محمد أوز
محمد أوز أو محمد جنكيز أوز (بالتركية: Mehmet Cengiz Öz)...عرض المزيد
مصراوي
2025-04-19
وكالات أدى الدكتور محمد أوز، أمس الجمعة، اليمين الدستورية كمدير لمراكز الرعاية الصحية والخدمات الطبية في الولايات المتحدة الأمريكية، وخلال المراسم وأثناء المؤتمر الصحفي الذي عقده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالبيت الأبيض، أغمى على فتاة صغيرة، الأمر الذي دفع ترامب لإنهاء حديثه مع الصحفيين المتواجدين في المكان. ونقل موقع "سي بي إس نيوز" بيانًا مقتضبًا للبيت الأبيض جاء فيه: "أغمي على أحد ضيوف الدكتور أوز خلال أدائه اليمين الدستورية. يسعدنا أن نعلن أن الفتاة بخير". ومن جانبه، أسرع الدكتور أوز، الذي كان يقف خلف الرئيس دونالد ترامب، إلى الفتاة الصغيرة التي نهضت بسرعة وأُخرجت من المكتب البيضاوي. 🚨🇺🇸 BREAKING: Trump's press conference abruptly cut short as a medical emergency involving a child forces everyone to evacuate the Oval Office!During the conference, while Trump was answering questions about Iran's nuclear program, a young girl, who was a guest of Dr. Oz,… وقال ترامب، في بيان: "سيكون الدكتور أوز قائدًا في تحفيز الوقاية من الأمراض، حتى نحصل على أفضل النتائج في العالم مقابل كل دولار ننفقه على الرعاية الصحية في بلدنا العظيم"، مضيفًا "سيعمل أيضًا على الحد من الهدر والاحتيال داخل أغلى وكالة حكومية في بلدنا، والتي تمثل ثلث إنفاق أمتنا على الرعاية الصحية، وربع ميزانيتنا الوطنية بالكامل". وفي عام 2022، تقدم أوز لتمثيل ولاية بنسلفانيا في مجلس الشيوخ الأمريكي عن الحزب الجمهوري، لكنه فشل. واكتسب أوز شهرة كبيرة من خلال برنامجه التلفزيوني بعنوان "دكتور أوز"، والذي كان يقدم فيه نصائح طبية، ورغم شهرته، فإنه تعرض لاتهامات تخص تقديم معلومات مغلوطة حول بعض العقاقير، تلك الاتهامات التي نفاها أوز. ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن خبراء في الطب ومنظمات في الصحة العامة وإرشادات الصحة الفيدرالية، أن أوز "خلال الفترة التي امتد فيها برنامجه، من عام 2009 وحتى 2021 والتي فاز خلالها بـ9 جوائز إيمي، وفر منصة لمنتجات خطرة ووجهات نظر سطحية، استهدفت ملايين المتابعين". وحول ديانته، قال محمد أوز في مقابلة أجرتها معه شبكة "بي بي أس" في ديسمبر 2009، إنه يعتبر نفسه "صوفيًا"، مشيرًا إلى أن عائلة والده وضعت الدين أولوية وجوهرًا أساسيًا في حياتها، بينما كانت عائلة والدته علمانية.
قراءة المزيداليوم السابع
2025-04-19
شهد المؤتمر الصحفي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، حدثا مفاجئا، في أعقاب تعرض فتاة صغيرة لحالة طبية طارئة. وخلال مراسم أداء الدكتور محمد أوز اليمين الدستورية كمدير لمراكز الرعاية الصحية والخدمات الطبية، في المكتب البيضاوي، أغمي على فتاة صغيرة، الأمر الذي دفع ترامب لإنهاء حديثه للصحفيين الذين كانوا متواجدين في المكان. ونقل موقع "سي بي إس نيوز" بيانا مقتضبا للبيت الأبيض جاء فيه: "أغمي على أحد ضيوف الدكتور أوز خلال أدائه اليمين الدستورية. يسعدنا أن نعلن أن الفتاة بخير". وهرع الدكتور أوز الذي كان يقف خلف ترامب، إلى الفتاة الصغيرة التي نهضت بسرعة وأُخرجت من المكتب البيضاوي. جدير بالذكر أن الدكتور أوز في منصبه الجديد سيدير برنامجي الرعاية الصحية والخدمات الطبية في الولايات المتحدة. ويتولى الدكتور أوز المنصب في الوقت الذي يواجه فيه برنامج الرعاية الصحية احتمال تخفيضات كبيرة، حيث يسعى الجمهوريون في الكونجرس إلى خفض الإنفاق لتمويل أجندة ترامب، بما في ذلك تمديد التخفيضات الضريبية لعام 2017. 🚨🇺🇸 BREAKING: Trump's press conference abruptly cut short as a medical emergency involving a child forces everyone to evacuate the Oval Office! During the conference, while Trump was answering questions about Iran's nuclear program, a young girl, who was a guest of Dr. Oz,… — The Curious Quill (@PleasingRj)
قراءة المزيدمصراوي
2025-04-18
وكالات انتهى المؤتمر الصحفي للرئيس الأميركي دونالد ترامب بشكل مفاجئ، اليوم الجمعة، بعد تعرّض فتاة صغيرة لحالة طبية طارئة داخل المكتب البيضاوي. وجاء المؤتمر عقب أداء الدكتور محمد أوز اليمين الدستورية لتوليه رسميًا منصب رئيس مراكز الرعاية الطبية والخدمات الصحية (Medicare & Medicaid). وأظهرت لقطات مصورة من المؤتمر لحظة هرع الدكتور أوز نحو الفتاة، التي بدت في حالة غير مستقرة قبل أن تستعيد وعيها بسرعة، ثم جرى إخراجها من البيت الأبيض لتلقي الرعاية. وعلى إثر الحادثة، توقف الرئيس ترامب عن الحديث وغادر القاعة مع الحضور، فيما تم توجيه الصحفيين إلى غرفة الإحاطة، دون صدور أي بيان رسمي حتى الآن بشأن الوضع الصحي للفتاة. 🚨⚡️ عاجل: حدث شيء مفاجئ داخل المكتب البيضاوي أثناء حديث الرئيس ترامب، مما دفع الإدارة إلى طرد الصحفيين على الفور.صرخة من أحد المسؤولين: "أخرجوا الصحافة! الجميع يخرج الآن!"- فتاة صغيرة اُغمي عليها.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2022-11-13
إلى أين تأخذ الترامبية السياسية الولايات المتحدة؟السؤال طرح نفسه بإلحاح ظاهر فى الانتخابات النصفية الأمريكية.بقدر الاستقطاب الحاد، الذى لاحق إرثه فى صناديق الاقتراع، لم يعد السؤال مستغربا ولا احتمال عودته إلى البيت الأبيض افتراضيا.«اجعلوا أمريكا عظيمة مرة أخرى».. «سنستعيد أمريكا».. و«الأهم من ذلك سوف نستعيد عام 2024 بيتنا الأبيض الرائع!».هكذا لخص «دونالد ترامب» نظرته إلى الحزب الجمهورى، بما يراه هو من آراء وما يتطلع إليه من أدوار، كأنه الحزب مجسدا والاختلاف معه فى موقف أو آخر غير مسموح به، أو كأنه صدى تاريخ لعبارة الملك الفرنسى «لويس الرابع عشر»: «أنا الدولة والدولة أنا».قد يعود «ترامب» أو لا يعود إلى السلطة العليا، هذه مسألة تحسمها التفاعلات الداخلية فى الولايات المتحدة وداخل الحزب الجمهورى، الذى يحاول أن يفرض سطوته عليه قبل أن يتقدم باسمه مجددا إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة.بشهادة نتائج الانتخابات النصفية، فهو رقم صعب فى الحزب الجمهورى لا يمكن تجاهله، أو إنكار تأثيره المنتظر على عمل مجلسى الكونجرس قبل العودة إلى صناديق الاقتراع لانتخاب رئيس جديد.رغم ذلك لا يمكن الجزم بأنه قد حسم فرصه فى المستقبل.الحزب الجمهورى ليس موحدا خلفه، أعداد كبيرة من الذين يدينون له بالولاء خسروا الانتخابات، مثل مرشحه المفضل «محمد أوز» فى بنسلفانيا، فيما تمكنت شخصيات جمهورية أخرى من تأكيد حضورها الطاغى فى صناديق الاقتراع مثل «رون دى سانتس»، الذى فاز بولاية ثانية حاكما لولاية فلوريدا بعيدا عن وصاية «ترامب» ورفضا لها.«سوف أقود الجمهوريين لموجة حمراء»، هكذا تعهد قبل الانتخابات النصفية مباشرة.حاول أن يؤكد ما ذهبت إليه استطلاعات الرأى العام من اكتساح جمهورى لمجلسى الكونجرس، النواب والشيوخ، وأن ينسب الفضل لنفسه مقدما حتى لو لم يعترف أحد بذلك، على ما قال حرفيا!لم يحدث مثل هذا الاكتساح رغم الضيق العام من الأداء الاقتصادى للرئيس الحالى «جو بايدين»، الذى تدنت شعبيته إلى أسوأ درجاتها فى الأيام التى سبقت الانتخابات.راهن «ترامب» على موجة حمراء، نسبة إلى لون الحزب الجمهورى، تدفع به خطوة كبيرة إلى الأمام يعلن عندها ترشحه مبكرا للموقع الرئاسى يوم (15) نوفمبر الحالى عند ذروة النصر الذى توقعه كاسحا.ربما يتأنى لبعض الوقت، أو قد يندفع إلى الأمام كعادته دون تحسب.لم تكن هناك هزيمة مروعة للحزب الديمقراطى فى صناديق الاقتراع.النتائج أثارت شكوكا عميقة فى قدرة الرئيسين الحالى والسابق على كسب الانتخابات الرئاسية وبدأ الحديث عن بدائل محتملة على الجانبين.ليس هناك إجماع على «ترامب» فى الحزب الجمهورى، وقد تتنامى حسابات ضده ترى أنه بات عبئا عليه.بقدر مماثل قد تتنامى حسابات فى الحزب الديمقراطى ترى أن «بايدن» هو الآخر عبء يصعب التعويل على تجديد ولايته.حاول «بايدن» أن يوحى بأنه اجترح نصرا كبيرا بالقياس على تجارب الرؤساء السابقين عند انتصاف ولاياتهم حيث جرت العادة على خسارة الحزب الحاكم بمعدلات أكبر مما حدث هذه المرة.. لكن دون جدوى!الأولويات اختلفت فى الانتخابات النصفية، الجمهوريون ركزوا على التضخم وارتفاع تكاليف الحياة.. والديمقراطيون ركزوا على حق الإجهاض ومخاوف الانقضاض على الديمقراطية.رغم تراجع شعبية «بايدن» أقبل أنصار الحزب الديمقراطى بمعدلات غير معتادة على التصويت، لم يكن ذلك دعما له ولا اعتقادا فى كفاءة إدارته للأزمة الاقتصادية بقدر خشية صعود «ترامب» مجددا.بصورة أو أخرى تحركت قطاعات واسعة من الشبان والمتعلمين والأقليات السوداء واللاتينية لدرء أشباح عودة «الترامبية السياسية»، وفى أذهانهم اقتحام مبنى الكونجرس «الكابيتول» لمنع استكمال إجراءات نقل السلطة إلى «بايدن».لم يكن صعود «بايدن» إلى البيت الأبيض تعبيرا عن ثقة كبيرة فى كفاءته، فهو مرشح باهت يفتقد إلى أى حضور أو كاريزما.كانت ميزته الكبرى أنه بديل لـ«ترامب».بدا الأمر كله أقرب إلى استفتاء على «ترامب»، معه أو ضده.المشكلة الحقيقية فى أمريكا أن ديمقراطيتها تهددت بعمق وشرخت الصورة التى ترسخت عنها لعقود طويلة.هناك من شكك فى نزاهة الانتخابات، ومن لم يعترف بها، دون أن تتخذ أية إجراءات تحمى الديمقراطية والتنوع وحقوق الأقليات وتمنع التمييز العنصرى.فى الانتخابات النصفية تكررت حجج مشابهة بصورة أقل لما زعمه «ترامب» بعد خسارته للانتخابات الرئاسية، كأن التشكيك فى آليات الديمقراطية إذا لم توافق الأهواء والنتائج من مقومات «الترامبية السياسية».لم تغلق أمريكا صفحة «ترامب»، لا جرت تحقيقات موثوقة فى الادعاءات التى ترددت بغير تصفية حسابات ولا نوقشت باستفاضة الأسباب الحقيقية التى أسقطته.فى حوار مطول قبل أسابيع على نيل القاهرة مع «آرثر جريج سالزبرجر» ناشر الـ«نيويورك تايمز» أكثر الصحف الأمريكية نفوذا وتأثيرا، قلت: «أخشى أن تكونوا فى نيويورك تايمز وواشنطن بوست والسى. إن. إن. تتصورون أنكم الذين أسقطتم ترامب، فقد أسقطته إدارته بالغة السوء لجائحة كوفيد 19 والدور الذى لعبه فى إشاعة التمييز العنصرى وإثارة المخاوف العامة على الديمقراطية الأمريكية».. «هنا فى مصر لم نكن ــ نحن الصحفيين ــ من أسقطوا مبارك رغم أهمية الأدوار التى لعبت.. الحقيقة أن سياساته الاجتماعية والفساد المستشرى وزواج السلطة بالثروة وسيناريو التوريث هى التى أسقطته».فى التفاتة موحية قال: «لا تستبعد أن يعود ترامب مرة أخرى».كانت تلك نبوءة مبكرة من رأس الصحيفة الأمريكية الأكثر صداما مع «ترامب» وما يمثله.حسب استطلاع رأى شاركت فيه أخيرا الـ«نيويورك تايمز» نفسها، إذا ما أجريت الانتخابات الرئاسية الآن بين الرجلين فإن «ترامب» سوف يحصدها بفارق نقطة واحدة (45%) مقابل (44%) بدواعى الإحباط من إدارة «بايدن» وعجزه عن إدارة الملفين الاقتصادى والاجتماعى تحت ضغط التضخم فضلا عن تورطه فى الحرب الأوكرانية، التى استنزفت أمريكا والغرب كله معها دون أفق سياسى منظور.
قراءة المزيداليوم السابع
2022-11-10
قالت وكالة أسوشيتدبرس إن بعض حلفاء الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب يحثونه على تأجيل إعلان ترشحه للرئاسة، وذلك بعد نتائج الانتخابات النصفية التى أجريت الثلاثاء الماضى. وذكرت الوكالة أنه كان من المفترض أن تكون هناك موجة حمراء، من الانتصارات الكاسحة للجمهوريين، يستطيع ترامب أن يستغلها لقيادة الطريق نحو الترشيح الجمهورى مع استعداده لخوض سباق البيت الأبيض مجددا، إلا أن النتائج المخبة للآمال للجمهوريين تثير أسئلة جديدة حول شعبية ترامب ومستقبل الحزب الذى دعمه بالكامل، والذى يبدو أنه فى خطر، بينما منح فى نفس الوقت زخما جديدا لأحدى أقوى منافسيه المحتملين. وحث بعض حلفاء ترامب الرئيس السابق على تأجيل إعلانه المرتقب الأسبوع المقبل. وقالوا إن تركيز الحزب ينبغى أن ينصب بالكامل على ولاية جورجيا التى تتجه نحو الإعادة بين المرشح المدعوم من ترامب لمقعد مجلس الشيوخ هيرسكيل والكر والسيناتور الديمقراطى رافيل وارنوك، وهو المقعد الذى يمكن أن يحدد لمن ستكون الأغلبية فى الشيوخ. وقال مستشار ترامب السابق إنه لو كان سينصح ترامب، فإنه سيحثه على تأجيل إعلانه إلى ما بعد الإعادة فى جورجيا، فجورجيا تحتاج إلى تركيز كل جمهورى فى البلاد فى الوقت الراهن. وسعى ترامب لاستخدام الانتخابات النصفية كفرصة لإثبات تأثيرها السياسى المستمر بعد خسارته البيت الأبيض فى 2020. وأعلن دعمه لأكثر من 330 مرشحا فى السباقات المختلفة، وعمل على ارتقاء غير ذوى الخبرة والمرشحين المعيبيبن بشكل كبير. وحقق ترامب انتصارات كبيرة، خاصة فى أوهايو، حيث حقق المرشح الذى أيده لمقعد مجلس الشيوخ انتصارا سهلا، وفى نورث كارولينا احتفظ النائب تيد ياد الذى أيده ترامب بمقعد الشيوخ للجمهوريين. لكن ترامب خسر جوائز كبرى أيضا، خاصة فى ينسلفانيا، فقد انهزم محمد أوز المرشح المدعوم من الرئيس السابق مقعد الشيوخ أمام منافسه الديمقراطى جون فيترمان. وخسر مرشحون آخرون مدعومون من ترامب سباقات الحكام فى بنسيلفانيا ومنيتشيجان وماريلاند وسباق الشيوخ فى نيوهامبشاير.
قراءة المزيداليوم السابع
2022-05-08
قالت صحيفة ذا هيل الأمريكية إن احتمالات المواجهة الجديدة بين الرئيسيين الأمريكيين الحالي جو بايدن والسابق دونالد ترامب فى سباق البيت الأبيض لعام 2024 أصبحت محل تركيز فى الأوساط السياسية الأمريكية، مشيرة إلى أن أنصار كلا الرئيسيين يرغبان فى تلك المواجهة بشدة. ونقلت الصحيفة عن كورى لواندوسكى، حليف ترامب الذى عمل مديرا لحملته الانتخابية فى مراحله الأولى فى سباق 2016، قوله إنه لو أجرت الانتخابات الآن، فإن ترامب سيفوز بفارق ست نقاط. وردا على سؤال حول المرشحين الديمقراطيين الآخرين الذين قد يرغب بترشحهم فى حال لو قرر بايدن عدم السعي لفترة انتخابية أخرى، أصر على أن جو بايدن هو اختياره الأول كخصم لترامب. وعلى الجانب الآخر من المعادلة، نقلت ذا هيل عن الديمقراطى ديك هاربوتليان، الذى عمل فى اللجنة المالية لحملة بايدن 2020 إنه يدعو أن يكون دونالد ترامب هو المرشح، وقال إنه يمثل أسوأ جوانب الحزب الجمهورى. وكان ترامب وبايدن قاما بزيارة ولايات رئيسية يوم الجمعة الماضى، ليقدما لمحة على الشكل المحتمل لما يكمن ان تكون عليه الحملة الانتخابية لعام 2024. فقام بايدن بالترويج لأجندته فى مجال التصنيع فى اوهايو، وهى من الولايات التي مالت بشدة صوب الجمهوريين فى السنوات الأخيرة. بينما شارك ترامب فى فعالية فى ولاية بنسلفانيا لدهم الإعلامى الشهيرالدكتور محمد أوز، فى ترشحه لمجلس الشيوخ. وظهر ترامب مع الدكتور اوز ومعهما جيه دى فانس، الذى فاز فى السباق الجمهورى بولاية أوهايو للترشح لمجلس الشيوخ، والذى أيده ترامب أيضا. وتقول ذا هيل إن الكثير من الأمريكيين سيشمئزون من فكرة مواجهة جديدة بين ترامب وبايدن فى 2024، وسيتذكرون التوترات العامة التي أثارها ترامب فى حملة 2020، والمناظرات الرئاسية الفوضوية والاحتجاجات التي اثارتها مزاعم ترامب بحدوث تزوير فى الانتخابات والتي وصلت إلى ذروتها بأحداث اقتحام الكونجرس فى 6 يناير 2021.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-11-11
حالة من الغضب أصابت الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب بعد عدم تحقيق المرشحين الجمهوريين الذين دعمهم فى الانتخابات النصفية النجاح الذى كان يتوقعه، الأمر الذى جعل البعض يدعونه إلى تأجيل إعلان ترشحه للرئاسة. و قالت وكالة أسوشيتدبرس إن بعض حلفاء ترامب يحثونه على تأجيل إعلان ترشحه للرئاسة، وذلك بعد نتائج الانتخابات النصفية التى أجريت الثلاثاء الماضى. وذكرت الوكالة أنه كان من المفترض أن تكون هناك موجة حمراء، من الانتصارات الكاسحة للجمهوريين، يستطيع ترامب أن يستغلها لقيادة الطريق نحو الترشيح الجمهورى مع استعداده لخوض سباق البيت الأبيض مجددا. إلا أن النتائج المخيبة للآمال للجمهوريين تثير أسئلة جديدة حول شعبية ترامب ومستقبل الحزب الذى دعمه بالكامل، والذى يبدو أنه فى خطر، بينما منح فى نفس الوقت زخما جديدا لأحد أقوى منافسيه المحتملين. وحث بعض حلفاء ترامب الرئيس السابق على تأجيل إعلانه المرتقب الأسبوع المقبل. وقالوا إن تركيز الحزب ينبغى أن ينصب بالكامل على ولاية جورجيا التى تتجه نحو الإعادة بين المرشح المدعوم من ترامب لمقعد مجلس الشيوخ هيرسكيل والكر والسيناتور الديمقراطى رافيل وارنوك، وهو المقعد الذى يمكن أن يحدد لمن ستكون الأغلبية فى الشيوخ. وقال مستشار ترامب السابق إنه لو كان سينصح ترامب، فإنه سيحثه على تأجيل إعلانه إلى ما بعد الإعادة فى جورجيا، فجورجيا تحتاج إلى تركيز كل جمهورى فى البلاد فى الوقت الراهن. وسعى ترامب لاستخدام الانتخابات النصفية كفرصة لإثبات تأثيرها السياسى المستمر بعد خسارته البيت الأبيض فى 2020. وأعلن دعمه لأكثر من 330 مرشحا فى السباقات المختلفة، وعمل على ارتقاء غير ذوى الخبرة. وحقق ترامب انتصارات كبيرة، خاصة فى أوهايو، حيث حقق المرشح الذى أيده لمقعد مجلس الشيوخ انتصارا سهلا، وفى نورث كارولينا احتفظ النائب تيد ياد الذى أيده ترامب بمقعد الشيوخ للجمهوريين. لكن ترامب خسر جوائز كبرى أيضا، خاصة فى ينسلفانيا، فقد انهزم محمد أوز المرشح المدعوم من الرئيس السابق مقعد الشيوخ أمام منافسه الديمقراطى جون فيترمان. وخسر مرشحون آخرون مدعومون من ترامب سباقات الحكام فى بنسيلفانيا ومنيتشيجان وماريلاند وسباق الشيوخ فى نيوهامبشاير. من ناحية أخرى، قالت قناة ABC News إنه من المتوقع أن يخسر ما لا يقل عن 14 من المرشحين المختارين من الرئيس السابق دونالد ترامب فى الانتخابات النصفية، وهى النتائج التى أثارت قلق بعض مساعدى ترامب بينما يستعد الرئيس السابق لإعلان كبير بشأن ترشحه الرئاسى المحتمل فى 2024. ووصفت مصادر مقربة من ترامب الرئيس السابق بأنه غاضب فى مارالاجو، حيث يقيم فى ولاية فوريدا، مع خسارة المرشحين الجمهوريين الذين أيدهم أو ضعف أدائهم. وبالإضافة إلى ذلك، كان الأداء القوى لحاكم فلوريدا رون ديسانتس فى الولاية التى اتخذها ترامب مقرا لإقامته بمثابة جرس إنذار لبعض مستشارى ترامب، حسبما ذكرت المصادر. وفاز ديسانتس، الذى ينظر إليه كأحد المنافسين المحتملين لترامب فى سباق الترشح، بسهولة. وقال أحد مستشارى ترامب لإيه بى سى: هذه سفينة تغرق، لن نتغلب على هذا. بينما قال أحد الجمهوريين المقرب من دائرة ترامب إن هذه نهاية عصر ترامب وفجر عصر ديسانتس، ومثل كل كارثة أخرى تتعلق بترامب، فقد فعل هذا بنفسه بقرارات غبية ومتهورة. وكان ترامب قد كتب على حسابه على منصة تروث سوشيال قائلا: إن الثلاثاء كان أمسية عظيمة. فقد فاز مرشحه لمجلس الشيوخ فى أوهايو على منافسه الديمقراطى، ومن المتوقع أن يفوز مرشحه فى نورث كارولينا أيضا، بينما لم تحسم بعد السباقات فى أريزونا ونيفادا. إلا أن بعضا من أبرز مرشحى ترامب خسر فى ولايات رئيسية مثل بنسلفانيا وميتشيجان وويسكونسن وأوهايو. وقالت مصادر لإيه بى سى إن ترامب كان غاضبا من زوجته ميلانيا ومذيع فوكس نيوز شون هانتيى لدفعهما إياه لتأييد محمد أوز، المرشح الجمهورى الخاسر على مقعد مجلس الشيوخ فى ولاية بنسلفانيا. كما ألقى الرئيس السابق باللوم على مساعديه فى توجيهم الخاطئ له حول بعض المرشحين الآخرين الذين ايدهم. وقال ترامب لمستشاريه مساء الثلاثاء إنه مصدوم لأن سباق مقعد الشيوخ فى ولاية جورجيا بين شاغل المقعد السيناتور الديمقراطى رافائيل وارنوك ومنافسه الجمهورى هيرسكل والكر متقارب للغاية، ولم يحصل أى منهما على الأصوات الكافية، واتجها نحوا الإعادة فى ديسمبر المقبل.
قراءة المزيداليوم السابع
2022-11-10
قالت قناة ABC News إنه من المتوقع أن يخسر ما لا يقل عن 14 من المرشحين المختارين من الرئيس السابق دونالد ترامب فى الانتخابات النصفية، وهى النتائج التى أثارت قلق بعض مساعدى ترامب، بينما يستعد الرئيس السابق لإعلان كبير بشأن ترشحه الرئاسى المحتمل فى 2024. ووصفت مصادر مقربة من ترامب بأنه غاضب فى مارالاجو، حيث يقيم فى ولاية فوريدا، مع خسارة المرشحين الجمهوريين الذين أيدهم، بالإضافة إلى ذلك، كان الأداء القوى لحاكم فلوريدا رون ديسانتس فى الولاية التى اتخذها ترامب مقرا لإقامته بمثابة جرس إنذار لبعض مستشارى ترامب، حسبما ذكرت المصادر، وفاز ديسانتس، الذى ينظر إليه كأحد المنافسين المحتملين لترامب فى سباق الترشح، بسهولة. وقال أحد مستشارى ترامب لإيه بى سى: هذه سفينة تغرق، لن نتغلب على هذا. بينما قال أحد الجمهوريين المقربين من دائرة ترامب إن هذه نهاية عصر ترامب وفجر عصر ديسانتس، ومثل كل كارثة أخرى تتعلق بترامب، فقد فعل هذا بنفسه بقرارات غبية ومتهورة. وكان ترامب قد كتب على حسابه على منصة تروث سوشيال قائلا: إن الثلاثاء كان أمسية عظيمة. فقد فاز مرشحه لمجلس الشيوخ فى أوهايو على منافسه الديمقراطى، ومن المتوقع أن يفوز مرشحه فى نورث كارولينا أيضا، بينما لم تحسم بعد السباقات فى أريزونا ونيفادا، إلا أن بعضا من أبرز مرشحى ترامب خسر فى ولايات رئيسية مثل بنسلفانيا وميتشيجان وويسكونسن وأوهايو. وقالت مصادر لإيه بى سى، إن ترامب كان غاضبا من زوجته ميلانيا ومذيع فوكس نيوز شون هانتيى لدفعهما إياه لتأييد محمد أوز، المرشح الجمهورى الخاسر على مقعد مجلس الشيوخ فى ولاية بنسلفانيا. كما ألقى الرئيس السابق باللوم على مساعديه فى توجيهم الخاطئ له حول بعض المرشحين الآخرين الذين أيدهم. وقال ترامب لمستشاريه مساء الثلاثاء إنه مصدوم لأن سباق مقعد الشيوخ فى ولاية جورجيا بين شاغل المقعد السيناتور الديمقراطى رافائيل وارنوك ومنافسه الجمهورى هيرسكل والكر متقارب للغاية، ولم يحصل أى منهما على الأصوات الكافية، واتجها نحوا الإعادة فى ديسمبر المقبل.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-11-10
أفادت تقارير إخبارية بأن نائبا أمريكيا توفى الشهر الماضى، أعيد انتخابه مجددا بغالبية ساحقة عضوا فى برلمان ولاية بنسلفانيا. وحسبما نقلت "سكاى نيوز"، توفى الديمقراطى تونى ديلوكا الذى يمثل إحدى ضواحى مدينة بيتسبورج فى برلمان الولاية فى 9 أكتوبر عن عمر ناهز 85 عاما، لكن الأوان كان قد فات لإزالة اسمه من القوائم الانتخابية. واستعاد ديلوكا مقعده بنسبة 85 بالمئة من الأصوات مع فرز 98 بالمئة منها. وسوف يتم إجراء انتخابات خاصة بالمقعد لتحديد من سيشغله. وقال الحزب الديمقراطي في بنسلفانيا على تويتر: "بينما نشعر بالحزن الشديد لفقدان النائب توني ديلوكا، نحن فخورون برؤية الناخبين يواصلون إظهار ثقتهم به وبالتزامه بالقيم الديمقراطية من خلال إعادة انتخابه بعد وفاته". وفاز الديمقراطيان، جوش شابيرو وجون فيترمان، الأربعاء، بمنصبين مهمين في ولاية بنسلفانيا ذات الأهمية الكبيرة في الانتخابات النصفية. وكسب الديمقراطيون مقعدا حاسما للسيطرة على مجلس الشيوخ، بفوز جون فيترمان في ولاية بنسلفانيا على المرشح المدعوم من دونالد ترامب محمد أوز، وفقا لقناتي "فوكس نيوز" و"إن بي سي" الأمريكيتين. وواجه فيترمان الذي كان يتعافى من جلطة دماغية أصيب بها في مايو، المرشح الجمهوري محمد أوز، في واحدة من أكثر المعارك تنافسية في انتخابات منتصف الولاية. قال فيترمان في مؤتمر صحفي: "راهنّا على سكان بنسلفانيا ولم يخذلونا. لن أخذلكم"، مشيرا إلى أن "هذا السباق الانتخابي يعكس نضال كل عامل في الولاية". وأضاف: "سأدافع عن حقوق المرأة والحقوق بضمان اجتماعي في ولاية بنسلفانيا". واختتم حديثه قائلا: "ينبغي أن نحافظ على الديمقراطية في ولاية بنسلفانيا". كذلك واجه الجمهورى دوغ ماستريانو المقرب من ترامب والمشكك في فوز الرئيس جو بايدن في انتخابات 2020، هزيمة كبيرة أمام الديمقراطي الوسطى جوش شابيرو الذي فاز بمنصب حاكم بنسلفانيا، كما ذكرت وسائل إعلام. وتشكل انتخابات التجديد النصفي للكونجرس أهمية بالغة ، حيث ستعكس ملامح السياسات الأمريكية خلال الفترة المتبقية من ولاية الرئيس الأمريكي جو بايدن ، كما تمهد طريق أحد الحزبين الديمقراطي والجمهوري في انتخابات الرئاسة المقبلة والمقررة 2024. ومساء الثلاثاء ، حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن، من أن فوز الجمهوريين سيضعف من المؤسسات الديمقراطية داخل الولايات المتحدة ، مشيراً إلى أن معركة مجلس الشيوخ ستكون صعبة للغاية. وقال بايدن إن أولوية الجمهوريين في الكونجرس ستكون إلغاء قانون خفض التضخم وهذا سيزيد الأسعار. في المقابل ، قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إن الفوز المحتمل للجمهوريين علي الكونجرس ، يرجع فضله إليه ، وتابع : "أعتقد أنهم لو فازوا سأحصل على كل الفضل، لكن لو خسروا، لا ينبغى أن يوجه لى أى لوم.. عادة ما يحدث هو أنه لو فازوا لا أحصل على أى إشادة، بينما سيلقون على بكل اللوم والمسؤولية لو خسروا، وأنا مستعد لكل شيء".
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-11-11
قالت مسؤولون امريكيون، إن فرز الأصوات في انتخابات التجديد النصفي لـ«الكونجرس» الأمريكي، في «ولاية أريزونا» سيتواصل حتى الأسبوع المقبل، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وكانت شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية، أشارت في وقت سابق، إلى حصول 211 مقعدا للجمهوريين مقابل 195 للديمقراطيين في «مجلس النواب» الأمريكي، وفقًا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وتبلغ عدد مقاعد «مجلس النواب» الامريكي 435 مقعدا، فيما تبلغ عدد مقاعد «النواب» الشيوخ 100 مقعد، فيما قالت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، إن انتخابات التجديد النصفي لـ«الكونجرس» ستحدد مصير جدول أعمال الرئيس الحالي جو بايدن. وأضافت بي بي سي»: إذا خسر الديمقراطيون السيطرة على «النواب» أو «الشيوخ»، فسيكون لـ«الحزب الجمهوري» القدرة على عرقلة خططه. وأمس الأول الأربعاء، قضى الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، بعض الوقت في حالة من الغضب بشأن خسارة مرشحه، محمد أوز، في انتخابات «مجلس الشيوخ» بولاية بنسلفانيا، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وفي وقت سابق، أشارت استطلاعات رأي الناخبين بعد التصويت في انتخابات التجديد النصفي لـ«الكونجرس»، إلى أن الاقتصاد والتضخم كانا أكبر المخاوف لديهم.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-05-06
رشح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الطبيب التركي محمد أوز، لعضوية مجلس الرياضة والصحة والتغذية في البيت الأبيض. وقال، بيان أصدره البيت الأبيض، أمس السبت، إن ترامب رشح أوز ليصبح عضوا لمدة عامين في المجلس المسؤول عن تقديم نصائح للشعب الأمريكي في الموضوعات المتعلقة بالتغذية الصحية والتمارين الرياضية، وفقا لما ذكرته قناة"روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. والطبيب أوز، المقيم في الولايات المتحدة، معروف بشكل خاص بتوصياته المتعلقة بالتغذية والحميات الغذائية، وأنشئ مجلس الرياضة والصحة والتغذية في البيت الأبيض عام 1956، ويعمل من أجل تحسين نمط الحياة الصحي للشعب الأمريكي.
قراءة المزيد