مايكل وولف
مايكل وولف (بالإنجليزية: Michael Wolfe)، مؤلف ومخرج أمريكي، ولد في 3 نيسان (إبريل) 1954. ألف كتابي «الحج: رحلة أمريكي إلى مكة» و «ألف طريق إلى...
مصراوي
2025-02-26
(وكالات) هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، ما وصفه بالممارسات الإعلامية "غير النزيهة"، وذلك عقب صدور كتاب جديد للصحفي مايكل وولف أثار غضبه وغضب فريقه. وقال الكتاب إن ترامب، بعد نجاته من محاولة اغتيال الصيف الماضي خلال حملته الانتخابية، بدا "على وشك الانهيار"، غير قادر على إنهاء جُمله، وغارقاً في نوبات غضب صادمة حتى بالنسبة لشخص يُعرف بحساسيته الشديدة تجاه النقد. وفي منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قال ترامب إن "كتبا وأخبارا زائفة" تعتمد على مصادر مجهولة بدأت بالانتشار، مهدداً بملاحقة بعض "المؤلفين ودور النشر غير النزيهين" قانونياً للتحقق مما إذا كانت تلك المصادر حقيقية، مؤكداً أن "غالبيتها لا وجود لها". وأضاف ترامب أن التقارير الإعلامية المنشورة عنه ليست إلا مجرد أكاذيب تشهيرية مختلقة، قائلًا إن كاتبوها عليهم أن يدفعوا "ثمنا باهظا" على ما وصفه بـ "التضليل الفاضح". وقال ترامب، إن خطواته المستقبلية ضد التقارير الإعلامية المنشورة بحقه، ستأتي خدمة للولايات المتحدة، مرجحا أن يضع قانون جديد ضد التقارير الإعلامية. الكتاب الجديد، الذي يُعد أحدث إصدارات مايكل وولف بعد نجاحه المدوي في 2018 يحمل اسم "نار وغضب: داخل البيت الأبيض لترامب"، ويتضمن مزاعم مثيرة، من بينها أن ميلانيا ترامب "تكره" زوجها الرئيس. وفي خطوة غير مسبوقة، قررت الإدارة الأمريكية الجديدة، أمس الثلاثاء، كسر تقليد دام لعقود عبر منح البيت الأبيض نفسه سلطة اختيار الصحفيين الذين يمكنهم الوصول عن كثب إلى الرئيس داخل المكاتب الضيقة مثل المكتب البيضاوي، وهو دور كان في السابق مقتصرا على هيئة مستقلة تمثل المؤسسات الإعلامية الأميركية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-23
يبدو أن الكاتب الأمريكى مايكل وولف عاد ليطارد دونالد ترامب مرة أخرى مع بداية فترة رئاسته الثانية، فبعد كتابه فى الولاية الأولى "النار والغضب: داخل بيت ترامب الأبيض"، والذى أثار ضجة واسعة نظرا لما كشفه من أسرار، أصدر المؤلف الأكثر مبيعا كتابا جديدا يقدم لمحة تكشف لأول مرة حول كواليس حملة ترامب الانتخابية الرئاسية لعام 2024. وفى كتابه القادم "كل شيء أو لا شيء: كيف استعاد ترامب"، يعد الكاتب بالكشف عن المزيد من الأسرار فى حياة رجل أمريكا الأول. وقدم موقع "ديلى بيست" الأمريكى، عددا من تلك الأسرار، من بينها: ترامب أراد امرأة نائبة له يكشف وولف فى كتابه أن ترامب كان حريصًا على وجود امرأة بجانبه فى البيت الأبيض. وكان على رأس قائمته ماريا بارتيرومو، المعجبة بـ حركة لنجعل أمريكا عظيمة مجددا من شبكة فوكس بيزنس ومذيعة فوكس نيوز هاريس فوكنر. ولكن "إيلون ماسك أخبر ترامب أن دعمه للبطاقة الانتخابية مشروط باختيار ترامب لفانس"، كما كتب وولف. الدائرة الداخلية لترامب تعتقد أنه يتناول عقار أوزيمبيك يزعم وولف أن أصدقاء ترامب فى منتجعه بفلوريدا مارالاجو يعتقدون أن ترامب يتناول عقار أوزيمبيك، أو عقارًا آخر لفقدان الوزن. مساعدو ترامب لم يتمكنوا أبدًا من العثور على ميلانيا ويكتب وولف أن حتى موظفى حملة ترامب لم يعرفوا مكان إقامة ميلانيا ترامب أثناء الحملة. "لا أحد يستطيع أن يخبرك أين تعيش ميلانيا بالفعل. قد يكون، وفقًا لشروطه الخاصة، الزواج الأكثر نجاحًا فى أمريكا. أو قد يكون جاهزًا للانفجار فى أى لحظة". ترامب كان على وشك الانهيار يكتب وولف أنه بعد محاولة اغتيال ترامب فى بنسلفانيا وقبل تجمع ماديسون سكوير جاردن، بدا أن ترامب "على وشك الانهيار". ويضيف أن ترامب "كان ينفجر فى نوبات غضب بدت غير عقلانية حتى بالنسبة له". يكتب وولف أنه نسى اسم فانس فى مرحلة ما. اللحظة التى اعتقد فيها ترامب أنه سيموت مع إبستين كان ترامب يعتقد أنه سيموت على متن طائرة جيفرى إبستين القديمة. ووفقًا لوولف، استأجر موظفو الحملة طائرة بديلة بعد تعطل طائرة ترامب فورس وان. وخلال الرحلة الأكثر اضطرابًا وإثارة للقلب التى مر بها الكثيرون على متنها على الإطلاق أثناء توجههم إلى كولورادو، "صرخ" ترامب، "سأموت على متن طائرة جيفرى إبستين!" ترامب أصر على التغريد من ملعب الجولف كانت مساعدته المقربة، ناتالى هارپ، تتبع ترامب فى عربة جولف عندما كان يلعب فى ملعب بيدمينستر الخاص به مع طابعة محمولة وهاتفه حتى يتمكن من الاستمرار فى النشر على وسائل التواصل الاجتماعى. حاول ترامب إثارة الاحتجاجات بشأن الاعتقال الوشيك عندما أخبر ترامب العالم أنه سيتم اعتقاله يوم الثلاثاء التالى فيما يتعلق بتحقيق أموال ممثلة أفلام البالغين، ستورمى دانييلز، لم يكن يعلم أنه يواجه الاعتقال. وكتب وولف أنه اخترع ذلك فى ملعب الجولف الخاص به فى فلوريدا ثم طالب الناس بالاحتجاج ضد هذه الخطوة. سأل ترامب "ما المشكلة بحق الجحيم" مع إيلون ماسك كان ترامب "مُذهولًا" من سلوك إيلون ماسك الغريب فى تجمعه فى بتلر بولاية بنسلفانيا، عندما عادت الحملة إلى مكان الاغتيال الفاشل، وقفز رئيس شركة تسلا ولوح بذراعيه حول المسرح. "ما المشكلة بحق الجحيم مع هذا الرجل؟ وقال ترامب، بحسب وولف، "ولماذا لا يرتدى قميص مناسب لمقاسه؟". ترامب أعتقد أن أداء بايدن السيئ فى المناظرة كان فخًا من قبل الديمقراطيين لقد تحول ترامب إلى مناصرى نظرية المؤامرة بعد أداء جو بايدن الكارثى فى المناظرة. ووفقًا لوولف، فقد اعتقد أنه كان فخًا من قبل الديمقراطيين الذين أرادوا من الرئيس الانسحاب من سباق الانتخابات واعتبر أنها "مؤامرة متقنة لخداع جو وبالتالى خداعه"، كما كتب وولف. وعندما طُلب منه التعليق، أرسل البيت الأبيض إلى ديلى بيست بيانًا من ستيفن تشيونج، مدير اتصالات البيت الأبيض، جاء فيه: "مايكل وولف كيس كاذب من الهراء وقد ثبت أنه محتال. إنه يختلق بشكل روتينى قصصًا نابعة من خياله المريض والمشوه، وهو أمر ممكن فقط لأنه يعانى من حالة شديدة وموهنة من متلازمة اضطراب ترامب التى أفسدت دماغه بحجم الفول السوداني". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-01-04
بين عشية وضحاها، اندلعت عاصفة سياسية هائلة فى واشنطن وامتدت آثارها إلى بريطانيا مع نشر مقتطفات من كتاب جديد سيصدر فى الأسواق قريبا آثار استياء الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ضد رجل كان واحدا من أشد حلفائه حتى بعد خروجه من البيت الأبيض، إلى جانب كشف الكتاب لأسرار كثيرة تتعلق بأبرز الوجوه فى البيت الأبيض وأفراد عائلة الرئيس. ترامب وستيف بانون قبل استقالة الأخير الكتاب الذى بدأ يحقق أفضل مبيعات بالفعل بفضل الحجز المسبق، يحمل عنوان "النار والغضب: داخل بيت ترامب الأبيض" ألفه مايكل وولف، فجر أزمة بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والمخطط الاستراتيجى السابق بالبيت الأبيض ستيف بانون. حيث نقل الكاتب عن الأخير وصفه اجتماعا حضره دونالد ترامب الابن ومسئولين كبار من حملة والده مع مجموعة من الروس فى يونيو حزيران 2016 بأنه خيانة وغير وطنى. وأشار الكتاب إلى أن بانون أبدى سخرية واندهاشا إزاء الاجتماع الذى عقد فى برج ترامب فى نيويورك، والذى تردد أن محامية روسية عرضت خلاله تقديم معلومات تمس سمعة المرشحة الديمقراطية للرئاسة آنذاك هيلارى كلينتون. وقال بانون فى الكتاب "رأى الثلاثة الكبار فى الحملة الانتخابية، أن من الجيد الاجتماع مع حكومة أجنبية داخل برج ترامب فى قاعة المؤتمرات فى الطابق الخامس والعشرين دون وجود محامين، لم يكن معهم أى محامين"، وأضاف: "حتى إذا اعتقدت أن هذا ليس خيانة أو أنه أمر غير وطنى أو كلام تافه، وأعتقد أنه كل هذا، فكان يتعين الاتصال فورا بمكتب التحقيقات الاتحادى". ورد ترامب بمهاجمة بانون، وقال إنه "فقد عقله"، وأضاف فى بيان أمس، الأربعاء: "ستيف بانون لا علاقة له بى أو برئاستى، وعندما أُقيل، فإنه لم يفقد وظيفته وحسب بل فقد عقله أيضا". وأضاف ترامب أن بانون لم تكن له علاقة تذكر بفوزه بالرئاسة فى 2016، وألقى باللوم عليه فى خسارة مقعد ولاية ألاباما فى مجلس الشيوخ فى ديسمبر الماضى. علاقات ترامب مع موسكو لا تزال محل شكوك وقال ترامب "الآن بعد أن أصبح بمفرده.. يتعلم ستيف أن الفوز ليس سهلا كما أجعله يبدو، لم يكن لستيف علاقة تذكر بنصرنا التاريخى الذى كان السبب فيه رجال ونساء منسيون فى هذا البلد، لكن ستيف له كل العلاقة بخسارتنا لمقعد مجلس الشيوخ فى ألاباما الذى احتفظ الجمهوريون به لأكثر من ثلاثين عاما". ولم يكتف ترامب بهذا التوبيخ، بل وجه محام يمثل الرئيس الأمريكى رسالة إلى ستيف بانون تتهمه بانتهاك اتفاق عدم الكشف عن معلومات بعدما تحدث إلى مؤلف الكتاب، وكتب المحامى تشارلز هاردر فى رسالته يقول: "انتهكتم الاتفاق باتصالكم، من بين أشياء أخرى، بالمؤلف مايكل وولف بشأن السيد ترامب وأفراد أسرته" وحملته الرئاسية، بالإضافة إلى ذلك تتهم الرسالة بانون "بالكشف عن معلومات سرية لوولف والإدلاء بتصريحات تنطوى على ذم وفى بعض الحالات تصريحات تشهيرية صريحة للسيد وولف عن السيد ترامب وأفراد أسرته. ومن ناحية أخرى، قال الكتاب إن إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وزوجها جاريد كوشنر قد اتفقا عندما جاءا إلى واشنطن للعمل فى البيت الأبيض أن الابنة الأولى ستصبح أول سيدة تتولى رئاسة الولايات المتحدة عندما تسنح لها الفرصة. طموح إيفانكا ترامب محل الكثير من الجدل داخل واشنطن وأشارت إلى أن الاثنين، إيفانكا وجاريد اتفقا بين بعضهما البعض على أنه لو كانت هناك فرصة فى المستقبل، ستكون إيفانكا هى من تترشح للرئاسة، ويقول الكتاب إن إيفانكا أشارت إلى أن أول رئيسة لأمريكا لن تكون هيلارى كلينتون ولكن ستكون إيفانكا ترامب. وقد تناول الكتاب أيضًا الخلاف بين إيفانكا وزوجها من ناحية والمخطط الاستراتيجى السابق ستيف بانون، ويقول إن بانون الذى أطلق على الاثنين لقب "جارفانكا" كان مذعورا عندما تم إبلاغه بخطة الزوجين، وقال غير مصدقا "لم يقولا هذا؟.. لم يقولا هذا بالفعل، من فضلك لا تخبرنى بهذا .. يا إلهى". مستشار ترامب السابق مايكل فلين ونشرت مجلة نيوزويك أبرز المقتطفات الأخرى التى وردت فى الكتاب ومنها: -لم يرد ترامب الفوز، ولم يعتقد أحد فى حملته أنه سيفوز، فقد قال مايكل فلين مطمئنا أصدقائه بشأن قبوله مبلغ 45 ألف دولار مقابل خطاب فى روسيا: "حسنا، لو فزنا ستكون مشكلة". -تساءل ترامب عما هو "الدُش الذهبى" بعدما سمع تقارير عن ملف الاستخبارات الذى زعم أن روسيا جمعت تفاصيل ومعلومات مشينة عن الرئيس. ـ يتناول ترامب وجبات ماكدونالدز بكثرة خوفا من أن يتم تسميمه. ـ عندما كان مرشحا، لم يكن ترامب مهتما بمعرفة الدستور الذى لم يكن يعرف الكثير عنه. ـ لم يكن ترامب راضيا عن حفل تنصيبه، فكان غاضبا من غياب أبرز النجوم، وبدا وكأنه يتشاجر مع زوجته التى كانت على وشك للبكاء. ـ ترامب طمأن ميلانيا أنه لن يفوز فى الانتخابات، وعندما تأكد فوزه ليلة الانتخاب، كانت ميلانيا تبكى لكن ليس فرحا. السيدة الأولى ميلانيا ترامب برفقة زوجها ـ حذر رئيس وزراء بريطانيا الأسبق تونى بلير ترامب ومن تجسس المخابرات البريطانية عليه وعلى أفراد حملته. ـ سخر إمبراطور الإعلام العالمى روبرت مردوخ من ترامب ووصفه بالأحمق بسبب آرائه المتناقضة حول الهجرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-01-20
واصل كتاب نار وغضب انتشاره فى الأسواق الهولندية، اليوم السبت، والذى يتحدث عن كواليس البيت الأبيض، حيث وضع للبيع فى مكتبة لاهاى. وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أكد أنه ملئ بالأكاذيب، بعد تشكيكه فى اللياقة البدنية له. كتاب نار وغضب بالأسواق الهولندية وفى سياق متصل، قالت مطبوعات تصدر فى هوليوود إن كتاب "نار وغضب" للمؤلف مايكل وولف سيتحول إلى عمل تلفزيونى. وذكرت مجلتا فارايتى وهوليوود ريبورتر أن شركة إنديفر كونتنت للترفيه فى هوليوود اشترت حقوق الكتاب الذى حقق أعلى المبيعات وتعتزم تحويله إلى مسلسل تلفزيونى. وسيقوم وولف مؤلف الكتاب بدور المنتج التنفيذى للمسلسل الذى سيباع لعدة شبكات تلفزيونية، ولم تحدد بعد أسماء الممثلين الذين سيشاركون فى العمل أو موعد عرضه لكن هذا الإعلان أثار تكهنات عن أسماء الممثلين الذين سيقومون بأدوار شخصيات رئيسية فى البيت الأبيض. كتاب نار وغضب ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-01-07
أصدر ستيف بانون المستشار السابق للرئيس الأمريكى دونالد ترامب بيانا وجهه للرئيس وعائلته من خلال موقع "آكسيوس". وذكرت قناة (سكاى نيوز) اليوم الأحد أن ستيف بانون حاول فى البيان الاعتذار بشكل غير مباشر عن تصريحاته بشأن لقاء ابن ترامب ، دونالد ترامب جونيور ، مع محامية روسية فى نيويورك خلال حملة والده الانتخابية للوصول إلى البيت الأبيض. وأشار إلى أن تصريحاته بشأن لقاء أشخاص روس تنبع من كونه كان ضابطا فى البحرية الأمريكية على متن مدمرة كانت مهمتها الرئيسية هى "اصطياد" غواصات الاتحاد السوفيتي. ووجه بانون اللوم على مثل هذا اللقاء إلى بول مانافورت الذى عمل فى حملة ترامب ، "وهو على دراية بطريقة عمل الروس"، معتبرا أنه "كان يجب عليه أن يعرف بأنهم منافقين وماكرين وليسوا أصدقاءنا". وشدد على دعمه للرئيس ترامب وأجندته ، معتبرا أنه المنافس الوحيد الذى كان قادرا على هزيمة هيلارى كلينتون. وأعرب بانون عن ندمه لتأخره فى إصدار رد على التقارير "غير الصحيحة" ، والتى حولت الاهتمام عن "الإنجازات التاريخية للرئيس ترامب خلال سنته الأولى فى الرئاسة". وتأتى هذه التصريحات بعد الهجوم الشرس الذى شنه ترامب على (تويتر) ضد بانون ومؤلف الكتاب مايكل وولف ، حيث كتب ترامب على (تويتر) "مايكل وولف فاشل تماما ، اختلق قصصا لبيع هذا الكتاب الممل الكاذب. وكان بانون قد وصف ذلك اللقاء بأنه "خيانة" و"غير وطني" ليعود ويقول الآن "دونالد ترامب جونيور شخص وطنى ورجل طيب ، لطالما كان داعما قويا لوالده وأجندته التى ساعدت فى تحسين الوضع فى بلدنا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-02-02
أبرزت وكالة رويترز للأنباء صورا لكتاب نار وغضب أثناء تداوله بمعرض القاهرة للكتاب، حيث يقوم مؤلف الكتاب بعرض كل تفاصيل البيت الأبيض منذ وصول الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى سدة الحكم فى الولايات المتحدة الامريكية العام الماضى. كتاب غضب ونار للرئيس الأمريكى دونالد ترامب وكان كتاب "نار وغضب" قد واصل انتشاره فى الأسواق الهولندية، الشهر الماضى، حيث وضع للبيع فى مكتبة لاهاى. وأظهرت بيانات لمواقع بيع الكتب عبر الإنترنت وسلاسل المكتبات وموزعين مستقلين فى أنحاء الولايات المتحدة أن الكتاب باع نحو 28500 نسخة فى الأسبوع الأول من إصداره وهو ما يتجاوز أى كتاب آخر روائى أو غير روائى. وقالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية إن مايكل وولف، مؤلف كتاب "نار وغضب: بيت ترامب الأبيض"، والذى أثار كثير من الجدل بمجرد الإعلان عنه، زعم أن التعديل 25 فى الدستور الأمريكى والذى يتعلق بإمكانية عزل الرئيس، تتم مناقشته كل يوم فى البيت الأبيض، واصفا إياه بـ"المفهوم الحى". وقد أثار تقييم الصحفي مايكل وولف المحزن لرئاسة دونالد ترامب تساؤلات حول لياقة الرئيس للاستمرار فى منصب الرئيس الأمريكى، ودفع البعض إلى النظر في "حل التعديل الـ25"، ويسمح التعديل بإبعاد الرئيس إذا رأى نائب الرئيس وأغلبية مجلس الوزراء أنه غير قادر جسديا أو عقليا على أداء مهامه، فيما وصف الرئيس الأمريكى مؤلف الكتاب بأنه مختل عقليا، مؤكدا على أن المعلومات الواردة فيه خاطئة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-02-04
يصدر عن دار التنوير للنشر، خلال الأيام المقبلة الطبعة المصرية من الترجمة العربية لكتاب "نار وغضب.. بيت ترامب الأبيض"، للمؤلف الأمريكى مايكل وولف، وذلك بالتزامن مع معرض القاهرة الدولى للكتاب، فى دورته الـ49، وبالتعاون مع دار المطبوعات للنشر. ويعرض مايكل وولف فى كتاب "نار وغضب.. بيت ترامب الأبيض" كافة تفاصيل البيت الأبيض منذ وصول الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى سدة الحكم فى الولايات المتحدة الامريكية العام الماضى. وباع كتاب "نار وغضب.. بيت ترامب الأبيض" أكثر من 28500 نسخة فى الأسبوع الأول من طرحه فى المكتبات وعلى مواقع الإنترنت المخصصة لبيع الكتب. كتاب نار وغضب للكاتب مايكل وولف وذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية أن مايكل وولف، مؤلف كتاب "نار وغضب.. بيت ترامب الأبيض"، والذى أثار كثير من الجدل بمجرد الإعلان عنه، زعم أن التعديل 25 فى الدستور الأمريكى والذى يتعلق بإمكانية عزل الرئيس، تتم مناقشته كل يوم فى البيت الأبيض، واصفا إياه بـ"المفهوم الحى". وقد أثار تقييم الصحفي مايكل وولف المحزن لرئاسة دونالد ترامب تساؤلات حول لياقة الرئيس للاستمرار فى منصب الرئيس الأمريكى، ودفع البعض إلى النظر في "حل التعديل الـ25"، ويسمح التعديل بإبعاد الرئيس إذا رأى نائب الرئيس وأغلبية مجلس الوزراء أنه غير قادر جسديا أو عقليا على أداء مهامه، فيما وصف الرئيس الأمريكى مؤلف الكتاب بأنه مختل عقليا، مؤكدا على أن المعلومات الواردة فيه خاطئة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-06-03
قدم قسم الثقافة، اليوم الاثنين، عددا من الأخبار والتقارير الثقافية والأثرية المتنوعة. بالأرقام.. تعرف على حصاد فعاليات قصور الثقافة خلال شهر رمضان الانتهاء من 80 % من أعمال ترميم قصر البارون وافتتاحه فى أكتوبر كنوز من متحف المجوهرات الملكية ضمن معروضات معرض التاج الفوتوغرافي إعادة توظيف قصر البارون إمبان بعد الانتهاء من ترميمه حصاد.. تعرف على فعاليات نظمها المجلس الأعلى للثقافة فى شهر رمضان اعرف بالمواعيد.. حفلات المهرجان الصيفى على المسرح المكشوف بالأوبرا صدور العدد الأول من مجلة ألوان من الفنون ..تعرف على تفاصيل العدد الحصار.. مايكل وولف يعود للهجوم على ترامب بكتاب جديد اكتشاف لوحة حجرية لحماية الغابات عمرها 350 سنة بوسط الصين ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-01-05
قالت صحيفة "التايمز" البريطانية، إن ستيف بانون المستشار السابق للرئيس الأمريكى دونالد ترامب شكك فى قدرات الأخير العقلية، وتوقع أنه سيستقيل لتجنب الإطاحة به من قبل حكومته، وذلك وفقًا لكتاب "النار والغضب: داخل بيت ترامب الأبيض" للكاتب مايكل وولف، والذى حاول الرئيس منعه أمس. وكتب وولف قائلًا إن بانون أثار شبح التعديل 25 الذى يمكن استخدامه للإطاحة بالرئيس، حال وجد نائب الرئيس ومعظم أعضاء الحكومة أنه "غير قادر على أداء واجبات منصبه". وقالت سارا هاكابى ساندرز، المسؤول الإعلامى للبيت الأبيض، إن أى تشكيك فى القوى العقلية لترامب وأهليته أمر "مشين ويدعو للسخرية"، وأكدت على أنه "قائد قوى للغاية"، بحسب أجزاء من التقرير نشرها موقع "بى بى سى عربى". وأضافت الصحيفة، أن محاميى ترامب أرسلوا خطابا إلى وولف فى محاولة لمنع نشر الكتاب، بعد أن هددوا بالفعل باتخاذ إجراء قانونى ضد بانون. وجاءت شكوك بانون حول الصحة العقلية لترامب، حسبما أشارت الصحيفة، بعد أن وجه ترامب اللوم للجانبين فى أحداث العنف العرقى فى بلدة تشارلوتسفيل فى أغسطس الماضى، قبل أن يحاول تصحيح موقفه ويوجه اللوم للمتظاهرين من النازيين الجدد. وتضيف الصحيفة إنه إثر ذلك عاد ترامب ليوجه اللوم للجانبين، فى خطاب غاضب، ترك الكثيرين فى إدارته متشككين فى قدرته على أداء مهامه. وجاء فى الكتاب أيضًا، حسبما أشارت الصحيفة إلى أن بانون أبدى تشككه فى أن يتمم ترامب فترة رئاسته، وقال إن فرصة عزله أو استقالته أو بقائه متساوية ويصل كل منها إلى 33.3 %. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-01-06
فى تحدى للرئيس الأمريكى دونالد ترامب، الذى شن هجوما شديدا على الكتاب الصادر حديثا "نار وغضب"، قال مؤلف الكتاب الصحفى الشهير، مايكل وولف، إن تركيز وهجوم ترامب يقود كتابه ليكون ضمن الأفضل مبيعًا، فضلا عن أنه يثبت وجهة النظر التى يحملها الكتاب. وبحسب صحيفة واشنطن بوست، اليوم السبت، قال وولف فى مقابلة مع برنامج "توداى" على شبكة إن بى سى، "أين ينبغى على إرسال صندوق من الشكولاتة؟"، عندما سألته المذيع عن هجوم ترامب على كتابه، وأضاف إن تركيز وهجوم الرئيس الأمريكى لا يساعد فقط فى دفع مبيعات الكتاب ولكن فى إثبات وجهة نظره. وأضاف "إنه من غير العادى أن يحاول رئيس للولايات المتحدة منع كتاب من النشر، هذا لا يحدث ولم يحدث من أى رئيس سابق"، كما أعرب وولف عن رفضه لتشكيك ترامب وحلفاءه فى مصداقيته. وعارضت بعض المصادر التى اعتمد عليها الكتاب اقتباسات محددة وتوصيفات لأفعالهم، فى حين أشار البعض الآخر إلى تناقضات فى الكتاب وأخطاء ارتكبها وولف فى تقاريره الصحفية فى الماضى للتدليل على أن كتابه لا يمكن الوثوق به. فجر كتاب "نار وغضب" أزمة بين الرئيس ترامب والمخطط الاستراتيجى السابق بالبيت الأبيض ستيف بانون، الذى كان يعد أحد أقرب المستشارين لترامب، حيث نقل الكاتب عن الأخير وصفه اجتماعا حضره دونالد ترامب الابن ومسئولين كبار من حملة والده مع مجموعة من الروس فى يونيو 2016 بأنه خيانة وغير وطنى، بالإضافة إلى تصريحات بانون، يتحدث الكاتب عن جوانب أخرى من حياة ترامب ومن بينها جوانب أخلاقية تتعلق بإيقاع ترامب بين أصداقاءه وزوجاتهن لإقامة علاقات معهن، كما يكشف عن الطموح الرئاسى لإيفانيكا ترامب، الابنة المدللة للرئيس الأمريكى وكذلك علاقته بزوجته ميلانيا. وجدد ترامب، أمس الجمعة، هجومه على المؤلف، حيث غرد على حسابه بموقع تويتر، قائلا: "مايكل وولف خاسر كليا، يحيك قصص من أجل البيع، وهذا حقا كتاب كاذب، فلقد استخدم القذر ستيف بانون، الذى بكى عندما أقلته وتسول من أجل وظيفته، الآن تم إلقاء ستيف القذرة مثل الكلب من قبل الجميع تقريبا، سىء جدا!". ورد ووف، وهو صحفى أمريكى شهير يكتب لعدة صحف أمريكية بارزة مثل مجلة نيويورك وفانتى فير ويو إس إيه توداى، فضلا عن صحيفة الجارديان البريطانية، قائلا "أعمل مثل كل الصحفيين.. لدى تسجيلات ومسودات، فأنا من جميع السبل أشعر بالراحة حيال كل ما جاء فى هذا الكتاب، يتم التشكيك فى مصداقيتى من قبل شخص أقل مصداقية من أى شخص يسير على كوكب الأرض". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-01-08
قالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية إن مايكل وولف، مؤلف كتاب "نار وغضب: بيت ترامب الأبيض"، والذى أثار كثير من الجدل بمجرد الإعلان عنه، زعم أن التعديل 25 فى الدستور الأمريكى والذى يتعلق بإمكانية عزل الرئيس، تتم مناقشته كل يوم فى البيت الأبيض، واصفا إياه بـ"المفهوم الحى". وقد أثار تقييم الصحفي مايكل وولف المحزن لرئاسة دونالد ترامب تساؤلات حول لياقة الرئيس للاستمرار فى منصب الرئيس الأمريكى، ودفع البعض إلى النظر في "حل التعديل الـ25". ويسمح التعديل بإبعاد الرئيس إذا رأى نائب الرئيس وأغلبية مجلس الوزراء أنه غير قادر جسديا أو عقليا على أداء مهامه. وقال وولف، إن أعضاء فى البيت الأبيض يتحدثون صراحة عن هذا الخيار، لكنه أوضح أن الأمر لم يصل بعد إلى الاستعانة بهذه المادة. وردا على سؤال حول إغفاله للأمور الإيجابية عن الرئيس فى كتابه،أضاف وولف فى حديثه مع شبكة NBC الإخبارية الأمريكية "إذا تركت أي شيء، فمن المحتمل أن تكون الأمور أكثر ضررا". ويرسم كتاب وولف، "النار والغضب"، صورة غير محببة لترامب، مدعيا إن موظفي الرئيس - وحتى أفراد أسرته - يعتبرونه "مثل الطفل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-01-08
لا تزال تداعيات كتاب النار والغضب تتوالى فى واشنطن بعد أيام من العاصفة السياسية التى أثارها بما كشفه من أسرار داخل البيت الأبيض. حيث قدم ستيف بانون، المخطط الاستراتيجى الرئيسى السابق للرئيس الأمريكى، ما يشبه الاعتذار، كما تقول صحيفة واشنطن بوست، بعد أيام من العاصفة التى أثارتها تصريحاته المنشورة فى الكتاب، والتى وصف فيها نجل ترامب بالخائن وغير الوطنى لمقابلته مع مسئولين روس أثناء الحملة الانتخابية الرئاسية لوالده فى عام 2016. وقال بانون فى بيان مكتوب إن العبارة التى وردت فى الكتاب الذى الصحفى مايكل وولف بعنوان "النار والغضب: داخل كتاب ترامب الأبيض" والتى انتقد فيه اتصالات دونالد ترامب جونيور مع محامى روسى، بأنها كانت تشويها". وأصر بانون على أن انتقاداته لم تكن تستهدف نجل ترامب الأكبر ولكن رئيس حملة ترامب السابق بول مانافورت، الذى تمت إقالته ويواجه اتهامات من فريق تحقيق المحقق الخاص روبرت مولر فيما يتعلق بقضية التدخل الروسى. وقال بانون إن مانافورت الذى كان حاضرا الاجتماع أيضا مع صهر ترامب جاريد كوشنر، كان ينبغى أن يعرف كيف يعمل الروس. وقال بانون إن دونالد ترامب جونيور رجل صالح ووطنى، وطالما كان داعما قويا لوالده وأجندته التى ساعدت فى تحسين الوضع فى بلادنا. وشدد على دعمه للرئيس ترامب وأجندته، معتبرا أنه المنافس الوحيد الذى كان قادرا على هزيمة هيلارى كلينتون. وأعرب بانون عن ندمه لتأخره فى إصدار رد على التقارير "غير الصحيحة"، والتى حولت الاهتمام عن "الإنجازات التاريخية للرئيس ترامب خلال سنته الأولى فى الرئاسة". وكان الرئيس ترامب قد وجه لبانون وقال إنه "فقد عقله"، عقب نشر تصريحاته. وقطع ترامب، الذى ظل يتحدث مع بانون فى الأشهر التى تلت إقالته من منصب كبير استراتيجيين فى البيت الأبيض فى أغسطس ، صلته فعليا ببانون فى تصريحات نارية أدلى بها يوم الأربعاء الماضى. وقال ترامب فى بيان "ستيف بانون لا علاقة له بى أو برئاستى. وعندما أُقيل، فإنه لم يفقد وظيفته وحسب بل فقد عقله أيضا". وقال ترامب إن ستيف يتظاهر بأنه فى حرب مع وسائل الإعلام التى يصفها بحزب المعارضة لكنه قضى وقته فى البيت الأبيض يسرب المعلومات الخاطئة للإعلام ليبدو أهم كثيرا مما كان. وهذا هو الأمر الوحيد الذى يجيده. ولم تكن التصريحات المتعلقة بنجل ترامب هى الوحيدة المثيرة للجدل لبانون فى هذا الكتاب، فقد ذكرت صحيفة تايمز البريطانية يوم الجمعة الماضى إن بانون شكك فى قدرات الرئيس العقلية، وتوقع أنه سيستقيل لتجنب الإطاحة به من قبل حكومته. وكتب وولف قائلًا إن بانون أثار شبح التعديل 25 الذى يمكن استخدامه للإطاحة بالرئيس، إذا وجد نائب الرئيس ومعظم أعضاء الحكومة أنه غير قادر على أداء واجبات منصبه. وفى مقابلة مع شبكة "إن بى سى" الأمريكية أمس، الأحد، قال المؤلف مايكل وولف إن العاملين فى الجناح الغربى بالبيت الأبيض تحدثوا طوال الوقت عن التعديل الخامس والعشرين. وكانوا يقولون، "لم نصل إلى المستوى الخاص بالتعديل الخامس والعشرين". وسعر الرئيس ترامب للدفاع عن نفسه ضد ما ورد فى الكتاب مجددا، وقال فى تغريدة أمس، الأحد "كان على التعايش مع الأخبار الكاذبة منذ اليوم الأول الذى أعلنت فيه الترشح للرئاسة. والآن على أن أتعايش مع كتاب كاذب، كتبه مؤلف لا يتمتع بمصداقية على الإطلاق. رونالد ريجان واجه نفس المكلة وتعامل معها جيدا. وكذلك سأفعل!". وقال مسئولون بالبيت الأبيض إن آخر مرة تحدث فيها وولف مع الرئيس كانت فى السادس من براير 2017، إلا أن وولف قال إنه كانت هناك لحظات أخرى عقب هذا، على الرغم من أنها لم تكن رسمية ولم يفكر فيها ترامب على الأرجح كمقابلات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-01-08
"نار وغضب فى بيت ترامب الأبيض من الداخل"، كان ذلك اسم كتاب للصحفى الأمريكى، مايكل وولف، ووصفًا لما أثاره من حالة غضب لدى الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، لما يحمله الكتاب من هجوم مباشر على شخص ترامب. الكتاب الأمريكى، كان له صدى عالمى كبير، خاصة وأن الكاتب قال فيه إن الرئيس دونالد ترامب، لم يكن جاهزًا لتولى المنصب، وقد اعتمد الكتاب فى سرد تفاصيله على أكثر من 200 مقابلة أبرزهم مقابلة مساعد ترامب السابق ستيف بانون، وفى هذا الصدد، أعدت شبكة "سكاى نيوز" الإخبارية، فيديوجراف، يوضح أبرز المحاور التى جاءت فى الكتاب المثير للجدل، متمثلة فى 8 نقاط هى: 1- فريق حملة ترامب كان مصدومًا بعد فوزه بالرئاسة 2- ترامب تشاجر مع زوجته ميلانيا يوم أداء اليمين 3- ترامب كان غاضبًا من مقاطعة مشاهير لحفل تنصيبه 4- ترامب وجد البيت الأبيض مزعجًا ومخيفًا بعض الشئ 5- ابنته إيفانكا كانت تخطط لتصبح "أول رئيسة أمريكية" 6- إيفانكا كانت تسخر من تسريحة شعر والدها المزروع 7- الاحترام الذى يكنه ترامب لقطب الإعلام "مردوخ" لا يبدو متبادلًا 8- اجتماع نجل الرئيس دونالد ترامب "جونيور" مع الروس "خيانة" ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-01-11
قال مايكل وولف، مؤلف كاتب "النار والغضب فى بيت ترامب الأبيض"، إنه سبب خروج ستيف بانون، مستشار الشؤون الاستراتيجية السابق للرئيس دونالد ترامب، من رئاسة تحرير موقع "بريتبارت نيوز". ونقلت صحيفة "يو إس إيه توداى"، فى تقرير نشرته عبر موقعها الإلكترونى اليوم الخميس، يتناول علاقة "وولف" صاحب الكتاب المثير للجدل، وستيف بانون، مستشار ترامب السابق، قول صحاب "الغضب والنار": "ألوم نفسى على المشكلات والمحن التى تسببت فيها لستيف بانون". وأوضحت الصحيفة فى تقريرها، أن "بانون" استقال من منصبه كرئيس تنفيذى لـ"بريتبارت نيوز" وسط ضجة من التصريحات التى نُقلت عنه فى كتاب وولف الجديد "النار والغضب"، خاصة أنه كان دائم الانتقاد لأسرة ترامب. كان مايكل وولف قد قال فى الكتاب، إن "بانون" أصبح يشعر بالإحباط بعدما بدأ العمل فى البيت الأبيض، ورأى أن "الترامبيزم"، أو المنهج الذى يتبعه دونالد ترامب، ودونالد ترامب نفسه، كانا على مسافة معتبرة من بعضهما، متابعا: "أعتقد أن ستيف صارع مع ذلك بطرق صعبة جدا، وفى نهاية المطاف، كنت متلقيا لإحباطه الهائل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-01-20
عامٌ مر على الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، داخل البيت الأبيض، منذ تنصيبه يوم 20 يناير 2017، رئيسًا للولايات المتحدة، وخلال تلك الفترة الوجيزة، أبى "ترامب"، التنازل عن لقبه كونه الرئيس الأكثر إثارة للجدل مع كل تحركات وقراراته وأحاديثه الإعلامية. واختتم الرئيس ترامب، عامه لأول فى الحكم، بزلزال هز عرش واشنطن، والذى تمثل فى كتاب يدعى "نار وغضب"، للكاتب الصحفى الشهير، مايكل وولف، والذى تناول فيه الكثير من المفاجآت حول الرئيس الأمريكى، وأسرته، وإدارته، ومن تلك الأمور تسليطه الضوء على شجار وقع بين ترامب، وزوجته ميلانيا، يوم أداء اليمين، إضافة إلى توضيحه أن الرئيس كان غاضبًا من مقاطعة مشاهير لحفل تنصيبه. كتاب "نار وغضب" الأكثر مبيعًا عبر الإنترنت بـ28.5 ألف نسخة وأشار الكتاب - الذى انتشر حول العالم وأصبح الأكثر مبيعًا عبر الإنترنت، بعدما تم بيع 28.5 ألف نسخة خلال الأسبوع الأول من طرحه للبيع على الإنترنت، وهو ما يتجاوز أى كتاب آخر روائى أو غير روائى - إلى أن ترامب، وجد البيت الأبيض، مزعجًا، ومخيفًا بعض الشئ، ومن الأمور الصادمة شيئًا ما هى أن إيفانكا ترامب، كانت تخطط لتصبح "أول رئيسة أمريكية"، كما أنها كانت تسخر من تسريحة شعر والدها المزروع، كما تعرض الكتاب إلى اجتماع جرى بين جونيور، نجل "ترامب" الأكبر، والروس، والذى وصفه المؤلف، بأنه خيانة للولايات المتحدة الأمريكية. وحقق كتاب "نار وغضب"، الذى يصنف كعمل غير أدبى، انتشارًا واسعًا داخل وخارج الولايات المتحدة الأمريكية، حيث احتل المركز الأول، فى قائمة "نيويورك تايمز" للأسبوع الأخير، وذلك على مستوى الأعمال غير الأدبية للكتب الأكثر مبيعًا للنسخ الورقية والإلكترونية فى الأسبوع الأخير، كما انتشر فى الأسواق الهولندية، بعد ترجمته للغة الهولندية وعرضه للبيع فى مكتبة لاهاى. كتاب "نار وغضب" يتحول إلى عمل تليفزيونى ولم يتوقف الكتاب المثير للجدل حول الإدارة الأمريكية، عند حد انتشاره بين القراء، بل قالت مطبوعات تصدر فى هوليوود، إن كتاب "نار وغضب"، للمؤلف مايكل وولف، الذى ينتقد بشكل لاذع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، سيتحول إلى عمل تلفزيونى. وذكرت مجلتا "فارايتى"، و"هوليوود ريبورتر"، أن شركة إنديفر كونتنت للترفيه فى هوليوود، اشترت حقوق الكتاب الذى حقق أعلى المبيعات، وتعتزم تحويله إلى مسلسل تلفزيونى، وسيقوم "وولف"، مؤلف الكتاب، بدور المنتج التنفيذى للمسلسل، الذى سيباع لعدة شبكات تلفزيونية، ولم تحدد بعد أسماء الممثلين الذين سيشاركون فى العمل أو موعد عرضه، لكن هذا الإعلان أثار تكهنات عن أسماء الممثلين الذين سيقومون بأدوار شخصيات رئيسية فى البيت الأبيض. ترامب يصف مؤلف كتاب "نار وغضب" بـ"المختل عقليًا" ويصور كتاب "نار وغضب"، حالة من الفوضى فى البيت الأبيض، فى العام الأول، الذى أمضاه ترامب فى الرئاسة، استنادا إلى لقاءات مكثفة أجراها مع ستيف بانون، المستشار الاستراتيجى السابق لترامب، وآخرين، وانطلاقًا من تلك النقطة، كان هذا الكتاب مدعاة للسخرية من الرئيس ترامب، من قبل ألد أعدائه، وهو الزعيم الكورى الشمالى، كيم جونج أون، الذى تداول مدونون على مواقع التواصل الاجتماعى، صورة له وهو يقرأ الكتاب ويبتسم ابتسامة ساخرة أثناء القراءة. وبسبب الجلبة التى دارت حول الكتاب الناقد للرئيس الأمريكى، وإدارته، ثارت ثورة "ترامب"، ووصف مؤلف كتاب "نار وغضب"، بأنه "مختل عقليًا"، مؤكدًا أن المعلومات الواردة فى الكتاب خاطئة. وقال ترامب، فى تغريدة له عبر حسابه على "تويتر"، "الكتاب يضم العديد من الأخبار الزائفة، ولا يسعى صناعه على تصحيحها عندما يعلمون بأنهم مخطئون، فهم يروجون لكتاب من تأليف كاتب "مختل عقليا"، والمعروف بتقديمه لمعلومات خاطئة، فالإعلام فقد صوابه من فوزنا فى الانتخابات الرئاسية!". وهو الأمر الذى استدعى "وولف"، للرد على ترامب، فى تحدٍ واضح، ليقول "إن تركيز وهجوم ترامب، يقود كتابه ليكون ضمن الأفضل مبيعًا، فضلا عن أنه يثبت وجهة النظر التى يحملها الكتاب". وقال وولف، فى مقابلة مع برنامج "توداى" على شبكة "إن بى سى"، "أين ينبغى على إرسال صندوق من الشكولاتة؟"، عندما سألته المذيع عن هجوم ترامب على كتابه، وأضاف إن تركيز وهجوم الرئيس الأمريكى لا يساعد فقط فى دفع مبيعات الكتاب، ولكن فى إثبات وجهة نظره، وأضاف "من غير العادى أن يحاول رئيس للولايات المتحدة منع كتاب من النشر، هذا لا يحدث ولم يحدث من أى رئيس سابق"، كما أعرب وولف عن رفضه لتشكيك ترامب وحلفاءه فى مصداقيته. ومن التعليقات التالية لـ"ترامب"، على مؤلف الكتاب، أن قال "فى الواقع أكبر نعمتين فى حياتى، رجاحة العقل وشدة الذكاء"، وتابع "من رجل أعمال ناجح جدا أصبحت نجما تلفزيونيا لامعا، ثم رئيسا للولايات المتحدة (من محاولتى الأولى)، أعتقد أن هذا يؤهل المرء لا أن يكون ذكيا بل عبقريا وراجح العقل جدا". كتاب "نار وغضب" يكشف طموح "إيفانكا ترامب" ولما كان للكتاب من صدى عالمى، فتناول الكاتب البريطانى، ديفيد هيرست، فى مقال تحليلى - نشرته شبكة "روسيا اليوم" الإخبارية - بعض ما ورد فى كتاب "نار وغضب"، الذى نشر أسرارًا لأول مرة عن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وإدارته، وأسرته، حيث تناول الكتاب - الذى بنى على أكثر من 200 مقابلة - أشياء كثيرة منها الطموح السرى لـ"إيفانكا ترامب"، فى الرئاسة، والاحترام الذى يكنه ترامب، لقطب الإعلام مردوخ، وهو الاحترام الذى لا يبدو متبادلًا، كاشفا فى الوقت ذاته، أن فوز ترامب بالرئاسة كان السبب فى "ارتباكه"، كما أنه لم يكن مستمتعًا بمراسم أداء اليمين، فضلًا عن شعوره بالفزع من البيت الأبيض. بداية نهاية الإمبراطورية الأمريكية على يد "ترامب" وبرأى هيرست، فإن كرة النار والغضب المتمثلة فى ترامب تقدم للعالم خدمة، إذ تفرض على العالم إعادة التفكير فى نظام دولى بدون الولايات المتحدة الأمريكية، وكتب هيرست، أن مؤلف الكتاب مايكل وولف، رسم صورة ذكية واستصدر غلاف كتالوج كاملًا من الأدلة الدامغة على ترامب وإدارته، وحسب ما توصل إليه "هيرست"، بعد قراءته للكتاب، فقد خلص إلى بداية نهاية الإمبراطورية الأمريكية على يد ترامب، منوهًا بأن هذا ما يحدث الآن فى واشنطن، ومن هنا شدد هيرست على بعض النقاط الرئيسية فى الكتاب. ترامب يحب الأشياء الكبيرة والصور الكبيرة وغير مؤهل و"ترامب"، فى رأى الكاتب البريطانى، غير مؤهل لحكم البلاد فهو مغرم بالأسماء الكبيرة، يحب الصور الكبيرة وليست لديه القدرة على البت بأمر، وهو مسكون بالإعلام والصور، إنه "مغرم حرفيًا بالصور الكبيرة، يحب أن يراها، يحب أن يرى الأثر المترتب عليها، أشياء كبيرة، نحتاج إلى أشياء كبيرة"، هذا ما كان ينطق به فى كثير من الأحيان وهو يهتاج غضبًا، "هذا ليس شيئًا كبيرًا، أحتاج إلى شئ كبير، أحضروا لى شيئًا كبيرًا، هل تفهمون ماذا يعنى أن يكون الشئ كبيرًا؟"، وبهذا الشكل حل على الشرق الأوسط عقل "ترامب"، الضجر والمتذمر والفارغ تمامًا، فهو دائم العبارة، من الذى يملك السلطة والنفوذ؟ أعطونى رقم هاتفه". الرعب بات يدب فى حلفاء أمريكا وتابع هيرست، أن الرعب بات يدب فى حلفاء أمريكا لمدى عطالة وانعدام قدرة الرجل الذى يدير البيت الأبيض، فأول ما سيخطر ببال الزعماء الأجانب الذين يعتمدون على علاقات بلادهم العسكرية أو الاقتصادية مع الولايات المتحدة، هو أن ينأوا بأنفسهم قدر ما يستطيعون ويبتعدوا ما وجدوا إلى ذلك سبيلًا عن هذا الرجل الحارق لذاته، هذا الخاسر المتربع داخل البيت الأبيض، حتى لو اعتبروا أن 20% مما أورده "وولف"، فى كتابه هو من اختيارات أو مبالغات كبير الاستراتيجيين ستيف بانون، فإن الـ80% الباقية سيقال إنها مدمرة، حسب "هيرست". فشل فى الشرق الأوسط.. ترامب شخص مدمر ويقول "هيرست"، "لقد انتهت فكرة ترامب الكبرى لتحقيق نجاح خارق فى الشرق الأوسط قبل أن تبدأ برأى الكاتب، فإدارته ستقطع الخيط الأخير مع الرئيس الفلسطينى محمود عباس، الطرف الوحيد الذى يمكن التفاهم معه بسبب قرار القدس، ولم يكن سحب التمويل الذى تقدمه الولايات المتحدة إلى منظمة غوث اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، إلا البداية". وأضاف "حتى بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلى، هو الآخر الذى من المفروض أن يكون أكثر المستفيدين من ترامب، الذى ألهمه بضم المستوطنات المحيطة بالقدس، لابد أنه بدأ يراجع نفسه بشأن الضرر الذى يمكن أن يسببه له ترامب، لن يكون باستطاعة دولة إسرائيل الاستمرار بهدوء فى توسيع حدودها أكثر فأكثر داخل الضفة الغربية إذا ما سحب البساط المالى من تحت أقدام السلطة الفلسطينية". وبنفس الطريقة، لا بد أن تساور القوى الأوروبية التى ساعدت فى التفاوض على صفقة النووى مع إيران، هموم ثقيلة حول ما لدى ترامب من إمكانية لتحطيم ذلك الإنجاز النادر فى مجال السياسة الخارجية لأى إدارة أمريكية سابقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-01-15
أجرت جريدة الجارديان البريطانية حوارا مع مايكل وولف مؤلف كتاب "النار والغضب" الذى حقق أعلى المبيعات منذ صدوره قبل عدة أيام وحتى الآن. وقال وولف بينما يتناول عشاء من المحار فى قريته "جريينووتش فيليدج" ويجلس على كرسى أبيض بمنزله إن "الكتاب وفق تقديرى الشخصى أصبح حدثا سياسيا دوليا". وأوضحت الجريدة أن هنالك أشخاصا كبار ضمن أبطال الكتاب ومنهم الرئيس السابق لشبكة فوكس نيوز روجر آيلز، ذلك الذى طرد من إمبراطورية مردوخ على خلفية ادعاءات بالتحرش الجنسى، وشارف على التقاعد إلى بالم بيتش، وستيف بانون، المستشار السابق للرئيس دونالد ترامب للشؤون الاستراتيجية. وأضاف وولف للجارديان بينما يجلس على كرسيه المنخفض بجوار الموقد فى غرفة مكتبته: "لقد انقضت ستة أشهر على طرد روجر من فوكس، لذا لم يكن الأمر يتعلق بوجود شخص قوى هنا، بل العكس تماما". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-01-27
نفت نيكى هيلى، مندوبة واشنطن فى الأمم المتحدة الشائعات المتعلقة بتورط الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب فى علاقة جنسية ألمح مؤلف كتاب "النار والغضب"، مايكل وولف أنها المقصودة بهذه العلاقة، ووصف هذه التكهنات بـ"المقززة" و"المثيرة للاشمئزاز" و"المهينة". وقالت صحيفة "الجارديان"، إن الشائعات انتشرت على الإنترنت وفى واشنطن بعد نشر كتاب "النار والغضب"، من قبل الصحفى مايكل وولف، الذى قال فى لقاء على التلفزيون الأسبوع الماضى إن ترامب "من المؤكد تماما" كانت له علاقة. وردت هيلى فى مقابلة مع صحيفة "بوليتيكو"، على الشائعات أنها كانت المقصودة عندما زعم مؤلف الكتاب بأنه على علاقة، وقالت إنه غير معقول إطلاقا. وقالت مندوبة واشنطن فى الأمم المتحدة، إن وولف ارتكب خطأ أساسى فى كتابه، عندما كتب أن الرئيس كان يقضى قدرا كبيرا من الوقت الخاص مع هيلى على طائرة الرئاسة. وتابعت أضافت هيلى: "لم أصعد حرفيا إلى طائرة الرئاسة سوى مرة واحدة، وكان هناك عدة أشخاص فى الغرفة عندما كنت هناك". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2018-08-18
يعرف الجميع كتاب "نار وغضب" للكاتب مايكل وولف والذى تصدر الأكثر مبيعا لفترات طويلة فى أمريكا ودول أخرى، بسبب هجومه الكبير على الرئيس الأمريكى ترامب. لا يزال هذا الكتاب يثير الجدل كثيرا، خاصة أنه مؤلفه أعلن عن تحويله لمسلسل، والشروع فى كتابة جزء ثان من الكتاب، وقد اطلعت مؤخرا على الترجمة العربية للكتاب، وسوف نستعرض معا العلاقة بين قطب الإعلام الشهير مردوخ وبين ترامب فى الحفل الذى أقامه الأخير بعد فوزه برئاسة أمريكا. استقبل دونالد ترامب، يوم السبت، الذى أعقب الانتخابات، مجموعة صغيرة من المهنئين فى شقته المؤلفة من ثلاثة طوابق فى برج ترامب، كانت الصدمة والارتباك لا يزالان يخيمان حتى على أصدقائه المقربين، وسادت حالة من الذهول بين الحضور، لكن ترامب نفسه ما انفك ينظر إلى الساعة. قال روبرت مردوخ إنه وزوجته جيرى هال، سيزوران الرئيس المنتخب، رغم أنه مقتنع تماما بأن ترامب دجال وأحمق. لكن مردوخ تأخر، تأخر كثيرا، ويبقى ترامب يؤكد لضيوفه أن روبرت قادم وسيصل قريبا. وعندما أبدى بعض الضيوف رغبة فى المغادرة تملقهم ترامب كى يبقوا مدة أطول قائلا: "لا بد أن لديكم رغبة لمقابلة روبرت، لديكم رغبة فى البقاء لتروا ترامب مع روبرت" كما فسر بعض الضيوف كلامه. لم يبذل مردوخ، الذى ربطته هو وزوجته حينذاك "ويندى" علاقة اجتماعية بجاريد وإيفانكا، الكثير من الجهد ليخفى عدم اهتمامه بـ ترامب. وشكل ولع مردوخ بكوشنر قطعة غريبة فى الدينامية التى ربطت ترامب بصهره. وقد استغل كوشنر هذه العلاقة بذكاء لصالحه، فتعمد على الدوام أن يأتى على ذكر مردوخ فى الأحاديث التى يتبادلها مع والد زوجته. وعندما أخبرت إيفانكا ترامب مردوخ عام 2015 أن والدها ينوى فعلا الترشح للرئاسة، استبعد نجاحه ببساطة. أما الآن، فها هو الرئيس المنتخب، بعد أكبر موجة ذهول واستياء فى تاريخ أمريكا، ينتظر على أحر من الجمر. قال لضيوفه، وقد ازداد اضطرابه فيما هو ينتظر" إنه أحد العظماء" إنه حقا واحد من العظماء، آخر العظماء عليكم أن تقابلوه. كانت تلك عبارة عن مجموعة تغيرات غير مسبوقة اتخذت اتجاها معاكسا تماما، وتناسقت بشكل مثير للسخرية، فقد بذل ترامب الذى يحتمل أنه لم يدرك بعد الفرق بين أن يصبح المرء رئيسا وأن يرتفع مركزه الاجتماعى، كل ما فى وسعه كى يتودد إلى ذلك القطب فى عالم الإعلام الذى كان يزدريه فى السابق. أما مردوخ الذي وصل أخيرا إلى الحفل بعد تأخر لأسباب عدة. فكان مذهولا ومصدوما كحال الجميع. وقد كافح كي يغير نظرته إلى رجل ظل على مدى أكثر من جيل كامل يعتبره مخبولا فى عالم الأغنياء والأثرياء فى أفضل الأحوال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-06-30
كشف كتاب جديد عن تفاصيل تتعلق بأحداث اقتحام الكونجرس يوم السادس من يناير الماضى، وقال الكتاب الذى ألف مايكل وولف مؤلف الكتاب الشهير "نار وغضب"، إن ترامب أخبر أنصاره أنه سوف يسير معهم إلى مبنى الكابيتول فى هذا اليوم، ثم تخلى عنهم بعد محادثة متوترة مع رئيس موظفيه مايكل ميدوز. وبحسب ما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية فإن كتاب وولف الجديد الذى يحمل عنوان "Landslide" أو انهيار، يقول إن ميدوز تواصل مع عملاء الخدمة السرية وقال لهم إنهم لم يذهبوا إلى الكابيتول. غلاف الكتاب وقال وولف، وهو واحد من عدد من المؤلفين الذين أجرى معهم ترامب مقابلات منذ مغادرته السلطة إن رئيس الموظفين اقترب من ترامب بعد ذلك، الذى لم يكن يعرف ما الذى كان ميدوز يتحدث عنه. وقال ميدوز، بحسب الكتاب الذى نشرت أول مقتصطفات منه مجلة نيويورك:" "لقد قلت أنكم ستسير معهم إلى الكابيتول؟ كيف نفعل هذا؟ لا نستطيع أن ننظم ذلك. لا نستطيع". فرد عليه ترامب قائلا: لم أقصد ذلك حرفيا. كما تحدث الكتاب عن أن ترامب أعرب عن حيرته من المؤيدين الذين اقتحموا مبنى الكابيتول فى أعمال شغب أدت إلى مقتل خمسة أشخاص ومساءلة ترامب للمرة الثانية أمام الكونجرس بتهمة التحريض على التمرد. وقال وولف إن ترامب كان فى حيرة من أمره بشأن هوية هؤلاء الأشخاص بسبب مظهرهم وما ارتدوه، وكان يمزح ذات مرة بأنه كان يجب أن يستثمر فى سلسلة من صالات الوشم. وأشار وولف إلى أن الحديث بين ترامب وميدوز يسلط الضوء على كيفية التخلى عمن شاركوا فى اقتحام مبنى الكابيتول فيما بعد. وقال المؤلف إن البيت الأبيض سرعان ما أدرك أن نائب الرئيس مايك بنس خلص إلى أنه لم يكن قادرا على رفض الأصوات "التى تقر بفوز بايدن" من جانب واحد، أو أن يفعل أى شىئ آخر سوى لعب دوره الاحتفالى، كما أراد منه الرئيس. وتم تصوير مساعد ترامب جيسون ميلر وهو يقول " اللعنة"، وينبه محامى الرئيس رود جوليانى عن كذبه حول تزوير الانتخابات. ويشير الكتاب إلى أن جوليانى، عمدة نيويورك الأسبق، كان يشرب بشدة وفى حالة إثارة مستمرة وغير متماسك غالبا فى هياجه وهوسه. ومع تصاعد أعمال العنف، بعدما كتب ترامب تغريدة يهاجم فيها نائبه، ضغط المساعدون على الرئيس لمطالبة أتباعه بالتراجع. وبعد نحو ساعة، يقول وولف، إن ترامب بدأ على ما يبدو فى التحول من رؤية المقتحمين من أشخاص يحتجون على نتيجة الانتخابات ويدافعون عنهم لذلك سيدافع عنهم، إلى رؤيتهم بأنهم ليسوا أنصاره. وفى مواجهة أخرى، سأل ترامب ميدوز" ما مدى سوء الأمر، يبدو مروعا. هذا سيئا بحق. من هؤلاء الناس إنهم ليسوا رجالنا، هؤلاء الحمقى بهذه الملابس. إنهم يبدون مثل الديمقراطيين". وأضاف ترامب: لم نطلب من الناس أن يفعلوا أشياء مثل هذه. وقولنا لهم أن يكونوا سلميين. حتى إننى قلت سلميين ووطنيين فى خطابى". ويأتى الكشف عن كتاب وولف فى الوقت الذى يصوت فيه مجلس النواب هذا الأسبوع إلى التصويت على مشروع قانون لإنشاء لجنة للتحقيق فى احداث اقتحام الكونجرس. وستضم اللجنة الجديدة الحزبية فى مجلس النواب ثمانية أعضاء تعينهم بيلوسى وخمسة آخرين يتم تعينهم بعد مشاورات مع زعيم الجمهوريين كيفين مكارثى. وقال مساعد لبيلوسى إن الأخيرة تبحث تضم جمهوى بين من تختارهم ، وهم ما سيقسم اللجنة بين حزبيا بين 7 ديمقراطيين و6 جمهوريين. وقالت بيلوسى فى بيان إن السادس من يناير كان واحدا من أكثر الأيام ظلاما فى تاريخ أمريكا، وستسعى اللجنة للحقيقة بشأنه. وأضافت أن اللجنة المختارة ستحقق وتقدم تقريرها عن الحقائق والأسباب وراء الهجوم وتقدم توصيات لمنع أى هجمات مستقبلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-05-16
يستعد مايكل وولف، مؤلف كتاب النار والغضب الذى تناول تفاصيل الشهور الأولى لإدارة ترامب، لإصدار كتاب جديد بعنوان :حصار ترامب تحت النيران"، والذى سينشر فى الرابع من يونيو المقبل. وكان كتاب النار والغضب قد أحدث ضجة كبيرة فى الولايات المتحدة وحول العالم بسبب ما كشفه من خبايا البيت الأبيض خلال الأشهر الأولى من حكم ترامب. حيث صور الكتاب البيت الأبيض فى حالة فوضى والرئيس ترامب كشخص عاجر. وأثار الكتاب عند نشره العام الماضى مناقشات استمرت لأسابيع حول ملائمة الرئيس للمنصب إلى جانب الجدل حول مصادر مولف الكتاب مايكل وولف. ومن بين الأمور التى كشفها المؤلف مايكل وولف فى كتابه النار والغضب أن ترامب كان يتناول وجبات ماكدونالدز خوفا من تسميمه، إلى جانب طموحات ابنته إيفانكا ترامب وزوجها جاريد كوشنر الرئاسية. ويتحدث الكتاب الجديد لوولف عن أن الإدارة محاصرة فى ظل التحقيقات الكثيرة التى لا تلاحقا ومع وجود رئيس متقلب ويرتكب أخطاء كثيرة. وتقول صحيفة الجارديان البريطانية أن الكتاب الجديد مثل سابقه الذى حقق مبيعات بملايين النسخ، يعد بتقديم نظرة خلف الكواليس على البيت الأبيض الحالى. وسيركز الكتاب على التوترات فى ظل تحقيقات روبرت مولر حول وجود علاقات بين مسئولين روس ومسئولى حملة ترامب الرئاسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: