كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان

نددت كوريا الشمالية اليوم الثلاثاء...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان
Related Articles

الشروق

2025-03-25

نددت كوريا الشمالية اليوم الثلاثاء بالمناورات البحرية المشتركة الأخيرة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان، محذرة من ردود "ساحقة" و"حاسمة" على أي استفزازات من الدول المعادية. وأصدرت وكالة الأنباء المركزية الكورية تعليقا حول المناورات البحرية الثلاثية التي جرت في المياه الدولية قبالة جزيرة جيجو الجنوبية بكوريا الجنوبية من الاثنين إلى الخميس الماضي، بحسب وكالة أنباء كوريا الجنوبية (يونهاب). وتعد هذه التدريبات الأولى من نوعها هذا العام والأولى منذ عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السلطة في يناير/كانون الثاني، وقد شاركت فيها حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس كارل فينسون" بهدف تعزيز الردع ضد التهديدات العسكرية لكوريا الشمالية. وذكرت وكالة الأنباء الكورية الشمالية أن هذه المناورات تسهم في تصعيد التوترات السياسية والعسكرية الإقليمية إلى أقصى حد، مشيرة إلى أنها تزامنت مع التدريبات السنوية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة "درع الحرية". وقالت الوكالة: "إن جنون المغامرة الأمريكي للهيمنة على منطقة آسيا والمحيط الهادئ بالكامل، بالتعاون مع القوى المعادية، تجاوز كل السوابق".      ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-15

أجرت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان مناورات جوية مشتركة، اليوم الأربعاء، بمشاركة قاذفة استراتيجية أمريكية من طراز (بي-1بي)، بعد أن أطلقت كوريا الشمالية ما زعمت أنه صاروخ باليستي جديد متوسط المدى، فرط صوتي الأسبوع الماضي. وذكرت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية أن التدريبات المشتركة أجريت فوق المياه بالقرب من شبه الجزيرة الكورية، بمشاركة مقاتلات كورية جنوبية من طراز "إف-15 كيه" وطائرات الاسناد المقاتلة اليابانية طراز "إف-2"، حسب شبكة كيه.بي.إس.وورلد الإذاعية الكورية الجنوبية اليوم الأربعاء. وقالت الوزارة إنه تم إجراء التدريبات لتعزيز قدرة الدول الثلاث على مواجهة التهديدات النووية والصاروخية المتقدمة من جانب كوريا الشمالية، بما في ذلك إطلاق ما تزعم كوريا الشمالية أنه صاروخ باليستي جديد متوسط المدى أسرع من الصوت. وأضافت الوزارة أن كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان ستواصل توسيع التدريب الثلاثي استنادا إلى التعاون الوثيق، مع تعزيز التعاون لردع التهديدات من جانب كوريا الشمالية والتعامل معها بشكل مشترك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-18

أكد وزير خارجية كوريا الجنوبية، جو تيه يول، استعداد بلاده للرد بحزم على أي استفزازات من جانب الجارة الشمالية استنادا إلى تحالفها القوي مع الولايات المتحدة الأمريكية. وقال تيه يول في مؤتمر صحفي نقلته وكالة سبوتنك الروسية صباح اليوم، إن "كوريا الجنوبية ستتأكد من أن لديها خططا للتعامل مع الإدارة الأمريكية القادمة تحت قيادة الرئيس المنتخب دونالد ترامب، في حال استئناف المحادثات النووية المتوقفة مع كوريا الشمالية". وأضاف تيه يول: "سنقوم بإعداد الخطط وخرائط الطرق قبل تولي الإدارة الأمريكية القادمة مهامها، وهو ما سيساعدنا في الاستعداد لاحتمال إجراء مفاوضات أمريكية مع كوريا الشمالية". وأكد أن "كوريا الجنوبية ستدير شؤون شبه الجزيرة الكورية بطريقة مستقرة، مع البقاء على أهبة الاستعداد كما نفعل دائما للرد بحزم في حالة استفزازات كوريا الشمالية". كانت جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، قد حذرت الشهر الماضي، الولايات المتحدة من اندلاع حرب حقيقية، بسبب إجراء تدريبات عسكرية مشتركة ونشر أصول عسكرية في شبه الجزيرة الكورية. ونقلت وكالة "يونهاب" عن رئيس المكتب الإعلامي لوزارة الدفاع في جمهورية كوريا الديمقراطية بيانا، أدان فيه التدريبات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان "فريدوم شيلد"، فضلاً عن وصول غواصة أمريكية تعمل بالطاقة النووية مؤخرًا إلى قاعدة بحرية رئيسية في كوريا الجنوبية. وحذر المتحدث الكوري بشدة "الولايات المتحدة وأتباعها المعادين لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية من الأعمال العدائية التي تسبب المزيد من الاستفزاز وعدم الاستقرار والتي يمكن أن تدفع المواجهة العسكرية في شبه الجزيرة الكورية ومحيطها إلى صراع مسلح حقيقي". وأدان البيان "التحركات العسكرية الأمريكية التي تستهدف كوريا الديمقراطية"، محذرا من أنها يمكن أن تتطور إلى حرب حقيقية في أي وقت"، كما أكد المتحدث أنه من الواجب الدستوري لكوريا الديمقراطية "اتخاذ تدابير دفاعية لحماية البيئة الأمنية للدولة والحفاظ على الاستقرار الاستراتيجي وتوازن القوة في المنطقة". وفي وقت سابق، انتقدت جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية مشاركة جارتها الجنوبية مع اليابان والولايات المتحدة الأمريكية في اتفاقية التعاون الأمني الثلاثي، التي تم الإعلان عنها، الأسبوع الماضي. وتعهدت بيونغ يانغ بردّ انتقامي ضد الدول الثلاث المشاركة في الاتفاق، الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، حسبما ذكرت وكالة أنباء "يونهاب" الكورية الجنوبية. وأصدر الرئيس الكوري الجنوبي المعزول، يون سيوك يول، والأمريكي جو بايدن، ورئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا، في وقت سابق، بيانا مشتركا، من ببيرو، أعلنوا فيه عن إنشاء الأمانة الجديدة. وأكدت بيونغ يانغ أن قرار الدول الثلاث يعمق جذور المواجهة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ بصورة عامة وخاصة شبه الجزيرة الكورية، مشيرةً إلى أن واشنطن تحاول فرض هيمنة سياسية وعسكرية على المنطقة من خلال تكتل عسكري تطور إلى تحالف نووي. ووصفت جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية تحالف سيئول وواشنطن وطوكيو بـ"حقبة الخراب الثلاثي"، مشيرة إلى أن قادة الدول الـ3 الذين طرحوا فكرة "الشراكة" السياسية، العام الماضي، فقدوا الدعم الشعبي وبعضهم تمت الإطاحة به أو يواجه احتمالات العزل، بينما أصبحت أيام الرئيس الأمريكي في الحكم معدودة بعد هزيمته في الانتخابات الرئاسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-15

أجرى القائم بأعمال رئيس كوريا الجنوبية "هان دوك-سو" اليوم الأحد محادثات هاتفية مع الرئيس الأمريكي جو بايدن، حيث تعهد بالحفاظ على التحالف بين البلدين وتطويره، حسبما ذكر مكتبه. وأجرى هان المحادثة الهاتفية التي استمرت لمدة 16 دقيقة مع بايدن بعد عزل الجمعية الوطنية للرئيس "يون سيوك-يول" يوم السبت، بسبب فرضه الأحكام العرفية لمدة وجيزة في 3 ديسمبر، وفقا لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية. وقال هان: "ستنفذ حكومتنا سياساتنا الدبلوماسية والأمنية دون انقطاع، وستبذل الجهود حتى يستمر التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة وتطويره دون تردد"، وفقا لمكتبه. وشدد هان على أهمية ترسيخ الموقف الدفاعي المشترك بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة في مواجهة التحديات المشتركة، مثل التهديد النووي الذي تشكله كوريا الشمالية والتعاون المتزايد بين موسكو وبيونج يانج. وأوضح أيضا أن جميع شؤون الدولة ستدار بدقة وصرامة وفقا للدستور والقانون. وشكر بايدن هان على الشرح الذي قدمه، وأعرب عن ثقته في ديمقراطية كوريا الجنوبية، مشيرا في الوقت نفسه إلى صمودها، وفقا لمكتب "هان". وقال بايدن: "لم يتغير التحالف الراسخ بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة"، وأكد أنه سيواصل العمل مع الجانب الكوري الجنوبي من أجل تطوير وتعزيز التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، والتعاون بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان، وفقا لمكتب هان. وشكر هان بايدن على اهتمامه وجهوده لتطوير التحالف الثنائي والتعاون الثلاثي مع اليابان بدرجة كبيرة خلال فترة ولايته. وتعهد بايدن بمواصلة دعم تطوير التحالف. وتولى هان، بصفته رئيسا للوزراء، منصب القائم بأعمال الرئيس، فور إيقاف يون عن مهامه بعد عزله من منصبه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2024-04-26

أعلنت وزارة الصناعة والتجارة والطاقة في سول، اليوم الجمعة، أن مسؤولين كبار من كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان عقدوا محادثات واتفقوا على تعزيز التعاون في ضوابط التصدير وحماية التكنولوجيا. وقالت الوزارة: إنه تم التوصل إلى هذا الاتفاق في اجتماع يُسمى "قمة شبكة حماية التكنولوجيا المزعزعة"، في واشنطن في وقت سابق من هذا الأسبوع، وفقا لوكالة أنباء "يونهاب" الكورية الجنوبية. ويشير مصطلح "التكنولوجيا المزعزعة" إلى التقنيات التي قد تغير الوضع التكنولوجي الراهن ولها تأثير حاسم على الاقتصاد الوطني والأمن، في مجالات تشمل أشباه الموصلات والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحيوية. وفي الاجتماع، تعهد المسؤولون الكوريون الجنوبيون بالعمل بشكل وثيق مع الحكومتين الأمريكية واليابانية لحماية التقنيات الرئيسية المرتبطة مباشرة بالأمن القومي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-12

سول - (د ب أ) أجرت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان، اليوم الجمعة، تدريبات بحرية شاركت فيها حاملة طائرات أمريكية لتحسين قدرتها على العمل المشترك ضد التهديدات النووية والصاروخية لكوريا الشمالية، وذلك حسبما ذكرت البحرية الكورية الجنوبية. وأجريت التدريبات البحرية الثلاثية في المياه الدولية جنوب جزيرة جيجو يومي الخميس والجمعة، وشاركت فيها ست سفن حربية تابعة لهذه الدول، وفقا لوكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء. وأرسلت البحرية الأمريكية حاملة الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية، "يو إس إس ثيودور روزفلت"، وثلاث مدمرات صواريخ موجهة، انضمت إليها مدمرتان من طراز "إيجيس" من كوريا الجنوبية واليابان. وقالت البحرية الكورية الجنوبية في بيان لها: "ركزت التدريبات على تعزيز قدرات الرد المشترك للدول الثلاث وسط تزايد الأسلحة النووية والصواريخ لدى كوريا الشمالية". وهذه التدريبات هي الأحدث في سلسلة من التدريبات المشتركة التي أجريت بعد أن اتفقت واشنطن وحليفاها الآسيويان على تنظيم التدريبات الثلاثية لردع التهديدات الأمنية المتزايدة خلال قمة كامب ديفيد في أغسطس 2023. وقالت البحرية إن القوات المشاركة أجرت تدريبات على الحرب المضادة للغواصات لتعزيز قدراتها على مواجهة التهديدات التي تشكلها الغواصات الكورية الشمالية والصواريخ الباليستية التي تطلقها الغواصات. كما أجرت تمارين الحظر البحري لمنع النقل غير المشروع لأسلحة الدمار الشامل، والتدريب على البحث والإنقاذ لممارسة إجراءات إنقاذ السفن المنكوبة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-12

أجرت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان تدريبات بحرية شاركت فيها حاملة طائرات أمريكية، لتحسين قدرتها على العمل المشترك ضد التهديدات النووية والصاروخية لكوريا الشمالية، حسبما ذكرت البحرية الكورية الجنوبية. وأجريت التدريبات البحرية الثلاثية في المياه الدولية جنوب جزيرة جيجو يومي الخميس والجمعة، وشاركت فيها ست سفن حربية تابعة لهذه الدول، وفقا لوكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء. وأرسلت البحرية الأمريكية حاملة الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية، (يو إس إس ثيودور روزفلت)، وثلاث مدمرات صواريخ موجهة، انضمت إليها مدمرتان من طراز إيجيس من كوريا الجنوبية واليابان. وقالت البحرية الكورية الجنوبية في بيان لها: "ركزت التدريبات على تعزيز قدرات الرد المشترك للدول الثلاث وسط تزايد الأسلحة النووية والصواريخ لدى كوريا الشمالية". وهذه التدريبات هي الأحدث في سلسلة من التدريبات المشتركة التي أجريت بعد أن اتفقت واشنطن وحليفاها الآسيويان على تنظيم التدريبات الثلاثية لردع التهديدات الأمنية المتزايدة خلال قمة كامب ديفيد في أ ب/أغسطس 2023. وقالت البحرية إن القوات المشاركة أجرت تدريبات على الحرب المضادة للغواصات لتعزيز قدراتها على مواجهة التهديدات التي تشكلها الغواصات الكورية الشمالية والصواريخ الباليستية التي تطلقها الغواصات. كما أجرت تمارين الحظر البحري لمنع النقل غير المشروع لأسلحة الدمار الشامل، والتدريب على البحث والإنقاذ لممارسة إجراءات إنقاذ السفن المنكوبة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-02

سول - (د ب أ) أجرت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان، اليوم الثلاثاء، مناورات جوية مشتركة، قرب شبه الجزيرة الكورية، شاركت فيها قاذفات بي-52 ذات القدرات النووية ، بحسب ما أفادت به وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية نقلا عن وزارة الدفاع. وتعد التدريبات الثلاثية استعراضا واضحا للقوة ضد كوريا الشمالية في أعقاب إطلاقها أحدث صواريخها الباليستية. وجرت المناورات الجوية التي شاركت فيها قاذفات بي-52 إتش ذات القدرة النووية، بالإضافة إلى طائرات مقاتلة من الدول الثلاث، فوق المياه الواقعة جنوب شرق جزيرة جيجو، بعد ساعات فقط من إطلاق كوريا الشمالية صاروخا متوسط المدى في البحر الشرقي. وقالت الوزارة في بيان: "أجريت المناورات لردع التهديدات النووية والصاروخية المتطورة لكوريا الشمالية وتعزيز قدرات الدول الثلاث على الرد". وأضافت الوزارة أن التدريبات الجوية المشتركة هي أول مناورات ثلاثية تعقد بين الدول هذا العام، وتعهدت بتوسيع التدريبات المشتركة لردع تهديدات كوريا الشمالية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-18

من المتوقع أن تعزز كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان، موقفها القوي ضد كوريا الشمالية، حيث من المرجح أن يجتمع وزراء خارجية الدول الثلاث على هامش اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين في مدينة "ريو ديجانيرو" البرازيلية خلال الأسبوع الجاري. ومن المرجح أن يعقد وزير الخارجية الكوري الجنوبي تشو تيه-يول، محادثات ثنائية منفصلة مع كل من نظيريه الأمريكي أنتوني بلينكن والياباني يوكو كاميكاوا. وستكون هذه أول محادثات وجها لوجه يجريها تشو منذ توليه مهام منصبه الشهر الماضي. وستأتي المحادثات، إذا تم عقدها، في أعقاب مجموعة من الأحداث الدبلوماسية والجيوسياسية الأخيرة، منها إقامة علاقات دبلوماسية بين كوريا الجنوبية وكوبا، وبيان أصدرته كوريا الشمالية الأسبوع الماضي حول إمكانية إصلاح العلاقات مع اليابان، واستفزاز بيونج يانج المحتمل احتجاجا على التدريبات العسكرية المقررة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة. وقالت كيم يو-جونج، الشقيقة القوية للزعيم الكوري الشمالي كيم جونج-أون، في الأسبوع الماضي، إن كوريا الشمالية واليابان يمكنهما بدء مستقبل جديد معا إذا اتخذت طوكيو قرارا سياسيا لتمهيد مسار جديد لإصلاح العلاقات من خلال "سلوك مهذب وعمل جدير بالثقة". وذكرت تقارير، أن سول تعتقد أن التغيير المفاجئ في لهجة بيونج يانج ضد طوكيو قد يهدف إلى محاولة خلق صدع في العلاقات بينها وبين سول، خاصة بعد إقامة علاقات دبلوماسية بين سول وهافانا التي حافظت على علاقات أخوية وثيقة مع بيونج يانج منذ عقود. كما أفادت تقارير بأن حكومة كوريا الجنوبية تشعر بالحاجة إلى ترسيخ الوحدة بين الدول الثلاث، خاصة في الفترة التي تسبق التدريبات المشتركة واسعة النطاق المقررة في الشهر المقبل، والتي قد تؤدي إلى استفزاز كوريا الشمالية. ومن المقرر أن يتم عقد اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين في مدينة ريو ديجانيرو البرازيلية يومي الأربعاء والخميس المقبلين لمناقشة مجموعة من القضايا مثل دور مجموعة العشرين وسط التحديات الجيوسياسية والحوكمة العالمية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-01

يرى الباحث الأمريكي الدكتور ديني روي، أن حكومة كوريا الشمالية تحت قيادة كيم جونج أون تواصل التحرك في اتجاه يثير قلق خصومها المحتملين: كوريا الجنوبية، والولايات المتحدة، واليابان. وتؤدي تصرفات بيونج يانج، الأخيرة بالفعل إلى إضعاف الأمال في تحقيق مصالحة، وتعزز وضعا راهنا يتمثل في توتر دائم فيما يبدو في شبه الجزيرة الكورية. ولكن لا يدل نشاط بيونج يانج الأخير على أن كيم قرر خوض حرب ضد كوريا الجنوبية، رغم التكهنات بعكس ذلك. ويضيف روي، الباحث البارز في مركز إيست- ويست بهونولولو، والمتخصص في قضايا أسيا – الباسفيكي الاستراتيجية والأمنية، في تحليل نشرته مجلة ناشونال انتريست الأمريكية، أن محاولة بيونج يانج لتطوير ونشر مختلف أنواع الصواريخ المتقدمة، وبينها تجارب إطلاق صواريخ كروز في الأيام القليلة الماضية، تثير القلق المبرر بشأن نوايا كوريا الشمالية. ولكن من الممكن تفسير ذلك على أنه محاولة للردع وليس استعدادا لشن حرب انتقائية، إذ أن حكومة كوريا الشمالية تعوض بذلك ضعف قواتها التقليدية، في مواجهة تيار متزايد من التهديدات النووية الأمريكية، والجهود المستمرة للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية لحرمان كوريا الشمالية من التمتع بالقدرة على الرد على أي هجوم وذلك من خلال الدفاع المضاد للصواريخ، واهتمام كوريا الجنوبية بـ" قطع رأس" قيادة كوريا الشمالية. ويقول روي، الحاصل على الدكتوراة في العلوم السياسية من جامعة شيكاغو، إن الشراكة التي تم تعزيزها مؤخرا بين حكومة كوريا الشمالية وروسيا تساعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على مواصلة عدوانه في أوكرانيا، وتعزز القدرة العسكرية لكوريا الشمالية، وتقوي التحالف العالمي ضد الولايات المتحدة والذي يضم أيضا الصين وإيران. ولكن ذلك لا يؤدي بالضرورة إلى زيادة فرص كوريا الشمالية لشن حربها الخاصة في المستقبل القريب. ولكن شحنات الأسلحة والذخيرة التي ترسلها كوريا الشمالية إلى روسيا تشير إلى النقيض. وربما يكون الأمر الأكثر إثارة للقلق في تصرفات كوريا الشمالية الأخيرة هو نبذها للهدف القائم منذ عقود وهو إعادة توحيد الكوريتين تحت قيادة حكومة واحدة برئاسة حزب العمال الكوري. وقال كيم في خطابه أمام نواب كوريا الشمالية في 15 يناير الماضي إنه من الآن فصاعدا يعتبر الكوريين الجنوبيين أعداء وليسوا "رفاقا". وقامت بيونج يانج بحل المؤسسات التي تولت في السابق التعاون مع سول. ويرى روي أن أحد التفسيرات المحتملة هو أن هذا التغيير في السياسة يمهد الطريق لقرار كوري شمالي بخوض حرب ضد مواطنين أعادت تصنيفهم على أنهم أعداء وليسو أبناء عمومة. ومع ذلك يمكن بالمثل أن يكون ذلك دليلا على رأي رسمي بأن غزو كوريا الجنوبية ليس متصورا، وأن كوريا الشمالية سوف تركز بدلا من ذلك على الحفاظ على نفسها. وعلى هذا الأساس، يبدو أن التخلي عن إعادة التوحيد سيجعل أي هجوم كوري شمالي مفاجىء أقل احتمالا وليس أكثر احتمالا. ويوضح روي أن شن هجوم شديد غير مبرر على نطاق محدود سيكون أمرا خطيرا بالنسبة لكيم. وإحدى المشكلات تتمثل في أنه منذ عام 2010 عندما تكبدت سول خسائر في الأرواح نتيجة إغراق سفينة البحرية الكورية الجنوبية شيونان، وتعرضت جزيرة يونبيونج التي تسيطر عليها للقصف، وقالت حكومات كورية الجنوبية إنها ستنتقم عسكريا ردا على هجمات كوريا الشمالية. وبدلا من تمتع كيم بنفوذ سياسي، يمكن أن يتوقع خسارة بعض قدراته القتالية ويفقد ماء وجهه إذا ثبت أن هجومه أضعف من هجوم كوريا الجنوبية المضاد. وهناك مشكلة أخرى، وهي أن كيم لا يستطيع أن يضمن ألا يؤدي أي هجوم كوري جنوبي محدود إلى سلسلة من التصعيد لن يكون بإمكانه التحكم فيه، ما سيؤدي إلى حرب عامة تهدد وجود نظامه، بل وبلاده. وأحد السيناريوهات التي غالبا ما يتم مناقشتها هو مهاجمة كوريا الشمالية لكوريا الجنوبية منتهزة فرصة انشغال الولايات المتحدة بحرب أخرى في موقع آخر. ومن المرجح أن تستمر الحرب في أوكرانيا وغزة خلال معظم عام 2024، وحذر بعض كبار المسئوليين العسكريين الأمريكيين من إمكانية اندلاع حرب في مضيق تايوان في عام 2025. ورغم انشغال الولايات المتحدة، لن تجني كوريا الشمالية الكثير من وراء أي هجوم، حيث إن القوات التقليدية الكورية الجنوبية أقوى كثيرا من القوات الكورية الشمالية، كما أن الترسانة النووية الأمريكية ستواصل تقديم الدعم لسول. واختتم روي تحليله بالقول إنه يتعين على من يحذرون من وقوع هجوم كوري شمالي غير مبرر توضيح ما هو المكسب الذي يمكن لكيم أن يأمل في الحصول عليه من وراء مهاجمة خصوم أقوى منه. ورغم إطلاق أسرة كيم خطابا عدائيا عمدا، فإنها لم تكن لتبقى في السلطة لهذه الفترة الطويلة لو كانت قد تصرفت بشكل انتحاري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-09

قال وزير الوحدة الكوري الجنوبي المختص بشؤون كوريا الشمالية "كيم يونج-هو" إن حكومة بلاده ستحصل على معلومات حول المختطفين اليابانيين في كوريا الشمالية من المنشقين وستتقاسمها مع الحكومة اليابانية. وأوضح "كيم" - في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب) اليوم الجمعة - أن الوزارة ستوسع قائمة الردود المحتملة من خيارين - كوريا الجنوبية أو دولة أخرى - لتشمل اليابان عند استجواب المنشقين الكوريين الشماليين الذين تم اختطافهم حول جنسيتهم، مشيرا إلى أن إضافة اليابان قد تؤدي إلى مزيد من المعلومات حول المختطفين . ولفت الوزير الكوري الجنوبي إلى أن مثل هذه الخطوة تأتي في إطار الجهود المبذولة لدعم روح قمة كامب ديفيد في العام الماضي، حيث أكد زعماء كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان من جديد التزامهم المشترك بالحل الفوري لقضية حقوق الإنسان . وقالت اليابان إن كوريا الشمالية اختطفت 17 مواطنا يابانيا في السبعينيات والثمانينيات. وأصرت على أن 12 منهم ما زالوا في كوريا الشمالية، باستثناء خمسة سمحت لهم كوريا الشمالية بالعودة إلى وطنهم، في أعقاب زيارة رئيس الوزراء الياباني آنذاك جونيتشيرو كويزومي إلى بيونج يانج في عام 2002. وفي ذلك الوقت، اعترفت كوريا الشمالية بأنها اختطفت 13 مواطناً يابانياً في الماضي لتدريب جواسيسها على اللغة والثقافة اليابانية. وأثناء إعادة الخمسة، زعمت كوريا الشمالية أن الثمانية الآخرين لقوا حتفهم. ودعا وزير الوحدة الكوري الجنوبي إلى إنشاء قوة ردع قوية ضد كوريا الشمالية من خلال التعاون الثلاثي بين الدول الثلاث، مشيرا إلى أنه من المرجح أن تواصل كوريا الشمالية استفزازاتها العسكرية في الوقت الحالي. وحول خلافة السلطة في كوريا الشمالية، قال كيم إن مستوى البروتوكول بالنسبة لـ "كيم جو-آيه" ابنة الزعيم "كيم جونج أون"، يبدو أنه يتصاعد، في حين أن دور شقيقة "كيم" المؤثرة، "كيم يو جونج"، يتقلص نسبيا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-28

وقالت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية في بيان "رصد جيشنا صواريخ كروز عدة غير محددة أطلقت قرب المياه المحيطة بمنطقة سينبو الكورية الشمالية الساعة 8:00 الأحد بالتوقيت المحلي". ولم تحدد الهيئة عدد الصواريخ التي أُطلقت، لكنها قالت إنها تعمل مع الولايات المتحدة لتحليل أحدث عملية إطلاق من قبل كوريا الشمالية، مشددة على أنها عززت عمليات المراقبة والتأهب. وأعلن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الأسبوع الماضي أن الجنوب هو "العدو الرئيسي" لبلاده، وقام بحلّ الوكالات المخصصة لإعادة التوحيد والتواصل، وهدد بالحرب إذا وقع أي اعتداء على أراضي بلاده. وفي مواجهة تصاعد التهديد النووي من كوريا الشمالية، عملت سول على تعزيز العلاقات مع واشنطن، وأجرت مناورات عسكرية مشتركة مع اليابان والولايات المتحدة. إلى ذلك نجح كيم في وضع قمر اصطناعي للتجسس في المدار أواخر العام الماضي، بعد تلقي ما قالت سول إنها مساعدة تكنولوجية روسية، مقابل تزويد موسكو بأسلحة في إطار حربها على أوكرانيا. وتعهد كيم في اجتماع رئيسي للحزب الحاكم في أواخر ديسمبر الماضي، بتوسيع ترسانته النووية وإطلاق أقمار تجسس اصطناعية إضافية للتعامل مع ما وصفها "بالتحركات التهجمية" التي تقودها الولايات المتحدة. وفي التاسع عشر من يناير، قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن بيونغيانغ أجرت اختبار نظام أسلحة نووية تحت الماء. ووفق الوكالة فإن هذا الاختبار جاء ردا على التدريبات العسكرية المشتركة التي أجرتها كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان في الشهر الجاري. وأفادت وزارة الدفاع الكورية الشمالية في بيان نقلته الوكالة بأن هذه التدريبات "هددت بشكل خطير أمن" كوريا الشمالية. وأضافت الوزارة أنه ردا على ذلك، أجرت بيونغيانغ "اختبارا مهما على نظامها للأسلحة النووية تحت الماء (هايل-5-23) قيد التطوير في بحر كوريا الشرقي". وقالت هيئة الأركان المشتركة الكورية الجنوبية في بيان "رصد جيشنا صواريخ كروز عدة غير محددة أطلقت قرب المياه المحيطة بمنطقة سينبو الكورية الشمالية الساعة 8:00 الأحد بالتوقيت المحلي". ولم تحدد الهيئة عدد الصواريخ التي أُطلقت، لكنها قالت إنها تعمل مع الولايات المتحدة لتحليل أحدث عملية إطلاق من قبل كوريا الشمالية، مشددة على أنها عززت عمليات المراقبة والتأهب. وأعلن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الأسبوع الماضي أن الجنوب هو "العدو الرئيسي" لبلاده، وقام بحلّ الوكالات المخصصة لإعادة التوحيد والتواصل، وهدد بالحرب إذا وقع أي اعتداء على أراضي بلاده. وفي مواجهة تصاعد التهديد النووي من كوريا الشمالية، عملت سول على تعزيز العلاقات مع واشنطن، وأجرت مناورات عسكرية مشتركة مع اليابان والولايات المتحدة. إلى ذلك نجح كيم في وضع قمر اصطناعي للتجسس في المدار أواخر العام الماضي، بعد تلقي ما قالت سول إنها مساعدة تكنولوجية روسية، مقابل تزويد موسكو بأسلحة في إطار حربها على أوكرانيا. وتعهد كيم في اجتماع رئيسي للحزب الحاكم في أواخر ديسمبر الماضي، بتوسيع ترسانته النووية وإطلاق أقمار تجسس اصطناعية إضافية للتعامل مع ما وصفها "بالتحركات التهجمية" التي تقودها الولايات المتحدة. وفي التاسع عشر من يناير، قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن بيونغيانغ أجرت اختبار نظام أسلحة نووية تحت الماء. ووفق الوكالة فإن هذا الاختبار جاء ردا على التدريبات العسكرية المشتركة التي أجرتها كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان في الشهر الجاري. وأفادت وزارة الدفاع الكورية الشمالية في بيان نقلته الوكالة بأن هذه التدريبات "هددت بشكل خطير أمن" كوريا الشمالية. وأضافت الوزارة أنه ردا على ذلك، أجرت بيونغيانغ "اختبارا مهما على نظامها للأسلحة النووية تحت الماء (هايل-5-23) قيد التطوير في بحر كوريا الشرقي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-01-19

أعلنت كوريا الشمالية، اختبار نظام أسلحة نووية تحت الماء قيد التطوير، ردًا على التدريبات البحرية المشتركة الأخيرة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان. وقالت وزارة الدفاع الكورية الشمالية، إنها أجرت تجربة مهمة لنظام «هايل-5-23» في البحر الشرقي، منددة بالتدريبات التي شاركت بها حاملة الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية «يو إس إس كارل فينسن»، حيث وصفتها بأنها «هستيريا المواجهة العسكرية المتهورة». ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية عن المتحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الشمالية: «نستكمل الوضع المضاد المعتمد على الأسلحة النووية تحت الماء لجيشنا، وستستمر مختلف إجراءات الاستجابة البحرية وتحت الماء، لردع المناورات العسكرية العدائية للقوات البحرية للولايات المتحدة وحلفائها». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-19

أعلنت كوريا الشمالية اليوم، عن إجرائها اختبارا لنظام أسلحة نووية تحت الماء، ردا على التدريبات العسكرية المشتركة التي أجرتها كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان هذا الأسبوع.وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، في تقرير لها، أن اختبار نظام هايل-5-23، وهو الاسم الذي أطلقته كوريا الشمالية على مركبات مسيرة هجومية تحت الماء ذات قدرات نووية، أجراه مركز أبحاث تابع لوزارة الدفاع في المياه قبالة ساحلها الشرقي، دون تحديد موعده.ونقلت الوكالة عن متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الشمالية، اتهامه للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان بأنها أصبحت "متلهفة" للتدريبات العسكرية، وحذر من "عواقب كارثية".وقال المسؤول ذاته: "يجري إكمال الوضع المضاد المعتمد على الأسلحة النووية تحت الماء لجيشنا وستستمر إجراءات الاستجابة المختلفة في البحر وتحت الماء لردع المناورات العسكرية العدائية للبحرية الأمريكية وحلفائها".وأجرت القوات البحرية من الدول الثلاث هذا الأسبوع تدريبات مشتركة اعتيادية استمرت ثلاثة أيام وانتهت أمس الأول الأربعاء، بمشاركة حاملة الطائرات الأمريكية كارل فينسون في إطار الجهود لتحسين رد الدول الثلاث على تهديدات كوريا الشمالية المسلحة نوويا.من جانبها، أصدرت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية اليوم تحذيرا ضد سلسلة الاختبارات التي أجرتها الجارة الشمالية مؤخرا، ودعت إلى وقفها فورا.وقالت الوزارة في بيان لها: "جيشنا مستعد تماما لاستفزازات كوريا الشمالية في ظل وضع دفاعي مشترك قوي مع الولايات المتحدة" وتعهدت برد "ساحق" إذا قامت كوريا الشمالية باستفزاز مباشر.وجرى اختبار النظام المسير الجديد هايل، والذي يعني تسونامي، للمرة الأولى في مارس من العام الماضي، ويهدف إلى شن هجمات تسلل تحت الماء وتدمير المجموعات الهجومية البحرية والموانئ العاملة الرئيسية من خلال إطلاق موجة إشعاعية هائلة من انفجار تحت الماء.وتأتي التجربة الأحدث بعد أيام من إطلاق كوريا الشمالية صاروخا جديدا متوسط المدى فرط صوتي يعمل بالوقود الصلب، وهو ما قوبل بتنديد من واشنطن وسول وطوكيو التي اعتبرته انتهاكا خطيرا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-01-19

أعلنت بيونج يانج الجمعة، أنها اختبرت نظام أسلحة نووية تحت الماء، ردًا على مناورات بحرية مشتركة أجرتها واشنطن وسيول وطوكيو، حسب وكالة الأنباء الرسمية الكورية الشمالية. وقالت وزارة الدفاع الكورية الشمالية في بيان نقلته الوكالة، إن هذه المناورات التي أجريت في بداية الأسبوع كانت «تهدد بشكل خطير أمن» كوريا الشمالية. وأضافت الوزارة أنه ردًا على ذلك، أجرت بيونج يانج «اختبارًا مهمًا على نظامها للأسلحة النووية تحت الماء +هايل-5-23+ الجاري تطويره في بحر كوريا الشرقي». في أوائل العام الماضي، قالت بيونج يانج إنها أجرت اختبارات متعددة لغواصة مسيرة هجومية ذات قدرات نووية ما دفع المحللين إلى التساؤل عما إذا كانت بيونج يانج تمتلك فعلا سلاحا كهذا. وفي وقت سابق هذا الأسبوع، أجرت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان مناورات عسكرية بحرية مشتركة قبالة جزيرة جيجو الجنوبية، قائلة إنها تأتي ردًا على إطلاق بيونج يانج صاروخا بالستيا الأحد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-19

أعلنت كوريا الشمالية اليوم الجمعة أنها أجرت اختبارا على نظام أسلحة نووية تحت الماء قيد التطوير ردا على التدريبات البحرية المشتركة الأخيرة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان. ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية عن وزارة الدفاع في البلاد قولها إنها أجرت تجربة مهمة لصاروخ "هايل-5-23" في البحر الشرقي، منددة بالتدريبات ووصفتها بأنها جنون المواجهة العسكرية "المتهورة". وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الشمالية في بيان: "يقترب وضع التصدي المعتمد على الأسلحة النووية تحت الماء لجيشنا من الاكتمال بشكل أكبر، وستستمر أنشطة الرد البحرية وتحت الماء المختلفة في ردع المناورات العسكرية العدائية لأساطيل الولايات المتحدة وحلفائها"، وفقا لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية. وأجرت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان تدريبات بحرية مشتركة تضمنت مشاركة حاملة الطائرات الأمريكية التي تعمل بالطاقة النووية "يو إس إس كارل فينسون" خلال الفترة من الاثنين حتى الأربعاء، في أعقاب أحدث عملية إطلاق تنفذها بيونج يانج لصاروخ فرط صوتي "هايبرسونيك". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-19

أعلنت كوريا الشمالية اليوم الجمعة أنها اختبرت نظام أسلحة نووية تحت الماء، ردًا على مناورات بحرية مشتركة أجرتها واشنطن وسول وطوكيو، وشاركت فيها حاملة طائرات أميركية تعمل بالطاقة النووية، بحسب «رويترز». وكانت التدريبات بحسب ما ذكرته «رويترز»، تهدد بشكل خطير أمن كوريا الشمالية، لذلك، حرصت بيونج يانج على الرد، وأجرب اختبارًا مهمًا لنظام الأسلحة النووية تحت الماء، واسمها «هايل-5-23»، وهي أنظمة أسلحة قيد التطوير في البحر الشرقي لكوريا، نقلًا عن وزارة الدفاع في بيونج يانج. وقال متحدذ باسم وزارة الدفاع: «يتم تقريب الموقف المضاد المعتمد على الأسلحة النووية تحت الماء لجيشنا بشكل أكبر وستستمر إجراءات الاستجابة البحرية وتحت الماء المختلفة لردع المناورات العسكرية العدائية للبحرية الأمريكية وحلفائها». وكانت القوات البحرية لكوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان أجرت هذا الأسبوع تدريبات مشتركة استمرت لمدة 3 أيام وانتهت يوم الأربعاء الماضي، إلى جانب حاملة الطائرات الأمريكية كارل فينسون، في إطار الجهود لتحسين ردودها على تهديدات كوريا الشمالية المُسلحة نوويًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-19

ووفق الوكالة فإن هذا الاختبار جاء ردا على التدريبات العسكرية المشتركة التي أجرتها كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان هذا الأسبوع. وأفادت وزارة الدفاع الكورية الشمالية في بيان نقلته الوكالة بأن هذه التدريبات "هددت بشكل خطير أمن" كوريا الشمالية. وأضافت الوزارة أنه ردا على ذلك، أجرت بيونغيانغ "اختبارا مهما على نظامها للأسلحة النووية تحت الماء (هايل-5-23) قيد التطوير في بحر كوريا الشرقي". وأطلقت كوريا الشمالية صاروخا بالستيا، الأحد، بحسب الجيش الكوري الجنوبي، بعد أيام على إجراء بيونغيانغ تدريبات بالذخيرة الحية قرب الحدود البحرية التي يسودها توتر مع الجنوب. وذكرت رئاسة الأركان المشتركة في سول في بيان أن "كوريا الشمالية تطلق صاروخا بالستيا غير محدد باتجاه بحر الشرق" المعروف أيضا ببحر اليابان. وجاء إطلاق الصاروخ بعد أيام من إطلاق كوريا الشمالية وابلا من القذائف المدفعية بالقرب من الحدود البحرية المتوترة مع كوريا الجنوبية، ما دفع سول إلى إجراء تدريبات مماثلة لإطلاق النار في نفس المنطقة. وكان زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، قد تعهد في اجتماع رئيسي للحزب الحاكم في أواخر ديسمبر الماضي، بتوسيع ترسانته النووية وإطلاق أقمار تجسس اصطناعية إضافية للتعامل مع ما وصفها "بالتحركات التهجمية" التي تقودها الولايات المتحدة. ووفق الوكالة فإن هذا الاختبار جاء ردا على التدريبات العسكرية المشتركة التي أجرتها كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان هذا الأسبوع. وأفادت وزارة الدفاع الكورية الشمالية في بيان نقلته الوكالة بأن هذه التدريبات "هددت بشكل خطير أمن" كوريا الشمالية. وأضافت الوزارة أنه ردا على ذلك، أجرت بيونغيانغ "اختبارا مهما على نظامها للأسلحة النووية تحت الماء (هايل-5-23) قيد التطوير في بحر كوريا الشرقي". وأطلقت كوريا الشمالية صاروخا بالستيا، الأحد، بحسب الجيش الكوري الجنوبي، بعد أيام على إجراء بيونغيانغ تدريبات بالذخيرة الحية قرب الحدود البحرية التي يسودها توتر مع الجنوب. وذكرت رئاسة الأركان المشتركة في سول في بيان أن "كوريا الشمالية تطلق صاروخا بالستيا غير محدد باتجاه بحر الشرق" المعروف أيضا ببحر اليابان. وجاء إطلاق الصاروخ بعد أيام من إطلاق كوريا الشمالية وابلا من القذائف المدفعية بالقرب من الحدود البحرية المتوترة مع كوريا الجنوبية، ما دفع سول إلى إجراء تدريبات مماثلة لإطلاق النار في نفس المنطقة. وكان زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، قد تعهد في اجتماع رئيسي للحزب الحاكم في أواخر ديسمبر الماضي، بتوسيع ترسانته النووية وإطلاق أقمار تجسس اصطناعية إضافية للتعامل مع ما وصفها "بالتحركات التهجمية" التي تقودها الولايات المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-01-18

سول - (د ب أ) من المقرر أن يجري كبار المبعوثين النوويين لكوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان محادثات في سول اليوم الخميس، مع تصاعد التوترات في شبه الجزيرة الكورية، وتزايد الخطاب العدائي من قبل كوريا الشمالية وتعميق تعاونها العسكري مع روسيا. وذكرت كالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء أن المحادثات بين كبير المبعوثين النوويين لكوريا الجنوبية كيم جون مع نظيرته الأمريكية جونج باك ونظيره الياباني هيرويوكي نامازو، تجرى بعد أيام فقط من وصف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج-أون لكوريا الجنوبية بأنها "العدو الرئيسي"، وتعهده باحتلال كامل أراضيها في حالة نشوب حرب. كما قامت كوريا الشمالية الأحد الماضي بتجربة إطلاق صاروخ باليستي متوسط المدى يعمل بالوقود الصلب ويحمل رأسا حربيا فائق الصوت، بعد نحو أسبوع من إطلاقها مئات قذائف المدفعية قرب الحدود البحرية الغربية. كما تأتي المحادثات بعد يوم من اجتماع وزيرة خارجية كوريا الشمالية تشوي سون-هوي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو وسط تزايد المخاوف بشأن تعميق العلاقات بين البلدين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-17

أجرت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة واليابان، مناورات بحرية مشتركة في جنوب شبه الجزيرة الكورية. بدأت المناورات، بعد يوم من اختبار كوريا الشمالية، إطلاق صاروخ باليستي متوسط المدى. وقالت هيئة الأركان المشتركة، إنّ التدريبات تهدف إلى تعزيز قدرات الردع والاستجابة لدى الدول الثلاث، ضد التهديدات النووية والصاروخية الكورية الشمالية، وذلك حسب ما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل منذ قليل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: