روبرت مردوخ

كيث روبرت مردوخ (بالإنجليزية: Keith Rupert Murdoch)‏ هو رجل أعمال يهودي أسترالي أمريكي (من مواليد 11 مارس 1931) يعتبر قطب من أقطاب التجارة والاعلام الدولي،...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning روبرت مردوخ over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning روبرت مردوخ. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with روبرت مردوخ
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with روبرت مردوخ
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with روبرت مردوخ
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with روبرت مردوخ
Related Articles

اليوم السابع

2024-12-02

على الرغم من أنه طالما تعهد بعدم العفو عن نجله، فإن الرئيس الأمريكى قرر أن يقوم بالخطوة وأصدر عفوا رئاسيا عن نجله ، المدان فى قضيتين حيازة سلاح وتهرب ضريبى، قبل أن يصدر الحكم ضده، والذى كان مقررا فى وقت لاحق هذا الشهر. وقالت وكالة أسوشيتدبرس، إن العفو لا يشمل فقط إدانة هانتر بايدن فى قضيتى ولايتى كاليفورنيا وديلاوير، لكنه يشمل أيضا أى اعتداء ضد الولايات المتحدة قد ارتكبه أو ربما ارتكبه أو شارك فيه خلال الفترة من الأول من يناير 2014 وحتى الأول من ديسمبر 2024. وأدين هانتر بايدن فى يونيو الماضى بالكذب فى استمارة فيدرالية عند شرائه سلاحا فى 2018 وأقسم أنه لم يكن متعاطيا للمخدرات. وبعد أشهر، أقر بذنبه فى اتهامات بتجنب دفع ما لا يقل عن 1.4 مليون دولار فى تكساس. وينص الدستور الأمريكى على أن الرئيس يملك سلطة العفو التى تغفر الجرائم الجنائية الفيدرالية، أو تخفيف الأحكام التى تعنى تخفيف العقوبة لكن دون عفو شامل. وتعود جذور هذه السلطة إلى القانون الإنجليزى، الذى نص على أن الملك يمكنه العفو عن أى أحد، ووصل إلى المستعمرات الأمريكية وظل بها. واستخدام الرؤساء الأمريكيون هذه السلطة كثيرا، فاستخدمها ترامب خلال فترته الأولى 237 مرة، واستخدم أوباما سلطة العفو 1927 مرة خلال سنواته الثمانى فى الحكم. وشملت الجرائم التى أصدر عنها الرؤساء عفوا المخدرات وإدانات الاحتيال والتهرب من التجنيد خلال فترة حرب فيتنام من بين أشياء أخرى. ومن بين رؤساء أمريكا الذين استخدموا هذه السلطة للعفو عن أقاربهم وأصدقائهم، ترامب الذى عفا عن تشارلز كوشنر، والد صهره جاريد كوشنر. وعفا أيضا عن العديد من حلفائه المدانين فى تحقيق روبرت مردوخ عن التدخل الروسى فى الانتخابات عام 2016. كما عفا الرئيس بيل كلينتون عن أخيه غير الشقيق روجر كلينتون فى عام 2001، بعد أن أكمل فترة سجن لاتهامات تتعلق بالمخدرات. وعفا كلينتون أيضا عن شريكته السابقة فى العمل سوزان ماكدوجال، التى حكم عليها بالسجن عامين لدورها فى صفقة وايتواتر العقارية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-01

مع عودة دونالد ترامب إلى دائرة الضوء واقتراب دخوله البيت الأبيض، كان من أكبر المستفيدين من ذلك شبكة فوكس نيوز، التى توصف بأنها شبكة ترامب المفضلة. وقالت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية، إن المملوكة لإمبراطور الإعلام العالمى روبرت مردوخ، قد جذبت تقريبا ثلاثة أرباع كافة جمهور قنوات الكابل فى الولايات المتحدة فى أعقاب فوز دونالد ترامب فى انتخابات الرئاسة الأمريكية، مع تجاهل الليبراليين الأمريكيين لاستعداد ترامب لتولى فترة ثانية فى البيت الأبيض. وأشارت الصحيفة إلى أن الجمهور اليومى لفوكس قد زاد بنسبة 40% منذ انتخابات الخامس من نوفمبر، بينما تراجعت نسب مشاهدة شبكتى CNN وMSNBC الأكثر ميل لليسار، بنسبة 27% و38% على التوالى، وفقا لأرقام نيلسن. وكان فوز فى انتخابات عام 2016 ورئاسته الفوضوية الأولى قد حققا طفرة لشبكات ومؤسسات الإعلام. وهذه المرة يبدو أن طفرة أخرى مرتبطة بعودته أكثر تحديدا. إلا أن أحد المستفيدين الواضحيين الذين يحققون استفادة مبكرة هو فوكس نيوز، قناة الكابل التى أسسها مردوخ عام 1996، حيث توافد الجمهور إليها فى الأسابيع الأخيرة. وبلف متوسط مشاهدى فوكس نيوز 2 مليون مشاهد يوميا من 6 نوفمبر إلى 22 نوفمبر، ارتفاعا من 1.4 مليون مشاهد خلال العام حتى 4 نوفمبر، وفقا لنيلسن. وخلال نفس الفترة، جذبت قناة MSNBC حوالى 526 ألف مشاهد يوميا، متراجعة عن 847 ألف قبل 5 نوفمبر. وانخفض جمهور CNN إلى 366 ألف يوميا فى هذا الوقت، بعد كان فى المتوسط 503 ألف قبل الانتخابات. وخلال ساعات الذروة المسائية فى الأسابيع التى تلت الانتخابات، كان 73% من إجمالى قنوات الكابل الإخبارية يشاهدون قناة فوكس، بينما كان 16% يشاهدون قناة MSNBC، و11% يشاهدون قناة CNN. وذهبت الصحيفة إلى القول بأن التوقعات لعالم تلفزيون الكابل الأوسع فى الولايات المتحدة قاتمة، حيث يتحول الجمهور إلى البث الإلكترونى. لكن قدرة فوكس على مقاومة الركود فى الصناعة أدت إلى ارتفاع أسهمها بنسبة 60% هذا العام، وقال الرئيس التنفيذى لفوكس لاكلان مردوخ هذا الشهر، إن هذا الربع كان قياسيا لعائدات الشركة السياسية. وكانت قناتا CNN  وMSNBC قد استفادتا من إدارة ترامب الأولى، ونجحتا فى أن يضعا نفسيهما فى وضع "شبكات المقاومة" ضد الرئيس. إلا أن الإشارات المبكرة تشير إلى أن هذه القنوات لن تتمتع بطفرة مشابهة. فقد تراجعت معدلات المشاهدة الخاصة بها حتى فى الوقت الذى أشعلت فيها اختيارات ترامب لمناصب إدارته الجديدة عمل وسائل الإعلام. وفى الأسبوع الماضى، كشفت مجموعة كومكاست الإعلامية الأمريكية عن خطط لفصل قناة MSNBC وقنوات الكابل الأخرى فى شركة منفصلة، فى اعتراف ضمنى بالانحدار المتسارع للوسيلة الإعلامية. وكان أصحاب البودكاست والأصوات الإعلامية غير التقليدية من الفائزين مبكرا فى عصر ترامب الجديد، حيث أغرق الرئيس المنتخب الأثير الرقمى هذا العام بمقابلات على غرفة الدردشة فى يوتيوب والتى تجذب عدداً كبيراً من الجمهور من الذكور. وألمح نجل ترامب، دونالد ترامب جونيور، الأسبوع الماضى أن والده ربما ينظر فى ترقية هؤلاء النجوم الإعلاميين الجدد فى غرفة الصحافة فى البيت الأبيض، مع تهميش مؤسسات الأخبار التقليدية التى طالما هاجمها الرئيس المنتخب ووصفها بأنها العدو. وفى تقرير سابق لها هذا الشهر، قالت صحيفة الجارديان إن فوكس نيوز وقبل المكاسب الأخيرة التى حققتها مع فوز ترامب، كانت تعانى من فترة مضطربة، فقد كلفتها فضيحة دومينيون، الشركة المنتجة لآلات التصويت الإلكترونى، والتى اتهمت الشبكة بتشويه سمعتها بمزاعم كبار مقدمى البرامج فيها أن أجهزتها ساهمت فى قلب نتائج انتخابات 2020، 787.5 مليون دولار، كما فقدت الشبكة جمهورها لصالح الشركات اليمينية الصاعدة مثل نيوز ماكس وشبكة وان أمريكا الإخبارية، ثم كان هناك طرد مذيعها الشهير تاكر كارلسون. لكن بعد أن اختار ترامب عدد من أعضاء إدارته من نجوم الشبكة، مثل المرشح لوزارة العدل بيت هيجسيث، بات السؤال المطروح يتعلق بالدور الذى ستلعبه فوكس فى الرئاسة الجديدة. ونقلت الجارديان عن ويندى فيا، المؤسسة المشركة للمشروع العالمى ضد لكراهية وخبيرة اليمين المتطرف فى أمريكا، إنه مع عودة ترامب، فإن فوكس نيوز ستكون المكان الذى سيذهب إليه جميع أصدقائه وجميع هؤلاء الأشخاص الذين سيعينهم ترامب أو يرشح ليكيلوا له المديح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-09

أعلن روبرت مردوخ، قطب الإعلام الأمريكي البالغ من العمر 92 عامًا، خطوبته للمرة السادسة، حسبما أفادت مصادر مطلعة على الأمر لشبكة ABC News. وتأتي أخبار خطوبته مع إيلينا جوكوفا وهي عالمة متقاعدة تبلغ من العمر 66 عامًا، وتقول التقارير أيضًا إن ابنتها كانت متزوجة من المليادير الروسي رومان أبراموفيتش، الذي وصفته الحكومة بأنه أحد الأثرياء الروس، واستولت على طائرات له وصادرتها. وتم تحديد موعد حفل الزفاف في شهر يونيو المقبل، في منزله ومزرعته الخاصة به في كاليفورنيا، وذلك بعد أشهر فقط من تسليم رئيس فوكس زمام إمبراطوريته الإعلامية المحافظة لابنه لاتشلان مردوخ. و، هو قطب الإعلام الأمريكي والبريطاني وهو أسترالي المولد، عمل في الصناعة منذ ما يقرب من سبعة عقود، ويمتلك عددا كبيرا من الصحف والقنوات في الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا أبرزها صحيفة وول ستريت جورنال، ونيويورك بوست، وهاربر كولينز للنشر.   في عام 1985، قام باستثمار أموال كبيرة في السينما والتلفزيون من خلال شراء شركات 21 قناة فضائية أبرزها فوكس نيوز، بالإضافة إلى مجموعة من محطات التلفزيون الإقليمية في الولايات المتحدة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-08

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية، من خلال نشرة شاملة لأهم الأحداث.   أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أن تحقيقات جيش الاحتلال في مجزرة شارع الرشيد شكلية والهدف منها طمس الأدلة..   اعتقلت قوات الاحتلال اليوم الجمعة، مواطنا من بلدة يطا، واقتحمت بلدة دورا، جنوب الخليل، واحتجزت آخرين في المدينة. شدد وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن على الحاجة الماسة لزيادة المساعدات عبر جميع نقاط الدخول الممكنة وضمان التوزيع الآمن للمساعدات بمجرد تسليمها إلى غزة.   أعلنت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم"، اليوم الجمعة، تدمير أربعة صواريخ كروز متنقلة مضادة للسفن ومركبة جوية بدون طيار تابعة للحوثيين في المناطق التي اليوم العالمي للمرأة يحتفل به في اليوم الثامن من شهر مارس، ويتم خلال هذه المناسبة العالمية تكريم المرأة على إنجازاتها ونضالها، إلا أن المرأة الفلسطينية أكد وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال الدكتور عباس الحاج حسن ، أن الخطوة المهمة في الأمن الغذائي تتمحور حول تصفير المشاكل في المنطقة العربية ولبنان اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بارتكاب مجزرة دوار النابلسي، التي راح ضحيتها أكثر من 100 شهيد فلسطيني كانوا يحاولون الحصول على مساعدات من قافلة..   ن اعتقلت قوات الاحتلال فجر اليوم الجمعة، ثلاثة مواطنين من محافظة نابلس. بدأت النساء المكسيكيات في الخروج بمظاهرات باليوم العالمى للمرأة 2024 ، اليوم الجمعة ، وذلك للمطالبة بحقوقهن في الإجهاض الآمن والقانونى في جميع الولايات ، والقضاء على العنف الجنسى والفجوة في الآجور ..   قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال اجتماع مع ممثلي الأحزاب السياسية، شرطا لتدخل فرنسي مباشر في النزاع الأوكراني، حسبما نقلت صحيفة L'Independant عن أحد المشاركين في الاجتماع.   أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم/الجمعة/ إسقاط وتدمير أربع مسيرات أوكرانية فوق أراضي مقاطعة فولجوجراد المجاورة للحدود مع أوكرانيا. يستعد إمبراطور الإعلام العالمى روبرت مردوخ للزواج للمرة الخامسة، على الرغم من أن عمره تجاوز 92 عاما، ، والعروس هذه المرة عالمة متقاعدة تبلغ من العمر 67 عاما وتدعى إلينا جوكوفا. يعجز رئيس الوزراء في هايتي أرييل هنرى عن العودة إلى البلاد، وهو الآن موجود في بورتوريكو ، وذلك بعد أن فشل في العودة إلى هابتى في وقت سابق من الأسبوع.. كشفت بيانات جديدة أن عدد الفتيات والنساء اللاتي خضعن لعملية ختان قد زاد بنسبة 15% فى السنوات الثمان الماضية، تزامنا مع اليوم العالمي للمرأة، الموافق اليوم الجمعة 8 مارس. شهدت المكسيك، موجة من العنف الشديد خلال احتجاجات شهدتها البلاد التي تطالب بالعدال للطلاب الـ43 المفقودين، وقام المتظاهرون بكسر البوابة الرئيسية للقصر الرئاسي..   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-08

خطب الملياردير روبرت مردوخ للمرة السادسة، بحسب تقارير.ومن المقرر أن يتزوج رجل الأعمال (92 عاما) إلينا زوكوفا (67 عاما)، حيث تم إرسال دعوات حفل الزفاف، حسبما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز".وأفادت وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا" بأن مردوخ يواعد عالمة الأحياء الجزيئية المتقاعدة منذ عدة شهور.وتزوج قطب الأعمال، الأسترالي المولد، والذي تنحى عن منصب رئيس مجلس إدارة قناة "فوكس نيوز" و"نيوز كورب"، أربع مرات من قبل. وتزوج مردوخ زوجته الأولى، مضيفة الطيران السابقة باتريشيا بوكر، في 1956 وأنجب منها بنتا تدعى برودانس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2019-04-15

نشرت مجلة «New York Times» تحقيقها الذى أجراه «ليام ستاك» حول دور روبرت مردوخ وعائلته وما يحدث بداخلها من عدم استقرار فى زعزعة الديمقراطية فى الولايات المتحدة وبريطانيا واستراليا. وانتهى التحقيق باستخلاص ست نتائج حول كيفية انعكاس الاضطرابات الداخلية فى الأسرة على سياسات هذه الدول. قال روبرت مردوخ ــ وهو مؤسس الإمبراطورية الإعلامية العالمية والتى تضم قناة فوكس نيوز ــ إنه «لم يطلب أبدا أى شىء من أى رئيس وزراء». ولكن هذه الإمبراطورية التى أسسها منحته نفوذا فى الشأن العالمى ومنحت عائلته نفوذا هائلا ليس فقط فى الولايات المتحدة، ولكن أيضا فى البلدان الناطقة باللغة الإنجليزية فى جميع أنحاء العالم.أجرت صحيفة «نيويورك تايمز» تحقيقا دام لمدة ستة أشهر فى أمريكا الشمالية وأوروبا واستراليا، تم وصف فيه كيف أن مردوخ وأبناءه المتناحرين حولوا وسائلهم الإعلامية إلى أداة تأثير سياسية يمينية زعزعت الديمقراطيات. إليكم بعض النتائج الرئيسية من تحقيق التايمز حول عائلة مردوخ ودورها فى ظهور الموجة السياسية اليمينية غير الليبرالية التى تجتاح العالم.عائلة مردوخ تجلس فى مركز الاضطرابات العالميةمنذ فترة طويلة وفوكس نيوز تحاول جذب الانتباه إلى الحزب الجمهورى فى الولايات المتحدة، والذى أدى بدوره إلى تزايد الحركات الوطنية والتى أدت إلى ظهور حركات اليمين المتطرف وانتخاب الرئيس ترامب. وفى بريطانيا، عملت صحيفة «The Sun» الذى يمتلكها مردوخ خلال سنوات على تشويه صورة الاتحاد الأوروبى فى نظر البريطانيين، مما أدى فى الأخير إلى ظهور حملة تؤيد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى وأقنعت الناخبين فى استفتاء 2016 بالتصويت لصالح الخروج من الاتحاد. ومنذ ذلك الوقت والفوضى تسود فى بريطانيا.أما فى أستراليا، حيث امتدت سيطرة مردوخ على وسائل الإعلام على نطاق واسع، والذى ساهم فى الإطاحة بعدد من رؤساء الوزراء الذين لم تعجبه أجنداتهم، بما فى ذلك مالكولم تيرنبول فى العام الماضى.فى وسط هذه الاضطرابات تجلس عائلة مردوخ وما بداخلها من اضطرابات. صحيفة «التايمز» حاولت اكتشاف الحركات داخل هذه العائلة وتأثيرها على امبراطورية مردوخ التى على أعتاب تغييرات بداخلها، حيث يستعد مردوخ البالغ من العمر 88 عاما بتسليم السلطة إلى ابنه لاشلان مردوخ. ومن الملاحظ أن هذه التغييرات تتضمن التفكك الجزئى لهذه الإمبراطورية، حيث باع السيد مردوخ واحدة من شركاته «21st Century Fox» لشركة والت ديزنى مقابل 71.3 مليار دولار. هذه الصفقة حولت أبناء مردوخ إلى أصحاب البليونيرات وتركوا لـ«لاشلان» السيطرة على سلاح سياسى قوى: شركة فوكس والتى تمثل أهم أصولها «فوكس نيوز».كاد السيد مردوخ أن يموت العام الماضى، مما يجعل مسألة الخلافة أمرا عاجلاالتوريث كان مصدرا للتوتر فى عائلة مردوخ لسنوات طويلة وخاصة بين أبناء مردوخ لاشلان وجايمس اللذين تتعارض آرائهما بشكل كبير. وقضى الأخوان حياتهما فى التنافس على خلافة أبيهما، وعندما قرر السيد مردوخ تفضيل لاشلان على جايمس، قام لاشلان بنقل الأخبار لجايمس على الغداء، مما أدى إلى زيادة توتر العلاقات بينهما.ترك جايمس الشركة لفترة وجيزة احتجاجًا على ذلك. لكن تم إغراؤه من خلال تقديم حل وسط والذى جعل لاشلان مسئولا، ولكنه سمح لجايمس بحفظ ماء الوجه من خلال خلق الوهم فى الرأى العام بأنه هو الوريث. ولكن كل هذه الخطط المتعلقة بالتوريث ــ ومن ضمنها صفقة ديزنى ــ تلخبطت عندما كسر السيد مردوخ عموده الفقرى العام الماضى وظن الجميع أنه يقترب من الوفاة. ولكن نجا السيد مردوخ، لكن اقترابه من الموت أبرز فقط عدم الاستقرار فى عائلته.دعم الإمبراطورية للرئيس الأمريكى وإطاحتها برئيس وزراء استرالىعززت وسائل الإعلام التابعة للسيد مردوخ السياسات اليمينية فى جميع أنحاء العالم فى السنوات الأخيرة.خلال الحملة الانتخابية فى 2016، نصح مضيف فوكس نيوز سيان هانيتى المحامى السابق للرئيس مايكل دى كوهين بالبحث عن الصديقات السابقات أو الموظفين السابقين للرئيس ترامب خشية أن يسببوا له مشكلة، وكان هذا وفقًا لما قاله شخصان شهدوا هذا الأمر (هانيتى ينفى تقديم هذه النصيحة). وقد حُكم على السيد كوهين فيما بعد بالسجن لمدة ثلاث سنوات بسبب دفعه نقودًا لاسكات امرأتين قالتا إنهما كانتا على علاقة بالرئيس ترامب.كما قامت امبراطورية مردوخ باستعراض قوتها فى استراليا، والتى لطالما كانت مجال لاشلان. فأعرب لاشلان عن عدم رضاه بالجهود المبذولة لمكافحة تغير المناخ، كما أصبح قريبًا من السياسى تونى أبوت الذى حظى بالمساعدة من قبل صحف مردوخ فى انتخابات رئاسة الوزراء عام 2013. وغيرت عائلة مردوخ السياسة الاسترالية فى عام 2016 عندما سيطرت على Sky News Australia ونقلت لهم نموذج فوكس نيوز. وسرعان ما عرضوا من خلالها آراءهم اليمينية التى غالبا تركز على العرق والهجرة وتغير المناخ. فى العام الماضى، اتهم السيد تيرنبول وموظفوه روبرت ولاشلان مردوخ باستخدام وسائل الإعلام الخاصة بهما للمساعدة فى تأجيج الانقلاب داخل الحزب والذى انتهت بطرده من منصبه فى أغسطس. تم استبدال السيد تيرنبول، وهو خصم للسيد أبوت، بالقومى اليمينى سكوت موريسون، وأنكرت عائلة مردوخ أى دور فى استبدال تيرنبول.إدراك جايمس موردوخ أن فوكس نيوز خطر على الشركةجايمس مردوخ أدرك الوهم الذى تقدمه هذه الإمبراطورية قبل إعلان لاشلان كوريث. ولقد رأى فوكس نيوز، على وجه الخصوص، على أنها مصدر لأيديولوجية ضارة تعوق جهود الشركة فى الابتكار والنمو. ولكن مقترحاته قوبلت بالرفض، فعارض روبرت ولاشلان تغيير ما اعتبروه يحقق لهم ربحا وقرروا إبقاء برامج فوكس. وكان جايمس ممثلا لإمبراطورية مردوخ فى بريطانيا عام 2010 عندما حاولوا الاستيلاء على خدمة البث البريطانى Sky Broadcasting، والتى يمتلكون فيها حصة قليلة. ولكن هذه المحاولة لم تكتمل بسبب فضيحة التجسس على الهواتف فى 2011، والتى أرغمت جايمس وأبيه على المثول أمام البرلمان لتبرير سبب اختراق موظفيهم للبريد الصوتى للمواطنين، مما أجبرهم على التخلى عن Sky. وبعد خمس سنوات، بعد أن واجهت العائلة ضغوطا من منافسين مثل Netflix وAmazon، تقدمت العائلة بعرض ثانٍ لشراء Sky. وقام جايمس مرة أخرى بالتحدث بالنيابة عن الإمبراطورية. ولكن العرض انهار مرة أخرى بسبب فضيحة واتهامات سوء السلوك الجنسى لبعض مقدمى برامجها. وهذا إلى جانب سلوك السيد هانيتى، الذى استخدم برنامجه لنشر نظريات المؤامرة حول وفاة موظف فى اللجنة الوطنية الديمقراطية يدعى سيث ريتش، مما أثار مخاوف فى بريطانيا بشأن ثقافة وأخلاقيات الشركة.لم تحظر بريطانيا ضم عائلة مردوخ لـ SKY فقط، بل قضت أيضًا بأنه لا يمكن لأى فرد من عائلة مردوخ بأن يعمل فى Sky بأى صفة وكان هذا فى الوقت الذى كان يشغل فيه جايمس منصب رئيس مجلس إدارة Sky. لقد كان هذا الحدث بمثابة إهانة كبيرة أقنعت جايمس بأن إمبراطورية الأسرة لا يمكن أن تنجو بسبب سياستها وثقافتها. وعلى الصعيد الآخر، رأى لاشلان أنه تأكد من أن جايمس، بعد فشله فى الحصول على Sky، لا يصلح لهذا العمل. صفقة ديزنى فاقمت من الانشقاق العائلىاختلف جايمس ولاشلان بشدة حول بيع 21st Century Fox إلى ديزنى. ضغط جايمس بشدة من أجل اكتمال الصفقة ــ التى اكتملت الشهر الماضى ــ بينما عارضها لاشلان بشدة. فعارضها لأنها تقلص من حجم الإمبراطورية بشدة، وكما قال أشخاص مقربون من لاشلان، أن معارضته تنبع جزئيا من شكوكه فى أن حكم شقيقه قد طغى عليه طموحه الشخصى. فلقد ظن أن جايمس كان على استعداد لبيع 21st Century Fox بأقل من قيمتها لأنه أراد أن تتضمن الصفقة وظيفة لنفسه فى ديزنى. حولت الصفقة ديزنى إلى عملاق إعلامى، والعمل هناك كان من الممكن أن يمكن جايمس من جعل نفسه خليفه لـروبرت أيجر ــ الرئيس التنفيذى لديزنى. ومما سيسمح له أيضًا بالهروب من الشركة العائلية وسياساتها البالية واحتمالية العمل لدى لاشلان. اختلف الأخوان على كل شىء. فعندما أراد جايمس الرد على حظر السفر الذى فرضه الرئيس ترامب فى عام 2017 ببيان يطمئن فيه موظفى الشركة المسلمين، اعترض لاشلان على ذلك بشدة. وعندما اشترى جايمس قصر والدهما فى بيفرلى هيلز مقابل 30 مليون دولار، شعر لاشلان الذى أراد أيضًا البيت بالضيق فقام والده بتقديم له بعض من أثاث القصر العتيق له ــ والذى اعتقد جايمس أنه كان اشتراه أيضا مع القصر.خلال مفاوضات ديزنى، كان السيد مردوخ يشعر بالقلق من أن طموحات جايمس بالعمل فى ديزنى قد تتداخل مع الصفقة، وقام بالتأكيد على السيد إيجر أن هذا الأمر ليس شرطا لإتمام الصفقة. وفى النهاية، تمت عملية البيع ولم يحصل جايمس على الوظيفة. وحاليا، تقريبا الأخوان لا يتحدثان مع بعضهما البعض. ثلاثة من أبناء مردوخ أرادوا الخروج، وربما هذا ما يريده لاشلان أيضا بعد صفقة ديزنى، تم التشكيك فى التزام أبناء السيد مردوخ بالحفاظ على ما تبقى من إمبراطوريته الإعلامية.جعلت صفقة ديزنى كل فرد من عائلة مردوخ يحصل على مبلغ هائل من المال: السيد مردوخ تلقى 4 مليارات دولار وأبناؤه حصلوا على 2 مليار دولار لكل منهم. وباعتبار لاشلان وجايمس مديرين تنفيذيين فى 21st Century Fox، فحصلا على 20 مليون دولار إضافية من أسهم شركة ديزنى.قام السيد مردوخ بتنظيم أسهم شركاته بحيث تكون عائلة مردوخ هى المسيطرة عليها، ومنع مردوخ أبناءه من بيع ما يمتلكوه من أسهم للغرباء. وفى 2018، قام جايمس بالخروج من تلقاء نفسه وعرض هو وشقيقتيه إليزابيث وبرودنس أسهمهم إلى لاشلان. أعجب السيد مردوخ بالفكرة وحث لاشلان على شراء أسهم أشقائه، وبالتالى يمتلك الأب والابن الشركة معًا.قام المصرفيون بإعداد الوثائق اللازمة لتنفيذ عملية البيع، لكن لاشلان تراجع عنها؛ وقال إنه لن يستطيع التنفيذ من الناحية المالية، وهذا القرار أثار تساؤلات حول التزامه بالشركة. وقال أشخاص مقربون من جايمس إنهم يعتقدون أن لاشلان لم يكن متأكدًا من رغبته فى البقاء فى الشركة بعد اكتمال صفقة ديزنى. قالوا إنه ربما يريد العودة إلى أستراليا.إعداد: ابتهال أحمد عبدالغنىالنص الأصلى ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-22

نفت السفارة السعودية في واشنطن، المزاعم التي ذكرتها التقارير الصحفية حول تجسس المملكة على هاتف مؤسس شركة "أمازون" بعد أن تم اختراق هاتفه برسالة أرسلت من قبل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان. وطالبت السعودية بإجراء التحقيقات لكشف الحقائق، وقالت السفارة السعودية على حسابها على تويتر "التقارير الإعلامية الأخيرة التي تشير إلى أن المملكة تقف وراء اختراق هاتف السيد جيف بيزوس أمر سخيف.. وندعو إلى التحقيق في هذه الادعاءات حتى نتمكن من الحصول على كل الحقائق". السفارة السعودية   وكانت صحيفة "الجارديان" ذكرت أنه وبتاريخ 1 مايو من العام 2018 أي قبل نحو 5 أشهر من مقتل الصحفي السعودي جمالي خاشقجي في سفارة بلاده في تركيا، تلقى مالك صحيفة "واشنطن بوست" جيف بيزوس رسالة من الرقم الخاص لولي العهد السعودي محمد بن سلمان عبر تطبيق واتساب للمراسلة. وكتب دي بيكر على موقع ديلي بيست في ذلك الوقت: "لقد توصل محققونا والعديد من الخبراء إلى أن السعوديين تمكنوا من الوصول إلى هاتف بيزوس، وحصلوا على معلومات خاصة". لكن دي بيكر لم يحدد أي جهاز في الحكومة السعودية هو المسؤول عن الاختراق، ولم يقدم سوى القليل من التفاصيل حول التحقيق الذي أدى به إلى استنتاج أن المملكة مسؤولة. ومن ناحية أخرى كشف تقرير لموقع "بيزنس إنسايدر" البريطانى أن جيف بيزوس مؤسس ومدير شركة أمازون خسر أموالًا أكثر من أى ملياردير آخر فى عام 2019، لكنه ظل أغنى شخص فى العالم، إذ انخفضت قيمة ثورة بيزوس بمقدار 10.1 مليار دولار هذا العام، وفقًا لمؤشر بلومبرج . وكان هذا التراجع هو ثانى أكبر انخفاض فى قائمة الأثرياء لهذا العام، وهو أقل بقليل من الانخفاض الذى تعرض له قطب الإعلام روبرت مردوخ، الذى انخفضت صافى ثروته أكثر من النصف، إذ هبط بمقدار 10.2 مليار دولار، إلى 7.8 مليار دولار، بعد أن كانت 18 مليار دولار.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-09-08

قال الأثرى نور عبد الصمد مدير عام المواقع الأثرية بوزارة الدولة لشئون الآثار إن الحكم الذى أصدرته المحكمة الإدارية برئاسة المستشار برئاسة المستشار عبد السلام النجار بعودة قطع معرض كيلوباترا من الولايات المتحدة الأمريكية حكم تاريخى. وأضاف عبد الصمد فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أن الحكم الصادر فى الدعوى رقم 14159 لسنة 66 قضائية، والتى تطالب بعودة 179 قطعة تخص الملكة كليوباترا من الولايات المتحدة الأمريكية، حكم يصدر لأول مرة فى تاريخ مصر. وكان الدكتور أحمد نظيف، رئيس الوزراء الأسبق، قد أصدر قراراً بعرض هذه الآثار بالولايات المتحدة الأمريكية بناء على اتفاقية منفردة وقعها الدكتور زاهى حواس، الأمين العام الأسبق للمجلس الأعلى للآثار مع الجمعية الجغرافية الأمريكية التى يملكها الملياردير العالمى روبرت مردوخ، وجمعيتين أمريكيتين بالمخالفة للمادة العاشرة من قانون حماية الآثار التى تنص على عدم جواز التعاقد مع جمعيات أجنبية خاصة لعرض الآثار خارج مصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-08-18

يعرف الجميع كتاب "نار وغضب" للكاتب مايكل وولف والذى تصدر الأكثر مبيعا لفترات طويلة فى أمريكا ودول أخرى، بسبب هجومه الكبير على الرئيس الأمريكى ترامب.   لا يزال هذا الكتاب يثير الجدل كثيرا، خاصة أنه مؤلفه أعلن عن تحويله لمسلسل، والشروع فى كتابة جزء ثان من الكتاب، وقد اطلعت مؤخرا على الترجمة العربية للكتاب، وسوف  نستعرض معا العلاقة بين قطب الإعلام الشهير مردوخ وبين ترامب فى الحفل الذى أقامه الأخير بعد فوزه برئاسة أمريكا.     استقبل دونالد ترامب، يوم السبت، الذى أعقب الانتخابات، مجموعة صغيرة من المهنئين فى شقته المؤلفة من ثلاثة طوابق فى برج ترامب، كانت الصدمة والارتباك لا يزالان يخيمان حتى على أصدقائه المقربين، وسادت حالة من الذهول بين الحضور، لكن ترامب نفسه ما انفك ينظر إلى الساعة.   قال روبرت مردوخ إنه وزوجته جيرى هال، سيزوران الرئيس المنتخب، رغم أنه مقتنع تماما بأن ترامب دجال وأحمق. لكن مردوخ تأخر، تأخر كثيرا، ويبقى ترامب يؤكد لضيوفه أن روبرت قادم وسيصل قريبا. وعندما أبدى بعض الضيوف رغبة فى المغادرة تملقهم ترامب كى يبقوا مدة أطول قائلا: "لا بد أن لديكم رغبة لمقابلة روبرت، لديكم رغبة فى البقاء لتروا ترامب مع روبرت" كما فسر بعض الضيوف كلامه.     لم يبذل مردوخ، الذى ربطته هو وزوجته حينذاك "ويندى" علاقة اجتماعية بجاريد وإيفانكا، الكثير من الجهد ليخفى عدم اهتمامه بـ ترامب. وشكل ولع مردوخ بكوشنر قطعة غريبة فى الدينامية التى ربطت ترامب بصهره.   وقد استغل كوشنر هذه العلاقة بذكاء لصالحه، فتعمد على الدوام أن يأتى على ذكر مردوخ فى الأحاديث التى يتبادلها مع والد زوجته. وعندما أخبرت إيفانكا ترامب مردوخ عام 2015 أن والدها ينوى فعلا الترشح للرئاسة، استبعد نجاحه ببساطة.     أما الآن، فها هو الرئيس المنتخب، بعد أكبر موجة ذهول واستياء فى تاريخ أمريكا، ينتظر على أحر من الجمر. قال لضيوفه، وقد ازداد اضطرابه فيما هو ينتظر" إنه أحد العظماء" إنه حقا واحد من العظماء، آخر العظماء عليكم أن تقابلوه.   كانت تلك عبارة عن مجموعة تغيرات غير مسبوقة اتخذت اتجاها معاكسا تماما، وتناسقت بشكل مثير للسخرية، فقد بذل ترامب الذى يحتمل أنه لم يدرك بعد الفرق بين أن يصبح المرء رئيسا وأن يرتفع مركزه الاجتماعى، كل ما فى وسعه كى يتودد إلى ذلك القطب فى عالم الإعلام الذى كان يزدريه فى السابق. أما مردوخ الذي وصل أخيرا إلى الحفل  بعد تأخر لأسباب عدة. فكان مذهولا ومصدوما كحال الجميع. وقد كافح كي يغير نظرته إلى رجل ظل على مدى أكثر من جيل كامل يعتبره مخبولا فى عالم الأغنياء والأثرياء فى أفضل الأحوال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-01-05

 أصبح اسم مايكل وولف مؤلف كتاب "النار والغضب: داخل بيت ترامب الأبيض" الأكثر ترددا فى الولايات المتحدة خلال اليومين الماضيين بعد نشر مقتطفات من كتابه الذى يفجر العديد من المفاجآت المتعلقة بالرئيس الأمريكى، وما دار خلال هذا العام داخل البيت الأبيض.    وتقول مجلة "نيوزويك"، إن الصحفى الذى أصبح الآن موضوع قصص لا تحصى وتعليقات تلفزيونية لا تنتهى، بنى مسيرته المهنية بتغطية أخبار الأثرياء  والأقوياء مثل إمبراطور الإعلام العالمى روبرت مردوخ ومنتج هوليود سىء السمعة هارفى وينستين.    وبسبب أسلوبه واتصالاته، أصبح وولف من المشاهير فى نيويورك، وأصبحت حياته الخاصة محل اهتمام موقع النميمة "بايدج 6" ، وبفضل عمله حظى بإشادة مورد زوكرمان، رئيس موقع أخبار أمريكا والعالم والمالك السابق لصحيفة نيويورك دايلى نيوز.   وولف، كما تقول الصحيفة، صحفى محنك اشتغل بالمهنة طوال حياته. فولد فى نيوجيرسى لأم صحفية وهى مارجريت وولف ووالده لويس وولف كان يعمل فى الدعاية، ومع تطور حياته المهنية دمج  مواهب والديه. وبدا العمل  كعامل نسخ فى صحيفة نيويورك تايمز، ثم أصبح كاتب عمود فى مجلة نيويورك، ومساهم بشكل منظم فى الجارديان وهوليود ريبوتر . وكان كاتب عمود أيضا فى "يو إس إيه توداى" ومحررا مساهما فى فانتى فير ، وفاز على جائزة المجلسة الوطنية للتعليق فى 2002 و2004، وأسس فى عام 2007 موقع Newser.com.    وقد أثار كتاب وولف الذى سيطرح فى الأسواق اليوم، الجمعة، عاصفة سياسية هائلة فى واشنطن وتسبب فى هجوم ترامب عل بعض من أقرب حلفائه منهم ستيف بانون، المخطط الإستراتيجى السابق بالبيت الأبيض، حتى أن الرئيس سعى لمنع نشر الكتاب، مما دفع دار النشر للتعجيل بطرحه.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-01-16

هاجم جيمس مردوخ، وسائل الإعلام الأمريكية "لنشرها الأكاذيب" التي أطلقت العنان لـما وصفه بـ"قوى خبيثة لا يمكن السيطرة عليها" ستستمر لسنوات، ولدى سؤاله عما إذا كانت قناة فوكس نيوز - التي أسسها والده روبرت مردوخ ويديرها شقيقه لاتشلان - قد لعبت دورًا في أعمال الشغب التي وقعت في مبنى الكابيتول الأسبوع الماضي، قال: إن المجموعات الإعلامية ضخت المعلومات المضللة بشأن الانتخابات، والتي نجحت في زرع الأكاذيب.   القى مردوخ، باللوم على صناعة الأخبار الأمريكية منذ أن ابتعد عن الشركة العائلية، ولم يصل إلى حد تسمية شبكة فوكس نيوز، لكن التعليقات ستُنظر إليها على أنها رفض مستتر، وقال لصحيفة فاينانشيال تايمز في مقابلة الضرر كبير: "إن إقالة مبنى الكابيتول دليل إيجابي على أن ما اعتقدنا أنه خطير للغاية في الواقع. لقد أطلقت تلك المنافذ التي تروج الأكاذيب لجمهورها العنان لقوى ماكرة لا يمكن السيطرة عليها والتي ستكون معنا لسنوات.. آمل أن يفهم هؤلاء الأشخاص الذين لم يعتقدوا أن الأمر خطيرًا إلى هذا الحد الآن، وأن يتوقفوا". وأضاف أن وسائل الإعلام ستواجه حتماً "محاسبة" بعد استمالتها من قبل قوى لا تريد سوى البقاء في السلطة، أو تتلاعب بخطابنا من الخارج ويسعدها فقط إحداث الفوضى وإحراق الأمور. تم الاتصال بفوكس نيوز للتعليق، على الرغم من أنها نشرت بعض القصص التي تنتقد الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته، دونالد ترامب، إلا أنها كانت داعمة إلى حد كبير لحكمه، وضاعفت بعض شخصيات فوكس نيوز من مزاعمه الكاذبة بشأن تزوير الانتخابات. استقال مردوخ، في أغسطس 2020 من مجلس إدارة News Corp، التي تسيطر أيضًا في نهاية المطاف على صحيفة تايمز وصنداي تايمز وذا صن ووال ستريت جورنال ونيويورك بوست، ومجموعة من الصحف الأسترالية وعدد من وسائل الإعلام الأخرى. والكيانات في جميع أنحاء العالم. وقال في ذلك الوقت: إنه كان يغادر بسبب "خلافات حول محتوى تحريري معين تنشره منافذها الإخبارية و بعض القرارات الاستراتيجية الأخرى"، وقد قال مردوخ، الذي تبرع لحملة جو بايدن الرئاسية الناجحة، لصحيفة نيويوركر في عام 2019: "هناك آراء أختلف معها حقًا في قناة فوكس".     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-03-25

أعلنت وسائل إعلام بريطانية، اليوم، أن رئيسة الوزراء تيريزا ماي أبلغت مؤيدي البريكست أنها ستستقيل إذا صوتوا لصالح خطتها، وذلك حسبما أفادت "رويترز". وكانت صحيفة صن المملوكة لقطب الإعلام روبرت مردوخ، قالت اليوم في مقال افتتاحي في صفحتها الأولى إن على رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أن تعلن اليوم أنها ستستقيل فور الموافقة على اتفاقيتها للخروج من الاتحاد الأوروبي وانسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد.وقالت الصحيفة في صفحتها الأولى ”الوقت انتهى تيريزا“. وأضافت أن فرصتها الوحيدة لجعل البرلمان يوافق على الاتفاق هو تحديد موعد استقالتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-12-22

ذكرت مجلة "فوربس" العالمية، أن جيف بيزوس الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، تصدر قائمة المستثمرين الأكثر ربحا في عام 2018 بقيمة بلغت 27.9 مليار دولار ليصل إجمالي ثروته إلى 126.2 مليار دولار في حين جاء مؤسس موقع (فيسبوك) مارك زوكربيرج في صدارة قائمة الخاسرين بعدما فقد نحو 18.7 مليار دولار من ثروته لتصل إلى 52.5 مليار دولار مقارنة بما كانت عليه في 2017. وأوضحت المجلة - في عددها الصادر اليوم - أن العام 2018 شهد العديد من الأحداث الاقتصادية المضطربة والتي انعكست على المستثمرين في جميع أنحاء العالم مثل اتفاقية البريكست والحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين وأحداث أخرى هزت أسواق الأسهم العالمية؛ ما أثر على ثروات بعض المستثمرين في حين عزز الانتعاش الذي شهدته شركات التكنولوجيا والبترول والغاز من صعود ثروات مستثمرين أخرين. ورصدت المجلة قائمة أكثر 10 مليارديرات تحقيقا للأرباح في عام 2018 والتي ضمت بعد رئيس أمازون كلا من تاداشي ياناي المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "فاست ريتيلينج" لتجارة الملابس وحقق أرباحا بقيمة 7 مليارات دولار لتصل إجمالي ثروته إلى 1ر27 مليار دولار ثم وحيد علي أكبروف رئيس شركة "لوك أويل" النفطية الروسية الذي زادت ثروته بمقدار 6ر4 مليار دولار لتصل إلى 5ر19 مليار دولار. وفي المرتبة الرابعة جاء روبرت مردوخ رئيس مجلس إدارة فوكس نيوز الذي ربح 6ر4 مليار دولار لتصل ثروته إلى 19.3 مليار دولار، وخامسا جاء ليونيد ليونيد ميخلسون الرئيس التنفيذي لشركة (نوفاتك) الروسية بربح قدره 4 مليارات دولار لترتفع ثروته إلى 21.4 مليار دولار وفي المرتبة السادسة جاء الملياردير الروسي جينادي تيموشينكو صاحب مجموعة فولجا وشركة (جوفنور) العملاقتين بأرباح إضافية بلغت 3.8 مليار دولار ليرفع ثروته الشخصية إلى نحو 18.9 مليار دولار. وذكرت مجلة (فوربس)، أن ستيفن بالمر الرئيس التنفيذي لشركة مايكروسوفت جاء في المرتبة السابعة من حيث المستثمرين الأكثر ربحا في 2018 بنحو 3.4 مليار دولار لتصل ثروته إلى 40.7 مليار دولار ثم موكيش أمباني رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة ريليانس الهندية للمواد والطاقة بـ3 مليارات دولار وإجمالي ثروة بلغت 44.4 مليار دولار. وأوضحت المجلة أن بيل جيتس مؤسس شركة (مايكروسوفت) جاء في المرتبة التاسعة بمكاسب قدرها 2.9 مليار دولار وصافي ثروة بلغت 93.9 مليار دولار فيما جاء إيلون ماسك مؤسس شركة "تسلا" في المرتبة العاشرة بين المستثمرين الأكثر ربحا في العالم في 2018 بقيمة 2.8 مليار دولار، لتصل إجمالي ثروته إلى 22.5 مليار دولار. وعلى صعيد قائمة أكثر المستثمرين تحقيقا للخسارة في 2018 والتي تصدرها مارك زوكربيرج مؤسس شركة "فيسيوك" بخسارة قدرها 18.7 مليار دولار، فقد جاء أمانسيو أورتيجا مؤسس شركة الأزياء إينديتيكس في المرتبة الثانية بخسارة قدرها 16.2 مليار دولار لتهبط ثروته إلى 59.6 مليار دولار ثم جورج فريدريش شايفلر رجل أعمال ألماني ومالك لعدة شركات صناعية في المرتبة الثالثة بعدما فقد 18.7 مليار دولار من ثروته لتصل إلى 52.5 مليار دولار. وأوضحت أن ما هواتينج الرئيس التنفيذي لشركة (تينسنت) جاء رابعا في قائمة أكثر المستثمرين تحقيقا للخسارة في 2018 بنحو 10.1 مليار دولار لتتقلص ثروته الشخصية إلى 35.1 مليار دولار ثم رجل الأعمال المكسيكي كارلوس سليم في المرتبة الخامسة بخسارة 9.3 مليار دولار مسجلا 56.8 مليار دولار قيمة ثروته الشخصية بنهاية العام، وسجل خورخي باولو ليمان مستثمر السويسري - البرازيلي سادس أكبر خسارة بين المستثمرين في العالم خلال 2018 بعدما فقد نحو ثلث ثروته بما يعادل 9.2 مليار دولار من ثروته التي هبطت إلى 20 مليار دولار، فيما خسر رجل الأعمال التايلاندي تشاروين سيريفادهانابهاكدي 7.2 مليار دولار ليحتل المرتبة السابعة بين المستثمرين الأكثر خسارة لثرواتهم في 2018 لتهبط ثروته إلى 12.5 مليار دولار. وأشارت إلى أن رائدة الأعمال الصينية بوليانا تشو جاءت في المرتبة الثامنة في قائمة أكثر المستثمرين خسارة لثرواتهم في 2018 بعدما خسرت أكثر من 75% من ثروتها بخسارة قدرها 7.2 مليار دولار لتهبط ثروتها إلى ملياري دولار فقط، وفي المرتبة التاسعة جاء وانج وى مؤسس شركة إس إف هولدينج بخسارة 6.7 مليار دولار لتصل ثروته إلى نحو 13 مليار دولار. وفي المرتبة العاشرة في قائمة المستثمرين الأكثر خسارة لأموالهم في 2018، جاءت رائدة الأعمال الصينية زو كونفي التي خسرت أكثر من نصف ثروتها بما يعادل 6.3 مليار دولار لتهبط ثروتها إلى 5.3 مليار دولار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-01-11

فى تحدٍ قوى وإعلان حرب ضد الإرهاب على كل المستويات، شهدت العاصمة الفرنسية باريس مسيرة حاشدة بمشاركة قادة وزعماء دول العالم، ووزير الخارجية المصرى سامح شكرى، للتنديد بكل أشكال وصور الإرهاب، بعد أقل من أسبوع من سلسلة الجرائم الإرهابية التى شهدتها فرنسا، والتى بدأت باستهداف مسلحين لمجلة "شارلى إبدو" ومقتل 12 صحفيًا ورسام كاريكاتير.وبالتزامن مع توافد قادة وزعماء دول العالم على العاصمة الفرنسية، دعا الرئيس عبد الفتاح السيسى، المجتمع الدولى إلى التعاون فى شتى المجالات لمكافحة الإرهاب، مطالبًا الأمم المتحدة بإصدار قرار بإجماع أعضائها لغلق كل المواقع التكفيرية الإلكترونية من على شبكة الإنترنت.جاء ذلك فى الوقت الذى دعت فيه الولايات المتحدة الأمريكية إلى عقد اجتماع دولى، لبحث سبل مكافحة الإرهاب على كل المستويات فى مختلف دول العالم.. و"اليوم السابع" يواصل تقديم تغطيته الشاملة للتحرك المصرى والدولى فى مكافحة الإرهاب، ويفتح الباب أمام قراءة للمشاركة بالرأى والتعليق.موضوعات متعلقة..السيسى يدعو العالم لمكافحة الإرهاب وغلق مواقع التكفيريين بالإنترنت أمريكا تعلن عن عقد اجتماع عالمى لمكافحة الأرهاب بواشنطن 18 فبراير وقفة للصحفيين على سلالم النقابة للتنديد بحادث "شارلى إبدو" الآلاف يتوافدون على ساحة لاريبوبليك بباريس للمشاركة فى مسيرة الجمهورية الجيش الفرنسى يؤمن "مسيرة الجمهورية" فى تكرار لتجربة الجيش المصرى بالنزول للشارع.. "نداء مصر": تأكيدًا لسلامة إجراءات قواتنا المسلحة.. ورواد "تويتر" يسخرون: يسقط حكم العسكر الفرنسى وزير الخارجية يصل باريس للمشاركة فى"مسيرة الجمهورية"المنددة بالإرهاب عاهل الأردن والملكة رانيا يتوجهان لباريس للمشاركة فى مسيرة ضد الإرهاب بعد حادث "شارل إبدو" الإرهابى.. روبرت مردوخ يثير غضب المسلمين ويطالبهم بالاعتراف بـ"سرطانهم الجهادى المتنامى".. قطب الإعلام العالمى يحمل المسلمين مسئولية هجمات باريس.. والبعض يرى تصريحاته إهانة للدين ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-09-04

قررت محكمة القضاء الإدارى برئاسة المستشار عبد السلام النجار نائب رئيس مجلس الدولة، مد أجل الحكم فى الدعوى التى أقامها نور الدين عبد الصمد، المدير العام بوزارة الآثار، والتى طالب فيها بعودة 179 قطعة تخص الملكة كليوباترا من الولايات المتحدة الأمريكية لجلسة السبت المقبل 8 سبتمبر الجارى. كان من المقرر أن تصدر المحكمة حكمها بجلسة اليوم، إلا أنها قررت مد الأجل لتصدر حكمها يوم السبت المقبل، وكان الدكتور أحمد نظيف، رئيس الوزراء الأسبق، قد أصدر قراراً بعرض هذه الآثار بالولايات المتحدة الأمريكية بناء على اتفاقية منفردة وقعها الدكتور زاهى حواس، الأمين العام الأسبق للمجلس الأعلى للآثار مع الجمعية الجغرافية الأمريكية التى يملكها الملياردير العالمى روبرت مردوخ وجمعيتين أمريكيتين بالمخالفة للمادة العاشرة من قانون حماية الآثار التى تنص على عدم جواز التعاقد مع جمعيات أجنبية خاصة لعرض الآثار خارج مصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: