سول وواشنطن
...
اليوم السابع
Very Positive2025-06-04
أعلن لى جاى ميونج اليوم الأربعاء، اختيار كيم مين سوك ليشغل منصب رئيس الوزراء. وقال لى - فى إحاطة إعلامية بالمكتب الرئاسى فى منطقة "يونجسان" بالعاصمة سول ، نقلتها هيئة الإذاعة الكورية الجنوبية (كيه بي إس) في نسختها الإنجليزية - إن كيم هو الشخص المناسب للعمل على إنعاش الاقتصاد والتغلب على الأزمة الوطنية، وذلك بفضل خبرته الكبيرة في البرلمان وقدرته على تنفيذ السياسات الرامية إلى تحسين الظروف الاقتصادية، بالإضافة إلى فهمه للشئون الدولية ومهاراته السياسية. وتأتي هذه التطورات عقب وقت قصير من أداء لي جاي ميونج اليمين الدستورية ليصبح بذلك الرئيس الحادي والعشرين لكوريا الجنوبية، وذلك أمام الجمعية الوطنية في العاصمة سول. وتعهد لي بأن يكون رئيسا للجميع عن طريق وضع حد لسياسة الانقسام، كما أكد أن أهم أولوياته في الوقت الحالي تتركز على العمل لإنعاش الاقتصاد وتحسين حياة المواطنين. وأوضح أنه سيعمل على الفور على تشكيل فريق عمل للاستجابة الاقتصادية الطارئة، كما أكد مجددا أنه سيتم تجاوز الأزمة التي تواجهها البلاد بالوحدة الوطنية. وأدى لي جاى ميونج اليوم الأربعاء، اليمين الدستورية أمام الجمعية الوطنية في العاصمة سول ليصبح بذلك الرئيس الحادي والعشرين لكوريا الجنوبية. وتعهد لي - في خطابه خلال حفل تنصيبه الذي نقلته هيئة الإذاعة الكورية الجنوبية (كيه بي إس) في نسختها الإنجليزية - بأن يكون رئيسا للجميع عن طريق وضع حد لسياسة الانقسام، كما أكد أن أهم أولوياته في الوقت الحالي تتركز على العمل لإنعاش الاقتصاد وتحسين حياة المواطنين. وأوضح أنه سيعمل على الفور على تشكيل فريق عمل للاستجابة الاقتصادية الطارئة، كما أكد مجددا أنه سيتم تجاوز الأزمة التي تواجهها البلاد بالوحدة الوطنية. وأشار إلى واقعة فرض الأحكام العرفية التي شهدتها كوريا الجنوبية في ديسمبر الماضي، متعهدا بمحاسبة المسئولين عنها ووضع إجراءات صارمة لمنع تكرارها. وأعرب الرئيس الكوري المنتخب عن أمله في إحلال السلام في شبه الجزيرة الكورية من خلال التواصل والتعاون، متعهدا بفتح قناة للحوار مع كوريا الشمالية مع الحفاظ على الردع القوي المبني على التحالف بين سول وواشنطن. وكانت الانتخابات الرئاسية في كوريا الجنوبية قد جرت يوم أمس الثلاثاء، لاختيار مرشح لشغل منصب الرئيس خلفا ليون سوك يول الذي تم عزله من منصبه بسبب إعلانه الأحكام العرفية في البلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-09
أعلنت بيونج يانج اليوم الجمعة، أن الزعيم الكورى الشمالى كيم جونج أون أشرف على تدريبات تحاكى شنّ هجمات نووية مضادة ضد سول وواشنطن. ويأتي هذا الإعلان غداة تجارب صاروخية أجرتها وشملت، وفقا لسيول، "أنواعا مختلفة" من الصواريخ البالستية القصيرة المدى. ورجّح الجيش الكورى الجنوبى أن تكون هذه التجارب الصاروخية مرتبطة بصادرات الأسلحة الكورية الشمالية إلى روسيا. من جهتها، قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية إن التدريبات شملت نظاما صاروخيا وصاروخا بالستيا تكتيكيا. وبحسب الوكالة فإن المناورات شملت تدريبات مفصّلة على "الإجراءات والعمليات للانتقال السريع إلى وضع الهجوم النووي المضاد". وأوضحت الوكالة أنه "تمّ تحقيق هدف التدريب وتمّ التحقّق من موثوقية نظام القيادة والتعبئة القادر على الاستجابة السريعة لأي أزمة نووية". وتخضع بيونج يانج لعقوبات فرضتها عليها الأمم المتحدة بسبب برنامجها النووي. وتحظر هذه العقوبات على كوريا الشمالية امتلاك صواريخ بالستية. وتأتي هذه التدريبات بعد نحو أسبوع من إصدار الزعيم الكوري الشمالي أمرا بتسريع التسلّح النووي لقواته البحرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-29
قالت مصادر كورية جنوبية، اليوم الثلاثاء، إن دونالد ترامب (الابن)، الابن الأكبر للرئيس الأمريكي، سيجتمع مع نحو 20 من قادة الأعمال من مجموعات الأعمال الكورية الجنوبية خلال زيارته الأولى للبلاد منذ تنصيب والده في يناير الماضي. وقالت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء ، إن رحلة ترامب الابن المقرر أن تبدأ اليوم الثلاثاء، لمدة يومين، جاءت بدعوة من تشونج يونج جين رئيس مجموعة شينسيجاي العملاقة للتجزئة . وبحسب المصادر ، طلبت دوائر الأعمال الكورية الجنوبية من تشونج تسهيل زيارة نجل الرئيس الأمريكي كوسيلة لإقامة اتصال مع إدارة الرئيس دونالد ترامب . كما أفادت المصادر بأن قادة الأعمال في صناعات أشباه الموصلات والسيارات والطاقة وصناعة الصلب والدفاع أعربوا عن اهتمامهم بعقد اجتماعات فردية مع ترامب الابن. وكانت إدارة الرئيس ترامب بدأت يوم 9 أبريل الجاري ، فرض "رسوم جمركية متبادلة" ، من بينها رسوم بنسبة 25 % على كوريا الجنوبية ، ثم ما لبثت أن أعلنت بعد وقت قصير توقف مؤقت لمدة 90 يوما. وخلال محادثات تجارية رفيعة المستوى مؤخرا، اتفقت سول وواشنطن على السعي إلى إبرام اتفاقية شاملة بحلول يوم 8 يوليو المقبل ، عندما تنتهي فترة التوقف الجمركي المقرر بواقع 90 يوما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-29
سول- (د ب أ) قالت مصادر كورية جنوبية، اليوم الثلاثاء، إن دونالد ترامب (الابن)، الابن الأكبر للرئيس الأمريكي، سيجتمع مع نحو 20 من قادة الأعمال من مجموعات الأعمال الكورية الجنوبية خلال زيارته الأولى للبلاد منذ تنصيب والده في يناير الماضي. وقالت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء ، إن رحلة ترامب الابن المقرر أن تبدأ اليوم الثلاثاء، لمدة يومين، جاءت بدعوة من تشونج يونج جين رئيس مجموعة شينسيجاي العملاقة للتجزئة . وبحسب المصادر، طلبت دوائر الأعمال الكورية الجنوبية من تشونج تسهيل زيارة نجل الرئيس الأمريكي كوسيلة لإقامة اتصال مع إدارة الرئيس دونالد ترامب. كما أفادت المصادر بأن قادة الأعمال في صناعات أشباه الموصلات والسيارات والطاقة وصناعة الصلب والدفاع أعربوا عن اهتمامهم بعقد اجتماعات فردية مع ترامب الابن. وكانت إدارة الرئيس ترامب بدأت يوم 9 أبريل الجاري ، فرض "رسوم جمركية متبادلة"، من بينها رسوم بنسبة 25 % على كوريا الجنوبية ، ثم ما لبثت أن أعلنت بعد وقت قصير توقف مؤقت لمدة 90 يوما. وخلال محادثات تجارية رفيعة المستوى مؤخرا، اتفقت سول وواشنطن على السعي إلى إبرام اتفاقية شاملة بحلول يوم 8 يوليو المقبل، عندما تنتهي فترة التوقف الجمركي المقرر بواقع 90 يوما. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-20
قال وزير الصناعة الكوري الجنوبي آن دوك – جيون، اليوم الأحد، إنه سيعطي الأولوية للمشاورات بدلا من التوصل إلى صفقة متسرعة في محادثات الرسوم الجمركية رفيعة المستوى بين سول وواشنطن. وأوضح الوزير، خلال برنامج تلفزيوني عبر شبكة البث الكورية، أن الوفد الكوري، الذي من المرجح أن يزور الولايات المتحدة هذا الأسبوع لإجراء مفاوضات حول الرسوم الجمركية، سيتبع نهجا حذرا في المحادثات المرتقبة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الكورية (يونهاب). وأضاف: "سنركز على حل القضايا العالقة بشكل متبادل من أجل تحقيق منافع مشتركة، حيث أن هناك أمورا تحتاج إلى التحقق منها بدلا من إبرام صفقة على عجل." وتابع الوزير أن الوفد الكوري سيبذل قصارى جهده لضمان حصول كوريا الجنوبية على إعفاء من الرسوم الجمركية الأمريكية على السيارات وأشباه الموصلات، وهما سلعتين رئيسيتين هامتين تصدرهما كوريا الجنوبية للولايات المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-09
وكالات سخرت كيم يو جونج، شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، اليوم الأربعاء، من واشنطن وحلفائها الآسيويين بشأن فكرة نزع السلاح النووي من كوريا الشمالية، إذ وصفت ذلك بأنه "أحلام اليقظة"، مؤكدة أن بيونجيانج لن تتخلى أبدا عن برنامجها النووي. وجاء تصريح كيم يو جونج، التي تعد من أبرز المسؤولين في السياسة الخارجية لكوريا الشمالية، ردا على اجتماع بين كبار الدبلوماسيين من الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان الأسبوع الماضي، إذ أكدوا التزامهم بالضغط من أجل نزع سلاح كوريا الشمالية النووي، وفقا لسكاي نيوز. وأشارت كيم إلى أن أهداف كوريا الشمالية من توسيع برنامجها النووي مدرجة في دستور البلاد، مؤكدة أن أي مناقشات خارجية بشأن نزع السلاح النووي تشكل "أكثر الأعمال عدائية" وتشكل إنكارا لسيادة بلدها. وقالت في تصريحات نشرتها وسائل الإعلام الحكومية: "إذا استمرت الولايات المتحدة وقواتها التابعة في الإصرار على نزع السلاح النووي، فإن ذلك سيعطي فقط مبررا غير محدود وتبريرا لتقدم كوريا الشمالية نحو بناء أقوى قوة نووية من أجل الدفاع عن النفس". وأضافت أن وضع كوريا الشمالية النووي "لا يمكن أن يعكّس من خلال أي قوة مادية أو حيلة ماكرة". وتصاعدت التوترات في المنطقة مع استمرار كيم جونج أون في استعراض قدرات بلاده النووية العسكرية وتحالفه مع روسيا في حرب الرئيس فلاديمير بوتين ضد أوكرانيا. ويتجاهل كيم دعوات سول وواشنطن لاستئناف محادثات نزع السلاح النووي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-09
سخرت كيم يو جونج، شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، اليوم الأربعاء من واشنطن وحلفائها الآسيويين بشأن فكرة نزع السلاح النووي من كوريا الشمالية ووصفت ذلك بأنه "أحلام اليقظة"، مؤكدة أن بيونج يانج لن تتخلى أبدا عن برنامجها النووي. وجاء تصريح كيم يو جونج، التي تعد من أبرز المسؤولين في السياسة الخارجية لكوريا الشمالية، ردا على اجتماع بين كبار الدبلوماسيين من الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان الأسبوع الماضي، حيث أكدوا التزامهم بالضغط من أجل نزع سلاح كوريا الشمالية النووي. وأشارت كيم إلى أن أهداف كوريا الشمالية من توسيع برنامجها النووي مدرجة في دستور البلاد، مؤكدة أن أي مناقشات خارجية بشأن نزع السلاح النووي تشكل "أكثر الأعمال عدائية" وتشكل إنكارا لسيادة بلدها. وقالت في تصريحات نشرتها وسائل الإعلام الحكومية: "إذا استمرت الولايات المتحدة وقواتها التابعة في الإصرار على نزع السلاح النووي... فإن ذلك سيعطي فقط مبررا غير محدود وتبريرا لتقدم كوريا الشمالية نحو بناء أقوى قوة نووية من أجل الدفاع عن النفس". وأضافت أن وضع كوريا الشمالية النووي "لا يمكن أن يعكّس من خلال أي قوة مادية أو حيلة ماكرة". وتصاعدت التوترات في المنطقة مع استمرار كيم جونج أون في استعراض قدرات بلاده النووية العسكرية وتحالفه مع روسيا في حرب الرئيس فلاديمير بوتين ضد أوكرانيا. ويتجاهل كيم دعوات سول وواشنطن لاستئناف محادثات نزع السلاح النووي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-14
سول- (د ب أ) قالت القوات البرية الكورية الجنوبية اليوم الجمعة إن جنودا كوريين جنوبيين وأمريكيين أجروا تدريبات مشتركة على الضربات الخاصة هذا الأسبوع، كجزء من التدريبات العسكرية الكبرى الجارية حاليا. وشارك حوالي 250 جنديا من قيادة الحرب الخاصة بالقوات البرية واللواء الثاني للطيران القتالي الأمريكي في التدريبات التي استمرت لمدة 4 أيام والتي بدأت يوم الاثنين في كلية الحرب الخاصة في "جوانغجو"، على بعد 27 كيلومترا جنوب شرق سول، وفقا لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية. وركزت التدريبات، التي حشدت 16 طائرة مروحية كورية جنوبية وأمريكية، بما في ذلك مروحيات "شينوك" و"بلاك هوك"، على تدريب الجنود على القيام بعمليات استطلاع وضربات، وفقا للقوات البرية. وجرت التدريبات في إطار مناورات "درع الحرية" السنوية التي بدأت يوم الاثنين الماضي ، ولطالما نددت كوريا الشمالية بهذه المناورات المشتركة باعتبارها تدريبا على غزو كوريا الشمالية، بينما أكدت سول وواشنطن أن التدريبات ذات طبيعة دفاعية. وبعد ساعات فقط من إنطلاق المناورات ، أطلقت بيونج يانج عدة صواريخ باليستية غير محددة النوع قبالة السواحل الغربية لكوريا الشمالية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-14
قالت القوات البرية الكورية الجنوبية اليوم الجمعة إن جنودا كوريين جنوبيين وأمريكيين أجروا تدريبات مشتركة على الضربات الخاصة هذا الأسبوع، كجزء من التدريبات العسكرية الكبرى الجارية حاليا. وشارك حوالي 250 جنديا من قيادة الحرب الخاصة بالقوات البرية واللواء الثاني للطيران القتالي الأمريكي في التدريبات التي استمرت لمدة 4 أيام والتي بدأت يوم الاثنين في كلية الحرب الخاصة في "جوانغجو"، على بعد 27 كيلومترا جنوب شرق سول، وفقا لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية. وركزت التدريبات، التي حشدت 16 طائرة مروحية كورية جنوبية وأمريكية، بما في ذلك مروحيات "شينوك" و"بلاك هوك"، على تدريب الجنود على القيام بعمليات استطلاع وضربات، وفقا للقوات البرية. وجرت التدريبات في إطار مناورات "درع الحرية" السنوية التي بدأت يوم الاثنين الماضي ، ولطالما نددت كوريا الشمالية بهذه المناورات المشتركة باعتبارها تدريبا على غزو كوريا الشمالية، بينما أكدت سول وواشنطن أن التدريبات ذات طبيعة دفاعية. وبعد ساعات فقط من إنطلاق المناورات ، أطلقت بيونج يانج عدة صواريخ باليستية غير محددة النوع قبالة السواحل الغربية لكوريا الشمالية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-10
وكالاتقالت وكالة "رويترز" البريطانية نقلا عن وزارة الخارجية الكورية الشمالية، إن المناورات العسكرية بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية عمل استفزازي خطير.وفي أواخر فبراير الماضي، تعهدت كوريا الشمالية بالرد على ما أسمته "التهديدات الاستراتيجية من الولايات المتحدة وأعداء آخرين"، باستخدام "الوسائل الاستراتيجية".وتشير بيونج يانج، إلى التدريبات العسكرية المشتركة التي أجرتها الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، بمشاركة قاذفات استراتيجية أمريكية.وقال رئيس الشؤون العامة بوزارة الدفاع الكورية الشمالية، إن الاستفزازات العسكرية التي تقوم بها الولايات المتحدة وحلفائها تصاعدت منذ تنصيب الرئيس دونالد ترامب".وأوضح البيان، أنه للمرة الأولى تم نشر قاذفات استراتيجية أمريكية من طراز "بي 1- بي" في كوريا الجنوبية أمس الأول الخميس، فضلا عن مناورات "درع الحرية" المشتركة المقرر إجراؤها بين سول وواشنطن مارس المقبل والتي تتضمن تدريبات ميدانية.وكان الجيشان الأمريكي والكوري الجنوبي، نفذا مناورات جوية شاركت فيها قاذفة قنابل "بي 1- بي" الأمريكية إلى جانب عدد من المقاتلات، كأول تدريب مشترك بين الجيشين منذ تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السلطة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-04
قال وزير الصناعة الكوري الجنوبي آن دوك كيون، في سول اليوم الثلاثاء، إن سول وواشنطن اتفقتا على إطلاق هيئات استشارية تعمل تعزيز التعاون الثنائي في بناء السفن وصناعات الطاقة، إضافة إلى إجراء مباحثات بشأن خطة الرسوم الجمركية الجديدة لواشنطن.ونقلت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء عن كيون، قوله في مؤتمر صحفي بشأن زيارته الأخيرة لواشنطن اليوم الثلاثاء، إن كوريا الجنوبية هي أول دولة تشكل هيئات استشارية مع الإدارة الأمريكية الجديدة بشأن مفاوضات الرسوم الجمركية والتعاون الثنائي، مشيرا إلى أن القنوات ستبدأ العمل في أقرب وقت ممكن.ويعتزم الجانبان، إنشاء أربع قنوات مختلفة لبحث التعاون في مجالي بناء السفن والطاقة، والذي يشمل مشاركة كوريا الجنوبية المحتملة في مشروع الغاز الطبيعي المسال في ألاسكا ومعوقات الرسوم الجمركية وغير الجمركية.يشار إلى إبرام الاتفاقية خلال رحلة يون التي استمرت 3 أيام إلى واشنطن الأسبوع الماضي، حيث التقى وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، إضافة إلى الممثل التجاري الأمريكي جاميسون جرير ودوج بورجوم وزير الداخلية الأمريكي ورئيس المجلس الوطني للطاقة، من بين آخرين لبحث مخططات الرسوم الجمركية الجديدة لإدارة دونالد ترامب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-22
وكالات تعهدت كوريا الشمالية بالرد على ما أسمته "التهديدات الاستراتيجية من الولايات المتحدة وأعداء آخرين"، باستخدام "الوسائل الاستراتيجية". وتشير بيونج يانج، إلى التدريبات العسكرية المشتركة التي أجرتها الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، بمشاركة قاذفات استراتيجية أمريكية. وقال رئيس الشؤون العامة بوزارة الدفاع الكورية الشمالية، اليوم السبت، إن الاستفزازات العسكرية التي تقوم بها الولايات المتحدة وحلفائها تصاعدت منذ تنصيب الرئيس دونالد ترامب". وأوضح البيان، أنه للمرة الأولى تم نشر قاذفات استراتيجية أمريكية من طراز "بي 1- بي" في كوريا الجنوبية أمس الأول الخميس، فضلا عن مناورات "درع الحرية" المشتركة المقرر إجراؤها بين سول وواشنطن مارس المقبل والتي تتضمن تدريبات ميدانية. وكان الجيشان الأمريكي والكوري الجنوبي، نفذا مناورات جوية شاركت فيها قاذفة قنابل "بي 1- بي" الأمريكية إلى جانب عدد من المقاتلات، كأول تدريب مشترك بين الجيشين منذ تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السلطة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-22
أعلنت كوريا الشمالية، أنها سترد على ما أسمته التهديدات الاستراتيجية من الولايات المتحدة وأعداء آخرين بـ"وسائل استراتيجية"، في إشارة إلى التدريبات العسكرية المشتركة بين سول وواشنطن والتي تشمل قاذفات استراتيجية أمريكية. وفي بيان نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية، اليوم السبت، قال رئيس الشئون العامة بوزارة الدفاع الكورية الشمالية، إن الاستفزازات العسكرية من قبل الولايات المتحدة واتباعها تصاعدت منذ أن تولى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السلطة. وأشار البيان، إلى أول نشر للقاذفة الاستراتيجية الأمريكية (بي-1بي) في شبه الجزيرة الكورية أمس الأول الخميس، بالإضافة إلى تدريبات "درع الحرية" المشتركة المخطط لها من قبل الحليفتين الشهر المقبل والتي ستشمل تدريبات ميدانية. وكان جيشا الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، قد أجريا مناورات جوية شملت قاذفة قنابل بي - وان بي أمريكية واحدة على الأقل وعدة طائرات مقاتلة، في أول تدريب جوي مشترك بين الدولتين منذ بدء فترة رئاسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-13
ذكرت حكومة كوريا الجنوبية اليوم الخميس أن كوريا الشمالية تقوم بهدم مبنى تم بناؤه من قبل سول وكان يُستخدم لاستضافة لم شمل العائلات التي انفصلت خلال الحرب الكورية (1950-1953)، وذلك في إطار استمرارها في التخلص من رموز التواصل بين الجارتين المنقسمتين بسبب الحرب. وتعد العلاقات بين الكوريتين في أسوأ حالاتها منذ سنوات، حيث يواصل الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون التباهي ببرنامجه التوسعي للأسلحة النووية، مُعلنا التخلي عن الأهداف طويلة الأمد للمصالحة بين الكوريتين، بينما وصف كوريا الجنوبية بأنها عدو دائم. والمبنى المكون من 12 طابقا في منتجع جبل الماس السياحي في كوريا الشمالية، والذي يضم 206 غرف ومرافق لاستضافة الاجتماعات، كان يُستخدم لعقد لقاءات لم شمل العائلات منذ عام 2009. وكان آخر لقاء عائلي بين الكوريتين قد عُقد في عام 2018، بعد أن بدأ كيم دبلوماسية مع سول وواشنطن في محاولة لاستخدام برنامجه النووي لتحقيق مكاسب اقتصادية. وانهارت المفاوضات في عام 2019 بعد فشل القمة بين كيم والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أثناء ولايته الأولى، عندما رفض الأمريكيون مطالب كوريا الشمالية برفع العقوبات الاقتصادية التي تقودها الولايات المتحدة مقابل التخلي الجزئي عن قدراتها النووية. ومنذ ذلك الحين، علقت بيونج يانج فعليا جميع الأنشطة الدبلوماسية مع الجنوب وتجاهلت طلبات الولايات المتحدة لاستئناف المحادثات بينما تسارع في تطوير الأسلحة النووية والصواريخ. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-01-26
سول - (د ب أ) قالت وزارة الخارجية الكورية الشمالية، اليوم الأحد، إن بيونج يانج ستبقي على "الإجراءات المضادة الأكثر صرامة" تجاه الولايات المتحدة، طالما رفضت سيادتها ومصالحها الأمنية. وتأتي تصريحات وزارة الخارجية الكورية الشمالية مع انتقادها للمناورات الجوية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية، بعد أيام من إعراب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن نيته التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون. وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء أن بيان وزارة الخارجية جاء فيه " الواقع يؤكد أنه يتعين على جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية مواجهة الولايات المتحدة بأكثر الإجراءات المضادة صرامة طالما ترفض سيادة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية ومصالحها الأمنية، وهذا أفضل خيار للتعامل مع الولايات المتحدة". وأشارت الخارجية الكورية الشمالية إلى تدريب جوي مشترك استمر أربعة أيام بين سول وواشنطن، وأجرى في قاعدة جوية في منطقة وونجو بكوريا الجنوبية الأسبوع الماضي، بالإضافة إلى تدريب جوي مشترك ثلاثي شمل اليابان، حيث وصفت التدريبان بأنه " تحد خطير" للسلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-26
قالت وزارة الخارجية الكورية الشمالية، اليوم الأحد، إن بيونج يانج ستبقى على "الإجراءات المضادة الأكثر صرامة" تجاه الولايات المتحدة، طالما رفضت سيادتها ومصالحها الأمنية. وتأتي تصريحات وزارة الخارجية الكورية الشمالية مع انتقادها للمناورات الجوية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية، بعد أيام من إعراب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن نيته التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون. وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء، أن بيان وزارة الخارجية جاء فيه "الواقع يؤكد أنه يتعين على جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية مواجهة الولايات المتحدة بأكثر الإجراءات المضادة صرامة طالما ترفض سيادة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية ومصالحها الأمنية، وهذا أفضل خيار للتعامل مع الولايات المتحدة". وأشارت الخارجية الكورية الشمالية إلى تدريب جوي مشترك استمر 4 أيام بين سول وواشنطن، وأجرى في قاعدة جوية في منطقة وونجو بكوريا الجنوبية الأسبوع الماضي، بالإضافة إلى تدريب جوي مشترك ثلاثي شمل اليابان، حيث وصفت التدريبان بأنه "تحد خطير" للسلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-05-05
قال سفير كوريا الشمالية لدى الأمم المتحدة إن الجهود الرامية إلى تشكيل لجنة جديدة لمراقبة العقوبات المفروضة على بلاده "ستؤول إلى الفشل"، حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية، الأحد. وتأتي تصريحات كيم سونغ بعد استخدام حق النقض (فيتو) في مارس، وهو ما أنهى فعليا مراقبة الأمم المتحدة للعقوبات المفروضة على الدولة التي باتت معزولة، بسبب سعيها لمواصلة برامج نووية واختبار أسلحة محظورة. وتقول سيول وواشنطن إن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يشحن أسلحة إلى روسيا، على الأرجح في مقابل مساعدة موسكو الفنية لبرنامج بيونغيانغ للتجسس عبر الأقمار الصناعية. في العام الماضي، أجرت عددا قياسيا من التجارب الصاروخية، في تحد لعقوبات الأمم المتحدة المفروضة منذ عام 2006، ورغم تحذيرات واشنطن وسيول، بعد أن أعلنت نفسها في عام 2022 دولة نووية وقالت ان وضعها هذا "لا رجعة فيه". وقال المبعوث كيم سونغ في بيان نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية، الأحد: "قد تشكل القوات المعادية فريق خبراء ثانيا وثالثا في المستقبل، لكنهما سيواجهان التدمير الذاتي بمرور الوقت". وأضاف أن حل لجنة الأمم المتحدة بعد الفيتو الروسي كان "حكما أصدره التاريخ على منظمة غير قانونية تثير المؤامرات. للقضاء على حق دولة ذات سيادة". واستخدمت روسيا الفيتو خلال التصويت على مشروع قرار لمجلس الأمن يجدد تفويض لجنة مكلفة مراقبة تطبيق العقوبات الدولية المفروضة على كوريا الشمالية، على خلفية برنامجيها النووي والبالستي المحظورين. والشهر الماضي أعرب المبعوث عن امتنانه لموسكو، مشيرا إلى أن بيونغيانغ "تقدر بشدة حق النقض" الذي استخدمته موسكو لمنع تجديد تفويض اللجنة. ودافع الكرملين عن استخدامه الفيتو، وقال إن العقوبات الدولية على كوريا الشمالية تعيق الحوار و في شبه الجزيرة الكورية، ولم تساعد في تحسين الأمن الإقليمي. وتخضع كوريا الشمالية منذ 2006 لعقوبات دولية مرتبطة خصوصا ببرنامجها النووي. ومنذ 2019، تحاول روسيا والصين عبثا إقناع مجلس الامن بتخفيف هذه العقوبات التي لم يحدد تاريخ نهايتها. وتربط موسكو وبيونغيانغ علاقات تاريخية تعززت منذ بدء الهجوم العسكري الروسي على . وشددت العقوبات الدولية على بيونغيانغ في 2016 و2017، غير أن تطوير كوريا الشمالية لبرنامجيها النووي والصاروخي تواصل بلا هوادة. وخلال زيارة لسيول في أبريل، شددت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد على أهمية ضمان تنفيذ العقوبات على كوريا الشمالية، وقالت: "النقطة المهمة هنا هي أننا لا يمكن أن نسمح بانتهاء العمل الذي كان يقوم به فريق الخبراء". وتأتي تصريحات كيم سونغ بعد استخدام حق النقض (فيتو) في مارس، وهو ما أنهى فعليا مراقبة الأمم المتحدة للعقوبات المفروضة على الدولة التي باتت معزولة، بسبب سعيها لمواصلة برامج نووية واختبار أسلحة محظورة. وتقول سيول وواشنطن إن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يشحن أسلحة إلى روسيا، على الأرجح في مقابل مساعدة موسكو الفنية لبرنامج بيونغيانغ للتجسس عبر الأقمار الصناعية. في العام الماضي، أجرت عددا قياسيا من التجارب الصاروخية، في تحد لعقوبات الأمم المتحدة المفروضة منذ عام 2006، ورغم تحذيرات واشنطن وسيول، بعد أن أعلنت نفسها في عام 2022 دولة نووية وقالت ان وضعها هذا "لا رجعة فيه". وقال المبعوث كيم سونغ في بيان نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية، الأحد: "قد تشكل القوات المعادية فريق خبراء ثانيا وثالثا في المستقبل، لكنهما سيواجهان التدمير الذاتي بمرور الوقت". وأضاف أن حل لجنة الأمم المتحدة بعد الفيتو الروسي كان "حكما أصدره التاريخ على منظمة غير قانونية تثير المؤامرات. للقضاء على حق دولة ذات سيادة". واستخدمت روسيا الفيتو خلال التصويت على مشروع قرار لمجلس الأمن يجدد تفويض لجنة مكلفة مراقبة تطبيق العقوبات الدولية المفروضة على كوريا الشمالية، على خلفية برنامجيها النووي والبالستي المحظورين. والشهر الماضي أعرب المبعوث عن امتنانه لموسكو، مشيرا إلى أن بيونغيانغ "تقدر بشدة حق النقض" الذي استخدمته موسكو لمنع تجديد تفويض اللجنة. ودافع الكرملين عن استخدامه الفيتو، وقال إن العقوبات الدولية على كوريا الشمالية تعيق الحوار و في شبه الجزيرة الكورية، ولم تساعد في تحسين الأمن الإقليمي. وتخضع كوريا الشمالية منذ 2006 لعقوبات دولية مرتبطة خصوصا ببرنامجها النووي. ومنذ 2019، تحاول روسيا والصين عبثا إقناع مجلس الامن بتخفيف هذه العقوبات التي لم يحدد تاريخ نهايتها. وتربط موسكو وبيونغيانغ علاقات تاريخية تعززت منذ بدء الهجوم العسكري الروسي على . وشددت العقوبات الدولية على بيونغيانغ في 2016 و2017، غير أن تطوير كوريا الشمالية لبرنامجيها النووي والصاروخي تواصل بلا هوادة. وخلال زيارة لسيول في أبريل، شددت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد على أهمية ضمان تنفيذ العقوبات على كوريا الشمالية، وقالت: "النقطة المهمة هنا هي أننا لا يمكن أن نسمح بانتهاء العمل الذي كان يقوم به فريق الخبراء". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-02
القاهرة (د ب أ) أدان الاتحاد الأوروبي بشدة قيام كوريا الشمالية بإطلاق صاروخ باليستي اليوم الثلاثاء، ما يشكل انتهاكا آخر لقرارات مجلس الأمن الدولي. وأضاف البيان الذي أصدره المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي "يكرر الاتحاد دعوته لكوريا الشمالية بالتوقف عن الأفعال غير القانونية التي تهدد السلام والأمن على الصعيدين الإقليمي والدولي". وتابع البيان الذي وصلت نسخة منه إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) اليوم "نناشد كوريا الشمالية بقبول عروض الحوار من جانب الأطراف المعنية والأمتثال لالتزاماتها بموجب قرارات مجلس الأمن بالتخلي عن أسلحتها النووية وصواريخها الباليستية على نحو كامل لا يمكن التراجع عنه وقابل للتحقق منه". وأكمل البيان "الاتحاد الأوروبي مستعد للعمل مع كل الشركاء لتعزيز عملية دبلوماسية ذات مغزى تهدف إلى نزع السلاح النووي على نحو كامل ولايمكن التراجع عنه وقابل للتحقق منه". كان الجيش الكوري الجنوبي قد أعلن في وقت سابق اليوم الثلاثاء أن كوريا الشمالية أطلقت صاروخا باليستيا غير محدد باتجاه البحر الشرقي، المعروف أيضا باسم بحر اليابان. وتحظر قرارات الأمم المتحدة على كوريا الشمالية إطلاق أو حتى اختبار صواريخ باليستية من أي مدى. وعادة ما تكون هذه صواريخ أرض-أرض وقادرة أيضا على حمل رأس حربي نووي. وتصاعدت التوترات في شبه الجزيرة الكورية مرة أخرى خلال الأشهر الأخيرة جراء التجارب الصاروخية التي تقوم بها بيونج يانج. وتبرر كوريا الشمالية هذه التجارب الصاروخية بالمناورات العسكرية بين سول وواشنطن التي ترى أنها تهدف لغزو أراضيها وتغيير نظام الحكم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-29
نقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، الجمعة، عن وزيرة الخارجية تشو سون هوى، أن كوريا الشمالية "ليست مهتمة" بالدخول فى حوار مع اليابان، بحسب سكاى نيوز. وكان رئيس الوزراء اليابانى فوميو كيشيدا، قد أشار إلى إنه يريد إجراء محادثات مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون "دون أى شروط مسبقة" وإنه يشرف شخصيا على الجهود المبذولة لعقد أول قمة من نوعها بين قادة البلدين منذ 20 عاما فى محاولة لنزع فتيل التوترات المستمرة منذ عقود. لكن كوريا الشمالية قالت إنها ليست مهتمة بعقد قمة مع اليابان وسترفض أى محادثات، مما يعنى عدم وجود أى تحسن فى العلاقات بين البلدين. كما قالت كيم يو جونج، شقيقة الزعيم الكورى الشمالى والتى تتمتع بنفوذ كبير، إنها سترحب بالمحادثات فقط إذا كانت اليابان مستعدة لبداية جديدة دون "الهوس بالماضي". وتوترت العلاقات بسبب خلافات من بينها اختطاف كوريا الشمالية لمواطنين يابانيين قبل سنوات، واحتلال اليابان لشبه الجزيرة الكورية فى الفترة من 1910 إلى 1945 واستخدامها للعمل القسرى والاستعباد الجنسي. كما توترت العلاقات بين اليابان وكوريا الشمالية بسبب برنامجى بيونج يانج النووى والصاروخي، إذ أجرت كوريا الشمالية عددا من تجارب الإطلاق فى الأشهر القليلة الماضية، وهو ما دفع سيول وواشنطن إلى فرض عقوبات جديدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-29
نقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، الجمعة، عن وزيرة الخارجية تشو سون هوي، أن كوريا الشمالية "ليست مهتمة" بالدخول في حوار مع اليابان. وكان رئيس الوزراء الياباني ، قد أشار إلى إنه يريد إجراء محادثات مع زعيم كوريا الشمالية "دون أي شروط مسبقة" وإنه يشرف شخصيا على الجهود المبذولة لعقد أول قمة من نوعها بين قادة البلدين منذ 20 عاما في محاولة لنزع فتيل التوترات المستمرة منذ عقود. لكن قالت إنها ليست مهتمة بعقد قمة مع اليابان وسترفض أي محادثات، مما يعني عدم وجود أي تحسن في العلاقات بين البلدين. كما قالت كيم يو جونغ، شقيقة الزعيم الكوري الشمالي والتي تتمتع بنفوذ كبير، إنها سترحب بالمحادثات فقط إذا كانت اليابان مستعدة لبداية جديدة دون "الهوس بالماضي". وتوترت العلاقات بسبب خلافات من بينها اختطاف كوريا الشمالية لمواطنين يابانيين قبل سنوات، واحتلال اليابان لشبه الجزيرة الكورية في الفترة من 1910 إلى 1945 واستخدامها للعمل القسري والاستعباد الجنسي. كما توترت العلاقات بين وكوريا الشمالية بسبب برنامجي النووي والصاروخي، إذ أجرت كوريا الشمالية عددا من تجارب الإطلاق في الأشهر القليلة الماضية، وهو ما دفع سيول وواشنطن إلى فرض عقوبات جديدة. وكان رئيس الوزراء الياباني ، قد أشار إلى إنه يريد إجراء محادثات مع زعيم كوريا الشمالية "دون أي شروط مسبقة" وإنه يشرف شخصيا على الجهود المبذولة لعقد أول قمة من نوعها بين قادة البلدين منذ 20 عاما في محاولة لنزع فتيل التوترات المستمرة منذ عقود. لكن قالت إنها ليست مهتمة بعقد قمة مع اليابان وسترفض أي محادثات، مما يعني عدم وجود أي تحسن في العلاقات بين البلدين. كما قالت كيم يو جونغ، شقيقة الزعيم الكوري الشمالي والتي تتمتع بنفوذ كبير، إنها سترحب بالمحادثات فقط إذا كانت اليابان مستعدة لبداية جديدة دون "الهوس بالماضي". وتوترت العلاقات بسبب خلافات من بينها اختطاف كوريا الشمالية لمواطنين يابانيين قبل سنوات، واحتلال اليابان لشبه الجزيرة الكورية في الفترة من 1910 إلى 1945 واستخدامها للعمل القسري والاستعباد الجنسي. كما توترت العلاقات بين وكوريا الشمالية بسبب برنامجي النووي والصاروخي، إذ أجرت كوريا الشمالية عددا من تجارب الإطلاق في الأشهر القليلة الماضية، وهو ما دفع سيول وواشنطن إلى فرض عقوبات جديدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: