جو بايدين

لم تكد تمر 48 ساعة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جو بايدين over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جو بايدين. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جو بايدين
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جو بايدين
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جو بايدين
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جو بايدين
Related Articles

الشروق

2025-04-19

لم تكد تمر 48 ساعة على إعلان البيت الأبيض عن استثناءات من الرسوم الجمركية المضادة، ما خلق بعض الأمل لقطاع التكنولوجيا، إلا وخرج علينا وزير التجارة الأمريكي "هوارد لوتنيك" في تصريح يوم الأحد الماضي بأن الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر وبعض الإلكترونيات الأخرى المعفاة من الرسوم الجمركية الكبيرة على الواردات من الصين، ستواجه رسوما جديدة منفصلة إلى جانب أشباه الموصلات في غضون شهرين. وذكرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، اليوم /السبت/ - أنه رغم الاستثناء المؤقت الممنوح لصناعة الإلكترونيات، إلا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يجد نفسه مضطرا إلى مواجهة حقيقة قاسية في سلسلة توريد التكنولوجيا العالمية، وهي أن استبعاد الصين سيكون أمرا صعبا، فوفقا لتقديرات شركة أبحاث وتحليل سوق التكنولوجيا "كاونتربوينت" العالمية، لا يزال حوالي 80% من أجهزة آيفون المباعة في الولايات المتحدة تُصنع في الصين، وكذلك الأمر بالنسبة لـ 70% من جميع الهواتف الذكية الأمريكية و80% من شاشات الكمبيوتر. وفي هذا الصدد، يقول باراث هاريثاس، الزميل في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية (CSIS) في واشنطن العاصمة، والذي يُجري أبحاثا في التجارة والتكنولوجيا والأمن القومي "من الواضح الآن أن الولايات المتحدة تعتمد على الصين أكثر مما تريد الاعتراف به، وعلى الرغم من كل هذا الحديث عن فك الارتباط (بين الاقتصادين الأمريكي والصيني)، فمن الواضح أن مجتمع الأعمال لديه وعيا عميقا بواقع هذا الأمر". وترى المجلة الأمريكية أن تهديدات ترامب بالرسوم الجمركية ستؤثر بشكل غير متناسب على شركات وادي السيليكون الأمريكية. فعلى الرغم من أن إجبار الشركات على نقل مصانعها إلى الولايات المتحدة هو أحد الأهداف المزعومة لاستراتيجية إدارة ترامب بشأن الرسوم الجمركية، إلا أن إعادة توجيه سلسلة التوريد العالمية للتكنولوجيا بعيدا عن الصين ستستغرق وقتا أطول بكثير من الجدول الزمني الذي يتراوح بين أسابيع وأشهر وفقا لرؤية ترامب. وتساءل الزميل في مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية، باراث هاريثاس، عما يمكن إنجازه بفعالية خلال شهرين أو ثلاثة أشهر (الاستثناء الممنوح لقطاع التكنولوجيا) لسلاسل توريد على هذا القدر من التعقيد؟. وفي هذا الإطار، وفيما يتعلق بالرقائق، تحاكي مخاوف إدارة ترامب المتعلقة بالأمن القومي مخاوف إدارة سلفه جو بايدن، التي جعلت من تحفيز التصنيع المحلي أولوية لتقليل الاعتماد على آسيا. لكن أداة ترامب المفضلة فريدة من نوعها، حيث سيكون أول رئيس يفرض رسوما جمركية على أشباه الموصلات، وهي خطوة ذات تداعيات هائلة بالنظر إلى مدى أهمية الرقائق في نسيج الاقتصاد الحديث. وأوضحت المجلة أن فريق بايدن اختار مجموعة مختلفة من الأدوات. فمن خلال قانون الرقائق والعلوم لعام 2022، خصص الكونجرس 39 مليار دولار كمنح، وما يصل إلى 75 مليار دولار كقروض وضمانات قروض، وإعفاء ضريبيا بنسبة 25% لجذب مصنعي الرقائق إلى الولايات المتحدة. وقد نجح الأمر. فحتى أغسطس الماضي، أعلنت شركات أشباه الموصلات عن استثمارات تصنيعية جديدة في الولايات المتحدة بقيمة تقارب 450 مليار دولار منذ إقرار القانون. (كما اعتمد جو بايدن إجراءات عقابية أكثر على صناعة أشباه الموصلات الصينية، تمثلت في سلسلة من ضوابط التصدير خلال العامين الأخيرين من إدارته، مما حد من أنواع الرقائق المتقدمة التي يمكن بيعها للشركات الصينية). وفي المقابل، وفي خطابه أمام الكونجرس الشهر الماضي، حث ترامب المشرعين على إلغاء قانون الرقائق والعلوم، واصفا إياه بأنه "فظيع". لكن يبدو أن الإدارة تميل حاليا –وفقا لتقارير- إلى الإبقاء على الحوافز الضريبية في القانون، مع فرض رسوم جمركية إضافية. وحول مدى أهمية الرسوم الجمركية مقارنة بقانون الرقائق، توصلت دراسة أجراها معهد بيترسون للاقتصاد الدولي (PIIE) إلى أن الرسوم الجمركية وحدها كانت لتكون أقل فعالية بكثير من قانون الرقائق في تعزيز إنتاج الرقائق المحلي. ويرى خبراء أن إضافة رسوم جمركية (على أشباه الموصلات بنسبة 25%) إلى جانب الحوافز الحالية قد تسرع من ازدهار قطاع التصنيع في الولايات المتحدة، إلا أنها ستكلف الشركات والمستهلكين الأمريكيين الكثير. وحيث إن الطلب الأمريكي على الرقائق يفوق العرض المحلي الحالي بكثير، لذا لن يكون أمام الشركات خيار سوى الاستمرار في استيرادها وتحمل الرسوم الجمركية لبعض الوقت. وفي حين تنتج جزيرة تايوان حوالي 90% من أكثر الرقائق تطورا في العالم، فإن هيمنة الصين تتزايد بشأن إنتاج الرقائق القديمة المعروفة باسم أشباه الموصلات التي لا تتمتع بنفس التكنولوجيا المتقدمة، ولكنها لا تزال تشكل ركيزة أساسية للاقتصاد العالمي، وتستخدم في منتجات من السيارات إلى غسالات الأطباق. وأشارت "فورين بوليسي" إلى أن القلق ينصب حاليا على إنتاج الرقائق غير المتطورة، حيث شهد إنتاج الصين من هذه الرقائق ارتفاعا هائلا. فقد اشترت الصين كميات هائلة من معدات تصنيع أشباه الموصلات، وإنتاجها مرتفع بما يكفي لإثارة المخاوف من أن يكون هناك في نهاية المطاف فائضا في الطاقة الإنتاجية؛ مما يؤدي إلى انخفاض كبير في أسعار هذه الرقائق، وبالتالي خروج العديد من شركات أشباه الموصلات الأمريكية من العمل. ونبهت المجلة إلى أن إدارة ترامب تواجه مشكلة تتمثل في أن سلاسل التوريد المتأثرة لا يمكن أن تتحرك بين عشية وضحاها. فعلى سبيل المثال، بدأت شركة TSMC لصناعة أشباه الموصلات الإنتاج في أول مصنع لها في ولاية أريزونا الأمريكية، لكن بناء المصنع التالي قد يستغرق عامين على الأقل. وفي غضون ذلك، ستثقل كاهل الشركات الأمريكية بتكاليف أعلى. وقد يؤثر ذلك سلبا على شركات الذكاء الاصطناعي بشكل خاص نظرا لحاجتها إلى عدد هائل من الشرائح لتشغيل مراكز البيانات الخاصة بها. وبينما يفكر ترامب في خطواته التالية، تصر الصين بشدة على تذكير الولايات المتحدة بنقاط ضعف سلسلة التوريد لديها. ففي أوائل أبريل الجاري، ردت الصين على حرب ترامب التجارية بالكشف عن قيود تصديرية تستهدف بشكل كبير المعادن الأرضية النادرة الثقيلة، مسلطة الضوء على نفوذ بكين الهائل على إحدى أكبر الاحتياجات الاستراتيجية الأمريكية. وبما أن الإجراءات الجديدة تلزم الشركات بالحصول على تراخيص تصدير خاصة، والتي لا تزال الصين تنشئ نظام ترخيص لها، فمن المرجح أن توقف بكين الصادرات لفترة زمنية غير محددة. وبالنسبة للمشرعين والشركات الأمريكية، فإن كل هذا الغموض ينذر بالمتاعب. فمن هواتف آيفون وتوربينات الرياح إلى طائرات لوكهيد مارتن إف-35 المقاتلة، تعتمد العديد من التقنيات الحيوية للاقتصاد الأمريكي والأمن القومي على المعادن النادرة. وتكمن المشكلة الكبرى التي تواجه المشرعين الأمريكيين في أن الصين تسيطر بشكل كبير على سلاسل توريد المعادن النادرة العالمية، لا سيما في مجال المعالجة وإنتاج المغناطيس. وقد استغلت بكين هذه الهيمنة كسلاح في خلافات دبلوماسية سابقة. كما أن نقاط ضعف واشنطن لا تقتصر على المعادن الأرضية النادرة فحسب. فمع تناحر الصين والولايات المتحدة على التجارة والتكنولوجيا في السنوات الأخيرة، فرضت بكين ضوابط تصدير على مواد رئيسية، بما في ذلك الغاليوم والجرمانيوم، وهما من مدخلات صناعة الرقائق. كما حظرت بكين تصدير التقنيات المستخدمة في فصل المعادن الأرضية النادرة واستخراجها وإنتاج المغناطيس. وتساءلت "فورين بوليسي" عما إذا كانت واشنطن وبكين تستطيع التراجع عن حربهما التجارية؟ ففي حين صرح أليكس وونغ، نائب مستشار الأمن القومي الرئيسي لترامب، في قمة الطاقة وأمن المعادن الحيوية في واشنطن في وقت سابق من هذا الشهر: بأن "هذا الوضع غير قابل للاستمرار بالنسبة لأمريكا أو للعالم"، حيث تركز إدارة ترامب بشدة على ضمان ألا يكون الاقتصاد الأمريكي والأمن القومي تحت رحمة الصين أو أي دولة أخرى، إلا أن الأمر لا يقتصر على الإرادة السياسية فقط. فبغض النظر عن مدى حرص إدارة ترامب على تنويع مصادرها بعيدا عن المعادن النادرة التي تنتجها بكين، يؤكد خبراء الصناعة أن جهود الولايات المتحدة لتأمين سلاسل توريد جديدة ستستغرق سنوات على الأرجح حتى تؤتي ثمارها، لا سيما في ظل التحديات طويلة الأمد في مواجهة اقتصادات الحجم الكبير في الصين وفجوات الخبرة في هذا المجال. ووفقا لتقرير حديث صادر عن مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية (CSIS)، فإن القدرات الأمريكية الحالية (بشأن عدم الاعتماد على الصين فيما يتعلق بالمعادن النادرة) في معظمها "في مراحلها المبكرة"، حيث لا يوجد حاليا أي فصل للعناصر الأرضية النادرة الثقيلة في الولايات المتحدة. وختاما، فقد أظهرت التطورات التجارية الأخيرة، أن الصين ورغم ضعفها النسبي في الحرب التجارية بسبب اعتمادها على أسواق التصدير الأمريكية، إلا أنها تتمتع بنفوذ كبير على الولايات المتحدة في قطاعات حساسة ومؤثرة، وبالتالي فإنها قادرة على إلحاق ضرر كبير بالولايات المتحدة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-01-16

وكالات أعرب الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته جو بايدن، اليوم الخميس، في خطاب الوداع، عن شعوره بالقلق إزاء التركيز الخطير للسلطة في أيدي قلة من فاحشي الثراء. وأوضح بايدن في خطاب الوداع لبايدن قبل تسليمه السلطة لدونالد ترامب في 20 يناير الجاري، قائلا: "نرى مخاطر في تركيز التكنولوجيا والسلطة والثروة في أيدي قلة". وأشار إلى أنه كان حريصا على الانتقال السلمي للسلطة في أمريكا، وفقا لما ذكرته العربية. وقال الرئيس الأمريكي جو بايدين، إنه لا يجب أن يكون أي رئيس محصنًا من الجرائم التي يرتكبها أثناء توليه المنصب. ويُلقي الرئيس الأمريكي جو بايدين، خطاب الوداع من البيت الأبيض، قبل تسليم السلطة للرئيس المنتخب دونالد ترامب في 20 يناير الجاري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-01-16

وكالات يُلقي الرئيس الأمريكي جو بايدين، خطاب الوداع من البيت الأبيض، قبل تسليم السلطة للرئيس المنتخب دونالد ترامب في 20 يناير الجاري، وفقا لما ذكرته سكاي نيوز. يذكر أن البيت الأبيض أعلن الجمعة، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، سيلقي خطاب وداع للأمة من المكتب البيضاوي الأربعاء، قبل خمسة أيام من أداء خلفه دونالد ترامب اليمين الدستورية. وجاء في بيان البيت الأبيض: "في يوم الأربعاء 15 يناير الساعة 8:00 مساء (4:00 صباحا بتوقيت موسكو في 16 يناير)، سيلقي الرئيس خطاب وداع للأمة". وستكون تصريحات الرئيس الأمريكي آخر ما يقوله كرئيس للأمريكيين ووالفرصة الأخيرة للتحدث إلى العالم قبل مغادرة منصبه في ظهر يوم 20 يناير الجاري، ويعقب هذا الخطاب خطابا آخر يوم الاثنين من وزارة الخارجية حيث سيلقي خطابا يركز على إرث سياسته الخارجية. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير للصحفيين في وقت سابق يوم الجمعة إن بايدن سيلقي الضوء على "أكثر من 50 عاما من عمله كمسؤول حكومي". خطاب الوداع هو خطاب تقليدي يلقيه القادة الأمريكيون قبل مغادرتهم البيت الأبيض حيث يلخصون فيه عملهم كرؤساء للولايات المتحدة. وفي وقت لاحق، سيتم تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب باعتباره الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة في 20 يناير الجاري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-21

قال سامح شكري وزير الخارجية، إن تصريحات الرئيس الامريكي جو بايدين، ووزير خارجيته أنتوني بلينكن، تؤكد في كل مناسبة، على توافق الرؤى حول رفض تنفيذ أي عملية عسكرية في رفح. وأضاف “شكري” خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع نظيره الأمريكي، اليوم الخميس، أن تنفيذ تلك العملية يُرتب العديد من المخاطر سواء على الوضع الانساني فيما يتعلق بقضية التهجير في إطار تصفية القضية الفلسطينية، أو في الضغط ونقل العبء إلي دول أخري سواء كانت مصر أو الأردن، مما يزيد التعقيدات في إطار العلاقات الإقليمية وتضع ضغوط كبيرة من الناحية السياسية فيما يتعلق بالقدرة على استمرار العمل المشترك وإيجاد الحلول للتحديات والتنفيذ الكامل لحقوق الشعب الفلسطيني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-17

تسعى الإدارة الأميركية إلى تنفيذ حظر شامل على استخدام "تيك توك"، على خطى الهند، وهو ما يربطه خبراء بأسباب تخص الانتخابات الرئاسية المقبلة، ومخاوف التجسّس، وتجاوز الصين، صاحبة التطبيق، "الخط الأحمر" في التقدّم التكنولوجي. وبعدما صوَّت ، بأغلبية، على مشروع قانون من شأنه أن يجبر الجهة المالكة لتطبيق "" على بيعه وإلا سيتم حظره في الولايات المتحدة، فإنّ إقرار المشروع بشكل نهائي يبدو أنه سيأخذ وقتا، حيث قال أعضاء في إن مناقشته في المجلس قد تستغرق شهورا. وتدلل تسمية مشروع القانون، وهي "حماية الأميركيين من التطبيقات الخاضعة لسيطرة خصم أجنبي"، على أن المخاوف الأمنية هي حجج مساعي الحظر، وأعلن أن الرئيس جو بايدين سيوقّع مشروع القانون لدى وصوله إلى مكتبه. ويعرض سياسي أميركي وخبيران في تكنولوجيا المعلومات لموقع "سكاي نيوز عربية" الأسباب الحقيقية وراء اتفاق عدد كبير من أعضاء الحزبين الديمقراطي والجمهوري على هذه الخطوة، وفي هذا التوقيت. الانتخابات والتجسّس يُرجع المحلل السياسي الأميركي وعضو الحزب الديمقراطي، مهدي عفيفي، قلق الإدارة الأميركية من "تيك توك" إلى دوره في هذين الملفين: ولعب "تيك توك" بالفعل دورا في نتائج الانتخابات العامة الباكستانية الأخيرة على سبيل المثال، فقد استخدمه حزب رئيس الوزراء السابق، عمران خان، للوصول إلى ملايين الناخبين الأميين الذين لا يستخدمون "فيسبوك" ومنصات أخرى تعتمد أكثر على النصوص، وفق ما نشرته جريدة "واشنطن بوست"، وحصد فوزا كبيرا. وتبدي حكومات عديدة في أوروبا أيضا قلقا إزاء تنامي شعبية "تيك توك"، وتقول إن الجهة المالكة له تضعه في خدمة الصين التي يمكن أن تستخدمه وسيلة لنشر دعايتها، الأمر الذي نفته إدارة التطبيق وبكين. الخط الأحمر بجانب ما سبق، يرصد الخبير في الشأن الصيني، ضياء حلمي، بُعدا آخر لحملة الإدارة الأميركية على "تيك توك"، وهو "الحرب التكنولوجية" بين واشنطن وبكين. ويقول: "بقراءة وتحليل التصريحات والمواقف الأميركية منذ عام 2018، يتضح بما لا يدع مجالا للشك، أنها سلسلة من السلوك العدواني على الصين؛ بسبب التقدّم الصيني المذهل والمفاجئ في التكنولوجيا والابتكار". وبتعبير حلمي، فإن الصين "تقدّمت، بل وتفوّقت في التنمية والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وهي أمور تعتبرها أميركا والغرب التابع لها من أمور الخط الأحمر؛ نظرا لرغبتهما الواضحة في احتكار التقدّم والابتكار والتنمية البشرية". وبناءً على ذلك، يرى حلمي أن مساعي حظر "تيك توك" هي "حرب تكنولوجية أميركية كبيرة وغاشمة على الصين، ويجب توقفها". خطأ المستخدمين يلقي خبير أمن المعلومات والتكنولوجيا، محمود فرج، الضوء على مسؤولية مستخدمي التطبيق في توصيل معلومات عن بلدانهم للخارج، وإن كان بغير قصد منهم، ويتم استخدامها في الحروب التكنولوجية والتجسس بين الدول. ويوضح في ذلك، أن المستخدم يوفر معلومات بسبب الصلاحيات التي يوافق أن يأخذها التطبيق للوصول إلى هذه المعلومات عند فتحه "وهذا خطير للغاية، وخطأ كبير يفعله الجميع". ويتوقّع فرج أنه لو تم حظر "تيك توك" في أميركا سيتم حظره في الكثير من الدول. وسبق أن باركت الولايات المتحدة حظر الهند للتطبيق عام 2020، وأعلن وزير الخارجية الأميركي حينها، مايك بومبيو، أن بلاده تدرس اتخاذ خطوة مماثلة. الدول التي حظرت "التيك توك" حظرت عدة دول استخدام "تيك توك" خلال السنوات الأخيرة، وإن اختلف ما بين حظر شامل على جميع السكان، أو حظر ضيق يخص فقط موظفي الحكومة. حظر شامل طبَّقته الهند في يونيو 2020 بعد اشتباك حدودي مع الصين، تسبب في مقتل 20 جنديا، والهند أكبر سوق خارجية للتطبيق، حيث كان يستخدمه ما بين 150-200 مليون هندي. حظر ضيق على المستوى الحكومي اتخذ هذه الخطوة الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وأستراليا، بحيث يُمنع تنزيل التطبيق على هواتف وأجهزة موظفي الحكومة بحجة حماية الأمن القومي والمعلومات. وبعدما صوَّت ، بأغلبية، على مشروع قانون من شأنه أن يجبر الجهة المالكة لتطبيق "" على بيعه وإلا سيتم حظره في الولايات المتحدة، فإنّ إقرار المشروع بشكل نهائي يبدو أنه سيأخذ وقتا، حيث قال أعضاء في إن مناقشته في المجلس قد تستغرق شهورا. وتدلل تسمية مشروع القانون، وهي "حماية الأميركيين من التطبيقات الخاضعة لسيطرة خصم أجنبي"، على أن المخاوف الأمنية هي حجج مساعي الحظر، وأعلن أن الرئيس جو بايدين سيوقّع مشروع القانون لدى وصوله إلى مكتبه. ويعرض سياسي أميركي وخبيران في تكنولوجيا المعلومات لموقع "سكاي نيوز عربية" الأسباب الحقيقية وراء اتفاق عدد كبير من أعضاء الحزبين الديمقراطي والجمهوري على هذه الخطوة، وفي هذا التوقيت. الانتخابات والتجسّس يُرجع المحلل السياسي الأميركي وعضو الحزب الديمقراطي، مهدي عفيفي، قلق الإدارة الأميركية من "تيك توك" إلى دوره في هذين الملفين: ولعب "تيك توك" بالفعل دورا في نتائج الانتخابات العامة الباكستانية الأخيرة على سبيل المثال، فقد استخدمه حزب رئيس الوزراء السابق، عمران خان، للوصول إلى ملايين الناخبين الأميين الذين لا يستخدمون "فيسبوك" ومنصات أخرى تعتمد أكثر على النصوص، وفق ما نشرته جريدة "واشنطن بوست"، وحصد فوزا كبيرا. وتبدي حكومات عديدة في أوروبا أيضا قلقا إزاء تنامي شعبية "تيك توك"، وتقول إن الجهة المالكة له تضعه في خدمة الصين التي يمكن أن تستخدمه وسيلة لنشر دعايتها، الأمر الذي نفته إدارة التطبيق وبكين. الخط الأحمر بجانب ما سبق، يرصد الخبير في الشأن الصيني، ضياء حلمي، بُعدا آخر لحملة الإدارة الأميركية على "تيك توك"، وهو "الحرب التكنولوجية" بين واشنطن وبكين. ويقول: "بقراءة وتحليل التصريحات والمواقف الأميركية منذ عام 2018، يتضح بما لا يدع مجالا للشك، أنها سلسلة من السلوك العدواني على الصين؛ بسبب التقدّم الصيني المذهل والمفاجئ في التكنولوجيا والابتكار". وبتعبير حلمي، فإن الصين "تقدّمت، بل وتفوّقت في التنمية والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وهي أمور تعتبرها أميركا والغرب التابع لها من أمور الخط الأحمر؛ نظرا لرغبتهما الواضحة في احتكار التقدّم والابتكار والتنمية البشرية". وبناءً على ذلك، يرى حلمي أن مساعي حظر "تيك توك" هي "حرب تكنولوجية أميركية كبيرة وغاشمة على الصين، ويجب توقفها". خطأ المستخدمين يلقي خبير أمن المعلومات والتكنولوجيا، محمود فرج، الضوء على مسؤولية مستخدمي التطبيق في توصيل معلومات عن بلدانهم للخارج، وإن كان بغير قصد منهم، ويتم استخدامها في الحروب التكنولوجية والتجسس بين الدول. ويوضح في ذلك، أن المستخدم يوفر معلومات بسبب الصلاحيات التي يوافق أن يأخذها التطبيق للوصول إلى هذه المعلومات عند فتحه "وهذا خطير للغاية، وخطأ كبير يفعله الجميع". ويتوقّع فرج أنه لو تم حظر "تيك توك" في أميركا سيتم حظره في الكثير من الدول. وسبق أن باركت الولايات المتحدة حظر الهند للتطبيق عام 2020، وأعلن وزير الخارجية الأميركي حينها، مايك بومبيو، أن بلاده تدرس اتخاذ خطوة مماثلة. الدول التي حظرت "التيك توك" حظرت عدة دول استخدام "تيك توك" خلال السنوات الأخيرة، وإن اختلف ما بين حظر شامل على جميع السكان، أو حظر ضيق يخص فقط موظفي الحكومة. حظر شامل طبَّقته الهند في يونيو 2020 بعد اشتباك حدودي مع الصين، تسبب في مقتل 20 جنديا، والهند أكبر سوق خارجية للتطبيق، حيث كان يستخدمه ما بين 150-200 مليون هندي. حظر ضيق على المستوى الحكومي اتخذ هذه الخطوة الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكندا وبريطانيا وأستراليا، بحيث يُمنع تنزيل التطبيق على هواتف وأجهزة موظفي الحكومة بحجة حماية الأمن القومي والمعلومات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-23

صراع محتدم ألقى بظلاله على العالم كله، بتداعيات سياسية واقتصادية أثرت في معظم البلدان وهو ما يطرح التساؤل في ذكرى أزمة روسيا وأوكرانيا الثانية، عن سبب اندلاع أخطر صراعات أوروبا. بالعودة لفبراير 2022 الشهر الفاصل في الأزمة الروسية الأوكرانية حين أدلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، خطابا تلفزيونيا أعلن خلاله الاعتراف باستقلال المنطقتين الأوكرانيتين اللتين يسيطر عليهما انفصاليون مدعومون من روسيا، لكنه أيضا زعم أن أوكرانيا ليس لها تاريخ بوصفها بلدا حقيقيا، واتهم السلطات الأوكرانية بالفساد دون أن يقدم أدلة على ذلك قبل يوم واحد فقط من اندلاع الأزمة، إذ نحيي اليوم . وبعدها وقع بوتين على أوامر أصدرها لقواته بتنفيذ «مهام حفظ سلام» في كلتا المنطقتين الأوكرانتين، لكنها حينها وقفا على الحدود ونشر الإعلام الغربي حينها أن حال عبور القوات الحدود سيكون ذلك المرة الأولى التي يدخل فيها الجنود الروس رسميا الأراضي الخاضعة لسيطرة الانفصاليين. ووجه الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي كلمة في وقت متأخر من الليل قال فيها إن بلاده تريد السلام، وأنهم ليسوا خائفين كما أكد أن بلاده لن تتنازل عن أي شيء لأحد وأن كييف بحاجة إلى دعم واضح وفعال من قبل شركائها الدوليين. وقال زيلينسكي، إنه حان الوقت لمعرفة من هو الصديق والشريك الحقيقي لأوكرانيا، ومن سيستمر في استخدام مجرد كلمات لإخافة الاتحاد الفدرالي الروسي، فيما  أدان (الناتو) والاتحاد الأوروبي قرار الرئيس بوتين، والرئيس الأمريكي جو بايدين آنذاك إنه سيفرض عقوبات على روسيا وبعدها اندلعت الأزمة. إذ نحيى اليوم 23 فبراير. رغم اندلاع الأزمة في فبراير 2022، فإنه في أكتوبر من العام نفسه كشف بوتين، عن أسباب أخرى للأزمة في منتدى نقاشي مع خبراء دوليين، قال فيه إن سعي أوكرانيا إلى الانضمام إلى «الناتو»، حلف الشمال الأطلسي لا يتوافق مع المصالح الأمنية لروسيا، أيضا فسخ كييف خطة سلام لمنطقة دونباس (شرق أوكرانيا) كان قد تم الاتفاق عليها بوساطة ألمانية فرنسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-13

قالت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس في مقابلة مع جريدة «وول ستريت جورنال» إنها على استعداد لخدمة بلادها كنائبة للرئيس وتولي القيادة في ظل تجدد الجدل حول تقدم الرئيس جو بايدن في السن وقدراته الذهنية، متابعة أن أي شخص يرى نشاطها سيخلص إلى أنها قادرة تماما على تولي القيادة. ومؤخرا، سيطرت القدرات العقلية والصحية للرئيس الأمريكي جو بايدين على الساحة إذ ظهرت مخاوف لدى كثير من الأمريكيين بشأن توليه فترة رئاسية جديدة، في ظل تقارير طبية تفيد بضعف ذاكرته، وكونه غير مناسب للمنصب. - أدت اليمين الدستورية لمنصب نائب الرئيس في 20 يناير 2021. وفقا للموقع الرسمي للبيت الأبيض. - تعد أول امرأة أمريكية سوداء من جنوب آسيا يتم انتخابها لهذا المنصب.  - أدت اليمين الدستورية في مجلس الشيوخ في عام 2017، حيث دافعت عن تشريعات مكافحة الجوع، وتخفيف الإيجارات، وتحسين الرعاية الصحية للأمهات ومكافحة أزمة المناخ. - في عام 2010، تم انتخابها  مدعية عامة لولاية كاليفورنيا وحينها وفازت بتسوية بقيمة 20 مليار دولار لسكان كاليفورنيا الذين تم حجز منازلهم وتسوية بقيمة 1.1 مليار دولار للطلاب والمحاربين القدامى الذين استغلتهم شركة تعليمية هادفة للربح. - في عام 2004، انتخبت مدعية عامة لمنطقة سان فرانسيسكو وأنشأت أيضًا وحدة العدالة البيئية التابعة للمكتب وأنشأت برنامجًا رائدًا لتزويد مرتكبي جرائم المخدرات لأول مرة بفرصة الحصول على شهادة الثانوية العامة والعثور على عمل، وهو ما صنفته وزارة العدل الأمريكية كنموذج وطني للابتكار في القانون. - في عام 1990، انضمت إلى مكتب المدعي العام لمقاطعة ألاميدا حيث تخصصت في مقاضاة قضايا الاعتداء الجنسي على الأطفال. - ناضلت من أجل حرية المرأة في اتخاذ القرارات المتعلقة بأجسادها وحرية العيش في مأمن من العنف المسلح، وحرية التصويت، وحرية شرب الماء النظيف واستنشاق الهواء النظيف. - سافرت إلى أكثر من 19 دولة، واجتمعت مع أكثر من 150 من قادة العالم لتعزيز التحالفات العالمية المهمة.  - اهتمت بالاقتصاد مع لخلق عدد قياسي من فرص العمل والحفاظ على معدلات البطالة منخفضة ما أدي  إلى إنشاء المزيد من الأعمال الصغيرة في فترة عامين أكثر من أي إدارة سابقة.  - حددت مع الرئيس الأمريكي تكلفة الأنسولين بمبلغ 35 دولارًا شهريًا لكبار السن، وخفضوا أسعار الوصفات الطبية، وحسنوا صحة الأم من خلال توسيع رعاية ما بعد الولادة من خلال Medicaid. - سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا لأغلب الأصوات التي أدلى بها نائب الرئيس في التاريخ  متجاوزًا الرقم القياسي الذي ظل قائمًا منذ ما يقرب من 200 عام. - ترأست أيضًا التصويت غير المسبوق لتثبيت أول امرأة سوداء، القاضية كيتانجي براون جاكسون، في المحكمة العليا بينما كانت تعمل جنبًا إلى جنب مع الرئيس بايدن لتحقيق التمثيل التاريخي للنساء والأشخاص الملونين بين المرشحين على جميع مستويات الحكومة الفيدرالية.    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-11

قالت نورهان الشيخ، أستاذ العلوم السياسية، إن المشكلة بين الرئيس الأمريكي جو بايدين، والرئيس الأمريكي السابق ، أخذت أبعادًا شخصية. وأضافت، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "مساء dmc"، مع الإعلامي أسامة كمال، المذاع عبر فضائية dmc، أن ترامب جاء من خارج المؤسسات الأمريكية، فهو رجل أعمال ليس لديه خبرات مؤسسية، وحكم بقوة المال وبعلاقاته وسيطرته على الإعلام استطاع القفز على الرئاسة بدون توافقات مع المؤسسات وهذه كانت مشكلته. وتابعت، أن هذا تحدي من ترامب لقواعد اللعبة الأمريكية، مشيرة إلى أن الرئيس الأسبق باراك أوباما، كان يقوم بالترويج  للحملة الانتخابية لبايدن، كما أن وقت خطاب تنصيب بايدن قال الأخير: "اليوم عادت أمريكا للأمريكيين"، وكانت هذه كلمة صادمة، موضحة أن أوباما يومها وقف ووجه خطابًا للشعب الأمريكي يوم تنصيب رئيس آخر وذلك للمرة الأولى. وأكدت أن ترامب كان مشكلة بشكل أو بآخر وحاولوا التخلص منه، وذلك لأن أمريكا فيها إزدواجية معايير وليس صحيح أنها دولة قانون ولكنها مثل أي دولة تستخدم الأمور الشخصية والنفوذ الشخصي يتدخل، ويوجد مساندة لبايدن واضحة جدًا رغم حالته الصحية.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-11

قال الكاتب الصحفي بلال الدوي، إن الدولة المصرية منذ اليوم الأول لنجاح ثورة 30 يونيو وهي تتعرض لشائعات يومية وكل يوم كذبة يحاولون ترويجها للنيل من الدولة والإيجابيات يتم تحويلها لسلبيات. وأضاف، خلال حواره ببرنامج "الحياة اليوم"، مع الإعلامية لبنى عسل، والمذاع عبر فضائية "الحياة"، أن ترويج الشائعات ليس على السوشيال ميديا، ولا وسائل الإعلام الخارجية، ولكن ما قاله ، رئيس حكومة الاحتلال، في محكمة العدل الدولية يردده الرئيس الأمريكي جو بايدين، حول معبر رفح وهو كلام غير صحيح. وأكد أن بايدن، حينما يتحدث عن الدولة المصرية بعد مرور 145 يومًا على الحرب في غزة بشهادة وزير خارجيته ومجلس الشيوخ الأمريكي وبعد كل ذلك يقول إنه حاول أن يقنع مصر بفتح معبر رفح، مشيرًا إلى أن الهدف من هذه التصريحات هو النيل من مصر لأنها تدافع عن القضية الفلسطينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-02

أعلنت مصادر عسكرية أمريكية، أن واشنطن تسير طلعات رصد واستكشاف فوق سوريا والعراق؛ وذلك بحسب ما أفادت به قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل لها. شارك الرئيس الأمريكي جو بايدين في قاعدة دوفر الجوية بولاية ديلاوير، في استقبال رفات الجنود الأمريكيين الثلاثة الذين قتلوا فى جراء هجوم استهدف قاعدة أمريكية على الحدود السورية الأردنية. وقبل قليل، أكد مسئول أمريكي أن العد العكسي للحملة الجوية ضد الميليشيات التابعة لإيران بدأ وساعة الصفر قريبة جدًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-02

أفاد مراسل قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل، منذ قليل، بوقوع قصف جوي أمريكي، استهدف عدة مواقع في مدينة الميادين بمحافظة دير الزور شرق سوريا. وكانت وسائل إعلام، قالت إن الضربات الأمريكية ضد الجماعات الموالية لإيران قد تبدأ في غضون ساعات وقد تستمر عدة أيام أو أسابيع. وشارك الرئيس الأمريكي جو بايدين في استقبال رفات الجنود الأمريكيين الثلاثة الذين قتلوا جراء هجوم استهدف قاعدة أمريكية على الحدود السورية الأردنية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-02

أفاد مراسل قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل، منذ قليل، بأن الطائرات الأمريكية تقصف مواقع الحيدرية والشبلي في بادية الميادين بريف دير الزور شرق سوريا. وكانت وسائل إعلام، قالت إن الضربات الأمريكية ضد الجماعات الموالية لإيران قد تبدأ في غضون ساعات وقد تستمر عدة أيام أو أسابيع.وشارك الرئيس الأمريكي جو بايدين في استقبال رفات الجنود الأمريكيين الثلاثة الذين قتلوا جراء هجوم استهدف قاعدة أمريكية على الحدود السورية الأردنية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-02

شارك الرئيس الأمريكي جو بايدين في قاعدة دوفر الجوية بولاية ديلاوير، في استقبال رفات الجنود الأمريكيين الثلاثة الذين قتلوا فى جراء هجوم استهدف قاعدة أمريكية على الحدود السورية الأردنية؛ وذلك بحسب ما أفادت به قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل لها. وقبل قليل، أكد مسئول أمريكي أن العد العكسي للحملة الجوية ضد الميليشيات التابعة لإيران بدأ وساعة الصفر قريبة جدًا. وفي سياق آخر، قال البيت الأبيض إن الولايات المتحدة يمكن أن يكون لها رد متدرج على غارة الطائرات بدون طيار التي أسفرت عن مقتل ثلاثة جنود أمريكيين وإصابة عشرات آخرين في الأردن.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-19

أكد منسق الاتصالات الاستراتيجية بمجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، أن الرئيس الأمريكي جو بايدين، لا يزال يؤمن بتحقيق حل الدولتين. وأضاف كيربي اليوم الجمعة، خلال مؤتمر صحفي نقلته قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الولايات المتحدة، تعمل على أن يكون هناك حل سلمي في المنطقة، مشيرًا إلى أنه واشنطن تتابع باستمرار وبشكل يومي الأوضاع في قطاع غزة. وأوضح منسق الاتصالات الاستراتيجية بمجلس الأمن القومي الأمريكي، أن بايدن ونتنياهو ناقشا ضرورة تجنب إلحاق الضرر بالمدنيين في غزة. وأشار كيربي، إلى أن الولايات المتحدة وجهت ضربات جديدة للحوثيين في اليمن، مؤكدًا أن الحوثيون لا يزال لديهم بعض القدرات الهجومية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2022-11-13

إلى أين تأخذ الترامبية السياسية الولايات المتحدة؟السؤال طرح نفسه بإلحاح ظاهر فى الانتخابات النصفية الأمريكية.بقدر الاستقطاب الحاد، الذى لاحق إرثه فى صناديق الاقتراع، لم يعد السؤال مستغربا ولا احتمال عودته إلى البيت الأبيض افتراضيا.«اجعلوا أمريكا عظيمة مرة أخرى».. «سنستعيد أمريكا».. و«الأهم من ذلك سوف نستعيد عام 2024 بيتنا الأبيض الرائع!».هكذا لخص «دونالد ترامب» نظرته إلى الحزب الجمهورى، بما يراه هو من آراء وما يتطلع إليه من أدوار، كأنه الحزب مجسدا والاختلاف معه فى موقف أو آخر غير مسموح به، أو كأنه صدى تاريخ لعبارة الملك الفرنسى «لويس الرابع عشر»: «أنا الدولة والدولة أنا».قد يعود «ترامب» أو لا يعود إلى السلطة العليا، هذه مسألة تحسمها التفاعلات الداخلية فى الولايات المتحدة وداخل الحزب الجمهورى، الذى يحاول أن يفرض سطوته عليه قبل أن يتقدم باسمه مجددا إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة.بشهادة نتائج الانتخابات النصفية، فهو رقم صعب فى الحزب الجمهورى لا يمكن تجاهله، أو إنكار تأثيره المنتظر على عمل مجلسى الكونجرس قبل العودة إلى صناديق الاقتراع لانتخاب رئيس جديد.رغم ذلك لا يمكن الجزم بأنه قد حسم فرصه فى المستقبل.الحزب الجمهورى ليس موحدا خلفه، أعداد كبيرة من الذين يدينون له بالولاء خسروا الانتخابات، مثل مرشحه المفضل «محمد أوز» فى بنسلفانيا، فيما تمكنت شخصيات جمهورية أخرى من تأكيد حضورها الطاغى فى صناديق الاقتراع مثل «رون دى سانتس»، الذى فاز بولاية ثانية حاكما لولاية فلوريدا بعيدا عن وصاية «ترامب» ورفضا لها.«سوف أقود الجمهوريين لموجة حمراء»، هكذا تعهد قبل الانتخابات النصفية مباشرة.حاول أن يؤكد ما ذهبت إليه استطلاعات الرأى العام من اكتساح جمهورى لمجلسى الكونجرس، النواب والشيوخ، وأن ينسب الفضل لنفسه مقدما حتى لو لم يعترف أحد بذلك، على ما قال حرفيا!لم يحدث مثل هذا الاكتساح رغم الضيق العام من الأداء الاقتصادى للرئيس الحالى «جو بايدين»، الذى تدنت شعبيته إلى أسوأ درجاتها فى الأيام التى سبقت الانتخابات.راهن «ترامب» على موجة حمراء، نسبة إلى لون الحزب الجمهورى، تدفع به خطوة كبيرة إلى الأمام يعلن عندها ترشحه مبكرا للموقع الرئاسى يوم (15) نوفمبر الحالى عند ذروة النصر الذى توقعه كاسحا.ربما يتأنى لبعض الوقت، أو قد يندفع إلى الأمام كعادته دون تحسب.لم تكن هناك هزيمة مروعة للحزب الديمقراطى فى صناديق الاقتراع.النتائج أثارت شكوكا عميقة فى قدرة الرئيسين الحالى والسابق على كسب الانتخابات الرئاسية وبدأ الحديث عن بدائل محتملة على الجانبين.ليس هناك إجماع على «ترامب» فى الحزب الجمهورى، وقد تتنامى حسابات ضده ترى أنه بات عبئا عليه.بقدر مماثل قد تتنامى حسابات فى الحزب الديمقراطى ترى أن «بايدن» هو الآخر عبء يصعب التعويل على تجديد ولايته.حاول «بايدن» أن يوحى بأنه اجترح نصرا كبيرا بالقياس على تجارب الرؤساء السابقين عند انتصاف ولاياتهم حيث جرت العادة على خسارة الحزب الحاكم بمعدلات أكبر مما حدث هذه المرة.. لكن دون جدوى!الأولويات اختلفت فى الانتخابات النصفية، الجمهوريون ركزوا على التضخم وارتفاع تكاليف الحياة.. والديمقراطيون ركزوا على حق الإجهاض ومخاوف الانقضاض على الديمقراطية.رغم تراجع شعبية «بايدن» أقبل أنصار الحزب الديمقراطى بمعدلات غير معتادة على التصويت، لم يكن ذلك دعما له ولا اعتقادا فى كفاءة إدارته للأزمة الاقتصادية بقدر خشية صعود «ترامب» مجددا.بصورة أو أخرى تحركت قطاعات واسعة من الشبان والمتعلمين والأقليات السوداء واللاتينية لدرء أشباح عودة «الترامبية السياسية»، وفى أذهانهم اقتحام مبنى الكونجرس «الكابيتول» لمنع استكمال إجراءات نقل السلطة إلى «بايدن».لم يكن صعود «بايدن» إلى البيت الأبيض تعبيرا عن ثقة كبيرة فى كفاءته، فهو مرشح باهت يفتقد إلى أى حضور أو كاريزما.كانت ميزته الكبرى أنه بديل لـ«ترامب».بدا الأمر كله أقرب إلى استفتاء على «ترامب»، معه أو ضده.المشكلة الحقيقية فى أمريكا أن ديمقراطيتها تهددت بعمق وشرخت الصورة التى ترسخت عنها لعقود طويلة.هناك من شكك فى نزاهة الانتخابات، ومن لم يعترف بها، دون أن تتخذ أية إجراءات تحمى الديمقراطية والتنوع وحقوق الأقليات وتمنع التمييز العنصرى.فى الانتخابات النصفية تكررت حجج مشابهة بصورة أقل لما زعمه «ترامب» بعد خسارته للانتخابات الرئاسية، كأن التشكيك فى آليات الديمقراطية إذا لم توافق الأهواء والنتائج من مقومات «الترامبية السياسية».لم تغلق أمريكا صفحة «ترامب»، لا جرت تحقيقات موثوقة فى الادعاءات التى ترددت بغير تصفية حسابات ولا نوقشت باستفاضة الأسباب الحقيقية التى أسقطته.فى حوار مطول قبل أسابيع على نيل القاهرة مع «آرثر جريج سالزبرجر» ناشر الـ«نيويورك تايمز» أكثر الصحف الأمريكية نفوذا وتأثيرا، قلت: «أخشى أن تكونوا فى نيويورك تايمز وواشنطن بوست والسى. إن. إن. تتصورون أنكم الذين أسقطتم ترامب، فقد أسقطته إدارته بالغة السوء لجائحة كوفيد 19 والدور الذى لعبه فى إشاعة التمييز العنصرى وإثارة المخاوف العامة على الديمقراطية الأمريكية».. «هنا فى مصر لم نكن ــ نحن الصحفيين ــ من أسقطوا مبارك رغم أهمية الأدوار التى لعبت.. الحقيقة أن سياساته الاجتماعية والفساد المستشرى وزواج السلطة بالثروة وسيناريو التوريث هى التى أسقطته».فى التفاتة موحية قال: «لا تستبعد أن يعود ترامب مرة أخرى».كانت تلك نبوءة مبكرة من رأس الصحيفة الأمريكية الأكثر صداما مع «ترامب» وما يمثله.حسب استطلاع رأى شاركت فيه أخيرا الـ«نيويورك تايمز» نفسها، إذا ما أجريت الانتخابات الرئاسية الآن بين الرجلين فإن «ترامب» سوف يحصدها بفارق نقطة واحدة (45%) مقابل (44%) بدواعى الإحباط من إدارة «بايدن» وعجزه عن إدارة الملفين الاقتصادى والاجتماعى تحت ضغط التضخم فضلا عن تورطه فى الحرب الأوكرانية، التى استنزفت أمريكا والغرب كله معها دون أفق سياسى منظور. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2020-11-11

فى زحام الأولويات الضاغطة على إدارة الرئيس الأمريكى السادس والأربعين قد تتراجع أزمات الشرق الأوسط على غير ما هو معتاد من الإدارات السابقة.لسنا على رأس الأولويات عندما يتسلم «جو بايدين» مقاليد السلطة يوم (20) يناير المقبل.هناك ــ أولا ــ أوضاع انقسام حاد وأحوال تصدع فى المؤسسة الأمريكية، لا الرئيس الحالى اعترف بهزيمته ولا هو بوارد تسليم السلطة بسلاسة، ما العمل.. وكيف يمكن بأقل أضرار ممكنة عبور المرحلة الانتقالية المزعجة؟هذه أولوية لا يمكن القفز فوق مطباتها دون صداع كبير يشل طاقة الإدارة المرتقبة على التفكير والنظر فى الملفات الخارجية قبل البت فى الاختلالات الداخلية.هناك ــ ثانيا ــ أزمة جائحة «كورونا»، التى أفضت تداعياتها إلى تقويض فرص «دونالد ترامب» فى تجديد ولايته.لم تكن مصادفة الشروع فى تشكيل لجنة استشارية طبية لإدارة أزمة «كورونا» قبل إعلان أية أسماء مرشحة لتولى المناصب الرئيسية فى الإدارة الجديدة.هناك ــ ثالثا ــ ضرورات تحفيز الاقتصاد، كاختبار عاجل آخر بالنظر إلى أن الرئيس السابق تحسنت المؤشرات الاقتصادية فى عهده قبل أن تقوضها سوء إدارته لأزمة الجائحة.هناك ــ رابعا ــ استعادة الدور الأمريكى كمركز قيادى فى التحالف الغربى، خاصة داخل حلف «الناتو»، الذى تصدعت الثقة فيه، وهذه أولوية تستدعى سد الفجوات السياسية مع الشركاء الأوروبيين بإعادة الاعتراف باتفاقية باريس للمناخ كما العودة إلى المنظمات الدولية التى انسحبت منها كمنظمة الصحة العالمية، لكن بعض التراجعات لن تكون سهلة كالاتفاقية النووية مع إيران، التى اخذت تتحسب مسبقا برفع سقف التفاوض.وهناك ــ خامسا ــ النظر العاجل فى مستقبل الإمبراطورية الأمريكية، التى تلوح فى الأفق المضطرب احتمالات تراجع مكانتها فى نظام دولى جديد يولد من تحت أنقاض الجائحة، لصالح تصاعد نفوذ الصين بوزنها الاقتصادى وروسيا بوزنها الاستراتيجى.يأتى بعد ذلك كله الشرق الأوسط بأزماته وصراعاته ما لم تفضى طوارئ الحوادث إلى انقلابات فى الأولويات على النحو الذى حدث بعد حادث الحادى عشر من سبتمبر فى إدارة «جورج دبليو بوش»، أو ما جرى بعد عواصف الربيع العربى على عهد «باراك أوباما».الانطباعات المتسرعة غلبت النظر إلى «جو بايدن».بأية نظرة موضوعية «بايدن» ليس ظلا لـ«أوباما».النائب غير الرئيس، هذه طبائع بشر واختلاف أزمان.هو نفسه أشار إلى ذلك المعنى فى مناظرته الثانية والأخيرة مع «ترامب».بالتكوين الأساسى كانت معلومات «أوباما» عن الشرق الأوسط محدودة وخطابه تبشيرى، متعاطف مع العالم الإسلامى على خلفية جذوره العائلية دون أن يترجم تعاطفه فى سياسات ومواقف ملموسة ومؤثرة فى الصراع العربى الإسرائيلى.«بايدن» على العكس فهو خبير ومطلع على ما كان يجرى فى الشرق الأوسط من موقعه على رأس لجنة الشئون الخارجية فى مجلس الشيوخ الأمريكى لسنوات طويلة استبقت توليه منصب نائب الرئيس، متعاطف مع الدولة العبرية ويرى نفسه صهيونيا، شأن قيادات عديدة فى الحزب الديمقراطى.هناك فارق جوهرى آخر بين «ترامب» و«بايدن»، فى درجة الصهيونية التى ينتسبان إليها.الأول ــ نسخة من صهيونية «بنيامين نتانياهو» وغلاة المستوطنين، والثانى ــ أقرب إلى صهيونية «شيمون بيريز» ومؤسسى الدولة العبرية.بقدر اتساع نظرة «بايدن» الاستراتيجية فإنه أخطر من «ترامب» الأهوج.كل ما أنجزه «ترامب» للدولة العبرية سوف يحفظه ويؤكد عليه دون تغييب للشريك الفلسطينى المفترض.من المتوقع أن تعود إلى الواجهة أحاديث «حل الدولتين» و«تأجيل القضايا الخلافية إلى التفاوض تحت الرعاية الأمريكية» كأنها دوران فى المكان واستهلاك للوقت.بقدر آخر سوف تتردد بصورة أكبر أحاديث الدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان فى الغرف الدبلوماسية، وقد تحدث مناوشات وضغوطات مع حلفاء تقليديين للولايات المتحدة مثل مصر والسعودية وتركيا.الإدارة الأمريكية الجديدة ليست فى وارد مراجعة علاقاتها الاستراتيجية مع الدول الثلاث، لكنها سوف توظف ملف الحريات وحقوق الإنسان لمقتضى إعادة ترتيب حسابات القوة فى الإقليم.أرجو أن نراجع التجربة الأمريكية على عهد «أوباما» عندما هبت رياح التغيير على مصر فى يناير (2011).مال «بايدن»، مع القيادات المخضرمة فى البيت الأبيض، لعدم إزاحة الرئيس المصرى «حسنى مبارك».. فيما اعتمد «أوباما»، مع مجموعة الشبان الملتفين حوله، خيار التغيير.بعقلية براجماتية عمل الفريقان معا على توظيف الحوادث العاصفة لمقتضى المصالح والاستراتيجيات الأمريكية فى إعادة رسم خرائط الإقليم تفكيكا وتقسيما.جرى الرهان على جماعة «الإخوان المسلمين» باعتبارها الأكثر تنظيما وحضورا فى الشارع والأكثر استعدادا بالوقت نفسه لإبرام تفاهمات تحفظ المصالح الأمريكية وتعترف بإسرائيل.لا كانت إدارة «أوباما» إخوانية ولا كان نائبه «بايدن» عضوا فى التنظيم الدولى للإخوان!إنها التصورات الاستراتيجية قبل وبعد كل شىء بعيدا عن أية سذاجات متداولة.الظروف الآن اختلفت.باليقين سوف تحدث بالضغوط مقاربات أمريكية جديدة لملف الحريات وحقوق الإنسان فى مصر وتركيا والسعودية مدفوعة بجماعات حقوقية ومراكز بحثية وأوساط أكاديمية غربية، لم يكن لها نفس التأثير على إدارة «ترامب»، التى لم يكن يعنيها ذلك الملف بأية درجة.أفضل خيار مصرى ممكن لدرء الضغوط المنتظرة، تحسين الملف بفتح المجال العام أمام التنوع الطبيعى فى المجتمع والإفراج عن المحبوسين احتياطيا دون أن يكونوا قد تورطوا فى عنف وإرهاب.بقدر تحسين ملف الحريات وحقوق الإنسان تكتسب مصر مناعة حقيقية توحد إرادتها العامة.بالنظر إلى الدولتين الأخرتين، تركيا والسعودية، فإن المعادلات أكثر تعقيدا.بالحسابات الاستراتيجية فإن كلتيهما حليف للولايات المتحدة لا يمكن الاستغناء عنه.الأولى ــ بحكم أنها القوة العسكرية الثانية فى حلف «الناتو».والثانية ــ بحكم موقعها الاستراتيجى فى منطقة الخليج وثرواتها البترولية.المشكلة التركية تتعدى ما هو منسوب إلى الرئيس التركى «رجب طيب أردوغان» من تضييق على الحريات وشواهد على صفقات فساد جمعته مع الرئيس الأمريكى السابق إلى التغول بالسلاح فى الأزمات الليبية والسورية والعراقية والصراع على الغاز فى شرق المتوسط مع دول حليفة أخرى كمصر وفرنسا واليونان وقبرص.إذا ما رفعت أمريكا غطاء الحماية عن التغول التركى فإن المعادلات سوف تختلف.تحت الضغوط المحتملة قد تلوح تركيا بنقل تحالفاتها إلى موسكو، هذه ورقة ضغط أخيرة فى ألعاب القوة، إذا ما انحازت إدارة «بايدن» إلى المواقف الفرنسية كمدخل لتوحيد المعسكر الغربى مجددا.والمشكلة السعودية تتجسد فى خشيتها من إعادة العمل بالاتفاقية النووية الإيرانية وارباك حساباتها الإقليمية، كما خشيتها من تهديد توريث العرش لولى العهد «محمد بن سلمان» إذا ما فتح «بايدن» مجددا ملف اغتيال «جمال خاشقجى» فى القنصلية السعودية باستنبول.السيناريوهات والاحتمالات كلها واردة، لكنها مؤجلة مؤقتا تحت ضغط زحام الأولويات المزعجة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-06-27

قال مسؤول حكومي ياباني اليوم الإثنين إن رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا والرئيس الأمريكي جو بايدن اتفقا على التنسيق الوثيق بشأن العقوبات المفروضة على روسيا، بما في ذلك تحديد سقف لأسعار النفط الروسي. وقال المسئول -حسبما نقلت وكالة الأنباء اليابانية /كيودو/- إنه خلال المحادثات بينهما على هامش قمة مجموعة السبع في جنوب ألمانيا، أكد كيشيدا وبايدن أنهما سيعملان من أجل الإطلاق الناجح للمحادثات الوزارية حول الاقتصاد في إطار ما يسمى بإطار اثنين زائد اثنين، خلال شهر يوليو المقبل. وتضم مجموعة السبع، دول ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا واليابان وكندا والولايات المتحدة. ويستضيف قصر "إلماو" الساحلي جنوبي ألمانيا، قمة مجموعة الدول الصناعية السبع بمشاركة الرئيس الأميركي جو بايدين، التي تناقش 5 محاور رئيسية تتصدرها حرب أوكرانيا وكذلك أزمة الطاقة والغذاء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-11-11

تحدث الرئيس الأمريكى جو بايدن فى Cop 27 خلال كلمته التى ناقش فيها تاثير تغير المناخ الذى يعانى منه العالم بالإضافة إلى الأوضاع السياسية والاقتصادية، قائلا: "شرف لى حضور القمة للمرة الثانية" ووجه الشكر للسطات المصرية.   وقال بايدن: "شكرًا للرئيس السيسى على جمعنا معًا فى هذه اللحظة المحورية"، وتابع: "أزمة المناخ تتعلق بالأمن البشرى، والأمن الاقتصادى، والأمن البيئى، والأمن القومى وحياة الكوكب ذاتها اليوم أود أن أشارككم كيف تواجه الولايات المتحدة تحدى أزمة المناخ."   أعلن الرئيس الأمريكى عن دعم جديد بقيمة 500 مليون دولار للتكيف المناخى فى مصر ودعم تحول مصر إلى الطاقة الخضراء مقدم من أمريكا والاتحاد الأوروبى وألمانيا، كما اعلن عن تقديم بلاده 150 مليون دولار لدعم الدول الأفريقية وقال بايدن: "سنقاتل لرؤية أهدافنا المناخية ممولة بالكامل".   وتابع انه سيكون هناك دعم لأنظمة الإنذار المبكر فى أفريقيا، لتعزيز الأمن الغذائى ودعم مركز تدريب جديد فى مصر للانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة فى جميع أنحاء القارة. الرئيس الأمريكي جو بايدن يحيي الحضور   الرئيس الأمريكي جو بايدن   الرئيس الأمريكي جو بايدين في كلمته بقمة المناخ   الرئيس الأمريكي في شرم الشيخ   الرئيس الأمريكي يقدم 500 مليون دولار لمصر   جانب من حضور كلمة الرئيس الأمريكي جو بايدن   جانب من كلمة الرئيس الأمريكي   جو بايدن يعلن تخصيص 500 مليون دولار لمصر                                   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-03-31

أكد مستشار رئيس الوزراء العراقي مظهر محمد صالح، أن خسائر حرق الغاز واستيراده تقدر بنحو 12 مليار دولار سنويًا، متوقعًا تصفير حرقه ووصول استخداماته إلى نسبة 100% خلال العامين المقبلين. وقال صالح - وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء العراقية (واع)، اليوم الجمعة: "إن ما يتكبده العراق من خسائر جراء استيراد الغاز لتشغيل محطات الكهرباء، أو حرق الغاز المصاحب من حقول الوسط والجنوب، تقدر بنحو 12 مليار دولار سنويًا، وهي تكلفة باهظة على الموارد النفطية بشكل كبير، وعلى موارد البلاد المالية". وأضاف أن ما أعلنه رئيس الوزراء العراقي عن اتخاذ عدة إجراءاتٍ لتطوير قطاع الطاقة واستثمار الغاز المصاحب، يمثل بداية لأمرين: أولهما إيقاف وتصفير حرق الغاز بما يحمي البيئة العراقية من التلوث والمشكلات، والثاني استخدام الغاز بعد معالجاته لأغراض محطات الكهرباء، مشيرا إلى أن ذلك يوفر أمرين أيضاً، الأول استخدام الغاز المحروق الذي يذهب هدراً، والثاني التوقف عن الاستيرادات قدر الإمكان لتشغيل محطات الكهرباء والنهوض بها. وكان رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، أكد خلال مشاركته عبر دائرة تلفزيونية، في مؤتمر (قمّة من أجل الديمقراطية)، بناء على دعوة رسمية من رئيس هذه القمة، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدين، أمس الأول الأربعاء، أن الحكومة اتخذت عدة إجراءاتٍ لتطوير قطاع الطاقة، واستثمار الغاز المصاحب لاستخراج النفط، من أجل إيقاف خسائر هذه الثروة المهمة للأجيال القادمة، وللحصول على مصدر مهمٍّ لتشغيل محطات الكهرباء، وتخفيف التلوث البيئي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-01-21

اعتبر مايكل مورجان، المحلل السياسي المقيم في واشنطن، أن خطاب التنصيب الذي ألقاه بايدن، يعكس كونه سياسي محنك من الدرجة الأولى، إلا أنه في الوقت نفسه فإن الانقسام الموجود في المجتمع الأمريكي لن يصلحه مجرد خطاب سياسي فقط، وسيحتاج الأمر لمجهود وعمل على الأرض وأفعال لا أقوال، حسب تعبيره. وأشار مورجان في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، عقب حفل تنصيب بايدن، إلى أن حديث الرئيس المنتخب عن مواجهة العنصرية كان يمثل إسقاطا على ترامب وأنصاره، لافتا إلى أنه دائما كان يقول إن أمريكا لا تحتمل مثل هذه العنصرية والتفرقة ومثل أعمال العنف والإرهاب التي حدثت في «الكابيتول»، وهو كلام سياسي بشكل كبير، ومهم جدا أن يقال، وإن كانت هذه النقطة تأتي في صالحه وتبين أن أنصار ترامب الذين كانوا موجودين في الكابيتول هم الذين قاموا بهذه الهجمات. وأكد أن بايدن ركز في خطابه على فكرة الديمقراطية، وأن أمريكا بلد ديمقراطية، وحاول أن يُرسل رسالة للعالم كله أن الولايات المتحدة الأمريكية قامت بعملية ديمقراطية في الانتخابات، معتبرا أن كثرة تكراره الكلام في هذا الموضوع ملفت جدا للنظر. ولفت مورجان إلى أن حفل التنصيب كان مختلفا عن حفل تنصيب رؤساء الولايات المتحدة في السنين الماضية، في ظل وجود عدد ضئيل جدا من الناس مقارنة ب بمئات الآلاف التي كانت تحضر حفل التنصيب كل عام، مرجعا ذلك إلى أحداث اقتحام الكابيتول وجائحة فيروس كورونا في نفس الوقت. وأكد في النهاية أنه طالما أن الدولة قررت والكونجرس صدق على تنصيب بايدن فعلى الجميع أن يعطي فرصة للرئيس الجديد لأن يوحد أو يجمع الأمريكان، تحت هدف واحد، متمنيا أن «يستغل جو بايدين هذه الفرصة ويحقق مطالب الشعب الأمريكي كله، وليس فقط مطالب حزبه». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: