأمل أيضا، لا سيما في هذه الأوقات... السلام ممكن، والمصالحة ممكنة". وأضاف شتاينماير، الذي كرّس جزءا كبيرا من خطابه لحرب غزة: "وأنا أُدرك تماما أن النظرة الحالية ليست مُفعمة بالأمل على الإطلاق". وقال شتاينماير مخاطبا هرتسوغ: "غزت حماس بلدكم. وفي مواجهة التهديد الإرهابي لإسرائيل، لا يمكن لبلدكم أن يهدأ، بل يجب أن يدافع عن نفسه ضد الإرهاب الإسلاموي وخاطفي الرهائن وعمليات الاختطاف". وفي الوقت نفسه تطرق الرئيس الألماني إلى محنة سكان غزة، مشيرا إلى الدمار "الهائل" و"المعاناة المتزايدة" للسكان المدنيين في القطاع الساحلي المغلق. وقال شتاينماير إنه طلب من هرتسوج أن يعمل من أجل رفع إسرائيل حصارها المفروض على المساعدات الإنسانية لغزة، وأضاف: "أصدقاء إسرائيل - وأعتبر ألمانيا صديقة مميزة لها - ليسوا ساذجين، إنهم يدركون المعضلة التي تخلقها حماس للجيش الإسرائيلي باختبائها الجبان خلف المدنيين بينما تواصل إطلاق الصواريخ على إسرائيل، لكنني أخشى أيضا أن المعاناة التي يعيشها سكان غزة تزيد من تعميق الصدوع، وهذا يقلقني، كما يقلق العديد من أصدقاء إسرائيل الآخرين". وعقب محادثتهما في قصر "بيليفو" الرئاسي في برلين، حضر الرئيسان لقاء مع الشباب الألماني والإسرائيلي، وشاركا في مراسم النصب التذكاري للرصيف 17 في محطة قطار جرونفالد بالعاصمة الألمانية حيث تم ترحيل آلاف اليهود خلال الحقبة النازية. وبمناسبة ذكرى عمليات الترحيل، وضع شتاينماير وهرتسوج أكاليل من الزهور على النصب التذكاري. وقد أضاء رئيسا الدولتين الشموع كما قاما بجولة في الموقع. ويتألف النصب التذكاري من ألواح فولاذية مدمجة في شريط السكة الحديدية، حيث تسرد الألواح التي يبلغ عددها 186 لوحا تواريخ ووجهات جميع قطارات الترحيلات من برلين وعدد اليهود الذين تم ترحيلهم على متن كل قطار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-12
برلين- (د ب أ) في إطار احتفال ألمانيا وإسرائيل بمرور 60 عاما على تأسيس العلاقات الدبلوماسية بينهما، استقبل الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير نظيره الإسرائيلي إسحاق هرتسوج في قصر "بيلفيو" الرئاسي في برلين بمراسم عسكرية. وفي إطار الاحتفال، سيعقب ذلك زيارة من شتاينماير إلى إسرائيل غدا الثلاثاء، والتي ستستغرق يومين. ويرافق الرئيسان زوجتيهما، ميخال هرتسوج وإلكه بودنبندر. ومن المقرر عقد مؤتمر صحفي بين شتاينماير وهرتسوج اليوم عقب محادثاتهما. وبعد ذلك يحضر الرئيسان لقاء مع شباب ألماني وإسرائيلي، ويشاركان في مراسم لإحياء ذكرى ضحايا النازية عند النصب التذكاري للرصيف 17 في محطة قطار جرونفالد بالعاصمة الألمانية، حيث رُحِّل آلاف اليهود خلال الحقبة النازية. وتأسست العلاقات الدبلوماسية رسميا بين البلدين في 12 مايو 1965، عقب اتفاق بين المستشار الألماني آنذاك لودفيش إرهارد ورئيس الوزراء الإسرائيلي ليفي إشكول. وجاءت هذه الخطوة بعد تقارب تدريجي بين دولتين تضررت علاقتهما بشدة جراء الفظائع التي ارتُكبت خلال محرقة النازية "الهولوكوست"، والتي أودت بحياة حوالي 6 ملايين يهودي. وعلى مدار العقود التالية، بنت ألمانيا وإسرائيل شبكة وثيقة من التعاون السياسي والاقتصادي والعسكري والعلمي والثقافي. وتأتي ذكرى تأسيس العلاقات الدبلوماسية في وقت تشهد فيه العلاقات بين البلدين توترا، حيث أعربت ألمانيا عن قلقها إزاء العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، والتي أسفرت عن سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين وتفاقم الأزمة الإنسانية. في المقابل، وأعربت إسرائيل عن قلقها إزاء ما تعتبره تصاعدا في معاداة السامية في ألمانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-12
وكالات نقلت وكالة "رويترز" عن الرئيس الألماني، فرانك فالتر شتاينماير، قوله: "يجب استئناف إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة على الفور". وأمس الأحد، شكك وزير الخارجية الألماني الجديد يوهان فاديفول، في مدى جدوى العمليات العسكرية التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، قائلًا: "لسنا متأكدين من أن العمل العسكري في غزة سيخدم أمن إسرائيل". وأكد فاديفول، أن قطاع غزة جزء من الأراضي الفلسطينية، معلنًا دعمه لخطة الولايات المتحدة الأمريكية بشأن المساعدات الإنسانية لغزة. وتابع الوزير الألماني: "الصراع في غزة لا يمكن حله بالوسائل العسكرية ويجب أن يكون الحل السياسي هو الأساس". وأضاف "لقد أصبح الوضع الإنساني في قطاع غزة لا يطاق الآن"، موضحًا "لهذا السبب هناك حاجة ماسة إلى مفاوضات جادة بشأن وقف إطلاق النار، تهدف إلى إطلاق سراح جميع الأسرى وتقديم المساعدة للناس في غزة". وجدد فاديفول أيضًا دعم ألمانيا لحل الدولتين، مؤكدًا أن"أفق حل الدولتين، الذي توجد فيه دولة فلسطينية تتعايش بسلام إلى جانب إسرائيل- قد يبدو بعيد المنال- إلا أنه يظل أفضل فرصة للسلام والأمن لإسرائيل وجيرانها". وتتزايد التحذيرات الدولية من انتشار المجاعة في قطاع غزة، بعدما أعلنت السلطات الإسرائيلية، مطلع مارس الماضي، إغلاق جميع المعابر الرئيسية ومنع إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية للقطاع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-11
برلين - (د ب أ) صرح الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوج بأنه يستمد الأمل في تحقيق السلام في الشرق الأوسط اليوم انطلاقا من إقامة العلاقات الدبلوماسية مع ألمانيا قبل 60 عامًا. وفي تصريحات لصحيفة "فيلت" الألمانية، قال هرتسوج: "إذا كان بالإمكان اليوم الاحتفال بمرور 60 عامًا على العلاقات الدبلوماسية مع ألمانيا، بعد أحلك الفترات في التاريخ، وبعد الفظائع المروعة التي ارتكبها النازيون بحق اليهود في الحرب العالمية الثانية، فإن ذلك يمنحني الأمل في أن نحلم بالسلام مع الفلسطينيين". ومن المقرر أن يصل الرئيس الإسرائيلي إلى العاصمة الألمانية برلين غدا الاثنين، بمناسبة مرور 60 عاما بالضبط لتدشين العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وسيقوم الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير بزيارة إلى إسرائيل يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين. وسيلتقي هرتسوج في برلين بالمستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس، وقال هرتسوج عن زعيم الاتحاد المسيحي الألماني في المقابلة مع الصحيفة: "يُنظر إليه في إسرائيل كصديق مقرّب ويُنظر إليه بشكل إيجابي للغاية، وأنا على يقين بأنه سيكون له تأثير كبير على المستوى الدولي". وبشأن قلق ميرتس الذي أعرب عنه مؤخرًا حيال الأوضاع الإنسانية في غزة، قال هرتسوج: "أنصح كل من يتحدث عن ذلك بأن يطّلع جيدًا على الحقائق"، وأكد أن هناك الكثير من "الأخبار الزائفة والادعاءات الكاذبة" حول هذا الموضوع، مضيفًا: "لأن حماس تشنّ حربًا نفسية كبيرة على جبهات عديدة، بهدف خلق صورة مشوهة، ودفع الحكومات لممارسة الضغط على إسرائيل". وأوصى هرتسوج الحكومة الألمانية، إن لزم الأمر، بإرسال خبراء إلى المنطقة لإجراء تحقيق شامل في الوضع القائم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-11
صرح الرئيس الإسرائيلي اسحق هرتسوج بأنه يستمد الأمل في تحقيق السلام في الشرق الأوسط اليوم انطلاقا من إقامة العلاقات الدبلوماسية مع ألمانيا قبل 60 عامًا. وفي تصريحات لصحيفة «فيلت» الألمانية، قال هرتسوج: «إذا كان بالإمكان اليوم الاحتفال بمرور 60 عامًا على العلاقات الدبلوماسية مع ألمانيا، بعد أحلك الفترات في التاريخ، وبعد الفظائع المروعة التي ارتكبها النازيون بحق اليهود في الحرب العالمية الثانية، فإن ذلك يمنحني الأمل في أن نحلم بالسلام مع الفلسطينيين». ومن المقرر أن يصل الرئيس الإسرائيلي إلى العاصمة الألمانية برلين غدا الاثنين، بمناسبة مرور 60 عاما بالضبط لتدشين العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. وسيقوم الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير بزيارة إلى إسرائيل يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين. وسيلتقي هرتسوج في برلين بالمستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس. وقال هرتسوج عن زعيم الاتحاد المسيحي الألماني في المقابلة مع الصحيفة: «يُنظر إليه في إسرائيل كصديق مقرّب ويُنظر إليه بشكل إيجابي للغاية، وأنا على يقين من أنه سيكون له تأثير كبير على المستوى الدولي». وبشأن قلق ميرتس الذي أعرب عنه مؤخرًا حيال الأوضاع الإنسانية في غزة، قال هرتسوج: «أنصح كل من يتحدث عن ذلك بأن يطّلع جيدًا على الحقائق». وأكد أن هناك الكثير من «الأخبار الزائفة والادعاءات الكاذبة» حول هذا الموضوع، مضيفًا: «لأن حماس تشنّ حربًا نفسية كبيرة على جبهات عديدة، بهدف خلق صورة مشوهة، ودفع الحكومات لممارسة الضغط على إسرائيل». وأوصى هرتسوج الحكومة الألمانية، إن لزم الأمر، بإرسال خبراء إلى المنطقة لإجراء تحقيق شامل في الوضع القائم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-09
برلين - (د ب أ) أعلنت مؤسسة مارجوت فريدلاندر وفاة الناجية من الهولوكوست "المحرقة النازية"، مارجوت فريدلاندر، أحد آخر الناجين اليهود الأحياء من معسكرات الاعتقال النازية، عن عمر ناهز 103 أعوام. واختبأت فريدلاندر، المولودة في برلين عام 1921، في المدينة وتم إرسالها في نهاية المطاف إلى معسكر اعتقال تيريزنشتات في عام 1944 ، في ما كان يعرف آنذاك بتشيكوسلوفاكيا، وقتل والدها ووالدتها وشقيقها في معسكر اعتقال أوشفيتز. فيما هاجرت هي وزوجها، الذي التقت به في تيريزينشتات، إلى الولايات المتحدة في عام 1946، وبعد وفاته ، بدأت في زيارة برلين في عام 2000 وعادت بشكل دائم في عام 2010 وكان عمرها آنذاك 88 عاما. وظلت منذ ذلك الحين تعمل بلا كلل لإخبار الشباب في ألمانيا عن النظام النازي، وتلقت مارجوت الكثير من التقدير في ألمانيا، فهي سيدة عجوز محبوبة ومرحة يمكنها سرد مثل هذه القصص الرائعة. وتحمل جائزة للمشاريع المدرسية حول المحرقة ( الهولوكوست)، وتحمل الذكريات الثقافية اسم مارجوت فريدلاندر، وتم منحها في يونيو 2018 ، المواطنة الفخرية في برلين وكان عمرها آنذاك 96 عاما. وبمناسبة الاحتفال بعيد ميلادها الـ 100 ، تم نشر كتاب وسيرة ذاتية مصورة لها، وفي خريف عام 2023 ، أنتجت هيئة الإذاعة العامة "زد دي إف"، دراما وثائقية عنها، بالتزامن مع الذكرى الخامسة والثمانين لليلة الزجاج المكسور، تلك المذبحة المروعة التي ارتكبها النازيون عام 1938. وكان الاشتراكيون الوطنيون شنوا موجة من الإرهاب في جميع أنحاء البلاد ضد اليهود في ليلة 9 و 10 نوفمبر 1938. ووفقا للمتحف التاريخي الألماني، قتل أكثر من 1300 شخص، وتم تدمير أو إلحاق الضرر بنحو 1400 كنيس يهودي، وتعرض سبعة آلاف متجر للهجوم وتم ترحيل 30 ألف يهودي إلى معسكرات الاعتقال. وفي عام 2011، حصلت على أعلى وسام مدني في ألمانيا ألا وهو وسام الاستحقاق، وذلك لخدمتها المتميزة للأمة. وظلت وهى فى عمر 102 سنة، نشيطة في الحياة العامة ، حيث حضرت مناسبات مثل حفل استقبال مع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير. وكانت إحدى رسائلها الدائمة بسيطة ولكنها قوية، حيث قالت : "لا يمكننا تغيير ما حدث ، ولكن يجب أن نعمل كى لا يحدث مرة أخرى". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-08
برلين- (د ب أ) تحيي ألمانيا رسميا ذكرى نهاية الحرب العالمية الثانية والتحرر من ديكتاتورية هتلر قبل 80 عاما، وذلك في مراسم تذكارية تقام في البرلمان الألماني (البوندستاج) عقب ظهر اليوم الخميس. ومن المقرر أن يلقي الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير الكلمة الرئيسية في البرلمان، كما تعتزم رئيسة البوندستاج يوليا كلوكنر أيضا إلقاء كلمة. وتمت دعوة دبلوماسيين ممثلين في ألمانيا أيضا إلى هذا الحدث، باستثناء سفيري روسيا وبيلاروس. وبحسب مكتب الرئيس الألماني، سيتحدث شتاينماير في خطابه عن الدروس المستفادة من يوم 8 مايو/أيار عام 1945. وأضاف المكتب أن الرئيس سيتطرق أيضا إلى "تلاعب" الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالتاريخ فيما يتعلق بحربه ضد أوكرانيا. كما سيتحدث شتاينماير أيضا عن الضغوط التي يتعرض لها نظام القانون الدولي، لا سيما من جانب إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وصعود التطرف اليميني والقومية في العديد من الديمقراطيات الغربية. ولم تتم دعوة سفيري روسيا وبيلاروس لحضور مراسم إحياء الذكرى بسبب الحرب في أوكرانيا، على الرغم من أن الاتحاد السوفيتي كان له أكبر عدد من الضحايا في الحرب العالمية الثانية بفارق كبير. كما قاتل العديد من الأوكرانيين في صفوف الجيش الأحمر آنذاك. وبحسب تقديرات مختلفة، فإن الحرب العالمية الثانية التي شنتها ألمانيا بقيادة هتلر أودت بحياة ما بين 50 إلى 60 مليون شخص في جميع أنحاء العالم، أغلبهم من المدنيين. وتضرر الاتحاد السوفيتي بشكل خاص، حيث بلغ عدد القتلى نحو 27 مليون شخص. وفقدت ألمانيا في الحرب حوالي 3ر6 مليون شخص، من بينهم العديد من الجنود. وانتهت الحرب في أوروبا باستسلام غير مشروط للجيش الألماني النازي (الفيرماخت)، والذي دخل حيز التنفيذ في 8 مايو 1945. وسبق ذلك احتلال القوات البريطانية والأمريكية لغرب ألمانيا، والجنود السوفيت لشرق البلاد عقب معارك مُكلِفة في أجزاء كبيرة من ألمانيا. وتحتفل عواصم القوى المنتصر أيضا بذكرى النصر على ألمانيا النازية. ومن المقرر إقامة أكبر عرض عسكري للاحتفال في موسكو، ولكن غدا الجمعة، حيث تم توقيع وثيقة الاستسلام للمرة الثانية في المقر السوفيتي في برلين-كارلسهورست بالتزامن مع حلول منتصف الليل في موسكو في التاسع من مايو 1945. ونظمت لندن بالفعل عرضا عسكريا أصغر يوم الاثنين الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-08
تحيي ألمانيا رسميا ذكرى نهاية الحرب العالمية الثانية والتحرر من ديكتاتورية هتلر قبل 80 عاما، وذلك في مراسم تذكارية تقام في البرلمان الألماني (البوندستاج) عقب ظهر اليوم الخميس. ومن المقرر أن يلقي الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير الكلمة الرئيسية في البرلمان، كما تعتزم رئيسة البوندستاج يوليا كلوكنر أيضا إلقاء كلمة. وتمت دعوة دبلوماسيين ممثلين في ألمانيا أيضا إلى هذا الحدث، باستثناء سفيري روسيا وبيلاروس. وبحسب مكتب الرئيس الألماني، سيتحدث شتاينماير في خطابه عن الدروس المستفادة من يوم 8 مايو عام 1945. وأضاف المكتب أن الرئيس سيتطرق أيضا إلى "تلاعب" الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالتاريخ فيما يتعلق بحربه ضد أوكرانيا. كما سيتحدث شتاينماير أيضا عن الضغوط التي يتعرض لها نظام القانون الدولي، لا سيما من جانب إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وصعود التطرف اليميني والقومية في العديد من الديمقراطيات الغربية. ولم تتم دعوة سفيري روسيا وبيلاروس لحضور مراسم إحياء الذكرى بسبب الحرب في أوكرانيا، على الرغم من أن الاتحاد السوفيتي كان له أكبر عدد من الضحايا في الحرب العالمية الثانية بفارق كبير. كما قاتل العديد من الأوكرانيين في صفوف الجيش الأحمر آنذاك. وبحسب تقديرات مختلفة، فإن الحرب العالمية الثانية التي شنتها ألمانيا بقيادة هتلر أودت بحياة ما بين 50 إلى 60 مليون شخص في جميع أنحاء العالم، أغلبهم من المدنيين. وتضرر الاتحاد السوفيتي بشكل خاص، حيث بلغ عدد القتلى نحو 27 مليون شخص. وفقدت ألمانيا في الحرب حوالي 3ر6 مليون شخص، من بينهم العديد من الجنود. وانتهت الحرب في أوروبا باستسلام غير مشروط للجيش الألماني النازي (الفيرماخت)، والذي دخل حيز التنفيذ في 8 مايو 1945. وسبق ذلك احتلال القوات البريطانية والأمريكية لغرب ألمانيا، والجنود السوفيت لشرق البلاد عقب معارك مُكلِفة في أجزاء كبيرة من ألمانيا. وتحتفل عواصم القوى المنتصر أيضا بذكرى النصر على ألمانيا النازية. ومن المقرر إقامة أكبر عرض عسكري للاحتفال في موسكو، ولكن غدا الجمعة، حيث تم توقيع وثيقة الاستسلام للمرة الثانية في المقر السوفيتي في برلين-كارلسهورست بالتزامن مع حلول منتصف الليل في موسكو في التاسع من مايو 1945. ونظمت لندن بالفعل عرضا عسكريا أصغر يوم الاثنين الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-07
برلين - (د ب أ) بدأ المستشار الألماني، فريدريش ميرتس، اليوم الأربعاء، أول جولة خارجية له بصفته مستشارا، وذلك بعد يوم واحد من تنصيبه. وبعد حوالي 17 ساعة من تعيينه من قبل الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، انطلق زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي ميرتس على متن طائرة حكومية إلى فرنسا، ومن المقرر أن يتوجه بعد ذلك إلى بولندا. وفي باريس، سيجري ميرتس محادثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والتي ستدور - من بين أمور أخرى - حول سبل جعل أوروبا أكثر استقلالية بعد التغيير الجذري في السياسة الخارجية للولايات المتحدة في عهد الرئيس دونالد ترامب. ومن المرجح أن يناقش ميرتس في وارسو مع رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك قضية الهجرة غير النظامية بالإضافة إلى الحرب الروسية ضد أوكرانيا. وكان ميرتس أعلن عزمه تشديد الرقابة على الحدود وزيادة عمليات طرد المهاجرين غير الشرعيين من على الحدود منذ اليوم الأول من توليه منصبه. وكانت بولندا أعربت عن تشككها إزاء هذه الإجراءات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-06
ينتخب البرلمان الألماني الاتحادي اليوم الثلاثاء، زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي، فريدريش ميرتس مستشارا جديدا لألمانيا خلفا للمستشار المنتهية ولايته المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي، أولاف شولتس. ومن المتوقع صدور نتيجة التصويت في حوالي الساعة 9.30 صباحا، وفي حال الفوز من المقرر أن يؤدي ميرتس اليمين الدستورية أمام الرئيس الاتحادي فرانك-فالتر شتاينماير رفقة 17 وزيرا في حكومته. ومن المقرر أن تتولى الحكومة الجديدة مهامها بعد ستة أشهر بالضبط من انهيار الائتلاف الثلاثي الذي قاده شولتس مع حزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر، ما أدى إلى إجراء انتخابات مبكرة في فبراير الماضي. وفاز في الانتخابات العامة الأخيرة كتلة ميرتس المحافظة (التحالف المسيحي) - المكونة من حزبه والحزب المسيحي الاجتماعي البافاري. ومن المقرر أن يشكل التحالف حكومة ائتلافية مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الذي حل في المركز الثالث في الانتخابات. ويشغل شركاء الائتلاف الحاكم 328 مقعدا من أصل 630 مقعدا في البوندستاج، ويحتاج ميرتس إلى أغلبية مطلقة لانتخابه مستشارا. ويعتبر فوز ميرتس في التصويت مؤكدا، لا سيما في ظل التهديد الذي يشكله حزب البديل من أجل ألمانيا (أقصى اليمين)، الذي احتل المركز الثاني في الانتخابات العامة التي جرت في فبراير الماضي، وارتفعت شعبيته في استطلاعات الرأي الأخيرة. وتواجه الحكومة الألمانية القادمة قائمة طويلة من التحديات العاجلة، بدءا من إنعاش اقتصاد يعاني من عامين متتاليين من الركود وصولا إلى التعامل مع موجات الصدمة الناجمة عن التحول الواضح في السياسة الخارجية الأمريكية في عهد الرئيس دونالد ترامب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-06
برلين- (د ب أ) ينتخب البرلمان الألماني الاتحادي (بوندستاج) زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي، فريدريش ميرتس، اليوم الثلاثاء مستشارا جديدا لألمانيا خلفا للمستشار المنتهية ولايته المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي، أولاف شولتس. ومن المتوقع صدور نتيجة التصويت في حوالي الساعة 30 ,9 صباحا (30 ,7 بتوقيت جرينتش). وفي حال الفوز، من المقرر أن يؤدي ميرتس /69 عاما/ اليمين الدستورية أمام الرئيس الاتحادي فرانك-فالتر شتاينماير رفقة 17 وزيرا في حكومته. ومن المقرر أن تتولى الحكومة الجديدة مهامها بعد ستة أشهر بالضبط من انهيار الائتلاف الثلاثي الذي قاده شولتس مع حزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر، ما أدى إلى إجراء انتخابات مبكرة في فبراير/شباط الماضي. وفاز في الانتخابات العامة الأخيرة كتلة ميرتس المحافظة (التحالف المسيحي) - المكونة من حزبه والحزب المسيحي الاجتماعي البافاري. ومن المقرر أن يشكل التحالف حكومة ائتلافية مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الذي حل في المركز الثالث في الانتخابات. ويشغل شركاء الائتلاف الحاكم 328 مقعدا من أصل 630 مقعدا في البوندستاج، ويحتاج ميرتس إلى أغلبية مطلقة لانتخابه مستشارا. ويعتبر فوز ميرتس في التصويت مؤكدا، لا سيما في ظل التهديد الذي يشكله حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف، الذي احتل المركز الثاني في الانتخابات العامة التي جرت في فبراير الماضي، وارتفعت شعبيته في استطلاعات الرأي الأخيرة. وتواجه الحكومة الألمانية القادمة قائمة طويلة من التحديات العاجلة، بدءا من إنعاش اقتصاد يعاني من عامين متتاليين من الركود وصولا إلى التعامل مع موجات الصدمة الناجمة عن التحول الواضح في السياسة الخارجية الأمريكية في عهد الرئيس دونالد ترامب. وعلى الصعيد المحلي، من المتوقع أن يفي الائتلاف الحاكم بوعده بالحد من الهجرة غير الشرعية وتقليص الإجراءات البيروقراطية، في حين قد يواجه دعوات لحظر حزب البديل من أجل ألمانيا بعد أن صنّفه جهاز الاستخبارات الداخلية الأسبوع الماضي على أنه حزب "يميني متطرف مؤكد". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-05
تل أبيب - (د ب أ) تحتفل كل من ألمانيا وإسرائيل بمرور 60 عامًا على إقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما، وسيقوم رئيسا البلدين بزيارتين متبادلتين بهذه المناسبة. ومن المتوقع أن يصل الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ "64 عامًا"، إلى برلين في 12 مايو في زيارة رسمية، وفقًا لما أعلنه مكتبه، وسيعود هرتسوغ إلى إسرائيل مع نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير "69 عامًا"، في اليوم التالي الموافق 13 من الشهر الجاري. ومن المقرر أن تتضمن زيارة هرتسوج لبرلين إجراء محادثات مع المستشار الألماني المحتمل فريدريش ميرتس بالإضافة إلى عدد من كبار المسؤولين في الحكومة الألمانية الجديدة. كما سيحضر الرئيس الإسرائيلي مأدبة عشاء رسمية في قصر بيلفو الرئاسي، وسيتوجه مع شتاينماير لزيارة النصب التذكاري للهولوكوست "جلايس 17" رصيف 17 في منطقة جرونيفالد حيث تم ترحيل ما يقارب عشرة آلاف يهودي من هناك إلى معسكرات اعتقال نازية. وعلاوة على ذلك، سيلتقي هرتسوغ أكثر من 100 شاب ألماني وإسرائيلي في حوار حول الماضي المشترك والمستقبل. وقال بيان مكتب الرئيس الإسرائيلي إن "الزيارة الرسمية تمثل معلما مهما في العلاقات بين البلدين وتعكس التزامهما المتبادل بتعميق صداقتهما والتحالف الاستراتيجي بينهما"، مضيفًا "كما أن لها أهمية تاريخية حيث إنها تسلط الضوء على التطور طويل الأمد للعلاقات بين إسرائيل وألمانيا". وتابع البيان أن من المقرر أن تتطرق محادثات الرئيسين إلى الجهود المكثفة الرامية إلى إطلاق سراح المحتجزين في غزة، بالإضافة إلى مناقشة تعزيز التعاون الثنائي وتطوير مبادرات جديدة مشتركة. وخلال تواجده في إسرائيل، سيزور شتاينماير مرة أخرى كيبوتس بئيري الواقع على الحدود مع قطاع غزة. وكان شتاينماير زار هذا المكان مع هرتسوج بعد أسابيع قليلة من هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر الأول 2023. ومن المقرر أيضا أن يزور شتاينماير المكتبة الوطنية الجديدة في القدس، بالإضافة إلى تسليمه ميدالية الشرف من الرئيس الإسرائيلي في إطار حفل رسمي. تجدر الإشارة إلى أن ألمانيا وإسرائيل أقامتا علاقات دبلوماسية بينهما في 12 مايو من عام 1965، أي بعد عقدين من نهاية الحرب العالمية الثانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-30
تنطلق فعاليات المؤتمر التاسع والثلاثين للكنيسة البروتستانتية الألمانية في هانوفر اليوم الأربعاء وسط توقعات بحضور عشرات الآلاف من الزوار. ومن المقرر افتتاح المؤتمر بقداسات في ساحة حقوق الإنسان وساحة الأوبرا في تمام الساعة الخامسة مساء، ثم يلقي الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير كلمة ترحيبية. وبعد ذلك، سيشارك رئيس الدولة أيضا في "أمسية لقاء" في وسط المدينة. وتستمر فعاليات المؤتمر حتى يوم الأحد المقبل. ومن المقرر تنظيم حوالي 1500 فعالية في أكثر من 60 موقعا. ويتوقع المنظمون أن يصل عدد زائري البرنامج الرئيسي إلى 100 ألف زائر، في حين تتوقع الشرطة أن يصل عدد الزائرين يوميا إلى 150 ألف زائر. ويمكن حضور الفعاليات التي ستقام في وسط المدينة، بما في ذلك حفلات موسيقية كبرى، مجانا. وإلى جانب القداسات والأحداث الثقافية، يستضيف مؤتمر الكنيسة أيضا ضيوفا رفيعي المستوى من الأوساط السياسية. ومن المتوقع أن يحضر الفعاليات - إلى جانب شتاينماير - المستشار الألماني المنتهية ولايته أولاف شولتس والمستشارة السابقة أنجيلا ميركل والرئيس الألماني السابق كريستيان فولف. ولم تتم دعوة ممثلي حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي أو حزب "تحالف سارا فاجنكنشت" الشعبوي للمشاركة في منتديات خلال المؤتمر. وقال رئيس حكومة ولاية سكسونيا السفلى، شتيفان فايل، قبل الافتتاح: "آمل أن نتمكن معا من إرسال إشارة قوية للتسامح والاحترام والتعايش الديمقراطي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-28
بروكسل- (د ب أ) يحتفل حلف شمال الأطلسي (الناتو) اليوم الاثنين بمرور 70 عاما على انضمام ألمانيا للتحالف العسكري. ومن المتوقع أن يحضر الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير ووزير الدفاع الألماني المنتهية ولايته بوريس بيستوريوس الحفل في مقر الحلف في بروكسل. وسيكون المضيف الأمين العام للناتو، مارك روته. وأصبحت جمهورية ألمانيا الاتحادية (ألمانيا الغربية) العضو الخامس عشر في الناتو في 6 مايو عام 1955، ويضم الحلف الآن 32 دولة. ويخيم على الحفل الحرب الروسية المستمرة ضد أوكرانيا ومستقبل غير مؤكد للحلف نفسه. ويشهد الحلف حاليا عملية تحول جذرية بعد أن أعلنت الولايات المتحدة نيتها تحمل قدر أقل بكثير من المسؤولية عن السياسة الأمنية في أوروبا في المستقبل. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرا أن الحلفاء الأوروبيين يجب أن يتولوا في المستقبل مسؤولية الدفاع التقليدي والردع للقارة بأنفسهم، مضيفا أنه لا يمكن أن يظل كل شيء على حاله إلا بالردع النووي. وبالنسبة للحلفاء الأوروبيين، فإن هذه التطورات تعني في المقام الأول أنهم سوف يضطرون إلى التسلح على نطاق واسع وإنفاق المزيد من الأموال بشكل كبير على الدفاع. وفي العام الماضي، تجاوزت حصة الولايات المتحدة من إجمالي الإنفاق الدفاعي لدول حلف شمال الأطلسي 60%. ولأسباب تتعلق بتنسيق المواعيد بين شتاينماير وروته، تقرر تبكير احتفال الناتو بانضمام ألمانيا إليه عن موعد الانضمام الفعلي في السادس من مايو. وبالإضافة إلى ذلك، من المقرر - وفقا للخط الحالية - أن ينتخب البرلمان الاتحادي الألماني (بوندستاج) زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي فريدريش ميرتس مستشارا جديدا لألمانيا في السادس من مايو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-21
أشاد المستشار الألماني المنتهية ولايته أولاف شولتس بعمل البابا الراحل فرنسيس، معربا عن تعازيه لجميع المؤمنين. وكتب شولتس على موقع التواصل الاجتماعي "إكس": "بوفاة البابا فرنسيس تفقد الكنيسة الكاثوليكية والعالم مدافعا عن الضعفاء، ومُصالِحا، وإنسانا طيب القلب.. كنت أقدر بشدة رؤيته الواضحة للتحديات التي تهمنا". وبحسب الفاتيكان، توفي الحبر الأعظم للكنيسة الكاثوليكية-الرومانية، اليوم الاثنين في عيد الفصح عن عمر ناهز 88 عاما. ومن جهته، أشاد الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير بالبابا الراحل ووصفه بأنه بابا مهم و"رجل سلام". وقال شتاينماير في رسالة تعزية نُشرت في برلين: "برحيل فرنسيس يفقد العالم منارة أمل مشرقة، ومدافعا صادقا عن الإنسانية، ومسيحيا مقنعا... تواضعه، وعفويته، وروح الدعابة لديه، ولكن قبل كل شيء إيمانه العميق المحسوس، لامس الناس في جميع أنحاء العالم - ومنحهم الدعم والقوة والتوجيه". وأكد الرئيس الألماني على اهتمام فرنسيس البالغ وحبه للفقراء والمهمشين والنازحين واللاجئين، وكتب: "لقد شعر العديد من الأشخاص الذين شعروا بالنسيان أن البابا قد سمعهم ورآهم وفهمهم". وذكر شتاينماير أن الكاثوليك في ألمانيا، وكذلك أيضا العديد من المسيحيين البروتستانت، يحزنون في تضامن مسكوني على وفاة الخليفة المباشر للبابا بنديكت السادس عشر المولود في ألمانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-21
برلين- (د ب أ) أشاد المستشار الألماني المنتهية ولايته أولاف شولتس بعمل البابا الراحل فرنسيس، معربا عن تعازيه لجميع المؤمنين. وكتب شولتس على موقع التواصل الاجتماعي "إكس": "بوفاة البابا فرنسيس تفقد الكنيسة الكاثوليكية والعالم مدافعا عن الضعفاء، ومُصالِحا، وإنسانا طيب القلب... كنت أقدر بشدة رؤيته الواضحة للتحديات التي تهمنا". وبحسب الفاتيكان، توفي الحبر الأعظم للكنيسة الكاثوليكية-الرومانية، اليوم الاثنين في عيد الفصح عن عمر ناهز 88 عاما. https://x.com/Bundeskanzler/status/1914243610846888044 ومن جانبه، أشاد الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير بالبابا الراحل ووصفه بأنه بابا مهم و"رجل سلام". وقال شتاينماير في رسالة تعزية نُشرت في برلين: "برحيل فرنسيس يفقد العالم منارة أمل مشرقة، ومدافعا صادقا عن الإنسانية، ومسيحيا مقنعا... تواضعه، وعفويته، وروح الدعابة لديه، ولكن قبل كل شيء إيمانه العميق المحسوس، لامس الناس في جميع أنحاء العالم - ومنحهم الدعم والقوة والتوجيه". وأكد الرئيس الألماني على اهتمام فرنسيس البالغ وحبه للفقراء والمهمشين والنازحين واللاجئين، وكتب: "لقد شعر العديد من الأشخاص الذين شعروا بالنسيان أن البابا قد سمعهم ورآهم وفهمهم". وذكر شتاينماير أن الكاثوليك في ألمانيا، وكذلك أيضا العديد من المسيحيين البروتستانت، يحزنون في تضامن مسكوني على وفاة الخليفة المباشر للبابا بنديكت السادس عشر المولود في ألمانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: