جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية
اليوم السابع
Very Positive2025-05-28
انتقدت كوريا الشمالية خطط الرئيس الأمريكي لإنشاء نظام الدفاع الصاروخي المعروف بـ ""، ووصف المسئولون في بيونج يانج الجهود بأنها "قمة الاستعلاء والغطرسة والممارسة التعسفية"، وذلك في مذكرة صادرة عن معهد الدراسات الأمريكية، وفقا لصحيفة ذا هيل. تنضم كوريا الشمالية الآن إلى روسيا والصين في انتقادهما لنظام الدفاع الفضائي الأمريكي، الذي توقع ترامب أن تبلغ تكلفته 175 مليار دولار يبدأ العمل به خلال ثلاث سنوات، ومن المتوقع ان تحاكي نظام القبة الحديدة الإسرائيلية حيث يعترض ضربات مقررة من الفضاء الخارجي. وقد تجنب قادة كوريا الشمالية فكرة أن تطوير المشروع ينبع من خطر الحرب، بل يسعى إلى إثارة حرب نووية. وجاء في المذكرة من : "بذريعة الدفاع عن برها الرئيسي، دأبت الولايات المتحدة على بناء نظام دفاع صاروخي يستهدف الدول المستقلة ذات السيادة، بما في ذلك جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية. ومن الواضح أن السبب وراء تخطيط الولايات المتحدة لتجميد ما يُسمى "التهديد" من الدول ذات السيادة كذريعة لتحديث نظام دفاعها الصاروخي، مُصرةً على تكرار هذه المغالطة البالية، تمامًا كما لو كان الطرف المذنب هو من يرفع الدعوى أولًا" وأضافت: "إنها تهدف إلى تحقيق التفوق العسكري استباقيا وبطريقة شاملة، من خلال تبرير تحركاتها الرامية إلى الهيمنة على الفضاء، وتعزيز التسلح فيه، وتسريع عسكرة الفضاء الخارجي، خلف ستار "الدفاع عن البر الرئيسي"، وتوجيه الضربة العسكرية إلى الدول المعادية بناءً على إرادتها بالاعتماد عليه". على الجانب الاخر، رغم ان إدارة قالت ان بناء القبة الذهبية سيستغرق 3 سنوات وسيبدأ العمل به بنهاية ولاية ترامب، شكك خبراء في إمكانية اكمالة في هذا النطاق الزمني القصير مشيرين الى ان تطوير النظام الصاروخي سيحتاج الى امدادات كبيرة ودعم من الحزبين. وردا على الجهود العسكرية الأمريكية المعززة، تعهدت كوريا الشمالية بتعزيز أمنها بإجراءات دفاعية معززة وشددت المذكرة، وفقًا لوسائل الإعلام الرسمية، على أن "البيئة الأمنية العالمية، التي أصبحت غير مستقرة بسبب التحركات الأمريكية السافرة لعسكرة الفضاء، تثبت أن أمن الدولة والمنطقة لا يمكن ضمانه بشكل موثوق إلا من خلال تناسق القوة التي لا مثيل لها القادرة على السيطرة بحزم، ليس فقط على التحديات الحالية، بل أيضًا على التحديات القادمة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-05-25
طالبت كوريا الشمالية، اليوم الأحد، الولايات المتحدة بوقف تهديداتها العسكرية ضد الآخرين. وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء، أن رئيس مكتب السياسات بوزارة الدفاع الكورية الشمالية أصدر بيانا نشرته وكالة الأنباء الكورية المركزية جاء فيه "الضمانة الأمنية للبر الرئيسي الأمريكي تعتمد على التخلي عن التهديدات والمحاولات العدائية" ضد دول أخرى. وأضاف البيان: "مؤخرا، يبدو أن الجيش الأمريكي مصمم على إثارة التهديد من جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية إلى بره الرئيسي مع محاولة زيادة الأسلحة على أكبر نطاق". وأوضح البيان، أن المسئولين العسكريين الأمريكيين "يثيرون الجدل تجاه إجراءات الدفاع الذاتي التي تتخذها جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية لتعزيز قوتها النووية في عدة مناسبات، ويطلقون تصريحات استفزازية بدون تردد تلمح إلى احتمالية اندلاع حرب مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-02-15
أعلنت كوريا الشمالية اليوم السبت التزامها المستمر بتعزيز قدراتها الدفاعية، وذلك ردًا على ما وصفته بالمحاولات الاستفزازية المتزايدة من قبل الولايات المتحدة، إذ أوضح المسؤولون في وزارة الدفاع الكورية الشمالية أن تطوير القدرة الدفاعية هو حق سيادي للدولة، وأنه يهدف إلى ردع التهديدات الأمنية المحتملة وضمان استقرارها الوطني. نقلًا عن مسؤول في وزارة الدفاع الكورية الشمالية، إن أمريكا يجب أن تتخلى عن التهديدات العسكرية إذا كانت لديها مخاوف بشأن سلامة برها الرئيسي، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية «KCNA». وفي بيان آخر صادر عن رئيس سياسة الدفاع في العاصمة الكورية بيونج يانج، أكد فيه «إن تعزيز جمهورية لقدراتها الدفاعية على الدفاع عن النفس هو شرط أساسي لردع مختلف المحاولات الاستفزازية المتزايدة باستمرار للمنافسين وضمان أمن الدولة». وأكد البيان على أن القوات المسلحة في جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية «ستقوم بالردع والسيطرة الكاملة على جميع أنواع التحديات والتهديدات من البلدان المنافسة لها من خلال القدرة القوية على الدفاع عن النفس وتؤدي مهمتها بأمانة للدفاع بشكل موثوق عن السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية وفي المنطقة». جاءت تهديدات كوريا الشمالية لأمريكا بعد تصريحات أدلى بها الجنرال الأمريكي جريجوري جيوت، وهو قائد القيادة الشمالية الأمريكية، والذي حذر من أن الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التي تطورها كوريا الشمالية قد تشكل تهديدًا مباشرًا للولايات المتحدة. وأضاف جييوت أن كوريا الشمالية قد تتجه لإنتاج صواريخ باليستية جديدة قادرة على ضرب الأراضي الأمريكية. لذلك اعتبرت كوريا الشمالية هذه التصريحات تهديدًا مباشرًا، مشيرة إلى أن أمريكا تسعى من خلال هذه التصريحات لتبرير «طموحاتها العسكرية المغامرة» في المنطقة. وذلك بعد رصد كوريا الشمالية لـ في كوريا الجنوبية لإعادة التموين، كما أفادت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية الجنوبية، بوصول غواصة نووية أمريكية إلى قاعدة بوسان البحرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-07
ذكرت صحيفة "بوليتيكو" أن الاتحاد الأوروبى فشل بتبني حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا، بسبب خلاف ممثلي لاتفيا وليتوانيا على تمديد بنود قانونية تسمح للشركات الغربية بمواصلة العمل في روسيا. وفي وقت سابق، ذكرت الصحيفة أن سفراء دول الاتحاد الأوروبي سيحاولون يوم الجمعة الاتفاق على الحزمة الخامسة عشرة من العقوبات ضد روسيا، ويأمل الدبلوماسيون الحصول على الموافقة النهائية بحلول نهاية العام. وقالت "بوليتيكو" نقلا عن ثلاثة دبلوماسيين أوروبيين: "فشل مفاوضو الاتحاد الأوروبي يوم الجمعة في وضع اللمسات الأخيرة على قيود جديدة على الشركات وناقلات النفط. وجاء التأجيل بعد أن رفضت دولتان في الاتحاد الأوروبي هما لاتفيا وليتوانيا، دعم الحزمة لأنها مددت أيضا الإجراء الذي يسمح للشركات الغربية بمواصلة العمل في روسيا على الرغم من العقوبات". وكما أشارت الصحيفة، فقد تم بالفعل تمديد الإجراء ثلاث مرات منذ ديسمبر 2022. وبحسب مسودة الوثيقة، وكجزء من حزمة العقوبات الجديدة، يعتزم الاتحاد الأوروبي أيضا زيادة عدد الناقلات التي تم فرض إجراءات تقييدية عليها إلى 75. وفي وقت سابق، ذكرت وسائل إعلام أن بروكسل قد تعتمد حزمة جديدة من الإجراءات المضادة لروسيا قبل نهاية عام 2024، ويمكن أن تشمل فرض قيود على أكثر من 45 ناقلة نفط روسية، كما يمكن أن تخضع أكثر من 50 فردا ونحو 30 منظمة إلى العقوبات. وأشارت وسائل الإعلام إلى أنه كجزء من حزمة العقوبات التالية، من المخطط فرض قيود بشكل رئيسي على الشركات المصنعة العسكرية الروسية، وكذلك ضد عدد من الشركات الصينية التي يُزعم أنها تزودهم ببعض الأجزاء لإنتاج الطائرات المسيرة. ومن الممكن أيضا فرض عقوبات على الشركات الروسية المتخصصة في نقل النفط، وكذلك ضد العسكريين والمسؤولين التنفيذيين في الشركة، بالإضافة إلى ذلك، يقترح الاتحاد الأوروبي فرض قيود على المنظمات التي يُزعم أنها تساعد روسيا في الحصول على التقنيات العسكرية والتي تتمركز في صربيا وإيران والهند وتايلاند والإمارات العربية المتحدة. وأخيرا، يُقترح فرض عقوبات على المسؤولين العسكريين من جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية الذين يُزعم تورطهم في إرسال جيشهم إلى الأراضي الروسية. وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها. كما ارتدت آثار تلك العقوبات سلبا على الدول التي فرضتها، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة. وأكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بوقت سابق، أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة المدى للغرب، ولن تكون ناجعة، لافتاً إلى أن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله، وأن الغرب يتطلع إلى تدمير حياة الملايين من الناس. وتواصل القوات المسلحة الروسية، منذ 24 فبراير 2022، تنفيذ العملية العسكرية الخاصة لحماية إقليم دونباس. وأكد بوتين، أن روسيا لا تخطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية، موضحا أن هدف روسيا يتلخص في حماية الأشخاص، الذين تعرضوا على مدى ثماني سنوات، للاضطهاد والإبادة الجماعية، على يد نظام كييف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-11
نقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية اليوم الخميس عن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون قوله إن الأوضاع الجيوسياسية غير المستقرة المحيطة ببلاده تعني أن الوقت قد حان للاستعداد للحرب أكثر من أي وقت مضى، وذلك خلال تفقده الجامعة العسكرية الرئيسية في البلاد. وقدم كيم توجيهات ميدانية في جامعة كيم جونج إيل للعلوم العسكرية والسياسة، التي سميت على اسم والده الذي توفي عام 2011، والتي قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية إنها "أعلى مقر للتعليم العسكري" في البلاد. وكثفت كوريا الشمالية تطوير الأسلحة في السنوات الأخيرة في عهد كيم، وأقامت علاقات عسكرية وسياسية أوثق مع روسيا، بزعم أنها ساعدت موسكو في حربها مع أوكرانيا مقابل المساعدة في مشاريع عسكرية استراتيجية. ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية عن كيم قوله لموظفي الجامعة وطلابها، إنه إذا اختار العدو المواجهة العسكرية مع كوريا الديمقراطية، فإن كوريا الديمقراطية ستوجه ضربة قاضية للعدو دون تردد من خلال حشد كل الوسائل المتاحة لها. وتأتي تصريحات كيم، بالتزامن مع مسعى اليابان عقد قمة مع كوريا الشمالية، رأى فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن، بأنها "أمر جيد". وقال بايدن، في مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، في البيت الأبيض، "إننا نرحب بفرصة حلفائنا لبدء حوار مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية.. كما قلت مرات عديدة، نحن منفتحون على الحوار بأنفسنا دون شروط مسبقة مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-11
وكالات اعتبر زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون أن "الوقت حان للاستعداد للحرب أكثر من أي وقت سابق"، في تصريح له اليوم الخميس. يأتي هذا بينما قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، الأربعاء، إن مسعى اليابان عقد قمة مع كوريا الشمالية "أمر جيد"، وأكد مجدداً استعداد إدارته لإجراء محادثات مع بيونج يانج دون شروط مسبقة. وبحث رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا وبايدن، الأربعاء، تعزيز العلاقات الدفاعية والاستخباراتية لمواجهة التهديدات من كوريا الشمالية والصين، خلال زيارة رسمية إلى واشنطن. وتأتي مباركة الولايات المتحدة للمحادثات المحتملة بين اليابان وكوريا الشمالية، في الوقت الذي ذهبت فيه جهودها الخاصة لإعادة فتح خط اتصال مع بيونغ يانغ أدراج الرياح. وقال بايدن خلال مؤتمر صحفي في حديقة البيت الأبيض مع كيشيدا: "إننا نرحب بفرصة حلفائنا لبدء حوار مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية.. كما قلت مرات عديدة، نحن منفتحون على الحوار بأنفسنا دون شروط مسبقة مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-31
جددت وزيرة الخارجية الكورية الشمالية تشوي سون هوي موقف بيونج يانج الرافض لأي اتصال مع اليابان واستبعدت أن يحدث ذلك قريبًا، وأكدت أن الحوار مع طوكيو "لا يشكل مصدر قلق" لبلادها . وانتقدت تشوي سون هوي- في بيان نقلته وكالة أنباء "كيودو" اليابانية الرسمية - تعهد رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا بأن اليابان ستواصل معالجة القضايا المتعلقة بكوريا الشمالية، بما في ذلك اختطافها السابق لمواطنين يابانيين. وقالت تشوي:" لا أستطيع أن أفهم سبب تمسكه المستمر بالقضية التي لا يمكن تسويتها وليس هناك ما يمكن حله بينما يحاول جاهدا إنكار الواقع وتجنبه".. وأضافت أن كوريا الشمالية "ليس لديها المسؤولية ولا الإرادة لبذل أي جهد لحل قضية الاختطاف " . وتابعت تشوي أيضا أن بيونج يانج "سترد دائما بقوة على سلوك اليابان المتمثل في التدخل في ممارستها لسيادتها"، في إشارة إلى برامجها الصاروخية والنووية . من جانبه، قال سفير كوريا الشمالية لدى الصين ري ريونج نام بشكل منفصل صباح اليوم الجمعة إن مسؤولًا بالسفارة اليابانية في بكين أرسل أمس الخميس بريدًا إلكترونيًا واقترح الاتصال بمستشار سفارة كوريا الشمالية، وفقًا لوكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية . وقال المبعوث "أوضح مرة أخرى أن كوريا الديمقراطية ليس لديها سبب للقاء الجانب الياباني على أي مستوى"، في إشارة إلى الاسم الرسمي للبلاد، جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية، بحسب وكالة الأنباء المركزية الكورية. جدير بالذكر أن رئيس الوزراء الياباني أعرب مطلع العام الماضي عن رغبته في عقد قمة مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون لتحقيق عودة اليابانيين الذين اختطفتهم الشمال في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، في حين كشفت شقيقة الزعيم كيم يو جونغ، يوم الإثنين الماضي، أن كيشيدا أعرب عن رغبته في مقابلة شقيقها "في أقرب وقت ممكن"، مع التأكيد على موقف كوريا الشمالية بأن قضية الاختطاف قد تم حلها بالفعل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-03-30
قررت اللجنة التأديبية بالاتحاد الدولي لكرة القدم، اعتبار منتخب اليابان فائزا في مباراته أمام كوريا الشمالية بنتيجة 3-0 بعد قرار الأخير بالانسحاب من خوض اللقاء، الذي كان سيجمع الفريقين، ضمن التصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 وكأس أمم آسيا 2027. وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قد أعلن في وقت سابق، إلغاء مباراة بين كوريا الشمالية واليابان في تصفيات كأس العالم 2026، والتي كان من المقرر إقامتها في العاصمة بيونج يانج، يوم 26 مارس الجاري. وقال الاتحاد القاري في بيانه، أن المباراة "لن تقام حسب ما هو مقرر بسبب ظروف مفاجئة". وأوضح البيان، أن “هذا القرار جاء بعد التشاور مع الاتحاد الدولي لكرة القدم وبقية الأطراف المعنية، وهو يأتي بعد اطلاع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بتاريخ 20 مارس على طلب اتحاد جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية لكرة القدم نقل المباراة إلى ملعب محايد نتيجة ظروف لا يمكن تفاديها”. وكانت وكالة "كيودو" اليابانية الرسمية للأنباء قد ذكرت أن كوريا الشمالية، التي لا تربطها علاقات دبلوماسية رسمية مع اليابان، قررت عدم استضافة المباراة بسبب مخاوف من الأمراض المعدية في اليابان. وقال الاتحاد الياباني لكرة القدم في بيان نشره عبر موقعه الرسمي: “في شأن مباراة منتخب جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية ومنتخب اليابان في تصفيات كأس العالم 2026، وكأس آسيا «السعودية 2027»، والتي كان من المقرر إقامتها يوم 26 مارس، أبلغتنا اللجنة التأديبية للاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) بإلغاء هذه المباراة وأعتبار منتخب جمهورية كوريا الشمالية خاسرا بنتيجة 0-3”. وبذلك القرار، حجز منتخب اليابان، مقعده رسميا في نهائيات كأس أمم آسيا 2027 والدور الثالث لتصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم 2026، المقرر إقامتها بالولايات المتحدة وكندا والمكسيك. ويحتل منتخب «الساموري»، صدارة المجموعة الثانية بالتصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026، برصيد 12 نقطة محققا العلامة الكاملة حتي الآن، يليه منتخب سوريا، في المركز الثاني، برصيد 7 نقاط. ويأتي منتخب كوريا الشمالية، في المركز الثالث، برصيد 3 نقاط، في حين يحتل منتخب ميانمار، ذيل الترتيب، برصيد نقطة واحدة. ومن المقرر أن يواجه المنتخب الياباني، كل من ميانمار وسوريا في يونيو المقبل، في إطار الجولتين الخامسة والسادسة لتصفيات كأس العالم 2026. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-23
صرّح وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، اليوم الثلاثاء، بأنه يجب على أمريكا وقف الأعمال العدائية والتوقف عن استخدام حق النقض ضد قرارات وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط. وقال لافروف، في مقابلة مع شبكة "سي بي إس"، ردا على سؤال ما هي النصيحة التي يمكن أن يقدمها للرئيس الأمريكي لحل الأزمة في الشرق الأوسط: "أوقفوا الأعمال العدائية، لا تستخدموا حق النقض عندما يُقترح قرار لإعلان وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، لقد استخدمتم حق النقض مرتين، ولا يوجد رد فعل من مجلس الأمن الدولي على مطالب وقف إطلاق النار". وأضاف لافروف، في التصريحات التي أوردتها وكالة سبوتنيك الروسية، أنه لا ينبغي للإدارة الحالية أن "تؤخر إنشاء الدولة الفلسطينية"، وأن تنضم إلى جهود المشاركين الآخرين في العملية الدولية، دون محاولة "احتكار العملية". وأشار لافروف إلى أن البيان الأمريكي في الأمم المتحدة حول استخدام روسيا لطائرات مسيرة إيرانية في أوكرانيا هو محض افتراء. وأكد أن روسيا لم تناقش الصراع في أوكرانيا مع الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، أو مع أي شخص آخر في أمريكا. وقال ردا على سؤال عما إذا كانت كوريا الشمالية تتقاسم الأسلحة مع روسيا مقابل التكنولوجيا: "في علاقاتنا مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية، نحن لا ننتهك أي قواعد من قواعد القانون الدولي، وأولئك الذين يطرحون مثل هذه الأسئلة يجب أن يجيبوا عن سؤالنا أولا، إذا كان لديك دليل، قدمه لن ندافع عن أنفسنا عندما لا يكون هناك دليل". وكانت الولايات المتحدة قد أتهمت في وقت سابق الشهر الجاري، كوريا الشمالية بتزويد روسيا في الآونة الأخيرة بصواريخ باليستية لتستخدمها في حربها على أوكرانيا. من جانبها نفت كوريا الشمالية تزويد روسيا بصواريخ لاستخدامها في الحرب في أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-23
دعا وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، اليوم الثلاثاء، الولايات المتحدة الأمريكية إلى وقف الأعمال العدائية والتوقف عن استخدام حق النقض ضد قرارات وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط. وقال لافروف في مقابلة مع شبكة «سي بي إس»، ردا على سؤال ما هي النصيحة التي يمكن أن يقدمها للرئيس الأمريكي لحل الأزمة في الشرق الأوسط: «أوقفوا الأعمال العدائية. لا تستخدموا حق النقض عندما يُقترح قرار لإعلان وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية. لقد استخدمتم حق النقض مرتين، ولا يوجد رد فعل من مجلس الأمن الدولي على مطالب وقف إطلاق النار». وأضاف أنه ينبغي للإدارة الحالية ألا تأخر إنشاء الدولة الفلسطينية، وأن تنضم إلى جهود المشاركين الآخرين في العملية الدولية، دون محاولة «احتكار العملية». وأشار إلى أن «البيان الأمريكي في الأمم المتحدة بأن روسيا استخدمت طائرات دون طيار إيرانية في أوكرانيا هو محض افتراء»، بحسب ما نشرته وكالة «سبوتنيك». واستطرد: «لا يهمنا إذا تم عرض بعض الطائرات المسيّرة الإيرانية من قبل البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، ما يهمنا هو زعمهم استخدامنا هذه الطائرات المسيّرة لمهاجمة أوكرانيا وأن شظاياها هناك تثبت ذلك.. إنها محض كذبة». وأكد لافروف أن روسيا لم تناقش الصراع في أوكرانيا مع الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، أو مع أي شخص آخر في أمريكا. وأكمل: «لم نناقش أي شيء من هذا القبيل مع دونالد ترامب أو مع أي شخص في أمريكا. لم تتح لنا الفرصة لمناقشة أي شيء على الإطلاق مع الأمريكيين، لأن الإدارة الحالية ليست مهتمة بالحوار». ولفت إلى أن «الأمريكيين مستعدون للتحدث من وقت لآخر حول المحتجزين وعمليات التبادل وعمل السفارات في موسكو وواشنطن وبعثتنا الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك، ولكن ليس في المواضيع السياسية». وأجاب ردا على سؤال عما إذا كانت كوريا الديمقراطية تتقاسم الأسلحة مع روسيا مقابل التكنولوجيا، قائلًا: «في علاقاتنا مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية، نحن لا ننتهك أي قواعد من قواعد القانون الدولي، وأولئك الذين يطرحون مثل هذه الأسئلة يجب أن يجيبوا على سؤالنا أولا، إذا كان لديك دليل، قدمه. لن ندافع عن أنفسنا عندما لا يكون هناك دليل». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-21
وقالت تشوي سون هوي لبوتين خلال زيارتها موسكو، إنّ كوريا الشماليّة "مستعدّة لاستقبال أقرب أصدقاء الشعب الكوري بأكبر قدر من الإخلاص"، وفق ما جاء في بيان أصدره مكتبها ونقلته الوكالة. والتقت تشوي الأسبوع الماضي في موسكو بوتين ونظيرها سيرغي لافروف. وعزّزت بيونغ يانغ وموسكو علاقاتهما في الآونة الأخيرة، خصوصا من خلال زيارة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون النادرة لأقصى الشرق الروسي في سبتمبر الماضي. وفي ختام زيارته تلك، دعا كيم بوتين إلى زيارة كوريا الشماليّة. وقد أبدى بوتين "رغبته في زيارة جمهوريّة كوريا الشعبيّة الديموقراطيّة قريبا"، حسبما جاء في البيان الذي نقلته الوكالة الكوريّة الشماليّة الرسميّة. وبحسب البيان، عبّرت روسيا لكوريا الشماليّة عن "شكرها العميق.. لتقديمها دعمها الكامل وتضامنها مع موقف روسيا حكومة وشعبا بشأن العمليّة العسكريّة الخاصّة في أوكرانيا"، بحسب ما ذكرت فرانس برس. وزار مسؤولون روس كبار، بينهم وزيرا الدفاع والخارجية، كوريا الشمالية عام 2023، ما أثار مخاوف من صفقة أسلحة محتملة. ويتهم الغرب بيونغ يانغ وموسكو بالعمل معا لدعم المجهود الحربي الروسي في أوكرانيا، وتزعم بعض الدول مثل الولايات المتحدة أن كوريا الشمالية تزود روسيا أسلحة. وفي يناير، اتهم البيت الأبيض بيونغ يانغ بإرسال صواريخ بالستية ومنصات إطلاق إلى روسيا، واصفا ذلك بأنه "تصعيد كبير ومثير للقلق". من جانبها، اتهمت سول كوريا الشمالية بتقديم أكثر من مليون ذخيرة مدفعية لروسيا مقابل معلومات استخبارية ومساعدة بشأن تكنولوجيا الأقمار الصناعية العسكرية. وقالت تشوي سون هوي لبوتين خلال زيارتها موسكو، إنّ كوريا الشماليّة "مستعدّة لاستقبال أقرب أصدقاء الشعب الكوري بأكبر قدر من الإخلاص"، وفق ما جاء في بيان أصدره مكتبها ونقلته الوكالة. والتقت تشوي الأسبوع الماضي في موسكو بوتين ونظيرها سيرغي لافروف. وعزّزت بيونغ يانغ وموسكو علاقاتهما في الآونة الأخيرة، خصوصا من خلال زيارة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون النادرة لأقصى الشرق الروسي في سبتمبر الماضي. وفي ختام زيارته تلك، دعا كيم بوتين إلى زيارة كوريا الشماليّة. وقد أبدى بوتين "رغبته في زيارة جمهوريّة كوريا الشعبيّة الديموقراطيّة قريبا"، حسبما جاء في البيان الذي نقلته الوكالة الكوريّة الشماليّة الرسميّة. وبحسب البيان، عبّرت روسيا لكوريا الشماليّة عن "شكرها العميق.. لتقديمها دعمها الكامل وتضامنها مع موقف روسيا حكومة وشعبا بشأن العمليّة العسكريّة الخاصّة في أوكرانيا"، بحسب ما ذكرت فرانس برس. وزار مسؤولون روس كبار، بينهم وزيرا الدفاع والخارجية، كوريا الشمالية عام 2023، ما أثار مخاوف من صفقة أسلحة محتملة. ويتهم الغرب بيونغ يانغ وموسكو بالعمل معا لدعم المجهود الحربي الروسي في أوكرانيا، وتزعم بعض الدول مثل الولايات المتحدة أن كوريا الشمالية تزود روسيا أسلحة. وفي يناير، اتهم البيت الأبيض بيونغ يانغ بإرسال صواريخ بالستية ومنصات إطلاق إلى روسيا، واصفا ذلك بأنه "تصعيد كبير ومثير للقلق". من جانبها، اتهمت سول كوريا الشمالية بتقديم أكثر من مليون ذخيرة مدفعية لروسيا مقابل معلومات استخبارية ومساعدة بشأن تكنولوجيا الأقمار الصناعية العسكرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-10
قال زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون، اليوم، إنّ بيونج يانج لن تتردد لحظة واحدة في القضاء على كوريا الجنوبية حال تجرأت على مهاجمة بلاده، بحسب ما ذكرته وكالة «يونهاب». وخلال زيارة «كيم» لمصانع الأسلحة الكبيرة، أكد أنّ سيول هي العدو الأول لبيونج يانج، وأنّ الأولوية الأساسية لبلاده هي تعزيز القدرات العسكرية للدفاع عن النفس وردع الحرب النووية قبل أي شيء آخر. وتدهورت العلاقات بين الكوريتين، منذ أكد كيم في الدستور وضعية بلاده كقوة نووية، ومنذ استئناف بيونج يانج تجاربها الصاروخية البالستية المتطورة القادرة على الوصول إلى القارات الأخرى. وأعلن كيم أنّ كوريا الشمالية المعروفة رسميًا بجمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية، لن تكون الطرف المبادر لأي صراع، لكنها ليست مستعدة لتجنب الحرب. وأضاف: «إذا تجرأت كوريا الجنوبية على استخدام القوات المسلحة ضد جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية، أو تهديد أمنها، وتوفرت لدينا فرصة كهذه، فلن نتردد في القضاء على سيول باستخدام الوسائل والقوات المتاحة لدينا». وأجرى كيم جولة في مصانع الذخيرة المتعددة برفقة مسؤولين كبار من الحزب والجيش، خلال يومي الاثنين والثلاثاء. وذكرت الوكالة أنّ الهدف من الجولة هو تحفيز عمال قطاع صناعة الأسلحة، للمشاركة في جهود تحقيق إنتاج ضخم في العام الجديد. وتوجّه الولايات المتحدة وعدد من الدول الحليفة، بما في ذلك كوريا الجنوبية واليابان، اتهامات لكوريا الشمالية بانتهاك عقوبات دولية تم فرضها عليها، من خلال تزويد روسيا بصواريخ لدعمها في الصراع في أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-10
ونقلت الوكالة عن كيم قوله خلال تفقّده مصانع كبرى للأسلحة إنّ سول هي "العدو الرئيسي" لبيونغيانغ، مشدّداً على أنّ الأولوية بالنسبة لبلاده يجب أن تكون "تعزيز القدرات العسكرية للدفاع عن النفس وردع الحرب النووية قبل كلّ شيء". والعلاقات متدهورة بين الكوريتين منذ أن كرّس كيم في الدستور وضعية بلاده بصفتها قوة نووية وبعد أن استأنفت بيونغيانغ تجاربها الصاروخية البالستية المتطوّرة العابرة للقارات. وقال كيم إن كوريا الشمالية وتسميتها الرسمية جمهورية كوريا الشعبية الديموقراطية، لن تشعل "أحاديا" مواجهة لكن "لا نية لديها لتجنب حرب"، وفقا للوكالة. وتابع "إذا تجرّأت جمهورية كوريا (كوريا الجنوبية) على محاولة استخدام القوات المسلحة ضد جمهورية كوريا الشعبية الديموقراطية أو تهديد سيادتها وأمنها وسنحت فرصة كهذه، فلن نتردد في إبادة جمهورية كوريا عبر حشد كل ما لدينا من وسائل وقوات"، بحسب الوكالة. وأفادت الوكالة الكورية الشمالية بأن كيم الذي رافقه مسؤولون كبار في الحزب والجيش، جال في مصانع ذخيرة متعددة يومي الإثنين والثلاثاء. وقالت الوكالة إنّ هذه الجولة ترمي إلى تشجيع عمّال قطاع صناعة الأسلحة "في النضال من أجل تحقيق هدف الإنتاج الضخم للعام الجديد". وتتّهم الولايات المتحدة وعشرات الدول الحليفة لها بما في ذلك كوريا الجنوبية واليابان، كوريا الشمالية بانتهاك عقوبات دولية مفروضة عليها بإمدادها روسيا بصواريخ لمساعدة موسكو في حرب أوكرانيا. ونقلت الوكالة عن كيم قوله خلال تفقّده مصانع كبرى للأسلحة إنّ سول هي "العدو الرئيسي" لبيونغيانغ، مشدّداً على أنّ الأولوية بالنسبة لبلاده يجب أن تكون "تعزيز القدرات العسكرية للدفاع عن النفس وردع الحرب النووية قبل كلّ شيء". والعلاقات متدهورة بين الكوريتين منذ أن كرّس كيم في الدستور وضعية بلاده بصفتها قوة نووية وبعد أن استأنفت بيونغيانغ تجاربها الصاروخية البالستية المتطوّرة العابرة للقارات. وقال كيم إن كوريا الشمالية وتسميتها الرسمية جمهورية كوريا الشعبية الديموقراطية، لن تشعل "أحاديا" مواجهة لكن "لا نية لديها لتجنب حرب"، وفقا للوكالة. وتابع "إذا تجرّأت جمهورية كوريا (كوريا الجنوبية) على محاولة استخدام القوات المسلحة ضد جمهورية كوريا الشعبية الديموقراطية أو تهديد سيادتها وأمنها وسنحت فرصة كهذه، فلن نتردد في إبادة جمهورية كوريا عبر حشد كل ما لدينا من وسائل وقوات"، بحسب الوكالة. وأفادت الوكالة الكورية الشمالية بأن كيم الذي رافقه مسؤولون كبار في الحزب والجيش، جال في مصانع ذخيرة متعددة يومي الإثنين والثلاثاء. وقالت الوكالة إنّ هذه الجولة ترمي إلى تشجيع عمّال قطاع صناعة الأسلحة "في النضال من أجل تحقيق هدف الإنتاج الضخم للعام الجديد". وتتّهم الولايات المتحدة وعشرات الدول الحليفة لها بما في ذلك كوريا الجنوبية واليابان، كوريا الشمالية بانتهاك عقوبات دولية مفروضة عليها بإمدادها روسيا بصواريخ لمساعدة موسكو في حرب أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-21
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن كيم أدلى بهذا التصريح خلال اجتماع مع جنود في هيئة الصواريخ التابعة للجيش بشأن أحدث التدريبات على إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات. وأضافت الوكالة "قال كيم إن النشاط العسكري الحازم الذي قامت به الهيئة هذه المرة كان تفسيرا واضحا لأسلوب الرد الهجومي وتطور الاستراتيجية النووية وعقيدة جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية المتمثلة في عدم التردد حتى في شن هجوم نووي إذا استفزها العدو بأسلحة نووية". وقالت كوريا الشمالية هذا الأسبوع إنها اختبرت أحدث صاروخ باليستي عابر للقارات يوم الإثنين لقياس مدى الاستعداد الحربي لقوتها النووية في مواجهة العداء الأميركي المتزايد، وهو ما أثار تنديد الولايات المتحدة وحلفائها. وقال كيم إن الاختبار أظهر قدرة الجيش العالية على التحرك والهجوم السريع، ودعا إلى بذل الجهود لتعزيز كفاءة الصاروخ القتالية، حسبما ذكرت الوكالة. وفي بيان منفصل، نددت كيم يو جونغ، شقيقة كيم، بعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا بشأن إطلاق الصاروخ قائلة إن ذلك كان ممارسة لحق البلاد في الدفاع عن النفس. وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن كيم أدلى بهذا التصريح خلال اجتماع مع جنود في هيئة الصواريخ التابعة للجيش بشأن أحدث التدريبات على إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات. وأضافت الوكالة "قال كيم إن النشاط العسكري الحازم الذي قامت به الهيئة هذه المرة كان تفسيرا واضحا لأسلوب الرد الهجومي وتطور الاستراتيجية النووية وعقيدة جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية المتمثلة في عدم التردد حتى في شن هجوم نووي إذا استفزها العدو بأسلحة نووية". وقالت كوريا الشمالية هذا الأسبوع إنها اختبرت أحدث صاروخ باليستي عابر للقارات يوم الإثنين لقياس مدى الاستعداد الحربي لقوتها النووية في مواجهة العداء الأميركي المتزايد، وهو ما أثار تنديد الولايات المتحدة وحلفائها. وقال كيم إن الاختبار أظهر قدرة الجيش العالية على التحرك والهجوم السريع، ودعا إلى بذل الجهود لتعزيز كفاءة الصاروخ القتالية، حسبما ذكرت الوكالة. وفي بيان منفصل، نددت كيم يو جونغ، شقيقة كيم، بعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا بشأن إطلاق الصاروخ قائلة إن ذلك كان ممارسة لحق البلاد في الدفاع عن النفس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-16
وأوضح البيان: "أكد الجانب الأميركي مجددا أن أي هجوم نووي تشنه جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية على جمهورية كوريا سيقابل برد سريع وساحق وحاسم". وعقدت المجموعة الاستشارية النووية بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية اجتماعها الثاني في واشنطن، الجمعة. أول غواصة تطلق صواريخ نووية وفي سبتمبر الماضي، شارك زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون في احتفال بكشف النقاب عما تقول بيونغيانغ إنه أول غواصة يمكن استخدامها في إطلاق صواريخ نووية. وقالت وسائل إعلام رسمية إن هذه الغواصة حققت "قفزات واسعة" على صعيد تعزيز قوى الردع النووي لكوريا الشمالية. وسميت المركبة البحرية الجديدة "هيرو كيم كون أوك"، تيمنا باسم أحد أبرز ضباط البحرية الكورية الشمالية والشخصيات التاريخية في البلاد. وكانت الغواصة المزودة بإمكانيات تسمح باستخدامها في إطلاق صواريخ نووية على قائمة الأسلحة التي تريد بيونغيانغ تطويرها. ونقل الإعلام الرسمي على لسان زعيم كوريا الشمالية قوله إن هذه الغواصة سوف تكون المركبة الرئيسية التي تستخدمها البلاد في أي "هجوم بحري". وأضاف كيم جونغ أون: "غواصة الهجوم النووي، التي كانت رمزا للعدوان على أمتنا على مدار العقود الماضية، أصبحت الآن ترمز إلى قوتنا الرادعة التي تقذف الرعب في نفوس أعدائنا معدومي الأخلاق". ورجح محللون أن هذ الغواصة من طراز "روميو"، وتعود إلى الحقبة السوفيتية – وهي نفس الغواصة التي تفقدها كيم في عام 2019 – لكن تم تعديلها لحمل أسلحة نووية. وأوضح البيان: "أكد الجانب الأميركي مجددا أن أي هجوم نووي تشنه جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية على جمهورية كوريا سيقابل برد سريع وساحق وحاسم". وعقدت المجموعة الاستشارية النووية بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية اجتماعها الثاني في واشنطن، الجمعة. أول غواصة تطلق صواريخ نووية وفي سبتمبر الماضي، شارك زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون في احتفال بكشف النقاب عما تقول بيونغيانغ إنه أول غواصة يمكن استخدامها في إطلاق صواريخ نووية. وقالت وسائل إعلام رسمية إن هذه الغواصة حققت "قفزات واسعة" على صعيد تعزيز قوى الردع النووي لكوريا الشمالية. وسميت المركبة البحرية الجديدة "هيرو كيم كون أوك"، تيمنا باسم أحد أبرز ضباط البحرية الكورية الشمالية والشخصيات التاريخية في البلاد. وكانت الغواصة المزودة بإمكانيات تسمح باستخدامها في إطلاق صواريخ نووية على قائمة الأسلحة التي تريد بيونغيانغ تطويرها. ونقل الإعلام الرسمي على لسان زعيم كوريا الشمالية قوله إن هذه الغواصة سوف تكون المركبة الرئيسية التي تستخدمها البلاد في أي "هجوم بحري". وأضاف كيم جونغ أون: "غواصة الهجوم النووي، التي كانت رمزا للعدوان على أمتنا على مدار العقود الماضية، أصبحت الآن ترمز إلى قوتنا الرادعة التي تقذف الرعب في نفوس أعدائنا معدومي الأخلاق". ورجح محللون أن هذ الغواصة من طراز "روميو"، وتعود إلى الحقبة السوفيتية – وهي نفس الغواصة التي تفقدها كيم في عام 2019 – لكن تم تعديلها لحمل أسلحة نووية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2016-01-10
أخبار كوريا الشماليةنقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية اليوم الأحد عن الزعيم الكورى الشمالى كيم جونج أون قوله إن بلاده أجرت تجربة على قنبلة هيدروجينية كخطوة للدفاع عن النفس فى مواجهة تهديد أمريكى بحرب نووية وأن قيامها بذلك حق سيادى لا يمكن لأحد انتقاده.وأثارت رابع تجربة نووية تجريها كوريا الشمالية يوم الأربعاء غضب كل من الولايات المتحدة والصين التى لم تُعط إخطار مسبق على الرغم من تشكك الحكومة الأمريكية وخبراء أسلحة فى إدعاء كوريا الشمالية بأن القنبلة التى فجرتها كانت هيدروجينية.ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية عن كيم قوله إن"تجربة جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية لقنبلة هيدروجينية، خطوة للدفاع عن النفس من أجل الدفاع بشكل موثوق فيه عن السلام فى شبه الجزيرة الكورية والأمن الإقليمى من خطر وقوع حرب نووية يتسبب فيها الإمبرياليون بقيادة الولايات المتحدة."إنه حق مشروع لدولة ذات سيادة وعمل عادل لا يمكن لأحد انتقاده". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-08-16
سيول - (أ ف ب) قالت كوريا الشمالية الأربعاء إن الجندي الأمريكي الذي دخل أراضيها في يوليو، كان يريد الفرار من "التمييز العنصري" في الجيش، وذلك في أول تأكيد من بيونج يانج احتجازها العسكري ترافيس كينغ. وأفادت وكالة الأنباء الرسمية الكورية الشمالية بأن كينغ "قد أقرّ بالدخول إليها في شكل غير قانوني". وذكرت أنه "وفقا لتحقيق (تُجريه) هيئة مختصة في جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية، فإنّ ترافيس كينغ أقرّ بدخول أراضي كوريا الشعبية الديمقراطية في شكل غير قانوني"، مستخدمة الاسم الرسمي للبلاد. وهذا أول بيان علني لبيونج يانج منذ بدء قضية كينغ. وأفاد الجيش الأمريكي في وقت سابق بأنه كان مقررا أن يعود كينغ، وهو جندي من الصف الثاني التحق بالخدمة العسكرية في 2021، إلى الولايات المتحدة لمواجهة إجراءات تأديبية عندما غادر مطار إنشيون في سيول وانضم إلى مجموعة سياح يزورون المنطقة المنزوعة السلاح بين الكوريتين ثم عبَرَ الحدود في 18 يوليو. وأشارت وكالة الأنباء الكورية الشمالية إلى أن كينغ "قال خلال التحقيق إنه قرر المجيء إلى جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية لأنه يمقت المعاملة اللاإنسانية والتمييز العنصري في الجيش الأمريكي". وأضافت أن كينغ "أُبقي تحت السيطرة من جانب جنود الجيش الشعبي الكوري بعدما دخل عمدا" منطقة كورية شمالية، مؤكدة بذلك للمرة الأولى أن كوريا الشمالية تحتجز العسكري الأمريكي. "خيبة أمل"وتابعت أن كينغ "أعرب عن رغبته باللجوء إلى جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية أو أي دولة أخرى وقال إنه يشعر بخيبة أمل من المجتمع الأمريكي غير المتكافئ"، موضحة أن التحقيق الذي يُجريه النظام مستمر. سُجن كينغ شهرين في كوريا الجنوبية بعدما ضرب وهو في حالة سكر في ملهى ليلي مواطنا كوريًا، كما تشاجر مرّة مع الشرطة، وأفرج عنه في 10 تموز/يوليو، ونُقل إلى مطار سيول حيث كان مقررا أن يغادر إلى الولايات المتحدة لإخضاعه لإجراءات تأديبية. في 3 آب/أغسطس، أعلنت قيادة القوة المتعددة الجنسيات في الأمم المتحدة التي تقودها الولايات المتحدة وتشرف على احترام الهدنة بين الكوريتين أن بيونج يانج "ردت" على استفساراتها بشأن كينغ، من دون إعطاء تفاصيل إضافية. وأكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أيضا إقامة اتصال مع بيونج يانج، لكنه قال إنه ليست لديه معلومات بشأن مكان وجود كينغ أو وضعه الصحي. ورأت الباحثة في الممارسة السياسية لدى "أل أم آي" للاستشارات سو كيم أن التعليق الأول لبيونج يانج في قضية كينغ لا يعود كونه دعاية سياسية. وقالت المحللة السابقة لدى وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي ايه" إن "عبور كينغ الى كوريا الشمالية منح نظام كيم (في إشارة الى الزعيم كيم جونغ أون) فرصة متعددة الجانب، أولها بطبيعة الحال فرصة إجراء مفاوضات محتملة مع الولايات المتحدة من أجل الإفراج عن كينغ". دعاية... وعنصريةوأضافت أن القضية "هي أيضا فرصة للدعاية للنظام... لتحويل المسألة الى فرصة لانتقاد الولايات المتحدة والتعبير عن العداوة المتجذرة لبيونج يانج حيال واشنطن". وقبيل صدور التعليق بشأن قضية كينغ، كانت الوكالة الكورية الشمالية الرسمية قد نشرت بيانا ينتقد النقاشات التي تشهدها الأمم المتحدة بشأن وضع حقوق الانسان في بيونج يانج. واعتبر البيان أن الولايات المتحدة هي "امبراطورية الشرور المعادية للناس، المنحرفة تماما بسبب كل أنواع الشرور الاجتماعية". وأضاف "لا تكتفي الولايات المتحدة بالتواطؤ في وتعزيز التمييز العرقي، الجرائم المرتبطة بالسلاح، سوء معاملة الأطفال والعمل القسري المنتشرة في مجتمعها، بل فرضت معايير غير أخلاقية لحقوق الانسان على الدول الأخرى وغذّت الاضطرابات الداخلية والفوضى". ورأى أستاذ الدراسات الكورية في جامعة أوسلو فلاديمير تيخونوف أن لون بشرة كينغ الأسود "يمنح الكوريين الشماليين قيمة دعائية" ضد واشنطن. وقال لوكالة فرانس برس "عنصرية البيض وسوء معاملة السود هي مسألة عادة ما تركّز عليها الدعاية الكورية الشمالية منذ الحرب الكورية، لذا قد يتمّ استخدام ورقة كينغ لتعزيز هذه الرسالة". منذ الحرب في شبه الجزيرة الكورية (1950-1953) التي انتهت بهدنة في غياب معاهدة سلام، لا تزال الكوريتان رسميا في حال حرب والحدود بينهما محصنة وملغّمة، باستثناء بانمونجوم حيث تقتصر الحدود على جدار إسمنتي صغير. وأتى عبور كينغ الحدود في وقت بلغت العلاقات بين الشمال والجنوب مستوى من التوتر هو الأسوأ منذ عقود، في ظل تعثر الدبلوماسية ودعوة كيم جونغ أون الى تعزيز إنتاج الصواريخ والأسلحة بما فيها تلك النووية التكتيكية. وأتت تعليقات بيونج يانج بشأن كينغ قبل لقاء يجمع زعماء الولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية الجمعة في منتجع كمب ديفيد الرئاسي الأمريكي، يتوقع أن يشهد إعلان خطط لتعزيز التعاون العسكري بين الدول الثلاث لمواجهة تهديدات كوريا الشمالية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-11-03
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس، أن واشنطن تعتزم استخدام جميع الوسائل المتاحة لوقف توريد الأسلحة من كوريا الشمالية إلى روسيا، وتدعو الدول التي لديها نفوذ على سلطات كوريا الشمالية للتدخل. وقال برايس: "مثلما نستغل كل فرصة، وسنستغل كل فرصة، لمواجهة عمليات نقل الأسلحة الإيرانية إلى روسيا، سنفعل الشيء نفسه فيما يتعلق بنقل الأسلحة من جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية إلى روسيا. هناك آليات عقوبات قائمة، سننظر في أمور إضافية". وبحسب زعم السلطات الأمريكية، تخفي كوريا الشمالية ذخيرة موجهة لروسيا على أنها شحنات إلى دول في شمال إفريقيا والشرق الأوسط. وقال برايس: "سنواصل استكشاف احتمالات تحميل كوريا الشمالية المسؤولية ليس فقط عن أسلحة الدمار الشامل وبرامج الصواريخ الباليستية، ولكن أيضا عن استمرار شحنات الأسلحة الروسية". وأضاف: "نعتقد أن البلدان في جميع أنحاء العالم، وخاصة الدول التي لديها نفوذ على النظام في جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية التي لا تملكها الولايات المتحدة، وجميع الدول المسؤولة، وبالطبع الأعضاء الدائمون في مجلس الأمن الدولي، يجب أن تطبق العقوبات بشكل كامل بالإجماع من قبل مجلس الأمن". وفي وقت سابق الأربعاء، قال منسق الاتصالات الإستراتيجية في مجلس الأمن القومي جون كيربي، إن كوريا الشمالية كانت تزود روسيا بـ "عدد كبير" من قذائف المدفعية لاستخدامها في أوكرانيا. وفي سبتمبر، نفت وزارة الدفاع الكورية الشمالية مثل هذه التقارير، قائلة إن بيونغ يانغ لم تزود روسيا وليس لديها خطط لتزويد روسيا بالأسلحة أو الذخيرة كما تدعي الولايات المتحدة، وأن الاتهامات التي لا أساس لها تهدف إلى تقويض صورة البلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-16
حالة من الجدل، والاستنفار، خلفها الجندى الأمريكى ترافيس كينج، داخل أروقة الإدارة الأمريكية وبالأخص البنتاجون، بعد شهر من اجتيازه حدود الكوريتين صوب كوريا الشمالية، ليختفى فى ظروف غامضة، وسط تضارب فى المعلومات عما إذا كان محتجزاً ، أم طالب لجوء؟ . وبعد اتصالات معلنة وغير معلنة بين واشنطن وبيونج يانج، على مدار الأسابيع القليلة الماضية، نشرت وكالة الأنباء الكورية المركزية بياناً ذكرت خلاله أن الجندى الأمريكى ترافيس كينج الذى عبر الحدود إلى كوريا الشمالية فى 18 يوليو اعترف بدخوله بشكل غير قانونى وأبدى استعداده للجوء إليها أو إلى دولة ثالثة هرباً مما اسمته الوكالة بـ"التمييز". وبحسب الوكالة الكورية، فإن التحقيقات التى تجريها هيئة مختصة خلصت إلى أن كينج أقر بدخوله البلاد بشكل غير قانونى لأنه يمقت المعاملة اللإنسانية والتمييز العنصرى فى الجيش الأمريكي. وأضافت أنه تم إبقاء كينج تحت السيطرة من جانب جنود الجيش الشعبى الكورى بعدما دخل عمداً منطقة كورية شمالية، مؤكدة بذلك للمرة الأولى أن كوريا الشمالية تحتجز العسكرى الأمريكي. وتابعت أن الجندى الأمريكى أعرب عن رغبته باللجوء إلى جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية أو أى دولة أخرى، وقال إنه يشعر بخيبة أمل من المجتمع الأمريكى غير المتكافئ، موضحة أن التحقيق الذى يُجريه النظام مستمر. فى المقابل، قالت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون، الأربعاء، إن واشنطن "تركز على عودة كينج الآمنة إلى الوطن". وفى وقت سابق، قال الجيش الأمريكى إن كينج وهو جندى من الصف الثانى التحق بالخدمة العسكرية فى 2021، كان مقرراً أن يعود إلى الولايات المتحدة لمواجهة إجراءات تأديبية، عندما غادر مطار إنشيون فى سوول وانضم إلى مجموعة سياح يزورون المنطقة المنزوعة السلاح بين الكوريتين ثم عبر الحدود فى 18 يوليو. وقالت شبكة "سى إن إن" الأمريكية إن كينج ظل محتجزا لدى حكومة كوريا الجنوبية بعد أن أعتدى على فرد فى البلاد، وكان من المقرر أن يعود إلى الولايات المتحدة لمواجهة الإجراءات من قبل الجيش. فى 3 أغسطس، أعلنت قيادة القوة المتعددة الجنسيات فى الأمم المتحدة التى تقودها الولايات المتحدة وتشرف على احترام الهدنة بين الكوريتين أن بيونج يانج ردت على استفساراتها بشأن كينج، من دون إعطاء تفاصيل إضافية. وأكد وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن أيضاً إقامة اتصال مع كوريا الشمالية، لكنه قال إنه ليست لديه معلومات بشأن مكان وجود كينج أو وضعه الصحي. والشهر الماضى بدأت "محادثات" بين الأمم المتحدة وبيونج يانج بشأن الجندى الأمريكى ترافيس كينج الذى يظن أنه موقوف فى كوريا الشمالية بعد دخوله إليها بشكل غير قانونى فى 18 يوليو، وفق ما أعلن نائب رئيس قيادة الأمم المتحدة الجنرال أندرو هاريسون. وقال هاريسون فى تصريح صحفى "بدأت محادثات مع الجيش الشعبى الكورى عبر آلية اتفاق الهدنة"، فى إشارة إلى الاتفاق الذى أنهى القتال فى 1953 بعد الحرب الكورية، وقال الجنرال "همنا الأساسى هو وضع الجندى كينج، مؤكدا أن الحادث لا يزال موضع "تحقيق". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-09-08
المعارك العسكرية تستمر بين موسكو وكييف، ووزير الخارجية الأمريكى يزور الأخيرة لمتابعة سير الحرب، فى حين مجلس الدولة الفرنسى يدعم قرار منع العباءات الإسلامية، والرئيس الروسى بوتين يطالب بتطوير الذكاء الإصطناعى فى بلاده. نائب وزير الدفاع الروسى: كوريا الشمالية قادرة على الدفاع عن نفسها قال نائب وزير الدفاع الروسى ألكسندر فومين، إن كوريا الشمالية تظهر أنها قادرة على ضمان دفاعها، حيث تجري مناورات عسكرية ردا على استفزازات الولايات المتحدة. وأضاف المسئول الروسي -خلال حفل استقبال بالسفارة بمناسبة الذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية بحسب وكالة أنباء (تاس)- "على الرغم من الصعوبات، فإن الشعب الكوري يواجه كل التحديات والتهديدات ويظهر استعداده لضمان قدراته الدفاعية". وتابع "التدريبات على صد أي عمل عدواني محتمل ضد الدولة الكورية الشمالية يرأسها الزعيم الأعلى لكوريا الشمالية كيم جونج أون نفسه، كما كان الحال، على سبيل المثال، في أغسطس وسبتمبر ردًا على الأعمال الاستفزازية للولايات المتحدة وجمهورية كوريا الجنوبية". ووفقا لفومين، فإن روسيا "تهدف باستمرار إلى توسيع التفاعل متعدد الأوجه مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية، وهو ما ينسجم تماما مع مصالح البلدين". وشدد على أنه "مما لا شك فيه أن الزيارة التي قام بها وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو إلى بيونج يانج في يوليو الماضي كانت مهمة للغاية لتعزيز العلاقات الروسية الكورية". الرئيس الكورى الشمالى كيم جونج اون يتفقد موقع لاختبار الصواريخ الدفاع الروسية: تصدينا لـ 14 هجوما معاديا وقمنا بالقضاء على 110 جنود أوكرانيين أكدت وزارة الدفاع الروسية، أن قواتها صدت 14 هجوما للجيش الأوكرانى فى منطقتى فيربوفويه ورابوتينو، وقامت بالقضاء على 110 جنود أوكرانيين على محور زاباروجيا. وقالت الدفاع الروسية فى بيان أوردته قناة "روسيا اليوم"، إن :"الوحدات الروسية قامت بتدمير دبابتين، وأربع مركبات مشاة قتالية، ومركبتين مدرعتين وثلاث سيارات عسكرية، ومدفع (هاوتزر إم- 777) أمريكى الصنع، ومدفع (جفوزديكا) ، بالإضافة إلى مدفع "مستا بي" وآخر من طراز "دي- 30". وأضافت أن :"القوات الروسية كبدت القوات الأوكرانية خسائر مادية وصلت لأكثر من 320 جنديا أوكرانيا على محور دونيتسك، بالإضافة إلى مدفعية ذاتية الدفع بولندية الصنع من طراز كراب". الحرب الأوكرانية مجلس الدولة فى فرنسا يؤيد قرار حظر العباءة فى المدارس رفض مجلس الدولة فى فرنسا، الطلب العاجل الذى تقدمت به إحدى الجمعيات ضد قرار حظر ارتداء العباءة فى المدارس الفرنسية، وبالتالى أعلن مجلس الدولة تأييد القرار الذى اتخذه وزير التربية الوطنية جابرييل أتال قبل وقت قصير من بداية العام الدراسى، بحسب سكاى نيوز. وكانت الحكومة الفرنسية قد أعلنت فى نهاية أغسطس الماضي، مستندة إلى مبدأ علمانية الدولة، حظر ارتداء العباءة (الثياب التقليدية الطويلة التى ترتديها بعض الطالبات المسلمات) أو القمصان (ما يعادلها للرجال) فى المدارس الفرنسية، بسبب طابعها الديني، علما أنه يحظر فى فرنسا وضع رموز دينية فى المدارس بموجب قانون صدر عام 2004. ومنذ بداية العام الدراسي، لا تتمكن الطالبات اللاتى يصلن إلى المدرسة وهن يرتدين العباءات أو الطلبة الذين يرتدون القمصان من دخول المدرسة، وهو حظر أيدته الحكومة، لكنه انتقد على نطاق واسع من قبل أحزاب اليسار. وتقدمت جمعية "العمل من أجل حقوق المسلمين" بطلب عاجل إلى مجلس الدولة، أعلى محكمة إدارية فى فرنسا للشكاوى ضد سلطات الدولة، لإصدار أمر قضائى ضد الحظر المفروض على العباءة والقميص الطويل للرجال. وأوضحت للجمعية التى تقدمت بالشكوى أن هذا الحظر ينتهك حقوق الطفل، لأنه يستهدف بشكل رئيسى الأطفال الذين يفترض أنهم مسلمون، مما يخلق خطر التنميط العرقى فى المدرسة. لكن مجلس الدولة يرى فى قراره أن "حظر ارتداء هذه الملابس لا يؤثر بشكل خطير وبشكل غير قانونى على إحدى الحريات الأساسية". كما يشير إلى أن ارتداء العباءة والقميص فى المدارس، والذى سجل ارتفاعا كبيرا، يأتى فى إطار منطق دينى ويظهر هذا بشكل خاص من خلال التعليقات التى أبداها الطلاب خلال حوارات دارت معهم. ومع بداية العام الدراسى فى فرنسا الاثنين الماضي، أعلن وزير التربية أن 298 طالبة ذهبن إلى مدارسهن، و67 منهن رفضن خلع عباءاتهن فى المدارس وتمت إعادتهن لمنازلهن. الرئيس الفرنسى إمانويل ماكرون بلينكن يزور مواقع حرس الحدود الأوكرانية ويعلن عن 300 مليون دولار لقطاع إنفاذ القانون قام وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن بزيارة مواقع حرس الحدود الأوكرانية خلال زيارته التى تستمر لمدة يومين إلى أوكرانيا. وقال بلينكن على منصة التواصل الاجتماعى X (المعروفة سابقًا باسم تويتر): "لقد زرت حرس الحدود لمعرفة كيف يواصلون حماية أراضى أوكرانيا وشعبها". وأضاف أن الولايات المتحدة تقدم تمويلًا جديدًا بقيمة 300 مليون دولار لقطاع إنفاذ القانون فى أوكرانيا لمواصلة هذا العمل المهم. وشدد وزير الخارجية الأمريكى على أن "الولايات المتحدة مازالت تقف مع أوكرانيا". وزير الخارجية الأمريكى أنثونى بلينكن بوتين يكلف الحكومة بدعم مراكز تطوير الذكاء الاصطناعى كلف الرئيس الروسى فلاديمير بوتين الحكومة بدعم مراكز البحوث العلمية التى تتخصص فى تطوير وتطبيق الذكاء الاصطناعى. وشدد بيان للكرملين - أوردته قناة روسيا اليوم الإخبارية - "على ضرورة أن يتم حتى عام 2030 اتخاذ خطوات من شأنها دعم عمل مراكز البحوث العلمية فى مجال الذكاء الاصطناعي". كما أوصى الرئيس، الحكومة الروسية بتركيز اهتمام الباحثين على ضرورة دراسة تطوير خوارزميات التدريب القائمة على تكنولوجيات الذكاء الاصطناعى، وكلف رئيس الوزراء ميخائيل ميشوستين بأن يكون مسؤولا عن تنفيذ هذا الأمر ليقدم حتى 1 ديسمبر المقبل تقريرا عن الخطوات المتخذة فى هذا المجال. يذكر أن الرئيس الروسى كان قد شدد العام الماضى على ضرورة تطبيق الذكاء الاصطناعى فى شتى المجالات فى العقد القريب وكلف الحكومة الروسية بوضع استراتيجية حديثة لتطوير الذكاء الاصطناعي. الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: