لـكييف
تطورات ميدانية وسياسية واقتصادية متلاحقة، شهدتها الأزمة الأوكرانية بعد مرمو يومين فقط من دخولها عامها الثالث بين أطرافها؛ «موسكو» من جهة و«كييف» وحلفاؤها وعلى رأسهم الولايات المتحدة من جهة أخرى، وكان من أهمها استمرار أنظمة الدفاع الجوي الروسية في تدمير المسيرات الأوكرانية فوق عدة مناطق روسية، وتصريحات الرئيس الأمريكي حول صفقة المعادن والعقوبات على روسيا. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان تصدي قوات الدفاع الجوي لـ128 ، فوق عدة مناطق في البلاد، لافتة إلى أنَّ أراضي إقليم كراسنودار، شهد تدمير أكبر عدد من المسيرات الأوكرانية بواقع «83 طائرة دون طيار»، فيما شهدت مقاطعتي بريانسك وكورسك، تدمير مسيرة واحدة لكلا منهما. وعلى خلفية الأنباء حول موافقة أوكرانيا والولايات المتحدة على شروط اتفاق بشأن الموارد الطبيعية وإعادة الإعمار، قال مسؤول أوكراني إنَّه من المتوقع أن يسافر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إلى واشنطن في الأيام المقبلة، وفق لما ذكرته شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية. وكان الرئيس الأمريكي دونالد قال في وقت سابق، إنَّ صفقة المعادن مع أوكرانيا صفقة كبيرة للغاية يمكنها أن تبلغ قيمتها تريليون دولار، فيما أشارت صحيفة «فاينانشال تايمز» البريطانية، نقلًا عن مسؤولين أوكرانيين، إن النسخة النهائية من الاتفاقية لا تشير إلى أي ضمانات أمنية لـ«كييف»، وفق لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وأوضح المسؤول الأوكراني أنَّه تمّ الاتفاق على الشروط«بشأن صفقة يمكن أن تمنح الولايات المتحدة إمكانية الوصول إلى المعادن الأرضية النادرة في أوكرانيا كجزء من مفاوضات أوسع لإنهاء الأزمة الأوكرانية، فضلاً عن مشاركة «واشنطن» في صندوق إعادة إعمار أوكرانيا بعد حذف كل ما هو غير مقبول من النص، وأصبح الآن من الواضح بشكل أكثر كيف سيسهم هذا الاتفاق في أمن وسلامها. أوضحت «سي إن إن» في تقرير أنَّ تفاصيل الاتفاقية بين أوكرانيا والولايات المتحدة لم تُعرف بعد، فيما لم تؤكد «واشنطن» ما إذا كان قد تم الاتفاق على شروط الصفقة. الشبكة الإخبارية الأمريكية، مشيرة إلى أنَّ إحدى النقاط الشائكة الرئيسية كانت طلب الإدارة الأمريكية، حصة بقيمة 500 مليار دولار من المعادن النادرة والمعادن الأخرى في أوكرانيا مقابل المساعدة التي قدمتها «واشنطن» بالفعل لكييف، والتي رفضها في وقت سابق الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. من جهته، قال دونالد ترامب إنَّ بلاده ترغب في شراء الموارد الطبيعية من روسيا وليس فقط من أوكرانيا، كما أشار للصحفيين من «المكتب البيضاوي» إلى أنَّ كلا من روسيا وأوكرانيا لديهم أيضًا معادن نادرة جيدة جدًا وكلاهما ينتجان، النفط والغاز. وذكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفي في «البيت الأبيض»، إن بلاده لا تقدم مساعدات عسكرية لأوكرانيا في الوقت الحالي، معبرًا عن اعتقاده أنَّ أوروبا ستتحمل المسؤولية عن هذا إلى حد كبير. وأضاف ترامب أنَّ «واشنطن» قادرة على الاتفاق على تسوية للصراع خلال وقت قصير. الرئيس الأمريكي، مشيرًا إلى أنَّ العقوبات المفروضة على «موسكو» سوف ترفع في وقت ما، وفق لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية.
الوطن
2025-02-26
تطورات ميدانية وسياسية واقتصادية متلاحقة، شهدتها الأزمة الأوكرانية بعد مرمو يومين فقط من دخولها عامها الثالث بين أطرافها؛ «موسكو» من جهة و«كييف» وحلفاؤها وعلى رأسهم الولايات المتحدة من جهة أخرى، وكان من أهمها استمرار أنظمة الدفاع الجوي الروسية في تدمير المسيرات الأوكرانية فوق عدة مناطق روسية، وتصريحات الرئيس الأمريكي حول صفقة المعادن والعقوبات على روسيا. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان تصدي قوات الدفاع الجوي لـ128 ، فوق عدة مناطق في البلاد، لافتة إلى أنَّ أراضي إقليم كراسنودار، شهد تدمير أكبر عدد من المسيرات الأوكرانية بواقع «83 طائرة دون طيار»، فيما شهدت مقاطعتي بريانسك وكورسك، تدمير مسيرة واحدة لكلا منهما. وعلى خلفية الأنباء حول موافقة أوكرانيا والولايات المتحدة على شروط اتفاق بشأن الموارد الطبيعية وإعادة الإعمار، قال مسؤول أوكراني إنَّه من المتوقع أن يسافر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إلى واشنطن في الأيام المقبلة، وفق لما ذكرته شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية. وكان الرئيس الأمريكي دونالد قال في وقت سابق، إنَّ صفقة المعادن مع أوكرانيا صفقة كبيرة للغاية يمكنها أن تبلغ قيمتها تريليون دولار، فيما أشارت صحيفة «فاينانشال تايمز» البريطانية، نقلًا عن مسؤولين أوكرانيين، إن النسخة النهائية من الاتفاقية لا تشير إلى أي ضمانات أمنية لـ«كييف»، وفق لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وأوضح المسؤول الأوكراني أنَّه تمّ الاتفاق على الشروط«بشأن صفقة يمكن أن تمنح الولايات المتحدة إمكانية الوصول إلى المعادن الأرضية النادرة في أوكرانيا كجزء من مفاوضات أوسع لإنهاء الأزمة الأوكرانية، فضلاً عن مشاركة «واشنطن» في صندوق إعادة إعمار أوكرانيا بعد حذف كل ما هو غير مقبول من النص، وأصبح الآن من الواضح بشكل أكثر كيف سيسهم هذا الاتفاق في أمن وسلامها. أوضحت «سي إن إن» في تقرير أنَّ تفاصيل الاتفاقية بين أوكرانيا والولايات المتحدة لم تُعرف بعد، فيما لم تؤكد «واشنطن» ما إذا كان قد تم الاتفاق على شروط الصفقة. الشبكة الإخبارية الأمريكية، مشيرة إلى أنَّ إحدى النقاط الشائكة الرئيسية كانت طلب الإدارة الأمريكية، حصة بقيمة 500 مليار دولار من المعادن النادرة والمعادن الأخرى في أوكرانيا مقابل المساعدة التي قدمتها «واشنطن» بالفعل لكييف، والتي رفضها في وقت سابق الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. من جهته، قال دونالد ترامب إنَّ بلاده ترغب في شراء الموارد الطبيعية من روسيا وليس فقط من أوكرانيا، كما أشار للصحفيين من «المكتب البيضاوي» إلى أنَّ كلا من روسيا وأوكرانيا لديهم أيضًا معادن نادرة جيدة جدًا وكلاهما ينتجان، النفط والغاز. وذكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفي في «البيت الأبيض»، إن بلاده لا تقدم مساعدات عسكرية لأوكرانيا في الوقت الحالي، معبرًا عن اعتقاده أنَّ أوروبا ستتحمل المسؤولية عن هذا إلى حد كبير. وأضاف ترامب أنَّ «واشنطن» قادرة على الاتفاق على تسوية للصراع خلال وقت قصير. الرئيس الأمريكي، مشيرًا إلى أنَّ العقوبات المفروضة على «موسكو» سوف ترفع في وقت ما، وفق لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-02-17
هل يمكن للرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، أن يكون الحل للأزمات الأوكرانية؟، تساؤل طرحته الصحفية «زويا شفتالوفيتش» فى جريدة «بوليتيكو» الأمريكية، التى أكدت، فى تقرير لها، أنه منذ شهر تقريباً، كانت العاصمة الأوكرانية «كييف» ترتعد خوفاً من فترة رئاسة ثانية لدونالد ترامب، الذى قد يدفع أوكرانيا نحو الاستسلام للرئيس الروسى، فلاديمير بوتين. وكتبت «زويا»، فى تقرير نشرته صحيفة «ذا ويك» هذا الأسبوع: «الرئيس الأمريكى الجديد متعاطف منذ فترة طويلة مع الرئيس الروسى بوتين»، وبالأخص مع وعوده بإنهاء الحرب فى «يوم ما»، إلا أنها وصفت بداية الولاية الثانية لـ«ترامب» بأنها «تبدو مشئومة». إلا أن عدداً كبيراً من السياسيين الأوكرانيين أبدوا اعتراضهم، فى السابق، على طريقة تعامل الرئيس الأمريكى السابق، جو بايدن، مع أوكرانيا بحذر، رغم ما قدمه من دعم لـ«كييف»، ولكنهم الآن يرون الرئيس الأمريكى الحالى، «ترامب»، هو الذى سينهى دوامة الحرب بين أوكرانيا وروسيا، من خلال فرض «صفقة ما» تنهى ثلاث سنوات من الحرب الدامية بين الدولتين. وفى تقرير آخر، كتب المحرر الصحفى «روبى جرامر» و«إيلى ستوكولس» فى جريدة «بوليتيكو» الأمريكية، أنه ما زال هناك بريق من الأمل، وأن «ترامب» لديه كابينة مليئة بـ«الصقور الروسية»، والأسبوع الماضى هدد «ترامب» بفرض عقوبات ورسوم جمركية جديدة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاقية تنهى الحرب بين روسيا وأوكرانيا، قائلاً: «يمكننا أن نقوم ذلك بالطريقة السهلة، أو بالطريقة الصعبة». كما كتب سام كايلى، فى تقريره بصحيفة «إندبندنت»، أن «بوتين لا يصدق تهديدات ترامب الفارغة»، مضيفاً أن العقوبات التى تم فرضها، فشلت فى منع الهجمات الروسية، خلال الثلاث سنوات الماضية، وأضاف أن هناك طريقة واحدة لمساعدة أوكرانيا، والحل الذى يرفضه «ترامب» ألا وهو تزويد الجيش الأوكرانى بالقوات المسلحة اللازمة لطرد الجيش الروسى من أوكرانيا. فيما قال «فرنسيس ديرنلى»، فى جريدة «ديلى تلجراف»، إن الرئيس ترامب لديه وسائل أخرى للضغط، منها فرض عقوبات على الدول الأوروبية، وأوضح أن موازين الاقتصاد الروسى على حافة الهاوية، إذ يصل معدل التضخم فى روسيا نحو 9.5%، فيما يبلغ معدل الفائدة نحو 21%، وعلى عكس «بايدن»، فإن «ترامب» قد يقوم بخطوة جريئة، تتمثل فى استهداف صادرات النفط والغاز الروسية، من أجل إثارة التوتر، كما تشير بعض الدوائر إلى أن إدارة «ترامب» قد تخطط لعرض 330 مليار دولار من الأصول الروسية المجمدة على «كييف» لشراء أسلحة أمريكية، بهدف دفع الرئيس بوتين لإجراء المزيد من المفاوضات. وأوضح «أنتونى لويد»، فى تقرير بصحيفة «ذا تايمز» الأمريكية، أن هناك عدة طرق لإنهاء الحرب الروسية - الأوكرانية، أبرزها أن يقوم الرئيس الأمريكى ترامب بسحب جميع المساعدات الأمريكية المقدمة إلى أوكرانيا، ما يعطى فرصة لـ«بوتين» بإخضاع أوكرانيا لسيطرته، ومن ضمن الحلول أيضاً، أن «ترامب» قد يصل إلى اتفاقيات ومفاوضات تضع أوكرانيا فى موقع ضعيف ومقسمة، وأوضح أنه حتى وقف إطلاق النار، سوف يقوم بوقف الحرب على الخطوط الأمامية فقط، ومع سيطرة «بوتين» على نسبة 20% من الأراضى الأوكرانية، يستطيع الرئيس الروسى استئناف الحرب فى أى وقت. وتشير «زويا»، فى ختام تقريرها، إلى أنه بمساعدة الولايات المتحدة، تستطيع أوكرانيا التوصل إلى «مستقبل آمن»، من خلال المفاوضات، بعيداً عن التهديدات المستمرة، ولكن ذلك الحل يعتمد على قرار «ترامب» فى النهاية، ومع تعرض أوكرانيا للعديد من الهزائم على الجبهة الشرقية، أصبحت تشبه «المصارع الجريح»، الذى يبحث عن آلية للاستسلام تحفظ له ماء الوجه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-02-17
تطورات متلاحقة تشهدها الأزمة الأوكرانية التي تدخل عامها الثالث بعد أسبوع فقط، ما بين «موسكو» من جهة و«كييف» وحلفاؤها وعلى رأسهم الولايات المتحدة وعلى رأسهم الولايات المتحدة نت جهة أخرى، وتنوعت الأحداث ما بين سياسية، أبرزها المحادثات المقررة غد الثلاثاء بين روسيا والولايات المتحدة في العاصمة السعودية «الرياض»، وميدانية، أهمهما استمرار الجيش الروسي، في إسقاط المسيرات الأوكرانية. صحيفة «كوميرسانت» الروسية، قالت من جانبها، إن من المقرر أن تعقد روسيا والولايات المتحدة، محادثات بشأن أوكرانيا، غد الثلاثاء، في العاصمة السعودية «الرياض». الصحيفة الروسية، أشارت إلى مشاركة وفد رسمي روسي في المحادثات، وفق لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. المحادثات الروسية الأمريكية، جاءت بعد حوالي أسبوع من الاتصال الهاتفي بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والأمريكي دونالد ترامب، يوم الأربعاء الماضي، وبحث فيها الجانبان، عدة قضايا، بينها تسوية . «كوميرسانت»، توقعت مشاركة وزير الخارجية ماركو روبيو، ومستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والز، والمبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف في المحادثات. وفي العاصمة «لندن»، قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، اليوم، إنه ينوي لقاء ترامب، في الأيام المقبلة، لمناقشة اتفاق لإنهاء الأزمة الأوكرانية، وخاصة الضمانات الأمنية لـ«كييف». المسؤول البريطاني، أضاف في مقال رأي نشرته وسائل إعلام بريطانية، أنه سيعمل معه ومع جميع الشركاء في «مجموعة السبع» للمساعدة في تأمين الصفقة. ستارمر، أشار إلى أوكرانيا يجب أن تكون على طاولة المفاوضات. رئيس الوزراء البريطاني تابع، أن السلام لا يمكن أن يأتي بأي ثمن. وكان ، أكد، أمس الأحد، أن بوتين، يريد إنهاء الحرب قريبًا، مؤكدًا أنه يرى رغبة موسكو في حل الأزمة الأوكرانية سريعًا. الرئيس الأمريكي، وصف في تصريحات صحفية روسيا بـ القوية وهزمت هتلر ونابليون. ترامب، أضاف أنه قد يلتقي نظيره الروسي في المملكة العربية السعودية قريبا جدا، وفق لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. ميدانيا، أسقطت أنظمة الدفاع الجوي الروسية، 90، فوق الأراضي الروسية، خلال الليلة الماضية، وفق لما أعلنته وزارة الدفاع في العاصمة «موسكو».الدفاع الروسية، أشارت في بيان أصدرته اليوم، إلى تدمير صاروخا موجها من طراز «نبتون-إم دي» فوق مياه بحر آزوف. حاكم إقليم كراسنودار الروسي، فينيامين كوندراتييف، قال في وقت سابق، إن امرأة أُصيبت بجروح، وتضرر 12 منزلا، جراء هجوم موسع عبر استهدف الإقليم ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-13
كشفت وسائل إعلام فلسطينية، عن سقوط عشرات الشهداء بقصف للاحتلال الإسرائيلي على بيت لاهيا ومخيم النصيرات في قطاع غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل. وقال منسق الاتصالات الاستراتيجية ، جون كيربي، إن اجتماعات مجموعة السبع ستناقش الوضع في الشرق الأوسط وأوكرانيا، مشيرًَا إلى أنه تقرر إرسال حزمة مساعدات جديدة لـ«كييف» بهدف تأمين قدرات دفاعها الجوي، بناء على رغبة الرئيس جو بايدن الذي يريد أن يتأكد من امتلاكها كل ما تحتاج إليها للدفاع عن نفسها. وفيما يخص الشرق الأوسط، أكد «كيربي» أن تواصل جهودها للتوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، لافتًا إلى أن الإدارة الأمريكية تتواصل مع الإسرائيليين «يوميًا» بشأن عملياتهم في القطاع الفلسطيني. وذكر أن البيت الأبيض يطالب إسرائيل بتقليل أعداد الوفيات في صفوف المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، علمًا أن أعداد الشهداء منذ السابع من أكتوبر 2023 وصلت إلى ما يقرب من 45 ألفًا، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا» ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-13
مع استمرار الحرب الروسية الأوكرانية، أكد رئيس جورجيا السابق، ميخائيل ساكاشفيلي، أن الرئيس الروسي سيغزو مناطق بشكل أوسع خلال الفترة المقبلة، في حالة تنازلت قوات الجيش الأوكراني عن أراضيها مقابل السلام في المنطقة. وتعد القوات الروسية أكثر قوة من الناحية العسكرية ومعدات القتال والجنود المدربين جيدا، ما يجعل الحرب أكثر حدة بالنسبة لـ«كييف»، إلا أن «ساكاشفيلي» حذر الرئيس ، فولوديمير زيلينسكي، من أن يستسلم أمام «بوتين»، مشيرا إلى أن ذلك سيؤدي إلى سيطرته الكاملة على دول البلطيق، إذا حصل على أرض أوكرانية مقابل السلام، إذ قال إن الرئيس الروسي لن يتوقف عن طموحاته التوسعية إذا تم شراء السلام في أوكرانيا من خلال تنازلات إقليمية، بحسب ما نشرته صحيفة «تليجراف». وكتب «ميخائيل» رسالة تم تهريبها من مستشفى السجن في مدينة «تبليسي» الجورجية، يقول فيها إنه إذا تمكنت «موسكو» من تجميد سيطرتها على جزء من أوكرانيا، فبالتأكيد ستمتد الحرب إلى أجزاء أخرى من «كييف» ومولدوفا ودول البلطيق، بالإضافة إلى أنه من المتوقع على نطاق واسع أن يطالب بوتين أوكرانيا بالتخلي عن شبه جزيرة القرم فضلا عن المقاطعات الأربع المحتلة التي ضمها إلى روسيا في عام 2022، وهي «خيرسون وزابوريزهيا ودونيتسك ولوهانسك»، كحد أدنى لثمن السلام. - تولى ميخائيل ساكاشفيلي حكم عام 2004 حتى عام 2013. - حكم عليه بالسجن لمدة 6 سنوات بسبب اتهامه بإساءة استخدام السلطة. - خسر ساكاشفيلي نصف وزن جسمه في السجن، وذكر أنصاره من الحزب الموالي للغرب للجمهورية السوفياتية السابقة، أن تلك التهم التي وجهت إليه هي عقوبات سياسية فرضها حزب الحلم الجورجي الحاكم، الذي يُنظر إليه على أنه موالٍ لروسيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-25
أعلنت مقدونيا الشمالية العضو في حلف شمال الأطلسي «الناتو»، أنها قررت السماح لطائرة وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف بالتحليق فوق البلاد للمشاركة في اجتماع وزراء خارجية منظمة الأمن والتعاون في أوروبا في سكوبيي، في الفترة من 29 نوفمبر الجاري إلى 1 ديسمبر المقبل، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «أسوشيتد برس» الأمريكية. وأعلنت السلطات في سكوبيه، أنها سترفع لفترة وجيزة حظرها على الرحلات الجوية من روسيا الأسبوع المقبل، ما يسمح للوزير لافروف بحضور مؤتمر دولي في البلاد إذا قبل الدعوة، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية. قال لاري جونسون الضابط السابق بوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية «سي آي أيه»، إن تصريحات وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، بشأن أوكرانيا تشير إلى افتقاره التام إلى فهم الوضع، مضيفا إن الاعتراف لا يعني أن «واشنطن» ستتوقف عن توريد الأسلحة. وأشار جونسون إلى افتقارالقوات الأوكرانية للمعرفة والمهارات اللازمة للاستخدام الفعال للأسلحة التي توفرها «واشنطن» وحلف شمال الأطلسي «الناتو»، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء«سبوتنيك» الروسية.. وأعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، عن حزمة مساعدات عسكرية جديدة لـ«كييف» بقيمة 100 مليون دولار لـ أوكرانيا تشمل ذخيرة للمدفعية وأنظمة الدفاع الجوي، فضلا عن الأسلحة المضادة للدبابات. من جهته، قال النائب ديفيد أراخاميا رئيس الكتلة البرلمانية لحزب «خادم الشعب»، إنه كان بالإمكان وقف الأزمة الأوكرانية، في ربيع العام الماضي 2022 لو أن السلطات في «كييف» وافقت على مبدأ حياد الدولة الأوكرانية، ورفض الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو»، وفقا لما ذكرته شبكة«روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وأضاف أراخاميا في مقابلة مع قناة «1+1»التلفزيونية، إن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون دعا إلى استمرار الأعمال القتالية وأقنع «كييف» بعدم التوقيع على أي اتفاقيات مع روسيا. وكان ألِكسي أريستوفيتش المستشار السابق لمكتب الرئيس الأوكراني، قال في وقت سابق، إن تحقيق القوات الأوكرانية فوزا على أرض المعركة أمر مستحيل خاصة وأن الغرب غير قادر على تزويد«كييف» بالأسلحة لمواجهة روسيا، نتقدا إدارة فولوديمير زيلينسكي. وأوضح أريستوفيتش، أن من غير الممكن تجنيد عدد كاف من المقاتلين المتحمسين، خاصة باستخدام النهج الحالي للتعبئة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-21
واصلت القوات الروسية إسقاط مسيرات أوكرانية حاولت استهداف مقاطعات روسية في يوم جديد من أيام الأزمة الأوكرانية المستمرة منذ 24 فبراير 2022، بالتزامن مع زيارات لمسؤولين أمريكيون وغربيون لـ«كييف» لإظهار الدعم وتقديم مساعدات عسكرية لحكومة الرئيس فولوديمير زيلينسكي. واعترضت الدفاعات الجوية الروسية، اليوم، مسيرة أوكرانية، فوق مقاطعة بريانسك جنوب غربي «موسكو»، في هجوم وصفته وزارة الدفاع الروسية بـ«الإرهابي»، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وفي وقت سابق، أشار حاكم بريانسك، ألكسندر بوجوماز، إلى أن الهجوم لم يؤد إلى وقوع إصابات أو أضرار. وقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، إن «واشنطن» لا تملك عصا سحرية لـ«كييف» في الأزمة، مشيرا خلال مؤتمر صحفي بـ«كييف» بعد اجتماع مع الرئيس فولوديمير زيلينسكي، إلى معركة صعبة ومرهقة وستستمر على هذا النحو. وأضاف أوستن، أن نتائج «كييف» في الميدان تعتمد على قدرة القوات على استخدام الأسلحة المختلفة التي توفرها الدول الغربية، فيما أشار أوليج سوسكين، مستشار الرئيس الأوكراني الأسبق ليونيد كوتشما، إلى أن الوزير الأمريكي، قام بزيارته الأخيرة إلى «كييف» لدعم زيلينسكي، مضيفا عبر «يوتيوب»، أن هناك هستيريا في مكتب الرئيس الأوكراني. ووصل وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس إلى أوكرانيا على متن قطار، في زيارة لم يتم الإعلان عنها مسبقا، ويعتزم، خلال الزيارة التي تعد الثانية منذ توليه منصبه في بداية 2023، التأكيد على دعم «برلين»، لـ«كييف»، فيما سيجري محادثات مع نظيره الأوكراني ومع زيلينسكي. وسيشارك الوزير الألماني، في مراسم وضع إكليل من الزهور في «ساحة ميدان» كما سيزور مركزا للتدريب العسكري، وفقا لما ذكرته شبكة «فرانس 24» الإخبارية الروسية. وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، تخصيص حزمة جديدة من المساعدات العسكرية بقيمة 100 مليون دولار إلى «كييف»، تضم أسلحة مضادة للدبابات وصواريخ لأنظمة الدفاع الجوي، فيما وصف السفير الروسي لدى الولايات المتحدة أناتولي أنطونوف، حزمة المساعدات بمثابة حبة مهدئ لـ«كييف» التي أصبحت على وشك الانهيار الكامل، مضيفا عبر صفحة السفارة على «تليجرام»، إن من المهم أن يدرك الغرب أن هزيمة «موسكو»، مستحيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-11-15
أكد مجلس «الدوما» الروسي أن الأمم المتحدة لا تملك السلطة لفرض تعويضات على بلاده من أجل أوكرانيا، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. كان المشاركون في جلسة خاصة للجمعية العامة للأمم المتحدة اعتمدوا قرارا، أمس الاثنين، بشأن إنشاء سجل دولي للأضرار التي تسببت فيها موسكو روسيا بأوكرانيا. وصوتت 94 دولة لصالح القرار، فيما صوتت 14 ضدها، وامتنعت 73 دولة عن التصويت، وفق ما ذكرته شبكة روسيا اليوم الإخبارية الروسية. وأوضح النائب بـ«الدوما» أوليج موروزوف، أن بلاده ستعيد أوكرانيا للأوضاع ما بعد الحرب العالمية الثانية، عندما دمرها النازيون، مضيفا أن موسكو لن تعوضها عن الأضرار. وأوضح النائب إن القرار هو محاولة لإضفاء الشرعية على سرقة الأموال من المواطنين الروس. واعترف قرار الجمعية العامة في جلستها الخاصة، بالحاجة إلى إنشاء آلية للتعويضات. من جانبه، قال نائب الممثل الدائم لموسكو في الأمم المتحدة دميتري بوليانسكي، إن عدد الموصتين بالموافقة على القرار لم يتجاوز نصف عدد الأعضاء، رغم الضغط والابتزاز والإجبار. كان نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديميتري ميدفيديف، أعلن في وقت سابق، رفض موسكو قرار الأمم المتحدة بدفع تعويضات لـ«كييف»، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وكانت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، أشارت في وقت سابق، إلى ترك القوات الروسية أضرارا كبيرة في البنية التحتية بمنطقة «خيرسون». وأضافت «البنتاجون»، أن القوات الروسية تعمل على تثبيت خطوط دفاعها في شرق أوكرانيا. وفي سياق متصل، وقع الجيش الأمريكي، عدة عقود مع شركة «لوكهيد مارتن» للصناعات العسكرية، بنحو 520 مليون دولار لصناعة «راجمات صواريخ» جديدة، تعويضا عن الأنظمة التي تم إرسالها لأوكرانيا من مخزونات «البنتاجون». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-04-11
دمرت القوات الجوية الأوكرانية، 11 هدفا جويا روسيا، أمس الأحد، وأوضحت قيادة القوات الجوية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أنه تم تدمير طائرة واحدة «سو 34» و4 طائرات هليكوبتر من طرازي «مي 24» و«كا 52» و3 طائرات بدون طيار و3 صواريخ كروز، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الأوكرانية. وأسقطت القوات الروسية، طائرة بدون طيار أوكرانية شمال «شبه جزيرة القرم»، ما أسفر عن أضرار بأحد المنازل جراء سقوط حطام المسيرة عليه. وقال مصدر في وزارة «الطوارئ الروسية»، إنه تم إسقاط المسيرة بالقرب من قرية «تافريتشيسكي» في منطقة كراسنو بريكوبسكي. وقال النائب الأول لممثل موسكو الدائم لدى منظمة «الأمم المتحدة» دميتري بوليانسكي، لصحيفة «إزفستيا» الروسية، إنه لم يتم النظر في مسألة تشكيل مجموعة دولية في إطار أممي للتحقيق في أحداث مدينة «بوتشا» الأوكرانية حتى الآن، مشيرا إلى أن «موسكو» لا تؤمن بأي تحقيقات مستقلة يجريها الغرب و«كييف»، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. بدوره، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، إن «واشنطن» تتوقع أن يشن الجنرال ألكسندر دفورنيكوف المشرف الجديد، على عملية روسيا العسكرية الخاصة في أوكرانيا، المزيد من الهجمات الوحشية على المدنيين، موضحا لشبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية، أن الجنرال الروسي لديه سيرة ذاتية تتضمن وحشية ضد المدنيين في ساحات حروب مثل سوريا، متوقعا المزيد من الوحشية في أوكرانيا. وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض» جين ساكي، تعليقا على تعيين، دفورنيكوف، إن هذا ما كانت تتوقعه واشنطن، محملة في مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز» الامريكية، الجنرال الروسي، مسؤولية الفظائع في سوريا. بدوره، أشار وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، إلى أن عدم السماح لـ«كييف» بالانضمام إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو» في 2008 كان خطأ استراتيجيا من جانب «برلين» و«باريس». قال الرئيس الأوكراني، فولديمير زيلينسكي، إن بلاده تبذل كل ما في وسعها لتقديم كل جندي روسي يرتكب جرائم حرب إلى العدالة، مشيرا في خطاب، إلى تطوير العلاقات مع الشركاء الدوليين، والتي بفضلها تتلقى «كييف» المساعدة وتشجع عقوبات جديدة ضد «موسكو». وأضاف زيلينسكي، أنه تحدث مع مستشار ألمانيا أولاف شولتز، حول كيفية تقديم جميع المذنبين بارتكاب جرائم حرب إلى العدالة، وكيفية تشديد العقوبات ضد روسيا وكيفية إجبار «موسكو» على السعي لتحقيق السلام، وأوضح الرئيس الأوكراني، انه يسعده إلى أن موقف «برلين» تغير مؤخرًا لصالح أوكرانيا وفي سياق متصل، نقلت صحيفة «التايمز» البريطانية، عن مسؤولين أمريكيين، قولهم إن فنلندا والسويد تنضمان إلى حلف «الناتو» بحلول الصيف المقبل. وأضافت الصحيفة البريطانية، أن الولايات المتحدة تراهن على الخطوة التي من شأنها توسيع الحلف من 30 إلى 32 عضوًا، وأشار مسؤولون أمريكيون، إلى أن عضوية البلدان في «الناتو» كانت موضوع نقاش وجلسات متعددة خلال محادثات بين وزراء خارجية الحلف بحضور السويد وفنلندا، الأسبوع الماضي. من جانبها، شهدت «هلسنكي»، عاصمة فنلندا، أمس الأحد، مسيرة لإحياء ذكرى الأطفال الذين قتلوا في مدينة «ماريوبول» الساحلية الأوكرانية، وأحضر نشطاء أحذية أطفال إلى ميدان السكة الحديد وكتبوا كلمة «أطفال» بلغات مختلفة على الأسفلت، كما حمل المشاركون في المسيرة، العلم الأوكراني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-07-18
قالت وزارة الدفاع الروسية إن أوكرانيا حاولت شن هجوم على شبه جزيرة القرم، باستخدام 28 مسيرة، مشيرة إلى تدمير 17 منها، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية. وأوضح السفير الروسي لدى الولايات المتحدة، أناتولي أنطونوف، أن «واشنطن» تبرهن على تورطها في جرائم أوكرانيا، بتسترها عليها في تخريب «جسر القرم»، مضيفا في تعليق على رد الفعل الأمريكي الرسمي على الحادث، أن «كييف» ستنال ما تستحقه، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. ورفض وزير الخارجية الأوكراني، دميتري كوليبا، اعتبار «جسر القرم» أو «كيرتش» هدفا مدنيا، وقال إن الجسر تم بناؤه بشكل غير قانوني، وكان يستخدم لتزويد القوات الروسية بالأسلحة والوقود والمعدات المختلفة. وقالت صحيفة «فاينانشيال تايمز» البريطانية، في مقالة لسيلفيا فايفر ولورا بيتل وباتريشيا نيلسون، إن «لندن» متورطة حتى الثمالة في الأزمة الأوكرانية بسبب توريدها الأسلحة لـ«كييف». ودعا وزير الخارجية المجري بيتر سيارتو، إلى إطلاق مفاوضات السلام فورا، مضيفا خلال جلسة لـ«مجلس الأمن الدولي»، أن حل الأزمة ليس في ميدان القتال بل وراء طاولة المفاوضات. وأشار سيارتو، إلى أن الظروف لإيجاد حل دبلوماسي لـ الأزمة الأوكرانية تتدهور يوما بعد يوم، ودعا الوزير المجري، إلى عدم إغلاق قنوات الاتصال مع روسيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-03-19
أقرت «كييف»، بأن القوات المسلحة الأوكرانية، فقدت الوصول مؤقتًا إلى «بحر آزوف»، واعترفت وزارة الدفاع الأوكرانية في بيان، أن الجيش الروسي حقق نجاحًا جزئيًا في منطقة عمليات «دونيتسك»، وأنه قطع الطريق أمام القوات الأوكرانية من الوصول إلى بحر آزوف. بدورها، قالت وسائل إعلام ألمانية، إن «برلين» لم تقدم لـ«كييف» إلا 500 صاروخ «ستريلا» سوفيتي الصنع من أصل 2700 تعهدت السلطات الألمانية بتقديمها في وقت سابق. وأضافت وزارة الدفاع الأوكرانية: القوات الروسية أحكمت قبضتها على ميناء «ماريوبول». من جانبه، أوضح الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أنه جرى إجلاء أكثر من 180 ألف شخص عبر الممرات الإنسانية، مشيرًا إلى أنه حان وقت استعادة وحدة الأراضي والعدالة لأوكرانيا. وأشارت وسائل إعلام أمريكية، إلى مؤشرات ضعيفة على نقل مرتزقة سوريين للمشاركة الحرب الروسية الأوكرانية، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وفي وقت سابق، أوضح رئيس وفد التفاوض الروسي مع كييف فلاديمير ميدينسكي، أنه لمس تقاربًا في المواقف بشأن مسألة وضع أوكرانيا المحايد وإحراز تقدم بشأن مسألة نزع سلاحها. وأضاف ميدينسكي، أن عدم انضمام اوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو» هي إحدى النقاط الرئيسية في المفاوضات، مشيرًا إلى أنها النقطة التي شهدت أكبر تقارب في مواقف الطرفين. وأوضح المفاوض الروسي، أن هناك اختلافات حول الضمانات الأمنية التي تطالب بها «كييف». وبشأن العقوبات الغربية المفروضة على موسكو على خلفية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، قالت وكالة «بلومبرج» الأمريكية، إن السياسيين في «الاتحاد الأوروبي» يدرسون إمكانية استخدام الأصول المجمدة لرجال أعمال روس لتمويل أعمال ترميم بنية أوكرانيا التحتية. وفي سياق متصل، أعلنت واشنطن، أن رئيس البلاد جو بايدن سيشارك، الخميس المقبل في قمة مجموعة الـ7 بالعاصمة البلجيكية «بروكسل» لبحث تطورات الوضع في أوكرانيا، كما سيشارك المسؤول الأمريكي في قمة «الاتحاد الأوروبي». بدورها، قللت الرئاسة الامريكية «البيت الأبيض»، أمس الجمعة، من أهمية تهديد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف بأن بلاده تعتبر أن أي شحنات سلاح تدخل أوكرانيا ستكون هدفا مشروعا، وقالت الرئاسة: «تهديد تم توجيهه من قبل»، مشيرة إلى عدم وجود قوات أمريكية داخل أوكرانيا، وفقا لما ذكرته شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية. وأوضحت المتحدثة باسم «البيت الأبيض»، جين ساكي أن قوات بلادها موجودة في أراضي دول «الناتو»، فيما وجهت مجموعة من أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي «11 مشرعا»، رسالة إلى بايدن، دعته فيها إلى أن يطالب «الناتو» بتعزيز حضوره العسكري في رومانيا. وأعتبر المشرعون، منطقة البلقان معرضة للخطر في أوروبا، وقال المشرعون، إنه يجب على الحلف أن يولي اهتماما كبيرا بـ«البلقان». وفي سياق متصل، بحث وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، خلال مكالمة هاتفية مع نظيره الأوكراني دميتري كوليبا، المساعدات الأمنية والاقتصادية والإنسانية لـ«كييف». من جانبها، نفت الرياض، صحة التصريح المتداول إعلاميًا والمنسوب لمصدر مسؤول في وزارة الخارجية السعودية بشأن زيارة بلينكن إلى البلاد في المستقبل القريب. وأوضحت الوزارة السعودية، أنه لم يصدر عنها أي تصريح بهذا الشأن، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية «واس». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-08-06
دوت صافرات الإنذر للتحذير من غارات جوية للمرة الثانية في منطقة كييف، وفي مناطق: «خاركيف، بولتافا، دنيبروبتروفسك، أوديسا، تشرنيهيف، شيركاسي، ميكولاييف، سومي» وفي الأجزاء الواقعة تحت سيطرة «كييف» في مقاطعتي «خيرسون، زابوريجيا»، وفقا لما ذكره وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية. من جهته، أعلن سيرجي جمالي، رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في خميلنيتسكي «غرب أوكرنيا»، عبر «تليجرم»، وقوع انفجارات في المنطقة، دون ذكر مزيدا من التفاصيل. وفي وقت سابق، قال ميخائيل بودولياك، مستشار مكتب الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن أقرب شريك وأقرب صديق لـ«كييف» اليوم هو بولندا، مضيفا إن الأمر، سيستمر من حيث المبدأ حتى نهاية الأزمة، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وأوضح بودولياك أن التناقضات التي نشأت بين البلدين لن تؤدي إلى أي انقطاع، مشيرا إلى أن بعد الأزمة، المنافسة ستبدأ بين الدول على أسواق معينة والأسواق الاستهلاكية وستدافع بلاده بشدة عن مصالحها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-08-23
أعلنت هولندا، مشاركة نحو 90 عسكريا من بلادها في تدريب عسكريين أوكرانيين في بريطانيا، وقالت وزارة الدفاع الهولندية في بيان، إن الوزيرة كايسا أولونجرين، زارت أوكرانيا، حيث بحثت مع نظيرها الأوكراني أليكسي ريزنيكوف تقديم الدعم العسكري لـ«كييف». وقدمت هولندا، لـ أوكرانيا، المعدات لإبطال مفعول العبوات الناسفة، وتدرس الإمكانيات لدعم أوكرانيا بتقديم الخبرات في مختلف المجالات والتدريب، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. من جانبها، رجحت صحيفة «بوليتيكو»الأمريكية، قيام واشنطن بتزويد «كييف» ببعض أنواع الأسلحة والذخيرة التي لم يتم الإعلان عنها رسميا. وقالت مصادر مطلعة للصحيفة الأمريكية، إن «واشنطن»، أدرجت قذائف «إكسكاليبور» الموجهة على حزمة المساعدات العسكرية التي تمت المصادقة عليها في 19 أغسطس الجاري، رغم عدم إعلان إدارة الرئيس جو بايدن عن ذلك رسميا. وفي وقت سابق، أشار مسؤول رفيع في وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، إلى أن «واشنطن» قامت بتزويد أوكرانيا بصواريخ «هارم» HARM المضادة للرادارات بشكل سري منذ فترة،، موضحا أنه لم يعلن عن نوع الصواريخ رسميا. بدورها، دعت موسكو، لندن إلى عدم زعزعة أسس النظام العالمي المتعدد الأقطاب على خلفية تصريحات وزارة الخارجية البريطانية الأخيرة المشككة في حق روسيا، بالمشاركة في قمة مجموعة الـ20 في إندونيسيا. وقالت السفارة الروسية في لندن، إن الدعوة دليلا على يأس بريطايا،الواضح على خلفية جهود سياسة «لندن» الخارجية لفرض الفكرة بشأن عزل موسكو على الساحة الدولية على المجتمع الدولي. من جانبها، قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن عقوبات «واشنطن» على «موسكو»، لا تمنع المفتشين الروس من إجراء عمليات تفتيش على الأراضي الأمريكية بموجب معاهدة الحد من الأسلحة الهجومية الاستراتيجية «ستارت»، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. بدوره، قال أندريه يرماك، رئيس مكتب زيلينسكي، بعد اجتماع مع مستشاري رؤساء وحكومات«إستونيا-لاتفيا-ليتوانيا-بولندا-رومانيا-المجر»، إنه بحلول نهاية الشهر الجاري، ستظهر الوثيقة الأولى، وصفها بالقوية للغاية التي تتضمن توصيات بشأن الضمانات الأمنية لأوكرانيا، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية. ويشعر المسؤولون الأوروبيون، بالقلق حيال احتمال انهيار الإجماع الغربي في موقفهم تجاه أوكرانيا مع بدء فصل الشتاء القاتم جراء ارتفاع أسعار المواد الغذائية والطاقة المحدودة لتدفئة المنازل، واحتمال حقيقي للركود الاقتصادي، وفقا لما ذكرته شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية. من جانبه، أعلن مرشح الانتخابت الرئاسية في البرازيل، المقررة في أكتوبر المقبل، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، أنه في حال فوزه، ستعمل بلاده كل في وسعها من أجل إحلال السلام بين روسيا وأوكرانيا، مضيفا خلال مؤتمر صحفي، أنه من أجل إنهاء النزاعات المسلحة يجب تعزيز منظمة «الأمم المتحدة». وأشار دا سيلفا، إلى أن إصلاح «مجلس الأمن الدولي» يجب أن يتيح للبرازيل ولدول أخر إمكانية أن تكون جزءا من المجلس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-03-09
قالت وزارة الخارجية الصينية، إنّ تحركات الناتو دفعت روسيا وأوكرانيا نحو الحرب وفقا لما ذكرته قناة «العربية»، في نبأ عاجل. وأضافت الخارجية الصينية: «على أمريكا أن تأخذ مخاوف الصين ومصالحها بجدية فيما يخص تعاملها بشأن أوكرانيا»، مشيرة إلى أنها ستقدم مساعدات إنسانية لـ«كييف». وفي السياق، أعلن مسؤول أوكراني، عن مقتل 10 مدنيين جرّاء قصف مدينة «سيفيرودونتسك»، شرق البلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-10-18
اتهمت الولايات المتحدة الأمريكية، «طهران» بكذب تصريحات مسؤوليها التي نفت فيها استخدام «موسكو»، مسيرة إيرانية لشن هجمات على أوكرانيا، مشيرة إلى وجود أدلة دامغة على استخدام روسيا لطائرات إيرانية دون طيار ضد أهداف عسكرية ومدنية على حد سواء. وفي وقت سابق، رصدت السلطات الأوكرانية سلسلة من الهجمات الروسية باستخدام طائرات مسيرة إيرانية الصنع «شاهد 136» في الأسابيع القليلة الماضية. وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الأمريكية «البيت الأبيض»، كارين جان بيير، للصحفيين، إنه يبدو أن إيران تفكر في بيع مزيد من الأسلحة إلى روسيا، فيما أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية «فيدانت باتل»، إلى أن «واشنطن» تتفق مع التقييمات البريطانية والفرنسية التي أكدت تزويد إيران «موسكو» بطائرات دون طيار «مسيرة»، بما ينتهك القرار رقم 2231 الصادر عن «مجلس الأمن الدولي»، في 2015. وكانت «واشنطن»، هددت في وقت سابق، بإجراءات في حق الشركات والدول التي تتعاون مع برنامج الطائرات المسيرة الإيرانية. وفي وقت سابق، حث وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، في اجتماع مع نظرائه في «الاتحاد الأوروبي» بـ«لوكسمبورج»، عبر الفيديو، على توفير المزيد من الدفاعات الجوية لـ«كييف»، وفرض عقوبات على إيران. وفي وقت سابق، أعلنت أوكرانيا، تحرير 108 سيدات، غالبيتهن عسكريات، في عملية جديدة لتبادل الأسرى مع روسيا، فيما قالت «موسكو» إن «كييف» أطلقت سراح 100 أسير بينهم 72 بحارا من سفن مدنية روسية محتجزة منذ فبراير الماضي. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن 96 من الأسيرات عسكريات، بينهن 37 تم إجلاؤهن من مصنع «آزوفستال» للصلب في «ماريوبول»، والـ 12 الباقيات مدنيات، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية، فيما قالت وزارة الدفاع الروسية، إن أوكرانيتين شملهما الاتفاق رفضتا طواعية العودة إلى أوكرانيا. وأمس الإثنين، كثف «الاتحاد الأوروبي»، دعمه العسكري لـ«كييف» مع إطلاقه مهمة «التدريب العسكري الأوروبي الأوكراني»، بهدف تدريب 15 ألف جندي أوكراني، وتخصيص تمويل جديد قدره 500 مليون يورو لإمداد أوكرانيا بالأسلحة. وقال الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، في تغريدة، إن «الاتحاد الأوروبي»، رفع المساعدة العسكرية للاتحاد الأوروبي إلى 3.1 مليارات يورو «3 مليارات دولار»، مضيفا إن هجمات «موسكو» العشوائية الأخيرة لن تزعزع التصميم على دعم أوكرانيا، ومن المقرر بدء التدريب في نوفمبر المقبل وستبلغ ميزانيته حوالي 105 ملايين يورو لفترة أولية من عامين. وكانت وزارة دفاع بيلاروسيا، أعلنت في وقت سابق، نشر 9000 جندي روسي و170 دبابة و100 قطعة أسلحة ومدافع هاون يزيد عيارها عن 100 ملم في بيلاروسيا، في إطار إنشاء قوة عسكرية مشتركة بين البلدين. وقال مستشار وزير الدفاع البيلاروسي للتعاون العسكري الدولي فاليري ريفينكو، عبر «تليجرام»، إن الوحدات الروسية ستنشر في 4 مواقع تدريب، حيث ستشارك في تدريبات «الرماية-إطلاق صواريخ مضادة للطائرات». بدورها، أعربت «وكالة الطاقة الذرية» عن ثقتها بإمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن إقامة منطقة آمنة حول محطة «زابوريجيا»، الذرية قبل نهاية 2022، وأشار المدير العام للوكالة رفائيل جروسي، للصحفيين، إلى حوار جيد مع الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولدويمير زيلينسكي، معربًا عن رغبته في لقاء بوتين مجددا، وبأسرع وقت ممكن، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-12-24
قدم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، عبر «تويتر»، شكره لـ«الكونجرس» الأمريكي وممثليه لاعتماد مشروع قانون للإنفاق بقيمة 1.7 تريليون دولار يوفر مليارات الدولارات كمساعدات لـ«كييف»، وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء الأوكرانية. ويوم الخميس الماضي، وافق مجلس «الشيوخ» الأمريكي على موازنة الإنفاق الحكومي بـ1.7 تريليون دولار متضمنة 44.9 مليار دولار مساعدات عسكرية واقتصادية وإنسانية لـ«كييف»، وفقا لما ذكرته قناة «سي إن بي سي عربية». من جانبه، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال مكالمة هاتفية أجراها مع رئيس الوزراء الهولندي مارك روته، إن «أنقرة» تواصل اتصالاتها الدبلوماسية مع كل من «موسكو» و«كييف» على أعلى مستوى. بدوره، سيزور وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو، العاصمة الأوكرانية «كييف»، لإجراء محادثات مع نظيره الأوكراني، أليكسي ريزنيكوف، في 28 ديسمبر الجاري، وفقا لما ذكرته قناة «بي إف إم تي في» الفرنسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-05-16
تواصلت تداعيات الأزمة الأوكرانية، المستمرة منذ 24 فبراير 2022، من قصف متبادل بين الجانبين، ومساعدات عسكرية من جانب الدول الغربية لـ«كييف»، فيما تتصدر أخبار روسيا وأوكرانيا عناوين وسائل العربية والعالمية. تمثلت آخر أخبار روسيا وأوكرانيا، في قصف القوات الأوكرانية، أراضي مقاطعة دونيتسك، 53 مرة خلال الساعات الـ24 الماضية، باستخدام 309 ذخائر مختلفة، بينها 152 و155 ملم، ما أسفر عن وفاة امرأة وإصابة 9 آخرين بجروح. وكانت من أبرز أخبار روسيا وأوكرانيا، التي تناولتها وسائل، في وقت سابق، القصف الأوكراني جورلوفكا ودونيتسك، بـ17 قذيفة من عيارات مختلفة، بينها 152 و155 ملم. بدورها، نقلت الولايات المتحدة الأمريكية، 31 دبابة «إم 1 أبرامز» أمريكية الصنع إلى ألمانيا لتدريب العسكريين الأوكرانيين، وفقا لما أعلنته وزارة الدفاع «البنتاجون». وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية، باتريك رايدر، خلال مؤتمر صحفي، إن تلك الدبابات ليست مخصصة لتقديمها لأوكرانيا، مضيفا إن العسكريين الأوكرانيين سيصلون للتدريب خلال الأسبوعين المقبلين، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وتعتزم «واشنطن»، فرض حزمة عقوبات جديدة في الأيام المقبلة ضد من يسهل التعاون العسكري بين «موسكو» و«طهران»، وقالمنسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي الأمريكي بالبيت الأبيض، جون كيربي، في إفادة صحفية، إن بلاده ترى مؤشرات على توسيع التعاون العسكري التقني غير المسبوق بين روسيا وإيران، بما فيها مجال الصواريخ والإلكترونيات والدفاع الجوي. وأضاف كيربي، إن «طهران» تسعى للحصول على معدات عسكرية بمليارات الدولارات من روسيا، ولشراء مروحيات هجومية ورادارات وطائرات تدريب قتالية من «موسكو». وفي المجر، منعت السلطات، تخصيص شريحة أخرى من المساعدة العسكرية لأوكرانيا بقيمة 500 مليون يورو من «صندوق السلام الأوروبي»، وطالبت «بودابست»، بأن يلعب الصندوق دورا عالميا في المستقبل، وألا يستخدم حصرا لتسليح كييف، وفقا لما ذكرته وكالة «أنسا» الايطالية وأشار نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر جروشكو، إلى أن استمرار الغرب بضخ كميات كبيرة من الأسلحة لأوكرانيا دون تفكير هو السبيل الوحيد لإعفاء نفسه من المسؤولية عن الأزمة وعلى خلفية، انتقد قراء صحيفة «لوفيجارو» الفرنسية، «باريس»، وقال قراء الصحفية، إن فرنسا تدعم أوكرانيا معنويا فقط، وأن وعود الرئي إيمانويل ماكرون مجرد كلام. وأضاف قراء صحيفة «لوفيجارو» الفرنسية، إن الطراز من الدبابات عفا عليه الزمن منذ فترة طويلة، فيما أشار أحد القراء، إلى سباق تسلح حقيقي لتحديد الدولة التي ستعطي المعدات الأكثر خطورة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-03-07
أحبطت السلطات الروسية، هجوما بسيارة مفخخة تقف وراءه أوكرانيا لاغتيال رجل الأعمال القومي البارز كونستانتين مالوفييف، وقال جهاز «الأمن الاتحادي» الروسي، إن المؤامرة تضمنت زرع قنبلة محلية الصنع يتم التحكم فيها عن بعد أسفل سيارة يستخدمها رجل الأعمال. واتهم جهاز «الأمن الاتحادي» الروسي، أجهزة الأمن الأوكرانية بالوقوف وراء محاولة الاغتيال، مشيرا في بيان، إلى أن الناشط اليميني الروسي المتطرف، المقيم في أوكرانيا دينيس كابوستين دبرها بالنيابة عن أجهزة الأمن في أوكرانيا، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. The FSB of Russia prevented an assassination attempt on the head of Cargrad companies, Konstantin Malofeev. His car was mined. A robotic complex was used to deactivate the IED. According to the FSB, the organizer of the assassination is Denis Kapustin, a participant in the attack pic.twitter.com/Y4SFjxd92o من جانبه، قال رجل الأعمال الملياردير الروسي والمدير التنفيذي لمجموعة شركات«تسارجراد»، كونستانتين مالوفييف، إنه لم يصب بأذى في محاولة اغتياله، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «تاس» الروسية. وفي إطار الوضع في مدينة «باخموت» شرق اوكرانيا، أشار مكتب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في وقت سابق، إن الرئيس بحث الوضع في «باخموت» شرق أوكرانيا، مع كبار القادة العسكريين، مضيفا في بيان، إن القائد العام للقوات المسلحة فاليري زالوجني وقائد القوات البرية أولكساندر سيرسكي فضلا استمرار العملية الدفاعية في مواجهة روسيا، وتعزيز مواقع «كييف» في المدينة، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وسيناقش وزراء الدفاع الأوروبيون، بمشاركة الأمين العام لحلف شمال الأطلسي «الناتو» ينس ستولتنبرج وشركاء أوكرانيين، في اجتماع غير رسمي، إمكانية إرسال معظم مخزونات القذائف المتبقية لـ«كييف». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: