المقابر الجماعية
استنكرت المديرية العامة للدفاع المدني في قطاع غزة يوم الثلاثاء، «بشدة» تدمير الاحتلال الإسرائيلي 9 رافعات داخل مقر بلدية جباليا النزلة شمال قطاع غزة. وأكدت المديرية في بيان وصل وكالة «صفا»، أنها استخدمت الرافعات بالتعاون مع البلديات في المهمات الإنسانية؛ لإزالة الركام وإنقاذ الجرحى وانتشال الشهداء. وقال مدير الإمداد والتجهيز في الدفاع المدني محمد المغير، إن «الرافعات التسعة تم إدخالها عبر اللجنة القطرية المصرية على دفعتين خلال فترة وقف إطلاق النار الأخيرة، حيث شملت 5 رافعات CAT 950B، و3 طراز CAT 950E، ورافع واحد CAT 972». وأضاف أن طواقم الدفاع المدني استخدمت الروافع في انتشال جثامين ورفات الشهداء من تحت الأنقاض، وفي عمليات فتح الطرق لتحسين سرعة الاستجابة بمحافظتي رفح وخان يونس. وأوضح أن «بلديات محافظة الشمال استفادت من الرافعات في تسوية الأراضي لإنشاء مخيمات إيواء النازحين، وفي عمليات نقل جثامين الشهداء من المقابر الجماعية في محيط مستشفى كمال عدوان». وأعرب المغير عن استهجانه لاستهداف هذه المعدات والرافعات التي لم تستخدم إلا في العمل الخدماتي والإنساني، مشيرًا إلى أنه «جرى سابقًا التوافق مع اللجنة القطرية المصرية على مكان مبيت الرافعات داخل كراج بلدية جباليا النزلة، وتم تزويدها بإحداثيات المكان، والمنطقة لم يعلن الاحتلال الإسرائيلي بأنها منطقة إخلاء أو عسكرية خطرة». وشدد على أن استهداف الاحتلال الإسرائيلي لهذه الآليات مخالفة صريحة للملحق الإضافي لعام 1977 الخاص بأجهزة التدخل الإنساني الخاص بحماية معدات ومركبات الدفاع المدني.
الشروق
2025-04-22
استنكرت المديرية العامة للدفاع المدني في قطاع غزة يوم الثلاثاء، «بشدة» تدمير الاحتلال الإسرائيلي 9 رافعات داخل مقر بلدية جباليا النزلة شمال قطاع غزة. وأكدت المديرية في بيان وصل وكالة «صفا»، أنها استخدمت الرافعات بالتعاون مع البلديات في المهمات الإنسانية؛ لإزالة الركام وإنقاذ الجرحى وانتشال الشهداء. وقال مدير الإمداد والتجهيز في الدفاع المدني محمد المغير، إن «الرافعات التسعة تم إدخالها عبر اللجنة القطرية المصرية على دفعتين خلال فترة وقف إطلاق النار الأخيرة، حيث شملت 5 رافعات CAT 950B، و3 طراز CAT 950E، ورافع واحد CAT 972». وأضاف أن طواقم الدفاع المدني استخدمت الروافع في انتشال جثامين ورفات الشهداء من تحت الأنقاض، وفي عمليات فتح الطرق لتحسين سرعة الاستجابة بمحافظتي رفح وخان يونس. وأوضح أن «بلديات محافظة الشمال استفادت من الرافعات في تسوية الأراضي لإنشاء مخيمات إيواء النازحين، وفي عمليات نقل جثامين الشهداء من المقابر الجماعية في محيط مستشفى كمال عدوان». وأعرب المغير عن استهجانه لاستهداف هذه المعدات والرافعات التي لم تستخدم إلا في العمل الخدماتي والإنساني، مشيرًا إلى أنه «جرى سابقًا التوافق مع اللجنة القطرية المصرية على مكان مبيت الرافعات داخل كراج بلدية جباليا النزلة، وتم تزويدها بإحداثيات المكان، والمنطقة لم يعلن الاحتلال الإسرائيلي بأنها منطقة إخلاء أو عسكرية خطرة». وشدد على أن استهداف الاحتلال الإسرائيلي لهذه الآليات مخالفة صريحة للملحق الإضافي لعام 1977 الخاص بأجهزة التدخل الإنساني الخاص بحماية معدات ومركبات الدفاع المدني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-20
- العثور على مجموعة من المقابر الجماعية والفردية من العصور اليونانية والرومانية والعصر المتأخر كشفت التابعة للمجلس الأعلى للآثار، عن مقبرة لقائد عسكري من عصر الملك رمسيس الثالث، ثاني ملوك الأسرة 20، ومجموعة من المقابر الجماعية والفردية من العصور اليونانية الرومانية والعصر المتأخر، وذلك أثناء أعمال البعثة بتل روض إسكندر بمنطقة المسخوطة بمحافظة الاسماعيلية. وأكد الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار على أهمية هذا الكشف حيث أنه يوضح الأهمية العسكرية لتل روض الأثري في حماية الحدود الشرقية للبلاد وتزويدها ب لحمايتها والدفاع عنها خلال عصر الدولة الحديثة، حيث أوضحت بعض القطع التي تم العثور عليها داخل مقبرة القائد العسكري، ومنها عدد من الأدوات البرونزية من رؤوس سهام وبقايا صولجان الحكا أهمية صاحبها وأنه كان يتقلد إحدى الرفيعة والهامة. وأوضح محمد عبد البديع رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، أن المقبرة مشيدة بالطوب اللبن وتتكون من حجرة دفن رئيسية وثلاث حجرات يغطي جدرانها من الداخل طبقة من الملاط الأبيض. وقد عثرت البعثة خلال أعمال الحفائر والتنظيف الأثري داخل المقبرة على هيكل عظمي آدمي مغطي بطبقة من الكارتوناج يرجع تاريخه إلى عصر لاحق لتاريخ المقبرة مما يدل على احتمالية إعادة استخدامها في عصر آخر، بالإضافة إلى العثور على مجموعة من أواني الألباستر جميعها في حالة جيدة من الحفظ ومزينة بنقوش وبقايا ألوان من بينها خرطوشين للملك حور محب أحد أهم القادة والملوك المحاربين خلال عصر الأسرة 18. كما تم العثور على خاتم ذهبي عليه خرطوش الملك رمسيس الثالث، ومجموعة من الخرز والأحجار مختلفة الأشكال والألوان، وصندوق صغير من العاج. وأشار قطب فوزي قطب رئيس الإدارة المركزية لآثار الوجه البحري وسيناء، أن البعثة عثرت داخل المقابر الجماعية والتي يرجع تاريخها إلى العصور اليونانية والرومانية، على بقايا هياكل عظمية آدمية، في حين أنها عثرت داخل المقابر الفردية التي ترجع إلى العصر المتأخر، علي تمائم للإله تاورت والإله بس عين أوجات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-18
قال معاذ مصطفى، المدير التنفيذي للمنظمة السورية للطوارئ، في مقابلة مع مذيع CNNرافايل رومو، إن «ضباط المخابرات السورية أجبروا عمال المقابر الجماعية على ترك بعض الجثث دون دفنها». وتحدث مصطفى، تعليقًا على وصف سائق جرافات - كان قد قابله وتحدث معه بشأن ما حدث في المقابر الجماعية – عن كيف أجبر ضباط المخابرات العمال على استخدام الجرافة لتسوية وضغط الجثث لجعلها ملائمة لدفنها قبل حفر الخندق التالي. وأضاف: «إنه من الصعب أن تحبس دموعك كما تعلم. من الصعب عدم البكاء، ولكن بعد ذلك تحاول الاستمرار في الأمر لأننا نعقد اجتماعًا هنا ونحاول معرفة كيف حدث الأمر. وهذه ليست القصة السيئة الوحيدة». واستطرد: «على سبيل المثال، بعد دفن جثث شاحنات المقطورات الكبيرة، في إحدى المرات، جاءت شاحنة آيس كريم وعلى متنها عائلة بأكملها، بما في ذلك طفل رضيع. تم وضعهم على جانب القبر الجماعي. أراد سائق الجرافة حفر حفرة، لكن ضباط المخابرات وضباط الأمن في نظام الأسد قالوا: (لا. دعهم خارجًا لفترة ثم سنتعامل مع أمرهم لاحقًا). في اليوم التالي عندما جاء، كان هناك كلب، كلب يأكل ذلك الطفل». وأكد مصطفى أن هذه «قصص رعب لا تصدق»، داعيًا العالم إلى التحرك وتوفير خبراء دوليين؛ لمساعدة الحكومة السورية الجديدة في تأمين هذه الأماكن، والحفاظ على سلسلة الأدلة، وإجراء اختبارات الحمض النووي. وفيما يتعلق بإمكانية التعرف على أي من الجثث، عقب: «في الوقت الحالي، وظيفتنا كمنظمة هي عدم العبث بالمقابر الجماعية، وعدم محاولة حفر أو أخذ أو القيام بأي شيء، لأن هذا ليس من اختصاصنا. وظيفتنا هي زيادة الوعي، وخاصة بين السكان المحليين. انظروا، نحن بحاجة إلى تأمين هذا المكان ثم مواصلة التنسيق مع الحكومة الجديدة في دمشق لاستدعاء الخبراء المناسبين، مثل الأشخاص الذين عملوا في سربرنيتسا وغيرهم للذهاب إلى هناك». وواصل: «نحن ندعو أيضًا المنظمات المختلفة والجهات التي ستوفر اختبارات الحمض النووي المحمولة لفعل ذلك بطريقة احترافية تحافظ على الأدلة، لأن المساءلة مهمة. وبنفس القدر من الأهمية، فهي تسمح لنا بالحصول على طريقة خاضعة للسيطرة التامة للتمكن من تحديد هوية هؤلاء الأشخاص بناءً على الحمض النووي الخاص بهم، والسماح للعديد من السوريين - العائدين إلى ديارهم والذين هم هناك - بمعرفة ما حدث لأحبائهم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-05-07
مصراوي زعم منسق اتصالات الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي، أن الإسرائيليون يفاوضون بحسن نية ووفدهم يتوجه للقاهرة اليوم لإكمال التفاوض. وقال كيربي، إنه يعتقد أن الفجوات في الصيغة المعدلة التي وافقت عليها حركة المقاومة الإسلامية حماس يمكن سدها، موضحا أن الإسرائيليين أكدوا لنا أن العملية العسكرية في رفح محدودة النطاق والغرض والحجم ونحن نراقب عن كثب. وتابع منسق اتصالات الأمن القومي في البيت الأبيض، أن من غير الممكن تنفيذ عملية كبيرة في رفح تراعي أمن وسلامة مليون ونصف مليون مدني هناك، مشيرا إلى أننا نود رؤية تحقيق بشأن المقابر الجماعية في غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-30
قال الأمين العام للأمم المتحدة انتوني جوتيريش، الثلاثاء، أشجع على التوصل لاتفاق بأقرب وقت، مشيرًا الى انه يجب السماح للمحققين الدوليين المستقلين بالوصول إلى مواقع المقابر الجماعية في غزة. وتابع جوتيريش أن مستشفيات غزة أصبحت تشبه المقابر، كما أن الهجوم على رفح سيكون له تداعيات خطيرة على الضفة الغربية والمنطقة بـأسرها، مؤكدًا أن الهجوم العسكري على رفح “سيكون تصعيدا كبيرًا”. أضاف "من أجل شعب غزة ومن أجل الرهائن وعائلاتهم في إسرائيل ومن أجل المنطقة والعالم الأوسع، أشجع بقوة حكومة إسرائيل وقيادة حماس على التوصل إلى اتفاق الآن، وقال متحدثا للصحفيين في نيويورك. وأعرب جوتيريش عن خشيته من أنه بدون التوصل إلى اتفاق، فإن "الحرب، بكل عواقبها في غزة وفي جميع أنحاء المنطقة، سوف تتفاقم بشكل كبير". ومر قرابة 7 أشهر منذ الهجمات الوحشية التي قادتها حماس على إسرائيل والتي أشعلت الأعمال العدائية الحالية. شهدت الأسابيع الأخيرة غارات جوية على منطقة رفح في جنوب غزة، حيث يعيش الآن أكثر من 1.2 مليون شخص مع إمكانية محدودة للحصول على الغذاء والرعاية الطبية وغيرها من الخدمات، وليس لديهم مكان آمن يذهبون إليه. وقال جوتيريش إن أي هجوم عسكري هناك "سيكون تصعيدًا لا يطاق، مما يؤدي إلى مقتل آلاف آخرين من المدنيين وإجبار مئات الآلاف على الفرار". علاوة على ذلك، سيكون له تأثير مدمر على الفلسطينيين في غزة مع تداعيات خطيرة في الضفة الغربية المحتلة وفي جميع أنحاء المنطقة على نطاق أوسع. وأعرب جميع أعضاء مجلس الأمن والعديد من الحكومات الأخرى، بوضوح عن معارضتهم لمثل هذه العملية أناشد جميع أصحاب النفوذ على إسرائيل أن يفعلوا كل ما في وسعهم لمنع ذلك”. بالانتقال إلى الشمال، حيث يموت الأشخاص الضعفاء بالفعل من الجوع والمرض، حث المجتمع الدولي على "بذل كل ما هو ممكن لتجنب مجاعة من صنع الإنسان يمكن الوقاية منها بالكامل". وعلى الرغم من التقدم التدريجي الذي تم إحرازه، إلا أن هناك حاجة إلى المزيد من التقدم بشكل عاجل، بما في ذلك الوعد بفتح نقطتي عبور بين إسرائيل وشمال غزة، حتى يصبح من الممكن جلب المساعدات من ميناء أشدود والأردن. ويشكل انعدام الأمن عقبة رئيسية أمام توزيع المساعدات في جميع أنحاء غزة وشدد على أن القوافل والمرافق الإنسانية والأفراد وكذلك الأشخاص المحتاجين "يجب ألا يكونوا أهدافًا". وقال "إننا نرحب بتوصيل المساعدات عن طريق الجو والبحر، ولكن لا يوجد بديل للاستخدام المكثف للطرق البرية"، قبل أن يدعو إسرائيل مرة أخرى إلى السماح وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وسريع ودون عوائق إلى جميع أنحاء غزة، بما في ذلك وكالات الأمم المتحدة. وكالة الغوث الفلسطينية الأونروا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2024-04-25
مصراوي قال المدير الإقليمي بالبرنامج الأممي الإنمائي عبد الله الدردري، اليوم الخميس، إن كل ما بناه برنامج الأمم المتحدة في قطاع غزة تم تدميره، مضيفا "إذا أردنا بناء غزة من جديد فسيتطلب الأمر 200 سنة". وشدد الدردري في تصريحات لقناة "الجزيرة"، على ضرورة توفير منظومات مؤقتة للصحة والتعليم حتى يتم الإعمار، موضحا أن إزالة الركام والتعامل مع الجثث أولوية بعد وقف إطلاق النار. وكان الدفاع المدني بغزة أعلن، اليوم الخميس، انتشال نحو 392 جثة في مجمع ناصر الطبي بعد انسحاب الاحتلال الإسرائيلي، مشيرا إلى أن 58% منها لم يستطع التعرف عليها. وأكد الدفاع المدني بغزة، أنه لا يعرف سببا لوجود جثث أطفال في المقابر الجماعية بمستشفى ناصر الطبي، موضحا أنه تم اكتشاف آثار تعذيب على جثث بعض الشهداء في مستشفى ناصر الطبي. وأشار الدفاع المدني، إلى أن قوات الاحتلال قامت بتشويه الجثث في مجمع ناصر قبل إعادة دفنها في أكياس بلاستيكية مما سرع من تحللها، مؤكدا أن عمليات الدفن التي قام بها الاحتلال للجثث على بعد أكثر من 3 أمتار تخالف عمليات الدفن التي يقوم بها أفراد الدفاع المدني الفلسطيني في المقابر الجماعية. وطالب الدفاع المدني في غزة، بتشكيل لجنة تحقيق دولية في جرائم المقابر الجماعية التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في القطاع، لافتا إلى أنه جرى رصد حالات إعدام ميدانية وآثار تعذيب وتكبيل أيدي الجثث قبل دفنها في مجمع ناصر الطبي. وأوضح أن هناك حالات إعدام ميداني لبعض المرضى خلال إجراء عمليات جراحية لهم وارتدائهم ملابس العمليات بمجمع ناصر الطبي. وشدد الدفاع المدني على أن وجود جثث لأطفال ضمن المقابر الجماعية بمجمع ناصر الطبي يثبت جرائم الإبادة الجماعية.. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-25
أعلن الدفاع المدني الفلسطيني في غزة، اكتشاف 3 مقابر جماعية في مجمع ناصر الطبي، منوهًا أن بعض المواطنين دُفن حيًا، وبعضهم شوه الاحتلال أجسادهم، والبعض الآخر تعرض للتعذيب قبل القتل. وقال خلال مؤتمر صحفي، صباح الخميس، إن «عدد الجثث التي تم العثور عليها في المقابر الجماعية في مستشفى ناصر تصل لـ392 جثة شهيد، منهم 272 جثة ما زالت مجهولة الهوية». ونوه أن «قوات الاحتلال شوهت الجثث في مجمع ناصر قبل إعادة دفنها في أكياس بلاستيكية، مما سرع من تحللها». وأضاف: «وجدنا جثمانا تم تخييط أجزاء منه ما يثير شكوكا بسرقة أعضاء الشهيد، ورصدنا عدة حالات لتكبيل شهداء قبل إعدامهم بمرابط بلاستيكية». ولفت إلى أن «عمليات الدفن التي قام بها الاحتلال الإسرائيلي للجثث على بعد أكثر من 3 أمتار، تخالف عمليات الدفن التي يقوم بها الدفاع المدني في المقابر الجماعية». وأشار إلى أن الاحتلال دفن 20 شخصا على الأقل بمجمع ناصر الطبي وهم أحياء، كما ارتكب إعدامات ميدانية داخل المطان، مطالبًا بفتح تحقيق دولي في هذه الجرائم. وأمس الأربعاء، دعا الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية، إلى إجراء تحقيق شامل ومستقل في المقابر الجماعية المكتشفة عقب انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من مناطق في قطاع غزة. وقال متحدث المفوضية الأوروبية بيتر ستانو، في تصريح صحفي، إن الأنباء عن وجود مقابر جماعية في غزة «مثيرة للقلق». وأضاف أن «الأنباء المعنية تعطي انطباعا بأن حقوق الإنسان ربما تكون قد انتهكت»، داعيا إلى إجراء تحقيق شامل ومستقل. وجدد ستانو دعوة الاتحاد الأوروبي إلى وقف فوري لإطلاق النار «لوقف القمع والهجمات في غزة». بدوره، طالب البيت الأبيض، سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بإجابات بعد اكتشاف مقابر جماعية في مستشفيين كبيرين في قطاع غزة. وقال جايك سوليفان، مستشار الأمن القومي للرئيس جو بايدن: «نريد إجابات... نريد أن يتم إجراء تحقيق شامل وشفاف في هذا الأمر» ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-25
طالب المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان بتحرك دولي عاجل بشأن المقابر الجماعية في غزة، مؤكدا أن"الجثث التي انتشلت متحللة وبعضها أشلاء بعد دهسها بجنازير الجرافات الإسرائيلية". وأوضح المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان في تقرير له أن "جثث الضحايا التي انتشلت متحللة وجزء منها كانت عبارة عن أشلاء وأجساد ممزقة وأخرى مقطوعة الرؤوس بعد طحنها ودهسها بالجرافات الإسرائيلية". وكشف المرصد أن "الفرق الميدانية للأورومتوسطي واكبت على انتشال عشرات الضحايا من المقابر الجماعية في مجمع الشفاء وعاينت استخراج جثامين ضحايا مقيدي الأيدي وآخرين جرحى لم تقدم لهم الرعاية الصحية، وجرى إعدامهم". وأضاف: "وثقنا استخراج جثامين لبعض المرضى بدليل وجود القسطرات البولية والجبائر التي كانت لا تزال متصلة بجثامينهم وقت استخراجها، فضلا عن وجود ملفات طبية خاصة بالجرحى والمرضى دفنت معهم واستخرجوا من حفرتين في مجمع الشفاء". وأكد أن "غالبية الجثامين المنتشلة تعرضت كذلك للتحلل نتيجة طول المدة، وبعضها كان واضحا أنه تعرض للنهش من القطط والكلاب، بعدما أعاقت القوات الإسرائيلية طوال الأشهر الماضية انتشالها". وأردف: "آلاف المنازل المدمرة في البنايات متعددة الطبقات تحولت هي الأخرى لمقابر جماعية لسكانها لاستمرار تعذر انتشالهم إما لعدم توفر إمكانيات آلية لإزالة الركام، وإما لوجود هذه البنايات في مناطق عمليات للجيش الإسرائيلي". كما ذكر: "تقديراتنا تشير إلى وجود أكثر من 13 ألف فلسطيني في عداد المفقودين تحت الأنقاض، أو قتلى في مقابر جماعية عشوائية، أو أخفوا قسرا في سجون ومراكز اعتقال إسرائيلية، وبعضهم تعرض للقتل داخلها". وقال المرصد الأورومتوسطي إن "تكرار انتشال مئات جثامين الشهداء من مقابر جماعية في مشافي القطاع أمر مفزع، يستوجب تحركا دوليا عاجلا للتحقيق في ظروف إقامة هذه المقابر وظروف استشهاد الضحايا الذين دفنوا فيها". هذا ويواصل فريق الدفاع المدني الفلسطيني في انتشال الجثث من مقبرة جماعية خارج مجمع مستشفى ناصر في خان يونس جنوب قطاع غزة، بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-25
تمارس الولايات المتحدة ضغطا على إسرائيل لتقديم معلومات على خلفية تقارير أفادت بالكشف عن مقابر جماعية في مستشفيين بقطاع غزة بعدما هاجمت القوات الإسرائيلية المنشأتين، حسبما أفادت وكالة بلومبرج للأنباء اليوم الأربعاء. وقال فيدانت باتل، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: "المزاعم تثير القلق، ونحن نشعر بالانزعاج. نواصل الضغط على حكومة إسرائيل للحصول على مزيد من المعلومات." وتزايدت الدعوات من أجل إجراء تحقيق مستقل وسط مزاعم باكتشاف نحو 300 جثة في المقابر قرب مستشفيي الشفاء والنصر اللذين دمرتهما غارات إسرائيلية. ونفت إسرائيل مسؤولية قواتها عن المقابر الجماعية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-09
استخرج العاملون الصحيون في، أولى الجثث من المقابر الجماعية في مستشفى الشفاء وما حوله اليوم الثلاثاء، بعد أن قالوا إن القوات الإسرائيلية قتلت مئات الفلسطينيين وتركت جثثهم لتتحلل خلال حصارها للمجمع الذي استمر أسبوعين. وقال محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، اليوم الثلاثاء، إنه تم انتشال ما لا يقل عن 381 جثة من محيط المجمع منذ انسحاب القوات الإسرائيلية في الأول من أبريل، مضيفا أن العدد الإجمالي لا يشمل الأشخاص المدفونين داخل أراضي المستشفى. وأشار المسؤولون لشبكة CNN، إلى إن العديد من البقايا المتحللة التي اكتشفوها قد تم دفنها أو تم العثور عليها فوق الأرض. وأضاف بصل، أن الدبابات الإسرائيلية سحقت آخرين حتى الموت، مما أدى إلى تشوه بعض القتلى بشكل كامل وعدم القدرة على التعرف على هوياتهم. وقال شهود ومدنيون كانوا محاصرين داخل المستشفى عندما تمت مداهمته، إن المنطقة المجاورة “كانت مليئة بالجثث”، بحسب بصل. وأضاف أن "قوات الاحتلال حرثت هذه الجثث ودفنتها في الأرض". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-04-04
تصاعدت حدة الانتقادات والإدانات الغربية لروسيا خلال الساعات الماضية بعدما كشفت العديد من التقارير عن ارتكاب فظائع بحق مدنيين فى بعض المناطق المحيطة بالعاصمة الأوكرانية كييف، وذلك بعد تراجع القوات الروسية. وقالت صحيفة واشنطن بوست إن مسئولى إدارة بايدن قد ناقشوا تشديد حملة العقوبات ضد روسيا مع ظهور أدلة على ما قالت إنه ارتكاب عمليات إعدام للمدنيين فى أحد الضواحى بالقرب من العاصمة الأوكرانية كييف، بحسب ما قال شخصان مطلعان على الأمر. وأشارت الصحيفة إلى أن التقارير عن حدوث مذابح بحق المدنيين فى بوتشا أدت إلى إدانة سريعة ومزاعم بارتكاب جرائم حرب من قادة العالم وأيضا تعهدات بتصعيد الإجراءات الاقتصادية من قبل الغرب ضد روسيا. وطلب المسئولون الأوكرانيون إجراء تحقيق من قبل المحكمة الجنائية الدولية فى المقابر الجماعية فى بوتشا التى وصفها الأمين العام لحلف الناتو جينس ستولتنبيرج بأنها وحشية ضد المدنيين لم نشهدها فى أوروبا منذ عقود. وذكرت واشنطن بوست أن حجم الإجراءات الانتقامية المحتملة من قبل الولايات المتحدة ليس واضحا، إلا أن كبار مسئولى إدارة بايدن سبق أن ناقشوا فرض عقوبات ثانوية مدمرة والتى ستستهدف الدول التى تواصل التجارة مع روسيا. ويمكن أن تفرض إدارة بايدن عقوبات على قطاعات من الاقتصاد الروسى لم تتضرر حتى الآن مثل التعدين والمواصلات ومجالات أخرى من القطاع المالى الروسى. ولا يزال العالم يشترى مليارات من الغاز والنفط الروسى، مما يمنح الكرملين شريان حياة مالى مباشر. وشدد المسئولون على أن التخطيط أولى ولم يتم اتخاذ قرارات بعد بشأن الاستجابة المحتملة. من جانبه، قال وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن فى تصريحات لسى إن إن، الأحد، أن الولايات المتحدة وشركائها الأوروبيين يناقشون فرض عقوبات جديدة على روسيا كل يوم. وشدد بلينكن على أن الإجراءات قد سببت حتى الآن انكماش الاقتصاد الروسى بنسبة 10% هذا العام، وأدان بلينكن وحشية روسيا، وقال إنه سيكون هناك حاجة محتملة لمزيد من الإجراءات. وعلى الجانب الآخر من الأطلنطى، اقترح وزير الدفاع الألمانى أن يناقش الاتحاد الأوروبى فرض حظر على واردات الغاز الروسى، إلا أن مسئولين كبار آخرين أشاروا إلى أن المقاطعة الفورية ليست ممكنة، فيما قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إنه إشارة على أن القادة قد يصارعون على المدى القصير لتشديد العقوبات على روسيا. وقال مسئولون أوكرانيون إنه تم العثور على جثث 410 من المدنيين فى بلدات حول كييف، والتى تم استعادتها من القوات الروسية فى الأيام الأخيرة. وفى ضاحية بوتشا الواقعة شمال غرب العاصمة الأوكرانية، شاهد صحفيو أسوشيتدبرس 21 جثة. وفى مجموعة من تسعة قتلى، جميعهم يرتدون ملابس مدنية، كانوا موجودين فى موقع قال السكان إن القوات الروسية قد استخدمته كقاعدة. وبدا أنه تم إطلاق النار عليهم من مسافة قريبة، وكان هناك اثنين على الأقل أيديهما مكبلة خلف ظهورهما. واتهم الغرب وأوكرانيا روسيا بارتكاب جرائم حرب. وفى رسالة بالفيديو لحفل توزيع جوائز الموسيقى "جرامى" بالولايات المتحدة، اتهم الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى موسكو بارتكاب جرائم حرب وإبادة. من جانبه، رفض وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف المزاعم، وقال إن المشهد خارج كييف تم تدبيره كاستفزاز معاد لروسيا. وأضاف لافروف أن الرواية الأوكرانية لما حدث فى بلدة بوتشا هى هجوم مزيف يهدف إلى تقويض موسكو، ووصف ور الجثث بأنها مسرحية..وقال إن عمدة بوتشا لم يذكر أى فظائع بعد يوم من مغادرة القوات الروسية الأسبوع الماضى. وأشار لافروف إلى أن روسيا تدفع لعقد اجتماع عاجل بمجلس الأمن الدولى لمناقشة الأمر، لكن بريطانيا التى تتولى حاليا رئاسة المجلس رفضت عقده. وقد اتهمت الولايات المتحدة وبريطانيا روسيا فى الأسابيع الأخيرة باستخدان اجتماعات مجلس الأمن الدولى لنشر المعلومات المضللة. لكن النفى الروسى لم يوقف سيل الانتقادات الغربية، حيث قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون إن هناك دليلا واضحا على جرائم حرب فى بوتشا، والتى تطلب اتخاذ إجراءات جديدة. وأيد ماكرون جولة جديدة من العقوبات، لاسيما على الفحم والبترول. بينما وصف رئيس الوزراء البولندى روسيا بالدولة الفاشية، وقال إن المذابح الدموية التى نفذها الجنود الروسى يجب أن تسمى إبادة. فيما استخدم رئيس الوزراء الأسبانى بيردو سانشيز كلمة إبادة، وقال إن هؤلاء المسئولين يجب أن يحاسبوا على جرائهم. إلا أن أسوشيتدبرس تشسر إلى جريمة الإبادة يصعب إثباتها، حيث سيتعين على المدعين أن يثبتوا أن القتلة أو قادتهم كان لديهم محددة لتدمير كلى أو جزئى لمجموعة من الناس. كما ذهبت الوكالة إلى القول بأنه رغم أن واشنطن وحلفائها يسعون لمعاقبة روسيا بفرض عقوبات اقتصادية قاسية عليها، إلا أنهم قد يكونوا مترددين فى فرض إجراءات تسبب مزيد من الأذى للاقتصاد العالمى الذى لا يزال يتعافى من تداعيات وباء كورونا. كما أن روسيا، وهى من كبار مصدرى الغاز والنفط، ستسفيد من أى ارتفاع يحدث فى أسعار الطاقة المرتفعة بالفعل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-03-22
دعا تقرير لمنظمة "هيومن رايتس ووتش" اليوم، السلطات العراقية إلى عدم التسرع في انتشال الرفات من مقبرة جماعية في جنوب الموصل لأن ذلك يمكن أن يؤدي إلى صعوبات كبيرة في تحديد هوية الضحايا. وتم العثور على عشرات المقابر الجماعية في مناطق تم استعادة السيطرة عليها من قبضة تنظيم داعش الإرهابي الذي ارتكب جرائم بحق السكان في مناطق نفوذه. وأعلنت لمى فقيه نائبة مدير الشرق الأوسط للمنظمة الإنسانية في بيان أن "الرغبة القوية لاستخراج رفات احبائهم من المقابر الجماعية (للإرهابيين) مفهومة تماما، إلا أن عمليات استخراج الجثث على عجل تؤثرا بشكل كبير على فرص التعرف على الضحايا والاحتفاظ بالادلة". وأضافت "قد يكون استخراج جثث قتلى في الخسفة صعبا، لكن على السلطات أن تؤدي ما بوسعها للتأكد بأن الذين فقدوا احبائهم هناك سيكون لديهم (دليل) حقيقي"، في أشارة إلى مقبرة تقع جنوب الموصل، شمال العراق. ومقبرة الخسفة، عبارة عن حفرة كبيرة في عمق الصحراء إلى الجنوب من مدينة الموصل، تتكدس فيها جثث قتلى أعدمهم الأرهابيون بإطلاق الرصاص على رأسهم ودفع الجثث إلى الحفرة. إثر ذلك، دعت هيومن رايتس ووتش السلطات العراقية إلى غلق الموقع "لحماية المقبرة الجماعية ومن في المنطقة، من أجل إزالة الألغام من الموقع". وأضافت "إذا كان استخراج الجثث ممكنا فإن العملية يجب أن تتم طبقا للمعايير الدولية". وتمكنت القوات العراقية بدعم التحالف الدولي بقيادة واشنطن، من استعادة مناطق واسعة سيطر عليها الإرهابيين بعد هجوم عام 2014. وأعلنت القوات العراقية في وقت سابق من الشهر الحالي، العثور على مقبرة جماعية تضم رفات نحو 500 معتقل داخل سجن بادوش الواقع على بعد 15 كلم شمال غرب الموصل. وكانت منظمة هيومن رايتس ووتش أعلنت في أكتوبر 2014 أن مسلحين من تنظيم داعش الإرهابي أعدموا نحو 600 من السجناء الذكور في سجن بادوش في 10 يونيو من العام المذكور. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-04
علّق الدكتور منير البرش، مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية، على ارتكاب قوات الاحتلال عدوانا جديدة باستهداف مدرسة الفاخورة، بـ4 صواريخ، ما أسفر عن ارتقاء شهداء ووقوع إصابات، الأمر الذي جعل الوزارة تفكر في إقامة مقابر جماعية للشهداء. وقال «البرش»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «جيش الاحتلال يتعمد استهداف المستشفيات والمدارس ومراكز الإيواء والبنى التحتية». وأضاف مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية: «استشهد أكثر من 60 طبيبًا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على القطاع»، مؤكداً أنَّ انقطاع الكهرباء عن ثلاجات الموتى أسفر عن تعفن الجثث وخروج الدود منها، الأمر الذي دفعهم للتفكير في المقابر الجماعية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: