زاخو

زاخو (بالكردية: زاخۆ، Zaxo، بالأرمنية: Զախո، بالسريانية ܙܵܟ̣ܘ̇) مدينة عراقية ومركز قضاء زاخو في محافظة دهوك، كردستان العراق، تقع قرب الحدود الشمالية مع تركيا، ويمر...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning زاخو over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning زاخو. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with زاخو
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with زاخو
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with زاخو
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with زاخو
Related Articles

الشروق

2025-04-23

في مشهد غير مسبوق في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، برز اسم الكاردينال العراقي لويس روفائيل ساكو ضمن الدائرة المغلقة للمرشحين المحتملين لشغل منصب البابا في حال شغور الكرسي الرسولي، بحسب ما أوردته تقارير صحفية أوروبية، من بينها صحيفة لا كروا الفرنسية المتخصصة في الشئون الدينية. ويعكس هذا التطور تحوّلاً في بوصلة الفاتيكان، التي باتت تميل أكثر فأكثر نحو الأصوات القادمة من الأطراف، ومن الجنوب العالمي تحديدًا. ولد ساكو عام 1948 في مدينة زاخو، شمال العراق، لعائلة كلدانية تنتمي إلى الكنيسة الشرقية الأقدم في بلاد الرافدين، تلقى تعليمه اللاهوتي في الموصل، قبل أن يُبتعث إلى روما، حيث حصل على دكتوراه في علم آباء الكنيسة من المعهد البابوي الشرقي، ثم على دكتوراه في التاريخ من جامعة السوربون بفرنسا. وعاد إلى العراق في ثمانينيات القرن الماضي، وبدأ خدمة رعوية في ظل تصاعد الحروب والعقوبات والحصار، ثم اجتياح بغداد وسقوط نظام صدام حسين عام 2003. منذ توليه منصب بطريرك الكنيسة الكلدانية عام 2009، برز ساكو كأحد أبرز المدافعين عن الوجود المسيحي في الشرق الأوسط، لم تكن مواقفه تنحصر داخل الإطار الكنسي، بل تجاوزته إلى الفضاء الوطني، حيث دعا مرارًا إلى تأسيس دولة مدنية في العراق تضمن الحقوق المتساوية لكل مكوناته، كما لعب دورًا حاسمًا في إجلاء آلاف العائلات المسيحية من الموصل وسهل نينوى خلال اجتياح تنظيم "داعش" عام 2014، وفقا لبي بي سي. وفي عام 2018، قام البابا فرنسيس بترقية ساكو إلى رتبة كاردينال، ليصبح بذلك أول بطريرك كلداني يدخل مجمع الكرادلة، وهو المجلس الأعلى الذي يحق له انتخاب البابا. واعتُبرت هذه الخطوة بمثابة إقرار صريح بدور الكنائس الشرقية، لا سيما تلك التي قاومت موجات الهجرة والتهميش في بلدانها الأصلية. ومع تدهور الأوضاع السياسية في العراق، اصطدم ساكو مؤخرًا بقرارات الحكومة العراقية التي ألغت اعترافها بصفته البطريركية، الأمر الذي أثار ردود فعل غاضبة من الفاتيكان ومن عدد من المؤسسات الكنسية الدولية، ووصف مراقبون هذا القرار بأنه استهداف رمزي لحضور المسيحيين في البلاد، ورغم ذلك، رفض ساكو مغادرة العراق وأصر على البقاء "شاهدًا ومؤمنًا بأن الوطن ليس فندقًا نغادره عند الشدة"، بحسب تصريحاته لوكالة فرانس برس لا يُعرف ما إذا كان الكرسي الرسولي على وشك الانتقال إلى شخصية غير أوروبية، لكن إدراج ساكو ضمن لائحة الـ"باباوات المحتملين" يعكس تقديرًا عالميًا لدوره في الدفاع عن الأقليات، وتاريخه الطويل في مدّ الجسور بين الشرق والغرب. ووفقًا لمجلة ذا تابلِت الكاثوليكية البريطانية، فإن تاريخه الأكاديمي واللاهوتي، إلى جانب تجربته في مناطق النزاع، يجعلان منه مرشحًا يحمل رؤية جامعة لعالم متغيّر. وفي حال تم انتخابه، سيكون ساكو أول بابا من العراق، ومن كنيسة شرقية غير لاتينية، وهو ما قد يشكل نقطة تحول كبرى في تاريخ الفاتيكان الممتد لمئات السنين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-22

وكالات بدأت الأنظار تتجه نحو الفاتيكان، بعد رحيل البابا فرنسيس (البالغ من العمر 88 عامًا) بعد معاناة من أمراض مختلفة خلال فترة بابويته التي استمرت 12 عامًا، في ترقب لحدث كبير سيعيد تشكيل قيادة الكنيسة الكاثوليكية حول العالم. وأطلق الفاتيكان فترة حداد تستمر 9 أيام وبداية عملية انتخاب بابا جديد خلال أسبوعين إلى 3 أسابيع، وهناك عدة مرشحين لتولي المنصب، ومن ضمن الأسماء المطروحة لخلافة فرنسيس، هو البطريرك العراقي لويس ساكو، وفق ما نشرته وكالة "رويترز". وُلِدَ مار لويس روفائيل الأول ساكو (77 عامًا)، في 4 يوليو 1948 بمدينة زاخو في العراقي، وهو بطريرك الكلدان الكاثوليك في العراق والعالم منذ 2013. حصل ساكو على شهادة الدكتوراه من الجامعة البابوية في روما عام 1983، وماجستير في الفقه الإسلامي سنة 1984، كما حاز لاحقًا على شهادة دكتوراه من جامعة السوربون عام 1986. انتُخِب مطرانًا على أبرشية كركوك في عام 2002. وفي نوفمبر 2013، تم انتخابه بطريركًا على الكنيسة الكلدانية في سينودس الكنيسة بروما خلفًا للبطريرك المستقيل عمانوئيل الثالث. وتم تعيينه عضوًا في المجلس الاقتصادي الفاتيكاني في يناير 2022. وحاز لويس ساكو على عدة أوسمة وتشريفات، منها وسام الدفاع عن الإيمان من إيطاليا، ووسام باكس كريستي الدولية ووسام القديس إسطيفان عن حقوق الإنسان من ألمانيا. كما ألف ونشر ما يزيد عن 200 مقال و20 كتاب في مجالات علم اللاهوت المسيحي و الفقه. إيبارشية Parish كلمة يونانية، ومعناها المقاطعة أو المديرية، وهي كلمة تطلق على المنطقة التي يرعَى شعبها مطران أو أسقف ويساعده الكهنة والشمامسة (مكان خدمة الأسقف). الكاردينال بيتر كودوو أبياه توركسون (76 عامًا)، من غينيا، تولى مناصب بارزة في الفاتيكان، ما يجعله مرشحًا جادًا ليكون أول بابا من أصول أفريقية. يجمع بين خلفية رعوية طويلة في خدمة التجمعات في غانا، وتجربة عملية في قيادة عدة هيئات فاتيكانية، إلى جانب مهارات تواصل قوية. نشأ في واحدة من أكثر المناطق ديناميكية للكنيسة، في وقت تواجه فيه الكاثوليكية صعوبة في قلب أوروبا العلمانية، ما يعزز من مكانته كمرشح عالمي. يتشابه الكاردينال خوان خوسيه أوميلا (79 عامًا)، مع بابا الفاتيكان الراحل فرنسيس. حيث أنه متواضع وطيب القلب، يعيش حياة بسيطة رغم لقبه الرفيع، مكرسًا مسيرته الكنسية للرعاية وتعزيز العدالة الاجتماعية وتجسيد رؤية كاثوليكية رحيمة وشاملة. وُلِدَ خوسيه أوميلا في عام 1946 في قرية كريتاس في شمال شرق إسبانيا. خدم ككاهن في عدد من الرعايا الإسبانية وقضى عامًا كمرسل في زائير عام 1970، المعروفة الآن بجمهورية الكونغو الديمقراطية. أصبح أسقفًا في عام 1996 وتمت ترقيته إلى رئيس أساقفة برشلونة في عام 2015. بعد عام واحد فقط، منحه البابا فرنسيس القبعة الكاردينالية الحمراء، وهي خطوة اعتُبرت تأييدًا واضحًا لميول أوميلا التقدمية. وبين عامي 1999 و2015، عمل عن كثب مع جمعية "مانوس أونيداس" الإسبانية، التي تكافح المجاعة والمرض والفقر في العالم النامي. دعا فرنسيس في عام 2023، أوميلا للانضمام إلى مجلسه الاستشاري المكون من 9 كرادلة لتقديم المشورة له بشأن قضايا الحكم. يُعتبر الكاردينال بيتر إردو (72 عامًا، هنجاري) محافظًا في اللاهوت، وأكد في خطاباته في جميع أنحاء أوروبا على الجذور المسيحية للقارة. وعلى الرغم من أن إردو عُرِف بأنه من المعسكر المحافظ. ومع ذلك، يُنظر إليه أيضًا على أنه براجماتي ولم يصطدم علنًا مع فرنسيس، على عكس رجال الدين الآخرين المتمسكين بالتقاليد. وخالف إردو، دعوة البابا فرنسيس للكنائس أثناء أزمة اللاجئين في عام 2015 لاستقبالهم، قائلًا إن ذلك يعتبر "تهريبًا للبشر". والكاردينال بيتر إردو خبير في قانون الكنيسة، يتحدث الإيطالية والألمانية والفرنسية والإسبانية والروسية بطلاقة، مما قد يساعده في تحسين العلاقات بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة الأرثوذكسية الروسية بعد التوترات الناتجة عن الحرب في أوكرانيا. يعتبر الكاردينال بيترو بارولين (70 عامًا)، من أصل إيطالي، مرشحًا توافقيًا بين التقدميين والمحافظين، لتولي منصب بابا الفاتيكان الجديد خلفًا للراحل فرنسيس. عمل بارولين دبلوماسيًا في الفاتيكان معظم حياته، وخدم كسكرتير دولة (منصب يشبه رئيس الوزراء)، للبابا فرنسيس منذ عام 2013، وهو العام الذي تم فيه انتخاب فرنسيس لمنصب البابا. خدم سابقًا كنائب لوزير الخارجية في عهد البابا بنديكتوس السادس عشر، الذي عيّنه في عام 2009 سفيرًا بابويًا في فنزويلا، حيث دافع عن الكنيسة ضد محاولات الرئيس هوجو تشافيز لإضعافها. ودافع بارولين عن سلطة الفاتيكان في مواجهة قرارات الكنائس المحلية، حيث انتقد محاولات في ألمانيا للسماح للكهنة بمباركة الأزواج من نفس الجنس (المثليين). مشددًا على أن الكنائس المحلية لا يمكنها اتخاذ قرارات تؤثر على الكاثوليك في جميع أنحاء العالم. ولعب الكاردينال بيترو بارولين، دورًا رئيسيًا في إحداث التقارب بين الفاتيكان والصين وفيتنام. وقد هاجمه المحافظون بسبب الاتفاق الذي أُبرم مع بكين حول تعيين الأساقفة في الدولة الشيوعية. لكنه دافع عن الاتفاق قائلًا إنه حال دون حدوث انقسام وسمح ببعض التواصل مع حكومة بكين. ماتيو ماريا زوبي (69 عامًا)، إيطالي يتولى رئيس أساقفة بولونيا منذ عام 2015، وصفته الصحافة الإيطالية بـ"برجوليو الإيطالي"، نسبة إلى البابا فرنسيس (خورخي ماريو برجوليو)، لتشابه التوجهات بينهما. إذا فاز زوبي بالمنصب البابوي، سيكون أول بابا إيطالي منذ عام 1978. ومثل البابا فرنسيس حينما كان يعيش في بوينس آيرس، يُعرف زوبي بأنه "كاهن الشارع"، يركّز على قضايا المهاجرين والفقراء، ولا يعير اهتمامًا كبيرًا للمظاهر أو البروتوكولات. يُفضل أن يُنادى بـ"الأب ماتيو"، ويستقل دراجة هوائية أحيانًا بدلاً من السيارة الرسمية. وُلِدَ الكاردينال ماريو جريش (68 عامًا) في جزيرة غوزو الصغيرة بمالطا، أصغر دولة في الاتحاد الأوروبي، وعينه البابا الراحل فرنسيس الأول ليكون الأمين العام لسينودس الأساقفة، وهو منصب رفيع في الفاتيكان. اتبع جريش لسنوات إصلاحات فرنسيس داخل الكنيسة. وفي عام 2014، دعا الكنيسة لتكون أكثر تقبلًا لأعضائها من مجتمع الميم (مثلي الجنسية). وتحدث جريش في عام 2018، عن كيفية استمتاعه بالتحديات التي تواجه الكنيسة، قائلًا: "نحن نمر بفترة من التغيير. وهذا بالنسبة لي أمر إيجابي للغاية". لويس أنطونيو جوكيم تاجلي (67 عامًا)، هو كاردينال فلبيني، يُطلق عليه لقب "فرنسيس الآسيوي" بسبب التزامه المشابه بالعدالة الاجتماعية. ولو تم انتخابه، فسيكون أول بابا من آسيا. ينتمي تاجلي إلى ما يُعرف بـ"رئة الكاثوليكية الآسيوية"، إذ إن الفلبين تضم أكبر عدد من الكاثوليك في قارة آسيا. والدته فلبينية من أصل صيني، ويتحدث الإيطالية والإنجليزية بطلاقة. ومن الناحية العملية، يمتلك تاجلي كل المؤهلات التي قد تجعله بابا. فمنذ رسامته كاهنًا عام 1982، اكتسب خبرة رعوية واسعة. ثم تولى مناصب إدارية كونه أسقف "إيموس" ثم رئيس أساقفة مانيلا. بين عامي 2015 و2022، ترأس تاجلي "كاريتاس الدولية"، وهي اتحاد يضم أكثر من 160 منظمة كاثوليكية للإغاثة والخدمة الاجتماعية والتنمية حول العالم. في عام 2022، أُبعد تاجلي من منصبة، بعدما أقال البابا فرنسيس جميع قيادة كاريتاس الدولية بعد اتهامات بالتنمر وإهانة الموظفين، وعيّن مفوضًا لإدارتها. جان مارك أفيلين (66 عامًا) هو رئيس أساقفة مرسيليا، يُعرف في بعض الدوائر الكاثوليكية الفرنسية بلقب "يوحنا الرابع والعشرون"، في إشارة إلى تشابهه مع البابا يوحنا الثالث والعشرين، البابا الإصلاحي في أوائل الستينيات. ويُشتهر أفيلين بطبيعته الودية وسهولة تعامله، وميله لإطلاق النكات، وتقاربه الأيديولوجي مع بابا الفاتيكان الراحل فرنسيس الأول، خاصة فيما يتعلق بقضايا الهجرة والعلاقات مع العالم الإسلامي. وتقدم أفيلين في مسيرته المهنية خلال عهد فرنسيس، حيث أصبح أسقفًا في 2013، ورئيس أساقفة في 2019، وكاردينال بعد 3 سنوات. وُلِدَ جان مارك أفيلين في الجزائر لعائلة من المهاجرين الإسبان الذين انتقلوا إلى فرنسا بعد استقلال الجزائر، وعاش معظم حياته في مدينة مرسيليا الساحلية التي كانت ملتقى للثقافات والأديان لقرون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-05-04

يلتقي نادي الشرطة، نظيره نوروز، على ملعب «الشعب الدولي» في الجولة الـ26 لبطولة دوري نجوم العراق، وتنطلق المباراة في تمام الساعة الثالثة والنصف عصر اليوم السبت، بتوقيت القاهرة. وكان الشرطة تعادل مع نظيره القوة الجوية إيجابيا بنتيجة 1-1 في قمة الجولة الـ 25 لبطولة دوري نجوم العراق التي استضافها ملعب «الشعب الدولي»، ليحتل نادي الشرطة، قمة ترتيب فرق دوري نجوم العراق برصيد 56 نقطة، بفارق 3 نقاط عن القوة الجوية صاحب المركز الثاني. وفي المقابل، يخوض نادي نوروز، لقاء، بتعادل إيجابي مع نفط البصرة بنتيجة 1-1 على ملعب السليمانية بالجولة 25 لبطولة دوري نجوم العراق ليحتل المركز السابع برصيد 37 نقطة. وضمن الجولة الـ26 لبطولة دوري نجوم العراق، يلتقي القاسم بنظيره الزوراء على ملعب «كربلاء الدولي»، في تمام الساعة الرابعة إلا ربع ظهرا بتوقيت القاهرة، فيما يحل نفط البصرة ضيفا على زاخو على ملعب «زاخو الدولي» في تمام الساعة السادسة مساء اليوم. ويحل فريق كربلاء ضيفا على نظيره نفط الوسط بملعب «النجف» في تمام الساعة الثامنة والربع مساء اليوم بتوقيت القاهرة، فيما يواجه الكهرباء، النجف على ملعب «الزوراء» في تمام الساعة العاشرة والربع مساءا بتوقيت القاهرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-12-31

تستكمل اليوم الأحد 31-12-2024 مباريات الجولة 20 في الدوري الإنجليزي الممتاز، والتي بدأت أمس السبت، بإقامة 6 مباريات، كما تنطلق عدة لقاءات في دوري نجوم العراق، خلال فعاليات الجولة 12. ويشهد اليوم الأحد، إقامة مباراتين في الدوري الإنجليزي، أبرزهم مباراة أرسنال ضد فولهام. وخلال الأسطر التالية يسرد «المصري اليوم» جدول مواعيد مباريات اليوم الأحد والقنوات الناقلة لها مواعيد مباريات اليوم في الدوري الإنجليزي بتوقيت القاهرة فولهام ضد أرسنال- قناة بي إن سبورتس إتش دي 1- الرابعة مساءً. توتنهام ضد بورنموث- قناة بي إن سبورتس إتش دي 2- الرابعة مساءً. دوري نجوم العراق القاسم ضد الطلبة- الثانية عشر والنصف ظهرا. زاخو ضد الكهرباء- الواحدة والنصف ظهرا. نفط ميسان ضد أربيل- الواحدة والنصف ظهرا. النجف ضد القوة الجوية- السابعة مساءً. الزوراء ضد النفط- السابعة مساءً. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-07-20

لقى ثمانية أشخاص مصرعهم وأُصيب 23 آخرون، اليوم الأربعاء نتيجة قصف تعرضت له مدينة "دهوك" شمالي العراق.  وأوضحت خلية الإعلام الأمني العراقي في بيان أوردته وكالة الأنباء العراقية أنه في تمام الساعة (13:50) تعرض مصيف قرية "برخ" في ناحية "دركار" التابعة لقضاء زاخو في محافظة دهوك بكردستان العراق إلى قصف مدفعي عنيف أدى إلى مقتل 8 مواطنين وجرح 23 آخرين جميعهم من السياح المدنيين وتم إخلائهم إلى قضاء زاخو. وأعلنت خلية الإعلام الأمني العراقي اليوم صدور توجيه من القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي بإيفاد وزير الخارجية ووفد أمني إلى منطقة القصف في دهوك وزيارة الجرحى. وقال رئيس الخلية اللواء سعد معن - في تصريح لـ (واع) إن الكاظمي أوفد وزير الخارجية ونائب قائد العمليات المشتركة وسكرتيره الشخصي وقائد قوات حرس الحدود إلى مكان القصف للتحقيق بالحادث وزيارة الجرحى.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-07-20

أكدت وزارة الخارجية العراقية اليوم الأربعاء أن القصف على مدينة "دهوك" شمالي البلاد يعد استهدافا لأمن العراق واستقرار شعبه، مشيرة إلى رفضها القاطع لهذه الانتهاكات التي تخالف المواثيق والقوانين الدولية. وأدانت وزارة الخارجية - في بيان لها أوردته وكالة الأنباء العراقية بأشد العبارات القصف الذي استهدف منتجعا سياحيا في قضاء "زاخو" اليوم، مؤكدة أن هذه المواقف تمثل انتهاكا صارخا لسيادة العراق وتهديدا واضحا للآمنين من المدنيين، الذين لقى عدد منهم مصرعهم وجرح آخرون جراء هذا القصف. وأشارت إلى أن رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي وجه بتشكيل لجنة تحقيقية برئاسة وزير الخارجية فؤاد حسين وعضوية عدد من القادة الأمنيين بهدف الوقوف على تفاصيل دقيقة حول الطرف المعني بالاستهداف، مشددة على أنه سيتم اتخاذ أعلى مستويات الرد الدبلوماسي بدءا من اللجوء إلى مجلس الأمن وكذلك اعتماد كافة الإجراءات الأخرى المقررة في هذا الشأن. وكانت خلية الإعلام الأمني العراقي قد أعلنت، في وقت سابق، مقتل 8 أشخاص وإصابة 23 آخرين جراء تعرض مصيف قرية "برخ" في ناحية "دركار" التابعة لقضاء زاخو في محافظة دهوك بكردستان العراق إلى قصف مدفعي عنيف، مشيرة إلى أن جميعهم من السياح المدنيين وتم إخلائهم إلى قضاء زاخو. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-07-21

قالت وزارة الخارجية الأمريكية فى بيان، الأربعاء، إن الولايات المتحدة تدين القصف الذي أودى بحياة مدنيين في منطقة دهوك بشمال العراق. وقال نيد برايس المتحدث باسم الوزارة: "إن قتل المدنيين أمر غير مقبول ويتعين على جميع الدول احترام التزاماتها بموجب القانون الدولي، بما يشمل حماية المدنيين". وكانت خلية الإعلام الأمني في العراق أفادت بتعرض مصيف قرية برخ في ناحية دركار التابعة لقضاء زاخو في محافظة دهوك بكردستان العراق إلى قصف مدفعي عنيف أدى إلى مقتل 8 مواطنين وجرح 23 سائحا.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-08-12

أكد مسؤولون عراقيون، الأربعاء، إرسال تعزيزات على الحدود مع تركيا، بعد انتهاكات أنقرة الأخيرة لسيادة بلادهم عبر خرق الحدود بطائرة مسيرة أسفرت عن مقتل 3 من قوات الحرس، بينهم ضابطان كبيران. وجاء الإعلان بعد ساعات من قرار بغداد إلغاء زيارة وزير دفاع تركيا واستدعاء السفير. في التفاصيل، أرسل حرس الحدود مزيدا من القوات والأسلحة الثقيلة والمتوسطة للانتشار على الحدود العراقية التركية، في نية من بغداد اتخاذ إجراءات أكثر صرامة بحق أنقرة وفقا لقناة "العربية". وبعد الانتهاك، أعلنت وزارة الخارجية العراقية أنّ بغداد لم تعد راغبة في استقبال وزير الدفاع التركي الخميس. من جهته، طالب المتحدث باسم القوات المسلحة العراقية اللواء يحيى رسول، القوات التركية بتوضيح ملابسات ما وصفها بالجريمة المدانة، ومحاسبة المتورطين حفاظا على حسن الجوار والعلاقات بين البلدين. وأكدت الخارجية العراقية رفضها القاطع لقصف تركيا الأراضي العراقية في منطقة سيدكان التابعة لمحافظة أربيل في إقليم كردستان العراق بطائرة مُسيَّرة، ما أدى إلى مقتل ضابطين وجندي من القوات المسلحة العراقية. وعدت "هذا العمل خرقا لسيادة وحرمة البلاد، واعتداء يُخالِف المواثيق والقوانين الدولية التي تُنظّم العلاقات بين البلدان". وأكدت الخارجية في بيان لها: "عدم استخدام أراضي العراق مقرا أو ممرا لإلحاق الضرر والأذى بأي من دول الجوار، ورفض العراق أن يكون ساحة للصراعات وتصفية الحسابات لأطراف خارجية". إلى ذلك، أعلنت إلغاء زيارة وزير الدفاع التركي إلى العراق المقررة، الخميس، واستدعاء السفير التركي، وتسليمه مذكرة احتجاج شديدة اللهجة، وإبلاغه برفض البلاد المُؤكّد لما تقوم به تركيا من اعتداءات وانتهاكات. جاء ذلك، بعدما أدانت الرئاسة العراقية، الثلاثاء، الهجوم الذي شنته طائرة مسيرة تركية، واعتبرته انتهاكا خطيرا للسيادة العراقية. من جهة أخرى، دخلت جامعة الدول العربية اليوم خط الأزمة بين العراق وتركيا، وأعلنت، الأربعاء، أنّ تطاولات أنقرة انتهاك سافر لسيادة العراق والقانون الدولي أيضا. وأدانت بدورها الأفعال التركية التي اعتبرتها غير مقبولة على الإطلاق. يذكر أنّ تركيا كانت أطلقت في 15 يونيو الماضي، عملية عسكرية في الأراضي العراقية، وتوغلت قواتها في ناحية باتيفا في زاخو، على طول يتراوح بين 45 إلى 50 كلم وبعمق 15 إلى 30 كلم. ومنذ تاريخ تلك العملية، نفذت عدة ضربات في القرى الحدودية، ما دفع الحكومة العراقية والرئاسة للاعتراض أكثر من مرة واستدعاء السفير، إلا أنّ أنقرة أعلنت أنّها لن تتراجع عن عمليتها العسكرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-06-30

أعلنت الوكالة الوطنية العراقية للأنباء "نينا" شن طائرات حربية تركية سلسلة غارات جوية على قرى واقعة بقضاء زاخو التابع لمحافظة دهوك شمالي العراق، اليوم، تحت ذريعة مطاردة مسلحي حزب العمال الكردستاني. وأضافت الوكالة، أن الطائرات الحربية التابعة لسلاح الجو التركي تجول في سماء المناطق والقرى التابعة لقضاء زاخو بمحافظة دهوك. وأشارت إلى أنها شنت سلسلة غارات جوية مكثفة على سفح جبال شاقول وقرى باتيفا ودركار في أطراف قضاء زاخو بهدف ملاحقة مسلحي حزب العمال الكردستاني، حيث أدت الغارات تلك إلى نشوب حرائق ملتهبة في غابات وبساتين المزارعين ما أثار الخوف والهلع لدى قلوب سكان تلك المناطق والقروى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-06-28

قُتل جندي تركي اليوم الأحد، في شمال العراق في مواجهات مع حزب العمال الكردستاني، كما أعلنت وزارة الدفاع التركية في بيان. وجاء في البيان أن الجندي قُتل "في اشتباكات مع (إرهابيين) في إطار عملية مخالب النمر" بدون أن يوضح أين وقعت المواجهات. من جهتها، ذكرت "شبكة رووداو" الكردية للأخبار أن "تركيا تواصل قصف المناطق الحدودية لإقليم كردستان بالطائرات والمدفعية". وأوضحت أن "قصفا مدفعيا تركيا طال ثلاثة مواقع ضمن حدود ناحيتي دركار وباطوفا التابعتين لقضاء زاخو". وفي 17 يونيو، شنت تركيا عملية "مخالب النمر" على مقاتلي حزب العمال الكردستاني الذي لديه قواعد ومعسكرات تدريب في كردستان العراق. ورغم احتجاجات السلطات العراقية، تواصل تركيا هجومها على حزب العمال الذي تعتبره "إرهابياً". وقُتل خمسة مدنيين على الأقل في هذه العمليات في كردستان العراق، في حين أعلنت أنقرة مقتل اثنين من جنودها، وحزب العمال أحد عناصره. وبدأ حزب العمال تمرداً انفصالياً في تركيا في 1984، وتسبب النزاع بين السلطات التركية والمقاتلين الأكراد بسقوط أكثر من 40 ألف قتيل بينهم عدد كبير من المدنيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-08-31

قتل طفلان وأصيب 3 آخرين بينهم ضابط من قوات الأمن الكردية جراء انفجارعبوة ناسفة في ساعة متأخرة من يوم أمس، بمخيم للنازحين في مدينة زاخو التابعة لمحافظة دهوك الواقعة شمال العراق، وفق لما ذكرته وكالة انباء «شينخوا» الصينية. وقال مدير أمن زاخو، شفان سندي، في بيان، إنَّ عبوة ناسفة انفجرت في مخيم قاديا بمدينة زاخو استهدفت الرائد حسن سموقي، أحد ضباط الأمن بإقليم كردستان العراق، والذي يسكن المخيم، وأسفرت عن مقتل طفلين أحدهما «9 سنوات» والآخر عام واحد، مبينًا أنَّ الانفجار أدى أيضا إلى إصابة الرائد سموقي واثنين من أفراد عائلته بجروح. ويسكن المخيم، نازحون من الأقلية الايزيدية «إحدى الأقليات العراقية» الذين هربوا من مدينة سنجار في عام 2014 بعد سيطرة تنظيم «داعش» الإرهابي على مدينتهم وارتكابه فيها أبشع الجرائم. وفي سياق آخر، قتل عنصران من قوات الأمن العراقية وأصيب ثالث بجروح، فيما اختطف آخر، في هجومين منفصلين نفذهما «داعش» الإرهابي غربي وشمالي العراق. وقال العقيد محمود الدليمي، من قيادة شرطة الأنبار لوكالة أنباء «شينخوا» الصينية، إنَّ التنظيم الإرهابي نصب كمينا لقوات حرس الحدود في وادي صواب شمال غرب الرطبة غرب الرمادي مركز محافظة الأنبار، موضحا أن «داعش» الإرهابي، قتل أحد أفراد حرس الحدود وأصاب آخر بجروح، مشيرا إلى ان عناصر التنظيم الإرهابي اختطفوا أحد أفراد قوات حرس الحدود، واتجهوا به نحو الصحراء. بدوره، قال المتحدث الرسمي باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء يحيى رسول، في بيان إن طيران الجيش العراقي دمر سيارة «بيك أب»، ما أسفر عن إصابة 3 من عناصر التنظيم الإرهابي بجروح. ومن جانبه، قال المقدم عباس العبيدي، من شرطة كركوك، إنَّ أحد أفراد الشرطة الاتحادية قتل في هجوم شنه عناصر «داعش» الإرهابي على نقطة أمنية تابعة للفوج الأول بالشرطة الاتحادية في أطراف قرية الدب جنوب غرب كركوك شمال بغداد. وفي سياق آخر، قالت شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية، إنَّه مع اقتراب محاكمة المتهم الرئيسي في هجمات 13 نوفمبر 2015 بباريس صلاح عبدالسلام، نشرت صحيفة «لوموند» الفرنسية تحقيقا مثيرًا حول «إخفاقات الأمن البلجيكي» في منع وقوع هذه الاعتداءات. وأوضحت الصحيفة الفرنسية، أمس، أنَّه في أعقاب هذه الهجمات أجرت هيئة مراقبة الشرطة البلجيكية تحقيقا يرمي إلى تحديد مكامن الخلل في تتبع تحركات عدد من أعضاء الخلية الإرهابية المنفذة للعملية، بمن فيهم صلاح عبدالسلام ذو الأصول المغربية، مشيرة إلى أن جهاز الأمن البلجيكي لم يتعامل بالجدية اللازمة مع عدد من التحذيرات والمعلومات التي كانت بحوزته وتهاون في تتبع أثر منفذي الهجمات رغم الشكوك التي كانت تحوم حولهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-08-11

قصفت طائرة تركية مسيرة، اليوم، اجتماعًا ضم قادة من الجيش العراقي مع قيادات حزب العمال الكردستاني بمحافظة أربيل، شمال العراق، ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى. وأعلن الجيش العراقي، اليوم، أن تركيا نفذت اعتداءً سافرًا من خلال طائرة مسيرة استهدفت عجلة عسكرية لحرس الحدود في منطقة سيدكان. وأضاف بيان الجيش العراقي أن هذا الاعتداء تسبب في مقتل آمر اللواء الثاني حرس حدود المنطقة الأولى، وآمر الفوج الثالث اللواء الثاني وسائق العجلة، وفقًا لقناة "العربية" والسبت، أفاد مدير ناحية باتيفا زيرفان حسين، في اتصال مع "العربية"، أن اشتباكات وقعت في محيط قرية "بانكي" القريبة من المناطق الحدودية مع تركيا، وأدت إلى حرق مراعٍ ومزارع في ثلاث قرى كردية، وذلك بعدما استهدفت طائرات تركية سيارة مدنية قرب قرية شمال ناحية دركاري. وأضاف أن شخصين مدنيين كانا يستقلان السيارة وتمكنا من الفرار، بعد أن أخطأ القصف الهدف بصورة مباشرة. ويوم السبت أيضًا، قصفت طائرات تركية قمة جبل لينك ضمن سلسلة جبل متين، المطل على ناحية ديرلوك بمحافظة دهوك دون معرفة حجم الخسائر. يذكر أن تركيا كانت قد أطلقت في 15 يونيو الماضي عملية عسكرية في الأراضي العراقية، وتوغلت قواتها في ناحية باتيفا في زاخو، على طول يتراوح بين 45 و50 كلم وبعمق 15 إلى 30 كلم. استهداف القرى الحدودية، ومنذ تاريخ تلك العملية نفذت عدة ضربات في القرى الحدودية، ما دفع الحكومة العراقية والرئاسة إلى الاعتراض أكثر من مرة واستدعاء السفير. إلا أن أنقرة أعلنت أنها لن تتراجع عن عمليتها العسكرية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية، حامي أكسوي، في حينه إن "أنقرة قدمت التوضيحات الضرورية في الوقت المناسب للجانب العراقي حول عملياتها ضد حزب العمال الكردستاني شمال العراق".  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-06-17

بعد تدخلاتها العسكرية في سوريا وليبيا، تواصل تركيا عربدتها في المنطقة بهجوم سافر على شمال العراق، وشنت طائرات حربية تركية سلسلة من الغارات على القرى والسلاسل الجبلية الحدودية الواقعة بالقرب من بلدة حاجي عمران التابعة لمحافظة أربيل في شمال العراق، بالتزامن مع قصف مدفعي مكثف لقوات الحرس الثوري الإيراني على المنطقة نفسها، وذلك بعد يوم واحد من اجتماع بين وزيري خارجية تركيا وإيران. ووفقًا لشبكة "سكاي نيوز" أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم، انطلاق عملية مخلب النمر، في منطقة هفتانين، شمالي العراق، ضد عناصر حزب العمال الكردستاني، الذي تصنفه أنقرة منظمة إرهابية، وذلك بعد ساعات من إدانة العراق لضربات جوية تركية حدثت قبل يومين ضد أهداف كردية على أراضيها، فيما توغلت قوات الاحتلال التركية، فجر اليوم، داخل أراضي إقليم كردستان العراقي قرب منطقة باطوفه الحدودية التابعة لبلدة زاخو في اقصى شمال محافظة دهوك، كما نفذ العدوان البري التركي قصف جوي ومدفعي مكثف طال 10 قرى حدودية في منطقة حفتنين قرب الشريط الجبلي الفاصل بين العراق وتركيا، الأمر الذي تسبب في نزوح عشر عائلات من القرى وإلحاق خسائر مادية بحقول المزارعين في تلك القرى. وأكدت الوزارة أنّ العملية العسكرية المعروفة باسم "مخلب النسر" تسير بنجاح كما مخطط لها، كما أنها تستهدف مناطق اخرى لم يتم الكشف عنها، ولم ولم يتضح ما إذا كان الهجوم الأخير سيستهدف مدينة سنجار أم لا، بحسب التصريحات التركية التي تفيد بأنها أصبحت قاعدة جديدة لحزب العمال، مضيفة أنّ العملية تأتي بعد زيادة المضايقات ومحاولات شن هجمات في المواقع أو القواعد العسكرية بالقرب من المنطقة الحدودية. وبحسب قناة "العربية"، قال مسؤول عسكري تركي إنّ العملية بدأت باستهداف وحدات المدفعية نحو 150 موقعًا مشتبهًا به لحزب العمال، أعقبه هجوم جوي شاركت فيه طائرات إف 16 وطائرات دون طيار ومروحيات هجومية، مصرحًا بأن بعض وحدات الكوماندوز عبرت الحدود برًا بينما تم نقل وحدات أخرى بالمروحيات ، وأكد أن القوات بدأت في دخول مخابئ حزب العمال الكردستاني في هفتانين. وعلى خلفية القصف التركي الذي طال عددا من المناطق الواقعة شمالي العراق، استدعت وزارة الخارجية السفير التركي في العراق، فاتح يلدز، أمس، وسلمته مذكرة احتجاج تضمنت إدانة الحكومة العراقية لانتهاكات حرمة وسيادة الأراضي والأجواء العراقية، واعتبرت أنه مخالف للمواثيق الدولية، وقواعد القانون الدولي، فيما جددت العراق دعوتها إلى تركيا لوقف العمليات العسكرية الأحادية، وأعربت عن استعداد الحكومة العراقية التعاون المشترك في ضبط الأمن على الحدود بالشكل الذي يؤمن مصالح الجانبين، في حين تجاهل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الاحتجاج العراقي وأطلق أول عملية عسكرية برية في العراق ليوم آخر. ووفقًا لبيان صادر عن المتحدث الرسمي باسم الحكومة القبرصية، دعا الرئيس القبرصي نيكوس أناستاسياديس إسبانيا، اليوم، لاتخاذ إجراءات حاسمة على مستوى الاتحاد الأوروبي للرد على الأعمال غير القانونية التي تقوم بها تركيا ضد بلاده وفي منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط، مؤكدًا دعمه الشخصي ودعم حكومة اسبانيا وتضامنها مع القضية القبرصية وبحسب صحيفة "مونت كارلو الدولية"، ذكر مسؤول بوزارة الدفاع الفرنسية، اليوم، أنه ينبغي لحلف شمال الأطلسي ألا يدفن رأسه في الرمال في ما يتعلق بتصرفات تركيا الأخيرة تجاه أعضائه، واتهم البحرية التركية بالتحرش بسفينة حربية فرنسية تنفذ مهمة للحلف، قائلًا "لقد مررنا بلحظات معقدة في الحلف، لكن لا يمكن أن نكون نعامة ولا يسعنا التظاهر بأنه لا مشكلة بخصوص تركيا في الحلف. يتعين علينا التعرف عليها والإفصاح عنها والتعامل معها". وعن ذلك، قال المحلل السياسي العراقي، الدكتور وسام صباح، "إنّ العراق يمر بمرحلة صعبة خاصة بعد انتخابه لمصطفى الكاظمي رئيسًا للوزراء، لذلك تصر المليشيات التابعة لإيران وتركيا والتي تسمي نفسها باسم المقاومة على إحراج الكاظمي أمام المجتمع الدولي"، لافتًا إلى الصراعات السياسية الموجودة داخل الساحة والمتمثلة بالسبع كتل، مشيرًا إلى أنّ لها أجندات سياسية تؤتمر بأوامر خارجية، معتقدًا أنّ القصف التركي الإيراني حدث في هذا الوقت بالتحديد، في ضوء مساعي الكاظمي الرامية إلى إصلاح العلاقات العراقية مع إقليم كوردستان الذي يتمرد عن الحكومة المركزية ويسعى للانشقاق عنها. وأوضح المحلل العراقي أن الحكومة المركزية طالبت، رئيس إقليم كردستان من قبل بطرد حزب العمال الكردستاني من العراق، نظرًا لما يفتعله من مشكلات، موضحًا أن الأمر يزيد من فجوة الخلاف بين الحكومتين هو أنّ كوردستان بها 10 منافذ للنفط، تعلم الحكومة المركزية عن 6 فقط منها، بينما يتم توريد النفط الموجود بالـ4 منافذ الأخرى إلى إسرائيل. وعن العدوان التركي الإيراني المشترك على العراق وانضمام الجانبين في هذا الوقت، يرى صباح أن إيران لديها النية  للتصالح مع الشيطان  نفسه في سبيل زعزعة أمن المنطقة وطرد القوات الأمريكية الموجودة في العراق بل وفي الخليج، حتى تسيطر على المنطقة بأكملها، لكن الجهود الأمريكية تجهض تلك المساعي دائمًا، مشيرًا إلى دور إسرائيل غير المباشر في تلك العدوان باعتبارها المستفيد الأكبر من النفط العراقي الذي لاتسلمه مردستان للحكومة وتبيعه لها، لافتًا إلى أنّ الدليل على الوجود الإسرائيلي هو سهولة انتقال الأكراد إلى إسرائيل والزيارات والاجتماعات المتبادلة منذ سنوات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-09-11

كشف مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، فجر اليوم الاثنين، تفاصيل هزة أرضية ضربت العراق، شعر بها أهالي محافظة كركوك شمال البلاد، وقال إن قوتها بلغت 4.7 درجة على مقياس ريختر، مضيفا إن عمقها بلغ 10 كيلومترات. وكانت وسائل إعلام عراقية، قالت في وقت سابق، إن هزة أرضية، ضربت في وقت مبكر من اليوم الاثنين، العراق، بقوة 4.7 درجة على مقياس ريختر، بعمق 10 كيلومترات.  من جانبها، أشارت مصادر محلية على مواقع التواصل الاجتماعي، في وقت سابق، إلى أن الهزة الأرضية بلغت قوتها 4 درجات على مقياس ريختر وشعر بها الشكان في مناطق عدة من كركوك، وفقا لما ذكرته قناة «السومرية» الإخبارية العراقية. وأضاف مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، في بيانات نشرها عبر موقع الإلكتروني، إن بؤرة الهزة الأرضية وقعت على مسافة 49 كيلومترا بين الجنوب والجنوب الشرقي من كركوك، و20 كيلومترا، بين الشمال والشمال الغربي من طوز خورماتو الواقعة شمال شرق العراق.  وكانت وسائل إعلام عراقية، أشارت في وقت سابق، إلى وقوع هزتان أرضيتان بمحافظة دهوك في إقليم «كردستان العراق»، وأخرى بمدينة كركوك، فيما قالت مراصد زلزالية، إن شدة الهزة بدهوك بلغت 4.6 درجة، وفي كركوك 4.7 درجات على مقياس ريختر. من جانبها، أشارت شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية، إلى أن هزات أرضية ضربت بعض المدن العراقية في شمالي ووسط البلاد،  موضحة أن سكان محافظات بغداد وأربيل والسليمانية ودهوك وصلاح الدين وكركوك، شعروا بهزات أرضية. وفي وقت لاحق، أشار مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، إلى وقوع هزة أرضية بقوة 4.6 درجة على مقياس ريختر، في منطقة الحدود العراقية التركية، بعمق 9 كيلومتر.  وأضاف الزلازل الأوروبي المتوسطي، أن بؤرة الهزة الارضية وقعت على مسافة 44 كيلومتر بين الشمال والشمال الشرقي من دهوك، و 26 كيلومتر شرق باتوفا التابعة لقضاء زاخو بمحافظة دهوك بإقليم كردستان العراق         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-10-01

أقام المطران فيليكس الشابي، راعي إيبارشية «زاخو» في شمال العراق، قداساً واجتماع صلاة، من أجل ضحايا فاجعة حريق قاعة أفراح بمدينة الحمدانية، في محافظة نينوى، شمال العراق. وشهدت قاعة «الهيثم» في الحمدانية قبل 4 أيام، حريقاً هائلاً أثناء حفل زفاف في العراق، بسبب الألعاب النارية (الشماريخ) مما أدى إلى وفاة 107 أشخاص، و82 جريحاً. وترأس المطران سعيد الشابي، اليوم الأحد، القداس في كاتدائية مار كيوركيس الشهيد في مدينة زاخو، وفي الختام أقيمت صلاة الترحيم على أرواح الضحايا في حريق الحمدانية، والتضرع بالصلاة لله حتي يمن بالشفاء على المصابين ويطيّب قلوب الحزانى. كما نظم شباب وخدام كاتدرائية ماركوركيس، اجتماعا للصلاة وأضاءوا الشموع مدونين عبارات مثل: «صلاتنا معكم.. صلوا لأجلهم»، بحضور راعي الإبارشية مار فيليكس الشابي والأب ستافرو زيرو مدبر الكاتدرائية والأب يوسف ياقو كاهن دهوك والأخت ميرنا صادق. وقدم راعي الإبارشية المطران فيليكس سعيد الشابي، التعازي إلى أحبار ومقدمي التعازي والصلوات الحارة لأجل أبناء الكنيسة السريانية الكاثوليكية الشقيقة في قرقوش ببغداد. و«زاخو» هي مدينة تقع في شمال العراق قرب الحدود التركية وتبعد عن ناحية إبراهيم الخليل الحدودية عشرة كيلومترات وعلى بعد خمسة وعشرين كيلو مترا من حدود إقليم كوردستان العراق مع سوريا، ويمر فيها نهر الخابور الذي ينبع من تركيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-07-04

  استنكرت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الانسان، شن القوات التركية أمس الجمعة، سلسلة غارات على الجبال المحيطة ببلدتي ديرلوك وشيلادزي، بمحافظة دهوك شمالي العراق، وذلك بعد أن شنت القوات التركية هجوم غاشم منتصف الشهر الماضي، والذي استهدف شمال العراق، وذلك في سياق عملية مخلب نسر التركية، حيث قصفت 60 طائرة حربية تابعة لتركيا 81 موقعاً، بما في ذلك مناطق مدينة مخمور، سنجار، قنديل، زاب وزاكورك، كما استهدفت الغارات مخيم للاجئين على بعد 60 كيلومترًا من أربيل ويقطنه 15000 مدني وبالسياق قامت الغارات باستهداف مستشفى سردشت في شنكال.   وأضافت ماعت فى بيان لها ، أن  شهود عيان أفادوا  بأن القوات التركية المتوغلة داخل أراضي إقليم كردستان العراق منذ الخامس عشر من يونيو الماضي أقامت 24 مركزا عسكريا على قمم السلاسل الجبلية والمرتفعات التي احتلتها في محيط ناحيتي باتيفة ودركار، وأنه منذ ذلك التاريخ تقصف القوات التركية باستمرار مواقع محيطة بقرى تلك المناطق التي نزح عنها سكانها بسبب تمدد الغارات التركية وتأتي الموجة الجديدة من الغارات بعد أيام قليلة من انتشار وحدات من قوات حرس الحدود التابعين للحكومة العراقية في المناطق الحدودية بقضاء زاخو في محافظة دهوك.   ومن جانبه، أكد أيمن عقيل رئيس مؤسسة ماعت على موقفه الرافض للتدخلات التركية المتكررة على الأراضي العربية وتقويضها لسيادة هذه الدول، الأمر الذي يهدد السلم والأمن الإقليمي والعالمي، مطالبا  السلطات التركية بضرورة احترام حق الأفراد في الحياة والحرِّية وفي الشعور بالأمان طبقًا للمادة الثالثة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.    وطالب عقيل المجتمع الدولي بضرورة تحمل المسؤولية تجاه التصرفات غير المسئولة التي تقوم بها الحكومة التركية ودعا الأمين العام للأمم المتحدة إلى تطبيق المادة الثانية والرابعة من ميثاق الأمم المتحدة والتي تحظر على الدول استخدام القوة الموجهة ضد السلامة الإقليمية أو الاستقلال السياسي للدول، والاعتداء على السيادة الإقليمية.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: