لسريلانكا

كولومبو (أ ب) عقد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، اليوم السبت، محادثات مع الرئيس السريلانكي أنورا كومارا ديساناياكي، حيث افتتح الزعيمان افتراضيًا بدء أعمال البناء...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning لسريلانكا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning لسريلانكا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with لسريلانكا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with لسريلانكا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with لسريلانكا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with لسريلانكا
Related Articles

مصراوي

2025-04-05

كولومبو (أ ب) عقد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، اليوم السبت، محادثات مع الرئيس السريلانكي أنورا كومارا ديساناياكي، حيث افتتح الزعيمان افتراضيًا بدء أعمال البناء في محطة للطاقة الشمسية بقدرة 120 ميجاوات، تمولها الهند، كمشروع مشترك بين الدولتين. ورحب مودي بالاتفاقيات المتعلقة بالتعاون الدفاعي بين البلدين وقال إن الجانبين اتفقا على العمل معًا بشأن التعاون الأمني في المحيط الهندي من خلال تجمع إقليمي يسمى "ملتقى كولومبو للأمن"، والذي يضم أيضًا بنجلاديش وجزر المالديف وموريشيوس. وأعرب مودي عن امتنانه للرئيس ديساناياكي لاهتمامه بمصالح الهند، قائلًا: "نؤمن بأن لدينا مصالح أمنية مشتركة، أمن البلدين مترابط ويعتمد على بعضه البعض". وأضاف أن الهند لديها مكانة خاصة لسريلانكا في "سياسة الجوار أولًا" وقد أوفت بواجباتها كجارة صديقة حقيقية عندما واجهت سريلانكا صعوبات. وجرى منح رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي جائزة "سريلانكا ميترا فيبهوشانا"، وهي أعلى جائزة يتم منحها لزعيم أجنبي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-05

كولومبو(أ ب) قال رئيس سريلانكا أنورا كومارا ديساناياكي، إنه أكد خلال محادثاته مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أن أراضي بلاده لن تستخدم لأي أعمال من شأنها الإضرار بأمن الهند واستقرار المنطقة. وافتتح الزعيمان افتراضيًا أعمال البناء في محطة للطاقة الشمسية بقدرة 120 ميجاوات، تمولها الهند، كمشروع مشترك بين الدولتين. ورحب مودي بالاتفاقيات المتعلقة بالتعاون الدفاعي بين البلدين، قائلًا إن الجانبين اتفقا على العمل معًا بشأن التعاون الأمني في المحيط الهندي من خلال تجمع إقليمي يسمى "ملتقى كولومبو للأمن"، والذي يضم أيضًا بنجلاديش وجزر المالديف وموريشيوس. وأعرب مودي عن امتنانه للرئيس ديساناياكي لاهتمامه بمصالح الهند، وقال: "نؤمن بأن لدينا مصالح أمنية مشتركة، أمن البلدين مترابط ويعتمد على بعضه البعض". وأضاف أن الهند لديها مكانة خاصة لسريلانكا في "سياسة الجوار أولًا" وقد أوفت بواجباتها كجارة صديقة حقيقية عندما واجهت سريلانكا صعوبات. وجرى منح رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي جائزة "سريلانكا ميترا فيبهوشانا"، وهي أعلى جائزة يتم منحها لزعيم أجنبي. ومن جهة أخرى، نظم مئات من المتظاهرين وقفة احتجاجية أمام محطة السكك الحديدية الرئيسية في العاصمة السريلانكية، كولومبو، اليوم السبت، بينما كان مسؤولون هنود وسريلانكيون يوقعون عددًا من الاتفاقيات في مجالي الدفاع والطاقة. وزعم المتظاهرون أن الاتفاقيات تمثل خيانة للبلاد لصالح الهيمنة الهندية. ودشن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، اليوم السبت، أعمال التشييد في محطة طاقة شمسية بدولة سريلانكا المجاورة، كما حضر مراسم توقيع اتفاقيات الطاقة والدفاع التي ينظر إليها كجهود لتعزيز نفوذ الهند في سريلانكا التي تعاني من الديون. ويساور الهند قلق بشأن زيادة الوجود الصيني في سريلانكا، التي تقع على أحد أكثر مسارات الشحن ازدحامًا في العالم، فيما تعتبره الهند جزءًا من الفناء الخلفي الاستراتيجي لها. وقدمت الصين لسريلانكا قروضًا بمليارات الدولارات من أجل إقامة مشروعات التنمية. ولكن الانهيار الاقتصادي الذي شهدته سريلانكا في 2022 أدى إلى تغيير أولويات البلاد، وهو ما شكل فرصة للهند، حيث تدخلت نيودلهي بتقديم مساعدات مالية، وعينية. وفي نفس الوقت، يعد دعم بكين لإعادة هيكلة قروض البنية التحتية أمرًا حيويًا لكولومبو. واجهت سريلانكا انقطاعات حادة في الكهرباء خلال عام 2022، بعدما عجز عن توفير تكاليف النفط و الفحم لتشغيل محطات الكهرباء. كما أنها حددت أهدافًا طموحة لخفض اعتمادها على الوقود الأحفوري. وتخطط الصين أيضًا لبناء مصفاة نفط بقيمة 3.7 مليار دولار بالقرب من ميناء هامبانتوتا، الذي استحوذت عليه بكين بعد أن عجزت سريلانكا عن سداد قرض تطوير الميناء. يمنح هذا الصين موطئ قدم رئيسي في البلاد المقابلة مباشرةً للساحل الهندي. واتفقت كل من الهند والصين بشكل منفصل على شروط مع سريلانكا لإعادة هيكلة ديونها، وهو ما من شأنه تمكين البلاد من الخروج من الإفلاس وإعادة بناء الاقتصاد المنهك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-15

أجرى رئيس سريلانكا ذو التوجه الماركسي أنورا كومارا ديساناياكي، محادثات مع الزعيم الصيني شي جين بينج اليوم الأربعاء، بعد شهر من زيارته للهند، في أول رحلة خارجية له، منذ فوزه في الانتخابات في سبتمبر الماضي. يشار إلى أن دعم القوتين الإقليميتين القويتين والمتنافستين، أمر بالغ الأهمية لسريلانكا؛ للخروج من أسوأ أزمة اقتصادية تشهدها منذ عقود، والتي أدت إلى اضطرابات سياسية ومهدت الطريق أمام ديساناياكي للوصول إلى السلطة. وكانت الصين في السابق، ينظر إليها بوصفها صاحبة اليد العليا في سريلانكا بفضل قروضها الضخمة واستثماراتها في البنية الأساسية. وعلى الرغم من أن الصين مازالت أكبر مقرض ثنائي للبلاد، إلا أن الانهيار الاقتصادي في سريلانكا، أتاح الفرصة للهند، التي تدخلت بمساعدات مالية ومادية ضخمة، بما في ذلك الغذاء والوقود والأدوية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-04

قالت وزيرة الخارجية اليابانية يوكو كاميكاوا، أمام الصحفيين في كولومبو اليوم السبت، إن طوكيو تتوقع التوقيع المبكر على مذكرات تفاهم بين سريلانكا ولجنة الدائنين الرسمية للبلاد.وأضافت كاميكاوا، أن اليابان المشاركة في رئاسة لجنة الدائنين والتي تضم أيضا الهند ونادي باريس، تعتزم استئناف تقديم قروض بالين لسريلانكا في ختام إعادة هيكلة لديون الدولة الجزيرة، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء.وقال وزير الخارجية السريلانكي علي صبري، إن السلطات المحلية تتوقع أن تنتهي عملية إعادة هيكلة الديون في الوقت المناسب من أجل الدفعة التالية من برنامج صندوق النقد الدولي.وأضاف أن البلاد تسعى لاستئناف الاستثمارات الجديدة والمشاريع اليابانية في مجالات تشمل البنية التحتية والاقتصاد الأخضر والرقمي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-06

كشف تقرير إخباري، عن إجراء سريلانكا محادثات مع بعض الدول الدائنة؛ لتعليق سداد الديون المستحقة عليها إلى عام 2028، طبقا لما ذكرته صحيفة "نيكي" نقلا عن مستشار الأمن القومي لرئيس البلاد. ونقلت الصحيفة عن ساجالا راتناياكا، قوله إن فترة السداد ستكون من عام 2028، حتى عام 2042، بمعدل فائدة حوالي 2%، حسب وكالة "بلومبرج" للأنباء اليوم السبت. وتعد اليابان، أكبر دائن لسريلانكا، بعد الصين، وتتولى رئاسة المحادثات بهذا الصدد إلى جانب الهند وفرنسا. يشار إلى أن سريلانكا وحاملي السندات يخططون لجولة جديدة من المحادثات بشأن الديون هذا الشهر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2018-02-26

نشرت مؤسسة «institute for security studies » مقالا للكاتب «روناك جوبالداس» ــ المستشار فى المؤسسة، والذى يتناول فيه الدور الصينى المتزايد فى القارة الإفريقية والذى يتمثل فى الاستثمارات فى البنية التحتية وتقديم العديد من القروض بشروط ميسرة، بما يزيد من عبء الديون على تلك الدول خاصة الفقيرة منها، ويحذر من وقوع الدول الإفريقية فى نفس المصير الذى وقعت فيه سيرلانكا حيث عجزت عن سداد الديون للصين ومن ثم اضطرت إلى التخلى عن السيطرة على ميناء «هامبانتوتا» مقابل عدم السداد، ويؤكد على ضرورة أن تدرك الدول الإفريقية لهذا الخطر، وأن تحاول قدر المستطاع الاستفادة من الانخراط الصينى فى إفريقيا لتنمية اقتصادها. يبدأ الكاتب حديثة بالإشارة إلى أن تعاملات سريلانكا الأخيرة مع الصين تقدم «رسالة تحذيرية» للعديد من البلدان الإفريقية. حيث أن الطريقة التى تخلت بها سريلانكا عن السيطرة على ميناء «هامبانتوتا» الاستراتيجى تسلط الضوء على ما يمكن أن نطلق عليه «دبلوماسية فخ الديون». بالإضافة إلى أن ذلك يطرح تساؤلا حول ما إذا كانت البلدان النامية تقوم بشكل ساذج برهن مواردها وأصولها الاستراتيجية للصين. ونظرا لاعتماد إفريقيا الكبير على الصين كمصدر للتمويل، تظهر المخاوف من أن تعانى الدول الإفريقية من مصير مماثل لسريلانكا، وتصبح بشكل غير مقصود «رهن» فى الأجندة الاستراتيجية العالمية للصين. ومن المهم أن نعرف ما حدث فى سريلانكا، حيث إنه بعد نهاية الحرب الأهلية، اتجهت سريلانكا إلى الاقتراض لإعادة تأسيس البنية التحتية المتدهورة. وبالنسبة للحكومات السريلانكية المتعاقبة، كانت الصين صديقا خيرا، تقدم قروضا بشكل ميسر وتمثل بديلا جذابا للدول الإفريقية مقارنة بالدول الغربية التى تضع شروطا صارمة على عمليات التمويل. لكن سرعان ما واجهت البلاد مشاكل اقتصادية، واضطرت سريلانكا أخيرا بسبب عجزها عن سداد ديونها المستحقة للصين إلى بيع حصة هائلة فى مشروع ميناء «هامبانتوتا» إلى الصينيين من أجل تخفيف عبء الدين وبدلا عن السداد. مما أثار الغضب داخل سريلانكا. ورأى البعض أن ذلك، بمثابة تأكيد على أجندة الصين الإمبريالية، وأظهر «فخ» التمويل الصينى. بالفعل ليس هناك شروط سياسية صريحة ولكنه من المؤكد أنه لا يوجد «غذاء مجانى»، ومثل هذه الترتيبات تمثل تهديدا لسيادة البلدان الضعيفة والخاضعة.ويعتقد الكثيرون أن حالة سريلانكا تظهر «دبلوماسية فخ الديون» الصينية الفريدة من نوعها ــ وهو نظام «جشع» يهدف إلى إيقاع البلدان فى فخ الديون وتصبح غير قادرة على سدادها بعد ذلك ومن ثم يمكن إخضاعها من قبل الصين. ويوضح براهما شيلانى، فى مقال نشرته «project syndicate» عام 2017، أن القروض الصينية مضمونة بأصول طبيعية ذات أهمية استراتيجية ذات قيمة عالية على المدى الطويل (حتى وإن كانت تفتقر إلى الجدوى التجارية قصيرة الأجل). فميناء هامبانتوتا، على سبيل المثال، يمتد عبر طرق التجارة فى المحيط الهندى التى تربط أوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط بآسيا. وعادة ما تأخذ القروض الصينية شكل «النقد مقابل الموارد». وفى مقابل التمويل وتأسيس البنية التحتية التى تحتاجها البلدان الأكثر فقرا، تطلب الصين «وصولا مواتيا إلى أصولها الطبيعية»، من الموارد المعدنية إلى الموانئ. وعادة ما تعانى الدول المتلقية للقروض الاقتصادية من معدلات ائتمانية منخفضة، وتجد صعوبة فى الحصول على التمويل من السوق المالية العالمية. فى الوقت الذى تتيح فيه الصين التمويل بشكل أكثر سهولة نسبيا ــ بشروط معينة و«مستندات» أقل من المصادر التقليدية. عادة ما تستفيد الشركات الصينية من «المساعدات المشروطة» للبنية التحتية، فى حين أن قروضها فى كثير من الحالات مرهونة بالموارد الطبيعية. ومن خلال هذه الطريقة تحقق الصين أهدافها والتى تتمثل فى تحقيق كل من الاختراق الاقتصادى والنفوذ الاستراتيجى. *** وفى ضوء هذا الاتجاه، ما هى طبيعة انخراط الصين فى إفريقيا، وهل ستعانى البلدان الإفريقية من مصير مماثل لسريلانكا؟ وهذه المسألة ذات أهمية خاصة فى ظل الطموحات الجيوسياسية الواسعة للصين. مع تراجع الدور الغربى والتحول نحو التركيز على القضايا الداخلية، والصين تؤكد على منهج «استعراض العضلات» فى جميع أنحاء إفريقيا. وباعتبارها الشريك التجارى الرئيسى لإفريقيا منذ عام 2008، فإن الصين تؤمن «موطئ قدم» طويل الأجل، حتى تتمكن من القيام بالأعمال التجارية، وضمان أمن مواطنيها وشركاتها. ويتمثل محور هذا النهج فى مبادرة «حزام واحد، طريق واحد». ومن المتوقع أن تستثمر الصين ما يقرب من 1.3 تريليون دولار فى مشاريع البنية التحتية كجزء من طريق تجارة ضخم فى آسيا وأوروبا وخارجها. وفى إفريقيا، ستخلق المبادرة أكبر منطقة للتجارة الحرة فى القارة فى القرن الإفريقى، وتشمل أيضا مشاريع رئيسية مثل الخطة الرئيسية لسكة حديد شرق إفريقيا. ويضيف الكاتب أن جيبوتى الصغيرة الواقعة فى شرق إفريقيا هى فى «قلب» هذه الاستراتيجية. وتعد بكين موجودة على الساحة بقوة فى جيبوتى من خلال العديد من مشروعات البنية التحتية بما فى ذلك ميناء جديد ومطاران جديدان وسكة حديد إثيوبيا وجيبوتى. النطاق الكبير لهذه المشروعات، بالإضافة إلى حقيقة أنها تتركز فى بلدان ومناطق صغيرة ولكن استراتيجية، تعانى من نقص الموارد المالية، تجعل وجود الصين كبيرا ومؤثرا. وبصرف النظر عن كونها أول قاعدة عسكرية خارجية للصين، فإن قاعدة جيبوتى تمثل أول لؤلؤة فى «سلسلة من اللؤلؤ» للصين على طول الطريق البحرى الذى يربط الصين بالشرق الأوسط. ويبدو هنا أن أوجه التشابه مع استراتيجيتها فى سريلانكا واضحة. *** إذا ما هى المشكلة؟ تعانى إفريقيا من تدهور كبير فى البنية التحتية، وإذا كانت الصين قادرة على المساعدة فى سد الفجوة، فمن المؤكد أنه ينبغى الترحيب بذلك بدلا من توجيه الانتقاد إليه؟ من الناحية النظرية هذا أمر منطقى، ولكن فى الواقع، الأمر ليس كذلك. البلدان الإفريقية فى حاجة إلى الاستثمار؛ والقروض الصينية الكبيرة مفيدة فى هذا الإطار. ولكن مع ضعف العائدات الأساسية والاقتصادات غير المتناسبة، هناك شكوك حول ما إذا كانت هذه البلدان ستتمكن من خدمة الديون، ولا سيما فى ظل ضعف أسعار السلع الأساسية. والواقع أن جمهورية الكونغو الديمقراطية الغنية بالنحاس والكوبالت، وزامبيا الغنية بالنحاس، وأنجولا الغنية بالنفط قد عانت أخيرا من العواقب السلبية لهذه الاستراتيجية. وينبغى لموزمبيق، التى تشهد أخيرا طفرة فى «الغاز»، أن تدرك أيضا المخاطر، نظرا لارتفاع مستويات ديونها. فى جيبوتى، الوضع مقلق بشكل خاص: «إن الدين مع الصين يزداد أضعافا مضاعفة. وقال «دواليه إيجوه أوفله»ــ نائب فى الجمعية الوطنية المعارضة، إنهم سيأخذون هذا الميناء، تماما كما فعلوا فى سريلانكا. وقد أدى ذلك إلى انتقاد الحكومات الغربية وبعض الأفارقة لدور بكين فى إفريقيا كدولة استعمارية جديدة. ومن خلال تحديد شروط الانخراط، يمكن للدول أن تسخر دور الصين فى إفريقيا فى تنمية اقتصاداتها. ومع ذلك، فى حين أن هناك اتجاها يصور تمويل الصين على أنه «جشع» فإن النخب السياسية الإفريقية متواطئة أيضا، كما يقول الخبير الصينى الإفريقى الدكتور لوسى كوركين. إن إلقاء اللوم على الصين يوفر «كبش فداء» مناسبا ولكنه لا يعفى الحكومات من التوسط فى الصفقات غير المطابقة للمواصفات التى لا تفيد الشعوب. ويرى الكاتب أنه يمكن للحكومات أن توازن بين تكاليف وفوائد الاقتراض من الصين مع خيار الحصول على قروض من صندوق النقد الدولى أو البنك الدولى، على الرغم من أن الخيار الأخير قد يأتى مع المزيد من الإملاءات السياسية. *** ختاما يوضح الكاتب أن السؤال الذى يواجه صناع السياسات فى إفريقيا هو ما إذا كان ينبغى أن يعتمدوا نهجا أكثر حذرا تجاه التعامل مع الصين. من المهم أن نكون مدركين للمخاطر الاستغلالية المرتبطة بهذه الترتيبات، ولكن من المهم أيضا أن يكون هناك استراتيجية لكيفية استغلال المصالح الصينية لصالح إفريقيا. وهنا يلزم وجود مستوى من الدبلوماسية التكتيكية والدبلوماسية الاقتصادية.حيث إنه من خلال تحديد شروط الانخراط، يمكن للبلدان استخدام انخراط الصين فى إفريقيا لتنمية اقتصاداتها. ويمكنهم أيضا أن يلتمسوا اهتماما متجددا من القوى الأجنبية عن طريق استخدام علاقاتهم مع الصين، وإذا تم ذلك بشكل صحيح، فإنها يمكن أن تتجنب مصير سريلانكا وتخرج الدول الإفريقية فائزة بدلا من أن تخرج خاسرة من جراء الدور الصينى فى إفريقيا. إعداد: ريهام عبدالرحمن العباسىالنص الأصلى: http://bit.ly/2sNUNTB ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-16

وقال المصرف المركزي إن الاقتصاد سجل نموا طفيفا بمعدل 1.6 بالمئة في الفصل المنتهي في سبتمبر، مقارنة بانكماش بنسبة 11.5 بالمئة قبل عام. ونسب البنك النمو إلى تحسينات في قطاعات النقل والخدمات والزراعة، على ما جاء في بيان. ورغم المؤشرات الإيجابية إلا أن البيانات الإجمالية للأشهر التسعة الأولى من العام تظهر انكماشا بمعدل 4.9 بالمئة. وكان صندوق النقد الدولي قد توقع أن يسجل الناتج المحلي الاجمالي لسريلانكا عام 2023 نموا سلبيا بنسبة 3.6 بالمئة. وقال الصندوق الذي أفرج الثلاثاء عن شريحة ثانية بقيمة 337 مليون دولار من برنامج إنقاذ بقيمة 2.9 مليار دولار للجزيرة على مدى أربع سنوات، إن سريلانكا أظهرت مؤشرات على استقرار اقتصادي لكنها لم تخرج من الأزمة بعد. وكان الاقتصاد قد سجل انكماشا لتسعة فصول متتالية منذ الفصل الثالث في 2021. وشهدت الجزيرة التي تعد موطنا لنحو 22 مليون نسمة أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخها العام 2022 وتخلفت عن سداد دينها الخارجي البالغ 46 مليار دولار بسبب النقص في العملات الصعبة لدفع قيمة وارداتها مثل المواد الغذائية والوقود والأدوية. وفي خضم الأزمة الاقتصادية العام الماضي، أدت اضطرابات إلى رحيل الرئيس غوتابايا راجاباكسا عندما اقتحم متظاهرون مقر إقامته. وأعلن خلفه رانيل ويكريميسينغه زيادة الضرائب بمقدار الضعف وألغى دعما حكوميا للطاقة ورفع أسعار السلع الرئيسية لدعم عائدات الدولة. والشهر الماضي أعلنت كولومبو أنها توصلت إلى اتفاق مبدئي مع الصين لإعادة جدولة ديون بقيمة 5.9 مليارات دولار فاتحة الباب أمام الحصول على الشريحة الجديدة من مساعدات صندوق النقد الدولي. وقال المصرف المركزي إن الاقتصاد سجل نموا طفيفا بمعدل 1.6 بالمئة في الفصل المنتهي في سبتمبر، مقارنة بانكماش بنسبة 11.5 بالمئة قبل عام. ونسب البنك النمو إلى تحسينات في قطاعات النقل والخدمات والزراعة، على ما جاء في بيان. ورغم المؤشرات الإيجابية إلا أن البيانات الإجمالية للأشهر التسعة الأولى من العام تظهر انكماشا بمعدل 4.9 بالمئة. وكان صندوق النقد الدولي قد توقع أن يسجل الناتج المحلي الاجمالي لسريلانكا عام 2023 نموا سلبيا بنسبة 3.6 بالمئة. وقال الصندوق الذي أفرج الثلاثاء عن شريحة ثانية بقيمة 337 مليون دولار من برنامج إنقاذ بقيمة 2.9 مليار دولار للجزيرة على مدى أربع سنوات، إن سريلانكا أظهرت مؤشرات على استقرار اقتصادي لكنها لم تخرج من الأزمة بعد. وكان الاقتصاد قد سجل انكماشا لتسعة فصول متتالية منذ الفصل الثالث في 2021. وشهدت الجزيرة التي تعد موطنا لنحو 22 مليون نسمة أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخها العام 2022 وتخلفت عن سداد دينها الخارجي البالغ 46 مليار دولار بسبب النقص في العملات الصعبة لدفع قيمة وارداتها مثل المواد الغذائية والوقود والأدوية. وفي خضم الأزمة الاقتصادية العام الماضي، أدت اضطرابات إلى رحيل الرئيس غوتابايا راجاباكسا عندما اقتحم متظاهرون مقر إقامته. وأعلن خلفه رانيل ويكريميسينغه زيادة الضرائب بمقدار الضعف وألغى دعما حكوميا للطاقة ورفع أسعار السلع الرئيسية لدعم عائدات الدولة. والشهر الماضي أعلنت كولومبو أنها توصلت إلى اتفاق مبدئي مع الصين لإعادة جدولة ديون بقيمة 5.9 مليارات دولار فاتحة الباب أمام الحصول على الشريحة الجديدة من مساعدات صندوق النقد الدولي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-12-13

استقبل اليوم الدكتور شريف فاروق، رئيس مجلس إدارة البريد المصري، السفير ماريموتو كاربايا باتمانادن، سفير سريلانكا بالقاهرة، على رأس وفد رفيع المستوى، بحضور السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، والنائب محمد إسماعيل، عضو مجلس النواب، وممثلي الجالية السريلانكية في مصر وجميع القيادات التنفيذية بالبريد المصري. قال السفير ماريموتو كاربايا باتمانادن، سفير سريلانكا في القاهرة إن: «العلاقات الثنائية بين سريلانكا ومصر تحظى بتعاون وثيق في مجموعة واسعة من المجالات، بما في ذلك الاقتصاد والتجارة والثقافة والتعليم والسياحة، مشيرًا إلى أن مصر تعد شريكًا مهمًا لسريلانكا في العديد من المبادرات الاقتصادية والتنموية، معربًا عن شكره للبريد المصري على إصدار طابع بريد تذكاري بمناسبة مرور 66 عامًا على العلاقات المصرية السريلانكية»، مبديًا إعجابه بما توصل إليه البريد المصري من تطور. أكد الدكتور شريف فاروق، رئيس مجلس إدارة البريد المصري؛ عمق العلاقات بين مصر وسيرلانكا حيث إنها تتسم بخصوصية تاريخية وثقة متبادلة بين البلدين، مشيرًا إلى أن إصدار البريد المصري لطابع تذكاري للاحتفال بمرور 66 عاما على تأسيس العلاقات المصرية السريلانكية، هو توثيق حضاري وثقافي يؤكد الخصوصية التاريخية للعلاقات الوطيدة والتاريخية بين الشعبين. وفي نهاية اللقاء، أهدى الدكتور شريف فاروق، رئيس مجلس إدارة البريد المصري، السفير ماريموتو كاربايا باتمانادن، سفير سريلانكا بالقاهرة؛ درع البريد المصري وإصدار من الطابع التذكاري. يذكر أن طابع مرور 66 عامًا على العلاقات المصرية السريلانكية التذكاري، جرى تصميمه بصورة فنية تعبر عن أبرز المعالم التاريخية المميزة لحضارة البلدين، كما أن مقاس الطابع (4 سم في 5 سم)، مؤمن متعدد الألوان وقيمته 10 جنيهات، ومزود بتقنية الـ «QR Code»؛ بهدف خلق تجربة تفاعلية ثرية لمقتني هذه الطوابع، تمكنهم من اكتساب المعرفة اللازمة حول هذه المناسبة بطريقة مبتكرة وجذابة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-10-20

بعد فوز الكاتب السريلانكى شيهان كاروناتيلاكا بجائزة البوكر للرواية العالمية، في دورتها لعام 2022، من بين ستة مرشحين وصلوا إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية برز اسم سريلانكا التى تجسد الرواية الفائزة "الأقمار السبعة لمعالى ألميدا" واقع ما جرى فيها خلال الحرب الأهلية التى استمرت ربع قرن. تشتهر سريلانكا بشيئين لدى العرب والمصريين أولهما الشاى السيلانى وثانيهما بأنها كانت المنفى لكثير من السياسيين في مطلع القرن العشرين وعلى رأسهم قائد الثورة العرابية أحمد عرابى الذى جرى نفيه إلى سريلانكا التى كان اسمها سرنديب في ذلك الوقت. وقد ظلت سريلانكا تسمى بين 1948 و1972 باسم سيلان وعرفها المسلمون باسم سرنديب وتقع الدولة التتى تتألف من جرز في شمال المحيط الهندي جنوب شبه القارة الهندية، في جنوب آسيا. يمتد الإرث الحضارى لسريلانكا عبر ثلاثة آلاف سنة وقد لعبت بفضل موقعها الاستراتيجي في ملتقى الطرق البحرية الرئيسية، الرابطة بين غرب آسيا وجنوب شرق آسيا، دورا مهما إبان فترة طريق الحرير وصولا للحرب العالمية الثانية، حيث كانت قاعدة هامة لقوات الحلفاء في الحرب ضد اليابان. حكمت سريلانكا، على امتداد ألفي سنة من طرف ممالك محلية، ثم احتلت أجزاء منها من طرف البرتغال وهولندا في بداية القرن السادس عشر، قبل أن تسيطر الإمبراطورية البريطانية على البلد بكامله في 1815. نشأت حركة سياسية قومية، في أوائل القرن الماضي وناضلت من أجل الحصول على الاستقلال السياسي، الذي حدث بالفعل سنة 1948 بعد مفاوضات سلمية مع المحتل البريطاني وتميز تاريخها المعاصر بالحرب الأهلية العنيفة التي امتدت قرابة ربع قرن من 1983 إلى 2009، بين متمردي نمور التاميل الانفصاليين والجيش السريلانكي، والتي انتهى لصالح الدولة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-05-11

مددت السلطات السريلانكية حظر التجوال يومًا آخر اليوم الأربعاء، مع استمرار أعمال العنف المتفرقة والحرق العمد بعد أن هاجمت حشود مؤيدة للحكومة المتظاهرين السلميين. وذكرت شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية أن الاحتجاجات على مستوى البلاد تطالب باستقالة الرئيس جوتابايا راجاباكسا وشقيقه الذي تنحى عن منصبه كرئيس للوزراء هذا الأسبوع بسبب أزمة ديون أوشكت على إفلاس سريلانكا وتركت شعبها يواجه نقصا في الوقود والغذاء والضروريات الأخرى. وأضافت الشبكة الأمريكية أنه بعد استقالة ماهيندا راجاباكسا تم إجلاؤه هو وعائلته من مقر إقامته الرسمي من خلال آلاف المتظاهرين الذين حاولوا اقتحام المبنى الخاضع لحراسة مشددة، مشيرة إلى أنه لم يكن هناك تأكيد على مكان وجودهم لكن بعض المتظاهرين تجمعوا خارج قاعدة بحرية محصنة جيدا في "ترينكومالي" على الساحل الشمالي الشرقي مدعين أن عائلة راجاباكسا محمية هناك. من جانبها، نفت السفارة الهندية تكهنات وسائل التواصل الاجتماعي بأن "بعض الشخصيات السياسية وعائلاتهم قد فروا إلى الهند"، كما رفضت التكهنات بأن الهند ترسل قوات إلى سريلانكا. وقالت وزارة الشئون الخارجية في نيودلهي إن الدولة أكدت دعمها لسريلانكا يوم أمس (الثلاثاء)، قائلة إن الهند قدمت دعما بقيمة 5ر3 مليار دولار لمساعدتها في التغلب على الأزمة فضلا عن إرسال مواد أساسية مثل الغذاء والدواء. ومازال الرئيس جوتابايا راجاباكسا يتواجد في مقر إقامته الرسمي محميًا بحواجز حديدية وحراسة من قبل قوات الجيش والشرطة. وكانت وزارة الدفاع قد أعلنت في وقت سابق مقتل ثمانية أشخاص بينهم نائب عن الحزب الحاكم واثنان من ضباط الشرطة وإصابة 219 شخصا آخرين في أعمال العنف، كما تعرض 104 مباني و60 مركبة للإحراق. وقد خلقت استقالة رئيس الوزراء فراغًا إداريًا مع عدم وجود حكومة، حيث إنه تم حلها تلقائيا مع الاستقالة.. ويتعرض الرئيس لضغوط لتعيين شخص يمكنه توحيد الجميع كرئيس للوزراء وإعطاء الكثير من سلطته للبرلمان كما خلق الفراغ أيضا مخاوف من حدوث انقلاب عسكري، خاصة إذا استمر العنف. يشار إلى أن سريلانكا تقترب من الإفلاس بعد أن قالت إنها تعلق سداد 7 مليارات دولار من القروض الخارجية التي كان من المقرر أن تدفعها هذا العام من أصل 25 مليار دولار مستحقة بحلول عام 2026.. ويبلغ إجمالي ديونها الخارجية 51 مليار دولار. وألقى المتظاهرون باللوم على الفساد المزعوم للأخوين راجاباكسا وأسلوب الإدارة في الأزمة الاقتصادية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-05-05

شهدت السياحة في سريلانكا التي يبلغ حجمها 4.4 مليار دولار تراجعاً ملحوظاً نتيجة عمليات إلغاء الرحلات، بعد أن تجنب المسافرون زيارة تلك البلاد الواقعة في المحيط الهندي، وذلك بعد التفجيرات الانتحارية التي تعرضت لها فنادق وكنائس عدة، وأسفرت عن سقوط أكثر من 250 قتيلا قبل أسبوعين. وتساهم السياحة بـ5% من إجمالي الناتج المحلي لسريلانكا، وتراجعت الحجوزات في الفنادق بنسبة 186% في المتوسط خلال الأسبوع الذي أعقب الهجمات بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي وذلك حسبما أظهرت بيانات من مؤسسة "فوروردكيز" للاستشارات السياحية. وبحسب وكالة "رويترز" للأنباء،  قال كيشو جوميز رئيس مكتب السياحة في سريلانكا، "إن معدل الإلغاء في الفنادق في شتى أنحاء البلاد بلغ في المتوسط سبعين في المئة حتى يوم السبت وكانت العاصمة كولومبو أكثر المناطق تأثرا بذلك". وترصد الوطن أبرز 9 معالم سياحية في جزيرة سريلانكا أو دولة سيلان كما كانت تُسمى سابقاً: يقع في العاصمة "كولومبو" ويعد واحدا من أهم معالم السياحة في سريلانكا بفضل جمال تصميمه الذي يجمع بين عدة ثقافات وفنون معمارية وعراقة تاريخه تمتد حتى القرن 19، ويتميز المعبد بجداريات ولوحات الأسقف التي تقص على الزائرين أشهر الأساطير والحكايات البوذية ويحتوى على تمثال بوذا العظيم. تعد من أفضل المناطق السياحية للعوائل خاصة خلال العطلات الأسبوعية، فهي بمثابة مُتنزه مجاني مفتوح طوال العام يُغطي مساحته ورد الصاخبة بطول ساحل المُحيط الهندي. من أهم الأماكن السياحية في سيريلانكا وأكبر متاحفها، فهو مُشيّد على الطراز الإيطالي ويرجع عهده لسبعينيات القرن الـ19، تضم قاعاته كنوزًا ومُقتنيات شخصية لحكام كولومبو الذين حكموا المدينة على مر تاريخها. يقع في مدينة كاندي، وذو قدسية عالية بإعتباره موطن للحجاج من معتنقي الديانة البوذية من مناطق العالم المُختلفة، ويعرف بتصميمه الفريد كإحدى أيقونات مجمع القصر الملكي الذي يضم سلسلة من المتاحف والمعابد. تعد من أجمل الأماكن السياحية في سريلانكا حيث يُمكنك إمتاع أنفك بالروائح الذكية النفاذة لإحتواءها على أكثر من 4 آلاف نوع من النباتات والأزهار الفواحة وأشجار التوابل الطيبة. كانت تُدعى أيضًا جزيرة درب اللبانة هي آخر ما أسسه آخر ملوك سريلانكا قبل أن يعصف بها الاحتلال البريطاني، وتعد البحيرة مهربًا لا مثيل له من زحام المدينة الصاخبة عبر نزهة قارب منظمة. تبلغ مساحتها 27 فدان من الخُضرة والأشجار مع أسراب الطيور النادرة وتستقطب الحديقة نحو 100 ألف زائر محلي و5 آلاف سائح أجنبي للاستمتاع بطبيعتها الخلابة المذهلة. تعتبر من الغابات الممطرة والشهيرة في سريلانكا وأضافتها اليونسكو إلى مواقع التراث العالمي لما تحتويه من الأشجار والحيوانات البرية حيث تضم حوالي 60% من أنواع الشجر في سريلانكا، وكذلك 50% من الحيوانات البرية. يمكن من خلاله الاستمتاع برياضات التزلج وركوب الأمواج وركوب قوارب الكانيون أو الموزة أو حتى الغوص والاستمتاع بمشاهدة العشرات من الشعاب والحواجز المرجانية ومئات الأسماك والمخلوقات البحرية النادرة. وتهز سلسلة من التفجيرات، سريلانكا، منذ 21 أبريل 2019، استهدفت فنادق وكنائس ومنشآت عدة في عيد الفصح، وبعده، وأسفرت عن مقتل 150 شخصا حتى الآن، حسبما أعلنت الشرطة السريلانكية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-05-03

استقبل رئيس الوزراء السريلانكي، دينيش جوناواردينا، السفير ماجد مصلح، سفير جمهورية مصر العربية لدى سريلانكا، حيث تناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات بين البلدين في كافة المجالات. وأشاد رئيس الوزراء السريلانكي بعلاقات الصداقة التاريخية التي تجمع بين البلدين، بحسب صفحة وزارة الخارجية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مسلطاً الضوء على دور البلدين في إقامة حركة عدم الانحياز، الأمر الذي كان له أثره الكبير على صعيد العلاقات الدولية بصفة عامة، ومصالح واستقلالية الدول النامية على وجه الخصوص. كما بحث اللقاء سبل تعزيز العلاقات العربية السريلانكية، حيث رحب رئيس الوزراء السريلانكي بمبادرة مجلس السفراء العرب، لتعزيز العلاقات العربية السريلانكية، من خلال تشكيل مجموعة صداقة برلمانية عربية سريلانكية، ومجلس أعمال مشترك. وحرص رئيس وزراء سريلانكا على الإشادة بعلاقات الصداقة والتعاون الممتدة بين بلاده والدول العربية، لافتاً إلى المواقف العربية الداعمة لسريلانكا في أزمتها السياسية والاقتصادية الأخيرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-07-20

بعد أكثر من 100 يوم من الاحتجاجات وهروب الرئيس السريلانكي قبل نحو أسبوع، يستعد البرلمان السريلانكي لاختيار الرئيس الجديد للبلاد، اليوم الأربعاء بعد تلقيه أسماء المترشحين أمس. وسيطرت النواب اليوم الأربعاء على اختيار الرئيس الجديد، ومن المحتمل أن يتمّ إعلان اسم الرئيس الجديد في نفس اليوم، ويمكن أن ينتخب الرئيس الجديد بعد ذلك رئيس وزراء جديدًا، ثم يتعين على البرلمان الموافقة عليه. والمرشحين لرئاسة سريلانكا هم رئيس الوزراء الحالي والقائم بأعمال رئيس الجمهورية عن الائتلاف الحاكم رانيل ويكرمسينج، وعن كتلة المعارضة الرئيسية النائب من الحزب الحاكم ووزير الاتصالات في الإدارة السابقة دولاس ألاهابيروما وعن التحالف الماركسي اللينيني المعارض القوة الوطنية للشعب زعيم التحالف أنورا كمارا ديسناياكي. فيما رفض زعيم كتلة المعارضة الرئيسية في البرلمان السريلانكي ساجيث بريماداسا لترشح للرئاسة، وأعلن دعم حزبه لترشيح دولاس ألاهابيروما الذي شغل مناصب وزير الرياضة ثم الطاقة ثم الاتصالات على التوالي في حكومة الرئيس جوتاباي راجاباكسا حتى أبريل الماضي ثم تقاعد من الحكومة. وتواجه سريلانكا أسوأ أزمة اقتصادية منذ عقود، ولا تزال متأخرة في سداد القروض، كما تواجه نقص حاد في النقد الأجنبي أعاق استيراد الضروريات بما في ذلك الغذاء والوقود والأدوية. وذكرت تقارير أنَّ الدولة الجزيرة التي تؤوي 22 مليون شخص، تحتاج إلى 5 مليارات دولار في الأشهر الستة المقبلة لتغطية احتياجاتها الأساسية. ودعت الهند التي تساعد سريلانكا في خضم الأزمة الاقتصادية، إلى اجتماع لجميع الأطراف وخصصت 3.8 مليار دولار لسريلانكا، كما سلمت أكثر من 44 ألف طن متري من اليوريا بموجب خط ائتمان تم تقديمه لمساعدة المزارعين السريلانكيين وفقا لشبكة «سي إن بي سي» الأمريكية. كما تسببت الأزمة الاقتصادية في حدوث اضطرابات سياسية وأعلن القائم بأعمال الرئيس رانيل ويكرمسينج حالة الطوارئ في البلاد. قال رئيس سريلانكا المخلوع جوتابايا راجاباكسا إنَّه اتخذ كل الخطوات الممكنة لتجنب الأزمة الاقتصادية التي اجتاحت الدولة الجزيرة. وكان قد فر الأسبوع الماضي إلى الخارج هربّا من انتفاضة شعبية ضد حكومته بسبب الأزمة. يراقب صندوق النقد الدولي الوضع عن كثب، لكن أي حزمة إنقاذ ستتوقف على استراتيجية إعادة هيكلة الديون في سريلانكا والاستقرار السياسي. والحكومة السريلانكية مدينة بمبلغ 51 مليار دولار من الديون وهي غير قادرة على سداد مدفوعات قروضها و انهارت عملتها بنسبة 80%، مما جعل الواردات أغلى ثمناً وفاقم التضخم. تمتلك سريلانكا 25 مليون دولار فقط من الاحتياطيات الأجنبية الصالحة للاستخدام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-07-09

أظهرت مقاطع فيديو، متظاهرو سريلانكا بعد اقتحام المقر الرسمي للرئيس السريلانكي، غوتابايا راجابكسا، وهم يسبحون داخل حمام السباحة الخاص بالرئيس، فيما ظهر آخر وهو يجلس على مقعده ممسكا بثمرة موز، حسبما نقلت مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل إعلام عالمية وعربية بينها شبكة «سي إن إن»، الأمريكية، والعربية. Civilian does not have food, gas. But,This is the luxsury life gotabaya spend. Now it captured by protestors. #GotaGoGama #GoHomeGota2022 #SriLankaProtests #SriLankaCrisis pic.twitter.com/72cjdrPnIE جاء ذلك في الوقت الذي قال فيه إعلامي سريلانكي، إن الرئيس بصدد محاولة الفرار من سريلانكا بالطائرة، فيما تحدثت مصادر أخرى عن مغادرته بحرًا بتأمين سفينتين عسكريتين، حسبما نقلت شبكة روسيا اليوم الإخبارية. وكان مسؤول رفيع في وزارة الدفاع السريلانكية، قال إنّ الرئيس السريلانكي، غوتابايا راجابكسا، فرّ من مقره الرسمي في العاصمة كولومبو، اليوم السبت، عقب اقتحامه من قبل المتظاهرين المحتجين على أسوأ أزمة اقتصادية تضرب البلاد في التاريخ الحديث، وذلك حسبما نقلت سكاي نيوز عربية. وأضاف المسؤول أنّ فرار الرئيس السريلانكي جاء في أعقاب اقتحام المتظاهرين لمقره، وقبل أن يعرض التلفزيون مشاهد تُظهر متظاهرين يطالبون باستقالة الرئيس أثناء اقتحامهم المجمع، بحسب ما نقلته «سكاي نيوز عربية»، عن فرانس برس. وكان آلاف المتظاهرين استقلوا المركبات المتاحة على الطرق بسبب النقص الحاد في الوقود، بينما ركب آخرون دراجات وسار العديد منهم إلى مواقع الاحتجاج في العاصمة كولومبو من الضواحي بعد أن رفعت الشرطة حظر التجول طوال الليل. ورفعت الشرطة، صباح السبت، حظر التجول الذي فرضته في كولومبو وعدة مناطق حضرية رئيسية أخرى، مساء الجمعة، وسط اعتراضات من محامين وسياسيين معارضين وصفوه بأنه غير قانوني. ويعتبر المتظاهرون أن الرئيس راجاباكسا مسئول عن الأزمة الاقتصادية لسريلانكا، علما بأنهم احتلوا مدخل مكتبه لمدة 3 أشهر، حسبما نقلت الأسوشيتد برس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-01-01

قالت سفيرة الولايات المتحدة لدى سريلانكا جولي تشونج إن بلادها قدمت أكثر من 240 مليون دولار كمساعدات لسريلانكا خلال عام 2022. وكتبت تشونج على موقع تويتر: «هذه المساعدة الجديدة تدعم الأمن الغذائي الأساسي وتلبي احتياجات المجتمعات الأكثر ضعفا، بما في ذلك تمويل وجبات الغداء المدرسية، والأسمدة للمزارعين أصحاب الحيازات الصغيرة، والمساعدة النقدية للأمهات الجدد والحوامل». وأضافت: «نحن ندعم أيضا القروض والتدريب والمساعدة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في سريلانكا، لأنها تواجه العبء الأكبر في أوقات الأزمات. وتأتي هذه المساعدة على رأس شراكتنا التنموية الحالية التي تعمل مع الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني و شعب سريلانكا». وأشارت تشونج إلى أن «العلاقة بين البلدين أكبر بكثير من مجرد المساعدة - إنها تتعلق بالشراكة»، بحسب موقع نيوز فيرست الإخباري السريلانكي. وقالت السفيرة الأمريكية إن عام 2022 كان عاما لا يُنسى، مؤكدة أنها تأمل في أن يحقق عام 2023 انتعاشا اقتصاديا وتغييرا دائما وفرصا جديدة لشعب سريلانكا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-05-25

ارتفع إجمالي الإصابات بفيروس كورونا المستجد «كوفيد -19» على مستوى العالم، إلى 167996647 حالة، كما وصلت الوفيات إلى 3487480 حالة، بينما بلغت حالات الشفاء من الفيروس، 149336244حالة. وسجلت السلطات الهندية، 196427 حالة إصابة جديدة بـ«كورونا»، و3511 حالة وفاة خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 26948874 حالة، فيما بلغت الحصيلة الإجمالية للوفيات إلى 307231 حالة، وفقا لما ذكره موقع  «هندوستان تايمز» الهندي. وفي كوريا الجنوبية، أعلنت «الوكالة الكورية للسيطرة على الأمراض»، اليوم، تسجيل 516 إصابة جديدة بـ«كورونا»، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 136983 حالة، وفقًا لما ذكرته وكاللة انباء «يونهاب» الكورية الجنوبية. وأشارت الوكالة الكورية الجنوبية، إلى تسجيل 4 حالات وفاة جديدة جراء الإصابة بالفيروس، أمس الاثنين، لتصل الحصيلة الإجمالية للوفيات إلى 1938 حالة وفاة. وفي البرازيل، أعلنت وزارة الصحة، تسجيل 37498 إصابة جديدة بـ«كورونا»، في الـ24 ساعة الأخيرة، ليصل إجمالي الإصابات بالفيروس في البلاد إلى16120756 مليونا حالة. وقالت الوزارة البرازيلية، إنَّه تمّ تسجيل 790 وفاة جديدة بالفيروس لتصل الحصيلة الإجمالية للوفيات إلى 449858 حالة. وسجلت السلطات المكسيكية، 703 إصابات جديدة بـ«كورونا» و48 حالة وفاة،  ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 2397307 حالة، فيما وصلت الحصيلة الإجمالية للوفيات 221695 حالة. وفي إفريقيا، ارتفعت حصيلة الإصابات بالفيروس في دول القارة الأفريقية لتصل إلى 4759772 حالة، وفقًا لما ذكرته وكالة الانباء السعودية «واس». وقال «المركز الأفريقي للسيطرة على المرض»، في بيان، إنَّ إجمالي الوفيات جراء  الإصابة بالفيروس 128463 حالة. وأصدَرت وزارة «الخارجية» الأمريكية، تحذيرًا من المستوى الرابع الذي يطلب عدم السفر، بناء على توصيات من «المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض»، بشأن السفر إلى اليابان مع تصاعد حالات الإصابة بـ«كورونا»، كما صدر مستوى التحذير نفسه لسريلانكا. من جانبها، أعلنت 25 ولاية امريكية على الأقل تطعيم أكثر من نصف سكانها البالغين بالكامل ضد الفيروس، حتى أمس الاول الأحد، فيما احتلت ولاية ماين المرتبة الأولى في البلاد بنسبة 62.9% من البالغين، وتأتي ولايتا كونيكتيكت وفيرمونت خلفها مباشرة، بنسبة 62.8% و62.7% على الترتيب، وفقًا لما ذكرته وكالة انباء«شينخوا» الصينية. وقامت واشنطن العاصمة بتطعيم 50% على الأقل من الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 عاما فما فوق، أما الولايات التي استأثرت بأدنى معدلات من حيث البالغين المطعمين بالكامل فهي تينيسي بنسبة 39.3% وأركنساس بنسبة 38.9% وألاباما بنسبة 36.7 % وميسيسيبي بنسبة 34.4%. وأظهرت أحدث الأرقام الصادرة عن «المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض»، تطعيم 49.6% من الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 18 عامًا فما فوق بالجرعتين، فيما تلقى أكثر من 61% جرعة واحدة على الأقل. من جهته، جدد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، أمس الاثنين، تحذيراته من أن العالم لن يكون في مأمن من خطر «كورونا» ومهما كان مستوى التطعيم في أي بلد قبل السيطرة على الفيروس، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية.  وحذر جيبريسوس، في كلمة افتتح بها أعمال جمعية الصحة العالمية في دورتها الـ74 افتراضيًا، من أن التغيرات التي تحدث على الفيروس والتي تعرف بالمتحورات، قد تعيد المواجهة إلى نقطة الصفر، مشيرًا إلى أنَّ «كوفاكس» الذي أقامته المنظمة لإيصال اللقاحات للبلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، لا يملك ما يكفي من اللقاحات. فيما تستأنف روسيا اعتبارًا من اليوم، الرحلات الجوية مع السعودية والمكسيك والبرتغال وآيسلندا ومالطا بعد تعليقها بسبب وباء «كورونا»، وذكرت شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية، أنَّه سيكون بإمكان شركات الطيران الروسية تنفيذ 3 رحلات في الأسبوع من العاصمة «موسكو» إلى «جدة» السعودية، إضافة إلى رحلة واحدة في الأسبوع من كل من عاصمة الشيشان «جروزني» ومحج قلعة إلى جدة. وبإمكان الشركات الأجنبية تنفيذ نفس العدد من الرحلات من جدة إلى روسيا. عربيًا، تستأنف شركة «الخطوط الجوية» الجزائرية في 1 يونيو المقبل رحلاتها إلى 4 دول تدريجيا، بعد تعليق استمر أكثر من 15 شهرا بسبب «كورونا». وقال مكتب رئيس الوزراء الجزائري، عبدالعزيز جراد، إنَّه سيتمّ اعتبارًا من الأول من يونيو ضمان 3 رحلات أسبوعية من فرنسا وإليها بواقع رحلتان من باريس وإليها، وأخرى من مرسيليا وإليها من قبل شركة الخطوط الجوية الجزائرية، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الجزائرية. وأضاف مكتب جراد، «كما ستضمن شركة الخطوط الجوية الجزائرية رحلة أسبوعية من وإلى كل من تونس العاصمة وإسطنبول»، وبرشلونة». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: