فيدانت باتل
طالبت الولايات المتحدة، أمس، إسرائيل بـ"تقديم إجابات" بشأن المقابر الجماعية المكتشفة في قطاع غزة.وأعلن الدفاع المدني في غزة، الإثنين الماضي، انتشال ما يقرب من 283 جثة لأشخاص قتلوا ودفنوا على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي في مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وفقا لوكالة الأناضول للأنباء.وقال جايك ساليفان، مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض، في تصريحات للصحفيين: "نريد إجابات، نريد أن يتم إجراء تحقيق شامل وشفاف في هذا الأمر"، بحسب قناة "الحرة" الأمريكية.من جهته، أعرب فيدانت باتل، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية عن القلق والانزعاج بشأن تلك المسألة، مشيرا إلى أن "الولايات المتحدة تواصل الضغط على حكومة إسرائيل للحصول على مزيد من المعلومات".وطالبت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، في وقت سابق، أيضا بإجراء تحقيق مستقل، إثر اكتشاف الجثث في مقابر جماعية بالقطاع.وزعمت إسرائيل أنها غير مسئولة عن ما حدث، لكن مدير المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة، أكد في تصريحات لوكالة الأناضول،"إعدام جيش الاحتلال الإسرائيلي مئات النازحين والجرحى والمرضى داخل مجمع ناصر الطبي"وأضاف الثوابتة أن "الحديث الذي يحاول فيه الاحتلال الإسرائيلي الهروب من جريمته في مجمع ناصر الطبي (حيث تم العثور على مقبرة جماعية) مجرد أكاذيب وتضليل للرأي العام، وهناك العديد من الأدلة على ذلك".وبخصوص هذه الأدلة، لفت الثوابتة إلى أن "بعض الشهداء الذين تم التعرف عليهم (بعد انتشالهم من المقبرة الجماعية) كانوا أحياء عندما اقتحم جيش الاحتلال مجمع ناصر (في 24 مارس)، وعند خروجه (في 7 أبريل) وجدتهم الطواقم الحكومية مدفونين، وهذا الأمر أكده ذوو الشهداء الذين كانوا على تواصل مع أبنائهم قبل اقتحام المستشفى".وأشار إلى أن "عمق المقبرة الجماعية التي عثرنا عليها (في مجمع ناصر) يؤكد أنها حُفرت بآليات كبيرة مثل جرافات الاحتلال الإسرائيلي وآلياته".وفي 7 أبريل الجاري، انسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من خان يونس بعد 4 أشهر على إطلاق عملية برية هناك شملت اقتحام مجمع ناصر الطبي.
الشروق
2024-04-25
طالبت الولايات المتحدة، أمس، إسرائيل بـ"تقديم إجابات" بشأن المقابر الجماعية المكتشفة في قطاع غزة.وأعلن الدفاع المدني في غزة، الإثنين الماضي، انتشال ما يقرب من 283 جثة لأشخاص قتلوا ودفنوا على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي في مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، وفقا لوكالة الأناضول للأنباء.وقال جايك ساليفان، مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض، في تصريحات للصحفيين: "نريد إجابات، نريد أن يتم إجراء تحقيق شامل وشفاف في هذا الأمر"، بحسب قناة "الحرة" الأمريكية.من جهته، أعرب فيدانت باتل، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية عن القلق والانزعاج بشأن تلك المسألة، مشيرا إلى أن "الولايات المتحدة تواصل الضغط على حكومة إسرائيل للحصول على مزيد من المعلومات".وطالبت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، في وقت سابق، أيضا بإجراء تحقيق مستقل، إثر اكتشاف الجثث في مقابر جماعية بالقطاع.وزعمت إسرائيل أنها غير مسئولة عن ما حدث، لكن مدير المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة، أكد في تصريحات لوكالة الأناضول،"إعدام جيش الاحتلال الإسرائيلي مئات النازحين والجرحى والمرضى داخل مجمع ناصر الطبي"وأضاف الثوابتة أن "الحديث الذي يحاول فيه الاحتلال الإسرائيلي الهروب من جريمته في مجمع ناصر الطبي (حيث تم العثور على مقبرة جماعية) مجرد أكاذيب وتضليل للرأي العام، وهناك العديد من الأدلة على ذلك".وبخصوص هذه الأدلة، لفت الثوابتة إلى أن "بعض الشهداء الذين تم التعرف عليهم (بعد انتشالهم من المقبرة الجماعية) كانوا أحياء عندما اقتحم جيش الاحتلال مجمع ناصر (في 24 مارس)، وعند خروجه (في 7 أبريل) وجدتهم الطواقم الحكومية مدفونين، وهذا الأمر أكده ذوو الشهداء الذين كانوا على تواصل مع أبنائهم قبل اقتحام المستشفى".وأشار إلى أن "عمق المقبرة الجماعية التي عثرنا عليها (في مجمع ناصر) يؤكد أنها حُفرت بآليات كبيرة مثل جرافات الاحتلال الإسرائيلي وآلياته".وفي 7 أبريل الجاري، انسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من خان يونس بعد 4 أشهر على إطلاق عملية برية هناك شملت اقتحام مجمع ناصر الطبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-25
تمارس الولايات المتحدة ضغطا على إسرائيل لتقديم معلومات على خلفية تقارير أفادت بالكشف عن مقابر جماعية في مستشفيين بقطاع غزة بعدما هاجمت القوات الإسرائيلية المنشأتين، حسبما أفادت وكالة بلومبرج للأنباء اليوم الأربعاء. وقال فيدانت باتل، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: "المزاعم تثير القلق، ونحن نشعر بالانزعاج. نواصل الضغط على حكومة إسرائيل للحصول على مزيد من المعلومات." وتزايدت الدعوات من أجل إجراء تحقيق مستقل وسط مزاعم باكتشاف نحو 300 جثة في المقابر قرب مستشفيي الشفاء والنصر اللذين دمرتهما غارات إسرائيلية. ونفت إسرائيل مسؤولية قواتها عن المقابر الجماعية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-20
ذكر فيدانت باتل، نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، في مؤتمر صحفي أنه إذا كانت حكومة طالبان تسعى للحصول على الشرعية الدولية فإن ضمان حقوق المرأة شرط أساسي. وأضاف نائب المتحدث أنه العام الثالث، الذي يتم فيه حرمان الفتيات والنساء الأفغانيات من التعليم، مشيرا إلى أن تلك القضية تمثل أولوية في سياسات واشنطن، فيما يتعلق بأفغانستان، حسب وكالة "خاما برس" الأفغانية للأنباء اليوم الأربعاء. يأتي ذلك، فيما عقدت طالبان الجلسة الأولى بشأن العام الدراسي الجديد، في كابول اليوم الأربعاء والتي لم يتم فيها ذكر تعليم الفتيات ولم يتم السماح للصحفيات الأفغانيات بحضورها. وقال حبيب الله آغا، القائم بأعمال وزير التعليم، في حكومة طالبان ، في هذه الجلسة إن السبيل الوحيد للتحرر من الحاجة إلى عناصر خارجية هو "تعليم أبناء الوطن العلوم الدينية والحديثة ونحن نستخدم كل مواردنا لتحقيق هذا الهدف". ومنذ عودتها إلى السلطة في أغسطس عام 2021 خلال انسحاب قوات حلف شمال الأطلسي (الناتو)، فرضت طالبان قيودا صارمة على تعليم الفتيات والنساء. ويتم السماح للفتيات بالذهاب للمدارس حتى الصف السادس فقط ولا تسمح لهن السلطات بالحصول على تعليم جامعي. وينظر إلى هذا الحظر على أنه أكبر عقبة أمام الاعتراف الدولي بحكومة طالبان. وتمنع طالبان النساء والفتيات من التواجد في الحدائق العامة، ومدن الملاهي، والصالات الرياضية، وأمرتهن بارتداء الحجاب في الأماكن العامة، كما طردت الآف النساء من وظائف حكومية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-19
أعرب الرئيس الكوبي، ميجيل دياز كانيل، عن استعداد حكومته إجراء حوار مع المتظاهرين المحتجين على تردي الأوضاع المعيشية للاستماع لشكواهم. واتهم كانيل الكوبيين المنفيين في ميامي بالتسبب في تأجيج المتظاهرين عبر الإنترنت، وألقى اللائمة في نقص البضائع الأساسية على العقوبات الأمريكية؛ وذلك حسبما ذكرت قناة (سي إن إن) الأمريكية اليوم الثلاثاء. وانطلقت أمس الأول الأحد تظاهرات في 4 مدن كوبية على الأقل احتجاجا على زيادة نقص الغذاء وانقطاع الكهرباء لساعات طويلة. ومن جهته، نفى نائب المتحدث باسم الخارجية الأمريكية فيدانت باتل وقوف الولايات المتحدة وراء التظاهرات في كوبا، واصفا هذه الاتهامات "بالسخيفة". وأضاف "أعتقد أن ما نراه هو انعكاس للأوضاع المزرية على الجزيرة ونحث الحكومة الكوبية عن الامتناع عن العنف والاعتقالات الظالمة وندعو السلطات إلى احترام حق المواطنين الكوبيين في التجمع السلمي." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-05
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية فيدانت باتل في تصريح لصحافيين "في ما يتعلق برد الجمعة، أبلغنا الحكومة العراقية فورا بعد وقوع الضربات". لكنّه لفت إلى أن "الحكومة العراقية، وعلى غرار كل دول المنطقة، فهمت جيدا أنه سيكون هناك رد بعد مقتل الجنود الأميركيين". وشنّت الولايات المتحدة الجمعة ضربات في سوريا والعراق ضد أهداف لقوات نخبة إيرانية ولفصائل مسلّحة موالية لإيران، ردا على هجوم الثامن والعشرين من يناير الذي أسفر عن مقتل ثلاثة جنود أميركيين في الأردن، قرب الحدود السورية العراقية. ودان العراق وسوريا هذه الضربات، وقد ندّدت بغداد بـ"انتهاك للسيادة العراقية" وسلّمت "مذكّرة احتجاج" للقائم بالأعمال الأميركي في العاصمة العراقية بغداد. وكان المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي في البيت الأبيض جون كيربي قد قال في تصريح لصحافيين مساء الجمعة إن واشنطن أبلغت السلطات العراقية "قبل" الضربات، ما أثار حفيظة بغداد. والإثنين قال كيربي "أجبت وفقا للمعلومات التي كانت متوافرة لدي في حينه". وإذ أقر كيربي بأن التصريح لم يكن بالدقة المتوخاة، أعرب عن أسفه "لأي التباس قد يكون نجم عن ذلك". وتابع كيربي "لم نخفِ لا عن المسؤولين العراقيين ولا في العلن أننا سنرد على هجمات استهدفت قواتنا. وبالفعل، أبلغنا العراق رسميا بذلك، وفق المقتضى الإجرائي المناسب". ويبدو أن واشنطن حرصت على إصدار هذا التوضيح وتأكيد أنها لم تبلغ بغداد مسبقا بأي عمليات عسكرية، نظرا إلى الحساسية الشديدة التي تطبع حاليا العلاقات بين الولايات المتحدة والعراق. وتنشر الولايات المتحدة نحو 2500 جندي أميركي في العراق في إطار تحالف أنشئ في العام 2014 لمكافحة تنظيم "داعش". وتعرّضت القوات الأميركية وقوات التحالف الدولي في العراق وسوريا لأكثر من 165 هجوما منذ منتصف أكتوبر. وتكثفت هذه الهجمات التي تبنت الكثير منها ما تطلق على نفسها اسم "المقاومة الإسلامية في العراق"، وهي تحالف فصائل مسلحة مدعومة من إيران تُعارض الدعم الأميركي لإسرائيل في الحرب بغزة ووجود القوات الأميركية في المنطقة، منذ 7 أكتوبر يوم شنّت حركة حماس هجوما مباغتا وغير مسبوق على الأراضي الإسرائيلية. وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية فيدانت باتل في تصريح لصحافيين "في ما يتعلق برد الجمعة، أبلغنا الحكومة العراقية فورا بعد وقوع الضربات". لكنّه لفت إلى أن "الحكومة العراقية، وعلى غرار كل دول المنطقة، فهمت جيدا أنه سيكون هناك رد بعد مقتل الجنود الأميركيين". وشنّت الولايات المتحدة الجمعة ضربات في سوريا والعراق ضد أهداف لقوات نخبة إيرانية ولفصائل مسلّحة موالية لإيران، ردا على هجوم الثامن والعشرين من يناير الذي أسفر عن مقتل ثلاثة جنود أميركيين في الأردن، قرب الحدود السورية العراقية. ودان العراق وسوريا هذه الضربات، وقد ندّدت بغداد بـ"انتهاك للسيادة العراقية" وسلّمت "مذكّرة احتجاج" للقائم بالأعمال الأميركي في العاصمة العراقية بغداد. وكان المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي في البيت الأبيض جون كيربي قد قال في تصريح لصحافيين مساء الجمعة إن واشنطن أبلغت السلطات العراقية "قبل" الضربات، ما أثار حفيظة بغداد. والإثنين قال كيربي "أجبت وفقا للمعلومات التي كانت متوافرة لدي في حينه". وإذ أقر كيربي بأن التصريح لم يكن بالدقة المتوخاة، أعرب عن أسفه "لأي التباس قد يكون نجم عن ذلك". وتابع كيربي "لم نخفِ لا عن المسؤولين العراقيين ولا في العلن أننا سنرد على هجمات استهدفت قواتنا. وبالفعل، أبلغنا العراق رسميا بذلك، وفق المقتضى الإجرائي المناسب". ويبدو أن واشنطن حرصت على إصدار هذا التوضيح وتأكيد أنها لم تبلغ بغداد مسبقا بأي عمليات عسكرية، نظرا إلى الحساسية الشديدة التي تطبع حاليا العلاقات بين الولايات المتحدة والعراق. وتنشر الولايات المتحدة نحو 2500 جندي أميركي في العراق في إطار تحالف أنشئ في العام 2014 لمكافحة تنظيم "داعش". وتعرّضت القوات الأميركية وقوات التحالف الدولي في العراق وسوريا لأكثر من 165 هجوما منذ منتصف أكتوبر. وتكثفت هذه الهجمات التي تبنت الكثير منها ما تطلق على نفسها اسم "المقاومة الإسلامية في العراق"، وهي تحالف فصائل مسلحة مدعومة من إيران تُعارض الدعم الأميركي لإسرائيل في الحرب بغزة ووجود القوات الأميركية في المنطقة، منذ 7 أكتوبر يوم شنّت حركة حماس هجوما مباغتا وغير مسبوق على الأراضي الإسرائيلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-25
قال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية فيدانت باتل، إن الولايات المتحدة قلقة إزاء هجوم إسرائيلي على مركز تدريب للأمم المتحدة يؤوي نازحين في خانيونس بقطاع غزة. وجدد باتل - في إفادة صحفية، مساء أمس الأربعاء- دعوة واشنطن لحماية المدنيين وموظفي الإغاثة والمنشآت التابعة للمنظمات الإنسانية. وفقا لقناة "الحرة" الفضائية، الأمريكية. وأضاف: "نأسف لهجوم وقع اليوم على مركز التدريب التابع للأمم المتحدة في خانيونس"، واصفا الهجوم بأنه "مثير للقلق على نحو لا يصدق". وشدد على ضرورة حماية المدنيين، "ويجب احترام الطبيعة المحمية لمنشآت الأمم المتحدة، ويجب حماية العاملين في المجال الإنساني حتى يتمكنوا من الاستمرار في تقديم المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة التي يحتاج إليها المدنيون". كان مدير شؤون وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين بغزة التابعة للأمم المتحدة (أونروا) قال إن تسعة فلسطينيين استشهدوا وأصيب 75 آخرون، عندما أصابت قذيفتا دبابة مبنى يؤوي زهاء 800 فرد في جنوب قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-12
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، فيدانت باتل، للصحافيين "على الحكومة الإيرانية أن تفرج عن السفينة وطاقمها فورا. هذه المصادرة غير المشروعة هي التصرف الأحدث من إيران أو المُسهَّل من إيران بهدف عرقلة التجارة الدولية". وأكد باتل أن "من المهم أن نكون واضحين للغاية بأن الولايات المتحدة تواصل بقوة فرض عقوباتنا على إيران". وكانت وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية "إرنا" أفادت الخميس، بأن "القوات البحرية الإيرانية أوقفت ناقلة نفط أميركية في مياه بحر عمان بأمر قضائي". وقالت شركة "أمبري" لأمن الملاحة البحرية "صعد على ناقلة سانت نيكولاس للنفط الخام التي ترفع علم جزر مارشال، أربعة إلى خمسة أشخاص مسلحين بينما كانت على بعد حوالى 50 ميلاً بحرياً إلى شرق ولاية صحار العُمانية". وأوضحت أن الناقلة "بدّلت وجهتها وزادت سرعتها قبل فقدان الاتصال معها و"توجّهت نحو (ميناء) بندر جاسك في إيران"، مشيرة إلى أن الناقلة لوحقت باسمها السابق (السويس راجان) قضائيًا لنقلها نفطاً إيرانياً خاضعاً للعقوبات صادرته واشنطن. وكانت واشنطن أكدت في سبتمبر 2023 أنها قامت في أبريل من العام ذاته، بمصادرة شحنة نفط إيرانية كانت على متن ناقلة تحمل اسم "السويس راجان" تديرها شركة يونانية. وأكدت طهران أن مصادرة الناقلة الخميس ردّ على تلك الخطوة. وكان تصدير النفط يعد من أبرز موارد إيران قبل العام 2018، حين انسحبت الولايات المتحدة أحاديا من الاتفاق الدولي بشأن ملف طهران النووي، وأعادت فرض عقوبات قاسية عليها. وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، فيدانت باتل، للصحافيين "على الحكومة الإيرانية أن تفرج عن السفينة وطاقمها فورا. هذه المصادرة غير المشروعة هي التصرف الأحدث من إيران أو المُسهَّل من إيران بهدف عرقلة التجارة الدولية". وأكد باتل أن "من المهم أن نكون واضحين للغاية بأن الولايات المتحدة تواصل بقوة فرض عقوباتنا على إيران". وكانت وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية "إرنا" أفادت الخميس، بأن "القوات البحرية الإيرانية أوقفت ناقلة نفط أميركية في مياه بحر عمان بأمر قضائي". وقالت شركة "أمبري" لأمن الملاحة البحرية "صعد على ناقلة سانت نيكولاس للنفط الخام التي ترفع علم جزر مارشال، أربعة إلى خمسة أشخاص مسلحين بينما كانت على بعد حوالى 50 ميلاً بحرياً إلى شرق ولاية صحار العُمانية". وأوضحت أن الناقلة "بدّلت وجهتها وزادت سرعتها قبل فقدان الاتصال معها و"توجّهت نحو (ميناء) بندر جاسك في إيران"، مشيرة إلى أن الناقلة لوحقت باسمها السابق (السويس راجان) قضائيًا لنقلها نفطاً إيرانياً خاضعاً للعقوبات صادرته واشنطن. وكانت واشنطن أكدت في سبتمبر 2023 أنها قامت في أبريل من العام ذاته، بمصادرة شحنة نفط إيرانية كانت على متن ناقلة تحمل اسم "السويس راجان" تديرها شركة يونانية. وأكدت طهران أن مصادرة الناقلة الخميس ردّ على تلك الخطوة. وكان تصدير النفط يعد من أبرز موارد إيران قبل العام 2018، حين انسحبت الولايات المتحدة أحاديا من الاتفاق الدولي بشأن ملف طهران النووي، وأعادت فرض عقوبات قاسية عليها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-17
أفادت واشنطن، بأنها تواصل العمل على تأمين عودة الجندى الأمريكى الذي انشق وهرب عبر الحدود إلى بيونج يانج، رافضة جميع التصريحات التي تطلقها كوريا الشمالية. وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان بيير، أنه من الضروري الانتباه إلى مصادر المعلومات التي تنشرها بيونغ يانغ حول مصير ترافيس كينغ، قائلة: "نلفت عناية الجميع للنظر في المصدر، هذا مهم للغاية، فهذه المعلومات لا تغير أي شيء، فنحن نسعى لضمان عودة كينغ إلى وطنه آمنا". جاء ذلك، عقب صدور أول تعليق من بيونغ يانغ على عبور الجندي الأميركي ترافيس كينغ إلى أراضيها الشهر الماضي، حيث أفادت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية، بأن الجندي الأمريكي "داكن البشرة" فر من الخدمة في جيش بلاده بسبب "التمييز العنصري" وبأنه "يكن ضغينة" للجيش الأميركي. ومن جانبه، قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية فيدانت باتل، تعليقا على ذلك "ما زلنا نركز جهودنا على تأمين عودته آمنا إلى وطنه، من خلال تفعيل جميع القنوات الدبلوماسية المتاحة لتحقيق ذلك". وأكد باتل أن واشنطن لم تجر أي اتصالات مع كوريا الشمالية منذ بيان الثلاثاء الماضي، وأن الولايات المتحدة تبذل جهودا عبر وساطة السويد التي ترعى المصالح الأميركية في بيونغ يانغ. وتجدر الإشارة إلى أن كينغ وهو جندي أمريكي يخدم في كوريا الجنوبية، عبر الحدود نحو كوريا الشمالية الشهر الماضي، بشكل غير قانوني وتم اعتقاله هناك. ووفقا لوسائل الإعلام الأمريكية، أصيب الجندي بالاكتئاب متأثرا بوفاة أحد أبناء أخواله مطلع العام، فضلا عن أنه لم يكن يتحمّل العيش بعيدا عن عائلته، إلى جانب العقوبات التي واجهها في خدمته العسكرية. وطلبت الولايات المتحدة من بيونغ يانغ إعادة المواطن الأمريكي إلى وطنه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-08-17
أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، بأن وزارة الخارجية الأمريكية، أعلنت أن كاثلين فيتزجيبون، السفيرة الأمريكية الجديدة إلى النيجر، ستسافر إلى نيامي، بعدما تمت الإطاحة برئيس النيجر الشهر الماضي، في إشارة إلى استمرار انخراط واشنطن في الوضع هناك. وقال مسؤول أمريكي إنها من المتوقع أن تصل إلى النيجر في وقت لاحق هذا الأسبوع، ووافق مجلس الشيوخ الأمريكي على تعيين فيتزجيبون سفيرة للولايات المتحدة في أواخر الشهر الماضي، عقب عملية الإطاحة بالرئيس مباشرة، وبعد عام تقريبًا من ترشيحها للمنصب. وقال فيدانت باتل، نائب المُتحدث باسم وزارة الخارجية للصحفيين، إنه لا توجد خطط لتقديم فيتزجيبون أوراق اعتمادها إلى من قاموا بالإطاحة بالرئيس، موضحًا أن ذلك ليس ضروريًا بالنسبة للعمل في السفارة. وذكر باتل «ستذهب إلى هناك لقيادة البعثة خلال وقت حرج ودعم المجتمع الأمريكي وتنسيق جهود الحكومة الأمريكية»، وأضاف «لا يعكس وصولها تغيرًا في موقفنا وسنواصل تأييد حل دبلوماسي من شأنه احترام النظام الدستوري في النيجر». وسافرت وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية ونائبة وزير الخارجية بالوكالة، فيكتوريا نولاند، إلى النيجر وأجرت محادثات في وقت سابق هذا الشهر مع مسؤولين كبار بالمجلس الانتقالي، لكنها لم تحرز تقدمًا في الاجتماعات التي وصفتها بأنها صعبة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-10-18
اتهمت الولايات المتحدة الأمريكية، «طهران» بكذب تصريحات مسؤوليها التي نفت فيها استخدام «موسكو»، مسيرة إيرانية لشن هجمات على أوكرانيا، مشيرة إلى وجود أدلة دامغة على استخدام روسيا لطائرات إيرانية دون طيار ضد أهداف عسكرية ومدنية على حد سواء. وفي وقت سابق، رصدت السلطات الأوكرانية سلسلة من الهجمات الروسية باستخدام طائرات مسيرة إيرانية الصنع «شاهد 136» في الأسابيع القليلة الماضية. وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض»، كارين جان بيير، للصحفيين، إنه يبدو أن إيران تفكر في بيع مزيد من الأسلحة إلى روسيا، فيما أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية «فيدانت باتل»، إلى أن «واشنطن» تتفق مع التقييمات البريطانية والفرنسية التي أكدت تزويد إيران «موسكو» بطائرات دون طيار «مسيرة»، بما ينتهك القرار رقم 2231 الصادر عن «مجلس الأمن الدولي»، في 2015. وكانت «واشنطن»، هددت في وقت سابق، بإجراءات في حق الشركات والدول التي تتعاون مع برنامج الطائرات المسيرة الإيرانية. وفي وقت سابق، حث وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، في اجتماع مع نظرائه في «الاتحاد الأوروبي» بـ«لوكسمبورج»، عبر الفيديو، على توفير المزيد من الدفاعات الجوية لـ«كييف»، وفرض عقوبات على إيران. وفي وقت سابق، أعلنت أوكرانيا، تحرير 108 سيدات، غالبيتهن عسكريات، في عملية جديدة لتبادل الأسرى مع روسيا، فيما قالت «موسكو» إن «كييف» أطلقت سراح 100 أسير بينهم 72 بحارا من سفن مدنية روسية محتجزة منذ فبراير الماضي. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن 96 من الأسيرات عسكريات، بينهن 37 تم إجلاؤهن من مصنع «آزوفستال» للصلب في «ماريوبول»، والـ 12 الباقيات مدنيات، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية، فيما قالت وزارة الدفاع الروسية، إن أوكرانيتين شملهما الاتفاق رفضتا طواعية العودة إلى أوكرانيا. وأمس الإثنين، كثف «الاتحاد الأوروبي»، دعمه العسكري لـ«كييف» مع إطلاقه مهمة «التدريب العسكري الأوروبي الأوكراني»، بهدف تدريب 15 ألف جندي أوكراني، وتخصيص تمويل جديد قدره 500 مليون يورو لإمداد أوكرانيا بالأسلحة. وقال الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، في تغريدة، إن «الاتحاد الأوروبي»، رفع المساعدة العسكرية للاتحاد الأوروبي إلى 3.1 مليارات يورو «3 مليارات دولار»، مضيفا إن هجمات «موسكو» العشوائية الأخيرة لن تزعزع التصميم على دعم أوكرانيا، ومن المقرر بدء التدريب في نوفمبر المقبل وستبلغ ميزانيته حوالي 105 ملايين يورو لفترة أولية من عامين. وكانت وزارة دفاع بيلاروسيا، أعلنت في وقت سابق، نشر 9000 جندي روسي و170 دبابة و100 قطعة أسلحة ومدافع هاون يزيد عيارها عن 100 ملم في بيلاروسيا، في إطار إنشاء قوة عسكرية مشتركة بين البلدين. وقال مستشار وزير الدفاع البيلاروسي للتعاون العسكري الدولي فاليري ريفينكو، عبر «تليجرام»، إن الوحدات الروسية ستنشر في 4 مواقع تدريب، حيث ستشارك في تدريبات «الرماية-إطلاق صواريخ مضادة للطائرات». بدورها، أعربت «وكالة الطاقة الذرية» عن ثقتها بإمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن إقامة منطقة آمنة حول محطة «زابوريجيا»، الذرية قبل نهاية 2022، وأشار المدير العام للوكالة رفائيل جروسي، للصحفيين، إلى حوار جيد مع الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولدويمير زيلينسكي، معربًا عن رغبته في لقاء بوتين مجددا، وبأسرع وقت ممكن، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: