صحيفة واينت
اشتباكات عنيفة بين المقاومين الفلسطينيين وقوات الاحتلال التي تهجر السكان وتجبرهم على النزوح القسري، ووسائل إعلام عبرية تكشف تطورات مفاوضات تبادل الأسرى والمحتجزين يوم السبت المقبل، ومشاهد صادمة في رحلات النزوح. شهدت الساعات الماضية تطورات متلاحقة في المشهدين الفلسطيني والدولي، إذ أعلنت وسائل إعلام عبرية أن إسرائيل وافقت على مطالب حركة حماس ضمن المفاوضات الجارية، في حين شهدت مدينتا جنين وطولكرم بالضفة الغربية اشتباكات عنيفة بين المقاومين الفلسطينيين وقوات الاحتلال التي تهجر السكان وتجبرهم على النزوح القسري، كما كشفت تقارير إسرائيلية عن تزايد حالات الانتحار بين جنود الاحتلال بسبب تداعيات الحرب، فيما أكد البيت الأبيض رفض ملك الأردن تهجير الفلسطينيين، وكشف تقرير استخباراتي أمريكي عن نوايا إسرائيلية لضرب منشآت نووية إيرانية. وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن إسرائيل ستعلن خلال الساعات المقبلة موافقتها على مطالب حماس في إطار المفاوضات الجارية، والتي تشمل إدخال مساعدات إنسانية إلى غزة، بما في ذلك الخيام وشاحنات الوقود، لضمان تنفيذ صفقة تبادل الأسرى يوم السبت المقبل، وفق ما نقلت قناة «القاهرة الإخبارية». وذكرت صحيفة «واينت» العبرية أن أزمة تبادل المحتجزين في طريقها للحل، مشيرة إلى أنه سيتم تبادل ثلاثة أسرى كجزء من الاتفاق، لكنها أوضحت أن العدد الدقيق لم يُحسم بعد، حيث يبقى القرار بيد حركة حماس. واندلعت اشتباكات ضارية فجر الخميس بين المقاومين الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيمي جنين ونور شمس شمال الضفة الغربية، حيث استخدم جيش الاحتلال الطائرات المسيّرة والقناصة لمحاصرة المخيمات واستهداف السكان. وأكدت وسائل إعلام فلسطينية أن طائرة مسيّرة إسرائيلية ألقت قنابل متفجرة تجاه منازل الأهالي في مخيم جنين، ما أدى إلى أضرار جسيمة بالممتلكات، وسط حالة من الذعر بين السكان. وفي سياق متصل، أجبر جنود الاحتلال سكان مخيم نور شمس على النزوح القسري، في ظل تصاعد التوترات بالضفة الغربية. وتزايدت حالات الاضطرابات النفسية والانتحار بين جنود الجيش الإسرائيلي، حيث كشفت تقارير إسرائيلية عن تسجيل 38 حالة انتحار في صفوف الجيش منذ بداية الحرب، وهو أعلى معدل منذ سنوات. وكشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية تفاصيل تحقيق حول محاولة انتحار جندي إسرائيلي بإطلاق رفاقه النار عليه، بعدما توجه نحو الحدود مع غزة وصاح «الله أكبر»، لكن الرصاص لم يقتله. وكشفت التحقيقات أن الجندي يمر بأزمة نفسية حادة وصعبة، بسبب مشاركته في الحرب على غزة. وأكد البيت الأبيض أن العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، رفض بشكل قاطع مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بخصوص تهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية. وأوضح البيت الأبيض أن الملك الأردني شدد على أن «الأردن لن يكون طرفًا في أي خطط تهدف إلى إعادة توطين الفلسطينيين خارج أراضيهم»، مؤكدًا ضرورة إيجاد حل داخل فلسطين بدلًا من محاولة تهجير سكانها. وأشار تقرير استخباراتي أمريكي إلى أن إسرائيل تفكر جديًا في تنفيذ ضربات عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية خلال العام الجاري، مستغلة الضعف الداخلي الذي تعاني منه طهران. وأكد التقرير أن إسرائيل تسعى إلى الحصول على دعم أمريكي لهذه العملية، إلا أن الإدارة الأمريكية لم تمنح الضوء الأخضر بعد، وسط مخاوف دولية من أن أي تصعيد عسكري مع إيران قد يؤدي إلى اندلاع مواجهة إقليمية واسعة النطاق. ترامب يتربص بوزارة التعليموصرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بأنه يريد إغلاق وزارة التعليم الاتحادية على الفور، لكنه بحاجة إلى موافقة الكونجرس ونقابات المعلمين، في خطوة تهدف إلى إعادة هيكلة النظام التعليمي الأميركي وتقليل الإنفاق الحكومي، وفق ما نقلت قناة القاهرة الإخبارية. وسوف يؤدي إغلاق وزارة التعليم إلى تعطيل عشرات المليارات من الدولارات التي تقدمها الحكومة كمساعدات لمدارس ما قبل الجامعية، إضافة إلى دعم الرسوم الدراسية لطلاب الجامعات.
الوطن
2025-02-13
اشتباكات عنيفة بين المقاومين الفلسطينيين وقوات الاحتلال التي تهجر السكان وتجبرهم على النزوح القسري، ووسائل إعلام عبرية تكشف تطورات مفاوضات تبادل الأسرى والمحتجزين يوم السبت المقبل، ومشاهد صادمة في رحلات النزوح. شهدت الساعات الماضية تطورات متلاحقة في المشهدين الفلسطيني والدولي، إذ أعلنت وسائل إعلام عبرية أن إسرائيل وافقت على مطالب حركة حماس ضمن المفاوضات الجارية، في حين شهدت مدينتا جنين وطولكرم بالضفة الغربية اشتباكات عنيفة بين المقاومين الفلسطينيين وقوات الاحتلال التي تهجر السكان وتجبرهم على النزوح القسري، كما كشفت تقارير إسرائيلية عن تزايد حالات الانتحار بين جنود الاحتلال بسبب تداعيات الحرب، فيما أكد البيت الأبيض رفض ملك الأردن تهجير الفلسطينيين، وكشف تقرير استخباراتي أمريكي عن نوايا إسرائيلية لضرب منشآت نووية إيرانية. وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن إسرائيل ستعلن خلال الساعات المقبلة موافقتها على مطالب حماس في إطار المفاوضات الجارية، والتي تشمل إدخال مساعدات إنسانية إلى غزة، بما في ذلك الخيام وشاحنات الوقود، لضمان تنفيذ صفقة تبادل الأسرى يوم السبت المقبل، وفق ما نقلت قناة «القاهرة الإخبارية». وذكرت صحيفة «واينت» العبرية أن أزمة تبادل المحتجزين في طريقها للحل، مشيرة إلى أنه سيتم تبادل ثلاثة أسرى كجزء من الاتفاق، لكنها أوضحت أن العدد الدقيق لم يُحسم بعد، حيث يبقى القرار بيد حركة حماس. واندلعت اشتباكات ضارية فجر الخميس بين المقاومين الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيمي جنين ونور شمس شمال الضفة الغربية، حيث استخدم جيش الاحتلال الطائرات المسيّرة والقناصة لمحاصرة المخيمات واستهداف السكان. وأكدت وسائل إعلام فلسطينية أن طائرة مسيّرة إسرائيلية ألقت قنابل متفجرة تجاه منازل الأهالي في مخيم جنين، ما أدى إلى أضرار جسيمة بالممتلكات، وسط حالة من الذعر بين السكان. وفي سياق متصل، أجبر جنود الاحتلال سكان مخيم نور شمس على النزوح القسري، في ظل تصاعد التوترات بالضفة الغربية. وتزايدت حالات الاضطرابات النفسية والانتحار بين جنود الجيش الإسرائيلي، حيث كشفت تقارير إسرائيلية عن تسجيل 38 حالة انتحار في صفوف الجيش منذ بداية الحرب، وهو أعلى معدل منذ سنوات. وكشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية تفاصيل تحقيق حول محاولة انتحار جندي إسرائيلي بإطلاق رفاقه النار عليه، بعدما توجه نحو الحدود مع غزة وصاح «الله أكبر»، لكن الرصاص لم يقتله. وكشفت التحقيقات أن الجندي يمر بأزمة نفسية حادة وصعبة، بسبب مشاركته في الحرب على غزة. وأكد البيت الأبيض أن العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، رفض بشكل قاطع مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بخصوص تهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية. وأوضح البيت الأبيض أن الملك الأردني شدد على أن «الأردن لن يكون طرفًا في أي خطط تهدف إلى إعادة توطين الفلسطينيين خارج أراضيهم»، مؤكدًا ضرورة إيجاد حل داخل فلسطين بدلًا من محاولة تهجير سكانها. وأشار تقرير استخباراتي أمريكي إلى أن إسرائيل تفكر جديًا في تنفيذ ضربات عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية خلال العام الجاري، مستغلة الضعف الداخلي الذي تعاني منه طهران. وأكد التقرير أن إسرائيل تسعى إلى الحصول على دعم أمريكي لهذه العملية، إلا أن الإدارة الأمريكية لم تمنح الضوء الأخضر بعد، وسط مخاوف دولية من أن أي تصعيد عسكري مع إيران قد يؤدي إلى اندلاع مواجهة إقليمية واسعة النطاق. ترامب يتربص بوزارة التعليموصرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بأنه يريد إغلاق وزارة التعليم الاتحادية على الفور، لكنه بحاجة إلى موافقة الكونجرس ونقابات المعلمين، في خطوة تهدف إلى إعادة هيكلة النظام التعليمي الأميركي وتقليل الإنفاق الحكومي، وفق ما نقلت قناة القاهرة الإخبارية. وسوف يؤدي إغلاق وزارة التعليم إلى تعطيل عشرات المليارات من الدولارات التي تقدمها الحكومة كمساعدات لمدارس ما قبل الجامعية، إضافة إلى دعم الرسوم الدراسية لطلاب الجامعات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-07
حذر الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، حركة حماس في قطاع غزة، بفتح أبواب «الجحيم» على الشرق الأوسط إذا لم يتم الإفراج عن المحتجزين في القطاع، قبل موعد تنصيبه في 20 يناير 2025، مما يطرح تساؤلا حول ماذا سيحدث إن لم تستجب حماس لتهديدات ترامب؟ قال ترامب في منشور على منصته «تروث سوشيال»، يوم الاثنين الماضي، قائلا: «إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن قبل 20 يناير 2025، التاريخ الذي سأتولى فيه بفخر منصب رئيس الولايات المتحدة، فإن الشرق الأوسط سيشهد جحيماً غير مسبوق». وأضاف: «المسئولون عن هذه الفظائع ضد الإنسانية سيتعرضون لأضرار تفوق أي شيء شهده التاريخ الطويل والحافل للولايات المتحدة»، مطالبًا: «أطلقوا سراح الرهائن الآن!». جاء هذا التهديد بعد إعلان الإسرائيلية مقتل أحد المحتجزين في قطاع غزة «عومر نيوترا»، وهو مواطن مزدوج الجنسية «أمريكي-إسرائيلي»، وتعتقد السلطات الإسرائيلية أن جثته لا تزال محتجزة لدى حماس في غزة. بعد تهديد ترامب، بات السؤال الذي يشغل الكثيرين ماذا سيحدث إذا لم تستجب حماس، وهو ما أجابت عليه عدد من وسائل الإعلام العبرية. سخرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية من التي توعد فيها بفتح «أبواب الجحيم» على قطاع غزة إذا لم يتم إطلاق سراح المحتجزين، ووصفت الصحفية راشيل فينك أسلوب ترامب بأنه مليء بالوعود الرنانة والجمل المتلاحقة التي تعكس صورة مبالغاً فيها عن قوته وتأثيره. وأشارت إلى أن هذه التهديدات تذكر بوعوده السابقة التي لم تتحقق، مثل إجبار المكسيك على تمويل بناء الجدار الحدودي، وإلغاء الدين الوطني، وإنقاذ صناعة الفحم، وإجراء تغييرات جوهرية على قانون الرعاية الصحية. وأضافت فينك أن قطاع غزة يعيش بالفعل أوضاعاً مأساوية تفوق «الجحيم» الذي هدد به ترامب، إذ يعاني السكان من الدمار والخراب، بينما اكتظت المخيمات المؤقتة بالناجين، وتنتشر الكلاب الضالة بين الأنقاض لتقتات على جثث القتلى. وسألت فينك ترامب ساخرة عما إذا كان يعتزم فعلاً تنفيذ تهديداته، لكنها أجابت بأن الفلسطينيين تجاوزوا مرحلة الجحيم منذ وقت طويل. وفي تحليل آخر نشرته صحيفة واينت العبرية، تحت عنوان «ترامب يهدد حماس لكن ما النفوذ الذي يمتلكه؟» ذكر أن تهديدات ترامب ربما تهدف إلى تسريع مفاوضات تبادل المحتجزين من خلال ممارسة ضغوط إضافية على حماس. وأشار إلى أن الخيارات العسكرية المتاحة أمام ترامب محدودة، لكنه يمتلك أدوات ضغط أخرى، منها فرض عقوبات مالية على الحركة، وقطع مصادر تمويلها، وإغلاق الجمعيات الداعمة لها داخل الولايات المتحدة. وأضاف أنه يمكن أن يستغل ترامب أزمة المحتجزين كذريعة لتصعيد العقوبات على إيران، مما قد يدفع طهران إلى حث حماس على تقديم تنازلات في المفاوضات. وتابع التقرير أن تهديد ترامب أثار تساؤلات حول مدى جديته وإمكانية تأثيره الفعلي على حماس، في ظل الظروف المعقدة التي يمر بها قطاع غزة والشرق الأوسط عموماً. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-03
العقبة أمام وقف إطلاق النار في غزة واتمام صفقة لتبادل المحتجزين هو وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، فكلاهما يعارض بشدة انهاء العدوان، وكلاهما يبتز رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتياهو، بأنه في حال التوصل إلى اتفاق سيستقيلان من الحكومة وهو ما سيؤدى إلى إقالتها، لكن مؤخرًا صارت الفضائح والاتهامات تلاحق بن غفير، حسبما أفادت صحيفة «واينت» الإسرائيلية. منذ بدء العدوان على قطاع غزة في السابع من أكتوبر العام الماضي، وتصريحات بن غفير تثير غضب العالم والفلسطينيين، فهو المسؤول عن التي بات يقبع بها آلاف الفلسطينيين الذين يعانون من انتهاكات رصدتها مؤسسات عالمية، وحتى إسرائيلية، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية». وفضلا عن الانتهاكات في حقوق الإنسان، فإن تصريحات بن غفير ضد الرئيس الأمريكي جو بايدن أثارت كثيرا من الجدل، إذ نشر تغريدة في مايو الماضي علق فيها قائلا: «حماس وبايدن ملحق به قلب أحمر»، وهو ما فجر غضب الإسرائيليين أنفسهم، الذين اتهموه بالعمل على اضطراب العلاقات الدبلوماسية بين تل أبيب وواشنطن. وفي الشهر التالي هدد بن غفير نتنياهو بتقديم استقالته إذا وافق نتنياهو على صفقة لتبادل المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة يتضمن وقف الحرب، ثم خلال فترة الاستعداد للانتخابات الأمريكية، قال إنه إذا كان دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة لكان الوضع مختلفا. هذه التصريحات وغيرها من التصرفات، جعلت بايدن يصرح بأكثر من مناسبة إلى أن الكونجرس الأمريكي يدرس وضع بن غفير وسموتريتش على القائمة السوداء والإرهاب. ومؤخرًا، وضعت المستشارة القضائية لحكومة الاحتلال جالي بهاراف ميارا، رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وضع حرج، بعدما أعلنت أنه يجب «إعادة النظر» بشأن وضع بن غفير، مؤكدة أنه يعمل على «تسييس» قوة الشرطة من أجل خدمة مصالحه الشخصية. ورغم كل تلك التصريحات التي تسيء إلى العلاقات الدبلوماسية لدولة الاحتلال، ورئيس حكومتها، إلا أن نتنياهو ظل يحاول حماية بن غفير ويتجاهل التحذيرات الأمريكية وحتى من داخل ، فلماذا تغير الوضع الآن؟. وبحسب القناة الـ12 الإسرائيلية، فإن تغير موقف نتنياهو تجاه بن غفير ليس غريبا، والأمر ببساطة يكمن في ضم الوزير جدعون ساعر إلى الحكومة، في خطوة تهدف إلى تعزيز موقف رئيس الحكومة سياسيا. وأضافت القناة الإسرائيلية أن تعيين ساعر في الحكومة قلّص من سلطة بن غفير، حيث إذا قام بتقديم استقالته فلن يتم إقالة الحكومة، وبالتالي باتت تهديداته بلا قيمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-11-30
تحت شعار «سمح بالنشر» كشف بيان للمتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاجاري عن مقتل ضابط وإصابة ثلاثة جنود آخرين بجروح خطيرة في معارك مستمرة في قطاع غزة، وفق ما نشرت وسائل إعلام عبرية. وأفادت صحيفة «واينت العبرية»، بمقتل الرقيب أول زمير بوراك بعد أن استهدف داخل جرافة D-9 بقذيفة مضادة للدروع في ، كما أصيب جندي بجروح خطيرة في نفس الحادث. وأصيب جندي من الكتيبة 46 (اللواء 401) بجروح خطيرة في رفح إثر استهداف دبابة بقذيفة مضادة للدروع، وجندي من الكتيبة 82 (اللواء السابع)؛ أصيب بجروح خطيرة في حادث دبابة على الحدود الشمالية، ولكن ليس بسبب نيران معادية. وأسفرت العمليات العسكرية التي تقوم بها في شمال غزة، وبالتحديد في مدينة ومخيم جباليا وحدها حتى الآن عن مقتل 31 جنديًا إسرائيليًا. يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفه المكثف على مخيم جباليا وبلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، مستهدفًا المباني السكنية، المرافق الطبية، وحتى الأنقاض التي يحتمي فيها السكان، مما يزيد من المعاناة الإنسانية. تدهورت الأوضاع في المناطق المستهدفة بسبب الاستهداف العشوائي، وسط تحذيرات من كارثة إنسانية نتيجة الضربات المكثفة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: